أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
علنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 184 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 150 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و34 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 172 حالة من فيروس /كوفيد - 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 135370. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 184 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، 150 حالة منها بين أفراد المجتمع و34 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 172 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 135370. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: * نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشيه، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. * ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. * تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. * تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. * يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. * علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: * بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1823
| 27 نوفمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 219 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 172 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و47 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت الوزارة شفاء 256 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 133473. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 219 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 172 حالة من أفراد المجتمع، و47 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 256 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 133473. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل، وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشيه، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
3312
| 18 نوفمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 203 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 157 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 46 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 221 حالة من فيروس /كوفيد ـ 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 132577. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد ـ 19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 203 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/، 157 حالة من أفراد المجتمع و 46 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 221 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 132577 . ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: o يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. o شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. o الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. o رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. o العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: o تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. o الالتزام بالتباعد الاجتماعي. o ارتداء الكمامات. o غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
2268
| 14 نوفمبر 2020
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن إطلاق حملة تطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية للكادر الإداري والتعليمي في جميع المدارس الحكومية الابتدائية والنموذجية ورياض الأطفال وذلك في إطار الحملة الوطنية للتطعيم ضد المرض التي أطلقتها وزارة الصحة العامة خلال شهر أكتوبر الماضي وتستهدف تطعيم 500 ألف شخص. وستقوم مؤسسة الرعاية الأولية بتوفير الفرق المتنقلة لتطعيم الكوادر الإدارية والتدريسية اعتبارا من يوم غد الأحد لضمان حصول جميع الفئات المستهدفة على تطعيم الأنفلونزا الموسمية حيث تم التنسيق مع وزارة التعليم والتعليم العالي لتسهيل دخول الفرق المتنقلة لتطعيم الموظفين والمعلمين الراغبين في الحصول على تطعيم الانفلونزا لهذا العام . وذكرت المؤسسة أن حملة التطعيم في المدارس لن تشمل الطلبة حيث يمكنهم تلقي اللقاح ضد الإنفلونزا الموسمية من خلال المراكز الصحية التابعة للمؤسسة والبالغ عددها 27 مركزا صحيا. وأشارت إلى أنه من أجل انجاح حملة التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية تم هذا العام إطلاق وحدة التطعيم المتنقلة والتي تهدف الى توفير وصول آمن وسهل وسريع الى الخدمة لتتمكن الفئة المستهدفة من المرضى الحصول على تطعيم الانفلونزا بطريقة اسرع و كإجراء احترازي للمحافظة على التباعد الاجتماعي في ظل استمرار جائحة كورونا. وتقوم الوحدة المتنقلة الخاصة بالمؤسسة بدعم حملة التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية وفق جدول تم اعداده بعناية حيث تتواجد الوحدة المتنقلة في اكثر المراكز الصحية ازدحاما وذلك تيسيرا على المراجعين وحفاظا على سلامتهم حيث تم التخطيط لتتواجد الوحدة المتنقلة في 8 مراكز صحية هي مراكز مسيمير والخليج الغربي ومدينة خليفة والوكرة والمطار وأبو بكر الصديق والريان والشيحانية. من جهتها ، أكدت الدكتور مريم عبدالملك مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أثناء زيارة لها لمركز الوكرة الصحي لتفقد حملة التطعيم، على أهمية الحصول على التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية هذا العام أكثر من أي وقت مضى وذلك في ظل استمرار جائحة كورونا. وأشارت إلى أن المؤسسة تحرص على تنفيذ هذه الحملة سنويا وتوفير التطعيم المجاني ضد الانفلونزا الموسمية بتعاون مع عدة جهات صحية للتسهيل على السكان في تلقي التطعيم والحد من انتشار الانفلونزا الموسمية وحماية المجتمع وخصوصا الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفاتها كمن تزيد أعمارهم على خمسين عاما والمصابين بأمراض مزمنة والنساء الحوامل والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر وخمس سنوات. ومن جانبها، أكدت الدكتورة سامية العبدالله المدير التنفيذي لإدارة التشغيل في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أن الحملة الوطنية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية تهدف إلى ضمان عدم التعرض للأمراض التي تكثر خلال فصل الشتاء. جدير بالذكر أن وزارة الصحة العامة أطلقت يوم 20 أكتوبر الماضي حملة للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية في كافة المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية البالغ عددها 27 مركزا إلى جانب العيادات الخارجية التابعة لمؤسسة حمد الطبية وأكثر من 40 منشأة صحية شبه حكومية وخاصة، حيث يتم توفير اللقاح مجانا للجميع. وأكدت الوزارة أنه من الضروري جدا هذا العام أكثر من أي وقت مضى الحصول على التطعيم المجاني ضد الإنفلونزا الموسمية وذلك نظرا لاستمرار جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) حيث أن أعراض الإصابة بالإنفلونزا الموسمية وفيروس كورونا تتشابه إلى حد بعيد .
1181
| 07 نوفمبر 2020
التقت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة بأسرة متوف كان قد تبرع بأعضائه في سبيل إنقاذ حياة ثلاثة أشخاص في انتظار إجراء عمليات زراعة أعضاء. وقد أجرى جراحون بمؤسسة حمد الطبية العمليات التي أسهمت في إنقاذ حياة هؤلاء الأشخاص الأسبوع الماضي وهم حاليا في مرحلة التعافي حيث تعد عمليات زراعة الأعضاء التي تم إجراؤها هي الأولى التي تتم منذ بدء جائحة كورونا (كوفيد-19). وكان المتبرع البالغ من العمر 26 عاما قد تبرع بالكليتين والكبد بعد أن وافقت أسرته على التبرع بأعضائه، وقد أجريت عمليتي زراعة الكلى في سدرة للطب إحداهما لمريض يبلغ من العمر 63 عاما والأخرى لمريضة شابة لم تتجاوز الـ 15 ربيعا، بينما أجريت عملية زراعة الكبد المتبرع بها لمريضة تبلغ من العمر 35 عاما على أيدي جراحين أكفاء بمؤسسة حمد الطبية. ومن ناحية أخرى، تبرعت طالبة جامعية تبلغ من العمر 22 عاما بكليتها لوالدها خلال عملية جراحية أجريت منذ ثلاثة أسابيع ويخضع الأب حاليا للشفاء تحت إشراف الفريق الطبي بمؤسسة حمد الطبية. وعبرت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري عن شكرها وتقديرها لأسرة المريض المتوفى على هذه المبادرة الطيبة، كما التقت سعادتها أيضا بمستقبلي الأعضاء المتبرع بها، وأسرهم بمستشفى حمد العام والتقت سعادتها بالشابة المتبرعة ووالدها. وقالت سعادتها إن التبرع بالأعضاء له معان أعمق من مجرد التعاطف مع الآخرين، فهو يسهم في إنقاذ حياتهم، مشيرة إلى أن نجاح التبرع بالأعضاء في دولة قطر وبرامج زراعة الأعضاء مدعاة للفخر، حيث توجد قائمة انتظار موحدة ونقدم رعاية مثالية ودعما مستمرا للمتبرعين وأسرهم. وأوضحت أن الاستراتيجية الوطنية للتبرع وزراعة الأعضاء في دولة قطر ليست رائدة على مستوى العالم فحسب من النواحي الطبية والمعايير الأخلاقية التي تطبقها بل إن دولة قطر لديها الخبرات الطبية والمرافق اللازمة لإجراء مثل هذه العمليات وتوفير متابعة آمنة وفعالة لرعاية مرضى زراعة الأعضاء. من جانبه، كشف الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي بمستشفى حمد العام ومدير مركز قطر لزراعة الأعضاء عن وجود خمس عمليات لزراعة الكلى من المقرر إجراؤها في ديسمبر القادم من خلال خمس متبرعين أحياء. وقال إن إجراء عمليات زراعة الأعضاء يسهم في إنقاذ الحياة وتحسين جودتها بشكل بالغ لمريض يعاني من فشل مزمن في أحد الأعضاء. وأضاف أن مؤسسة حمد الطبية استأنفت حاليا المزيد من الخدمات التي تم تعليقها جراء وباء (كوفيد-19) كما تم استئناف العمل ببرنامج زراعة الأعضاء وذلك بفضل الكوادر والفرق الطبية متعددة الاختصاصات من جراحين متخصصين في زراعة الأعضاء وأطباء الكلى، وأطباء الكبد وكوادر مختبرات التطابق النسيجي وكوادر التمريض عالية الكفاءة. ولفت الدكتور المسلماني إلى وجود التقنيات والمرافق والكفاءات اللازمة في دولة قطر لإجراء مثل هذه العمليات وذلك الدعم الهائل من المجتمع لبرنامج زراعة الأعضاء الذي تلقى منذ تأسيسه وإطلاقه عام 2012، أكثر من 430 ألف متبرع قاموا بتسجيل أنفسهم كمتبرعين بالأعضاء.
1983
| 07 نوفمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 202 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 162 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و40 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 194 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ 24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 131075. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: -حالات الإصابة والشفاء الجديدة - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 202 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 162حالة من أفراد المجتمع 40 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 194 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 131075. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع (كوفيد-19) الحالي - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: * يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. * شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. * الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. * رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. * العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به - بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: * تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. * الالتزام بالتباعد الاجتماعي. * ارتداء الكمامات. * غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1765
| 07 نوفمبر 2020
اجتمعت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزير الصحة العامة برفقة الدكتور عبدالله الأنصاري- رئيس الإدارة الطبية بمؤسسة حمد الطبية في الأمس مع السيدة/ سارة يوسف، وهي مريضة كويتية خضعت مؤخراً لجراحة معقدة في الأوعية الدموية بالدماغ في مركز الجراحة التخصصي التابع لمؤسسة حمد الطبية. وقالت وزارة الصحة في سلسلة تغريدات على حسابها بموقع تويتر إن سعادتها أعربت عن تمنياتها للمريضة بالشفاء العاجل و تمام الصحة والعافية. من جهتها وصفت السيدة سارة ومعها والدها السيديوسف علي الميلم خلال الاجتماع تجربتها الإيجابية للرعاية التي تلقتها بالمؤسسة. جدير بالذكر أن السيدة سارة قدمت من دولة الكويت مع والديها لإجراء هذه الجراحة المتخصصة تحت رعاية خبراء الجراحة بمؤسسة حمد الطبية.
1898
| 04 نوفمبر 2020
انضمت الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعيم في وزارة الصحة العامة وقائد فريق تقصي كوفيد 19 في قطر، إلى مجموعة من الخبراء البارزين من جميع أنحاء العالم كجزء من فريق هالو Team Halo، وهو مبادرة أطلقتها الأمم المتحدة ومشروع الثقة باللقاحات لإشراك الملايين من الناس في الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد لقاحات آمنة وفعالة لـكوفيد-19. وقالت وزراة الصحة على موقعها إنه تم إطلاق المبادرة في منتصف شهر أكتوبر الماضي، وتضم حوالي 20 من خبراء وعلماء الصحة العالميين كمرشدين، حيث يقومون بتبادل قصص مشاركتهم في تطوير لقاح لكوفيد-19. ويتبادل المرشدون المستجدات والحقائق المتعلقة بلقاحات كوفيد-19 عبر تيك توك وغيرها من منصات وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت الدكتورة البيات: يسعدني أن أكون جزءاً من هذه المبادرة العالمية الهامة للغاية وأن تتاح لي الفرصة لاطلاع الناس على ما آخر المستجدات، سواء في قطر أو حول العالم، حول التقدم المحرز في الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد لقاح آمن وفعال لكوفيد-19. وأضافت: لقد وقعنا هنا في قطر اتفاقيتين مع شركتي أدوية دوليتين لشراء لقاح كوفيد-19 بمجرد إطلاقه للاستخدام العالمي، وقد وصلنا مرحلة متقدمة من المناقشات مع العديد من الشركات الأخرى. هدفنا هو ضمان حصولنا المبكر على اللقاح في قطر بمجرد أن تثبت التجارب السريرية أن اللقاح آمن وفعال ومن ثم المتابعة السريعة للموافقة على استخدام اللقاح على عموم الناس. وقد نشرت الدكتورة البيات مؤخراً أربع فيديوهات باللغتين العربية والإنجليزية على تطبيق تيك توك حول آخر المستجدات وموضوعات مختلفة تتعلق بلقاح كوفيد-19. وقد حقق الفيديو أكثر من 200 ألف مشاهدة. وصرحت السيدة آنا نولان، مديرة المشروع المشترك نحن سعداء بانضمام الدكتور البيات كأحد خبرائنا الذين يدعمون هذه المبادرة العالمية المهمة. إن خبرة الدكتورة سهى الواسعة في مجال التطعيم بالإضافة إلى قدرتها على إيصال الرسائل باللغتين العربية والإنجليزية، تجعلها عضوًا قيّمًا في فريقنا الذي يضم نخبة من المرشدين الخبراء. وأضافت السيدة نولان قائلة: إن مبادرة فريق هالو تقدم معلومات دقيقة وموثوق بها مباشرة من خبراء علميين بارزين في هذا المجال. وتهدف المبادرة إلى زيادة ثقة الجمهور في لقاحات كوفيد-19 ومكافحة المعلومات المضللة وذلك بتقريب الجمهور من أولئك الذين يعملون في قلب البحث عن اللقاح على مستوى العالم.
1395
| 04 نوفمبر 2020
كشفت النتائج الأولية للدراسة الاستقصائية التي تم إجراؤها حول مستوى التوعية والمواقف حول الصحة النفسية الوطنية في قطر لسنة 2020 والصادرة عن وزارة الصحة العامة ارتفاع مستوى الوعي بالصحة النفسية بين سكان دولة قطر. وتعتبر الدراسة، وهي الثالثة التي تجريها وزارة الصحة العامة، أكبر دراسة من نوعها في قطر، حيث اشتملت على بيانات تم جمعها من 1100 مواطن ومقيم في دولة قطر تتراوح أعمارهم بين 16 و64 عاما. وقال الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني، مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة، إن الدراسة الاستقصائية لمستوى الوعي والمواقف حول الصحة النفسية الوطنية في قطر لعام 2020 تلعب دورا هاما في رصد تقدم قطاع الصحة العامة في تحقيق أهدافه الاستراتيجية، وتوفر أداة تشخيصية تتابع فعالية مبادرات تعزيز الصحة النفسية والوقاية منها عبر أربعة تدابير رئيسية. وأضاف في تصريح صحفي اليوم، أن نتائج الدراسة الاستقصائية توفر رؤى قيمة في الوعي والمعرفة والممارسة في مجال الصحة النفسية والرفاه في المجتمع، موضحا أن الفهم الذي تم اكتسابه من خلال الاستبيان سيساعد في تطوير الخدمات والرسائل الصحية بشكل أفضل وأكثر فعالية وبالتالي تعزيز الرفاهية والسعادة والصحة العامة لسكان دولة قطر. ومن المقرر أن تتم إتاحة الدراسة كاملة في وقت لاحق من هذا العام، حيث تظهر النتائج الأولية بوضوح مستوى الوعي والفهم حول الصحة النفسية والرفاه في المجتمع في السنوات الأخيرة. وأشارت النتائج إلى أنه في عام 2018 أوضح نصف البالغين 52 بالمئة الذين تم إجراء الدراسة عليهم أن فهمهم معتدل إلى واع للغاية للصحة النفسية، مقارنة بثلاثة أرباع البالغين 77 بالمئة في عام 2020. وحسب الدراسة فلا تزال الوصمة وممارسة التمييز من القضايا الهامة في المجتمع، إلا أن هناك تحولا إيجابيا نحو زيادة القبول والتعاطف مع الأشخاص المصابين بأمراض نفسية، حيث إن الأفراد في قطر على استعداد متزايد للحديث عن الصحة النفسية ويبحثون عن سبل للحصول على المساعدة. وقالت السيدة سوزان كليلاند، المدير التنفيذي بالإنابة للبرنامج الوطني للصحة النفسية بوزارة الصحة العامة، التي شاركت كمستشارة في الدراسة، إن الوزارة وشركاءها في الرعاية الصحية حققوا تقدما كبيرا في زيادة الوعي بالصحة النفسية والرفاه في المجتمع في السنوات الأخيرة، مشددة على أن تزويد الناس برسائل إيجابية عن الأمراض النفسية ورفع مستوى وعي الأفراد من خلال التعليم والمعلومات يدعمان فهم المرض النفسي بشكل أفضل والحد من تأثيره. ولفتت إلى أنه من أهم الأمور التي يمكن القيام بها لتحسين الصحة النفسية في قطر هو مواصلة تسليط الضوء على هذا الموضوع الهام ولذلك تم مؤخرا تدشين حملة تحت شعار /عساك بخير؟/ لتشجيع الناس على التحدث بشكل أكثر صراحة عن صحتهم النفسية.
3545
| 28 أكتوبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 257 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 153 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع، و104 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 274 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 128617. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: -حالات الإصابة والشفاء الجديدة : تم الإعلان اليوم عن تسجيل 257 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 153 حالة من أفراد المجتمع و104 حالات من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 274 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 128617. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وعن وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1626
| 27 أكتوبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 249 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 201 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع، و48 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 271 حالة من فيروس /كوفيد - 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 127599. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 249 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، 201 حالة من أفراد المجتمع، و48 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 271 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 127599. - تسجيل حالة وفاة جديدة (70 عاما)، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. وتعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. * تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. * يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. * علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين، وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1440
| 23 أكتوبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 252 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 225 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و27 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 235 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 127328 . وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: -حالات الإصابة والشفاء الجديدة : - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 252 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 225 حالة من أفراد المجتمع و27 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 235 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 127328. - تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 73 و78 و81 عاماً، وكانت?قد تلقت?الرعاية الطبية اللازمة.? - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض.
1436
| 22 أكتوبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 266 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 230 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و36 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 227 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 127093 . وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 266 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 230 حالة من أفراد المجتمع و36 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 227 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 127093. تسجيل حالة وفاة جديدة (78 عاما)، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1120
| 21 أكتوبر 2020
تحتفل وزارة الصحة العامة ومؤسسات القطاع الصحي بالأسبوع القطري لمكافحة العدوى خلال الفترة من 18 إلى 24 الجاري، وموضوعه هذا العام كسر سلسلة العدوى. ويأتي الاحتفال بالتزامن مع الأسبوع العالمي للوقاية من العدوى والذي يعتبر حملة توعية سنوية لتسليط الضوء على أهمية ممارسات الوقاية من العدوى ومكافحتها حيثما يتم تقديم الرعاية الصحية، ويهدف الأسبوع العالمي للوقاية من العدوى والذي يتم الاحتفال به منذ عام 1986 إلى تسليط الضوء على الوقاية من العدوى كل عام. وفي ضوء التحديات التي تواجه العالم في عام 2020 نتيجة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) سيركز الاحتفال هذا العام على شكر وتقدير أخصائيي الوقاية من العدوى على دورهم في الحفاظ على الصحة والسلامة، ونشر رسالة: أخصائيو الوقاية من العدوى ومكافحتها – يقودون العالم إلى بر الأمان. وقالت السيدة هدى عامر الكثيري، مدير إدارة التخطيط الاستراتيجي والأداء في وزارة الصحة العامة-، لقد وجهت الوزارة الدعوة إلى كافة المنشآت الصحية في دولة قطر للمشاركة في الاحتفال من خلال نشر الوعي في المنشآت الصحية بأهمية دور أخصائيي الوقاية من العدوى. وأضافت الكثيري قائلة إن الاحتفال بالأسبوع القطري لمكافحة العدوى هذا العام يأتي في الوقت الذي تواصل فيه الطواقم الطبية وفرق الوقاية من العدوى جهودها الكبيرة لاحتواء جائحة (كوفيد- 19)، بالتزامن مع تعزيز الوعي والتثقيف الصحي للوقاية من الفيروس. وأظهرت جائحة (كوفيد-19) أهمية دور أخصائيي الوقاية من العدوى ومكافحتها في الحفاظ على الصحة والسلامة، بالإضافة إلى المخاطر السنوية المعتادة كالعدوى المرتبطة بالرعاية الصحية وحالات تفشي الأمراض المعدية والأنفلونزا الموسمية وغيرها، وفي المستقبل المنظور سيستمر مجتمع الوقاية من العدوى ومكافحتها في مكافحة هذه الجائحة العالمية. وأصبحت الوقاية من العدوى ومكافحتها وكسر سلسلة العدوى في طليعة أنشطة القطاع الصحي خلال جائحة (كوفيد-19)، مما أتاح فرصة لأخصائيي الوقاية من العدوى ومكافحتها لتثقيف العاملين والمجتمع والتأكيد على أن مبادئ الوقاية من العدوى ومكافحتها ليست ممارسات إضافية بل هي الطريقة التي نقدم بها الرعاية الصحية.
769
| 18 أكتوبر 2020
تحتفل وزارة الصحة العامة ومؤسسات القطاع الصحي بالأسبوع القطري لمكافحة العدوى خلال الفترة من 18 إلى 24 أكتوبر الجاري، وذلك تحت شعار كسر سلسلة العدوى. ويأتي الاحتفال بالتزامن مع الأسبوع العالمي للوقاية من العدوى والذي يعتبر حملة توعية سنوية لتسليط الضوء على أهمية ممارسات الوقاية من العدوى ومكافحتها حيثما يتم تقديم الرعاية الصحية. ويهدف الأسبوع العالمي الذي يتم الاحتفال به منذ عام 1986 إلى تسليط الضوء على الوقاية من العدوى كل عام. وفي ضوء التحديات التي تواجه العالم في عام 2020 نتيجة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) سيركز الاحتفال هذا العام على شكر وتقدير أخصائيي الوقاية من العدوى على دورهم في الحفاظ على الصحة والسلامة ونشر رسالة وهي أخصائيو الوقاية من العدوى ومكافحتها يقودون العالم إلى بر الأمان. وقالت السيدة هدى عامر الكثيري مدير إدارة التخطيط الاستراتيجي والأداء في وزارة الصحة العامة، إن الاحتفال بالأسبوع القطري لمكافحة العدوى هذا العام يأتي في الوقت الذي تواصل فيه الطواقم الطبية وفرق الوقاية من العدوى جهودها الكبيرة لاحتواء جائحة (كوفيد-19)، بالتزامن مع تعزيز الوعي والتثقيف الصحي للوقاية من الفيروس. وأشارت إلى أن وزارة الصحة العامة وجهت الدعوة إلى كافة المنشآت الصحية في دولة قطر للمشاركة في الاحتفال من خلال نشر الوعي في تلك المنشآت بأهمية دور أخصائيي الوقاية من العدوى. وأظهرت جائحة (كوفيد-19) أهمية دور أخصائيي الوقاية من العدوى ومكافحتها في الحفاظ على الصحة والسلامة، بالإضافة إلى المخاطر السنوية المعتادة كالعدوى المرتبطة بالرعاية الصحية وحالات تفشي الأمراض المعدية والأنفلونزا الموسمية وغيرها، وفي المستقبل المنظور سيستمر مجتمع الوقاية من العدوى ومكافحتها في مكافحة هذه الجائحة العالمية. وأصبحت الوقاية من العدوى ومكافحتها وكسر سلسلة العدوى في طليعة أنشطة القطاع الصحي خلال جائحة (كوفيد-19)، مما أتاح فرصة لأخصائيي الوقاية من العدوى ومكافحتها لتثقيف العاملين والمجتمع، والتأكيد على أن مبادئ الوقاية من العدوى ومكافحتها ليست ممارسات إضافية بل هي الطريقة التي نقدم بها الرعاية الصحية.
1759
| 17 أكتوبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 200 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 182 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع، و18 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 218 حالة من فيروس /كوفيد - 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 125802. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي :-حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 200 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، منها 182 حالة من أفراد المجتمع و18 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 218 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 125802. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمار أصحابهما 46 و83 عاماً، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: o يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. o شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. o الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. o رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. o العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: o تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. o الالتزام بالتباعد الاجتماعي. o ارتداء الكمامات. o غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1140
| 15 أكتوبر 2020
مساحة إعلانية
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18650
| 09 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
17828
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
8962
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
7830
| 11 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
7556
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6808
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6016
| 10 سبتمبر 2025