انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استعرضت دولة قطر خططها وبرامجها لتحقيق الأمن الغذائي ومبادراتها للتكيف مع التغير المناخي ضمن مشاركتها في مؤتمر التغير المناخي المنعقد حالياً في مدينة كاتوفيتشي بجمهورية بولندا. وتطرق السيد مسعود جارالله المري، أمين سر لجنة متابعة تنفيذ سياسات الأمن الغذائي في القطاعين الحكومي والخاص في المحاضرة التي قدمها بعنوان مبادرات الأمن الغذائي والتكيف مع التغير المناخي إلى أهم التحديات التي تواجه إنتاج الغذاء في دولة قطر والمبادرات التي اتخذتها الدولة من أجل التكيف مع التغير المناخي من حيث تحديد أولويات المحاصيل التي يمكن زراعتها فيها ويصعب تخزينها، كالخضراوات المزروعة تحت البيوت المحمية وذلك تخفيفا على أهم الموارد الطبيعية وهي المياه الجوفية. وأشار المري أيضاً إلى مبادرة تحويل زراعة الأعلاف الخضراء إلى زراعة غير معتمدة على المياه الجوفية، والاعتماد على الزراعة بالمياه المعالجة والصالحة للاستخدام وفقا للمعايير العالمية، بالإضافة إلى الاعتماد على الاستيراد والتخزين للأعلاف الخضراء والمركزة. كما ألقت المحاضرة الضوء على جهود دولة قطر في تحقيق الأمن الغذائي دون الضغط على الموارد الطبيعية غير المتجددة، ومنها ما يتعلق بتخزين السلع في مخازن استراتيجية لمدة 6 شهور. يذكر أن دولة قطر تشارك في المؤتمر 24 للدول الأطراف باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي بوفد يترأسه سعادة المهندس عبدالله بن عبدالعزيز السبيعي وزير البلدية والبيئة.
679
| 11 ديسمبر 2018
البلدية أقامت معرضاً يعكس جهود الدولة في هذا المجال تشارك دولة قطر في المؤتمر الـ 24 للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي الذي انطلقت أعماله الأحد ٢ ديسمبر في مدينة كاتوفيتشى بجمهورية بولندا. يترأس الوفد المشارك سعادة المهندس عبدالله بن عبدالعزيز السبيعي وزير البلدية والبيئة ويضم عدداً من الجهات هي: وزارة البلدية والبيئة، وزارة الخارجية، وزارة المواصلات والاتصالات، وزارة الاقتصاد والتجارة، المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء «كهرماء»، الهيئة العامة للطيران المدني، جامعة قطر، وقطر للبترول. ويعمل الوفد القطري على المشاركة بفاعلية في الاجتماعات، بالإضافة إلى تعزيز التنسيق مع الدول الأخرى من خلال المجموعات التفاوضية التي لدى دولة قطر عضوية فيها مثل المجموعة العربية ومجموعة ٧٧ والصين ومجموعة الدول متشابهة الفكر. ويتضمّن المؤتمر الذي ينعقد لغاية ١٤ ديسمبر الجاري الدورة الرابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف، والدورة الرابعة عشرة لمؤتمر الأطراف العامل بوصفه اجتماع الأطراف في بروتوكول كيوتو، والجزء الثالث من الدورة الأولى لمؤتمر الأطراف العامل بوصفه اجتماع الأطراف في اتفاق باريس، والدورة التاسعة والأربعين للهيئة الفرعية للمشورة العلمية والتكنولوجية، والدورة التاسعة والأربعين للهيئة الفرعية للتنفيذ، والجزء السابع من الدورة الأولى للفريق العامل المخصص المعني باتفاق باريس. ويعد هذا المؤتمر محطة مهمة لوضع أساس للآليات اللازمة لتنفيذ اتفاق باريس. وقد تم افتتاح الجزء رفيع المستوى الأول بمشاركة عدد من قادة الدول حيث أشادت عدة دول بالعمل المنجز حتى الآن وأكدت على التزامها باتفاق باريس، كما قدمت دعمها لرئاسة المؤتمر للوصول للنتائج المرجوة، وطالبت عدة دول بضرورة الحفاظ على مباديء اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في النصوص التفاوضية وخاصة مبدأ المسؤولية المشتركة ولكن المتباينة ومبدأ الإنصاف. وعلى هامش المؤتمر عقد سعادة المهندس عبدالله بن عبدالعزيز السبيعي وزير البلدية والبيئة اجتماعاً ثنائياً مع سعادة وزير البيئة والشؤون المناخية بسلطنة عمان واجتماعاً ثنائياً آخر مع سعادة وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة للملكة المغربية. وفي إطار سعي دولة قطر الدائم لتأكيد التزامها بالعمل على التصدي لظاهرة التغير المناخي تم تجهيز معرض يعكس الجهود المبذولة في الدولة في هذا المجال، وقد قام سعادة وزير البلدية والبيئة بزيارة تفقدية للمعرض، والإطلاع على ما تقدمه مختلف الجهات المعنية بدولة قطر من برامج وخطط وورش عمل للتصدي لظاهرة التغير المناخي. وتشارك وزارة البلدية والبيئة والجهات الوطنية بأحداث جانبية على هامش المؤتمر تتضمن عروضا لأبرز المشاريع المقامة في الدولة والتي تصب جميعها في جهود الدولة للتعامل مع قضية التغير المناخي.
798
| 05 ديسمبر 2018
تشارك دولة قطر في المؤتمر الـ 24 للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي المنعقد حاليا بمدينة كاتوفيتشى بجمهورية بولندا. ويشارك الوفد القطري الذي يترأسه سعادة المهندس عبدالله بن عبدالعزيز السبيعي وزير البلدية والبيئة، بفاعلية في اجتماعات المؤتمر، بالإضافة إلى تعزيز التنسيق مع وفود الدول الأخرى من خلال المجموعات التفاوضية التي لدى دولة قطر عضوية فيها، مثل المجموعة العربية ومجموعة 77 والصين ومجموعة الدول متشابهة الفكر. وتتضمن الفعاليات التي تستمر حتى 14 ديسمبر الجاري، بالإضافة إلى الدورة الرابعة والعشرين لمؤتمر الأطراف، الدورة الرابعة عشرة لمؤتمر الأطراف العامل، بوصفه اجتماع الأطراف في بروتوكول كيوتو، والجزء الثالث من الدورة الأولى لمؤتمر الأطراف العامل، بوصفه اجتماع الأطراف في اتفاق باريس، والدورة التاسعة والأربعين للهيئة الفرعية للمشورة العلمية والتكنولوجية، والدورة التاسعة والأربعين للهيئة الفرعية للتنفيذ، والجزء السابع من الدورة الأولى للفريق العامل المخصص المعني باتفاق باريس . وعلى هامش المؤتمر، عقد سعادة وزير البلدية والبيئة اجتماعات مع عدد من أصحاب السعادة وزراء البيئة والشؤون المناخية والطاقة والمعادن والتنمية المستدامة بالدول العربية الشقيقة. تشارك وزارة البلدية والبيئة والجهات الوطنية ضمن الوفد القطري، بأحداث جانبية على هامش المؤتمر تتضمن عروضا لأبرز المشاريع التي تعكس جهود الدولة في التعامل مع قضية التغير المناخي ، وتؤكد التزامها بالتصدي لهذه الظاهرة.
544
| 04 ديسمبر 2018
نظمت وزارة البلدية والبيئة ممثلة بإدارة التغير المناخي اليوم، ورشة العمل الخاص بإعداد البلاغ الوطني الثاني لدولة قطر والتقرير الذي يتم إعداده كل عامين حول التغير المناخي. وأكد المهندس أحمد محمد السادة وكيل الوزارة المساعد لشؤون البيئة لدى افتتاحه الورشة، الاهتمام الكبير الذي توليه دولة قطر للبيئة حيث سنّت القوانين والأنظمة اللازمة للحفاظ عليها وصيانتها للأجيال القادمة، منوهاً بالجهود التي تبذلها وزارة البلدية والبيئة لتحقيق التوازن البيئي في ظل التقدم العمراني والاقتصادي والاجتماعي الذي تشهده الدولة، وأيضاً ما تقوم به مؤسسات الدولة والشركات باتباع القوانين البيئية والتي تصب في جهود قطر للتصدي لظاهرة التغير المناخي. وأشار إلى أن رؤية قطر الوطنية 2030 تتضمن في ركيزتها الرابعة موضوع البيئة وتهدف إلى تحقيق التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية بشكل متوازن وحماية البيئة والقيام بدور إقليمي بارز في مجال تقييم وتخفيف الآثار السلبية لتغير المناخ لا سيما في بلدان الخليج. وقال إنه تأكيداً لاهتمام دولة قطر بقضية البيئةن فقد شارك حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في الدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP21) في باريس اتفاق باريس، حيث وقعت قطر على الاتفاق في نيويورك في الرابع من نوفمبر عام 2016. ونوه المهندس أحمد السادة بأن قطر قدمت تقرير البلاغ الوطني الأول وهو مطلب من اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي في عام 2011، والآن بصدد إعداد التقرير الثاني، مؤكداً على أهمية التكامل بين القطاعات والتعاون المستمر من جميع الجهات مع الوزارة لإبراز دور دولة قطر في التصدي لظاهرة التغير المناخي. هذا، وقد ناقشت الورشة كيفية توفير التكيف مع التغير المناخي والتعريف بنظام هذه البيانات والتحقق منها بما يخدم البلاغ الوطني الثاني وكذلك دراسة المعوقات وسبل تذليلها وتبادل المعلومات حول التغير المناخي بين المشاركين وعلاقة كل ذلك باولويات العمل في دولة قطر.
2020
| 07 نوفمبر 2018
عقدت وزارة البلدية والبيئة ممثلة بإدارة التغير المناخي اليوم ورشة العمل الخاصة بإعداد البلاغ الوطني الثاني لدولة قطر والتقرير الذي يتم إعداده كل عامين حول التغير المناخي . وأكد المهندس أحمد محمد السادة وكيل الوزارة المساعد لشؤون البيئة لدى افتتاحه الورشة، على الاهتمام الكبير الذي توليه دولة قطر للبيئة حيث سنّت القوانين والأنظمة اللازمة للحفاظ عليها وصيانتها للأجيال القادمة، منوهاً بالجهود التي تبذلها الوزارة لتحقيق التوازن البيئي في ظل التقدم العمراني والاقتصادي والاجتماعي الذي تشهده الدولة، وأيضاً ما تقوم به مؤسسات الدولة والشركات باتباع القوانين البيئية والتي تصب في جهود قطر للتصدي لظاهرة التغير المناخي. وأشار السادة إلى أن رؤية قطر الوطنية 2030 تتضمن في ركيزتها الرابعة موضوع البيئة وتهدف إلى تحقيق التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية بشكل متوازن وحماية البيئة والقيام بدور إقليمي بارز في مجال تقييم وتخفيف الآثار السلبية لتغير المناخ لا سيما في بلدان الخليج. ولفت المهندس أحمد السادة إلى أن قطر قدمت تقرير البلاغ الوطني الأول وهو مطلب من اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، في عام 2011، والآن بصدد إعداد التقرير الثاني، مؤكداً أهمية التكامل بين القطاعات والتعاون المستمر من جميع الجهات مع الوزارة لإبراز دور دولة قطر في التصدي لظاهرة التغير المناخي. وناقشت الورشة سبل وكيفية التكيف مع التغير المناخي والتعريف بنظام هذه البيانات والتحقق منها بما يخدم البلاغ الوطني الثاني ، وكذلك دراسة المعوقات وسبل تذليلها وتبادل المعلومات حول التغير المناخي بين المشاركين وعلاقة كل ذلك بأولويات العمل في دولة قطر .
1971
| 07 نوفمبر 2018
كشفت المفوضية الأوروبية عن مقترحات لتوجيه القطاع المالي نحو المزيد من الاستثمارات في الأنشطة المستدامة لمكافحة التغير المناخي، وذلك من أجل سد فجوة استثمارية بقيمة 180 مليار يورو (211 مليار دولار) مطلوبة لتلبية أهداف الاتحاد الأوروبي. وبموجب اتفاق باريس بشأن التغير المناخي، فقد تعهد الاتحاد الأوروبي بتخفيض الغازات الدفيئة بنسبة 40 بالمئة بحلول عام 2030، مقارنة بمستويات تسعينيات القرن الماضي. ودعا السيد فالديس دومبروفسكيس نائب رئيس المفوضية الأوروبية، في بيان صحفي اليوم، إلى سرعة التحرك خاصة حينما يتعلق الأمر بالتغير المناخي، مبيناً أن المقترحات، التي ستؤثر على جميع أوجه القطاع المالي، ستتضمن معايير موحدة من أجل استثمارات صديقة للبيئة وإجبار المؤسسات المالية على أخذ القضايا البيئية في الاعتبار عند صنع القرار. وبحسب تلك المقترحات، سيكون لزاماً على الشركات المالية التي تدير استثمارات إبلاغ عملائها بكيفية تأثير قراراتهم على البيئة، وذلك وفق البيان.
483
| 24 مايو 2018
استضافت جامعة قطر السيدة ماريا فان دير هوفن المديرة التنفيذية السابقة للوكالة الدولية للطاقة، حيث ألقت محاضرة بعنوان التغير المناخي والتعلم مدى الحياة، تناولت فيها جوانب متعلقة بالطاقة في العالم، والتغيرات المستقبلية المتوقعة في هذا القطاع. حضر الندوة د. درويش العمادي رئيس الإستراتيجية والتطوير، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والطلبة في جامعة قطر، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين والعاملين في قطاع الطاقة. وقال د. درويش العمادي رئيس مكتب الإستراتيجية والتطوير إن القضية التي طرحت للنقاش هامة للغاية وهي التغير المناخي وتأثيره على كوكبنا بأسره، فللأسف القطاعات الاقتصادية تفكر بالربح قبل اهتمامها بالبيئة وسلامة الكوكب، آخر المطاف فإن الكوكب ملكنا جميعاً ويجب الحفاظ عليه. وقال إن الموضوع الآخر الذي تطرقت له المحاضرة هو التعلم مدى الحياة، وذلك ما ندعو ونشجع عليه في جامعة قطر، ودوما نقول إن الإنسان يظل طوال حياته يتعلم، فإن قال قد علمت فقد جهل. من جهتها أكدت السيدة ماريا فان دير هوفن المديرة التنفيذية السابقة للوكالة الدولية للطاقة على أهمية إبعاد الطاقة عن أي تأثير سياسي، وهذا الأمر سيغير من نماذج الإنتاج والاستهلاك، وشددت على ضرورة وجود حوار فعال بين الأطراف المنتجة للطاقة والمستهلكة لها. وقالت إن خارطة الطاقة العالمية، وذلك بالاستثمار الكبير في الطاقة بالصين، والولايات المتحدة وأوروبا، كما أن التوسع في استخدام الغاز الطبيعي خفض من مستوى الغازات الدفيئة، لكننا لم نصل بعد للحد المطلوب، وقالت: يجب أن نمتلك كمية طاقة أكبر، وطاقة متجددة أكثر. ودعت إلى ضرورة التغير، والتطور، وهذا التغير يقتضي أن نستمر في تعلم الجديد، خاصة ما يتعلق باستهلاكنا للطاقة، وإيجاد بدائل مبتكرة للطاقة المتجددة، وإعداد الكفاءات القادرة على الابتكار والتطوير.
462
| 12 مايو 2018
يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره دونالد ترامب في الولايات المتحدة، الإثنين، على أمل إقناعه بعدد من النقاط الخلافية، في طليعتها إيران، بدون أن يكون واثقاً من أن صديقه سيأخذ برأيه. وسيكون ماكرون أول قيادي أجنبي يستقبله ترامب بتشريفات زيارة دولة، فيقيم له عشاء خاصاً في ماونت فيرنون، المقر التاريخي للرئيس جورج واشنطن، وحفلاً في حديقة البيت الأبيض وأمسية ساهرة في صالوناته. وبعيداً عن الكلام الدبلوماسي، فإن مواقف الرئيسين على طرفي نقيض في العديد من الملفات، من إيران إلى البيئة مروراً بالتبادل الحر. ويبقى في طليعة المواضيع الخلافية ملف الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني الذي سيهيمن على المحادثات، قبل أن يبت ترامب بمصيره خلال ثلاثة أسابيع. وكان الرئيس الأمريكي تعهد خلال الحملة الانتخابية بـتمزيق هذا الاتفاق الذي تم التوصل إليه بعد مفاوضات شاقة استمرت سنوات بهدف منع إيران من امتلاك القنبلة النووية. وأمهل الجهات الموقعة الأوروبية (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) حتى 12 مايو لتشديد شروط الاتفاق، وإلا فهو سيطبق وعيده ويعيد فرض العقوبات على طهران. أما بالنسبة لسوريا، فإن واشنطن ولندن وباريس نسقت ضربات عسكرية رداً على هجوم كيميائي مفترض في دوما قرب دمشق، اتهم نظام الرئيس بشار الأسد بتنفيذه. وتباهى الرئيس الفرنسي عندها بأنه أقنع الرئيس الأمريكي بـالبقاء لفترة طويلة في سوريا، وهو ما نفاه البيت الأبيض بعد ساعات مذكراً بأن ترامب ما زال متمسكاً بـعودة القوات الأمريكية إلى البلاد في أسرع وقت ممكن. أما بالنسبة إلى اتفاق باريس حول المناخ الموقع في 2015، الذي كان ماكرون لا يزال يأمل في الخريف إقناع ترامب بالعودة إليه، فيبدو أنه لم يعد في طليعة الاهتمامات. ورأى الباحث في معهد هادسون في واشنطن بنيامين حداد أن بوسع إيمانويل ماكرون أن يأمل تغيير مواقف دونالد ترامب في كل هذه الملفات غير أن النتائج الملموسة كانت محدودة جداً حتى الآن.
832
| 21 أبريل 2018
تنظم كلية القانون والسياسة العامة التابعة لجامعة حمد بن خليفة محاضرة عامة عن التغير المناخي وتحولات الطاقة في دولة قطر بعد غد الأربعاء في مبنى كلية الدراسات الإسلامية في المدينة التعليمية. ويلقي المحاضرة السيد عبد الهادي ناصر المري، مدير إدارة التغير المناخي في وزارة البلدية والبيئة، متحدثًا عن أولويات دولة قطر في تخفيف أثر ظاهرة التغير المناخي واعتبارها أحد المكونات الأساسية لرؤية قطر الوطنية. كما سيتحدث المري عن الاستجابات الاستراتيجية لدولة قطر تجاه التحديات التي يفرضها التغير المناخي، وسياساتها الحالية في التحول نحو مصادر جديدة للطاقة ذات الانبعاثات المنخفضة من الكربون. وفي معرض تعليقه على المبادرة، قال البروفيسور كلينتون فرانسيس، العميد المؤسس لكلية القانون والسياسة العامة: تواجه قطر، شأنها شأن مختلف دول العالم، تحديات تتعلق بالطاقة وإدارة الموارد، وتبحث باستمرار عن حلول لتوفير موارد الطاقة المستدامة ذات الانبعاثات المنخفضة من الكربون. وتوفر المحاضرة المقبلة منصة فريدة للطلاب وأفراد المجتمع عمومًا للاستماع بشكل مباشر إلى آراء المسؤولين عن الخطوات الكثيرة التي تتخذها الحكومة للتخفيف من آثار ظاهرة التغير المناخي، ونحن شاكرون للسيد عبد الهادي ناصر على مشاركة خبراته في هذا المجال معنا. وأضاف البروفيسور كلينتون: هدفنا من مثل هذه الفعاليات هو التغلب على الرؤى الأكاديمية التقليدية وتقديم نظرة شاملة على الخطوات الواجب اتباعها لتشجيع تبادل المعرفة وبناء مستقبل مستدام ومزدهر لدولة قطر. وسيترأس المحاضرة الدكتور داميلولا أولاوي، الأستاذ المساعد في قانون البيئة والطاقة في كلية القانون والسياسة العامة، والذي سيجيب، إلى جانب السيد المري، على أسئلة واستفسارات الحضور خلال الجلسة. وإلى جانب أفراد المجتمع المهتمين، سيشارك في المحاضرة خبراء وطلاب وموظفون، ممن ستتاح لهم الفرصة للتواصل وتبادل الآراء المهنية بعد المحاضرة.
895
| 02 أبريل 2018
رحلة لكل ربيع زهرة تدعو للاهتمام بالغطاء النباتي والتشجير سفيرة تنزانيا: جهود قطر في الحفاظ على البيئة مشهود لها دولياً شارك 200 باحث في الرحلة 13 لبرنامج لكل ربيع زهرة ، الذي يحتفل بنبتة الرقروق للعام 2018 ، بمعسكر البرنامج بمنطقة رأس مطبخ بالخور ، حضرته سعادة السيدة فاطمة محمد رجب سفيرة جمهورية تنزانيا المتحدة ، وأساتذة جامعيون وباحثون مهتمون بالبيئة القطرية. والمشاركون هم : أعضاء مركز تمكين إحسان لكبار السن ، وأسر الجالية للناطقين بالسواحيلي ، وبعض أسر أصدقاء البرنامج. قالت سعادة السيدة فاطمة محمد رجب سفيرة جمهورية تنزانيا المتحدة إنّ اهتمام قطر بالبيئة والمحميات يظهر من خلال البرامج التي تنظمها مختلف الجهات في أجواء الطبيعة ، مؤكدة أنّ هذا البرنامج يمثل واحد من الحلقات الأساسية في الارتقاء بالعلاقة بالبيئة. ونوهت أنّ قطر كان لها دور فاعل دولياً في مكافحة التغير المناخي والاحتباس الحراري من خلال جملة من الإجراءات التي اتخذتها لمواكبة الجهود العالمية . وأشارت لأوجه التشابه فيما يخص الجانب البحري بين التراثين التنزاني والقطري ، الذي تتمايز فيه الفروق حتى في المراكب الشراعية ، ففي تنزانيا تقتصر على مراكب صيد الأسماك وحمل البضائع ، بينما تتميز المراكب الخشبية القطرية بالغوص على اللؤلؤ. من جانبه ، أكد السيد محمد هاشم المدير التنفيذي لبرنامج لكل ربيع زهرة أنّ البيئة القطرية تتميز بالتنوع الحيوي الفطري ، لذلك توجهت الجهود المحلية للاهتمام بالبيئتين الطبيعية والمشيدة ، وهذا في إطار الاهتمام الدولي بالبيئة . ومن جهته ، أعرب الدكتور أسامة عطعوط أستاذ القانون بجامعة قطر عن تقديره للجهود المبذولة في رعاية البيئة ، وأنه من المشاريع الناجحة التي تعنى بالشباب والنشء وتوجه اهتمامهم لحماية مكوناتها ، مشيراً إلى قوانين عديدة ظهرت تحافظ على البيئة ، وتجرم كل من يرتكب فعلاً تجاهها ، كما أن الجهود المؤسسية تحفز على بناء أفكار نوعية للبيئة مثل التشجير والبيوت المحمية وزراعة نباتات مثمرة . وبدوره ، قال السيد أيمن السيد منتج برامج بقناة الكاس : إنّ البيئة القطرية نقية ، لذلك تتوجه الجهود المحلية للاعتناء بها من خلال مشروعات تشجير وزراعة وإنشاء بيوت بلاستيكية أو تخصيص ساحات للإنتاج الزراعي . من جانبها ، قالت السيدة ماجدة النشرتي : إنّ اختيار نبتة لكل عام ، وتسليط الجهود عليها يعد نقلة نوعية في الوعي البيئي ، لأنه يوجه اهتمام المؤسسات والشباب إلى العناية بالنبات القطري ، كما أنّ مشاركة خبراء وباحثين من مختلف الجهات بمثابة تبادل خبرات جديدة .
689
| 01 أبريل 2018
خلال احتفال كهرماء بساعة الأرض ... الكواري : هدفنا التوعية بالحفاظ على البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية احتفلت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء بساعة الأرض في حديقة كهرماء للتوعية ، تحت شعار تواصل مع الأرض، وذلك بحضور سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، وسعادة المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماءوعدد من كبار الشخصيات والمسؤولين. وشهدت الفعالية عدداً من الأنشطة التوعوية حيث قام الحضور بالتوقيع على مجسم خريطة دولة قطر للتعبير عن التزامهم تجاه الأرض بترشيد الاستهلاك والحفاظ على البيئة والحد من الانبعاثات الكربونية، كمسؤولية وطنية وواجب أخلاقي. كما شهدت الفعالية عرضاً مرئياً للتعريف بساعة الأرض كمبادرة عالمية تهدف إلى رفع الوعي بالقضايا البيئية. وفي ختام الفعالية تم إطفاء الإضاءة من 8:30 حتى 9:30 مساء إحياء لساعة الأرض، وتضامنا مع العالم في هذه المبادرة العالمية، والتي تهدف إلى زيادة وعي المجتمع بضرورة مواجهة خطر ظاهرتي الاحتباس الحراري والتغير المناخي، وترشيد استهلاك الطاقة لصون الموارد الطبيعية وحماية البيئة من خلال إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة كاملة. تأتي مشاركة كهرماء للتوعية ونشر الوعي بكفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك بين أفراد المجتمع بما يسهم في تحقيق أهداف البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ترشيد، ويضمن تحقيق التنمية البيئية المستدامة وفقاً لرؤية قطر 2030. وقد شارك العديد من القطاعات بالدولة في ساعة الأرض بإطفاء الأضواء إحياء لمبادرة ساعة الأرض تجاوبا مع هذه المبادرة العالمية. وبهذه المناسبة قال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة إن دولة قطر تحتفل سنويا في آخر سبت من شهر مارس بساعة الارض مع أكثر من 7000 مدينة ومنطقة حول العالم حيث بدأت هذه الفكرة من مدينة سيدني عام 2007 والان انتشرت في جميع بقاع العالم. وأضاف سعادته في تصريحات صحفية على هامش احتفال كهرماء بهذه المبادرة ان دولة قطر تعتبر عضوا فعالا في كل النشاطات والفعاليات الدولية التي تسعى للحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة ، مشيراً الى ان ساعة الارض تعتبر أكبر نشاط عالمي على الاطلاق يهدف الى نقل الاهتمام بالبيئة والتوعية بأهمية الاهتمام بها والمحافظة عليها وتجنب التغير المناخي والذي يرجع السبب الرئيسي له الى انبعاثات ثاني اكسيد الكربون ونقل هذا الاهتمام من غرف الاجتماعات إلى المجتمع بكافة أطيافه والنشء. مشيرا الى ان التساؤلات عن الاسباب وراء اطفاء الانور في مثل هذا الوقت والاجهزة غير الضرورية في هذا الفترة سنويا وهذا التساؤل في حد ذاته هو أفضل نوع من أنواع آليات التوعية ، فنحن مواطنين في هذا الكوكب ويجب أن يساهم الجميع في المحافظة عليه من خلال تخفيض الانبعاثات وتخفيض استهلاك الكهرباء والماء مما يجعله ينغرس في أذهان النشء ويرسل رسالة للجميع أن هناك كوكبا مهما يجب الحفاظ عليه. من جانبه قال سعادة المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس كهرماء ان ساعة الارض إحدى المساهمات العالمية وهو حدث رمزي يحتفل به الجميع باطفاء الانوار لمدة ساعة واحدة ، مشيرا الى أن الهدف من هذه المبادرة هو الخفض من الانبعاثات الكربونية والتوعية بأهمية الاستخدام الامثل للكهرباء والمحافظة على كوكب الارض والبيئة بشكل مستدام. واشار سعادته الى تنامي الاهتمام بهذه المبادرة وقيام العديد من المؤسسات والشركات في الدولة بالاحتفال بهذه المناسبة عبر اطفاء الانوار لمدة ساعة واحدة، بهدف ايصال رسالة للمجتمع بأهمية الاستخدام الامثل لمصادرالطاقة، لافتا الى ان العديد من الجهات في الدولة أصبحت تشارك في هذا الحدث ، وهناك وعي متزايد للحفاظ على البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية.
1269
| 24 مارس 2018
بمناسبة الاحتفال بساعة الأرض .. أكد سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة أن دولة قطر في ظل قيادتها الرشيدة، تولي اهتماما كبيرا بحماية البيئة، بما في ذلك جهود التعامل مع التغير المناخي والقيام بدور إقليمي ودولي بارز ومؤثر في هذا المجال، كما أطلقت العديد من المبادرات والمشاريع الرائدة لا سيما جهودها في المحافل المحلية والدولية، وسعيها الدائم لدعم الجهود العالمية لحماية البيئة ووقف استنزاف الموارد الطبيعية. وقال سعادة الوزير في كلمة له بمناسبة ساعة الأرض التي تحتفل بها دول العالم مساء آخر يوم سبت من شهر مارس كل عام، بإطفاء الأنوار من الساعة الثامنة والنصف إلى الساعة التاسعة والنصف، إن هدف الفعالية يتمثل في إثارة الانتباه بضرورة المحافظة على البيئة في مواجهة التغير المناخي وتشجيع الأفراد والمؤسسات إلى اتخاذ مبادرات لترشيد استهلاك الكهرباء والماء يومياً، ومحاربة التلوث، والإسهام في ترشيد الاستهلاك بصفة عامة. وأضاف أن مشاركة وزارة البلدية والبيئة في هذا الحدث العالمي تحت شعار لنتواصل مع الأرض يهدف إلى لفت الأنظار بضرورة التصدي لظاهرة التغير المناخي، والتوعية بخطورة هذه التغيرات، وبشكل عملي ملموس المساهمة في مواجهة أكبر خطر يهدد البيئة وهو تأثيرات التغير المناخي على الحياة في كوكب الأرض، والحد من الانبعاثات الكربونية شديدة الضرر على البيئة وحياة الإنسان. وتابع أن ساعة الأرض هي نمط توعوي من شأنه إيجاد ثقافة بيئية للمحافظة على كوكب الأرض، من خلال إطفاء الأنوار الذي هو رسالة رمزية لتشجيع الناس على خفض الانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة التي تطلقها الأجهزة الكهربائية والمصابيح المتوهجة، منوها بأن العديد من الجهات الحكومية والخاصة تشارك وزارة البلدية والبيئة هذه المناسبة، كونها رسالة هامة لرفع الوعي البيئي بأهمية الموارد الطبيعية والمحافظة على مناخ الكوكب. ودعا سعادته الجميع إلى المشاركة وبشكل دائم وبمختلف الممارسات اليومية، في ترشيد استهلاك الطاقة والمياه والحفاظ على موارد البلاد الطبيعية، دعماً للجهود الدولية الرامية إلى تشكيل وعي جماعي إنساني للحفاظ على البيئة من التلوث ومن الإضرار بصحة الإنسان وبقائه . وأهاب بالجميع العمل لتعزيز الاهتمام بتغيير السلوكيات غير الصديقة للبيئة، من أجل بيئة نظيفة وصحية للأجيال. التغير المناخي من ناحيته، قال السيد عبدالهادي ناصر البطحا المري، مدير إدارة التغير المناخي بوزارة البلدية والبيئة، إن مشاركة الوزارة في احتفالية ساعة الأرض يأتي انطلاقا من إيمان دولة قطر بأهمية قضية التغير المناخي وضرورة التعامل مع الآثار المترتبة عليه تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030، وما تضمنته تحت الركيزة البيئية، من قيم وأهداف بيئية بما فيها السعي إلى تعزيز مكانة الدولة من حيث العمل بقضية التغير المناخي والقيام بدور بارز ومبادر في هذا المجال. وأوضح في كلمته بهذه المناسبة أن هذه المشاركة تتماشى أيضا مع التزام دولة قطر بمساندة الجهود العالمية للتعامل مع ظاهرة التغير المناخي، وبخاصة أنها إحدى الدول التي ساهمت في التوصل إلى الاتفاقيات الخاصة بذلك عبر برنامج عمل بوابة الدوحة التي تمخض عنها مؤتمر الأطراف الثامن عشر حول التغير المناخي COP18 الذي استضافته الدوحة نهاية العام 2012. وساعة الأرض عبارة عن 60 دقيقة يتوجب أن يطفئ خلالها الجميع في كل دول العالم الإضاءة غير الضرورية وتعطيلها لمدة ساعة وذلك للفترة من الساعة الثامنة والنصف إلى التاسعة والنصف مساء حسب التوقيت المحلي لكل دولة.
1869
| 25 مارس 2018
أكد سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة أن دولة قطر في ظل قيادتها الرشيدة، تولي اهتماما كبيرا بحماية البيئة، بما في ذلك جهود التعامل مع التغير المناخي والقيام بدور إقليمي ودولي بارز ومؤثر في هذا المجال، كما أطلقت العديد من المبادرات والمشاريع الرائدة لا سيما جهودها في المحافل المحلية والدولية، وسعيها الدائم لدعم الجهود العالمية لحماية البيئة ووقف استنزاف الموارد الطبيعية. وقال سعادة الوزير في كلمة له بمناسبة ساعة الأرض التي تحتفل بها دول العالم مساء آخر يوم سبت من شهر مارس كل عام ، بإطفاء الأنوار من الساعة الثامنة والنصف إلى الساعة التاسعة والنصف، إن هدف الفعالية يتمثل في إثارة الانتباه بضرورة المحافظة على البيئة في مواجهة التغير المناخي وتشجيع الأفراد والمؤسسات إلى اتخاذ مبادرات لترشيد استهلاك الكهرباء والماء يومياً، ومحاربة التلوث، والإسهام في ترشيد الاستهلاك بصفة عامة . وأضاف أن مشاركة وزارة البلدية والبيئة في هذا الحدث العالمي تحت شعار لنتواصل مع الأرض يهدف إلى لفت الأنظار بضرورة التصدي لظاهرة التغير المناخي، والتوعية بخطورة هذه التغيرات، وبشكل عملي ملموس المساهمة في مواجهة أكبر خطر يهدد البيئة وهو تأثيرات التغير المناخي على الحياة في كوكب الأرض، والحد من الانبعاثات الكربونية شديدة الضرر على البيئة وحياة الإنسان . وتابع أن ساعة الأرض هي نمط توعوي من شأنه إيجاد ثقافة بيئية للمحافظة على كوكب الأرض، من خلال إطفاء الأنوار الذي هو رسالة رمزية لتشجيع الناس على خفض الانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة التي تطلقها الأجهزة الكهربائية والمصابيح المتوهجة، منوها بأن العديد من الجهات الحكومية والخاصة تشارك وزارة البلدية والبيئة هذه المناسبة، كونها رسالة هامة لرفع الوعي البيئي بأهمية الموارد الطبيعية والمحافظة على مناخ الكوكب. ودعا سعادته الجميع إلى المشاركة وبشكل دائم وبمختلف الممارسات اليومية، في ترشيد استهلاك الطاقة والمياه والحفاظ على موارد البلاد الطبيعية، دعماً للجهود الدولية الرامية إلى تشكيل وعي جماعي إنساني للحفاظ على البيئة من التلوث ومن الإضرار بصحة الإنسان وبقائه . وأهاب بالجميع العمل لتعزيز الاهتمام بتغيير السلوكيات غير الصديقة للبيئة، من أجل بيئة نظيفة وصحية للأجيال . من ناحيته، قال السيد عبدالهادي ناصر البطحا المري، مدير إدارة التغير المناخي بوزارة البلدية والبيئة، إن مشاركة الوزارة في احتفالية ساعة الأرض يأتي انطلاقا من إيمان دولة قطر بأهمية قضية التغير المناخي وضرورة التعامل مع الآثار المترتبة عليه تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030، وما تضمنته تحت الركيزة البيئية، من قيم وأهداف بيئية بما فيها السعي إلى تعزيز مكانة الدولة من حيث العمل بقضية التغير المناخي والقيام بدور بارز ومبادر في هذا المجال . وأوضح في كلمته بهذه المناسبة أن هذه المشاركة تتماشى أيضا مع التزام دولة قطر بمساندة الجهود العالمية للتعامل مع ظاهرة التغير المناخي، وبخاصة أنها إحدى الدول التي ساهمت في التوصل إلى الاتفاقيات الخاصة بذلك عبر برنامج عمل بوابة الدوحة التي تمخض عنها مؤتمر الأطراف الثامن عشر حول التغير المناخي COP18 الذي استضافته الدوحة نهاية العام 2012 . كما كانت دولة قطر ضمن أوائل دول العالم التي صادقت على اتفاق باريس ولديها خطة وطنية لتنفيذ جهودها في هذا المجال من خلال إدارة التغير المناخي بوزارة البلدية والبيئة وبالتعاون مع الجهات الوطنية ذات العلاقة . يذكر أن فكرة ساعة الأرض كمبادرة قد انطلقت من مدينة سيدني الأسترالية عام 2007، بهدف مشاركة أكبر عدد من سكان الكرة الأرضية والمدن والأفراد والحكومات في الإحساس بالمسؤولية تجاه كوكب الأرض من منظور التغير المناخي . وساعة الأرض عبارة عن 60 دقيقة يتوجب أن يطفئ خلالها الجميع في كل دول العالم الإضاءة غير الضرورية وتعطيلها لمدة ساعة وذلك للفترة من الساعة الثامنة والنصف إلى التاسعة والنصف مساء حسب التوقيت المحلي لكل دولة .
2310
| 24 مارس 2018
أكد سعادة المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء، أن المؤسسة نجحت خلال الفترة الماضية في خفض فاقد المياه بنسبة 50%، مشيرًا إلى أنه بعد إطلاق البرنامج الوطني ترشيد في عام 2012 تم خفض معدل استهلاك الفرد للمياه بدولة قطر بنسبة 20% حتى نهاية 2016، ويتم حاليًا تطبيق استخدام المياه المعالجة في محطات التبريد المركزية، ما يؤدي إلى خفض نحو 60% من مياه صالحة للشرب التي كانت تستخدم في التبريد. وأضاف الكواري خلال مشاركة كهرماء في مؤتمر التغير المناخي الثالث والعشرين لعرض تجربة البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ترشيد في خفض استهلاك الكهرباء والماء والحفاظ على الموارد بمواجهة التغير المناخي، في الفترة من 14- 16 نوفمبر 2017 بمدينة بون الألمانية، بأن التوجه إلى الاقتصاد الدائري في المياه يعود بأقصى فائدة للاستفادة منها، ما يوفر على الدولة الأموال ويخفض من تأثير الانبعاثات الكربونية الضارة التي تؤدي إلى التغير المناخي وإرساء نماذج يُحتذى بها في مجال الترشيد والاستدامة. وقد شارك رئيس كهرماء، كمتحدث رئيسي بجلسة المياه في الاقتصاد الدائري، حيث استعرض أهم التحديات والسُبل البديلة التي تواجه العالم لتوفير المياه بسبب ظاهرة التغير المناخي. وقد شهد الجلسة عدد من الوزراء والمسؤولين والرؤساء التنفيذيين بالدول المختلفة. كما قدم المهندس عبدالعزيز أحمد الحمادي مدير إدارة الترشيد وكفاءة الطاقة في كهرماء ورقة عمل في قمة المناخ عن الاستثمار في البنية التحية في دولة قطر، وذلك ضمن جلسة - سُبل الاستثمار في البنية التحتية المقاومة للتغير المناخي، إذ نجح البرنامج الوطني ترشيد خلال السنوات الخمس الماضية في خفض 8.5 مليون طن من الانبعاثات الكربونية، وأسهم في تقليل انبعاثات قطاع الكهرباء والطاقة من نحو 46% عام 2013 إلى 39.6% في عام 2016. وتهدف كهرماء من خلال البرنامج الوطني ترشيد إلى خفض نحو 6 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية الضارة بحلول 2022، ومن إحدى المبادرات التي تتبناها كهرماء للحد من التلوث البيئي في التغيير المناخي مبادرة السيارات الخضراء وإجراءات ولوائح البناء الأخضر ومشاريع الطاقة المتجددة لتحقيق التنمية المستدامة. وقد شملت مشاركة دولة قطر إقامة جناح في المعرض المصاحب لمؤتمر قمة المناخ والذي شهد إقبالًا كبيرًا من الزوار للتعرف على تجربة كهرماء المميزة في برنامج ترشيد لخفض استهلاك الكهرباء والماء والحفاظ على الموارد ومواجهة تغير المناخ لخفض الانبعاثات الكربونية الضارة.
1924
| 19 نوفمبر 2017
أكد سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي، وزير البلدية والبيئة، أن التحديات والمخاطر التي تواجه العالم بسبب ظاهرة التغير المناخي، تعد من أكبر تحديات هذا العصر بالنظر إلى أبعادها الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، وما تلقيه من انعكاسات خطيرة، خصوصاً في الدول النامية باعتبارها الأكثر تضرراً من الآثار المباشرة لظاهرة التغير المناخي والتداعيات والآثار السلبية المترتبة على إجراءات الدول المتقدمة للتعامل مع هذه الظاهرة. وقال سعادة الوزير في كلمته التي ألقاها أمام مؤتمر التغير المناخي الثالث والعشرين للأطراف في اتفاقية التغير المناخي الذي اختتم أعماله بمدينة بون الألمانية الليلة الماضية، إنه لا يزال أمام الجميع الكثير من العمل والجهد المطلوب كدول أطراف لتحقيق أهداف ومبادئ الاتفاقية، وما ينضوي تحتها، معربا ًعن تطلع المشاركين في هذه الدورة إلى تحقيق تقدم ملموس في الوفاء بتعهدات ما قبل 2020، وذلك من خلال تقديم الدعم اللازم للدول النامية من بناء للقدرات والتمويل وتطوير ونقل التكنولوجيا. كما أكد إيمان الجميع بأن التكيف هو الطريق الرئيسي لتحقيق التنمية المستدامة، كونه يؤدي تلقائياً للتخفيف من الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري. وأضاف قائلاً إن الالتزام بمبادئ الإنصاف والمسؤولية المشتركة، ولكن المتباينة الأعباء وتقديم الدعم من البلدان المتقدمة للبلدان النامية بشكل شفاف وتوازن، هو الوسيلة المثلى لقيادة السفينة نحو بر الأمان. ونوه سعادة وزير البلدية والبيئة بأن رؤية قطر الوطنية 2030 التي أعلنها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تؤكد أن التنمية البيئية والتنمية الاقتصادية هدفان أساسيان لا يمكن التضحية بأحدهما على حساب الآخر، مشيراً إلى أنه تم إنجاز مشاريع لإعادة التدوير والاستفادة من النفايات المنزلية ومخلفات البناء والصناعة، فيما يتم معالجة مياه الصرف الصحي بنسبة 100 بالمائة، وترشيد استهلاك الطاقة، وإنتاج الطاقة من أشعة الشمس، وتخفيض غاز الشعلة، وإدخال تقنيات حديثة على محطات إنتاج الطاقة باستخدام الغاز الطبيعي على نطاق واسع، ووقف حرق النفط والمواد الأحفورية. وأشار إلى أنه خلال شهر أكتوبر الماضي، وقعت دولة قطر على تأسيس التحالف العالمي للأراضي الجافة، الذي بدأ كمبادرة من الدولة، مبيناً أن من أبرز أهدافه الحفاظ على الأمن الغذائي. كما نوه بالدور الهام الذي قامت به دولة قطر في عمليات المفاوضات التي ساهمت في الوصول إلى اتفاق باريس، حيث استضافت الدوحة المؤتمر الثامن عشر للأطراف في اتفاقية التغير المناخي عام 2012، ورحب كذلك بدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لاجتماع القمة في 12 / 12 / 2017. وقد أعرب سعادة وزير البلدية والبيئة في بداية كلمته عن امتنانه العميق لحكومة جمهورية فيجي رئيسة المؤتمر لما بذلته من جهود كبيرة ومتميزة في تنظيم هذا المؤتمر، وشكر أيضاً جمهورية ألمانيا الاتحادية على جهودها في عقده، كما هنأ المملكة المغربية على نجاحها في تنظيم دورته السابقة. تناول المؤتمر الذي رأس وفد دولة قطر فيه سعادة وزير البلدية والبيئة، عدة مواضيع تتعلق بالتغير المناخي، أهمها كيفية تنفيذ اتفاق باريس ومسائل متعلقة بتخفيف الانبعاثات والتكيف مع آثار التغير المناخي وأخرى حول التمويل وتطوير التكنولوجيا ونقلها وبناء القدرات.
2982
| 18 نوفمبر 2017
تشارك دولة قطر في أعمال المؤتمر الثالث والعشرين للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي في مدينة /بون/ الألمانية ويستمر لمدة أسبوعين. يضم الوفد القطري ممثلين لوزارات البلدية والبيئة والخارجية والمواصلات والاتصالات والاقتصاد والتجارة، إضافة إلى المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" والهيئة العامة للطيران المدني وجامعة قطر، وعددا من طلاب الجامعات القطريين بهدف تشجيعهم على الانخراط في مجال التغير المناخي وتوعية المجتمع، ما ينعكس إيجاباً على مسيرتهم العلمية والعملية . ويعمل الوفد القطري على المشاركة بفعالية في الاجتماعات، بالإضافة إلى جهوده في تعزيز التنسيق مع الدول الأخرى من خلال المجموعات التفاوضية التي لدى دولة قطر عضوية فيها، مثل " المجموعة العربية ومجموعة 77 والصين ومجموعة الدول متشابهة الفكر " ، إلى جانب مشاركته في الفعاليات الجانبية للمؤتمر مثل المعارض وورش العمل والمحاضرات التي تعكس الجهود المبذولة في مجال التغير المناخي . وتتضمن أعمال المؤتمر، اجتماعات الدورة 23 للأطراف في بروتوكول /كيوتو/ والجزء الثاني من الدورة الأولى للأطراف في اتفاق باريس بالإضافة إلى الدورة 47 للهيئة الفرعية للتنفيذ والهيئة الفرعية للمشورة العلمية والتكنولوجيا وكذلك الجزء الرابع من الدورة الأولى للفريق العامل المعني باتفاق باريس. ومن أهم المواضيع المطروحة للنقاش كذلك، تخفيف الانبعاثات المسببة للتغير المناخي والتكيف مع آثاره واحتياجات الدول النامية للدعم ووسائل تنفيذ الجهود المبذولة في مجال التغير المناخي والمسائل المتعلقة بالشفافية والامتثال . يعد هذا المؤتمر محطة هامة لوضع الطرق والآليات والخطط والبرامج المناسبة التي تمكن الدول من تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في باريس عام 2015.
712
| 07 نوفمبر 2017
مع مجموعة من صحفيي مركزبوليتزر لتغطية الأزمات د.إيفيرت: تثقيف طلابنا بأهمية تقديم تقارير دقيقة وموضوعية خلال الأزمات استقبلت جامعة نورثويسترن في قطر على مدار أسبوع وفدًا صحافيًا من مركز بوليتزر لتغطية الأزمات، لعقد مناقشات مع طلابها حول موضوع التغير المناخي. وتضمن الوفد ثلاثة من أبرز الصحافيين العالميين بالمركز من المتخصصين في تغطية مواضيع التغير المناخي. حيث شاركوا بخبراتهم وناقشوا قضايا بيئية عديدة، وذلك في إطار زيارة سنوية يقومون بها لجامعة نورثويسترن في قطر للحديث عن الحملات الإعلامية لأبرز القضايا العالمية. من جانبه قام إيلي كينتيش، وهو مراسل متعاون لمجلة العلوم بمناقشة خبراته الشخصية في تغطية أخبار منطقة القطب الشمالي، التي تشهد ذوبانًا للأنهار الجليدية وازديادًا كبيرًا في درجات الحرارة، مما يؤثر بشكل كبير على الحياة البرية. وعلق كينتيش قائلًا: "القطب الجنوبي مختلف عن القطب الشمالي كون القارة القطبية الجنوبية هي أرض محاطة بالماء، في حين أن القطب الشمالي هي مياه محاطة بالأرض، مما يجعل المناخ مثيرًا للاهتمام" مضيفًا " لقد زادت درجة الحرارة في القطب الشمالي بمقدار درجتين، أي ضعف معدل الزيادة في باقي أنحاء الأرض، وساهم ارتفاع درجة الحرارة في انخفاض الجليد البحري، الذي عادة ما يعكس الطاقة الشمسية في الغلاف الجوي، وهذا يعزز الاحتباس الحراري العالمي ويساهم في ارتفاع مستويات سطح البحر، وبدوره يزيد من حرارة أيام الصيف في قطر". تقديم الدعم للصحفيين من جهته قال إيفيرت دينيس عميد جامعة نورثويسترن في قطر ورئيسها التنفيذي: “ يهدف مركز بوليتزر لتغطية الأزمات الى تقديم الدعم للصحفيين الذين يقومون بتغطية مواضيع لقضايا ملحة بهدف تحسين نوعية التغطية لأبرز القضايا العالمية. ونلتزم في جامعة نورثويسترن في قطر بتثقيف طلابنا بأهمية تقديم تقارير دقيقة وموضوعية واعطائهم فرصة للتعرف على طبيعة تغطية الأزمات، لقد تكللت شراكتنا مع بوليتزر لتغطية الأزمات بالنجاح، حيث قام المركز بتوفير فرص برامج الزمالة لطلاب جامعة نورثويسترن في مقر المركز في واشنطن". وضم الوفد الى جانب إلى كينتيش، كلًا من أكو سالمي، وهو صحفي مصور صحفي حائز على عدة جوائز من إيران قام بتوثق تأثير التغير المناخي على الصحراء الإيرانية والمنطقة المحيطة بها، وجانيس كانتيري وهي من خريجي جامعة نورثويسترن، وهي الآن في برنامج زمالة لدى فولبرايت - ناشيونال جيوغرافيك والتي أفادت مؤخرا بارتفاع منسوب مياه البحر في كيريباتي، وهي جزيرة في جنوب المحيط الهادئ. صراعات العالم الثالث بدورها قدمت كانتيري خلال عرضها التقديمي لمحة عن تجربتها في الصراعات اليومية للعالم الثالث في جنوب المحيط الهادئ، حيث ارتفاع درجات الحرارة ومستويات سطح البحر الى مرحلة تشكل تهديدًا لحياة القاطنين بها. وعلقت قائلة "يفتقد الناس في كيريباتي إمكانية الحصول على مياه شرب نظيفة ويعانون من نقص مواد غذائية رئيسية كونها تواجه تغيرا بيئيا جذريًا بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر خاصة وأن الجزيرة لا تتجاوز ارتفاع سطح البحر إلا بمترين”. ورافق الصحفيون توم هوندلي، كبير محرري مركز بوليتزر لادارة الأزمات، الذي لديه ما يقارب أربعة عقود من الخبرة كمراسل أجنبي لشيكاغو تريبيون. وشغل منصب رئيس مكتب تريبيون في القدس وارسو وروما ولندن، وقام بالتغطية الصحفية في أكثر من 60 بلدًا، بما في ذلك ثلاث حروب في الخليج العربي، والصراع العربي الإسرائيلي، وصعود الدولة الدينية في فترة ما بعد الثورة الإيرانية. أهمية التفكير النقدي قالت ماري ديدينسكي، مديرة برنامج الصحافة والاتصالات الاستراتيجية “ نقوم بجامعة نورثويسترن بتعليم الطلاب أهمية التفكير النقدي للقضايا العالمية وكيفية تأثيرها على المجتمعات المحلية، يعمل مركز بوليتزر لتغطية الأزمات كنموذج يحتذى به من قبل الطلاب في مراعاة التفاصيل الدقيقة عند تغطية القضايا الكبرى وفي اتباع طرق إبداعية في كتابة القصص الاخبارية. تعزيز النقاش تعد جامعة نورثويسترن في قطر واحدة من 30 جامعة دولية تحظى بشراكات مع مركز بوليتزر لتغطية الأزمات. وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز النقاش حول أبرز القضايا العالمية السائدة وإشراك الطلاب في العديد من المشاريع وبرامج الزمالة التي تهدف إلى تحليل المواضيع ذات الاهتمام العالمي.
344
| 14 أكتوبر 2017
مساحة إعلانية
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
22790
| 27 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
20314
| 26 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
19234
| 26 أكتوبر 2025
أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
11204
| 28 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
9276
| 29 أكتوبر 2025
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
6092
| 27 أكتوبر 2025
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
5600
| 26 أكتوبر 2025