رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الصحة: تحديد الفئات ذات الأولوية في الحصول على التطعيم خلال الفترة الحالية

قال الدكتور عبد اللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، مع توفر كميات إضافية من اللقاحات وافتتاح مراكز تطعيم جديدة بما في ذلك مركز التطعيم بمركز قطر الوطني للمؤتمرات ومركز التطعيم داخل السيارات في لوسيل، فقد تمكنا من توسيع نطاق برنامج التطعيم من خلال إدراج المزيد من الشرائح السكانية ضمن الفئات المستوفية لمعايير الحصول على اللقاح. وأضاف الدكتور عبد اللطيف الخال أنّ العديد من الأدلة العلمية من مختلف أنحاء العالم تثبت أن لقاحي (موديرنا وفايزر) يوفران مستوى جيدا من الحماية بعد تلقي جرعة واحدة فقط.. منوها بضرورة استكمال أخذ الجرعة الثانية منهما. وقد تم تحديد الفئات ذات الأولوية في الحصول على التطعيم خلال الفترة الحالية على النحو التالي: -الأشخاص بعمر خمسين عاما فما فوق بغض النظر عن حالاتهم الصحية. -الأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية مزمنة متوسطة الشدة بغض النظر عن أعمارهم. -المزيد من كوادر الرعاية الصحية والعاملين الأساسيين الآخرين من مختلف الوزارات ومؤسسات الدولة. -المعلمون والكوادر الإدارية بالمرافق التعليمية. اقرأ أيضًا: الصحة: تطعيم أكثر من 327,000 إلى الآن بلقاح كورونا الصحة: شفاء 301 حالة وتسجيل 474 إصابة جديدة بفيروس كورونا وبحسب بيانات وزارة الصحة العامة، فقد تم خلال الستة أسابيع الأولى من برنامج التطعيم إعطاء حوالي 60 ألف جرعة من اللقاح للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات شديدة بسبب كوفيد-19، بينما شهدت الأسابيع الستة الماضية إعطاء أكثر من 267 ألف جرعة للفئات ذات الأولوية. وأكدت الصحة في بيانها أنّ عملية حجز مواعيد التطعيم ستظل كما هي دون تغيير، حيث تقوم فرق مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالاتصال مباشرة بالأشخاص المستوفين لمعايير الحصول على اللقاح لحجز مواعيد لهم، كما يمكنهم الاتصال بالمؤسسة على الرقم 40277077 لحجز موعد للتطعيم في أحد مراكز الرعاية الصحية الأولية، ويتوفر أيضا نظام للتسجيل عبر الإنترنت على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة والذي يتيح للأشخاص الراغبين في الحصول على اللقاح تسجيل رغبتهم إلكترونيا.

8977

| 07 مارس 2021

محليات alsharq
الصحة: تطعيم أكثر من 327,000 إلى الآن بلقاح كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه تم حتى الآن إعطاء 327 ألفا و582 جرعة من لقاح كوفيد-19لأفراد المجتمع منذ بدء البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 في دولة قطر. وكشفت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة، أن 10% من سكان دولة قطر البالغين قد تلقوا بالفعل جرعة واحدة على الأقل من اللقاح.. مشددة على ضرورة استكمال الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح لضمان الفعالية المنشودة. وأكدت سعادتها أن قرار التركيز على الفئات الأكثر عرضة للمخاطر الصحية المرتبطة بكوفيد- 19 خلال المراحل الاولى من برنامج التطعيم، أسهم في ضمان حماية العديد من أفراد المجتمع من كبار السن الأكثر عرضة لمخاطر هذا المرض. وجددت الدعوة لكبار السن والأفراد الأكثر عرضة لمخاطر هذا المرض ممن لم يتلقوا التطعيم حتى الآن إلى المبادرة بالحصول على التطعيم. واشارت إلى أن العمل جار الآن على توسعة نطاق برنامج التطعيم بشكل كبير وزيادة معدل التطعيمات، موضحة ان التطعيم يشهد خلال الفترة الحالية زيادة كبيرة في عدد الاشخاص أسبوعيا منذ بداية برنامج التطعيم. وبينت سعادة وزير الصحة العامة أن إضافة لقاح موديرنا مؤخرا إلى جانب توفر لقاح فايزر وبيونتيك، دعم ذلك برنامج التطعيم ليواصل التقدم بوتيرة سريعة وفق الخطط الموضوعة. ويتزامن هذا الإنجاز مع ما أظهرته البيانات من أن اكثر من نصف الأشخاص بعمر 60 عاما فما فوق وهم من بين الفئات السكانية الأكثر عرضة للمخاطر الصحية المرتبطة بكوفيد-19 قد تلقوا حتى الآن جرعتهم الأولى على الأقل من اللقاح. وتوضح البيانات أن 61 بالمئة من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 عاما و 61 بالمئة من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاما و 55 بالمئة من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما قد تلقوا اللقاح. وبحسب بيانات وزارة الصحة العامة، فقد تم خلال الستة أسابيع الأولى من برنامج التطعيم إعطاء حوالي 60 ألف جرعة من اللقاح للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات شديدة بسبب كوفيد-19، بينما شهدت الأسابيع الستة الماضية إعطاء أكثر من 267 ألف جرعة للفئات ذات الأولوية. بدوره ، قال الدكتور عبد اللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، مع توفر كميات إضافية من اللقاحات وافتتاح مراكز تطعيم جديدة بما في ذلك مركز التطعيم بمركز قطر الوطني للمؤتمرات ومركز التطعيم داخل السيارات في لوسيل، فقد تمكنا من توسيع نطاق برنامج التطعيم من خلال إدراج المزيد من الشرائح السكانية ضمن الفئات المستوفية لمعايير الحصول على اللقاح. وأضاف الدكتور عبد اللطيف الخال أن العديد من الأدلة العلمية من مختلف أنحاء العالم تثبت أن لقاحي موديرنا وفايزر يوفران مستوى جيدا من الحماية بعد تلقي جرعة واحدة فقط .. منوها بضرورة استكمال اخذ الجرعة الثانية منهما. وقد تم تحديد الفئات ذات الأولوية في الحصول على التطعيم خلال الفترة الحالية على النحو التالي.. الأشخاص بعمر خمسين عاما فما فوق بغض النظر عن حالاتهم الصحية، والأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية مزمنة متوسطة الشدة بغض النظر عن أعمارهم، والمزيد من كوادر الرعاية الصحية والعاملين الأساسيين الآخرين من مختلف الوزارات ومؤسسات الدولة، بما في ذلك المعلمون والكوادر الإدارية بالمرافق التعليمية. وستظل عملية حجز مواعيد التطعيم كما هي دون تغيير، حيث تقوم فرق مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالاتصال مباشرة بالأشخاص المستوفين لمعايير الحصول على اللقاح لحجز مواعيد لهم، كما يمكنهم الاتصال بالمؤسسة على الرقم 40277077 لحجز موعد للتطعيم في أحد مراكز الرعاية الصحية الأولية، ويتوفر أيضا نظام للتسجيل عبر الإنترنت على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة والذي يتيح للأشخاص الراغبين في الحصول على اللقاح تسجيل رغبتهم إلكترونيا.

3221

| 07 مارس 2021

محليات alsharq
 الصحة: شفاء 318 حالة وتسجيل 475 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 475 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 418 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و57 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 318 حالة من فيروس كوفيد-19في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 155070حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 475 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 418 حالة من أفراد المجتمع و57 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وأعلنت الوزارة عن شفاء 318 مصاباً خلال الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 155070 حالة. وقد خضعت جميع الحالات الجديدة للعزل الصحي، ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة وفقاً لوضعهم الصحي. الوضع الحالي لـكوفيد-19: بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـ/كوفيد-19/. ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقاً. ما يجب عليك عمله: مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1415

| 04 مارس 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 332 حالة وتسجيل 471 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 471 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 427 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و44 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 332 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 154752 حالة، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة 87 عاماكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 471 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 427 حالة من أفراد المجتمع و44 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وأعلنت الوزارة عن شفاء 332 مصاباً خلال الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 154752 حالة، كما تم تسجيل حالة وفاة جديدة /87 عاما/، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وقد خضعت جميع الحالات الجديدة للعزل الصحي، ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة وفقاً لوضعهم الصحي. الوضع الحالي لـ/كوفيد-19/: بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـكوفيد-19. ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقاً. ما يجب عليك عمله: مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1316

| 03 مارس 2021

محليات alsharq
الرعاية الأولية تطبق برنامج الملف الصحي الإلكتروني في كافة المدارس الحكومية

أعلنت مؤسسة الرعاية الصحة الأولية الانتهاء من تطبيق برنامج الملف الصحي الإلكتروني وشمول كافة المدارس الحكومية بالدولة ضمن مشروع الملف الصحي الإلكتروني للطالب مع بداية العام الحالي يناير 2021. ويأتي البرنامج في إطار تطوير خدمات الصحة المدرسية المقدمة في جميع المدارس الحكومية بهدف تقديم خدمات متميزة وذات جودة عالية وفقا لأعلى المعايير العالمية لتعزيز صحة الطلبة، والتي تنسجم مع أهداف الاستراتيجية الوطنية الثانية للصحة التي تولي صحة الأطفال والمراهقين الكثير من الاهتمام. وقالت الدكتورة سامية العبد الله المدير التنفيذي لإدارة التشغيل بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إنه تم مع مطلع العالم الحالي استكمال إطلاق برنامج الملف الصحي الإلكتروني للطالب بجميع المدارس الحكومية في الدولة وعددها 281 مدرسة ، بينما تم تدريب جميع ممرضي وممرضات الصحة المدرسية وعددهم 326 ممرضا وممرضة على استخدام البرنامج بالطريقة الصحيحة والسليمة. وأضافت ان أهمية المشروع تكمن في اعتماده على النظم الإلكترونية الحديثة، لإدارة الملفات الصحية للطلاب في العيادات المدرسية، ويتم فيه الانتقال للملف الصحي الإلكتروني للطالب بدلا من الملف الورقي، حيث يشتمل الملف على كافة البيانات الشخصية للطالب، والمعلومات الصحية الخاصة به، بالإضافة للتاريخ المرضي بالطالب، والتطعيمات التي حصل عليها مسبقا، ويكون ملازما للملف الصحي الإلكتروني الخاص بالطالب في المركز الصحي. ونوهت الدكتورة سامية العبد الله بالتعاون المستمر مع كافة الجهات المعنية مثل وزارة الصحة العامة ووزارة التعليم والتعليم العالي ومستشفى حمد العام ومركز سدرة للطب لتنفيذ المشاريع التي تستهدف صحة الطلبة وتضمن الانتقال لمفهوم الصحة الوقائية وتعزيز الصحة لهم انسجاما مع أهداف الاستراتيجية الوطنية للصحة. وأوضحت انه مع استكمال شمول كافة المدارس في الدولة بمشروع الملف الصحي الإلكتروني للطالب هناك تطلع للعمل على إضافة جميع الخطط العلاجية للطلاب المصابين بأمراض مزمنة وإضافة أدوات خاصة لإدارة المسوحات الصحية لطلاب المدارس ضمنه مثل أدوات قياس مستوى النشاط البدني والتغذية السليمة للطلاب وأدوات تقييم الصحة النفسية والسلوكية للطالب وذلك بالتعاون والشراكة مع كافة الجهات المعنية. ويخلق مشروع الملف الصحي الالكتروني للطالب نافذة تواصل بين ممرضي الصحة المدرسية والطبيب المعالج في المراكز الصحية أو المستشفيات الحكومية مما يعزز دور تمريض المدرسة كعضو أساسي ضمن فريق الرعاية الصحية المتكاملة ليضمن شمولية الرعاية المقدمة للطلبة، كما يتيح لكوادر الصحة المدرسية الاطلاع على الخطط العلاجية الموضوعة للطلاب من الطبيب المعالج واتباع توصياته لتقديم العناية المطلوبة ويساعد على تحويل الطالب إلى الجهات الصحية المعنية ان لزم الامر. من جهتها قالت الدكتورة ليلى الدهنيم استشاري طب المجتمع ومدير الصحة المدرسية، إن هذا الإنجاز كان نتيجة للعمل الدؤوب لمدة خمس سنوات متواصلة على هذا المشروع حيث بدأ تنفيذه مطلع عام 2016 على عدة مراحل.

2009

| 01 مارس 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 440 حالة وتسجيل 473 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 473 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 444 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع، و29 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 440 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 154061، كما تم تسجيل حالة وفاة جديدة /49 عاما/، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 473 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ بواقع 444 حالة من أفراد المجتمع و29 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 440 مصابا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 154061. - تسجيل حالة وفاة جديدة 49 عاما، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - وقد خضعت جميع الحالات الجديدة للعزل الصحي ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. - الوضع الحالي لـكوفيد-19: - بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. - شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. - ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـ/كوفيد-19/. - ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. - ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. - إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقا. - ما يجب عليك عمله: مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1559

| 01 مارس 2021

محليات alsharq
 الصحة: شفاء 402 حالة وتسجيل 467 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 467 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 428 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و39 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 402 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 153621، كما تم تسجيل حالة وفاة جديدة /90 عاما/، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19 في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 467 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ بواقع 428 حالة من أفراد المجتمع و39 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 402 مصاب خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 153621. - تسجيل حالة وفاة جديدة /90 عاما/، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - وقد خضعت جميع حالات الإصابة الجديدة للعزل الصحي ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة لأصحابها وفقاً لوضعهم الصحي. - الوضع الحالي لـ/كوفيد-19/: - بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. - شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. - ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـ/كوفيد-19/. - ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. - ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. - إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقاً. - ما يجب عليك عمله: مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1759

| 28 فبراير 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 562 حالة وتسجيل 459 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 459 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 427 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و32 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 562 حالة من فيروس كوفيد-19في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 151787. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 459 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ بواقع 427 حالة من أفراد المجتمع و32 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 562 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 151787. وقد خضعت جميع الحالات الجديدة للعزل الصحي ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة وفقاً لوضعهم الصحي. -الوضع الحالي لـ/كوفيد-19/: بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـ/كوفيد-19/. ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقاً. - ما يجب عليك عمله؟ مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1425

| 24 فبراير 2021

محليات alsharq
 وزارة الصحة: شفاء 177 حالة وتسجيل 440 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 440 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 399 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و41 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 177 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 148314 حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 440 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) بواقع 399 حالة من أفراد المجتمع و41 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 177 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 148314 حالة. - وقد خضعت جميع الحالات الجديدة للعزل الصحي ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. الوضع الحالي لكوفيد-19: بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بكوفيد-19. ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقاً. ما يجب عليك عمله... مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. ارتداء الكمامة. غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

2681

| 14 فبراير 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 158 حالة وتسجيل 477 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 477 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 434 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و43 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 158 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 147191 حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 477 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ بواقع 434 حالة من أفراد المجتمع و43 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 158 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 147191. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 66 و81 عاما، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. - وقد خضعت جميع الحالات الجديدة للعزل الصحي ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. الوضع الحالي لـكوفيد-19: - بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. - شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. - ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـكوفيد-19. - ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. - ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. - إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقا. ما الذي يجب عليك عمله؟ - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: * الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. * تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. * ارتداء الكمامة. * غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

2366

| 09 فبراير 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 153 حالة وتسجيل 398 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 398 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 371 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و27 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 153 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 146627 حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 398 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) بواقع 371 حالات من أفراد المجتمع و27 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 153 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 146627 حالة. - تسجيل حالة وفاة طفل (11 عاما) يعاني من أمراض مزمنة متعددة، وقد تلقى الرعاية الطبية اللازمة. - وقد خضعت جميع الحالات الجديدة للعزل الصحي ويتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. الوضع الحالي لـ (كوفيد-19) - بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. - شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. - ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا المستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين ادخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـ (كوفيد-19). - ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر. - ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. - إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقا. ما يجب عليك عمله - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: * الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. * تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. * ارتداء الكمامة. * غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. * من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض (كوفيد-19)، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. * للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1465

| 05 فبراير 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 138 حالة وتسجيل 351 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 351 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 310 إصابات محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و41 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 138 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 145806. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 351 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، 310 حالات من أفراد المجتمع، و41 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 138 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 145806. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. الوضع الحالي لـ /كوفيد-19/: - بفضل الإجراءات التي اتخذتها دولة قطر وتعاون أفراد المجتمع من خلال تطبيق الإجراءات الوقائية، نجحت قطر في الحد من انتشار الفيروس منذ تفشيه في شهر يوليو الماضي. - شهد الشهر الماضي زيادة تدريجية ومستمرة في عدد الإصابات اليومية الجديدة. - ومما يبعث على القلق هو الزيادة الأخيرة في عدد الأشخاص الذين أدخلوا للمستشفى، وكذلك عدد الأشخاص الذين أدخلوا إلى وحدات العناية المركزة نتيجة إصابتهم بـ/كوفيد-19/. - ويبدو أن هذه الزيادات هي مؤشرات مبكرة لموجة ثانية محتملة من انتشار الفيروس في قطر، ولهذا السبب، من المهم أكثر من أي وقت مضى أن يلتزم جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحيلولة دون الدخول في موجة ثانية قبل أن تكتسب زخما. - إذا استمرت أعداد الحالات الإيجابية وحالات الدخول للمستشفيات في الزيادة خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين، فقد يكون هنالك فرض لقيود إضافية في جميع أنحاء الدولة، وسيتم العودة إلى بعض مراحل القيود التي تم فرضها مسبقاً. ما يجب عليك عمله : - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1719

| 31 يناير 2021

محليات alsharq
الصحة: شفاء 127 حالة وتسجيل 338 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 338 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 324 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و14 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 127 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 145251. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 338 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، منها 324 حالة من أفراد المجتمع، و14 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 127 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 145251. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. - وضع كوفيد-19الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا كوفيد-19، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. - ما الذي يمكنك القيام به؟ - بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1007

| 27 يناير 2021

محليات alsharq
وزارة الصحة تستثني 19 فئة من الحجر الفندقي

أعلنت وزارة الصحة العامة تحديث قائمة الفئات المستحقة للحجر المنزلي، والتي سيتم العمل بها بدءا من الساعة الثانية ظهرا من يوم الأحد المقبل الموافق 24 يناير الجاري، في جميع منافذ الدولة المختلفة، وذلك بناء على سياسات السفر والعودة إلى دولة قطر التي تم الإعلان عنها سابقا. وأوضحت الوزارة أنه في ضوء المعطيات الطبية الجديدة حول فيروس كورونا كوفيد-19، تستثنى الفئات المذكورة أدناه من الحجر الفندقي، ويسمح لها بالحجر المنزلي، قطريين كانوا أم مقيمين، وأفراد عائلاتهم ومرافقيهم القادمين معهم ممن يتشاركون ذات العنوان الوطني، بغض النظر عن الوجهة التي قدموا منها، وهي: 1. الأشخاص الذين يبلغون من العمر 65 سنة وما فوق. 2. الأشخاص الذين خضعوا لزراعة الأعضاء أو النخاع. 3. المرضى الذين يعانون من حالات تتطلب علاجا مثبطا للمناعة. 4. المرضى الذين يعانون من قصور القلب أو أمراض الشريان التاجي. 5. المرضى الذين يعانون من الربو (متوسط وعالي الشدة). 6. مرضى السرطان والخاضعون منهم لجلسات العلاج (العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي). 7. النساء الحوامل. 8. الأمهات المرضعات الحاضنات لأطفال تتراوح أعمارهم بين /0-5 /سنوات. 9. المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي الحاد (في آخر مراحله) أو الذين يخضعون لجلسات غسيل الكلى. 10. المرضى الذين يعانون من أمراض الكبد المزمنة. 11. المرضى الذين لديهم بتر في الأطراف السفلية. 12. الأشخاص من ذوي الإعاقة والذين يعتمدون على الآخرين للقيام بأنشطتهم اليومية. 13. الأطفال ذوو الإعاقة وأمهاتهم. 14. مرضى الصرع الذين يتلقون العلاج. 15. مرضى داء القدم السكرية. 16. الأشخاص الذين لديهم أقارب من الدرجة الأولى وافتهم المنية خلال 10 أيام الأخيرة. 17. الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية نفسية ويخضعون للعلاج الدوائي والذين قد تسوء حالتهم الصحية في حال تم إبقاؤهم في أماكن مغلقة. 18. مرضى السكري المصحوب باعتلال الأعصاب أو الكلى أو شبكية العين وغيرها من مضاعفات المرض. 19. القاصر (أقل من 18 سنة) والمسافر دون رفقة ولي أمره/ الوصي عليه (شخص بالغ). ونبهت الوزارة إلى أنالمرافقين للحالات المستثناة والعائدين من السفر بمفردهم بدون صحبة ذويهم الذين كانوا معهم عند السفر، ملزمون بالحجر الفندقي، وعليهم بالتالي التأكد من إجراءات الحجز في أحد الفنادق قبل سفرهم بتاريخ العودة. ولفتت إلى أن قرار الاستثناء من الحجر الفندقي لا يشمل الزوار القادمين إلى الدولة، لكن يمكن تعليقه في الحالات التي تستدعي تطبيق سياسة الحجر الفندقي ،كعدم ملاءمة ظروف السكن لاشتراطات الحجر المنزلي، أو بقرار صادر من وزارة الصحة العامة يقضي بذلك بهدف التحكم بانتشار عدوى كوفيد-19 في الدولة. كما يجب على المسافرين من أصحاب الأمراض المزمنة ، التسجيل في خدمة صحتي عبر الموقع الإلكتروني لمؤسسة حمد الطبية لاستخراج التقرير الطبي ونتيجة فحص فيروس كورونا /كوفيد-19/ من المراكز الصحية المعتمدة قبل 72 ساعة من السفر، أو التقديم على شهادة للأمراض المزمنة من المواقع الإلكترونية لمؤسسة حمد الطبية أو مؤسسة الرعاية الصحية الاولية. ونوهت الوزارة، في سياق متصل، أنه سيتم مراجعة وتحديث هذه القائمة بشكل دوري بناء على المستجدات.

21495

| 19 يناير 2021

محليات alsharq
أطباء يؤكدون فاعلية لقاح كورونا لمرضى الأمراض المزمنة

فند عدد من الأطباء ما يشاع حول عدم فاعلية اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، مؤكدين أنَّ من يروج هذه الشائعات يروجها دون دليل علمي واحد، في حين هناك آلاف الدراسات والأبحاث العلمية التي تؤكد فاعلية اللقاح وتفرده في حماية مرضى الأمراض المزمنة على وجه التحديد، لخطورة الأعراض التي تصاحب إصابة هذه الفئة بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 التي تؤدي بحياة البعض. ودعا عدد من الأطباء في تخصصات مختلفة من الذين استطلعت آراءهم الشرق، مرضى الأمراض المزمنة وزراعة الكلى الحصول على اللقاح فايزر- بايونتيك في حال بلغهم الدور في المرحلة الأولى من مراحل حملة التطعيم التي تشهدها الدولة منذ الـ23 من ديسمبر الماضي، لفاعلية اللقاح ودرجة الأمان التي حققها والتي بلغت نسبة 95%، كدليل للمشككين على فاعليته، لاسيما أنَّه قبل دخوله إلى دولة قطر كانت المملكة المتحدة قد أعلنت في ذلك الوقت عن تطعيم 350 ألف شخص بلقاح فايزر-بايونتيك، في حين كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد منحت اللقاح لـ130 ألف شخص، ولم يتم إلى اللحظة رصد أي حالة خطيرة جراء الحصول على اللقاح، أما الحالات التي تم رصدها فهي حالات حساسية، وهبوط في الأوعية الدموية بسبب الإعياء ولا يعود سببه للقاح. وشدد الأطباء في سياق حديثهم على أنَّ فاعلية اللقاح عادة ما تبدأ بعد الأسبوع الأول من الحصول على الجرعة الثانية، لذا على هذه الفئات الالتزام بالإجراءات الاحترازية من استخدام أقنعة الوجه، وغسل اليدين، والحرص على التباعد الجسدي، مع عدم التهاون بتطبيق الإجراءات الاحترازية، لاسيما أنَّ قرار الالتزام بالإجراءات الاحترازية من عدمه قرار يجب أن يصدر من وزارة الصحة العامة، المطلعة على مؤشر الإصابات بالفيروس، ومعدلات الوفيات. وأكدَّ الأطباء في ختام حديثهم على ضرورة الحصول على المعلومات العلمية من مصادرها من منظمة الصحة العالمية، والمؤسسات الصحية الوطنية، وعدم استقاء المعلومات مما يتم تداوله في مجموعات الواتس أب أو وسائل التواصل الاجتماعي حيث انَّ أغلب المعلومات غير مستندة إلى حقيقة علمية، بل خزعبلات يبثها أشخاص دون وعي، ودون مسؤولية تجاه مجتمعهم. د. مهدي العدلي: لا يتعارض مع المصابين بحساسية البنسلين وقرص الحشرات أكدَّ الدكتور مهدي العدلي-رئيس قسم أمراض المناعة والحساسية بمركز سدرة للطب-، أهمية اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 في حماية الأشخاص المصابين بأنواع مختلفة من الحساسية، إلا المرضى الذين لديهم حساسية من بعض الأدوية وبعض الأطعمة فعليهم تنبيه طبيبهم المعالج، لافتا إلى أنَّ اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 لا يتعارض مع الأشخاص المصابين بحساسية البنسلين، أو حساسية قرص الحشرات، مشيرا إلى أنّ تلقيهم للقاح لن يؤثر عليهم سلبا، باستثناء الأشخاص الذين يعانون من بعض الأدوية كالملينات، التي يدخل في تركيبها مادة البولي إيثيلين إيجلايجول فهذه المادة تدخل في تركيب بعض الأدوية إلى جانب الملينات كالمسكنات مثل الباراسيتامول والبنادول، معتقدا ان هذه الفئات مدركة لتاريخها الصحي وبالتالي تدرك عدم مأمونية اللقاح لمثل حالتهم. د. خالد يوسف: التشكيك بفاعلية اللقاح يعرقل عودة الحياة إلى طبيعتها قال الدكتور خالد يوسف- أمراض باطنية بمجمع الشفاء الطبي-، إنَّ مرضى الأمراض المزمنة أو ما يعرف بمرضى الانتانات الثانوية معرضون للإصابة الشديدة بالإلتهابات، فعلى سبيل المثال لا الحصر، المصابون بداء السكري معرضون بالانتان القصبي الرئوي، لذا إذا أصيب بأي مرض إنتاني الأعراض مضاعفة وشديدة مقارنة بغيره من الذين يتمتعون بمناعة عالية. واستطرد الدكتور خالد يوسف موضحا أنَّ الانتان الثانوي أو الإصابة الفيروسية تؤدي للإصابة الميكروبية، وبالتالي التأثير على الحويصلات، لذا الفئات المصابة بأمراض مزمنة كأمراض ارتفاع ضغط الدم، والسكري، وأمراض الكلى واعتلالات القلب كل هؤلاء عليهم اتباع الإجراءات الاحترازية كنوع من الوقاية، كما عليهم الحصول على اللقاح في حال جاء دورهم في حملة التطعيم الوطنية التي تقيمها وزارة الصحة العامة منذ 23 ديسمبر الماضي، مؤكدا أنَّ اللقاح له تأثير إيجابي في خفض الأعراض المصاحبة للإصابة بفيروس كورونا المستجد، داعيا كافة الفئات التي تقع تحت المرحلة الأولى من الحصول على اللقاح عدم الاصغاء إلى آراء البعض الذين يرتدون عباءة الطبيب دون دراية، ويفتون، ويصفون اللقاح بأنه مؤامرة، معتبرا أنَّ هذا القول لا يتعدى المهاترات لاسيما وأنَّ من يطلق هذه الشائعات لا يمتلك أي دليل علمي، في ظل الاف الأدلة العلمية على نجاعة اللقاح، كما أنَّ التشكيك باللقاح سيعرقل عودة الحياة إلى طبيعتها. د. أشرف حسنين: وقاية 100% لذوي الأمراض المزمنة نصح الدكتور أشرف حسنين –اختصاصي أمراض باطنية بمجمع آيكون الطبي-، بدوره مرضى الفشل الكلوي ومرضى زراعة الكلى بالحصول على اللقاح، ومرضى الأمراض المزمنة بصورة عامة، مؤكدا أنَّ اللقاح يشكل وقاية بنسبة 100% لهذه الفئات، والدليل على هذا هو اعتبار هذه الفئة من الفئات ذات الأولوية في الحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، إلى جانب كبار السن، والكوادر الطبية العاملة في الصفوف الأولى في مواجهة الفيروس، لافتا إلى أنَّ هذه الفئات معرضة لخطر الأعراض المصاحبة في حال الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد19، التي قد تؤدي إلى الوفاة في بعض الحالات، لذا على هذه الفئات الالتزام بتعليمات وزارة الصحة العامة، واتباع الإجراءات الاحترازية الوقائية حتى بعد الحصول على اللقاح لمزيد من الوقاية. د. محمد البجيرمي: ضروري لمرضى الربو شدد الدكتور محمد البجيرمي- استشاري أول أنف وأذن وحنجرة بمستشفى العمادي-، اهمية الحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد كوفيد-19 لمرضى الأمراض التنفسية على وجه الخصوص والسبب في أن الفيروس من الفيروسات التنفسية التي تسهم في إضعاف الجهاز التنفسي وقد تتضاعف الأعراض لمرضى الربو والحساسية الذين تستدعي حالتهم الدخول إلى المستشفى، لاسيما أن مرضى الربو من الفئات المعرضة لخطر المضاعفات التي تسببها الإصابة بفيروس كورونا المستجد، لذا سيقوم اللقاح المضاد لكوفيد-19 بعمل وقاية لهم بعد أسبوع من الجرعة الثانية، فمن الخطأ أن تتخذ هذه الفئات القرار في التخلي عن الإجراءات الاحترازية سيما أن هذا القرار يجب أن يصدر عن وزارة الصحة العامة عندما ترى أن نسبة الذين حصلوا على اللقاح قرابة الـ80%، والذين يمنعون من الحصول على اللقاح كما هو معروف هم الذين يعانون من الحساسية. وأضاف الدكتور البجيرمي قائلا إن من الأخطاء الشائعة تقييم اللقاح في بداية الأمر، حيث لم يتم رصد أي من الأعراض الخطيرة جراء الحصول على اللقاح، والحالات التي تم رصدها عالميا لا تعتبر مقياسا على فاعلية ومأمونية اللقاح، سيما أنَّ أهم أمر في اللقاح هو أن لا يعطى لمن يعانون من حساسية من اللقاحات أصلا، فالأمر ليس مقتصرا على لقاح فيروس كورونا المستجد. د. يوسف متاني: أدوية تخفيض المناعة تؤثر على فاعلية اللقاح قال الدكتور يوسف متاني- استشاري جراحة الكلى- إنَّ مرضى الكلى على اعتبار أنهم يعانون من مناعة منخفضة، قد تكون فاعلية اللقاح منخفضة مقارنة بالأشخاص ذوى المناعة المرتفعة، وقد يحتاجون إلى جرعات تقوية أكثر من غيرهم، حيث انَّ الذين يأخذون أدوية تخفض المناعة بصورة عامة قد تكون استجابتهم للقاح أقل من غيرهم، إلا أنَّه بصورة عامة فقد اجمعت منظمة الصحة العالمية ومراكز الأبحاث فاعلية اللقاح لجميع الفئات، لكن هذه الفاعلية تختلف من شخص لآخر على حسب مناعته، والأدوية التي قد يأخذها، ومدى إصابته بحساسية من عدمه، فكلها أسباب تدخل في فاعلية اللقاح من شخص إلى آخر.

24368

| 09 يناير 2021

محليات alsharq
جائحة كوفيد - 19 الخيارات الصعبة التي اجتازتها قطر داخليا وخارجيا

شهد عام 2020 حزمة من الإنجازات ذات الوتيرة المتسارعة على صعيد القطاع الصحي في الدولة، في ظل تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19،ـ التي أثرت على مجريات الحياة ليس فقط على المستوى المحلي بل العالمي أيضا، إذ عاش العالم بقطاعاته المختلفة أطول ليل سخيم، إلا أنَّ مشيئة الله أتت ببارقة الأمل الذي تجدد بأهم إنجاز في عام 2020 وهو التوصل إلى لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، لكبح جماح الفيروس الذي حصد أرواحا بالملايين، وهزَّ أشرعة القطاع الصحي، وأرق مضجع الحكومات على الصعيد العالمي، بسبب عدم وضوحه، وسرعة انتشاره كما النار في الهشيم، ليسقط في يد الأطباء بكافة التخصصات غير القادرين على الترياق القادر على تحجيمه، وإنقاذ البشرية جمعاء من وعثاء شره. وقبل أيام من انتهاء عام 2020، كانت دولة قطر على موعد مع أكبر حملة للتطعيم ضد فيروس كورونا المستجد كوفيد-19 مع وصول أول شحنة من لقاح فايزر- بايونتيك الناتج عن شراكة أمريكية وألمانية، في 21 من ديسمبر الماضي، لتنطلق الحملة في 23 ديسمبر 2020 في سبعة مراكز صحية هي: أم صلال، معيذر، لعبيب، الوجبة، الثمامة، روضة الخيل والرويس، الذي أقرت وزارة الصحة العامة في بادئ الأمر أن تستهدف الحملة الفئات ذات الأولوية من كبار السن ممن هم فوق السبعين عاما، وذوي الأمراض المزمنة، إلى جانب الكوادر الصحية العاملة بصورة مباشرة مع مرضى كوفيد-19، وصولا إلى كافة فئات المجتمع، للنظر بعد ذلك في اتباع الإجراءات الاحترازية من عدمه، في حال تم تطعيم 80% من سكان دولة قطر. ومن المهم في هذا السياق الإشارة إلى الجهود والإنجازات التي قامت بها دولة قطر منذ بدء الجائحة، حيث اتخذت دولة قطر جملة من الخطوات الاستباقية والخطط الاستراتيجية التي أسهمت في الحد من انتشار الوباء، حيث من أهم الإنجازات التي تضاف إلى سجل انجازات القطاع الصحي هو السيطرة على الوباء، والحد من عدد الوفيات مقارنة بالدول المجاورة وغيرها من الدول الأوروبية، حيث تعتبر دولة قطر ثاني أقل دولة بعد سنغافورة في نسبة الوفيات بناء على عدد السكان، وفي هذا السياق أوضحت وكالة بلومبيرغ الإخبارية الأمريكية ان نسبة وفيات فيروس كورونا كوفيد - 19 في دولة قطر منخفضة جدا مقارنة بعدد الوفيات في مختلف دول العالم، حيث بلغت 0.07%، وهذا بفضل نظام الرعاية الصحية القوي واتباع تقنيات حديثة في إجراء الفحوصات المخبرية بشكل مكثف على المصابين والمخالطين، الأمر الذي مكن من اكتشاف الحالات المصابة مبكرا، هذا بجانب قدرتها على التعامل مع الأزمة بحرفية عالية من خلال توفير المستشفيات المجهزة بأحدث الوسائل وتوفير الرعاية الطبية اللازمة، إلى جانب الخطط الاستباقية، والاستراتيجيات التي تم اتباعها، فضلا عن القرارات التي اتخذتها وزارة الصحة العامة بالتعاون مع الجهات التنفيذية كوزارتي الداخلية والدفاع، ومنها الإجراءات الاحترازية كاستخدام أقنعة الوجه الواقية، غسل اليدين بالماء والصابون، التباعد الجسدي، إلى جانب تطبيق احتراز الذي أعلنت عنه سعادة السيدة لولوة الخاطر المتحدث الرسمي باسم اللجنة العليا لإدارة الأزمات حيث كان هذا التطبيق من الإجراءات التي قامت عليها الوزارات المعنية، والتي يهدف إلى توضيح حالة الشخص في حال رغبته في الدخول إلى أي من الأماكن العامة، بهدف الحد من تفشي العدوى. عيادات افتراضية وخدمات إلكترونية وتسارعت وتيرة القرارات التي اتخذتها وزارة الصحة العامة مع مؤسستي حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، من تعليق المواعيد الخاصة بالعيادات الخارجية، وتخصيص مركز الاتصال (16000) لتنسيق مواعيد للعيادات الخارجية لمؤسسة حمد الطبية، وللإجابة على استفسارات الجمهور حول فيروس كورونا، والاعتماد على العيادات الافتراضية كأحد الحلول المبدئية للحد من تفشي الفيروس لاسيما لكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة، وكان الحال ذاته في المراكز الصحية أيضا التي اعتمدت على الخدمات الإلكترونية في توفير الخدمات والاستشارات الطبية عن بعد، إلى جانب تخصيص عدد من المراكز الصحية لفحص كوفيد-19 للحالات المشتبه بإصابتها والحالات المصابة وهي مركز معيذر، روضة الخيل، أم صلال والغرافة الصحي. مؤسسة حمد الطبية كما خصصت مؤسسة حمد الطبية عددا من المستشفيات لاستقبال حالات الإصابة بكوفيد-19، من الأعراض المتوسطة والشديدة، إلى جانب افتتاح مستشفيين، مستشفى لبصير بالتعاون مع وزارة الدفاع، ومستشفى الصناعية لفئة العمال، حيث كان هناك عدد من المستشفيات تستقبل الحالات المصابة حيث كان هذا القرار في إطار الحد من تفشي الفيروس، لذا كانت الحالات الشديدة يتم تحويلها إلى مستشفى راس لفان، مستشفى أمسيعيد، ومستشفى حزم مبيريك فضلا عن المستشفى الكوبي، كما كانت الحالات التي تتعافى ما بعد العناية المركزة يتم إدخالها إلى مستشفى لبصير حتى اتمام فترة النقاهة والتعافي، ولم تتوقف جهود وزارة الصحة العام بل أيضا قامت باعتماد بروتوكولات علاجية لفئات بعينها، وخاصة الحوامل، وحالات الحوادث، إلى جانب المرضى الذين سيخضعون لعملية جراحية، هذه كلها جاءت كإستراتيجيات وخطوات نحو تقويض الوباء، والسيطرة عليه بكافة الطرق منعا لانتشاره وبالتالي خلق كارثة بشرية كما حدث مع عدد من الدول الأوروبية التي خرج الأمر عن سيطرتها، ودخلت موجة ثانية وثالثة من الوباء، وخلالها تم القضاء على مئات الالاف من مواطنيها بسبب عدم التوازن ما بين الإغلاقات وتسيير الحياة، وقناعتها بمناعة القطيع، الأمر الذي رفضته دولة قطر جملة وتفصيلا، وأشار إلى هذه الجزئية المحورية، حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، خلال افتتاح سموه جلسة الدورة الـ49 لمجلس الشورى قائلا وقد تبين أن الإغلاق الشامل يؤجل انتشار الوباء فحسب، ويضر بالاقتصاد في الوقت ذاته، أما تجاهل الوباء واتباع نموذج ما يسمى خطأ بمناعة القطيع، فيما عدا المجازفة الخطيرة بحياة الناس (وهم ليسوا قطيعاً) تبين أن المناعة بعد الإصابة بالمرض ليست مضمونة، وقد اختارت قطر الإغلاقات الجزئية المرحلية المدروسة بعناية، والتشديد على الوسائل الاحترازية، والجاهزية القصوى لعزل المصابين وعلاجهم بعد التمييز بين الحالات، وتدخل الدولة في دعم المرافق الاقتصادية المتضررة من الجائحة، وقد اتضحت صحة خيارنا المرن الذي لا يضحي بصحة الناس ولا بالاقتصاد.، فما قاله صاحب السمو، أوجز الخطة التي سارت عليها دولة قطر خلال ذروة الجائحة للسيطرة على الوباء، دون المساس بالاقتصاد ودون هدر الطاقة البشرية من خلال مناعة القطيع التي لم تجد نفعا، بناء على تجارب عدد من الدول الأوروبية التي تبنت مؤخرا خطة دولة قطر في الإغلاقات والموازنة بين صحة الناس والحفاظ على الاقتصاد. زراعة الرئة وعلى صعيد الانجازات الطبية بعيدا عن جهود مؤسسة حمد الطبية في مكافحة وباء كوفيد-19، يعتبر إعلان وزارة الصحة العامة في مؤسسة حمد الطبية بإجراء أولى عمليات زراعة الرئة ضمن برنامج زراعة الأعضاء من أهم الإنجازات التي أعلنتها وزارة الصحة العامة في نوفمبر 2020، حيث عملية زراعة الرئة هي إجراء جراحي يتم فيه استبدال الرئتين المصابتين لدى المريض برئتين من متبرع. مؤسسة الرعاية الصحية أما على مستوى مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، فإلى جانب دورها في مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد كوفيد-19 جنبا إلى جنب مع مؤسسة حمد الطبية كجهتين منفذتين للخطط والاستراتيجيات، نرى من الجانب الآخر الجهود التي تقدمها المؤسسة بهدف تطوير خدماتها وتنفيذ رؤيتها الرامية إلى تحقيق الرفاه الصحي على مستوى الرعاية الأولية، حيث كشف تقييم صادر عنها، النقاب عن أن دولة قطر تتخذ لها موقعا بين أعلى معدل إنفاق على الرعاية الصحية في الشرق الأوسط، حيث تم استثمار 22.7 مليار ريال قطري في الرعاية الصحية عام 2018 بزيادة قدرها 4% على العام السابق. 6 مراكز صحية وخدمات عاجلة وفي هذا السياق يجري العمل حاليا لتنفيذ 6 مشروعات صحية جديدة بناء على هيئة الأشغال تشمل تنفيذ أعمال 5 مراكز صحية جديدة هي مركز الخور الصحي ومركز جنوب الوكرة الصحي ومركز السد الصحي ومركز المشاف الصحي ومركز عين خالد الصحي لتخدم نحو 3500 مراجع يومياً، وذلك إلى جانب إنشاء مبنى مختبرات الصحة الوطنية، لتصل القيمة الإجمالية لهذه المشاريع ما يقارب المليار ريال قطري، بهدف توفير بنى تحتية متكاملة ومنشآت عامة تخدم كافة القطاعات في الدولة وفي مقدمتها القطاع الصحي، موضحة تنفيذ نحو 24 مبنى صحيا خلال الفترة الممتدة من 2004 حتى 2018.

869

| 05 يناير 2021

محليات alsharq
فوزية الخاطر: نعمل لحصول المعلمين والإداريين على التطعيم

كشفت الأستاذة فوزية عبد العزيز الخاطر الوكيل المساعد للشؤون التعليمية في وزارة التعليم والتعليم العالي أن هناك تنسيقا دائما بين وزارتي التعليم والصحة العامة وسعي لرفع نسب حضور طلبة المدارس خاصة طلبة المرحلة الابتدائية والصف الثاني عشر بالشهادة الثانوية العامة، لافتة إلى أن رفع النسبة الى 50% سيريح المدارس في إعداد جداولها ومراعاة العدالة بين الجميع في الحضور والتعلم عن بعد. وقالت في تصريحات صحفية: إذا توافر اللقاح وأخذه الجميع فسنكون مستعدين لرفع نسب الحضور بشكل أكبر بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة وفي ضوء ما تحدده من إجراءات، مشيرة إلى أن وزارة التعليم ستعمل على أن يتلقى العاملون في المدارس اللقاح بعد الشرائح الأولى التي وضعتها وزارة الصحة من أصحاب الأمراض المزمنة.

4852

| 30 ديسمبر 2020

محليات alsharq
 وزارة الصحة: شفاء 141 حالة و تسجيل 159 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 159 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا / كوفيد - 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 116 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و43 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 141 حالة من فيروس /كوفيد - 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 139384. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 159 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، منها 116 إصابة محلية بين أفراد المجتمع، و43 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج، الذين يخضعون للحجر الصحي. - تعافي 141 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 139384. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: * يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. * شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. * الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. * رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. * العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر وروضة الخيل وأم صلال والغرافة، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1978

| 18 ديسمبر 2020