رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
لقاح تجريبي يحصن البشر ضد إيبولا لمدة 14 شهرًا

قال باحثون بريطانيون إن لقاحا تجريبيًا، قد يوفر حماية طويلة الأمد ضد فيروس إيبولا القاتل، المنتشر في منطقة غرب إفريقيا، تمتد لأكثر من 14 شهرًا، وقد يصبح اللقاح المناسب لوقاية البشر والقردة من العدوى. وأوضح الباحثون بجامعة "بليموث" البريطانية، في دراستهم التي نشرت اليوم الأربعاء، في دورية (Vaccine) العلمية، أن معظم اللقاحات التجريبية المتوافرة حاليًا، تمنح حماية قصيرة ضد إيبولا، وتكون عادة لفترة 6 أسابيع بعد التلقيح. الباحثون أضافوا أن الحصانة الناجمة عن لقاح (CMV) قادرة على توفير حماية ضد فيروس إيبولا، وتحديدا سلالة زائير، وهي الأشد فتكا من بين سلالات إيبولا، حتى 119 يومًا (نحو 14 شهرا) بعد تلقى التطعيم. وأشار الباحثون إلى أن لقاح (CMV)، منح الجهاز المناعى للفئران حصانة طويلة للغاية، ضد فيروس إيبولا، امتدت لأكثر من 14 شهرًا، (أي ما يعادل نصف العمر الافتراضي للفئران)، نتيجة جرعة واحدة فقط من اللقاح. وأوضحوا أن فيروس إيبولا كما هو قاتل للبشر، فإنه يشكل تهديدًا لحياة القردة البرية الأفريقية المهددة بالانقراض أيضًا، ويهدف اللقاح الجديد حماية البشر والقردة على حد سواء من الفيروس. ونوه الباحثون إلى أن الخطوة التالية في بحثهم، التي يعملون عليها حاليًا، هي تجربة اللقاح على القردة والإنسان، وسينشروا نتائجها قريبًا.

252

| 25 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
خبير أممي يتوقع انتهاء "إيبولا" الصيف المقبل

توقع ممثل الأمم المتحدة الخاص لمكافحة وباء إيبولا، إسماعيل ولد شيخ أحمد، أن الوباء الذي أودى بحياة الآلاف في دول غرب أفريقيا، سينتهي مع حلول أغسطس المقبل. وأضاف أحمد في تصريح لهيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، أنهم يتجنبون إعطاء تاريخ محدد للقضاء على إيبولا، معربا عن اعتقاده بأن الوباء سينتهي تماما حتى الصيف. وكان آخر تقرير لمنظمة الصحة العالمية، أفاد بتجاوز حصيلة ضحايا إيبولا، 10 آلاف شخص، في دول غرب إفريقيا، حيث طال الوباء لييريا، وغينيا، وسيراليون.

246

| 23 مارس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
جوجل تكافح إيبولا بتطوير جهاز لوحي "معقم"

طورت مؤسسة "Google.org"، التي تعد الذراع الخيرية للشركة الشهيرة، حاسبا لوحيا لمساعدة أطباء وعمال الإغاثة في الدول المنكوبة بوباء إيبولا. وجاء تحرك جوجل بعد مطالبات من أعضاء في منظمة "أطباء بلا حدود" لمساعدتهم في حفظ السجلات والبيانات الطبية في البيئات الموبوءة بالأمراض، حسبما ذكر موقع "وايرد" التقني المتخصص. ويحظى الجهاز بحماية خاصة، عبر غلاف مصنوع من مادة البولي كربونات، التي تتمتع بخصائص تجعلها مثالية للعمل في تلك البيئات الخطرة. كما يمكن غمر الجهاز في الكلور لمدة 10 دقائق لتعقيمه جيدا قبل الخروج من المناطق عالية الخطورة. وكشف الموقع عن إمكانية الاستفادة من المبادرة مستقبلا في مناطق أخرى من العالم، حيث تتعاون حاليا جوجل ومنظمة أطباء بلا حدود على جعل المشروع مفتوح المصدر، لتسهل على الأطراف الأخرى إمكانية الاستفادة منه وفقا لاحتياجاتهم.

302

| 21 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
ارتفاع عدد المصابين بـ"الإيبولا" في غينيا

شهدت غينيا انتكاسة في معركتها مع فيروس إيبولا مع ظهور حالات جديدة بينها ثلاثة أطباء، فيما ألقى مسؤولون اللوم على ضعف المراقبة والتقاعس عن إتباع إجراءات السلامة. وبدا أن تفشي الفيروس - الذي بدأ في شرق غينيا قبل أكثر من عام وقتل أكثر من عشرة آلاف شخص في أكثر ثلاث دول منكوبة بغرب أفريقيا - ينحسر لكن غينيا شهدت ارتفاعا في عدد الحالات على مدى ثلاثة أسابيع متتالية حسبما أفادت منظمة الصحة العالمية. وأظهر تقرير صحي حكومي صدر في مطلع الأسبوع، أن هناك 21 حالة جديدة رصدت في يوم واحد وهو ارتفاع عن المتوسط اليومي الذي كان يصل لثماني حالات. وقالت فاتوماتا ليجون كابا المتحدثة باسم بعثة الأمم المتحدة للاستجابة الطارئة للإيبولا، إن من بواعث القلق الكبرى ظهور حالات إصابة يمكن ربطها بإمرأة توفيت بسبب الفيروس ولم يتم دفنها بشكل آمن. وقالت لرويترز "هذه انتكاسة كبيرة، إنها بسبب السلوك الشخصي وهذا له تأثير مدمر على المجتمع، الناس ببساطة لا يتبعون قواعد السلامة التي نتحدث عنها منذ نحو عام". ومن البلدين الآخرين الأكثر تضررا شهدت سيراليون أيضا حالات جديدة بينما لا توجد حالات معروفة في ليبيريا في الوقت الراهن وهي بانتظار إعلان خلوها من المرض.

180

| 17 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
مستشفى بالسنغال يعالج أول حالة عدوى بوباء "إيبولا"

أوضح مدير مستشفى "فان" الجامعي، في عاصمة السنغال "دكّار"، الدكتور شيخ تاتشو ديوب"، أن المستشفى الذي يديره تمكن من معالجة أول حالة عدوى بوباء "إيبولا"، الذي أودى بحياة أكثر من 10 آلاف شخص غرب إفريقيا، مشيراً أن تجهيزات المستشفى وغالبية المواد المستخدمة، قدّمت إلى المستشفى من قبل وكالة التنسيق والتعاون التركية (تيكا). وأضاف أن المستشفى الذي شيّد على نفقة الولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا، وجهّز من قبل وكالة التنسيق التركية، بات يمتلك فريقاً، يمتلك خبرات عالية المستوى في مجال مكافحة وباء أيبولا. وأشار ديوب، إلى أن الفريق الطبي تمكن من معالجة أول حالة إصابة بوباء الإيبولا، أصيب بها أحد الطلاب السنغاليين، المقيمين في غينيا، مسجلاً نجاحاً كبيراً، هو الأول من نوعه على مستوى دول غرب أفريقيا، وأن إدارة المستشفى افتتحت قسماً خاصاً للحجر الصحي، استجابةً لتعليمات وزارة الصحة في السنغال، وأن موظفو الصحفي العاملون في المستشفى، خضعوا لدورات مكثفة، لرفع كفاءاتهم في مواجهة خطر انتشار الفيروس.

179

| 13 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
عاملة رعاية صحية بريطانية مصابة بالإيبولا تصل لبلادها

قال مسؤولو صحة بريطانيون، أمس الخميس، إن عاملة رعاية صحية تابعة للجيش البريطاني أصيبت بفيروس الإيبولا أثناء عملها في سيراليون وصلت بريطانيا يرافقها 4 آخرون لم يصابوا بالمرض، لكن يتعين إخضاعهم للملاحظة الطبية احترازيا. وكانت المريضة التي لم ينشر اسمها قد نقلت على متن طائرة طبية مجهزة خصيصا وستعالج في وحدة عزل بمستشفى "رويال فري" بلندن وهو مركز بريطاني متخصص في علاج الإيبولا. وسيخضع اثنان من الـ4 الذين يرافقونها ممن خالطوا مرضى، لكن لم تثبت إصابتهم بالمرض للملاحظة الطبية بنفس المستشفى، فيما سينقل الاثنان الآخران إلى نيوكاسل بشمال إنجلترا وسيخضعون للرقابة الطبية في مصحة "رويال فيكتوريا" بالمدينة. وأصيبت عاملة الرعاية الصحية بالفيروس في منشأة لعلاج مرضى الإيبولا. وأرسلت بريطانيا، المستعمر السابق لسيراليون، ما بين 600 إلى 700 عسكري للمساعدة في تنظيم حملة للسيطرة على الوباء في سيراليون وبناء مراكز علاجية. وبالإضافة إلى ذلك تطوع المئات من العاملين في مجال الصحة لتقديم المساعدة هناك.

156

| 13 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
الصحة العالمية: وفيات إيبولا تتجاوز 10 آلاف

خلف وباء الحمى النزفية "إيبولا"، الذي تفشى في غرب إفريقيا أكثر من 10 آلاف وفاة من أصل 24350 إصابة، وفق حصيلة جديدة لمنظمة الصحة العالمية بتاريخ 10 مارس، نشرت اليوم الخميس. وسجلت المنظمة 10004 وفيات في 9 دول منذ ظهور الوباء في نهاية 2013 وبداية 2014. في ليبيريا، توفي 4162 شخصا، حيث كانت تسجل 300 إصابة جديدة أسبوعيا في أوج انتشار المرض قبل 6 أشهر. وسجلت في الإجمال 9343 إصابة في هذا البلد. وفي سيراليون، سجلت 11677 إصابة أدت 3655 منها إلى الوفاة، وفي غينيا أصيب 3330 شخصا توفي منهم 2187.

195

| 12 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
منظمة الصحة: تزايد حالات الإيبولا في غينيا وسيراليون

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أمس الأربعاء، أن غينيا وسيراليون سجلتا 132 حالة مؤكدة جديدة للإيبولا خلال الأسبوع المنتهى في الأول من مارس، أي بزيادة قدرها 34 حالة عن الأسبوع السابق له. وقالت المنظمة في آخر تحديث لأحوال الوباء في غرب إفريقيا، إن ليبيريا لم تسجل أي حالات مؤكدة جديدة في ذلك الأسبوع منذ مايو من العام الماضي إلا أن طريقة رصد المرض الوبائي ربما لا تكون الأمثل بناء على تراجع أعداد العينات. ولا يزال الفيروس الفتاك مستفحلا في سيراليون التي سجلت 81 حالة جديدة منها 26 في العاصمة فريتاون. حالات الوفيات وقالت المنظمة في بيان: "لا يزال عدد حالات الوفيات المؤكدة المتعلقة بفيروس مرض الإيبولا مرتفعا في مجتمعات غينيا وسيراليون ما يشير إلى عدم التفهم بعد أو القبول أو تنفيذ ضرورة العزل المبكر والعلاج". وأضافت: "لا تزال عمليات الدفن التي تتم في ظروف غير آمنة مستمرة مع ورود تقارير باتمام 16 عملية دفن غير آمنة في كل من غينيا وسيراليون". وإجمالا تم الإبلاغ عن أكثر من 23900 حالة مؤكدة ومشتبها بها للإيبولا منذ بدء ظهور الوباء في ديسمبر من عام 2013 منها نحو 9800 حالة وفاة ومن بين المتوفين نحو 500 من العاملين في الحقل الطبي.

265

| 05 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
كوريا الشمالية تفتح حدودها بعد إغلاقها بسبب الإيبولا

قالت وكالتان للسياحة ومصدر دبلوماسي لرويترز، إن كوريا الشمالية أعادت، اليوم الثلاثاء، فتح حدودها رسميا أمام السياح ورجال الأعمال الأجانب بعد حوالي 5 أشهر من إغلاقها خوفا من دخول فيروس الإيبولا القاتل. وقال تروي كولينجز مدير شركة يانج بايونير تورز، التي تنظم رحلات لسياح غربيين إلى كوريا الشمالية، حصلنا على تأكيد رسمي بأن الحدود أصبحت مفتوحة الآن. وكوريا الشمالية واحدة من أكثر الدول المنعزلة في العالم وتقع على مبعدة آلاف الأميال من مركز تفشي الإيبولا في غرب إفريقيا. ولم تعلن الدولة الشيوعية عن أي حالات للإصابة بالفيروس الذي قتل أكثر من 9000 شخص. لكنها أغلقت حدودها أمام السياح الأجانب في أكتوبر خوفا من احتمال انتقال الفيروس وتفرض حجرا صحيا صارما لمدة 21 يوما على موظفي المساعدات الأجانب والدبلوماسيين الذين طلب منهم البقاء في مجمعات سفاراتهم. وأكد مصدر دبلوماسي في بيونجيانج أن الحدود أعيد فتحها، لكنه قال إنه لم يتضح ما إذا كانت الإجراءات الوقائية قد ألغيت بشكل كامل لأن الحجر الصحي سيبقى ساريا على القادمين من بضع دول إفريقية.

149

| 03 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
كوريا الشمالية سترفع قيودها على السفر بسبب الإيبولا

قال مصدر على اتصال منتظم بالمسؤولين الكوريين الشماليين وشركة سياحية، إن كوريا الشمالية ستنهي حظرا فرضته منذ 4 أشهر على السياحة الخارجية بسبب الخوف من فيروس الإيبولا القاتل. وقال المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إنه تم إبلاغه إن القيود التي فرضت على السفر بسبب الإيبولا رفعت. وقالت كوريو تورز، وهي شركة سياحة مقرها في الصين ومتخصصة في نقل السائحين الغربيين إلى كوريا الشمالية، إنه تم إبلاغ الشركة بتوقع صدور إعلان فيما يتعلق بالحظر في وقت لاحق اليوم الاثنين. وقال نيك بونر الشريك المؤسس لشركة كوريو تورز لرويترز "مصادرنا في هذا البلد أبلغتنا بتوقع سماع أنباء في وقت لاحق اليوم مفادها، أن كوريا الشمالية ستعيد فتح حدودها بعد إغلاقها أكثر من 4 أشهر بسبب الإيبولا".

214

| 02 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
وضع نائب رئيس سيراليون بالحجر الصحي بسبب "إيبولا"

وضعت السلطات في سيراليون، الحاج سام سومانا، نائب رئيس البلاد، في الحجر الصحي، أمس السبت، بسبب مخاوف من التقاطه عدوى فيروس "إيبولا" القاتل. وجاءت خطوة وضع سومانا في الحجر الصحي، التي تستمر حتى الـ18 من شهر مارس الجاري، إثر وفاة أحد حراسة خلال 24 ساعة من ظهور أعراض الإصابة بفيروس "إيبولا" عليه أثناء تواجده في العمل. وأظهر اختبار بعد الوفاة أن الحارس كان مصابا بالفعل بفيروس "إيبولا". وفي إطار إجراءات محاصرة أي إمكانية لانتشار المرض في مكتب نائب الرئيس والمترددين عليه، تم تطهير المكتب، فيما تم وضع باقي حراس سومانا، الذين عملوا مباشرة مع الحارس المتوفى، في الحجر الصحي. وفي بيان أصدره أمس، أكد سومانا لمواطني بلاده أنه بصحة جيدة ويتوقع استئناف مهام عمله بعد انتهاء الحجر الصحي المفروض عليه يوم 18 مارس. وتسبب تفشي وباء "إيبولا" في غرب إفريقيا، الذي بدأت أحدث موجاته قبل نحو عام، في وفاة 9365 شخصا من بين 23218 حالة إصابة معظمها في ليبيريا وغينيا وسيراليون، وفق آخر تقارير منظمة الصحة العالمية.

1229

| 01 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
مادة صينية تمثل علاجا واعدا لمكافحة "إيبولا"

قال علماء إن عقارا مشتقا من أعشاب طبية صينية جاء بنتائج مبشرة في علاج مرض الإيبولا وساعد عمليا في محاصرة الفيروس داخل الخلايا ما حال دون أن يتسبب في الضرر المعروف عن هذا المرض الفتاك. وقال الباحثون إن المركب، المعروف باسم تتراندرين، منع حدوث عدوى لكرات الدم البشرية البيضاء في المعامل كما أوقف نشاط فيروس الإيبولا لدى فئران التجارب. وأضاف الباحثون أن الأمر يستلزم إجراء مزيد من التجارب بما في ذلك دراسات على القردة قبل المراحل التجريبية في البشر. وقال روبرت ديفي عالم الفيروسات بمعهد بحوث الطب الحيوي في سان أنطونيو الذي أشارت تقديراته إلى احتمال استخدام هذا المركب في علاج البشر في ظرف عامين إلى 5 أعوام "كشفت الجهود عن وجود نقاط ضعف في دفاعات فيروس الإيبولا". وأضاف: "أتعشم أن تكون الجرعة المطلوبة لمكافحة المرض آمنة، لكن كل ما علينا هو إنجاز العمل وانتظار النتيجة". ولا يوجد أي علاج أو لقاح متفق عليه للقضاء على فيروس الإيبولا الذي يسبب حمى نزفية وينتشر من شخص إلى آخر من خلال مخالطة المرضى. وقال نوربرت كلوجباور خبير العلوم الصيدلية والأحياء الدقيقة بجامعة فرايبورج الألمانية الذي شارك في هذه الدراسة التي أوردتها دورية "ساينس" العلمية "في رأيي أن تتراندرين أحد الأدوية الواعدة المرشحة التي يمكن استخدامها لتثبيط عدوى فيروس الإيبولا". وحتى ينجح الفيروس في إصابة الخلية بالعدوى يتعين عليه أن ينتقل إلى أعماقها كي يقتحم ويدمر المتعضيات بداخلها لاسيما الإندوسوم، وحدد الباحثون القنوات المهمة التي تتحكم في حركة مكونات الخلية. وأوضحت الدراسة أن مادة تتراندرين أغلقت هذه القنوات لتحبس الفيروس فعليا حتى يعجز عن إصابة الخلية بالعدوى. ويجري استخلاص التتراندرين من جذور عشب طبي يسمى "ستيفانيا تتراندرا" وهي مادة تسهم أيضا في خفض ضغط الدم.

252

| 27 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
علماء: "إيبولا" قد ينتشر مثل "الإنفلونزا"

يعتقد العلماء أنه من المحتمل جدا ان تبدأ حمى "إيبولا" بالانتشار عن طريق الهواء، مثل الإنفلونزا، مما سيضاعف ضحاياها. وحسب العلماء فان التغيرات ستحصل في فيروس "إيبولا" حتما، وان النقاش بهذا الشأن بين الخبراء مستمر منذ بداية انتشار الوباء في بلدان غرب إفريقيا. وكما هو معلوم تنتقل عدوى "إيبولا" حاليا عن طريق الاختلاط والتلامس، ولكن إذا أصبحت العدوى تنتقل عن طريق رذاذ التنفس، فإن عدد الإصابات سيزداد بعشرات المرات عما هو عليه حاليا. بينت نتائج الدراسات السابقة لفيروس "إيبولا"، الذي قضى حتى الآن على حياة أكثر من 9300 شخص، بأنه على وشك التغير. ويؤكد العلماء ان هناك حالات سجلت لانتقال المرض بواسطة رذاذ التنفس، ولكن البروفيسور جوناثان بيل من جامعة ريدينج البريطانية يعتقد أن الفيروس سيستمر بالانتقال عبر الدم وأن احتمال انتقاله عن طريق الهواء ضئيل جدا. من جانب آخر، أجرى علماء جامعة هارفرد الأمريكية، دراسة لجينوم 78 شخصا أصيبوا بفيروس "إيبولا" في بداية انتشار الوباء، واكتشفوا مصدر الوباء وكيفية تغير الفيروس عند انتقاله من شخص إلى آخر. وتبين لهم ان المرض بدأ ينتشر بسرعة بعد دفن الطبيب الذي حاول علاج المصابين بالفيروس في غينيا. وقد حدد العلماء وجود 5 حالات لتغير الفيروس تشكل خطرا على حياة الإنسان. يقول مدير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توم فريدون، من الضروري لمكافحة "إيبولا" بذل جهود كبيرة. وأن الوضع لا يزال سيئا حتى الآن في بلدان غرب أفريقيا. أما منسقة منظمة "أطباء بلا حدود" لينديس هوروم فتصف الأوضاع الحالية بالحرجة.

429

| 26 فبراير 2015

منوعات alsharq
باكستان: مصرع 10 في انفجار حافلة ركاب

لقي 10 أشخاص مصرعهم، وأصيب 8 آخرون، اليوم الإثنين، إثر انفجار خزان الوقود المكون من الغاز المسال بحافلة صغيرة لنقل الركاب في ولاية السند جنوبي باكستان. وأفاد قائد الشرطة في منطقة نوري أباد، هاشم بروهي، أن الحافلة انطلقت من مدينة حيدر أباد بالسند، وعلى متنها 18 راكبًا، متجهة إلى مدينة كراتشي، إلا أنها تدهورت في خندق نتيجة انفجار إحدى عجلاتها، وعلى الإثر انفجر خزان الغاز المسال فيها. وذكر بروهي، أن الانفجار أدى إلى اشتعال النار في الحافلة، وأن الحادث أسفر عن مصرع 10 أشخاص، وجرح 8 آخرين، تم نقلهم إلى مستشفى في المنطقة.

197

| 23 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
كوريا الشمالية تحظر مشاركة أجانب في ماراثون بسبب "إيبولا"

قالت وكالة سياحية مقرها في بكين، اليوم الإثنين، إن كوريا الشمالية حظرت مشاركة عداءين أجانب في ماراثون دولي من المقرر إقامته في العاصمة بيونجيانج في إبريل، مشيرة إلى مخاوف من انتشار فيروس الإيبولا القاتل. وتبعد كوريا الشمالية آلاف الأميال عن بؤرة تفشي الإيبولا في غرب افريقيا، ولم تعلن عن وجود حالات إصابة بالفيروس الذي أودى بحياة أكثر من 9 آلاف شخص. ورغم ذلك ظلت حدودها مغلقة أمام السائحين الأجانب منذ أكتوبر، خشية احتمال انتقال الفيروس كما أنها تفرض حجرا صحيا صارما لمدة 21 يوما بالنسبة لموظفي الإغاثة الأجانب والدبلوماسيين الذين يطلب منهم البقاء في مجمعات سفاراتهم. وقال نيك بونر مدير شركة كوريو تورز لرويترز في بيان، عبر البريد الالكتروني "شركاؤنا الكوريون الشماليون في بيونجيانج اتصلوا بنا هذا الصباح ليبلغونا أن ماراثون بيونجيانج 2015 ابتداء من اليوم مغلق أمام العداءين الهواة والمحترفين الأجانب". ونظمت بيونيجانج ماراثون دوليا معظم السنوات منذ عام 1981، ولكن العام الماضي كان أول مرة يسمح فيها لأجانب بالمشاركة فيه.

221

| 23 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
ليبيريا تعيد فتح حدودها الأحد بعد تراجع وباء إيبولا

أعلنت رئيسة ليبيريا أيلين جونسون سيرليف، اليوم الجمعة، انتهاء حظر التجول المعمول به في البلاد منذ أغسطس 2014 وإعادة فتح كل الحدود اعتبارا من الأحد بعد تراجع وباء إيبولا. وقالت الرئاسة في بيان أن "الرئيسة أيلين جونسون سيرليف، أمرت برفع حظر التجول في كل أنحاء البلاد، والإجراء يدخل حيز التطبيق اعتبارا من الأحد 22 فبراير"، معلنة أيضا إعادة فتح كل الحدود التي كانت أغلقت للتصدي لانتشار إيبولا.

178

| 20 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
منظمة الصحة تقر اختبارا سريعا للإيبولا

قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، إنها أقرت أول اختبار لكشف فيروس الإيبولا في انفراجة محتملة لإنهاء التفشي الذي أودى بحياة نحو عشرة آلاف شخص في غرب إفريقيا. وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاسرفيتش، إن الاختبار الذي طورته شركة كورجينيكس ميديكال هو أقل دقة من اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل (بي.سي.ار) المعياري لكنه سهل التطبيق ولا يحتاج إلى كهرباء ويمكن أن تظهر نتائجه خلال 15 دقيقة. وأضاف "الاختبار جرى تقييمه في إطار تقييمات الطارئة للمنظمة واستخدمت أسلوبا يهدف إلى تحقيق أقل جودة مطلوبة لضمان سلامة التشخيص في سياق طوارئ الإيبولا".

141

| 20 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
أوباما يعلن إعادة النظر في التعامل مع "إيبولا"

أعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أن الولايات المتحدة سوف تعيد النظر في تعاملها مع وباء الإيبولا المنتشر في غرب أفريقيا، في الوقت الذي سحبت فيه القوات التي أرسلتها لمساعدة السلطات الصحية في مكافحة المرض. وأضاف أوباما، لمجموعة من العاملين في المجال الطبي والمساعدات بالبيت الأبيض، "بينما تعود قواتنا، لم ينته عملنا هناك". وكانت وزارة الدفاع الأمريكية، "البنتاجون" قد ذكرت أيضا أن الجيش الأمريكي بصدد سحب جميع قواته من غرب أفريقيا عدا نحو 100 جندي، حيث كان قد نشر 2800 جندي لدعم جهود مكافحة الإيبولا. وأفاد المتحدث باسم البنتاجون جون كيربي، أن نحو 1500 جندي قد عادوا بالفعل إلى مواقع خدمتهم، وأمر الرئيس أوباما بنشر تلك القوات في سبتمبر للمساعدة في القضاء على الوباء. وأودى وباء الإيبولا بحياة نحو 9 آلاف شخص، وتم الإبلاغ عن 22 ألفا و400 حالة إصابة، بحسب ما أعلنته منظمة الصحة العالمية مطلع الشهر الجاري.

261

| 12 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
أوباما يعيد معظم قواته التي تكافح "إيبولا" بأفريقيا

قال البيت الأبيض، في بيان إن الرئيس باراك أوباما، سيعلن اليوم الأربعاء، أنه سيعيد معظم 1300 جندي أمريكي يكافحون وباء الإيبولا في غرب أفريقيا بحلول 30 ابريل. وقال البيت الأبيض إن عدد حالات الإصابة الجديدة بالإيبولا تراجع كل أسبوع إلى حوالي 150 في التقارير الأخيرة انخفاضا من أكثر من 1000 حالة جديدة أسبوعيا في أكتوبر. وأضاف البيت الأبيض في البيان "يشجعنا تناقص عدد حالات الإصابة الجديدة بالإيبولا في غرب أفريقيا لكن مازلنا تشعر بالقلق إزاء الزيادة الأخيرة في الحالات بغينيا وعدم القدرة على مواصلة خفض الحالات في سيراليون". وتابع البيان "علاوة على ذلك ونظرا لأن حالة واحدة قد تؤدي إلى انتشار الفيروس فعلينا ألا نفقد التركيز". وأشار البيت الأبيض، إلى أن حوالي 100 جندي أمريكي سيبقون في غرب أفريقيا للمساعدة في مكافحة الفيروس. وفي ذروة الوباء تم نشر حوالي 2800 جندي أمريكي في غرب أفريقيا.

234

| 11 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
"أوفيد": 400 ألف دولار منحة لـ"كوبا" لاحتواء الإيبولا

وقع صندوق أوبك للتنمية الدولية "أوفيد" اليوم الجمعة، منحة بمبلغ 400 ألف دولار لكوبا لدعم بعثاتها الطبية، بهدف احتواء فيروس "إيبولا" في سيراليون وليبريا وغينيا. وحسب بيان من الصندوق، مثل أوفيد المدير العام سليمان الحربش، بينما وقع عن كوبا نائبة وزير التجارة الخارجية والاستثمار إليانا نونيز موردتشي، بحضور وكيل الأمين العام للأمم المتحدة كانديه يومكيلا من سيراليون. ووفق آخر تقارير منظمة الصحة العالمية، فإن العدد الإجمالي لحالات الإصابة بفيروس "إيبولا" تجاوز 22 ألف شخص. وأشار يومكيلا إلى تكليف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، منظمة الصحة العالمية لرفع الوعي بهذا الوباء ومكافحته. ومن جانبها، أشادت السيدة مرودتشي، بدعم أوفيد المستمر لبلادها والدول الأفريقية في عمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وأكدت تصميم كوبا على البقاء في المناطق التي ينتشر فيها الفيروس رغم المخاطر الشخصية، مشيرة إلى أن الفريق الطبي الكوبي ليس لديه النية لمغادرة المناطق الموبوءة بالمرض، رغم أن العديد من المنظمات غير الحكومية والأطباء غادروها خوفاً من العدوى.

244

| 06 فبراير 2015