توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
              أكد رئيس السلطة الإقليمية لدارفور الدكتور التجاني سيسي" أن اتفاق سلام "الدوحة" حقق تقدما كبيرا في كافة مساراته بنسب عالية ومشجعة نقلت دارفور إلى واقع جديد ودع الحروب والنزاعات التي كانت تعاني منها خلال الفترة الماضية وانتقلت إلى مرحلة التنمية المستدامة نتيجة للتقدم الكبير الذي تحقق في مجالات الترتيبات الأمنية وتأمين المواطنين وردع الانفلاتات الأمنية ". وقال الدكتور سيسي، في تصريحات للإذاعة السودانية اليوم، "إن احتفال دارفور باليوم الوطني للسلام المقرر في 31 مايو الجاري بمدينة الفاشر يعزز هذه الدلالات"، مشيرا إلى أن النائب الأول للرئيس السوداني الفريق أول ركن بكري حسن صالح سيزور مدينة الفاشر للمشاركة في الاحتفال بيوم السلام في دارفور . وأوضح " أن دارفور موعودة بتطورات إيجابية كبيرة خلال الفترة الوجيزة القادمة والتي ستشهد افتتاح العديد من المنشآت التنموية الكبيرة في إطار النهضة الشاملة لدارفور التي أصبح فيها السلام مطلبا شعبيا ملحا لابد من الاستجابة له واحترام رغبات أهل المصلحة الحقيقيين الذين أعلنوا تمسكهم باتفاق سلام " الدوحة " باعتباره خارطة الطريق الشاملة للاستقرار" . وأشار أن منتصف شهر يونيو القادم سيشهد افتتاح عدد من مشاريع التنمية في ولايات دارفور تنفيذا لمصفوفة المشروعات التنموية التي أعلنت السلطة الإقليمية لدارفور في سبتمبر الماضي دخولها حيز التنفيذ..وقال "أن هناك حزمة أخرى سيتم افتتاحها بعد شهر أكتوبر القادم وتشمل المشاريع التنموية مجالات العودة الطوعية والقرى النموذجية التي تمولها دولة قطر وقرى أخرى تنفذها السلطة الإقليمية، إضافة للمشاريع القومية الإستراتيجية والتي بدأت منذ فترة طويلة وحان وقت افتتاحها في هذه الفترة". وبسط الأمن والاستقرار فيما يتعلق بتأثيرات عملية السلام في دارفور على محيطها الإقليمي خاصة أن دارفور تجاور تشاد وإفريقيا الوسطي ودولة جنوب السودان وليبيا، قال رئيس السلطة الإقليمية لدارفور" إن الاتفاقيات الثنائية التي وقعها السودان مع هذه الدول بإنشاء قوات مشتركة لتأمين الحدود مكنت الجيش السوداني من القيام بواجبه على أكمل وجه لبسط الأمن والاستقرار على حدود دارفور المتاخمة لهذه الدول الأمر الذي أدى لحسم التفلتات الأمنية وانحسار الحركات المسلحة بفضل التعاون المشترك مع هذه الدول التي أدت لاستتباب أمن الحدود وقدرة الجيش السوداني العالية في التعامل السريع مع مستجدات ومتغيرات الأحداث في المنطقة ساهمت في الاستقرار". وجدد دعوته للحركات المسلحة بالاستفادة من الفرصة الراهنة للحوار الوطني الشامل للانضمام لعملية السلام ، مؤكدا أن أبواب السلام مشرعة أمامهم وفق اتفاق سلام "الدوحة" الذي يعتبر أساس عملية السلام في دارفور.
1329
| 24 مايو 2014
              قال حسين صلات رئيس اللجنة التوجيهية المشرفة على تنظيم مؤتمر ومعرض كيتكوم من قبل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إن هذا الحدث يأتي في إطار جهود الوزارة لتطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في دولة قطر لدعم التنمية في مختلف القطاعات الاقتصادية بالدولة لما لهذا القطاع من قدرة على إحداث التغيير الجذري في معدلات النمو الاقتصادي وتعزيز مختلف أوجه التنمية المستدامة اتساقا مع الرؤية الوطنية لدولة قطر التي تهدف إلى دعم دور القطاعات غير النفطية في اقتصاد البلاد ولا شك أن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يعتبر داعما لهذه الرؤية". المعرض يعقد خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو الحالي في مركز قطر الوطني للمؤتمراتتفاعل قويوأضاف خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح اليوم قائلاً: "إننا نتطلع إلى مشاركة وتفاعل أقوى في دورة هذا العام من كيتكوم خاصة في ظل التقارير الدولية المبشرة بشأن نمو قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر".مشيراً إلى أن دورة هذا العام ستحفل بالعديد من الفعاليات والأنشطة الخاصة بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بما في ذلك فعاليات مسرح الإبداع وما يوفره من مسابقات متميزة لشباب رواد الأعمال من أصحاب الشركات الناشئة والطلاب والشباب الموهوبين فضلا عن الإعلان عن عدد من مبادرات وبرامج الوزارة على هامش الحدث. حسين صلات 11 ألف زائروينتظر أن يستقبل مؤتمر ومعرض كيتكوم نحو 11 ألف، قام نحو 5 آلاف منهم بالتسجيل إلكترونياً.وعقدت اللجنة المنظمة لمؤتمر ومعرض كيتكوم 2014 والذي تنطلق فعالياته في 26 مايو الحالي على مدى 3 أيام في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، مؤتمراً صحفياً صباح اليوم في فندق هيلتون الدوحة للكشف عن آخر التطورات بحضور ممثلين من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وشركة فيشر أبيلت قطر المنظمة للحدث والشركاء والعارضين.دراسات وجلسات نقاشوقالت رينال شعبان مدير المشروع: "يشارك عدد من خبراء القطاع القطريين والدوليين في فعاليات المؤتمر هذا العام بإلقاء كلمات رئيسة، وحضور جلسات النقاش، وتقديم دراسات الحالة حول إطار العمل الراهن للقطاع، ونموه المتوقع، وفرصه المتاحة في السوق القطرية، ومشاريع الإعمار والبنى التحتية قيد التنفيذ، والتي تندرج جميعها ضمن إطار "رؤية قطر 2030" و "الاستراتيجية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات 2015". صلات: قطاع الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات يساهم في إحداث التغيير الجذري بمعدلات النمووأوضحت شعبان أن كيتكوم هذا العام يحظى بمشاركة أكثر من 100 شركة متخصصة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.وتابعت: "هذا العام تتوفر العديد من الأسباب التي من شأنها أن تمهد الطريق أمام كبرى شركات ومنظمات المعلوماتية والاتصالات في المنطقة والعالم للاستفادة من العديد من الفرص الواعدة التي تزخر بها السوق القطرية، ويأتي كيتكوم 2014 مفسحاً المجال أمام المشاركين والحضور للنهوض بمشاريع تواكب النهضة المعرفية التي تعيشها قطر".واقع تكنلوجيا المعلومات القطريويركز اليوم الأول للمؤتمر على تحليل واقع قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات القطري بما فيه من فرص وتحديات. كما يناقش دور القطاع في تعزيز قدرة قطر على الوفاء بالتزاماتها المطروحة ضمن إطار "رؤية قطر الوطنية 2030"، والتوقعات المرجوة من المبادرات المستقبلية، وذلك من خلال تناول العديد من المواضيع مثل إنترنت النطاق العريض، والأمن الإلكتروني، والأقمار الصناعية، والاتصالات والسياسات، فضلاً عن الأطر التنظيمية والقانونية.كما يتطرق المؤتمر إلى إطار عمل قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الحالي والمستقبلي في قطر بما يشمل المدن الذكية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المرافق العامة مثل المرور والصرف الصحي، والتجارة الإلكترونية، والتمويل الإلكتروني، وغيرها من الخدمات الحكومية الإلكترونية، وسبل تعزيز الطلب على هذا القطاع كخيار مهني مرغوب به في قطر. المشاركون في المؤتمر الصحفي لمؤتمر ومعرض كيتكوم 2014التكنولوجيا وقطاع الأعمالويسلط اليوم الثاني للمؤتمر الضوء على دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في قطاع الأعمال وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في قطر بما ينسجم مع رؤيتها الوطنية، لاسيَّما وأن الحكومة القطرية تعد المستفيد الرئيس من هذا القطاع باعتبارها المستهلك الأكبر لخدماته. كما يناقش الخبراء المشاريع الحكومية السابقة في القطاع، والخبرات المكتسبة منها، والمتطلبات الحالية، والدور الذي يمكن أن تلعبه الشركات لتحقيق نمو كبير مستقبلاً للتكنولوجيا في القطاع الحكومي بقطر والمنطقة عموماً.إحتياجات المشاريع القطريةمن جهة أخرى، يتناول اليوم الثاني احتياجات المشاريع القطرية الكبرى على صعيد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مثل استعدادها لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم "2022"، ومشاريع "شركة سكك الحديد القطرية" "الرّيل"، وتطوير مدينة "لوسيل" وغيرها من المدن الذكية، والميناء الجديد في مدينة مسيعيد الصناعية، إضافة إلى مناقشة إمكانات النمو الكبيرة لقطاع الرعاية الصحية والبحوث الطبية في قطر بعد افتتاح "مركز السدرة للطب والبحوث". شعبان: كيتكوم فرصة للاطلاع على مشاريع تواكب النهضة المعرفية قطرمستقبل الإتصالاتويبحث ثالث أيام المؤتمر في مستقبل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والميزة التنافسية لقطر بصفتها إحدى الدول الناشئة والرائدة إقليمياً بهذا المجال. وسيتم التركيز في هذا اليوم على مسألة "تعريب" المواقع الإلكترونية، حيث يناقش الخبراء السبل الكفيلة بمنح الشركات والحكومة والأفراد القدرة على تعزيز انتشار المحتوى الرقمي العربي.ويبحث الخبراء أيضاً كيفية تحويل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى وسيلة مثلى للإبداع وريادة الأعمال، وسبل تعزيز الأفكار والتقنيات الجديدة في قطر، ومستقبل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات القطري – كيف يمكن لهذه التكنولوجيا إعادة رسم ملامح القطاعين العام والخاص في الشركات والجهات الحكومية والمؤسسات الأكاديمية.
1565
| 20 مايو 2014
              أصدر المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية دراسة تحليلية عن "دور دولة قطر في تحقيق الشراكة العالمية في التنمية" التي تُعد أحد الأهداف الإنمائية للألفية التي وضعت عام 2000، وذلك في إطار الدور المناط للمعهد بوزارة الخارجية في إعداد الدراسات والبحوث العلمية التي تعنى بالشؤون الدولية والتعاون الدولي والعلاقات الاقتصادية لدولة قطر مع مختلف دول العالم. تقع الدراسة في 120 صفحة من الحجم المتوسط ، وتنقسم إلى أربعة فصول: (1) الشراكة العالمية في التنمية: الإطار العام والتطبيقات (2) قطر وترتيبات الشراكة العالمية في التنمية، (3) التحليل الكمي للمساهمة القطرية في تحقيق الشراكة العالمية في التنمية، (4) المبادرات القطرية لتحقيق الشراكة العالمية في التنمية. وأكدت مقدمة الدراسة على أن المجتمع الدولي يولي اهتماماً بالغاً بموضوع الشراكة العالمية في التنمية منذ أربعة عقود، اعترافاً بدورها في تحقيق الأمن والسلم في العالم ، وقد تبين ذلك خاصة في مؤتمر ستوكهولم حول البيئة (1972)، والمؤتمر الدولي للسكان والتنمية بالقاهرة (1994)، وقمة "ريو+20" حول التنمية المستدامة (2012)، حيث تركز الاهتمام على تمكين الدول النامية من تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لمكافحة الفقر والبطالة وتحقيق مستوى ملائم من العناية الصحية بالسكان. وفي الفصل الأول من الدراسة، نجد تعريفاً بالشراكة العالمية في التنمية ، وقد بدأ هذا المفهوم يتبلور منذ نهاية الحرب العالمية الثانية مع تأسيس البنك الدولي للإعمار والتشييد، وصندوق النقد الدولي، و"مشروع مارشال" لمساعدة أوروبا (1948) الذي يشكل فعلاً أول نموذج للشراكة العالمية في التنمية. وخلال "عقد التنمية الأول" في الستينات من القرن الماضي، وبسبب عدم توفر الموارد المالية الكافية لتنفيذ خطط الدول حديثة الاستقلال التنموية، خلصت دراسة أشرفت عليها الأمم المتحدة إلى ضرورة أن تقدم الدول المتقدمة ما قدره (0.7%) من دخلها القومي الاجمالي لمساعدة الدول النامية. وفي عام 1970، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها التاريخي، الذي تدعو فيه دول لجنة المساعدات التنموية (الداك DAC) التابعة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، إلى الالتزام بتقديم هذه النسبة. وتحدث الفصل الأول بالتفصيل عن عمل الأطر العالمية المعنية بهذه الشراكة ، مثل "المؤسسة الدولية للتنمية" (IDA)، ومؤسسة التمويل الدولية وبنوك وصناديق التنمية الإقليمية، مثل صندوق التنمية الأوروبي، وبنك الاستثمار الدولي، وصندوق أوبك للتنمية الدولية، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، والبنك الإسلامي للتنمية، وغيرها. وفي الفصل الثاني، تناولت الدراسة بالتحليل دور دولة قطر في هذا المجال، فقالت "إن تعزيز الجهود الدولية لتحقيق التنمية العالمية كان في صميم اهتمامات القيادة القطرية منذ الاستقلال عام 1971" ، وأشارت إلى ذلك "رؤية قطر الوطنية"، وأكده الدستور في المادة السابعة ، حيث تتبين مساهمة دولة قطر من خلال دعم المساعدات الإنمائية متعددة الأطراف التي تقوم بها مؤسسات وصناديق التنمية العربية والدولية. وفي هذا الفصل عرض وتحليل لدور المؤسسات والأجهزة القطرية المعنية بتقديم المساعدات الإنمائية ومتابعتها.. حيث تذكر الدراسة بهذا الصدد الأجهزة التالية: - صندوق قطر للتنمية الذي أنشئ عام 2002، بهدف مساعدة الدول العربية وغيرها من الدول النامية الأخرى في تطوير اقتصاداتها وتنفيذ برامج التنمية فيها. - إدارة التنمية الدولية التي أنشئت عام 2009، بوزارة الخارجية، ومن مهامها تنظيم وتوجيه المساعدات والمعونات الإنمائية والإنسانية. - مؤسسة التعليم فوق الجميع ، أسستها عام 2009 صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع بهدف حماية الحق في التعليم بالمناطق الواقعة أو المهددة بالأزمات والحروب. ولم تغفل الدراسة دور المنظمات والمؤسسات غير الحكومية في هذا السياق ، مثل: جمعية قطر الخيرية ومؤسسة الشيخ عيد بن محمد الخيرية، ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية (راف)، ومؤسسة الشيخ جاسم بن جبر آل ثاني الخيرية، وجمعية الهلال الأحمر القطري، ومؤسسة الفيصل بلا حدود للأعمال الخيرية، ومؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية، ومؤسسة أيادي الخير نحو آسيا (روتا)، ومؤسسة صلتك. واستعرض هذا الفصل كذلك الاتفاقات التي صادقت عليها دولة قطر في مجال التعاون الدولي من أجل التنمية ، وذكر بالخصوص 37 اتفاقية ثنائية لتجنب الازدواج الضريبي، و45 لتشجيع الاستثمار، فضلاً عن غيرها في المجالات الثقافية والعلمية والصحية. وذكر العديد من الاتفاقيات الأخرى متعددة الأطراف التي انضمت إليها دولة قطر في مجالات الاقتصاد، والطاقة، والصناعة، والبيئة، والثقافة، والاتصالات.
777
| 18 مايو 2014
              أعلنت مجموعة بروة العقارية عن بدئها اعتماد هيكلة إدارية جديدة، تعمل من خلال مرحلة انتقالية شاملة تركز فيها على تطوير شامل لمختلف قطاعاتها وأعمالها، كما أن المجموعة سعت لتطبيق هيكلها التنظيمي الجديد كإحدى الخطوات المهمة نحو تحول الشركة إلى شركة محترفة عالمية المستوى.وبين المهندس عبدالله عبدالعزيز تركي السبيعي- الرئيس التنفيذي للمجموعة أن هذا التطوير الإداري الهام يواكب مساعي الشركة في تحقيق رؤية إستراتيجيتها في أن تصبح شركة عقارية لها مصداقيتها وقيمها الراسخة فيما يتعلق بالتميز والعائدات المستدامة لمساهميها وشركائها، بحيث تحقق أهدافها الرئيسية، وهي استمرار دورها الريادي في السوق العقارية وللوصول نحو تحقيق الكفاءة التشغيلية المثلى. وأضاف أنه ولتحقيق الوصول إلى هذه الأهداف والتوجهات الهامة، وانطلاقا من هذه المبادئ والتوجهات الإستراتيجية، تبنت الشركة عددا من الأساليب والمفاهيم التنظيمية المطبقة من قبل كبريات الشركات العالمية العاملة في المجال العقاري، وتنفيذ هذه الأساليب والمفاهيم من خلال كوادر وطنية مؤهلة في مجال الأعمال التي تقدمها بروة العقارية. وأوضح السبيعي أن الهيكلة الجديدة ركزت على أن تكون قطاعاتها مبنية على حاجات العمل من خلال فصل وضم قطاعات وفقاً لما يحقق أهداف الشركة الإستراتيجية، وأبرز القطاعات المحدثة قطاع الاستثمار والإستراتيجية وقطاع الشؤون المالية، وقطاع تطوير وإدارة العقارات إضافة لقطاع الشؤون القانونية والتجارية وكذلك قطاع الشؤون الإدارية للمجموعة.وأكد أن الشركة حرصت على إعادة وتنظيم ونقل مهام القطاعات الأخرى إلى قطاعات الأعمال التي حددها الهيكل التنظيمي، انطلاقا من مفهوم الموارد البشرية الإستراتيجي، مشيراً إلى أن الشركة ومن خلال ما تملك من سواعد وطنية مؤهلة ستحقق أهدافها الخدمية والمالية مع الالتزام بأسس التوسع والجودة وتحقيق أعلى معدل ربحية.ومنذ أن تأسست مجموعة بروة العقارية عام 2005 أصبحت واحدة من الشركات الرائدة في دولة قطر في المجالات العقارية والاستثمارية، حيث ترتكز رسالة المجموعة على المساهمة في التنمية المستدامة لدولة قطر من خلال الاستثمار في مجال الأعمال والخدمات ونقل الخبرات.ومنذ نشأتها لعبت مجموعة بروة العقارية دورًا هاماً كمساهم فعال في تحقيق خطط التنمية الطموحة التي رسمها حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في رؤية قطر الوطنية 2030 التي تهدف إلى بناء دولة حديثة قائمة على تنويع مصادر الاقتصاد بما يفيد الأجيال القادمة.ورغم تاريخها التشغيلي القصير، تحولت مجموعة بروة العقارية من العمل في مجال العقارات، إلى مجال الأعمال الدولية المتنوعة من خلال العديد من الاستثمارات في مجال التطوير العقاري في دولة قطر وخارجها بالمشاريع العقارية الدولية وخدمات الأعمال، إلى جانب خدمات البنية التحتية والخدمات المالية.
3198
| 07 أبريل 2014
              شهدت دولة قطر طوال العشرية الماضية نمواً كبيراً شمل مختلف المجالات مدفوعاً بالارتفاع الكبير لأسعار المحروقات في الأسواق العالمية، مما مكن الحكومة من التوسع في السياسة الإستثمارية لتميكن الدولة من بنية أساسية متطورة ترفع تحدي التنافسية العالمية لمختلف الشركات التابعة للقطاع العام و الخاص، حيث بدات ملامح هذه السايسة لجدية تظهر من خلال نمو قطاعات جديدة تدور في فلك صناعة النفط والغاز واخرى بصدد التشكل ناتجة عن كاثفة الإستثمارات في القطاعات الواعدة، وهو ما يؤشر عن بداية تغيرات هيكلية في النسيج الاقتصادي القطري في السنوات القليلة القادمة في تناغم تام مع ما تضمنته رؤية قطر للعام 2030. القطاع غير الهيدروكربوني وتوقع تقرير لشركة "بيتك للأبحاث" المحدودة التابعة لمجموعة بيت التمويل الكويتي "بيتك" حول الإقتصاد القطري أن يؤدي التوسع عريض النطاق في القطاع غير الهيدروكربوني إلى دعم توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي في قطر عند نسبة 5.3 % لعام 2013، حيث يتوقع لقطاعات الخدمات والصناعات التحويلية والبناء والتشييد كل على حدة النمو بنسبة تتجاوز 10 % أو أكثر. وسيعمل الإنفاق الاستثماري المتسارع بالإضافة إلى موقف المالية العامة التوسعي واستمرار تدفق العمال على دعم الطلب. وسيرتفع الإنتاج في قطاع النفط والغاز بنسبة 1.4 %، إلا أن الأسعار الجيدة لسلة قطر الهيدروكربونية من شأنها أن تعني أن القطاع (كما هو الحال في السنوات السابقة) سيساهم بصورة أكبر في ارتفاع الدخل الاسمي عن الدخل الحقيقي (ومن المعروف أن الدخل الاسمي هو الدخل الذي يحصل عليه عنصر الإنتاج بغض النظر عن المستوى العام للأسعار أو معدل التضخم للأسعار، أما الدخل الحقيقي فهو مقدار الدخل الفعلي مع الأخذ بالاعتبار حجم التغير في المستوى العام للأسعار).كما نتوقع أن يزيد التضخم في أسعار المستهلكين بصورة كبيرة في عام 2013، نتيجة للضغوط السكانية التي تتسبب في ارتفاع الإيجارات، ويتوقع أن يبلغ معدل التضخم لهذا العام 3.6 %، كما يتوقع نفس المعدل بالنسبة للعام القادم. المدفوعات والفوائض المالية وسيظل الفارق بين ميزان المدفوعات والفوائض المالية عند معدلات جيدة، كما ستؤدي الزيادة المتوقعة في الإنفاق في المالية العامة إلى ارتفاع سعر التعادل للنفط في الميزانيات.وتنبع المخاطر التي تتعلق بها نظرتنا للاقتصاد القطري إلى حد كبير من مصادر خارجية. ففي حال أخذت الأحداث منعطفاً يحول دون قدرة قطر على شحن منتجاتها من النفط والغاز بحرية عبر مضيق هرمز، فقد يؤدي هذا إلى اضعاف ميزتها التنافسية فيأسواق الغاز مما يقلل من الموارد المتاحة للدولة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن إنجاز عدد كبير من المشاريع الضخمة في مساحات جغرافية محدودة يفرض تحديات، وفي حالة عدم تنفيذه بشكل جيد، يمكن أن يكون لها آثار ضارة على الأعمال في بقية قطاعات الاقتصاد. فقد يفرض الازدحام والاختناقات المرورية وتعطل الخدمات واحتمال تصاعد تكاليف المواد صعوبات على الشركات مما يثبط من الاستثمارات الجديدة خلال فترة تشهد نشاطا مكثفا في الإنشاءات. قطاع البنوك وفيما يتعلق بقطاع البنوك، نتوقع أن يظل النمو قوياً بالنسبة للقروض في عام 2013، ليتراوح ما بين 13 % و15 %، مدفوعا إلى حد كبير من قبل الإنفاق العام. كما سيواصل الإنفاق على تمويل المشاريع الضخمة للبنية التحتية في دفع الإقراض بشكل عام. وهناك مشاريع استثمارية جديدة مخطط لها بنحو 364 مليار دولار، 97 % منها في حيز التنفيذ. ونتوقع أن يتلقى النمو الائتماني دفعة قوية خلال النصف الثاني من 2013 نظرا للحجم الهائل من مشاريع البنية التحتية في البلاد، خصوصا أن تنفيذ مشاريع البنية التحتية يكتسب المزيد من الزخم في ضوء تنظيم البلاد لكأس العالم لكرة القدم 2022.وعلى صعيد القطاع العقاري، ستكون قطر أول دولة عربية تحظى باستضافة كأس العالم لكرة القدم للكبار مما سيدفع البلاد نحو مستويات استثمارية أعلى، وسيتيح أمامها العديد من الفرص الجديدة. وحتى الآن، خططت قطر إلى انفاق ما يزيد عن 65 مليار دولار على تطوير البنية التحتية كجزء من استراتيجية التنمية الوطنية (2011 - 2016). وسيضمن تنظيم كأس العالم تنفيذ هذه المشاريع والاستراتيجيات الضخمة وفقا للخطط الموضوعة، حيث سيظهر هذا الحدث صورة قطر للعالم. وستوفر المحفزات التي تم رسمها العديد من الإمكانات غير المستغلة أمام المستثمرين العالميين فيما يتعلق بسوق العقارات. نمو القروض وتوقع تقرير أصدرته شركة “بيتك للأبحاث” المحدودة التابعة لمجموعة بيت التمويل الكويتي “بيتك” حول الاقتصاد القطري ان يظل النمو قوياً بالنسبة للقروض في عام 2013، ليتراوح ما بين 13 % و15 %، مدفوعا إلى حد كبير من قبل الإنفاق العام، حيث يواصل الإنفاق على تمويل المشاريع الضخمة للبنية التحتية دفع الإقراض بشكل عام، وهناك مشاريع استثمارية جديدة مخطط لها في قطر بنحو 364 مليار دولار، 97 % منها في حيز التنفيذ، مشيرا الى ان الدوحة خططت لانفاق ما يزيد عن 65 مليار دولار على تطوير البنية التحتية كجزء من استراتيجية التنمية الوطنية (2011 - 2016).وأشار التقرير إلى تقديرات بنمو الناتج المحلي الإجمالي في قطر بنسبة 5.3 % لعام 2013، وانه من المتوقع أن يسجل 4.8 % العام المقبل، وأن يبلغ معدل التضخم لهذا العام 3.6 %، كما يتوقع نفس المعدل بالنسبة لعام 2014...
383
| 14 ديسمبر 2013
مساحة إعلانية
                توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
16362
| 01 نوفمبر 2025
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
11964
| 02 نوفمبر 2025
                -المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
9298
| 02 نوفمبر 2025
                أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7708
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
7284
| 03 نوفمبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4212
| 02 نوفمبر 2025
تترقب جماهير كرة القدم صافرة انطلاقكأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاماً FIFA قطر 2025، خلال الفترة من 3 نوفمبر حتى 27 من...
2254
| 01 نوفمبر 2025