أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الرئاسة الفلسطينية ترحب بزيارة الأمير وليام اطلع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السيد ألويسيو نونيس فيرييرا وزير الخارجية البرازيلي على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وما وصلت إليه العملية السياسية جراء القرار الأمريكي بخصوص مدينة القدس، والإجراءات الإسرائيلية الاستفزازية. وأشار الرئيس الفلسطيني إلى ضرورة تشكيل آلية دولية متعددة الأطراف تنبثق عن مؤتمر دولي للسلام، تعمل على إحياء العملية السياسية وفق قرارات الشرعية الدولية، وذلك من أجل تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة، لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967. بدوره، أكد وزير الخارجية البرازيلي دعم بلاده للعملية السياسية القائمة على مبدأ حل الدولتين، لإقامة الدولة الفلسطينية، مشيرا إلى أن بلاده ستستمر في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني في مختلف المجالات. من جهته، طالب وزير الخارجية والمغتربين د. رياض المالكي نظيره البرازيلي بأن تكون بلاده دولة أساسية في الرعاية المتعددة الأطراف للمفاوضات وعملية السلام في الشرق الأوسط، وناقش الطرفان العلاقات الثنائية بين البلدين ومستقبل عملية السلام المتعثرة، وأفضل السبل التي يمكن سلوكها لاستئناف المفاوضات، بغية الوصول إلى حل الدولتين وتعيشان جنباً إلى جنب بأمن واستقرار دائم وسلام. من جهة أخرى، رحبت الرئاسة الفلسطينية بزيارة الأمير وليام، الثاني في ترتيب العرش البريطاني، المرتقبة هذا الصيف إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، واصفة إياها بـالهامة. وقالت الرئاسة في بيان إن زيارة الأمير وليام تشكل فرصة للاطلاع على أوضاع الشعب الفلسطيني، وتعزيز التعاون والشراكة بين البلدين والشعبين الصديقين.
822
| 01 مارس 2018
الحكومة ترحب بتعيين جريفيث مبعوثًا خاصًا .. رحبت الحكومة اليمنية الشرعية، أمس السبت، بقرارانطونيو جوتيريش، أمين عام الأمم المتحدة، بتعيين مارتن جريفيث مبعوثًا خاصًا إلى اليمن خلفًا لإسماعيل ولد الشيخ، الذي ينتهي عقده الحالي مع نهاية الشهر الجاري. وقال خالد اليماني، مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة في رسالة بعثها إلى الأمين العام لا يمكن تحقيق السلام والحل السياسي المستدام في اليمن، إلا عبر الالتزام بمرجعيات السلام الثابتة في الأزمة اليمنية، والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة، وعلى وجه الخصوص القرار 2216 الذي يعكس إدراك المجتمع الدولي لجوهر المشكلة في اليمن التي ترتبت عن انقلاب المليشيا الحوثية المدعومة من إيران على الدولة اليمنية. وأشار اليماني في رسالته إلى أهمية أن يعمل مجلس الأمن على إنفاذ قراراته ذات الصِّلة بالشأن اليمني، وأن ينصاع كافة الأطراف للقرارات الدولية، وألا يكافأوا على جرائمهم ضد الإنسانية حتى لا تتمادى العصابات والمليشيا المسلحة حول العالم ضد الكيانات الشرعية، وحتى لا ينتشر الاٍرهاب والفوضى. وأضاف اليماني أن الوقت قد حان لإنهاء معاناة الشعب اليمني وأن الحكومة اليمنية تتطلع إلى العمل مع المبعوث جريفيث بنفس الروح البناءة والمرونة المعهودة لتحقيق السلام المستدام، الذي ينهي معاناة اليمنيين المستمرة منذ الانقلاب الحوثي في 21 سبتمبر 2104 الذي أدى إلى قتل وتهجير ونزوح الآلاف من اليمنيين، وخراب البنية التحتية والصحية والتعليمية. ووافق مجلس الأمن الدولي، الخميس، على تعيين البريطاني مارتن جريفيث مبعوثاً أممياً خاصاً إِلى اليمن، ليكون بذلك ثالث وسيط أممي يتم تكليفه خلال سبع سنوات.
579
| 17 فبراير 2018
الجامعة تؤكد ضرورة المساندة الأوروبية لفلسطين.. قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس: نعول على دور الهند كقوة دولية ذات مكانة ووزن كبيرين، للإسهام في تحقيق السلام العادل والمنشود في منطقتنا، لما لذلك من تأثير على الأمن والسلم العالميين. وأكد خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، التمسك بالعمل السياسي والمفاوضات طريقا لتحقيق أهدافنا الوطنية في الحرية والاستقلال، وفق حل الدولتين على حدود 1967، وقرارات الشرعية الدولية، لتعيش كل من فلسطين وإسرائيل بسلام وأمن، على أن تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية. من جانبه، قال مودي، إنه لشرف عظيم لي أن أكون في دولة فلسطين وفي رام الله في زيارة أولى لرئيس وزراء هندي لفلسطين، معبرا عن امتنانه وشكره للرئيس عباس على الترحيب الحار والاستقبال المميز له ولوفده المرافق. وأضاف: الهند وفلسطين تحظيان بعلاقات تاريخية متينة صمدت أمام اختبار الزمن، ودعمنا القضية الفلسطينية أصبح محورا ثابتا في سياستنا الخارجية، وأنا سعيد بالاجتماع مع الرئيس عباس الذي استقبلته العام المنصرف في نيودلهي، ويسعدني أن نجدد صداقتنا ونجدد دعم الهند. من جانبها، أكدت جامعة الدول العربية ضرورة توافر مساندة قوية من الطرف الأوروبي للقضية الفلسطينية وللحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وبما في ذلك الموقف الفلسطيني والعربي من قضية القدس. جاء ذلك في بيان أصدرته الجامعة العربية عقب لقاء السيد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية مع السيد توماس جريمينجر سكرتير عام منظمة الأمن والتعاون الأوروبي.
713
| 10 فبراير 2018
الفلسطينيون يتجهون لمجلس الأمن والرباعية.. أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل بأنه سيتعين عليها أيضا تقديم تنازلات كبيرة من أجل السلام مع الفلسطينيين، وذلك على الرغم من اتهامهم لأحد مبعوثيه إلى الشرق الأوسط بالتسبب في تعثر الجهود الدبلوماسية بسبب ما يرونه تحيزا لإسرائيل، وأثار اعتراف ترامب في السادس من ديسمبر بالقدس عاصمة لإسرائيل غضب الفلسطينيين الذين قالوا إنهم يتطلعون إلى قوى عالمية إضافية يمكنها أن تلعب دور الوساطة. وفي حديث لصحيفة إسرائيلية وصف ترامب قراره بشأن القدس بأنه نقطة مهمة في عامه الأول في الرئاسة.وقال ترامب لصحيفة (إسرائيل هيوم) اليومية في تصريحات نشرت بالعبرية أود أن أوضح أن القدس هي عاصمة إسرائيل. وفيما يتعلق بالحدود، سأؤيد ما يتفق عليه الجانبان فيما بينهما. وأضاف دون الخوض في التفاصيل أعتقد أنه سيتعين على الجانبين تقديم تنازلات كبيرة من أجل إمكانية التوصل إلى اتفاق سلام.من جانبه، قال المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة إن إحياء عملية سلام في الشرق الأوسط متعددة الوسطاء يمكن أن تكون بقيادة مجلس الأمن الدولي أو رباعية موسعة لتشمل الصين ودولا عربية أو مؤتمرا دوليا وهي كلها خيارات تنفذ بمشاركة الولايات المتحدة. وطرح المبعوث رياض منصور الاحتمالات بعد أن قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس الشهر الماضي إنه لن يقبل إلا بلجنة موسعة تحظى بدعم دولي للتوسط في السلام مع إسرائيل. وقال منصور للصحفيين ما نقوله هو ان اعتماد نهج جماعي يضم عدة أطراف على الأقل سيكون له فرصة أفضل للنجاح من نهج يعتمد على وساطة دولة واحدة مقربة بشدة من إسرائيل.
706
| 10 فبراير 2018
مباحثات مالية في أول لقاء منذ اعتراف ترامب كشفت القناة الثانية من التلفزيون الإسرائيلي، اليوم، أن رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور رامي الحمد الله سيلتقي بوزير المالية الإسرائيلي موشي كحلون يوم الأحد القادم، للتباحث في أمور مالية، والأهم في الموضوع أن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للسلام في الشرق الأوسط جيسون غرينبلات، التقى مع كحلون. وقال لكحلون: أبلغ رامي الحمد الله أنه لا بديل عن أمريكا في عملية السلام. وغادر الحمد الله رام الله متجهاً إلى العاصمة البلجيكية بروكسل، للمشاركة في الاجتماع الطارئ للجنة تنسيق مساعدات الدول المانحة، يرافقه وزير خارجيته رياض المالكي. ومن المقرر أن يلتقي الحمد الله ممثلي الدول والمنظمات الدولية التي تقدم المساعدات لفلسطين، وسيعقد الاجتماع الطارئ للمانحين في مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسيل. وفي حال تم هذا اللقاء فسيكون الأول بين الحمد الله وكحلون، منذ إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، 6 ديسمبر الماضي، اعتبار القدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة مزعومة لإسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، وهو ما أثار غضب السلطة الفلسطينية. ولم تذكر القناة مكان اللقاء بين الحمد الله وكحلون، الذي كان آخر لقاء بينهما في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، أكتوبر المقبل.
763
| 30 يناير 2018
حكومة الوفاق تؤكد أهمية اجتماع المانحين في بروكسل رفضت وزارة الاعلام الفلسطينية تصريحات المبعوث الأمريكي لعملية السلام بالشرق الأوسط، جيسون غرينبلات المنحازة للاحتلال الاسرائيلي .وقالت يبدو أن غرينبلات وغيره من المسؤولين في إدارة ترامب، مُثقلون بقناعات منحازة تُفقدهم القدرة على القيام بدور الراعي النزيه لعملية السلام والمفاوضات، وتحولهم الى مسوقين ورعاة لسياسات الاحتلال ومخططاته التوسعية. وقام غرينبلات بجولة (تحت الأرض) على حدود قطاع غزة، برفقة قيادات عسكرية اسرائيلية. من جهتها، وصفت حركة حماس تصريحات غرينبلات بـالعدائية اتهمها فيها بـ:إهدار الأموال على الانفاق والصواريخ بدلا من مساعدة الشعب في غزة. وأعرب المتحدث باسم الحركة، فوزي برهوم، عن رفض حماس لتصريحات غرينبلات، وقال إنها عدائية وتأتي للتغطية على جرائم الاحتلال وانتهاكاته بحق الفلسطينيين وأيضا على دور الإدارة الأمريكية في الوقوف وراء العنف والإرهاب الإسرائيلي ضد قطاع غزة. من جانب آخر، أعربت حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية، عن أملها في أن يساهم الاجتماع الطارئ للجنة تنسيق مساعدات الدول المانحة لفلسطين المقرر عقده في بروكسل اليوم في توفير المساعدات اللازمة للفلسطينيين مشددة على أن المسار الاقتصادي ليس بديلاً عن المسار السياسي، وأن انهاء الاحتلال الإسرائيلي، واسترداد الحقوق وضمان مستقبل مشرق للشعب الفلسطيني في دولته الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، هو الأساس لتحقيق النمو الاقتصادي. كما أوضحت الحكومة أنها ستركز في الاجتماع على حشد التمويل لتنفيذ عدد من المشاريع الاستراتيجية في قطاع غزة، في مقدمتها مشروع محطة تحلية المياه الذي تقدر تكلفته بـ 620 مليون دولار ومشروع توفير الغاز الطبيعي لمحطة توليد الكهرباء الذي تقدر تكلفته بحوالي (88 مليون دولار)، إضافة إلى حشد التمويل لبناء (100 مدرسة) ستوفر حوالي (15 ألف) فرصة عمل، وغيرها من المشاريع الحيوية في القطاع.
466
| 29 يناير 2018
التحالف يقتل 150 داعشياً وسط وادي الفرات قال وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان إن محادثات فيينا حول السلام في سوريا برعاية الأمم المتحدة ستشكل الفرصة الأخيرة لإيجاد حل سياسي للنزاع الذي تشهده البلاد منذ 2011. وقال لودريان أمام الجمعية الوطنية الفرنسية ليس هناك اليوم أفق لحل سياسي سوى الاجتماع الذي سيعقد برعاية الأمم المتحدة في فيينا بمشاركة جميع الفرقاء الفاعلين، وآمل أن يتم وضع خطة للسلام. من جهتها، قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية هيذر ناورت إن وزير الخارجية ريكس تيلرسون ونظيره الروسي سيرجي لافروف ناقشا الأزمات القائمة في سوريا وكوريا الشمالية وأوكرانيا خلال محادثة هاتفية. وقالت ناورت في بيان بشأن سوريا ناقش الجانبان دور روسيا في ضمان أن يلعب نظام الرئيس السوري بشار الأسد دورا بناء في عملية جنيف التي تقودها الأمم المتحدة. وأدت غارات شنها التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على وسط وادي الفرات في سوريا إلى مقتل 150 عنصرا من تنظيم داعش، بحسب ما أعلن مسؤولون، وقال المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية اللفتنانت كولونيل ايرل براون هناك معارك ضارية لا تزال جارية.
763
| 24 يناير 2018
عريقات: خطاب بنس التبشيري هدية للمتطرفين أكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، واصل أبو يوسف، رفض القيادة الفلسطينية أي دور للولايات المتحدة الأمريكية في رعاية عملية سلام، وقال أبو يوسف: إن عملية السلام تبدأ من خلال الاعتراف بالحقوق الوطنية الفلسطينية، وبرعاية دولية وفق القرارات الدولية ذات الصلة، وأضاف أبو يوسف: من يتنكر للحقوق هو من يعطل الوصول لعملية سلام حقيقية من شأنها إقامة دولة فلسطينية على الحدود المحتلة عام 1967 والقدس الشرقية عاصمتها، وتابع: يحاول نتنياهو استغلال الوضع الحالي المتمثل في تبني الولايات المتحدة الأمريكية للسياسات الإسرائيلية لفرض إملاءاتها على الجانب الفلسطيني. من جانبه، انتقد أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات اليوم الخطاب الذي ألقاه نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس أمام البرلمان الإسرائيلي، واصفاً إياه بـ التبشيري، الذي يشكل هدية للمتطرفين، وقال عريقات في بيان: إن خطاب بنس التبشيري هو هدية للمتطرفين، ويثبت أن الإدارة الأمريكية جزء من المشكلة بدلا من الحل، وأضاف عريقات إن رسالة بنس واضحة: قوموا بخرق القانون والقرارات الدولية وستقوم الولايات المتحدة بمكافأتكم.
613
| 22 يناير 2018
أعلنت الأمم المتحدة أن صندوق قطر للتنمية حل ضمن قائمة أعلى 6 مانحين في العام 2017 لتمويل المشاريع الإنمائية. وقالت الأمم المتحدة في تغريدة نحن سعداء جداً بأن صندوق قطر للتنمية حل ضمن أعلى ستة مانحين بمساهمة إجمالية 46.836.706 دولار. ويمول الصندوق 12 من المشاريع التأسيسية وقصيرة الأجل لأهالي دارفور. ونالت قطر المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمرتبة الخامسة عالمياً في تصنيف الجهات المانحة للصناديق الائتمانية المتعددة الشركاء والبرامج المشتركة في عام 2017. وطوى إقليم دارفور صفحة الحرب وبات أهله ينعمون بالاستقرار والتنمية بفضل مشاريع صندوق قطر للتنمية ومن أبرزها تشييد عشر قرى نموذجية بقيمة سبعين مليون دولار في الإقليم. وكان ذلك محل تقدير الحكومة السودانية ومنظمات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية. وتأتي المشاريع في دارفور في إطار مبادرة قطر لتنمية دارفور ودعماً للمرحلة الثانية بعد النجاح الذي حققته المرحلة الأولى من المشاريع بإنشاء خمسة مجمعات خدمية نموذجية في ولايات دارفور الخمس بتمويل من صندوق قطر للتنمية وذلك بهدف تشجيع العودة الطوعية للسكان بالإضافة إلى مشاريع السكن الاجتماعي والتمكين الاقتصادي والوئام الاجتماعي ودعم المشاريع والمرافق ذات النفع العام وتقديم مؤونة مناسبة للعائدين طوعاً. وكانت قطر قد مولت المشاريع التنموية في الإقليم وفاء بتعهداتها في مؤتمر المانحين الذي استضافته عام 2013 لإعادة إعمار الإقليم، وتعهدت خلاله بدفع نصف مليار دولار. ويقدم صندوق قطر للتنمية المساعدة إلى العديد من دول العالم بما يتماشى مع أهداف التعاون الدولي الواردة في رؤية قطر الوطنية 2030 وأهداف التنمية المستدامة.
1305
| 22 يناير 2018
كشف عنها صائب عريقات.. دولة فلسطينية منزوعة السلاح وضم 10 % من الضفة الخطة لا تشمل إقرار حق العودة لداخل الأراضي المحتلة كشف أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د.صائب عريقات عن ملامح خطة السلام الأمريكية في الشرق الاوسط بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي. وأشارت القناة العاشرة الإسرائيلية إلى أن الوثيقة المكونة من 92 صفحة، والتي قدمها عريقات لعباس قبل 10 أيام عشية عقد اجتماع المجلس المركزي الأخير، مؤكدة أن معظم ما جاء في خطاب عباس كان بالاستناد للوثيقة التي أعدها عريقات. وذكرت القناة أن الوثيقة المسربة التي وصلتها، تشير إلى أن خطة السلام الأمريكية تضع ضواحي القدس حسب العام 1967 عاصمة للدولة الفلسطينية، مقابل سماح إسرائيل بحرية العبادة لكل الأديان في القدس والحفاظ على الوضع القائم. ونقلت القناة عن وثيقة عريقات، أن المبادرة الأمريكية هي جزء من الاستراتيجية الأمريكية في عملية السلام والقائمة على سياسة الإجبار والإملاءات، وتستند للنهج الأمريكي القائل إن كل من يريد السلام عليه القبول بخطة البيت الأبيض للسلام. وبين عريقات في الوثيقة أن قضية اللاجئين سيتم حلها ولكن دون إقرار حق العودة لداخل الأراضي المحتلة، لافتا إلى أن الخطة تتضمن اعتراف العالم بإسرائيل كدولة يهودية ووطن قومي لليهود، ولن تنص خطة السلام الأمريكية على وجوب اعتراف فلسطين بدولة الاحتلال كدولة يهودية. وأوضح عريقات أن الوضع الأمني سيعطي إسرائيل كامل الصلاحيات لما يجري في الدولة الفلسطينية المنزوعة من السلاح، وسيتم إيجاد فقط قوة شرطية فلسطينية قوية. وأكد عريقات أن الخطة تنص على تخصيص مساحات خاصة لاستخدام الفلسطينيين في موانئ حيفا وأسدود، ويتم ربط قطاع غزة والضفة الغربية لكن تحت السيادة الإسرائيلية. وفي ما يتعلق بالحدود، نوه عريقات إلى أن الخطة الأمريكية تقترح ضم 10 بالمائة من مساحات الضفة لإسرائيل، والمساحة المتبقية (90 بالمائة) تكون أراضي للدولة الفلسطينية، مشيرا إلى أن نتنياهو طلب من ترامب ضم 15 بالمائة بدلا من 10 بالمائة من مساحات الضفة الغربية إلا أن ترامب رفض الطلب الإسرائيلي. وبحسب الوثيقة، فإن الرئيس الأمريكي سيعلن عن موافقته للضم الإسرائيلي خلال شهرين وحتى ثلاثة أشهر، بمعنى أنه قبل شهر إبريل القادم سيكون خط الحدود بين فلسطين وإسرائيل محددا في مفاوضات بين الطرفين. وتشمل الخطة جداول زمنية محددة متفق عليها من الطرفين من أجل إنهاء المفاوضات، إلا أن الجداول الزمنية لا تحدد مواعيد للانسحاب الإسرائيلي من الضفة الغربية، بل إن الانسحاب الإسرائيلي يتم بالتدريج وفق الأداء الأمني الفلسطيني، بحسب وثيقة عريقات. وفي نهاية الوثيقة، كتب عريقات للرئيس عباس: يجب عدم إعطاء أي فرصة لخطة ترامب، ولا حتى دراستها، مضيفا أنه ليس لدينا أي سبب لانتظار الخطة الأمريكية التي ستترك الواقع القائم على ما هو عليه، كما أنها تمنح الشرعية الأمريكية للمستوطنات الإسرائيلية وتكرس الحكم الذاتي إلى الأبد.
1283
| 21 يناير 2018
وثيقة الدوحة وضعت حداً للحرب والقتال أكد رئيس مكتب سلام دارفور مجدي خلف الله، أن تنفيذ بنود اتفاق الدوحة وضع حداً للحرب والاقتتال، منوها إلى أن دارفور تشهد الآن أكبر استقرار أمني، بعد انتهاء التمرد وأصبح السلام والأمن واقعا معاشا في دارفور، مؤكدا أن دولة قطر لعبت دورا مهما في تحقيق الأمن والاستقرار الذي تشهده دارفور. وقال لـالشرق أن قطر قامت بإسهامات فاعلة في عمليات البناء والإعمار والتنمية المستمرة، وفق خطط وبرامج منتظمة لإعادة الإعمار والتنمية في دارفور. وأشار خلف الله أن تشييد دولة قطر قرى النموذجية بولايات دارفور وتمويل مشاريع الإنعاش المبكر وغيرها من المشاريع التنموية أسهمت في عملية العودة الطوعية للنازحين واللاجئين إلى قراهم الأصلية. وأوضح أن إنشاء تلك القرى يجيء في إطار استكمال تنفيذ وثيقة الدوحة للسلام، لافتا إلى أنه باكتمال تتفيذ بنود اتفاق الدوحة ستكتمل عمليات العودة الطوعية للنازحين واللاجئين إلى قراهم. ورحب رئيس مكتب سلام دارفور بتقرير الأمين العام للأمم المتحدة، الخاص بدارفور، عن حملة جمع السلاح التي حققت نجاحاً كبيراً وتقدماً ملموساً انعكس إيجاباً على تحسن الأمن والاستقرار. وثمَّن رئيس مكتب سلام دارفور دور الوسطاء والمنظمات الدوليين التي تسهم في عمليات البناء والإعمار وتمويل المشروعات والبرامج التنموية بدارفور، مشيداً بالاستجابة الكبيرة التي صاحبت حملة جمع السلاح من قبل مجتمع دارفور وأهل السودان. وأعلن أن الفترة القادمة ستشهد تطوراً كبيراً في مجال الإعمار والتنمية والعودة الطوعية للنازحين واللاجئين، وفق الخطط المرسومة لاستراتيجية الدولة في تعزيز السلام والتنمية.
1326
| 20 يناير 2018
الاجتماع الدولي اختتم أعماله أمس.. مشاركون: التوصيات ستقدم إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة لايتشاك: بناء السلام لا يتوقف عند فض النزاعات اختتمت مساء أمس في الدوحة فعاليات اجتماع الدوحة للمشاورات الإقليمية حول استدامة السلام، بمشاركة عدد من الدول العربية والإسلامية، إلى جانب منظمات المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية. وسعى الاجتماع الذي عقد على مدار يومين إلى الوصول لفهم مشترك وإجماع سياسي بين الدول والأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية والمجتمع المدني والقطاع الخاص بشأن العلاقة بين التنمية المستدامة ومنع النزاعات والوساطة وحفظ السلام وحقوق الإنسان. وأجمع المشاركون على ان اجتماع المشاورات في الدوحة يتوج جهود دولة قطر بشأن بناء السلام واستدامته،كما أنه يؤكد على مصلحة دولة قطر العميقة وطويلة الأمد في بناء السلام وإدامته من خلال معالجة الأسباب الجذرية للنزاع ودعم جهود الوساطة، فضلا عن أنه يأتي انسجاما مع قرارات الأمم المتحدة حول إعادة هيكلة الأمم المتحدة لبناء السلام. وركزت المناقشات على عدة محاور من بينها صلة استدامة السلام بجدول التنمية المستدامة لعام 2030، والدور الحيوي للمرأة والشباب، وتكافؤ الفرص والوساطة ومنع النزاعات وصناعة السلام وتمويل عمليات حفظ السلام، كما سعى الاجتماع إلى توافق الآراء بشأن ما يعنيه السلام المستدام على الصعيد الإقليمي وتقديم توصيات ومقترحات وطنية وإقليمية حول الحفاظ على السلام لتقديمها إلى الاجتماع الرفيع المستوى الذي ستعقده الجمعية العامة للأمم المتحدة في أبريل 2018. وخلصت المداخلات إلى ضرورة بناء آليات واضحة لتحقيق السلام في مختلف مناطق الصراع، والحفاظ على هذا السلام بعد انجازه. وقال سعادة السيد ميروسلاف لايتشاك، رئيس الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، في مداخلته بالاجتماع إن هناك أربع نقاط أساسية لدعم السلام المستدام أولها الحاجة إلى مقاربات جديدة لاستدامة السلام لأن هناك أمورا جديدة طرأت على العالم بوجود تكنولوجيات جديدة وتحديات مثل تغير المناخ. وأشار إلى أهمية وجود تحرك دائم لا يتوقف عند فض النزاعات بمراعاة حقوق الإنسان ولابد من جمع المراحل الوقائية والوساطة وبناء السلام تحت مظلة واحدة. وهو ما سيتم عرضه خلال الاجتماع رفيع المستوى لقادة العالم والذي يتعلق باستدامة السلام في 25 أبريل المقبل. وأشار إلى أن النقطة الثانية تتعلق بمسألة التمويل حيث إن معاناة الشعوب لها كلفة مالية واقتصادية عالية، لافتا إلى تأكيد تقرير للبنك الدولي على أننا نحتاج إلى 1.2 مليار دولار سنويا من أجل الوقاية فضلا عن وقوع خسائر تصل إلى 40 مليار دولار سنويا بسبب النزاعات. واوضح رئيس الجمعية العامة للامم المتحدة أن النقطة الثالثة تتعلق بأهمية الشراكات مع مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص وإدماج التنمية وحقوق الإنسان مع برامج السلام المستدام فيما تتعلق النقطة الرابعة بالتركيز على الشركاء المحليين وتعزيز دور المرأة والشباب وأفكارهم المبتكرة لمواجهة التحديات. من جانبها، قالت آنا ماريا مننديز مستشار الأمين العام للأمم المتحدة إنه من المهم تحديد وتوجيه الأولويات والأنشطة لاستدامة السلام وأن الشمولية هي عملية أساسية لتحقيق استدامة السلام وهي مسؤولية مشتركة ومستمرة لكافة الأطراف المعنية. ولفتت إلى ضرورة تعزيز تمثيل النساء في مراحل صناعة القرارات على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية المتعلقة بتسوية النزاعات. كما أكد تيجينورك جيتو مدير ببنك التنمية التابع للأمم المتحدة، على تعزيز العلاقة بين التنمية والسلام المستدامين، لافتاً إلى أنه بدون مقاربة التنمية سيكون من الصعب أن يكون لدينا سلام وأمن مستدام ووقاية فعالة من وقوع النزاعات.
1186
| 20 يناير 2018
قال سعادة السيد ناصر عبد العزيز النصر، الممثل السامي لمنظمة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات: إن مباشرة تناول قضايا التنمية المستدامة والسلم والأمن من منظور إقليمي قد بدأت منذ وقت لا بأس به، فالوثيقة الختاميــة الصــادرة عن مؤتمــر ريــو اعترفــت بالحاجة إلى ضرورة إحـراز تقدم في التنمية المستدامة على المستويات الإقليمية والوطنية ودون الوطنية والمحلية. وأوضح النصر في كلمته باجتماع المشاورات الاقليمية حول استدامة السلام بالدوحة، أنه من الضروري أن تتجلى الجهود الرامية إلى تحقيق التنمية المستدامة في السياسات والخطط الإقليمية والوطنية ودون الوطنية، وكذلك من خلال وضع وتنفيذ اتفاقات والتزامات دولية وإقليمية ودون إقليمية. وأشار إلى أنه من بين القضايا التي ينبغي تناولها هي كيفية استيعاب ما تم إنجازه حتى الآن على المستوى الإقليمي على مدى السنوات العشرين المنصرمة والاستفادة منه، مشيرا إلى أن تحالف الحضارات، بوصفه واحدا من منظمات الأمم المتحدة، لطالما أبقى الولاية التي أناطتها الأمم المتحدة بالتحالف من أجل العمل ليس فقط على المستوى العالمي، وإنما أيضا على الصعيدين المحلي والإقليمي، وذلك بما يتماشى مع مجموعة كبيرة متباينة من الولايات الصادرة عن الأمم المتحدة. وقال إن المشاركة الإقليمية هي عملية متعددة الأبعاد لأنها تشمل مناطق ذات سمات مختلفة تمتد من أمريكا اللاتينية أو المنطقة الإفريقية لتصل إلى مناطق جغرافية تشمل عددا من الدول، لا بل مناطق جغرافية داخل البلدان نفسها. ولذلك لا بد من تكييف الإجراءات والبرامج عند كل مستوى من هذه المستويات بطرق شتى من أجل معالجة السمات الجغرافية لهذه المناطق الإقليمية، مع الإدراك في الوقت ذاته بأن بعض المناطق تلك قد تعبر الحدود الوطنية لعدد من الدول. وألمح إلى أن استراتيجية الاقليمية الإقليمية تعزيز جهود تحالف الحضارات في منع نشوب المنازعات من خلال إقامة حوارات فيما بين الديانات والثقافات في سائر أرجاء المعمورة، فقد أضحى التحالف، منذ قيامه، منصة رائدة لعقد حوارات فيما بين الثقافات ولتعزيز التسامح والوفاق والتفاهم والتعاون. وأضاف النصر أن هناك نهجا أساسيا راسخا ضمن أساليب عمل تحالف الحضارات ويتمثل في العمل على بناء السلام وإدامته. وهو نهج لا بد وأن يقوم على المشاركة الاجتماعية والثقافية داخل المجتمعات المحلية وفيما بينها على مستويات شتى، لافتا إلى ان بعض المنازعات التي نشهدها هذه الأيام إنما تنشأ حول قضايا عرقية، ودينية، وجغرافية أكثر من كونها قضايا اقتصادية في حد ذاتها فقط. وأشار إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة شدد في عدد من المناسبات على ضرورة وأهمية منع نشوب المنازعات والصراعات باعتبار ذلك أداة أساسية لإدامة السلام، فتشجيع التنوع، والتفاهم المتبادل، والتسامح، والحوار كله سيسهم في المحافظة على ثقافة السلام ورعايتها.
1497
| 20 يناير 2018
أثنى تامرات صاموئيل، مساعد الأمين العام ومنسق السلام والأمن بالأمم المتحدة على تنظيم دولة قطر لاجتماع المشاورات، مشيراً إلى أن استدامة السلام يعطي مفهوما أشمل يعترف بأن انجاز السلام والحفاظ عليه مرتبط بجهود طويلة الأمد، تتعدى الوقاية من الصراع وبناء السلام. ونوه بجهود الأمين العام للأمم المتحدة لإعادة توجيه جهود الأمم المتحدة لمعالجة جهود السلام، قائلاً إنها خطوة من لدن السكرتارية للانتقال من ثقافة ردود الفعل إلى ثقافة الوقاية. وتابع قائلاً: كما ورد في تقرير الأمين العام الأخير، العام الماضي، فإن الهدف من إعادة الهيكلة والإصلاح هو منح الأولوية للوقاية واستدامة السلام، وجعل ركيزة السلام والأمن اكثر اتساقا وفعالية، وحل مشكلة التشرذم الحاصل، وتعزيز العلاقة بين السلام والأمن من جهة، والتنمية وحقوق الإنسان من جهة أخرى.
1026
| 18 يناير 2018
التقي السيد إبراهيم محمود حامد مساعد الرئيس السوداني، هنا اليوم، مع السيد نيكولاس هايسوم المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لدولتي السودان وجنوب السودان ، الذي يزور الخرطوم حالياً. تناول اللقاء الترتيبات المتعلقة بعملية السلام ودور الأمم المتحدة خلال المرحلة المقبلة في هذا الخصوص، وقال المبعوث الأممي ،في تصريحات له ، إن اللقاء تطرق لقضايا مهمة تتعلق بتحقيق السلام والاستقرار في السودان خاصة فيما يتعلق بخارطة الطريق التي وضعتها الوساطة الإفريقية برئاسة ثامبو امبيكي. كما ناقش اللقاء الترتيبات المتعلقة باستئناف مفاوضات السلام وسير تنفيذ اتفاقية التعاون المشترك مع دولة جنوب السودان وملف منطقة أبيي. وتوقع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة أن يشهد العام الحالي تقدما في ملفات عملية السلام السودانية.
790
| 10 يناير 2018
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
21284
| 04 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
2616
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
2370
| 05 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
2174
| 06 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
2164
| 04 سبتمبر 2025
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
2040
| 04 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
1920
| 06 سبتمبر 2025