نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن إغلاق مركز طبي خاص وعيادة تخصصية خاصة وأحالتهما إلى نيابة الصحة لمخالفتهما قرار إيقاف بعض الخدمات الصحية غير الطارئة في المنشآت الصحية الخاصة، وذلك ضمن الإجراءات والتدابير الاحترازية لمكافحة وباء (كوفيد-19) ولضمان سلامة المرضى والعاملين في القطاع الطبي. وتم ضبط المخالفات خلال الزيارات التفتيشية التي تنفذها الوزارة على المنشآت الصحية في الدولة، وكانت الوزارة قد أعلنت مؤخرا عن إغلاق خمسة مراكز طبية خاصة أخرى وإحالتها إلى نيابة الصحة لمخالفتها القرار. يذكر أن مجلس الوزراء قرر في اجتماعه في 29 أبريل الماضي استمرار إيقاف تقديم الخدمات الطبية في المنشآت الصحية الخاصة باستثناء الحالات الطارئة وذلك على النحو التالي.. عيادات الأسنان، وعيادات الجلدية والليزر، وعيادات جراحة التجميل، والعمليات الجراحية. كما تضمن قرار مجلس الوزراء كذلك استمرار إيقاف تقديم الخدمات الطبية في المنشآت الصحية الخاصة التالية.. مراكز الحمية والتغذية، وعيادات العلاج الطبيعي، والطب التكميلي (البديل) بأنواعه المختلفة، والخدمات الصحية المنزلية ما عدا العقود طويلة الأمد الخاصة بالتمريض، والمراكز الصحية لذوي الاحتياجات الخاصة. وتضمن القرار أنه يجور لوزير الصحة العامة السماح لأي من هذه المنشآت الصحية الخاصة تقديم بعض خدماتها الطبية التي يمكن تقديمها عن طريق وسائل الاتصال الحديثة. وكانت وزارة الصحة العامة قد أصدرت في 28 مارس الماضي قرارا يلزم المنشآت الصحية الخاصة في الدولة بإيقاف بعض الخدمات الصحية غير الطارئة.
3205
| 11 مايو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 1103 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتعافي 87 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 2840 حالة. وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن الحالات الجديدة تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا بالفيروس نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بين مجموعات من العمالة في مناطق مختلفة وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابعة لوزارة الصحة الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. كما تم تسجيل زيادة في عدد الإصابات بين المواطنين والمقيمين ممن خالطوا مصابين بالفيروس من أفراد أسرهم الذين أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو في أماكن أخرى. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وكانت وزارة الصحة العامة أطلقت استبيانا مجتمعيا لمعرفة المزيد حول كيفية انتقال عدوى فيروس (كوفيد-19) ضمن المجتمع وحالات الإصابة التي لا تظهر عليها أعراض المرض وذلك من خلال مراكز مسح من المركبات تقوم بأخذ مسوحات من المشاركين في الاستبيان حيث يتم إجراء الاستبيان والمسح لعينات من المجتمع يتم توجيه لها الدعوة للمشاركة في هذه المبادرة. وأفادت وزارة الصحة بأن الفترة الحالية تعتبر مرحلة الذروة في تفشي الفيروس مع بلوغها (أعلى موجة) والتي تشهد استمرارا لارتفاع الأعداد قبل أن تبدأ في الاستقرار ثم الانخفاض التدريجي. كما تعود أسباب ارتفاع الأعداد إلى مضاعفة الوزارة جهودها في تتبع السلاسل الانتقالية للفيروس وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لأعداد كبيرة من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالفيروس مؤخرا. ونوهت وزارة الصحة العامة بأن عدد الفحوصات اليومية التي تجريها على الأشخاص تعتمد في الأساس على عدد المخالطين للأفراد المؤكد إصابتهم بالفيروس، كما أنها تقوم بفحوصات عشوائية في أماكن مختلفة من البلاد كإجراء استباقي، حيث إن عدد الفحوصات التي يتم إجراؤها يوميا لا يرتبط شرطا بعدد الحالات المكتشفة من ناحية الارتفاع أو الانخفاض. وشددت الوزارة على أنه مع وصول تفشي فيروس كورونا مرحلة الذروة في دولة قطر، فإنه من الضروري عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى مع التأكيد على أهمية الالتزام بكافة الإجراءات والتدابير الوقائية للحماية من عدوى الفيروس ومنها المحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك في مكان العمل والأماكن العامة واستخدام الكمام الطبي وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال الإصابة بالفيروس. ودعت أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد ( 16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث إنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل والتعافي منه أسرع. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
1928
| 11 مايو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 1130 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتعافي 129 حالة من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 2499 حالة، كما تم تسجيل حالة وفاة بسبب الفيروس. وأوضحت الوزارة ، في بيان لها، أن أغلب الحالات الجديدة تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا بالفيروس نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بين مجموعات من العمالة في مناطق مختلفة وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابع لوزارة الصحة الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. كما تم تسجيل زيادة في عدد الإصابات بين المواطنين والمقيمين ممن خالطوا مصابين بالفيروس من أفراد أسرهم الذين أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو في أماكن أخرى. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت الوزارة بأن حالة الوفاة الجديدة تعود لمقيم يبلغ من العمر 52 عاما وكان يتلقى الرعاية الطبية اللازمة في العناية المركزة، ويعاني من أمراض مزمنة.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسرة الفقيد. وكانت وزارة الصحة العامة أطلقت استبيانا مجتمعيا لمعرفة المزيد حول كيفية انتقال عدوى فيروس (كوفيد-19) ضمن المجتمع وحالات الإصابة التي لا تظهر عليها أعراض المرض وذلك من خلال مراكز مسح من المركبات تقوم بأخذ مسوحات من المشاركين في الاستبيان حيث يتم إجراء الاستبيان والمسح لعينات من المجتمع يتم توجيه لها الدعوة للمشاركة في هذه المبادرة. وتم الأسبوع الماضي إجراء فحص لـ2500 شخص ممن تلقوا دعوة للمشاركة في الاستبيان المجتمعي الذي يهدف إلى فهم انتقال الفيروس في المجتمع بشكل أفضل وبالتالي تكييف استجابة الجهات المعنية له. ومن المنتظر أن يتواصل هذا الاستبيان خلال الفترة المقبلة، حيث تدعو الوزارة الأشخاص الذين يتلقون دعوة للاستجابة والمشاركة في هذه المبادرة وذلك للمساهمة في الجهود الوطنية لمكافحة الفيروس وفهم المزيد عن وبائيات انتقال العدوى بين أفراد المجتمع. وأفادت وزارة الصحة بأن الفترة الحالية تعتبر مرحلة الذروة في تفشي الفيروس مع بلوغها (أعلى موجة) والتي تشهد استمرارا لارتفاع الأعداد قبل أن تبدأ في الاستقرار ثم الانخفاض التدريجي. كما تعود أسباب ارتفاع الأعداد إلى مضاعفة الوزارة جهودها في تتبع السلاسل الانتقالية للفيروس وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لأعداد كبيرة من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالفيروس مؤخرا. ونوهت وزارة الصحة العامة بأن عدد الفحوصات اليومية التي تجريها على الأشخاص تعتمد في الأساس على عدد المخالطين للأفراد المؤكد إصابتهم بالفيروس، كما أنها تقوم بفحوصات عشوائية في أماكن مختلفة من البلاد كإجراء استباقي، حيث أن عدد الفحوصات التي يتم إجراؤها يوميا لا يرتبط شرطا بعدد الحالات المكتشفة من ناحية الارتفاع أو الانخفاض. وشددت الوزارة أنه مع وصول تفشي فيروس كورونا مرحلة الذروة في دولة قطر، فإنه من الضروري عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى مع التأكيد على أهمية الالتزام بكافة الإجراءات والتدابير الوقائية لحماية أنفسهم من عدوى الفيروس ومنها المحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك في مكان العمل والأماكن العامة واستخدام الكمام الطبي وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال الإصابة بالفيروس. كما دعت وزارة الصحة العامة أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد (16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل والتعافي منه أسرع. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
3114
| 09 مايو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 776 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتعافي 98 حالة من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 1534 حالة. وذكرت الوزارة ، في بيان لها، أن أغلبية الحالات الجديدة تعود لأشخاص من العمالة الوافدة من مناطق مختلفة كانوا قد أصيبوا بالفيروس نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا بفضل الفحوصات الاستقصائية التي تقوم بها وزارة الصحة العامة. وتعود باقي حالات الإصابة الأخرى لمواطنين ومقيمين ممن خالطوا مصابين بالفيروس من أفراد أسرهم والذين أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو في أماكن أخرى. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. ونوهت وزارة الصحة العامة بأن الفترة الحالية ستشهد تذبذبا في أعداد حالات الإصابة بالفيروس بين ارتفاع وانخفاض، وذلك يرجع لعدة أسباب من بينها أن تفشي الفيروس يعتبر في مرحلة الذروة قبل أن تبدأ أعداد الإصابات بالنزول تدريجيا. كما ضاعفت الوزارة في الآونة الأخيرة جهود تتبع السلاسل الانتقالية للفيروس وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لأعداد كبيرة من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالمرض مؤخرا. وأفادت وزارة الصحة العامة بأن عدد الفحوصات اليومية التي تجريها على الأشخاص تعتمد في الأساس على عدد المخالطين للأفراد المؤكد إصابتهم بالفيروس، كما أنها تقوم بفحوصات عشوائية في أماكن مختلفة من البلاد كإجراء استباقي، حيث أن عدد الفحوصات التي يتم إجراؤها يوميا لا يرتبط شرطا بعدد الحالات المكتشفة من ناحية الارتفاع أو الانخفاض. وأشارت إلى أن كثيرا من الحالات المصابة بفيروس (كوفيد-19) لا تظهر عليها أعراض المرض، حيث يتم اكتشاف إصابتها بالفيروس بفضل الفحوصات المبكرة التي تجريها فرق الوزارة المتخصصة وذلك زيادة في الحرص على اكتشاف الإصابات قبل أن ينشروا الفيروس إلى الآخرين خاصة بين الأفراد الذين خالطوا حالات مصابة. كما أن نسبة كبيرة من الحالات المكتشفة تكون حدة المرض لديهم خفيفة ولا تستدعي أي تدخل طبي، ولكن يتم عزلها عن المجتمع حتى تكون تحت المراقبة الطبية المستمرة وحتى تقلل من احتمال انتقال الفيروس إلى الآخرين، علما بأن المرض قد يكون شديدا لدى لكبار في السن وكذلك المصابين بأمراض مزمنة. وشددت وزارة الصحة العامة على أهمية التزام أفراد المجتمع بالإجراءات والتدابير الوقائية لحماية أنفسهم من عدوى الفيروس وضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والمحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك في مكان العمل والأماكن العامة واستخدام الكمام الطبي وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال الإصابة بالفيروس. ودعت إلى الاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19) من خلال زيارة موقعها الإلكتروني.
3731
| 02 مايو 2020
فازت هيئة الأشغال العامة ممثلة بإدارة مشروعات الطرق بجائزتين دوليتين للسلامة من مجلس السلامة البريطاني، وذلك تقديراً لأدائها المتميّز في مجال الصحة والسلامة، والتزامها بتوفير سبل السلامة والصحة لموظفيها والعاملين بمشاريعها مع خفض احتمالية حدوث الإصابات والمخاطر الصحية في العمل خلال عام 2019. وقالت أشغال في بيان لها على موقعها أن المهندس سعود التميمي، مدير إدارة مشروعات الطرق في أشغال أشار إلى أن الفوز بهاتين الجائزتين هو انعكاس لالتزام أشغال الراسخ بتطبيق معايير الصحة والسلامة في مشاريعها والدور الرائد الذي تلعبه الهيئة من حيث نشر الوعي حول ثقافة الصحة والسلامة بين جميع الأطراف العاملة بصناعة التشييد والبناء في الدولة. وأضاف المهندس سعود التميمي قائلاً: إن رفع الأداء في مجال الصحة والسلامة يحظى بأهمية كبيرة بالنسبة لإدارة مشروعات الطرق، خاصة أننا نعتمد على مقاولين محليين في تنفيذ الأعمال، ومن ثم فالعمل معهم لتطبيق أفضل الممارسات إنما يعني انتقال هذه الممارسات أيضاً إلى مشروعات أخرى داخل الدولة. كما أشاد المهندس سعود بالدور الكبير الذي يلعبه فريق السلامة والصحة بقسم شؤون المشروعات، في إدارة ورفع أداء الصحة والسلامة لجميع الإدارات ذات الصلة بتسليم المشروعات، وقال: إن جائزتي السلامة الدولية التي حصدتها إدارة مشروعات الطرق هي جزء من الجوائز التي فازت بها أشغال خلال السنوات القليلة الماضية، وهذا الأمر ليس وليد الصدفة بل هو نتيجة للاستراتيجيات المنفذة والتي تمّ وضعها من قبل الهيئة وتطبيقها بفاعلية على مستوى الشؤون. وأشار المهندس التميمي إلى أن المشروعين الفائزين بالجائزتين هما الحزمة الثالثة من مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في المنطقة الصناعية بالدوحة والحزمة الثالثة من مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في غرب معيذر. تجدر الإشارة إلى أنه في السنوات الـ 62 الماضية، دأب برنامج جوائز السلامة الدولية على الاحتفاء بالمؤسسات التي برهنت للجنة مستقلة من الخبراء على تميزها في ممارسة أعلى معايير الصحة والسلامة وتوفير بيئة عمل آمنة وصحية. وقد هنأ السيد مايك روبنسون، الرئيس التنفيذي لمجلس السلامة البريطاني، أشغال على نجاحها في الفوز بجائزتين دوليتين للسلامة، قائلاً: إن مجلس السلامة البريطاني يهنئ هيئة الأشغال العامة وفريق عملها على تحقيق مثل هذا الإنجاز الهام، إذ تُعد هذه الجائزة تقديراً لالتزامها وجهودها المبذولة لإبقاء مكان العمل آمناً وصحياً، وهو ما يتماشى مع رؤية مجلس السلامة البريطاني الرامية إلى التأكد من خفض احتماليات الإصابات والمرض للعاملين في أي مكان في العالم، وهو هدف لا يتحقق بإصدار التشريعات والقوانين وإنما يتطلب أشخاصاً ومنظمات مؤمنون بأهمية الصحة والسلامة ويلهمون الآخرين. مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في المنطقة الصناعية بالدوحة (الحزمة الثالثة) بدأ تنفيذ المشروع في ديسمبر 2017، وقد حقق 5.4 مليون ساعة عمل بدون حوادث في عام 2019، يعمل بالمشروع حوالي 1500 عامل على قوة المقاول الرئيسي، شركة البناء القطرية، والمقاولين من الباطن، يشتمل المشروع على شبكة طرق تمتد على مساحة 33 كيلومتر تقريباً بمساحة إجمالية تقدر بـ 23,340,000 متر مربع. وتشمل الأعمال الرئيسية تحديث العديد من الطرق الشريانية والتجميعية، وتحويل وحماية شبكات الكهرباء والمياه القائمة، بالإضافة إلى بناء شبكات جديدة للصرف الصحي وصرف مياه الأمطار والمياه الجوفية، كما تضم الأعمال تزويد الطرق بالإنارة واللوحات الإرشادية بهدف تعزيز السلامة المرورية. مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في غرب معيذر (الحزمة الثالثة) بدأ تنفيذ المشروع في يناير 2019، وحقق 1.2 مليون ساعة عمل بدون حوادث خلال عام 2019، ويعمل بهذه الحزمة 770 عامل على قوة المقاول الرئيسي، شركة بوم للإنشاءات، يغطي هذا المشروع مساحة 1,940,000 متر مربع تقريباً، ويهدف إلى توفير بنية تحتية متكاملة بما في ذلك الطرق، وإنارة الشوارع، وتجميل الحدائق، والري، وتوفير شبكات للصرف الصحي وصرف المياه السطحية، والمياه المعالجة (TSE) بالإضافة إلى شبكات الاتصالات وشبكات المياه الصالحة للشراب وشبكات الكهرباء. نظام فعال لإدارة الصحة والسلامة المهنية يعتمد كلا المشروعين على نظام فعال لإدارة الصحة والسلامة المهنية وفقاً للشروط والمعايير التي وضعتها الإدارة، ويتألف هذا النظام من العناصر الأساسيّة التالية: التزام المستويات الإدارية العليا بمعايير الصحة والسلامة وتطبيقها، وضع نهج استباقي لتحديد وإدارة المخاطر، توفير برنامج تدريبي لتعزيز الكفاءات ونقل الخبرات، وإشراك جميع الموظفين بمختلف مستوياتهم الوظيفية في المسائل المرتبطة بالصحة والسلامة المهنية، بالإضافة إلى تحديد أهداف الصحة والسلامة ورصد إنجازاتها لتحقيق التحسين المستمر، إلى جانب القيام بالمراقبة والمراجعات المنتظمة من قبل الإدارة. من الجدير بالذكر أيضاً أن إدارة مشروعات الطرق قامت في عام 2019 بـ 1098 حملة رقابية لمشروعاتها للوقوف على جميع الجوانب المتعلقة بالصحة والنظافة والرعاية، كما نجحت في الحصول على تراخيص من وزارة الصحة العامة لإنشاء 11 عيادة خاصة بهدف توفير الرعاية الطبية للعمال، كما تمكنت من تطبيق الفحص الطبي للأمراض المزمنة لـ 90٪ من العمال، أي حوالي 21600 عامل. وقد ترجم هذا الاهتمام الشديد بتطبيق أعلى ممارسات الصحة والسلامة المهنية من قبل إدارة مشروعات الطرق من خلال تحقيق نسبة وقوع وتكرار الحوادث في مواقع العمل بلغت 0.08 خلال 73.86 مليون ساعة عمل في عام 2019، منها 43 مليون ساعة بدون حوادث. وهذه الأرقام بالإضافة إلى أنها تضاهي الأرقام العالمية المتميزة في مشروعات مماثلة، فهي تعكس حجم المجهود المبذول من قبل الإدارة والتزامها بتوفير أعلى معايير الصحة والسلامة والرعاية الاجتماعية للعمال في مواقعها.
1771
| 02 مايو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 845 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وتعافي 129 حالة من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد الحالات التي تماثلت للشفاء في دولة قطر إلى 1372 حالة . وأوضحت الوزارة في بيان لها، أن أغلب الحالات الجديدة تعود لأشخاص من العمالة الوافدة من مناطق مختلفة أصيبوا بالفيروس نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا بفضل الفحوصات الاستقصائية التي تقوم بها وزارة الصحة العامة. وتعود باقي حالات الإصابة الأخرى لمواطنين ومقيمين خالطوا مصابين بالفيروس من أفراد أسرهم الذين أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو في أماكن أخرى. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب وضعية كل حالة. ونوهت وزارة الصحة العامة بأن الفترة الحالية ستشهد تذبذبا في أعداد الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس بين ارتفاع وانخفاض، وذلك يرجع لعدة أسباب من بينها أن تفشي الفيروس يعتبر في مرحلة الذروة قبل أن تبدأ أعداد الإصابات تقل تدريجيا. كما ضاعفت الوزارة في المدة الأخيرة جهود تتبع السلاسل الانتقالية للفيروس وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لمجموعات من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالمرض سابقا. وأشارت الوزارة إلى أن بعض الحالات المصابة بفيروس /كوفيد - 19/ لا تظهر عليها أعراض المرض، حيث يتم اكتشاف إصابتها بالفيروس بفضل الفحوصات المبكرة التي تجريها فرق الوزارة المتخصصة وذلك كإجراء استباقي خاصة بين الأفراد الذين خالطوا حالات مؤكد إصابتها، كما أن نسبة كبيرة من الحالات المسجلة تكون حدة المرض لديهم خفيفة ولا تستدعي أي تدخل طبي، ولكن يتم عزلها صحيا حتى تكون تحت المراقبة الطبية المستمرة. وشددت وزارة الصحة العامة، على أهمية التزام أفراد المجتمع بالإجراءات والتدابير الوقائية لحماية أنفسهم من عدوى الفيروس وضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والمحافظة على التباعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك مكان العمل والأماكن العامة واستخدام الكمام الطبي، وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال الإصابة بالفيروس. ودعت إلى الاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد - 19/ من خلال زيارة موقعها الإلكتروني.
2939
| 30 أبريل 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 833 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وشفاء 120 حالة من المرض، ليصل مجموع حالات الشفاء الى 929 حالة. وأوضحت الوزارة ، في بيان لها، أن معظم الحالات الجديدة المسجلة تعود لعدد من العمالة الوافدة التي تعمل في مهن مختلفة والتي كانت مخالطة لحالات سابقة مكتشفة، بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بالفيروس بين مجموعات من العمالة من خارج المنطقة الصناعية وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابع لوزارة الصحة الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتعود باقي الحالات الجديدة المصابة بالفيروس لمواطنين ومقيمين كانوا قد خالطوا مصابين بالفيروس من أفراد أسرهم والذين بدورهم كان قد أصابهم الفيروس من خلال أماكن عملهم أو أماكن أخرى بسبب تعرضهم لأشخاص مصابين. وقد تم إدخال الحالات المصابة الجديدة للعزل الصحي التام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. ولفتت الوزارة إلى أنه بتسجيل 120 حالة جديدة تماثلت للشفاء، يصل إجمالي عدد حالات الشفاء من فيروس كورونا في دولة قطر إلى 929 حالة. وذكرت وزارة الصحة العامة أن الارتفاع الملحوظ لعدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا يرجع لعدة أسباب منها أن انتشار الفيروس قد بدأ بالدخول في مرحلة الذروة حيث من المتوقع أن تستمر الأعداد في الزيادة قبل أن تبدأ في الانخفاض التدريجي، إضافة إلى أن الوزارة قد ضاعفت جهودها في تتبع السلاسل الانتقالية لفيروس كورونا وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لمجموعات من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالمرض سابقا، الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن العديد من حالات الإصابة والحد من تفشي الفيروس بشكل أكبر. ودعت وزارة الصحة العامة جميع أفراد المجتمع إلى ضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والحرص التام على تطبيق الإجراءات الوقائية والمحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك في مكان العمل والأماكن العامة واستخدام القناع الطبي وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال إصابتهم بالفيروس. كما أوصت بزيارة صفحتها الإلكترونية بشكل منتظم للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
7000
| 25 أبريل 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 623 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وشفاء 61 حالة من المرض. وأوضحت الوزارة في بيان لها بهذا الخصوص أن معظم الحالات الجديدة المسجلة تعود للعمالة الوافدة ممن خضع غالبيتهم للحجر الصحي احترازيا بعد أن تبين مخالطتهم لحالات إصابة مؤكدة، في حين تعود باقي الحالات الجديدة المصابة بفيروس (كوفيد-19) لمواطنين ومقيمين كانوا قد خالطوا مصابين بالفيروس من أفراد أسرهم. وقد تم ادخال الحالات المصابة الجديدة للعزل الصحي التام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. وبتسجيل 61 حالة جديدة تماثلت للشفاء، يصل إجمالي عدد حالات الشفاء من فيروس كورونا في دولة قطر إلى 750 حالة. وذكرت وزارة الصحة العامة أن الارتفاع الملحوظ لعدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا يرجع لعدة أسباب منها زيادة في انتشار الفيروس والذي بدأ يدخل في مرحلة الذروة حيث من المتوقع أن تستمر الأعداد في الزيادة قبل أن تبدأ في الانخفاض التدريجي، إضافة إلى استمرار الجهود في تتبع السلاسل الانتقالية لفيروس كورونا والبحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لمجموعات من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالمرض سابقا، الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن العديد من حالات الإصابة والحد من تفشي الفيروس بشكل أكبر. ودعت وزارة الصحة العامة جميع أفراد المجتمع إلى ضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والحرص التام على تطبيق الإجراءات الوقائية والمحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين للتقليل من احتمال إصابتهم بالفيروس. كما أوصت بزيارة صفحتها الإلكترونية بشكل منتظم للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19) على الموقع.
2362
| 23 أبريل 2020
أعلنت وزارة الصحة الكويتية، اليوم، تسجيل 85 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في البلاد خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة إلى 2080 حالة، مع تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وقال السيد عبدالله السند الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية، في مؤتمر صحفي، إن مجموع الحالات التي تعافت بلغ 412 من الذين أصيبوا بالمرض، بعدما أعلن الشيخ باسل الصباح وزير الصحة الكويتي في وقت سابق اليوم، شفاء 45 حالة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية. وأضاف السند، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الكويتية، أن الحالات المرتبطة بالسفر من المصابين الـ85، بلغت 7 حالات، فيما شكلت الحالات المخالطة 72 حالة، ويجري البحث عن أسباب عدوى ست حالات أخرى. ولفت إلى أن حالتي الوفاة الجديدتين تعودان لمقيمين كانا يتلقيان الرعاية الطبية اللازمة في العناية المركزة، ويعانيان أصلا من أمراض مزمنة، ليرتفع بذلك إجمالي الوفيات في البلاد إلى تسع حالات. وأوضح أن مجموع الحالات التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة بلغ 46 حالة بواقع 20 حرجة و26 مستقرة، وبذلك يصبح مجموع الحالات المصابة بمرض كوفيد - 19التي مازالت تتلقى الرعاية الطبية 1657 حالة.
482
| 21 أبريل 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تسجيل 518 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وشفاء 59 حالة من المرض ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 614 حالة. وأوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أن معظم الحالات الجديدة المسجلة تعود للعمالة الوافدة ممن خضع غالبيتهم للحجر الصحي احترازيا بعد أن تبينت مخالطتهم لحالات إصابة مؤكدة. أما النسبة الأقل من الحالات الجديدة المصابة بفيروس /كوفيد - 19/ فتعود لمواطنين ومقيمين كانوا قد خالطوا مصابين بالفيروس من داخل أسرهم. وقد تم إدخال الحالات المصابة الجديدة للعزل الصحي التام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. وذكرت وزارة الصحة العامة، أن الارتفاع الملحوظ في عدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بالفيروس يرجع لعدة أسباب منها أن انتشاره بدأ يدخل في مرحلة الذروة /أي أعلى موجة تصيب البلاد/، حيث من المتوقع أن تستمر الأعداد في الزيادة قبل أن تبدأ في الانخفاض التدريجي، إضافة إلى أن الوزارة ضاعفت جهودها في تتبع السلاسل الانتقالية لفيروس كورونا وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لمجموعات من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالمرض سابقا، الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن العديد من حالات الإصابة والحد من تفشي الفيروس بشكل أكبر. ودعت وزارة الصحة العامة، جميع أفراد المجتمع إلى ضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والحرص التام على تطبيق الإجراءات الوقائية والمحافظة على التباعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين للتقليل من احتمال إصابتهم بالفيروس. كما أوصت بزيارة صفحتها الإلكترونية بشكل منتظم للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد - 19/ بما فيها الدليل الإرشادي المتعلق باستخدام الكمام الطبي الذي تمت إضافته مؤخراً على الموقع.
2794
| 21 أبريل 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 567 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، وشفاء 37 حالة من المرض، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. وأوضحت الوزارة في بيان لها بهذا الخصوص، أن معظم الحالات الجديدة المسجلة تعود للعمالة الوافدة ممن خضع غالبيتهم للحجر الصحي احترازيا بعد أن تبينت مخالطتهم لحالات إصابة مؤكدة. أما النسبة الأقل من الحالات الجديدة المصابة بفيروس /كوفيد-19/ فتعود لمواطنين ومقيمين كانوا قد خالطوا مصابين بالفيروس من داخل أسرهم. وقد تم إدخال الحالات المصابة الجديدة للعزل الصحي التام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. وأشارت وزارة الصحة إلى أنه بتسجيل 37 حالة جديدة تماثلت للشفاء، يصل إجمالي عدد حالات الشفاء من فيروس كورونا في دولة قطر إلى 555 حالة. كما أفادت الوزارة بأن حالة الوفاة الجديدة تعود لمقيم يبلغ من العمر 56 عاما كان يعاني من أحد الأمراض المزمنة، وتوفي نتيجة تعقيدات مرضية بسبب إصابته بفيروس /كوفيد-19/.. وتتقدم وزارة الصحة بالتعازي والمواساة إلى أسرة المتوفى. وذكرت وزارة الصحة العامة أن الارتفاع الملحوظ لعدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا يرجع لعدة أسباب منها أن انتشار الفيروس بدأ يدخل في مرحلة الذروة / أي أعلى موجة تصيب البلاد/، حيث من المتوقع أن تستمر الأعداد في الزيادة قبل أن تبدأ في الانخفاض التدريجي، إضافة إلى أن الوزارة قد ضاعفت جهودها في تتبع السلاسل الانتقالية لفيروس كورونا وتوسيع دائرة البحث عن المصابين عبر إجراء فحوصات مكثفة واستباقية لمجموعات من المخالطين للأشخاص الذين تم التأكد من إصابتهم بالمرض سابقا، الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن العديد من حالات الإصابة والحد من تفشي الفيروس بشكل أكبر. ودعت وزارة الصحة جميع أفراد المجتمع إلى ضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والحرص التام على تطبيق الإجراءات الوقائية والمحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين للتقليل من احتمال إصابتهم بالفيروس. كما أوصت بزيارة صفحتها الإلكترونية بشكل منتظم للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد-19/ بما فيها الدليل الإرشادي المتعلق باستخدام الكمام الطبي والذي تم إضافته مؤخراً على الموقع.
2776
| 20 أبريل 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تسجيل 283 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد -19) وتسجيل 33 حالة شفاء من المرض ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 406 حالات. وأوضحت الوزارة في بيان لها بهذا الخصوص، أن بعض حالات الإصابة الجديدة تعود إلى مخالطين لحالات سابقة من مواطنين ومقيمين، بينما تعود معظم الحالات الجديدة الأخرى للعمالة الوافدة في مناطق مختلفة. كما تم اكتشاف بعض حالات الإصابة بين مواطنين ومقيمين ممن توجهوا للمرافق الصحية بسبب وجود أعراض التهاب في الجهاز التنفسي، وقد تم إدخال الحالات المصابة الجديدة تحت العزل الصحي التام، حيث إنهم يتلقون الرعاية الطبية اللازمة. ولفتت الوزارة إلى أنه بتسجيل 33 حالة تماثلت للشفاء، يصل إجمالي حالات الشفاء من فيروس كورونا في دولة قطر إلى 406 حالات. ودعت وزارة الصحة العامة جميع أفراد المجتمع إلى ضرورة البقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والحرص التام على تطبيق الإجراءات الوقائية والمحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين للتقليل من احتمال إصابتهم بالفيروس. كما أوصت بزيارة صفحتها الإلكترونية بشكل منتظم للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
2942
| 15 أبريل 2020
أكدت كاثرين بوسكيل، مدير مشارك في مركز راند للمخاطر العالمية والأمن، في حديث لمنتدى الدوحة أن أفضل الطرق لمواجهة المعلومات المضللة حول الصحة، هي الشفافية وإشراك الناس في الحوار ولدى سؤالها عن التأثيرات والحيرة التي تسببها المعلومات الطبية المغلوطة المتداولة عن إيجاد لقاح من عدمه على العامة والأمن الصحي ، قالت بوسكيل إن المواضيع الصحية دائما ما تثير اهتمام الناس لأن هاجسهم الأكبر هو دوما صحتهم وصحة عائلاتهم . وأضافت بوسكيل أن الحركة العالمية لوقف التطعيم تسببت فى فقدان الثقة في المؤسسات الحكومية وهو ما كان يقيمه المركز ويتتبع آثاره السلبية وقد رصد ذلك في تجربة جمهورية الكونغو الشعبية . ولفتت أن المركز يتعامل مع المعلومات الصحية المغلوطة والمضللة على منصات التواصل الاجتماعي من خلال الشفافية وإشراك الناس بالحوار و اطلاعهم على جهوزية القطاع الصحي
777
| 07 أبريل 2020
أجمع أطباء وخبراء بريطانيون في الأمراض الوبائية، أن إمكانيات قطر الصحية القوية تمكنها من التعامل بنجاح مع كورونا، مشيرين في تصريحات للشرق إلى أن العالم بعد هذا الوباء سيختلف تماما وسيضع الجميع أمام مسؤولية كبيرة متمثلة في تجنب أوبئة أخرى مستقبلية. وفي هذا السياق قال الدكتور خليل البيوك الأخصائي في الأمراض الوبائية في بريطانيا، وعضو الهيئة الادارية لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا، إن زيادة عدد الأشخاص المصابين بكورونا ناتج عن أنه فيروس يصيب الجهاز التنفسي ومن السهل الانتقال بالرذاذ التنفسي، علاوة على فترة الحضانة الطويلة نسبيا، كما أن هناك عددا من الحالات حاملة للمرض من دون ظهور أعراض عليهم. وأضاف البيوك في تصريحات لـ الشرق أنه غير مؤكد اذا كان هذا الوباء سينحسر مع ارتفاع درجة الحرارة لأن هذا الفيروس جديد ومعلوماتنا عنه قليلة ولكن هذا التوقع بالانحسار مبني على ما يحدث مع فيروسات الجهاز التنفسي عادة. وحول ما إذا كان الوباء هو نتيجة الطعام الصيني أم هو مخلق في المختبرات، أوضح أنه حسب الأبحاث العلمية الفيروس لا يمكن ان يكون مصنعا. لأنه ينحدر من الفيروسات التاجية التي في الأصل تصيب الحيوانات والطيور لكن هناك ستة أنواع معروفة تسبب أمراضا للإنسان من نزلات البرد الخفيفة الى بعض الأمراض الخطيرة مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية ومرض السارس الذي انتشر قبل ذلك في الصين. وأشار إلى أن هناك تجارب في العالم لاستخدام أدوية معروفة استخدمت من قبل لأمراض أخرى مثل أدوية علاج مرض نقص المناعة المكتسبة او أدوية مرض الإيبولا وكذلك أدوية الملاريا. ولكن هذه الأبحاث في بدايتها وبعض هذه الادوية له اثار جانبية خطيرة لذا لا تستخدم الا في المستشفيات وتحت إشراف فريق طبي. ونبه إلى أن بريطانيا تشهد عدد إصابات كبيرا وفي تزايد يومي، موضحا أن رئيس الوزراء البريطاني قد أصيب أيضا، وبالتالي لا حدود لنوعية المصابين، وهذا دليل على سهولة انتشار الفيروس. من جانبه، قال الدكتور محمد الهمص، عضو اللجنة العلمية لمتابعة فيروس كورونا في تجمع الأطباء في أوروبا، إنه لا أحد يعرف ما إذا كان هذا الوباء سيتحول إلى مرحلة اكثر خطورة مما هو عليه الآن لكن حسب التحاليل الجينية للفيروس لم يحدث طفرات جينية جوهرية عليه وهذا أمر جيد. وأضاف في تصريحات لـ الشرق أنه لا يمكن ان نتوقع موعدا محددا لانهاء إجراءات العزل والحجر الصحي، ففي الغالب ستبقى الى فترة ثلاثة اشهر في اغلب دول العالم ولكن هذا امر يتم مراجعته من قبل الجهات وخلايا الأزمة المختصة باستمرار تقدير الموقف وتحديد اهم الخطوات التي يجب ان تستمر والأشياء التي يمكن التراخي فيها. وأوضح أنه لا يوجد حتى الآن لقاح ضد هذا الفيروس ولا يوجد علاج فعال وهذا يجعل الحجر الصحي والتزام البيت واتباع سبل الوقاية من أهم الأسباب لمقاومة هذا الوباء. وثمن الهمص ما تقوم به قطر في إدارة هذه الأزمة، من خلال الإجراءات الاحترازية وإجراءات الحظر الصحي مع تقليل التعاملات غير الضرورية بالإضافة الى استعداد المستشفيات وإمكانياتها الكبيرة وتوفير أساليب التشخيص العالية، وغيرها من الإجراءات الضرورية في هذه الفترة، وهو ما يمكن قطر من تجاوز الأزمة بنجاح. وعن أسباب ارتفاع أعداد الضحايا في بريطانيا قال الهمص إن ذلك سببه بالدرجة الأولى الانتشار الواسع والسريع للمرض وان هناك فئات من المجتمع اكثر عرضة للخطر من الإصابة وهم كبار السن والذين يعانون من أمراض القلب وأمراض الجهاز التنفسي ومرض السكر وهذا كله سبب نوعا من العجز في المنظومة الصحية وضغطا كبيرا عليها. وحول تفشي الفيروس في أوروبا رغم امتلاكها للإمكانيات، شدد الدكتور الهمص على أن الأنظمة الصحية بشكل عام في دول أوروبا بطبيعة الحال متطورة ولها بنية تحتية قوية لكن كما اشرت فإن العدد الهائل من المرضى في وقت قصير والتأثير السريع لهذا المرض على المصابين سبب عددا كبيرا من الوفيات، فعلى سبيل المثال نجد أن بريطانيا تتبع ما هو موجود في باقي دول العالم من حيث دعم الجهاز التنفسي استخدام الادوية بحذر. وأكد أن العالم سيختلف بعد هذا الوباء وسيضع الجميع أمام مسؤولية كبيرة كيف يمكن ان نتجنب الوباء القادم وربما يغير العالم طريقة تفكيره ويعيد ترتيب أولوياته بحيث يكون البحث العلمي وتقوية الأنظمة الصحية في العالم لهما الاولوية القصوى.
2272
| 29 مارس 2020
حصلت الشرق على أحدث تقرير أصدرته مؤسسة جاسم وحمد بن جاسم الخيرية عن أنشطتها للعام الماضي 2019 حيث تضمن مشروعاتها الداخلية والخارجية إذ بلغ حجم مشروعاتها داخل قطر نحو 23 مليون ريال استفاد منها حوالي 35 ألف شخص. وقال السيد سعيد مذكر الهاجري الرئيس التنفيذي للمؤسسة إن هذه الأخيرة قدمت على صعيد المشروعات الداخلية المساعدات الاجتماعية الشهرية العينية والمادية المخصصة للأسر المتعففة، وعملت على سداد الرسوم الدراسية لطلاب من المدارس والجامعات، كما سددت ديون بعض الغارمين، إضافة إلى تقديم الدعم للعديد من المبادرات التي أطلقتها مؤسسات المجتمع المدني. وأضاف أقامت المؤسسة شراكة مع جامعة كارنيجي ميلون - قطر، بهدف غرس أسس الحوسبة عند الطلاب وتمكينهم في هذا المجال. كما عملت المؤسسة على توفير المساهمات المالية لمدرسة قطر التقنية لتدريب الطلاب على برامج واختبارات الآيلتس للغة الإنجليزية من أجل تأهيلهم للقبول في الجامعات وإكمال دراساتهم العليا. وقدمت المؤسسة دعماً مالياً للجمعية القطرية للتوحد بهدف مساعدتها في مهامها وتحقيق أهدافها الرامية لدمج الأشخاص المصابين بالتوحد في المجتمع. كما تم تقديم الدعم للطلاب القطريين المتفوقين في جامعة قطر، إضافة إلى تقديم مساعدات فصلية للطلاب غير القطريين. وأشار إلى أنه تم منح المرضى المقيمين غير المقتدرين مساهمات مادية، وذلك بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية التي تتولى علاجهم. وتمت رعاية مجمع التربية السمعية والأنشطة التي يقوم بها من أجل تحقيق أهدافه في المجتمع، وساهمت المؤسسة في برامج المركز القطري الثقافي الاجتماعي للصم، وكانت قد أنشأت قاعة كبرى في المركز المعني بهدف تنفيذ البرامج التدريبية. وأوضح السيد الهاجري أن المؤسسة قدمت مساهمات للأنشطة الثقافية ودعم المدارس والمراكز التعليمية وسداد الرسوم الدراسية لمجموعة كبيرة من الطلاب. كما تم تسليم الجمعية القطرية للسكري دعماً جديداً لدعم مرضى السكري غير المقتدرين لشراء أجهزة الفحص ومستلزماتها، وتمت رعاية الطلاب المتفوقين من الجالية الصومالية لتحفيزهم وتشجيعهم على بذل المزيد من الجهود وتشجيع وتحفيز الطلاب الآخرين. 13 مليون ريال للمساعدات وجاء في التقرير السنوي أن المؤسسة قدمت مساعدات عينية ونقدية بقيمة تجاوزت 13 مليون ريال للأسر المتعففة من ذوي الدخل المحدود، والأسر الفقيرة، والأرامل، والأيتام، وعدد من الغارمين، بالإضافة إلى سداد الرسوم الدراسية لبعض الطلاب غير القادرين، وقد بلغ عدد المستفيدين 24 ألف مستفيد. وتحرص المؤسسة على إعطاء المساعدات الاجتماعية أولوية كبرى ضمن خارطة مشاريعها الداخلية، ويعمل قسم العمليات الخيرية بالمؤسسة على تسهيل تقديم المساعدات المالية لمستحقيها،. 1.3 مليون للمسؤولية المجتمعية وأكد التقرير أن المؤسسة تولي المسؤولية المجتمعية أهمية كبيرة في برامجها وخططها، من خلال تقديم المساعدات الشهرية والمقطوعة لمختلف الشرائح من الأسر المحتاجة وطلاب المدارس والجامعات من المواطنين والمقيمين. وأضاف القرير: بلغ حجم الإنفاق على مشاريع المسؤولية المجتمعية في مجالات الصحة والتعليم والثقافة التربوية 1.3 مليون ريال، وبلغ عدد المستفيدين 3 آلاف مستفيد. اهتمام أكبر بالصحة ولفت التقرير إلى أن حرص المؤسسة على المضي قدما في تنفيذ المشروعات الصحية على المستوى الداخلي. وأوضح التقرير أن الإنفاق عام 2019 على المشاريع الصحية الداخلية بلغ نحو 2.5 مليون ريال استفاد منها 1300 مريض، وتشمل المشاريع والمبادرات تقديم الدعم المادي للمرضى المقيمن بمؤسسة حمد الطبية، وتوفير خدمات الرعاية المنزلية للمرضى من كبار السن، فضلاً عن دعم البرامج والمبادرات الصحية والتوعوية التي تساهم في الوقاية من الأمراض. كما في التقرير تولي المؤسسة التعليم أهمية كبيرة لما له من دور أساسي في بناء قدرات الإنسان وتحقيق النهضة والتنمية للمجتمعات، ونفذت المؤسسة العديد من المشروعات في قطاع التعليم داخل قطر وخارجها، كما أنشأت مراكز علمية وتقنية متخصصة، ودعمت عدداً من الأنشطة التربوية والثقافية. وشمل الدعم تقديم مكافآت مالية للطلبة القطرين المتفوقن أكاديمياً، وسداد الرسوم الدراسية الفصلية للطلبة غير القطريين من ذوي الدخل المحدود. وقدمت المؤسسة مساعدات مالية خلال عام 2019 بلغت 5 ملايين ونصف المليون ريال قطري شملت الأنشطة الثقافية، ودعم المدارس والمراكز التعليمية، والرسوم الدراسية لمجموعات كبيرة من الطلاب، وسداد رسوم دراسية لـ 6 آلاف مستفيد.
288
| 09 مارس 2020
يناشدن بتغليظ العقوبة للمستهترين على شاطئ سيلين.. عقد عدد من المواطنات آمالهنَّ على عام 2020 بكثير من الأمنيات على مستويات عدة، فعلى المستوى المحلي تمنين مزيدا من تطوير الخدمات على صعيدي القطاع الصحي والقطاع التعليمي، إلى جانب تمكين القطريات لتبوؤ مزيد من المناصب القيادية سيما وأنها أثبتت كفاءتها في كافة المجالات وعلى كافة الصعد. وكانت مطالبات عدد من المواطنات اللاتي رُصدت آراؤهن نحو تطوير القطاع التعليمي والاهتمام بالفئات التي تعاني مشاكل تعليمية تتعلق بصعوبات في القراءة والحساب من خلال طرح مناهج تتناسب وقدراتهم، إلى جانب مطالباتهن بإقرار برنامج التأمين الصحي لتجاوز مشكلة التكدس وتباعد المواعيد. وأيضا لم يغفل عدد منهن ضرورة صياغة برامج شبابية تعبر عنهم، وتحاكي رغبتهم في حب الإثارة والشغف لممارسة رياضات أشبه برياضات سباق السيارات لحماية أرواحهم من الممارسات الخاطئة التي يشهدها شاطئ سيلين، الذي يحصد أرواح شباب في عمر الزهور بسبب رغبتهم ودافعهم في التنفيس عن طاقاتهم، متمنيات أن يمضي عام 2020 بلا حوادث. مريم المالكي: المرأة القطرية تطمح لمزيد من الإنجازات ترنو مريم المالكي مستشار في مركز الحماية والتأهيل الاجتماعي (أمان)-، لعام 2020، نحو مزيد من الإنجازات المتعلقة بالمرأة القطرية، لافتة إلى أنَّ المرأة القطرية تحظى بالكثير من الدعم من القيادة العليا في الدولة، وهذا يتضح من خلال ما حققته وتحققه المرأة القطرية من انجازات مهمة، جعلتها فاعلة على مستويات محلية وإقليمية ودولية، جعلتها محل ثقة القيادة وعلى أثره باتت تتقلد مناصب قيادية في الدولة، محققةً بذلك انجازات غير مسبوقة على كافة الاصعدة والاتجاهات التي تشرف على تطوير وتنمية المشاريع الهامة بالدولة. لذا باتت المرأة القطرية تتطلع لدور أوسع في المنظمات الأممية والدولية، ناهيك عن حرصها بأن يكون لها دور أكبر وأشمل في المشاركة الشعبية من خلال العملية الانتخابية ومشاركتها السياسية الواسعة في مجلس الشورى المنتخب. د. بتول خليفة: نتطلع لعام 2020 بلا حوادث علقت الدكتورة بتول خليفة الاستاذ المشارك في قسم العلوم النفسية جامعة قطر-، الكثير من الآمال على 2020، متطلعة أن تشهد الخدمات الخاصة الموجهة للطلاب والطالبات ممن يعانون من مشكلات على المستوى التعليمي في مهارات القراءة والحساب، أن يتم الاهتمام بهم بصورة أكبر من خلال طرح برامج موجهة لهم من قبل متخصصين، ليواكبوا أقرانهم ونظرائهم في ذات مرحلتهم التعليمية. ووجهت الدكتورة بتول خليفة رسالة للمعنيين بضرورة إيجاد حلول لوقف ضحايا سيلين من الشباب، من خلال رصد آراء هذه الفئة وطرح برامج تتناسب وتطلعاتهم وتحاكي المغامرة التي عادة من تشكل الشغف لدى هذه الشريحة، لتوجيه طاقتهم فيما ينفعهم، وفيما يلبي رغباتهم كزيادة عدد حلبات الاستعراض بحيث تكون خاضعة لرقابة المعنيين، وبذلك يستطيع الشباب أن ينفسوا عن طاقاتهم مع الحفاظ على أرواحهم من أن تحصد في سيلين، متمنية أن تمضي سنة 2020 بلا حوادث في سيلين، مع تغليظ عقوبة المستهترين. ووجهت رسالة للقائمين على الشأن الصحي الحكومي والخاص بالعمل على مراقبة آليات العمل المتبعة لمنع الأخطاء الطبية إلى حد كبير، في ظل الموازنة الضخمة التي تخصصها الدولة للقطاع الصحي. خولة مرتضوي: إدراج مقررات تختص بالتربية الإعلامية تطلعات خولة مرتضوي-كاتبة وناشطة اجتماعية-، في عام 2020 تصبو نحو إدراج مقررات تختص بالتربية الإعلاميَّة، والتي من شأنِها أن تقوم بدور التوعية الإعلامية لتصويب العديد من المفاهيم الثقافيَّة والاجتماعيَّة والنفسيَّة التي يُعانِي منها جيل الشباب، مثل: مشكلة الأُميَّة الحضاريَّة والتعصُّب المحلِّي، التخلُّف الإعلامي التكنولوجي، الأُميَّة السياسيَّة، مشاكِل الحوار مع الآخرين. وتطلعت مرتضوي أن تشهد 2020 تأسيساً لكلية الإعلام في جامعة قطر، هذه النواة التي ستكونُ امتدادًا لقسم الإعلام الأكاديمي اليوم وستُسهِمُ في رفد البلاد بالطاقات الإعلامية المتخصصة في مجالات الإعلام العريضة، كما أنَّها ستكون مَعينًا للمدينة الإعلاميَّة في قطر التي ستتطلَّب من جانبها أعدادًا غفيرة من المتخصصين والمتخصصات في مختلف المجالات الإعلاميَّة. د. أمينة العمادي: أهمية افتتاح معاهد وجامعات عربية دعت الدكتورة أمينة العمادي –كاتبة وناشطة اجتماعية - المعنيين والقائمين على النظام التعليمي إلى افتتاح معاهد وجامعات عربية على غرار جامعات المدينة التعليمية، لاستقطاب مخرجات طلبة المدارس الحكومية، إذ أنَّ هناك عددا من الطلبة غير القادرين على اجادة اللغة الإنجليزية إجادة تؤهلهم الالتحاق بالجامعات على غرار جامعات المدينة التعليمية، كما أنَّ هذا التفكير يخدم قانون حماية اللغة العربية أيضا. وتطلعت على الصعيد الصحي أن يتم تفعيل برنامج التأمين الصحي للقطريين وأبناء القطريات، مع ضوابط تحكم استخدامه منعا للتلاعب به، وحفاظا على أموال الدولة. ظبية المقبالي: نتطلع لإذابة الوصمة الاجتماعية العالقة بالمرض النفسي عقدت السيدة ظبية المقبالي مرشد نفسي في جمعية أصدقاء الصحة النفسية (وياك)- آمالها لعام 2020 أن يتم الاهتمام بصورة أكبر بالخدمات المقدمة على صعيد الصحة النفسية، والعمل بجدية نحو إذابة الوصمة التي باتت عالقة بالمرض النفسي، مناشدة القطاع الصحي الحكومي في دعم الجمعيات التي تعمل في المجالات الصحية المتنوعة لمساندتها في عملية رفع الوعي الذي يسهم في رفع مستوى الوقاية، هذا الأمر الجانب المهم الذي غفله القطاع الصحي الحكومي في ظل الاهتمام بتقديم العلاج، من خلال برامج مشتركة تدعم الجانب الوقائي خدمة للاستراتيجية الوطنية للصحة 2018-2022.
1095
| 01 يناير 2020
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
21742
| 11 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
19034
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
16896
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
9788
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8104
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6878
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6158
| 10 سبتمبر 2025