أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
إستضاف ديوان المحاسبة المرشحين الضباط من منسوبي "الدفعة الثالثة عشرة" من طلبة قسم المحاسبة بكلية أحمد بن محمد العسكرية، وذلك يوم الاحد الماضي، حيث رحب سعادة الشيخ بندر بن محمد بن سعود آل ثاني رئيس ديوان المحاسبة، بالمشاركين وأشار إلى أن أبواب ديوان المحاسبة مفتوحة للجميع في سبيل رفع الكفاءات والقدرات الوظيفية بهدف خدمة الوطن، كما أن ديوان المحاسبة على أتم الاستعداد في وضع كافة إمكانياته في إطار التعاون مع الجهات الحكومية والمؤسسات والهيئات من جهة ودعم طلبة الجامعات والكليات المدنية والعسكرية في مجالات التدريب الميداني والبحث العلمي ضمن اختصاصات ديوان المحاسبة.ومن ضمن فعاليات هذه الزيارة قدم المسؤولين في ديوان المحاسبة عرضاً تعريفياً عن رؤية الديوان ورسالته واختصاصاته والدور الذي يقوم به الديوان في مجالات العمل الرقابي وتعاونه مع مختلف الجهات بالدولة في سبيل المحافظة على المال العام.
870
| 04 مايو 2016
قال الدكتور حسن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر إن الجامعة تعمل على تعزيز البحث العلمي الراهن وترسيخ مكانته ايمانا بدوره في تطوير نوعية التعليم، وبدوره الفاعل في تنمية المجتمع ومواجهة أهم تحدياته. وأشار خلال افتتاح المنتدى البحثي السنوي لجامعة قطر اليوم إلى النجاح المستمر الذي يحققه باحثوا الجامعة في الحصول على التمويل البحثي، وكذلك الزيادة المطردة فى عدد الأبحاث المنشورة في مجلات عالمية مرموقة. وأوضح الدكتور الدرهم أن المقياس الأهم لنجاح قطاع البحث وتطوره يبقي في الفائدة التي يحصل عليها المجتمع في مجال البحوث والأستشارات الأجتماعية والأقتصادية وغيرها، وهذه الفائدة لاتتحقق ولاتكتمل إلا بالشراكة النوعية بين المؤسسات الأكاديمية ومراكز البحوث من جهة والقطاع الصناعي. وشدد رئيس الجامعة على أهمية الدعم الوطني المعنوي والمادي في تشجيع البحث العلمي، وإلى دور القطاع الصناعي في إثراء العملية الاكاديمية من خلال سبل الدعم والفرص المتنوعة. وأعرب عن أمله أن تنال جلسات المنتدى السنوي استحسان الأكاديميين والقطاع الصناعي، وأن أن تكتسب من خبراتهم وتوجيهاتهم لتصبح أكثر فاعلية من خلال تبادل الأراء وتطابق الأفكار، أملا أيضا أن تحوز العروض الرائدة والبحوث المقدمة من الباحثين والطلاب على الانجازات والطموح الواعد الذي تسعى الجامعة إلى تنميته وتشجيعه. وكانت جامعة قطر أطلقت أمس المنتدى البحثي السنوي بعنوان "التعاون بين القطاع الأكاديمي والصناعي: الطريق إلى الابتكار وريادة الأعمال"، وذلك برعاية سعادة الدكتور صالح بن محمد النابت وزير دولة قطر للتخطيط التنموي والإحصاء. ويعتبر هذا الحدث فرصة للباحثين والأكاديميين لعرض مخرجات مشاريعهم البحثية التي تتماشى مع طموحات دولة قطر وأهداف الاستراتيجية الوطنية للبحوث ورؤية قطر الوطنية لعام 2030، كما أنه يعد فرصة مهمة لطلبة جامعة قطر للتحدث إلى الباحثين والخبراء وتبادل المعرفة حول عدة مواضيع ذات صلة بالبحث العلمي. وقد استقطب الحدث عددا كبيرا من المتحدثين من القطاعين الأكاديمي والصناعي لمناقشة وتبادل الأفكار والخبرات حول عدة مواضيع بحثية مثل "إنشاء شراكة فعالة لتعزيز التعلم القائم على البحث العلمي، الاكتشاف، وريادة الأعمال"، و"تعزيز التعاون للابتكار وبناء القدرات"، و"مميزات شراكات جامعة قطر مع القطاع الصناعي في الوقت الحالي وفي المستقبل". وحضر الجلسة الافتتاحية للمنتدى رئيس جامعة قطر الدكتور حسن بن راشد الدرهم، والسادة نواب رئيس الجامعة، وعدد من ممثلي شركاء الجامعة من قطاع الصناعة. وفي كلمتها بالمناسبة شكرت البروفيسورة الدكتورة مريم علي المعاضيد نائب رئيس جامعة قطر للبحث والدراسات العليا، شركاء جامعة قطر على دعمهم المتواصل الذي أسفرت عنه العديد من النجاحات التي حققتها الجامعة. وقالت: "منذ انطلاقتها عام 1973، تزايد عدد الطلبة بجامعة قطر من 150 طالبا وطالبة ليصبح اليوم أكثر من 17000 طالباً وطالبة. وتضم الجامعة تسع كليات وعددا من المراكز البحثية الرائدة. كما أنها تلتزم بجودة عالية من البحث العلمي بما يتماشى مع استراتيجية قطر الوطنية للبحوث ورؤية قطر الوطنية لعام 2030." وأضافت البروفيسورة المعاضيد: "تبلغ الشراكات الدولية على صعيد المشاريع البحثية التي تقدمها الجامعة نسبة 79.6% مقارنة مع الجامعات الأخرى في المنطقة." من جانبه، قال الدكتور درويش العمادي مدير مكتب الاستراتيجية والتطوير بجامعة قطر: "يعتبر التعاون بين القطاعين الأكاديمي والصناعي من الركائز الأساسية لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. وفي هذا السياق، إنه من الضروري أن يضع القطاعان الأكاديمي والصناعي جهودهما معا في نفس الاتجاه، بحيث يوفر قطاع الصناعة الفرص لتطبيق الأفكار والمناهج الجديدة بينما يسهم القطاع الأكاديمي في دفع عجلة الابتكار." وتضمن الحدث معرضا شارك فيه سبعة أجنحة للمراكز البحثية، وبعض الكليات بجامعة قطر – كلية الهندسة، ومركز البحوث الحيوية الطبية، ومركز المواد المتقدمة، ومركز التنمية المستدامة، ومركز العلوم البيئية، ومركز الكندي لبحوث الحوسبة، ومركز قطر للابتكارات التكنولوجية (كيومك). وقد حصل زوار المعرض من الباحثين، والشركاء، والطلبة، على معلومات عن أحدث الأنشطة البحثية التي تقوم بها هذه المراكز، فضلا عن مشاريعها البحثية الحالية، والآفاق المستقبلية للدراسات العلمية في جامعة قطر. كما تضمن الحدث تكريما للباحثين والطلبة الذين قدموا مشاريع بحثية متميزة في مجال العلوم والهندسة، والعلوم الطبية الحيوية والصحية، والعلوم الإنسانية والاجتماعية، والدراسات العليا، وفي هذا الإطار، حصل البروفيسور عبد المجيد حمودة العميد المساعد للبحوث والدراسات العليا بكلية الهندسة بجامعة قطر على جائزة التميز في البحث العلمي.
525
| 03 مايو 2016
يواصل المركز الثقافي للطفولة حاليًا استقبال طلبات المشاركين في جائزة الباحث الواعد، وذلك حتى آخر شهر سبتمبر المقبل، وسط إقبال من المشاركين على التعرف على الشروط اللازمة للتقدم للجائزة في موسمها السادس، والتي تكمن فكرتها في نشر ثقافة البحث العلمي من خلال تشجيع الباحثين والمهتمين الأطفال والناشئة على إعداد البحوث العلمية وفحص بعض الظواهر المعاصرة التي تواجه المجتمع القطري والحث على الإبداع في إيجاد الحلول للتعامل مع هذه الظواهر والتكيف معها.وتستهدف الجائزة الوصول إلى الأطفال والنشء في جميع المدارس والمراكز التعليمية في الدولة وخارجها، علاوة على إتاحة الفرصة لمشاركة دول الخليج العربي والدول العربية في التقديم للجائزة، بغرض تنمية مهارات الحوار والمناقشة لدى الأطفال والنشء من خلال جلسات مناقشة بحثية للمرشحين للفوز.وتتمحور فئات الجائزة، حول فئتين. الأولى: الأطفال من (9 – 12) سنة، والثانية: النشء من (13 – 18) سنة، بهدف تعزيز وتنمية ثقافة البحث العلمي في قطر والدول العربية، ونشر ثقافة الوعي بالمسؤولية تجاه الوطن عند الطفل والنشء والأفراد والجهات، وتعزيز مشاركة الأطفال والناشئة في إعداد البحث العلمي، والاستفادة من البحوث المشاركة في تصميم برامج وقائية وعلاجية تساهم في تنمية الجانب الاجتماعي في حياة الطفل والنشء.كما تستهدف الجائزة المساهمة في التنشئة البحثية للأطفال والناشئة بتنمية مهاراتهم من خلال البحوث المقدمة، تغذية الساحة البحثية ببحوث الأطفال والناشئة، رفع الوعي بالقضايا الاجتماعية والإسهام في رصدها وتقديم حلول واقتراحات ملائمة لها، تعميق التواصل بين الباحثين الصغار كأفراد في المجتمع والظواهر الاجتماعية والثقافية المحيطة بهم، تشجيع الباحثين على نشر الوعي بين فئات المجتمع لإيجاد الحلول المناسبة لإحداث التغيير نحو الأفضل.وتعتمد الجائزة على عدة معايير لقبول البحوث المشاركة منها: قبول المواد المكتوبة باللغة العربية الفصحى أو الإنجليزية، وأن يكون البحث المقدم في مجال العلوم الاجتماعية والنفسية والتربوية، وألا يزيد عدد المشاركين في البحث الواحد عن باحثين، وأن يكون الحد الأدنى للصفحات للفئة الأولى والثانية لا يقل عن 15 صفحة، وألا يكون البحث قد سبق نشره وألا يكون قد حصل الباحث أو أحد المشاركين معه في أي جائزة بحثية سابقة، والالتزام بأصول وقواعد البحث العلمي والأمانة العلمية، وأن يكون البحث أصيلا ومبتكرا وموثقا ويحمل مقترحات علمية في المجال الاجتماعي.
344
| 28 أبريل 2016
* فوز 26 مدرسة في المعرِض الوطني لأبحاث الطلبة.. * البحث العلمي الوسيلة الأفضل والأمثل للتعليم في القرن الحالي * المعامل المدرسية مجهزة بأفضل الوسائل والأدوات في جميع المراحل التعليمية * الصندوق القطري سيتبنى عدداً من المشروعات البحثية المشاركة بالمعرض * فوزية الخاطر: التحوُّل إلى الاقتصادِ المعرفيِّ رُكْنٌ أساسي لتحقيقِ التنميةِ المُستدامَةِ * د. عبد الستار الطائي: المعرض تتويج للجهود المشتركة بين الصندوق القطري والتعليم على مدار 8 سنوات * فوز مدرسة أبي أيوب الأنصاري بالمركز الأول على مستوى مدارس الدولة للبنين عادل الملاح كرّم سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي، المعلمين الفائزين في مسابقة البحث الإجرائي، والطلبة الفائزين في مسابقة البحث العلمي، بالمعرض الوطني الثامن لأبحاث الطلبة 2016، وذلك في الحفل الختامي للمعرِض الذي أُقيم أمس بالمسرح الرئيسي بمركز قطر الوطني للمؤتمرات.. وتم تكريم 26 مدرسة مستقلة وخاصة، من إجمالي 80 مدرسة للبنين والبنات، شاركت في معرض الأبحاث.. وفي تصريح صحفي أكد سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي أن البحث العلمي هو الوسيلة الأفضل والأمثل للتعليم في القرن الحادي والعشرين، مشددا على دور المدارس كبيئات حاضنة للمعرفة في تنمية مهارات وقدرات الطلبة، في مجال البحث العلمي وتشجيع التعلم الذاتي والتلقائي؛ من خلال البحث العلمي.. وقال سعادته: إن المطلوب في عالم اليوم هو التعليم المبني على الإبداع والابتكار، ومن خلال البحث يستطيع الطالب تنمية قدراته ومهاراته وإمكاناته، مشيرا إلى أن هذا النهج يدفع الطالب إلى زيادة القراءة والاطلاع والتحليل والنقد والتفكير العلمي، كما يطلعه على كيفية الحصول على المعلومة، واستخلاصها وتصنيفها ومعالجتها، وتحويلها إلى معرفة وتوظيفها وتطويرها. * دعم الطلاب ونوه سعادة وزير التعليم والتعليم العالي إلى أن المعامل المدرسية مجهزة بأفضل الوسائل والأدوات التي تحتاجها في جميع المراحل التعليمية، وأن الدولة لا تألو جُهداً في دعم أنشطة الطلاب البحثية وتعزز مهاراتهم وأنشطتهم.. وأشاد سعادته بدور صندوق البحث العلمي في مشاركة الوزارة بهذا المعرض، ودعمه لجهودها في مجال البحث العلمي، مشيرا إلى أن الصندوق سيتبنى عددا من المشروعات التي قدمت في معرض هذا العام، مما يحفز الطلبة للارتقاء بمستوى أبحاثهم.. وشدد سعادته على أن جميع البحوث المقدمة هذا العام ذات أفكار رائعة ومميزة ومبدعة، وتناسب البيئة المحيطة، بغض النظر عن نتائجها، ضاربا سعادته المثل بأحد البحوث، الذي يتعرض لزراعة الصحراء بالمياه المالحة.. كما أشاد سعادة الدكتور الحمادي بمستوى الأبحاث المقدمة قائلاً: "لو استعرضنا هذا العام فقط أسماء الأبحاث لوجدنا فيها الكثير من الإبداع والتميز، مما يبعث في نفوسنا التفاؤل في جيل المستقبل، فهو جيل لديه قدرات كبيرة ومهارات عديدة في التفكير، وابتكار الحلول لجميع ما يقابلهم من مشاكل. وهنأ سعادته - في ختام حديثه - جميع المشاركين، وبارك لهم جهودهم ونتائجهم، متمنيا لمن فازوا المزيد من التقدم والارتقاء، ومن لم يحالفهم الحظ بالفوز في النسخ المقبلة، وأن يستمروا في طريقهم بعد أن اكتسبوا خبرة البحث هذا العام.. حضر حفل الختام سعادة السيد ربيعة محمد الكعبي وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي، وكبار المسؤولين بالدولة، والأكاديميون، والتربويون، ومديرو المدارس، وأصحاب التراخيص، والمعلمون، والمعلمات، والطلبة، وأولياء أمور، وممثلو أجهزة الإعلام المحلية.. وقد بدأ الحفل بالقرآن الكريم والنشيد الوطني لدولة قطر، وتخلله عرض مسرح مبهر بعنوان: إبداعاتنا في أبحاثنا، تأليف الأستاذة علياء علي، وأداء مجموعة من طلبة المدارس؛ عكست كيفية القيام بالبحث العلمي ومنهجيته وأسسه وإجراءاته ووسائله، بالإضافة لعرض فيلم عن فعاليات البحث العلمي. * التنمية المستدامة في كلمتها التي ألقتها في الحفل الختامي أكدت الأستاذة فوزية عبدالعزيز الخاطر، مديرة هيئة التعليم بوزارة التعليم والتعليم العالي، أن الوَزارةَ تَنهَضُ بِدَوْرٍ كبيرٍ وفاعِلٍ في بِناءِ الإنسانِ في أهمِّ مَراحِلِ حياتِهِ وأَدَقِّها، وتُؤمنُ أنَّ التحوُّلَ إلى الاقتصادِ المعرفيِّ رُكْنٌ اساسي لتحقيقِ التنميةِ المُستدامَةِ، التي تَنطلِقُ من رؤيةِ حضرةِ صاحبِ السموِّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أميرِ البلادِ المُفَدّى، حَفِظَهُ اللهُ ورَعاهُ، في النُّهوضِ بالوطنِ؛ لِيأخذَ مكانَهُ الرِّيادِيَّ والمناسِبَ لهُ في مَصافِّ الدُّوَلِ المُتقدِّمةِ.. وقالت الخاطر: إن الوزارة لن تَألُوَ جُهداً في مواصلة نَهْجِها المتميِّزِ وطريقتِها المُثْلى في مناهجِها التعليميَّةِ القائِمَةِ على تَجاوزِ مرحلةِ استظهارِ المَعلوماتِ وتَذَكُّرِها، إِذْ هِيَ أَدْنى مُستوياتِ المَعرفةِ وأَقَلُّها شَأنًا؛ وَفقَ ما هو معروفٌ وثابتٌ عندَ عُلماءِ التَّربيَةِ تَجاوزِ هذهِ المرحلةِ البِدائِيَّةِ في سُلَّمِ المَعرفةِ، والمُضِيِّ قُدُمًا نحوَ أعلى دَرَجاتِ المَعرفةِ.. رؤية قطر وبدوره قال الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، في كلمته: إن المعرِض يأتي تتويجًا للجهود المشتركة بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة التعليم والتعليم العالي، على امتداد السنوات الثماني الماضية، والتي تهدف بمجملها الى تهيئة جيل مؤهل من علماء المستقبل، ليأخذوا دورهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، الهادفة الى الانتقال بالاقتصاد الوطني من اقتصاد معتمد بشكل أساس على الثروات الهيدروكابونية؛ من نفط وغاز، والقابلة للنضوب، الى اقتصاد قائم على المعرفة. وشدد على أن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة التعليم والتعليم العالي، قد أطلقا، على مدى السنوات الثمانية الماضية، عدداً من المسابقات والبرامج الخاصة بالبحث العلمي، بهدف تنمية مهارات الاستكشاف والإبداع والتفكير النقدي لدى أبنائنا وبناتنا الطلبة، في كافة المراحل الدراسية. وأضاف: "من أجل تعظيم الموارد وزيادة الأثر فقد قررا هذا العام توحيد الجهود وتركيز الأهداف، من خلال تنظيم مسابقة موحدة، حيث عمل فريق من الصندوق القطري بقيادة الدكتور عبدالله الكمالي، جنبًا إلى جنب مع فريق مهارات البحث العلمي بالوزارة، بقيادة الدكتورة أسماء المهندي، وقد أفضت هذه الجهود الطيبة الى تحقيق تدريب مشرفي ومنسقي البحث العلمي في المدارس، على مهارات البحث العلمي وأخلاقياته المدارس الفائزة أما المدارس الفائزة بالمرحلة الابتدائية بنات "إنسانيات" فقد فازت العبيب الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الاول، والخنساء الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الثاني، وصفية بنت عبدالمطلب الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الثالث.. وأما المدارس الفائزة بالمرحلة الثانوية "العلمي" فهي: عمر بن الخطاب الثانوية المستقلة للبنين بالمركز الاول، وأم أيمن الثانوية المستقلة للبنات بالمركز الثاني، ومدرسة مسيعيد الإعدادية الثانوية الدولية الخاصة بالمركز الثالث، والمدارس الفائزة للمرحلة الابتدائية بنات "علوم"، فهي: ميمونة الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الاول، والخنساء الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الثاني، والبيان الابتدائية الأولى المستقلة للبنات بالمركز الثالث.. أما مدارس المرحلة الثانوية الفائزة "الأدبي"، فهي: أحمد بن حنبل الثانوية المستقلة للبنين بالمركز الأول، ومدرسة نور الخليج العالمية الخاصة بالمركز الثاني، وقطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية المستقلة للبنات بالمركز الثالث، والمدارس الفائزة للمرحلة الابتدائية بنين "علوم"، هي: مدرسة أبي أيوب الأنصاري النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الاول، والإخلاص النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الثاني، وحطين النموذجية المستقلة بالمركز الثالث.. والمدارس الفائزة للمرحلة الإعدادية "علوم"، فهي رقية الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الأول، ومارية القبطية الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الثاني، وحمزة بن عبدالمطلب الإعدادية المستقلة للبنين، بالمركز الثالث.. وأسماء المدارس الفائزة للمرحلة الابتدائية بنين "إنسانيات" فهي أكاديمية المها الخاصة للبنين بالمركز الأول، وجوعان بن جاسم النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الثاني، وأبي حنيفة النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الثالث.. ومدارس المرحلة الإعدادية الفائزة "إنسانيات " هي البيان الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الاول، وابن خلدون الإعدادية المستقلة للبنين بالمركز الثاني، وبرزان الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الثالث.. أما بالنسبة للأبحاث الثلاثة الأوائل في مسابقة البحث الإجرائي 2016، فهي بعنوان فاعلية استخدام بعض الألعاب التعليمية في التدريس العلاجي، لذوي صعوبات تعلم الرياضيات من طلاب الصف الخامس والسادس الابتدائي، وفاعلية تقنية مبتكرة لحفظ جدول الضرب والأنشطة الصفية، ودورها في تنمية المهارات العقلية لمدارس جابر بن حيان الابتدائية للبنين، والبيان الابتدائية الأولى للبنات والفتاة المسلمة الابتدائية الخاصة للبنات.
1611
| 25 أبريل 2016
كرّم سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي المعلمين الفائزين في مسابقة البحث الإجرائي والطلبة الفائزين في مسابقة البحث العلمي بالمعرض الوطني الثامن لأبحاث الطلبة 2016 وذلك في الحفل الختامي للمعرض الذي أُقيم اليوم بالمسرح الرئيسي بمركز قطر الوطني للمؤتمرات ، حيث تم تكريم 26 مدرسة مستقلة وخاصة من إجمالي 80 مدرسة للبنين والبنات شاركوا في معرض الابحاث . وفي تصريح صحافي أكد سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي أن البحث العلمي هو الوسيلة الأفضل والأمثل للتعليم في القرن الوحادي والعشرين مشددا على دور المدارس كبيئات حاضنة للمعرفة في تنمية مهارات وقدرات الطلبة في مجال البحث العلمي وتشجيع التعلم الذاتي والتلقائي من خلال البحث العلمي. وقال سعادته إن المطلوب في عالم اليوم هو التعليم المبني على الإبداع والابتكار ومن خلال البحث يستطيع الطالب تنمية قدراته ومهاراته وإمكاناته مشيرا إلى أن هذا النهج يدفع الطالب إلى زيادة القراءة والاطلاع والتحليل والنقد والتفكير العلمي كما يطلعه على كيفية الحصول على المعلومة واستخلاصها وتصنيفها ومعالجتها وتحويلها إلى معرفة وتوظيفها وتطويرها. دعم الطلاب ونوه سعادة وزير التعليم والتعليم العالي إلى أن المعامل المدرسية مجهزة بأفضل الوسائل والأدوات التي تحتاجها في جميع المراحل التعليمية وأن الدولة لا تألو جهدا في دعم أنشطة الطلاب البحثية وتعزز مهاراتهم وأنشطتهم وأشاد سعادته بدور صندوق البحث العلمي في مشاركة الوزارة بهذا المعرض ودعمه لجهودها في مجال البحث العلمي مشيرا إلى أن الصندوق سيتبنى عددا من المشروعات التي قدمت في معرض هذا العام مما يحفز الطلبة للارتقاء بمستوى أبحاثهم وشدد سعادته على أن جميع البحوث المقدمة هذا العام ذات أفكار رائعة ومميزة ومبدعة وتناسب البيئة المحيطة بغض النظر عن نتائجها ، ضاربا سعادته المثل بأحد البحوث الذي يتعرض لزراعة الصحراء بالمياه المالحة كما أشاد سعادة الدكتور الحمادي بمستوى الأبحاث المقدمة قائلا "لو استعرضنا هذا العام فقط أسماء الأبحاث لوجدنا فيها الكثير من الإبداع والتميز مما يبعث في نفوسنا التفاؤل في جيل المستقبل فهو جيل لديه قدرات كبيرة ومهارات عديدة في التفكير وابتكار الحلول لجميع ما يقابلهم من مشاكل ، وهنأ سعادته في ختام حديثه جميع المشاركين وبارك لهم جهودهم ونتائجهم متمنيا لمن فازوا المزيد من التقدم والارتقاء ومن لم يحالفهم الحظ بالفوز في النسخ المقبلة وأن يستمروا في طريقهم بعد أن اكتسبوا خبرة البحث هذا العام. حضر حفل الختام سعادة السيد ربيعه محمد الكعبي وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي وكبار المسؤولين بالدولة والأكاديميون والتربويون ومديرو المدارس وأصحاب التراخيص والمعلمون والمعلمات والطلبة وأولياء أمور وممثلو أجهزة الإعلام المحلية ، وقد بدأ الحفل بالقرآن الكريم والنشيد الوطني لدولة قطر ، وتخلله عرض مسرح مبهر بعنوان: ابداعاتنا في أبحاثنا، تأليف الاستاذة علياء على، وأداء مجموعة من طلبة المدارس عكست كيفية القيام بالبحث العلمي ومنهجيته واسسه وإجراءاته ووسائله ، بالإضافة لعرض فيلم عن فعاليات البحث العلمي. التنمية المستدامة في كلمتها التي ألقتها في الحفل الختامي أكدت الأستاذة فوزية عبد العزيز الخاطر مديرة هيئة التعليم بوزارة التعليم والتعليم العالي أن الوَزارةَ تَنهَضُ بِدَوْرٍ كبيرٍ وفاعِلٍ في بِناءِ الإنسانِ في أهمِّ مَراحِلِ حياتِهِ وأَدَقِّها، وتُؤمنُ أنَّ التحوَّلَ إلى الاقتصادِ المعرفيِّ رُكْنٌ اساسي لتحقيقِ التنميةِ المُستدامَةِ، التي تَنطلِقُ من رؤيةِ حضرةِ صاحبِ السموِّ الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أميرِ البلادِ المُفَدّى حَفِظَهُ اللهُ ورَعاهُ في النُّهوضِ بالوطنِ ؛ لِيأخذَ مكانَهُ الرِّيادِيَّ والمناسِبَ لهُ في مَصافِّ الدُّوَلِ المُتقدِّمةِ. وقالت الخاطر إن الوزارة لن تَألُوَ جهداً في مواصلة نَهْجِها المتميِّزِ وطريقتِها المُثْلى في مناهجِها التعليميَّةِ القائِمَةِ على تَجاوزِ مرحلةِ استظهارِ المَعلوماتِ وتَذَكُّرِها إِذْ هِيَ أَدْنى مُستوياتِ المَعرفةِ وأَقَلُّها شَأنًا ؛ وَفقَ ما هو معروفٌ وثابتٌ عندَ عُلماءِ التَّربيَةِ تَجاوزِ هذهِ المرحلةِ البِدائِيَّةِ في سُلَّمِ المَعرفةِ ، والمُضِيِّ قُدُمًا نحوَ أعلى دَرَجاتِ المَعرفةِ ؛ حيثُ التفكيرُ النّاقِدُ والاستقصائِيُّ والإبداعِيُّ ؛ وعِمادُهُ التَّركيزُ على : مِحَكّاتِ التَّفكيرِ ، ومهاراتِ حَلِّ المُشكلاتِ ، وطرائقِ التَّعَلُّمِ الذّاتِيِّ النّاجِعَةِ ، وتشجيعِ التَّعَلُّمِ التَّعاونيِّ الجَماعيِّ ، وجَعْلِ الطّالبِ مِحْوَرَ العمليَّةِ التَّعليميَّةِ والتَّعَلُّمِيَّةِ ، والعَصْفِ الذّهنيِّ والنّقدِ الهادفِ والبَنّاءِ وتَقَبُّلِهِ بروحٍ رياضيَّةٍ عاليةٍ ، والحوارِ العِلميِّ الهادِىءِ والرَّصينِ في آنٍ معًا ، واحترامِ الآخَرِ وتَقَبُّلِهِ وعَدَمِ إِقْصائِهِ ومُصادَرَةِ آرائِهِ ، والبعدِ تَمامًا عن أُسلوبِ التَّلقين. رؤية قطر وبدوره قال الدكتور عبدالستار الطائي المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي في كلمته إن المعرض يأتي تتويجًا للجهود المشتركة بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة التعليم والتعليم العالي على امتداد السنوات الثمان الماضية والتي تهدف بمجملها الى تهيئة جيل مؤهل من علماء المستقبل ليأخذوا دورهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 الهادفة الى الإنتقال بالاقتصاد الوطني من اقتصاد معتمد بشكل أساس على الثروات الهيدروكابونية من نفط وغاز والقابلة للنضوب الى اقتصاد قائم على المعرفة. وشدد على أن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة التعليم والتعليم العالي قد أطلقا على مدى السنوات الثمانية الماضية عدداً من المسابقات والبرامج الخاصة بالبحث العلمي ، بهدف تنمية مهارات الاستكشاف والإبداع والتفكير النقدي لدى أبنائنا وبناتنا الطلبة في كافة المراحل الدراسية. ومن أجل تعظيم الموارد وزيادة الأثر فقد قررا هذا العام توحيد الجهود وتركيز الأهداف من خلال تنظيم مسابقة موحدة، حيث عمل فريق من الصندوق القطري بقيادة الدكتور عبد الله الكمالي جنبًا إلى جنب مع فريق مهارات البحث العلمي بالوزارة بقيادة الدكتورة أسماء المهنيدي وقد أفضت هذه الجهود الطيبة الى تحقيق تدريب مشرفي ومنسقي البحث العلمي في المدارس على مهارات البحث العلمي وأخلاقياته المدارس الفائزة أما المدارس الفائزة بالمرحلة الابتدائية بنات " انسانيات " فقد فازت العبيب الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الاول والخنساء الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الثاني وصفية بنت عبدالمطلب الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الثالث والمدارس الفائزة بالمرحلة الثانوية " العلمي " فهي عمر بن الخطاب الثانوية المستقلة للبنين بالمركز الاول وأم ايمن الثانوية المستقلة للبنات بالمركز الثاني ومدرسة مسيعيد الإعدادية الثانوية الدولية الخاصة بالمركز الثالث والمدارس الفائزة للمرحلة الابتدائية بنات " علوم " فهي ميمونة الابتدائية المستقلة للبناتؤ بالمركز الاول والخنساء الابتدائية المستقلة للبنات بالمركز الثاني و البيان الابتدائية الأولى المستقلة للبنات بالمركز الثالث أما مدارس المرحلة الثانوية الفائزة " الادبي " هي أحمد بن حنبل الثانوية المستقلة للبنبن بالمركز الاول ومدرسة نور الخليج العالمية الخاصة بالمركز الثاني وقطر للعلوم المصرفية وادارة الاعمال الثانوية المستقلة للبنات بالمركز الثالث والمدارس الفائزة للمرحلة الابتدائية بنين " علوم" هي أبي أيوب الأنصاري النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الاول والإخلاص النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الثاني وحطين النموذجية المستقلة بالمركز الثالث والمدارس الفائزة للمرحلة الاعدادية " علوم" فهي رقية الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الاول ومارية القبطية الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الثاني وحمزه بن عبدالمطلب الإعدادية المستقلة للبنين بالمركز الثالث واسماء المدارس الفائزة للمرحلة الابتدائية بنين " انسانيات" فهي أكاديمية المها الخاصة للبنين بالمركز الاول وجوعان بن جاسم النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الثاني وأبي حنيفة النموذجية المستقلة للبنين بالمركز الثالث ومدارس المرحلة الاعدادية الفائزة " انسانيات " هي البيان الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الاول وإبن خلدون الإعدادية المستقلة للبنين بالمركز الثاني وبرزان الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الثالث أما بالنسبة للابحاث الثلاث الأوائل في مسابقة البحث الإجرائي 2016 فهي بعنوان فاعلية استخدام بعض الألعاب التعليمية في التدريس العلاجي لذوي صعوبات تعلم الرياضيات من طلاب الصف الخامس والسادس الابتدائيوفاعلية تقنية مبتكرة لحفظ جدول الضربوالأنشطة الصفية ودورها في تنمية المهارات العقلية لمدارس جابر بن حيان الابتدائية للبنين والبيان الابتدائية الأولى للبناتوالفتاة المسلمة الابتدائية الخاصة للبنات.
803
| 25 أبريل 2016
ينظم مركز اللغة العربية للناطقين بغيرها بكلية الآداب والعلوم في جامعة قطر المؤتمر الدولي الأول بعنوان "تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها: تحديات الواقع وآفاق المستقبل"، وذلك في الأول من مايو المقبل ويستمر يومين. وقال الدكتور عبدالله عبدالرحمن مدير المركز في مؤتمر صحفي عقد للإعلان عن المؤتمر، أن هذا المؤتمر يأتي تناغما مع رسالة جامعة قطر في الارتقاء بالبحث العلمي وتجويده واستجابةً للدور البحثي المُسْتَجدّ للمركز بالتزامن مع تحوّله من برنامج تدريسي إلى مركز متعدد الوحدات، كما يدعم رؤية الجامعة في تحقيق الريادة البحثية والكفاءة الأكاديمية من خلال إجراء الدراسات والبحوث ذات الصلة بالتحديات المحلية والإقليمية وتقدم المعرفة، والإسهام الإيجابي في تلبية احتياجات المجتمع. وأشار إلى أن تنظيم مثل هذه المؤتمرات سوف يعزز من الدور البحثي لمركز اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويحقق أهدافه في نشر اللغة العربية على نطاق واسع، كما سيسهم بفعالية في تحسين طرائق تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها، وتطوير المناهج والوسائل والأدوات وأساليب تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها. وأضاف الدكتور عبدالله عبدالرحمن أن المؤتمر يهدف إلى معالجة القصور البادي في توفير الفعاليات العلمية المعنية بتدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها على المستويين الإقليمي والدولي، كما يتيح الفرصة للمتخصصين في هذا المجال للاطلاع على أحدث النظريات في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وتبادل الخبرات والآراء المتعلقة بهذا المجال، كما يعزز هذا المؤتمر من المبادرات الجادة في مجال تدريس العربية. وعن محاور المؤتمر قال الدكتور منتصر فايز الأستاذ المساعد بمركز اللغة العربية للناطقين بغيرها، إن المؤتمر يدور حول عدة محاور أهمها واقع تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها، وتحديات تدريسها، ومعايير الكفاءة اللغوية ووسائل تقويمها، وتطوير مناهج وطرق تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها، وتوظيف التقنيات التكنولوجية في تدريسها. وأضاف أن المؤتمر يشارك فيه نخبة من الباحثين والمتخصصين الذين يمثلون العديد من المعاهد العلمية العريقة من قارات العالم الخمس، وقد حقّق المؤتمر إقبالاً كبيرًا من الراغبين في المشاركة، حيث وصل عدد الملخصات المرسلة إلى اللجنة العلمية إلى ما يزيد عن 450 ملخصًا تم انتقاء 30 منها وفق معايير واضحة وشفافة. ويسعى المؤتمر إلى استثمار هذا النجاح الأوليّ من خلال الحفاظ على دورية انعقاده على مدار السنوات القادمة.
474
| 25 أبريل 2016
أكد سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي أن البحث العلمي هو الوسيلة الفضلى والمثلى للتعلم في القرن الحادي والعشرين.. مشددا على دور المدارس في تنمية مهارات وقدرات الطلبة في مجال البحث العلمي وتشجيع التعلم الذاتي والتلقائي من خلال البحث.وقال سعادته اليوم على هامش حفل توزيع جوائز المعرض الوطني الثامن لأبحاث الطلبة 2016 ، إن المطلوب في عالم اليوم هو التعليم المبني على الإبداع ومن خلال البحث فلن يستطيع الطالب تنمية قدراته ومهاراته وإمكاناته إلا من خلال البحث العلمي.. مشيرا إلى أن هذا النهج (البحث العلمي) يدفع الطالب إلى زيادة القراءة والاطلاع والتحليل والنقد والتفكير، كما أنه يطلعه على كيفية الحصول على المعلومة وتوظيفها وتطويرها.ونوه سعادة وزير التعليم والتعليم العالي بأن معامل المدارس مجهزة بأفضل الوسائل والأدوات التي تحتاجها في جميع المراحل التعليمية وأن الدولة لا تألو جهدا في دعم أنشطة الطلاب البحثية وتعزز مهاراتهم وأنشطتهم.وأشاد بدور صندوق البحث العلمي في مشاركة الوزارة بهذا المعرض ودعمه لجهودها في مجال البحث العلمي.. مشيرا إلى أن الصندوق سيتبنى عددا من المشروعات التي قدمت في معرض هذا العام مما يحفز الطلبة للارتقاء بمستوى أبحاثهم.وأضاف سعادته أن جميع البحوث المقدمة هذا العام ذات أفكار رائعة ومميزة ومبدعة وتناسب البيئة المحيطة بغض النظر عن نتائجها، ضاربا سعادته المثل بأحد البحوث الذي يتعرض لزراعة الصحراء بالمياه المالحة.وأشاد سعادة الدكتور الحمادي بمستوى الأبحاث المقدمة قائلا "لو استعرضنا هذا العام فقط أسماء الأبحاث لوجدنا فيها الكثير من الإبداع والتميز مما يبعث في نفوسنا التفاؤل في جيل المستقبل، فهو جيل لديه قدرات كبيرة ومهارات عديدة في التفكير وابتكار الحلول لجميع ما يقابله من مشاكل".وهنأ سعادته في ختام حديثه جميع المشاركين وبارك لهم جهودهم ونتائجهم، متمنيا لمن فازوا المزيد من التقدم والارتقاء ومن لم يحالفهم الحظ بالفوز في النسخ المقبلة، وأن يستمروا في طريقهم بعد أن اكتسبوا خبرة البحث هذا العام.
1249
| 25 أبريل 2016
أكد عدد من اصحاب تراخيص ومديري المدارس المستقلة أن اهم ما يميز المعرض الوطني الثامن للابحاث هو تنوع الابحاث والابتكارات من جانب الطلبة، حيث أوضح الاستاذ حمد المناعي صاحب الترخيص ومدير مدرسة طارق بن زياد الثانوية المستقلة للبنين أنه من خلال جولة على الاجنحة المشاركة لابحاث الطلبة تبين وجود العديد من الابحاث المميزة والتي تلامس الواقع وتخدم مجالات الوطن المختلفة سواء صناعة او اقتصاد او زراعة وغيرها من المجالات الاخرى، مؤكدا أن وان الحضور الكثيف من قيادات وزارة التعليم للمعرض يعكس الأهمية الكبيرة التي توليها الدولة لمجالات البحث العلمي . من جانبه أكد الأستاذ أحمد رحيمي مدير مدرسة أحمد بن حنبل الثانوية المستقلة للبنين أن هناك اقبالا كبيرا على معرض الابحاث مشيرا ان مشاركة جهات اخرى مع المدارس في تقديم ابحاثها بالمعرض يمنح نوعا من الزخم للمعرض فضلا عن أهميته في تبادل الخبرات والمهارات، موضحا ان فوز الطلاب بأحمد بن حنبل العام الماضي في المسابقات العالمية اعطاهم الثقة الكبيرة والرغبة في الفوز هذا العام سواء من خلال معرض الابحاث الوطني او المسابقات الدولية . بدوره قال الاستاذ حسن الباكر مدير مدرسة احمد بن محمد الثانوية أن المعرض يضم افضل الابحاث العلمية التي تتميز بالابداع والابتكار، مشيرا ان وصول هذه الابحاث الى المرحلة النهائية واشتراكها بالمعرض الوطني يمثل انجازا للطلبة والمدارس المشاركة بالمعرض بغض النظر عن الفوز في المعرض حيث يعكس مدى الجهد الذي بذل للوصول الى هذه المرحلة ، واشار الباكر ان وزارة التعليم والتعليم التعليم وفرت كافة الامكانيات اللازم لدعم البحث العلمي وتشجيع الطلاب والطالبات على الابتكار من خلال بيئة مهيئة ومناسبة للاختراع وذلك ايمانا من الجميع بأن التقدم في الابحاث العلمية بما يخدم صالح الوطن يعني تقدم الأمم وتطورها . من ناحيته أكد الاستاذ محمد رضا مدير مدرسة مسيعيد الابتدائية الاعدادية المستقلة للبنين أن مشاركة طلبة المرحلة الابتدائية في المعرض وتنافسهم للوصول الى تنافسهم على الفوز بالمعرض الوطني يدل على غرس مهارات البحث العلمي في نفوس الصغار وتنمية مهاراتهم ومواهبهم المختلفة وتعزيز روح الابداع والابتكار بما يتلاءم مع مهارات التعليم والتعلم.
567
| 24 أبريل 2016
قدمت مدرسة أبي ايوب الانصاري النموذجية بحثا بالمعرض الوطني الثامن لأبحاث الطلبة 2016، يهدف الى الاعتماد على موارد اخرى للدخل حيث يتضمن البحث نموذج زراعي دوري لتوليد المياه المستخدمة وزيادة عدد المساحات الخضراء. وقالت الاستاذة شيماء حسني جابر منسقة البحث العلمي أن البحث قد استغرق العمل فيه ما يقارب من 3 اشهر وتم الاعتماد فيه على مصادر متنوعة وأن طلاب الصف السادس هم من قاموا بإجرائه مشيرة إلى أهميته في تنوع مصادر الدخل بشكل كبير واشارت المعلمة نها الكامل إلى أهمية البحث بما أنه يخدم البيئة الزراعية بادولة ويساهم في زيادة المساحات الخضراء بأقل التكاليف .أما مدرسة حطين النموذجية فقد قدمت بحثا في غاية الاهمية بعنوان تأثير جهاز " أخبرني" عن المكفوفين في دولة قطر وهو اختراع خاص لذوي الاعاقة البصرية حيث انه يساعد الكفيف في مؤشرات الانذار والتنبيه في الحالات الطارئة فضلا عن انه يعطي معلومات عن المنتج وتاريخه ومدى صالحيته للاستخدام وقد اشرف على البحث الاستاذ سعاد العبدالله منسقة البحث العلمي بمشاركة الاستاذة رانيا سليمان حيث شارك في البحث ثلاثة من طلاب الصف الخامس الابتدائيأما طلاب مدرسة طارق بن زياد الثانوية فقدموا بحثل عن مشروع " البيرق" ويتضمن كيفية استخدام الاسمنت في صنع القوارب وزيادة حمولة القوارب حيث شارك في البحث كل من عبد العزيز الشيباني ومحمد المحسن وخليفة الحمادي بالصف العاشر باشراف الاستاذ أحمد لطفي منسق البحث العلمي بالمدرسة .وقدمت مدرسة نسيبة بنت كعب الابتدائية المستقلة للبنات بحث بعنوان " رفع قيمة تقدير المال بإدخال مفهوم الشركات المساهمة " ويتحدث عن اهمية الوعي بالمال وقيمته لدى الطلبة باعتباره اساس الدول المتقدمة وادخال مفهوم الشركات المساهمة لتدعيم هذه القيمة لدى الطالبات وقد شارك في البحث كل من غدير حسين وراما اشرف وليلى باسم بالصف السادس .يشار الى أن سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي سيقوم بزيارة للمعرض اليوم الاثنين حيث يقوم سعادته بتكريم الفائزين بجوائز البحث العلمي، كما يقوم بتكريم الفائزين في مسابقة البحث الاجرائي ويهدف معرض أبحاث الطلبة إلى تحقيق عدة أهداف تربوية وبحثية من أهمها نشر ثقافة البحث العلمي بين الطلبة تحقيقا لرؤية قطر الوطنية 2030 وتحقيق التكامل بين معايير المناهج والبحث العلمي .كما يهدف إلى تعزيز مهارات البحث العلمي لدى الطلبة وتطويرها والإحتفاء بها وتشجيعهم على القيام بالأبحاث العلمية بطريقة منهجية ، فضلا عن تعزيز قدراتهم على حل المشكلات وتحليل القضايا بطرق إبداعية غير مألوفة و إكساب الطالب ثقافة وأسس البحث العلمي ليكون ملما بها عند دخوله الجامعة ، دون التركيز حاليا على الإبتكار وسيتيح المعرض للطلبة فرصة تبادل الخبرات مع زملائهم في مختلف مدارس الدولة والعمل على استفادتهم من خبرات مدرسيهم ومشرفيهم في هذا المجال .ويضطلع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي من ناحيته بدور مهم في هذا المعرض من حيث تنمية مهارات المنسقين والمحكمين على أسس وأخلاقيات البحث العلمي ، والتركيز على توفير نظام التحقق من الإقتباسات التي يتم الإستعانة بها من خلال الأبحاث سواء كانت اقتباسات مباشرة أو غير مباشرة مع ضرورة أن يلتزم الطالب بأخلاقيات البحث العلمي ويتحلى بالأمانة وبحقوق الملكية الفكرية وأن يذكر إسم المصدر أو المؤلف وتاريخ النشر ، عند الإقتباس وبجانب مسابقة الطلبة ، يتضمن المعرض مسابقة البحث الإجرائي للتربويين حول مشاكل الطلبة بالصفوف ، علما أن نحو 300 تربويا كانوا قد تقدموا بأبحاثهم للمشاركة في هذه المسابقة على أن يتم اعتماد ثلاثة فائزين في مجال الأبحاث الإجرائية لكل مرحلة دراسية.
1487
| 24 أبريل 2016
بمشاركة 100 بحث وبالتعاون مع صندوق رعاية البحث العلمي : تحت شعار: "باحثون واعدون من أجل قطر" تنطلق غداً فعاليات المعرض الوطني الثامن لأبحاث الطلبة، والذي يقام بالشراكة مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بمركز قطر الوطني للمؤتمرات بالمدينة التعليمية ويشارك في المعرض نحو "80" بحثاً يمثلون أفضل الأبحاث في المراحل التعليمية المختلفة لمدارس قطر "العشرة الأوائل لكل مرحلة"، إضافة إلى 20 بحثاً يمثلون شركاء الوزارة من المؤسسات المختلفة المهتمة بالبحث العلمي. كما يشارك في معرض أبحاث الطلبة شركاء وزارة التعليم والتعليم العالي وهم: "قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر وسوف يشارك بـ"6 مشاريع" للطلبة المتميزين في مسابقة قطر للعلوم والهندسة، ومركز العلوم المتقدمة بجامعة قطر بـ"3" مشاريع من برنامج "البيرق"، ومعهد قطر لبحوث الطاقة والبيئة "3 مشاريع" من خلال المشروع البحثي "بدائع علم الفلك"، والنادي العلمي القطري "3 مشاريع" بمشروع صانع، بالإضافة للمركز الثقافي للطفولة سوف يشارك بـ"3 مشاريع"، وميرسك عدد "مشروعين". ويبلغ العدد الإجمالي للأبحاث التي ستعرض في المعرض الوطني الثامن لأبحاث الطلبة نحو "100 بحث"، بالإضافة إلى اليوم الختامي للمعرض، سوف يتم الإعلان عن الأبحاث والمشاريع الفائزة ويتم تكريم الطلاب ومشرفيهم بحضور سعادة وزير التعليم والتعليم العالي وكبار مسؤولي الوزارة ومديري المدارس والمعلمين والطلبة ويأتي دور معرض أبحاث الطلبة في نشر وتعريف الطلاب بالبحث العلمي، وإتاحة الفرصة للطلبة للتعرف على المشاكل المحيطة بهم والتفكير في أسبابها وكيفية علاجها، كما يمكنهم من الاطلاع على قضايا الساعة الملحة، ويمنحهم فرصة تبادل الخبرات مع زملائهم في مختلف مدارس الدولة، ويهيئ لهم المواقف التعليمية البحثية المناسبة للاستفادة من خبرات مدرسيهم ومشرفيهم. ويهدف المعرض الي نشر ثقافة البحث العلمي بين الطلبة تحقيقاً لرؤية قطر 2030م، وتحقيق التكامل بين معايير المناهج والبحث العلمي، وتعزيز مهارات البحث العلمي لدى الطلبة وتطويرها والاحتفاء بها، وتشجيع الطلبة على عمل الأبحاث العلمية بطريقة منهجية، وتعزيز القدرة على حل المشكلات وتحليل القضايا بطرائق إبداعية غير مألوفة
241
| 23 أبريل 2016
تواصل كلية الطب بجامعة قطر توسيع شراكاتها الدولية بما يتماشى مع رسالتها التي تقوم على توفير التعليم الطبي وفق المعايير الدولية والتركيز على الاحتياجات الوطنية. وقد وقعت الكلية منذ نشأتها في عام 2014، سبع اتفاقيات دولية بهدف تحقيق المنفعة المتبادلة مع شركائها في مجالات التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع. وتتضمن هذه الاتفاقيات التعاون الشامل مع جامعة ماسترخت وجامعة خرونينغن في المملكة الهولندية، ومشاريع بحثية ومؤتمرات مشتركة مع جامعة إلينوي، والتعاون في مجال البحث العلمي مع كلية الطب بجامعة دريسدن التقنية في ألمانيا، وتطوير برنامج مبتكر للتعلم الافتراضي للمريض مع شركة لايف لايك في إيطاليا وجامعة العلوم التطبيقية والفنون جنوب سويسرا. وقامت الكلية مؤخرا بمناقشة فرص الشراكة والتعاون مع جامعة هايدلبرغ، والمجلس الوطني للأطباء الشرعيين وجامعة جونز هوبكينز في الولايات المتحدة الأميركية. وتهدف هذه الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون في مجال البحث الطبي مما سيؤدي إلى نتائج علمية وعملية جديدة، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والمعرفة، وتطبيق مخرجات البحوث المشتركة ودمجها في النظام التعليمي، وتدريب الموظفين الأكفاء من خلال تنظيم ورش عمل وتبادل الموظفين، وتنظيم المنتديات العلمية حول المجالات ذات الأولوية، ونشر الأوراق البحثية العلمية والمؤلفات التعليمية المنهجية. وفي تعليقه على جهود الكلية المتواصلة في مجال الشراكات الدولية قال الدكتور إيغون تفت نائب رئيس جامعة قطر لتعليم الطب والصحة وعميد كلية الطب: "تشكل الشراكات مع الكليات والمنظمات الطبية الدولية عنصرا أساسيا ضمن رسالة كلية الطب التي تقوم على تعزيز جودة التعليم والبحث الطبي في دولة قطر، وبذلك دعم النهج الوطنية لتوفير احتياجات المجتمع في قطاع الرعاية الصحية بشكل أفضل." وأضاف الدكتور تفت: "تتماشى هذه الشراكات الدولية مع ارتكاز برنامج شهادة "طبيب عام" على المعايير والاتجاهات الدولية، ومع الاحتياجات الوطنية وخصوصيات ممارسة مهنة الطب في دولة قطر. ومن هنا ضرورة تسهيل الانتقال السلس لدى خريجي الكلية إلى قطاع الرعاية الصحية وتأهيلهم للمساهمة في تحقيق الرؤية الوطنية للصحة. كما تسهم هذه الشراكات في تمكين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس للتعرف على الاتجاهات والممارسات الدولية في مجال التعليم والبحث الطبي، إضافة إلى كونها منبرا لاستقطاب أعضاء هيئة التدريس من ذوي الخبرات الإقليمية والدولية على مستوى تنافسي عال."
202
| 20 أبريل 2016
فاز مقترح بحثي، يسعى لإيجاد حلول للتعرف على الجرائم الإلكترونية عن طريق استخدام معالجات اللغات الطبيعية للغة العربية، بجائزة برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، والتي تم تقديمها خلال الدورة التاسعة من برنامج التمويل الأضخم للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. وتسلم الجائزة أنيس شرفي، وهو أستاذ مساعد في نظم المعلومات بجامعة كارنيجي ميلون في قطر، عن المقترح البحثي الذي حمل عنوان "الأمن الإلكتروني وتحديد هوية مؤلف النص العربي"، الذي عمل عليه مع باحثين رئيسيين آخرين، هما باولو روسو من جامعة البوليتكنيك بفالنسيا في إسبانيا، وعبد المجيد بن حمادو من مركز البحث في الرقميات CETIC بصفاقس، تونس. يشير المقترح البحثي إلى إمكانية الاستفادة من معالجات اللغات الطبيعية، واستخدامها في تحليل نصوص باللغة العربية للتعرف على صفات المؤلف أو الكاتب، مثل العمر، والجنس والجنسية. ويمكن الاستفادة من هذه المعلومات في عدد من التطبيقات العملية، بما في ذلك كشف ومنع الجرائم، مثل الاحتيال، والجرائم الالكترونية، والابتزاز الالكتروني وغيرها من الجرائم الإلكترونية التي تتم باللغة العربية. وقال إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر ورئيسها التنفيذي عن هذا المقترح البحثي بالقول: "يضم هذا المقترح القدرة على إحداث تغيير مؤثر وكبير في مجال الأمن الإلكتروني باللغة العربية. وهو بذلك يصب في سجل الأبحاث المهمة الطويل، الذي تحمله جامعة كارنيجي ميلون في قطر، والذي يسهم بدوره في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030". ويُعد برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي برنامج التمويل الأضخم للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، ويهدف إلى الارتقاء بالمعرفة والتعليم من خلال دعم الأبحاث المبتكرة المختارة على أساس تنافسي. ومنذ انطلاق البرنامج، فازت جامعة كارنيجي ميلون في قطر بمنح بحثية تزيد قيمتها على 40 مليون دولار أمريكي بصفتها مؤسسة تعليمية مشاركة.
282
| 19 أبريل 2016
تبدأ في الرابع والعشرين من شهر أبريل الجاري ، فعاليات معرض أبحاث الطلبة الثامن تحت شعار " باحثون واعدون من أجل قطر"، الذي تنظمه وزارة التعليم والتعليم العالي بالشراكة مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، على مدى يومين بمركز قطر الوطني للمؤتمرات . واستعرضت الدكتورة أسماء المهندي رئيس فريق مهارات البحث العلمي بوزارة التعليم والتعليم العالي في مؤتمر صحفي اليوم بهذه المناسبة، أهم أهداف المعرض الوطني لأبحاث الطلبة ، ومنها التركيز على نشر ثقافة البحث العلمي بين الطلبة تحقيقا لرؤية قطر الوطنية 2030 وتحقيق التكامل بين معايير المناهج والبحث العلمي وتعزيز مهارات البحث العلمي لدى الطلبة وتطويرها والاحتفاء بها وتشجيعهم على القيام بالأبحاث العلمية بطريقة منهجية ، فضلا عن تعزيز قدراتهم على حل المشكلات وتحليل القضايا بطرق إبداعية غير مألوفة. وأثنت المهندي على تعاون جميع إدارات المدارس التي بذلت جهودا مقدرة في سبيل إنجاح المعرض، وقالت إن اهتمام المدارس بالبحث العلمي بدأ واضحا وبصورة متزايدة. وأشادت بجهات الدولة المختلفة التي وفرت لهذه المدارس مستلزمات البحث من مختبرات ومعامل متحركة ومواد ومعدات . وبينت أنه بجانب مسابقة الطلبة هناك أيضا مسابقة البحث الإجرائي للتربويين حول مشاكل الطلبة بالصفوف، مشيرة إلى أن 300 تربوي تقدموا بأبحاثهم للمشاركة في هذه المسابقة وأنه سيتم اعتماد ثلاثة فائزين في مجال الأبحاث الإجرائية لكل مرحلة دراسية . وأشارت إلى أن (80) بحثا تمثل أفضل الأبحاث في المراحل التعليمية المختلفة لمدارس قطر ستشارك في دورة المعرض الثامنة، إضافة إلى 20 بحثا لشركاء الوزارة من المؤسسات المختلفة المهتمة بالبحث العلمي وهي قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع ويشارك بـ "6" مشاريع للطلبة المتميزين في مسابقة قطر للعلوم والهندسة ، ثم مركز العلوم المتقدمة بجامعة قطر بـ "3" مشاريع من برنامج (البيرق)، ومعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة بجامعة حمد بن خليفة "3 " مشاريع من خلال المشروع البحثي "بدائع علم الفلك" والنادي العلمي القطري "3 " مشاريع من خلال مشروع "صانع"، بالإضافة للمركز الثقافي للطفولة ويشارك بـ "3 " مشاريع، وميرسك قطر للبترول بمشروعين، ليبلغ بذلك العدد الإجمالي للأبحاث التي ستعرض في المعرض الوطني الثامن لأبحاث الطلبة نحو مائة بحث . ونوهت أن من أهداف المعرض إكساب الطالب ثقافة وأسس البحث العلمي ليكون ملما بها عند دخوله الجامعة، دون التركيز حاليا على الابتكار، بجانب منح الطالب فرصة تبادل الخبرات مع زملائه في مختلف مدارس الدولة والعمل على استفادته من خبرات مدرسيه ومشرفيه في هذا المجال . وأوضحت أنه يمكن لطالبين أو ثلاثة في المرحلة الابتدائية الاشتراك في إجراء بحث واحد ، في حين يمكن القيام بذلك لطالبين فقط في المرحلتين الإعدادية والثانوية . من جانبه، تحدث الدكتور عبدالله الكمالي، مدير البرامج الخاصة بالصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عن دور ومهام الصندوق في تنمية مهارات المنسقين والمحكمين على أسس وأخلاقيات البحث العلمي، مشيرا إلى أن الصندوق يركز على توفير نظام التحقق من الاقتباسات التي يتم الاستعانة بها من خلال الأبحاث سواء كانت اقتباسات مباشرة أو غير مباشرة. وشدد على ضرورة أن يلتزم الطالب بأخلاقيات البحث العلمي ويتحلى بالأمانة وبحقوق الملكية الفكرية وأن يذكر اسم المصدر أو المؤلف وتاريخ النشر، عند الاقتباس، بعد أن يكتب البحث بأسلوبه، وذلك لأجل غرس أهمية الحفاظ على الملكية الفكرية وتوثيق البحوث العلمية والأدبية وبغرض جودة ونوعية الأبحاث ذاتها . ودعا الكمالي أولياء الأمور والمعلمين وجميع المهتمين بالشؤون التعليمية والتربوية إلى زيارة المعرض ، والتعرف على جميع الأبحاث المشاركة لجميع المدارس، وتقديم الدعم اللازم بهذا الخصوص . وبين أنه في عام 2010 أبرم الصندوق مذكرة تفاهم مع وزارة التعليم والتعليم العالي للتعاون في مجال البحث العلمي بالتركيز آنذاك على المرحلة الثانوية، منوها أن دور الصندوق في هذا المسابقة يتمثل في تدريب المشرفين والمنسقين على الأبحاث وأخلاقياتها وتدقيقها وفحصها من خلال برنامج كشف الانتحال . أما السيدة مريم عبدالله المهندي، مساعد مدير إدارة المناهج الدراسية ومصادر التعلم بوزارة التعليم والتعليم العالي، فأكدت أن التركيز ينصب الآن بعد الخبرات التراكمية جراء تنظيم دورات هذا المعرض، على جودة الأبحاث أكثر منه على الكم . ونوهت بأن الأبحاث التي سيتم عرضها بالمعرض تغطي المجالين العلمي والأدبي ، في ظل حرص الوزارة على تنوعها لخدمة هذه الجوانب، لافتة إلى أنه من خلال هذه الأبحاث شارك طلبة قطر في مسابقات بحثية دولية، وقالت إن مدرسة حطين النموذجية التي حصلت على الميدالية الذهبية العام الماضي من خلال المعرض الوطني للأبحاث، حصلت أيضا على براءة اختراع، وفازت بالميدالية الذهبية في معرض الشرق الأوسط للابتكارات بدولة الكويت عن مشروع يتعلق بسماعة لضعيفي السمع . وأكدت مجددا على ضرورة أن يكتسب الطلبة في هذه المرحلة ثقافة البحث العلمي حيث يمارسون هذا النشاط الآن في الأوقات البينية ، لتكون لهم بعد ذلك القدرة على الإبداع عند إتاحة الوقت الكافي والممنهج للبحث العلمي .
1712
| 17 أبريل 2016
أعلن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات عن فتح باب الترشيح للتنافس على الجائزة العربية للعلوم الاجتماعية والإنسانية في دورتها السادسة للعام الأكاديمي 2017/2016. وأشار البيان إلى أن القيمة المالية الإجمالية للجائزة العربية للعلوم الاجتماعية والإنسانية تبلغ 160 ألف دولار. وتخصص لكل واحد من موضوعي التنافس في البحوث غير المنشورة ثلاث جوائز تبلغ قيمها: 25 ألف دولار للجائزة الأولى، و15 ألف دولار للجائزة الثانية، و10 آلاف دولار للجائزة الثالثة. ويحصل الفائزون الثلاثة في فئة الأبحاث المنشورة في المجلات العلمية باللغة العربية على جوائز تبلغ قيمها: 15 ألف دولار للجائزة الأولى، و10 آلاف دولار للجائزة الثانية، و5 آلاف دولار للجائزة الثالثة. ويحصل الفائزون الثلاثة في فئة البحوث المنشورة في المجلات العلمية بلغات غير العربية على جوائز مماثلة. وأضاف البيان "إن الجائزة العربيّة للعلوم الاجتماعيّة والإنسانيّة تعد الأكبر والأهم في حقل بحوث العلوم الاجتماعية والإنسانية في العالم العربي. وهي جائزة تنافسية أطلقها المركز العربي منذ عام 2011 من أجل تشجيع الباحثين العرب - داخل الوطن العربي وخارجه - على البحث العلمي الخلاق في قضايا وإشكاليّات تتناول صيرورة تطوّر المجتمعات العربيّة في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانية". ودأب المركز على فتح باب التنافس أمام الباحثين العرب ضمن موضوعين كل سنة هما أيضًا موضوعا المؤتمر السنوي للعلوم الاجتماعية والإنسانية، الذي يعقده المركز كل عام وتسلم خلاله الجائزة للفائزين فيها. ويتاح للمشاركين نحو سبعة أشهر بعد قبول ترشيحهم لإنجاز بحوث أصيلة لم يسبق نشرها من قبل في موضوعي التنافس. ومنذ الدورة الثالثة للجائزة (2013/ 2014)، أضاف المركز العربي فئةً ثانيةً للجائزة تُخصّص للبحوث التي سبق أن نشرها باحثون عرب في المجلات العلمية باللغة العربية وفي المجلات العلمية بغير اللغة العربية، على أن تكون ذات علاقة بالموضوعين المقترحين لتنافس البحوث غير المنشورة، أو قريبة منهما. وتشير وثائق الجائزة العربية، خصوصاً النظام الأساسي للجائزة وضوابط المشاركة فيها، إلى أنه بإمكان أي باحث يحمل جنسية عربية وحاصل على مؤهل جامعي بدرجة ماجستير أو أعلى، أن يترشح للتنافس على الجائزة، ويمكن لباحثين أو ثلاثة كحد أقصى تقديم الترشيح كفريق. وفيما يخص جائزة البحوث المنشورة في المجلات العلمية، فيشترط أيضا أن تكون الأبحاث ذات علاقة مباشرة بموضوعات الجائزة لهذا العام، كما يشترط أن تكون نُشرت أو قُبلت للنشر في العامين الأخيرين منذ مارس 2014. وسيُعلن عن أسماء الفائزين وتسلّم الجوائز خلال المؤتمر السنوي للعلوم الاجتماعية والإنسانية السادس الذي ينظمه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في مارس 2017. وبإمكان الباحثين الحصول على تفاصيل الجائزة والأوراق الخلفية المفصلة لموضوعي التنافس في الدورة السادسة على الموقع الإلكتروني للمركز العربي.
326
| 10 أبريل 2016
فازت خمسة مشاريع بحثية من قطر، والمغرب، ولبنان وسلطنة عُمان، بمنحة "أسرة" البحثية التي يقدمها الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بالشراكة مع معهد الدوحة الدولي للأسرة. وتنوعت مواضيع هذه المقترحات بين أنماط التربية الأسرية، والتوفيق بين متطلبات العمل والأسرة، وقوانين الأسرة وتطبيقاتها قي الدول العربية. كما تضمنت المقترحات الفائزة مقترحًا يهدف لدراسة كيفية تأثر الاختيارات الاجتماعية في مناطق الصراع مثل فلسطين.وتتميز منحة "أسرة" بأنها منحة بحثية سنوية مشتركة بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ومعهد الدوحة الدولي للأسرة، حول قضايا الأسرة العربية والسياسات الأسرية. وتركز هذه المنحة على أربعة محاور ذات أولوية لصناع السياسات الأسرية في العالم العربي، وتشمل الزواج، ونمط التربية الأسرية، والتوفيق بين متطلبات العمل والأسرة، وقوانين الأسرة وتطبيقاتها.وقال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي "نحن سعداء بإعلان نتائج الدورة الأولى من منحة "أسرة" البحثية، والتي جاءت نتيجة التعاون المثمر مع معهد الدوحة الدولي للأسرة، الذي يسلط الضوء على هذا المجال البحثي الهام للمجتمعات العربية بوجه عام، والمجتمع القطري بوجه خاص". وفي تعليقها على إعلان الفائزين بمنحة "أسرة"، قالت السيدة نور عبد الله المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة: "سعى معهد الدوحة الدولي للأسرة من خلال هذه المنحة إلى دعم الأبحاث القادرة على دفع السياسات والبرامج المتعلقة بالأسرة، وتعزيز استقرار الأسر العربية. ونحن سعداء بالتفاعل الإيجابي الذي لمسناه من الباحثين في قطر والدول العربية الأخرى تجاه الدورة الأولى من المنحة، بالإضافة إلى تنوع مواضيع المقترحات البحثية التي تلقيناها". وفي نفس الإطار، أشار الدكتور مايكل ريكسولاك، مدير قسم العلوم الاجتماعية والفن والإنسانيات في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، قائلًا: "يرتبط برنامج "أسرة" ارتباطًا وثيقًا بإحدى التحديات البحثية الكبرى الواردة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث، وهي التقييم الشامل والمنهجي للبيئة المتغيرة بوتيرة متسارعة". وعبّر عن ثقته بأن "المشاريع المختارة في هذه الدورة ستوفر لصانعي السياسات في قطر والمنطقة رؤية واضحة عن كيفية تحقيق التوازن بين احتياجات الأسرة العربية من جهة، ومتطلبات التغيير السريع في البيئة الاجتماعية والاقتصادية". من جانبها،قالت الدكتورة سديم جوهر، مسؤول برنامج المواضيع المحددة والتحديات البحثية الكبرى في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، ما يميز هذه المنحة هو توحيد الجهود العربية لإيجاد حلول للتحديات التي تواجه الأسرة العربية، والخروج بسياسات شاملة ومتماسكة ومنظور متكامل لدعم الاستقرار الأسري، وهو ما ينعكس جليًا من خلال مواضيع المقترحات البحثية الفائزة". ومن المنتظر أن تؤدي هذه البحوث إلى تطوير سياسات شاملة ومتماسكة لدعم الاستقرار الأسري في دولة قطر والمنطقة. وتكمن أهمية هذه المنحة في أنها تجمع الباحثين من كافة الدول العربية تحت مظلة واحدة؛ بهدف تحديد نقاط القوة، وإيجاد حلول للتحديات التي تواجه الأسر العربية. تجدر الإشارة إلى أن البرنامج تلقى 16 مقترحًا بحثيًا من مختلف الدول العربية، عقب توجيه الدعوة لتقديم المقترحات البحثية لمنحة "أسرة"، والتي دشنت في مارس من العام الماضي. وقد مرت هذه المقترحات بعملية تقييم عالية أدت إلى اختيار المقترحات الخمسة الفائزة. وقد أعلن عن المقترحات البحثية الفائزة، خلال مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2016، الذي دارت فعالياته الشهر الماضي. وتُعد منحة "أسرة" إحدى الدعوات المنضوية تحت برنامج المواضٌيع المحددة والتحديات البحثٌية الكبرى (TGRP)، الذي أطلقه الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، والذي يهدف لدراسة مواضيع بحثية محددة. ويجب على المتقدمين استيفاء عدة شروط، من بينها أن يكون الباحث الرئيسي للمقترح حاصلًا على شهادة الدكتوراة، وأن يكون لديه 3 بحوث علمية على الأقل ذات صلة بمجال المنحة، ومنشورة في مجلات علمية محكمة، بالإضافة إلى أن يكون منتميًا لمؤسسات بحثية أكاديمية عربية، ومقيمًا في إحدى الدول العربية.
957
| 04 أبريل 2016
حاز معهد الدوحة للدراسات العليا على ثلاث منح بحثية من برامج صندوق قطر الوطني لرعاية البحث العلمي أثناء مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للأبحاث الذي عقد مؤخرا في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وبلغت نسبة نجاح المعهد أكثر من ضعف المعدل العام لنجاح جميع الهيئات والجامعات التي قامت بتقديم مقترحات لهذه الدورة. وحاز المعهد على منحتين من برنامج الأولويات الوطنية للأبحاث في دورته التاسعة. وأول منحة لمشروع بعنوان " التجربة المدرسية، والطموحات التعليمية والإنجازات المدرسية " بإشراف الدكتور نبيل خطّاب أستاذ علم الاجتماع في معهد الدوحة للدراسات العليا، وبمشاركة جامعة قطر، جامعة كينغستون، وجامعة بريستول. أما المنحة الثانية لبرنامج الأولويات الوطنية فتهدف إلى تمويل مشروع بحثي بعنوان " الهويات عابرة الثقافات: العمل التضامني والحركات الاجتماعية العربية المعاصرة" بإشراف الدكتور عيد محمد أستاذ الادب المقارن وبمشاركة أساتذة من المعهد هم الدكتور عزيز دواي، الدكتور أيمن الدسوقي والدكتور حميد دباشي ويشارك بإنجاز هذا المشروع كل من الجامعة الاردنية، جامعة كولومبيا، وجامعة جورج مايسون. وضمن برنامج (أسرة) المختص بالأبحاث حول الأسرة العربية والقضايا ذات الصلة بالسياسات الأسرية تم اختيار المقترح بعنوان "التربية، الإختيارات الإجتماعية المفضلة، و سلوكيات المجتمع العربي" بإشراف الدكتور يوسف داود، مدير برنامج اقتصاديات التنمية في المعهد، وبمشاركة جامعة كينغس- لندن. وقال السيد رائد حبايب مدير مكتب الأبحاث والمنح في معهد الدوحة للدراسات العليا " نجاح ثلاثة من المقترحات البحثية في الحصول على تمويل من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إنجاز كبير للمعهد في سنته الأولى وتأكيد على رسالته الأكاديمية القائمة على البحوث العلمية الإبداعية." وأضاف حبايب إلى "أن هذا الإنجاز شهادة تقدير واعتراف من أهم مؤسسة تمول البحث العلمي في قطر وهو دليل على المستوى الأكاديمي العالي لهيئة المعهد التعليمية واستجابتها للبحث في قضايا تتعلق بدولة قطر والعالم العربي، مؤكدّا على أن مكتب الأبحاث والمنح في معهد الدوحة للدراسات العليا يتطلع لمزيد من التعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي والاستمرار ببناء منظومة بحثية مثمرة في قطر."
466
| 03 أبريل 2016
* مول أكثر من 900 مشروع بحثي منذ انطلاقته * منح بحثية لــ 17 طالب دكتوراه و تمويل 26 بحثا في مرحلة ما بعد الدكتوراه * خبرة الأبحاث يمول 800 مشروع بحثي في مختلف المجالات البحثية في قطر قدم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي الدعم لــ 2300 طالب من خلال برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين 34% منهم قطريين و مول أكثر من 800 مشروع بحثي في مختلف المجالات البحثية في كافة المؤسسات القطرية. كما دعم الصندوق 17 طالب من طلاب برامج الدكتوراه في قطر في إطار برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا، ومول 26 بحثا في مرحلة ما بعد الدكتوراه خلال دورتين. وقام برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي بتمويل أكثر من 900 مشروع بحثي منذ انطلاقته في العام 2007 وقد وصل عدد المؤسسات المتواجدة في قطر والتي استفادت من منح البرنامج إلى 65 مؤسسة. هذا وتصنف فرص التمويل التي يقدمها الصندوق القطري ضمن ثلاث فئات وهي برامج بناء وتنمية القدرات والبرامج التنافسية لتمويل البحوث وبرامج الروابط البحثية . برامج تنمية القدرات يدرك الصندوق القطري جيدا أن جهود تعزيز البحوث التي تبذلها أي دولة تذهب سدى إن لم تقترن بتنمية قدرات الإنسان كما يؤمن الصندوق القطري أن النجاح في بناء قدرات الإنسان هو المفتاح لمساعدة قطر في سعيها الحثيث لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية إلى بناء اقتصاد قائم على المعرفة وزيادة إنتاجية البلاد عبر التنويع الاقتصادي. وقد خصصت العديد من البرامج البحثية التي يقدمها الصندوق لدعم الباحثين و الطلاب في مراحل مختلفة من مسارهم البحثي انطلاقا من سنوات الدراسة الأولى ومنها مسابقة البحث العلمي و برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين الذي يسعى إلى توفير الفرص للطلاب الجامعيين لاكتساب الخبرة البحثية و تجدر الإشارة إلى أن الدورة التاسعة عشرة من هذا البرنامج ستنطلق في ربيع العام الجاري. وبرنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا الذي يهدف إلى جذب الطلاب للتسجيل في دراسات الدكتوراه في مؤسسات التعليم العالي في قطر و من ثم الاحتفاظ بهم بعد التخرج من اجل تعزيز القدرات البحثية في البلاد . ويتبع الصندوق القطري نهجا تنافسيا وشاملا في دعمه للبحوث وذلك في مجالات الهندسة وتكنولوجيا المعلومات والعلوم المادية الحياتية والطب والعلوم الإنسانية و الفنون والعلوم الاجتماعية.. ويمول الصندوق القطري برامج ومشاريع مقدمة من باحثين من جميع مستويات الخبرة ومن قطاعات أكاديمية عامة وخاصة وتتميز المشاريع البحثية الفائزة بالمنح بقدرتها على إفادة قطر في تعزيز التعليم وتحسين الصحة و تحفيز الابتكار و الحفاظ على الموارد الطبيعية القيمة و إنتاج الملكية الفكرية . الأولويات الوطنية لقد موّل برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي أكثر من 900 مشروع بحثي منذ انطلاقته في العام 2007 كونه يمثل طليعة برامج التمويل التي يقدمها الصندوق القطري ومصدر التمويل الرئيسي للبحوث في قطر. وقد وصل عدد المؤسسات المتواجدة في قطر و التي استفادت من منح البرنامج إلى 65 مؤسسة و يحظى البرنامج باهتمام متزايد حيث وصل عدد المقترحات البحثية المقدمة إليه في دورته الثامنة 869 مقترح بحثي . ويعد الصندوق القطي لرعاية البحث العلمي أداة التمكين والقوة الدافعة لدى قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع لتحقيق النمو على الصعيدين الوطني و الإقليمي باعتباره وسيلة لتنويع اقتصاد البلاد وتحسين البرامج التعليمية.. بالإضافة إلى تطوير المجالات ذات التأثير المباشر على المجتمع مثل الصحة و البيئة وقد أسست مؤسسة قطر الصندوق القطري في العام 2006 في إطار التزامها المتواصل بإرساء الاقتصاد القائم على المعرفة في قطر.. وبدوره يسعى الصندوق إلى رعاية البحوث الأصيلة التي يتم اختيارها بشكل تنافسي وخاصة تلك التي تتناول الأولويات المحددة في إستراتيجية قطر الوطنية للبحوث التي تقوم على أربع ركائز هي؛ البيئة، والطاقة، وعلوم الحاسب، وتكنولوجيا المعلومات، و الاتصالات، والصحة، والعلوم الاجتماعية، والفنون، والعلوم الإنسانية، ويقدم الصندوق فرصا للباحثين على جميع المستويات بدء من طلبة المدارس وصولا إلى العلماء المتمرسين بصرف النظر عن نوعية البحوث أكانت أساسية آم تطبيقية .
402
| 01 أبريل 2016
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عن نتائج الدورة التاسعة من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي وبرنامج الطريق نحو الطب الشخصي، وذلك خلال مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2016، الذي أقيم مؤخراً في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وقدم الصندوق منحا لــ89 بحثا من 18 مؤسسة بحثية ضمن برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، وخمس منح بحثية ضمن دعوة "الطريق نحو الطب الشخصي" تعود إلى ثلاث مؤسسات بحثية. هذا وقد حظيت جامعة قطر بنسبة 40% من المنح الخاصة ببرنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، أي 37 منحة بحثية، تليها 16 منحة بحثية إلى جامعة تكساس إي آند إم في قطر، و11 منحة بحثية إلى معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة. أما المنح المتبقية فذهبت لجهات بحثية مختلفة، منها وايل كورنيل للطب – قطر، ومؤسسة حمد الطبية، وجامعة حمد بن خليفة، ومركز السدرة للطب والبحوث وغيرها. وحول ذلك، صرحت السيدة نادين يونس، مسؤول برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، قائلة: "اتسقت جميع المقترحات الفائزة، عدا واحد منها، مع استراتيجية قطر الوطنية للبحوث، حيث تتناول 42% من هذه المقترحات البحثية مواضيع في مجال الطاقة والبيئة، و25٪ في مجال علوم الصحة والحياة، و20٪ في العلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية، و12٪ في علوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات". وأضافت: "وتتعرض المقترحات البحثية الفائزة لمجالات بحثية متعددة منها الهندسة، والأمن المائي، والأمن السيبراني، والسلامة على الطرق، وأمراض السكري والسرطان، وأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها". ومن جانب آخر، فقد أعلن الصندوق أيضاً عن المقترحات الفائزة في منح "الطريق نحو الطب الشخصي" أو (PPM)، وهو إحدى أحدث الدعوات الخاصة المنضوية تحت برنامج المواضيع المحددة والتحديات البحثية الكبرى (TGRP). وركزت هذه الدعوة على دعم وتطوير البحوث الهادفة إلى توفير الرعاية الصحية التي تأخذ بالاعتبار الصفات الوراثية للمرضى، بهدف الوقاية من الأمراض وتشخيصها وعلاجها من خلال دعم المرحلة التجريبية من برنامج الجينوم القطري والاستفادة منها في نفس الوقت. وفاز مركز السدرة للطب والبحوث بثلاثة مقترحات، فيما فازت مؤسسة حمد الطبية ووايل كورنيل للطب - قطر بمقترح لكل منهما. وبهذا الخصوص، بينت الدكتورة سديم جوهر، مسؤول برنامج المواضيع المحددة والتحديات البحثية الكبرى، قائلة: "تمثل دعوة البحوث "الطريق نحو الطب الشخصي"، والتي أطلقت في أكتوبر الماضي، أول مبادرة في قطر لتمويل أبحاث تمهد الطريق لتطبيق الطب الشخصي في الدولة على المدى الطويل"، وأضافت: "تناولت المقترحات الفائزة الأولويات البحثية المحددة للدعوة، وهي دراسات متابعة لجهود المرحلة التجريبية الهادفة إلى إيجاد متواليات الجينوم البشري ضمن مشروع الجينوم القطري، وبناء قواعد بيانات إحصائية محدّدة لعلم الأوبئة الوراثية والسريرية لدولة قطر". ومن جهته، قال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "نحن فخورون بالإعلان عن نتائج برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي وبرنامج "الطريق نحو الطب الشخصي"، حيث عكسا المساعي الحثيثة للصندوق في دعم أبحاث أصلية تخدم التنمية وبناء القدرات البشرية في قطر وتعزيز مكانتها البحثية دوليًا". وفي معرض تعليقها على إعلان النتائج، قالت السيدة نور المريخي مديرة البرامج في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "عامًا عقب الآخر، نرى بوضوح التأثير الذي أحدثه الصندوق على ثقافة البحث العلمي في قطر، وقد انعكس هذه السنة على مستوى المقترحات الفائزة". ومن خلال الاستثمار في أحدث الأبحاث العلمية، يعزز الصندوق رسالة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع الرامية إلى بناء القدرات العلمية والتكنولوجية لدولة قطر والارتقاء بها لتصبح قطباً عالمياً للتميّز والابتكار.
335
| 29 مارس 2016
شارك 350 طالبا وطالبة من 190 مدرسة مستقلة وخاصة في قطر في التصفيات النهائية لمسابقة البحث العلمي لطلبة المدارس في المرحلتين الإعدادية والثانوية، التي نظمها قسم مهارات البحث العلمي بوزارة التعليم والتعليم العالي بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، استعدادا للمعرض الوطني لأبحاث الطلبة المزمع إقامته في الفترة من 24 - 25 إبريل المقبل. وأقيمت التصفيات لمدارس البنين ، بمدرسة الأحنف بن قيس الإعدادية، ولمدارس البنات، بمدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال للبنات، علما أنه تم الاستعانة في التصفيات بنحو 50 مُحكّماً من ذوي الخبرة في جامعة قطر ومؤسسة قطر والمؤسسات ذات العلاقة بالبحث العلمي. وعلى هامش التصفيات، أقيمت بعض الفعاليات المصاحبة لمنسقي ومشرفي البحث العلمي المرافقين للطلبة منها عرض البحث الفائز بالجائزة الكبرى في معرض قطر للعلوم والهندسة لطالبات مدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال للبنات، بجانب عرض آخر حول أخلاقيات البحث العلمي وتطبيقها على مشاريع الطلبة وأهم النتائج والتوصيات، وكذلك محاضرة عن كيفية تسجل براءة الاختراع. ونوّهت الدكتورة أسماء المهندي، رئيس فريق مهارات البحث العلمي بوزارة التعليم والتعليم العالي والمشرفة على معرض الأبحاث لدى حديثها في ختم التوصيات، بارتفاع مستوى الأبحاث المشاركة عاما بعد عام، واستيعاب المعلمين والطلبة الباحثين لأصول وقواعد البحث العلمي، مما يعتبر نجاحاً كبيراً لنشر ثقافة البحث العلمي. من ناحيته أشار الدكتور عبد الله الكمالي من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى أهمية تفعيل برنامج كشف الانتحال في الأبحاث ونسبة التشابه، بما يضمن أصالة البحث، وقال إنه من خلال هذه الإضافة سيتم التأكيد هذا العام والأعوام القادمة ومن خلال عدد من الفعاليات على أهمية أخلاقيات البحث العلمي وكيفية قيام الطالب بالاقتباس وتوثيقه بشكل صحيح وكيف له أن يقوم بالتلخيص وينسب إلى المؤلف، وأن يتحلى بالأمانة العلمية ويحترم الملكية الفكرية. أما السيدة ظبية البوعينين، مديرة مدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية المستقلة للبنات، فأكدت على أن الحاجة إلى الدراسات والبحوث والتعلم، أصبحت ضرورة أكثر من أي وقت مضى، بسبب التدفق المعرفي وسباق الوصول إلى المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم بما يكفل رفاهية الإنسان، ويضمن له التفوق. وأوضحت أن الاهتمام الكبير الذي توليه الدول المتقدمة للبحث العلمي، مرده إدراكها بأن عظمة الأمم تكمن في قدرات أبنائها العلمية والفكرية والسلوكية، وهي مجالات قالت إن للبحث العلمي الدور الأبرز في تمتين دعامتها وتحقيق تطورها ورفاهيتها، والمحافظة بالتالي على مكانتها الدولية. وأضافت السيدة البوعينين قائلة إن إقامة المعرض الوطني لأبحاث الطلبة سيسهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 من حيث تمكين البحث العلمي والتطوير والتوجه المتميز في الدولة من أجل بناء اقتصاد قائم على المعرفة، لافتة إلى أن رسالة المدارس المستقلة ترتكز على دعم تحقيق التقدم في مجالي المعرفة والتعليم من خلال البحث العلمي للطلبة والمعلمين. من جهته، تحدّث السيد محمد جابر ، أخصائي البحث العلمي وعضو فريق مهارات البحث العلمي عن ارتفاع مستوى الأبحاث المقدمة مقارنة بالعام الماضي، والتزام الطلاب بمنهجية البحث، مُبيّناً أن جميع الأبحاث المقدمة قد خضعت لبرنامج كشف الانتحال، وأنه تم استبعاد جميع الأبحاث التي لا تلتزم بأصول البحث العلمي. أما الدكتور أحمد زكي، مستشار اجتماعي في اللجنة الدائمة لشؤون المسكرات والمخدرات بوزارة الداخلية، فقال إن من بين أبحاث هذا العام مواضيع جديدة ملتصقة بالبيئة القطرية، منها موضوع حماية الأطفال من السقوط والحوادث أثناء استخدامهم للسلم الكهربائي، بالإضافة إلى مشروع "الأوتوبوك" الذي يستخدم في حل مشاكل التواصل مع الأشخاص المصابين بالتوحد، وكذلك مشروع تنمية منتجع الغارية.
384
| 27 مارس 2016
أوضح الدكتور عبدالستار الطائي المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، إن الصندوق قدم منحا تمويلية لما يزيد عن 2200 بحث علمي خلال السنوات العشر الماضية . وقال الدكتور الطائي في تصريح لوكالة الأنباء القطرية على هامش المنتدى الثامن للصندوق الذي نظم اليوم" ان الصندوق يرعى البحوث الأصيلة التي على شكل دورات سنوية، والأبحاث تتداخل فيما بينها وقمنا حتى الآن بتمويل ما يزيد عن 2200 بحث علمي". وأضاف " في كل عام نمول مجموعة من البحوث قد تصل إلى 300 بحث أو أكثر، ولكن الأهم في هذا كله هو كيفية وضع وإخراج هذه الأبحاث إلى حيز التطبيق وهذا دور تقوم به الجهات المساندة الأخرى ضمن قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر". وحول حجم التمويل أكد الدكتور الطائي أن الصندوق يحرص على تقديم منح تمويلية بما يكفي لإدامة البحث العلمي..وقال " إن الصندوق يسير في هذا الطريق بشكل تصاعدي " وبشأن المنتدى الثامن لصندوق قطر لرعاية البحث العلمي أوضح أن هذا المنتدى هو ملتقى سنوي للباحثين من مختلف القطاعات يتم فيه إعلان نتائج الأبحاث المقدمة وإعطاء المجتمع القطري فرصة للتعرف على نتائج البحث العلمي وسرد قصص النجاح الثرية وكذلك التعريف باستراتيجية البحث العلمي وخطط الصندوق المستقبلية وغير ذلك . ويعد الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي الذي تأسس عام 2006 أداة التمكين لدى قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر لتحقيق النمو على الصعيدين الوطني الإقليمي . ويسعى الصندوق منذ التأسيس إلى رعاية البحوث الأصيلة التي يتم اختيارها بشكل تنافسي وخاصة تلك التي تتناول الأولويات المحددة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث التي تقوم على أربع ركائز هي الطاقة والبيئة، وعلوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصحة ، والعلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية. ويقدم الصندوق فرصا للباحثين والباحثات على جميع المستويات بدءا من طلبة المدارس وصولا إلى العلماء المتمرسين بصرف النظر عن نوعية البحوث أكانت أساسية أم تطبيقية.
576
| 23 مارس 2016
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
5522
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
4114
| 14 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3316
| 12 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
3232
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وصل إلى الدوحة اليوم كل من، سعادة الدكتور عباس عراقجي، وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما وصل سعادة السيد محمد توحيد حسين، وزير...
2256
| 14 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة، عن إعادة فتح شركة طلبات للخدمات (منصة توصيل الطلبات) بعد استيفائها الإجراءات التصحيحية المطلوبة، مع الاكتفاء بمدة الإغلاق المنصرمة...
2226
| 14 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2158
| 15 سبتمبر 2025