أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ إغلاق مروري لحوالي 500 متر ضمن شارع المرقاب الجديد من شارع الوديان باتجاه شارع الأمير مع إبقاء المسار المقابل مفتوحاً أمام الحركة المرورية، وذلك اعتباراً من يوم الثلاثاء 17 سبتمبر 2019 حتى 30 نوفمبر 2019. ويأتي هذا الاغلاق بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور لتسهيل استكمال أعمال تطوير خطوط خدمات البنية التحتية ضمن مشروع التطوير المرحلي للطرق الرئيسية بمنطقة النصر. وقالت أشغال في بيان صحفي: خلال هذه الفترة، يستطيع مستخدمو شارع المرقاب الجديد المتجهين نحو شارع الأمير استخدام الإشارة الضوئية عند تقاطع شارعي المرقاب الجديد ومحمد بن القاسم ثم الاتجاه يميناً أو يساراً إلى طريق موازٍ لشارع المرقاب الجديد ومنه لشارع الأمير.

* إنجاز 62% من أعمال تطوير التقاطع الجديد حتى الآن * اكتمال أعمال تطوير التقاطع بالربع الثاني مع العام المقبل * ربط 5 طرق سريعة حيوية بالدولة وتوفير 9 أنفاق وجسرين * يخدم ملاعب المونديال وبشكل أساسي إستادي الثمامة والجنوب * الانتقال بين إستادي الثمامة والجنوب خلال 5 دقائق * 3 جسور للمشاة تنقل الجمهور من وإلى إستاد الثمامة * الاعتماد على الأنفاق لتوفير خصوصية لسكان المناطق المحيطة * توفير اتصال مباشرة بين محور صباح الأحمد وطريق 22 فبراير * لجنة مشتركة لدراسة جميع التحويلات المرورية بالدولة * خطة متكاملة للوحات الإرشادية طبقاً لاحتياجات قائدي المركبات * نعمل لإنجاز ربط الجزء الجنوبي للدوحة السريع بطريق 22 فبراير * أنظمة متطورة للنقل الذكي وطوارئ المرور وكاميرات المراقبة كشفت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إنجاز 62% من أعمال تطوير التقاطع المعروف بتقاطع خميس العبيدلي ضمن مشروع تطوير الطريق الدائري الخامس، معلنة عن البدء في افتتاح أجزاء من التقاطع الجديد خلال الربع الأول العام المقبل 2020، على أن يتم الانتهاء من أعمال تطوير التقاطع بشكل كامل في الربع الثاني مع العام المقبل. جاء ذلك خلال جولة ميدانية شاركت فيها الشرق، نظمتها الهيئة لوسائل الإعلام المحلية للاطلاع على مجريات المشروع وأخر المستجدات فيه. وخلال الجولة الميدانية، أوضح المهندس حسن الغانم، مهندس المشروع أن مشروع تطوير التقاطع المعروف بتقاطع خميس العبيدلي بالطريق الدائري الخامس يشغل موقعا استراتيجيا يربط بين الشمال والجنوب حيث يربط 5 طرق رئيسية هي: الدوحة السريع، المنطقة الصناعية، الجزء الجنوبي من طريق الدوحة السريع، شارع روضة الخيل، الدائري الخامس، مشيرا إلى أن التقاطع يوفر حركة سير انسيابية دون توقف. ولفت إلى أن التقاطع يخدم ملاعب المونديال وبشكل أساسي إستاد الثمامة إلى جانب إستاد الجنوب، حيث يوفر سهولة الوصول إلى إستاد الثمامة والانتقال منه إلى إستاد الجنوب مباشرة في غضون أقل من 5 دقائق. * أنفاق وجسور وبيَّن المهندس الغانم أن التقاطع الجديد يتضمن 9 أنفاق وجسرين، منوها بتوفير 3 جسور للمشاة من شأنها نقل الجمهور من وإلى إستاد الثمامة بشكل سلس. ونبه إلى أن التقاطع يوفر خيارات متنوعة لرواد طريق 22 فبراير للوصول بشكل مباشر عبره إلى الجزء الجنوبي عن طريق الدوحة السريع باتجاه الوكرة والوكير، أو استخدام النفق باتجاه روضة الخيل أو الانعطاف يمينا إلى طريق الصناعية أو استخدام النفق الالتفافي باتجاه الدائري الخامس للوصول إلى إشارة كهرماء والثمامة. وأضاف وفي جميع الاتجاهات التي يربطها التقاطع يوفر المشروع جسرا أو نفقا لربط الاتجاهات مع بعضها البعض بشكل سهل ومباشر. وكشف المهندس الغانم عن استخدام تقنية متطورة في إنشاء جسور المشروع تسمى: Balanced Cantilever Method. وهي الأولى من نوعها في قطر، مبينا أن التقنية تمكن من تنفيذ بناء الجسور من دون أي عرقلة لحركة السير أو أي نشاط أخر في محيط الجسر تحت الإنشاء، مضيفا وذلك يتم بتصنيع قطع خراسانية في قوالب متحركة في الموقع من دون أي تأثير على الحركة المرورية حتى لو في أوقات الذروة لأنه لا يعوق أي نشاط. * 3 مستويات وقال إن التقاطع الجديد يتألف من 3 مستويات، ويعد الأول من نوعه في قطر نظرا لاحتوائه على 9 أنفاق توفر تدفقا مروريا حرا. كما يحتوي التقاطع على جسرين رئيسيين آخرين يصلان بين شارع روضة الخيل وطريق المنطقة الصناعية في كلا الاتجاهين والطريق الدائري الخامس بالجزء الجنوبي من طريق الدوحة السريع في اتجاه واحد، وهو ما سيحقق انسيابية كبيرة في حركة المرور في كافة الجهات. وشدد المهندس الغانم على اعتماد تصميم التقاطع على الأنفاق بدلا من الجسور من أجل توفير خصوصية أكبر لسكان المناطق المحيطة به إضافة إلى تقليل الضوضاء إلى أدنى مستوياتها، مشيرا إلى أن أشغال حريصة على حماية خصوصية قاطني المنازل حول مشاريع الطرق. ولفت المهندس الغانم إلى أن أعمال المشروع تغطي 6.1 كيلو متر، مبينا أن التقاطع يتكون ما بين 3 و 4 مسارات في كل اتجاه تستوعب نحو 20 ألف مركبة في الساعة في الاتجاهين. وأكد المهندس الغانم أن التقاطع الجديد عند اكتماله في الربع الثاني من العام المقبل 2020 سيساهم في تحسين الحركة المرورية بشكل كبير ليختصر نحو أكثر من 60% من زمن الرحلة. *التقاطع الخماسي وأشار إلى أن تصميم التقاطع على شكل خماسي مميز ليربط الجديد بين 5 طرق رئيسية هي: الطريق الدائري الخامس وطريق الدوحة السريع ومحور صباح الأحمد وطريق المنطقة الصناعية وشارع روضة الخيل. ونبه المهندس الغانم إلى أن موقع التقاطع جعل منه حلقة وصل بين جنوب البلاد ووسط الدوحة وشمالها، مبينا أن التقاطع يربط الحركة المرورية القادمة من الجنوب عبر الجزء الجنوبي من طريق الدوحة السريع وصولا إلى طريق الدوحة السريع وطريق الشمال، كما يربط بشكل مباشر بين محور صباح الأحمد وطريق 22 فبراير مما يساهم في نقل حركة المرور بين الشمال والجنوب. وأضاف كما يربط التقاطع الحركة المرورية بين المنطقة الصناعية وقلب الدوحة من خلال الاتصال بشارع روضة الخيل الذي يتقاطع مع الطرق الدائرية الرابع والثالث والثاني وكذلك بين مناطق نعيجة والثمامة وبوهامور والمعمورة ومسيمير ويسهل الوصول إلى الوكرة والوكير والمنطقة الصناعية. * ملاعب المونديال وأشار المهندس الغانم إلى أن الطريق يقع في منطقة حيوية تحتوي على العديد من المرافق الحيوية وعلى رأسها إستاد الثمامة، أحد ملاعب كأس العالم، موضحا أن التقاطع يخدم العديد من المنشآت التعليمية والصحية والتجارية المهمة مثل القومسيون الطبي وعدد كبير من المدارس والمركز الصحية والمجمعات التجارية المحيطة. وحول التحويلات المرورية الخاصة بالمشروع، نبه المهندس الغانم إلى الاهتمام الكبير بوضع تصميم مناسب للتحويلات المرورية الخاصة بالمشروع طبقا لأفضل المعايير العالمية، مشيرا إلى التعاون مع إحدى الشركات العالمية المعتمدة والمتخصصة في تصميم التحويلات المرورية. شركة عالمية متخصصة لتصميم التحويلات المرورية وأكد تعاون أشغال عند تنفيذ التحويلات المرورية مع الإدارة العامة للمرور من أجل تمكين قائدي المركبات من الوصول إلى وجهاتهم دون عناء، وذلك من خلال اللجنة المشتركة للتحويلات المرورية، مشددا على أن جميع التحويلات المرورية التي يتم تنفيذها في مختلف مناطق البلاد يتم الموافقة عليها من خلال هذه اللجنة المتخصصة. وأضاف كما أن هذه اللجنة المشتركة تأخذ بعين الاعتبار آراء ومطالب ومقترحات وشكاوى سكان المناطق المحيطة بالتحويلات ورواد الطرق حول التحويلات المرورية، حيث يتم تعديل تصميم التحويلات بناء على تلك المقترحات من أجل التسهيل على الجمهور. وحول اللوحات الإرشادية، أكد المهندس الغانم دراسة الخطة المرورية للمشروع بعناية فائقة وإعداد خطة متكاملة للوحات الإرشادية توفر المعلومات اللازمة لقائدي المركبات على الطرق، وذلك لكثرة المداخل والمخارج المرتبطة بالتقاطع الجديد. وقال وطبقا لجدول الأولويات في المشروع فالعمل يجري حاليا من أجل إنجاز ربط الجزء الجنوبي من طريق الدوحة السريع بطريق 22 فبراير بهدف توفير انتقال سهل بين الشمال والجنوب في أقصر مدة. استشاري عالمي لتصميم مسارات الدراجات والمشاة والمسطحات الخضراء وأوضح المهندس الغانم أن تصميم مسارات الدراجات الهوائية والمشاة والمسطحات الخضراء والتشجير ضمن المشروع تم عن طريق استشاري عالمي، مبينا ربط مسارات الدراجات والمشاة بجسور المشاة الـ 3 بالمشروع إضافة إلى ربطها جميعا بالشبكة الوطنية لمسارات الدراجات والمشاة. وبين افتتاح امتداد طريق 22 فبراير الذي يوفر 4 مسارات بشكل جزئي ضمن التحويلة المرورية الخاصة بالمشروع. وأعلن المهندس الغانم أن التقاطع الجديد سيتضمن نظام نقل ذكي متطور، موضحا تركيب كاميرات مراقبة وجهاز رصد أرقام السيارات، بالإضافة إلى نظام طوارئ للمرور، ومشيرا إلى أن هذا النظام سيوفر تسهيلات وتحكما مهما للحركة المرورية في قطر.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ تحويلة مرورية مؤقتة لمسافة 1.5 كيلومتر على طريق الوكرة الرئيسي بين دوار أوريدو ودوار العفجة (المعروف بدوار الجبل) حيث سيتم نقل الحركة المرورية إلى طريق مواز يتألف من مسارين في كل اتجاه اعتباراً من يوم السبت 31 أغسطس ولمدة أربعة أشهر بهدف استكمال مشروع تطوير طريق الوكرة الرئيسي

المشروع يتضمن 18 تقاطعا ويعد جزءاً من الشبكة الوطنية طرحت هيئة الأشغال العامة أشغال مشروع تجميل طريق المجد الذي يهدف إلى إنشاء مسارات للدراجات الهوائية باستخدام المسطحات الخضراء وأعمال التجميل والتشجير والمناظر الطبيعية لـ 18 تقاطعا بطريق المجد. ويمثل مسار الدراجات بطريق المجد جزءا مهما من شبكة المسارات التي تربط مدن الوكرة والوسيل والخور. وينقسم المشروع إلى حزمتين تستهدف الأولى إنشاء المناظر الطبيعية ومسار الدراجات في حدود عقود الطريق المدارية 1 و 3، وتشمل هذه الحزمة أعمال تصميم وبناء المناظر الطبيعية في تقاطعات 7 و 8 و 9 و 10 و 11 و 15 و 16 و 17. أما الحزمة الثانية فتتضمن إنشاء المناظر الطبيعية ومسارات الدراجات في حدود عقدي طريق المجد 2 و 4، وتشمل الأعمال تصميم وبناء المناظر الطبيعية في تقاطعات 1، 2، 3، 3A، 4، 6، 12، 12a، 12b، 13 و 19، إلى جانب مسار دائري بعرض 5 أمتار يمتد من التعادل في عقد P23 Orbital Road 3 إلى التعادل مع المسار الحالي الموجود على الجانب الغربي من طريق الشمال عند تقاطع 1 والربط مع طريق الخدمة المتجه جنوبًا على طول طريق الشمال إلى تقاطع 13. ويستغرق تصميم وبناء واختبار المشروع 630 يوما تبدأ من تاريخ البدء في تنفيذ المشروع، إضافة فترة صيانة للمشروع تصل إلى 400 يوم تبدأ من تاريخ استلام الشهادة. وتلزم المناقصة المشاركين بتقديم اقتراحين بديلين كجزء من تقديم العطاءات، توفر المقترحات البديلة الإلزامية مزايا التكلفة والوقت لهيئة أشغال. أما الخيار البديل الإلزامي فهو يتضمن إزالة الممر الدائري بعرض 5 أمتار ضمن حدود عقد طريق المجد 4، بحيث يقوم العارض بإزالة الممر البالغ طوله 5 أمتار على جانب مدينة الدوحة الممتد من طريق دخان السريع إلى طريق الخور السريع على مسافة 42 كيلو مترا من داخل حدود طريق المجد. بينما يتضمن الخيار البديل الثاني إزالة الممر ذي الأشجار في حدود عقد الطريق المداري 4، وانجاز عملية زراعة الأشجار الخطية على جانب مدينة الدوحة الممتد من طريق دخان السريع إلى طريق الخور السريع بطول 42 كيلو مترا في حدود الطريق المداري. وعلى نفس الصعيد، طرحت هيئة أشغال مشروع تصميم 4 حدائق عامة في مناطق الغرافة وأم السنيم ورأس ابو عبود والمنتزه. ويتضمن المشروع وضع تصميم لإنشاء حديقتين جديدتين في كل من أم السنيم والغرافة، إلى جانب وضع تصميم جديد بهدف تأهيل وتطوير حديقة رأس أبو عبود ومنتزه المنتزه من أجل توفير المساحات الخضراء بما في ذلك الممرات ومناطق الاسترخاء ومناطق الجلوس ومناطق اللعب.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن انتهاء المرحلة الأولى من أعمال تطوير تقاطع الرفاع (المعروف بتقاطع سنا) وفتح الإشارة أمام الحركة المرورية بعد إزالة الدوار المؤقت. وبينت أشغال في بيان صحفي لها أمس الانتهاء من المرحلة الثانية والأخيرة من أعمال تطوير تقاطع الرفاع في نهاية العام الجاري، والتي تتضمن زيادة المسارات التي تربط بين شارع رأس أبو عبود وشارع أحمد بن محمد بن ثاني من 5 مسارات إلى 8 مسارات، تنقسم إلى 4 مسارات رئيسية لمواصلة السير إلى الأمام، و3 مسارات للانعطاف يساراً، ومسار واحد مخصص للانعطاف يميناً. وأضافت أشغال: كما ستتم زيادة عدد المسارات على شارع رأس أبو عبود من مسارين إلى 4 مسارات مع توفير طريق خدمي لتسهيل الوصول إلى المتاجر والأسواق المجاورة. أما بالنسبة للمسارات التي تربط بين شارع علي بن عمر العطية والطريق الدائري الثاني، فستتضمن 5 مسارات تنقسم إلى مساريْن رئيسيين، ومسار للانعطاف يساراً ومسار مشترك بينهما ومسار آخر للانعطاف يميناً. ومن جانبه أشار المهندس محمد عرقوب الخالدي، رئيس قسم مشاريع مدينة الدوحة بإدارة مشاريع الطرق في أشغال، إلى أن تطوير التقاطع وإزالة الدوار المؤقت سيساهم في تحسين القدرة على استيعاب الحركة المرورية المتزايدة عليه، وتخفيف الازدحام نظراً للموقع الاستراتيجي لهذا التقاطع، حيث يربط بين أهم الطرق الحيوية بالدوحة مثل شارع رأس أبو عبود وشارع علي بن عمر العطية والطريق الدائري الثاني وشارع أحمد بن محمد بن ثاني. وأوضح الخالدي أن تطوير تقاطع الرفاع يخدم عدداً كبيراً من المركبات التي تستخدم هذا المحور المروري بشكل يومي، حيث يقع بمنطقة تشهد كثافة مرورية عالية نظراً لقربه من العديد من المناطق الحيوية والسكنية، مثل منطقة أم غويلينة والهتمي والغانم العتيق والدوحة الجديدة. وأضاف قائلاً: يعمل تقاطع الرفاع على تسهيل عملية الانتقال من وإلى العديد من المنشآت التعليمية والمرافق الصحية والمراكز التجارية والفنادق، بالإضافة إلى مطار حمد الدولي ومتحف قطر الوطني، فضلاً عن تحسينه الحركة المرورية في قلب المناطق السكنية المزدحمة. * زيادة المسارات وتمثلت أعمال المرحلة الأولى في توسعة مسارات الإشارة وتمت زيادة عدد مسارات الطريق القادم من جسر رأس أبو عبود من مسارين إلى 5 مسارات، تنقسم إلى مسار للانعطاف يميناً نحو شارع علي بن عمر العطية، ومساريْن مستقيميْن للاتجاه نحو شارع أحمد بن محمد بن ثاني، ومساريْن للانعطاف يساراً نحو الدائري الثاني مع إمكانية الدوران والرجوع إلى الخلف. أما بخصوص الحركة المرورية القادمة من الطريق الدائري الثاني فقد تم توفير مسارين مخصصين للاتجاه إلى شارع علي بن عمر العطية أو الانعطاف يساراً نحو شارع أحمد بن محمد بن ثاني، ومسار مخصص للانعطاف يميناً نحو شارع رأس أبو عبود. فيما تمت زيادة عدد المسارات في الطريق القادم من شارع أحمد بن محمد بن ثاني: من مسارين إلى 5 مسارات تنقسم إلى مسار للانعطاف يميناً نحو الدائري الثاني، ومساريْن مستقيميْن للمتجهين رأساً إلى شارع رأس أبو عبود، ومساريْن للانعطاف يساراً نحو شارع علي بن عمر العطية مع توفير إمكانية الدوران والرجوع إلى الخلف.

انتهت هيئة الأشغال العامة /أشغال/ من المرحلة الأولى لتطوير تقاطع الرفاع /المعروف بتقاطع سنا/ وفتحه أمام الحركة المرورية بعد إزالة الدوار. وتمثلت أعمال المرحلة الأولى في توسعة التقاطع من مسارين إلى خمسة مسارات، في كل من الحركة المرورية القادمة من جسر رأس أبو عبود، والقادمة من الطريق الدائري الثاني، وكذلك القادمة من شارع أحمد بن محمد بن ثاني، والقادمة من شارع علي بن عمر العطية. ومن المقرر الانتهاء من المرحلة الثانية والأخيرة من أعمال تطوير تقاطع الرفاع في نهاية العام الجاري والتي تتضمن زيادة المسارات التي تربط بين شارع رأس أبو عبود وشارع أحمد بن محمد بن ثاني من خمسة مسارات إلى ثمانية. كما ستتم زيادة عدد المسارات على شارع رأس أبو عبود من مسارين إلى أربعة مسارات مع توفير طريق خدمي لتسهيل الوصول إلى المتاجر والأسواق المجاورة. أما بالنسبة للمسارات التي تربط بين شارع علي بن عمر العطية والطريق الدائري الثاني، فستتضمن خمسة مسارات تنقسم إلى مسارين رئيسيين، ومسار للانعطاف يسارا ومسار مشترك بينهما ومسار آخر للانعطاف يمينا. وأكد المهندس محمد عرقوب الخالدي، رئيس قسم مشاريع مدينة الدوحة بإدارة مشاريع الطرق في /أشغال/، أن تطوير التقاطع وإزالة الدوار المؤقت يسهم في تحسين القدرة على استيعاب الحركة المرورية المتزايدة عليه، وتخفيف الازدحام نظرا للموقع الاستراتيجي لهذا التقاطع، حيث يربط بين أهم الطرق الحيوية بالدوحة مثل شارع رأس أبو عبود وشارع علي بن عمر العطية والطريق الدائري الثاني وشارع أحمد بن محمد بن ثاني. وأوضح الخالدي أن تطوير تقاطع الرفاع يخدم عددا كبيرا من المركبات التي تستخدم هذا المحور المروري بشكل يومي، حيث يقع بمنطقة تشهد كثافة مرورية عالية نظرا لقربه من العديد من المناطق الحيوية والسكنية.

بدأت هيئة الأشغال العامة أشغال تنفيذ أعمال مشروع تطوير الطريق الدائري الثاني، حيث يجري العمل حالياً على تنفيذ أجزاء من المراحل الأربع الأولى للمشروع بتكلفة تقدر بحوالي 472 مليون ريال قطري. يهدف المشروع إلى تطوير كل من الطريق الدائري الثاني وشارع الخليج، بطول إجمالي يبلغ حوالي 10 كيلومترات، وتعزيز طاقتهما الاستيعابية من خلال زيادة عدد المسارات من اثنين إلى ثلاثة مسارات في كل اتجاه، بكلا الطريقين، بالإضافة إلى تطوير شارع عنيزة، وأجزاء من الشوارع المتعامدة على الطريق الدائري الثاني مثل شارع المطار ووادي مشيرب وروضة الخيل والريان، إلى جانب تطوير مدخل مستشفى الرميلة. وبهدف تعزيز الانسيابية المرورية وتحسين التنقل بالمنطقة، سيتم تطوير ستة تقاطعات مرورية تشمل تقاطع فريج عبدالعزيز، وتقاطع الدوحة الجديد، وتقاطعات اسياد، ووادي رشيدة، والعروبة، وبن درهم، إضافة إلى إنشاء تقاطع جديد عند التقاء شارع الخليج مع شارع الجزيرة. كما سيتم تحويل كل من دوار قصر المرمر ودوار المناعي (الخليج) ودوار وادي مشيرب (المعروف بدوار جسر الجيدة) إلى تقاطعات بإشارات ضوئية. ويشمل المشروع كذلك توفير عناصر من شأنها رفع السلامة المرورية بالمنطقة، منها توفير جسرين للمشاة بمصاعد كهربائية على شارع الخليج، وممرات مخصصة للمشاة والدراجات الهوائية، وأنظمة إنارة جديدة، إضافة إلى اللوحات الإرشادية وعلامات الطريق، فضلا عن زيادة عدد مواقف السيارات وتنفيذ أعمال التشجير والتجميل. كما يتضمن مشروع تطوير الطريق الدائري الثاني أيضا أعمال تطوير خدمات البنية التحتية بالمنطقة مثل تحديث شبكة تصريف مياه الأمطار لتفادي تجمعات المياه خلال موسم الشتاء، وكذلك تطوير شبكة مياه الشرب القائمة وشبكة الري وشبكة الصرف الصحي. وقد تم تقسيم المشروع إلى خمس مراحل بهدف تسهيل تنفيذ الأعمال الإنشائية وتخفيف تأثيرها على المناطق السكنية والتجارية الواقعة ضمن نطاق المشروع، على أن يتم الانتهاء من جميع مراحل المشروع في الربع الثاني من عام 2021. وبهدف تخفيف تأثير الأعمال على سكان ومرتادي المنطقة تم تصميم التحويلات والإغلاقات المرورية التي يتضمنها المشروع بحيث تبقى جميع مداخل المناطق السكنية والمنشآت التجارية مفتوحة طيلة فترة تنفيذ الأعمال، إضافة إلى إبقاء مسارين مفتوحين للمرور على الطريق الدائري الثاني في الاتجاهين عند تنفيذ أي تحويلات مرورية. كما ستقوم أشغال بتنفيذ مجموعة من الإجراءات للحد من الضوضاء الناتجة عن الأعمال مثل توفير معدات خاصة ذات ضوضاء أقل ويتم صيانتها بشكل دوري، بالإضافة إلى تنفيذ أعمال الحفر خلال ساعات محددة من اليوم بما يضمن تقليص الإزعاج لسكان المنطقة، إلى جانب استخدام صهاريج لرش المياه خلال تنفيذ أعمال الحفر وذلك للسيطرة على الغبار الناتج عنها، مع إبقاء نواتج الحفر والدفان مغطاة بشكل دائم. وفي هذا الإطار، أوضح المهندس محمد عرقوب الخالدي، رئيس قسم مشاريع مدينة الدوحة بإدارة مشاريع الطرق في أشغال، أن المشروع يعد من أهم مشاريع الطرق التي تنفذها الهيئة حالياً، حيث سيعمل على تطوير الطريق الدائري الثاني وشارع الخليج، وهما من الطرق ذات الكثافة المرورية العالية كونهما يصلان بين مناطق حيوية مثل مشيرب والمنتزه والكورنيش والسد وبن محمود وغيرها. كما يربط الدائري الثاني العديد من المناطق التجارية والمنشآت الخدمية كمستشفى الرميلة وكذلك الوجهات السياحية كمتحف قطر الوطني ومتحف الفن الإسلامي وسوق واقف وحديقة البدع وغيرها. وأضاف المهندس الخالدي أنه يقع ضمن نطاق المشروع عدة محطات تابعة لمترو الدوحة، مما يزيد من أهمية المشروع حيث سيساهم في تسهيل الانتقال بين الوجهات الحيوية وسط الدوحة وبين باقي مناطق الدولة .

إنشاء أطول جسرين في قطر بطول 1.7 كلم ضمن المشروع توسعة الطريق إلى 3 مسارات بدلاً من مسارين في كل اتجاه 6000 مركبة في الساعة سعة الطريق وتقليص زمن الرحلة للنصف تنفيذ أعمال تجميل وتشجير على مساحات كبيرة ضمن المشروع 10 كلم مسارات مخصصة للمشاة والدراجات الهوائية كشفت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إنجاز 65 % من أعمال مشروع تطوير امتداد شارع الصناعية الشرقي في المسافة بين تقاطع شارع 33 الشرقي بطريق المنطقة الصناعية وتقاطع أبا الصليل بالطريق الدائري السابع بطول 2.5 كيلومتر. وأشارت أشغال في تصريحات خاصة لــ الشرق إلى أن المشروع تبلغ تكلفته الإجمالية نحو 730 مليون ريال قطري، مبينة الانتهاء من أعمال المشروع العام المقبل 2020. ونبهت الهيئة إلى أن شارع الصناعية الشرقي يعتبر جزءاً من الرابط الإستراتيجي بين المنطقة الصناعية وميناء حمد، موضحة أن المشروع يأتي ضمن برنامج مشاريع الطرق السريعة. وأكدت الحرص على تطوير البنية التحتية ضمن نطاق أعمال المشروع، مثل تطوير نظام تصريف مياه الأمطار لمنع تجمع المياه أثناء موسم الأمطار، وتطوير شبكات مياه الشرب القائمة، والري، والصرف الصحي. وذكرت أشغال في تصريحاتها لــ الشرق تحسين التصميم الحالي للشارع من خلال توفير مستويين لحركة المرور، إضافة إلى تحويل الدوارات القائمة إلى تقاطعات بإشارات ضوئية، مبينة توسعة الطريق وزيادة عدد مساراته إلى 3 مسارات بدلاً من مسارين في كل اتجاه. وتابعت قائلة: فضلا عن إنشاء نفق للمشاة وراكبي الدراجات الهوائية لخدمة المشاة في المنطقة الذين يعبرون بين المنطقة الصناعية ووجهات الأعمال شرقاً. وأوضحت أشغال إنشاء أطول جسرين في قطر بطول 1.7 كيلومتر ضمن المشروع بهدف تيسير الحركة المرورية على الطريق الرئيسي في كلا الاتجاهين وتوفير طريق رابط سريع بطول الشارع يمتد من الطريق الدائري السابع إلى الجنوب حتى طريق المنطقة الصناعية إلى الشمال. 6 آلاف مركبة وأضافت الهيئة في تصريحاتها: وتحت كل جسر، ستتم زيادة عدد المسارات من مسارين إلى 3 مسارات في كل اتجاه وتحويل 3 دوارات من الأكثر ازدحاما بالمنطقة إلى تقاطعات بإشارات ضوئية لتعمل على تنظيم الحركة المرورية ورفع مستوى السلامة المروية على الطريق، كما يوفران حركة مرورية سريعة في كلا الاتجاهين تربط بين الطريق الدائري السابع وطريق المنطقة الصناعية. ونوهت الهيئة بأن الهدف من المشروع زيادة السعة المرورية للطريق بنحو 6000 مركبة في الساعة في كل اتجاه حيث، مما يخفض من زمن الرحلة بنحو أكثر من 50%.. وأشارت أشغال إلى أن أهمية المشروع تكمن في أن شارع الصناعية الشرقي يعد حلقة وصل بين عدد من الطرق السريعة الحيوية التي تربط بين شمال البلاد وجنوبها وغربها وشرقها والتي تستقبل يومياً الآلاف من المركبات الخفيفة إلى جانب المركبات الثقيلة المتجهة إلى المنطقة الصناعية والقادمة من ميناء حمد عبر طريق ميناء حمد والقادمة من الدوحة عبر طريق المنطقة الصناعية أو الطريق الدائري السابع، فضلا عن مساهمته في تسهيل الحركة المرورية القادمة من شارع الفروسية وطريق سلوى في اتجاه ميناء حمد وطريق مسيعيد. ونبهت أشغال إلى تنفيذ أعمال تجميل وتشجير على مساحات كبيرة، موضحة توفير مسارات مخصصة للمشاة والدراجات الهوائية بطول 10 كيلو مترات للتشجيع على إتباع نمط الحياة الصحي. 3 تقاطعات حيوية تعمل كمنظومة مرور متكاملة وحول تحويل الدوارات إلى تقاطعات، بينت أشغال أن المشروع يتضمن تطوير امتداد شارع الصناعية الشرقي بإنشاء جسرين يعملان على تيسير الحركة المرورية على الطريق الرئيسي في كلا الاتجاهين وطريقين تجميعيين يخدمان الحركة المرورية على مستوى الأرض مما سيوفر طريقا استراتيجيا لاستقبال حركة الشحن من الميناء إلى المنطقة الصناعية ومنها نحو كافة أرجاء المدينة. وعن التقاطع رقم 2 – تقاطع امتداد شارع الصناعية الشرقي مع الشارع 41، ذكرت أشغال أن التقاطع ذا إشارات ضوئية وسوف يوفر مدخلاً من شارع الصناعية الشرقي إلى شارع رقم 41 مما يسمح لمرتادي الطريق بالوصول إلى المدينة الآسيوية، وجراند مول، وملعب الكريكيت، والمدينة العمالية. وفيما يتعلق بالتقاطع رقم 2أ – تقاطع توسعة شارع الصناعية الشرقي مع الشارع 1110، قالت أشغال سيقوم التقاطع رقم 2أ والذي يقع جنوب التقاطع رقم 2 بتنظيم الحركة المرورية في الاتجاهات الأربعة مما سيمكن مرتادي طريق الصناعية الشرقي من الدخول إلى الشارع رقم 1110. وفيما يخص التقاطع رقم 3 – تقاطع توسعة شارع الصناعية الشرقي مع الشارع 47، نوهت أشغال بأن التقاطع يربط طريق الصناعية الشرقي وشارع 47 كما سيقوم بتوفير ممر للمشاة. الطريق الجديد حلقة وصل للعديد من المناطق السكنية والتجارية وحول مزايا التصميم الجديد للطريق، قالت أشغال: تم تصميم طريق الصناعية الشرقي بهدف تخفيف الازدحام المروري وتقليل زمن الرحلة بين المنطقة الصناعية والمناطق الرئيسية بالدولة إلى النصف، وذلك من خلال الاعتماد على ربطه بأهم الطرق السريعة، مثل: الطريق الدائري السابع وطريق الصناعية الشرقي وشارع الفروسية. وأضافت: كما سيقوم طريق الصناعية الشرقي بشكل غير مباشر، بتيسير الوصول إلى طريق سلوى، وطريق مسيعيد، والطريق المداري الجديد وطريق الشاحنات والتي تربط بين المنطقة الصناعية وميناء حمد وأهم المراكز في أنحاء دولة قطر. وأوضحت أشغال استفادة عدة مناطق سكنية وتجارية محيطة بالمشروع من التصميم الجديد للطريق الذي يتميز بفعاليته ومستوى سلامته العالي، والتي تتضمن المدينة الآسيوية، وجراند مول، وملعب الكريكيت والمدينة العمالية، والاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية، ونادي قطر لسباق السيارات.

تركيب أجهزة وحساسات خاصة لقياس فعالية المادة في خفض درجة الحرارة دراسة المشروع لـ 18 شهراً لتحديد مدى إمكانية تطبيقه على مدى أوسع انتهت هيئة الأشغال العامة أشغال أمس من أعمال تنفيذ مشروع تجريبي لطلاء الإسفلت بمادة مبردة للإسفلت تتميز بخصائص عاكسة للإشعاع الشمسي وقد تم صب المادة المبردة للإسفلت بشكل تجريبي على أجزاء يصل طولها إلى 200 متر من مسارات المركبات على شارع عبدالله بن جاسم من جهة سوق واقف، كما تم أيضا تجربة المادة على 200 متر من مسارات المشاة والدراجات الهوائية أمام الحي الثقافي كتارا. وسيتم دراسة المشروع لمدة 18 شهراً، وبناءً على مخرجات التجربة سوف يحدد مدى إمكانية تطبيقه على مدى أوسع. وقد تم افتتاح الطريق أمام الحركة المروية للبدء بالاختبار الفعلي لفعالية هذه المادة وقياس مدى نجاح هذه التجربة وإمكانية تطبيقها بشكل رسمي في شبكة الطرق في دولة قطر. وتم تركيب أجهزة وحساسات خاصة من قبل خبراء الطرق والشركة المنفذة، لقياس مدى فعالية المادة في خفض درجة حرارة الإسفلت ومقارنتها بالإسفلت التقليدي. تم تنفيذ هذا المشروع التجريبي بالتعاون مع شركة اورينتال اليابانية إحدى الشركات الرائدة في تنفيذ هذه التقنية. مزايا الطبقة المبردة للإسفلت على عكس الإسفلت التقليدي والذي يسهم في زيادة حرارة الجو من خلال امتصاص ما يصل من 80 إلى 95% من أشعة الشمس، فإن المادة المبردة للإسفلت تعكس الأشعة فوق البنفسجية وتمتص الإشعاع الشمسي بنسبة أقل وبالتالي يمكن أن يكون لها أثر إيجابي في تقليل درجات الحرارة بشكل عام، إذا نظرنا إلى حجم المساحات المغطاة بطبقة الإسفلت التقليدي. وقد قامت عدد من الدول المتقدمة في تنبي هذا الابتكار على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، في محاولة للحد من درجات الحرارة المرتفعة في الجو والمساهمة في تقليل الانبعاثات وغيرها من ملوثات الهواء وبالتالي المحافظة على البيئة. كما أنه تم وضع مدة حامية للعلامات الأرضية بهدف حمايتها من الاحتكاك مع السيارات وزيادة عمر هذه العلامات. ارتباط وثيق بكفاءة استخدام الطاقة تشير نتائج البحوث التي قام بها الخبراء في مجال البيئة والاستدامة إلى أن استخدام المادة المبردة للإسفلت يمكن أن يخفض درجة الحرارة بشكل عام وبالتالي خفض الانبعاثات، كما أشارت البحوث أيضاً إلى أن مادة الرصف المبردة تقلل من الأمراض المرتبطة بالحرارة، وتبطئ من تكوين الضباب الدخاني، وتعزز من قدرة المشاة على استخدام الطريق وتعزز السلامة المرورية، حيث إن الأرصفة ذات الألوان الفاتحة تعكس أضواء الشوارع ومصابيح السيارة الأمامية في الليل بشكل أفضل، مما يزيد الوضوح بشكل أكبر لقائدي المركبات. تحسين جودة الهواء من خلال خفض درجات حرارة الهواء في المناطق المبنية، يمكن أن تبطئ المادة المبردة، التفاعلات الكيميائية في الغلاف الجوي والتي تسبب الضباب الدخاني. ويمكن صنع مواد الرصف المبردة من مواد الرصف التقليدية، مثل الخرسانة الإسمنتية. ويتكون الطلاء الجديد المبرد لطبقة الإسفلت الخرسانية والذي يعكس حوالي 50٪ من ضوء الشمس من أربع طبقات الطبقة الأولية وهي الطبقة الأساسية تليها ثلاث طبقات متتالية تعمل على خفض الحرارة الممتصة من الإشعاع الشمسي.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال أنه سيتم إغلاق مسارات شارع الخليج المتجهة شمالاً من تقاطع وادي مشيرب (المعروف بدوار جسر الجيدة) إلى تقاطع الخليج (المعروف بدوار المناعي)، وإغلاق المسار المتجه جنوباً من دوار المناعي إلى شارع الخليج، اعتباراً من صباح يوم الأربعاء 14 أغسطس 2019 ولمدة أربعة أشهر، وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور. خلال هذه الفترة، سيتم إضافة إشارة مرورية جديدة عند تقاطع شارع ابن محمود مع طريق الريان. وعليه يمكن للقادمين من تقاطع القصر الأبيض باتجاه دوار المناعي استخدام شارع ابن محمود للوصول إلى دوار جسر الجيدة. بينما يمكن للقادمين من تقاطع الديوان باتجاه دوار المناعي الانعطاف يميناً باتجاه دوار قصر المرمر ثم الالتفاف والعودة باتجاه نفق المناعي ومنه إلى دوار جسر الجيدة. أما المتجهين من تقاطع الكهرباء إلى دوار المناعي فعليهم استخدام شارع الديوان ثم الانعطاف يساراً عند تقاطع الديوان. أما القادمين من الطريق الدائري الثاني أو من شارع ابن سيناء باتجاه دوار جسر الجيدة، فيمكنهم استخدام شارع ابن محمود للوصول إلى جسر المناعي، كما هو موضح في الخريطة المرفقة. سيتم خلال نفس الفترة تنفيذ إغلاق جزئي للتقاطع المعروف بتقاطع السنتر على طريق سلوى، حيث سيتم إبقاء المسارات الرئيسية مفتوحة للمرور بين تقاطع رمادا ودوار جسر الجيدة. وسيسمح للقادمين من شارع الكندي بالانعطاف يميناً فقط إلى طريق سلوى، كما هو موضح في الخريطة المرفقة. ويهدف هذا الإغلاق إلى استكمال أعمال تركيب سطح جسر فوق نفق المناعي، وزيادة عدد مسارات شارع الخليج من اثنين إلى ثلاثة مسارات في كل اتجاه، وذلك في إطار مشروع التحسينات المؤقتة للطريق الدائري الثاني، دوار المناعي ودوار قصر الضيافة، والذي يهدف إلى تعزيز انسيابية المرور وتخفيف الازدحام في هذه المناطق الحيوية.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن افتتاح تقاطع الغرافة المعروف بتقاطع الجوازات بالكامل أمام الحركة المرورية عقب استكمال أعمال تحويله إلى تقاطع بإشارات ضوئية، وتطوير أجزاء من الشوارع الخدمية بطريق 22 فبراير. وأوضح المهندس محمد عرقوب الخالدي، رئيس قسم مشاريع مدينة الدوحة بإدارة مشاريع الطرق في /أشغال/، أن تطوير التقاطع يسهم بشكل كبير في تحسين الحركة المرورية وزيادة الطاقة الاستيعابية، حيث يقع بمنطقة تشهد كثافة مرورية عالية وعددا كبيرا من المركبات التي تستخدم التقاطع بشكل يومي، كما يربط التقاطع بين الدوحة والمناطق الشمالية في البلاد ويسهل الوصول إلى المناطق المحيطة به كاللقطة ومدينة خليفة والمسيلة والريان، إلى جانب العديد من المنشآت الخدمية والتعليمية والمراكز الصحية والتجارية والتجمعات السكنية. وأوضح الخالدي أن المشروع عمل على تحسين المداخل والمخارج للطرق المحيطة بالتقاطع وتطوير الطرق الخدمية على جانبيه، وإضافة أعمدة إنارة جديدة عند التقاطع، وكذلك تطوير مداخل ومخارج طريق 22 فبراير في المنطقة، وإنشاء مواقف إضافية عند الجهة الغربية لطريق 22 فبراير، كما شملت أعمال المشروع تطوير نظام تصريف مياه الأمطار، وحماية الخدمات القائمة الخاصة بأوريدو وكهرماء وغيرها. من جهة أخرى أعلنت هيئة الأشغال العامة /أشغال/ أنه سيتم إغلاق مسارات شارع الخليج المتجه شمالا من تقاطع وادي مشيرب (المعروف بدوار جسر الجيدة) إلى تقاطع الخليج (المعروف بدوار المناعي)، وإغلاق المسار المتجه جنوبا من دوار المناعي إلى شارع الخليج، اعتبارا من صباح يوم الأربعاء المقبل ولمدة أربعة أشهر، حيث سيتم إضافة إشارة مرورية جديدة عند تقاطع شارع ابن محمود مع طريق الريان. وعليه يمكن للقادمين من تقاطع القصر الأبيض باتجاه دوار المناعي استخدام شارع ابن محمود للوصول إلى دوار جسر الجيدة. بينما يمكن للقادمين من تقاطع الديوان باتجاه دوار المناعي الانعطاف يمينا باتجاه دوار قصر المرمر ثم الالتفاف والعودة باتجاه نفق المناعي ومنه إلى دوار جسر الجيدة..أما المتجهون من تقاطع الكهرباء إلى دوار المناعي فعليهم استخدام شارع الديوان ثم الانعطاف يسارا عند تقاطع الديوان.. أما القادمون من الطريق الدائري الثاني أو من شارع ابن سيناء باتجاه دوار جسر الجيدة، فيمكنهم استخدام شارع ابن محمود للوصول إلى جسر المناعي. كما سيتم خلال نفس الفترة تنفيذ إغلاق جزئي للتقاطع المعروف بتقاطع السنتر على طريق سلوى، حيث سيتم إبقاء المسارات الرئيسية مفتوحة للمرور بين تقاطع رمادا ودوار جسر الجيدة. وسيسمح للقادمين من شارع الكندي بالانعطاف يمينا فقط إلى طريق سلوى. ويهدف هذا الإغلاق إلى استكمال أعمال تركيب سطح جسر فوق نفق المناعي، وزيادة عدد مسارات شارع الخليج من اثنين إلى ثلاثة مسارات في كل اتجاه، وذلك في إطار مشروع التحسينات المؤقتة للطريق الدائري الثاني.

أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ تحويل مروري مؤقت على 150 متر من الطريق الدائري الثالث ما بين شارع المرقاب الجديد وشارع أشجع بن عمر في المسارات المتجهة إلى طريق سلوى. وذلك اعتباراً من يوم الجمعة 9 أغسطس 2019 ولمدة ثلاثة أسابيع. يأتي هذا الإغلاق بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور، لتطوير تقاطع شارع المرقاب مع الطريق الدائري الثالث وتحويله لتقاطع بإشارة ضوئية. كما أعلنت هيئة الأشغال العامة عن نقل دوار لخويا الواقع على محور صباح الأحمد نحو 700 متراً في اتجاه الشمال بهدف استكمال الأعمال الإنشائية للطريق الحيوي، وذلك اعتباراً من يوم الأحد 11 أغسطس 2019 ولمدة أربعة أشهر. كما أعلنت أشغال عن تنفيذ إغلاق الحركة المرورية أمام القادمين من شارع اللقطة باتجاه شارع حوار عبر المخرج الأيمن الحالي الواقع على التقاطع المائل، ونقل الحركة المرورية إلى مخرج آخر ابتداءاً من اليوم الجمعة 9 أغسطس، بهدف استكمال أعمال تقاطع المائل الجديد ضمن مشروع طريق خليفة أفنيو.