نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 214 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 194 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع، و20 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 197 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 125373. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي :-حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 214 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19). 194 حالة من أفراد المجتمع و20 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 197 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 125373. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة . - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1531
| 13 أكتوبر 2020
أظهرت نتائج المسح السنوي لفحص حدة الإبصار لدى طلبة المدارس، الذي أجرته وزارة الصحة العامة في العام الدراسي الماضي 2019-2020، أن حدة الإبصار لدى 12 في المئة من طلاب المدارس الحكومية و21 المئة من طلاب المدارس الخاصة أقل من المعدل الطبيعي للنظر (6/6). وأوضحت الدكتورة خلود المطاوعة رئيس قسم الأمراض غير الانتقالية بوزارة الصحة العامة، أن المسح نفذته الوزارة بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وشمل حوالي مئة ألف طالب وطالبة موزعين على 166 مدرسة حكومية إضافة إلى 140 مدرسة خاصة. من جهته قال الدكتور شادي الاشول أخصائي العيون بوزارة الصحة العامة إن دولة قطر تجري هذا المسح سنويا، مشيرا إلى أن ممرضي المدارس يقومون بفحص حدة الإبصار وتحويل الطلاب الذين يعانون من ضعف النظر إلى أطباء العيون المختصين في المراكز الصحية، لكي يقوموا بدورهم بفحص الطلاب وتحديد نوعية العلاج. الجدير بالذكر أن 49 في المئة من أسباب ضعف النظر تعود الى الأخطاء الانكسارية غير المصححة /عيوب الابصار/ كقصر النظر وطول النظر والاستجماتزم، حيث إن طلاب المدارس هم أكثر تأثرا بهذا المرض من غيرهم، بسبب أن قرابة 80 في المئة مما يتعلمونه يأتي من خلال الوسائل البصرية، ولهذا فإن تحسين النظر يسهم في تحسين مستواهم التعليمي ويمنع بعض المضاعفات مثل كسل العين. وتحتفل وزارة الصحة العامة يوم غد الخميس باليوم العالمي للبصر 2020، تحت شعار الأمل في البصر وذلك بهدف تعزيز صحة العيون والتأكيد على أهمية التشخيص المبكر للأمراض التي قد تسبب العمى حتى يتم علاجها في الوقت المناسب.
921
| 07 أكتوبر 2020
قال أحمد السادة الوكيل المساعد لشؤون الخدمات في وزارة البلدية والبيئة إن تطبيق قواعد الصحة والسلامة المهنية وتعزيز الوعي بها شكّل أحد الأهداف الرئيسية لدولة قطر؛ مشيرا إلى أن هذا الجانب يكتسب أهمية كُبرى في هذه الفترة العصيبة التي يشهدها العالم اليوم. واضاف خلال حفل إطلاق النسخة الثانية من كتاب الانجازات القطرية في السلامة المهنية أنه أصبح من الضروري التحلي بدرجة أكبر من الوعي والحرص، خاصة وأن العامين المقبلين سيشكلان فترة حاسمة سنبرهن خلالها على استعداد قطر التام لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم (فيفا 2022) وتنظيمها وفق أعلى المعايير لتبقى ذكراها خالدة في قلوب الجمهور. وكشفت وزارة البلدية والبيئة عن إطلاق الإصدار الثاني من كتاب الانجازات القطرية في السلامة المهنية، خلال احتفالية نظمتها شركة صوغة للدعاية والإعلان في فندق ومنتجع شيراتون جراند الدوحة. وحضر الاحتفالية لفيف من كبار الشخصيات والإعلاميين وممثلي الوزارة، وتخللها حفل جوائز كرم جهود الشركات التي تميزت بتطبيق أفضل معايير الصحة والسلامة في دولة قطر. وتلتزم وزارة البلدية والبيئة القطرية بدعم معايير السلامة المهنية في مختلف القطاعات، وتنمية الوعي بالسلامة بين العاملين لتجنب وقوع حوادث في مواقع العمل. وأكدت الوزارة بهذا الصدد إطلاقها لسلسلة من البرامج التوعوية وورش العمل التدريبية في مجالات السلامة والأمن والصحة بالتعاون مع جهات حكومية مختلفة، بهدف تعزيز مستويات الوعي والالتزام بقواعد وأنظمة السلامة. ويستعرض الإصدار الثاني لكتاب الانجازات القطرية في السلامة المهنية الخطوات السريعة التي اتخذتها دولة قطر لمواصلة مسيرة الحداثة والتطور، كما يُقدم سرداً للإنجازات الهائلة التي حققتها الدولة خلال فترة زمنية وجيزة. ويعكس الكتاب التزام الحكومة القطرية بتوفير مساكن يسيرة التكلفة للقوى العاملة، والالتزام التام بضمان حقوقهم الأساسية، وتوفير مستوى لائق من المعيشة لهم في جميع الأوقات مع الحرص على دعمهم بتعويضات مالية كافية عند عدم قدرتهم على العمل. وتتمثل إحدى المهام الأساسية لوزارة البلدية والبيئة في تنفيذ توجيهات الدولة، وتحقيق التوازن المثالي بين التنمية المستدامة والبيئة، لضمان حقوق الأجيال القادمة في العيش وسط بيئة صحية وآمنة. ويُساعد تحقيق هذه التوجيهات في تمكين قطر من تقديم نموذج فريد ويُحتذى به على صعيد حماية وصون البيئة. وفي هذا الإطار، عززت قطر التزامها بصون التراث البيئي؛ حيث احتفلت باليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل يوم 28 أبريل 2020، لتُكلل بذلك سلسلة من الإنجازات الكبرى في مجال دعم البيئة وحمايتها من مخاطر التلوث. ** صورة جماعية للفائزين وتم منح جوائز التميز للشركات المحلية التي التزمت بتطبيق أفضل معايير السلامة المهنية في أماكن ومواقع العمل. إلى جانب ذلك، تم تقديم جوائز السلامة لشركات في قطاعات متنوعة تشمل الشركات الصغيرة والمتوسطة، والعقارات، والنفط والغاز، والتجزئة، ومؤسسات القطاع الصحي. وقد مُنحت الجوائز للشركات والمؤسسات استناداً إلى فئات مختلفة في مجال السلامة المهنية. وتشمل التكريمات جائزة التميز في مجال الأمن والسلامة ضمن القطاع العقاري (شركة قطيفان للمشاريع)؛ وجائزة التميز في السلامة وأفضل برنامج لرعاية العمال (اللجنة العليا للمشاريع والإرث)؛ وجائزة التميز في مجال السلامة ضمن القطاع الصحي (مؤسسة الرعاية الصحية الأولية)؛ وجائزة التميز في مجال السلامة ضمن قطاع الضيافة (شركة كتارا للضيافة)؛ وجائزة التميز في مجال السلامة ضمن قطاع النفط والغاز (شركة قطر لنقل الغاز المحدودة - ناقلات)؛ وجائزة التميز في مجال السلامة ضمن القطاع الصناعي (مجموعة سهيل القابضة)؛ وجائزة التميز في مجال الأمان ضمن قطاع المقاولات (مجموعة الجابر)؛ وجائزة التميز في السلامة لأفضل شركة عائلية (مجموعة الفردان)؛ بالإضافة إلى تكريم (اللجنة الأولمبية القطرية) للدور الذي تقوم به في مجال السلامة. وقال الشيخ ناصر بن عبد العزيز آل ثاني رئيس قسم تطوير الأعمال بشركة قطيفان للمشاريع ان الاخيرة حريصة كل الحرص على تطبيق الاجراءات الاحترازية التي وضعتها الجهات المعنية في مواقع العمل والمتمثلة في لبس الكمامة والحرص على التباعد الاجتماعي وابراز تطبيق احتراز. وكشف الشيخ ناصر بن عبد العزيز آل ثاني عن الانطلاق في المرحلة الثانية من مشروع جزيرة القطيفان. بدوره قال اندرو هامفريز الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة كاترا للضيافة ان الأخيرة تولي اهمية كبرى لمجال الأمن والسلامة، مشيرا إلى أن الشركة تنجز العديد من المشاريع في الدولة. و أشار إلى ان تواصل استثماراتها في أوروبا من خلال إنجاز استثمارات في قطاع الفندقة والسياحة في فرنسا وفي الولايات المتحدة. قال خليفة المهندي، رئيس مجلس إدارة شركة صوغة: سيمثل الكتاب بإصداريه نافذة حقيقية تتيح للعالم بأسره الاطلاع على كيفية التزام العُمال في دولة قطر بأعلى الإرشادات والمعايير الدولية للصحة والسلامة المهنية، أثناء مُساهمتهم في تشييد الملاعب والمرافق المخصصة لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم (فيفا 2022) في قطر.
2812
| 06 أكتوبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم ، عن تسجيل 222 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 212 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 10 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 239 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 122448 . وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: -حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 222 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. 212 حالة من أفراد المجتمع و10حالات من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 239 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 122448. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
929
| 29 سبتمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 227 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 218 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 9 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 214 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 122209. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: -حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 227 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 218 حالة من أفراد المجتمع، 9 حالات من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 214 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 122209. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الأخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1419
| 28 سبتمبر 2020
كشفت ابتهاج الأحمداني عضو مجلس إدارة غرفة قطر ورئيسة لجنة الصحة، أن القطاع الخاص في الدولة سيفتتح 4 مستشفيات جديدة في السنتين القادمتين، مشيرة إلى أهمية الاستثمارات التي يقوم بها القطاع الخاص في هذا المجال. وقالت الأحمداني في تصريح لـ الشرق: إن تزايد عدد السكان والمشاريع التي تنفذ في الدولة والاستعدادات لتنظيم فعاليات كأس العالم والمشاريع المندرجة ضمن خطط رؤية قطر للعام 2030 تتطلب المزيد من المستشفيات التي أثبتت الجائحة الأخيرة كوفيد - 19 الحاجة المتزايدة لإنجازها. وفي هذا السياق أشار تقرير صادر عن أكسفورد بزنس جروب أن وزارة الصحة العامة ستتوخى في السنوات القادمة، مشاركة أكبر للقطاع الخاص في تطوير مرافق الرعاية الصحية كجزء من أهدافها الطموحة طويلة الأجل، بما في ذلك هدفها للوصول إلى 5700 سرير مستشفى بحلول عام 2033. وبحلول عام 2022 تعتزم الوزارة زيادة العدد الإجمالي للمستشفيات في القطاع الخاص، حيث من المنتظر أن يزيد عدد الأسرة في المستشفيات الخاصة بنسبة 25٪. ولتحقيق هذه الأهداف، تتطلع الوزارة إلى الشراكات بين القطاعين العام والخاص وإعطاء القطاع الخاص دورا أكبر في تقديم خدمات الرعاية الصحية مثل التأمين الطبي. وأشار ذات المصدر إلى أنه في عام 2019، دعت الحكومة مقدمي العطاءات من القطاع الخاص لتصميم وبناء وتشغيل ثلاثة مستشفيات على أراض مملوكة للدولة في أبو هامور والشمال. من المقرر أن تضيف هذه المستشفيات 310 أسرة إضافية، مع توقع منح المشغلين الخاصين امتيازات لمدة 25 عاما على الأرض. وأشار المصدر إلى تسرع الخطى في إنشاء عدد من المستشفيات والعيادات الجديدة كجزء من الجهود المبذولة لمواكبة الطلب وترسيخ الدولة كرائد إقليمي وعالمي في مجال الرعاية الصحية. وبيّن التقرير أنه في إطار الخطة الرئيسية لمنشآت الرعاية الصحية في قطر، وهي خطة سياسية طموحة لمدة 20 عاما تم إطلاقها في عام 2013، حددت الحكومة لنفسها هدف إكمال 48 مشروعا جديدا بحلول نهاية عام 2020، من خلال 31 عيادة صحية وثماني وحدات تشخيصية وعلاجية، مستشفى عام ومتخصص، مرفقين طويلي الأمد وخمسة توسعات للمستشفى.
1751
| 28 سبتمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 234 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 215 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 19 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 257 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 121995. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: -حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 234 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 215 حالة من أفراد المجتمع 19حالات من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 257 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 121995. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع (كوفيد-19) الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1670
| 27 سبتمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 231 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 220 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 11 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 256 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ 24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 117497. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة : - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 231 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ تتوزع كالتالي:- - 220 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع. - 11 حالة إصابة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون أساسا للحجر الصحي. - تعافي 256 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 117497. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1512
| 08 سبتمبر 2020
انطلق أمس الثلاثاء العام الدراسي 2020 -2021، في 283 مدرسة وروضة حكومية، و334 مدرسة وروضة خاصة، مع التزام المدارس بالاجراءات الاحترازية وإرشادات السلامة الصادرة من وزارتي التعليم والصحة، حيث تم استقبال الطلبة خلال اليوم الأول، وفحص درجة حرارتهم قبل الدخول إلى المدرسة، وتوزيعهم على صفوفهم الجديدة، وكذلك أنهت جميع المدارس توزيع الكتب على الطلبة بشكل آمن، من خلال وضع الكتب معقمة على طاولة كل طالب. وأكد مديرو مدارس لـالشرق، أن حضور الطلبة خلال اليوم الأول من الدراسة لم يتجاوز 50%، وذلك كان متوقعاً بشكل كبير، نظراً لأن شريحة كبيرة من أولياء الأمور والطلاب مازالوا لديهم تخوفات من الحضور إلى المدرسة، وهنا يأتي دور المدرسة في التواصل مع هؤلاء الطلبة وتوعيتهم وطمأنتهم بأن المجريات تسير بشكل طبيعي وآمن على الجميع، متوقعين أن يلتزم الطلبة بالحضور إلى المدرسة وفقاً للجدول التناوبي خلال الاسبوع الثاني أو الثالث على أقصى تقدير، بعد الاطمئنان تماماً بأن البيئة المدرسية آمنة، ولذلك وجهت وزارة التعليم والتعليم العالي بعدم احتساب الغياب خلال أول اسبوعين. وأضافوا أن وزارة التعليم على تواصل دائم مع الإدارات المدرسية العليا، من أجل التنسيق، والتأكد من التزام المدارس بالاجراءات الاحترازية، وسد النواقص، وذلك سعياً لتنظيم عام دراسي آمن تماماً على طلابنا، كما يتم الاستعداد لتفعيل نظام التعليم عن بعد بدءًا من العام المقبل، لافتين إلى أن اليوم الأول شهد تنظيم الطلبة في الصفوف وتوعيتهم بالاجراءات الاحترازية، وانتهى اليوم الدراسي مبكراً. يوسف العبدالله: طلاب الصف العاشر أدوا الاختبارات التشخيصية قال الأستاذ يوسف العبدالله مدير مدرسة الوكرة الثانوية للبنين، إن المدرسة استقبلت طلبة الصف العاشر صباح أمس الثلاثاء، وتم تقسيمهم إلى 20 شعبة، كل شعبة لا يزيد عدد الطلاب بها عن 12 طالباً لتحقيق التباعد الاجتماعي، لافتاً إلى أن الحصة الأولى تضمنت توعية الطلبة بالاجراءات الاحترازية وتوزيع الكتب المدرسية والجدول التناوبي عليهم، بينما تم إجراء الاختبارات التشخيصية للطلبة خلال الحصص الثانية والثالثة والرابعة، خاصة وأن الطلبة أكملوا الفصل الدراسي الثاني العام الماضي عن طريق التعلم عن بُعد مع تقليص المناهج الدراسية نظراً للظروف حين ذاك، ولذلك فإن العام الدراسي المقبل سوف يشهد إجراء اختبارات تشخيصية، من أجل تحديد الفجوة التعليمية، ووضع الخطط العلاجية اللازمة لسد هذه الفجوات خاصة للصفوف السادس والتاسع والعاشر. وتابع: انتهينا أمس من إرسال الجدول التناوبي للطلبة بناء على نصاب الحصص الاسبوعي المُرسل من إدارة التوجيه التربوي، والذي يحدد عدد الحصص الاسبوعية لكل مادة في المدرسة، وعن طريق منصة التعلم عن بُعد، لافتاً إلى أن الإدارة المدرسية ووزارة التعليم تضع مصلحة الطالب وأمنه وسلامته كأولوية وضرورة. كما تم استلام الكتب مبكراً من أجل توزيعها مباشرة خلال الأيام الثلاثة الأولى من انطلاق الدراسة، حتى يشعر الطالب بالاستقرار، ويتم البدء بشكل فوري في الخطة التعليمية. وأشار إلى أن إدارة الصحة والسلامة بوزارة التعليم والتعليم العالي اجتمعت بمديري المدارس الحكومية أون لاين، وتم الاتفاق على جميع الخطط التنفيذية المتعلقة بتطبيق إرشادات الصحة والسلامة في المدارس وآليات التنفيذ، مع وضع الخطة الخاصة بتوعية الطلبة خلال الأيام الثلاثة الأولى من الدوام، وشدد على أن الإدارة المدرسية سوف تراعي سلامة الطلاب، خلال ايام دوامهم في المدرسة، من خلال الالتزام بكافة الاجراءات الاحترازية، وتوزيع الطلاب على الصفوف، وتقسيم الصف الواحد إلى شعبتين، مع إلزام الطلاب بارتداء الكمامات واستخدام معقمات الأيدي باستمرار، والالتزام بالتباعد الجسدي. خليفة المناعي: غالبية الطلبة حضروا بسيارات خاصة التزاماً بالتعليمات أشاد السيد خليفة المناعي مدير مدرسة خليفة الثانوية بالتزام الطلاب بالتباعد الاجتماعي وتحقيق اشتراطات والتزامات وزارتي التعليم والصحة في اليوم الاول لدوامهم الدراسي للعام الجديد، كذلك لبس الكمامات واستخدام المعقمات، وحضور كل طالب بادواته الشخصية، وتجنب لمس البعض من طرق السلام التقليدية، كذلك احضار الطلاب اطعمتهم الشخصية من المنازل، حيث اغلقت المدرسة المقاصف بناء على تعليمات وزارة التعليم. وقال انه جرى تقسيم الفسحة على فترتين لكل مجموعة من الصفوف الدراسية بحيث نحد من الزحام والعمل على مراعاة التباعد الاجتماعي، مؤكدا ان عدد الطلاب بكل صف دراسي لا يتجاوز اكثر من 15 طالبا، كما تم التنبيه على مشرفي الحافلات المدرسية بألا يزيد عدد الطلاب في كل حافلة عن نصف العدد المقرر لها، مشيرا الى ان الطلاب حضروا صباح اليوم الاول بسياراتهم الشخصية او من خلال سيارات ذويهم، كما كانت العودة من خلال الحافلات، حيث تمتلك المدرسة 9 باصات، بخلاف 3 لطلاب الدعم. وعن الأعذار الطبية التي تلقتها المدارس من الطلاب اصحاب الامراض المزمنة، قال مدير مدرسة خليفة الثانوية ان المدرسة تلقت حتى الان 90 اعتذارا عن الحضور لايام التمدرس سواء لطلاب او لأحد افراد اسرتهم من اصحاب الامراض المزمنة، كما نتوقع ان يزداد العدد خلال الايام المقبلة، مشيرا الى ان الشهادات المقدمة لاعذار طبية موثقة من مستشفى حمد، مطالباً أولياء الأمور بضرورة تشجيع الطلاب على الحضور الى ايام التمدرس، وذلك لما لها من تأثير إيجابي كبير على مستوى الطلاب الاكاديمي، مما يحسن من أداء الطلاب في الاختبارات التي سيخضع لها الطلاب خلال الفترات المقبلة. وأكد أن المدرسة حريصة كل الحرص على مراعاة طلاب الدعم والبالغ عددهم 56 طالبا من المستويين الاول والثاني، كذلك طلاب الدمج والمقدر عددهم ب19 طالبا، حيث يجري التعامل معهم بحرص شديد، سواء بالاشتراطات الصحية او داخل الصفوف الدراسية وتوفير المرافقين والحافلات الخاصة بهم، مؤكدا انهم طاقات ايجابية كبيرة لابد من استغلالها لصالح الوطن والمجتمع لاعطائهم حقهم في التعليم بشكل كامل. يوسف الجاسم: توزيع الكتب الدراسية على الطلبة بطريقة آمنة قال السيد يوسف الجاسم مدير مدرسة جابر بن حيان الابتدائية، إن أول يوم دراسي سار بشكل أكثر من ممتاز، وتم استقبال الطلبة من البوابة وقياس درجة حرارتهم قبل الدخول، كما لوحظ التزام العديد من الطلبة بارتداء الكمام، مشيراً إلى أنه تم توزيع الطلبة على الصفوف، وخلال اليوم الأول لم يزد عدد الطلبة في كل صف عن 7 طلاب، في حين أنه تم تقسيمهم بحيث يكون في كل صف من 12 إلى 15 طالباً، ولكنه يقدر غياب العديد من الطلبة خلال الاسبوع الأول. وأضاف الجاسم أن المدرسة سوف تكون على تواصل دائم مع الطلبة وأولياء أمورهم، خاصة من لم يحضروا خلال الاسبوع الأول، وذلك بهدف طمأنتهم وحثهم على احضار ابنائهم إلى المدرسة يومين فقط من الاسبوع لاستكمال العملية التعليمية بشكل سليم، وكذلك إطلاعهم على جميع الاجراءات الاحترازية التي تتخذها المدرسة لسلامة طلابنا، من إلزام الهيئة التدريسية بارتداء الكمامات، وقياس درجة حرارة جميع من يدخل إلى المدرسة، والحفاظ على التبادل الاجتماعي، وحث الطلبة بشكل مستمر على غسل أياديهم بالماء والصابون، واستخدام المطهرات التي توفرها المدرسة في الطرقات وخارج الفصول. وأشار إلى أن المدرسة تعمل منذ اسبوعين على تجهيز المدرسة من خلال اللوحات الارشادية وتقسيم الطلاب على صفوف المدرسة طبقا لتوجيهات الوزارة، كما جرى العمل على تشكيل لجنة خاصة تقوم على تحقيق الاشتراطات والاحترازات الصحية سواء على الاطقم التدريسية والإدارية وكذلك الطلاب، منوهاً بانه جرى خلال الفترة الماضية عمل مسحات لكل العاملين بالمدرسة، حيث جاءت جميع النتائج سلبية ولم يثبت اصابة احد بفيروس كورونا. ونوه بان المدرسة لا تستقبل احدا من اولياء الامور، حيث جرى ارسال رسائل نصية بكل الاجراءات الادارية والاكاديمية الخاصة بأبنائهم، مع تعريفهم بان التواصل عن طريق الهاتف او البريد الالكتروني للمدرسة.
2405
| 02 سبتمبر 2020
يتميّز فصل الصّيف في أغلب مناطق العالم وخاصة في منطقة الخليج بارتفاع درجة الحرارة والرّطوبة مما يحفِّز الكثير من الأمراض على الظهور، كما يُعتبر هذا الفصل هو موسم الإجازات للموظفين والعطلة السنوية للطلاب وعودة المغتربين إلى بلدانهم، وكذلك موسم الأفراح والمناسبات في ثقافة الكثير من المجتمعات والشّعوب، ممّا يعني التجمّعات العائليّة وما تحمله من اختلاط وانفلات في بعض السلوكيات الفردية والجماعية. وحول أهم المشاكل التي تصيب صحة الناس قال الدكتور صالح الشريف طبيب الأسرة في مركز أبو نخلة الطبي بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية إن من اشهر هذه الأمراض أمراض الجهاز التنفسي من التهابات رئويّة وحساسيّة تصيب الأنف والجيوب الأنفية والعيون وكذلك الحساسيّة الجلديّة ويتسبّب في ذلك التأثير المباشر للحرارة والرطوبة على الجسم والتغيّر الفجائي كالانتقال من مكان بارد إلى مكان حار والعكس وكذلك استعمال وسائل التبريد (مكيفات ومراوح كهربائية) بطريقة مبالغ فيها وأيضا ارتياد المسابح والبحر من أجل السّباحة. وللحدّ من هذه المخاطر وجب على الجميع التعامل مع الوضع المناخي بحكمة مثل تجنّب التعرّض لأشعّة الشّمس في أوقات الظهيرة وتجنب البقاء في التيارات الهوائية والتعرّض المباشر للمكيفات وخاصّة أثناء النوم، ويجب أيضا احترام التباعد الاجتماعي لتفادي العدوى وخاصة في هذه الفترة من انتشار جائحة كورونا. وأضاف الدكتور صالح الشريف إن من بين الأمراض التي تزداد وتنشط في فصل الصيف الحار، أمراض الجهاز الهضمي من التهابات وتعفّن معوي وتسمّمات غذائيّة ناتجة عن سلوك غذائي خاطئ تفرضه التجمّعات العائلية والمناسبات وما يُقدّم من أغذية شديدة التنوّع وغير خاضعة لأبسط قواعد الصحة والنظافة ولا يُحترم فيها خصوصيّات بعض الأفراد الحاملين لأمراض تتطلب حمية خاصة. ضرر السوائل الباردة وأضاف إنه يمكن الحديث أيضا عن مخاطر الإفراط في تناول الأغذية والسّوائل الباردة لمقاومة الحرارة، وكذلك تناول الطعام في غير الأوقات المناسبة في ارتباط وثيق بتغير نمط الحياة اليومية العادية مثل الأكل في أوقات متأخرة من الليل، حيث تتسبب هذه السلوكيات الخاطئة في ظهور أعراض مختلفة الخطورة مثل آلام المعدة والبطن والإسهال والتقيؤ التي قد تؤدي إلى جفاف الجسم وعلامات التسمم التي تصل إلى حد الوفاة وكذلك السمنة وما تمثله من مشاكل صحية ونفسية، ويؤثر ذلك أيضا على توازن صحة حاملي الأمراض المزمنة مثل ارتفاع الدهون والضغط واختلال نسبة السكر في الدم. احترام ثقافة المجتمع وقال الدكتور صالح الشريف إنه وأمام هذه المخاطر، ومع احترام ثقافة المجتمع في اعتبار الأكل من أهم مواصفات إكرام الضيف، يجب ترشيد استهلاك الأطعمة كما ونوعا وتوقيتا واتّباع قواعد الصحة والنظافة، التقليل من استهلاك المبرّدات، احترام الخصوصية الغذائية لبعض الأفراد. وعلينا التغيير في السلوكيات وفي نمط الحياة اليومية الناتج على إرادة التحرر من الضّوابط الإلزامية في أوقات العمل والدراسة وخصوصية الغربة للعاملين خارج بلدانهم من احترام وجوبي لأوقات النوم والأكل واللّباس وخاصّة الأطفال ممّا يدفعهم إلى تخلّص مشروع من هذا الانضباط ولكن هنا تكمن بعض المخاطر في الانفلات اللامحدود كالانقلاب الكامل في أوقات النوم خاصة عند الأطفال والتعود على السهر ليلا والنوم في النّهار ويصاحبه إدمان في التعامل مع الألعاب الإلكترونية وما يمثله من آثار جسدية ونفسية كالصداع وآلام العين ونقص النظر، والانطواء والرّكون إلى العزلة ممّا يقلّص التأقلم الاجتماعي واضطراب ملكة التواصل كاللّغة مع الميل أحيانا إلى العنف والتشنج وسلوكيات أخرى غير محمودة.
2051
| 25 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 288 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 294 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 112088. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 288 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19). - تعافي 294 شخصا?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 112088. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: * يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. * شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. * الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. * رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. * العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: * تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. * الالتزام بالتباعد الاجتماعي. * ارتداء الكمامات. * غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر ي
1532
| 17 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 292 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ وشفاء 303 حالات في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 110627، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 292 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. - تعافي 303 أشخاص?من الفيروس خلال الـ24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 110627. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 40 و86 عاما، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: 1- تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس 2- الالتزام بالتباعد الاجتماعي. 3- ارتداء الكمامات. 4- غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر وروضة الخيل وأم صلال والغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1617
| 12 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 384 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ وشفاء 331 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 110324. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 384 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. - تعافي 331 شخصاً?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 110324. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي : - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1535
| 11 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 315 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ وشفاء 284 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 109993 بالإضافة إلى تسجيل 4 وفيات جديدة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ 315 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. ـ تعافي 284 شخصا?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 109993. ـ تسجيل أربع حالات وفاة جديدة، تبلغ أعمار اثنين منهم 60 عاما بينما يبلغ الآخران من العمر 46 و 57 عاماً، وجميعهم كانوا قد تلقوا الرعاية الطبية اللازمة. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. ـ شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. ـ الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. ـ رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة ـ العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. ـ تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. ـ يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. ـ علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: ـ بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: ـ تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس ـ الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ـ ارتداء الكمامات. ـ غسل اليدين بانتظام. ـ من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ـ ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. ـ يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. ـ قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
572
| 10 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة قسم تسجيل المواليد والوفيات مواعيد استلام طلبات تسجيل وإصدار شهادة الميلادللمواليد الجدد. وقالت الوزارة على حسابها بموقع تويتر أن المواعيد ستكون على النحو التالي: الفترة الصباحية من الساعة ٧:٣٠ - ٣٣٠: ١٢ ظهرا مستشفى الخور - مستشفى الوكرة - المستشفى الكوبي (دخان) - مستشفى عيادة الدوحة - مستشفى الأهلي- مستشفى العمادي - سدرة للطب - مركز صحة المرأة والأبحاث الفترة المسائية من الساعة ٣٠: ٢ ٣٣٠: مساع المستشفى الأهلي - سدرة للطب - مركز صحة المرأة والأبحاث
9886
| 10 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 297 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ وشفاء 271 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 109709 بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة ـ 297 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. ـ تعافي 271 شخصا?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 109709. ـ تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 23 و 57 عاما، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي ـ نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. ـ ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. ـ تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. ـ تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. ـ يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. ـ علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به ـ بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: 1- تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. 2- الالتزام بالتباعد الاجتماعي. 3- ارتداء الكمامات. 4- غسل اليدين بانتظام. 5- من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ـ ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1742
| 09 أغسطس 2020
أدى مستشفى رأس لفان دورا هاما لتوفير الرعاية للأشخاص الذين يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) الخفيفة إلى المتوسطة. وكان المستشفى الذي افتتح في 21 أبريل الماضي جزءا من الخطة الوطنية لتوسيع قدرة المرافق التابعة لمؤسسة حمد الطبية لمواجهة جائحة كورونا حيث تم إنشاؤه في وقت قياسي كجزء من الخطة الوطنية لإدارة أزمة (كوفيد-19). ومثلت جهود كوادر التمريض في مستشفى رأس لفان حلقة أساسية ضمن منظومة تشغيل المستشفى والذي شهد مغادرة آخر مريض كورونا تم علاجه هناك في بداية يوليو الماضي حيث تم تحويل مستشفى رأس لفان كمستشفى عام يخدم أهالي المناطق الشمالية من الدولة. وحول الدور الذي أدته كوادر التمريض في مستشفى رأس لفان وعددهم 417 ممرضا وممرضة في توفير الرعاية العلاجية لمرضى كورونا، قالت السيدة سعدية أحمد الحبيل مساعد المدير التنفيذي لشؤون التمريض بمركز الرعاية الطبية اليومية ورئيس فريق التمريض في مستشفى رأس لفان إن المستشفى تم افتتاحه بسعة 94 سريرا ثم زاد تدريجيا إلى 762 سريرا خلال ثلاثة شهور من العمل، كما بدأ قسم العناية المركزة بـ 10 أسرة ثم وصلت سعته إلى 32 سريرا وكان لدى المرفق الجديد أكثر من 600 موظف. وأوضحت أن نطاق الخدمة السريرية يتضمن توفير الرعاية لفئة العمال بما في ذلك العمال اليدويين الذين يعيشون في المنطقة الصناعية ومختلف مناطق الدولة حيث تم رعاية المرضى من جميع الفئات العمرية وكذلك أولئك الذين يحتاجون إلى رعاية مستمرة وذلك بعد نقل المرضى إلى مستشفى رأس لفان من مرافق رعاية مرضى كورونا الأخرى بعد فرزهم مثل قسم الطوارئ في مستشفى حمد العام أو حزم مبيريك أو مركز الأمراض الانتقالية وغيرها من مرافق المرضى الداخليين بناء على احتياجاتهم السريرية. وأشارت إلى أنه في أكثر الأوقات ازدحاما كان يوجد بالمستشفى ما يقرب من 120 إلى 150 مريضا يتم إدخالهم يوميا إلى مستشفى رأس لفان، في حين تمت معالجة 4 آلاف مريض كورونا بنجاح في القسم الداخلي بمستشفى رأس لفان وقد غادر جمعيهم المستشفى وهم متعافون من الفيروس، وهناك فقط ثلاث حالات تم تحويلهم لقسم العناية المركزة بمستشفى حزم مبيريك العام لمواصلة العلاج اللازم. ومن جانب آخر فقد قام فريق التعليم التمريضي المستمر بجهد بارز في تفعيل دور فريق التمريض في مستشفى رأس لفان وساهم في وضع حلول لعدد من التحديات التي واجهت فريق العمل التمريضي. وقالت السيدة منى الهتمي مدير التعليم التمريضي بمركز الرعاية الطبية اليومية وفي إدارة التعليم للتمريض والقبالة انه من أجل توحيد منظومة العمل التمريضي في مستشفى رأس لفان عند افتتاحه لكي يؤدي كل فرد من كوادر التمريض دوره بما يحقق التكامل المطلوب مع زملائه تم تنظيم تدريبية مكثفة يلتحق بها كل ممرض وممرضة قبل بدء العمل في مرفق رعاية مرضى كورونا شملت طرق مكافحة العدوى وتطبيق إجراءات الأمن والسلامة التدريب على العمل في الأقسام الداخلية للمرضى والتعرف على مكونات المستشفى ودور الأقسام المختلفة والكوادر العاملة الأخرى. وأضافت السيدة منى الهتمي انه تم توفير خدمات دعم نفسي للفرق العاملة بمستشفى رأس لفان من كافة التخصصات حيث كانت مناوبة العمل الواحدة تستمر 12 ساعة متصلة، لذلك كان يوجد فريق يضم 12 ممرضا من قسم الطب النفسي عملوا على تقديم الإرشاد النفسي اللازم للموظفين وللمرضى حيث ركزت الإرشادات على تفعيل أجواء العمل الأسري واقتطاع بعض أوقات الاستراحة للترفيه أو التواجد في حديقة المستشفى وتكريم المتميزين من الكوادر العاملة.
1688
| 08 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 267 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 296 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 109438، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة - 267 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا كوفيد-19. - تعافي 296 شخصا?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 109438. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 65 و 70 عاما، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الأن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1533
| 08 أغسطس 2020
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
24338
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
22164
| 11 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
2860
| 12 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2822
| 11 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن صلاة الجنازة على ضحايا الاستهداف الإسرائيلي والذين من بينهم شهيد الواجب الوكيل عريف/ بدر سعد محمد الحميدي الدوسري من...
2390
| 11 سبتمبر 2025
نفى البروفيسور أندرياس كريغ الخبير في الدراسات الإستراتيجية والأمنية في جامعة كينجز كوليدج البريطانية ما يتم تداوله حول تورط سلاح الجو الملكي البريطاني...
2326
| 11 سبتمبر 2025
تقدم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بخالص العزاء إلى ذوي وأحباء الشهداء الذين ارتقوا جراء الاعتداء...
1992
| 11 سبتمبر 2025