أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أطلق برنامج أيادي الخير نحو آسيا (روتا) التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، مشروعه الرمضاني لهذا العام نتشارك الأمل لدعم شرائح المجتمع المحتاجة في دولة قطر. وفي إطار هذه المبادرة، سيقوم برنامج روتا بتنظيم عدد من مآدب الإفطار لمجموعة من الشركاء في المجتمع وكذلك احتفالية خاصة في ليلة قرنقعوه لعدد من الأطفال ذوي الإعاقة لمشاركتهم أجواء الشهر الفضيل، كما سيقوم المتطوعون بتجديد وطلاء جدران عدد من المدارس ومساعدة المقاولين في تركيب معدات الملاعب الخارجية والعشب الصناعي والمظلات، وذلك بهدف تحويلها الى مكان أفضل وخلق بيئة ملائمة لتجربة الطلاب التعليمية. وبهذه المناسبة، قال السيد محمد عبدالله الصالح، مدير إدارة البرامج الوطنية في روتا، إن مشروع نتشارك الأمل في رمضان يجسد المعاني الحقيقية لهذا الشهر الفضيل، حيث تسعى روتا من خلاله لتقديم المساعدة لشرائح مختلفة في المجتمع وإبراز أهمية التطوع وقيمة التعاون في خلق مجتمع أفضل. وأعرب الصالح عن أمله أن يلهم روتا الآخرين بأهمية المساهمة في دعم المجتمع لإحداث فرق إيجابي في حياة المستفيدين من خلال شهر رمضان المبارك، وأن يستطيع إيصال المتطوعين الى فئات المجتمع المعنية، ومنحهم الفرصة لاكتساب مهارات جديدة، ورفع مستوى وعيهم بقيمة الخدمة المجتمعية وأهمية التطوع. ويستند مشروع روتا الرمضاني 2018 إلى مسيرة 11 عاما من العمل الدؤوب في دعم أفراد المجتمع المحلي، وقد استُلهِمت فكرة مشروع نتشارك الأمل من مبادرة البرنامج الأساسية التي تركز على إعادة تأهيل مركز هوب قطر للأطفال، المعني بتعليم الأطفال من ذوي الاعاقة في الدوحة.
870
| 29 مايو 2018
نظمت مؤسسة التعليم فوق الجميع مؤخرا حفلا خاصاً لافتتاح معرضها الوصول إلى 10 ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس في فندق دبليو الدوحة، وذلك بحضور عدد من السفراء للاحتفاء بإنجازها الكبير الذي يتمثل بتمكين 10 ملايين طفل من الأطفال المهمّشين والمحرومين من حول العالم. وبعد النجاح الذي حققه معرضها في أكاديمية قطر، نقلت مؤسسة التعليم فوق الجميع الأعمال الفنية التي تجسد التحديات التي يواجهها الأطفال حول العالم والأخرى التي تعبّر عن جهود المؤسسة في التغلب على هذه التحديات، إلى فندق دبليو في 17 مايو ويستمر المعرض في محطته الثانية حتى 30 من الشهر الجاري. وفيما جرى افتتاحه للجمهور، تمكّن المعرض بفضل هاشتاج #Togetherfor10million ، وهاشتاج #Itispossible ، من رفع مستوى الوعي حول معوقات التعليم التي يواجهها 63 مليون طفل في مرحلة التعليم الابتدائي في أنحاء العالم، كالفقر، الأزمات، والكوارث الطبيعة، وحول القوة التي يمنحها لهم التعليم من أجل تغيير حياتهم نحو الأفضل. وخلال الحفل، اطّلع الضيوف على عرض بصري حول الجهود الكبيرة التي بذلتها مؤسسة التعليم فوق الجميع على مدى السنوات الماضية للتغلب على معوقات التعليم حول العالم. كما تم أثناء الفعالية عرض أعمال المؤسسة من خلال الرسومات واللوحات عبر أقسام تفاعلية مختلفة: قسم الأزمات، قسم السلام، قسم الشجرة وقسم المدرسة. ففي قسم الأزمات، تمكّن الزوار من الاطلاع على المناطق التي تشهد حروباً وذلك من خلال استخدام مؤثرات مرئية وصوتية، ثم انتقلوا بعدها إلى غرفة مظلمة حيث جرى تقديم لوحة فنية ضوئية بتقنية النيون وهي عرض لكلمة تعليم للتأكيد على فكرة أن العلم هو شعاع نور يضيء الظلام، إذ تعتبر مؤسسة التعليم فوق الجميع أن العلم نور، وقد جسدت هذا المفهوم من خلال إضاءة عدد من المعالم الرئيسية في كل من الدوحة ونيويورك احتفاءً بهذا الإنجاز. وتبع ذلك عرض لوحة فنية مخصصة لإنجاز مؤسسة التعليم فوق الجميع بالوصول إلى 10 ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس حول العالم. أما في قسم الشجرة، فتعرّف الضيوف على التحديات التي تواجه اللاجئين، ومُنحوا فرصة تقديم الحلول التي يرونها مناسبة من أجل تعليم الأطفال في المناطق التي يصعب الوصول إليها حيث يواجهون عوائق عديدة تمنع وصولهم إلى التعليم. وفي قطاع المدرسة، قامت مؤسسة التعليم فوق الجميع بعرض صور تُبرز الفرق بين مدرسة في دولة متقدمة ومدرسة أخرى في دولة فقيرة في تعبير عن الفرق الكبير الذي يمكن لجهود المؤسسات الداعمة إحداثه في حياة الأطفال المهمشين. وبهذه المناسبة، قالت السيدة / لينا الدرهم، أخصائي تعليم أول في برنامج علم طفلاً: تمكنت مؤسسة التعليم فوق الجميع من الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور من خلال العديد من الفعاليات والمعارض، ليس في قطر فحسب، بل أيضاً على مستوى العالم، وذلك بهدف نشر الوعي حول التحديات التي يواجهها 63 مليون طفل في مرحلة التعليم الابتدائي حول العالم، وكيف يمكن للتعليم المساهمة في تمكينهم من التغلب على هذه التحديات وتحسين ظروفهم الحياتية. وأضاف: نتوجه بالشكر لإدارة فندق دبليو على تعاونهم معنا من أجل دعم هذه القضية المهمة، والشكر موصول لضيوفنا الأعزاء وممثلي وسائل الإعلام الذين حضروا إلى المعرض لدعم جهودنا العالمية. معاً نستطيع أن نغير حياة الأطفال المحتاجين والعمل لتحقيق مستقبل آمن ومزدهر للجميع. حول مؤسسة التعليم فوق الجميع مؤسسة التعليم فوق الجميع هي مؤسسة تعليمية عالمية تأسست في عام 2012 من قبل سمو الشيخة موزا بنت ناصر. وتتمثل رؤية المؤسسة في بث روح الأمل وتوفير فرص حقيقية لحياة الأطفال والشباب والنساء الفقراء والمهمشين، لا سيما في دول العالم النامي وفي أوضاع النزاعات والكوارث الطبيعية. وتؤمن المؤسسة بأن التعليم هو الوسيلة الوحيدة الأكثر فعالية للحد من الفقر وإحداث النمو الاقتصادي وإيجاد مجتمعات سلمية وعادلة، إضافة إلى كونه حقاً أساسياً لجميع الأطفال وشرطاً جوهرياً لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ومن هذا المنطلق، تهدف المؤسسة إلى تمكين التنمية البشرية من خلال توفير تعليم نوعي وشامل وغير متحيز. وتقدم المؤسسة، التي تشغل مقعداً في اللجنة التوجيهية التابعة لليونسكو والخاصة بأهداف التنمية المستدامة 2030، التوصيات حول كيفية تحقيق تعليم نوعي للجميع وذلك تماشياً مع المبادئ الأساسية والمؤسسية التي تنتجها المؤسسة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة educationaboveall.orgومتابعة حساب تويتر @EAA_Foundation وفيسبوك وإنستغرام @educationaboveall_eaa. حول برنامج علم طفلاً في سعي لإحراز تقدم ملموس وفرق حقيقي في حياة الأطفال المحرومين من فرصة الحصول على التعليم الأساسي، يعمل برنامج “علّم طفلاً”، التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، منذ تأسيسه عام 2012، على مساعدة ملايين الأطفال المحرومين من المدارس في مختلف أنحاء العالم، من خلال الابتكار وتأسيس الشراكات، على التغلب على المعوقات التي تحول دون حصولهم على التعليم والبقاء في المدارس. ويسعى برنامج “علّم طفلاً” جاهداً إلى تحسين النتائج الفردية والاجتماعية لهؤلاء الأطفال ومجتمعاتهم، وإيجاد عالم أكثر استدامة لنا جميعاً.
1098
| 27 مايو 2018
أعلن صندوق قطر للتنمية عن التبرع بــ 5.5 مليون ريال لأطفال الروهينغا، وذلك عبر حلقة من برنامج ليالي رمضان، وذلك ضمن حملة التبرع الوطنية واسعة النطاق التي أطلقتها مؤسسة «التعليم فوق الجميع» خلال شهر رمضان المبارك. وتهدف الحملة لتوفير التعليم النوعي للأطفال الأكثر تهميشاً وفقراً حول العالم، وذلك في خطوة على طريق معالجة واقع دولي تعبر عنه إحصائيات منظمة اليونسكو والتي تفيد بوجود حوالي 263 مليون طفل وشاب غير ملتحقين بالتعليم في جميع أنحاء العالم. وترمي الحملة الرمضانية لمؤسسة «التعليم فوق الجميع» إلى دعم الأطفال، والشباب والنساء الذين يصعب الوصول إليهم حول العالم من خلال منحهم الفرص لتغيير واقعهم الحياتي من أجل غدٍ أفضل. بالإضافة إلى ذلك، تُوفر مؤسسة «التعليم فوق الجميع» المرافق، والمشاريع والموارد التعليمية وتزيد من إمكانية الوصول إليها، كما تعمل على تحسين جودة التعليم وإشراك الشباب - قادة المستقبل - في تحديد واستنباط الحلول المبتكرة ونشرها. ويتوقع أن تسهم التبرعات التي يرجى جمعها من الحملة الرمضانية في دعم مشاريع مؤسسة «التعليم فوق الجميع» في 5 بلدان حول العالم، فيما يمكن للمهتمين وضع تبرعاتهم في صناديق مختلفة في 40 موقعاً في قطر، بما فيها مراكز التسوق والأماكن العامة، عبر منافذ الدفع في متاجر «لولو هايبر ماركت» والميرة، أو زيارة موقع مؤسسة «التعليم فوق الجميع» للتبرع باستخدام بطاقات الائتمان، كما يمكن التبرع عبر حساب محفظة جوال من أوريدو.
1612
| 25 مايو 2018
في تركيا وداخل سوريا ولبنان وغزة ولاجئي الروهينجا وضع صناديق التبرعات في 40 موقعاً بمراكز التسوق والأماكن العامة د. القره داغي: أدعو أهل الخير إلى دفع زكواتهم لكفالة الطلبة المسلمين محمد النعمة: نسعى إلى تشكيل حركة عالمية لتحقيق التنمية البشرية بتوفير التعليم أطلقت مؤسسة التعليم فوق الجميع حملة تبرع وطنية واسعة النطاق خلال شهر رمضان المبارك، بهدف توفير التعليم النوعي للأطفال الأكثر تهميشاً وفقراً حول العالم، وذلك في خطوة على طريق معالجة واقع دولي تعبر عنه إحصائيات منظمة اليونسكو والتي تفيد بوجود حوالي 263 مليون طفل وشاب غير ملتحقين بالتعليم في جميع أنحاء العالم. تم إطلاق الحملة الرمضانية خلال مؤتمر صحفي بحضور كل من الدكتور علي محيى الدين القره داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ونائب رئيس المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، والسيد محمد جاسم النعمة، ممثل إدارة تنمية الموارد في مؤسسة التعليم فوق الجميع. وتهدف الحملة الرمضانية لمؤسسة التعليم فوق الجميع إلى دعم الأطفال، والشباب والنساء الذين يصعب الوصول إليهم حول العالم من خلال منحهم الفرص لتغيير واقعهم الحياتي من أجل غدٍ أفضل. بالإضافة إلى ذلك، تُوفر مؤسسة التعليم فوق الجميع المرافق، والمشاريع والموارد التعليمية وتزيد من إمكانية الوصول إليها، كما تعمل على تحسين جودة التعليم وإشراك الشباب – قادة المستقبل - في تحديد واستنباط الحلول المبتكرة ونشرها. توفير التعليم النوعي تعمل التعليم فوق الجميع بالتعاون مع عدد من الشركاء، بمن فيهم محلات لولو هايبر ماركت، مؤسسة قطر، إكسون موبيل، متاجر شركة الميرة للمواد الاستهلاكية وغيرهم خلال شهر رمضان الكريم من أجل خلق الوعي حول تحديات حياتية رئيسية كالفقر، والنزاعات والكوارث الطبيعية والتي تقف حائلاً دون وصول الملايين حول العالم إلى التعليم النوعي. وبهذه المناسبة، قال الأستاذ الدكتور علي محيى الدين القره داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ونائب رئيس المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث: تعتبر الزكاة والصدقة من السبل المهمة لتمكين الفقراء والمحرومين. إن الأعمال المميزة التي أنجزتها مؤسسة التعليم فوق الجميع تستحق الدعم من جميع المتبرعين، مؤسسات وأفرادا، لجمع أكبر قدر من الأموال وإنجاح هذه الحملة. لقد سرنا ما اطلعنا عليه من مجريات أعمال المؤسسة في تمكين المجتمعات الأكثر فقراً وتهميشاً في العالم من خلال تعليم الأطفال، الشباب والنساء غير الملتحقين بالمدارس، وبناء على ذلك، فإننا ندعم هذا المسعى بكل قوة وإخلاص. كفالة المسلمين وأضاف فضيلته: أدعو أهل الخير إلى دفع جزء مناسب من زكواتهم إلى الحساب الخاص بكفالة الطلبة المسلمين، ففي ذلك أجر عظيم، لأنه يتحقق به أكثر من أجر: أجر التعليم، وأجر الكفاف لهؤلاء المحتاجين، بالإضافة إلى الخير المؤمل من نجاح هذا المشروع الطيب فهو صدقة جارية للمتصدق إلى ما شاء الله تعالى، وهو من الآثار التي تكتب لهم فقال تعالى: (وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ. بدوره، قال السيد محمد جاسم النعمة، ممثل إدارة تنمية الموارد في مؤسسة التعليم فوق الجميع: إنه لمن دواعي سرورنا أن نكون جهة مؤهلة لاستلام أموال الصدقات والزكاة بعد اجتيازنا إجراءات التدقيق الصارمة المرتبطة بذلك. إن مؤسسة التعليم فوق الجميع تؤمن بأن التعليم هو السبيل الأساسي لإطلاق الطاقات الإنسانية الكامنة في كل مرء وبأنه المحرك الرئيسي للتنمية البشرية. نحن نعمل من أجل دعم الأفراد الذين يصعب الوصول إليهم حول العالم والذين تضرروا من الفقر، النزاعات، الكوارث الطبيعية، والتمييز من أجل تمكينهم من إعادة رسم حياتهم بشكل أفضل. فاعلية التعليم وأضاف إن إطلاق الحملة الرمضانية يأتي في سياق جهود مؤسسة التعليم فوق الجميع الهادفة إلى تشكيل حركة عالمية تسهم في تحقيق التنمية البشرية، الاجتماعية والاقتصادية من خلال توفير التعليم النوعي، فالمؤسسة تؤمن بأن التعليم هو الطريقة الأكثر فعالية لخفض معدلات الفقر، تحقيق النمو الاقتصادي وخلق مجتمعات آمنة وعادلة. ولتحقيق ذلك، تقوم المؤسسة بتهيئة الظروف اللازمة لترجمة أهداف التنمية المستدامة، من خلال التركيز على المتضررين من الفقر، النزاعات والكوارث، والعمل على تقليص عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس حول العالم وتلبية احتياجات الشباب والنساء وتمكينهم من أن يصبحوا أفراداً فاعلين في مجتمعاتهم. واختتم بقوله تهدف المؤسسة إلى بث روح الأمل وتوفير الفرص الحقيقية للأطفال، والذين إذا حرموا من فرصة الحصول على العلم فإننا نحرمهم من فرصة تغيير حياتهم إلى الأفضل. في نظرنا كما في نظر كل شركائنا، لا شيء يعلو هذا الهدف أهمية، لذا نسعى جاهدين وبشكل دائم الى تأمين الفرص التعليمية التنموية لمن هم في حاجة لذلك أينما كانوا حول العالم.
1015
| 21 مايو 2018
استضافت مؤسسة التعليم فوق الجميع معرض الوصول إلى 10 ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس في أكاديمية قطر من 7 إلى 14 مايو 2018، احتفاءً بإنجازها العظيم الذي تمثل بتمكين 10 ملايين طفل من الأطفال المهمّشين والمحرومين من الالتحاق بالمدارس في جميع أنحاء العالم. وتجدر الإشارة إلى أن معرض مؤسسة التعليم فوق الجميع سينتقل إلى فندق دبليو ابتداءً من 17 ولغاية 30 مايو 2018، كما تدعو المؤسسة كافة المواطنين والمقيمين لزيارة معرض الوصول إلى 10 ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس. بفضل هاشتاج #معاً نحو 10 ملايين بالإضافة إلى إطلاق هاشتاغ #ممكن، استطاعت الفعالية أن تخلق مستوى عال من الوعي حول معوقات التعليم، مثل الفقر، الأزمات والكوارث الطبيعة، التي يواجهها ملايين الأطفال حول العالم. وقد تألف المعرض من عدة أقسام: قسم الأزمات، قسم السلام، قسم الشجرة وقسم المدرسة. في قسم الأزمات، تمكّن الزوار من الاطلاع على المناطق التي تشهد حروباً وذلك من خلال استخدام مواد مرئية ومؤثرات صوتية. انتقل بعدها الزوار إلى غرفة مظلمة حيث جرى تقديم لوحة فنية ضوئية بتقنية النيون وهي عرض لكلمة تعليم للتأكيد على فكرة أن العلم هو شعاع نور يضيء الظلام. إن مؤسسة التعليم فوق الجميع تعتبر أن العلم نور، وقد جسدت المؤسسة هذا المفهوم من خلال إضاءة عدد من المعالم الرئيسية في كل من الدوحة ونيويورك احتفاءً بهذا الإنجاز. وتبع ذلك عرض لوحة فنية مخصصة لإنجاز مؤسسة التعليم فوق الجميع بالوصول إلى 10 ملايين طفل غير ملتحقيين بالمدارس حول العالم. أما في قسم الشجرة، تعرّف الزوار على التحديات التي تواجه اللاجئين، وتم منحهم الفرصة لتقديم الحلول من أجل تعليم الأطفال في المناطق التي يصعب الوصول إليها والذين يواجهون هذه التحديات. أما في قسم المدرسة، فقد قامت مؤسسة التعليم فوق الجميع بعرض صور تُبرز الفرق بين مدرسة في دولة متقدمة ومدرسة في دولة فقيرة. لقد تم منح الأطفال الفرصة لطرح أفكارهم من خلال رسم اللوحات التي تعبر عن تصورهم للمستقبل وكيف يجب أن يكون. وبهذه المناسبة، قال السيدة / لينا الدرهم، أخصائي تعليم أول في برنامج علم طفلاً: إن هذا المعرض بحد ذاته يُمثل إنجازاً آخر من خلال جمعه لأفراد يتشاركون ذات الأفكار والقيم من أجل التأكيد على أهمية تعليم الأطفال غير الملتحقين بالمدارس. لقد كان المعرض فرصة نموذجية لعرض رؤيتنا ومهمتنا وحفز الشباب من أجل قيادة التغيير. نحن نؤمن بإمكانية توفير التعليم النوعي لجميع الأطفال غير الملتحقين بالمدارس حول العالم.
482
| 17 مايو 2018
63 مليون طفل محروم من الحق في التعليم الابتدائي حول العالم أعلنت مدرسة شيربورن قطر عن عزمها بالتعاون مع منظمة المدارس العالمية المتحدة وهي إحدى الشركاء التنفيذيين لبرنامج علم طفلاً التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، وذلك عن طريق دعم مدرسة سوم راونج الموجودة في شمال كمبوديا، حيث إنه يتم تنفيذ مشروع تطوير المدارس للأطفال المحرومين من التعليم في جنوب شرق آسيا. يهدف هذا المشروع إلى زيادة إلحاق عدد الأطفال المحرومين من التعليم بالتعليم الابتدائي في المناطق النائية والتي لا يوجد فيها مدارس إلا على بعد مسافة مسير على الأقدام قد تصل إلى أكثر من ساعتين ونصف الساعة. ويقوم برنامج علم طفلاً بالشراكة مع منظمات أممية، عالمية، دولية، ومحلية بتوفير فرص التعليم والتعليم الجيد للأطفال المحرومين من التعليم الابتدائي للفئات الضعيفة والمهمشة، خاصة في مناطق الفقر والنزاع والكوارث الطبيعية، حيث أثبتت الدراسات الصادرة من اليونسكو بأنه يوجد ما يقارب 63 مليون طفل محروم من الحق في التعليم الابتدائي حول العالم.
1650
| 06 مايو 2018
أضاءت وزارة التعليم والتعليم العالي مقرها باللون الأحمر، اليوم، احتفالاً بإنجاز مؤسسة التعليم فوق الجميع المتمثل في توفير التعليم لعشرة ملايين طفل من أكثر الأطفال تهميشاً. وأعربت الوزارة في تغريدة على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر عن فخرها بهذا الإنجاز، حيث نجح برنامج علّم طفلاً التابع للمؤسسة في بلوغ هدفه وإعادة إلحاق 10 ملايين طفل بالمدارس في العالم.
956
| 28 أبريل 2018
تنفيذ 65 مشروعاً في 50 دولة للأطفال خارج المدارس نجح برنامج علم طفلاً التابع لبرنامج التعليم فوق الجميع، في تنفيذ 65 مشروعاً في 50 دولة لتعليم الأطفال المتهربين من التعليم، حيث تجاوز عدد المسجلين الفعليين في برنامج علّم طفلاً أكثر من 5.7 مليون طفل خارج المدارس، فيما يلتزم البرنامج بالوصول إلى أكثر من 8.8 مليون طفل، وتمكينهم من الحصول على تعليم ابتدائي نوعي. ويواصل برنامج علّم طفلاً دعمه للأطفال خارج المدارس في جميع أنحاء العالم وخاصة الدول الفقيرة، تنفيذاً لهدف التنمية المستدامة الرابع الذي وافقت عليه الأمم المتحدة عام 2015، الذي يدعو إلى ضمان التعليم النوعي المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع. ويتضمن هذا الهدف، 61 مليون طفل خارج المدارس في المرحلة الابتدائية بسبب موانع كالفقر الشديد، والحواجز الثقافية والبيئات المتضررة نتيجة النزاعات. حيث تعهد البرنامج بمفرده الوصول إلى ما يقارب من 10 ملايين طفل لتقديم خدمات تعليمية لهم. استهداف الأطفال المهمشين ويستهدف برنامج علّم طفلاً الأطفال المهمشين الذين يصعب الوصول إليهم، لا سيما الأطفال الذين يعيشون حياة الفقر، والذين يواجهون عوائق اجتماعية أو ثقافية للوصول إلى التعليم، وأولئك الموجودين في المناطق المتضررة من الأزمات والنزاعات. وبالعمل من خلال الشراكة مع التأكيد على عنصر الابتكار والاستدامة، سيتمكن برنامج علّم طفلاً من المساهمة في تمكين كل طفل من الحصول على التعليم النوعي. ويتميز برنامج علّم طفلاً بتصوره لعالم تتوافر فيه فرصة التعليم النوعي لكل فرد. حيث يقوم البرنامج بذلك من خلال تمويل التدخل المباشر المرتبط بجلب الأطفال خارج المدارس إلى برامج التعليم النوعي للمرحلة الابتدائية. ويُبقي البرنامج تركيزه على البلدان ذات الأولوية، وهو في جوانب عديدة، برنامج واسع النطاق، يقوم بتمويل المشاريع على أساس التمويل المشترك كوسيلة للاستفادة من الموارد المالية المحدودة. فالبرنامج هو التزام صارم نحو الأطفال خارج المدارس لمساعدتهم في الحصول على فرص التعليم للمرحلة الابتدائية. مشاريع علم طفلاً وتتراوح المشاريع الحالية لمبادرة عَلِّم طفلاً ما بين المدارس منخفضة التكلفة ذات الصف الواحد في عشوائيات الأحياء الفقيرة في الهند، حيث توفر المرونة في ساعات التعلم بما يتفق مع احتياجات الأطفال العاملين، وبين المدارس العائمة على قوارب في المناطق التي دمرتها الفيضانات في بنغلاديش، وصولًا إلى المشاريع العاملة مع المجتمعات المحلية التقليدية مثل الماساي في كينيا، حيث غالباً ما تنقطع المسيرة التعليمية للفتيات بسبب العوامل الثقافية مثل الزواج المبكر.
3234
| 10 مارس 2018
مريم النصر لـالشرق: برنامج علم طفلاً يغطي 50 دولة أكد السيد خليفة بن جاسم الكواري مدير عام صندوق قطر للتنمية تضافر الجهود في دولة قطر ضمن إستراتيجية واضحة لدعم أهداف التنمية المستدامة وخاصة التعليم. وبيّن أن حضور صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم فوق الجميع، في منظمة اليونسكو بباريس يؤكد الأهمية التي توليها سموها للتعليم. وقال الكواري لـالشرق إننا ندعم التعاون المثمر بين التعليم فوق الجميع ومنظمة اليونسكو في موضوع ربط أهداف التنمية المستدامة وخاصة فيما يساهم في تحقيق أهداف التعليم، ونتفق مع الكثير من الفاعلين في مجال التعليم بأن ذلك أكثر تأثيراً من ناحية الوصول للأهداف، كما ندعم هدف تعليم 10 ملايين طفل الذي تم الإعلان عنه في اليونسكو. وأضاف: إن النتائج الفعالة التي تم الوصول لها من قبل مؤسسة التعليم فوق الجميع يجعلنا والمانحين الدوليين الآخرين نستمر في هذه الشراكة وندعمها. * مشاركة مهمة بدورها أشارت الأستاذة مريم النصر رئيسة الفعاليات بمؤسسة التعليم فوق الجميع في تصريح لـالشرق إلى أهمية مشاركة صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم فوق الجميع، في الجلسة رفيعة المستوى التي نظمتها المؤسسة بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو تحت عنوان دور التعليم في ربط أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، الأربعاء الماضي في مقر اليونسكو. وقالت: لقد أعلنت صاحبة السمو أنها ستعلم 10 ملايين طفل حول العالم وهذا الموقف لاقى ترحيباً دولياً كبيراً ويدخل ذلك في إطار أهداف منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة التي هي اليونسكو؛ ونحن اليوم في مؤسسة التعليم فوق الجميع وبالتحديد في برنامج علم طفلاً نعمل في أكثر من 50 دولة حول العالم ونملك في ذلك 45 مشروعاً ولدينا 99 شريكاً أغلبهم من المنظمات الأممية منها اليونسكو واليونيسيف ولدينا شراكات مع جهات فرنسية مع الوكالة الفرنسية للتنمية ولدينا مشاريع مشتركة مع دول منها هايتي. * توسيع الأنشطة وأشارت إلى إعلان مؤسسة التعليم فوق الجميع توسيع أنشطتها لتدرج مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا روتا ضمن برامجها الأساسية، بهدف استكمال رسالة المؤسسة المتمثلة في ضمان حصول المهمشين والمعرضين للخطر في البلدان النامية على تعليم عالي الجودة دون تمييز، إيمانًا بأهمية التعليم ودوره الرئيسي في بناء الإنسان. وتتولى مؤسسة التعليم فوق الجميع مهمة الدفاع عن الحق الأساسي المشروع في تلقي التعليم حول العالم. ويُعد مشروع روتا من المشاريع العالمية التي استطاعت بناء روابط وثيقة مع مختلف المجتمعات القطرية، وهو ما يُمكنه من تعزيز قدرة مؤسسة التعليم فوق الجميع على بناء الشراكات المحلية والإقليمية وتوسيع نطاقها. وسينضم المشروع الجديد إلى برنامج علم طفلاً، والفاخورة، وحماية الحق في التعليم في ظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن، بهدف الدفاع عن مفهوم أحقية الجميع في تلقي التعليم، وإضافة المزيد من النجاحات إلى رصيد مؤسسة التعليم فوق الجميع. وقالت السيدة مريم النصر إننا أتينا إلى اليونسكو في مقرها بباريس لنذكر العالم بالهدف السامي والمهم أننا يجب أن نعلم 10 ملايين طفل وقريباً نعلن عن وصولنا لهذا الهدف.
1369
| 03 مارس 2018
شراكة قطرية مع المنظمة الدولية تعطي الأولوية للتعليم أكد السيد علي زينل مندوب دولة قطر الدائم لدى اليونسكو أن المنظمة شريك في المبادرات القطرية لدعم التعليم والوصول بالطلبة المحتاجين في العالم إلى مستوى تعليمي، منوها بنتائج الزيارة التي قامت بها سمو الشيخة موزا بنت ناصر إلى المنظمة الدولية. ولفت في تصريح للشرق إلى أن الزيارة كانت فرصة مناسبة كأول لقاء بين سمو الشيخة موزا والمديرة العامة لمزيد من التعاون البناء. ونوه بما ذكرته سموها في كلمتها باليونسكو بأن هناك نحو 63 مليون طفل خارج التعليم وبالتالي التحدي الآن في اليونسكو قائم بين خيارين الأول؛ هل يصلون إلى 60 مليون طفل ويدرسونهم لمدة عام أم يعلمون 10 ملايين طفل ويدرسونهم لمدة ست سنوات وهنا كان يجب الاختيار بين التحديين فاختاروا تدريس 10 ملايين طفل تحملت دولة قطر تعليم 9 ملايين منهم . وحول الاتفاقيات التي وقعتها قطر مع المنظمة الأممية في سياق الزيارة، أعلن السيد علي زينل أن مؤسسة التعليم فوق الجميع وقعت اتفاق شراكة مع اليونسكو لتعليم نحو 300 ألف طفل بشأن مشروع يعنى بتحسين فرص الحصول على تعليم جيد وشامل للأطفال غير الملتحقين بالمدارس في العراق. ويستند هذا المشروع إلى مشاريع سابقة نفّذت في العراق من قبل اليونسكو بتمويل من مؤسسة التعليم فوق الجميع في مجالات تطوير المناهج وتدريب المعلّمين ومحو الأمية والتعليم العالي والاتفاقية الثانية حول صندوق قطر للتنمية الذي وقع لمنح اليونسكو 2 مليون دولار لدعم التراث العالمي المهدد بالخطر. وحول اهتمام دولة قطر بهذه المسألة قال سعادته إنها مسألة تخص مستقبل الأجيال والمجتمعات فأهمية المبادرة القطرية أنها تنقذ أجيال ومجتمعات المستقبل؛ وقال إنه ورغم الجهود المبذولة منذ عقود من الزمن لضمان حصول جميع الأطفال على التعليم، إلا إنّ التقدّم في هذا الخصوص وصل إلى طريق مسدود.
3424
| 02 مارس 2018
تستوعب 800 طالب وصممت لتكون مأوى طارئاً افتتحت مؤسسة التعليم فوق الجميع أمس مدرسة جمال عبد الناصر، أول مدرسة صديقة للطفل في غزة. وذلك بعد أن تمت إعادة بنائها عقب تدميرها بالكامل خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع عام 2014. وقد أعيد بناء المدرسة بتمويل من صندوق قطر للتنمية، وتم تنفيذها بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للطفولة /اليونيسيف/، ويستفيد من خدماتها 800 طالب. وقد اعتمد جزء من تصميم المدرسة على آراء وأفكار الأطفال والمجتمع المحلي، حيث تتميز جميع مبانيها بأنها صديقة للبيئة، ويتم تزويدها بالطاقة المتجددة من خلال الألواح الشمسية، كما يشتمل التصميم على نظام جدران مزدوجة مغطاة بطبقتين عازلتين، ونوافذ مقاومة للتشظي، بالإضافة إلى العزل الحراري في السقف والأرضيات. *قاعات متعددة الاستخدامات وتم تزويد المدرسة بقاعات متعددة الاستخدامات. وتشمل المباني على مساحات مرنة للصفوف الدراسية، ومكتبة واسعة، مرافق تكنولوجيا المعلومات، وساحات لقضاء وقت الفراغ، ومرفق رياضي متعدد الاستخدامات، ومرفق صحي لتوفير خدمات الدعم النفسي والاجتماعي وحماية الأطفال. كما تم تصميم القاعات بشكل خاص لتكون بمثابة ملاجئ طوارئ للنازحين خلال النزاع وانعدام الأمن، مع أماكن إيواء تراعي الفصل بين الجنسين، شبكات طاقة ومياه لحالات الطوارئ، مرافق صحية، مياه وحمامات محسّنة. *برنامج الفاخورة وبهذه المناسبة، قال السيد فاروق بورني، المدير التنفيذي لبرنامج الفاخورة التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع: نفخر بمساهمتنا في بناء هذه المدرسة المبتكرة لمجتمع غزة الذي يستحق أفضل المرافق التعليمية عالية الجودة. إن التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان، وهو أيضاً أمر في غاية الأهمية لمستقبل الدولة الفلسطينية. من خلال الاستثمار في مستقبلهم، سنمكًن هؤلاء الشباب الواعدين من القيام بدور رئيسي في إعادة بناء مجتمعهم وإطلاق كامل إمكاناتهم. بالإضافة إلى الدعم الذي قدمته مؤسسة التعليم فوق الجميع لإعادة إعمار المدارس، فإن برنامجها حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن، يعزز ويحمي الحق في التعليم في المناطق المتضررة من النزاع، فضلاً عن الدعوة إلى إطار قانوني دولي يحاسب كل من يعتدي على المدارس. *دعم أطفال غزة وقالت السيدة مليحة مالك، المدير التنفيذي لبرنامج حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع: إن هذه المدرسة تمثل تطوراً رائعاً لمستقبل أطفال وشباب غزة، وافتتاح هذه المدرسة الجديدة يوفر مكاناً آمناً للتعلم، اللعب والنمو، كما أنها تضع الأساس لبناء السلام لأطفال غزة. تحتل المدارس منزلة القلب في أي مجتمع، كما أن التعليم هو جزء أصيل في بناء مستقبل أكثر سلاماً. يجب على المجتمع الدولي أن يقوم، على وجه السرعة، بإعادة بناء المدارس، وعلينا أن نبذل قصارى جهدنا لضمان صمود هذه المدارس لسنوات عديدة قادمة. نموذج للفصول الدراسية بعد إعادة الترميم توفير فرص للتعلم مدى الحياة قال السيد روبرتو فالنت، الممثل الخاص للمدير العام لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي: إن بيئة التعليم المناسبة تؤثر على قدرة الأطفال والمراهقين على التعلم من خلال التفكير النقدي، الاستكشاف والتجريب ضمن بيئة متكاملة ومحفزة. إن عملية تعزيز مهارات التفكير لدى الطلاب هي من المجالات التي يجب أن تكون محل اهتمامنا وتقديرنا، خاصة في سياق الأزمات وحالات الطوارئ. بينما يرحب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بافتتاح أول مدرسة صديقة للأطفال في غزة، فإننا على ثقة تامة بأن المدرسة، وبدعم من صندوق قطر للتنمية. وتابع: من خلال برنامج الفاخورة، وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم واليونيسيف، ستصبح مثالاً إيجابياُ في ضمان الظروف الملائمة للتعليم. علاوة على ذلك، فإن هذا النموذج سيضمن توفير التعليم الجيد والعادل ويعزز فرص التعلم مدى الحياة لجميع الأطفال والمراهقين، مع التركيز على الأطفال المهمشين. تدريب 10 آلاف مدرس لدعم الطلاب نفسياً قالت السيدة جينفيف بوتين، الممثلة الخاصة لليونيسيف: إن استكمال العمل في مدرسة جمال عبد الناصر لا يدعونا للتفكير في كيفية مساهمة هذا المشروع في إعادة بناء المدارس فحسب، بل أيضاً في تحفيزه لاستثمارات إضافية لدعم الأطفال والشباب في قطاع غزة، والفضل في ذلك يعود إلى الدعم السخي من قبل الفاخورة، أحد برامج مؤسسة التعليم فوق الجميع، وصندوق قطر للتنمية. لقد شارك الطلاب بفعالية في الآتي: قدموا المشورة والأفكار حول كيفية جعل بيئات التعلم الخاصة بهم أكثر تحفيزاً. قامت اليونيسيف بالاستعانة باقتراحاتهم في عملية تصميم مدارس أكثر أمانا وملاءمة للأطفال. كما قدمنا الدعم من خلال تدريب 400 مرشد تربوي و 10000 مدرس لتزويد الطلاب بالدعم النفسي الاجتماعي وخدمات حماية الأطفال، وساعدناهم على تطوير مهاراتهم الحياتية وأساليب حل النزاعات بالطرق السلمية. لقد ساهمت كل هذه الجهود في توفير بيئة تعليمية أكثر إيجابية، مما منحنا الأمل في مستقبل أفضل.
958
| 28 فبراير 2018
افتتح برنامج /الفاخورة/، أحد برامج مؤسسة التعليم فوق الجميع، هنا اليوم مدرسة /جمال عبدالناصر/، أول مدرسة صديقة للطفل في قطاع غزة، وذلك بعد أن تمت إعادة بنائها عقب تدميرها بالكامل خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع عام 2014. وقد أعيد بناء المدرسة بتمويل من صندوق قطر للتنمية، وتم تنفيذها بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للطفولة /اليونيسيف/، ويستفيد من خدماتها 800 طالب. وقد اعتمد جزء من تصميم المدرسة على آراء وأفكار الأطفال والمجتمع المحلي، حيث تتميز جميع مبانيها بأنها صديقة للبيئة، ويتم تزويدها بالطاقة المتجددة من خلال الألواح الشمسية، كما يشتمل التصميم على نظام جدران مزدوجة مغطاة بطبقتين عازلتين، ونوافذ مقاومة للتشظي، بالإضافة إلى العزل الحراري في السقف والأرضيات. وتضم المدرسة قاعات متعددة الاستخدامات، ومباني ذات مساحات مرنة للصفوف الدراسية، ومكتبة، ومرافق تكنولوجيا المعلومات، وساحات لقضاء وقت الفراغ، ومرفقا رياضيا متعدد الاستخدامات، ومرفقا صحيا لتوفير خدمات الدعم النفسي والاجتماعي وحماية الأطفال، كما تم تصميم القاعات بشكل خاص لتكون بمثابة ملاجئ طوارئ للنازحين خلال أوقات النزاع وانعدام الأمن، مع أماكن إيواء تراعي الفصل بين الجنسين، وشبكات طاقة ومياه لحالات الطوارئ، ومرافق صحية، ومياه وحمامات محسنة. وأعرب السيد فاروق بورني، المدير التنفيذي لبرنامج / الفاخورة/ عن فخره بمساهمة البرنامج في بناء هذه المدرسة المبتكرة لمجتمع غزة الذي يستحق أفضل المرافق التعليمية عالية الجودة.. مؤكدا أن التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان، وفي غاية الأهمية لمستقبل الدولة الفلسطينية، وأن الشباب سيتمكنون، من خلال الاستثمار في مستقبلهم، من القيام بدور رئيسي في إعادة بناء مجتمعهم وإطلاق كامل إمكاناتهم. وأضاف، في كلمة له بالمناسبة، أنه إلى جانب الدعم الذي قدمته مؤسسة التعليم فوق الجميع لإعادة إعمار المدارس، فإن برنامجها حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن، يعزز ويحمي الحق في التعليم في المناطق المتضررة من النزاع، فضلا عن الدعوة إلى إطار قانوني دولي يحاسب كل من يعتدى على المدارس. من جانبها، قالت السيدة مليحة مالك المدير التنفيذي لبرنامج حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، إن هذه المدرسة تمثل تطورا رائعا لمستقبل أطفال وشباب غزة، وتوفر مكانا آمنا للتعلم، واللعب والنمو، كما أنها تضع الأساس لبناء السلام لأطفال غزة. وأكدت أن المدارس تحتل منزلة القلب من أي مجتمع، كما أن التعليم جزء أصيل في بناء مستقبل أكثر سلاما، وأن على المجتمع الدولي أن يقوم، على وجه السرعة، بإعادة بناء المدارس، وأن يبذل قصارى الجهد لضمان صمود هذه المدارس لسنوات عديدة مقبلة. بدوره، أوضح السيد روبرتو فالنت، الممثل الخاص للمدير العام لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أن بيئة التعليم المناسبة تؤثر على قدرة الأطفال والمراهقين على التعلم من خلال التفكير النقدي، والاستكشاف والتجريب ضمن بيئة متكاملة ومحفزة.. لافتا إلى أن عملية تعزيز مهارات التفكير لدى الطلاب من المجالات التي يجب أن تكون محل اهتمام وتقدير، خاصة في الأزمات وحالات الطوارئ. وعبر فالنت عن ترحيب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بافتتاح أول مدرسة صديقة للأطفال في غزة، معربا عن ثقته التامة بأنها ستصبح مثالا إيجابيا في ضمان الظروف الملائمة للتعليم. كما سيضمن هذا النموذج توفير التعليم الجيد والعادل ويعزز فرص التعلم مدى الحياة لجميع الأطفال والمراهقين، مع التركيز على الأطفال المهمشين. وفي تعليقها على الافتتاح، قالت السيدة جينفيف بوتين، الممثلة الخاصة لليونيسيف إن استكمال العمل في مدرسة /جمال عبدالناصر/ لا يدعو للتفكير في كيفية مساهمة هذا المشروع في إعادة بناء المدارس فحسب، بل أيضا في تحفيزه لاستثمارات إضافية لدعم الأطفال والشباب في قطاع غزة، مؤكدة أن الفضل في ذلك يعود إلى الدعم السخي من قبل الفاخورة، أحد برامج مؤسسة التعليم فوق الجميع، وصندوق قطر للتنمية. وأضافت أن الطلاب شاركوا بفعالية في هذا الصرح العلمي من خلال تقديمهم المشورة والأفكار حول كيفية جعل بيئات التعلم الخاصة بهم أكثر تحفيزا، حيث استعانت /اليونيسيف/ باقتراحاتهم في عملية تصميم مدارس أكثر أمانا وملاءمة للأطفال. وأوضحت أن /اليونيسيف/ دربت 400 مرشد تربوي و 10 آلاف مدرس لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي وخدمات حماية للأطفال، وساعدت على تطوير مهاراتهم الحياتية وأساليب حل النزاعات بالطرق السلمية.. مشيرة إلى أن هذه الجهود ساهمت في توفير بيئة تعليمية أكثر إيجابية. وتهدف مؤسسة التعليم فوق الجميع إلى تحقيق التنمية البشرية من خلال توفير التعليم الشامل والجيد..وقد التزمت المؤسسة حتى الآن بتوفير فرص التعليم لـ 7.2 مليون طفل في جميع أنحاء العالم، وتسعى للوصول إلى 10 ملايين طفل، وتتمتع حاليا بعضوية اللجنة التوجيهية للتعليم 2030 المنبثقة عن/ اليونيسكو/ وأهداف التنمية المستدامة، والتي تعمل على تقديم توصيات بشأن كيفية تحقيق التعليم الجيد للجميع.
912
| 28 فبراير 2018
اجتمعت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم فوق الجميع، اليوم مع سعادة السيدة أودري أزولاي المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وذلك على هامش الجلسة رفيعة المستوى التي نظمتها مؤسسة التعليم فوق الجميع بالشراكة مع اليونسكو، بمقر المنظمة في مدينة باريس . تم خلال الاجتماع التطرق للعلاقة الوثيقة التي تربط دولة قطر بمنظمة اليونسكو، وسبل تعزيز التعاون القائم بين مؤسسة التعليم فوق الجميع واليونسكو.
1441
| 28 فبراير 2018
تشارك صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم فوق الجميع، عضو مجموعة المدافعين عن أهداف التنمية المستدامة، في الجلسة رفيعة المستوى التي تنظمها المؤسسة بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/ تحت عنوان دور التعليم في ربط أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وذلك غدا /الأربعاء/ في مقر اليونسكو بالعاصمة الفرنسية، باريس. وستلقي صاحبة السمو كلمة حول أهمية التعليم في الربط بين أهداف التنمية المستدامة وتحقيقها بشكل أسرع وبآليات مبتكرة. وسيجمع هذا الحدث قياديين من قطاعات مختلفة لمناقشة سبل الحد من المشاكل والتحديات التي يتعرض لها التعليم في مناطق النزاعات، حيث بلغ عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس أكثر من 60 مليونا. وتقوم صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، بدور فعال ونشط في منظمة الأمم المتحدة لدعم التعليم على الصعيد العالمي، ففي 2016 عُينت سموها عضوا ضمن مجموعة الأمم المتحدة المدافعة عن أهداف التنمية المستدامة. وتدعم صاحبة السمو هذه الأهداف بتوفير فرص التعليم النوعي من خلال مؤسسة التعليم فوق الجميع.
1273
| 27 فبراير 2018
أعلنت مؤسسة التعليم فوق الجميع عن تقديمها 589 منحة دراسية للتعليم العالي للطلاب السوريين والفلسطينيين عبر برنامجها الفاخورة في كل من تركيا والأردن ولبنان وفلسطين. وسينفذ برنامج الفاخورة (الذي يسعى لتقديم فرص التعليم للشباب الذين تضرروا من الفقر والنزاعات والكوارث) 489 منحة دراسية بتمويل مشترك وتنفيذ من منظمة سبارك الدولية في كل من تركيا، ولبنان، والأردن، فيما سيوفر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة) المائة منحة المتبقية. وتهدف هذه المنح الدراسية إلى مساعدة الشباب السوري والفلسطيني المتأثر بالنزاعات والنزوح في بناء مستقبل أفضل لهم ولأسرهم، وقيادة مجتمعاتهم نحو مستقبل أكثر سلاماً . وفي هذا الإطار أعرب السيد فاروق بيرني، المدير التنفيذي لبرنامج الفاخورة، عن فخر مؤسسة التعليم فوق الجميع بدعمها الطلاب الفلسطينيين والسوريين في سعيهم لتحقيق أحلامهم. فمن خلال الاستثمار في مستقبلهم، سيتمكن هؤلاء الشباب من لعب دور أساسي في إعادة بناء مجتمعاتهم واستغلال كامل إمكاناتهم. من جهته قال السيد يانك دوبونت، مدير منظمة سبارك الدولية إن إعادة بناء مستقبل اللاجئين يبدأ بتوفير تعليم هادف ونوعي لهم، فذلك يمكنهم من الاستفادة من هذه الفرصة لرد الجميل للمجتمعات التي يعيشون فيها حالياً، وتحضير أنفسهم لإعادة بناء بلادهم عندما تتاح لهم فرصة العودة إليها. أما السيد باسل ناصر، مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في غزة، فعلق وأوضح أن التعليم هو أحد حقوق الإنسان الأساسية والحيوية، ويكتسب أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل الدولة الفلسطينية من جهة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة لعام 2030 من جهة أخرى. ويستهدف برنامج الفاخورة الشباب الأكثر تهميشاً ويقدم لهم دعماً إضافياً لمساعدتهم في الاستقلال اقتصادياً من خلال التعليم. كما يهدف إلى بناء كادر من القادة المتعلمين والمدربين من ذوي التوجهات المدنية والمثقفين والمؤهلين، ليُصبحوا قادة المستقبل في مجتمعاتهم. وحتى اليوم، قدم برنامج الفاخورة للمنح الدراسية والتمكين أكثر من 4500 منحة دراسية للطلبة الفلسطينيين والسوريين في تركيا، ولبنان، وسوريا، والأردن، والعراق، وفلسطين.
1181
| 24 ديسمبر 2017
تعرض قطاع غزة خلال الأعوام الأخيرة إلى غارات جوية تشنها قوات الاحتلال، والتي تتسبب في تدمير العشرات من المنشآت والمنازل وكذلك المستشفيات والمدارس، فقد كشفت وزارة التربية والتعليم بالقطاع أن عدد المدارس المتضررة بلغ 187 مدرسة، منهم 26 تم تدميرها بشكل كلي، مما خلف تكدس الطلاب في الصفوف المدرسية. تقوم مؤسسة التعليم فوق الجميع بترميم وبناء 94 مدرسة بقطاع غزة، وتدريب 420 مستشاراً تربوياً، وتدريب 11 ألف معلم في مجال أنشطة بناء المرونة، إسهاماً في تحسين الظروف التعليمية للطلاب الفلسطينيين، وإتاحة الفرصة لجميع الأطفال للالتحاق بالمدارس وعدم تسربهم من التعليم. لذلك بدأت المؤسسة بترميم مدرسة جمال عبدالناصر الثانوية للبنين في القطاع، والتي كان قد تم تدميرها بالكامل، ومن المقرر الانتهاء من إنشاء المدرسة في شهر يناير المقبل لتكون جاهزة لاستقبال الطلاب. تصميم مدرسة جمال عبدالناصر تم تطوير تصميم مدرسة جمال عبدالناصر الثانوية للبنين بعد عقد سلسلة من المناقشات مع الأطفال، والأهالي، والمعلمين، والمسؤولين، وأعضاء المجتمع في قطاع غزة. وقد أشاروا إلى بعض الاحتياجات في تصاميم المدارس التابعة للوزارة، وعبروا عن آمالهم فيما يخص مستقبل التعليم، وقد تم أخذ تلك الآراء بعين الاعتبار في المخطط الرئيسي لتصميم المدرسة الصديقة للطفل، بالإضافة إلى تطبيق مبادئ إعادة البناء بشكل أفضل. وتستوعب المدرسة 800 طالب، يتميز التصميم بالمرونة وقابليته للتكيف ليناسب مواقع مختلفة، وهو أمر مهم في قطاع غزة، في ظل شح الأراضي العامة. وستتيح مساحة الغرف الصفية الجديدة بمساحة 60م²، المجال للمعلمين لتطبيق مناهج تعليم تركز على الطلاب، مثل التعلم النشط والمجموعات المرنة. ** مبان مقاومة للرصاص تتمتع كافة المباني في مدرسة جمال عبدالناصر الثانوية ببنية مستقرة، ومقاومة للظروف الجوية، وتوفر أجواء مناخية مريحة، وسهولة الخروج منها في حالات الطوارئ، ومواءمتها للاعتبارات البيئية والثقافية في قطاع غزة. كما أن زجاج النوافذ مقاوم للرصاص، فيما تم إنشاء مبنى ملحق بالمدرسة لحماية الطلاب والمدرسين من الغارات الجوية. في التصاميم السابقة للمدارس كان حجم الغرفة الصفية وتصميم الأثاث يحدان من قدرة المعلمين على تطبيق المناهج التعليمية الجديدة، ويدفعهم للتركيز على منهجية التعليم التقليدية المتمثلة في التلقين والطباشير، لذلك تم بناء المدرسة الصديقة للطفل بتصميم شمولي، يتيح للمعلمين تطبيق وسائل التعلم الحديثة، كما أن المدرسة تمّكن الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من دخول كافة مرافق المدرسة مثل المكتبة ومختبرات الحاسوب في الطابق الثاني، وذلك باستخدام مصعد مخصص، ففي المدارس الأخرى، كان الأطفال ممن يعانون من صعوبات في الحركة محددين بالحركة في الطابق الأرضي فقط، نظراً لعدم وجود مرافق شمولية مهيأة لهم. ** التعليم فوق الجميع جدير بالذكر أن مؤسسة التعليم فوق الجميع هي مبادرة عالمية أسستها عام 2012 سمو الشيخة موزا بنت ناصر في قطر، وتعمل برامج المؤسسة على توفير الفرص التعليمية وخاصة في المجتمعات التي تعاني من الفقر والنزاعات، وتوفير فرص حياة جديدة وأمل حقيقي للفقراء والمهمشين من الأطفال والشباب والنساء في الدول النامية.
349
| 18 نوفمبر 2017
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
4710
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
3604
| 14 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3212
| 12 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
2842
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وصل إلى الدوحة اليوم كل من، سعادة الدكتور عباس عراقجي، وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما وصل سعادة السيد محمد توحيد حسين، وزير...
2032
| 14 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة، عن إعادة فتح شركة طلبات للخدمات (منصة توصيل الطلبات) بعد استيفائها الإجراءات التصحيحية المطلوبة، مع الاكتفاء بمدة الإغلاق المنصرمة...
1812
| 14 سبتمبر 2025
في سابقة عالمية، أعلن رئيس الوزراء الألباني إيدي راما تعيين أول وزيرة افتراضية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تحمل اسم ديلا وتعني الشمس باللغة الألبانية،...
1708
| 13 سبتمبر 2025