- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر، عن نتائج مسار التجمعات البحثية في أول اطلاقة له من خلال الدورة الحادية عشرة من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، برنامج التمويل الأساسي للصندوق. ويهدف هذا المسار إلى حل المشكلات البحثية المعقدة والمتداخلة، التي تتطلب منهجاً شمولياً يضم فرق عمل أكبر وميزانية أضخم إضافة إلى إدارة استراتيجية لقيادة تجمع بحثي يشمل مجموعة من المشاريع الفرعية نحو تحقيق نتائج مؤثرة. وقد حدد مسار التجمعات البحثية هذا، ثلاثة مواضيع ذات أولوية تركز على تطوير مناهج بحثية مبتكرة لمعالجة التحديات الكبرى في قطر، لا سيما تلك التي لا يصلح حلها بالأساليب التقليدية؛ وهي تقليص انبعاث غاز ثاني أوكسيد الكربون من خلال احتجازه وإعادة استخدامه (بما في ذلك تقنيات نقله)، ويتناول الموضوع الثاني التنبؤ والوقاية والتشخيص المبكر لمرض السكري في مراحله الأولية، ويتطرق الموضوع الثالث الى استثمار مرونة الفضاء الالكتروني في التقنيات المالية. وقد حصل المقترح البحثي المقدم من مؤسسة حمد الطبية، على تمويل لتجمعه البحثي والذي يتناول البرنامج القطري للوقاية من مرض السكري. وحصلت جامعة قطر على المنحة الثانية عن مقترحها البحثي التجمعي الذي يتناول موضوع المرونة الالكترونية في التقنيات المالية، تحت عنوان: «حل أمن متكامل قائم على سلسلة الثقة في تجارة التمويل: الإطار القانوني والتكنولوجي والاقتصادي».
576
| 11 فبراير 2019
شارك عدد من طلاب الجامعات المحلية في جلستين تعريفيتين انعقدتا بالشراكة بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر، وشركة شل قطر، بهدف تعريف الطلاب على فرص التمويل والمبادرات الجديدة المصممة لدعم الجيل القادم من الباحثين والعلماء. وأوضحت الجلسات أهداف الشراكة التي وُقعت مؤخراً بين مؤسسة قطر وشركة شل قطر، للمشاركة في تمويل برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين (UREP)، وهو أحد برامج تمويل البحوث الرئيسية لدى الصندوق، الذي يُساهم من خلاله في تطوير بيئة البحث العلمي في الدولة. وقد شارك ما يزيد عن 3700 طالب في المرحلة الجامعية في البرنامج على امتداد دوراته الـ23 السابقة، مع حصول أكثر من 1000 مشروع على منح هذا البرنامج التمويلي. وقال الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: إن المسعى الرئيسي من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، هو دعم الجيل القادم من الباحثين، والعلماء، والمفكرين والمبتكرين، من أجل تنمية بيئة البحوث في منطقتنا، والمساهمة في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. وتابع الطائي بالقول: يؤمن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، وأيضاً شركاؤنا ومؤسسة قطر، أن الاستثمار في شباب منطقتنا الواعد هو المفتاح للتغلب على التحديات، وتحقيق الاستدامة الاقتصادية والازدهار على المدى الطويل. فطلابنا هم أعظم مواردنا وأكثرها قيمة، ونحن، من خلال البرامج التي نقدمها، نعمل على توفير فرص فريدة وتطوير شبكة دعم شاملة لهم. ومن خلال هذا التعاون، سيقدم مركز شل قطر للأبحاث والتكنولوجيا خبراته ذات المستوى العالمي لمشاريع البحوث والتطوير التي يتم منحها. كما سيكتسب المشاركون في البرنامج خبرة عبر التعاون البحثي مع أعضاء هيئة التدريس، وطلاب الدراسات العليا، وغيرهم من الطلاب الجامعيين والباحثين في قطر. من جهته، علّق السيد حسين أحمد الحجي، نائب رئيس مركز شل قطر للأبحاث والتكنولوجيا، بالقول: برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، مؤثر للغاية، ويقدمه الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بكفاءة منذ أكثر من عقد من الزمن. سيستفيد الطلبة المقبولون في هذا البرنامج كثيرًا من خبراتنا الفنية عند الحاجة، ومن مرافق البحوث والتطوير الحديثة الموجودة لدينا. فنحن في شل قطر نقدّر عاليًا معايير الابتكار والشراكات مع المؤسسات البحثية والتعليمية المحلية. وكان من الرائع أن نرى هذا العدد من المتقدمين المحتملين، بمن فيهم الطلاب، الذي يرغبون بعرض أفكارهم. عُقدت الجلستين التعريفيتين في جامعة قطر وجامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر. خلال الجلستان، قدم ممثلو الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي تفاصيل وافية حول إجراءات التقديم للحصول على المنح، إلى جانب تشجيع الطلاب على اكتساب الخبرات البحثية المرتبطة بتطوير المهارات الأساسية لتطورهم المهني. وإلى جانب التفاصيل حول برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، استمع المشاركون في الجلستين التعريفيتين إلى شرح حول الفرص التمويلية التي تقدمها البرامج المختلفة للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، ومنها برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا وبرنامج منحة أبحاث ما بعد الدكتوراه. وصُمم مسارا المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا ومنحة بحوث ما بعد الدكتوراه ضمن برنامج قطر للريادة في البحوث، بهدف دعم المرشحين، بدءًا من مرحلة الدراسات العليا، ومرورًا بمرحلة ما بعد الدكتوراه، وصولاً إلى بدايات مسيرتهم المهنية، بما يؤهلهم لتولي أدوارٍ قياديةٍ في تطوير الأجندة البحثية الطموحة التي تتبناها دولة قطر. وتهدف هذه المنح إلى تشجيع الطلاب الموهوبين المقيمين في قطر على متابعة مسيرتهم البحثية، وتزويدهم بالتدريب العالي المستوى بما يعزز من بيئة البحوث والتطوير والابتكار في الدولة. وحول برامج الخريجيين، قالت الدكتورة عائشة العبيدلي، مدير التعليم بالصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: إن برنامجي المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا، ومنحة أبحاث ما بعد الدكتوراه، يهدفان إلى بناء الرأسمال البشري، من خلال دعم المواهب الطلابية الاستثنائية للقيام بالدراسات البحثية التي تساعدهم في متابعة دراسة الدكتوراه في المؤسسات المعتمدة داخل أو خارج الدولة، واكتساب خبرات بحثية عالمية تصقل مهاراتهم الشخصية والمهنية.
605
| 08 فبراير 2019
طلاب ابتدائي يقدمون أبحاثاً حول سيارات لكبار السن وآلة للتخلص من النفايات تستعد وزارة التعليم والتعليم العالي بالشراكة مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر للعلوم والتربية وتنمية المجتمع لتنظيم الأسبوع الوطني للبحث العلمي خلال الفترة من 10-13 مارس المقبل. وتشهد مدارس الدولة هذه الأيام عددا من المعارض الداخلية للبحث العلمي، تعرض خلالها أبحاث طلابها تمهيدا لاختيار المتميز منها للمشاركة في الأسبوع الوطني للبحث العلمي، والتي سيتم من خلالها الإعلان عن البحوث الفائزة في المجالين الأدبي والعلمي لجميع المراحل الدراسية. وفي إطار اهتمام وزارة التعليم والتعليم العالي بالبحث العلمي، يحرص مسؤولو الوزارة على زيارة هذه المعارض، مشيدين في هذا السياق بالآراء والحجج والبراهين التي اعتمد عليها الطلبة في الوصول إلى نتائج وتوصيات علمية تعالج قضايا واقعية في المجتمع القطري في مختلف البحوث التي قدموها، وناقشوها مع لجان التحكيم. ** زيارة تفقدية ومن جهته تفقد سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي استعدادات المدارس للمشاركة في الأسبوع الوطني للبحث العلمي، حيث قام صباح أمس بزيارة مدرسة القادسية النموذجية للبنين لحضور معرض أبحاث الطلبة الداخلي المقام بالمدرسة. وشهد سعادة الوزير جانبا من عروض الطلاب لأبحاثهم ومناقشة لجان التحكيم لهم. وأعربت السيدة عائشة سلطان المفتاح مديرة مدرسة القادسية النموذجية عن سعادتها بزيارة سعادة وزير التعليم للمدرسة وحضوره جانباً من استعراض الطلبة لأبحاثهم، مما يدل على اهتمام الوزارة بأهمية البحث العلمي كأسلوب منهجي للوصول إلى الحقائق والنتائج والمعطيات وسعيه لتعزيزه في الوسط التربوي والتعليمي. وكشفت المفتاح عن اختيار المدرسة لثمانية أبحاث للمنافسة بها في الأسبوع الوطني للبحث العلمي، حيث جاء البحث الأول بعنوان: أثر استخدام طائرة بدون طيار مزودة بتقنية سحب الهواء وتحويله إلى ماء تعمل بالطاقة الشمسية لإنشاء مراعي للثروة الحيوانية في مدينة الشمال، قدمه كل من الطالب: عبدالرحمن الحمادي وعلي المري ويوسف أمين. وخلاصة فكرة البحث هي استخدام طائرة ذكية بدون طيار للري، وتزويدها بجهاز سحب رطوبة الهواء وتحويله إلى مياه للري، وتكون الطائرة مزودة بخلايا شمسية لتشغيلها في مناطق محددة من الشمال وتشغيلها في زمن محدد من اليوم. ** سيارة لكبار السن أما البحث الثاني فحمل عنوان تقنية جديدة لسيارة كبار السن للتقليل من حوادث المرور، قدمه كل من الطالب: يوسف الكربي وخالد حافظ ومحمد عبدالله. وخلاصته تصميم لوحة توضيحية كاملة فسفورية مع المرور توضح أن السيارة يقودها كبير سن، ووضع شعار لكبير سن في الزجاج الأمامي والخلفي وتفتح ببصمة يد كبير السن. كما حمل البحث الثالث عنوان إعادة تعبئة عبوات المياه وأثرها على صحة المواطن في دولة قطر وقدمه الطلاب محمد السيد وخالد منصور وعبدالرحمن محمد. وتتمحور فكرته حول تصميم مبرد مياه مبطن بالفخار من الداخل يعمل على تنقية المياه من الشوائب ويكون الماء القادم له من الصنبور مباشرة مع مراعاة الصيانة الدورية لخزانات المياه. أما البحث الرابع فهو عبارة عن تصميم آله للتخلص من النفايات لمواكبة رؤية قطر 2030. قدمه كل من الطالب فهد محمد واحمد ياسين وخالد محمد. وخلاصته، تصميم حاوية وربطها بالبلدية بواسطة حساسات عندما تمتلئ وبها تقنيات أخرى للإنذار. والبحث الخامس بعنوان: تقنية لإنقاذ الأطفال من الغرق في برك السباحة في دولة قطر قدمه الطلبة: خالد محمد وجابر ناصر الهاجري وبدر ناصر الدهيمي. ويتمحمور هذا البحث حول تأمين برك السباحة في دولة قطر من خلال كاميرا تصور حالة الغرق عند حدوثها لتصدر صوتًا ينتبه من خلاله الأفراد لحالة الغرق. ** أبحاث دوائية والبحث السادس بعنوان إمكانية إنتاج أدوية معالجة للأكزيما من بول الإبل تحقيقا للتنمية المستدامة لرؤية 2030 في دولة قطر. قدم البحث كل من الطالب علاء موسى ومحمد فيصل وعبدالله دغش. وخلاصته، عبارة عن إنتاج كريم من بول الإبل للقضاء على الاكزيما بشكل نهائي وتم تجريبه. والبحث السابع جاء تحت عنوان كفوف الطباعة للمكفوفين. قدمه كل من الطالب أحمد محمود سادس وسعود خلف خامس وحمد إبراهيم. وخلاصته عبارة عن تصميم كفوف تساعد الكفيف على استخدام الجوال والأجهزة الالكترونية عن طريق تصميم الحروف في الكف.
878
| 01 فبراير 2019
نظم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو البحوث والتطوير والابتكار بمؤسسة قطر، ورشة عمل تمهيدية لإطلاق مبادرة تمويلية لتطوير واستخدام أحدث ابتكارات التصنيع الذكي في قطر، بالتعاون مع المجلس التركي للبحوث العلمية والتكنولوجية توبيتاك، الوكالة البحثية الرائدة في تركيا. وسوف يشهد هذا التعاون تضافر جهود الكيانين من أجل ابتكار وتطوير تقنيات جديدة في مجال التصنيع الذكي. كما تسعى المبادرة المشتركة إلى تعزيز الشراكات ما بين القطاعين العام والخاص، وحشد معارف وخبرات وموارد الدولتين، من أجل دعم الأولويات الوطنية المشتركة. وتحضيرًا لإعلان التمويل، عُقدت ورشة عمل التصنيع الذكي في مركز قطر الوطني للمؤتمرات بحضور ممثلين عن وزارة المواصلات والاتصالات، ومنظمة الخليج للاستشارات الصناعية، وشركة سيمنز قطر، فضلاً عن المعنيين في المجتمع الأكاديمي والبحثي والصناعي في دولة قطر. وناقشت الورشة أهمية التصنيع الذكي، كما شهدت تبادل الآراء مع أهم المراكز البحثية والصناعية والجامعية في تركيا حول مجالات الاهتمام المشترك. وناقشت الورشة كذلك التصنيع ثلاثي الأبعاد، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الصناعة، والصناعة المستدامة، وأنظمة الإنتاج، والتنظيم اللوجستي، وسلاسل التوريد. وشددت العروض والمناقشات على أهمية التوعية، والتقنيات الحديثة، ودور البحوث والابتكار في تطوير البنية التحتية للتصنيع الذكي في قطر. بدأ التعاون ما بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وتوبيتاك في ديسمبر 2015 بالتصدي لتحدي الأمن السيبراني، كما شهد العام الماضي إطلاق مبادرة تمويلية مشتركة تحت عنوان التعاون الأكاديمي والصناعي في مجال الأمن السيبراني. وعلّق الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، قائلاً: يبني تعاوننا مع توبيتاك على الالتزام المشترك والإيمان بأهمية دعم المبادرات العلمية والتكنولوجية لتعزيز وتطوير شراكة طويلة الأمد في مجال البحوث والتطوير والابتكار بين الباحثين والصناعات والمستخدمين النهائيين في كلا الدولتين. وأردف قائلاً: يستخدم التصنيع الذكي التكنولوجيا الرقمية، والروبوتيات، والذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وإنترنت الأشياء، لتعزيز الصناعة والإنتاجية، من خلال تقليص التكلفة والوقت. ومن هنا، يُعد هذا الإجراء مفتاح تحسين نوعية المنتج وتعزيز الكفاءة العملية والنمو الاستراتيجي، مما يُسهم في الحفاظ على رضا العميل وزيادة الأرباح في آن معاً. واستكشف الخبراء المشاركون كيفية تطبيق ممارسات التصنيع الذكي في الصناعات المختلفة، على غرار الغاز، والطاقة والمياه النظيفة، والبوليميرات والبتروكيميائيات، والزراعة والأغذية، والمواد الأساسية، والأدوات الهندسية الطبية، والطُعوم الطبية. وخاطب الدكتور أوركون هاسكيوجلو، نائب رئيس توبيتاك، المشاركين في الورشة، قائلاً: قبل ثلاثة أعوام، وقّع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وتوبيتاك اتفاقية لرعاية المشاريع البحثية والتطويرية في مجالات الاهتمام المشترك. وتُبرهن هذه الشراكة عن التعاون الوثيق ما بين الحكومتين التركية والقطرية. وأضاف: تؤثر العلوم والتكنولوجيا بشكل كبير على التطور الاقتصادي والصناعي، كما أنها تعزز ثروات وقدرات كلا الدولتين. ومن هنا، يكتسب هذا البرنامج المشترك بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وتوبيتاك أهمية خاصة بين سائر الشراكات التعاونية مع قطر. وسلط الدكتور منير تاج، مدير برامج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، خلال ورشة العمل، الضوء على أهمية التصنيع الذكي في قطر، خاصة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والحكومية والصناعية. وذكر الدكتور تاج بأن هذا التعاون ما بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وتوبيتاك سيُسهم بشكل كبير في تعزيز قدرات قطر وخبراتها في مجال التصنيع.
534
| 25 ديسمبر 2018
قال الدكتور عبد الستار الطائي المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إن الصندوق قام منذ إنشائه بتمويل 27 مشروعا بحثيا ذات علاقة بالسلامة المرورية من ضمنها 10 مشاريع للطلبة الجامعيين. وأوضح الدكتور الطائي في عرض خلال المؤتمر العالمي للسلامة المرورية الذي بدأ أعماله بالدوحة اليوم، أن تلك المشاريع البحثية تعالج مواضيع عدة من ضمنها نظم النقل الذكي، والعوامل السلوكية في استخدام الطرق، وخصائص الطرقات، وانسيابية عملية السير، والتعامل الأمثل مع الإصابات وتسريع خدمة الإسعاف للوصول إلى المصابين، مما سيسهم في الحد من الحوادث وإنقاذ الأرواح والحفاظ على الثروة البشرية في دولة قطر. وأكد حرص الصندوق على دعم المشاريع البحثية التي تهتم بالسلامة المرورية وتلبي الأولويات الاستراتيجية والقطاعية في الدولة بمشاركة باحثين ومتخصصين وطلاب وبالتعاون مع علماء وخبراء دوليين . ولفت إلى أهمية المؤتمر العالمي للسلامة المرورية، لتنسيق الجهود المحلية والعربية والدولية في نشر ثقافة السلامة المرورية والحد من الحوادث وذلك من خلال تقديم الأبحاث وعرض نتائجها العلمية، فضلا عن مناقشة العوائق والتحديات والاتجاهات الحديثة للسلامة المرورية وتبادل الخبرات في هذا المجال من أجل الوصول إلى حلول تساعد في رفع مستوى السلامة على الطرق في كافة أرجاء المعمورة عامة وفي دولة قطر بشكل خاص . وعبر عن سروره بأن يكون الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أحد الرعاة الأساسيين لهذا المؤتمر.. مشيرا إلى أن مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع أنشأت الصندوق عام 2006 كجزء من التزامها المستمر في تحقيق احدي الركائز المهمة لرؤية قطر الوطنية 2030 والمتمثلة في إقامة اقتصاد متنوع ومستدام قائم على المعرفة في دولة قطر . وأوضح الدكتور الطائي أن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي يولي أهمية قصوى لتمويل البحوث الأصيلة والمختارة على أساس تنافسي في جميع مجالات العلوم استنادا إلى دورها الحيوي في توسيع نطاق اقتصاد البلاد وتنوع مصادره والارتقاء بمستوى التعليم وكفاءة تدريب القوة العاملة وتحفيز التطور في قطاع الصحة والبيئة وغيرها من المجالات المؤثرة في المجتمع. كما أشار إلى أن الصندوق القطري للبحث العلمي يتيح العديد من الفرص أمام الباحثين على اختلاف مستوياتهم بدءا من الطلاب وصولا إلى المتخصصين سواء في الأوساط الأكاديمية والصناعية من القطاعين العام والخاص.. مضيفا دأب الصندوق على دعم البحوث العلمية في دولة قطر خلال السنوات العشر الماضية وساهم في خلق بيئة حيوية للبحوث والتطور في مختلف المجالات العلمية.
782
| 26 نوفمبر 2018
قال الدكتور عبد الستار الطائي المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إنّ الصندوق القطري يمول المشاريع البحثية الهادفة في جميع الاختصاصات العلمية والإنسانية والاجتماعية والعلوم الصحية والطبية وصولاً إلى علوم الفضاء، منوهاً أنّ الأبحاث التي تخدم المجتمع القطري هي التي تحظى بالدعم. وأضاف في لقاء لتلفزيون قطر، أنّ الصندوق يغطي كافة المجالات في قطر، منوهاً أنّ الصندوق ينفذ برامج توعوية في المدارس بمختلف المراحل حول اهمية البحث العلمي، وصولاً إلى المبدعين والمؤهلين في الجامعات والمراكز البحثية. وأكد الدكتور الطائي أنّ التمويل البحثي يتم في أجواء تنافسية، والأهم هو خدمة البحث للمجتمع القطري، وأنّ الأبحاث التي تثبت جدارتها يتم الموافقة عليها بعد تقييمها وصلاحيتها للمجتمع، وهي التي تفوز بمنح بحثية. وكان الصندوق قد أعلن عن فوز 8 معاهد قطرية تحصل على تمويل الأولويات الوطنية للبحث العلمي، واستقبلت الدورة 11 للصندوق حوالي 284 مقترحا بحثيا، حصل منها على 77 على منح تمويلية، واشتملت لائحة الفائزين من باحثين من معهد الدوحة للدراسات العليا، وجامعة حمد بن خليفة، ومؤسسة حمد الطبية، ووزارة البلدية، وجامعة قطر، ومركز السدرة للطب، وجامعة تكساس، ووايل كورنيل. ويعتبر برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي البرنامج التمويلي الاساس للصندوق، كونه يدعم المشروعات البحثية التي تتصدى للتحديات الرئيسية التي تواجه الدولة، وهي الركائز الاستراتيجية في الطاقة والبيئة والطب الحيوي والصحة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والعلوم الاجتماعية والانسانية والفنون. واشتملت المشروعات التي تركز على الطاقة والبيئة هذا العام، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وانتاج المياه والنفط والغاز والطب الحيوي، كما ركزت المشروعات على أمراض السكري والسرطان والأمراض الوراثية، وعلم الامراض الوبائية. أما ركيزة العلوم الاجتماعية والفنون والانسانيات، وتناولت مشروعات الاستدامة والنمو السكاني والتنوع الاقتصادي والهوية الثقافية. وركزت مشروعات قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على الامن السيبراني والشبكات الذكية وتقنية سلاسل الثقة والذكاء الاصطناعي. ويسمح برنامج الاولويات الوطنية للبحث العلمي بتعزيز العنصر البشري، وتمكين نقل المعرفة والتقنية، ويربط البرنامج الباحثين في قطر مع المجتمع البحثي الدولي ويشجع التعاون وبناء الشراكات مع مؤسسات مرموقة حول العالم، ومن خلال دورة الاولويات للبحث العلمي ينجح في عقد شراكات مع الأكاديميين والباحثين.
1833
| 23 نوفمبر 2018
اجتمع فقهاء قانون دوليون في الدوحة خلال المؤتمر الأول لفقهاء القانون البيئي في الشرق الأوسط، الذي استضافته كلية القانون والسياسة العامة بجامعة حمد بن خليفة، حيث شرعوا في تحديد كيفية إدراج القانون البيئي في المناهج الجامعية. ويمثل تدريس القانون البيئي أحد التطورات الحديثة في المنطقة. وقدّم المؤتمر، الذي عُقد برعاية برنامج الأمم المتحدة للبيئة والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، فرصة غير مسبوقة لخبراء القانون، لتبادل الأفكار حول الوسائل الأكثر فاعلية لدمج تدريس القانون البيئي في الجامعات. وسلطت السيدة إليزابيث ماروما مريما، مدير شعبة القانون ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة في نيروبي، الضوء على الدور الحيوي لإدراج هذه المادة في مناهج التعليم العالي، وقالت: يوفر الاجتماع فرصة لتعزيز عملية التدريس والتعليم وإجراء الأبحاث حول القانون البيئي في منطقة الشرق الأوسط. كما تناولت الدكتورة نيلوفير أورال من إسطنبول وعضو لجنة القانون الدولي في الأمم المتحدة، كيف يمكن لعلماء القانون البيئي في الشرق الأوسط الاستفادة من الموارد، والشبكات، والبرامج الدولية المتنوعة لتعزيز القدرات من أجل التحول إلى استخدام الطاقة منخفضة الكربون في المنطقة. ومن النتائج المهمة لمؤتمر الإطلاق الرسمي لجمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لتضم تحت مظلتها جميع الأكاديميين المتفرغين الذين يجرون أبحاثًا، أو يدرسون مقررات مرتبطة بالقانون البيئي في إحدى المؤسسات الأكاديمية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
536
| 22 نوفمبر 2018
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، أسماء الفائزين بالدورة الحادية عشرة من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي وجائزة أفضل مكتب أبحاث لعام 2018. جاء ذلك خلال المنتدى السنوي العاشر للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، الذي عقد اليوم، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات بحضور سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر. وقد استقبلت الدورة الحادية عشرة من برنامج الأولويات الوطنية 284 مقترحاً بحثياً، حصل 77 منها على منح تمويلية، واشتملت لائحة الفائزين باحثين من معهد الدوحة للدراسات العليا، وجامعة حمد بن خليفة، ومؤسسة حمد الطبية، ووزارة البلدية والبيئة، وجامعة قطر، ومركز السدرة للطب، وجامعة تكساس إي آند إم في قطر، ووايل كورنيل للطب - قطر. كما نالت جامعة تكساس إي آند إم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، جائزة أفضل مكتب أبحاث لعام 2018، نتيجة لأدائها المميز والتزامها بسياسات إدارة المنح لدى الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي خلال جميع مراحل مشروعاتها الممولة. وركزت المشروعات التي تدور حول الطاقة والبيئة، هذا العام، على الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وإنتاج المياه، والنفط والغاز، وفي مجال الطب الحيوي والصحة، ركزت المشروعات على أمراض السكري، والسرطان، والأمراض الوراثية، وعلم الأمراض الوبائية، أما ركيزة العلوم الاجتماعية والفنون والإنسانيات فتناولت مشروعات متعلقة بـ استدامة النمو السكاني، والتنوع الاقتصادي، والهوية الثقافية. وأخيراً، ركزت مشروعات قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على الأمن السيبراني، والشبكات الذكية، وتقنية سلاسل الثقة، والذكاء الاصطناعي. وبهذه المناسبة، أوضح الدكتور عبدالستار الطائي المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أن أولويات الصندوق تتمثل في تحديد المشروعات البحثية ذات الأثر الإيجابي لدولة قطر من خلال الابتكار، لافتا إلى أن الصندوق يتسلم، عاما بعد عام، عشرات المقترحات من باحثين في شتى المعاهد الأكاديمية والبحثية في الدولة، مما يؤكد نمو الثقافة البحثية التي يهدف الصندوق إلى غرسها ودعمها. وأضاف أن الصندوق يعمل على توجيه الفائزين بالمنح التمويلية في الدورة الحادية عشرة، ومساعدتهم في عملهم الهادف لتوفير مساهمات قيمة تلبي أهداف الدولة البحثية، مشيرا إلى أن الدورة الحادية عشرة هي السنة الثانية التي يتم فيها دمج مبدأ الشراكة في التمويل وذلك بهدف تشجيع التعاون بين الباحثين والمعاهد. وتابع الدكتور الطائي، أن هذه الشراكة تزيد من حماس الباحثين لإيجاد حلول للتحديات البحثية الأكثر إلحاحا التي تواجه دولة قطر، حيث تعد قطاعات البحوث والتطوير والابتكار مفتاحا للاكتفاء الذاتي والازدهار المستدام بالنسبة للدولة. من جهتها، ألقت المتحدثة الرئيسية، الدكتورة كاتريونا ماكالوم، مديرة العلوم المتاحة للجميع في مؤسسة هنداوي للنشر، من المملكة المتحدة، محاضرة تناولت الإتاحة الحرة للنشر والمعلومات، وإدارة المعلومات، والتحديات والفرص التي تزخر بها الشبكة العالمية للعلوم المفتوحة. وبيّنت خلال محاضرتها أن العلوم المفتوحة سوف تغير أسلوب نشر البحوث واكتشافها وأن بعض القادة التقدميين، على غرار الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، اتخذوا خطوات مهمة في سياق تعزيز اكتشاف البحوث التي يمولونها. وأضافت أنه تم إحراز الكثير من التقدم في هذا الخصوص، لكن لا تزال هنالك العديد من التحديات التقنية والاقتصادية والثقافية التي ينبغي تجاوزها من أجل تحقيق شبكة عالمية حرة للبحوث، مشيرة إلى أن الفرصة متاحة لجميع المعنيين التقدميين من أجل موازنة اهتماماتهم والعمل معا لخير العلم والمجتمع. ويعتبر برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي البرنامج التمويلي الأساسي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، كونه يدعم المشروعات البحثية التي تتصدى للتحديات الرئيسية التي تواجه الدولة ضمن الركائز الأربع لاستراتيجية قطر الوطنية للبحوث، وهي البيئة والطاقة، والطب الحيوي والصحة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والعلوم الاجتماعية والإنسانية والفنون. وبالإضافة إلى أثره المباشر على قطر وسكانها، يسمح برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي بتعزيز الرأسمال البشري من خلال تمكين نقل المعرفة والتكنولوجيا. كما يربط البرنامج الباحثين في قطر مع المجتمع البحثي الدولي، ويشجع على التعاون وبناء الشراكات مع مؤسسات مرموقة حول العالم. ومن خلال دورة برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، فقد نجح الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي في بناء شراكات ما بين الأكاديميين والمستخدمين النهائيين، فضلا عن دعم البحوث الأساسية والتطبيقية، والبحوث الانتقالية، والتطوير الاختباري.
1653
| 20 نوفمبر 2018
يستعد الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر، للاعلان عن الفائزين بالمنح التمويلية في الدورة 11 من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي وعن جائزة أفضل مكتب بحثي، وذلك خلال المنتدى السنوي العاشر الذي ينظمه الصندوق 20 نوفمبر الجاري، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وخلال المنتدى يستعرض الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، استراتيجية الصندوق ومحطاته المفصلية.، في حين يعرف السيد عمر الأنصاري، الأمين العام لمجلس البحوث والتطوير والابتكار، عددا من أعضاء المجلس بالمجتمع العلمي.، بينما تناقش الدكتورة كاتريونا ماكالوم، مديرة العلوم المتاحة للجميع في هنداوي، مفهوم الإتاحة الحرة للمعلومات وسُبل إدارتها. كما يشهد المنتدى السنوي تسليط الضوء على أهمية الدورة 11 من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي في تطوير العمل البحثي في الدولة، وخاصة في المجالات ذات الأولوية، وذلك من قبل السيدة نور المريخي، مدير إدارة البرامج ونائب المدير التنفيذي في الصندوق. ويشار الى أن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي في عام 2006 قد تأسس بهدف تشجيع ثقافة البحث العلمي في قطر، ويعمل الصندوق الذي يتبع قطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، على تطوير المعرفة والتعليم عن طريق توفير الدعم للباحثين. يدير الصندوق تمويل الأبحاث العلمية الأصلية والمختارة بطريقة تنافسية، كما يعمل على تعزيز التعاون داخل المؤسّسات الأكاديمية والعامة والخاصة والحكومية والجهات غير الحكومية من خلال شراكات فعالة متبادلة النفع، ومن خلال سعي الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي للتعاون مع باحثين معروفين على المستوى الدولي، فإنه يعمل على تمويل البحوث التي تلبّي الاحتياجات الوطنية لدولة قطر.
983
| 15 نوفمبر 2018
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عضو مؤسسة قطر، أسماء الفائزين بالمنح المقدمة من برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا وبرنامج منحة أبحاث ما بعد الدكتوراه. ويندرج البرنامجان تحت مظلة مبادرات إدارة تنمية القدرات التابعة للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، والتي تكرّس جهودها لإعداد علماء وباحثين محليين قادرين على توجيه عملية التطوير والاستدامة المستمرة للأجندة البحثية في دولة قطر، وإثراء المواهب العلمية والبحثية في البلاد. ومن بين 84 شخصا تنافسوا في الدورة الخامسة لبرنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا، وقع الاختيار على 22 طالب دراسات عليا منهم 12 طالبا قطريا، كما سيحظى سبعة طلاب بالدراسة في ست جامعات دولية و15 طالبا في جامعتين محليتين، بحيث سيبدأ اثنا عشر من الفائزين برامج الدكتوراه، والعشرة الآخرون برامج الماجستير.
473
| 09 أكتوبر 2018
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، أسماء الفائزين بالمنح المقدمة من برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا (GSRA) وبرنامج منحة أبحاث ما بعد الدكتوراه (PDRA). ويندرج البرنامجان تحت مظلة مبادرات إدارة تنمية القدرات التابعة للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، والتي تكرّس جهودها لإعداد علماء وباحثين محليين قادرين على توجيه عملية التطوير والاستدامة المستمرة للأجندة البحثية في دولة قطر، وإثراء المواهب العلمية والبحثية في البلاد. فمن بين 84 شخصًا تنافسوا في الدورة الخامسة لبرنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا، وقع الاختيار على 22 طالب دراسات عليا منهم 12 طالبًا قطريًا، كما سيحظى سبعة طلاب بالدراسة في ست جامعات دولية و15 طالبًا في جامعتين محليتين، بحيث سيبدأ 12 من الفائزين برامج الدكتوراه، والـ10 الآخرون برامج الماجستير. كما أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عن أسماء الفائزين في الدورة الرابعة لبرنامج منحة أبحاث ما بعد الدكتوراه، وبما يساهم في إدماجهم بالفرق البحثية التي تتناول الأولويات البحثية الوطنية المنصوص عليها في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث. ومن بين ستة مرشحين تنافسوا في الدورة الحالية، أعلن الصندوق القطري عن فوز ثلاثة باحثين من كل من مؤسسة حمد الطبية، ووايل كورنيل للطب - قطر، وسدرة للطب. وتتسق بحوثهم المقترحة مع الركيزة الصحية في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث. وفي هذا الإطار أوضح الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أن كلا من برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا وبرنامج المنح لأبحاث ما بعد الدكتوراه، يهدف إلى بناء القدرات البشرية في البحث العلمي من خلال دعم الطلاب المتميزين الذين أظهروا مواهب استثنائية في المجالات البحثية الرئيسية التي نصّت عليها استراتيجية قطر الوطنية للبحوث. وأضاف أنه مع شروع الطلاب الفائزين بالمنح في المرحلة التالية من رحلتهم الأكاديمية، والتي يشكّل البحثُ جزءًا أساسيًا فيها، فإننا على ثقة بأن النتائج التي ستتوصل إليها بحوثُهم ستصبّ مباشرةً في تحقيق الأهداف الاستراتيجية البحثية لدولة قطر. يذكر أن برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا صُمم لتعزيز القدرات البشرية في دولة قطر، عبر تقديم منح دراسية تنافسية للمرشحين المتميزين لمتابعة الدراسات العليا، بهدف الحصول على درجتي الماجستير والدكتوراه في مؤسسات أكاديمية معتمدة محلية أو دولية. ويتعين على الطلاب الفائزين بالمنح تطوير وتطبيق مشروعات بحثية وتناول أسئلة بحثية ذات صلة باستراتيجية قطر الوطنية للأبحاث، فضلا عن توسيع قاعدة المشاركة في المنظومة البحثية بدولة قطر.
1564
| 08 أكتوبر 2018
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر، عن نتائج الدورة الثالثة والعشرين من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، التي أسفرت عن فوز 30 مقترحًا بحثيًا من أصل 78 مقترحًا قدّمتها فرق بحث طلابية من سبع جامعات في دولة قطر. ويُشارك في الدورة الحالية من البرنامج 116 طالب بكالوريوس و60 أستاذًا جامعيًا. وقد نالت جامعة قطر النصيب الأكبر من المقترحات، حيث فازت بعشرين منحة بحثية، فيما حصلت جامعة حمد بن خليفة ، عضو مؤسسة قطر، على منحة واحدة. أما المقترحات المتبقية فكانت من نصيب الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر متضمنة خمسة مقترحات بحثية من جامعة تكساس إي أند أم في قطر ومقترحين من جامعة جورجتاون في قطر، كما حصلت كل من جامعة فرجينيا كومنولث في قطر ووايل كورنيل للطب – قطرعلى مقترح واحد فقط. وفي هذا الصدد، علّقت الدكتورة عائشة العبيدلي، مدير برنامج بناء القدرات في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بقولها: يُسعدنا أن نعلن عن نتائج الدورة الثالثة والعشرين من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين. وبعد عملية تقييم مكثفة، فقد اختيرت المقترحات الفائزة بناء على المواضيع البحثية التي تعالجها، كون كل منها يتصدى للتحديات الواردة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث.
680
| 26 سبتمبر 2018
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر، عن نتائج الدورة الثالثة والعشرين من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، التي أسفرت عن فوز 30 مقترحًا بحثيًا من أصل 78 مقترحًا قدّمتها فرق بحث طلابية من سبع جامعات في دولة قطر. ويُشارك في الدورة الحالية من البرنامج 116 طالب بكالوريوس و60 أستاذًا جامعيًا، حيث نالت جامعة قطر النصيب الأكبر من المقترحات، بعد فوزها بعشرين منحة بحثية، فيما حصلت جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر، على منحة واحدة. وذهبت بقية المقترحات البحثية الفائزة للجامعات الشريكة لمؤسسة قطر موزعة بواقع خمسة مقترحات بحثية من جامعة تكساس إي أند أم في قطر، ومقترحين من جامعة جورجتاون في قطر، فيما حصلت كل من جامعة فرجينيا كومنولث في قطر ووايل كورنيل للطب قطر، على مقترح واحد فقط. وقالت الدكتورة عائشة العبيدلي، مديرة برنامج بناء القدرات في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، إن اختيار المقترحات الفائزة جاءت بناء على المواضيع البحثية التي تعالجها، كون كل منها يتصدى للتحديات الواردة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث. وأشارت إلى أن الطلبة سيحظون خلال هذا البرنامج، بتعليم يرتكز على البحوث، مما سيوفر لهم أساسًا صلبًا يُمكّنهم من النجاح في مسيرتهم الأكاديمية، إلى جانب تعزيز التعاون ما بين الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية وإثراء القدرات البحثية في قطر. ويُعالج 12 من المقترحات الفائزة ركيزة الطاقة والبيئة الواردة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث، فيما ستركز ثمانية مقترحات على ركيزة الصحة، وسبعة مقترحات على العلوم الاجتماعية والفنون والإنسانيات، وثلاثة على الحوسبة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويدعم برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين التعليم القائم على البحوث، وذلك من خلال توفير أنشطة عملية يوجهها المرشدون الأكاديميون، وينال من خلالها الطلاب خبرات عملية واسعة في العمل البحثي، ضمن فرق تضم كذلك أعضاء هيئة التدريس والطلاب الذين يتابعون دراساتهم العليا. ويُعد هذا البرنامج الذي أطلق لأول مرة عام 2006، البرنامج الأكثر استمرارية في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، حيث شارك فيه حتى الآن أكثر من 3400 طالب، أتيحت لهم فرصة تحصيل خبرات بحثية قيّمة تحت إشراف أساتذتهم، وضمن مواضيع ذات صلة باستراتيجية قطر الوطنية للبحوث.
813
| 26 سبتمبر 2018
أعلن معهد الدوحة الدولي للأسرة، والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضوا مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن فوز ثلاثة مقترحات بحثية تهدف إلى معالجة القضايا الناشئة التي تؤثر على رفاهية الأسرة العربية، بالدورة الثالثة من برنامج المنحة البحثية أسرة. وقد فازت المقترحات المقدمة من كل من معهد الدوحة للدراسات العليا، وجامعة قطر، و جامعة بيرزيت الفلسطينية والتي دارت حول الوالدية والأسرة العربية حيث تمت مراجعتها وتقييمها وفقا لمعايير شديدة التنافسية. وتعد المنحة البحثية أسرة مبادرة مشتركة بين معهد الدوحة الدولي للأسرة والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، وتم تصميمها لتشجيع البحوث من أجل تطوير قاعدة معرفية حول الأسر العربية. كما تدعم الدورة البحث حول أنماط وممارسات الوالدية، والوالدية ورفاه الطفل، ومشاركة الآباء في التربية، والأمومة، والأبوة، والوالدية المتأخرة، والانتقال إلى مرحلة الوالدية، والمسؤولية الوالدية، والسياسات الاجتماعية المرتبطة بالأسرة. وقد هدفت المنحة، في دورتها الحالية، إلى دعم البحوث التي تسهم في تطوير السياسات والبرامج القائمة على الأدلة المتعلقة بالتماسك الأسري، والأسر المعرضة للخطر، والوالدية. وشملت المجالات ذات الأولوية البحثية الخاصة بهذه الدورة العلاقات الأسرية، أنماط تشكيل الزواج، والزواج والهجرة، وعوامل المخاطر الاجتماعية والفردية المرتبطة بالطلاق، والعلاقات بين الوالدين والطفل داخل الأسر العربية بما في ذلك أوقات الحروب والصراعات، والفقر والتدهور الاقتصادي، وذوي الإعاقة، والعنف الأسري، والنزوح الداخلي. وقد لقيت الدعوة لتقديم المقترحات، والتي أطلقت في ديسمبر 2017، اهتماماً قوياً من مراكز بحثية أكاديمية محلية وإقليمية ودولية، حيث تم استقبال ثمانية عشر مقترحا خضعت لعملية مراجعة وتقييم شديد التنافسية. وفي هذا الإطار أكدت السيدة نور المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة، سعي المعهد من خلال هذه المنحة المميزة إلى إثراء القاعدة المعرفية العربية بتمكين المزيد من البحوث التي تجمع بين النظريات والممارسات، إسهاما في تقديم حلول لبعض القضايا المعاصرة التي تواجه الأسرة في المنطقة. من جهته، أعرب الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عن سعادته بتعزيز التعاون المشترك بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ومعهد الدوحة الدولي للأسرة في الدورة الثالثة لمنحة (أسرة)، والتي حققت النجاح المنشود كمثيلاتها من الدورات السابقة. وأضاف أن نتائج المشاريع البحثية السابقة والحالية ضمن هذه المبادرة التمويلية، تمكن واضعي السياسات من فهم التحديات المتزايدة التي تواجه الأسر في العالم العربي، ومعالجتها بشكل أفضل، والشروع في نقاشات معمقة حول القضايا الملحة المتعلقة بالأسر العربية. ويعد معهد الدوحة الدولي للأسرة معهداً عالمياً معنياً بوضع السياسات، وتعزيز المعرفة حول الأسر العربية والنهوض بالسياسات والبرامج الخاصة بها من خلال البحوث، بالإضافة إلى تنظيم الفعاليات التوعوية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات القائمة على الأدلة. ويتمتع المعهد بوضع استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة. ويهدف الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى تعزيز الحوار وبناء الشراكات عبر دعم الأبحاث المبتكرة المختارة على أساس تنافسي في الركائز الأربع الأساسية لاستراتيجية قطر الوطنية للبحوث: الطاقة والبيئة، وعلوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصحة، والعلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية.
1098
| 22 يوليو 2018
اتفق باحثون من دولة قطر وأوروبا وأمريكا على إعداد مشروع تمهيدي لصياغة استراتيجية مستدامة لموارد الغذاء والمياه والطاقة في المدن والمناطق الحضرية المختارة وهي الدوحة وبرلين وبريستول بالمملكة المتحدة وفيينا لتكون نماذج دولية في هذه المنظومة. جاء ذلك في ختام الاجتماع الأول الذي عقده في فيينا فريق البحث العالمي القطري الأوروبي الأمريكي المشترك للغذاء والمياه والطاقة، وفق البرنامج المعتمد من قبل منتدى بلمونت فورم Belmont Forum الدولي للبحوث العلمية والاتحاد الأوروبي الدولي للمدن الحضرية، وتحقيقاً للمبادرة العالمية للمدن الحضرية المستدامة، المعروفة باسم سوجي (SUGI)، وبإشراف الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع ومجموعة دولية من المانحين. وقرر فريق العمل القطري الأوروبي الأمريكي البحثي العالمي المشترك عقد اجتماعه الثاني في العاصمة الألمانية برلين، وهي المدينة الثانية المختارة كنموذج دولي لتبني استراتيجية الغذاء والمياه والطاقة. وشارك في الاجتماع من دولة قطر الدكتور مهندس محمد بن سيف الكواري، مدير مركز الدراسات البيئية والبلدية بوزارة البلدية والبيئة، والدكتور عبدالكريم أمحمد من معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة بجامعة حمد بن خليفة، بجانب ممثلين عن المعهد التكنلوجي بالنمسا ومركز ليبنز لأبحاث الزراعة والمناظر الطبيعية في ألمانيا وجامعة غرب إنجلترا بمدينة بريستول بالمملكة المتحدة ومؤسسة روك كونكت بالولايات المتحدة الأمريكية. وقدم وفد قطر المشارك في الاجتماع ورقتي عمل توضحان أهمية توفير المياه الصالحة للزراعة بطرق تقنية حديثة وابتكارات مميزة للحد من هدر المياه، بأقل نسبة من الطاقة، لإنتاج الأغذية التي تلبي حاجة السكان في دولة قطر. وقد اطلع الباحثون والعلماء في اجتماعهم الأول على اتفاقية باريس للمناخ لعام 2015، وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، حتى تتوافق جميع الأطروحات والابتكارات العلمية مع هذه الاتفاقية والأهداف التنموية، إضافة إلى مناقشة القضايا والأمور المتعلقة بالغذاء والمياه والطاقة. كما اطلعوا على تجارب بعض الدول الأوروبية المقترحة كنماذج عالمية في منظومة الغذاء والمياه والطاقة، وناقشوا أيضاً أهمية وضع برنامج متكامل في هذا الصدد، بمشاركة المعنيين في هذا المجال من الجهات الحكومية والمؤسسات ذات العلاقة والجامعات الأكاديمية ومراكز البحوث المتخصصة، بالإضافة إلى أصحاب المصلحة من القطاع الخاص والمزارع المنتجة، واتفقوا في سياق متصل على وضع برنامج استشاري يتم الاستعانة فيه برأي أصحاب المصلحة من الجهات المعنية الحكومية والأكاديمية والقطاع الخاص لصياغة المنظومة المذكورة، بالإضافة إلى تنظيم برامج توعوية تثقيفية تختص بعقد ندوات وورش عمل وحلقات علمية لمناقشة الرؤية والاستراتيجية والأهداف العامة التي يمكن أن تربط منظومة الغذاء والمياه والطاقة في المدن والمناطق الحضرية، والاستفادة من الدراسات والأبحاث والابتكارات في تحقيق هذه المنظومة. وجرى أيضاً مناقشة ابتكار قدمه الفريق العلمي الأمريكي المشارك في الاجتماع، ويتمثل في جهاز الكتروني يقيس مستوى المياه في المزارع والمناطق الخضراء، ويستطيع الفرد عبره التحكم في تدفق المياه المطلوبة حسب حاجة المحاصيل الزراعية، وفقا للأيام والفصول. يذكر أن فريق قطر المشارك في هذا المشروع البحثي العالمي، كان قد أعلن في شهر مارس الماضي بالدوحة عن المشروع المذكور، الذي سيستمر لمدة 3 سنوات، وينتهي في ديسمبر عام 2021، وتزامن ذلك مع لقاء عقدته وزارة البلدية والبيئة، دعت له العلماء والباحثين من الوزارات والمؤسسات والهيئات والجامعات ومراكز البحوث الوطنية ذات العلاقة بالغذاء والمياه والطاقة بالدولة، وتم خلاله عرض فكرة المشروع ومناقشة الأهداف والمخرجات المتوقعة منه.
1475
| 08 يوليو 2018
تصل إلى 100 ألف دولار يواصل الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي تلقي طلبات برنامج «منحة تعزيز الابتكار في قطر» بالتعاون مع شركائه لدعم الأفكار المبتكرة ذات التأثير والفوائد الكبيرة للاقتصاد والمجتمع في الدولة، استكمالاً لما حققه الصندوق من استثمارات ناجحة في مجال تطوير ثقافة البحث والابتكار في قطر. ومن المتوقع أن تتأهل الأفكار التي من المقرر أن يتم قبولها بوصفها ابتكاراً تبعاً لتعريف الصندوق عملية تطبيق المعارف والأفكار الجديدة، التي تساهم في صنع ثروة أو رفاهية مجتمعية جديدة من خلال تطوير منتجات، وخدمات، وعمليات ناجحة وتنافسية. ويتوقع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أن يقدم مقدم طلب منحة تعزيز الابتكار في دولة قطر طلبه في مرحلة يكون قد تم فيها إجراء الدراسات التي ترمي إلى التحقق من عمل العناصر المنفصلة الخاصة بالنموذج الأولي المقترح، ودمج المكونات التكنولوجية الأساسية، وتطوير العرض التوضيحي الخاص أو النموذج الأولي الإجمالي، فضلاً عن قيام مقدم الطلب بوصف أي الاختبارات التي أجراها لإثبات صحة الفكرة المقترحة في بيئة مراقبة. وترمي استثمارات منحة تعزيز الابتكار في دولة قطر إلى دعم عملية التنويع الاقتصادي لدولة قطر، سعياً وراء تحويله إلى اقتصاد قائم على المعرفة كما هو مخطط وفقاً لرؤية قطر الوطنية 2030. وأن تستكمل المنحة المبادرات الأخرى في الدولة، والتي توفر الدعم للأفكار والمشروعات المبتكرة، وذلك من خلال توفير الدعم ما قبل الاحتضان للأفكار المبتكرة بدرجة تمكن هذه الأفكار من الوصول إلى مرحلة إظهار منافعها المحتملة، ما يؤدي إلى تبني مثل هذه الأفكار من قبل حاضني الأعمال أو صغار المستثمرين. وسوف تصل استثمارات البرنامج إلى 100 ألف دولار أمريكي في الأفكار الأصلية المبتكرة المنتقاة بأسلوب تنافسي الخاصة بالأفراد من جميع القطاعات وأقسام الاقتصاد والمجتمع القطري، لتمكين العرض المبكر للتأثير المحتمل لابتكاراتهم في شكل عرض توضيحي خلال فترة تصل إلى اثني عشر شهراً.
665
| 23 يونيو 2018
ناقشوا الأبحاث المستقبلية للشبكة الذكية تجمّع حوالي 125 من الخبراء والممارسين في مجالات الهندسة الإلكترونية وهندسة الطاقة والشبكة الذكية مؤخرًا في الدوحة لحضور المؤتمر الدولي الثاني عشر(IEEE) حول التوافق، والهندسة الإلكترونية، وهندسة الطاقة. وقامت جامعة تكساس إي أند أم في قطر بتنظيم المؤتمر الرئيسي لمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات وجمعية المهندسين المعنية بالتطبيقات الإلكترونية في المجالات الصناعية، وذلك برعاية الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. وقال الدكتور هيثم أبو الرب، رئيس المؤتمر ورئيس برنامج الهندسة الكهربائية والحاسوب في جامعة تكساس إي أند أم في قطر، إن هذا المؤتمر يعد بمثابة فرصة عظيمة لتعزيز أهمية دور قطر وأنشطتها في المجالات البحثية والتعليمية المتقدمة. وأضاف: إن العلماء والباحثين البارزين في مجالات الإلكترونيات من حوالي 25 بلداً حصلوا على فرصة لزيارة قطر والمشاركة الفاعلة في أنشطة المؤتمر التقنية والصناعية والاجتماعية الثرية. وقد شارك الحضور في المناقشات حول الأبحاث الجارية والمستقبلية نحو الجيل التالي من الهندسة الإلكترونية وهندسة الطاقة والشبكة الذكية. وقال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: إن بناء شبكة كهرباء في حد ذاته لا يدعم النمو الاقتصادي ويعززه فحسب، بل يسهل أيضاً من عملية تطوير موارد الطاقة المتجددة ثم انتشارها، وتعد هذه أولوية تكنولوجية هامة. وفي الواقع، فإن إدخال شبكة الطاقة التقليدية القطرية إلى عصر الشبكات الذكية يتماشى مع التوجه الاستراتيجي للبلاد، حيث إن هذا التحول سيؤدي إلى زيادة كفاءة الطاقة ومن ثم انخفاض انبعاثات الكربون. لقد لعب الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي دوراً رئيسياً في دعم المجالات البحثية المعقدة والمتعددة التخصصات التي تم تناولها في هذا المؤتمر.
1886
| 02 مايو 2018
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، نتائج الدورة الثانية والعشرين من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، والتي أسفرت عن فوز 33 مشروعاً بحثياً بجوائز البرنامج. ومن بين المقترحات البحثية الفائزة، حصلت جامعة قطر على 24 منحة بحثية، بينما حصلت جامعة تكساس إي آند إم في قطر على 4 منح بحثية، كما حصلت جامعة جورجتاون في قطر على منحتين بحثيتين، فيما حصلت جامعة نورثوسترن في قطر، وجامعة كالجاري في قطر، ووايل كورنيل للطب - قطر على المنح الثلاث الباقية. وتلقى الصندوق 97 مقترحاً بحثياً من ثماني جامعات ومؤسسات أكاديمية بدولة قطر، ووافق بعد مراجعة دقيقة على رعاية 12 مشروعاً في مجال الطاقة والبيئة، و7 مشاريع في مجال العلوم الطبية والصحية، و9 مشاريع في مجال العلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية، و5 مشاريع في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وعلوم الحاسوب. ويستفيد بهذه الجوائز 156 طالباً جامعياً و73 عضواً من أعضاء هيئات التدريس والموجهين المشاركين في الدورة الحالية من هذا البرنامج، الذي يعد إحدى المبادرات الرئيسية للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. وفي تعليق لها، قالت السيدة نهى العكه، مديرة البرنامج في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إن الصندوق يعزز عبر استثماره في البحوث المتقدمة، من ثقافة البحوث التي تدعم مؤسسة قطر في مهمتها الرامية إلى ترسيخ جهود الابتكار وبناء القدرات في قطر، ومساعدة الدولة في التحول إلى مركز للتميز في مجال البحوث، ودعم الجهود المبذولة لتحويل الاقتصاد القطري إلى اقتصاد أكثر تنافسية وتنوعاً. وبرنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين الذي انطلق عام 2006، يعد من أقدم برامج الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، وشهد حتى تاريخه مشاركة أكثر من 3200 طالب في بحوث علمية شملت مختلف المجالات التي حددتها إستراتيجية قطر الوطنية للبحوث. ويهدف البرنامج إلى غرس ثقافة البحث العلمي والابتكار في نفوس الطلبة الجامعيين، ممن سيحملون على عاتقهم مواصلة مسيرة دولة قطر نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة ، كما يأتي هذا البرنامج تأكيداً لجهود الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي التي ترتكز على دعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء القدرات العلمية والتكنولوجية للدولة، والارتقاء بها لتصبح مركزاً عالمياً للتميز والابتكار.
909
| 24 أبريل 2018
نظمها صندوق رعاية البحث العلمي 3200 طالب من مختلف الجامعات بالدولة استفادوا من البرنامج فاز فريق من جامعة قطر بالمركز الأول في المسابقة السنوية العاشرة لبرنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، الذي ينظمه الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي التابع لمؤسسة قطر. ويوفر برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، الذي انطلق عام 2006، فرصة الحصول على التدريب العملي تحت إشراف نخبة من الباحثين المختصين؛ لإكساب الطلاب الخبرات والمهارات اللازمة، التي تمكنهم من إتمام مسيرتهم العملية في مجال البحث العلمي وتعزيز القدرات المحلية في هذا المجال. وقد استفاد أكثر من 3200 طالب من مختلف الكليات والجامعات بدولة قطر من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، حيث شاركوا في 937 مشروعاً من خلال 22 دورة من البرنامج. واختير أفضل 25% من المشروعات المكتملة في عام 2017 للمشاركة في المسابقة السنوية العاشرة للبرنامج، حيث أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي نتائج المسابقة خلال الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة يوم الخميس الماضي في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. ووقع الاختيار على سبعة مشاريع شملت مجالات متنوعة مثل الصحة، والطاقة والبيئة، وعلوم الحاسوب وتقنية المعلومات، والعلوم الاجتماعية والآداب والعلوم الإنسانية، للمشاركة في المرحلة النهائية على شكل عروض شفهية قدمت أمام لجنة من الحكام المختصين. وضمت القائمة النهائية للمشاريع المتأهلة أربعة مشاريع من جامعة قطر، ومشروعين من جامعة تكساس إي أند أم في قطر، ومشروعا واحدا من جامعة نورثويسترن في قطر، والأخيرتين جامعات شريكة لمؤسسة قطر. التقييم وفقا للمحتوى العلمي وقُيمت المشاريع تبعاً لمستوى المحتوى العلمي والتكنولوجي، ومدى الخبرة البحثية التي حصل عليها الفريق، إضافة إلى جودة العرض الشفهي المقدم. وفاز فريق جامعة قطر بالمركز الأول عن مشروع التأثيرات المضادة من نبات الغويف على الفطريات المسببة لأمراض ما بعد القطف بالفواكه والثمار في قطر. وبحث المشروع تأثير نبات الغويف على التنوع البيولوجي والزراعة في قطر. كيفية إنتاج محتوى علمي وحول هذه النتيجة، قالت الطالبة ندى كافور، عضو الفريق الفائز: وفّر لنا برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين تجربة رائعة، وكان الفوز بهذه المسابقة غير متوقع ورائعاً في الوقت نفسه. وضم فريق جامعة قطر، بالإضافة إلى ندى كافور، كلاً من ندى صادق، وصباح أختار، وصباح نزار، وفاطمة سعدات، ووداد الأسمر. وأضافت كافور قائلة: يُدرك الطلبة، من خلال المشاركة في برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، أن الأبحاث لا تُجرى للحصول على النتائج فحسب، بل أيضاً للعمل بروح الفريق الواحد، ومعرفة كيفية إنتاج محتوى علمي، وتطوير الوسائل، وتنفيذ العديد من الاختبارات لتحقيق الهدف. لقد أُعطينا الحرية والمسؤولية لتولي دفة هذا المشروع، وما حققناه في هذا البرنامج سيكون مفيداً لنا جميعاً في المستقبل. خبرات علمية متميزة قالت الدكتورة عائشة العبيدلي، مدير برامج تنمية القدرات في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: تمنح الخبرات البحثية المكتسبة من هذا البرنامج الطلاب سمة التميز عن الآخرين، إذ أصبحت المنافسة قوية للحصول على فرصة استكمال الدراسات العليا وإيجاد الوظيفة المناسبة، مضيفة يعكس اكتساب الطلاب لمثل هذه الخبرات البحثية عن جهات عملهم المستقبلية مدى قدرتهم على تنفيذ المشاريع، والعمل بشكل مستقل. علاوة على ذلك، فإن مجرد التطوع بالوقت والجهد للمساهمة في مشروع بحثي يمثل تجربة مجزية في حد ذاتها. ولهذا السبب، نشجع الطلاب على اغتنام الفرص المتاحة لهم في مجالي العلوم والبحوث، كما أتمنى لجميع المشاركين في هذا البرنامج حظاً موفقاً في خططهم المستقبلية. بدورها، قالت الدكتورة سهيلة غلوم، استشاري أول الأمراض النفسية في مؤسسة حمد الطبية، والبروفيسور المشارك بوايل كورنيل للطب - قطر، التي ترأست هيئة تحكيم المسابقة: إنه لمن المشجع رؤية طلبة جامعيين يجرون أبحاثاً ذات مستوى عال، ويستعرضون مشاريعهم البحثية بكل ثقة، وبطريقة احترافية، وأضافت: لقد وجدت اللجنة صعوبة في اختيار الفائزين لجودة المشاريع العالية. وأضافت: يُعد برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين برنامجاً مهماً وتنافسياً في الوقت نفسه. وعلى الطلبة أن يفخروا بما حققوه، خاصة مع المشاريع التي قدموها في مجالات لها أولوية بالنسبة لدولة قطر، واكتسابهم خبرة قيمة حول طريقة إعداد البحوث وعرضها.
1182
| 11 أبريل 2018
فاز بأربعة أبحاث علمية وحصد 7 جوائز فاز مشروع البيرق بجامعة قطر بأربعة أبحاث علمية متميزة في المعرض الوطني العاشر لأبحاث الطلبة الذي نظمته وزارة التعليم والتعليم العالي بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وذلك ضمن 210 مشاريع بحثية، وحصد البيرق على 7 جوائز قيمة من أصل أكثر من 42 جائزة يمنحها المعرض؛ مما جعل برنامج البيرق في جامعة قطر يتأهل للمشاركة في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2018. وقد اشادت الدكتورة نورة بنت جبر آل ثاني، رئيسة مشروع البيرق بجهود الطلاب والباحثين في مشروع البيرق، وقالت ان المستوى الذي حققته البحوث العلمية التي شارك بها طلاب البيرق في المعرض؛ هو مستوى نوعي ومتقدِّم، وإننا نحرصُ دومًا في مشروع البيرق على استمرار حث ومساعدة الشباب على نشر وتعزيز ثقافة البحث العلمي مما يُعزز اقتصاد المعرفة الذي تقوم وتزدهر عليه الدول المتقدِّمة. وأضافت الدكتورة نورة نأمل أن يتحوّل مشروع البيرق إلى منهجٍ أساسيٍ لجميع الطلاب وأن يكون جزءًا من تقييم الطالب جنبًا إلى جنب المواد التي يدرسها. وانَّ تأهل طلاب البيرق لتمثيل دولة قطر في إنتل الدولي للعلوم والهندسة 2018 الذي سيقام في الولايات المتحدة هو دليلٌ على تميّز مشروع البيرق وفعالية برامجه المبتكرة في تطبيق منهج علوم، تكنولوجيا، هندسة ورياضيات. وكان طلاب برنامج البيرق قد شاركوا في المعرض الوطني العاشر لأبحاث الطلبة، وذلك بأربعة أبحاث علمية ضمن ثلاث فئات مختلفة، حيث شارك طلاب المشروع ببحثين في فئة الكيمياء وعلوم المواد، تناول البحث الأول موضوع: استخدام أحد أنواع الطلاء الجديدة لأول مرة للحد من عملية التآكل في المعادن، فيما تناول البحث الثاني موضوع: استخدام الميثانول كعامل حافز لتوليد الطاقة. وضمن فئة الطاقة، شارك طُلاب البرنامج ببحث في موضوع: توليد الطاقة الكهربائية باستخدام أحد أنواع البوليمر وضمن فئة الهندسة الطبية شارك طُلاب المشروع ببحث في موضوع: جهاز للتغلب على إحدى المشكلات التي يواجهها أطفال التوحد.
996
| 01 أبريل 2018
مساحة إعلانية
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
13760
| 02 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
9896
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
7666
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
3826
| 04 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
3276
| 03 أكتوبر 2025
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
2796
| 03 أكتوبر 2025
نشر الملهم والبطل القطري غانم المفتاح فيديو له وهو يخطو أولى خطواته بعد العمليات الجراحية التي أجراها مؤخراً . بالفيديو| الملهم غانم المفتاح...
2338
| 04 أكتوبر 2025