توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
نظمت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالتعاون مع المجلس الأعلى للصحة ندوة "تكفى وقف التدخين" وذلك بمناسبة اليوم العالمي للإمتناع عن التدخين وذلك بمبنى المجلس الأعلى للتعليم . افتتحت الندوة الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، حيث رحبت بالضيوف والمشاركين وقدمت لهم الشكر على سرعة تعاونهم مع اللجنة الوطنية في إقامة هذه الندوة ، حضر الندوة ممثلين عن المجلس الأعلى للصحة، وزارة الداخلية، والحي الثقافي "كتار" ، والمجلس الأعلى للتعليم، واللجنة الوطنية لحقوق الإنسان والمدارس. وفي بداية الندوة، قدم الدكتور سلام شراب أخصائي صحة عامة من المجلس الأعلى للصحة عرضاً تقديمياً استعرض من خلاله أهم الإحصائيات المتعلقة بأعداد المدخنين حول العالم، حيث وصل عدد المدخنين في العالم إلى مليار مدخن بنسبة 22%. وأوضح د. سلام شراب من خلال حديثه الأسباب التي تدفع اليافعين للتدخين وهي الصحبة من المدخنين والمفهوم الخاطئ عن التدخين، حيث أنهم يعتقدون بأن التدخين يعتبر رجولة وسعادة لكل مدخن، وحب الفضول وحب اكتشاف طعم السيجارة والوصول إلى شعور المدخن دون الوعي التام بمخاطرها الحقيقية . تأثيرات ضارة وكشف د. سلام شراب عن ما تحمله كل سيجارة من عناصر ضارة وسامة وأهمها النيكوتين وهو العامل الأساسي للإدمان، وغاز أول أكسيد الكربون وتأثيره الضار على الهيموجلوبين في الدم، مؤكداً على ضرورة توقف المدخنين للتدخين الإيجابي أو حتى السلبي وذلك حفاظاً على صحتهم وإن كان ذلك في عمر متأخر لأنه سوف يجدي نفعاً على صحته وأفراد أسرته والبيئة المجتمعية من حوله. وتحدث د. العربي عطا الله عن أضرار التدخين على الصحة النفسية حيث يؤدي إلى ضعف الشخصية، والاعتقاد الخاطئ عند كثير من المدخنين أنه يساعد على التخلص من الإحساس بالضغط النفسي والتوتر ، فالمدخن يكون نومه متقطعا وغير مريح ، ويكثر عنده السعال المستمر، وهذا يجعله مستيقظ طوال الليل ، و يصيبه الأرق بسبب حاجة جسمه إلى مادة النيكوتين ، وهذا يزيده توترا وقلقا وتهورا في السلوك ، وضعفا في التركيز . وشدد د. العربي على ضرورة مكافة التدخين ( التبغ ) بكافة الوسائل والطرق، وهذه مسؤولية الجميع دون استثناء: القيادات التربوية ، وعلماء الدين ، الإعلام ، والأسرة ، والبرامج الصحية ، ومن جهة أخرى نوه إلى ضرورة تقوية الوازع الديني والإرادي لدى الأفراد للإقلاع عن التدخين. وعن الجانب التربوي والتعليمي، تحدث الأستاذ خالد اليافعي - استشاري تعليم بمكتب المدارس المستقلة بهيئة التعليم إنَّ دور الأسرة يكمن في تحقيق الترابط الأسري وتوفير المناخ الاجتماعي والعاطفي للأبناء بل ورعايتهم والاستمرارية في متابتعتهم والحرص على ملء وقت فراغهم بكل ما هو مفيد لتجنيبهم من مرافقة أصحاب السوء. وشدد على دور المدرسة في توعية الطلبة من الوقوع في خطر التدخين، ومن أهم هذه الأدوار: الدور الوقائي وذلك من خلال حماية النشء والشباب والراشدين من الوقوع في هذا المرض الاجتماعي والاقتصادي، والدور العلاجي الذي يكون ضمن مسؤولية ووظيفة الفريق العلاجي من المهن والتخصصات النفسية والاجتماعية، والدور التنموي التأهيلي، وذلك بتقوية وتدعيم بنية المجتمع ونسيجه القيمي وروحه الدينيه والأخلاقية. وفي الختام شكرت الدكتورة حمدة السليطي السادة المحاضرين ومنحتهم شهادات تقدير، وشددت على دور الأسرة والمدرسة ومؤسسات المجتمع المدني على الاهتمام بالنشء وتوعيتهم بأضرار وأخطار التدخين.
1349
| 03 يونيو 2015
فرضت بكين، اليوم الإثنين، حظرا على التدخين في جميع الأماكن العامة المغلقة، فيما يعد الإجراء الأكثر صرامة الذي تتخذه بكين حتى الآن، وذلك في الوقت الذي تدرس فيه الصين تمرير قانون للسيطرة على التبغ في جميع أنحاء البلاد. ويحظر التشريع الجديد في العاصمة أيضا إعلانات التبغ والدعاية والرعاية في الأماكن العامة، حسبما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا". وكانت وزارة الصحة الصينية قد حظرت التدخين عام 2011 في جميع الأماكن العامة المغلقة، مثل الفنادق والمطاعم، ولكن غالبا ما كانت الكيانات التجارية والأفراد يستهينون بالقواعد الإرشادية المبهمة. وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في الصين، الدكتور بيرنارد شفارتلاندير، "بكين وضعت حاليا المعيار لتبنى مجموعة قوية من سياسات السيطرة على التبغ على مستوى الدولة، وسوف تنقذ الإجراءات التي تتخذها حكومة بكين الأرواح". وكان مكتب الشؤون التشريعية بمجلس الدولة بالصين قد نشر مشروع قانون للسيطرة على التبغ في نوفمبر الماضي. وإذا تم تبنى هذا المشروع، فإنه سوف يتم منع التدخين في جميع الأماكن العامة المغلقة وبعض الأماكن المفتوحة، كما سوف يتم حظر الإعلان عن التبغ والترويج له وعن الجهات الراعية، كما سوف يتطلب أن تغطي التحذيرات الصحية نصف جميع عبوات السجائر.
1343
| 01 يونيو 2015
قالت منظمة الصحية العالمية اليوم الأحد، إن التدخين يقتل كل عام 6 ملايين نسمة تقريباً، من بينهم أكثر من 5 ملايين ممّن يتعاطونه، أو سبق لهم تعاطيه، بالإضافة إلى أكثر من 600 ألف من غير المدخنين المعرّضين لدخانه. وذكرت المنظمة في بيانات نشهرتها، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التدخين، أنه إذا لم تتخذ إجراءات عاجلة، فمن الممكن أن يزيد عدد الوفيات ليبلغ أكثر من 8 ملايين حالة بحلول 2030. وتفيد الإحصاءات أن 80% من المدخنين، البالغ عددهم مليار شخص على الصعيد العالمي، يعيشون في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. ويقضي شخص واحد نحبه كل ست ثوان تقريبا من جراء التبغ، مما يمثل عشر وفيات البالغين. والجدير بالذكر أن نحو نصف من يتعاطون التبغ حالياً سيهلكون، في آخر المطاف، بسبب مرض له علاقة بالتبغ، وفق المنظمة الدولية. وأظهرت إحصاءات منظمة الصحية العالمية أن التبغ تسبب في 100 مليون وفاة في القرن العشرين.، وإذا استمرت الاتجاهات السائدة حالياً فسيتسبب في نحو مليار وفاة في القرن الحادي والعشرين. ويحتوي دخان التبغ على أكثر من 4 آلاف مادة كيميائية، منها 250 مادة على الأقل معروف عنها أنها ضارة، و50 أخرى معروف عنها أنها تسبب السرطان.
1791
| 31 مايو 2015
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أن أكثر من 800 شخص راجعوا عيادات الإقلاع عن التدخين التابعة للمؤسسة منذ شهر مايو 2014.وذكرت المؤسسة، في بيان صحفي، أنها قامت بتوسيع خدمة الإقلاع عن التدخين بعد أن كانت تقدم في مركز الغرافة الصحي فقط لتشمل حاليا مراكز الظعاين وعمر بن الخطاب ومسيمير وأبوبكر الصديق.وتقدم عيادات الإقلاع عن التدخين خدماتها بقيادة أطباء وممرضين مدربين يوفرون نهجا صمم خصيصا لتغيير السلوك بما في ذلك المشورة والوصفات الطبية المساعدة للإقلاع عن التدخين والمتاحة لجميع المرضى.وتقوم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية وعبر مراكزها بالعديد من الأنشطة والفعاليات والحملات التي تهدف إلى تقديم نموذج فريد لنشر الثقافة الصحية لكافة شرائح المجتمع بطريقة سهلة وجذابة والتي تركز على إظهار حقيقة مخاطر استهلاك التبغ والتدخين السلبي.وتشارك مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يصادف يوم 31 مايو من كل عام، حيث تهدف هذه المناسبة إلى التوعية بمخاطر التدخين، والمساهمة في حماية أجيال الحاضر والمستقبل ليس فقط من العواقب الصحية المدمرة الناجمة عن التبغ، بل أيضا من الآفات الاجتماعية والبيئية والاقتصادية لتعاطي التبغ والتعرض لدخانه.وتعتبر ظاهرة تفشي وباء التبغ والتدخين مشكلة عالمية أخذت في التصاعد في الآونة الأخيرة، وأصبحت ذات عواقب خطرة صحيا واجتماعيا واقتصاديا وبيئيا، كما أصبحت تشكل تهديدا للصحة العامة للمجتمعات، إلى جانب تهديدها المباشر لصحة الفرد والأسرة.وتشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى أن وباء التبغ يودي بحياة ما يقرب من 6 ملايين شخص سنويا في العالم، منهم أكثر من 600 ألف شخص من غير المدخنين الذين يموتون بسبب التدخين السلبي.
996
| 30 مايو 2015
أظهرت الإحصائيات الرسمية في ألمانيا ارتفاعا في عدد الوفيات من النساء جراء عواقب التدخين. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في مقره بمدينة فيسبادن غربي ألمانيا، اليوم الجمعة، أن 15370 امرأة توفين عام 2013 جراء الإصابة بأمراض سرطانية ذات صلة باستهلاك التبغ مثل سرطان الرئة والشعب الهوائية والحنجرة والقصبة الهوائية. وكان عدد حالات الوفاة الناجمة عن أضرار التدخين بين النساء في ألمانيا عام 2005 يبلغ 11870 حالة. وأودت الإصابة بسرطانات الرئة والشعب الهوائية وحدها بحياة 15129 امرأة عام 2013، لتحتل بذلك المركز الـ 7 بين أكثر الأمراض المسببة للوفاة بين النساء في ألمانيا. وذكر مسؤولو الإحصاء أنه في حال استمرار هذا المعدل في الارتفاع فإن سرطانات الرئة والشعب الهوائية قد تحل محل سرطان الثدي في أكثر الأمراض المسببة للوفاة بين النساء. تجدر الإشارة إلى أن الإحصائية تشمل فقط الأمراض السرطانية المرتبطة بالتدخين. وأضافوا أنه من الممكن أيضا الأخذ في الاعتبار أن كثيرا من أمراض الدورة الدموية للقلب - التي لا تزال تحتل المركز الأول في أكثر الأمراض المسببة للموت بين النساء - من الممكن أن ترجع أيضا إلى التدخين. وفي المقابل، أشارت الإحصائية إلى تزايد عدد غير المدخنين بين الشباب، حيث ارتفع خلال الفترة من 2005 حتى 2013 بنسبة 10%. وبحسب الإحصائية، يمتنع عن التدخين 84% من الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 19 عاما، وتبلغ النسبة في نفس الفئة العمرية بين الإناث 89%. وفي المقابل كانت أعلى نسبة للمدخنات في الفئة العمرية بين 25 و29 عاما (31%).
368
| 29 مايو 2015
بمناسبة اليوم العالمي للامتناع عن التدخين الأحد المقبل، حذر خبراء ألمان من مخاطر السجائر الإلكترونية، مطالبين بوضع قواعد قانونية واضحة لحظر بيعها للمراهقين. وقالت مديرة وحدة الوقاية من السرطان في مركز أبحاث السرطان الألماني، مارتينا بوتشكه-لانجر، اليوم الثلاثاء في برلين: "مع كل نفس سيجارة يتم استنشاق خليط من المواد الكيميائية. ومع الاستهلاك المستمر بصورة كبيرة لا يمكن استبعاد خطر الإصابة بمرض السرطان". وأعربت منظمة "مساعدة مرضى السرطان" الألمانية عن مخاوفها من إغراء الأطفال عبر التسويق الموجه باستخدام السجائر الإلكترونية لتجريب طقوس التدخين. وقال رئيس مجلس إدارة المنظمة جيرد نيتيكوفن: "هذا يسهل التحول إلى استهلاك سجائر التبغ". وطالب مركز أبحاث السرطان الألماني واتحاد غير المدخنين وداعمون آخرون بحظر بيع السجائر الإلكترونية لمن هم دون 18 عاما، والمساواة في التعامل القانوني مع السجائر الخالية من النيكوتين والحاوية له.
503
| 26 مايو 2015
تواصل الجمعية القطرية للسرطان حملتها التوعوية التي أطلقتها مطلع الشهر الجاري بعنوان "لا للتدخين" وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يوافق الحادي والثلاثين من مايو كل عام، حيث نظمت الجمعية يوماً توعوياً لطلاب مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية المستقلة للبنين تضمن محاضرات تثقيفية عن مضار التدخين وعلاقته المباشرة بالإصابة بالعديد من الأمراض من بينها السرطان.وتم خلال ذلك تكريم الجمعية لمدير المدرسة وصاحب الترخيص السيد حسن البوعينين، وقد حظيت هذه المحاضرات بإقبال كبير من قبل الطلاب الذين حرصوا على الحضور للاستفادة من كافة المعلومات التي قدمت.وقال السيد حسن البوعينين مدير المدرسة وصاحب الترخيص إن مكافحة التدخين وحماية الأجيال من هذه الظاهرة السلبية لا يمكن أن تحدث بين عشية وضحاها وإنما هي بحاجة لتكاتف جميع الجهود لأجل القضاء عليها نهائيا، مشيراً للدور الكبير الذي تلعبه المدرسة في نبذ هذه الظاهرة ومكافحتها.وأضاف "نعمل وبشكل دوري على تنظيم كل ما من شأنه محاربة هذه العادة السيئة من خلال إقامة معارض صحية ومحاضرات وورش توعوية عن مخاطر التدخين وآثاره السلبية على المدخن التي تمتد لذويه وأسرته والمجتمع أكمل وصولاً لإعاقة عملية التنمية في شتى المجالات من بينها الصحية والاقتصادية والاجتماعية.ولفت إلى أن المدرسة لا يمكن أن تعمل بمعزل عن رقابة الأسرة وأنه لابد من إحداث تعاون بين الطرفين بما يصب في مصلحة الطالب وحمايته من كافة أشكال الإدمان في مقدمتها "السويكة" التي تنتشر وبكثرة بين الأعمار الصغيرة ومن هنا يجب التأكيد على ضرورة تنمية الرقابة الذاتية لدى الطالب ورفضه الداخلي لهذه العادة وهذا ما نسعى جاهدين في المدرسة لتحقيقه.وفي النهاية تقدم بالشكر الجزيل للجمعية القطرية للسرطان على جهودها المبذولة من أجل الوصول لكافة الفئات واستهداف جميع الشرائح في بيئاتها المختلفة لاسيما طلاب المدارس الذين هم أكثر عرضة لهذه النوعية من الظواهر السلبية.من جانبها قالت الدكتورة مها عثمان المثقفة الصحية بالجمعية إن إطلاق هذه الحملة يأتي في إطار جهود الجمعية الرامية لنشر الوعي الصحي والتثقيف بمرض السرطان خاصة بين طلاب المدارس وذلك ضمن خطتها لاستهداف كافة الشرائح والفئات المجتمعية لاسيما الأعمار الصغيرة التي هي بحاجة لمزيد من تعزيز الوعي لديها من خلال خطة ممنهجة ومدروسة، مشددة على عمل الجمعية حالياً على التوجه للفئات العمرية الصغيرة والتي تلعب دوراً محورياً في القضاء على المرض في المستقبل من خلال تعزيز الثقافة الصحية لديها، ومن هنا كان التوجه للمدارس حتمياً في توصيل رسالة الجمعية واستهداف الطلاب في بيئتهم التعليمية كونها أقرب السبل وأسرعها.وأعرب المشاركون في المحاضرات على استفادتهم القصوى بحضور مثل هذه الفعاليات لما تتركه من آثار إيجابية عدة على المدخن أو من يفكر في التدخين، وناشد محمد سلطان الخاطر طالب في الصف الثالث الثانوي زملاءه بالبعد عن هذه العادة السيئة والتي تتسبب في إصابة الشخص بالعديد من الأمراض التي قد تؤدي بحياته من بينها السرطان، وقدم نصيحته لكل من يعرفهم من المدخنين ب"أن يقلعوا عن التدخين" وألا ينتظروا المرض يجبرهم على ذلك لاسيما وأنه قد عايش نماذج عديدة في محيطه الاجتماعي تعرضت لوعكات صحية وأمراض مزمنة جراء تدخينهم حتى كلف البعض خسارة حياته.وأشار الخاطر إلى أن المدرسة لم تقصر في تقديم النصح والإرشاد للطلاب للبعد عن هذه العادة الكريهة من خلال تنظيمها للعديد من المحاضرات والندوات والورش الدورية التي تؤكد على ذلك، منوهاً بدور الأسرة في حماية أبنائها من كافة الظواهر السلبية وألا تتركهم يقعوا في فخ الإدمان بشتى أنواعه لاسيما السجائر والسويكة التي تقبل على تعاطيها الأعمار الصغيرة دون الوعي الكامل بمخاطرها وأضرارها الصحية والأسرية والمجتمعية والاقتصادية.
424
| 17 مايو 2015
هل سألت نفسك يوماً كيف يؤثر الإجهاد على جسمك؟ المعروف أن الإجهاد لفترة طويلة يؤثر سلباً على القلب والهضم، وأيضاً المناعة، لكن تفيد التقارير الطبية، أن الإجهاد والتوتر يؤثران على صحة الكليتين. فكيف يكون ذلك؟: 1- ضغط الدم: يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم وهو أحد الأسباب الرئيسية لأمراض الكلى، بغض النظر عن تأثير السكري. تؤثر زيادة ضغط الدم على وظائف الكلى. 2- تراجع مستوى السكر: يتسبب الإجهاد في نقص مستوى السكر بالدم، ويترتب على ذلك تفاقم مشكلة السكري إذا كانت موجودة، وينتج عن نسبة السكر غير المنضبطة مشاكل في الكلى. 3- التدخين: يستهلك المدخن عدداً أكبر من السجائر عند التعرض للضغوط والتوتر، وتتأثر الدورة الدموية بسبب التدخين، ويضر ذلك الكليتين. 4- الإجهاد المفاجئ: قد يسبب التعرض لنوبات مفاجئة من الإجهاد أمراض الكلى، نتيجة شرب كميات أقل من الماء، وزيادة معدل التدخين تحت تأثير التوتر.
27088
| 17 مايو 2015
تستعد الجمعية القطرية للسرطان للاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي يوافق الحادي والثلاثين من مايو كل عام بتنظيم فعالية جماهيرية كبيرة تهدف لرفع الوعي بمخاطر التدخين ودوره في زيادة الإصابة بالسرطان، وذلك بمجمع حياة بلازا في الثامن والعشرين من الشهر الجاري، حيث تضع الجمعية اللمسات الأخيرة على كافة الفعاليات والفقرات المصاحبة، أبرزها عرض مسرحي بعنوان "محاكمة السيجارة" يقدمه طلاب وطالبات المدرسة الأردنية بالدوحة، الذي يجسد حياة المدخن وأضرار السيجارة عليه امتداداً لأسرته والمجتمع بأكمله، حيث يسلط العمل الضوء على خطورة هذه العادة السيئة التي تفاقمت في كافة المجتمعات. واكد علي القطاطشة مسؤول الفعاليات حرص الجمعية على التنوع في محتوياتها ومضامينها التي تقدم للجمهور بعيداً عن التكرار والنمطية التي لا تحقق الهدف المرجو من الفعالية، وأن العرض المسرحي هو بمثابة رسالة غير مباشرة لكل المدخنين وأسرهم من خلال نص بسيط يفهمه ويستوعبه جميع الشرائح والفئات العمرية لاسيما الأجيال الصغيرة التي يمكن أن تلعب دوراً كبيراً في نبذ تلك العادة السيئة وهي التدخين ليصبحوا دافعاً لآبائهم المدخنين نحو الإقلاع عنها. وقال القطاطشة ان "محاكمة السيجارة" هو العرض المسرحي الأول الذي يعنى بالتدخين من إعداد الجمعية لاحتفالية اليوم العالمي للتدخين، تلك العادة التي تعد أكثر العوامل المؤدية للسرطان والتي يمكن منعها والسيطرة عليها، مشيراً الى أن المسرحية تسلط الضوء على "التدخين السلبي" والذي يمكن أن يزيد من خطر إصابة غير المدخن بسرطان الرئة وكذا سرطان الحنجرة والبلعوم، حيث يحتوي دخان التبغ على أكثر من 70 من المواد المختلفة المسببة للسرطان عند استنشاق الدخان، هذه المواد الكيميائية تدخل الرئة وتنتشر في جميع أنحاء الجسم، ويمكن لهذه المواد الكيميائية تغيير الجينات المهمة كما يتسبب التدخين في إصابة أربع من كل خمس حالات بسرطان الرئة، فضلاً عن زيادة خطر الإصابة بالسرطانات الأخرى بما في ذلك سرطانات الفم والحنجرة والبلعوم والكبد والبنكرياس والمعدة والكلى والمثانة وعنق الرحم والقولون، وسرطان المبيض وبعض أنواع سرطان الدم، كما يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. * عادات سيئة من جانبه قال عبدالعزيز الحرباوي منسق اللغة العربية بالمدرسة الأردنية والمشرف العام على العرض: "أن الاستعداد للعمل بدأ منذ ما يقرب من خمسة عشر يوماً بمشاركة 10 من الطالبات والطلاب الذين تسابقوا من أجل المشاركة في هذا العرض المسرحي الذي يهدف بالدرجة الأولى إلى مكافحة عادة من أبرز العادات السيئة التي تسيطر على الكثيرين لاسيما فئة الشباب، مشيراً الى أن مدة العرض تستغرق 15 دقيقة تقريباً ويحكي عن حياة المدخن وآثار التدخين السلبية على صحته وصحة أطفاله وأسرته بأكملها، ليصبح هذا المدخن من أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بالعديد من أمراض القلب والدم والشرايين وفرصة الإصابة بالسرطان بشكل أكبر من غيره من غير المدخنين. وقال الحرباوي انه إلى جانب تجسيد "محاكمة السيجارة" لحياة المدخنين فهي أيضاً تجسد معاناة أسرهم سواء أثناء التدخين وأضراره الجمة على الصحة أو الوفاة المبكرة لمن يتعاطون التبغ وحرم أسرهم من الدخل وزيادة تكاليف الرعاية الصحية وإعاقة التنمية الاقتصادية، لافتاً الى أن العمل هو رسالة مباشرة تقدم من خلال الأطفال ونداء عاجل لكل مدخن، حيث ان دخان التبغ يحتوي على أكثر من 4000 مادة كيميائية، من بينها 250 مادة على الأقل معروف أنها مضرة، وأكثر من 50 مادة معروف أنها تسبب السرطان. على صعيد آخر تواصل الجمعية حملتها التوعوية التي أطلقتها بداية الشهر الجاري تحت عنوان" لا للتدخين"، وذلك بالتزامن مع الاحتفال العالمي بيوم التدخين في مايو من كل عام، حيث نظمت الجمعية يوماً توعوياً لطلاب المدرسة الأردنية بالدوحة شمل محاضرات تثقيفية عن مرض السرطان والعوامل التي تزيد من فرص الإصابة به وطرق الوقاية منه، كما ركزت المحاضرة على التدخين وأثر التبغ في الإصابة بالعديد من الأمراض من بينها السرطان.
17654
| 16 مايو 2015
التدخين يسبب بعض الأضرار الجسيمة على الصحة البدنية والعقلية، كما أن الإدمان من أولى مشاكل التدخين ويصعب الإقلاع عنها، والذي قد يؤدى إلى الإصابة بأمراض خطيرة مثل ارتفاع ضغط الدم وضربات القلب، إلى جانب زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، ولكن هل تعلم انه من الممكن التخلص من إدمان النيكوتين من خلال الأطعمة، فإذا كنت ترغب في الإقلاع عن التدخين تناول هذه الأطعمة حسب موقع "webbed". البرتقال البرتقال يساعد الجسم على مقاومة المواد السامة التي تأتي من استنشاق دخان السجائر، ويزيد من عملية التمثيل الغذائي لطرد النيكوتين من مجرى الدم. البروكلي البروكلي يحتوي على مستويات عالية من فيتامين" ب 5" و' س"، فيتامين "ب “المسؤول عن تنظيم العديد من العمليات الهامة في الجسم، وتناول البروكلي الغنى بفيتامين "س" يساعد في التخلص من سموم الرئتين، وحماية خلايا الرئتين. الماء تناول من 8-2 أكواب من الماء يوميا يساعد في ترطيب الجسم وزيادة التمثيل الغذائي للتخلص من النيكوتين في الجسم. السبانخ السبانخ ملئ بالفيتامينات والمواد المغذية الهامة الأخرى التي تحتاجها لتحقيق التوازن للصحة العامة، ولكن هل تعلم أن تناول السبانخ يمكن أن يجعل مذاق السجائر سيء في الفم؟ فإذا كنت تريد التخلص من التدخين تناول السبانخ. الجزر الجزر هو أفضل خيار للإقلاع عن التدخين، وذلك لاحتوائه على العديد من الفيتامينات مثل فيتامين "ك “، "س"، "ب “، "أ"، فكوب من عصير الجزر مرة يومياً يساعد على التخلص من النيكوتين في الجسم.
573
| 13 مايو 2015
تم حظر التدخين في منطقة المشاة الرئيسية في سيدني "مارتن بلاس"، اعتبارا من اليوم الإثنين، في إطار تجربة مدتها 12 شهرا، والتي قد تؤدي إلى حظر التدخين في جميع الأماكن العامة المفتوحة بالمدينة. واتخذ مجلس مدينة سيدني هذا الإجراء، بعد أن كشف مسح أن معظم الناس يفضلون أن تكون المنطقة بأكملها خالية من التدخين. واعتبارا من يوليو المقبل سيتم حظر التدخين في جميع مناطق تناول الطعام المفتوحة. وانخفض معدل التدخين في استراليا إلى النصف على مدى السنوات الـ 30 الماضية وأصبح عدد البالغين الذين يدخنون يوميا 13.3% فقط من السكان.
482
| 11 مايو 2015
يلجأ البعض إلى استخدام الأدوية التي تساعد على الإقلاع عن التدخين، وقد ينجح البعض ويفشل البعض الآخر، لكن هل تعلم أن مشروب الطماطم الطبيعي يمكنه مساعدتك على التخلص من التدخين خلال 15 يومًا. يوضح الدكتور، محمد سيد مسعود، أستاذ التغذية بالمركز القومي للبحوث، أن تناول نصف كوب من عصير الطماطم مرة واحدة صباح كل يوم لمدة 15 يوما متتالية، قد يساعد على الإقلاع عن التدخين، لأنه يحتوى على مادة النيكوتين التي تدخل إلى الدم فتشبع الجسم وتكون بديلا لنيكوتين السجائر الضار. وأوضح أستاذ التغذية أنه لابد من الامتناع عن السجائر، قبل تناول مشروب الطماطم، لأن الاثنين معا قد يحدث بينهما تضارب، مما يجعل الشخص يبالغ فى شرب السجائر أكثر من العادي. ويحذر أستاذ التغذية من الإكثار من تناول أكثر من نصف كوب عصير طماطم، لأنها تحتوى على الأوجزيلات، مشددا على أنه إذا كان جسم الشخص قابلا لتكوين الحصوات، قد يؤثر عليه تناول كميات كبيرة منها.
3774
| 27 أبريل 2015
أجاز مجلس الشيوخ في ولاية هاواي الأمريكية، مشروع قانون سيرفع السن القانونية للتدخين في كل أنحاء الولاية إلى 21 عاما، لتصبح أول ولاية أمريكية تفعل ذلك. وسيحظر مشروع القانون أيضا بيع أو شراء أو استخدام السجائر الالكترونية لمن تقل أعمارهم عن 21 عاما، وأجاز مجلس الشيوخ مشروع القانون بأغلبية 19 صوتا مقابل 4 أصوات، بعد موافقة مجلس النواب عليه الأسبوع الماضي. وقالت السناتور الديمقراطية روزالين بيكر، وهي أحد مقترحي مشروع القانون، إن معارضي هذا الإجراء يقولون إنه يحد من خيارات الأشخاص الذين يعدون بالغين في مواقف أخرى مثل الانضمام للجيش، ولكنها أضافت "بالنسبة لي فإن إعطاء شخص الخيار بالإصابة بسرطان الرئة ليس خيارا جيدا"، ويتعين موافقة ديفيد إيج، حاكم الولاية على هذا الإجراء. وتحدد معظم الولايات المتحدة السن القانونية للتدخين عند 18 عاما، في حين تحدده حفنة أخرى من الولايات عند سن 19، ورفعت بالفعل بعض المدن والمقاطعات مثل مدينة نيويورك، ومقاطعة هاواي سن التدخين إلى 21.
337
| 25 أبريل 2015
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة تردد الطلاب على المقاهي لتدخين الشيشة، الأمر الذي يُعد مخالفة قانونية، نظرا لعدم تخطيهم السن القانونية، وأعرب البعض من أولياء الأمور عن استيائهم من انتشار هذه الظاهرة، مشددين على ضرورة توفير آليات وطرق جديدة لمنع هذه الظاهرة التي باتت واضحة بشكل كبير، وقال البعض ان بعض المقاهي تلتزم بالقانون وتمنع تقديم الشيشة إلى الطلاب، نظرًا لصغر سنهم ولكن يسفر ذلك عن حدوث بعض المشادات الكلامية بين الطلاب والعاملين بتلك المقاهي، لإصرار الطلبة على تدخين الشيشة، مضيفين أن هناك مقاهي أخرى يتردد عليها الكثير من الطلاب، نتيجة تقديم الشيشة لهم بسهولة، الأمر الذي يدعو إلى تكثيف الحملات التفتيشية على المقاهي، فضلًا عن ضرورة وجود عقاب للطرفين سواء صاحب المقهى الذي يخالف القوانين أو الطلاب، ورأى البعض أن توقيع العقوبات على الطرفين من شأنه أن يقضى على هذه الظاهرة، مشيرين إلى أن عقاب الطلاب يجب أن يكون مناسبًا لأعمارهم وظروفهم الاجتماعية، بحيث يتم إبلاغ أولياء أمورهم، الذين يتعهدون بدورهم بعدم تكرار مثل هذه الواقعة، وفي حالة المخالفة مرة أخرى، يتم استخدام عقاب أكثر صرامة. وأشار عدد من المواطنين الى أن الهدف الرئيسي من وراء هذه العقوبات هو الحفاظ على صحة الطلاب، فضلًا عن ضرورة التوعية اللازمة من قِبل الأسرة والبعد عن أصدقاء السوء، والعمل على وجود مراقبة دائمة من قِبل أولياء أمورهم للأبناء الصغار، لعدم الوقوع في شرك هذه الممارسات السلبية.نقل المقاهيواقترح بعض أولياء الأمور إزالة المقاهي من وسط المدن ونقلها لأطرافها، لتكون بذلك بعيدة عن الأحياء السكنية بشكل عام، بينما اقترح البعض الأخر إلغاء تقديم الشيشة في المقاهي واقتصار دورها على تقديم المشروبات الساخنة والباردة وبعض الأطعمة، وقال أولياء الأمور ان للمدرسة دورا كبيرا لا يقل أهمية عن دور الأسرة، الذي يجب أن يُفعل على أكمل وجه، وأشار البعض إلى أن انتشار المقاهي يُعد من الظواهر السلبية التي تحتاج إلى إعادة نظر والعمل على إيجاد وسائل جديدة، وحديثة لمنع كافة الإشكاليات التي تحدث داخل هذه المقاهي، وأوضحوا أنه يجب على صاحب المقهى أن يقوم بإبلاغ الشرطة في حالة عدم امتثال الطلاب للقانون، الذي يمنع تقديم الشيشة دون السن القانونية وإصرارهم على تدخينها، حيث يقوم البعض من الطلاب بالانفعال على عاملي المقهى، نظرًا لقيامهم بتطبيق القانون، من خلال طلبهم البطاقة الشخصية، للاطلاع على عمر الطالب للتأكد من بلوغه السن القانونية، ولكن الكثير منهم يرفض هذا الأمر، ويدخلون في مشاحنات ومشادات كلامية تنتهي بإجبار عمال المقهى على تقديم الشيشة لهم، لذلك لا بد من تكثيف الحملات التفتيشية على المقاهي والكشف عن أية مخالفات، وتوقيع غرامات قاسية جراء ارتكاب هذه المخالفات.تشديد الرقابةبداية أكد ناصر التميمي أن تشديد الرقابة اللازمة بشكل مستمر، سوف يساهم بشكل كبير في القضاء على هذه الإشكالية قبل تحولها إلى ظاهرة، خاصةً وأن أعداد هؤلاء الطلبة ليس كثيرًا لأن الشباب القطري بطبيعته لا يُقبل على التدخين، ولكن من المهم الحذر من أصدقاء السوء الذين يكونون أحد الأسباب الرئيسية في انحراف الشباب الملتزم بجانب ضعف دور الأسرة، وأشار التميمي إلى أن محاربة تلك الإشكالية يجب ان تكون من خلال المشاركة المجتمعية الفعالة ما بين الأسرة والمؤسسة التربوية، فضلا عن دور المعلمين في هذا الأمر وتوجيه النصائح التربوية اللازمة، وعمل الكثير من الندوات التثقيفية والتوعوية التي تخص هذا الشأن، من أجل الحفاظ على مستقبل الأبناء لذلك لا بد من توحيد الجهود، لافتًا إلى أن هناك بعض العمال الذين يرفضون تقديم الشيشة لصغار السن، على عكس مقاهي أخرى وهنا يجب أن يكون هناك خط ساخن، بحيث يتم الزام المقاهي والكافتيريات التي تقدم الشيشة سواء في سوق واقف أو المناطق السياحية الأخرى، أو المقاهي العادية بتعليق لافتة مدون بها الخط الساخن الخاص بالجهة المعنية، وفي حالة وجود هذه المخالفة الخاصة بتدخين الطلاب الشيشة يتم الإبلاغ فورًا، وهنا قد يتم تضييق الخناق على الشباب الصغير، بحيث نحاول جميعًا إبعاده بشتى الطرق عن هذه الظاهرة السلبية الخطيرة، التي لا قدر الله تتسبب في كثير من الأمراض، ومن ثم قد تودي بالحياة، ومما لا شك فيه أن للأسرة دورا كبيرا في هذه القضية، خاصة دور الأب والأم في عمليات المتابعة، والتعرف على أصدقاء الابن خاصة في المرحلة الثانوية، وفي مرحة الصف الثالث الإعدادي، وهي تعد من المراحل الخطيرة بحيث يشعر فيها الطالب بأنه قد أصبح مسؤولًا عن تصرفاته، ومن ثم يخيل له أن يفعل أي شيء دون حسيب أو رقيب، وهنا تأتي التربية الصحيحة والمراقبة اللازمة، بالشكل الصحيح حتى لا يقع الأبناء في خطر تدخين الشيشة التي أصبحت واحدة من آفات المجتمعات.الحل الوحيدمن ناحيته أكد المواطن حمد العذبة إن اشكالية تدخين الطلاب للشيشة لا يمكن السكوت عنها، وأن الحل الوحيد يتمثل في تكثيف الحملات التفتيشية على المقاهي الموجودة في مختلف مناطق الدولة، ومعاقبة العاملين داخل تلك المقاهي حال التأكد من أي تجاوزات، ومع تطبيق العقاب اللازم والغرامات المرتفعة وأحكام تصل إلى الحبس، فستختفي تلك الظاهرة المنتشرة بين طلاب المرحلة الثانوية، الذين يقوم بعضهم بالتوجه بالزى المدرسي إلى المقهى لتدخين الشيشة، وطالب العذبة بضرورة تقديم ندوات تثقيفية عبر مؤسسات المجتمع المدني المختصة في مثل هذه الشؤون، فضلًا عن السعي نحو زيادة التوعوية من خلال إقامة ورش عمل لا يقتصر وجودها في المدارس والجامعات فقط وإنما في كل مكان يتواجد فيه الشباب، مقترحًا تبني فكرة إقامة حملة وطنية لمحاربة ظاهرة التدخين بشكل عام والشيشة بشكل خاص تكون موجهة نحو النشء والطلبة، وأكد العذبة أن للأسرة والمعلمين دورا كبيرا في توعية الشباب الصغير، بجانب قيام الجهات المعنية بعملها، للحفاظ على مستقبل وصحة أبناء الوطن الغالي من هذه الكارثة الحقيقية التي تدمر صحة الإنسان.حب المغامرةويقول سعيد مصطفى ان طلاب المرحلة الثانوية لديهم حب الاطلاع والمغامرة، لذلك يجب الانتباه جيدًا لما يقومون به، وتحذيرهم من الوقوع في أية مخاطر تهدد صحتهم أو حياتهم، ويجب أن يكون للأسرة دور كبير في هذا الأمر بجانب المدرسة، لأن الطرفين مكملين لبعضهما البعض، مشيرًا إلى أن المدارس المستقلة لم تقصر في نشر ثقافة التحذير من التدخين بشكل عام والشيشة بشكل خاص، ولكن في الوقت نفسه يجب أن يكون هناك نوع من الرقابة اللازمة التي تضبط كافة الأطراف المخالفة، وأكد مصطفى أن أصدقاء السوء لهم دور في جر الآخرين إلى هذه الظاهرة الخطيرة.إهمال الدروسأما أيمن الهادي فأكد أن هناك نسبة ممن يقبلون على تدخين الشيشة من الشباب، ولكن لا يمكن الحكم بأنها كبيرة، وهذا بفضل عمليات التوعية، ولكن في الوقت نفسه يجب أن يكون هناك دور للجهات المختصة والمعنية، من خلال عمليات الحصر والدراسة والتحليل لمعرفة الأسباب الرئيسية، وراء دفع الشاب إلى تناول هذه الظاهرة ومن ثم العمل على إيجاد الحلول المناسبة والفعالة للقضاء عليها، مشيرًا إلى أن التدخين تظهر آثاره السلبية على الطالب فتشعره باللامبالاة، تجاه استذكار دروسه وواجباته، والاهمال تجاه مدرسته، لذلك فإن التوعيىة بأضرار التدخين من واجبات المدارس للحد من هذه الظاهرة، كما ينبغي على إدارات المدارس عدم اتاحة المجال للمعلمين للتدخين في المدرسة أو حتى في ساحاتها، فضلًا عن تنظيم المحاضرات والفعاليات عن التدخين وأضراره الصحية.
904
| 24 أبريل 2015
قال باحثون من ألمانيا، إن الإقلاع عن التدخين حتى في سن متأخرة أمر مجد وله فوائده الصحية. وحسب باحثين من المركز الألماني لأبحاث السرطان في مدينة هايدلبرج في دراستهم التي نشرت اليوم الأربعاء في مجلة "بريتيش ميدكال جورنال" البريطانية، فإنه حتى وإن بدأ المدخن الإقلاع عن السجائر في سن ما بعد الستين فإن ذلك يخفض خطر إصابته بذبحة صدرية أو سكتة دماغية. واعتمد الباحثون في دراستهم على تحليل بيانات نصف مليون شخص بلغوا سن 60 عاما فأكثر وذلك حسبما ذكر المركز اليوم، وأشار المركز إلى أنه تبين للباحثين أن المدخنين يموتون قبل نظرائهم من غير المدخنين بخمس سنوات ونصف في المتوسط وذلك لإصابتهم بأمراض القلب والدورة الدموية. وحسب الباحثين فإن المدخنين يتعرضون لهذه الأمراض بمعدل ضعف ما يتعرض له أقرانهم من غير المدخنين. وقال هيرمان برينر المشرف على الدراسة إنه من الخطأ الاعتقاد بأنه "فات أوان الإقلاع عن التدخين، فالمدخنون كبار السن أنفسهم يستفيدون صحيا من هذا الإقلاع، ولكن وبشكل عام فإن القاعدة هي: كلما كانت الفترة الزمنية التي تفصل الإنسان عن آخر سيجارة دخنها أطول كلما كان التأثير أوضح".
463
| 22 أبريل 2015
قال البروفيسور الألماني هارالد مور إنالسجائر الإلكترونية قد تزيد من صعوبة الإقلاع عن التدخين، وهذا استنادا إلى نتائج دراسة أميركية حديثة أثبتت عدم جدوى السجائر الإلكترونية كوسيلة للإقلاع عن التدخين أو لإيقاف خطر الإدمان. وأضاف مور - وهو عضو المؤسسة الألمانية لعلاج أمراض الرئة - أن استعمال السجائر الإلكترونية يؤدي بخلاف المرجو إلى الاحتفاظ بعادة التدخين. وعزا ذلك للتشابه الكبير بينها وبين السجائر التقليدية من حيث الشكلوالاستخدام، فضلا عن أن الآثار الطويلة الأمد لتدخين السجائر الإلكترونية على الصحة لا تزال غير معروفة حتى الآن. وللإقلاع عن التدخين ينصح البروفيسور باللجوءإلى الطرق ذات الجدوى المثبتة علميا مثل العلاج السلوكي وعلكة النيكوتين.
383
| 16 أبريل 2015
تعتزم الحكومة النمساوية حظر التدخين في المقاهي والمطاعم بحلول عام 2018، بعد أن كانت قد مررت قانونا قبل 6 أعوام، يجبر المطاعم على تخصيص أماكن لغير المدخنين. وقالت غرفة التجارة، إنها تبحث اتخاذ إجراءات قانونية ضد الحظر في الدولة التي ترتفع فيها معدلات التدخين عن المعدل المتوسط في الدول الأوروبية الأخرى، حسبما ذكرت "سكاي نيوز عربية". ونقلت وكالة الصحافة النمساوية، عن وزير الاقتصاد المحافظ رينهولك ميترليهنر قوله "نحن نعزز حماية غير المدخنين في النمسا، لكن نأخذ في الاعتبار أيضا مصالح الأعمال التجارية التي استثمرت في التفريق في الأماكن بين المدخنين وغير المدخنين".
492
| 12 أبريل 2015
احتدم مؤخرا الجدل الدائر بشأن السجائر الإلكترونية "وهي سجائر إلكترونية تعمل بالبطارية وتوفر النيكوتين في شكل محلول مبخر يستنشقه المستخدمون، وهي تحاكي عملية التدخين"، ومدى كونها تساعد المدخنين على الإقلاع عن التدخين. وقد اتخذ الجدل منحى جديدا بعد نشر نتائج دراسة حول استخدام هذا النوع من السجائر خلصت إلى أن من يستخدمون السجائر الإلكترونية ومن يدخنون سجائر التبغ هم أكثر اعتمادا على النيكوتين، وأن فرصهم في الإقلاع عن التدخين متساوية، وربما هي أقل لمن يستخدمون السجائر الإلكترونية. وكانت الدراسة قد نشرت على الإنترنت في مجلة "السرطان"، وهي مجلة طبية دورية تصدرها الجمعية الأميركية للسرطان، وجاء فيها: "إن نتائج الدراسة تشكك في إمكانية أن تساعد السجائر الإلكترونية مرضى السرطان في الإقلاع عن التدخين، وأن الدراسة شملت حوالي 1074 مدخنا مريضا بالسرطان، وخلصت إلى أن هذه السجائر تزيد من إمكانية الإصابة بسرطان الرئة والمخ والعنق. تقرير منظمة الصحة العالمية وقد نشرت بعض المواقع الإلكترونية تقرير منظمة الصحة العالمية حول هذا الموضوع والذي صدر في أكتوبر 2014، وهو تقرير مفصل حول السجائر الإليكترونية وتركيبها والمواد المستخدمة بها. وكشف التقرير عن أنه بغض النظر عن تفاوت نسب النيكوتين والمواد الضارة بين السجائر العادية والإليكترونية، إلا أن الخطر في الحقيقة لا يزال واحدا. مخاطر التدخين الإلكتروني أوردت منظمة الصحة العالمية آثارا قريبة الأجل تنتج عن تدخين السيجارة الإلكترونية منها: تهيج العين والجهاز التنفسـي بسـبب التعـرض لمادة تعرف باسم "جلايكـول البـروبيلين". كما حذر التقرير أيضا من مشـاكل صـحية وخيمـة قصــيرة الأجـل غيـر أنهـا نـادرة للغاية. كما تشـير البيانـات المعتمـدة علـى تقيـيم المركبـات الكيميائيـة الموجـودة فـي السـوائل التـي تستخدمها السجائر الإلكترونية والرذاذ الذي تولده إلى ما يلي: 1- السـمية الخلويـة المحتملـة فـي بعـض المحاليـل التـي تثير القلـق بالنسـبة للسيدات الحوامل اللاتي يستخدمن هذه السجائر أو يتعرضن للرذاذ غير المباشر الناتج عنها. 2- يحتوي الرذاذ عادة على بعـض المركبـات المسـرطنة وسـائر المـواد السـمية الموجـودة فـي دخان التبغ بمقادير تقـل بدرجـة أو درجتـين فـي المتوسـط عـن المقـادير الموجـودة السجائر، إلا أنها أعلى من المقادير التـي يحتـوي عليهـا جهـاز لاستنشـاق النيكـوتين. وقـد تبـين أن بعـض الأصناف تحتوي على بعض هذه العوامل المسرطنة مثل الفورمالديهايد . ٣-حجم الجسيمات المولدة باستخدام السجائر الإليكترونية يماثل مدى حجم الجسيمات التي تولدها السجائر التقليدية، بوجود معظم الجسيمات في المدى الفـائق الدقـة (الـذي يتراوح بين ١٠٠ و٢٠٠ نانومتر) مقارنة بالحجم الأكبر الموجود في دخان السجائر، ولكن مستوى الجسيمات التــي تولــدها الــنظم الإلكترونيــــة هــو أدنــى مــن المســتوى الــذي تولــده. دعاية كاذبة وتثبت البيانات المتوفرة والأبحاث أن الرذاذ الذي تولده السجائر الإليكترونية ليس مجرد "بخار الماء" على النحو المزعــوم فــي الغالــب في برامج الدعاية وحملات التسويق هــذه المنتجــات. فاســتخدام السجائر الإليكترونيــة يعــرض المــراهقين والأجنــة للنيكـوتين، ولتهديدات خطيرة تعـرض غيـر المـدخنين والأشـخاص المقربين منهم للخطر. ويؤكد التقرير أن هناك احتمالا كبيرا أن يؤدي استخدام السجائر الإليكترونية في المتوسط إلى التعـرض للمـواد السمية بمستويات أدنى مما هي عليه باستخدام المنتجات القابلة للاحتراق في السجائر العادية، ولكن يبقى خطرها موجودا ولا يقل كثيرا عن السجائر العادية. أحكام مشددة وجاء في موقع الجزيرة نت: أنه منذ فترة قريبة طالبت منظمة الصحة العالمية في تقرير لها بفرض أحكام مشددة على استخدام السجائر الإلكترونية، وفرض حظر على استخدامها في الأماكن المغلقة، وعلى الدعاية لها، وبيعها لمن هم دون سن البلوغ. وعقب هذه الدعوة من منظمة الصحة العالمية استجابت لذلك بعض الحكومات كحكومة الهند حيث جاء في ذات الموقع تصريحات لمسئول كبير في وزارة الصحة الهندية أن وزارة نيودلهي تبحث مسألة حظر السجائر الإلكترونية بسبب المخاطر التي يمكن أن تسببها للصحة العامة، وفقا لما أعلنه المسؤول. وقال المسؤول ـأيضا ـ: إن السجائر الإلكترونية تعد "وسيلة للدخول من باب خلفي، لا تحتوي على التبغ لكنها تحتوي على النيكوتين". وأضاف: "أوصت لجان الخبراء بوضع ضوابط لاستخدامها أو حظرها. ولا يمكن للهند تنظيم استخدامها بسهولة"، ولكن الحكومة سوف تبحث فرض الحظر خلال الشهر المقبل أو الشهرين المقبلين". حكم التدخين وقد أفتى السادة العلماء الكرام ومراكز الإفتاء المختلفة بحرمة التدخين بأنواعه، السجائر والنارجيلة أو الشيشة، وذلك لما لها من آثار سلبية وأضرار صحية لم يعد في تحققها شك، بعد تأكيد العلم الحديث وإثبات الدراسات والأبحاث المتواترة، ولأنها من الخبائث التي حرمها الله على أهل الإيمان. وقد أفتى بحرمة ذلك علماء كرام كالشيخ العلامة ابن عثيمين والشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز والشيخ العلامة يوسف القرضاوي وغيرهم كثير رحم الله الجميع، وعافانا والمسلمين من كل مكروه وسوء، ومن كل ما يستوجب غضب الله جل في علاه، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
1257
| 12 أبريل 2015
كشف رئيس المجلس الإشرافي لجمعية مكافحة التدخين "نقاء" الدكتور أحمد البوعلي عن وجود 1.5 مليون امرأة مدخنة في السعودية من أصل 6 ملايين مدخِّن في المملكة. ونقلت صحيفة "الشرق" السعودية في عددها الصادر اليوم الخميس عن البوعلي قوله، على هامش توقيع مذكرة تعاون وشراكة مجتمعية بين "نقاء" وجمعية مكافحة التدخين في الإحساء إن 90% ممن أصيبوا بسرطان الفم أصيبوا به بسبب التدخين، و80% من مصابي سرطان الرئة أصيبوا به بسبب التدخين. وأشار البوعلي إلى أن 30% ممن يموتون بالسرطان يكون التدخين سبباً في وفاتهم، مضيفا أن التدخين من أسباب انتشار سرطان الثدي بين النساء، ولفت إلى أن الأسباب وراء انتشار مرض السرطان في المجتمع تساعدنا كثيراً في معالجتها من خلال بنود، ومحاور هذه الاتفاقية.
681
| 09 أبريل 2015
دافع رئيس زيمبابوي روبرت موجابي عن زراعة بلاده التبغ ملمحا إلى أن تدخينه يتم في الصين. وقال موجابي "91 عاما"، خلال زيارته لجنوب أفريقيا اليوم الأربعاء، إن التدخين وليس زراعة التبغ هو الذي يضر بالصحة حسب منظمة الصحة العالمية مضيفا: "نحن لا ندخن الكثير من التبغ، الصينيون يدخنون أغلب ما نزرعه، لا تحملونا المسئولية عن ذلك". يشار إلى أن التبغ هو ثاني أكثر صادرات زيمبابوي بعد المعادن. ودعا موجابي جنوب أفريقيا ذات المستوى المعيشي المرتفع مقارنة ببلاده، إلى ضخ استثمارات إلى زيمبابوي ذات الاقتصاد المتردي. ويحكم موجابي زيمبابوي منذ عام 1980.
769
| 08 أبريل 2015
مساحة إعلانية
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
17164
| 01 نوفمبر 2025
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
16652
| 02 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
11832
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
9754
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7994
| 01 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
7512
| 03 نوفمبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4434
| 02 نوفمبر 2025