أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
سجلت القروض نمواً يفوق معدل نمو الودائع خلال شهر مايو 2014. فبعد أن حققت نمواً نسبته 0.6% في أبريل، واصلت القروض نموها في شهر مايو حيث صعدت خلاله بنسبة 0.4%، كنتيجة رئيسية لارتفاع الائتمان المقدم إلى شريحة الائتمان الدولي. وعلى الجانب الآخر، واصلت الودائع نموها التدريجي "حيث ارتفعت في شهر مايو بنسبة 0.2% عن مستواها في شهر أبريل) لتصل نسبة ارتفاعها منذ مطلع العام إلى 6.8%، مقابل نمو نسبته 4.2% للقروض منذ مطلع العام.وقاد ذلك إلى بلوغ معدل القروض إلى الودائع في النظام المصرفي مستوى 103% في نهاية شهر مايو 2014، مقابل 105% في نهاية عام 2013. وبالنظر قدما، نحن نتوقع أن يشكل نمو الإقراض لكل من القطاع العام والشركات الكبرى المحرك الرئيسي لنمو الإقراض المصرفي في عام 2014. كما يتوقع أن يأتي قطاعا الشركات الصغيرة والمتوسطة والإقراض الاستهلاكي في المرتبة الثانية من الأهمية في هذا المجال. وتستند رؤيتنا إلى التوقعات بتسارع وتيرة إطلاق المشروعات الجديدة خلال الأشهر المقبلة.ودائع القطاع المصرفيوقد قاد القطاع الخاص نمو ودائع القطاع المصرفي في شهر مايو 2014. إذ انخفضت ودائع القطاع العام خلال هذا الشهر بنسبة 0.9% بالمقارنة مع مستواها في شهر أبريل 2014 (وبنمو نسبته 2.4% منذ مطلع العام). وبالنظر إلى القطاعات المختلفة يتضح أن ودائع المؤسسات الحكومية (التي تمثل 54% من ودائع القطاع العام) نمت في شهر مايو 2014 بنسبة 0.1% عن الشهر السابق (بينما ارتفعت بنسبة 2.7% منذ مطلع العام). وعلاوة على ذلك، ارتفعت ودائع المؤسسات شبه الحكومية بنسبة 3.9% في شهر مايو 2014 عن مستواها في الشهر السابق (لتصل نسبة انخفاضها منذ مطلع العام إلى 25.6%).الودائع الحكوميةوعلى الجانب الآخر؛ تراجعت الودائع الحكومية الأخرى في مايو 2014 بنسبة 4.1% عن الشهر السابق (ليصل إجمالي نموها منذ مطلع العام إلى 17.1%). أما بالنسبة لودائع القطاع الخاص، فقد ارتفعت خلال شهر مايو بنسبة 0.3% بالمقارنة مع الشهر السابق (ليصل إجمالي نموها منذ مطلع العام إلى 10.8%). وارتفعت ودائع الشركات والمؤسسات الخاصة بنسبة 1.5% في شهر مايو 2014 بالمقارنة مع الشهر السابق (ليصل إجمالي نموها منذ مطلع العام إلى 12.1%)، بينما تراجعت ودائع الأفراد بنسبة 0.8% بالمقارنة مع الشهر السابق (ليصل إجمالي نموها منذ مطلع العام إلى 9.7%).الائتمان الدوليوشهد إجمالي القروض تحسناً في شهر مايو 2014. وكان الائتمان الدولي هو المحرك الرئيسي لنمو القروض خلال شهر مايو، إذ ارتفع بنسبة 12.2% عن الشهر السابق، ليصل إجمالي نموه منذ مطلع العام إلى 22.1%). وفي غضون ذلك، سجلت القروض الإجمالية للقطاع العام المحلي تراجعاً نسبته 2.1% في شهر مايو عن مستواها في الشهر السابق، لتصل نسبة انخفاضها منذ مطلع العام إلى 0.8%. كما انخفضت القروض الحكومية بنسبة 7.8% عن الشهر السابق، (إلا أنها ما زالت مرتفعة منذ مطلع العام بنسبة 9.4%). وعلاوة على ذلك، تراجعت القروض المقدمة للمؤسسات شبه الحكومية بنسبة 3.6% في شهر مايو 2014 ليصل إجمالي تراجعها منذ مطلع العام إلى 8.4%. وعلى الجانب الآخر، نمت القروض المقدمة للمؤسسات الحكومية (التي تمثل 62% من إجمالي قروض القطاع العام) في مايو 2014 بنسبة 0.7% عن مستواها في الشهر السابق، إلا أنها لا تزال منخفضة بنسبة 3% عن مستواها في مطلع العام.قروض القطاع الخاصكما ارتفع إجمالي القروض المقدمة للقطاع الخاص بنسبة 0.6% بالمقارنة مع مستواه في شهر أبريل 2014 (ليصل إجمالي نموه منذ مطلع العام إلى 5.6%). وارتفع معدل الإقراض لقطاع المقاولات بنسبة 0.8% عن مستواه في شهر أبريل 2014، ليظل بذلك أفضل القطاعات أداء من حيث الإقراض المصرفي، حيث حقق الإقراض للقطاع نمواً نسبته 13.5% في الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري. وفي غضون ذلك، تراجعت القروض المقدمة لقطاع التجارة العامة (الذي يستأثر بنسبة 12% من الإقراض للقطاع الخاص) بنسبة 5.4% عن مستواها في الشهر السابق (ليصل إجمالي نموها منذ مطلع العام إلى 5.2%). وسجلت القروض المقدمة للقطاعين العقاري والاستهلاكي والشرائح الأخرى نمواً طفيفاً خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري. حيث ارتفعت القروض المقدمة للقطاع الاستهلاكي والشرائح الأخرى (الذي يستأثر بنسبة 29% من الإقراض للقطاع الخاص) في شهر مايو بنسبة 1.1% عن الشهر السابق (ليصل إجمالي نموها منذ مطلع العام إلى 4.7%). وارتفع أيضاً الإقراض العقاري (الذي يستأثر بنسبة 28% من الإقراض للقطاع الخاص) بنسبة 1.8% (ليصل إجمالي نموه منذ مطلع العام إلى 2.2%).
307
| 18 يونيو 2014
ينظم بنك قطر الوطني QNB أحد أقوى البنوك في العالم، يومأً مهنياً خاصاً به وذلك في يوم السبت المقبل بفندق ومنتجع فريج شرق ابتداء من الساعة 8:30 صباحاً وحتى 2:00 ظهراً. ويأتي تنظيم البنك لليوم المهني والذي يتم بشكل دوري في إطار التزامه بدوره الحيوي لتنمية الموارد البشرية الوطنية وتأكيداً لدوره الرائد في دعم أبناء الوطن من الفئتين، الذكور والإناث، لتحقيق أهدافهم وطموحاتهم التي تعود بالنفع مستقبلاً على الوطن الغالي. ومن خلال اليوم المهني للبنك، سيتم تعريف الزوار على فرص العمل المتاحة في القطاع المصرفي والإداري لكل من حاملي الشهادات الثانوية والجامعية، وذوي الخبرة العملية من المواطنين القطريين، بالإضافة إلى تقديم شرح وافي لبرامج التدريب والتطوير المهني التي يقدمها من خلال مركز التدريب والتطوير التابع له. وكذلك سيتم تعريف الحضور ببرامج المنح الدراسية المتاحة في أرقى الجامعات في الدولة. يذكر أن مركز تدريب وتطوير QNB يقدم لموظفيه وبشكل دوري مجموعة متكاملة من البرامج التطويرية والتأهيلية مثل برامج إدارة المواهب والتطوير الإداري والشخصي، وبرنامج سفراء QNB الذي يؤهل الموظف للانتداب في أحد الفروع الخارجية لفترة سنة إلى سنتين لكسب المهارات المصرفية والخبرات الدولية. يذكر أن QNB يقوم بتنظيم هذا الحدث سنوياً إلى جانب الفعاليات التي تنظمها الجامعات المحلية والسفارات القطرية على المستوى الدولي.
430
| 17 يونيو 2014
أعلن QNB عن توقيع اتفاقية شراكة مدتها عامان مع شركة تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة "قطر للمشاريع"، بصفته شريك التمويل التقليدي لبوابتها الإلكترونية الجديدة "نبض مشاريع قطر" "BusinessPulse.qa" التي أطلقتها بالتعاون مع شركة "تومسون رويترز"، بينما تقوم "زاوية لتزويد محتوى الإنترنت" بتشغيلها.ويأتي التوقيع على الاتفاقية على خلفية مشاركة QNB كبنك رسمي في أكبر حدث لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في قطر "كيتكوم 2014" الذي عقد في الدوحة مؤخراً.يشار إلى أن نبض مشاريع قطر "BusinessPulse.qa"، البوابة الإلكترونية الوطنية لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة في قطر، توفر بنية معلوماتية ومعرفية متكاملة وتطبيقات إلكترونية مساندة، تسهم في النهوض بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة وتساعدهم على تطوير أعمالهم، بالإضافة إلى دعم مختلف الإدارات الحكومية ورجال الأعمال والجهات المعنية في اتخاذ القرارات الصحيحة.ويهدف QNB من هذه الرعاية إلى تمكين رواد الأعمال القطريين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، الذين يشكلون القوة الدافعة للاقتصاد المستقبلي، من اتخاذ قرارات مدروسة من خلال توفير معلومات وبيانات موثوقة يمكن الوصول إليها بسهولة وبشكل فوري عبر نظام مترابط يدعم جميع المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تسعى اليوم إلى تحقيق النمو والازدهار في السوق القطرية.وتؤكد هذه الاتفاقية على أهمية البوابة الإلكترونية الجديدة، حيث سيقدم QNB مجموعة شاملة من المنتجات والخدمات المالية مثل أداة "التحقق من الوضع المالي" التي تساعد الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال على التحكم بشؤونهم المالية، وأداة "طلب تمويل من QNB عبر الإنترنت" لمساعدة عملاء البنك من الشركات الصغيرة والمتوسطة على تقديم طلب تمويل عبر الإنترنت من خلال منهجية تقييم مخصصة يقدمها QNB عبر البوابة، والمشاركة في أداة "اسأل الخبير" بتوفيرها استشارات مالية تفاعلية لأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، وأداة "المحادثة المباشرة" بتوفيرها استشارات مالية مباشرة ضمن بيئة إفتراضية.
412
| 15 يونيو 2014
انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 253.20 نقطة، أو ما يعادل 1.91% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 132.978.86 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.85% لتصل إلى 705.1 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 718.4 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 14 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 28 سهماً، وظل سهم واحد دون تغيير. وكان سهم "قطر للسينما" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 14.22% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات على السهم 9257 سهماً فقط. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "مصرف الريان" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع، مع تراجعه بنسبة 9.41%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 14.7 مليون سهم.تراجع المؤشروكان سهما "مصرف الريان" و"أريد" هما أكبر المساهمين في تراجع مؤشر البورصة هذا الأسبوع. حيث أسهم سهم "مصرف الريان" في فقدان المؤشر 168.11 نقطة من إجمالي خسائره البالغة 253.20 نقطة خلال الأسبوع. ورغم هذا التراجع في سعر السهم، إلا أنه يظل أحد أفضل الأسهم أداء منذ مطلع العام 2014 حيث حقق سعره ارتفاعاً بنسبة 72.20%، بالمقارنة مع ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 25.04% منذ مطلع العام. وقد كان هذا التراجع ضمن عملية التصحيح التي يشهدها السهم بعد أن شهد ارتفاعاً قوياً عقب انضمامه لمؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة (حيث يتمتع سهم مصرف الريان بأكبر وزن نوعي من بين الأسهم القطرية ضمن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة). وجاء سهم "أريد" في المركز الثاني من حيث المساهمة في خسائر المؤشر خلال الأسبوع الماضي، حيث أسهم السهم في فقدان المؤشر 37.92 نقطة. ورغم ذلك مازال السهم مرتفعاً بنسبة 7.43% عن مستواه في مطلع العام.الأكثر مساهمة وعلى الجانب الآخر، كان سهما "مجموعة QNB" و"الخليج الدولية" هما السهمان الأكثر مساهمة في تقليص خسائر المؤشر، حيث أسهم سهم "مجموعة QNB" بتقليص خسائر المؤشر بمقدار 41.88 نقطة. وقد شهد السهم ارتفاعاً جيداً خلال العام 2014 مع صعوده بنسبة 7.56% منذ مطلع العام، في حين أسهم سهم "الخليج الدولية" في تقليص خسائر المؤشر بنسبة 18.10 نقطة خلال الأسبوع الماضي، وقد حقق السهم ارتفاعاً نسبته 92.01% منذ مطلع العام. قيمة التداولاتوانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 44.55% ليصل إلى 4 مليارات ريال قطري، بالمقارنة مع 7.3 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 42.72% من إجمالي قيمة التداولات. وسجل سهم "مصرف الريان" أعلى قيمة تداولات في البورصة خلال الأسبوع، حيث استأثر بتداولات قيمتها الإجمالية 814.1 مليار ريال.حجم التداولاتكما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 38.91% ليصل إلى 100 مليون سهم، بالمقارنة مع 163.7 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 25.36% ليصل إلى 46.458 صفقة، بالمقارنة مع 62.244 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية أيضاً في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 34.08% من إجمالي التداولات. واستأثر سهم "مصرف الريان" أيضاً بأعلى حجم تداول في بورصة قطر خلال الأسبوع، بتداولات إجمالية بلغ حجمها 14.7 مليون سهم.المؤسسات الأجنبيةوواصلت المؤسسات الأجنبية شراء الأسهم القطرية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 64.3 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 248.6 مليار ريال في الأسبوع السابق. وحافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها من الأسهم القطرية 71.2 مليون ريال خلال الأسبوع، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 234 مليار ريال في الأسبوع السابق.الأفراد القطريون وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 12.5 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 19 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق، فيما بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلال الأسبوع 5.7 مليون ريال بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 33.5 مليون ريال في الأسبوع السابق. وقد شهدت بورصة قطر تدفقات إستثمارية للمحافظ الأجنبية بقيمة 2.01 مليار ريال منذ مطلع العام وحتى الآن.
223
| 14 يونيو 2014
برعاية وحضور معالي الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، احتفلت مجموعة QNB البنك الأقوى في العالم بمرور خمسين عاماً على تأسيسه كأول بنك تجاري وذلك لخدمة الاقتصاد الوطني لدولة قطر. العمادي: دور رئيسي لبنك قطر الوطني في تطوير النظام المصرفي وفق أرقى المعايير العالمية.. QNB تحول بجهد وإخلاص أجيال متعاقبة إلى مؤسسة عالمية راشدة في مجال الخدمات الماليةوحضر الاحتفال عدد من الوزراء وكبار الشخصيات ورجال الأعمال وكل من رئيس بنك طوكيو ميتسوبيشي، ورئيس مجلس إدارة دويتشه بنك الألماني، كما شهد الاحتفال الذي أقيم في فندق سانت ريجيس بالدوحة عدد من قدامى العملاء ممن شهدوا انطلاق مسيرة بنك قطر الوطني (QNB) منذ تأسيسه قبل نصف قرن من الزمان.مؤسسة عالمية رائدةوفي كلمته للحضور قال سعادة السيد على شريف العمادي وزير المالية ورئيس مجلس إدارة مجموعة QNB " إن احتفالنا اليوم بمناسبة العيد الذهبي لإنشاء بنك قطر الوطني،هو مناسبة تاريخية تجعلنا نتذكر سوياً كيف كانت البدايات عند إنشاء أول بنك وطني في دولة قطر، وكيف تحول بجهد وعمل وإخلاص أجيال متعاقبة إلى مؤسسة عالمية رائدة في مجال الخدمات المالية نفخر بها جميعاً ونسعد بانتمائنا إليها" وأضاف العمادي "منذ تأسيسه لعب بنك قطر الوطني دوراً رئيسياً في تطوير النظام المصرفي من بدايات متواضعة تعتمد على الخدمات الأساسية مثل حفظ الودائع ومنح القروض، إلى ما نشهده اليوم من نظام متطور يعمل وفق أرقى المعايير العالمية ويقدم أحدث الخدمات المصرفية والمالية وإن خير دليل على مدى تطور خدمات مجموعة بنك قطر الوطني هو حصولها على عدد كبير من الجوائز، ليس فقط على مستوى دولة قطر، ولكن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما أن التصنيف الائتماني المرتفع للبنك من مختلف مؤسسات التصنيف الإئتماني تؤكد متانة وضعه المالي والذي كان له الفضل في حصول البنك على ترتيب "البنك الأقوى في العالم" لعام 2013 حسب قائمة مجلة "أسواق بلومبرغ".زيادة شبكة QNB العالميةمن جهته قال السيد على أحمد الكواري الرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة QNB "إن كنا نحتفل اليوم بخمسين عاما من التميز، فإننا نتطلع غدا لمزيد من الإنجازات على مدى خمسين عاماً أخرى، ومن هنا فإن استراتيجيتنا للمرحلة المقبلة ترتكز على مسارين لتحقيق المزيد من التوسع والنمو في أعمال البنك، حيث يهدف المسار الأول إلى زيادة شبكة QNB العالمية من خلال الدخول في أسواق جديدة في الشرق الأوسط، وإفريقيا، وأوروبا، وجنوب شرق آسيا، وذلك من خلال فتح فروع جديدة أو من خلال الاستحواذ على حصص مسيطرة في مؤسسات مالية قائمة. رئيس الوزراء ووزير المالية وبعض القيادات خلال الاحتفالزيادة حصة QNB الدولية وتهدف هذه التوسعات إلى زيادة حصة شبكة QNB الدولية لتصل إلى %50 من إجمالي أصول وأرباح المجموعة، أما المسار الثاني فيركز على توسيع الأعمال المصرفية لشبكة QNB الحالية، حيث إن تواجد المجموعة في 26 دولة يقدم فرص كبيرة لتوفير خدمات مصرفية متميزة لعملائنا، وذلك من خلال تحقيق الاستغلال الأمثل لفرص النمو الكامنة في هذه الشبكة بما يضمن تقديم خدمات مصرفية متميزة لعملائنا".أول بنك تجاري قطريوقد حرص QNB على إبراز مراحل تطور البنك منذ تأسيسه في عام 1964 كأول بنك تجاري قطري، من خلال عرض فيلم وثائقي تم إعداده خصيصا لهذه المناسبة، تم من خلاله تسليط الضوء على أهم المحطات المفصلية لمسيرة البنك في خدمة الوطن والمواطن ودعم القطاعات الصناعية والتجارية والخدمية ويلبي معايير رؤية قطر الوطنية 2030. كما أظهر الفيلم، قدرة هذه المؤسسة المالية في الوصول إلى أعلى المستويات العالمية حيث أصبحت مجموعة QNB تتمتع بحضور دولي واسع من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة التي تعمل في 26 دولة حول العالم وتقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 590 فرعا ًومكتبا ًتمثيلياً، بالإضافة إلى شبكة صراف آلي تتجاوز 1.250 جهاز،ويعمل لديها حوالي 13.700 موظف.أبرز المحطات في مسيرة QNB: تم تأسيس مجموعة بنك قطر الوطني في عام 1964م كأول بنك تجاري مملوك للقطاع الخاص، انطلاقا من قاعدة صغيرة قوامها خمسة وثلاثين موظفا، كان يتعين بناء كل شيء من الصفر على أيدي الرواد الأوائل ومع نمو المراكز الاقتصادية والسكانية، بدأ بنك قطر الوطني في ترسيخ شبكة فروعه في كافة مناطق الدولة. واستطاع البنك ترسيخ الثقة وتطوير الخدمات المصرفية الحديثة حيث يفخر QNB اليوم بعلاقاته العريقة والوطيدة مع العملاء والتي تمتد لما يناهز 5 عقود وبحلول عام 2014، ومن خلال استراتيجية مدروسة تم تنفيذها ببراعة أصبحت مجموعة بنك قطر الوطني تعمل في 26 دولة و3 قارات. المجموعة والإستراتيجيةعلى المدى القصير يتطلع البنك لأن يصبح علامة تجارية بارزة في الشرق الأوسط وإفريقيا بحلول عام 2017م كما يتطلع QNB لأن يصبح واحدًا من أهم 50 بنكاً على مستوى العالم بحلول عام 2030م. وكونه اليوم ضمن الخمسين بنكا الأكثر أمانا في العالم "وفقاً لتصنيف مجلة جلوبال فاينانس في عام 2013م"، يستمر بنك قطر الوطني في توفير خدماته واستشاراته المالية والاستراتيجية التي تسهم في تحقيق الازدهار والاستفادة القصوى من الفرص الواعدة.الإبتكار• حتى عام 1988 كان يتم معالجة كافة البيانات المالية يدوياً.• في عام 1989 تم تطبيق نظام للأعمال المصرفية عبر الإنترنت. • في عام 1984 تم تطبيق أول نظام آلي للتداول. • في عام 1989 قام البنك بتقديم بطاقات الفيزا الائتمانية لعملائه. • بحلول عام 1994م كان البنك قد أصدر أكثر من %50 من بطاقات "بريميير" و "كلاسيك" التي تصدرها كافة البنوك التي كانت تعمل في قطر في ذلك الوقت. QNB يحتفل بخمسين عاماً من الإنجاز والتميز.. ورئيس بنك طوكيو ميتسوبيشي ودويتشه بنك يحضرون الاحتفال بمشاركة كبار الوزراء والشخصيات• في عام 1994 أسس البنك أول فرع لتمويل المركبات.• في الفترة ما بين 1994 و2004م، تصدر البنك قائمة الخدمات المصرفية عبر الإنترنت والهاتف• في عام 2001 قدم البنك لعملائه أول فرع إلكتروني بالكامل في قطر.مكافآت العملاء • أدخل QNB برنامج مكافآت Life الذي يعطي العملاء الفرصة للحصول على نقاط وإمكانية إسترداد تلك النقاط مقابل خدمات ومنتجات مميزة من الشركاء • أصبح البنك هو الأول على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي يعقد شراكة مع PayPal لتعزيز ثقة العملاء عبر تسهيلات السداد الإلكترونية على الإنترنت. الربحية والاستدامة • في عام 1965، حقق البنك صافي أرباح بلغ 1.8 مليون ريال قطري وبلغت حقوق ملكية المساهمين 17.6 ريال• في عام 1994بلغ إجمالي الأصول التي يتحمل البنك مسؤولية إدارتها 15.824 مليون ريال قطري بينما ارتفع صافي أرباحه إلى 275.5 مليون ريال قطري.• في الأشهر الثلاث الأولى من عام 2014م حقق البنك صافي أرباح بلغ 2.4مليار ريال قطري "668 مليون دولار" محققاً زيادة بنسبة 13.7% عن نفس الفترة من عام 2013م.• وزاد إجمالي الأصول بنسبة 20.6% في نفس الفترة ليصل إلى 458 مليار ريال قطري "125.9 مليار دولار"، وهو أعلى رقم يتم تحقيقه على الإطلاق في تاريخ المجموعة.• قد شهدت السنوات الخمس الأخيرة بصفة خاصة نموا هائلا في الأصول والقروض ودخل العمليات والأرباح التي زادت بمعدلات نمو سنوي مركب تبلغ 23% و29% و25% و25% و21% على الترتيب.• طبقاً لتصنيف "بلومبرغماركتس " أصبح QNB البنك الأقوى في العالم عام 2012م.• فاز البنك للتو بجائزة "أفضل بنك في الشرق الأوسط" المرموقة من مجلة يورومني، لتعكس سمعته المتزايدة وشهرته بالأداء المالي القوي.• يعد البنك حاليا العلامة التجارية الأكبر من حيث القيمة المالية "1.81 مليار دولار" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. • وفقاً لمسح جلوبال فاينانس للعلامات التجارية حيث يحتل البنك المرتبة 101 على مستوى العالم.مراحل من التطور وسجل مزدهر للإستحواذات إقليمياً وعالمياً.• بدأ البنك بـ 35 موظفًا فقط في عام 1964 ليصل إلى قرابة 500 موظف بحلول عام 1994م.• يعمل لدى البنك اليوم ما يزيد على 14.000 موظفا يعملون من 590 موقعاً.• من بين كل الموظفين يعمل حوالي 2.000 موظفا من قطر بينما ينتشر باقي الموظفين في مختلف أنحاء شبكة الشركات التابعة لبنك قطر الوطني والشريكة له. رئيس الوزراء ووزير المالية خلال إحتفال QNB • قام البنك بسلسلة استحواذات ناجحة محققا إنتشاراً في أكثر من قارة.• استحوذ على حصة مسيطرة نسبتها 97.12% في ثاني أكبر البنوك المصرية "بنك قطر الوطني الأهلي المعروف سابقا NSGB".• استحوذ على حصة نسبتها 35% في بنك الإسكان للتجارة والتمويل في الأردن.• استحوذ على حصة نسبتها %40 في البنك التجاري الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة.• استحوذ على حصة نسبتها 99.6% في بنك قطر الوطني تونس.• استحوذ على حصة نسبتها 51% في بنك منصور في العراق.• استحوذ على حصة نسبتها 49% في بنك التجارة والتنمية في ليبيا.• استحوذ على حصة نسبتها %20 في شركة الجزيرة للتمويل في قطر.• استحوذ على حصة نسبتها 51% في بنك قطر الوطني سوريا.• استحوذ على حصة نسبتها %70 في بنك قطر الوطني كيساوان في إندونيسيا.• قامت المجموعة بافتتاح مكتب تمثيلي في الصين. • أسست المجموعة شركة تابعة مملوكة للمجموعة بالكامل في الهند باسم "بنك قطر الوطني الهند الخاص المحدود". الكواري: استراتيجية للتوسع وزيادة حصتنا الدولية إلى 50% من إجمالي أصول وأرباح المجموعةالتقطير والكوادر الوطنية • في عام 1994 تم إنشاء إدارة متخصصة للموارد البشرية.• تلتزم مجموعة QNB بتنفيذ برنامج فعال لتوطين الوظائف بهدف جذب الخريجين القطريين المتميزين للبنك تماشيا مع الرؤية الوطنية لدولة قطر 2030.• يزيد معدل توطين الوظائف اليوم بالبنك على %50.• يتمتع البنك بأعلى معدل للتقطير في قطاع الخدمات المالية. • يشغل المواطنون القطريون أكثر من %70 من مناصب الإدارة العليا.• وسوف يزيد هذا الرقم المرتفع في السنوات القادمة، وسوف يتم تسهيل ذلك عن طريق مركز التدريب التابع للبنك والذي يعد الأحدث في مجاله وتم افتتاحه في عام 1991م، حيث يذهب المئات من الموظفين من مختلف أنحاء مجموعة بنك قطر الوطني كل عام إلى هذا المركز لتلقى تدريباً تطويرياً رفيع المستوى لتطوير مهاراتهم وبما يناسب الاحتياجات المتزايدة للبنك في الوقت نفسه وأن يصبح "جهة العمل المفضلة" .المسؤولية الاجتماعية: • تركز استراتيجية المسؤولية الاجتماعية للبنك على 6 مجالات من الأنشطة الرئيسة هي الثقافة والفنون، والشؤون الاقتصادية والدولية، والصحة والبيئة، والشؤون الاجتماعية والإنسانية، والرياضة، والتعليم والشباب.• تسعى مجموعة QNB إلى رد الجميل للمجتمعات التي تعمل فيها . العمادي متحدثاً خلال الاحتفال• ويدعم البنك العديد الفعاليات والأعمال الخيرية المحلية والمؤسسات التعليمية .• كما يدعم العديد من الأحداث التعليمية والاجتماعية.• وفي مجال الرياضة يدعم العديد من الفعاليات المحلية واليوم الرياضي للدولة.
900
| 10 يونيو 2014
تحتفل غداً مجموعة QNB - بنك قطر الوطني - بمرور 50 عاما على تأسيس بنك قطر الوطني .وإحتفال يوم الغد ليس مجرد إحتفال بمرور خمس عقود من الزمن، ولكنه إحتفال بمسيرة إنجازات قدرها خمسون عاما من التميز إستطاع البنك خلالها أن يرسخ وجوده محلياً وعالمياً بنك قطر الوطني أكبر مؤسسة مالية في الدولة بحصة تزيد على 45 % من أصول القطاع المصرفي مرتكزاً على عراقة التقاليد الأصيلة التي تمثل هوية الشعب القطري، وبما يتماشى مع المستجدات الاقتصادية السريعة، والتي تأخذ الدولة نحو المستقبل بخطى واعدة تحت قيادتها الحكيمة.ولقد إستطاع QNB من خلال استراتيجيته المتوازنة أن يصبح أكبر بنك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأكبر مؤسسة مالية على الإطلاق في الدولة، حيث يتمتع بحصة تزيد نسبتها على 45% من أصول القطاع المصرفي.تم تأسيس مجموعة بنك قطر الوطني في عام 1964م كأول بنك تجاري مملوك للقطاع الخاص، وتتوزع ملكيته اليوم بين جهاز قطر للإستثمار والقطاع الخاص، انطلاقاً من قاعدة صغيرة قوامها خمسة وثلاثون موظفاً في عام 1965م، ونظراً لعدم وجود هيكل مصرفي محلي وطني، كان يتعين بناء كل شيء من الصفر على أيدي الرواد الأوائل، وقد كانت الروبية الهندية والجنيه البريطاني هي العملات المتداولة، ومع نمو المراكز الاقتصادية والسكانية، بدأ بنك قطر الوطني في ترسيخ شبكة فروعه في كافة مناطق الدولة.26 دولة و3 قاراتاستطاع الرواد الأوائل الفوز بثقة واحترام كل من التجار والعملاء في نفس الوقت الذي استطاع فيه البنك ترسيخ الثقة وتطوير الخدمات المصرفية الحديثة، حيث يفخر QNB اليوم بعلاقاته العريقة والوطيدة مع العملاء، والتي تمتد لما يناهز 5 عقود، وبحلول عام 2014، ومن خلال استراتيجية مدروسة، تم تنفيذها ببراعة أصبحت مجموعة بنك قطر الوطني تعمل في 26 دولة و3 قارات.76 فرعاً محلياًوتتمثل قوة بنك قطر الوطني اليوم وعلى مدار العقود الخمسة الماضية في تاريخه وتراثه في قطر، كما يمتلك البنك سجل إنجاز قوياً، استطاع بفضله أن يحقق نمواً في شبكة فروعه التي يزيد عددها على 76 فرعاً وما يقدمه من أفضل شبكات الصراف الآلي في الدولة، والتي يزيد عدد أجهزتها على 343 جهازاً، استطاع QNB تحقيق حضور متميز في مجال الخدمات المصرفية التي يقدمها لعملائه، بالإضافة إلى مجموعة مميزة من الخدمات في عدة مجالات، مثل مجال التعليم والتقاعد والمدخرات والتخطيط المالي والاستثمار وخدمات الشركات وإدارة الثروات. البنك يتطلع ليصبح علامة تجارية بارزة في الشرق الأوسط وأفريقيا بحلول 2017ويتطلع البنك لأن يصبح علامة تجارية بارزة في الشرق الأوسط وأفريقيا بحلول عام 2017م، كما يسعى لضمان تحقيق هذا الإنجاز بتطوير موارده البشرية وتوسيع شبكته لتحقيق أداء مالي قوي ومستدام. أهم 50 بنكاً في العالمومع التوسع في قاعدة عملائه، يتطلع QNB لأن يصبح واحدًا من أهم 50 بنكًا على مستوى العالم بحلول عام 2030م. وكونه اليوم ضمن الخمسين بنكاً الأكثر أمانا في العالم "وفقاً لتصنيف مجلة جلوبال فاينانس في عام 2013م"، يستمر بنك قطر الوطني في توفير خدماته واستشاراته المالية والاستراتيجية التي تسهم في تحقيق الازدهار والاستفادة القصوى من الفرص الواعدة.الربحية والاستدامةفي عام 1965، حقق البنك صافي أرباح بلغ 1.8 مليون ريال قطري وبلغت حقوق ملكية المساهمين 17.6 ريال قطري.وبحلول عام 1994م كان إجمالي الأصول التي يتحمل البنك مسؤولية إدارتها قد بلغ 15،824 مليون ريال قطري بينما ارتفع صافي أرباحه إلى 275.5 مليون ريال قطري.وقد سجلت المجموعة في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2014م صافي أرباح بلغ 2.4 مليار ريال قطري "668 مليون دولار"، محققا زيادة بنسبة 13.7 % عن نفس الفترة من عام 2013م. وزاد إجمالي الأصول بنسبة 20.6 % في نفس الفترة ليصل إلى 458 مليار ريال قطري "125.9 مليار دولار"، وهو أعلى رقم يتم تحقيقه على الإطلاق في تاريخ المجموعة.أفضل المؤسسات الماليةويعد البنك من أفضل المؤسسات المالية من حيث رأس المال على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد شهدت السنوات الخمس الأخيرة بصفة خاصة نمواً هائلاً في الأصول والقروض ودخل العمليات والأرباح التي زادت بمعدلات نمو سنوي مركب تبلغ 23 % و29 % و25 % و25 % و21 % على الترتيب.وتعد مجموعة بنك قطر الوطني من أعلى البنوك الإقليمية تصنيفًا بناءً على تصنيف أبرز الوكالات الدولية المتخصصة بما فيها ستاندارد آند بورز (A+) وموديز (Aa3) وفيتش (A+) وكابيتال إنتيليجنس (AA — ).14.000 موظفتمثل الموارد البشرية لدى البنك الأصول الحقيقية التي تمكنه من مزيد من التوسع والتنمية المستدامة، وقد بدأ البنك بعدد موظفين لا يتجاوز 35 موظفًا فقط في عام 1964 ليصل اليوم إلى ما يزيد على 14.000 موظف يعملون من 590 موقعاً، يعمل نحو 2.000 منهم من قطر بينما ينتشر باقي الموظفين في مختلف أنحاء شبكة الشركات التابعة لبنك قطر الوطني والشريكة له.إستحواذات ضخمةومع استحواذ QNB على حصة مسيطرة نسبتها 97.12 % في ثاني أكبر البنوك المصرية "بنك قطر الوطني الأهلي المعروف سابقاً بـ NSGB" وحصة 35 % في بنك الإسكان للتجارة والتمويل في الأردن، و40 % في البنك التجاري الدولي في الإمارات العربية المتحدة، و99.6 % في بنك قطر الوطني تونس، و51 % في بنك منصور في العراق، و49 % في بنك التجارة والتنمية في ليبيا، و20 % في شركة الجزيرة للتمويل في قطر، و51 % في بنك قطر الوطني سوريا، و70 % في بنك قطر الوطني كيساوان في إندونيسيا فإن أهمية الموارد البشرية تتضح لتنفيذ تلك التوسعات الاستراتيجية، وبالإضافة إلى ذلك قامت المجموعة بافتتاح مكتب تمثيلي في الصين وتأسيس شركة تابعة مملوكة للمجموعة بالكامل في الهند باسم "بنك قطر الوطني الهند الخاص المحدود".التقطير وبالإضافة إلى ذلك، يشغل المواطنون القطريون أكثر من 70 % من مناصب الإدارة العليا وسوف يزيد هذا الرقم المرتفع في السنوات القادمة، وسوف يتم تسهيل ذلك عن طريق مركز التدريب التابع للبنك والذي يعد الأحدث في مجاله وتم افتتاحه في عام 1991م، حيث يذهب المئات من الموظفين من مختلف أنحاء مجموعة بنك قطر الوطني كل عام إلى هذا المركز لتلقى تدريب تطويري رفيع المستوى لتطوير مهاراتهم وبما يناسب الاحتياجات المتزايدة للبنك في الوقت نفسه وأن يصبح "جهة العمل المفضلة".ومنذ خمسين سنة ولدت شركة صغيرة تضم 35 موظفًا، واليوم أصبحت مؤسسة مالية دولية مبتكرة يتابع صفحتها على الشبكات الاجتماعية أكثر من مليون شخص في قطر والعالم، مع قدرة على توفير خدمة العملاء على مدار الساعة QNB شريك رئيسي وحيوي في عملية التنمية ودعم النمو الاقتصادي.. ولديه برنامج فعال لتوطين الوظائف بهدف جذب الخريجين القطريين المتميزين ليخدم شبكة محلية ودولية متزايدة ويتصدر دعم برنامج المشروعات الحكومية في مجال البنية التحتية المنسجمة مع رؤية قطر الوطنية لسنة 2030م.
813
| 09 يونيو 2014
انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 462.13 نقطة، أو ما يعادل 3.37% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 13,232.06نقطة.. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.51% لتصل إلى 718,4 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 736,9 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 16 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 26 سهماً، وظل سهم واحد من دون تغيير.. وكان سهم "دلالة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 16.55% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات على السهم 4,6 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "الأسمنت" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 12.60%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 300 ألف سهم.تراجع مؤشر البورصة وكان سهما "مصرف الريان" و"مصرف قطر الإسلامي" هما أكبر المساهمين في تراجع مؤشر البورصة هذا الأسبوع. حيث ساهم سهم "مصرف الريان" في فقدان المؤشر 183.13 نقطة مع تراجع سعر السهم بنسبة 9.30% خلال الأسبوع.. وعلى الرغم من هذا التراجع، ظل سهم "مصرف الريان" أحد أفضل الأسهم أداء في بورصة قطر منذ مطلع عام 2014، حيث حقق سعره ارتفاعاً قدره 90.10%، بالمقارنة مع ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 27.48% منذ مطلع العام.. وقد كان هذا التراجع متوقعاً بعد أن شهد السهم ارتفاعاً قوياً عقب انضمامه لمؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة "حيث يتمتع سهم مصرف الريان بأكبر وزن نوعي من بين الأسهم القطرية ضمن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة". وجاء "مصرف قطر الإسلامي" في المركز الثاني من حيث المساهمة في خسائر المؤشر خلال الأسبوع الماضي، حيث ساهم السهم في فقدان المؤشر 83.47 نقطة.. ورغم ذلك مازال السهم مرتفعاً بنسبة 43.77% عن مستواه في مطلع العام."ناقلات" و"الملاحة"وعلى الجانب الآخر، كان سهما "ناقلات" و"الملاحة" هما السهمان الرئيسيان الوحيدان ضمن مؤشر بورصة قطر اللذين أنهيا تداولات الأسبوع على ارتفاع. حيث ساهم سهم "ناقلات" بتقليص خسائر المؤشر بمقدار 26.36 نقطة. وقد شهد السهم ارتفاعاً جيداً خلال العام 2014 مع صعوده بنسبة 18.52%.. في حين ساهم سهم "الملاحة" في تقليص خسائر المؤشر بنسبة 12.53 نقطة خلال الأسبوع الماضي، وقد حقق السهم ارتفاعاً بنسبة 10.84% منذ مطلع العام.قيمة التداولاتوانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 30.33% ليصل إلى 7,3 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 10,5 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق.. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 45.05% من إجمالي قيمة التداولات.. وسجل سهم "مصرف الريان" أعلى قيمة تداولات في البورصة خلال الأسبوع، حيث استأثر بتداولات قيمتها الإجمالية 1,48 مليار ريال.حجم التداولاتكما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 16.49% ليصل إلى 163,7مليون سهم، بالمقارنة مع 196 مليون سهم في الأسبوع السابق.. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 18.31% ليصل إلى 62,244 صفقة بالمقارنة مع 76,199 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية أيضاً في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 32.66% من إجمالي التداولات.. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداول في بورصة قطر خلال الأسبوع، بتداولات إجمالية بلغ حجمها 27,80 مليون سهم.المؤسسات الأجنبية وواصلت المؤسسات الأجنبية شراء الأسهم القطرية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 248,6 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 2,2 مليار ريال في الأسبوع السابق.. وحافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها من الأسهم القطرية 234 مليون ريال خلال الأسبوع، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 1,3 مليار ريال في الأسبوع السابق.مشتريات ومبيعات الأفراد في حين تحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 19 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 221,8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلال الأسبوع 33,5 مليون ريال بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 657,2 مليون ريال في الأسبوع السابق. وقد شهدت بورصة قطر تدفقات استثمارية للمحافظ الأجنبية بقيمة ملياري ريال منذ مطلع العام وحتى الآن.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأنهى مؤشر بورصة قطر تداولات الأسبوع على انخفاض، مع فقدانه 462 نقطة بعد ارتفاعه القصير في الأسبوع السابق.. وقد بدأ المؤشر تداولات الأسبوع بتسجيل ارتفاع هامشي، لكنه فشل في مواصلة التقدم فوق مستوى 13,700 نقطة وسرعان ما تعرض لضغوط بيع مكثفة، قادت إلى تراجعه دون المستويات الهامة 13,600 نقطة، 13,450 نقطة و13,350 نقطة، وكاد يسجل المزيد من التراجع في جلسة الأربعاء بعد هيمنة داعمي الاتجاه الهابط على زمام الأمور في البورصة، إلا أن جلسة الخميس كانت مختلفة تماماً، حيث ارتد المؤشر وشهد ارتفاعاً ساهم في تقليص خسائره بفضل الدعم الذي وفره داعمو الاتجاه الصاعد.. وبهذا يكون المؤشر قد شهد تصحيحاً، وهو أمر صحي لأدائه على المدى الطويل.. ونحن نعتقد أنه إذا نجح المؤشر في التماسك فوق مستوى 13,196 نقطة، الواقع أيضاً بالقرب من معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً، فإن ذلك سيمهد المجال لارتفاعه باتجاه مستوى 13,350 نقطة يليه مستوى 13,450 نقطة. ومن شأن تماسك المؤشر فوق هذا المستوى أن يحفز اهتمام المستثمرين بالشراء، وهو ما قد يدفعه لتسجيل المزيد من التحسن والاتجاه نحو مستوى 13,600 نقطة.وعلى الجانب الآخر، فمن شأن تراجع المؤشر دون مستوى 13,196 نقطة ومعدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً أن يعزز من هيمنة الاتجاه الهابط، ما قد يدفع بالمؤشر للتراجع باتجاه مستوى 13,000 نقطة.وفي غضون ذلك، يظهر مؤشر الزخم إشارات متباينة، ما يشير إلى احتمال تعرض المؤشر لتذبذبات سعرية واسعة النطاق.
338
| 07 يونيو 2014
أعلن بنك قطر الوطني (QNB)، أنه حصل على جائزتي "أفضل بنك في الشرق الأوسط" و"أفضل بنك في قطر" اللتين تمنحهما مجلة يورومني المالية العالمية خلال حفل توزيع جوائز التميز لمنطقة الشرق الأوسط الذي انعقد مؤخراً بدبي. وبحسب QNB تعكس جائزة "أفضل بنك في الشرق الأوسط" التقدم المستمر الذي تحرزه المجموعة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فيما تمثل جائزة "أفضل بنك في قطر" اعترافاً بإنجازاته محلياً وذلك للمرة الحادية عشرة التي يحصل فيها البنك على هذا التكريم. وقال السيد علي أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي للمجموعة بالإنابة إن هذه الجوائز علامة بارزة في مسيرة QNB ومواصلة للإنجازات التي حققتها المجموعة خلال السنوات الأخيرة. وأضاف أن النمو السريع والمستمر للبنك محلياً وعالمياً يرتكز على قاعدة من الأداء المالي القوي، حيث يعمل الآن في 26 دولة عبر ثلاث قارات، و"يظل هدفنا الذي نركز عليه هو تعزيز عائدات حملة الأسهم من خلال تنفيذ سياساتنا وتخطيطنا الاستراتيجي". يذكر أن مجلة يورومني واحدة من خبراء الصناعة المصرفية في أسواق المال، وفي مجالات الاستثمار، والنقد الأجنبي والخزينة وتركز بشكل أكثر على أسواق المال عبر الحدود. وتحدد يورومني منذ عام 1992 المؤسسات المميزة في مجال الخدمات المالية وتغطي جوائزها حالياً 20 فئة من فئات المنتجات العالمية وتقدّم الجوائز لأفضل منتج في كل فئة على نطاق جميع المناطق ولأفضل البنوك في حوالي 100 دولة حول العالم. وقد سجلت مجموعة QNB صافي أرباح بمبلغ 2,4 مليار ريال (668 مليون دولار أمريكي) خلال الشهور الثلاثة المنتهية في 31 مارس 2014. ويمثل ذلك زيادة نسبتها 13,7 في المائة عن نفس الفترة من عام 2013 . وقد تم تأسيس بنك قطر الوطني (مجموعة QNB) في عام 1964 كأول بنك تجاري قطري، يتقاسم ملكيته جهاز قطر للاستثمار بنسبة 50 في المائة والقطاع الخاص بنسبة الـ 50 في المائة الباقية.
223
| 07 يونيو 2014
تسلط "بوابة الشرق" الضوء على الشركات المساهمة القطرية التي ستدخل مؤشر الأسواق الناشئة وتشمل مصرف الريان والبنك التجاري وبنك الدوحة ومصرف قطر الإسلامي وصناعات قطر وشركة الكهرباء والماء القطرية وشركة فودافون قطر وQNB وشركة بروة وشركة Ooredoo.بروة العقاريةتأسست مجموعة بروة العقارية في 15 نوفمبر 2005، وتستمد المجموعة اسمها من مبدأ هام وأساسي في الموروث التجاري القطري، ألا وهو مبدأ التعاقد القائم على الثقة والمصداقية الملزم للطرفين. وأثبتت بروة أنها داعم قوي وديناميكي لنهضة قطر. حيث تعد بروة - التي تمتلك فيها شركة الديار القطرية، وهي شركة مملوكة بالكامل من قبل جهاز قطر للاستثمار، حصة قدرها 45% - تعد أكبر شركة عقارية مدرجة ببورصة قطر من حيث مشاريع التطوير العقاري التي تقوم بتنفيذها، كما تبلغ قيمة رأس المال الإجمالي لأصول الشركة حوالي 66 مليار ريال قطري كما في 31 ديسمبر2011.. وتوسعت استثمارات بروة وأنشطتها التجارية لتبلغ 40 استثماراً في 5 فئات استثمارية رئيسية.شركة الكهرباء والماء القطريةشركة الكهرباء والماء القطرية من أوائل شركات القطاع الخاص في المنطقة التي تعمل في مجال إنتاج الكهرباء وتحلية المياه كشركة مساهمة قطرية عامة تأسست عام 1990 طبقاً لأحكام قانون الشركات التجارية القطري، بغرض امتلاك وإدارة محطات توليد الكهرباء وتحلية المياه وبيع منتجاتها. يبلغ رأس مال الشركة مليار ومائة مليون ريال قطري مدفوع بالكامل موزع على مائة وعشرة ملايين سهم، حيث تمتلك حكومة دولة قطر والمؤسسات التابعة لها ما يقارب 52% مـن رأس المال ويملك باقي المساهمين من الشركات والأفراد حوالي 48%، ويتولى إدارة الشركة مجلس إدارة مكون مـن أحـد عشـر عضـواً برئاسـة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة.وتُعدّ شركة الكهرباء والماء القطرية ثاني أكبر شركة مرافق بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، فهي المزوّد الرئيسي للكهرباء والمياه المحلاة في قطر بحصة سوقية 62% من الكهرباء و79% من المياه، حيث تبلغ الطاقة التي تقوم الشركة بتوليدها 5,432 ميجاواط و258 مليون جالون يومياً، وإجمالي الطاقة التي يتم توليدها في قطر 8,750 ميجاواط و328 مليون جالون يومياً ،ولديها فائضا من الطاقة يبلغ 2,700 ميجاواط من الكهرباء، وقد ارتفعت إيرادات شركة الكهرباء والماء القطرية بمعدل نمو سنوي مركب بنحو 10.3%.صناعات قطررغم حداثة عهد صناعات قطر الذي يرجع إلى عام 2003، فإن جميع الشركات التي تنضوي تحت صناعات قطر قد تأسست قبل ذلك التاريخ بكثير. وبالعودة إلى ما قبل تأسيس صناعات قطر تعد قافكو التي تأسست في عام 1969 أقدم شركات صناعات قطر. ويعتبر تأسيس هذه الشركة خطوة هامة على طريق برنامج التنويع الصناعي لدولة قطر. وقد تم افتتاح أول مصنع بالشركة بعد خمس سنوات من التأسيس أي في عام 1973 وفي عام 1974 تم تأسيس كل من قابكو وقطر ستيل، وفي حين بدأت قطر ستيل الإنتاج الفعلي في عام 1978، فإن قابكو باشرت إنتاجها في عام 1981، أما كفاك التي تأسست في عام 1991 كأحدث شركات مجموعة صناعات قطر فقد بدأت نشاطها التجاري في عام 1999.وما بعد تأسيس صناعات قطر، قبل عام 2003 كان لقطر للبترول، وهي شركة النفط الوطنية في دولة قطر، حصة في جميع الشركات التي انضوت تحت صناعات قطر باستثناء قطر ستيل التي كانت خاضعة لسيطرة الدولة. وأصبحت قطر ستيل بمقتضاها خاضعة لسيطرة قطر للبترول التي حولت جميع حصصها في قابكو وقافكو وكفاك إلى صناعات قطر عند إنشائها.. وبعد طرح أسهم صناعات قطر في اكتتاب عام أولي في وقت لاحق من عام 2003، تم بنجاح إدراج صناعات قطر في سوق الدوحة للأوراق المالية.وقد شهد عام 2003 أيضاً استحواذ قطر ستيل على دبي ستيل. وفي عام 2004، استطاعت قافكو الانتهاء من قافكو (4) الذي بدأ نشاطه العمليات الكاملة في 2004. وقد ساهم إنشاء قافكو (4) في تحقيق أرباح قياسية لصناعات قطر.Ooredooتعرف في السابق باسم "اتصالات قطر (كيوتل)"، غير أنها أطلقت في مارس 2013 علامة تجارية جديدة هي Ooredoo، واسمها الجديد مأخوذ من كلمة "أريدُ" باللغة العربية، وهو يعكس فلسفتهم ورؤيتهم كشركة اتصالات تسعى لتمكين عملائها الذين يضعون ثقتهم بها من تحقيق أهدافهم وتطلعاتهم، وهم موجودون في قطر منذ تركيب أول مقسم هاتف في 1949. وأخذوا يخطون بخطى راسخة، عاماً تلو آخر لتوفير خدمات ومنتجات الاتصالات الجوالة والبرودباند والألياف الضوئية والرقمية لعملائهم من الأفراد والشركات.وتولي Ooredoo اهتماما كبيرا لتوفير أفضل خدمات الاتصالات المبتكرة في المنطقة. ويشمل ذلك خدمات الجيل الرابع 4G فائقة السرعة للإنترنت الجوال، والخدمات المصرفية عبر الجوال "خدمات Ooredoo المالية"، وشبكة الألياف الضوئية المنزلية، والجيل القادم من خدمة موازييك تي في، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الخدمات المخصصة للمؤسسات الكبيرة والشركات الصغيرة.فودافون قطرتنتمي شركة فودافون قطر ش.م.ق إلى مجموعة فودافون العالمية وهي أكبر مجموعة في مجال اتصالات الهاتف الجوال على المستوى الدولي، وتملك الشركة الترخيص الثاني لشبكات وخدمات الهاتف الجوال العمومية والترخيص الثاني لشبكات وخدمات الهاتف الثابت في دولة قطر. شركة فودافون قطر مدرجة في بورصة قطر ومملوكة من مواطنين وشركات قطرية بنسبة 73% بما في ذلك أهم المساهمين في الأرباح من المؤسسين من مؤسسة قطر، ومجموعة فودافون، والمستثمرين القطريين الذين تم تعيينهم من قبل الحكومة من مختلف المؤسسات.وقد انطلقت شركة فودافون في تشغيل شبكتها منذ 1 مارس 2009،وتغطي شبكة فودافون اليوم 100% من المساحة الجغرافية لدولة قطر.بنك قطر الوطني "QNB"تم تأسيس بنك قطر الوطني مجموعة (QNB) في عام 1964 كأول بنك تجاري قطري، يتقاسم ملكيته جهاز قطر للاستثمار بنسبة 50% والقطاع الخاص بنسبة الـ 50% الباقية.تواصل مجموعة QNB تحقيق معدلات نمو قوية حيث أصبحت أكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والبنك الرائد في الدولة باستحواذه على نسبة تتجاوز 45% من إجمالي موجودات القطاع المصرفي المحلي. وخلال الثلاثة أشهر الأولى من عام 2014 بلغ صافي أرباح مجموعة QNB 2,4 مليار ريال، بارتفاع نسبته 13,7% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، كما ارتفع إجمالي موجودات المجموعة بنسبة 20,6% منذ 31 مارس 2013 ليصل إلى 458 مليار ريال (125,9 مليار دولار أمريكي) وهو أعلى مستوى في تاريخ البنك.واصلت مجموعة QNB توسعها الخارجي القوي بنجاح، حيث شهد الربع الأول من عام 2013 استكمال عملية الاستحواذ على حصة مسيطرة بنسبة 97,12% في ثاني أكبر بنك في جمهورية مصر العربية، هو بنك QNB الأهلي (QNB AA)، الذي كان يعرف سابقاً باسم NSGB. كما عززت مجموعة QNB من تواجدها الإقليمي خلال الفترة الماضية من خلال الاستحواذ على حصص في عدد من المؤسسات المالية من بينها نسبة 35% من بنك الإسكان للتجارة والتمويل في الأردن، و40% من البنك التجاري الدولي ومقره دولة الإمارات العربية المتحدة، وعلى نسبة 99.96% من QNB - تونس، و51% من بنك المنصور العراقي، و49% من مصرف التجارة والتنمية في ليبيا، ونسبة 20% من شركة الجزيرة للتمويل بالدوحة.المصرفتأسس مصرف قطر الإسلامي "المصرف" في سنة 1982 كأول مؤسسة مالية إسلامية في قطر، وتخضع جميع منتجاته وعملياته المصرفية لإشراف هيئة للرقابة الشرعية بما يضمن الالتزام الدقيق بمبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية في أنشطة المصرف وعملياته التمويلية.بلغ رأس المال 2.36 مليار ريال قطري في نهاية النصف الأول من 2013، وبلغت الموجودات 77.4 مليار ريال حتى نهاية عام 2013.. يقدم المصرف خدماته للعملاء في السوق القطرية من خلال 32 فرعاً تغطي المواقع الهامة والإستراتيجية في قطر، تضم فرعاً خاصاً للسيدات، ويعتبر المصرف أكبر مؤسسة مالية إسلامية في قطر حيث يستحوذ على نسبة 35% من سوق الصيرفة الإسلامية في البلاد، وحصة 9% من إجمالي السوق المصرفية (الإسلامية والتقليدية).ويعد المصرف أيضاً واحداً من أكبر المصارف الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويمتلك المصرف حصصاً هامة في مجموعة من المؤسسات المالية والاستثمارية في قطر: مصرف كيو إنفست، شركة الجزيرة للتمويل، شركة عقار، شركة ضمان للتأمين الإسلامي "بيمه".المؤسسات المالية التابعة له في الخارج: المصرف المملكة المتحدة في بريطانيا، وبيت التمويل العربي في لبنان، وبنك التمويل الآسيوي في ماليزيا، والمصرف السودان.مصرف الريانمصرف الـريان تم تأسيسه كشركة مساهمة قطرية بموجب قانون الشركات التجارية القطري في يوم 4 يناير 2006، مرخصا من قبل "مصرف قطر المركزي". برأسمال مدفوع بقيمة 7.5 بليون ريال.. ويقوم البنك بممارسة الأعمال المصرفية والتمويلية والأنشطة الاستثمارية وفقا لمبادئ الشريعة الإسلامية. وقد بدأ البنك العمل في أكتوبر من عام 2006 وتمت هيكلة البنك إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الخدمات المصرفية للأفراد ويقدم مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات مثل الحسابات الجارية وحسابات التوفير وحسابات الودائع والتمويل وبطاقات الائتمان، الخدمات المصرفية الشاملة، ويقدم منتجات وخدمات مثل تمويل الشركات والخدمات الاستشارية وتمويل منتجات إدارة النقد والخزانة وتمويل التجارة والمنتجات والخدمات المصممة خصيصا لتلبية حاجيات المشاريع الصغيرة والمتوسطة. والقسم الثالث هو الخدمات المصرفية الخاصة ويقدم الحلول في مجالات التخطيط والاستثمار وإدارة الأصول وإدارة الثروات وتخطيط وإدارة الإئتمان.. في 2008 أسّس البنك بموجب أنظمة مركز قطر للمال شركة الـريان للاستثمار "شركة ذات مسؤولية محدودة" برأس مال مدفوع بقيمة 100 مليون دولار، يملكها البنك بصورة كاملة كذراع استثمارية إسلامية لإدارة الأصول.بنك الدوحةتأسس بنك الدوحة في عام 1978 وباشر خدماته المصرفية على الصعيدين المحلي والدولي بالدوحة في دولة قطر في 15 مارس 1979، وقد حرص البنك منذ تأسيسه على جعل الخدمات المصرفية التي يقدمها لعملائه مميزة ومختلفة عما كانت عليه في السابق، وذلك من خلال التجديد الدائم واعتماد أحدث التقنيات والكوادر الخبيرة المتخصصة. البنك التجاريتأسس البنك التجاري في عام 1975 كـ "بنك حسابات" وذلك لتوفير خدمات الدعم القيمة باعتباره أول بنك خاص يتم تأسيسه في دولة قطر، وفي عام 1978، قام البنك بتأسيس قسم للصرافة والتمويل وانضم إلى عضوية خدمات الفيزا. وبحلول عام 1982، قام بتطوير الخطط الخاصة بمقره الرئيسي الجديد، وفي عام 1985 تمكّن البنك من شراء 10% من حصص أسهم بنك باريس الدولي. وفي عام 1998، أضاف خدمات القروض الشخصية وقروض السيارات إلى قائمة الخدمات التي يقدمها لعملائه.وبحلول عام 1991، تمكن من الحصول على امتياز بطاقة داينرز كلوب في قطر وبدأ تشغيل بطاقات كريست. وفي عام 1992، قام بتوفير أجهزة نقاط البيع. في عام 1995، قام بتدشين خدمات الوساطة في الأسهم القطرية، وبطاقات الخصم سيروس مايسترو، وبطاقات ائتمان.
1558
| 31 مايو 2014
أطلق QNB حملته الترويجية الموسمية والتي تمتد خلال شهور الصيف وشهر رمضان والتي سيستفيد منها 12 عميلاً يتأهل كل منهم لربح 500.000 "نصف مليون" نقطة من نقاط مكافآت Life يستطيعون استردادها حسب رغبتهم لدى شركائنا المتميزين من وكلاء السفر وشركات الطيران والمحلات الكبرى. كما يمكن للفائرين أيضاً استخدامها لمزيد من فعل الخير من خلال التبرع بها للمحتاجين حول العالم لدى كل من "مؤسسة عيد الخيرية وقطر الخيرية". بداية الحملةالسيدة هبة التميمي مدير عام ادارة الخدمات المصرفية للأفراد بمجموعة QNB قالت " اعتباراً من أول يونيو 2014 وعلى مدار ثلاثة أشهر، يقدم QNB لعملائه الفرصة لربح 500.000 نقطة من مكافآت Life عندما يقوم العميل بتحويل راتبه إلى QNB أو الحصول على قرض سيارة أو قرض عقاري أو شخصي أو لدى تفعيل واستخدام بطاقة ائتمان Life الجديدة خلال هده الحملة ، ليتأهل بذلك للدخول في سحب يؤهله للفوز بـ " نصف مليون نقطة مكافآت" كافية لتغطية رحلة عائلة أو إجازة صيفية في أي وجهة من الوجهات التي طالما تطلع للسفر إليها، أو استردادها حسب اختياره سواء للشراء من شركائنا المميزين، أو استخدامها في أغراض الخير لمساعدة المحتاجين من خلال التبرع بها عبر الجمعيات الخيرية " .12 فائزكما أوضحت هبة التميمي أن هناك 12 فائزاً من العملاء المتأهلين للدخول في هذه السحوبات لمدة ثلاثة أشهر، حيث يصل عدد النقاط التي رصدها QNB للفائزين في هذا العرض إلى ستة ملايين نقطة مكافآت Life وهو عدد غير مسبوق يؤكد رغبة البنك في مكافأة عملائه عبر نظام سخي لدى استخدامهم لكافة ما يقدمه من منتجات وخدمات مصرفية متميزة للأفراد. على عكس برامج الولاء الأخرى، فإن برنامج مكافآت Life قد صمم خصيصا ليكافئ عملائه من أعضاء QNB في كل مرة يقومون فيها باستخدام أو الحصول على منتج من المنتجات المصرفية المميزة التي يقدمها QNB لعملائه. ولعل ذلك ما تؤكد عليه الحلمة الترويجية لهذا الموسم والتي تضمن إدراجا تلقائيا في السحب على ما قيمته 000,000 ,66 مليون نقطة مكافآت للعملاء الدين يتقدمون بطلب للحصول على قرض شخصي أو قرض عقاري أو قرض لتمويل سيارة أو الحصول على بطاقة جديدة من بطاقات مكافآت Life أو عندما يتقدم بطلب لتحويل راتبه إلى QNB خلال هذا الموسم
351
| 31 مايو 2014
إنخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 96.59 نقطة، أو ما يعادل 0.74% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 13.008.16 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.32% لتصل إلى 724.6 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 734.3 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 14 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 29 سهماً. وكان سهم شركة "الإجارة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 2.88% بالمقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ حجم التداولات على السهم 5.1 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "ناقلات" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 5.24%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 4 ملايين سهم.مكاسب البورصةوكان سهما "مصرف الريان" و"أريد" هما المساهمان الأكبر في مكاسب البورصة هذا الأسبوع. حيث أسهم سهم "مصرف الريان" بإضافة نحو 39.03 نقطة إلى مكاسب المؤشر، ويعد السهم من بين أفضل الأسهم أداء في البورصة منذ مطلع العام 2014، حيث حقق نمواً سعرياً نسبته 66.45% مقابل ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 25.32% خلال نفس الفترة. كما يتمتع سهم "مصرف الريان" أيضاً بأعلى وزن نوعي للأسهم القطرية المدرجة ضمن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة. وجاء سهم "أريد" في المركز الثاني من حيث المساهمة في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أضاف إليها 19.27 نقطة، وبلغ معدل ارتفاع سعر السهم منذ مطلع العام 8.24%.مكاسب المؤشروعلى الجانب الآخر، كان سهما "صناعات قطر" و"ناقلات" هما أكبر المساهمين في تقليص مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أدى سهم "صناعات قطر" إلى فقدان المؤشر 51.52 نقطة من قيمته خلال الأسبوع. وكان السهم قد حقق ارتفاعات جيدة خلال العام الحالي، حيث ارتفع سعره بنسبة 8.35% منذ مطلع العام، رغم ضعف أسعار اليوريا في الربع الثاني من عام 2014. كما أدى ضعف سهم "ناقلات" إلى فقدان المؤشر 28.55% من قيمته خلال الأسبوع. وقد حقق السهم ارتفاعاً جيداً منذ مطلع العام بلغ 16.10%.إجمالي التداولاتوانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع بنسبة 6.49% ليصل إلى 4.63 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 4.95 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 32.1% من إجمالي قيمة التداولات. وسجل سهم " إزدان" أعلى قيمة تداولات في البورصة خلال الأسبوع، حيث استأثر بتداولات قيمتها الإجمالية 636.7 مليون ريال.إجمالي حجم التداولاتكما انخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 5.46% ليصل إلى 105.5 مليون سهم، بالمقارنة مع 111.6 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 5.98% ليصل إلى 48.664 صفقة بالمقارنة مع 51.758 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 38.2% من إجمالي التداولات. واستأثر سهم "إزدان" أيضاً بأعلى حجم تداول في بورصة قطر خلال الأسبوع، بتداولات إجمالية بلغ حجمها 22 مليون سهم.المؤسسات الأجنبية وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية في الأسبوع الماضي، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 318.6 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 277.3 مليون ريال في الأسبوع السابق. وحافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها من الأسهم القطرية 257 مليون ريال خلال الأسبوع، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 82.7 مليون ريال في الأسبوع السابق.غير القطريين كما حافظ على رؤيتهم السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 111.1 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 171.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. في حين تحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلاله 50 مليون ريال بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 22.3 مليون ريال في الأسبوع السابق. وقد شهدت بورصة قطر تدفقات استثمارية للمحافظ الأجنبية بقيمة 1.3 مليار ريال منذ مطلع العام وحتى الآن.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأنهى مؤشر بورصة قطر تداولات الأسبوع على انخفاض، حيث هبط بمقدار 97 نقطة، حيث تراجع دون مستوى 13.000 نقطة خلال جلسة الإثنين، وكاد أن يكسر حاجز الدعم المهم بالقرب من مستوى 12.680 نقطة خلال جلسة الأربعاء، في إشارة إلى حدوث تصحيح أعمق. إلا أن المؤشر نجح في الدفاع عن حاجز الدعم بالقرب من مستوى 12.680 نقطة، وارتد ليعاود اختراق مستويات 12.770 نقطة، 12.940 نقطة و13.000 نقطة، فضلاً عن معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً. وقد سجل المؤشر قفزة قوية ومؤثرة خلال جلسة الخميس، حيث ارتفع خلالها بمقدار 329 نقطة، ليعوض بذلك معظم الخسائر التي تكبدها منذ مطلع الأسبوع. وقد جسدت هذه الانطلاقة قوة داعمي الاتجاه الصاعد، الذين ساعدوا في الحفاظ على زخم الاتجاه الصاعد للمؤشر على المديين القصير والطويل. وبالمضي قدماً، تنبغي على المتداولين مراقبة مستوى 12.940 نقطة عن كثب لرصد أي انعكاس في اتجاه المؤشر، حيث من شأن تراجع المؤشر دون هذا المستوى أن يدفع به باتجاه مستوى 12.770 نقطة مجدداً. وفي غضون ذلك، يحظى المؤشر بدعم للصعود من مؤشر القوة النسبية، الذي أظهر تقاطعاً إيجابياً، في الوقت الذي يظهر مؤشر الماكد إشارات على التعافي. ونحن نعتقد أن المؤشر قد يواصل اتجاهه الصاعد طالما ظل يتداول أعلى مستوى 12.940 نقطة. وبذلك، يمكن للمتداولين تبني رؤية إيجابية للأسهم مع الالتزام بشكل صارم بنهج إيقاف الخسارة في ظل التوقعات باستمرار التقلبات في السوق.
229
| 24 مايو 2014
إرتفع مؤشر بورصة قطر بمقدار 143.35 نقطة، أو ما يعادل 1.11% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 13.104.75 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.33% لتصل إلى 734.3 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 731.9 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 23 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 18 سهماً، وظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم شركة "أعمال" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 10.24% بالمقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ حجم التداولات على السهم 5.2 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "مجموعة QNB" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 3.41%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 1.3 مليون سهم.مؤشر مورجان ستانليوقد قامت مؤسسة مورجان ستانلي خلال الأسبوع بضم 10 شركات قطرية و9 إماراتية إلى مؤشرها للأسواق الناشئة MSCI EM، في أعقاب قيامها وفي إطار مراجعتها نصف السنوية بترقية تصنيف سوقي قطر والإمارات للأوراق المالية وترقيتهما من فئة الأسواق شبه ناشئة إلى فئة الأسواق الناشئة. وستحظى السوق القطرية بوزن نوعي نسبته 0.48% ضمن مؤشر مورجان ستانلي للأسواق الناشئة، في حين ستحظى السوق الإماراتية بوزن نوعي نسبته ~0.58% ضمن المؤشر. وشملت قائمة الشركات القطرية العشر التي ضمتها مؤسسة مورجان ستانلي إلى مؤشرها كلاً من "مجموعة QNB"، "صناعات قطر"، "مصرف الريان"، "أوريدو"، "فودافون قطر"، "الكهرباء والماء القطرية"، "مصرف قطر الإسلامي"، "بروة"، "البنك التجاري القطري" و"بنك الدوحة". بينما شملت قائمة الأسهم الإماراتية التسعة التي تم ضمها إلى المؤشر كلاً من "إعمار"، "الدار العقارية"، "موانئ دبي العالمية"، "بنك أبو ظبي التجاري"، "بنك أبو ظبي الوطني"، "أرابتك القابضة"، "سوق دبي المالي"، "بنك الخليج الأول" و"بنك دبي الإسلامي".
178
| 17 مايو 2014
تستمر دول مجلس التعاون الخليجي في لعب دور المحرك الرئيسي للنمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع قيادة دولة قطر لمسيرة النمو.. فقد سجل الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لمنطقة مجلس التعاون نمواً يقدّر بنسبة 4,1% في عام 2013- بأعلى نسبة نمو في دولة قطر (6,5%)- بالمقارنة مع نسبة 2,7% لبقية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومستقبلاً، من المقدّر أن يتحسن الطلب العالمي على الطاقة وأن يترتّب عليه ارتفاع الإنفاق الاستثماري وتسارع النمو في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، فيما يتوقع لبقية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن تظل في موقعها في المؤخرة، ولكي يحدث بعض التقارب في معدلات النمو بين دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المستقبل، لابد من تحقق الاستقرار السياسي وإدخال إصلاحات هيكلية في هذه الدول.يمثل هذا التفوق في أداء دول مجلس التعاون الخليجي مقابل بقية دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا استمراراً لاتجاه تأسس خلال السنوات الأخيرة. وبينما كان النمو في نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا - قطاع النفط والغاز- سلبياً في دول مجلس التعاون بسبب بطء التعافي في الطلب العالمي على الطاقة والتوقفات المؤقتة في إنتاج النفط والغاز في الكويت والمملكة العربية السعودية بسبب الصيانة، واصل القطاع غير النفطي توسعه على خلفية الإنفاق الاستثماري الضخم. وقد قادت دولة قطر منطقة مجلس التعاون بنمو من رقمين عشريين في كل من القطاع غير النفطي والصعيد السكاني مع تدفق موجة ضخمة من العمالة الأجنبية بفعل الإنفاق الكبير في المشاريع الاستثمارية.
264
| 17 مايو 2014
توقع التحليل الأسبوعي لمجموعة "QNB" أن تستمر دول مجلس التعاون الخليجي في لعب دور المحرك الرئيسي للنمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع قيادة دولة قطر لمسيرة النمو، حيث سجل الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لمنطقة مجلس التعاون نمواً يقدّر بنسبة 4,1% في عام 2013، مُحققاً أعلى نسبة نمو في دولة قطر بـ 6,5%، وذلك مقارنة مع نسبة 2,7% لبقية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأضاف التحليل الصادر اليوم، السبت، أنه من المقدّر أن يتحسن الطلب العالمي على الطاقة وأن يترتّب عليه ارتفاع الإنفاق الاستثماري وتسارع النمو في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، فيما يتوقع لبقية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن تظل في موقعها في المؤخرة، ولكي يحدث بعض التقارب في معدلات النمو بين دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المستقبل، لابد من تحقق الاستقرار السياسي وإدخال إصلاحات هيكلية في هذه الدول. وأوضح أن هذا التفوق في أداء دول مجلس التعاون الخليجي مقابل بقية دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يمثل استمراراً لاتجاه تأسس خلال السنوات الأخيرة، فبينما كان النمو في قطاع النفط والغاز سلبياً في دول مجلس التعاون بسبب بطء التعافي في الطلب العالمي على الطاقة والتوقفات المؤقتة في إنتاج النفط والغاز في الكويت والمملكة العربية السعودية بسبب الصيانة، واصل القطاع غير النفطي توسعه على خلفية الإنفاق الاستثماري الضخم. وذكر التحليل، أن دولة قطر قادت منطقة مجلس التعاون بنمو من رقمين عشريين في كل من القطاع غير النفطي والصعيد السكاني مع تدفق موجة ضخمة من العمالة الأجنبية بفعل الإنفاق الكبير في المشاريع الاستثمارية، وفي السعودية، توسع القطاع غير النفطي بقوة 4,9%على ضوء الاستثمارات التي تواصلت في كل من القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى الزيادة في الاستهلاك. وفي الإمارات، من المقدّر أن تكون الاستثمارات الكبيرة في قطاع النفط والتعافي القوي في قطاع البناء والعقار، قد أدت إلى نمو مرتفع بنسبة 4,8% كما يقدّر أن كلاً من البحرين 4,9% وعمان 5,0%، قد حققتا نمواً سريعاً بفعل الدفع المستمر من عامل التنويع الاقتصادي، بينما جاءت الكويت في المؤخرة بنسبة 0,8%. الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجاء النمو أضعف في بقية دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال عام 2013، فقد عرقلت الأزمة السورية النمو في الأردن 2,8% ولبنان 1,0%، وبدرجة أقل، في العراق 4,2%، كما أثر عدم الاستقرار السياسي سلبياً على النمو في مصر 2,1% وتونس 2,7% وليبيا 9,4%، فيما واصلت إيران بنسبة 1,7% معاناتها من العقوبات الدولية. وذكر التحليل أنه في تطور إيجابي، ارتفع النمو بسرعة في كل من موريتانيا بنسبة (6,7) بالمائة والمغرب 4,5 بالمائة على خلفية موسم زراعي قوي.. مشيرا إلى أن توقعات عام 2014 ذكرت أن هذا الازدواج في سرعة النمو ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مرشح للاستمرار، فمع التعافي التدريجي للطلب العالمي على الطاقة، بالإضافة إلى بعض التطويرات القليلة في مجال النفط والغاز، من المقدّر أن يشهد القطاع النفطي في منطقة مجلس التعاون الخليجي نمواً معتدلاً. وفي نفس الوقت، يتوقع لمزيد من الإنفاق الاستثماري في القطاع غير النفطي أن يقود لإسراع النمو في دولة قطر (6,8 بالمائة)، والمملكة العربية السعودية (4,5 بالمائة)، والإمارات العربية المتحدة (5,0بالمائة)، وإجمالاً، من المتوقع أن يبلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة مجلس التعاون الخليجي نسبة 4,7 بالمائة هذا العام. وفي الجانب الآخر، تظل آفاق المستقبل لبقية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سلبية، فمع استمرار الأزمة السياسية في سوريا، من المرجح أن يبقى النمو في دول المشرق العربي أقل من قدراتها الكامنة بكثير، كما يتوقع للعجوزات المالية الضخمة أن تعيق تعافي النمو في كل من مصر وتونس، فيما من المحتمل أن يؤدي تخفيف العقوبات الدولية إلى تحسن معتدل في إيران، ولكن لازال من المتوقع للاقتصاد الليبي أن ينكمش مع استمرار الاضطرابات السياسية، وإجمالاً، من المتوقع لبقية دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن تحقق نمواً بنسبة 2,5 بالمائة فقط في عام 2014. وبصفة عامة، ينطوي التفاوت المستمر في معدلات النمو بين دول مجلس التعاون الخليجي وبقية دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على مؤشرات هامة، فهو يشير إلى مدى الحاجة إلى الاستقرار السياسي، وإلى ضرورة إدخال إصلاحات في نظام الدعم الحكومي للحد من العجوزات المالية المفرطة، إلى جانب الحاجة إلى خلق بيئة مواتية للأعمال التجارية لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة لبقية دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أجل تقريب الشقة بين مستويات النمو في هذه البلدان ودول منطقة مجلس التعاون الخليجي.
992
| 17 مايو 2014
إرتفع مؤشر بورصة قطر بمقدار 233.76 نقطة، أو ما يعادل 1.84% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12.961.40 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.9% لتصل إلى 731.9 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 725.7 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 30 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 12 سهماً، وظل سهم واحد دون تغيير. وكان سهم شركة "دلالة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 17.42% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 3.7 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "إزدان" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 7.55%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 4.8 مليون سهم.وقد كان السهمان الأكبر قيمة سوقية في البورصة (وهما "صناعات قطر" و "مجموعة QNB"، هما المساهمان الأكبر في مكاسب البورصة هذا الأسبوع. حيث أسهم سهم "صناعات قطر" بإضافة نحو 57.14 نقطة إلى مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، بعد أن اتسم أداؤه بالبطء منذ مطلع العام 2014، حيث حقق نمواً سعرياً نسبته 11.6% مقابل ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 24.9% خلال نفس الفترة. وجاء سهم "مجموعة QNB" في المركز الثاني من حيث المساهمة في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أضاف إليها 48.40 نقطة، وقد بلغ معدل ارتفاع سعر السهم منذ مطلع العام 14.4%.وعلى الجانب الآخر، كان سهم "بروة" هو المساهم الأكبر في تقليص مكاسب المؤشر، حيث أدى إلى فقدانه 10.13 نقطة من قيمته خلال الأسبوع. وكان السهم قد حقق ارتفاعات جيدة خلال العام الحالي، حيث ارتفع سعره بنسبة 25.8%، علماً بأن شركة "بروة" قامت على مدى الفصول القليلة الماضية ببيع موجوداتها إلى "الديار القطرية". وفي هذا الإطار، أعلنت "بروة" خلال الأسبوع عن إبرامها اتفاقية بيع وشراء أسهم تتعلق ببيع مشروع مدينة بروة إلى شركة لبرقة العقارية، وهي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة ديار القطرية للاستثمار العقاري، مقابل 7.57 مليار ريال قطري.
301
| 10 مايو 2014
أبدى السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر تفاؤله حيال نشاط سوق السندات والمشتقات المالية المختلفة خلال العام الحالي أيضاً، حيث رجح خلال مخاطبته ممثلي كبرى المؤسسات الإستثمارية والمالية العالمية الكبرى اليوم أن تتسارع الخطى الكفيلة بتنويع الأدوات الإستثمارية في البورصة القطرية.وكان المنصوري يخاطب تلك المؤسسات على هامش لقاء ممثليها بنظرائهم من الشركات القطرية المساهمة العامة، وهو المنتدى الذي نظمته البورصة و"كيو إن بي" للخدمات المالية في نيويورك وباستضافة من قبل بنك أوف أميركا ميرل لينش على مدار يومي 5-6 مايو الحالي. بورصة قطر و"كيو إن بي" للخدمات المالية نظما منتدى عن الشركات القطرية المساهمة بالبورصة في نيويورك بالتعاون مع بانك أوف أميركا ميرل لينشمؤشر البورصة سجل إرتفاعات قياسيةوقال إن هذه اللقاءات - التي تهدف لتسليط الضوء على النجاحات التي يحققها الاقتصاد الوطني فضلاً عن الشركات المساهمة العامة المدرجة بالبورصة - تأتي في وقت يسجل فيه مؤشر بورصة قطر أعلى مستوياته التاريخية، كما أنها تأتي قبيل تفعيل قرار رفع تصنيف البورصة إلى مصاف الأسواق الناشئة في مؤشر مورجان ستانلي والمقرر تطبيقه يوم 2 يونيو المقبل.حضر اللقاء سعادة السيد أحمد بن يوسف الرميحي القنصل العام لدولة قطر في نيويورك.إهتمام المؤسسات الدولية بالبورصةوقد أبدى ممثلو تلك المؤسسات الدولية إهتمامهم الكبير بالاستثمار في الشركات المدرجة بالبورصة القطرية، فبالإضافة إلى استفساراتهم المتواصلة حول الأنشطة التشغيلية وآفاقها المستقبلية، فقد تعرضوا بالتفصيل لأبرز المؤشرات المالية لتلك الشركات وذلك أثناء عشرات اللقاءات الانفرادية التي جمعت كلا منهم مع ممثلي الشركات المساهمة القطرية المشاركة باللقاء.42 مليار ريال أرباح الشركات 2013وأكد المنصوري حرص البورصة على المساهمة في إبراز النجاحات التي حققتها الشركات المساهمة والعاملة ضمن إقتصاد دأب على تحقيق نسبة نمو تفوق نظيراتها الإقليمية، في وقت حافظت فيه تلك الشركات على نسب نمو متميزة على صعيد الربحية والتي قدرت بنحو 11.5% خلال العام الماضي وصولاً لمستوى 42 مليار ريال. المنصوري والرميحي متحدثان في المؤتمروأضاف: "فضلاً عن الربحية المرتفعة التي تحققها الشركة المدرجة بالبورصة، فإن السوق المالية القطرية تتمتع بقدر مرتفع من التطور التقني والتنظيمي الذي يسهل من مهمة تدفق رؤوس الأموال للبلاد".نجاحات الإقتصاد القطريوتطرق المنصوري للنجاحات التي حققها الإقتصاد الوطني خلال السنوات القليلة الماضية، والتي رافقتها جهود حقيقية لتنويع الموارد، وتواكب ذلك مع زيادة الإهتمام بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة.وتناول في هذا الصدد عملية تطوير السوق الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة والتي توقع أن تكون نموذجا في المنطقة، فبالإضافة إلى دورها في تعميق مفهوم الشفافية والإفصاح، فإنها ستكون طريقا لتعزيز المشاريع ذات الصلة بالتنويع الاقتصادي بالبلاد.ونوه بالتعاون الذي يجمع البورصة بشركة قطر للمشاريع في طريق إطلاقهما وتطويرهما لسوق الشركات الصغيرة والمتوسطة.منجزات خلال عدد قليل من السنوات وقال المنصوري أثناء خطابه للمستثمرين إن بورصة قطر، والتي لم يمض على انطلاقتها سوى 17 عاما، تمكنت خلال تلك الفترة القصيرة الماضية من تحقيق قفزات نوعية بفضل المناخ التنظيمي والتشريعي، فضلاً عن ربحية الشركات المتنامية، إلى جانب رغبة كبرى المؤسسات الاستثمارية الدولية بالاستفادة من المناخ الاقتصادي للبلاد التي تتفوق على الصعيد العالمي من حيث مؤشرات النمو الاقتصادي والشفافية وبقية المؤشرات التي يراقبها المستثمر قبل اتخاذ قرار خوض غمار الاستثمار في أي من البلدان. آفاق واعدة لسوق الشركات الصغيرة والمتوسطة وخطوات متسارعة لتطوير السندات وتنويع الأدوات الإستثمارية في البورصة القطريةلا تأثير للازمات المالية العالميةوزاد: "رغم الأزمات المالية والاقتصادية العالمية والتحديات الجيوسياسية التي فرضتها الأحداث الإقليمية، غير أن الشركات القطرية واصلت النسج على منوال إيجابي من حيث مستويات الربحية، لتظل قبلة المستثمر المحلي والأجنبي المتطلع لتعزيز مدخراته أو العائد على رأسماله".واستدل على ذلك بالقول إن أداء بورصة قطر فاق نظيراته العربية منذ اندلاع الأزمة المالية، حيث سجلت أداء إيجابيا متوازنا منذ ربيع عام 2009 ومرد ذلك استمرار الأداء الاقتصادي الإيجابي على الصعيد الكلي، فضلاً عن تواتر الأنباء التي تخص زيادة ربحية الشركات المدرجة.نمو مؤشر البورصةوخلال العام الماضي، نما المؤشر العام للبورصة القطرية بواقع 24% وتواكب ذلك مع نمو ملحوظ على صعيد الرسملة وقيم التداولات، ليكون أداء السوق الثاني إقليميا من حيث الأداء، وهو ما اعتبره المنصوري شهادة إضافية على التميز الذي تحققه البورصة.الترقيةوتناول أهمية ترقية بورصة قطر لمؤشر الأسواق الناشئة "مورجان ستانلي"، وهو الأمر الذي سيكسبها مزيدا من الثقة الدولية ويعزز تدفق الاستثمارات تجاهها، فضلا عن دوره في رفع نسب السيولة ودوران الأسهم.وأضاف قائلاً: "إن إدراج البورصة القطرية بمؤشر الأسواق الناشئة، سيضعها جنبا إلى جنب مع عدد من الأسواق الصاعدة الكبرى، ما يجعلها لاعبا أساسيا في منظومة أسواق المال في أرجاء المعمورة".ومن المقرر أن يتم التطبيق العملي لعملية الإدراج بمؤشر مورجان ستانلي يوم 2 يونيو، على أن يسبقه اختيار الشركات القطرية المؤهلة للإدراج يوم 14 مايو الحالي. المنصوري متوسطاً بعض المشاركين في المنتدى الي نظمته بورصة قطر و"QNB" للخدمات المالية في نيويوركونوه المنصوري إلى أن قيمة رسملة الأسواق المالية المدرجة على هذا المؤشر تصل لنحو 3 تريليونات دولار، ما يعني حتما استفادة البورصة القطرية من سيولة ورؤوس أموال المستثمرين المراقبين والمهتمين بالمؤشر المذكور.وقال في هذا الصدد إن البورصة قادرة – بفضل تطورها التقني- على التعامل مع التداولات المرتفعة المرجح حصولها فور الإدراج على المؤشر.مليار ريال قيم تداولات البورصةوفي الوقت الراهن، تتراوح قيم تداولات البورصة حول المليار ريال، ومن المرجح أن تزداد تلك القيمة خلال السنوات المقبلة - وفقاً للمنصوري - الذي شدد على أن البورصة القطرية استطاعت، طيلة السنوات القليلة الماضية، إيجاد الأدوات الكفيلة باستيعاب التدفقات المالية الكبيرة، مع إنجازها لأنظمة الرقابة الإلكترونية واللوائح القانونية، إلى جانب أدواتها الأخرى المتمثلة في وضع حدود لارتفاع الأسهم وانخفاضها بالجلسة الواحدة، فضلا عن طرق أخرى من شأنها تقليص المضاربات غير الصحية.مؤشر مورجان ستانليويضم مؤشر "مورجان ستانلي للأسواق الناشئة" عدداً من بورصات البلدان الصاعدة، مثل البرازيل وروسيا والهند والصين، وهي الدول التي عرفت اختصارا بمجموعة "بريكس"، حيث استطاعت خلال الأزمة المالية العالمية الحفاظ على قدراتها الاقتصادية، بل إنها أسهمت في حفز الاقتصاد العالمي للعودة للنمو من جديد. وخلال لقاء نيويورك، ظهر جلياً اهتمام المستثمرين وممثلي المؤسسات الاستثمارية بالبورصة القطرية مع إقتراب إدراجها على مؤشر الأسواق الناشئة. تتمتع غالبية الشركات المساهمة العامة ببورصة قطر بتصنيفات ائتمانية مرتفعة من قبل غالبية وكالات التقييم العالمية أدوات الدين كما تناول المنصوري آفاق التعامل بأدوات الدين في بورصة قطر، متوقعا تنامي طرح السندات في المستقبل القريب، لأن من شأن ذلك توفير قنوات تمويل جديدة للشركات التي دأب بعضها لطرح سنداته دولياً.وأضاف: "نتعاون مع مصرف قطر المركزي لحفز الشركات على إدراج سنداتها بالبورصة إلى جانب السندات الحكومية، وهو ما يمكن من تنويع الخيارات الاستثمارية ويزيد القدرة على ضبط إيقاع السياسة النقدية".وتتمتع غالبية الشركات المساهمة العامة بتصنيفات ائتمانية مرتفعة من قبل غالبية وكالات التقييم العالمية، مثل "ستناندرد آند بورز" و"كابيتال انتيليجنس" و"فيتش"، فضلا عن "موديز"، مستفيدة من قوة أدائها المالي، فضلا عن قوة التصنيف السيادي لدولة قطر، الأمر الذي يمكن تلك الشركات من الحصول على تمويل عبر السندات بكلفة قليلة نظرا لضعف المخاطر المحيطة بعملية السداد، فضلا عن سلامة تدفقاتها المالية. المنصوري والقنصل الرميحي مع ممثلو الشركات المشاركة في منتدى البورصة في نيويوركتفاعلوقد تفاعل المنصوري مع إستفسارات ممثلي المؤسسات الإستثمارية المشاركة في لقاء نيويورك، الذين أبدوا رغبة حقيقية في دخول هذه السوق التي تتمتع بآفاق رحبة، حيث أبدى المنصوري ترحابه للإجابة عن أي من استفسارات السائلين.ومن المقرر أن تعقد البورصة بالتعاون مع "قطر الوطني للخدمات المالية" لقاء مشابها مع المؤسسات الاستثمارية الدولية وذلك في العاصمة البريطانية لندن على امتداد يومي 8 و9 مايو الحالي.وقد تم إختيار نيويورك ولندن لهذه الجولة الترويجية، نظراً لأنهما أهم مركزين ماليين بالعالم، كما تم انتقاء توقيت الجولة نظرا لمواكبته لقرب ترقية البورصة القطرية لمؤشر الأسواق الناشئة.وشارك خلال الجولة الترويجية ممثلون عن 13 شركة مساهمة عامة قطرية، من المرجح زيادة عددهم حين انعقاد مؤتمر لندن. لقطات من المنتدى - شارك في المنتدى قرابة 70 من مديري الصناديق الإستثمارية الذين يمثلون 50 مؤسسة استثمارية عالمية.- الشركات القطرية المشاركة في المنتدى هي: بنك قطر الوطني والبنك التجاري وبنك الدوحة والمصرف والبنك التجاري الخليجي "الخليجي" وشركة صناعات قطر، الخليج الدولية للخدمات، مسيعيد للبتروكيماويات، أوريدو، فودافون قطر، شركة الكهرباء والماء القطرية، وشركة قطر للتأمين والشركة المتحدة للتنمية، "ملاحة".- في اليوم الأول من انعقاد المنتدى، تلقى المشاركون رسائل نصية تفيد ببلوغ مؤشر البورصة أعلى مستوياته التاريخية ببلوغه نطاق 12988 نقطة.
614
| 06 مايو 2014
تنظم بورصة قطر بالتعاون مع QNB للخدمات المالية منتدى علاقات المستثمرين الذي يبدأ الإثنين ويستمر لمدة أسبوع بهدف دعم علاقات المستثمرين وتعريف الجهات الإستثمارية الدولية بالفرص الاستثمارية التي يوفرها الاستثمار في أسهم الشركات المدرجة في بورصة قطر. وسوف تتم استضافة المنتدى من قبل بنك أوف أمريكا ميريل لينش في نيويورك ودويتشه بنك في لندن.علاقات مع المستثمرينوتسعى بورصة قطر من خلال هذا المنتدى إلى تعزيز نشاطات علاقات المستثمرين التي تقوم بها الشركات المدرجة من خلال توفير الفرصة لإدارات هذه الشركات لمقابلة صانعي القرار الرئيسيين لعدد من أكبر الصناديق الاستثمارية في العالم.إدراج البورصة في مؤشر الأسواق الناشئة ويتزامن ذلك مع قرب إدراج بورصة قطر في مؤشر MSCI للأسواق الناشئة الذي يشكل فرصة فريدة من نوعها لدولة قطر لعرض الشركات المدرجة الرائدة في السوق. وتفسر جاذبية السوق القطرية باعتبارها مقصداً استثمارياً متميزاً الحماس الذي يبديه مديرو تلك الصناديق تجاه المشاركة في أعمال هذا المنتدى.ويترأس الوفد القطري المشارك السيد راشد بن علي المنصوري، الرئيس التنفيذي لبورصة قطر الذي أعرب عن ارتياحه لحرص الشركات المدرجة القطرية على تطوير علاقاتها مع الجهات الاستثمارية العالمية التي تتطلع للاستثمار في البورصة القطرية.المجتمع الإستثماري العالمي وأضاف قائلاً "يمثل هذا المنتدى الذي يعقد بمشاركة كبريات الشركات القطرية المدرجة تأكيداً على حرص البورصة والشركات القطرية المدرجة على العمل جنبا إلى جنب مع المجتمع الإستثماري العالمي وذلك تزامناً مع رفع تصنيف السوق القطرية من قبل MSCI وستاندرد أند بورز ليصبح في مرتبة الاسواق الناشئة حيث تعكس هذه الترقية اعتراف المؤسسات الاستثمارية الدولية البارزة بالانجازات التي حققناها من حيث تطوير البنية التحتية للسوق وتنفيذ عدد من المبادرات والمشاريع المهمة. المعايير النوعيةكما نلاحظ أيضاً أن رفع تصنيف السوق القطرية يعكس تلبية المعايير النوعية التي تضعها هذه المؤسسات، وخصوصا في ما يتعلق بدرجة انفتاح السوق على الاستثمارات الأجنبية، بالإضافة إلى ضرورة وجود اطار عملي يتميز بالجودة التشغيلية بما يتواءم مع أفضل المعايير والممارسات الدولية".مستوى تاريخي لمؤشر بورصة قطروقال "من الملاحظ أن الأوضاع في أسواق الأسهم العالمية قد انتعشت بشكل كبير حيث تجلى ذلك في الاتجاه التصاعدي لهذه السوق. وبالنسبة لنا في بورصة قطر، يتزامن هذا الانتعاش مع تحقيق مؤشر بورصة قطر أعلى مستوى له في تاريخه وبوجود تدفقات سيولة قوية في السوق. وحتى مع وجود هذا الانتعاش، فإننا ندرك أن الأسواق نفسها والشركات تتنافس على رأس المال ويتم ذلك من خلال التنافس على جذب اهتمام قاعدة المستثمرين. ومن هذا المنطلق، تبذل شركاتنا المدرجة جهداً وتخصص الكثير من الموارد لضمان تلبية تلك الاحتياجات المتغيرة التي سنجتمع لمناقشتها ".فرصة مميزة للمستثمرينووصف المنصوري المنتدى بأنه فرصة مميزة للمستثمرين ونخبة من الشركات القطرية ليجتمعوا مع بعضهم البعض من خلال لقاءات منفردة تجمع كلا من تلك الشركات المدرجة مع الجهات الاستثمارية المشاركة كلا على حدة. وأضاف: "تحرص بورصة قطر من خلال عقد مثل هذه المنتديات الدولية في نيويورك ولندن على عرض الميزات الاستثمارية التي تتمتع بها شركاتنا المدرجة؛ ونحن على ثقة من أن كلا من هذه الشركات ومديري الصناديق سوف يحظون بفرصة ثمينة من خلال الاجتماعات المقررة التي ستعقد على مدى الأربعة أيام القادمة."وقال: "على مدى السنوات القليلة الماضية، حققت بورصة قطر نمواً كبيراً. وهي الآن مؤسسة وطنية راسخة توفر العديد من الفرص الاستثمارية للمستثمرين المحليين والدوليين على حد سواء. وتشكل الترقية إلى مرتبة الأسواق الناشئة في مؤشر MSCI جزءاً مهماً من مسيرة النمو المستمرة لبورصة قطر وتعد انجازاً واحداً في سياق العديد من الإنجازات والمبادرات المهمة. ونحن نتطلع إلى العمل مع الشركات والمستثمرين على حد سواء من أجل تعزيز دورنا في قطر والمنطقة".قطر تجتذب 1.1 مليار دولارمن جانبه عبر السيد عبد الله السادة نائب الرئيس التنفيذي لـ QNB للخدمات المالية عن أهمية عقد هذه المنتديات الاستثمارية بالشراكة مع بورصة قطر. وأضاف قائلاً: بوجود أكثر من 1.1 مليار دولار ستجتذبها السوق القطرية في هذا العام، يأتي هذا الحدث ليشكل فرصة ثمينة لتعزيز الأهمية الاستثمارية التي تتميز بها دولة قطر وايصالها هذه الميزة الاستراتيجية للمؤسسات الاستثمارية في الولايات المتحدة وبريطانيا ".وأضاف السيد السادة قائلاً انه على مدار الخمسة أيام القادمة سيعقد المنتدى أكثر من 200 لقاء فردي وجماعي، يلتقي من خلالها ممثلو الشركات المدرجة بحوالي 70 من مديري الصناديق الاستثمارية يمثلون 50 مؤسسة عالمية كبرى. حيث تمثل المؤسسات أهم الصناديق الاستثمارية التي تخصص الأموال للاستثمارات على مستوى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي."14 شركة تمثل نصف رسملة البورصةوتجدر الإشارة إلى أن أربع عشرة شركة قطرية تمثل ما يزيد على نصف الرسملة السوقية لبورصة قطر ستشارك في فعاليات هذا المنتدى وذلك لاغتنام هذه الفرصة للتأكيد لمديري الصناديق الاستثمارية على مزايا الاستثمار في أسهمها. وهذه الشركات هي: QNB وبنك الدوحة وأوريدو والبنك التجاري وشركة صناعات قطر وشركة مسيعيد للبتروكيماويات وشركة الخليج الدولية للخدمات وفودافون ومصرف قطر الإسلامي والشركة المتحدة للتنمية وبنك الخليج التجاري "الخليجي" وشركة الكهرباء والماء القطرية وشركة ملاحة وشركة قطر للتأمين.
375
| 04 مايو 2014
انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 227.29 نقطة، أو ما يعادل 1.75% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12.727.64 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 8.86% لتصل إلى 725.7 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 796.2 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 6 شركات الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 36 سهماً، وظل سهم واحد دون تغيير. وكان سهم شركة "المتحدة للتنمية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 5.12% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات على السهم 32.9 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "إزدان" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 40.76%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 5 ملايين سهم.وشهد الأسبوع إعلان مؤشر MSCI للأسواق الناشئة عن عزمه خفض الوزن النسبي لثمانية أسهم قطرية وإماراتية رئيسية ضمن مؤشره للأسواق الناشئة عند قيامه بترقية تصنيف السوق المالي في كل هاتين الدولتين إلى وضع سوق ناشئة. ومن المتوقع أن يعلن مؤشر MSCI في 14 مايو عن القائمة النهائية لمكونات مؤشره المنقح للأسواق الناشئة، في خطوة من المرجح أن تساهم في اجتذاب رؤوس أموال أجنبية جديدة إلى أسواق الأسهم في البلدين. إلا أن مؤشر MSCI ذكر أنه سوف يطبق "عامل تكيف قدره 0.5" على الوزن النسبي لأسهم قطرية تشمل "صناعات قطر"، "مجموعة QNB"، "البنك التجاري القطري"، و"بنك الدوحة" في سوق الأسهم القطرية. كما سيطبق المؤشر عامل التكيف ذاته على أسهم "أرابتك"، "دانة غاز"، "بنك دبي الإسلامي" و"إعمار العقارية" بالنظر إلى أن المستثمرين الأجانب قد يواجهون مشكلة في تعزيز حصصهم من هذه الأسهم في المستقبل. وأضاف مؤشر MSCI أنه قد يعيد النظر في قراره لتطبيق عامل التكيف لوزن الأسهم إذا ما زادت تلك الشركات من سقف ملكية الأجانب لأسهمها قبل منتصف شهر مايو الجاري.وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع بنسبة 30.53% ليصل إلى 5.10 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 7.34 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق.
236
| 03 مايو 2014
قالت شركة النفط العمانية للمصافي والصناعات البترولية "أوربك" في بيان إنها وقعت اتفاق قرض بقيمة 2.8 مليار دولار مع كونسورتيوم يضم 21 مؤسسة دولية ومحلية. وذكر البيان أن اتش.اس.بي.سي وستاندرد تشارترد وQNB من بين المؤسسات الدولية المشاركة في الاتفاق فضلاً عن مؤسسات لائتمان الصادرات من كوريا الجنوبية وإيطاليا. ومن بين البنوك المحلية في الكونسورتيوم بنك مسقط والبنك الوطني العماني وبنك ظفار.ومن المقرر إستخدام هذا القرض في تمويل عدة مشروعات للشركة ومن بينها خطة توسعة لمصفاتها في مدينة صحار الصناعية.
435
| 01 مايو 2014
ارتفع مؤشر بورصة قطر بمقدار 403.95 نقطة، أو ما يعادل 3.22% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12.954.93 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 9.28% لتصل إلى 796.2 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 728.6 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهت أسهم 34 شركة الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 8 أسهم، وظل سهم واحد من دون تغير. إزدان أفضل أداءوكان سهم شركة "إزدان" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 60.45% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات على السهم 4.9 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "زاد" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 6.02%، من خلال تداولات بلغ حجمها الإجمالي 500 ألف سهم.وشهد الأسبوع قيام كل من "بنك الدوحة"، "المصرف الخليجي التجاري"، "مصرف الريان" و"شركة الكهرباء والماء القطرية" بالإعلان عن نتائجها المالية للربع الأول من عام 2014.
1802
| 26 أبريل 2014
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
53418
| 09 ديسمبر 2025
استعرض سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أبرز ملامح الموازنة العامة للدولة لعام 2026، وقيمة المصروفات...
15262
| 10 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
14016
| 09 ديسمبر 2025
بعد ختام منافسات الدور الأول من كأس العرب 2025، تبلورت صورة المنتخبات المتأهلة إلى دور ربع النهائي الذي ينطلق يوم الخميس 11 ديسمبر،...
5004
| 09 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
3828
| 08 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
3196
| 08 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2502
| 08 ديسمبر 2025