أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الحوثي أبو الكرار الوشلي قتل صالح بمسدس روسي إظهار صور جثة صالح في سنحان جاءت تلبية لأوامر زعيم الحوثيين ما زالت كواليس مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح تتضح وتنجلي مع كل يوم جديد، حيث كشفت مصادر مقربة من القيادي عارف الزوكا الذي قتل إلى جانب صالح في صنعاء، عن الطريقة التي قتل بها صالح وعن اسم القيادي الحوثي الذي أطلق الرصاص عليهما. وقالت المصادر إن القيادي الحوثي الذي أطلق الرصاص على صالح والزوكا هو أبوالكرار الوشلي وهو أحد الوساطات التي كانت بين الحوثي وصالح يومها، مؤكداً أن عملية القتل تمت بمسدس روسي الصنع. وأوضحت المصادر أن عملية القتل تمت بإطلاق رصاصات من مسدس روسي على بعد 100 متر من منزل صالح الكائن في الكميم، أثناء خروج سيارته مع سيارة الوساطة التي تقل على متنها القيادي الحوثي الذي قام بعملية إطلاق الرصاص عليه، بعد تلقيه اتصالاً من الناطق الرسمي باسم قوات الحوثي محمد عبدالسلام، وذلك وفقاً لما نقله موقع يمن تايمز. وأشارت المصادر إلى أن اظهار صور لصالح وهو مقتول في مناطق سنحان، كانت تلبية لأوامر من زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، بإشهار موت الرجل هناك ترهيباً لأبناء سنحان وقبيلته. وكان ياسر اليماني المتحدث باسم الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح قد كشف مؤخراً في مقابلة مع وكالة سبوتنيك الروسية عن مفاجآت جديدة حول مقتل صالح، مشيراً إلى خيانات تعرض لها صالح من الداخل كانت سببا في نهايته. وتحدث اليماني عن أخطر اللحظات التي عاشها صالح قبل مقتله، واكتشافه لخيانات القيادات الداخلية لحزب المؤتمر. وقال للأسف الشديد علمنا بمعرفة الحوثيين بتلك الأمور في توقيت متأخر جداً، وذهب ضحية هذا التأخير الرئيس صالح والذي قدم روحه نتيجة إقدامه على فك التحالف مع الحوثيين، رغم أنهم عرضوا عليه في نفس الليلة التي هاجموه فيها العديد من العروض منها الإقامة الجبرية أو تسليم نفسه أو التنحي عن العمل السياسي، لكنه رفض كل ذلك وقاتل حتى آخر لحظة، ولم يرض بتسليم رقبته للحوثيين. وحول ما ظهر من تخلي حزب المؤتمر عن صالح، قال اليماني: الرئيس صالح خذل من بعض قيادات المؤتمر الداخلية، كانت هناك خيانات من جانب قيادات في المؤتمر وتغيير ولاءات، فعندما أعد العدة للانقضاض على الحوثيين، كانت هناك قيادات تبيع الرئيس والمؤتمر والوطن دون علم الرئيس علي عبد الله صالح من أجل مصالح شخصية. وتابع: وهناك قائمة طويلة من الخيانات من جانب القيادات الداخلية المؤتمرية والتي كانت تعد العدة مع الرئيس للانقضاض على الحوثيين، وذهبت تلك القائمة للتحالف مع الحوثيين ضد الرئيس وضد الحزب في اللحظات الأخيرة. ولم يعلم علي صالح بحسب اليماني بتلك الخيانات إلا وقت المواجهات المسلحة مع الحوثيين عندما حاول في تلك اللحظات العصيبة التواصل مع بعض القيادات المؤتمرية، لكنهم أغلقوا هواتفهم ولم يردوا عليه. وأكمل: وعندها أدرك صالح أن هناك خيانات كبرى حدثت داخل قيادات المؤتمر الشعبي العام ولم يكن أمامه سوى المواجهة حتى النهاية، حيث قاتل على عتبة داره حتى قتل ولم يحاول الهرب كما روج الحوثيون.
13460
| 18 سبتمبر 2018
تدفع الإمارات باتجاه إعادة عائلة الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح إلى واجهة المشهد، من أجل إضعاف أطراف عدّة، وفق مصادر سياسية واسعة الاطلاع. ووفقا للمصادر، بدأ الدعم الإماراتي يتضح بشكل أكبر، منذ مقتل صالح على أيدي الحوثيين في ديسمبر الماضي، وتشريد عدد من القيادات العسكرية والسياسية من العاصمة صنعاء، إلى المناطق الخاضعة للشرعية، ثم الخروج من اليمن. ورفعت الإمارات الإقامة الجبرية التي كانت مفروضة على النجل الأكبر لصالح، منذ بداية الحرب، كما احتضنت معسكراتها عددا من القادة العسكريين الموالين للرئيس السابق، والذين تمكنوا من الانتقال إلى عدن، وعلى رأسهم، نجل شقيقه، العميد طارق محمد عبدالله صالح. ومنذ أيام يقود حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي كان يترأسه صالح الأب، حملة لرفع تلك العقوبات من أجل إعادته للمشهد السياسي. وبدأت وسائل إعلام المؤتمر تطالب برفع العقوبات عن «أحمد»، فيما بدأ نجل شقيقه «طارق»، أول تحركات عسكرية ضمن القوات الإماراتية، وذلك بالظهور في مديرية «الخوخة» التابعة لمحافظة الحديدة، غربي البلاد، بعد استعادتها من الحوثيين الأسبوعين الماضيين. وترى المصادر المطلعة أن هذه الخطوة من شأنها إضعاف الشرعية التي يتزعمها هادي. وتتوقع المصادر أن تسعى الإمارات إلى تقديم أحمد صالح بديلا للرئيس هادي وخصوصا في شمال البلد، باعتباره الأقدر على مواجهة الحوثيين، والقائد السابق لقوات الحرس الجمهوري إبان فترة حكم والده التي امتدت بين عامي 1978 و2011. لكن الشرعية التي كانت قد رحبت بمعركتهم ضد الحوثيين في صنعاء، تريد منهم الانضواء تحت صفوفها كما تقول المصادر، وفي المقابل تسعى الإمارات إلى تمكين طارق صالح من دور عسكري كبير خلال الفترة المقبلة، ويرى مراقبون أن أبوظبي تهدف إلى المحافظة على كيان حزب المؤتمر، وإضعاف دور حزب الإصلاح الإسلامي وقال نبيل الشرجبي، أستاذ علم إدارة الأزمات الدولية، في جامعة الحديدة اليمنية إن حزب المؤتمر تتجاذبه عدة أطراف داخلية وخارجية، وسعي الإمارات وراء تنصيب أحمد علي صالح، يهدف بدرجة أساسية للحفاظ على كيان الحزب. وذكر الباحث اليمني أن عودة عائلة صالح إلى المشهد، واحدة من سيناريوهات إضعاف حزب الإصلاح وليس جماعة الحوثيين أو الشرعية. ووفقا للشرجبي، فقد حاولت الإمارات بكل الوسائل تقليص نفوذ وتواجد حزب الإصلاح في الحكومة الشرعية وفشلت، ولن تجد أكثر من حزب المؤتمر للنيل من قوة حزب الإصلاح وإضعافه وتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تعيينات لقيادات من حزب المؤتمر، داخل صفوف حكومة أحمد عبيد بن دغر.
1067
| 06 مارس 2018
يديرها نجل شقيق صالح والمجلس الانتقالي يلتزم الصمت وصفت مصادر صحفية في اليمن عدم تعليق المجلس الانتقالي الجنوبي على إنشاء معسكرات سرية في عدن تتبع العميد طارق صالح نجل شقيق علي عبدالله صالح، بأنه يعزز التكهنات القائلة بأن الإمارات هي من تدفع بطارق جنوبا وتسهل له الحركة والتمكن، علاوة على أنها تمارس ضغوطا على المجلس الانتقالي بمثل هذه الأمور. وأشارت المصادر إلى أن الانتقالي كان قد أصدر عددا من البيانات في الفترات السابقة بشأن أمور أقل أهمية من هذا الأمر. وأوضحت أنه المنتظر من المجلس الانتقالي هو توضيح هذا الأمر، وذلك بنفي الأخبار المتعلقة بإنشاء معسكرات لنجل شقيق صالح أو تأكيدها وبيان موقفه منها في حالة تأكيدها، منبهة إلى أن البيان المنسوب للمقاومة الجنوبية، والذي صدر مؤخرا بهذا الشأن كان أكثر وضوحا وشجاعة من غيره، حيث إنه يستحق الإشادة. وتمنت المصادر ألا يكون بيان المقاومة الجنوبية صدر بإيحاء من جهات في الشرعية التي ترفض “طارق” من منطق خشيتها أن يكون له موطىء نفوذ لدى التحالف على حسابها، خصوصا أن الرجل لم يعترف بها بعد. وأن يظل موقف المقاومة صاحبة البيان ثابتاً في هذه المسألة وألّا تصمت في قادم الأيام، بمجرد إعلان “طارق” اعترافه بالشرعية. ولفتت إلى ضرورة الإشارة إلى أن الوضع أصبح أمام أكثر من مسمى للمقاومة الجنوبية وأمام أكثر من ولاء منها ما هو للداخل ومنها ما هو للخارج. وأثارت المعسكرات السرية والعلنية التي يشرف عليها صالح مخاوف الحوثيين الذين يرون أن لصالح وأقرب المقربين منه، لهم أغراض خفية من وراء إنشائهم واهتمامهم بتلك المعسكرات، والتي يتم اختيار المجندين فيها بعناية خاصة، تلك المخاوف لم تبدتها تطمينات صالح للحوثيين بين الحين والآخر من أنه لن يخنهم ويسلم رقابهم لقوات الشرعية والتحالف العربي المساند لها. لكن المؤشرات على أرض الواقع تقول عكس ذلك، فبحسب مصادر عسكرية خاصة في صنعاء، فإن طارق صالح، والذي كان يشغل مناصب عسكرية حساسة أوكل لعدد من ضباط الحرس الجمهوري الأشد ولاء لصالح، والذين مكثوا في منازلهم منذ سيطر الحوثيون على معسكرات الحرس الجمهوري حتى يومنا هذا، أوكل لهم مهمة اختيار مجندين جدد لينضموا إلى المعسكرات السرية الجديدة لصالح، والتي لم يعرف الحوثيون مكانها حتى الآن. وتشير المصادر إلى أن من ينضم للتجنيد في المعسكرات التي يشرف عليها طارق صالح يعلم أنه لن يكون اسمه ضمن قوائم وزارة الدفاع التي يسيطرعليها الحوثيون، ولن يكون ضمن قوائم اللجان الشعبية التابعة للحوثيين وستصرف مرتباته عبر لجان خاصة تتبع طارق صالح مباشرة “وأضافت المصادر أنه على كل مجند جديد ينضم إلى تلك التشكيلات القتالية الخاصة، الالتزام بالسرية وعدم كشف أماكن التدريبات النظرية والميدانية التي يتلقونها مهما كلفهم الأمر وستسلم لهم صواريخ موجهة وأسلحة تكتيكية متطورة كعهد خاصة.
1049
| 18 يناير 2018
وصل 22 شخصاً من أفراد عائلة الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، إلى سلطنة عمان.وقالت وكالة الأنباء العمانية: إنه استمراراً للمساعي الإنسانية العُمانية للتعامل مع مجريات الأحداث في الساحة اليمنية، وبعد التنسيق مع الجهات المختصة في صنعاء، وصل إلى السلطنة مساء الخميس 22 شخصاً من عائلة الرئيس الراحل صالح. وأشارت إلى أن وصولهم جاء للالتحاق بأُسرهم المقيمة في السلطنة منذ بداية الأزمة اليمنية، ولم تفصح الوكالة عن أي معلومات أخرى بشأن الأشخاص وأسمائهم. لكن مسؤولين يمنيين، في محافظة المهرة المحاذية لسلطنة عُمان، قالوا لمراسل الأناضول، إن أفراد عائلة صالح عبروا إلى الأراضي العُمانية في ساعة متأخرة من مساء الخميس، عبر منفذ شحن البري الرابط بين اليمن والسلطنة. وأوضح أحد المسؤولين اليمنيين بمنفذ شحن، أن الأشخاص غالبيتهم نساء وأطفال، دون مزيد من التفاصيل، وفي الرابع من الشهر الجاري (ديسمبر 2017)، قُتل صالح على أيدي الحوثيين، في أعقاب الأحداث التي شهدتها العاصمة صنعاء، عقب دعوة صالح الشعب اليمني للانتفاض ضد الحوثيين، الذين تحالف معهم أكثر من عامين ونصف العام، ضد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وحكومته.
2157
| 23 ديسمبر 2017
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
24194
| 01 أكتوبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
8984
| 01 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8974
| 30 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7882
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
7370
| 01 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
4760
| 01 أكتوبر 2025
أهابت وزارة الداخلية بجميع المواطنين الذين لديهم أسلحة غير مرخصة، سواء آلت إليهم عن طريق الإرث، أو الوصية، أو أي سبب آخر، وكذلك...
3250
| 01 أكتوبر 2025