أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
2124 بئراً حفرتها "راف" للملايين في 16 دولة إفريقية في إطار جهودها التنموية، ساهمت مؤسسة "راف" للخدمات الإنسانية خلال السنوات القريبة الماضية في إحداث تنمية حقيقية في العديد من المجتمعات الإفريقية الفقيرة من خلال مشاريع المياه التي نفذتها بدعم وتمويل من محسني قطر. وكانت "راف" قامت خلال السنوات الماضية بحفر 2124 بئرا ارتوازية وسطحية في 16 دولة إفريقية بتكلفة 40.140.073 ريالا تبرع بها محسنون ومحسنات من أبناء قطر والمقيمون على أرضها، مساهمة منهم في توفير مياه الشرب للملايين من أبناء المجتمعات الإفريقية الفقيرة. واستطاعت المؤسسة أن تحدث فارقا تنمويا في مجالات الاقتصاد الزراعي ورعاية الماشية والتعليم والصحة للملايين من المستفيدين، خاصة وقد تنوعت مشاريع الآبار بين آبار ارتوازية تتعدى تكلفتها نصف مليون ريال و آبار سطحية تختلف تكلفتها من دولة إلى أخرى حسب احتياجات الدول من هذه المشروعات وطبيعة التربة فيها. الصومال وموجات الجفاف وبسبب موجات الجفاف التي تضربها بين الفترة والأخرى، حظيت الصومال بالصدارة من هذه المشروعات، حيث شهدت حفر 559 بئرا، تلتها مالي بـ 323 مشروعا، ثم غانا بـ 240 مشروعا، وبنين 190 مشروعا، وكينيا 184 مشروعا، ثم توزعت بقية المشاريع على بقية الدول الـ 16 كالنيجر وتشاد وملاوي والسودان وبوركينا فاسو والمغرب وغامبيا وسيراليون وغيرها من الدول. وتساهم هذه المشاريع في توفير مياه الشرب والري، خاصة أن هناك أكثر من نصف مليار شخص حول العالم يعانون من شح المياه، كما ذكر تقرير مؤسسة "ووتر إيد" الخيرية أن عشرات الملايين من الأشخاص حول العالم لا تتوفر لديهم مياه نظيفة، ويعيش الأغلبية العظمى من هؤلاء، وهم أكثر من نصف مليار شخص، في مناطق ريفية. ندرة المياه وبحسب التقرير الصادر بمناسبة اليوم العالمي للمياه فإن 663 مليون شخص حول العالم اليوم ما زالوا بدون مياه نظيفة والأغلبية العظمى منهم (522 مليونا) يعيشون في مناطق ريفية، ويعاني هؤلاء خاصة في إفريقيا من ندرة المياه، فيقضون ساعات طويلة كل يوم مشيًّا على الأقدام للحصول عليها. وهذا يترتب عليه عدة مشاكل تعليمية وتنموية وصحية فالكثير من الأطفال يتركون مدارسهم، بسبب تكليفهم بإحضار الماء من مسافات بعيدة، فالآباء والأمهات لا يملكون الوقت الكافي من أجل كسب الرزق، كما يؤدي عدم توفر المياه للتأثير على الحالة الصحية العامة فبعد الجهد المبذول والوقت الضائع للحصول على المياه قد يعود الأطفال والنساء للبيت بماء غير صحي يسبب الأمراض، وفي بعض الأحيان الموت.
1839
| 17 يوليو 2017
بتبرع سخي من محسني قطر تجاوز 400 ألف ريالتدريب وتأهيل 100 متطوع لمساعدة الأطباء خلال المخيمات الصحية ضمن مشاريعها الصحية، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مؤخرا مشروعين لدعم القطاع الطبي في اليمن، خاصة طب وجراحة العيون، وذلك بتكلفة تزيد على 400 ألف ريال قطري تبرع بها محسنون من قطر، مساهمة منهم في التخفيف من الأعباء المعيشية على الفئات الفقيرة والمحتاجة في اليمن. وتضمن المشروع الأول " عيادة العيون الخيرية" الذي تم تنفيذه تحت رقم 5546 بالتعاون مع مؤسسة إعمار المساجد شريك "راف" باليمن لتجهيز عيادة طبية حديثة لعلاج وجراحة العيون تبرع بتكلفة تجهيزها التي بلغت أكثر من 200 ألف ريال أحد المحسنين القطريين وزوجته. وتعتبر العيادة الطبية مركزا متخصصا في طب وجراحة العيون، وتقدم خدماتها مجانا لغير القادرين، وقد تم تجهيزها وتزويدها بإمكانات طبية عالية، مما سيعود بالفائدة على علاج ما لا يقل عن ثلاثة آلاف حالة من كافة الأعمار مصابة بأمراض العيون سنويا. وتضمن المشروع الثاني تنظيم دورات تدريبية لحوالي 100 متطوع من العاملين في مجال علاج العيون من كافة محافظات اليمن، وتم تنفيذه بالشراكة مع مؤسسة "النبراس" الخيرية شريك "راف" في اليمن، تحت رقم 8977، وبتكلفة بلغت حوالي 200 ألف ريال قطري من ريع أوقاف الشيخ ثاني بن عبدالله لأعمال البر والخير. وقد اجتاز المشاركون دورة تدريبية لمدة شهر حول الإسعافات الأولية والتعقيم لرفع كفاءة المساعدين المتطوعين في العمل الخيري لأمراض وجراحة العيون. ويعمل المتدربون مساعدين للأطباء خلال المخيمات الطبية وقوافل النور لمكافحة العمى ، حيث اشتمل التدريب بالإضافة إلى الإسعافات العناية الفائقة والتعقيم . وهذا سيعود بالنفع العام على تنفيذ مشروعات وقوافل "راف" الطبية التي تنفذها في كافة أرجاء اليمن، علاوة على الدور المساعد في القضاء على آثار أمراض العيون المتفاقمة لعدم وجود كوادر ومعدات مؤهلة لتداركها، خاصة أنها منتشرة في اليمن. يأتي تنفيذ هذين المشروعين لدعم الوضع الصحي المتدهور في اليمن منذ 4 سنوات ضمن خطة متكاملة أعدتها "راف" في كافة المحافظات. فطبقا للتقارير الصادرة عن الأوضاع الصحية باليمن، فإن هناك ما يقدر بنحو 14.8 مليون شخص لا يستطيعوا الحصول على الرعاية الصحية الأساسية، بما في ذلك 8.8 مليون يعيشون في المناطق المحرومة من الخدمات، كما أنَّ هناك نقصًا مزمنًا في المواد الطبية، ولا يوجد سوى 45 في المائة من المنشآت الصحية قيد العمل في 16 محافظة، وطبقا للدراسة وصل هذا المعدل إلى أقل من 20 في المائة من المنشآت في عدد من المديريات المتضررة من النزاع، بما في ذلك مأرب والجوف والبيضاء وأقل من 30 في المائة في تعز وصعدة والضالع. ومع إعلان وزارة الصحة العامة والسكان في أغسطس 2016 أنَّ تمويل الوزارة لم يعد قادرًا على تغطية التكاليف التشغيلية، فمن المرجح أن يزيد الضغط على المؤسسات الإنسانية العاملة في اليمن لسد هذه الفجوة الهائلة. ولهذا فقد أعدت مؤسسة "راف" خططا تنموية في المجال الطبي بما يلائم هذا العجز وتلك الاحتياجات الإنسانية ، وتستهدف مشاريع "راف" الصحية في اليمن الوصول إلى الحد الأدنى من الرعاية الصحية للأشخاص الذين تتعرض حياتهم للخطر بسبب المرض أو الإصابة.
508
| 04 مارس 2017
الفهيدة : نسابق الزمن لنساهم في حماية السوريين من برد الشتاء القارس 2000 أسرة من الأسر السورية يستفيدون من المساعدات قدمت قطر الخيرية إغاثة شتوية عاجلة للاجئين السوريين في لبنان في إطار حملتها المتواصلة "سوريا برد وجوع " وبدعم من محسني دولة قطر لمساعدتهم على الظروف الصعبة الناتجة عن فصل الشتاء الذي عادة ما تصاحبه عواصف ثلجية وأمطارا تحول سكان حياة مخيمات اللجوء إلى جحيم. وبموجب هذه الإغاثة استفادت 2000 عائلة سورية لاجئة في لبنان من مساعدات تشمل: المواد الأولية مثل: متطلبات التدفئة، والإيواء، والطعام، ومساعدات صحية تشمل الأدوية التي يكثر عليها الطلب في فصل الشتاء. وفي هذا الإطار قال السيد فيصل الفهيدة، المدير التنفيذي للإدارة التنفيذية للعمليات بقطر: إن قطر الخيرية تسابق الزمن لمد يد العون لآلاف العائلات السورية اللاجئة في لبنان، من أجل حماية أفرادها من موجة البرد القارس الذي يخيم على المنطقة في مثل هذه الأيام من كل عام، مشددا على أن فرق الجمعية قامت بإجراء مسح يهدف إلى تحديد أولويات السوريين في مخيمات اللجوء، مشيرا إلى أن الفرق الاغاثية في عرسال تقوم بتحويل مجاري السيول لحماية المخيطات السورية والتي نشأت نتيجة للعواصف التي ضربت لبنان مؤخرا. وأشار إلى أن الإغاثة التي قدمت حتى الآن استفادت منها 2000 عائلة، وقد توزعت ما بين وسائل التدفئة، والمواد الغذائية، والأدوية التي يكثر عليها الطلب في الشتاء، خصوصا تلك المتعلقة بعلاج الأطفال، مطالبا في الوقت نفسه المحسنين والمنظمات الإنسانية إلى تضافر الجهود لإنقاذ اللاجئين السوريين في المخيمات من المحنة التي يتعرضون لها بسبب تغير المناخ والظروف الشتوية التي عادة ما تصاحبها الأمطار والعواصف الثلجية، الأمر الذي يفاقم أزمة اللاجئين.
298
| 03 ديسمبر 2016
إشادة أندونيسية بدعم محسني قطر لبناء المساجد بدعم من محسني دولة قطر، افتتحت قطر الخيرية مؤخرا مسجدين في منطقة بنتان بأندونيسيا، ليصل عدد المساجد التي بنتها خلال العام الحالي 2016 إلى 24 مسجدا في مناطق متفرقة من أكبر بلد إسلامي من حيث تعداد المسلمين، فيما بلغ العدد التراكمي للمساجد التي نفذتها قطر الخيرية بأندونيسيا حتى الآن 765 مسجدا ويتكون المسجدان الجديدان من مصلى داخلي بمساحة 2100 متر مربع، بالإضافة إلى ساحة خارجية بنفس المساحة مبلطة بالسيراميك، ويتم استخدامها في صلاة الجمعة وصلوات التراويح، وأثناء الاحتفاليات المختلفة، بالإضافة إلى دورات مياه. وتقوم قطر الخيرية منذ سنوات طويلة بإنجاز مشاريع تنموية وإنسانية في أندونيسيا وفق خطة مرسومة تهدف إلى مساعدة المسلمين في هذه الدولة، خصوصا في مجال بناء المساجد التي تكثر الحاجة إليها نتيجة للكثافة السكانية. أقيم المسجد الأول من المسجدين الجديدين في معهد "إنسان تشيتا"، حيث حضر تدشينه والي المنطقة السيد أغوس إيروانا الذي عبر عن شكره لأهل قطر على تلمس الاحتياجات الحقيقية للشعب الأندونيسي من خلال مشاريع المساجد والآبار، كما أثنى شيخ المعهد الشيخ سودرمان على تبرعات المحسنين القطريين، وذلك بقوله: "نشكر أهل القطر على بناء هذا المسجد في المعهد، فمنذ أربع سنوات ونحن نصلي في مسجد خشبي لا يقي من الأمطار التي تهطل طيلة العام، والمسجد الجديد نعتبره أجمل هدية". بدوره قال ممثل وزير الشؤون الدينية السيد سوهيدي: نعرف قطر الخيرية من خلال مشاريعها التنموية النوعية، ومشاريعها الدينية، حيث بنت في عامي 2015 — 2016 حوالي 20 مسجدا وحفرت فيها أكثر من 250 بئر مياه بمنطقة بانتان فقط، فجزاهم الله خيرا وجزى الله المتبرعين لها على ما قدموه لنا، وهذا الحجم من الإنجازات يشعرنا بأن قطر الخيرية كما لو أنها مؤسسة أندونيسية تشعر بواجبها تجاه وطنها وأخوانها. تبرع بسخاء وبدوره قال مدير إدارة العمليات بقطر الخيرية السيد خالد اليافعي إن قطر الخيرية تعرف أهمية المساجد بالنسبة للمسلمين في كل مكان، خصوصا الشعب الأندونيسي الذي يعاني من قلة المساجد في بعض المناطق، لذا تواصل الجمعية جهودها في هذا الاتجاه، والقيام بمواصلة بناء المساجد في هذا البلد الذي بلغ عدد المساجد التي أنشأتها قطر الخيرية فيه 765 مسجدا، منها 24 مسجدا في هذا العام.
753
| 27 نوفمبر 2016
ـ مسؤولون محليون وأعضاء بسفاراتنا يشاركون في احتفالات توزيع كسوة وهدايا العيد للأيتام حسن بن حمزة : سعادتي كبيرة لأني أتقاسم فرحة هذا اليوم مع الأيتام خالد اليافعي: الفضل بعد الله للمحسنين والكافلين في دولة قطر في تحقيق هذا الأثر الطيب للمشروع بدعم من محسني قطر، استثمرت قطر الخيرية مناسبة عيد الأضحى المبارك لإدخال السرور على حوالي 4000 يتيم من مكفوليها في 21 بلدا عبر العالم ، حيث قدمت لهم كسوة وهدايا العيد في احتفالات وفعاليات غمرتها الفرحة، وحضرها مسؤولون محليون وأعضاء من السلك الدبلوماسي في سفارات دولة قطر بالخارج. وتعد قطر الخيرية أكبر مؤسسة خيرية تكفل الأيتام عبر العالم، إذ تكفل ما يزيد على 105 آلاف يتيم من خلال مبادرتها الإنسانية "رفقاء"، وتقدم لهم الرعاية الشاملة في الجوانب التربوية والتعليمية والاجتماعية والصحية. ثياب وألعاب وفي تصريح صحفي قال المهندس خالد عبدالله اليافعي، مدير العمليات بالإدارة التنفيذية للعمليات بقطر الخيرية: إن مشروع كسوة العيد استهدف الشريحة العمرية التي تقل عن 12 عاما من الأيتام الذين تكفلهم قطر الخيرية في 21 دولة عبر العالم. وأضاف : إنه ركّز بصورة أكبر على أيتام الدول التي تعاني من ظروف استثنائية، وبالأخص الأبناء الصغار للنازحين واللاجئين، مساهمة من الجمعية في إسعاد قلوبهم في مناسبة العيد الذي هو موسم لإظهار الفرح والتكافل الاجتماعي ، وخصّ اليافعي بالذكر الأيتام بالداخل السوري واللاجئين في دول الجوار ، وأيتام العراق واليمن وأيتام فلسطين والصومال. وأوضح أن كسوة وهدايا العيد التي تقدم للأيتام تشتمل عن الثياب والأحذية والألعاب والحلويات ، واختتم تصريحه بالقول : الفضل بعد الله في ما حققه المشروع من أثر حسن للمحسنين في دولة قطر الذين تبرعوا للمشروع ، فلهم وافر الشكر من قطر الخيرية ، والدعاء بالأجر الجزيل من المولى سبحانه وتعالى. أشاد عدد من المسؤولين المحليين وأعضاء من السلك الدبلوماسي في سفارات دولة قطر بالخارج بالمشروع؛ نظرا للآثار الإيجابية التي يتركها في نفوس الأطفال المستفيدين، وعبروا عن امتنانهم لقطر الخيرية؛ لأنها أتاحت لهم فرصة مشاركة الأيتام بفرحة العيد. أيتام الصومال وفي حفل أقيم بالعاصمة مقديشو شارك فيه سعادة القائم بأعمال سفارة دولة قطر بالصومال المهندس حسن بن حمزة، تم توزيع كسوة العيد على 100 يتيم ويتيمة من مكفولي قطر الخيرية بالصومال . وعبر القائم بالأعمال بسفارة قطر بمقديشو عن فرحته الكبيرة لمشاركته إلى جانب مكتب قطر الخيرية بالصومال، على اعتبار أنه تقاسم هذه اللحظات السعيدة مع الأيتام ، التي تتجاوز الابتسامة المرسومة على وجوههم ، وأثنى على كل المحسنين الكرام في إدخال السرور على أفئدة الأطفال الأيتام وأبناء الأسر الفقيرة . وفي بوركينافاسو استفاد 180 يتيما من المشروع وتم توزيع الكسوة بحضور السيدة ايفنت دامبلي المديرة العامة للتضامن الاجتماعي في وزارة الشؤون الاجتماعية والتضامن . وأشادت السيدة دامبلي باسم حكومة بلادها بدور دولة قطر وجمعية قطر الخيرية الفاعل في توفير احتياجات العيد لأسر الأيتام الذين تكفلهم مع حلول هذه المناسبة ، فضلا عن توفير الكفالات المالية الشهرية لهم، وهو ما ينعكس على الواقع المعيشي لحياتهم بشكل واضح ، وأضافت : "إن قطر الخيرية أثبتت كفاءتها في أداء العمل الإنساني واعتبرته مسؤولية أخلاقية" . أيتام باكستان وقام مكتب قطر الخيرية في باكستان بتوزيع كسوة العيد على 245 يتيما ويتيمة في عدد من الأقاليم والمحافظات، في احتفاليات حضرتها الأمهات، وقد ترافق الحفل مع تقديم التهاني للأطفال بعيد الأضحى، وذلك باسم كافليهم ومحسني دولة قطر. وقبل حلول عيد الأضحى بعدة أيام قام مكتب قطر الخيرية في نيامي عاصمة دولة النيجر بتقديم الكسوة والحلويات لـ 85 طفلا يتيما وتخلل الحفل أناشيد وفقرات فكاهية. الجدير بالذكر أنه إلى جانب توزيع الأضاحي داخل قطر خلال عيد الأضحى المبارك لهذا العام، تم توزيع كسوة العيد للأيتام ولأطفال الاسر المتعففة بقيمة تزيد على نصف مليون ريال، وأقيمت فعاليات جماهيرية توعوية، مثل "فعالية الحج" بأكثر من مجمع تجاري كمول الخور ولاقونا والجلف مول ، وذلك في أيام عشر ذي الحجة. كما قامت قطر الخيرية بالتعاون مع المبادرة الشبابية القطرية "اصنع خيرا" بتوزيع كسوة العيد على 300 طفل من المنضوين في إطار برنامج قادة وقائدات المستقبل بقطر، قبيل حلول عيد الأضحى، بهدف رسم الفرحة على وجوه المستفيدين .
2464
| 19 سبتمبر 2016
ضمن مبادرة إنسانية لإنقاذ أصحاب القلوب الصغيرة*الفخرو: المبادرة تجسد شعار "راف" وحظيت برعاية واهتمام المسؤولين التنزانيين *الصقير: شكرا لمحسني قطر على دعمهم السخي للمشاريع الصحية للأطفال ضمن حملة القلوب الصغيرة، مولت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مشروعا صحيا تضمن إجراء 78 عملية قلب مفتوح لأطفال تنزانيا بتكلفة بلغت 815 ألف ريال تبرع بها محسنون ومحسنات من قطر. وقد تم إجراء هذه العمليات بالتعاون مع منظمة المنتدى الإسلامي البريطانية، حيث قام فريق طبي عالمي متطوع ومتخصص في جراحة وقسطرة قلب الأطفال من عدة جنسيات (السعودية، اليمن، مصر، الأردن، الفلبين، باكستان) يتجاوز عدده 30 طبيباً بإجراء جميع عمليات القلب المفتوح للأطفال بمستشفى موهمبيلي الدولي، مركز جاكايا كيكويتي للقلب بالعاصمة التنزانية دار السلام. وكان الفريق الطبي قد باشر فحص وفرز الحالات؛ بعد توقيع الكشف الطبي على 150 حالة مرضية تعاني من أمراض قلبية متنوعة، تم اختيار 78 حالة منهم لإجراء عمليات جراحية لهم، منها 50 عملية قسطرة ، و28 عملية قلب مفتوح، ولك على مدار أسبوع متواصل. خدمة الإنسانوفي كلمته التي ألقاها بمناسبة الاحتفال بانتهاء إجراء العمليات الجراحية للأطفال، أكد السيد عبد الناصر إبراهيم الفخرو نائب مدير وحدة سفراء الرحمة أن مؤسسة "راف" تنفتح على مختلف القضايا الاجتماعية والصحية والتنموية لهدف واحد هو خدمة الإنسان، وذلك انطلاقا من شعارها " رحمة الإنسان فضيلة " حيث إنها لا تفرق بين أعراق و لا عادات و لا ثقافات، لافتاً إلى أن القارة الأفريقية عموما وجمهورية تنزانيا الاتحادية، خصوصا تحتل مكانة متقدمة ضمن اهتمامات المؤسسة، وذلك بسبب الروابط العميقة التي تجمع الحضارة العربية بامتدادها الأفريقي. وبين أن تمويل " راف " لحملة القلوب الصغيرة، والتي استفاد منها عدد من أطفال الأسر التنزانية الفقيرة والمتعففة في جانب التشخيص، واستفاد آخرون في جانب العمليات السريرية من قسطرة وعمليات القلب المفتوح يأتي ضمن حلقة من سلسلة الدعم للمسيرة التنموية في تنزانيا. وتقدم الفخرو بالشكر والتقدير للحكومة التنزانية على ما حظيت به هذه الحملة من رعاية من أعلى القيادات الرسمية في تنزانيا، التي تجلت في تشريف فخامة رئيس الجمهورية السيد جاكيا موريشو وسعادة وزير الصحة التنزاني الدكتور سليمان سيف راشد، بزيارتهما للطاقم الطبي، واطمئنانهما على حسن سير هذه المبادرة الإنسانية. شكرا لمحسني قطرمن جانبه، تقدم الشيخ خالد الصقير، مساعد أمين عام المنتدى الإسلامي للشؤون التنفيذية بشكره الخالص ودعوات الأسر التي استفادت من هذا المشروع الإنساني إلى المحسنين والمحسنات من دولة قطر على دعمهم السخي لإنقاذ نفوس بشرية وإعادة أطفال صغار إلى أحضان آبائهم وأمهاتهم من جديد بعد أن كاد الجميع يفقد الأمل في رؤيتهم ورؤية ابتسامتهم ولعبهم و هم يملؤون بيوتهم فرحا وسرورا. وتَقَدّم الدكتور جميل العطا رئيس الفريق الطبي، استشاري أمراض القلب في مستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي في جدة بالشكر والتقدير لمؤسسة راف ، ومركز جاكايا كيكويتي للقلب على ما قاموا به من حفاوة وترحاب وتقديم التسهيلات لإنجاح هذه الحملة. وبيّن أن العمليات التي أجريت حتى الآن منذ 2008 بلغت 3 آلاف عملية للأطفال؛ مؤكداً أن الحملة تكبر يوماً بعد يوم وتتوسع بدعم المحسنين وأهل الخير، وأن هناك دعوة لإقامة الحملات في أمريكا الجنوبية. وتابع: أن تكلفة عملية قلب مفتوح واحدة لطفل لا تقلّ عن 15 ألف دولار؛ في حين أن الفريق الطبي للمنتدى الإسلامي يجري العملية بـ 3 آلاف دولار فقط؛ نظراً لكون الأطباء كلهم متطوعين. وفي ختام الحملة أقيم حفل حضره نائب وزير الصحة التنزاني، وسفير دولة قطر، والقائم بالأعمال في سفارة خادم الحرمين الشريفين، وقدم خلاله الهدايا ودروع تكريمية للفريق الطبي العامل.
1486
| 19 سبتمبر 2016
بتكلفة مليون ريال من محسني قطرالإغاثة تتضمن توفير السلال الغذائية والملابس والأغطية والأجهزة والمعدات الطبية والأدوية بدعم من محسني قطر، قدمت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية إغاثات عاجلة لـ 30 ألف شخص من مسلمي أفريقيا الوسطى بمدينة "بمبزي" بقيمة مليون ريال قطري، اشتملت تقديم إغاثات ومساعدات غذائية ومواد وأجهزة طبية وتوفير الفرش والأغطية والملابس للفقراء والمشردين، لإنقاذ حياة عشرات الآلاف من النساء والأطفال والرجال المتضررين في رسالة إنسانية مفادها التكافل المجتمعي ودعم المسلمين في جميع أنحاء العالم. ويستفيد من هذه الإغاثات المسلمين المتضررين من مآسي الحرب والإبادة والصراع الدائر في أفريقيا الوسطى من خلال توفير الاحتياجات اللازمة من الغذاء الضروري للمعيشة والمواد الطبية والرعاية الصحية للمرضى والمصابين، كما استهدف المشروع توفير الإيواء اللازم لآلاف المتضررين وتقديم الملابس التي تقيهم وتحفظ أجسادهم من عوامل الطقس والبرد القارص. المستفيدون من الإغاثات تم تنفيذ هذه المشاريع الإغاثية المختلفة عبر شركاء المؤسسة المحليين في منظمة ذي النورين، الذين قاموا بدراسة الأوضاع المأساوية التي يتعرض لها المسلمون في ولاية "واكا" بمدينة "بمبزي" ميدانيا ومعرفة أعداد المتضررين وتصنيفهم من الرجال والنساء والأطفال وقاموا بتوفير المواد الإغاثية المختلفة الغذائية والطبية والإيواء، ومن ثم قاموا بتوزيعها على المستحقين من المنكوبين، حيث استفاد منها 13000 طفل و10000 من النساء و7000 من الرجال. سلة غذائية عاجلة وتتضمن الإغاثات الغذائية توفير السلال الغذائية للفقراء والمعوزين والمنكوبين الذي لا يملكون قوت يومهم، حيث تتضمن هذه المساعدات المواد الغذائية الضرورية المتمثلة في الأرز والدقيق والزيت والسكر، والزيت والصلصة والصابون والملح والشاي والفول وأواني الطهي الضرورية، حيث تكفي هذه السلال توفير الغذاء لمدة شهر تقريبا. الأجهزة والمواد الطبية وتشتمل الإغاثات الطبية على توفير الأجهزة والمعدات الطبية اللازمة لفحص المرضى بالمعامل والمشافي الصحية بالمنطقة، بالإضافة إلى توفير الأدوية اللازمة لعلاج المرضى من المضادات الحيوية ومسكنات الألم ومطهرات الجروح والحروق والأدوية الخاصة بالأطفال، حيث يعاني أغلب المسلمين هناك من الفقر والحاجة وعدم القدرة على الفحوص الطبية وتوفير الدواء في بيئة مليئة بالأوبئة والأمراض التي تفتك بالكثير من المرضى إذا يتم التدخل الطبي وتقديم العلاج اللازم لهم قبل تدهور حالتهم. مساعدات الإيواء وفي مجال الإيواء استهدف المشروع توفير الملابس الشتوية اللازمة للأطفال والنساء والرجال المنكوبين التي تستر عوراتهم وتقيهم برودة الجو، بالإضافة إلى توفير البطاطين والأغطية الضرورية، والفرش اللازم للمساجد التي لا تتوافر بها الفرش، حيث تمثل المساجد مكانا للعبادة والصلاة وتجمع المسلمين ولقائهم على كتاب الله ومعرفة أمور دينهم. تجدر الإشارة إلى أن معظم المسلمين طردوا من النصف الغربي من أفريقيا الوسطى نتيجة الصراع هناك، وأن آلاف المدنيين يتعرضون لخطر القتل والتشريد والتطهير العرقي وذلك حسب تصريح المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
347
| 25 يوليو 2016
افتتحته عيد الخيرية بتكلفة 600 ألف ريال المركز يضم قاعات تدريبية مجهزة للتأهيل النظري والعملي وسيارة لخدمة المركز يواصل 300 صومالي من الشباب والفتيات من العائلين للأسر الفقيرة والمتعففة برامج التدريب النظري والعلمي ودورات وورش العمل الفنية والحرفية بالمركز القطري للتأهيل المهني الذي افتتحته مؤسسة الشيخ عيد الخيرية الفترة الماضية بتكلفة تزيد عن 600 ألف ريال قطري في منطقة بنادر بالعاصمة مقديشيو بدعم كريم من محسني قطر. وأوضحت عيد الخيرية أن المشروع يعد أحد المشاريع التنموية لدعم وتأهيل ثلاثمائة عائلا من الشباب والفتيات سنويا ممن لم يتمكنوا من التعليم الجامعي أو لا تتوفر لهم فرص العمل، وذلك ضمن مبادرة نماء في عامها الثالث التي تستهدف دعم الفقراء القادرين على العمل من خلال توفير فرص التدريب والتأهيل لسوق العمل والانتاج لتحويل الأسر الآخذة إلى أسر منتجة، حسب حاجة كل بلد بعد رصد ودراسة احتياجات المجتمع والأعمال الأكثر حاجة التي تناسب المستهدفين من الجنسين للقيام بها، حيث تساهم برامج التدريب والتأهيل المهني بشكل رئيس في تغيير حياتهم من البطالة والحاجة وتراكم الأعباء والديون إلى أسر منتجة داعمة لمجتمعاتهم والحفاظ عليهم من الانحرافات الفكرية والعقدية الناتجة عن البطالة، انطلاقا من حرص المؤسسة على النهوض بالمجتمعات الفقيرة وتشجيعها على العمل والإنتاج، بعد أن أثبتت الدراسات الاقتصادية لهذه المشاريع جدواها، وأصبحت تعد من التنمية المستدامة في العمل الخيري. مكونات المركز ويحتوي المركز القطري للتأهيل المهني على مبنى مجهز بالقاعات التدريبية والورش الفنية والأجهزة والمعدات اللازمة وإدارة شاملة مع توفير سيارة لخدمة المركز وتوصيل بعض المدربين والمستفيدين خلال فترة الإعداد والتأهيل، حيث تم إنشاء المركز وبدء نشاطه التدريبي بالتعاون مع شركاء المؤسسة المحليين في منظمة التنمية الاجتماعية بالصومال. إعداد وتأهيل ويقدم المركز في جانب الإعداد والتأهيل برامج تدريبية وعلمية ودورات وورش عمل فنية وحرفية تستمر بين أربعة أشهر وستة أشهر لكل حرفة مستهدفة يقدمها ثمانية من الأساتذة المدربين الخبراء في التدريب المهني في ستة مجالات ومهن هامة، منها ثلاثة أعمال وحرف للنساء والفتيات في فنون الخياطة والتطريز، التعليم الصحي والإسعافات الأولية، وإدارة المشاريع التجارية الصغيرة، كما تتضمن ثلاثة أعمال للشاب في مجالات الحاسوب والطباعة على الكمبيوتر وآليات العمل المكتبي وإدارته، صيانة الهواتف المحمولة، وتعلم إصلاح الأجهزة الإلكترونيات والكهربائية، وجميعها حرف يحتاجها الناس بشكل مستمر ولها رواج في سوق العمل مما يتيح لهم الكسب والتوسع في مشروعاتهم. عمل وإنتاج أما الجانب الآخر الذي يقوم به المركز فهو تمكين الشباب والفتيات من بدء العمل والتجارة بالحرف والمهن التي اكتسبوها من خلال تزويدهم بالأجهزة والمعدات اللازمة. برامج التدريب والتأهيل للفتيات والنساء تشتمل دورات تدريبية في فنون الخياطة والتطريز تستمر لمدة ستة أشهر لتأهيل 80 متدربة من النساء كل عام، برامج نظرية وعملية لتدريب 60 امرأة على كيفية إدارة المشاريع التجارية الصغيرة حيث تستمر فترة التأهيل ستة أشهر، وتدريب 40 فتاة على أعمال الحاسوب والطباعة والإدارة حيث تستمر الدورة لمدة أربعة أشهر. برامج التدريب والتأهيل للشباب وهي عبارة عن كورس تدريبي لتأهيل 40 شابا كل عام في مجالات إعمال الحاسوب والطباعة على الكمبيوتر وآليات العمل المكتبي، وبرنامج آخر لتعليم 40 شابا تركيب وإصلاح الإلكترونيات حيث يستمر البرنامج التدريبي لكل منهما ستة أشهر، بالإضافة إلى دورة في صيانة الهواتف المحمولة وإصلاحها تستهدف تدريب 40 شابا كل عام.
334
| 23 يوليو 2016
استقبلت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مساء أمس الأول، تبرعات من محسني ومحسنات قطر، بلغت أكثر من 4 ملايين و375 ألف ريال لمشروع "بدلها بكرفان" الذي تعتزم المؤسسة تنفيذه خلال الفترة المقبلة في مخيم الأزرق على الحدود الأردنية – السورية، وغيره من مناطق النزوح في الداخل السوري لصالح مئات العائلات التي ما زالت تعيش في خيام لا تقيها حر الصيف ولا برد الشتاء. وكانت مؤسسة "راف" قد خصصت الحلقة الأخيرة من برنامج أبواب الرحمة الرمضاني الذي تقدمه بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم للتعريف بمشروع "بدلها بكرفان"، واستضافت خلاله فضيلة الداعية الشيخ خالد الخليوي، الذي دعا التجار والمحسنين من أفراد وشركات للمسارعة في الإنفاق في دعم أشقائهم من أبناء الشعب السوري، خاصة توفير المأوى للمشردين منهم، مبينا أن من جاد بثمن كرفان في هذه الليلة سيضاعف له الأجر بإذن الله تعالى، خاصة أننا في العشر الأواخر من رمضان وفي ليلة التاسع والعشرين التي يرجى أن تكون ليلة القدر. شكرا إذاعة القرآن وفي مداخلة له خلال الحلقة أشاد الدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء ومدير عام راف بالجهود الكبيرة التي بذلها سعادة الشيخ خالد بن عبدالعزيز آل ثاني مراقب عام إذاعة القرآن الكريم ومساعده السيد عز الدين السادة، مؤكدا أنهما ساهما بعد فضل الله عز وجل في إنجاح البرنامج وتحقيق أهدافه. وتقدم د. القحطاني بالشكر الجزيل لجميع المحسنين والمحسنات من أبناء وبنات قطر والمقيمين على أرضها الطيبة حيث ضربوا أروع الأمثلة في البذل والعطاء، فجزاهم الله خيرا على ما ساهموا به في تمويل المشاريع التي تم طرحها خلال البرنامج والتي سوف يستفيد منها ملايين الفقراء والمحتاجين على مستوى العالم. وقال إن توفير كرفانات للأسر اللاجئة يعتبر من الأهمية بمكان بالنسبة لهم فقد رأيت الآلاف يبيتون في العراء وتحت أشجار الزيتون في ريف إعزاز بلا مأوى، وفي ريف إدلب وغيرهما من المناطق، منوها بما تم إنجازه خلال الفترة الماضية من مدن وقرى سكنية لإيواء النازحين إلى المناطق الشمالية الآمنة على الحدود السورية – التركية. وأشار إلى أن ما حصلت عليه "راف" من تصنيف دولي باعتبارها أكبر مؤسسة غير حكومية مانحة للشعب السوري، ما كان له أن يتحقق إلا بفضل الله أولا، ثم دعمكم ثانيا، ونحن ندعو الله ليل نهار أن يبارك للمحسنين وألا يحرمهم الأجر. تفاعل كبير من ناحيته، قال السيد عز الدين السادة مساعد المراقب العام لإذاعة القرآن الكريم إن اللافت في برنامج أبواب الرحمة هذا العام هو التفاعل الكبير من قبل المحسنين والمحسنات من أبناء وبنات قطر والمقيمين على أرضها، ففي جميع الحلقات التي تم تقديمها خلال شهر رمضان المبارك كان التفاعل كبيرا ومتميزا، ولذا فقد كنا نقوم بتمديد وقت البرنامج لنصف ساعة أو ربع أو عشر دقائق نظرا للإقبال الكبير من جمهور المستمعين على التفاعل والتبرع للمشاريع التي كان يتم طرحها خلال الحلقة، مشيدا بالترتيبات الطيبة التي اتخذتها "راف" لإنجاح البرنامج وتحقيق أهدافه. جدير بالذكر أن برنامج أبواب الرحمة هو برنامج رمضاني تنفذه مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله للخدمات الإنسانية راف بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم، ويقدمه الإعلامي توفيق أسامة، وتعده أميرة الدوسري، ويشرف عليه عز الدين السادة.
1905
| 04 يوليو 2016
بلغ إجمالي المشروعات التي نفذتها عيد الخيرية في جمهورية الصومال بتبرع كريم من محسني قطر خلال تسعة أعوام لإقامة مشروعات إنسانية وإغاثية وإنشائية وأخرى خيرية متنوعة ما قيمته 145 مليون ريال، حيث تعد الصومال إحدى أفقر دول العالم وأقلها نمواً وتعاني الجفاف والتصحر، ومشكلات اقتصادية واجتماعية منها التعليم وسوء الحالة الصحية لأغلب فئات المجتمع وضعف الاقتصاد فضلا عن الكوارث البيئية والمشاكل العرقية التي يعاني منها أغلب أهل الصومال. وتنوعت مشاريع عيد الخيرية الإنسانية حسب حاجة الفقراء والمعوزين في قرى ومدن الصومال وفق دراسات معتمدة من شركاء المؤسسة هناك لتشمل المشروعات الإنشائية والتنموية والدعوية والتعليمية ومشاريع الرعاية الصحية وكفالات الأيتام والأسر فضلا عن المشاريع الموسمية التي ينتظرها عشرات الآلاف لتفك كربهم وتخفف حاجتهم. وتأتي المساعدات الاغاثية في المقدمة بتكلفة 43.5 مليون ريال لأهمتها في الأزمات والنكبات وإغاثة الملهوفين إنقاذا لحياتهم حيث نفذت عيد مشروعات إغاثية وإنسانية لإغاثة الفقراء والمنكوبين خلال الكوارث الإنسانية التي ألمت بأهل الصومال خلال العقد الماضي، فقامت المؤسسة بتوفير الحاجات الأساسية من الغذاء والدواء والكساء لهؤلاء، فضلا عن توفير الإيواء للنازحين من مناطق النزاع والكوارث البيئية التي حلت ببعض المناطق، وكان آخر المساعدات الإغاثية التي قدمتها المؤسسة سفينة الرحمة لإغاثة الشعب الصومالي. وحظى قطاع كفالات الأسر والأيتام بنحو 32.5 مليون ريال، توزعت على كفالات الأسر والأيتام وتقديم الرعاية اللازمة، ومشاريع التأهيل المهني للأيتام، ومشاريع تعزيز القدرات الدراسية، والبرامج التربوية الخاصة، بالإضافة إلى بناء دور الأيتام، ودورات التوعية، والحقائب المدرسية. كما أنفقت عيد الخيرية على بناء المساجد 25.9 مليون ريال حيث يمثل المسلمون البالغ عددهم نحو سبعة ملايين مسلم الغالبية العظمى بنسبة تزيد على 90 %، لذا هناك حاجة ملحة إلى بناء المساجد التي تعد محضن إيماني للعبادة وتعليم القرآن ودروس العلم واجتماع المسلمين في المناسبات الاجتماعية والأعياد. وجاء بناء دور الأيتام وبيوت للفقراء وترميمها في المرتبة الثالثة بتكلفة 11.4 مليون ريال، نظرا لارتفاع عدد الأيتام في الصومال نتيجة للحروب والكوارث الطبيعية والبيئية المتتالية، وهو ما أدى إلى اهتمام المؤسسة ببناء دور الأيتام لإيوائهم وتقديم الخدمات والرعاية اللازمة لهم اجتماعية وتعليميا وتثقيفيا، وحرصت على بناء بيوت للفقراء المعوزين الذين لا يملكون بيتا يؤويهم وأفراد الأسرة من الأطفال والنساء، أو للنازحين الذين اضطروا للنزوح بسبب الحرب والكوارث بحثا عن مكان أكثر أمنا وتركوا خلفهم بيوتهم وممتلكاتهم. وحظي تشييد المدارس والمعاهد العلمية والمراكز الإسلامية بما قيمته 9.8 مليون ريال، لدعم منظومة التعليم وتنمية المجتمع حيث يعد التعليم الاستثمار للإنسان وتولي عيد الخيرية المشاريع التعليمية أهمية كبرى في دول القارة الإفريقية التي تعاني كثير من دولها ومنها الصومال من الفقر والحاجة وضعف التعليم وقلة المنشآت العلمية المتخصصة، لإيمانها بأن التعليم هو قاطرة التحول في المجتمعات التي تنشد التقدم والتخطيط للمستقبل بشكل واع وأنه اللبنة الأولى للتنمية البشرية وأن الاستثمار في الإنسان يسهم في بناء المجتمعات ونهضة الدول وتحقيق التنمية الشاملة في جميع مقومات الحياة ومجالاتها المتعددة الاجتماعية والثقافية والصحية والصناعية والبيئية وغيرها، وأن التسلح بالعلم يسهم في إعداد أجيال قادرة علي المشاركة بفاعلية, وتحقيق الاكتفاء الذاتي ونهضة المجتمع. حفر الآبار كما اهتمت المؤسسة بمشاريع المياه وحفر الآبار بتكلفة تزيد عن 9 ملايين ريال، لتوفير المياه اللازمة للشرب والتنمية الزراعية والحيوانية للشعب الصومالي في إطار السعي الحثيث لحل مشكلات نقص المياه وندرتها باعتبارها من أكثر الدول التي تعاني من نقص المياه والجفاف، حيث تعرضت لموجة جفاف قاسية خلال السنوات القليلة الماضية لم تشهدها منذ زمن طويل بحسب تقديرات الخبراء، وتعد مشكلة نقص المياه أكبر مشكلة يواجهها أي مجتمع بشري، ولذا نفذت عيد الخيرية تلك المشروعات المهمة لتوفر مياه الشرب والري والتخفيف على الناس مشقة الحصول على الماء من خلال مشاريع المياه المتنوعة. ونالت المشاريع الموسمية 7.4 مليون ريال لأهميتها لشريحة كبيرة من المجتمع في شهر رمضان حيث السلة الرمضانية التي تحوي الأصناف الغذائية الأهم التي تكفي الأسر الفقيرة قرابة شهر، ومشاريع إفطار الصائمين وتوفير الحقيبة المدرسية بداية الموسم الدراسي، بالإضافة إلى توفير اللحوم من خلال مشروع الأضاحي. وأقامت مشروعات تنموية بتكلفة 5.7 مليون ريال تخدم الأهالي وشرائح المجتمع حيث توفر لهم فرص العمل ومصدر الدخل وتدعم تنمية المجتمع وتعزيز النشاط الاقتصادي، مثل شراء طواحين الدقيق، ومثل دعم النساء بماكينات الخياطة، وتوفير المحال التجارية والدراجات النارية والمشاريع الزراعية وإقامة بعض المصانع الصغيرة التي يعمل بها العشرات وتوفر لهم العمل ومصدر الدخل وتساهم في التنمية المحلية للمجتمع ودعم الاقتصاد.
597
| 21 يونيو 2016
قدمت إفطار صائم في اليمن وسوريا والعراق وقيرغيزستان وملاوي وعدد من الدول*المطابخ الخيرية تواصل عملها في 6 محافظات سورية تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تنفيذها لموائد إفطار الصائمين في مختلف الدول، حيث اعتمدت 34 دولة بشكل نهائي، أهمها الدول المنكوبة: سوريا وفلسطين والعراق واليمن. وفي هذا السياق أفطر على موائد محسني قطر 26 ألف صائم باليمن، و500 في قيرغيزستان وغيرها من الدول ووزعت سلالا رمضانية على النازحين العراقيين في مخيم الأنبار. مائدة إفطار في اليمن جدير بالذكر أن وجبة إفطار الصائم ثمنها 15 ريالا، والسلة الرمضانية بسوريا والعراق تكلفتها 200 ريال، أما اليمن وفلسطين فثمنها 300 ريال. وكانت المؤسسة قد أعلنت عن الإفطار خارج قطر، حيث قالت إنها تسعى لتفطير مليون صائم خارج قطر في 33 دولة بتكلفة تقارب (14.000.000) ريال قطري، منهم 300 ألف صائم سوري و150 ألف فلسطيني و133 ألف يمني و 50 ألفا في السودان والعراق. كما أن هناك 20 ألف صائم في كل من الهند والصومال وموريتانيا، بالإضافة إلى 13 ألفا في النيجر و10 آلاف في مالي وآلاف الصائمين في دول أخرى يتضرعون الى الله أن يجدوا من يتكفل بتوفير وجبة الإفطار التي تمثل قوت يومهم وتعينهم على صيام رمضان. وتحرص عيد الخيرية على تنفيذ مشروع إفطار الصائم للسوريين منذ بداية الأزمة ضمن جهود المؤسسة الإغاثية للشعب السوري، وفي هذا العام تعتزم إفطار 10.000 سوري يوميا للنازحين في الداخل واللاجئين في الخارج بمعدل 300 ألف صائم خلال رمضان. وفي إطار سعيها لدعم الشعب الفلسطيني لتخفيف المعاناة عن الفقراء والمعوزين تخطط المؤسسة لإفطار 5000 صائم يوميا بمعدل 150 ألفا طوال رمضان، خاصة مع ارتفاع الأسعار وعدم توافر فرص العمل للكثير منهم، حيث تبلغ تكلفة إفطار الصائم الواحد 25 ريالا، والسلة الغذائية في الخارج توزع على الجميع، ولكن التكثيف أيضا على مناطق الحروب في برنامج السلة الرمضانية. وأعلن مركز الشيخ عيد الاجتماعي أنه خلال الأيام الستة الماضة من رمضان أفطر على موائد عيد الخيرية داخل قطر نحو 80 ألف صائم من العمال والأفراد، كما وزع المركز 4200 وجبة إفطار على الأسر المتعففة ضمن مشروع إفطار الأسر، فيما استفادت 1100 أسرة من مشروع السلة الرمضانية التي احتوت على مواد غذائية بتكلفة 400 ألف ريال، ووزع المركز 238 جهازا كهربائيا منزليا على 78 من الأسر الفقيرة ضمن حملة "بيتك بيتي" بتكلفة 300 ألف ريال. وللعام الثاني يقيم المركز إفطارا للأسر المتعففة بواقع 700 وجبة يوميا، موزعة على ثلاثة مواقع في أبي هامور ومعيذر ومقر المركز بمدينة خليفة الشمالية، وهي وجبات فاخرة تتكون من الأرز مع دجاج أو لحم أو مشاوي مع سلطة ومتبل وحمص وقطعة فواكه منوعة تفاح أو برتقال أو موز وتكون كل وجبة داخل علبة خاصة لكل صائم، حيث توزع على الأسر كوبونات تتسلم بها وجبة الإفطار قبيل أذان المغرب. وللتيسير على أسر الأرامل والمطلقات والمرضى، تقوم سيارات حفظ النعمة بتوصيل الوجبات لها في مقر سكنها.
535
| 12 يونيو 2016
بتبرعات من محسني قطر، استفاد 725 طالبا وطالبة من الأيتام السوريين اللاجئين بقرى محافظة عكار اللبنانية من الدعم التعليمي الذي قدمته مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" لهم لتمكينهم من مواصلة مسيرتهم التعليمية. وتضمن الدعم البالغة قيمته 365 ألف ريال دفع أقساط المدارس وشراء الكتب والقرطاسية ودفع أجور المواصلات لهؤلاء الطلاب لاستكمال مسيرتهم التعليمية، والتخفيف على كاهل أسرهم. تأتي أهمية هذه المساعدات التي قدمتها مؤسسة "راف" كدعم لهذه الأسر من النازحين السوريين، والأسر اللبنانية بقرى عكار، الذين يعجزون عن توفير المتطلبات الدراسية في المراحل الأساسية للتعليم، ويترتب على ذلك التسرب الدراسي وعدم القدرة على مواصلة التعليم والحرمان من مستقبل باهر لمثل هؤلاء الأولاد نتيجة ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية. ويعد هذا الدعم من الأهمية بمكان، حيث إن التعليم في لبنان ليس مجانيا حتى في مراحل الدراسة الابتدائية، ويعد مكلفا للأسر ذات الدخل المتواضع من جهة قسط المدرسة وشراء الكتب والقرطاسية وتأمين نفقات المواصلات. ولك أن تتصور حال الأب الفقير الذي عنده أكثر من خمسة أولاد كيف سيكون حاله، وبخاصة أنه تكالبت عليه أعباء الحياة من قيمة السكن ومصاريف المعيشة ثم مصروفات وتكاليف المدارس، ولا توجد أي مساعدات مقدمة من الجهات الحكومية أو مؤسسات المجتمع المدني، فضلا عن أن الوضع المادي والاقتصادي للناس من أساسه سيء وخاصة في محافظة عكار، لا سيما مع استمرار الأزمة السورية وما لها من تداعيات على الشمال اللبناني. وقد حرصت مؤسسة "راف" على تقديم الدعم لـ ( الصندوق التعليمي لدعم الفقراء والمحتاجين) والذي تشرف عليه "جمعية الأيادي البيضاء" شريك راف بعكار. وسارعت "راف" بتقديم العون لـ 725 طالبا وطالبة بالمراحل التعليمية الأساسية من الطلاب المستحقين حسب مسح ميداني، رصدت خلاله الطلاب الأكثر احتياجا في مقدمتهم أبنائنا الأيتام. وذلك من خلال تأمين الأقساط المدرسية للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية، للطلاب الأيتام والفقراء والمحتاجين، وتتفاوت المساعدة ما بين التكفل بالقسط كاملا ١٠٠ % أو ٧٥ % أو ٥٠ % أو ٢٥، وذلك حسب الوضع المادي والحاجة والظروف المعيشية لولي أمره.
408
| 07 يونيو 2016
استنفرت فريقا يضم 166 متطوعا للإشراف على تقديم وجبات الإفطارد. محمد صلاح: دعم كبير من محسني قطر للمشاريع الرمضانية داخل وخارج الدولة تبدأ مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" غداً استقبال آلاف الصائمين في 37 خيمة مكيفة ومركز توزيع تم تجهيزها وتهيئتها لاستقبال العمالة الوافدة والعزاب وعابري السبيل الذين يرغبون في تناول وجبة الإفطار في خيام "راف". وكانت المؤسسة قد أكملت كافة استعداداتها لتنفيذ مشاريع إفطار الصائم خلال شهر رمضان المبارك الحالي، واستنفرت المؤسسة فريقا يضم 166 متطوعا للإشراف على تقديم وجبات الإفطار للصائمين في 34 خيمة مكيفة ومجهزة، و3 مراكز لتوزيع وجبات الإفطار على العمال في المناطق الصناعية. وتتضمن مشاريع إفطار الصائم في مؤسسة راف هذا العام 4 مشاريع رمضانية يستفيد منها أكثر من 614 ألف صائم، غالبيتهم من العمالة الوافدة والعزاب وعابري السبيل وأبناء الجاليات الآسيوية المقيمة في قطر. وتبلغ التكلفة الإجمالية لمشاريع إفطار الصائم الداخلية التي ستنفذها راف خلال شهر رمضان المبارك لعام 1437 هـ ما يزيد على 11.5 مليون ريال ( 11.671.780 ريالا) تبرع بها محسنون ومحسنات من قطر، أفرادا وشركات. وفي تصريح صحفي، أشاد الدكتور محمد صلاح إبراهيم نائب المدير العام بالدعم الكبير الذي تجده مشاريع "راف" الرمضانية من المحسنين والمحسنات القطريين، سواء للمشاريع الداخلية أو الخارجية، مؤكدا اعتزاز المؤسسة بالثقة الكبيرة التي يضعها فيها المحسنون والمحسنات وفي المشاريع التي تنفذها لصالح الفئات المتعففة والمحتاجة. وتشمل مشاريع راف لإفطار الصائمين داخل قطر، أربعة مشاريع هي: مشروع إفطار وذكرى يعد مشروع إفطار وذكرى الذي تنفذه "راف" سنويا المشروع الرمضاني الأكبر، ويقام هذا العام في 37 موقعا ومركز توزيع ، منها 34 موقعا موزعة في مختلف مناطق الدولة، و3 مراكز توزيع يتم عبرها توزيع آلاف الوجبات الجاهزة والمعلبة على العمالة الوافدة. وتستقبل راف الراغبين في تناول وجبة الإفطار من العمالة الوافدة والموظفين العزاب وغيرهم، في مواقع الإفطار عبر خيام مكيفة ومجهزة بالإنارة والفرش، وما يلزم من مغاسل وحاويات وغيرها. وتتفاوت سعة الخيام حسب العدد المتوقع حضوره إليها، فهناك خيام تبلغ سعتها 2000 شخص، وهناك خيام وهي الأغلب والأعم تتسع لـ 500 شخص. وتقوم راف بتزويد المواقع يوميا بـ 17835 وجبة إفطار، وبإجمالي 533.450 وجبة طوال الشهر الكريم، ويشرف على عملية توزيع الوجبات فرق عمل من موظفي المؤسسة والمتطوعين خلال الشهر الكريم. وتبلغ التكلفة الإجمالية لمشروع إفطار وذكرى، حوالي 11 مليون ريال، ( 10.795.665 ريالا)، تمت تغطية معظمها من قبل محسني ومحسنات قطر. مشروع إفطار وإخاء تواصل مؤسسة راف هذا العام تنفيذ مشروع إفطار وإخاء الذي تستفيد منه الجاليات الآسيوية المقيمة في قطر، حيث يشكل لهم مناسبة سنوية يجتمعون فيها وتلتقي العائلات ببعضها، وسط جو إيماني توفره المؤسسة بالتعاون مع النادي العربي الذي يستضيف إفطار الجاليات سنويا. وتستفيد من مشروع إفطار إخاء هذا العام الذي تبلغ تكلفته 236.385 ريالا قطريا 4 جاليات آسيوية ، هي الجالية السريلانكية ويشارك منها 2250 شخصا، والجالية النيبالية ويشارك منها 1500 شخص، والجالية الهندية ويشارك منها 2500 شخص، والجالية الباكستانية ويشارك منها 1000 شخص، علما أن موائد إفطار الجاليات مخصصة للعائلات فقط، حيث يصطحب رب الأسرة جميع أفراد عائلته لتناول وجبة الإفطار وحضور الفعاليات المصاحبة لها. وبالتعاون مع رؤساء الجاليات المستفيدة، سيتم لاحقا اتخاذ كافة الترتيبات وتحديد مواعيد الإفطار والبرامج المصاحبة له. إفطار الطريق ومساهمة منها في الحد من الحوادث المرورية خلال الشهر الفضيل والتي يقع معظمها بسبب السرعة الزائدة قبيل المغرب، تستعد مؤسسة راف لتنفيذ مشروع إفطار الطريق، وبتكلفة تبلغ 299.730 ريالا قطريا، وسيتم من خلاله توزيع 1200 وجبة إفطار خفيفة يوميا، وبواقع 3600 وجبة طوال أيام الشهر الفضيل، في 6 مواقع تم تحديدها حسب الكثافة المرورية التي تشهدها قبيل أذان المغرب. السلة الرمضانية وحرصا منها على أن تكون خدماتها شاملة لجميع شرائح المجتمع، أعدت مؤسسة راف مشروعا لتوزيع السلال الرمضانية على 700 أسرة من الأسر المتعففة والمحتاجة، تتضمن مختلف الأصناف التموينية التي يحتاجها معظم الناس في رمضان. وتبلغ تكلفة مشروع السلال الرمضانية 350 ألف ريال، أي أن تكلفة السلة الواحدة تبلغ 500 ريال.
271
| 05 يونيو 2016
أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، أن محسني قطر تكفلوا بإفطار الصائمين في 14 دولة حتى الآن، هي الفلبين والمالديف وإندونيسيا وبوروندي وتايلاند وسريلانكا وكينيا وغامبيا وجزر القمر وجيبوتي وقرقيزيا والبوسنة وكندا وهولندا. وأوضحت المؤسسة أنها تسعى لتفطير مليون صائم خارج قطر في 33 دولة بتكلفة تقارب 14.000.000 ريال قطري. وأشارت عيد الخيرية إلى أن هناك مئات الآلاف من الصائمين في 19 دولة أخرى ينتظرون دعم أهل الخير في قطر، حيث لا يتبقى إلا 15 يوما على شهر رمضان، منهم 300 ألف صائم سوري و150 ألف فلسطيني و133 ألف يمني و50 ألفا في السودان والعراق، كما أن هناك 20 ألف صائم في كل من الهند والصومال وموريتانيا، بالإضافة إلى 13 ألفا في النيجر و10 آلاف في مالي وآلاف الصائمين في دول أخرى، يتضرعون الى الله أن يجدوا من يتكفل بتوفير وجبة الإفطار التي تمثل قوت يومهم وتعينهم على صيام رمضان. المساهمات مفتوحة بأي مبلغ ونوهت بأنه يمكن لأهل قطر من الأفراد والشركات التبرع بأي مبلغ لإفطار الصائمين في الدول المتبقية، حيث المساهمات مفتوحة، وذلك عبر التبرع الإلكتروني www.eidcharity.net، أو من خلال الاتصال على الخط الساخن 40405555 أو 77073030 ليقوم المحصل باستلام المبلغ بسند قبض معتمد. تفطير 10 آلاف سوري يوميا وتحرص عيد الخيرية على تنفيذ مشروع إفطار الصائم للسوريين منذ بداية الأزمة ضمن جهود المؤسسة الإغاثية للشعب السوري، وفي هذا العام تعتزم إفطار 10.000 آلاف سوري يوميا للنازحين في الداخل واللاجئين في الخارج بمعدل 300 ألف صائم خلال رمضان. 5 آلاف صائم في فلسطين يومياً وفي إطار سعيها لدعم الشعب الفلسطيني لتخفيف المعاناة عن الفقراء والمعوزين تخطط المؤسسة لإفطار 5000 صائم يوميا بمعدل 150 ألفا طوال رمضان، خاصة مع ارتفاع الأسعار وعدم توافر فرص العمل للكثير منهم، حيث تبلغ تكلفة إفطار الصائم الواحد 25 ريالا. آليات التنفيذ خارج قطر أما آليات التنفيذ خارج قطر، فإن المؤسسة لها شراكات مع أكثر من 100 منظمة إنسانية دولية، تقوم هذه المنظمات بدور الترتيب على الأرض، وتتولى عيد الخيرية التمويل والمتابعة والإشراف، أما هذه الجهات، فإنها تستخرج التراخيص الصحية اللازمة من بلادها حسب الإجراءات القانونية، وتتولى تنظيم باقي البرنامج وفق خطة معدة بالشراكة مع المؤسسة.
573
| 21 مايو 2016
شهدت تفاعلاً كبيراً مع "أبواب الرحمة" بإذاعة القرآن الكريم.. *د. القحطاني: كل الشكر والتقدير لقيادتنا الرشيدة ومحسني قطر على مواقفهم المشرفة تجاه سوريا * "ﻷجل حلب" تشمل المستشفيات الميدانية وسيارات الإسعاف والمطابخ الخيرية *البوعينين: سيحفظ الله أهل هذه البلاد المباركة بعطائهم وستظل قطر كعبة المضيوم *د. العوضي: الجهر بالتبرعات باسم الشركات من باب نشر الخير *د. عزب: الدعم المقدم ﻷشقائنا في سوريا يحفظ أمتنا واستقرارنا وسعادتنا شهدت الحلقة اﻹذاعية الخاصة من برنامج أبواب الرحمة التي نظمتها مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم مساء أمس اﻷول تفاعلاً كبيراً من المحسنين والمحسنات مع المشاريع التي تم طرحها ﻹغاثة حلب بلغت حصيلته من التبرعات والتعهدات ما يزيد على 11 مليون ريال. وقد استضافت راف خلال هذه الحلقة التي تم تنظيمها بترخيص من هيئة تنظيم الأعمال الخيرية (رقم 2908/ 2016) ثلاثة من كبار الدعاة هم: فضيلة الداعية الشيخ أحمد البوعينين وفضيلة الداعية الدكتور محمد العوضي، وفضيلة الداعية الدكتور موافي عزب الذين أكدوا أهمية دعم ومساندة اﻷشقاء في سوريا خاصة المنكوبين في حلب، كما أوضحوا فضل التبرعات والمساهمات وما يتعلق بها من أحكام شرعية وحكم مرعية، وبين أثرها في الدنيا والآخرة. شكراً أهل قطر وفي مداخلة له خلال البرنامج، تقدم الدكتور عايض بن دبسان القحطاني مدير عام راف ورئيس مجلس الأمناء بجزيل الشكر والعرفان لقيادتنا الرشيدة ممثلة في حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حفظه الله على مواقفه المشرفة تجاه الشعب السوري، مؤكدا أن هذه المواقف تحسب لدولتنا الحبيبة قطر، التي كانت وما زالت تدافع عن الإنسانية والإنسان في كل مكان وهو مبدأ أسست عليه قواعد هذه الدولة المباركة نسأل الله أن يحميها ويرعاها. كما تقدم د. القحطاني بالشكر والتقدير إلى سعادة الشيخ خالد بن عبدالعزيز آل ثاني مراقب عام إذاعة القرآن الكريم، والقائمين على البرنامج لجهدهم مع راف ومع كل المؤسسات الإنسانية في قطر، مشيدا بالجهود الكبيرة التي يبذلها المحسنون والمحسنات والمساهمات التي يقدمونها ﻷشقائهم، ودعاهم للمشاركة الميدانية من خلال مرافقة وفود سفراء الرحمة، ليروا بأنفسهم حجم المأساة ويساهموا في العطاء. قطر أهل الخير استهل الشيخ البوعينين الحلقة الإذاعية بتوضيح مأساة حلب وأنها تمر بأزمة كبيرة وعهدنا في أهل الخير من قطر فزعتهم لنصرة أي محتاج. وأضاف لقد رأيت بنفسي أثر عطاء أهل الخير في قطر بكل البلاد التي زرتها، وكلما رأيت لوحة فاعل خير من قطر أدركت أن الله سيحفظ أهل هذه البلاد المباركة بعطائهم، وستظل قطر كعبة المضيوم، ونجدة المكلوم، تساعد كل محتاج وتفرج كرب كل مكروب. وأكد الشيخ البوعينين أنه يجوز تقديم الزكاة لبعض من كان يخرجها في رمضان، خاصة أن الحاجة إليها الآن شديدة والخطب عظيم. أربح تجارة ودعا البوعينين بالبركة لكل من ساهم عن نفسه أو عن أموات المسلمين، مبشرا إياهم بالبركة في الدنيا والسعادة بالآخرة، وأن هذه أربح تجارة لأنها مع الله" وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله"، والله تبارك يضاعف العطاء خاصة في وقت الشدة ليصل إلى 700 ضعف. أطفال تتصدق وعلق الشيخ البوعينين على الطفلة (شكران) التي تبرعت ب (500 ريال)، وغيرها من الأطفال، فقال هذه إن شاء الله ستكون مكانتها عند الله عظيمة فلو هذا كل ما تملك فهي في مكانة سيدنا أبو بكر في الإنفاق الذي جاد بكل ما يملك، ولو نصف ما تملك فهي في مكانة سيدنا عمر الذي جاد بنصف ماله، ولا شك اننا نربي أولادنا على العطاء، فالصدقة لها مدلول كبير، والمنفق من السبعة الذين يظلهم الله يوم القيامة، وكل امرئ يوم القيامة في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس، والمبادرة اليوم لها أجر عظيم. عبادة قلبية وعبر الشيخ الدكتور محمد العوضي عن سعادته بصدق مشاعر أهل قطر، ومساهماتهم الفاعلة والسريعة، والتبرع هو ليس قط لاسعافهم بل لمعاشهم المستقبلي. وحث العوضي المحسنين على المساهمة قائلا: إن حبنا وهمنا ومشاركتنا مأساة إخواننا في حلب هي من العبادات القلبية العظيمة التي تفصح وتجلي معنى كوننا اخوة وأمة واحدة، وأي إنسان يتألم لو قتل قطة تحت عجلة سيارته ولو لم يقصد ففي كل كبد رطبة أجر، وهي عبارة من نبي الرحمة تدل على قمة الانسانية، ولم تمر الإنسانية بمثل هذه المصيبة. وحذر من الرسائل السلبية (في الاحجام عن المساهمة) فالشيطان يعدكم الفقر، وطبيعة الإنسان يشح وعليه أن يتغلب على ذلك من باب العبودية، فلن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون، والحياة لا يصبح لها معنى بدون عطاء ومشاركة، والسعادة لا تأتي إلا بالعطاء، والتحرك العملي لنجدة إخواننا هو طريق سعادتنا. الجهر بالتبرع وقال إن الجهر بالتبرعات باسم الشركات فهو من باب نشر الخير "إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم"... إن تعلنوا الصدقات فتعطوها فنعم الشيء هي لأنها دعوة، وهذا الاجهار يحقق مصلحة وينشر خيرا ويحقق مصلحة تربوية ودفع الأخرين للمنافسة في الخير. خير الجزاء وبين الشيخ الداعية موافي عزب أن من فرج هم كل مهموم، أجزله الله خير الجزاء، فهل جزاء الاحسان إلا الإحسان، وهذا يعود بالأمان على المجتمع كله، حتى لا يبتلى ببلائهم، ومساهمتنا حقيقة هي مساهمة في حفظ أمتنا وأماننا واستقرارنا وسعادتنا. فمن دفع البلاء عمل الخير، "داووا مرضاكم بالصدقة وحصنوا أموالكم بالزكاة"، وأهل قطر الخير يطعمون الطعام ابتغاء مرضاة الله، وهم لا يعرفون من أحسنوا إليهم، والجهاد بالمال مقدم على الجهاد بالنفس" وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم". الأطباء السوريون وتجاوبا مع جهود حملة راف "لأجل حلب" شارك عبر مداخلة بالهاتف الدكتور أحمد عجاج رئيس رابطة الأطباء السوريين المغتربين، الذي شكر دولة قطر حكومة وشعبا، وتبرع ب100 ألف ريال ساهمت بها رابطة الأطباء السوريين في قطر لدعم جهود حملة راف، شاكرا جهودها المتميزة. وتحدث عن معاناة الوضع الطبي في حلب: من قصف المستشفيات والمراكز الطبية والإغاثية، وأن حجمها كبير ويعاني الناس من مآسٍ كثيرة كبتر الأيدي والأرجل نتيجة البراميل المتفجرة، ولم يجدوا المساعدة، والبعض قد يدخل المشفى ولا ينتظر أكثر من يومين لأن هناك إصابات شديدة ومستمرة، وهناك شح ونقص في الأدوية والإغاثات الطبية. دعم راف واستهدفت الحلقة الإذاعية التي استمرت لمدة ساعتين من الثامنة حتى العاشرة مساء، وقدمها الإعلاميان أحمد يوسف فخرو وتوفيق أسامة، بإشراف عام السيد: عز الدين السادة وعدنان الهباش، لجمع التبرعات لإغاثة المتضررين السوريين في حلب من خلال دعم المشافي الميدانية لإنقاذ الجرحى والمصابين وتقديم الإسعافات اللازمة لهم في أسرع وقت، إضافة إلى توفير المواد التموينية اللازمة لحوالي 3000 شخص يوميا. دعم متواصل وتواصل مؤسسة راف استقبال التبرعات عبر موقعها الإلكتروني ولدى المحصلين في المكاتب والمجمعات التجارية، كما خصصت رقم 92188 للتعهدات المالية، حيث يستطيع المتبرع إرسال رسالة نصية بقيمة المبلغ الذي ينوي التبرع به، ليتم التواصل معه من قبل مندوبي المؤسسة وتحصيله، إضافة إلى إمكانية التواصل عبر الخط الساخن 55341818.
257
| 03 مايو 2016
غداً حملة لإغاثة حلب على إذاعة القرآن الكريم* السويدي: محسنو قطر لا يألون جهدا في مساعدة الملهوفين وإغاثة المنكوبين 50 ألف ريال توفر سيارة إسعاف.. وغرفة عمليات جراحية بـ 250 ألف ريال *المساعدات وصلت أهلنا في حلب وينتظرون المزيد من الخيام والغذاء والدواء 15000 ريال قيمة الكرفان و3500 للخيمة صرح علي بن عبدالله السويدي مدير عام عيد الخيرية، أن هبّة أهل قطر لإغاثة نازحي حلب تجسد معاني الأخوة والإنسانية والتكافل الذي حثنا عليه ديننا الإسلامي، وتؤكد أن قطر ستظل بمشيئة الله كعبة المضيوم، وأن مواطنيها ومن يعيش على أرضها المباركة من المقيمين لا يألون جهدا في مساعدة الملهوفين وإغاثة المنكوبين. وقال السويدي: إن أهل قطر تبرعوا بمبلغ ثلاثة ملايين ريال لإغاثة أهلنا النازحين من حلب وتغطية الاحتياجات الطارئة من المواد الإغاثية والطبية، وهو نصف المبلغ الذي تستهدف المؤسسة تأمينه لإغاثة آلاف النازحين وتبلغ قيمته 6 ملايين ريال، مشيرا إلى أن مساعدات محسني قطر وصلت أهلنا في حلب وينتظرون المزيد من الخيام والغذاء والدواء. اليوم حملة لإغاثة حلب وأضاف السويدي أن عيد الخيرية ستقيم مساء اليوم حملة لإغاثة حلب على إذاعة القرآن الكريم، داعيا أهل قطر من المواطنين والمقيمين التفاعل مع الحملة والتبرع بما تجود به أنفسهم لإغاثة أهلنا النازحين من حلب، الذي أصبحوا في أمس الحاجة إلى الإيواء والدواء والغذاء، وليس لهم بعد الله إلا ما يقدمه لهم أهل الخير. وأوضح أن عيد الخيرية تواصل إغاثة الجرحى والمصابين الذين كتب الله لهم النجاة من تحت الأنقاض وبين الركام، وسط مئات القتلى والجرحى من أهاليهم وجيرانهم، من خلال طواقمها الطبية ومنظومة الإسعاف التي يعمل بها 150 مسعفا عبر 25 سيارة إسعاف، وتعمل بشكل متواز لتأمين الإيواء بالخيام والكرفانات للأسر المتضررة خاصة النساء والأطفال، فضلا عن تأمين الغذاء والمياه. وتعد من الحاجات الملحة لحفظ كرامة الأسر خاصة النساء والأطفال وكبار السن، وتستهدف المؤسسة تأمين 1000 خيمة وكرفان لهؤلاء النازحين الذين خلفوا وراءهم كل ما يملكون وخرجوا بأجسادهم من تحت الأنقاض والبراميل المتفجرة. وتبلغ تكلفة الخيمة بدون تأثيث 3500 ريال تتسع لأسرة مكونة من 5 أفراد، لتأوي النساء والأطفال وكبار السن من العراء وتستر عوراتهم وتحفظ كرامتهم وإنسانيتهم. بينما تبلغ تكلفة الكرفان 15 ألف ريال ويتكون من غرفتين ومطبخ وحمام مع قاعدة أسمنتية، وتكلفة تأثيثه 2000 ريال. وتستهدف المؤسسة زيادة عدد سيارات الإسعاف إلى 100 سيارة، وتكلفة الإسعاف المجهزة 50،000 ريال. وتعمل عيد الخيرية على زيادة عدد طواقم المسعفين إلى 400 مسعف، حيث تبلغ كفالة طاقم إسعاف مكون من 4 أفراد 2000 ريال. وتبلغ تكلفة تجهيز غرفة عمليات جراحية 250 ألف ريال تساهم في إنقاذ حياة عشرات الجرحى والمصابين بإصابات خطيرة قد تؤدي إلى الموت إذا لم يكن هناك تدخل جراحي، حيث جهزت المؤسسة بشكل عاجل غرفتي عمليات خارج أسوار مدينة حلب لإجراء العمليات الجراحية العاجلة، وبحاجة إلى المزيد من الغرف لاستيعاب أعداد المصابين والجرحى وعلاجهم. في حين تبلغ قيمة تأمين الأدوية والمستلزمات الطبية للمستشفيات العاملة 150 ألف ريال شهريا.
386
| 03 مايو 2016
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22294
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
12398
| 05 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
10314
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
9298
| 06 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
9164
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4860
| 05 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
4754
| 07 نوفمبر 2025