إنشاء مساحات خضراء وممرات ومناطق للاسترخاء والجلوس واللعب طرحت هيئة الأشغال العامة أشغال مناقصة لتصميم الاستشارات الفنية لإنشاء 4 حدائق عامة في مناطق رأس أبوعبود، الغرافة، أم السنيم، المنتزه، حيث يشتمل المشروع على خدمات التصميم للمناطق الجديدة للحدائق في أم السنيم والغرافة بارك وترقية مناطق الحدائق القائمة في رأس أبو عبود والمنتزه بارك. ويجب أن تقدم التصاميم في نهاية المطاف إلى الفتحة العامة القيمة ولكن بسيطة المساحات الخضراء بما في ذلك الممرات ومناطق الاسترخاء ومناطق الجلوس ومناطق اللعب. يكون وقت الانتهاء من عقد الاستشارات مائة خمسة وستين (165) يوما مقسمة إلى المراحل الرئيسية التي تحتوي على المرحلة الرئيسية رقم 1فترة التعبئة: 15 يومًا من تاريخ البدء، مفتاح المرحلة رقم 2 التحقيق، مفهوم التصميم والموافقات مدتها 60 يوما من تاريخ البدء، والمرحلة الرئيسية رقم 3 تصميم مفصل والموافقات تبلغ مدتها 120 يوما من تاريخ البدء، مفتاح المرحلة رقم 4 خدمات المناقصات والموافقات والانتهاء من خدمات المدة التي تبلغ مدتها 165 يوما من تاريخ البدء.

تواصل أشغال تنفيذ عدد من مشاريع الطرق والبنية التحتية لأراضي المواطنين الجديدة في مناطق شمال الناصرية، والفروش والخريطيات، وروضة اقديم وازغوى، التي سيتم الانتهاء منها في الربع الثاني من 2019. وتأتي هذه المشاريع في إطار التزام هيئة الأشغال العامة أشغال بتنفيذ خطتها لتطوير الطرق والبنية التحتية لـ 400,10 قسائم سكنية للمواطنين في مناطق مختلفة في الدولة بين عامي 2017 و2021. كما تهدف هذه المشاريع إلى توفير شبكات طرق فعالة وآمنة، إضافة إلى توفير البنية التحتية اللازمة لتصريف مياه الصرف الصحي ومياه الامطار، مما سيلغي الحاجة إلى استخدام صهاريج سحب مياه الصرف الصحي ويقلل الآثار السلبية على البيئة، كما ستقل احتمالية تجمع مياه الامطار في هذه المناطق. سيتم ضمن نطاق هذه المشاريع توفير مداخل ومخارج إلى جميع القسائم السكنية الجديدة، بالإضافة إلى توفير المرافق الخدمية المختلفة. فيما يلي نبذة عن كل من المشاريع الحالية لأراضي المواطنين الجديدة والتقدم المحرز في تنفيذها. حيث يتضمن مشروع إنشاء البنية التحتية لمناطق الفروش والخريطيات وروضة قديم وأزغوى وشمال الناصرية عدد 2030 قسيمة سكنية للمواطنين، بالاضافة إلى انشاء 57 كيلو مترا من شبكة الطرق، و77 كيلو مترا من شبكة الصرف الصحي، مع انشاء 68 كيلو مترا شبكات لمياه الشرب. حيث يجرى العمل على مشاريع البنية التحتية للمناطق، وتم انجاز 48 %، ومن المتوقع الانتهاء من المشاريع في الربع الثاني من 2019.

أعلن مركز قطر للقيادات توقيع مذكرة تفاهم مع هيئة الأشغال العامة للتعاون في مجال دعم البحوث المتقدمة للهيئة وعمليات جمع البيانات وذلك باستخدام محرك البحث Q-Survey. وفي إطار تعزيز الخطط التنموية المحددة في رؤية قطر الوطنية 2030، تؤكد مذكرة التفاهم على الأهداف المشتركة لهاتين المؤسستين القطريتين الرائدتين في تبني استراتيجيات اتخاذ قرارات مرتكزة على البحث العلمي وجمع البيانات، واعتماد الاستبيانات المؤسسية الداخلية والخارجية. وقد أطلق مركز قطر للقيادات محرك البحث على الإنترنت www.QSurvey.com بالإضافة إلى تطبيق الهاتف الجوال في إبريل 2018، تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس إدارة المركز. ويعتبر Q-Survey أول محرك بحث في العالم ثنائي اللغة، يهدف لتعزيز البحث العلمي، بالإضافة إلى كونه منصة مجانية عالية الكفاءة لتخزين ومعالجة البيانات. وتوفر المنصة للباحثين والباحثات قدرة تخزين آمن للبيانات مع خيارات استبيان تدعم اللغتين العربية والإنجليزية بشكل كامل، وتسمح للمستخدمين بتصدير بياناتهم إلى نظام يختارونه، مما يجعل منها أداة عملية لمجموعة واسعة من أنظمة تشغيل تكنولوجيا المعلومات، مثل Excel، وPDF، وSPSS. من جهته، قال الدكتور المهندس سعد بن أحمد المهندي، رئيس هيئة الأشغال العامة أشغال: إن تطوير القدرات وزيادة مساهمة الشركات الوطنية في سلسلة التوريد الخاصة بنا هو هدف رئيسي ضمن أهم الأهداف الاستراتيجية لأشغال، لذا تسعى أشغال إلى إقامة شراكات مع مؤسسات وطنية رائدة مثل مركز قطر للقيادات، لضمان مساهمتنا بشكل فعال ومستدام في التنمية الوطنية. ومن هنا، فإن مذكرة التفاهم هذه تعد جهداً تعاونياً يهدف إلى تسريع وتيرة التنمية من خلال الاعتماد على إمكانيات حديثة ومتطورة لجمع البيانات. ومن خلال استخدام منصة Q-Survey، نهدف لتعزيز نطاق أعمالنا في مجال تطوير البنية التحتية المادية والرقمية في قطر. وأضاف قائلًا: يقود مركز قطر للقيادات الجهود الوطنية للتقدم في مجالات التكنولوجيا والأبحاث وذلك من خلال تطوير منصات مبتكرة مثل Q-Survey. وتعليقاً على مذكرة التفاهم، قال الدكتور علي جاسم الكبيسي، المدير التنفيذي بالإنابة في مركز قطر للقيادات: نحن سعداء وفخورون بهذه الشراكة مع أشغال، وهي الهيئة الوطنية الرائدة في قيادة تطوير البنية التحتية القطرية. وباعتبارها لاعباً رئيسياً للتنمية الاجتماعية والاقتصادية المستقبلية في البلاد، تشاركنا أشغال أهدافنا للتطوير المستمر من أجل تعزيز القدرة على مواجهة التحديات والأخذ بالفرص بشكل يتسم بالمرونة والكفاءة في شتى المجالات. وفي سياق تسريع وتيرة التنمية في قطر، أنجزت الهيئة الرائدة في مجال البنية التحتية الوطنية منذ 2010 وحتى 2018 إنشاء ما يعادل 500 كيلومتر من الطرق السريعة. وأضاف: في الوقت الذي تعمل فيه أشغال على توسيع الشبكة الحالية للبنية التحتية بما يتماشى مع أهداف الخطط التنموية للدولة، فإننا نرحب بانضمامها إلى قائمة شركائنا الذين اختاروا استخدام Q-Survey بهدف تعزيز ثقافة السوق باستخدام قدرات البحث وتحليل البيانات للوظائف المؤسسية. ومن الجدير بالذكر أن منصة Q-Survey توفر للمؤسسات الخاصة والعامة والهيئات الحكومية خدمات آمنة ومرنة لجمع المعلومات الداخلية والخارجية وإعداد التقارير، وبالتالي، فإنها تُتيح للمستخدمين الفرصة لتطوير أبحاث إبداعية ومبتكرة غير محدودة.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ تحويل مروري لمسافة واحد كيلومتر من شارع البستان قبل تقاطع فالح بن ناصر بطريق سلوى، وذلك لمدة عام ونصف اعتباراً من يوم الأحد المقبل، وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور بهدف استكمال أعمال تطوير الطريق. وخلال هذه الفترة، سيتم نقل حركة المرور في كلا الاتجاهين بشارع البستان إلى طريق آخر مواز يتألف من مسارين في كل اتجاه.. كما سيتم إغلاق مخرج شارع الأشقير وعليه سيتعين على رواد الطريق استخدام طريق سلوى أو شارع خريص للوصول إلى وجهاتهم. وأهابت هيئة الأشغال العامة بجميع مستخدمي الطريق الالتزام بحدود السرعة المسموحة 50 كيلومترا في الساعة على الطرق البديلة (الشوارع الموازية الجديدة) واتباع اللوحات الإرشادية حفاظاً على سلامتهم.. مشيرة إلى أنها ستقوم بتركيب اللوحات الإرشادية لتنبيه مستخدمي الطريق بهذا التغيير المروري.

طالب عدد من المواطنين هيئة الاشغال العامة أشغال العمل على تحسين الاوضاع على التحويلات المرورية الواقعة بالطرق الخارجية، لافتين إلى أن معظم هذه التحويلات تغيب عنها اللافتات الإرشادية الدقيقة والواضحة في وصف الوجهات المطلوبة وهو ما يجعل مستخدميها يتيهون عن وجهتهم ويقضون أوقاتا طويلة حتى الوصول إليها. وفي جولة للشرق على عدد من التحويلات المرورية منها طريق الشاحنات الجديد الذي يصل مسيعيد برأس لفان، وكذلك طريق الخرارة الجديد وغيرهما من الطرق الأخرى الرئيسية تم رصد وجود تحويلات مرورية غير واضحة أمام السائقين، وانتقدوا سوء التنظيم في تركيب اللافتات الإرشادية على الطرق الحديثة اذ انهم يجدون بعض تلك اللافتات قبل او بعد المنفذ المؤدي الى وجهتهم، علاوة على غيابها عن المداخل والمخارج على الجسور والانفاق وبالتالي يضطر السائقون الى قضاء اوقات طويلة في البحث عن وجهتهم المقصودة وربما يعودون عدة مرات في سبيل البحث عن المدخل او المخرج الصحيح كما هو الحال على طريق الشاحنات وطريق الخرارة والمداري السادس ايضا. وأشاروا إلى أن غياب اللافتات الإرشادية المزودة بنظام الإنارة عن التحويلات المرورية يهدد حياة السائقين ومستخدمي هذه الطرق بالخطر نتيجة عدم وضوح التحويلات أمامهم وعدم القدرة على رؤيتها اثناء المساء، خاصة أن بعض التحويلات الواقعة على الطرق التي تغيب عنها الإنارة يتم تغيير مساراتها بين فترة وأخرى ما يستدعي وجود لافتات إرشادية تعمل بنظام الإنارة اثناء هبوط الظلام. ونوهوا إلى ان بعض التحويلات المرورية الحديثة لا تتناسب مع اعداد السيارات اليومية التي تمر من خلالها وذلك كونها ضيقة وتضيق مساراتها كلما اقتربت منها السيارات اذ انها تتكون من ثلاثة مسارات او اكثر وتتحول الى مسارين او مسار فقط وبالتالي يفاجأ السائقون بهذه التحويلات التي يتم اغلاقها بحواجز بلاستيكية. وانتقدوا غياب الجهات المشرفة على الطرق الرئيسية والمشغلة لها مما تسبب في تعطل بعض اللافتات التي تعمل بنظام الإنارة وتغير مسار البعض منها وسقوط البعض الآخر أيضا بفعل الرياح، مشددين على ضرورة مراقبة هذه الطرق الحديثة والعمل على حل كافة الاشكاليات التي يواجهها السائقون المارون بها في كل وقت.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن بدء تنفيذ أعمال الحفر الفعلي لنفق المصب البحري بطول 10 كيلومترات، وذلك ضمن مشروع إنشاء محطة ضخ مسيمير والمصب البحري الذي بدأ تنفيذه في مايو من العام الماضي، في خطوة نحو توفير حل مستدام لتصريف المياه السطحية ومياه الأمطار في الدولة. وخلال زيارة ميدانية إلى موقع المشروع تم إعطاء إشارة البدء لتشغيل آلة حفر الأنفاق العميقة (TBM) التي ستستخدم في حفر نفق المصب البحري، وذلك بحضور سعادة الدكتور المهندس سعد بن أحمد المهندي، رئيس هيئة الأشغال العامة، والمهندس خالد الخيارين، مدير إدارة مشاريع شبكات الصرف، وعدد من المدراء ورؤساء الأقسام المعنيين في الهيئة وكذلك ممثلي الشركات الاستشارية والمنفذة للمشروع. وبهذه المناسبة، صرّح سعادة الدكتور المهندس سعد بن أحمد المهندي، رئيس أشغال: بدء حفر نفق المصب البحري هو مرحلة هامة ضمن مشروع نفق مسيمير الذي يعد أحد أبرز المشاريع التي تنفذها الهيئة، والذي سيعمل على استيعاب المياه السطحية ومياه الأمطار القادمة من شبكات الصرف في أغلب مناطق مدينة الدوحة. سيتم معالجة هذه المياه وفق أعلى المواصفات المعتمدة عالمياً قبل ضخها على بعد 10 كيلومترات من شاطئ البحر، وذلك من خلال محطة ضخ مسيمير والمصب البحري الذي يعد أحد أطول أنفاق المصبات البحرية على مستوى العالم. وأشار المهندس خالد الخيارين، مدير إدارة مشاريع شبكات الصرف في أشغال، إلى أن حفر نفق المصب البحري سيتم على عمق 15 مترا تحت قاع البحر وبقطر حوالي 3.7 متر، مما يشكل تحدياً إنشائياً كبيراً بسبب طبيعة الأرض المتغيرة والتي تزيد من نسبة التعرض لمواقف غير متوقعة، كما أن حفر النفق تحت الماء يتطلب آلة حفر ذات إمكانيات خاصة وطاقم تشغيل ذا كفاءة عالية. لذا سيتم تنفيذ أعمال الحفر الضخمة باستخدام آلة حفر الأنفاق العميقة Tunnel Boring Machine (TBM) ذات تقنية الضغط الجوفي المتوازن Earth Pressure Balance (EPB)، والتي صممّت خصيصاً لتتناسب مع مجموعة واسعة من الظروف الجيولوجية في قطر ومع طبيعة التربة المتغيرة على طول النفق. وتضم آلة الحفر TBM تقنيات متطورة تضمن كفاءة عملية الحفر وكذلك توفير أقصى معايير الأمان للعاملين على تشغيلها ومراقبة تنفيذ العمل خلال كافة مراحله. وتشمل المزايا خاصية تشغيل الوضع المغلق التي تستخدم في حالة انهيار التربة لمنع تدفق المياه للداخل وحماية العمّال، بالإضافة إلى غرف إنقاذ لحماية الأفراد في حالات الطوارئ، وأنظمة كشف وإخماد الحريق، ومولدات الكهرباء الاحتياطية.

تنفذ هيئة الأشغال العامة أشغال تحويلاً مرورياً بدوار الدحيل بطريق الشمال لتسهيل البدء في أعمال مشروع تطوير تقاطع الدحيل اعتباراً من يوم الجمعة المقبل ولمدة عامين، وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور. وخلال هذه الفترة يمكن للقادمين باتجاه تقاطع الدحيل من جهاته الأربع الانعطاف يميناً فقط، كما سيبقى جسر الشمال فوق الدوار مفتوحاً، مما يسمح بالاستمرار على طريق الشمال للاتجاه شمالاً وجنوباً. وسيتم توفير مخرج للدوران إلى الخلف قبيل الدوار المغلق للقادمين من كل من شارع الخفجي من جهة وشارع الغرافة من جهة أخرى. طرق بديلة وخلال فترة التغيير المروري، سيصبح تقاطع إزغوى عند مخرج 5 بطريق الشمال حلقة الوصل البديلة للتقاطع أمام الحركة المرورية بين المناطق الشرقية والغربية وطريق الشمال، كما يستطيع رواد الطريق استخدام كل من تقاطع الخريطيات وتقاطع الخيسة وتقاطع أم صلال محمد للوصول من وإلى طريق الشمال. ولتسهيل الحركة المرورية أثناء هذه الفترة، قامت أشغال بافتتاح طريق جديد مواز لطريق الشمال في ديسمبر 2018 بطول 3.5 كيلومتر ليربط بين منطقة إزغوى ومنطقة الغرافة، حيث يمتد الطريق الجديد من شارع إزغوى حتى تقاطع شارع العيون ويوفر مدخلاً ومخرجاً إلى طريق الشمال ويعتبر طريقاً بديلاً لدوار الدحيل الذي سيتم إغلاقه. الخليج الغربي – الغرافة وخلال فترة الإغلاق، يستطيع القادم من الخليج الغربي في اتجاه الغرافة عبر شارع الخفجي الانعطاف يميناً إلى شارع الجامعة العربية وصولاً لتقاطع إزغوى أو الانعطاف يميناً إلى شارع الدحيل أو الانعطاف يميناً من دوار الدحيل المغلق وصولاً لطريق الشمال ثم استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الانعطاف يساراً عبر الجسر الرئيسي ثم الانعطاف يساراً مرة أخرى عند الإشارة الضوئية التالية بشارع إزغوى واستخدام الطريق الجديد وصولاً للغرافة والمراكز التجارية في المنطقة. الغرافة - الخليج الغربي يستطيع القادم من الغرافة في اتجاه الخليج الغربي استخدام الطريق الجديد وصولاً لشارع إزغوى ثم الانعطاف يميناً إلى تقاطع إزغوى ثم مواصلة السير حتى شارع الجامعة العربية ومنه إلى الخليج الغربي وجامعة قطر. الخليج الغربي – الدوحة يستطيع القادم من الخليج الغربي في اتجاه الدوحة عبر شارع الخفجي الانعطاف يميناً إلى شارع الجامعة العربية وصولاً لتقاطع إزغوى أو الانعطاف يميناً إلى شارع الدحيل أو الانعطاف يميناً من دوار الدحيل المغلق وصولاً لطريق الشمال ثم استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الدوران للخلف عبر الجسر الرئيسي وصولاً لطريق الشمال في اتجاه الدوحة. الدوحة - الغرافة كما يستطيع القادم من الدوحة إلى الغرافة عبر طريق الشمال استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الانعطاف يساراً عبر الجسر الرئيسي ثم الانعطاف يساراً مرة أخرى عند الإشارة الضوئية التالية بشارع إزغوى واستخدام الطريق الجديد وصولاً للغرافة والمراكز التجارية في المنطقة. الدوحة - الدوحة في حين يستطيع القادم من الدوحة ويرغب في العودة مرة أخرى إلى الدوحة استخدام أيضاً مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الدوران إلى الخلف عبر الجسر الرئيسي. الشمال – الخليج الغربي يستطيع القادم من طريق الشمال في اتجاه الخليج الغربي استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الانعطاف يساراً عبر الجسر الرئيسي في اتجاه شارع الجامعة العربية ومنه إلى الخليج الغربي وجامعة قطر. الشمال – الغرافة/الغرافة - الشمال. يستطيع القادم من طريق الشمال في اتجاه الغرافة استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الانعطاف يميناً عبر الجسر الرئيسي ثم الانعطاف يساراً مرة أخرى عند الإشارة الضوئية التالية بشارع إزغوى واستخدام الطريق الجديد وصولاً للغرافة والمراكز التجارية في المنطقة، كما يستطيع القادم من الغرافة في اتجاه الشمال استخدام المسار نفسه للوصول إلى طريق الشمال. ستقوم هيئة الأشغال العامة بتركيب اللوحات الإرشادية لتنبيه مستخدمي الطريق بهذه التحويلة وتهيب بجميع مستخدمي الطريق الالتزام بحدود السرعة المسموحة 60 كيلومتراً في الساعة واتباع اللوحات الإرشادية حفاظاً على سلامتهم. المشروع الجديد يتضمن مشروع تطوير تقاطع الدحيل أعمالاً إنشائية بطول 3.3 كيلومتر، وبتكلفة إجمالية للمشروع تصل الى حوالي 800 مليون ريال قطري. كما تشمل الأعمال تطوير التقاطع الحالي إلى تقاطع يتألف من ثلاثة مستويات ليتضمن إنشاء جسرين جديدين يوفران تدفقاً مرورياً حراً، حيث ستتم إزالة جسر الشمال الحالي الذي يتألف من ثلاثة مسارات في كل اتجاه وإقامة جسر آخر يتألف من أربعة مسارات في كل اتجاه، كما سيتم إنشاء جسر جديد يتألف من أربعة مسارات في كل اتجاه يصل بين شارع الخفجي وشارع الغرافة. كما ستتم إزالة دوار الدحيل وإقامة تقاطع بإشارة ضوئية أسفل جسر الشمال وكذلك إزالة دوار الشيخ فيصل آل ثاني إلى جانب إنشاء نفق يسهل وصول القادمين من طريق الشمال في اتجاه طرق الخدمات والمجمعات التجارية وكذلك أمام القادمين من شارع الغرافة في اتجاه طريق الشمال. كما يتضمن المشروع إنشاء مسارات للدراجات الهوائية والمشاة بطول نحو 5 كيلومترات تمتد من الدحيل الى الغرافة وأجزاء من طريق الشمال. وستحقق أعمال التطوير انسيابية كبيرة في المنطقة، حيث من المتوقع أن يصل اختصار زمن الرحلة إلى نحو 90%. ومن المقرر الانتهاء من أعمال المشروع في الربع الرابع من 2021.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ إغلاق دائم لمخرج بكل اتجاه من الطريق الخدمي إلى شارع 22 فبراير، حيث سيتم إغلاق المخرج الواقع في الاتجاه من تقاطع الريان إلى تقاطع الغرافة اعتباراً من غد الأربعاء أما المخرج الواقع في الاتجاه المعاكس فسيتم إغلاقه اعتباراً من السبت 2 فبراير 2019، وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور. سيتوجب على قائدي السيارات الراغبين في الدخول إلى شارع 22 فبراير من الطريق الخدمي والمتجهين من تقاطع الريان باتجاه تقاطع الغرافة استخدام المدخل الجديد والذي يقع على بعد كيلومتر واحد من المدخل المغلق، أما القادمين من الاتجاه المعاكس فسيتوجب عليهم استخدام المدخل الواقع بعد تقاطع الريان. يهدف هذ الاغلاق الدائم إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لشارع 22 فبراير من خلال توسعته في المنطقة التي تقع بين تقاطع الريان وتقاطع الغرافة. يأتي هذا الإغلاق الدائم ضمن أعمال مشروع تحويل دوار الجوازات إلى تقاطع بإشارات ضوئية وتطوير أجزاء من الشوارع الخدمية لطريق 22 فبراير، والذي يهدف إلى تحسين الحركة المرورية وزيادة الطاقة الاستيعابية للتقاطع. ويشمل أيضاً تطوير نظام تصريف مياه الأمطار، وحماية خطوط المرافق القائمة، بالإضافة إلى تركيب أعمدة إنارة جديدة عند التقاطع الجديد. وستقوم هيئة الأشغال العامة بتركيب اللوحات الإرشادية لتنبيه مستخدمي الطريق بهذا التغيير المروري، وتهيب بجميع مستخدمي الطريق الالتزام بحدود السرعة المسموحة واتباع اللوحات الإرشادية حفاظاً على سلامتهم.

أعلنت هيئة الأشغال العامة «أشغال» إغلاق 300 متر من شارع المقارين بمنطقة اللقطة وإزالة إشارة مرور تقاطع شارع لبديع والمقارين وذلك للسماح بمواصلة أعمال بناء الجسر الجديد عند تقاطع اللقطة. وقد تم التنسيق مع الإدارة العامة للمرور للتمكن من تنفيذ التحويل المروري الذي بدأ أمس الاحد لمدة 12 شهرا. وسيقوم رواد الطريق باتباع الاتجاهات حسب وجهتهم من منطقة اللقطة إلى الوعب ويتعين على مستخدمي الطريق المتجهين جنوباً من منطقة اللقطة الى الوعب استخدام الطريق المحلي الجديد بين شارعي المقارين ورأس الغارية للوصول إلى الطريق الخدمي الجديد بشارع لبديع ثم الاستمرار جنوبا إلى تقاطع لبديع نحو الوعب.

تقوم هيئة الأشغال العامة أشغال بتغيير مروري لمدخل سوق أم صلال المركزي في منطقة أم صلال بشكل دائم اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 25 يناير2019 بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور وذلك لاستكمال الأعمال الإنشائية للطريق المداري عند تقاطع جري السمر. وتشير أشغال إلى المدخل الجديد لسوق الخضراوات والسمك والمناطق المحيطة به سيكون عبر تقاطع جري السمر، عوضاً عن المدخل الموجود حالياً بعد التقاطع، كما هو موضح بالخريطة المرفقة. ستقوم هيئة الأشغال العامة بتركيب اللوحات الإرشادية لتنبيه مستخدمي الطريق بهذا التغيير المروري، وتهيب بجميع مستخدمي الطريق الالتزام بحدود السرعة المسموح بها في الطرق البديلة عند 80 كيلومترا في الساعة واتباع اللوحات الإرشادية حفاظاً على سلامتهم.

تنفذ هيئة الأشغال العامة أشغال تحويلة مرورية محدودة بدوار تقاطع الدحيل بطريق الشمال لتسهيل تنفيذ أعمال مشروع تطوير تقاطع الدحيل وذلك اعتبارا من بعد غد الجمعة وحتى 31 يناير الجاري بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور. وأشارت /أشغال/ إلى أنه سيتم عمل إغلاق جزئي للتقاطع أمام الحركة المرورية القادمة من شارع الخفجي في اتجاه كل من الدوحة والغرافة والحركة المرورية القادمة من الدوحة في اتجاه الغرافة وكذلك أمام القادمين من الدوحة والراغبين في العودة إليها مرة أخرى. وخلال فترة التغيير المروري سيصبح تقاطع إزغوى عند مخرج 5 بطريق الشمال حلقة الوصل البديلة للتقاطع أمام الحركة المرورية بين المناطق الشرقية والغربية وطريق الشمال، إلى جانب تقاطع الخريطيات وتقاطع الخيسة وتقاطع أم صلال محمد. وقامت /أشغال/ بافتتاح طريق جديد مواز لطريق الشمال في شهر ديسمبر الماضي بطول 3.5 كيلومتر ليربط بين منطقة إزغوى ومنطقة الغرافة، حيث يمتد الطريق الجديد من شارع إزغوى حتى تقاطع شارع العيون ويوفر مدخلا ومخرجا إلى طريق الشمال ويعتبر طريقا بديلا لدوار الدحيل. الجدير بالذكر أن مشروع تطوير تقاطع الدحيل يتضمن أعمالا إنشائية بطول 3.3 كيلومتر وبتكلفة إجمالية تصل إلى حوالي 800 مليون ريال قطري، كما تشمل الأعمال تطوير التقاطع الحالي إلى تقاطع يتألف من ثلاثة مستويات ليتضمن إنشاء جسرين جديدين يوفران تدفقا مروريا حرا حيث سيتم إزالة جسر الشمال الحالي الذي يتألف من ثلاثة مسارات في كل اتجاه وإقامة جسر آخر يتألف من أربعة مسارات في كل اتجاه، بينما سيتم إنشاء جسر جديد يتألف من أربعة مسارات في كل اتجاه يصل بين شارع الخفجي وشارع الغرافة. وستتم إزالة دوار الدحيل وإقامة تقاطع بإشارة ضوئية أسفل جسر الشمال وكذلك إزالة دوار الشيخ فيصل آل ثاني إلى جانب إنشاء نفق يسهل وصول القادمين من طريق الشمال في اتجاه طرق الخدمات والمجمعات التجارية وكذلك أمام القادمين من شارع الغرافة في اتجاه طريق الشمال. كما يتضمن المشروع إنشاء مسارات للدراجات الهوائية والمشاة بطول نحو 5 كيلومترات تمتد من الدحيل إلى الغرافة وأجزاء من طريق الشمال. وستعمل أعمال التطوير على تحقيق انسيابية كبيرة في المنطقة حيث من المتوقع أن يصل اختصار زمن الرحلة إلى نحو 90% حيث من المقرر الانتهاء من أعمال المشروع في الربع الرابع من 2021.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ إغلاق مؤقت على دوار الغرافة (المعروف بدوار الجوازات)، حيث سيتم إغلاق الدوار أمام حركة المرور للمتجهين شمالاً أو جنوباً على طريق الشمال على أن يبقى الجسر فوق الدوار مفتوحاً للمرور، وذلك اعتباراً من 24 يناير 2019 ولمدة 14 يوماً بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور، علماً أن الإغلاق سيكون من الساعة 12:00 منتصف الليل وحتى الساعة 9:00 صباحاً يومي الخميس 24 و31 يناير، بينما سيكون من الساعة 12:00 منتصف الليل حتى الساعة 5:00 صباحاً في الأيام المتبقية. وقالت الهيئة في بيان صحفي: وخلال هذه الفترة سيتوجب على قائدي السيارات المتجهين شمالاً أو يساراً باتجاه تقاطع اللقطة من دوار الغرافة استخدام شارع خليفة للوصول للتقاطع مع شارع الجامعة العربية ثم الالتفاف والعودة للوصول لطريق الشمال أو الاستمرار إلى شارع اللقطة، كما سيتوجب على قائدي السيارات المتجهين جنوباً أو يساراً باتجاه شارع خليفة من دوار الغرافة استخدام شارع اللقطة للوصول للتقاطع مع شارع حوار ثم الالتفاف والعودة للوصول إلى طريق الشمال أو الاستمرار إلى شارع خليفة، كما هو موضح في الخريطة، بينما لن تتأثر حركة المرور المتجهة بين شارع خليفة وشارع اللقطة. وأضافت: يأتي هذا التحويل المروري ضمن أعمال مشروع تحويل دوار الجوازات إلى تقاطع باشارات ضوئية وتطوير أجزاء من الشوارع الخدمية لطريق 22 فبراير، الذي يهدف إلى تحسين الحركة المرورية وزيادة الطاقة الاستيعابية للتقاطع. وتشمل هذه المرحلة أيضاً تطوير نظام تصريف مياه الأمطار، وحماية خطوط المرافق القائمة، بالإضافة إلى تركيب أعمدة إنارة جديدة عند التقاطع الجديد. ولفتت أشغال الى العمل على تركيب اللوحات الإرشادية لتنبيه مستخدمي الطريق بهذا التغيير المروري، داعية جميع مستخدمي الطريق إلى الالتزام بحدود السرعة المسموحة واتباع اللوحات الإرشادية حفاظاً على سلامتهم.

أكدت وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية قيامها بمعاينة مسجد أبو سلمى رقم (498) عن طريق لجنة مشكلة من قسم الصيانة بإدارة المساجد التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، حيث لوحظ وجود تجمع لمياه الصرف الصحي في الساحة المحاذية للمسجد من الجهة الشمالية نتيجة أعمال البنية التحتية الخاصة بهيئة الأشغال العامة، وتم مخاطبة الجهة المختصة (إدارة تشغيل وصيانة الصرف الصحي بهيئة الأشغال العامة) لحل هذه المشكلة بشكل تام ودائم طبقاً للمذكرة رقم 2019/7340 وجاري المتابعة حتى يتم حل المشكلة بشكل نهائي. واعربت الوزارة عن تقديرها لـ الشرق لحرصها على رصد جميع المطالبات والشكاوى المتعلقة بالمساجد خدمة لراحة المصلين، كما أعربت عن شكرها للصحيفة لاهتمامها بكل ما يخص بيوت الله. جاء ذلك فى كتاب بعثته ادارة العلاقات العامة بوزارة الأوقاف رداً على الشكوى المنشورة في العدد (11157) يوم 2 يناير، وهي من عدد من سكان منطقة السيلية القديمة، حيث ذكروا أن مسجد أبو سلمى رقم (498) لم تقم فيه صلاة الجمعة للأسبوع الثاني على التوالي، نظراً لتعرضه لتسرب مياه جوفية، كما تكررت نفس الشكوى في العدد (11170) بتاريخ 15 يناير، وتضمنت أن هناك تناكر تابعة للجهات المختصة بهذا الشأن، قامت بشفط المياه المتجمعة ولكن دون جدوى.

* جسران جديدان يوفران تدفقاً مرورياً حراً وإزالة جسر الشمال الحالي أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن بدء تنفيذ أعمال مشروع تطوير تقاطع الدحيل وتحويل التقاطع الحالي إلى تقاطع من 3 مستويات ليوفر تدفقاً مرورياً حراً في كافة الاتجاهات. ويتضمن مشروع تطوير تقاطع الدحيل أعمالاً إنشائية بطول 3.3 كيلومتر وبتكلفة إجمالية للمشروع تصل إلى حوالي800 مليون ريال . كما وتشمل الأعمال تطوير التقاطع الحالي إلى تقاطع يتألف من 3 مستويات ليتضمن إنشاء جسرين جديدين يوفران تدفقاً مرورياً حراً حيث سيتم إزالة جسر الشمال الحالي الذي يتألف من ثلاثة مسارات في كل اتجاه وإقامة جسر آخر يتألف من أربعة مسارات في كل اتجاه، كما سيتم إنشاء جسر جديد يتألف من أربعة مسارات في كل اتجاه يصل بين شارع الخفجي وشارع الغرافة. كما سيتم إزالة دوار الدحيل وإقامة تقاطع بإشارة ضوئية أسفل جسر الشمال وكذلك إزالة دوار الشيخ فيصل آل ثاني إلى جانب إنشاء نفق يسهل وصول القادمين من طريق الشمال في اتجاه طرق الخدمات والمجمعات التجارية وكذلك أمام القادمين من شارع الغرافة في اتجاه طريق الشمال. ويتضمن المشروع إنشاء مسارات للدراجات الهوائية والمشاة بطول نحو 5 كيلومترات تمتد من الدحيل إلى الغرافة وأجزاء من طريق الشمال، وتحقق أعمال التطوير انسيابية كبيرة في المنطقة حيث من المتوقع أن يصل اختصار زمن الرحلة إلى نحو 90%. ومن المقرر الانتهاء من أعمال المشروع في الربع الرابع 2021. ولإتاحة المجال أمام تنفيذ أعمال تطوير تقاطع الدحيل، أوضحت الهيئة - في بيان صحفي- إغلاق دوار تقاطع الدحيل على مرحلتين، حيث سيتم عمل إغلاق جزئي للتقاطع أمام الحركة المرورية القادمة من شارع الخفجي في اتجاه كل من الدوحة والغرافة والحركة المرورية القادمة من الدوحة في اتجاه الغرافة وكذلك أمام القادمين من الدوحة والراغبين في العودة إلى الدوحة مرة أخرى وذلك اعتباراً من الجمعة 25 يناير 2019 وحتى 31 يناير 2019، بينما ستقوم أشغال بتنفيذ إغلاق دوار تقاطع الدحيل بشكل كامل في 1 فبراير 2019 وذلك لمدة عامين. * تحويلات مرورية ولتسهيل الحركة المرورية أثناء هذه الفترة، قامت أشغال بافتتاح طريق جديد مواز لطريق الشمال في ديسمبر 2018 بطول 3.5 كيلومتر ليربط بين منطقة إزغوى ومنطقة الغرافة، حيث يمتد الطريق الجديد من شارع إزغوى حتى تقاطع شارع العيون ويوفر مدخلاً ومخرجاً إلى طريق الشمال ويعتبر طريقاً بديلاً لدوار الدحيل الذي من المقرر إغلاقه. وقالت أشغال كما سيصبح تقاطع إزغوى الذي أنشأته أشغال في 2016 حلقة وصل بديلة للتقاطع أمام الحركة المرورية بين المناطق الشرقية والغربية وطريق الشمال. * الخليج الغربي – الغرافة واضافت الهيئة في بيانها وخلال فترة الإغلاق الجزئي، يستطيع القادم من الخليج الغربي في اتجاه الغرافة عبر شارع الخفجي الانعطاف يميناً إلى شارع الجامعة العربية وصولاً لتقاطع إزغوى أو الانعطاف يميناً إلى شارع الدحيل أو الانعطاف يميناً من دوار الدحيل المغلق جزئياً وصولاً لطريق الشمال ثم استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الانعطاف يساراً عبر الجسر الرئيسي ثم الانعطاف يساراً مرة أخرى عند الإشارة الضوئية التالية بشارع إزغوى واستخدام الطريق الجديد وصولاً للغرافة والمراكز التجارية في المنطقة. * الخليج الغربي – الدوحة وأشارت أشغال إلى أن القادم من الخليج الغربي في اتجاه الدوحة عبر شارع الخفجي يمكنه الانعطاف يميناً إلى شارع الجامعة العربية وصولاً لتقاطع إزغوى أو الانعطاف يميناً إلى شارع الدحيل أو الانعطاف يميناً من دوار الدحيل المغلق جزئياً وصولاً لطريق الشمال ثم استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الانعطاف يساراً عبر الجسر الرئيسي وصولا لطريق الشمال في اتجاه الدوحة. * الدوحة - الغرافة وبينت أشغال أن القادم من الدوحة إلى الغرافة عبر طريق الشمال يمكنه استخدام مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الانعطاف يساراً عبر الجسر الرئيسي ثم الانعطاف يساراً مرة أخرى عند الإشارة الضوئية التالية بشارع إزغوى واستخدام الطريق الجديد وصولاً للغرافة والمراكز التجارية في المنطقة. وأضافت في حين يستطيع القادم من الدوحة ويرغب في العودة مرة أخرى إلى الدوحة استخدام أيضاً مخرج 5 المؤدي إلى تقاطع إزغوى ثم الالتفاف إلى الوراء عبر الجسر الرئيسي. وذكرت اشغال العمل على تركيب اللوحات الإرشادية لتنبيه مستخدمي الطريق بهذه التحويلة مطالبة جميع مستخدمي الطريق الالتزام بحدود السرعة المسموحة 60 كيلومتراً في الساعة واتباع اللوحات الإرشادية حفاظاً على سلامتهم.

النفق بطول 1.5 كلم وبعمق 25 متراً تحت سطح الأرض يتألف من 4 مسارات تستوعب 8000 مركبة في الساعة في كل اتجاه م. جمعة البدر: تدفق مروري حر بين شارعي بوعرين ولبديع وتقليص زمن الرحلة بين اللقطة والوعب افتتحت هيئة الأشغال العامة أشغال أطول وأعمق نفق ثنائي الاتجاه في البلاد والمعروف باسم نفق تقاطع المكافحة، وذلك بشكل جزئي أمام حركة المرور أمس. ويأتي النفق الجديد ضمن أعمال مشروع تطوير طريق الريان – المرحلة الثانية، ويصل طوله الإجمالي إلى 1.5 كيلومتر وبعمق 25 مترا تحت سطح الأرض، ويربط بين شارع بوعرين وشارع لبديع، مروراً أسفل التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة وتقاطع لبديع. ويتألف من 4 مسارات تستوعب 8000 مركبة في الساعة في كل اتجاه، وقد تم فتح مسارين فقط أمام الحركة المرورية. وذلك بحضور المهندس يوسف العمادي، مدير إدارة مشروعات الطرق السريعة، والعميد محمد معرفية، مدير إدارة الهندسة والسلامة المرورية في الإدارة العامة للمرور، وعدد من مسؤولي الهيئة ومهندسي المشروع. ليصبح التقاطع المعروف بـ تقاطع المكافحة والذي يقع بشارع الريان الجديد مؤلفاً من 3 مستويات ليتضمن تقاطعاً بإشارة ضوئية تحته ممر سفلي وتحته نفق، بدلاً من الدوار السابق ليمر أسفل تقاطع لبديع والمزمع افتتاحه قريبا. وفي هذا السياق، أكد مهندس المشروع جمعة البدر أن النفق الجديد سيوفر تدفقا مروريا حرا بين شارع بوعرين وشارع لبديع، وهو ما سيقلص زمن الرحلة أمام الحركة المرورية بين منطقتي اللقطة والوعب بنحو أكثر من 65% وذلك عقب إلغاء التحويلات القائمة وسيساهم بتقليل الازدحام المروري على شارع 22 فبراير. ونبه إلى أن فريق المشروع واجه العديد من التحديات خلال تنفيذ المشروع، ومنها إقامة تحويلات مرورية متعددة وإقامة تقاطعين مؤقتين بإشارات ضوئية، مشيرا الى أن أبرز التحديات تتمثل في الكميات الهائلة من المياه الجوفية التي ظهرت خصوصاً على عمق 25 مترا تحت سطح الأرض. وأكد البدر وضع خطة للأمن والسلامة للنفق تضمن عدم تجمع مياه الأمطار، مشيرا إلى تركيب 8 مضخات من شأنها سحب تجمعات المياه وتحويلها إلى 4 خزانات يمكنها استيعاب أكبر كمية من مياه الأمطار. وذكر المهندس البدر أن تلك الخزانات تم تصميمها وفق أعلى نسبة أمطار هطلت على دولة قطر خلال آخر 50 عاما كاملة، موضحا أن النفق يشتمل على كافة إجراءات السلامة والأمان حيث يحتوي على مبنى مخصص لخدمة هذا النفق والذي سيكون بمثابة غرفة التحكم المركزية لإدارة ومراقبة النظام التشغيلي، وان هذا النظام المدمج سيسمح بالتشغيل الآمن للنفق. يأتي افتتاح النفق الجديد عقب سلسلة أخرى من الافتتاحات التي أنجزتها أشغال نهاية 2018 لتشمل افتتاحا جزئيا لجسر جديد بتقاطع خالد بن عبدالله العطية ونفقا جديدا بتقاطع الشيخ خالد بن حمد آل ثاني بالإضافة إلى افتتاح جزئي لنفقين جديدين عند التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة وتقاطع خالد بن عبدالله العطية. أوضح اكتمال المصب البحري قبل 2022.. م. يوسف العمادي: تصميم الأنفاق الجديدة وفق أكبر كمية أمطار خلال 100 عام اكتمال تطوير طريق الريان – المرحلة الثانية العام الجاري أوضح المهندس يوسف العمادي، مدير إدارة مشاريع الطرق السريعة بهيئة الأشغال العامة أشغال أن الافتتاح هو مقدمة لإعلان عن افتتاح عدة مشاريع جديدة ضمن شبكة الطرق السريعة التي تنفذها حاليا أشغال. وأكد المهندس العمادي أن جميع الأنفاق الجديدة - التي يتم تنفيذها مؤخرا- وضعت تصميماتها وفق أكبر كمية أمطار هطلت على البلاد خلال 50 عاما، مشيرا الى أن ما حدث خلال موجة الأمطار التي شهدتها البلاد مؤخرا كانت أكبر من معدل ما شهدته البلاد خلال 100 عام. ولفت المهندس العمادي إلى أن الأنفاق الجديدة تملك خزانات لتجميع مياه الأمطار على أن يتم ضخها في الشبكة الرئيسية ومنها إلى المحطات، مبينا وجود عدد من الأنفاق لا تملك هذه الخزانات. وكشف عن وضع خطة لزيادة الطاقة الاستيعابية لخزانات الأنفاق لتصل إلى أكبر كمية أمطار خلال 100 عام، مؤكدا أن ذلك سيمثل حلا لجميع المشاكل التي واجهت الشبكة خلال الموجة الماضية. وأشار المهندس العمادي إلى أن أشغال تعمل جاهدة لانجاز المصب البحري قبل عام 2022، مؤكدا أن هذا المصب من شأنه تخفيف الضغط عن شبكة تصريف مياه الأمطار بشكل واضح وكذلك عن كافة المحطات الحالية. وبين اكتمال العمل في مشروع تطوير طريق الريان – المرحلة الثانية خلال العام الجاري 2019، مشيرا إلى العمل على انجاز 3 تقاطعات جديدة ضمن المشروع إضافة إلى ممرات المشاة والدراجات الهوائية. ونوه بأن النفق الجديد يأتي ضمن مشروع محور البستان ويربط بين شارعي اللقطة والوعب، مشيرا إلى أن العمل يجري حاليا لإنجاز تقاطع اللاندمارك والبستان الجنوبي ومشروع مسيمير والدائري الخامس الذي يربط بين البستان والثمامة، مضيفا وسيتم انجازها على مراحل حتى 2021.

افتتحت هيئة الأشغال العامة أشغال أطول وأعمق نفق ثنائي الاتجاه في الدولة بشكل جزئي أمام الحركة المرورية، وذلك ضمن أعمال مشروع تطوير طريق الريان المرحلة الثانية. ويربط النفق الجديد بين شارع بوعرين وشارع لبديع، ويمر أسفل التقاطع المعروف بتقاطع /المكافحة/ وتقاطع /لبديع/ ويبلغ طوله 1.5 كيلومتر، ويتألف من أربعة مسارات تستوعب 8000 مركبة في الساعة في كل اتجاه. ويبلغ عمق النفق الجديد نحو 25 مترا تحت سطح الأرض، وبذلك يصبح التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة والذي يقع بشارع الريان الجديد مؤلفاً من ثلاثة مستويات : تقاطع بإشارة ضوئية تحته ممر سفلي وتحته نفق.. ويمر النفق الجديد أسفل تقاطع /لبديع/ (تقاطع على سطح الأرض بإشارات ضوئية ومن المزمع افتتاحه قريبا). وبهذه المناسبة أكد المهندس جمعة البدر مهندس المشروع أن أشغال افتتحت جزئيا النفق الجديد، وهو أطول وأعمق نفق تم تنفيذه في قطر والذي سيعمل على توفير تدفق مروري حر بين شارع /بوعرين/ وشارع /لبديع/، وهو ما سيقلص زمن الرحلة أمام الحركة المرورية بين منطقتي /اللقطة/ و/الوعب/ بنحو أكثر من 65 بالمائة خصوصاً عقب إلغاء التحويلات القائمة وسيساهم في تقليل الازدحام المروري على شارع 22 فبراير. وأضاف أن النفق الجديد واجه العديد من التحديات والصعاب حيث كان من الضروري إقامة تحويلات مرورية متعددة وإقامة تقاطعين مؤقتين بإشارات ضوئية، إلى جانب كميات هائلة المياه الجوفية خصوصاً وأن الحفر كان على عمق 25 متراً تحت سطح الأرض. وأوضح أن النفق يشتمل على جميع إجراءات السلامة والأمان حيث يحتوي على مبنى مخصص لخدمة النفق والذي سيكون بمثابة غرفة التحكم المركزية لإدارة ومراقبة النظام التشغيلي وهذا النظام المدمج سيسمح بالتشغيل الآمن للنفق. وجاء افتتاح النفق عقب سلسلة أخرى من الافتتاحات التي أنجزتها أشغال في نهاية 2018 وشملت افتتاحا جزئيا لجسر جديد بتقاطع خالد بن عبدالله العطية ونفقا جديدا بتقاطع الشيخ خالد بن حمد آل ثاني بالاضافة الى افتتاح جزئي لنفقين جديدين عند التقاطع المعروف بتقاطع المكافحة وتقاطع خالد بن عبدالله العطية. وأنجزت أشغال أكثر من 88 بالمائة من مشروع تطوير طريق الريان ، ومن المقرر الانتهاء من أعمال المشروع نهاية الربع الأول 2019.