نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
سجلت وزارة الصحة العامة 879 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وشفاء 1153 شخصا وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 77225 حالة، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت الوزارة خلال الـ 24 ساعة الماضية، إدخال 14 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 205 حالات. ولفتت وزارة الصحة إلى تناقص عدد الحالات اليومية التي تحتاج إلى العناية المركزة، كما أن عدد الحالات اليومية التي تحتاج دخول المستشفى آخذة بالتناقص، ولكنها نبهت من أن المؤشر قد يعود إلى الارتفاع مرة أخرى إذا قل التزام أفراد المجتمع بالاحترازات والإجراءات الوقائية. وأوضحت الوزارة ، في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس اليوم تم تشخيصهم من خلال أقسام الطوارئ أو المراكز الصحية المختلفة وذلك بسبب وجود أعراض لديهم وكذلك بين مخالطين انتقلت لهم العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا حيث تواصل وزارة الصحة العامة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت الوزارة بأن حالة الوفاة التي تم تسجيلها اليوم تلقت الرعاية الطبية اللازمة، ويبلغ من العمر 77 عاما.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسرة الفقيد. وأشارت وزارة الصحة العامة إلى أن وباء كورونا آخذ في الانحسار التدريجي في دولة قطر وذلك بسبب الاحترازات والإجراءات الوقائية التي قامت الدولة بتطبيقها والتزم بها أفراد المجتمع مع انخفاض في عدد الإصابات عن الفترة الماضية حيث يعتبر ذلك مؤشرا مطمئنا لكنه لا يعني نهاية الوباء حيث أن الفيروس لايزال متواجدا في المجتمع. وبينت أن عدد الإصابات اليومية بالفيروس بين المواطنين والمقيمين (من غير العمالة الوافدة) قد ازدادت مقارنة بما كانت عليه في شهر مايو الماضي وذلك برغم الهبوط في إجمالي الإصابات اليومية في دولة قطر. ونبهت من أن معظم الإصابات في هاتين الفئتين تعود لأفراد الأسرة الواحدة، وأن مصدر الإصابة غالبا ما يكون بسبب الاختلاط الاجتماعي مع بعض الأصدقاء أو الأقارب الآخرين ولذلك فإنه يتوجب الحذر من عدم التعرض أو نقل العدوى خاصة إلى كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة. ونصحت الوزارة في هذا الإطار بتوخي الحذر أكثر من السابق والاستمرار في تطبيق التباعد الاجتماعي والمحافظة على تعقيم اليدين ولبس القناع الواقي للوجه ومراعاة الحذر عندما يكون الشخص بالقرب من أحد أفراد الأسرة من كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة وتقليل عدد الزيارات الاجتماعية الضرورية وتحديدها بـ15 دقيقة والمحافظة على مسافة آمنة. ونبهت وزارة الصحة العامة من أن رفع القيود المفروضة بشكل تدريجي والذي بدأت به دولة قطر منذ 15 يونيو الجاري بعد انحسار الوباء في البلاد، لا يعني التراخي في تطبيق الإجراءات والخطوات الاحترازية من قبل أفراد المجتمع لأن الفيروس ما يزال موجودا في المجتمع. وشددت على أنه في حال تراجع درجة الحذر بين أفراد المجتمع فمن المحتمل جدا عودة الوباء على شكل موجة جديدة من انتشار الفيروس في المجتمع. وأضافت الوزارة أنه من خلال التزام الأشخاص بالإجراءات الوقائية والحد من انتشار الفيروس يمكن الانتقال من مرحلة إلى أخرى في رفع القيود حيث أن الأمر مرهون بمدى تطبيق الإجراءات الاحترازية مع تجنب الزيارات العائلية قدر الإمكان، كما أن وزارة الصحة وضعت مؤشرات تقيم من خلالها بشكل يومي وأسبوعي الوضع الراهن نتيجة الرفع التدريجي للقيود ومن ثم تقوم برفع توصيات لمجلس الوزراء الموقر فيما يتعلق بالتقدم والانتقال من مرحلة لمرحلة أخرى من خطة رفع القيود. من جهة أخرى ، حثت وزارة الصحة العامة أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد (16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
1443
| 27 يونيو 2020
سجلت وزارة الصحة العامة 946 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وشفاء 1528 شخصا من المرضى وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 76072 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 3 حالات وفاة جديدة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الماضية، إدخال 7 حالات للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 200 حالة. ولفتت وزارة الصحة إلى تناقص عدد الحالات اليومية التي تحتاج إلى العناية المركزة، كما أن عدد الحالات اليومية التي تحتاج دخول المستشفى آخذة بالتناقص، ولكنها نبهت من أن المؤشر قد يعود الى الارتفاع مرة اخرى إذا قلّ التزام أفراد المجتمع بالاحترازات والاجراءات الوقائية. وأوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس اليوم تم تشخيصهم من خلال أقسام الطوارئ أو المراكز الصحية المختلفة وذلك بسبب وجود أعراض لديهم وكذلك بين مخالطين انتقلت لهم العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا حيث تواصل وزارة الصحة العامة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت الوزارة أن حالات الوفاة التي تم تسجيلها اليوم كانت تتلقى الرعاية الطبية اللازمة، ويبلغون من العمر 45 عاما و59 عاما و79 عاما.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسر المتوفين. وأشارت وزارة الصحة العامة إلى أن وباء كورونا آخذٌ في الانحسار التدريجي في دولة قطر وذلك بسبب الاحترازات والاجراءات الوقائية التي قامت الدولة بتطبيقها والتزم بها أفراد المجتمع مع انخفاض في عدد الاصابات عن الفترة الماضية حيث يعتبر ذلك مؤشرا مطمئنا لكنه لا يعني نهاية الوباء حيث أن الفيروس لايزال متواجدا في المجتمع. وبيّنت أن عدد الإصابات اليومية بالفيروس بين المواطنين والمقيمين (من غير العمالة الوافدة) قد ازدادت مقارنة بما كانت عليه في شهر مايو الماضي وذلك برغم الهبوط في إجمالي الاصابات اليومية في دولة قطر. ونبهت من أن معظم الاصابات في هاتين الفئتين تعود لأفراد الاسرة الواحدة، وأن مصدر الإصابة غالبا ما يكون بسبب الاختلاط الاجتماعي مع بعض الاصدقاء أو الاقارب الآخرين ولذلك فإنه يتوجب الحذر من عدم التعرض أو نقل العدوى خاصة إلى كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة. ونصحت وزارة الصحة في هذا الإطار بتوخي الحذر أكثر من السابق والاستمرار في تطبيق التباعد الاجتماعي والمحافظة على تعقيم اليدين ولبس القناع الواقي للوجه ومراعاة الحذر عندما يكون الشخص بالقرب من أحد أفراد الأسرة من كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة وتقليل عدد الزيارات الاجتماعية الضرورية وتحديدها بـ15 دقيقة والمحافظة على مسافة آمنة. ونبهت من أن رفع القيود المفروضة بشكل تدريجي والذي بدأت به دولة قطر منذ 15 يونيو الجاري بعد انحسار الوباء في البلاد، لا يعني التراخي في تطبيق الاجراءات والخطوات الاحترازية من قبل أفراد المجتمع لأن الفيروس ما يزال موجودا في المجتمع . وشددت على انه في حال تراجع درجة الحذر بين أفراد المجتمع فمن المحتمل جدا عودة الوباء على شكل موجة جديدة من انتشار الفيروس في المجتمع. وأضافت الوزارة أنه من خلال التزام الاشخاص بالإجراءات الوقائية والحد من انتشار الفيروس يمكن الانتقال من مرحلة إلى أخرى في رفع القيود حيث أن الأمر مرهون بمدى تطبيق الإجراءات الاحترازية مع تجنب الزيارات العائلية قدر الإمكان ، كما أن وزارة الصحة وضعت مؤشرات تقيّم من خلالها بشكل يومي وأسبوعي الوضع الراهن نتيجة الرفع التدريجي للقيود ومن ثم تقوم برفع توصيات لمجلس الوزراء الموقر فيما يتعلق بالتقدم والانتقال من مرحلة لمرحلة أخرى من خطة رفع القيود. من جهة أخرى حثت وزارة الصحة العامة أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد ( 16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الالكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
1409
| 26 يونيو 2020
سجلت وزارة الصحة العامة اليوم، 1199 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وشفاء 1582 شخصا وذلك في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 73083 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 5 حالات وفاة جديدة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الماضية، إدخال 7 حالات للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 219 حالة. وأشارت وزارة الصحة إلى تناقص عدد الحالات اليومية التي تحتاج إلى العناية المركزة، كما أن عدد الحالات اليومية التي تحتاج دخول المستشفى آخذ في التناقص، ولكنها نبهت إلى أن المؤشر قد يعود إلى الارتفاع مرة أخرى إذا قل التزام المجتمع بالاحترازات والإجراءات الوقائية.. موضحة أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس اليوم انتقلت لأصحابها العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا، حيث تواصل وزارة الصحة العامة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكدة إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث تتلقى العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت الوزارة بأن حالات الوفاة التي تم تسجيلها اليوم كانت تتلقى الرعاية الطبية اللازمة، ويبلغ أصحابها من العمر 57 عاما و58 عاما و77 عاما و85 عاما و93 عاما، وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسر المتوفين. وذكرت وزارة الصحة العامة أن وباء كورونا آخذ في الانحسار التدريجي في دولة قطر وذلك بسبب الاحترازات والإجراءات الوقائية التي قامت الدولة بتطبيقها والتزم بها أفراد المجتمع مع انخفاض في عدد الإصابات عن الفترة الماضية، حيث يعتبر ذلك مؤشرا مطمئنا لكنه لا يعني نهاية الوباء، حيث إن الفيروس مازال موجودا في المجتمع. وبينت الوزارة أن عدد الإصابات اليومية بالفيروس بين المواطنين والمقيمين /من غير العمالة الوافدة/ آخذة في الازدياد وتضاعف عدة مرات مما كان عليه في شهر مايو الماضي وذلك برغم الهبوط في إجمالي الإصابات اليومية في دولة قطر. وأشارت إلى أن معظم الإصابات في هاتين الفئتين تعود لأفراد الأسرة الواحدة، وأن مصدر الإصابة غالبا ما يكون بسبب الاختلاط الاجتماعي مع بعض الأصدقاء أو الأقارب الآخرين ولذلك يجب الحذر من عدم نقل العدوى خاصة إلى كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة. ونصحت الوزارة في هذا الإطار بتوخي الحذر أكثر من السابق والاستمرار في تطبيق التباعد الاجتماعي والمحافظة على تعقيم اليدين ولبس القناع الواقي للوجه ومراعاة الحذر عندما يكون الشخص بالقرب من أحد أفراد الأسرة من كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة وتقليل عدد الزيارات الاجتماعية الضرورية وتحديدها بـ15 دقيقة والمحافظة على مسافة آمنة. كما شددت وزارة الصحة العامة على أن رفع القيود المفروضة بشكل تدريجي والذي بدأت به دولة قطر منذ 15 يونيو الجاري بعد انحسار الوباء في البلاد، لا يعني التراخي في تطبيق الإجراءات والخطوات الاحترازية من قبل أفراد المجتمع لأن الفيروس ما يزال موجودا في المجتمع.. مبينة أنه في حال تراجع درجة الحذر بين أفراد المجتمع فمن المحتمل جدا عودة الوباء على شكل موجة جديدة قد تعيد الأوضاع إلى المربع الأول. وأضافت الوزارة أنه من خلال التزام الأشخاص والحد من انتشار الفيروس يتم الانتقال من مرحلة إلى أخرى في رفع القيود، حيث إن الأمر مرهون بمدى تطبيق الإجراءات الاحترازية مع تجنب الزيارات العائلية قدر الإمكان، كما أن وزارة الصحة وضعت مؤشرات تقيم من خلالها بشكل يومي وأسبوعي الوضع الراهن نتيجة الرفع التدريجي للقيود ومن ثم تقوم برفع توصيات لمجلس الوزراء الموقر فيما يتعلق بالتقدم والانتقال من مرحلة لمرحلة أخرى من خطة رفع القيود. من جهة أخرى حثت وزارة الصحة العامة أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس /كوفيد-19/ إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد /16000/، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث إنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد-19/.
1200
| 24 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 1176 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وتعافي 1545 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 71501 حالة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 17 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 225 حالة. وأوضحت وزارة الصحة العامة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس انتقلت إليها العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا، حيث تواصل الوزارة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكدة إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأكدت الوزارة أن جهود التصدي لفيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحنى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة، بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، مشيرة إلى انخفاض نسبي في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وأضافت وزارة الصحة العامة، أن دولة قطر بدأت حاليا في تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره، بفضل الإجراءات والتدابير التي اتخذتها للتصدي له، إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية، وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط. وحثت كل من لديه أعراض الإصابة بفيروس /كوفيد - 19/ على المبادرة والاتصال بخط المساعدة الموحد /16000/، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، مبينة أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت وزارة الصحة التأكيد على ضرورة قيام كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال إصابتهم بالفيروس والعمل على حماية أنفسهم من خطر العدوى، وذلك بالامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند اقتراب الآخرين منهم. وأشارت إلى أن دولة قطر بدأت في 15 يونيو الجاري رفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة كورونا على أربع مراحل تستمر حتى 1 سبتمبر المقبل، وذلك بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة، بالإضافة إلى الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية. وشددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والإجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار الفيروس، مؤكدة أن التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشيه في البلاد. ونبهت الوزارة إلى أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم عن عملية الرفع، مبينة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس، حيث إن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الإجراءات الاحترازية المطلوبة. كما شددت على أن وباء /كوفيد - 19/ الذي اجتاح العالم كله شكل تحديا كبيرا لكل الدول وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم إدراك أن كل الإجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد منه، مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن وزارة الصحة العامة خصصت صفحة على موقعها الالكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/
1347
| 23 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 1034 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وتعافي 1637 شخصا من المرض، في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 69956 حالة، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 11 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الاصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 219 حالة. وأوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس انتقلت لها العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا حيث تواصل الوزارة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية، الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكدة إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت وزارة الصحة العامة بأن حالة الوفاة التي تم تسجيلها اليوم، تعود لمريض كان يتلقى الرعاية الطبية اللازمة، ويبلغ من العمر 60 عاما.. مقدمة خالص العزاء وعظيم المواساة لأسرة الفقيد. وأكدت أن جهود التصدي لفيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحنى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، مشيرة إلى انخفاض نسبي في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وذكرت وزارة الصحة العامة، أن دولة قطر بدأت في الوقت الراهن تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره بفضل الاجراءات والتدابير التي اتخذتها الدولة للتصدي له، إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط. وحثت الوزارة كل من لديه أعراض الإصابة بفيروس /كوفيد - 19/ للمبادرة في الاتصال بخط المساعدة الموحد /16000/، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، مؤكدة انه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت الوزارة التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل واجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال إصابتهم بالفيروس، والعمل على حمايتهم من خطر العدوى من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند اقتراب الآخرين منهم. وذكّرت بأن دولة قطر بدأت يوم الاثنين الماضي برفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة كورونا، وذلك على أربع مراحل تستمر حتى 1 سبتمبر المقبل، بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة، بالإضافة إلى الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية. شددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والاجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار الفيروس، حيث إن التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشيه في البلاد. ونبهت إلى أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم عن عملية الرفع، مؤكدة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس، حيث إن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الاجراءات الاحترازية المطلوبة. كما شددت وزارة الصحة العامة، على أن وباء /كوفيد - 19/ الذي اجتاح العالم كله شكل تحديا كبيرا لكل الدول وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم ادراك أن كل الاجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد من هذا الفيروس، مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الالكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد - 19/.
1327
| 22 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 881 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتعافي 1556 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 68319 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 4 حالات وفاة جديدة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 8 حالات للعناية الم ركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 221 حالة. وأوضحت الوزارة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس انتقلت لهم العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا حيث تواصل وزارة الصحة العامة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت الوزارة بأن حالات الوفاة، التي تم تسجيلها اليوم، كانت لأشخاص يتلقون الرعاية الطبية اللازمة، وتبلغ أعمارهم 69 و61 و55 و37 عاما.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسر المتوفين. وأكدت الوزارة أن جهود التصدي لفيروس (كوفيد-19) في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحنى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة وذلك بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، كما أن هناك انخفاضا نسبيا في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وذكرت وزارة الصحة العامة أن دولة قطر بدأت حاليا في تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره وذلك بفضل الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الدولة للتصدي له إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط. وحثت أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد (16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت وزارة الصحة التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لديهم والعمل على حمايتهم من العدوى وذلك من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند القرب منهم. وأشارت إلى أن دولة قطر بدأت يوم الاثنين الماضي (15 يونيو الجاري) برفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة كورونا على أربع مراحل تستمر حتى 1 سبتمبر القادم وذلك بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة، بالإضافة إلى الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية. وشددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والإجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار فيروس كورونا حيث أن التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشي الفيروس في البلاد. ونبهت الوزارة من أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم جراء عملية الرفع، مؤكدة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس حيث أن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الإجراءات الاحترازية المطلوبة. كما شددت وزارة الصحة العامة على أن جائحة (كوفيد-19) الذي اجتاحت العالم كله شكلت تحديا كبيرا لكل الدول وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم إدراك أن كل الإجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد من هذا الفيروس مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
1612
| 21 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 1267 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، وتعافي 1470 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 63642 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 4 حالات وفاة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 11 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الاصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 230 حالة. وأوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتهم بالفيروس انتقلت لهم العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا حيث تواصل وزارة الصحة العامة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت الوزارة بأن حالات الوفاة التي تم تسجيلها اليوم كانوا يتلقون الرعاية الطبية اللازمة في العناية المركزة، وتبلغ أعمارهم 77 عاما و61 عاما و43 عاما و41 عاما. وتقدمت وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسر المتوفين. وأكدت الوزارة أن جهود التصدي لفيروس (كوفيد-19) في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحنى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة وذلك بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، كما أن هناك انخفاضا نسبيا في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وذكرت أن دولة قطر بدأت حاليا في تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره وذلك بفضل الاجراءات والتدابير التي اتخذتها الدولة للتصدي له إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط . وحثت وزارة الصحة العامة أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد ( 16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت الوزارة التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل واجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لديهم والعمل على حمايتهم من العدوى وذلك من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند القرب منهم. وذكرت أن دولة قطر بدأت يوم الاثنين الماضي في رفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة كورونا على أربع مراحل تستمر حتى 1 سبتمبر القادم وذلك بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة. وشددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والاجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار فيروس كورونا حيث أن التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشي الفيروس في البلاد. وشددت وزارة الصحة العامة على أن رفع القيود تدريجيا جاء بعد دراسة مستفيضة للواقع في دولة قطر مع الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية وبصورة . ونبهت من أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم جراء عملية الرفع، مؤكدة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس حيث أن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الاجراءات الاحترازية المطلوبة. كما شددت على أن وباء /كوفيد-19/ الذي اجتاحت العالم كله شكلت تحديا كبيرا لكل الدول وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم ادراك أن كل الاجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد من هذا الفيروس مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الالكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد-19/.
1467
| 18 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 1097 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، وتعافي 1711 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 62172 حالة، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 9 حالات للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 240 حالة. وأوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتهم بالفيروس انتقلت لهم العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا، حيث تواصل الوزارة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكدة إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت وزارة الصحة بأن حالتي الوفاة اللتين تم تسجيلهما اليوم كانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة في العناية المركزة، ويبلغان من العمر 67 عاما و87 عاما.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسرتي الفقيدين. وأكدت الوزارة أن جهود التصدي لفيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحنى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة وذلك بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، كما أن هناك انخفاضا نسبيا في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وذكرت أن دولة قطر بدأت حاليا في تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره وذلك بفضل الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الدولة للتصدي له، إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط. وحثت وزارة الصحة أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس /كوفيد-19/ إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد /16000/، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث إنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت الوزارة التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لديهم والعمل على حمايتهم من العدوى وذلك من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند القرب منهم. ولفتت إلى أن دولة قطر بدأت أمس الأول/ الإثنين / رفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة كورونا على أربع مراحل تستمر حتى أول سبتمبر القادم وذلك بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة. وشددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والإجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار فيروس كورونا، حيث إن التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشي الفيروس في البلاد. كما شددت على أن رفع القيود تدريجيا جاء بعد دراسة مستفيضة للواقع في دولة قطر مع الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية. ونبهت الوزارة إلى أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم جراء عملية الرفع، مؤكدة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس، حيث إن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الإجراءات الاحترازية المطلوبة. وأشارت وزارة الصحة العامة إلى أن جائحة /كوفيد-19/ الذي اجتاحت العالم كله شكلت تحديا كبيرا لكل الدول وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم إدراك أن كل الإجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد من هذا الفيروس مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد-19/.
1499
| 17 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 1201 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وتعافي 1780 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 60461 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 4 حالات وفاة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 19 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 244 حالة. وأوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس انتقلت لهم العدوى من أشخاص تم اكتشاف إصابتهم سابقا حيث تواصل إجراء فحوصات استقصائية واستباقية، الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات. وتم إدخال الحالات المؤكدة إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأوضحت الوزارة أن حالات الوفاة التي تم تسجيلها اليوم تعود لمرضى كانوا يتلقون الرعاية الطبية في العناية المركزة، وتبلغ أعمار اثنان منهم 61 عاما بينما يبلغ الآخران 43 و53 عاما.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسر المتوفين. وأكدت أن جهود التصدي لفيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحنى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، كما أن هناك انخفاضا نسبيا في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وذكرت الوزارة أن دولة قطر بدأت حاليا في تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره بفضل الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الدولة للتصدي له، إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط. وحثت وزارة الصحة العامة من لديه أعراض الإصابة بالفيروس على سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد (16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث إنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت وزارة الصحة التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لديهم والعمل على حمايتهم من العدوى من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند القرب منهم. وذكرت الوزارة أن دولة قطر بدأت أمس /الإثنين/، رفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة كورونا على أربع مراحل تستمر حتى 1 سبتمبر المقبل، وذلك بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة. وشددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والإجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار الفيروس، حيث إن التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشي الفيروس في البلاد. كما أوضحت وزارة الصحة العامة، على أن رفع القيود تدريجيا جاء بعد دراسة مستفيضة للواقع في دولة قطر مع الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية. ونبهت إلى أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم جراء عملية الرفع، مؤكدة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس حيث إن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الإجراءات الاحترازية المطلوبة. وذكرت أن وباء /كوفيد - 19/ الذي اجتاح العالم كله شكل تحديا كبيرا لكل الدول، وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم إدراك أن كل الإجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد من هذا الفيروس مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الالكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد - 19/.
1543
| 16 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 1274 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وتعافي 1783 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 58681 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 3 حالات وفاة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 18 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 238 حالة. وذكرت وزارة الصحة في بيان لها، أن الفترة الحالية تشهد انخفاضا محدودا في عدد الحالات الحادة المصابة بالفيروس والتي تدخل المستشفى أو وحدة العناية المركزة، وذلك بفضل الإجراءات المتخذة من قبلها ومن الجهات المعنية للحد من انتشاره وأهمها تقصي المخالطين والفحص المبكر عن المرض في مراحله الأولى، حيث يساهم اكتشاف الإصابات في مرحلة مبكرة بشكل كبير في تخفيف حدة الإصابة. وأوضحت أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا، بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بين مجموعات من العمالة في مناطق مختلفة وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابعة لوزارة الصحة الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. كما ارتفعت حالات الإصابة والعدوى بالفيروس بين المواطنين والمقيمين بشكل ملحوظ نتيجة مخالطتهم لمصابين من أفراد أسرهم الذين كانوا قد أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو من خلال الزيارات والتجمعات العائلية. وتم إدخال الحالات المؤكدة إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت وزارة الصحة العامة، بأن حالات الوفاة التي تم تسجيلها اليوم كان أصحابها يتلقون الرعاية الطبية في العناية المركزة، ويبلغون من العمر 60 و62 و87 عاما.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسر المتوفين. وأكدت أن جهود التصدي لفيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحنى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة وذلك بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، كما أن هناك انخفاضا نسبيا في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وأشارت إلى أن دولة قطر بدأت حاليا في تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره بفضل الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الدولة للتصدي له، إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط. وحثت من لديه أعراض الإصابة بالفيروس على سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد (16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث إنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من: مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت وزارة الصحة العامة، التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لديهم والعمل على حمايتهم من العدوى، وذلك من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند القرب منهم. وذكرت أن دولة قطر بدأت من اليوم /الإثنين/، رفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة /كورونا/ على أربع مراحل تستمر حتى 1 سبتمبر المقبل، وذلك بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة، حيث شددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والاجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار فيروس كورونا، خاصة وأن التهاون في الالتزام بتلك الإجراءات خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشي الفيروس في البلاد. ولفتت الوزارة إلى أن الإجراءات التي طبقتها الدولة في مراحل متقدمة من انتشار الفيروس منذ شهر فبراير الماضي ساهمت بشكل كبير وفعال في التحكم في مستوى تفشيه، وساعد ذلك أيضا في قدرة النظام الصحي على التعامل مع جميع الحالات على عكس ما حصل في بعض البلدان التي تهاونت في تطبيق تدابير احترازية مما أدى إلى انهيار نظامها الصحي أمام تسجيل عدد كبير من حالات الإصابة وعدم قدرتها على تقديم الرعاية للمرضى. وشددت وزارة الصحة العامة، على أن رفع القيود تدريجيا جاء بعد دراسة مستفيضة للواقع في دولة قطر مع الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية. ونبهت الوزارة إلى أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم جراء عملية الرفع، مؤكدة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس، حيث إن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الاجراءات الاحترازية المطلوبة. كما شددت على أن وباء /كوفيد - 19/ الذي اجتاح العالم كله شكل تحديا كبيرا لكل الدول وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم إدراك أن كل الإجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد من هذا الفيروس، مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس /كوفيد - 19/.
1220
| 15 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 1186 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتعافي 1646 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 56898 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 3 حالات وفاة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 13 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 231 حالة. وذكرت وزارة الصحة في بيان لها، أن الفترة الحالية تشهد انخفاضا محدودا في عدد الحالات الحادة المصابة بالفيروس والتي تدخل المستشفى أو وحدة العناية المركزة وذلك بفضل الإجراءات المتخذة من قبل وزارة الصحة العامة والجهات المعنية للحد من انتشاره وأهمها تقصي المخالطين والفحص المبكر عن المرض في مراحله الأولى حيث أن اكتشاف الإصابات في مرحلة مبكرة يساهم بشكل كبير في تخفيف حدة الإصابة. وأوضحت أن الحالات الجديدة المعلن عن إصابتها بالفيروس تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بين مجموعات من العمالة في مناطق مختلفة وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابع لوزارة الصحة الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. كما ارتفعت حالات الإصابة والعدوى بالفيروس بين المواطنين والمقيمين بشكل ملحوظ وذلك نتيجة مخالطتهم لمصابين من أفراد أسرهم الذين كانوا قد أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو من خلال الزيارات والتجمعات العائلية. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت الوزارة بأن حالات الوفاة التي تم تسجيلها اليوم كانوا يتلقون الرعاية الطبية في العناية المركزة، ويبلغون من العمر 42 و84 و57 عاما.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسر المتوفين. وأكدت أن جهود التصدي لفيروس (كوفيد-19) في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة وذلك بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، كما أن هناك انخفاضا نسبيا في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وذكرت وزارة الصحة العامة أن دولة قطر بدأت حاليا في تجاوز مرحلة ذروة تفشي الفيروس مع انحسار انتشاره وذلك بفضل الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الدولة للتصدي له إلى جانب التزام أفراد المجتمع بالتوصيات والتعليمات الوقائية وأهمها التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة وعدم الاختلاط. وحثت أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد ( 16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت وزارة الصحة العامة التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لديهم والعمل على حمايتهم من العدوى وذلك من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند القرب منهم. وأشارت الوزارة إلى أنه بناء على المعطيات والدراسات المستفيضة التي أجرتها الجهات المعنية في الدولة ستبدأ دولة قطر من يوم غد الإثنين الموافق 15 يونيو في رفع القيود بشكل تدريجي جراء جائحة كورونا على أربع مراحل تستمر حتى 1 سبتمبر القادم. وشددت في هذا الإطار على أن تطبيق التدابير والإجراءات الوقائية يجب أن يستمر في مراحل الرفع التدريجي للقيود المفروضة التي تم تطبيقها في الدولة جراء انتشار فيروس كورونا حيث أن التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية خلال المرحلة المقبلة سيؤدي إلى عودة تفشي الفيروس في البلاد. كما لفتت إلى أن الإجراءات التي طبقتها الدولة في مراحل متقدمة من انتشار الفيروس منذ شهر فبراير الماضي ساهمت بشكل كبير وفعال في التحكم في مستوى تفشيه وساعد ذلك أيضا في قدرة النظام الصحي على التعامل مع جميع الحالات على عكس ما حصل في بعض البلدان التي تهاونت في تطبيق تدابير احترازية مما أدى إلى انهيار نظامها الصحي أمام تسجيل عدد كبير من حالات الإصابة وعدم قدرتها على تقديم الرعاية لهم. وشددت وزارة الصحة العامة على أن رفع القيود تدريجيا جاء بعد دراسة مستفيضة للواقع في دولة قطر مع الاستئناس بعدد من التجارب المشابهة في كثير من دول العالم التي نجحت في الحد من انتشار الفيروس مع رفع القيود التي فرضتها بطريقة تدريجية. ونبهت من أن رفع القيود تدريجيا لا يعني زوال جائحة كورونا بل تم خلال وضع خطة الرفع التدريجي مراعاة الأولويات مع الحرص التام على تفادي المخاطر التي قد تنجم جراء عملية الرفع، مؤكدة أن كل مرحلة ستخضع للتقييم والمراجعة بناء على منحنى انتشار الفيروس حيث أن نجاح كل مرحلة يعتمد على التزام الجميع بتطبيق الاجراءات الاحترازية المطلوبة. كما شددت على أن جائحة كوفيد-19 الذي اجتاحت العالم كله شكلت تحديا كبيرا لكل الدول وتأثرت من تبعاته جميع المجتمعات بطريقة متفاوتة، ولذلك من المهم إدراك أن كل الإجراءات الاحترازية التي يتم اتخاذها تهدف في المقام الأول إلى حماية الصحة العامة ووقاية الأفراد من هذا الفيروس مع مراعاة كل الجوانب الحياتية الأخرى سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
3065
| 14 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 1700 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتعافي 1592 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 42527 حالة بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 15 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الاصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات الحرجة التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 238 حالة. وذكرت الوزارة، في بيان لها، أن هذه الفترة تشهد انخفاضا محدودا في عدد الحالات الحادة المصابة بالفيروس والتي تدخل المستشفى أو وحدة العناية المركزة وذلك بفضل الإجراءات المتخذة من قبل وزارة الصحة العامة والجهات المعنية للحد من انتشاره وأهمها تقصي المخالطين والفحص المبكر عن المرض في مراحله الأولى حيث أن اكتشاف الإصابات في مرحلة مبكرة يساهم بشكل كبير في تخفيف حدة الإصابة. وأوضحت وزارة الصحة أن الحالات الجديدة المعلن عن أصابتها بالفيروس تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بين مجموعات من العمالة في مناطق مختلفة وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابع لوزارة الصحة الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. كما ارتفعت حالات الإصابة والعدوى بالفيروس بين المواطنين والمقيمين بشكل ملحوظ وذلك نتيجة مخالطتهم لمصابين من أفراد أسرهم الذين كانوا قد أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو من خلال الزيارات والتجمعات العائلية. وتم إدخال الحالات المؤكد إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وأفادت وزارة الصحة بأن حالتي الوفاة المسجلتين اليوم تعودان لشخصين يبلغ كلاهما من العمر 57 عاما، حيث كانا يعانيان من أمراض مزمنة، وتلقيا الرعاية الطبية اللازمة في العناية المركزة.. وتتقدم وزارة الصحة العامة بخالص العزاء وعظيم المواساة لأسرتي الفقيدين. وأكدت الوزارة أن جهود التصدي لفيروس (كوفيد-19) في دولة قطر نجحت في تسطيح المنحى والحد من أثر الفيروس بنسبة كبيرة وذلك بفضل قرارات الحظر والإجراءات الوقائية المتخذة ووعي وتعاون كافة أفراد المجتمع، كما أن هناك انخفاضا نسبيا في متوسط الأرقام فيما يتعلق بالحالات المسجلة الجديدة وحالات دخول المستشفى. وحثت وزارة الصحة العامة أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد (16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث أنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وجددت الوزارة التأكيد على ضرورة أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم بإتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لديهم والعمل على حمايتهم من العدوى وذلك من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية ولبس القناع وتطهير اليدين عند القرب منهم. وشددت على أن الفيروس وصل في دولة قطر أعلى موجة تفشي ضمن مرحلة ذروة انتشاره ولذلك من الضروري حاليا مواصلة الالتزام بكافة التدابير الوقائية والتي تشمل عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى والمحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك في مكان العمل والأماكن العامة واستخدام الكمام الطبي وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال الإصابة بالفيروس حيث أن عدم الالتزام سوف يؤدي إلى عودة الفيروس على شكل موجه جديدة. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والارشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
1433
| 06 يونيو 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 1581 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وتعافي 1926 شخصا من المرض وذلك في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 39468 حالة. كما سجلت الوزارة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، إدخال 14 حالة للعناية المركزة بسبب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإصابة بالفيروس، ليصل بذلك مجموع الحالات التي تتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة حاليا إلى 239 حالة. وأوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أن الحالات الجديدة المصابة بالفيروس تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا نتيجة مخالطتهم لأفراد تم اكتشاف إصابتهم سابقا، بالإضافة لتسجيل حالات إصابة جديدة بين مجموعات من العمالة في مناطق مختلفة وذلك خلال إجراء فحوصات استقصائية من قبل فرق البحث والتقصي التابعة لوزارة الصحة الأمر الذي أسهم في الكشف المبكر عن الحالات. كما ارتفعت حالات الإصابة والعدوى بالفيروس بين المواطنين والمقيمين وذلك نتيجة مخالطتهم لمصابين من أفراد أسرهم كانوا قد أصيبوا بدورهم في مكان العمل أو من خلال الزيارات والتجمعات العائلية. وتم إدخال الحالات المؤكدة إصابتها للعزل الصحي التام في مختلف المرافق الطبية بالدولة، حيث يتلقون العناية الصحية اللازمة حسب الوضع الصحي لكل حالة. وكشفت وزارة الصحة أن الإصابات بين المواطنين والمقيمين شهدت ارتفاعا حيث تضاعفت أعداد المصابين نتيجة العدوى التي انتقلت بين الأفراد بسبب التجمعات العائلية والتزاور بين الأصدقاء والأسر الممتدة وتجاهلهم الإجراءات والتدابير الوقائية الموصى بها من قبل الجهات المعنية بالدولة وأهمها البقاء في المنزل وعدم التزاور والحفاظ على التباعد الاجتماعي. وحثت أي شخص لديه أعراض الإصابة بفيروس (كوفيد-19) إلى سرعة الاتصال بخط المساعدة الموحد (16000)، أو التوجه لأحد مراكز الفحص عن الفيروس، حيث إنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. وتشمل مراكز الفحص الرئيسية كلا من مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. وذكرت وزارة الصحة أن دولة قطر لا تزال حاليا في مرحلة ذروة تفشي الفيروس والتي تشهد عادةً ارتفاعاً في عدد الإصابات المسجلة يوميا، ولذلك فإنه من الضروري التقيّد أكثر من أي وقت مضى بالتدابير الوقائية وإجراءات التباعد الاجتماعي الموصى بها. كما أكدت على أهمية أن يقوم كبار السن أو الذين يعانون من أمراض مزمنة وأفراد أسرهم باتباع سبل وإجراءات الوقاية المشددة لتقليل احتمال خطر الإصابة بالفيروس لدى فئتي كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والعمل على حمايتهم من العدوى وذلك من خلال الامتناع عن الزيارات الاجتماعية. وشددت أنه مع وصول تفشي فيروس كورونا مرحلة الذروة في دولة قطر، فإنه من الضروري عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى مع التأكيد على أهمية الالتزام بكافة الإجراءات والتدابير الوقائية لحماية أنفسهم من عدوى الفيروس ومنها المحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين بما في ذلك في مكان العمل والأماكن العامة واستخدام الكمام الطبي وتجنب الزيارات الاجتماعية للتقليل من احتمال الإصابة بالفيروس. يشار إلى أن الوزارة خصصت صفحة على موقعها الإلكتروني للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس (كوفيد-19).
1205
| 04 يونيو 2020
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
21582
| 11 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18994
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
16018
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
9752
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8026
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6874
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6156
| 10 سبتمبر 2025