حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
يترقب الشارع القطري اليوم الأحد 23 مايو الجاري، أملاً في انطلاق المرحلة الأولى من المراحل الأربع لرفع القيود الاحترازية المفروضة لمحاصرة فيروس كورونا (كوفيد -19)، إذ إن اليوم هو الموعد الأول المحتمل لرفع القيود، يليه الموعد الثاني الجمعة 28 مايو الجاري، وهما الموعدان اللذان حددتهما وزارة الصحة العامة لرفع القيود في حال انخفاض أعداد الإصابات بكورونا. هل سيتم رفع القيود اليوموانطلاق المرحلة الأولى أم سيتأجل إلى 28 مايو؟ .. بات حديث الناس في كل المنصات والمنازل ومكاتب العمل .. إصابات العيد إصابات عيد الفطر المبارك.. هي كلمة السر، وربما عقد الاتفاق التي عقدته وزارة الصحة العامة مع الجمهور.. إذا ما انخفضت تبدأ المرحلة الأولى رسمياً في 28 مايو الجاري، وربما تبدأ مبكراً غداً الأحد 23 مايو.. وفي 9 مايو الجاري، كشف الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية عن خطة من أربع مراحل لرفع القيود الاحترازية، مشيراً إلى أن المرحلة الأولى تبدأ 28 مايو الجاري وقد تبدأ 23 مايو الجاري، في حال تجنب الجمهور للقاءات الاجتماعية خلال عيد الفطر المبارك، وموضحاً أن هناك مزايا سيحصل عليها الذين حصلوا على جرعتي التطعيم ضد كورونا . وقال الدكتور عبد اللطيف الخال إن مدة كل مرحلة من مراحل رفع القيود 3 أسابيع، مشيراً إلى أن خطة تطبيق هذه المراحل تعتمد على مؤشرات الجائحة ومدى التزام الجمهور بالقيود المفروضة مع الأخذ في الاحتمال إصابات ما بعد عيد الفطر المبارك . وأضاف: أن المرحلة الأولى تبدأ في 28 مايو الحالي، ويمكن البدء في 23 مايو الجاري في حال تجنب الجمهور للقاءات الاجتماعية خلال العيد، كما أنه سيتم التخفيف من قيود وإعطاء مزايا للأشخاص الذين تلقوا اللقاح ليتمتعتوا بميزات عن المطعمين . هل ارتفعت إصابات كورونا أم انخفضت ؟ بدأ عيد الفطر المبارك في الخميس 13 مايو الجاري، إلا أن العطلة بدأت فعلياً من 9 مايو إلى 18 مايو الجاري، وبنظرة على أرقام الإصابات بفيروس كورونا : 13 مايو (299 حالة) – 14 مايو (244 حالة) – 15 مايو (260 حالة) – 16 مايو (256 حالة) – 17 مايو (302 حالة) – 18 مايو (370) – 19 مايو (295 حالة) – 20 مايو (313 حالة) – 21 مايو (367 حالة) – اليوم 22 مايو (330 حالة).. بين الارتفاع والانخفاض تتراوح إصابات كورونا اليومية منذ بدء عيد الفطر المبارك، بما يصعب معها التكهن بانخفاض واضح، أو بارتفاع واضح، وتبقى هذه الأرقام .. انخفاضاً أم ارتفاعاً، رهن التحليل في وزارة الصحة العامة، وصانع القرار فيها. ويقول الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد العام إنه خلال فترة الأيام الماضية زادت أرقام الإصابات بفيروس كورونا، مشيراً إلى أن هذا تأثير عيد الفطر المبارك، وإن شاء الله يكون هذا الارتفاع مؤقت . ويوضح قائلاً: لكي يتم تخفيف القيود ونبدأ في المرحلة الأولى يوم 28 مايو الجاري يجب أن يكون الالتزام مستمرا، وإذا كان الارتفاع الحاصل في الإصابات مؤقتاً سيكون تخفيف القيود يوم 28 مايو . وفي 7 أبريل الماضي، اعتمد مجلس الوزراء عدداً من الإجراءات الاحترازية على رأسها منع التجمعات والزيارات الاجتماعية بالأماكن المغلقة في المنازل والمجالس، والسماح بتواجد (5) أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة منها ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19). ومن أجل تخفيف القيود، تسارع دولة قطر من وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد كورونا، وافتتحت قطر على مدار الشهور الماضية 4 مراكز رئيسية للتطعيم هي مركز قطر للمؤتمرات ومركز الصناعية وذلك للحصول على الجرعتين الأولى والثانية، ومركزي لوسيل والوكرة للحصول على الجرعة الثانية من السيارة، وذلك بالإضافة إلى 35 مركزاً للتطعيم . وتعمل وزارة الصحة باضطراد على تطعيم الآلاف يومياً، ورفعت الوزارة من أرقام التطعيم لتقوم بإعطاء أكثر من 28 ألف جرعة لقاح كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية، وبات أكثر من 57% من سكان دولة قطر حصلوا على جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. رفع القيود أم تأجيلها إلى 28 مايو الجاري؟ .. سؤال يعرف المسؤول في وزارة الصحة العامة وحده الإجابة عليه، غير أن الأمر دائماً كان بأيدي الجمهور، فقد علمتنا الجائحة أن العزل المنزلي وتجنب الزيارات العائلية والمجالس لفترة يؤدي إلى انخفاض الإصابات وعودة الحياة إلى طبيعتها من جديد .
6226
| 23 مايو 2021
أكدت سياسة السفر المعتمده من وزارة الصحة العامة بضرورة أن يكون اللقاح موافق عليه من قبلها، وفي هذه الحالة، يجب تقديم شهادة أو بطاقة تطعيم رسمية من الدولة التي تم الحصول على اللقاح فيها لفريق الصحة العامة في منافذ الدولة عند الوصول. ووفقا لموقع وزارة الصحة فيجب أن تتضمن شهادة أو بطاقة التطعيم الرسمية المعلومات التالية: 1 – اسم الشخص كما هو مذكور في وثائقه الرسمية. 2 – تاريخ تلقي الجرعات تبعاً لنوع اللقاح. 3 – اسم اللقاح. 4 – رقم التشغيلة للقاح (اختياري). 5 – الشعار والختم الرسمي للجهة المانحة للقاح. 6 – الأشخاص المصابين مسبقاً بعدوى كوفيد-19 كما أوضحت الوزارة أن دولة قطر تقبل اللقاحات التالية فقط: -لقاح فايزر/ بايونتيك -لقاح موديرنا -لقاح أسترازينيكا. -لقاح كوفيشيلد (أسترازينيكا) -لقاح جانسين/ جونسون أند جونسون -لقاح سينوفارم
11833
| 22 مايو 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 295 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 196 حالة من أفراد المجتمع، و99 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 637 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 209251. وتم تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغان من العمر 50 و56 عاما، واحدة منهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 295 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 196 حالة من أفراد المجتمع و99 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 637 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 209251. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغان من العمر 50 و56 عاما، واحدة منهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 2150749 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 40769 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية - تلقّى 54.7% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ. - تلقّى 89.5% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس (كوفيد-19) - جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 84% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية، يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - سيتم تطبيق خطة الرفع التدريجي للقيود الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ على أربع مراحل تستمر كل منها ثلاثة أسابيع. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - مع التزايد المحتمل في عدد الإصابات في فترة ما بعد عيد الفطر، تم التخطيط للبدء في المرحلة الأولى للرفع التدريجي لهذه القيود في 28 مايو الحالي، حيث إن ذلك يتيح أمامنا الوقت الكافي لتحليل البيانات وتحديد ومعرفة مدى آثار فترة العيد على معطيات الجائحة. - على عكس ما حدث خلال العام الماضي، سيكون بإمكاننا التخفيف من القيود ومنح هامش أكبر من الحرية للأشخاص الذين تلقوا اللقاح ضد الفيروس بحيث يتمتعون دون غيرهم ببعض المميزات. - يجب أن ندرك أن من المبكر القول بأننا قد انتصرنا على الفيروس، ومع ظهور السلالات الجديدة المتحورة من الفيروس والتي تعد أشد ضراوة وأسرع انتشارا من الفيروس الأصلي فإن احتمالية عودة الفيروس إلى التفشي من جديد وارتفاع أعداد المصابين لا تزال قائمة. ما يجب عليك عمله: - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
2047
| 19 مايو 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 302 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 210 حالة من أفراد المجتمع، و92 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 719 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 207796. وتم تسجيل حالتي وفاة جديدة تبلغ أعمارهما 34 و78 عاما، حالة أحدهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 302 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 210 حالة من أفراد المجتمع 92 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 719 مصابا في الـ 24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 207796. - تسجيل حالتي وفاة جديدة تبلغ أعمارهما 34 و78 عاما، حالة واحدة منهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 2073354 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 37879 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقى 53.2 % من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 89% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 83.3% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية، يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - سيتم تطبيق خطة الرفع التدريجي للقيود الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ على أربع مراحل تستمر كل منها لثلاثة أسابيع. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - مع التزايد المحتمل في عدد الإصابات في فترة ما بعد عيد الفطر، تم التخطيط للبدء في المرحلة الأولى للرفع التدريجي لهذه القيود في 28 مايو الحالي، حيث إن ذلك يتيح أمامنا الوقت الكافي لتحليل البيانات وتحديد ومعرفة مدى آثار فترة العيد على معطيات الجائحة. - على عكس ما حدث خلال العام الماضي، سيكون بإمكاننا التخفيف من القيود ومنح هامش أكبر من الحرية للأشخاص الذين تلقوا اللقاح ضد الفيروس بحيث يتمتعوا دون غيرهم ببعض المميزات. - يجب أن ندرك أن من المبكر القول بأننا قد انتصرنا على الفيروس، ومع ظهور السلالات الجديدة المتحورة من الفيروس والتي تعد أشد ضراوة وأسرع انتشارا من الفيروس الأصلي فإن احتمالية عودة الفيروس إلى التفشي من جديد وارتفاع أعداد المصابين لا تزال قائمة. ما يجب عليك عمله: - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
2066
| 17 مايو 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن فتح باب التسجيل لتطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 15 عاما بلقاح /فايزر-بيونتك/ المضاد لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وذلك عبر الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة: https://app-covid19.moph.gov.qa/ar/instructions.html وقالت الوزارة، في بيان، إنه يمكن لأولياء الأمور الراغبين في تسجيل أسماء أطفالهم للحصول على اللقاح زيارة صفحة التسجيل الخاصة باللقاح على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة، والضغط على خيار تسجيل الأطفال،وإدخال رقم البطاقة الشخصية الخاصة بالطفل ليحصل ولي الأمر بعدها على رمز سري يتم إرساله إلى رقم الجوال المرتبط ببطاقة الطفل الشخصية لإتمام عملية التسجيل، موضحة أن ولي أمر الطفليتلقى بعد التسجيل رسالة نصية قصيرة من فريق مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تؤكد وقت وتاريخ موعد تلقي اللقاح. بدورها، أكدت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على أهمية تطعيم الأطفال لحمايتهم من الجائحة، والعودة إلى حياتهم الطبيعية وتوفير بيئة آمنة لا سيما في المدارس. إلى ذلك، قالت الدكتورة مريم عبدالملك، المديرة العامة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، لقد أمضى أطفالنا وقتا طويلا خلال هذه الجائحة في التعلم عن بعد، والكثير منهم افتقد المشاركة في الأنشطة المدرسية والرياضات الجماعية وقضاء الوقت مع الأصدقاء، لذا فإن التطعيم ضروري للغاية لحمايتهم وللتطلع إلى العودة بشكل أسرع إلى الحياة الطبيعية، مبينة أن بدء هذه المرحلة من حملة اللقاح باستخدام نظام التسجيل سيساعدنا على الاستمرار في ضمان توفير اللقاح بشكل سلس وفعال وآمن. وأوضحت أن الأشخاص الذين تم تسجيلهم عبر الإنترنت، سيحصلون على التطعيم بلقاح /فايزر-بيونتيك/، مشددة على أنه لن يتم استقبال سوى الأشخاص الذين حصلوا على موعد للتطعيم عبر الرسائل القصيرة حيث تعمل الفرق الطبية بجدية تامة لتتم دعوة كل شخص مسجل لتلقي اللقاح بطريقة فعالة وفي الوقت المناسب. وحثتالمديرة العامة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية جميع الأسر على تسجيل أطفالهم لتلقي التطعيم، لافتة إلى أن توفير اللقاح للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاما يجعلنا نتطلع مرة أخرى لأن يتمكن أبناؤنا من الدراسة في بيئة آمنة، وقضاء الوقت مع الأصدقاء، والسفر مع عائلاتهم والاستمتاع ضمن مجتمعاتهم بأمان.
4481
| 17 مايو 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة تفاصيل خطة الرفع التدريجي للقيود المفروضة للحد من انتشار كورونا والتي تقرر أن تكون على 4 مراحل مدة كل منها 3 أسابيع تقريبا، وذلك اعتبارا من 28 مايو الجاري. وأوضحت الوزارة خلال مؤتمر صحفي عقدته الليلة مع وزارة التجارة والصناعة، أن المرحلة الأولى من خطة الرفع التدريجي للقيود ستبدأ في 28 مايو الجاري ويمكن تقديمها إلى 23 من الشهر ذاته إذا تم الالتزام بالاشتراطات الصحية وخاصة خلال فترة عيد الفطر المبارك، وكانت المؤشرات الصحية تسمح بذلك، بينما تبدأ الثانية في 18 يونيو المقبل، والثالثة في 9 يوليو، والرابعة في 30 من الشهر ذاته. وقال الدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا (كوفيدـ19) ورئيس قسم الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية، إن تاريخ البدء في كل مرحلة واتخاذ القرار بشأن مدة سريان مفعولها يعتمد على مؤشرات الجائحة والتي تعتمد بدورها بشكل أساسي على مدى التزام الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية والقيود المفروضة وبالتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة مع الأخذ بعين الاعتبار الزيادة المحتملة في الإصابات بعد عيد الفطر المبارك. ونوه إلى أنه يمكن تطبيق هذه الخطة على مستوى الدولة بأكملها أو على مستوى المنطقة بعينها، إلى جانب تقييم الوضع بشكل تام وشامل قبل الانتقال إلى أي مرحلة من مراحل الرفع التدريجي للقيود. وعن معايير تحديد كل مرحلة، أوضح أن المرحلة الأولى يكون انتشار الفيروس محدودا في المجتمع، وفي الثانية يكون الانتشار منخفضا، والثالثة يكون بسيطا، بينما تتميز المرحلة الرابعة بعدم الانتشار للفيروس وإنما إصابات متفرقة. وأكد الدكتور الخال أنه تقرر منح بعض الامتيازات لمن تلقى جرعتي التطعيم ضد (كوفيد-19).. وقال على عكس ما حدث خلال العام الماضي سيكون بإمكاننا التخفيف من القيود ومنح هامش أكبر من الحرية والمزايا للأشخاص الذين تلقوا اللقاح ضد المرض بحيث يتمتعون دون غيرهم ببعض المزايا خلال المراحل المختلفة من رفع القيود. وسرد الدكتور الخال، الخطوات المتوقعة من رفع القيود والخاصة بأماكن التسوق والعمل والصلاة في المساجد وارتياد المطاعم والمقاهي والذهاب إلى الصالونات التجميلية وصالونات الحلاقة والصالات الرياضية والنوادي الصحية وإجراءات السفر، وغيرها من الإجراءات. وفي معرض الحديث عن مستجدات الإصابات بكورونا على مستوى الدولة، أشار الدكتور عبداللطيف الخال إلى استمرار تسجيل انخفاض في عدد الوفيات منذ تطبيق حزمة القيود الأخيرة التي تم فرضها في 9 أبريل الماضي، وهي القيود التي فرضت بعد الحزمة التي فرضت في 26 مارس السابق له.. مؤكدا أن هذه القيود اثبتت فعاليتها في الحد من انتشار الوباء حتى الآن. وعرض الدكتور الخال عددا من المؤشرات التي تعكس الانخفاض اليومي في حالات الإصابة بالفيروس على مدى الأسابيع الأربعة الماضية.. وقال إن معدل الإصابات الأسبوعي أخذ في الانخفاض، حيث كانت عدد الإصابات في الأسبوع الماضي أقل بنسبة 26.9 بالمئة مقارنة بالأسبوع السابق له. وأضاف أن الإصابات في جميع الفئات العمرية آخذة في الانخفاض بعد ارتفاع في الإصابات لدى الأطفال والمراهقين في أسابيع سابقة.. مشيرا إلى أن تراجع حالات الإصابة انعكس على عدد حالات الإصابات الحادة التي تستدعي دخول المستشفيات التي سجلت 176 حالة في الأسبوع الماضي بانخفاض نسبته 42.7 بالمئة مقارنة بالأسبوع الذي سبقه. كما أشار رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا (كوفيدـ19) ورئيس قسم الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية في السياق ذاته، إلى انخفاض أعداد حالات دخول وحدات العناية المركزة، حيث تم إدخال 77 حالة الأسبوع الماضي، بانخفاض بواقع 28 بالمئة عن الأسبوع السابق له. وقال إنه بالرغم من الانخفاض في الإصابات إلا أن هناك قلقا في زيادة عدد الإصابات بالفيروس بعد عيد الفطر المبارك، قياسا بما حدث خلال عيدي الفطر والأضحى في العام الماضي.. مشيرا إلى أن الدولة شهدت موجتين من الإصابات حدثتا بعد عطلتي العيدين مباشرة. وأكد الدكتور الخال، أن القيود التي تم تطبيقها في الأسابيع الأربعة الماضية وزيادة وتيرة التطعيم والتعاون المجتمعي الكبير ساهمت في الانخفاض المستمر في عدد الإصابات اليومية بـ (كوفيد-19) المسجلة في الدولة.. مبينا أن التراجع وصل إلى أقل من 600 إصابة يوميا قياسا بحوالي 900 قبل شهر من الآن، مع تزامن ذلك تراجع عدد الحالات الحادة التي تتطلب دخول المستشفيات وكذلك في اعداد حالات الوفاة. وأوضح الدكتور الخال، أنه منذ منتصف شهر أبريل الماضي، شهد العدد الإجمالي لحالات الإصابة النشطة بـ (كوفيد-19) وحالات الإصابة الحادة التي يتم إدخالها إلى المستشفيات والحالات التي تتطلب العناية المركزة انخفاضا ملحوظا. وذكر أن عدد حالات الإصابات النشطة انخفضت بنحو 50 بالمئة منذ منتصف شهر أبريل، كما انخفض عدد الحالات الحادة تحت العلاج في المستشفيات بنسبة 35 بالمئة، بينما تراجع عدد حالات (كوفيد-19) بوحدات العناية المركزة بنسبة 45 بالمئة. ونوه رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا (كوفيدـ19) بالمساهمة المجتمعية من خلال الالتزام بالاشتراطات والضوابط التي حددتها الجهات الصحية.. وقال إن نتائج هذا الالتزام كانت واضحة وجلية، حيث أدت إلى انخفاض كافة المؤشرات الوبائية. ونبه الدكتور الخال، إلى أن الوضع يتطلب المزيد من توخي الحذر.. وقال إن الحذر مطلوب كون الدولة لم تخرج من الموجة الثانية بعد، حيث ما تزال تواجه سلالتين شديدتي العدوى والضراوة من الفيروس تنتشران في المجتمع. وأضاف لقد شهدنا خلال الموجة الأولى في العام الماضي ارتفاعا في الإصابة والحالات الحادة بعد عيد الفطر بسبب عدم التزام شريحة من المجتمع بالقيود التي كانت مفروضة والإجراءات الاحترازية والنصائح والإرشادات في ذلك الوقت.. منبها إلى أنه مع انتشار السلالات الجديدة من الفيروس فإن من الممكن أن نشهد ارتفاعا مماثلا في عدد الحالات خلال الأسابيع المقبلة في حال الاستعجال في رفع القيود والتراخي في تطبيق الإجراءات، حيث إن هذه السلالات تنتشر أسرع بكثير من السلالات التي انتشرت في عطلة العيد الماضي. وطالب كافة أفراد المجتمع مواصلة التعامل بجدية مع القيود والإجراءات الاحترازية وتجنب الزيارات واللقاءات الاجتماعية خلال الأسابيع القليلة المقبلة حتى نتمكن من السيطرة على الوباء بشكل أكبر وحتى يتسنى للدولة تطعيم نسبة أعلى من المجتمع. ولفت الدكتور الخال، إلى أنه مع انخفاض الحالات المجتمعية، أصبحت حالات الإصابة بين المسافرين العائدين من الخارج تشكل الآن نسبة كبيرة من إجمالي الحالات المسجلة يوميا في الدولة.. مبينا أن حوالي 2 إلى 6 بالمئة من المسافرين تكون نتائج فحوصاتهم إيجابية خلال الأيام السبعة الأولى من وصولهم. وأوضح أن هذا المعدل لا يعد مرتفعا بشكل غير طبيعي، حيث إنه يتوافق مع معدلات الإصابة في الكثير من بلدان العالم.. مضيفا أنه بالرغم من أن عدد الإصابات الجديدة في الدولة يواصل الانخفاض إلا أنه من الملاحظ ان معدلات الإصابة بالفيروس حول العالم تواصل الارتفاع وذلك بشكل عام. وأكد أن سياسة الحجر الصحي المطبقة في دولة قطر لجميع الأشخاص العائدين من الخارج واحدة من أكثر سياسات الحجر الصحي صرامة في العالم.. وقال أثبتت هذه السياسة فعاليتها في الكشف عن المصابين وعزلهم بشكل سريع، وهو ما أسهم في تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس للمجتمع القطري. وأضاف أنه يتعين حاليا على جميع المسافرين القادمين إلى دولة قطر الخضوع لفحص (كوفيد-19) في أحد المراكز الصحية المعتمدة في الدولة التي يقدمون منها في غضون 72 ساعة قبل الوصول إلى قطر.. مشيرا إلى أن الفحص قبل القدوم يخفف من احتمال وجود إصابات بين القادمين إلا أنه لا يمنع ذلك بشكل تام حيث إن البعض قد يكون في فترة حضانة الفيروس. كما أشار في هذا السياق إلى أن المسافرين يخضعون لإعادة الفحص للتأكد من خلوهم من (كوفيد-19) قبل خروجهم من الحجر الصحي. وأكد الدكتور عبداللطيف الخال، أن دولة قطر نجحت حتى الآن في الحد من آثار الموجة الثانية من جائحة كورونا، نتيجة خطط الحكومة وتجاوب الجمهور معها، وتفاعله الكبير مع البرنامج الوطني للتطعيم ضد الفيروس والذي فاق ما كان متوقعا. واستدرك قائلا يجب أن ندرك أنه من المبكر القول بأننا انتصرنا على الوباء في ظل ظهور السلالات الجديدة المتحورة من الفيروس التي تعد أكثر قدرة على الانتشار من الفيروس الأصلي، وأن احتمال عودة الفيروس إلى التفشي من جديد وارتفاع أعداد المصابين لا تزال قائمة. وشدد على أن السيطرة على الوباء تتطلب التضحية ببعض الامتيازات والحريات الشخصية لفترة مؤقتة حتى تتمكن الدولة من تطعيم معظم السكان لكي نمنع موجة أخرى من الحدوث.. مضيفا ندرك أن الكثير من الناس يتطلعون لرفع القيود الاحترازية المفروضة في أقرب وقت ممكن لكننا نرجو التحلي بالصبر حتى نستطيع السيطرة على الوباء بشكل أكبر وحتى يتسنى لنا تطعيم أكبر نسبة ممكنة من السكان. وأوضح أن دولة قطر تقوم كبقية دول العالم بالرفع التدريجي للقيود وعلى عدة مراحل لضمان عدم حدوث موجة ثالثة للفيروس، مؤكدا أن الالتزام بالقيود والإجراءات الاحترازية والتصرف بمسؤولية ستحول دون ارتفاع أعداد المصابين مرة أخرى ، داعيا إلى مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية الأساسية بما فيها ارتداء الكمامة والمحافظة على التباعد الجسدي والاجتماعي وتجنب الأماكن المزدحمة والحصول على اللقاح في المواعيد المقررة. كما طالب الدكتور عبداللطيف الخال، الجميع بالالتزام بالإجراءات الاحترازية حتى بعد الحصول على التطعيم إلى حين حصول معظم سكان الدولة على هذا اللقاح.. منبها إلى أن تطبيق هذه الاحترازات سيكون أكثر ضرورة وبشكل أكبر خلال الأيام المقبلة لاسيما مع مناسبة عيد الفطر المبارك. وعن المخاوف من تزايد أعداد الإصابات خاصة أمام السلالات الجديدة التي ظهرت مؤخرا، أكد أنه رغم تراجع حالات الإصابة خلال الأيام الماضية فهناك تخوف من تزايد الأعداد عقب إجازة عيد الفطر المبارك كما حدث العام الماضي، لا سيما في ظل السلالتين الإنجليزية والجنوب افريقية سريعتي العدوى والانتشار.. مشددا على ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية المعروفة وتجنب الزيارات خارج نظام القيود المفروضة. وبشأن السلالة الهندية، قال الدكتور الخال إنه لم يتبين حتى الآن وجود السلالة الهندية في قطر خاصة وأن القادمين من الخارج يخضعون للحجر الفندقي وبالتالي يتم حصار هذه الحالات. وحول برنامج التطعيم الوطني، أوضح رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا كوفيد ـ 19 ورئيس قسم الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية، أن التطعيم يعد من أهم الإجراءات التي ستمكن من السيطرة على انتشار الفيروس ..موضحا أن البرنامج يتقدم بوتيرة سريعة حيث تم إعطاء أكثر من 1.7 مليون جرعة من اللقاحات لأفراد المجتمع حتى الآن. وأفاد أن حوالي 50 بالمئة تقريبا من السكان في عمر 16 سنة فما فوق قد حصلوا على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح .. بينما تلقى 30 بالمئة منهم الجرعتين.. مشيرا إلى وزارة الصحة العامة تواصل العمل لزيادة سرعة برنامج التطعيم حيث تم خلال الأسبوع الماضي إعطاء أكثر من 180 ألف جرعة من اللقاحات لأفراد المجتمع خلال سبعة أيام فقط ، مشيرا إلى أن ما يقرب من 9 أشخاص من كل عشرة فوق عمر 60 عاما وهي الفئة الأكثر عرضة لمخاطر المرض قد تلقوا حتى الآن جرعة واحدة من اللقاح، بينما حصل ما يقارب من 8 أشخاص من كل عشرة من هذه الفئة على الجرعتين. وأكد الدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا كوفيد ـ 19 ورئيس قسم الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية، أن دولة قطر تندرج ضمن الدول العشر الأولى عالميا فيما يتعلق بالتغطية بالتطعيم ضد /كوفيد-19 / مقارنة بعدد سكانها.. مؤكدا ضرورة توفير الحماية للعاملين في مجال الخدمات الأساسية ضد كورونا لدعم عملية الرفع التدريجي للقيود. وأضاف من أجل تحقيق هذه الغاية قامت وزارة الصحة العامة بإنشاء وحدة لجدولة مواعيد تطعيم العاملين في مجال الخدمات الأساسية المقدمة للمجتمع وذلك في إطار البرنامج الوطني للتطعيم ضد فيروس كورونا /كوفيد-19/ ، حيث تقدم الدعم في تطعيم العاملين في مختلف الخدمات الأساسية في قطر، لتبقى الأولوية للعاملين الذين هم على اتصال مباشر مع أفراد المجتمع مثل صالونات الحلاقة والتجميل والمطاعم والبقالة والسوبرماركت والفنادق ومرافق الضيافة الأخرى.. مؤكدا أنه تم تطعيم الآلاف من الموظفين والعاملين في هذه المجالات. ولفت إلى أن الأدلة والمؤشرات تؤكد على فعالية اللقاحات في حماية أفراد المجتمع من الإصابة بأعراض /كوفيد-19 / أو الإصابة بحالة مرضية حادة بسبب الفيروس..قائلا إن الإحصاءات المسجلة حتى نهاية ابريل الماضي تظهر أن واحدا بالمئة فقط من الحالات التي تم إدخالها للعناية المركزة بسبب الإصابة بكوفيد-19 كانت لأشخاص تلقوا جرعتي اللقاح، وأن احتمالية دخول أشخاص ممن لم يحصلوا على التطعيم إلى وحدات العناية المركزة بسبب الإصابة تزيد بمقدار 91 ضعفا عن الأشخاص الذين تلقوا التطعيم بجرعتين. وأشار إلى ان دراسة بحثية جديدة بدولة قطر أظهرت أن التطعيم بالجرعتين، وبعد مرور 14 يوما من تلقي الجرعة الثانية، فعال بنسبة 89.5 بالمئة في الوقاية من العدوى بالسلالة البريطانية، وبنسبة 75 بالمئة في الوقاية من العدوى بالسلالة الجنوب الافريقية، وهي نسب مرتفعة جدا، منوها بأن الدراسة خلصت إلى فعالية التطعيم بنسبة 97.4 بالمئة في الوقاية من الإصابة بحالة مرضية شديدة أو حرجة أو الوفاة بهاتين السلالتين.. مضيفا أن هذه الإحصاءات والنتائج واعدة للغاية وتمنحنا التفاؤل بشأن قدرتنا على العودة إلى الحياة الطبيعية بعد تطعيم غالبية السكان المؤهلين للحصول على التطعيم في دولة قطر، مؤكدا أن اللقاح أثبت أنه آمن للغاية بما في ذلك للأشخاص الذين لديهم حساسية من بعض الأدوية أو الأطعمة أو اللقاحات الأخرى وكذلك النساء الحوامل. من جانبه استعرض السيد صالح الخليفي وكيل الوزارة المساعد لشؤون التجارة بوزارة التجارة والصناعة، مراحل رفع القيود التدريجية والتي ستبدأ يوم 23 أو يوم 28 مايو الجاري حسب انخفاض أعداد الإصابات عقب إجازة عيد الفطر المبارك.. مشيدا بالتزام مراكز التسوق والأسواق الشعبية والمطاعم والمقاهي وأصحاب الأنشطة التجارية والترفيهية بالإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها الدولة خلال الفترة الماضية. ونوه بأن دولة قطر تقوم بتوسيع حملة التطعيم لتشمل العاملين بمجال الخدمات حيث ستستمر الجهات المعنية بتطعيم جميع العاملين وموظفي الشركات والمطاعم والمرافق بما يضمن استمرار الأنشطة التجارية وعودة الحياة التدريجية لطبيعتها. وأكد السيد صالح الخليفي على ضرورة التزام الشركات والمنشآت التجارية ومراكز التسوق والمطاعم والمقاهي بالقيود والنسب المفروضة المعلن عنها في المراحل الأربع لرفع القيود، لافتا إلى أن وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع الجهات المعنية تقوم بمراقبة مكثفة ومستمرة لالتزام المنشآت بالقيود الاحترازية المفروضة والتأكد من التزامها بالتدابير والإجراءات والاشتراطات التي وضعتها وزارة الصحة العامة للوقاية من الفيروس. وأضاف أنه بعد مرور أكثر من عام على الجائحة كان هناك تفهم أكبر من أصحاب الأنشطة التجارية للرسائل الرئيسية والإجراءات الاحترازية التي اتبعتها الدولة وأصبح يعرفها كل موظفي هذه الأنشطة، مشيدا بالتعامل الجيد مع هذه الإجراءات بخلاف بعض الحالات النادرة (المخالفات) التي تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها. وحث وكيل الوزارة المساعد لشؤون التجارية الراغبين في الشراء والتسوق خلال فترة العيد، على استخدام الخدمات الإلكترونية لتفادي الخروج، أو اختيار أماكن التسوق غير المزدحمة مع الالتزام بإجراءات المجمعات والأسواق المتبعة للحفاظ على سلامة المرتادين. ونوه إلى أن وزارة الصحة تقوم بتوسيع حملتها للتطعيم من خلال توفير اللقاح لجميع العاملين في الشركات التجارية والخدمية والمتعاملين مع الجمهور بشكل مباشر وإعطائهم الأولوية، حيث سيتم التواصل معهم لتطعيمهم قبل تطبيق مراحل رفع القيود ليتمكنوا من تقديم الخدمة بشكل جيد.
5437
| 09 مايو 2021
كشف المؤتمر الصحفي المشترك لوزارة الصحة اليوم ووزارة التجارة والصناعة عن خطة من أربع مراحل لرفع القيود الاحترازية، مشيراً إلى أن المرحلة الأولى تبدأ 28 مايو الجاري وقد تبدأ 23 مايو الجاري، في حال تجنب الجمهور للقاءات الاجتماعية خلال عيد الفطر المبارك. وأكدالدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا (كوفيدـ19) ورئيس قسم الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية، أنه تقرر منح بعض الامتيازات لمن تلقى جرعتي التطعيم ضد (كوفيد-19).. وقال على عكس ما حدث خلال العام الماضي سيكون بإمكاننا التخفيف من القيود ومنح هامش أكبر من الحرية والمزايا للأشخاص الذين تلقوا اللقاح ضد المرض بحيث يتمتعون دون غيرهم ببعض المزايا خلال المراحل المختلفة من رفع القيود. كما أوضح المؤتمر أن هناك مزايا سيحصل عليها الذين حصلوا على جرعتي التطعيم ضد كورونا هي كالآتي: -الأندية الصحة ومراكز اللياقة البدنية والسبا سيسمح بسعة استيعابية 30 % للعملاء المطعمين فقط ويجب أن يكون جميع الموظفين مطعمين، ترتفع هذه النسبة إلى 40 في المئة في المرحلة الثانية وإلى 50 % في المرحلة الثالثة. -محلات الحلاقة وصالونات التجميل: السماح بسعة استيعابية30% ويجيب أن يكون الموظفين والعملاء مطعمين، ترتفع هذه النسبة إلى 40 في المئة في المرحلة الثانية وإلى 50 % في المرحلة الثالثة. -الفعاليات الرياضية المحلية والدولية السماح بالتدريبات التحضيرية للبطولات المحلية والدولية المعتمدة من قبل وزارة الصحة والسماح بالتدريبات الاحترافية قي الأماكن المغلقة والمفتوحة ، 10 أشخاص من المطعمين قي الاماكن المفتوحة ، و5 أشخاص من المطعمين في الاماكن المغلقة. -اللقاءات الاجتماعية: المرحلة الأولى: سيسمح بلقاء 5 أشخاص مطعمين بحد أقصى في الأماكن المغلقة، وفي الأماكن المفتوحة سيسمح بقاء 10 أشخاص مطعمين بحد أقصى. المرحلة الثانية: في الأماكن المغلقة سيسمح بقاء 10 أشخاص مطعمين بحد أقصى، والأماكن المفتوحة 20 سخص مطعم بحد أقصى. المرحلة الثالثة: في الأماكن المغلقة سيسمح بقاء 15 أشخاص مطعمين بحد أقصى، والأماكن المفتوحة 30 سخص مطعم بحد أقصى. -حفلات الزفاف تشمل المرحلة الأولى من خطة رفع القيود على عدم إقامة حفلات الزفاف، فيما يسمح يإقامتها في الفنادق وقاعات الافراح المستقلة فقط في المرحلة الثانية، وذلك بحضور 40 شخصا 75 % منهم مطعمين -النقل البحري استخدام القوارب الشخصية كالأتي: 10 أشخاص مطعمين بحد أقصى وجميع عمال المركب مطعمين. - خدمات الضيافة والنظافة: - في المنازل يمكن للموظفين المطعّمين العمل في أكثر من منزل - يمكن تقديم الخدمات في المنازل من قبل أكثر من شخص من المطعّمين. - في مكان العمل: السماح للموظفين المطعّمين تقديم الخدمات بنسبة 30% خلال ساعات العمل. -برك السباحة والحدائق المائية : - برك السباحة الخارجية بـ 30% من السعة الاستيعابية - برك السباحة الداخلية بـ 20% من السعة الاستيعابية - للمطعيمن فقط * أماكن اللعب والترفيه: - الأماكن المفتوحة بـ 30% من السعة الاستيعابية - 20% من السعة الاستيعابية في الأماكن المغلقة - للمطعمين فقط * المطاعم والمقاهي: - السماح بالجلوس وتناول الطعام في الأماكن المفتوحة بسعة 30% - السماح بالجلوس وتناول الطعام في الأماكن المغلقة بسعة 30% لمطاعم برنامج قطر نظيفة فقط للعملاء الذين تمّ تطعيمهم. * دور السينما والمسارح: - افتتاح المسارح ودور السينما بسعة استيعابية 30% لمن تلقّوا جرعتي اللقاح ممّن تبلغ أعمارهم 16 سنة فما فوق.
9614
| 09 مايو 2021
شهر رمضان المبارك هو شهر الطاعة والخير، ويرتبط هذا الشهر بالكثير من العادات الغذائية التي قد تكون صحية وغير صحية التي تؤثر على صحة الفرد والمجتمع، وتقول اخصائية التغذية حصة ناصر النعيمي بمركز جامعة قطر الصحي التابع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية سوف نتطرق الى ذكر ما يجب ان نتناوله في أيام رمضان وما يجب ان نتجنبه خلال أيام الصيام حتى تعود الفائدة على الجميع ويكون رمضان شهرا مريحا نستطيع فيه تأدية كل العبادات الواجبة علينا. وذكرت بأن هناك عادات يقع فيها اغلبنا وتؤثر سلباً على الصحة في رمضان مثل الأكل بلا توقف وبلا حساب طوال وقت المساء، وغالباً ما يصاحبه الخمول طوال الليل بتأثير التخمة، وقلّة الحركة والراحة التامة بعد الإفطار وقضاء معظم الوقت في الجلوس، وزيادة كميات الأكل عن المعدل الطبيعي او تناول الأطعمة العالية بالسعرات الحرارية والدهون بكميات كبيرة مثل الكنافة، القطايف، السمبوسة والمقالي وخصوصاً في فترة المساء، وأيضا لابد من تبيان خطر السمنة من خلال كثرة الولائم، فالصائم إما ان يكون عازما أو معزوما. فلا شك ان تناول إفطار خفيف بكميات طعام معتدلة مع عدم التهام الطعام والتأني في مضغه حتى لا يصاب الصائم بعسر الهضم، مع التركيز على تناول الشوربات والسلطات، فهي قليلة السعرات الحرارية وتشعرك بالشبع، وكذلك اختيار منتجات الحليب والالبان قليلة الدسم واللحوم قليلة الدهن وبحيث يكون الطبخ بأساليب صحية مثل السلق والشوي. وقالت الاخصائية حصة ناصر النعيمي اننا نوصي بتناول الأغذية التي تحتوي على البوتاسيوم مثل (الموز والحليب والتمر والشوفان والبطاطس والمكسرات والبقوليات) فهي تقلل الشعور بالعطش، وأيضا تناول الفاكهة الطازجة وعصائرها الطبيعية من دون إضافة السكر، بدلا من العصائر الجاهزة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر (مثل شراب التوت والجلاب والمشروبات الغازية)، ولا ننسي أهمية الماء فيجب شرب على الأقل 8 أكواب من الماء يومياً بمعدل كوب لكل ساعتين اثناء ساعات الافطار لتجنب حدوث الإمساك او إصابة الجسم بالجفاف. كما يجب على الصائم تقليل استهلاك الأغذية المحتوية على الملح (الصوديوم) لما يسببه من العطش وتجنب تناول كميات كبيرة من الأطعمة الدسمة والمقالي ( مثل السمبوسة والسبرنج رول والكبة وغيرها) وأيضا الحلويات المقلية والمضاف لها شراب السكر مثل اللقيمات والقطايف وجميع الحلويات العربية، وينصح بعدم الإسراف في تناول الطعام واستبدال الحلويات الرمضانية بسلطة الفاكهة والحلويات المحضرة من الحليب قليل الدسم (مثل الكاسترد والمهلبية والكريم كراميل)، وممارسة رياضة المشي لمدة نصف ساعة الى ساعة يومياً بعد حوالي ساعتين من تناول الإفطار او قبل الافطار وذلك لحرق السعرات الحرارية الإضافية.
1496
| 05 مايو 2021
تسجل دولة قطر زيادة ملحوظة في عدد حالات الشفاء اليومية، مقارنة بعدد الإصابات التي تخضع للعلاج في الأيام الأخيرة، حيث بلغ عدد حالات الشفاء اليوم 1548 مصابا بالفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 194099، وفقًا لوزارة الصحة العامة. ولعلّ أسباب الزيادة الكبيرة في أعداد المتعافين يعود إلى تطبيق آخر التوصيات العالمية فيما يتعلق بمعايير التعافي من الإصابة بكوفيد- 19 والتي تم اعتمادها من قبل وزارة الصحة العامة. كما أنّ التدابير الاحترازية والوقائية من عدوى كوفيد -19 والتي اتّخذتها دولة قطر، منذ بداية الجائحة بالإضافة إلى العناية والاهتمام الكبير بالمرضى والمصابين بالفيروس، ساهم في تخفيف الضرّر، وزيادة عدد المتعافين في مقابل عدد الإصابات. وأشاد عدد من المرضى المتعافين من كوفيد -19 بالفرق الطبية، والمعدات المتطورة في الدولة، يقول السيد، فيصل عبد الله البعير,( 40 عامًا): مهما قدمت من شكر وعرفان للكادر الإداري والطبي في وزارة الصحة لن يوفيهم حقهم فهم قاموا ما عجز عنه الآخرين في البلدان الأخرى في التصدي لهذا الفايروس واحتواء هذه الأزمة مشيرًا إلى أنّه بعد الإعلان عن فاعلية بلازما الدم في علاج الحالات الحرجة لمصابي هذا الفايروس كنت أول المتبرعين بصفائح الدم .فهذا واجب ديني ووطني وأنساني ولن أتوقف عن هذا التبرع لإنقاذ أخواني وأخواتي المصابين. وبعد أنْ ساءت حالة الإسباني بورخا إنترالا فابيرجاس , (50 عامًا) تم نقله إلى وحدة العناية المركزة، وخضع للتنبيب والتخدير لمدة أسبوع كامل، يقول بعد أنْ تعافى: أعلم أنني على قيد الحياة بفضل المعدات المتطورة والحديثة والفريق الطبي المدهش الذي عالجني والذي سأكون ممتنًا له إلى الأبد. لا توجد كلمات كافية لوصف شعور الامتنان الذي يعتريني تجاه النظام الصحي في قطر. أود أن أعانق جميع الأطباء ، والممرضات ، وفريق التنظيف ، ومقدمي الطعام إلخ.، الذين اعتنوا بي وأنقذوا حياتي. ويشيد أمير امتياز، بريطاني الجنسية، بالطاقم الطبي، ويقول: أنا ممتن للغاية لكل الطاقم الطبي الذي اعتنى بي، فالعلاج والمرافق والطعام والرعاية لا مثيل لهم ومن أفضل ما يكون. ولا أملك أي شكوى على الإطلاق. مضيفًا إذا أردنا المقارنة مع بلدان أخرى ، كنت دائمًا أقول لزملائي المرضى آمل ألا يصاب أحد بفيروس كورونا ، ولكن إذا حصل وأصبت به، فإن قطر هي أفضل دولة تحصل فيها على الرعاية والعلاج. وتواظب وزارة الصحة العامة في بياناتها اليومية (حول آخر مستجدات الفيروس في الدولة) على تذكير أفراد المجتمع وحثّهم على الالتزام وأخذ التدابير الاحترازية للوقاية من عدوى كوفيد -19.
2505
| 03 مايو 2021
كشفت وزارة الصحة أن أكثر من 110 آلاف يتلقون لقاح كورونافي مركزي التطعيم داخل السيارات في لوسيل والوكرة . ونشرت الوزارة بعض النصائح الموجهة إلى الراغبين في تلقي لقاح كورونا (كوفيد - 19) في مراكز التطعيم داخل السيارات وهي كمايلي: -ساعات الدوام الرسمي لمراكز التطعيم داخل السيارات خلال شهر رمضان الفضيل هي من الساعة (٤٠٠ من بعد الظهر) إلى الساعة (12 منتصف الليل) طيلة أيام الأسبوع، علما بأن آخر موعد لدخول السيارات إلى المركز هو الساعة (11)ليلا، وقد يكون آخر موعد لدخول السيارات قبل الساعة (11) ليلا في الأيام التي تكون فيها هذه المراكز مزدحمة بالمراجعين. وأضافت الوزارة أن هذين المركزين يقدمان الجرعة الثانية من اللقاح فقط، ولكي يتمكن المراجع من الدخول إلى المركز يتعين عليه إبراز بطاقة التطعيم التي توضح موعد تلقيه للجرعة الأولى من اللقاح. وأشارت إلى أنه أثناء تواجد المراجع في مركز التطعيم يجب أن يظل في سيارته، ويجب أن لا يتجاوز عدد الركاب المتواجدين في السيارة ٤ أشخاص. كما يتعين على كل شخص تلقى الجرعة الأولى من اللقاح الإنتظار لحين الموعد المقرر للجرعة الثانية - وهوا٢ يوما لمن تلقى لقاح فايزر/ بيونتيك و٢٨ يوما لمن تلقى لقاح موديرنا، ولن يتم إعطاء الجرعة الثانية من اللقاح إلا في موعدها المقرر. ويتم تقديم خدمات التطعيم حسب وقت وصول المراجع (أي أن الخدمات تقدم أولا لمن يصل أولا)، وقد يتعين على المراجع الإنتظار بعض الوقت في الأيام التي تزدحم هذه المراكز بالمراجعين، لذا ينصح المراجعون بأن يكونوا مستعدين لهذه الإحتمالات، وينصح المراجعون بما يلي: - إحضار وجبات خفيفة ومشروبات لتناولها أثناء فترة الإنتظار في حال كانت هذه الفترة أطول من المتوقع. - إحضار مواد للقراءة أو السماع أثناء الإنتظار في السيارة إذا كان ذلك ممكنا، وينصح بعدم اصطحاب الأطفال فى السيارة حيث أن الأطفال لا طاقة لهم على الصبر في حالة الإنتظار لفترة طويلة. -التأكد من أن كمية الوقود في سيارتك تكفي لفترة الزيارة للمركز. -ترتيب موعد مراجعة مركز التطعيم في وقت لا يتعارض مع مواعيد أخرى ترتبط بها خلال بضعة ساعات من الزيارة للمركز.
10115
| 24 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 819 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 602 حالة من أفراد المجتمع و217 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 757 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 176188 حالة. كما تم تسجيل تسع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم (42 و46 و49 و52 و61 و66 و72 و74 و89 عاما)، ست منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 819 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 602 حالة من أفراد المجتمع و217 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 757 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 176188. - تسجيل تسع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم / 42 و46 و49 و52 و61 و66 و72 و74 و 89 / عاما، ست منها من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 1320866 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 24346 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 37.6% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 83.7% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس/ كوفيد-19/ جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 69.5% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ /كوفيد-19/، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد-19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا /كوفيد-19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. - ما يجب عليك عمله: - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
2177
| 21 أبريل 2021
استقبل دولة الدكتور حسان دياب رئيس حكومة تصريف الأعمال بالجمهورية اللبنانية الشقيقة، الذي يزور البلاد حاليا، سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة. جرى خلال المقابلة استعراض علاقات التعاون بين البلدين الشقيقين في المجالات الصحية.
947
| 19 أبريل 2021
شهدت مستجدات فيروس كورونا في قطر، اليوم السبت ، تطورا إيجابيا، حيث انخفض عدد الإصابات بالفيروس مقارنة بالأمس. وزارة الصحة العامة أعلنت، اليوم، تسجيل 827 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا ، بواقع 579 حالة من أفراد المجتمع و248 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج، في حين سجلت الوزارة ، أمس، 978 حالة جديدة مؤكدة بالفيروس بواقع 772 حالة من أفراد المجتمع و206 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج. و سجلت الوزارة شفاء 659 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 17325، في حين سجلت الوزارة أمس شفاء 613 مصابا بالفيروس. وبالنسبة للوفيات فقد تم، اليوم، تسجيل تسع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم /44 و45 و53 و59 و60 و65 و70 و76 و83 عاما/، سبع منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة، في حين تم ، بالأمس ،تسجيل عشر حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم /39 و40 و47 و54 و57 و62 و64 و69 و75 و76/ عاما، سبع منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة. كما أظهرت البيانات تسجيل 989 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا في تاريخ 15 أبريل الجاري، بواقع 821 حالة من أفراد المجتمع و168 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج، بينما تم في اليوم الذي قبله بتاريخ 14 أبريل تسجيل 984 حالة جديدة مؤكدة بالفيروس ، بواقع 745 حالة من أفراد المجتمع و 239 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وكانت وزارة الصحة العامة قد أعلنت قبل أيام عن تحقيق إنجاز كبير في البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 مع حصول أكثر من 81% من الأشخاص فوق 60 عاماً على جرعة واحدة على الأقل من لقاح كوفيد-19 منذ بدء البرنامج وحتى الآن. وقالت الدكتورة هنادي الحمد، قائد أولوية الشيخوخة الصحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018-2022 – بحسب موقع الوزارة - إن تحقيق الإنجاز المتمثل بحصول 4 من كل 5 أشخاص فوق عمر الستين عاماً - وهم الفئة الأكثر عرضة لمخاطر هذا المرض– على لقاح كوفيد-19 يعتبر أمراً مشجعاً للغاية، خاصة بعد عام من التحديات للسكان في قطر والعالم. إن تطبيق برنامج التطعيم يحمي الأشخاص من كوفيد-19 ويقلل بشكل كبير من فرص تعرضهم لمخاطر هذا المرض.
5096
| 17 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم ، تسجيل 973 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، بواقع 740 حالة من أفراد المجتمع و233 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 559 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 170194. كما تم تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغان من العمر 43 و70 عاما، واحدة منهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. اقرأ أيضًا: د. هنادي الحمد تدعو أفراد المجتمع للإسراع في تلقّي لقاح كورونا وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 973 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 740 حالة من أفراد المجتمع و233 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 559 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 170194. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 43 و70 عاما، واحدة منهما كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19: - تم إعطاء 1104726 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 24950 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية - الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19: - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ /كوفيد-19/، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى /كوفيد-19/ الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا /كوفيد-19/ في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. - ما يجب عليك عمله: - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
1546
| 12 أبريل 2021
قامت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة بزيارة تفقدية اليوم للمركز الجديد للتطعيم ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) في المنطقة الصناعية بالدوحة والمقرر افتتاحه يوم غد الاثنين. ويمثل المركز الجديد الذي أقيم في مقر المبنى السابق للقوميسيون الطبي، ثمرة جهود تعاونية بين وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية وقطر الخيرية، ودعم كل من وزارة الداخلية ووزارة التجارة والصناعة وكونوكو فيليبس-قطر. وسيسهم افتتاح هذا المركز في تعزيز البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19، حيث سيمثل إضافة جديدة لأكثر من 35 مركزا للتطعيم متوفرة حاليا بمختلف أنحاء دولة قطر. كما سيعزز بشكل كبير من قدرة الأشخاص الذين يعيشون ويعملون في المنطقة الصناعية بالدوحة والمناطق المحيطة بها على الحصول على التطعيم ضد كوفيد-19. سيقدم المركز الجديد جرعات التطعيم الأولى والثانية وفقا للمعايير الوطنية الخاصة بالفئات ذات الأولوية، وسيمكن دولة قطر من مواصلة توسيع البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19، والذي تم من خلاله حتى الآن إعطاء أكثر من مليون و79 ألف جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع. وسيعمل مركز التطعيم على مدار ستة أيام في الأسبوع من الساعة 7 صباحا حتى 7 مساء، وسيستقبل فقط الأفراد الذين تمت دعوتهم للحصول على التطعيم من الفئات ذات الأولوية، وتتضمن الأشخاص بعمر 40 عاما فما فوق بغض النظر عن حالاتهم الصحية، والأشخاص المصابين بحالات مرضية مزمنة متوسطة الشدة، والعاملين الأساسيين من مختلف القطاعات. وقال الدكتور خالد عبد النور، استشاري أول طب الطوارئ بمؤسسة حمد الطبية وقائد مركز التطعيم بالمنطقة الصناعية إن افتتاح هذا المركز يساهم بشكل كبير في تعزيز وصول أفراد المجتمع بالمنطقة الصناعية في الدوحة لهذه الخدمة، والحصول على التطعيم حيث تم تجهيزه بـ 120 محطة تطعيم لضمان قدرته على تقديم اللقاح لأعداد كبيرة من الأشخاص كل يوم. وأوضح أن دخول مركز التطعيم سيسمح فقط للأشخاص الذين لديهم دعوات ولن يتم استقبال أي شخص دون موعد مسبق، ولذلك يجب على الأفراد القادمين للتطعيم إحضار البطاقة الشخصية، البطاقة الصحية أو جواز السفر وإبراز الحالة الخضراء على تطبيق احتراز. وتستغرق عملية التطعيم 30 دقيقة تقريبا من وقت الوصول للمركز، وتتضمن فترة مراقبة طبية تقوم خلالها الفرق الطبية بمتابعة حالة متلقي اللقاح للتأكد من عدم ظهور أي علامات للإصابة بأعراض جانبية بعد تلقي اللقاح. الجدير بالذكر أن مركز التطعيم ضد كوفيد-19 في المنطقة الصناعية بالدوحة أصبح رابع مركز تطعيم متخصص يتم إنشاؤه لدعم تقديم البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 الذي يجري تنفيذه في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية الـ 27، وذلك بعد افتتاح مركز التطعيم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات ومركزين للتطعيم داخل السيارات في لوسيل والوكرة .
2789
| 11 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم ، تسجيل 961 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 796 حالة من أفراد المجتمع و165 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 549 مصابا بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 169635. كما تم تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغان من العمر (53 و63)، وكلتاهما كانتا من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 961 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 796 حالة من أفراد المجتمع و165 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 549 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 169635. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغان من العمر (53 و63)، وكلتاهما كانتا من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد (كوفيد-19) - تم إعطاء 1079776 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 17526 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال ال24 ساعة الماضية. الموقف الحالي لجائحة (كوفيد-19) - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـ (كوفيد-19)، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى (كوفيد-19) الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب إفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات فايزر وبيونتيك وموديرنا المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا (كوفيد-19) في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح (كوفيد-19) فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. ما يجب عليك عمله - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: * الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. * تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. * ارتداء الكمامة. * غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض (كوفيد-19)، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
1799
| 11 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة عن تكثيف إجراءاتها الرقابية على الأغذية المستوردة من الخارج مع حلول شهر رمضان المبارك، إلى جانب تكثيف الرقابة على سلامة الأغذية في المنشآت الغذائية التي تشهد إقبالا متزايدا من المستهلكين، مثل الجمعيات الاستهلاكية والمطاعم للتحقق من مدى مطابقتها للاشتراطات الصحية. وأكدت الوزارة، في بيان، حرصها على ضمان سلامة الغذاء المتداول في منافذ البيع بدولة قطر، والتأكد من مطابقة الأغذية المستوردة للاشتراطات الصحية. وأشارت إلى أنها تقوم بالتعاون مع الجمعيات والمؤسسات الخيرية في الدولة، بوضع آليات التأهيل والرقابة على المنشآت الغذائية التي يتم من خلالها تحضير الوجبات الخاصة بمشروع إفطار صائم، وتوزيعها على مساكن العمال، والأسر المتعففة والتأكد من مدى مطابقتها للاشتراطات الصحية خلال كافة مراحل السلسة الغذائية بدءا من التحضير داخل المطعم مرورا بالتعبئة ووسائل النقل المطابقة للمواصفات وآليات التوزيع على المستفيدين من المشروع بطريقة تضمن اتباع الإجراءات الاحترازية في ظل جائحة كورونا، بالإضافة إلى التأكد من اشتراطات السلامة الغذائية. كما يتم تكثيف الرقابة والتفتيش على الجمعيات الاستهلاكية خلال شهر رمضان، وذلك لضمان مأمونية الغذاء للاستهلاك الأدمي، ومنع تداول أي غذاء غير مطابق للمواصفات والاشتراطات الصحية. ووفقا لإحصائية وزارة الصحة العامة، فقد تم خلال الربع الأول من العام الحالي 2021 استيراد نحو 508 ملايين و482 ألف كيلوغرام من الأغذية عبر منافذ الدولة المختلفة، وتم قبول 506 ملايين و122 ألف كيلوغرام من الأغذية المستوردة بعد التأكد من مطابقتها للاشتراطات الفنية الواردة في اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات الصلة، في حين تم رفض مليونين و370 ألف كيلوغرام من الأغذية غير الصالحة أو غير المطابقة لمتطلبات اللوائح الفنية والاشتراطات ذات الصلة، كما تم إعادة تصدير مليونا و692 ألف كيلوغرام من الأغذية المرفوضة وإتلاف 677 ألف كيلو جرام منها. وقد تم سحب 927 عينة مختلفة من الأغذية المستوردة وإرسالها لمختبرات الأغذية المركزية بالوزارة لبيان مدى مطابقتها للاشتراطات الفنية الميكروبية والكيميائية والفيزيائية والإشعاعية وغيرها من المتطلبات كمتطلبات الحلال، وذلك بحسب طبيعة كل عينة غذائية حيث أظهرت النتائج المخبرية مطابقة 775 عينة، وعدم مطابقة 152 منها لأسباب مختلفة. كما يتم كذلك فحص الأغذية المصنعة أو المنتجة محليا للتأكد من خلوها من مختلف ملوثات الغذاء الكيميائية أو البيولوجية أو السموم المختلفة، وتستخدم في عملية الفحص أحدث التقنيات والأجهزة للوصول إلى أعلى المعايير الواردة بهيئة الدستور الغذائي CODEX، ومنظمة الصحة العالمية وهيئة المقاييس الخليجية، كما تستخدم المختبرات المركزية طرق تحليلية معتمدة وموثوقة النتائج خصوصا مع تطبيق نظم ضبط الجودة QMS طبقا لمتطلبات تطبيق الإصدار الجديد من الأيزو ISO 17025:2017. وقالت السيدة وسن عبد الله الباكر مدير سلامة الأغذية والصحة البيئية في وزارة الصحة العامة: إن الوزارة تحرص على تطبيق أعلى المعايير لضمان سلامة الغذاء طوال العام، وعمل على تكثيف إجراءاتها خصوصا في المواسم كشهر رمضان المبارك. وأشارت إلى أن وزارة الصحة تقوم أيضا بتكثيف التوعية بسلامة الغذاء من خلال وسائل الإعلام المختلفة، حيث تركز الرسائل التوعوية على الطرق الصحيحة والأمنة عند شراء وتداول المواد الغذائية، والنقل، والتخزين البارد والجاف، والتحضير والطبخ، والعرض والبيع، والتنظيف والتطهير، والنظافة الشخصية والسلوك الصحي، وذلك لتعزيز الوعي بالمخاطر المتعلقة بالغذاء والحد من مخاطر التسمم الغذائي. ودعت المستوردين بصفتهم شركاء في عملية ضمان سلامة الغذاء إلى المسارعة بتسجيل منتجاتهم في نظام تسجيل المواد الغذائية على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة، بهدف استخدام بيانات التسجيل لاحقا في النظام الإلكتروني الحديث للرقابة على الغذاء. يذكر أن وزارة الصحة العامة توفر المعلومات اللازمة والدلائل الإرشادية الخاصة باستيراد الأغذية عبر الموقع الإلكتروني للوزارة، بهدف توعية المستوردين حول متطلبات الأغذية قبل استيرادها، ويتم تحديثها باستمرار ومنها دليل مستوردي الأغذية ودليل الخدمات وقائمة المواد الغذائية المحظور استيرادها (والبلدان) التي يحظر الاستيراد منها، وقائمة المراكز الإسلامية المعتمدة لإصدار شهادة الحلال .
2889
| 11 أبريل 2021
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 940 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 818 حالة من أفراد المجتمع و122 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 527 مصابا بالفيروس، خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 167480. كما تم تسجيل ثماني حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم (39 و44 و45 و52 و53 و73 و82 و86 عاماً)، خمس منهم كانوا من أصحاب الأمراض المزمنة، وجميعهم كانوا قد تلقوا الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 940 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19بواقع 818 حالة من أفراد المجتمع و122 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - أعلنت الوزارة عن شفاء 527 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 167480. - تسجيل ثماني حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم (39 و44 و45 و52 و53 و73 و82 و86 عاماً)، خمس منهم كانوا من أصحاب الأمراض المزمنة، وجميعهم كانوا قد تلقوا الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19: - تم إعطاء 987673 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 26118 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ 24 ساعة الماضية. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19: - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بـكوفيد-19، وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ 1 فبراير تضاعف أعداد مرضى كوفيد-19الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حاليا في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من المملكة المتحدة. - تعتبر السلالة الجديدة معدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات /فايزر وبيونتيك/ و/موديرنا/ المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أملا أخيرا بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا كوفيد-19في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. ما يجب عليك عمله - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: 1- الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. 2 - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. 3 - ارتداء الكمامة. 4 - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.
1892
| 07 أبريل 2021
قامت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة بزيارة تفقدية اليوم لمستشفى الوكرة، حيث التقت بكبار أعضاء مجموعة القيادة التكتيكية بمؤسسة حمد الطبية وفريق قيادة مستشفى الوكرة الذي تم تخصيصه مؤخرا كمرفق طبي لعلاج المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19). وقالت سعادتها إن الأسابيع الأخيرة شهدت زيادة كبيرة في عدد المصابين الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى بسبب أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة، وقد تم تخصيص مستشفى الوكرة، أحد أكبر المستشفيات في شبكة مؤسسة حمد الطبية ليصبح هناك سبعة مرافق طبية مخصصة لتقديم الرعاية الطبية والدعم لمرضى فيروس كورونا (كوفيد-19). وأوضحت سعادة وزير الصحة العامة بهذا الخصوص أنه تم اتباع نهج استباقي لتوسيع استراتيجيتنا التي تتمثل في زيادة قدراتنا خلال فترة مكافحة هذا الوباء، مما يضمن أن لدينا دائما سعة كافية في عدد الأسرة لتلبية أي زيادات مستقبلية في حاجة المرضى إلى دخول المستشفى. وأشارت إلى أن أكثر من 2100 من مرضى /كوفيد-19/ يحصلون على الرعاية في مستشفيات مؤسسة حمد الطبية، من بينهم أكثر من 400 مريض تم إدخالهم لوحدات العناية المركزة في مختلف مستشفيات ومرافق مؤسسة حمد المخصصة لذلك. وقالت سعادتها إنه مع ادخال مستشفى الوكرة الى شبكة المرافق المخصصة لعلاج المصابين بفيروس كرونا (كوفيد19) أصبح هناك في الوقت الحالي 400 سرير إضافي و 150 سريرا خاصا للمرضى الذين يحتاجون إلى تلقي العلاج في وحدة العناية المركزة في حال تطلب الأمر ذلك. وتم خلال الزيارة التفقدية التطرق مع كبار قادة مؤسسة حمد الطبية إلى كيفية لعب مستشفى الوكرة دورا مهما في استراتيجية ضمان قدرة نظام الرعاية الصحية على إدارة أي تصعيد مستقبلي في عدد المرضى المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19) ممن يحتاجون إلى علاج طبي. كما قامت سعادتها خلال الزيارة بتفقد وحدات المرضى الداخليين ووحدات العناية المركزة ومدى استعدادهم لاستقبال مرضى فيروس كورونا (كوفيد-19) كما اطلعت على مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى. ومن جانبه، قال الدكتور عبدالله الأنصاري رئيس الإدارة الطبية بمؤسسة حمد الطبية، إن مستشفى الوكرة يعتبر سابع مرفق طبي مخصص لتقديم الرعاية الطبية لمرضى فيروس كورونا (كوفيد-19). واشار الى انه من خلال التقسيم الواضح بين المرافق المخصصة لعلاج المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19) والأخرى غير المخصصة لعلاج المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19) يمكن الاستفادة من الموارد واستخدامها على أكمل وجه لتقديم رعاية عالية الجودة للمرضى المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرضى المتوجهين إلى المرافق غير المخصصة لعلاج المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19) الحصول على خدماتهم الطبية الروتينية بشكل آمن دون التعرض لخطر الإصابة بالعدوى. وأضاف انه نظرا لتخصيص مستشفى الوكرة كمرفق طبي لعلاج المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19)، فقد تم نقل غالبية الخدمات الروتينية إلى مستشفيات أخرى، مما يعني استمرار المرضى في الحصول على أفضل رعاية ممكنة خلال هذا الوقت، منوها بدعم وتفهم الجمهور خلال هذه الموجة الثانية من فيروس كورونا (كوفيد-19). تجدر الإشارة الى انه تم نقل غالبية الخدمات في مستشفى الوكرة يوم السبت الماضي إلى مستشفيات أخرى في قطاع الرعاية الصحية العام للاستفادة من مستشفى الوكرة كمرفق مخصص لعلاج المصابين بفيروس كورونا (كوفيد-19).
1647
| 06 أبريل 2021
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
42018
| 07 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
13674
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6788
| 07 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6190
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت وكالة الأنباء السعودية إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أجرى اتصالًا...
3478
| 09 سبتمبر 2025
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً اليوم، من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات...
3050
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن صدور قرار سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني، وزير التجارة والصناعة، رقم (22) لسنة 2025،...
2830
| 08 سبتمبر 2025