أكدت وزارة الصحة العامة على أنه من المهم إدراك التغييرات المبكرة في طريقة التفكير أو الشعور أو ملاحظة هذه التغييرات في الأشخاص القريبين لضمان الحصول على المساعدة والدعم الذي يحتاجه الشخص. وحول كيفية التعرف إذا كان الشخص يعاني من مشاكل تتعلق بصحته النفسية ؟. أوضحت الوزارة في منشور على حسابها بموقع تويتر أن هناك علامات إنذار مبكرة تشير إلى أنك تعاني من مشاكل على مستوى صحتك النفسية وهي كما يلي: 1-تشعر بالانفعال والتوتر والرغبة في البكاء 2 ترغب في قضاء الكثير من الوقت على انفراد 3- تشعر بالتعب والإرهاق 4-تشعر بصعوبة في الاسترخاء والتركيز 5- تشعر بالحزن او السوء تجاه نفسك 6- تتناول طعام غير صحي أو تفوت الوجبات 7- لاتنام بشكل جيد 8- تشعر باليأس والعجز 9- لديك أفكار تتعلق بإيذاء نفسك 10- تشعر بالخوف او القلق أو التوتر أو التشنج 11- تشعر بالتعرق والارتجاف وأحيانا بتسارع في دقات قلبك كما تشعر بالدوار أحيانا وزارة الصحة توضح كيفية معرفة إذا كان الشخص يعاني من مشاكل تتعلق بصحته النفسية. pic.twitter.com/8Jw5JJrddZ — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) November 10, 2021 وأشارت الوزارة إلى أنه في حال الشعور المتكرر بهذه الأعراض يمكن الحصول على الدعم السري والمهني من خلال الاتصال على خط المساعدة المخصص للصحة النفسية على الرقم 16000، ثم القيام باختيار اللغة المناسبة ومن ثم الضغط على الرقم 4.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 113 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و25 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 103 مصابين في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 238286. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 113 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع و25 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 103 مصابين في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 238286. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 4863433 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 3504 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقّى 84.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيدـ19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحوّرة من فيروس كورونا /كوفيدـ19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيدـ19/ تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 111 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و16 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 89 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 237543. وسجلت حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 58 عاماً، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 111 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و16 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 89 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 237543. ـ تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 58 عاماً، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 4838632 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 3751 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 84.1% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو الموصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله: - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: * الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. * تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. * ارتداء الكمامة. * غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 74 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع ، و29 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 78 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 237166. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 74 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع ، و29 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 78 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 237166. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 4821695 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 2644 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 83.8% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور ، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الرابعة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الأحد الموافق 03 أكتوبر 2021، وذلك في إطار خطة من أربع مراحل للرفع التدريجي للقيود الاحترازية المفروضة في دولة قطر بسبب جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

علمت الشرق أن وزارة الصحة العامة تقوم بإجراء مسح استقصائي لتقييم الوعي بالسرطان، وذلك بهدف استخدام النتائج في وضع خطط توعوية وخدمات صحية أفضل وأكثر فاعلية، حيث سيتم جمع بيانات المسح خلال شهري أكتوبر ونوفمبر 2021. وأوضحت وزارة الصحة العامة انه سيتم إرسال الاستبيان الخاص بالمسح عن طريق الرسائل النصية القصيرة إلى جميع مستخدمي خدمات مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أو استخدام الرابط على الموقع الرسمي لوزارة الصحة العامة. وتجدر الإشارة إلى أن الأسئلة التي يتضمنها المسح منشورة باللغتين العربية والانجليزية، للسماح بأكبر شريحة من السكان للإجابة على الأسئلة، والتي تعتمد على قياس درجة الوعي بالمرض، وطرق الإصابة وفرص العلاج. ولابد من الإشارة هنا إلى جهود وزارة الصحة العامة في تطوير خدماتها المتعلقة بأمراض السرطان، حيث يأتي البرنامج الوطني للسرطان التابع للوزارة، بهدف خفض معدل الوفيات لأسباب مرضية متعلقة بالسرطان وإحداث تأثير إيجابي للحد من احتمالية حدوث السرطان، بالإضافة إلى الحصول على نتائج علاجية أفضل، لذا كان من الضروري إيجاد نظام لتقييم الجودة حول برنامج الكشف المبكر يضع توصيات مستقلة تستند إلى الأدلة عن طريق تطوير إدارة مراقبة أداء الفحص. وتزامنا مع خدمة الكشف المبكر، حيث أبرز البرنامج الوطني للسرطان الحاجة إلى تطوير مسارات إحالة سريرية واضحة بداية من مقدمي خدمات الرعاية الصحية الأولية، مؤسسة الرعاية الصحية الأولية (PHCC) إلى مقدمي الرعاية الصحية الثانوية، مؤسسة حمد الطبية (HMC) لدعم التشخيص المبكر للسرطان الثدي وسرطان الأمعاء، ونتيجة لذلك، تم بناء عيادة واحدة لرعاية الثدي في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان (NCCCR) الذين يحتاجون إلى مزيد من التقييم بعد فحص الثدي، واللواتي يعانين من الأعراض تتم احالتهن مباشرة إلى العيادة، حيث تقوم هذه العيادة بتشغيل نموذج التقييم الثلاثي لتمكين المريضات من الوصول إلى التصوير الشعاعي للثدي، والموجات فوق الصوتية وسحب العينة الأساسية، والفحص السريري حسب اقتضاء الأمر، ومن ثم إحالة جميعهن من اللواتي يعانين من نتائج مرضية إيجابية في الكشف المبكر للمتابعة في مؤسسة حمد الطبية، وكشف دليل المبادئ التوجيهية لسرطان الثدي الصادر عن وزارة الصحة العامة أن خدمة الكشف المبكر عن سرطان الثدي، تستهدف ما لا يقل عن 70% من مجموع السكان المؤهلين من السيدات السليمات، إلا أن الفحص قد يمتد ليشمل المريضات اللواتي قدمن لمقدمي الخدمات الطبية لأسباب أخرى، خاصة ممن ليس لديهن أية أعراض.

يأتي البرنامج الوطني للسرطان التابع لوزارة الصحة العامة بهدف خفض معدل الوفيات لأسباب مرضية متعلقة بالسرطان وإحداث تأثير إيجابي للحد من احتمالية حدوث السرطان، بالإضافة إلى الحصول على نتائج علاجية أفضل، لذا كان من الضروري إيجاد نظام لتقييم الجودة حول برنامج الكشف المبكر يضع توصيات مستقلة تستند إلى الأدلة عن طريق تطوير إدارة مراقبة أداء الفحص. وافتتح أول برنامج وطني للكشف عن سرطان الثدي والأمعاء في 17 يناير 2016 في مركز الوكرة الصحي ويتميز بجناح مصمم خصيصا لتوفير الخدمات في بيئة آمنة ومريحة، ثم تم إطلاق مركز فحص ثان بالإضافة إلى مركز متنقل في منطقة مركز لعبيب الصحي في 12 أبريل 2016 لزيادة تغطية الفحص بشكل أكبر، افتتح مركز روضة الخيل الصحي في نوفمبر 2016 لتقديم خدمة فحص شاملة لسرطان الثدي والأمعاء، إلى جانب جناح في مركز معيذر الصحي، وتتميز أجنحة الكشف بوجود موظفين أكفاء وعلى درجة عالية من التدريب، بالإضافة إلى موظفي استقبال وممرضين، وخبراء ومتخصصين بالأشعة والتصوير الشعاعي للثدي (الماموجرام)، وتعمل هذه الكوادر على تمكين المرضى من إجراء الكشف المبكر بسلاسة تامة، بالإضافة إلى تقديم إجابات وافية لجميع استفساراتهم، لاسيما وأن الموظفين يتحدثون لغات مختلفة، بما فيها العربية والإنجليزية والهندية والتاجالو، وتوفر هذه المراكز فحصاً مجانياً لجميع الفئات المستهدفة المؤهلة والمدعوة لإجراء فحص روتيني في فترات محددة، وتخضع الفئات المستهدفة لفحص صورة الثدي الشعاعية (الماموجرام) والذي يستخدم للكشف عن سرطان الثدي. *تدشين خدمة الاتصال وقد تم تدشين خدمة مركز الاتصال المخصص لإدارة المكالمات وخدمة إعادة الاتصال المخصصة للكشف عن سرطان الثدي والأمعاء من خلال حملات التوعية العامة عبر منصات الوسائط المتعددة التي أدت إلى حدوث تغييرات كبيرة في الحالات المرضية الذين يسجلون بشكل استباقي للكشف المبكر، وكان تطوير موقع الكشف المبكر لحياة صحية بمثابة قناة فعالة للغاية لزيادة الوعي العام بقصص المرضى التي تم تسليط الضوء عليها لتوضيح أهمية الاكتشاف المبكر. *تطوير مسارات الإحالة وتزامنا مع خدمة الكشف المبكر، أبرز البرنامج الوطني للسرطان الحاجة إلى تطوير مسارات إحالة سريرية واضحة بداية من مقدمي خدمات الرعاية الصحية الأولية، مؤسسة الرعاية الصحية الأولية إلى مقدمي الرعاية الصحية الثانوية، مؤسسة حمد الطبية لدعم التشخيص المبكر للسرطان الثدي وسرطان الأمعاء، ونتيجة لذلك، تم بناء عيادة واحدة للعناية بالثدي في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان (NCCCR) اللواتي يحتجن إلى مزيد من التقييم بعد فحص الثدي، واللواتي يعانين من الأعراض تتم احالتهن مباشرة إلى العيادة، حيث تقوم هذه العيادة بتشغيل نموذج التقييم الثلاثي لتمكين المريضات من الوصول إلى التصوير الشعاعي للثدي، والموجات فوق الصوتية وسحب العينة الأساسية، والفحص السريري حسب اقتضاء الأمر، ومن ثم إحالة جميعهن من اللواتي يعانين من نتائج مرضية إيجابية في الكشف المبكر للمتابعة في مؤسسة حمد الطبية. وكشف دليل المبادئ التوجيهية لسرطان الثدي الصادر عن وزارة الصحة العامة أن خدمة الكشف المبكر عن سرطان الثدي، تستهدف ما لا يقل عن 70% من مجموع السكان المؤهلين من السيدات السليمات، إلا أن الفحص قد يمتد ليشمل المريضات اللواتي قدمن لمقدمي الخدمات الطبية لأسباب أخرى، خاصة ممن ليس لديهن أية أعراض. *الأكثر شيوعا ويعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطانات شيوعاً في دول مجلس التعاون الخليجي وفي دولة قطر، وقد أعلن سجل قطر الوطني للسرطان، التابع للبرنامج الوطني للسرطان في وزارة الصحة العامة في أبريل 2021، بيانات حول معدلات الإصابة بالسرطان للعام 2018 في دولة قطر، حيث أظهرت البيانات أنه تم تشخيص 1960 حالة سرطان جديدة في ذلك العام، توزعت بين 20% بين المواطنين و80 % لدى المقيمين، و46 % بين الإناث و54% بين الذكور، إذ كان السرطان الأكثر شيوعا بين جميع الجنسيات هو سرطان الثدي، حيث شكل 16.58 % من جميع حالات السرطان، أما على مستوى السيدات فكان سرطان الثدي الأكثر شيوعا بين الإناث من جميع الجنسيات بما يشكل 39.15 % من جميع حالات سرطان الإناث، تلاه سرطان الغدة الدرقية، أما بين الذكور، فكان سرطان القولون والمستقيم هو الأكثر شيوعا بما نسبته 10.93 % من جميع الحالات الذكور، تلاه سرطان البروستات بنسبة 9.52%، وفيما يتعلق بنسب البقاء على الحياة فقد تبين أن سرطان الثدي عند النساء من أعلى النسب مقارنة بالدول الأخرى إذ وصلت إلى 88%، وتتيح وزارة الصحة العامة للمستشفيات العامة والخاصة، والمختبرات الطبية التشخيصية، ومراكز العلاج الإشعاعي، ومراكز الرعاية الصحية الأولية إنشاء حسابات في البرنامج الوطني للسرطان من أجل التبليغ إلكترونيًا عن حالات السرطان في دولة قطر. *الكشف المبكر هو المفتاح ومنذ بدء شهر أكتوبر أطلقت مؤسسات الدولة الصحية والأهلية حملات توعوية لحث السيدات على الكشف المبكر عن سرطان الثدي، حيث أطلقت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية حملة الكشف المبكر هو المفتاح مع بهدف تذكير السيدات بأهمية الخضوع للفحص في مراكز الكشف المبكر التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية وتشجيعهن على إجراء الفحص في غياب أي علامات أو أعراض، حيث تعتمد خدمة الكشف المبكر على دعوة الجمهور في الفئات العمرية المستهدفة لعمل فحوصات الكشف المبكر في المراكز الصحية المحددة، اللاتي تتراوح أعمارهن من 45-69 عاماً ولا يعانين من أي أعراض لإجراء الكشف المبكر عن سرطان الثدي كل ثلاث سنوات باستخدام جهاز التصوير الشعاعي للثدي (الماموغرام). وكانت قد شددت الدكتورة شيخة أبو شيخة - مديرة برامج الكشف المبكر بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية - ضرورة إجراء الكشف المبكر عن سرطان الثدي كل ثلاث سنوات، معتبرة أن إجراء الكشف المبكر لمرة واحدة لا يعني بالضرورة الحصول على كامل الرعاية الوقائية المطلوبة؛ ولا شك أن نجاح برنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي ومواكبة الظروف الصحية المتغيرة يستوجب توسيع نطاق الرسالة التوعوية، لحث جميع السيدات على إجراء الكشف المبكر كل ثلاث سنوات، لافتة إلى أن الكشف المبكر يسهم في معدل الشفاء بنسبة 98-100% في حالات سرطان الثدي، فكلما تم اكتشافه مبكراً، كلما زادت فرصة الشفاء وإكمال الحياة بصورة طبيعية. *أزهري كما دشنت الجمعية القطرية للسرطان حملة أزهري للتوعية بسرطان الثدي، الذي يعد من أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين النساء في قطر والعالم، وتركز حملة أزهري هذا العام على التوعية بمرض سرطان الثدي والعلامات والأعراض وعوامل الخطورة وطرق الوقاية والكشف المبكر وأهمية الدعم المجتمعي للمتعايشين مع سرطان الثدي، حيث تستهدف الحملة جميع فئات المجتمع القطري في كافة مناطق الدولة وعلى مدار الشهر وتسعى لتحقيق حزمة من الأهداف أهمها تشجيع الكشف المبكر كونه الركن الأساسي في الوقاية والعلاج، رفع مستوى الوعي حول المرض ونشر ثقافة تبني أنماط الحياة الصحية ‏للوقاية منه، تسليط الضوء على الخدمات الصحية المتعلقة به والمتاحة في ‏دولة قطر، إلى جانب بث الأمل والتفاؤل لدى فئات المجتمع المختلفة تجاه مرض السرطان والقدرة على ‏التصدي له، وتفعيل دور المجتمع في تقديم الدعم اللازم لمرضى السرطان مادياً ومعنوياً.‏

حذّر اختصاصيو التغذية من اقبال العديد من الاشخاص على شراء أدوية التخسيس التي يتم الترويج لها عن طريق الانترنت وهي في الحقيقة أدوية مجهولة المصدر وغير مرخصة من قبل هيئة الدواء والغذاء، وأكدوا ان هذه الأدوية يمكن ان تقدم نتائج سريعة لكن اثارها الجانبية كثيرة وخطيرة جدا على الصحة ويمكن ان تصل بمستخدميها الى الوفاة. وقالوا لـ الشرق ان هناك العديد من الادوية التي يمكن استعمالها للتخسيس تباع في الصيدلية لكنها غير صالحة لجميع الحالات ولا يمكن استخدامها الا عن طريق اشراف طبي دقيق حتى لا تتسبب في مشكلات خطيرة، تستخدم ادوية انقاص الوزن جنبا الى جنب مع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية وخطة تمارين رياضية معتمدة من الطبيب للحصول على افضل النتائج، قد تلاحظ خسارة في الوزن بنسبة 3٪ إلى 9٪ باستخدام بعض ادوية التخسيس ومع ذلك، من المهم معرفة ان معظم الاشخاص سيستعيدون بعض او كل الوزن الذي فقدوه عندما يتوقفون عن استخدام ادوية انقاص الوزن ما لم يستمر النظام الغذائي وممارسة الرياضة. لجين العوزي: أضرار متعددة لمكملات التنحيف الغذائية قالت لجين العوزي اخصائية تغذية علاجية يروج الكثير من الأشخاص للمكملات الغذائية أو العشبية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية على أنها لا تسبب أضرار أدوية التنحيف الشائعة، وهذا قطعًا غير صحيح، ويجب استشارة الطبيب المباشر قبل استخدامها فقد تسبب مخاطر كبيرة على الصحة، فهي غالبًا لا تخضع لتجارب سريرية. إليك بعض المكونات التي تكون موجودة في هذه المكملات وأضرارها على سبيل المثال، مستخلص الشاي الأخضر (الماتشا)، اوجدت الدراسات ان يمكن لمستخلص الشاي الأخضر المركز أن يسبب مشكلات في الكبد ومشكلات التحسس من الكافيين، عوضا عن الاسهال المصاحب لاستخدام كميات عالية من الماتشا وبالتالي يسبب الاسهال التقليل من امتصاص الامعاء للمعادن المهمة من الطعام مع بتساقط الشعر وغيرها من المشكلات، نبتة سانت جون (St. John's wort): تستخدم بشكل أساسي للاكتئاب، وقد تسبب تداخلات عديدة مع الأدوية الأخرى، الإيفيدرا: تم حظر هذه المادة فهي تتسبب مشكلات في القلب، وقد توجد في بعض المكملات غير المرخصة والممنوعة. ميرنا ابووطفة: آثار جانبية كبيرة أكدت ميرنا ابووطفة اختصاصي تغذية اكلينيكية ان أدوية انقاص الوزن تعمل بطرق متعددة، فمنها ما هو كابح للشهية (يعمل على الجهاز العصبي) بحيث تؤدي الى الشعور بالشبع، كون الدماغ هو مركز يتحكم بالجوع والشبع، ومنها ما يتدخل في عملية التمثيل الغذائي (تعمل على الجهاز الهضمي في تقليل امتصاص الجسم للدهون من الوجبات)، ومنها المركبات الطبيعية المستخلصة من النباتات والتي تعمل على التحكم بالشهية، وهي في مجملها عمليات حيوية تتم على مستوى خلايا الجسم واضرارها الجانبية قد تظهر متأخرة. وتابعت على سبيل المثال، دواء الليراجلوتايد هو دواء لتنظيم السكر ولكن يتم استخدامه لتنظيم الوزن ولكن يجب ان يقتصر استخدامه على مرضى السكري والمرضى المصابون بأكثر من مرض مزمن مثل السمنة بالتزامن مع الضغط وارتفاع دهون الدم حتى يكون عامل مساعد لتنزيل الوزن والذي بدوره سيقلل من حدة الامراض المزمنة على المريض، ومن أعراضه الجانبية الشائعة، الغثيان وتغيرات عقلية أو مزاجية، وسرعة ضربات القلب وايضا علامات انخفاض السكر، علامات رد فعل تحسسي كالطفح الجلدي، وتورم، وصعوبة في التنفس. اما دواء الأورليستات يعمل على تثبيت امتصاص جزء من الدهون الموجودة في الوجبة. ومن اثاره الجانبية الشائعة وجع في البطن أو الظهر، عدم التحكم في الاخراج، تسرب الزيوت من الأمعاء، ألم في المثانة، صعوبة في التنفس. البوبروبيون والنالتريكسون يتم دمجهم، و يقلل هذا الدواء من الوزن عن طريق كبح الشهية كما هو الحال في دمج دواء فينترامين وتوبيراميت، يوجد أعراض جانبية شائعة يتكيف الجسم معها بعد فترة من العلاج، مثل: صعوبة التبرز، تغيرات في حاسة التذوق، زيادة التعرق، التغيرات المزاجية، غباش في الرؤية، ارتعاش، عدم انتظام في ضربات القلب. د. دايزي شماس: لا يجود دواء قادر على انقاص 10 كيلو بالشهر حذرت د. دايزي شماس من مخاطر ادوية التنحيف على الصحة حيث يتم التسويق للعديد من الادوية على انها حل سحري وسريع لكن العلم يثبت عكس هذا الشيء، وهذه الادوية تعتبر تهديدا حقيقيا لصحة الانسان خاصة انها تكون عادة مجهولة المصدر ولا يعرف ان كانت حقيقية او مغشوشة، يتم التسويق لهذه الادوية عن طريق الانترنت و للاسف هناك اقبال كبير على شرائها خاصة من قبل الاشخاص الذين يعانون من السمنة ويصدقون الاعلانات التي تعدهم بانقاص 10 كيلو فما فوق خلال الشهر الواحد، لكن لهذه الادوية مضاعفات كبيرة وخطيرة على صحة الانسان، و يجب ان نؤكد انه لا يجود اي دواء قادر على انقاص 10 كيلو بالشهر هذا الكلام يتم اعتماده للتسويق فقط وفي النهاية هم يسوقون لأدوية قاتلة وخطيرة جدا على الصحة. وتابعت تناول هذه الأدوية يؤثر بشكل كبير على الجهاز العصبي وهذا الشيء بدوره له العديد من المخاطر ويؤثر على الدماغ، لا يجب ان نتناول أدوية غير مرخصة من وزارة الصحة ومجهولة المصدر فبدل الركض وراء من هذه الادوية يجب ان نتبع حمية غذائية صحية وسليمة تتكون من جميع العناصر الغذائية الصحية وإنقاص السعرات الحرارية حيث انه لا يوجد أي بديل لهذه الطرق من أجل انقاص الوزن بطريقة صحية وآمنة. د. إيمان محروس: لا يجب تناول أدوية مجهولة المصدر قالت د. ايمان محروس اختصاصية الصحة العامة والتغذية العلاجية الادوية التي تستخدم للتخسيس ومصرح بها من قبل هيئة الغذاء والدواء هي الاورليستات ويتناسب هذا الدواء مع الاشخاص التي تأكل كمية معينة من الدهون اما اذا كان الشخص لا يتناول اي دهون في حميته الغذائية فإن هذا الدواء لا يتناسب معه، الدواء الثاني هو حقن السكسندا ولا يتم استخدامها الى تحت اشراف الطبيب لأن كمية الجرعات تختلف من حالة الى اخرى ولا يتم استخدامها في اغلب الاوقات مع الحالات التي لديها تاريخ مرضي من سرطان او مشكلات الغدة الدرقية او التهاب البنكرياس لأنها قد تؤدي الى حدوث مشكلات صحية خطيرة، هناك بعض الادوية التي يمكن استخدامها تساعد على انقاص الوزن الى جانب النظام الغذائي والرياضة وتوجد في الصيدليات تحت مسميات المكملات الغذائية منها الكورميم وهناك بعض الاعشاب ايضا مثل الجرسينيا التي تساعد على زيادة معدل الحرق هناك كذلك الشاي و القهوة الخضراء، بقية الادوية التي تباع عن طريق الانترنت تعتبر مجهولة المصدر ولا يمكن أن نعرف المواد التي صنعت منها وما ان كانت هذه المواد معترفا بها ام انها محرمة دوليا لهذا نحن ننصح الا يتم شراء هذه الادوية واستعمالها مهما كانت حجم الدعاية التي عليها وتابعت يجب ان نعرف ان كل دواء يتناوله الانسان لديه اثار جانبية ومحظورات لهذا يجب الا يتم استخدامها الا تحت الاشراف الطبي الدقيق حتى يستفيد كل شخص من الادوية التي تناسب حالته ولا يستخدم ادوية تؤدي الى اضرار صحية جسيمة تسبب خطورة على حياته.

دعا أحد المواطنين، وزارتي البلدية والبيئة والصحة لتوضيح المخاطر الصحية لتناول اللحوم المصنعة، بعد إعلان إحدى الشركات عن تأسيس أول منشأة لإنتاج اللحوم المزروعة (الخالية من الذبح) في منطقة أم الحول الحرة. وقال المواطن عبد الرحمن – في مداخلة مع برنامج وطني الحبيب صباح الخير على إذاعة قطر – إن هناك إعلاناً للشراكة بين شركة محلية وأجنبية لتأسيس أول منشأة لأول نتاج اللحوم المزروعة في المنطقة الحرة . وأضاف أن هناك تقارير تؤكد ضرر اللحوم المزروعة أو المصنعة ولا أحد يمدح فيها، متسائلاً: كيف حصلت هذه الشركة على موافقة وزارة الصحة العامة ووزارة البلدية والبيئة ووزارة التجارة والصناعة، مطالباً وزارتي البلدية والصحة بتوضيح الأضرار لهذه اللحوم .

حذرت وزارة الصحة العامة من تهاون فئات المجتمع من الحصول على اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية، مؤكدة أنَّ فيروس الإنفلونزا الموسمية يشكل خطرا على صحة الفرد، كما أنه يصيب الملايين من الناس أنحاء العالم، فيما يتم إدخال مئات الألوف إلى المستشفيات بسبب الإصابة بالإنفلونزا الموسمية، وقد يؤدي إلى الوفاة في بعض الأحيان. وحثت وزارة الصحة العامة أفراد المجتمع على ضرورة الحصول على اللقاح المضاد للانفلونزا الموسمية، مع بدء الحملة الوطنية في الأول من سبتمبر، حيث يتوفر اللقاح مجانا في 27 مركزا صحيا، إلى جانب 45 منشأة صحية في القطاع الخاص وشبه الحكومي. وكانت قد أعلنت وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية بدء حملة التطعيم السنوية لموسم الإنفلونزا الموسمية في الأول من سبتمبر الجاري، حيث باتت تطعيمات الانفلونزا الموسمية متاحة مجانا في كافة المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية والعيادات الخارجية بمؤسسة حمد الطبية وأكثر من 45 عيادة خاصة وشبه خاصة إلى جانب المستشفيات الموزعة في البلاد، وجاء الإعلان مع تحذيرات الخبراء ببدء موسم الإنفلونزا مبكراً هذا العام على غير المعتاد. وتركز المرحلة الأولى من حملة الإنفلونزا الموسمية في الدولة على المجموعات الرئيسية ذات الأولوية حيث يكون الأفراد أكثر عرضة للإصابة بعدوى الإنفلونزا الشديدة. * د. عبد اللطيف الخال: خطوة استباقية للحد من انتشار الإنفلونزا الموسمية وأوضح الدكتور عبداللطيف الخال، رئيس المجموعة الإستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، قائلا: إننا اعتدنا إطلاق حملة الإنفلونزا الموسمية في نهاية سبتمبر من كل عام، لكننا نشهد تطوراً بارزاً في عدد الأشخاص الذين يتوجهون للمرافق الصحية جراء إصابتهم بالانفلونزا، لذا قررنا أن نتخذ خطوة استباقية والبدء بالحملة قبل موعدها بعدة أسابيع. وأضاف الدكتور الخال قائلا: إنه مع استمرار وجود وباء كوفيد-19 كتهديد لصحتنا، من المهم اتخاذ كافة الخطوات الممكنة لحماية أنفسنا وأسرنا وأصدقائنا من الانفلونزا لاعتبار كل من الانفلونزا وكوفيد-19 أمراضاً تنفسية معدية ولها أعراض متشابهة لكن تسببها فيروسات مختلفة، حيث من المهم أن يدرك الجميع أن لقاح الانفلونزا لا يحمي من كوفيد-19 والعكس صحيح. وحث الدكتور الخال الجميع في هذا الموسم، للحصول على كلا اللقاحين، كما يمكن للأشخاص الحصول على لقاحي الانفلونزا وكوفيد-19 في آن واحد أو خلال وقت قصير بين اللقاحين. *د. حمد الرميحي: لقاح الإنفلونزا يشكل أمانا للحد من العدوى من جانبه، قال الدكتور حمد الرميحي، مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة: يمكن لجميع الأشخاص من كافة الأعمار الإصابة بالانفلونزا، إلا أن هناك مجموعات سكانية معينة تعتبر أكثر عرضة للإصابة لذا، من المهم أن نعطي الأولوية لتلك المجموعات وضمان حصولهم على التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية أولاً، إن هذه المجموعة هم الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً وما فوق، والمصابون بالأمراض المزمنة بصرف النظر عن السن، والأطفال بين سن 6 أشهر و5 سنوات، والحوامل والعاملون في القطاع الصحي والمعلمون نتيجة تعاملهم المباشر مع المرضى الأكثر عرضة للإصابة والأطفال. وأضاف الدكتور الرميحي قائلا: إنَّ لقاح الإنفلونزا الموسمية هو الأفضل والأكثر أماناً للحد من احتمالية الإصابة بالانفلونزا ونقلها للآخرين، حيث إن فيروسات الانفلونزا المتنقلة بين الأشخاص تتغير من عام إلى آخر. * د. خالد العوض: كوفيد-19 ليس التهديد الوحيد للصحة و دعا بدوره الدكتور خالد العوض، مدير حماية الصحة بإدارة الصحة الوقائية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية الجمهور الذين تنطبق عليهم فئة المجموعة ذات الأولوية للمسارعة إلى حماية أنفسهم، قائلا: إنَّ من المهم ألا يتقبل الناس الإصابة بالانفلونزا الموسمية والاعتقاد بأن كوفيد-19 هو التهديد الوحيد للصحة، لذا على الجميع ممن تنطبق عليهم شروط الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا لزيارة أحد مراكز التطعيم المخصصة للانفلونزا في أسرع وقت ممكن للحصول عليه، حيث تتكون الحماية القصوى خلال مدة أسبوعين بعد تلقي التطعيم لذا من المهم المسارعة في الحصول على التطعيم كي تتكون الحماية في أسرع وقت ممكن. * د. سهى البيات: ضرورة الحصول على لقاحي الإنفلونزا وكوفيد-19 وفي هذا السياق، أكدت الدكتورة سهى البيات- رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة-، من التهاون في تلقي اللقاح المضاد للإنفلونزا الموسمية، مع بدء دخول فصل الشتاء، حيث يعتبر هذا الفيروس من الفيروسات التي تشكل خطرا على صحة الفرد، ويصيب الملايين. وأسفت الدكتورة سهى البيات على أنَّ الانفلونزا الموسمية قد تؤدي إلى وفاة البعض في بعض الأحيان، مشددة على أهمية الحصول على اللقاح سنويا، سيما وأنَّ الفيروس يتغير، ولتوفير وسهولة الوصول عليه فقد تم توفير منذ الأول من سبتمبر الجاري في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية مجانا لجميع المواطنين والمقيمين على حد سواء، وكذلك في أكثر من 45 مركزا خاصا وشبه حكوميا. ونصحت الدكتورة البيات في فيديو بثته وزارة الصحة العامة على موقعها الرسمي، بأهمية الحصول عليه لاسيما 5 فئات وهم الأطفال دون خمس سنوات، المرأة الحامل، والأفراد من عمر 50 عاما فما فوق، ذوي الأمراض المزمنة والعاملون في القطاع الصحي، مؤكدة أن اللقاح المضاد للانفلونزا الموسمية لا يحقق تلك الوقاية من كوفيد-19، كما أنَّ اللقاح الخاص بالانفلونزا الموسمية لا يحمي من الإصابة بفيروس كورونا كوفيد-19.

دعت وزارة الصحة العامة جميع أفراد المجتمع للمبادرة بالحصول على التطعيم ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) لحماية صحتك وصحة أفراد أسرتك والمساهمة في العودة للحياة الطبيعية في أقرب وقت ممكن. وأوضحت الوزارة عبر إنفوغراف نشرته أمس، على حسابها الرسمي بموقع تويتر كيفية حجز موعد لتلقي التطعيم ضد كوفيد-19، وقالت: لقد حصل 90 % من السكان المؤهلين لتلقي التطعيم ضد كوفيد-19 في دولة قطر (الأفراد بعمر 12 عاما فما فوق) على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح. وإذا لم تكن قد تلقيت التطعيم ضد كوفيد-19 حتى الآن أو كان أحد أطفالك بعمر 12 عاما فما فوق لم يتلق التطعيم بعد؛ فيمكنك التسجيل لحجز موعد للتطعيم من خلال إحدى الطرق التالية: التسجيل على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة: يمكنك تسجيل رغبتك في تلقي التطعيم عبر الصفحة المخصصة للتسجيل للتطعيم على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة، وسيتم التواصل معك عند توفر موعد. الاتصال بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية: إذا لم تكن قد تلقيت اتصالا من المركز الصحي الذي تتبع له لحجز موعد للتطعيم، فيمكنك حجز موعد للتطعيم عن طريق: الاتصال بالخط الساخن لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على الرقم: 40277077 خلال ساعات العمل. أو حجز موعد من خلال تطبيق نرعاكم الخاص بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية. أو زيارة المركز الصحي الذي تتبع له لحجز موعد. الاتصال بفريق خدمة العملاء حياك بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على الرقم 107 لطلب المساعدة. عن طريق جهة العمل: تحدث مع الشخص المسؤول في جهة عملك لحجز موعد لك في مركز قطر للطعيمات المخصص لقطاع الأعمال والصناعة. كما يمكن للشركات والمؤسسات حجز مواعيد التطعيم لموظفيها من خلال التواصل مع وحدة تنظيم المواعيد الخاصة بالتطعيم ضد كوفيد-19 عبر البريد الإلكتروني: [email protected]

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 53 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و40 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 80 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 220677. وتم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 62 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 53 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و40 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 80 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 220677. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 62 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 3304045 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 27629 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 76.7% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 98% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 92.8% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو الماضي وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 65 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع ، و28 حالةضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 148 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 220597. وتم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر60 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 65 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع ، و28 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 148 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 220597. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 60 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 3276416 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 27151 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 76% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 97.8% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 92.6% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو الماضي وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

انخفض إجمالي عدد حالات كوفيد -19 النشطة في دولة قطر إلى أقل من 2000 حالة، في انخفاض إيجابي ملحوظ مقارنة بالأيام والأشهر السابقة. وقال مكتب الاتصال الحكومي، عبر حسابه الرسمي في تويتر، أدت الجهود المتفانية للعاملين في مجال الرعاية الصحية والتزام جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) وانخفاض إجمالي عدد الحالات النشطة في دولة قطر إلى أقل من 2000 حالة. أدت الجهود المتفانية للعاملين في مجال الرعاية الصحية والتزام جميع أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) وانخفاض إجمالي عدد الحالات النشطة في دولة #قطر إلى أقل من 2000 حالة. #سلامتك_هي_سلامتي pic.twitter.com/adcfKVxyGb — مكتب الاتصال الحكومي (@GCOQatar) July 4, 2021 وكانت وزارة الصحة العامة، أعلنت اليوم عن تسجيل 64 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و57 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 189 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 220449. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19: لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو الماضي وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 64 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و57 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 189 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 220449. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 64 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و57 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 189 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 220449. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19: - تم إعطاء 3249265 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 22957 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 75.3% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 97.6% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 92.5% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو الماضي وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 68 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و50 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 145 مصابا في الـ 24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 219478. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 68 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و50 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 145 مصابا في الـ 24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 219478. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19: - تم إعطاء 3075375 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 33,714 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقى 72.8% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تقى 96.7% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 91.5% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 36 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19ضمن المجتمع، و66 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 131 مصابا في الـ 24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 219333. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 36 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع و66 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 131 مصابا في الـ 24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 219333. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19: - تم إعطاء 3041661 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 32839 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقى 72.4% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 96.5% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 91.3% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

قالت وزارة الصحة العامة إنه تم إعطاء أكثر من 3 ملايين جرعة من لقاحات (كوفيد-19) لأفراد المجتمع ضمن البرنامج الوطني للتطعيم ضد فيروس كورونا (كوفيد-19). وأوضحت الوزارة في هذا السياق أن إجمالي عدد جرعات لقاحات التطعيم ضد (كوفيد-19) التي تم اعطاؤها لأفراد المجتمع حتى الآن بلغ 3008822. ونوهت الوزارة في حسابها الرسمي على تويترإلى أن نسبة 71.3 من السكان المؤهلين للتطعيم قد حصلوا على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح حتى الآن، فيما حصل ما نسبته 58.2 من السكان المؤهلين للتطعيم على جرعتي التطعيم ضد (كوفيد-19). كما حصل ما نسبته 90.3 من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح حتى الآن.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 52 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) ضمن المجتمع، و35 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 113 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 219041. وتم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 61 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة، بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 52 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) ضمن المجتمع، و35 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 113 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 219041. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 61 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد (كوفيد-19) - تم إعطاء 2989246 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 33189 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 71.9% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد-19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 96.3% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس (كوفيد-19) - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 90.9% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة (كوفيد-19) - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا (كوفيد-19) وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا (كوفيد-19) في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع - بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم - في ارتداء الكمامات على النحو الموصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله - لا تزال جائحة كورونا (كوفيد-19) تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: * الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. * تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. * ارتداء الكمامة. * غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح (كوفيد-19) في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض (كوفيد-19)، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 105 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و84 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 149 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 218584. وتم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 51عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 105 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و84 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 149 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 218584. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 51 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19: - تم إعطاء 2908963 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 10149 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 70.6% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 95.8% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 90.2% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور، أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الثانية من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 18 يونيو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 95 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و51 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 209 مصابين في الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 217352. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء : - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 95 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع و51 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 209 مصابين في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 217352. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 2833984 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 20962 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 68.8% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 94.8% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 88.6% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/ : - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 28 مايو، وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو الموصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.