رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
القطرية للسرطان: حملة صحية لتوعية العمال بسرطان الجلد

أطلقت الجمعية القطرية للسرطان، بالتعاون مع الهلال الأحمر القطري، حملة توعوية شاملة بمناسبة شهر التوعية بسرطان الجلد، الذي يُصادف شهر يونيو من كل عام. وقد استهدفت هذه الحملة فئة العمال بشكل خاص، من خلال تنظيم فعاليات توعوية مكثفة في مركز مسيمير الصحي ومركز فريج عبد العزيز الصحي، بمشاركة عدد من الكوادر الطبية والتوعوية المختصة، وبحضور كبير من مختلف الجنسيات والفئات العمالية. وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على سرطان الجلد، كونه أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا حول العالم،.

136

| 30 يونيو 2025

محليات alsharq
حمد الطبية تحذر: 10 عوامل لخطر الإصابة بسرطان الجلد و5 أعراض لاكتشافه

أوضحت مؤسسة حمد الطبية أن هناك 10 عوامل لخطر الإصابة بسرطان الجلد، مشيرة إلى أن الرجل معرض لهذا المرض أكثر من المرأة. وبيّنت عبر حسابها بمنصة إكس اليوم الثلاثاء أن عوامل خطر الإصابة بسرطان الجلد هي: 1- وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد 2- البشرة الفاتحة 3- التعرض إلى حروق الشمس الشديدة 4- الشعر فاتح اللون 5- الرجل معرض لسرطان الجلد أكثر من المرأة 6- التقدم بالعمر 7- العديد من الشامات 8- النمش 9- التعرض للعلاج الإشعاعي وبعض الكيماويات 10- عندما تميل البشرة إلى الحرق بدلاً من الاسمرار وفي منشور سابق بمناسبة شهر التوعية بسرطان الجلد (يونيو)، بيّنت أن أعراض سرطان الجيد وعلامات وجود ورم ميلانيني، هي: 1- الشكل غير المتناظر 2- الحواف غير المنتظمة 3- التغيرات في اللون وقد لا يظهر تغير في اللون في الورم الميلانيني عديم الميلانين 4- القطر حيث يكون أكثر من 6 مم لكن قد يشخص الورم الميلانيني بأقل من هذا الحجم 5- التطور أي التغير في الحجم أو اللون أو الارتفاع أو حدوث نزيف ويحذر الأطباء من خطورة قضاء وقت تحت أشعة الشمس دون استخدام واقيات الشمس بغرض اكتساب اللون البرونزي أو الذي يعرف بـالتان، لدورها في التأثير قصير الأمد وطويل الأمد على جودة الجلد، بداية من إصابته بالشيخوخة نهاية إلى إصابته بسرطان الميلانوما الأخطر على الجلد، القادر على إنهاء حياة المصاب خلال 5 أشهر من الإصابة.

1790

| 18 يونيو 2024

محليات alsharq
تعزيز التوعية بسرطان الجلد في الصيف

تواصل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية والجمعية القطرية للسرطان جهودها لتعزيز الوعى بمرض سرطان الجلد خلال أشهر الصيف. ويركز التعاون بين هذه الجهات على توعية الجمهور بتقليل التعرض لأشعة الشمس بين الساعة العاشرة صباحا والرابعة بعد الظهر، وحماية الجلد من الشمس (من خلال ارتداء القبعات والنظارات الشمسية التي تحمي من الأشعة فوق البنفسجية)، وعدم ترك الرضع والأطفال الصغار معرضين لأشعة الشمس المباشرة، لتقليل خطر الإصابة بالمرض والتمتع بحياة صحية. يأتي تعزيز التوعية بسرطان الجلد وغيره من المبادرات التوعوية الخاصة بالسرطان تماشياً مع الاستراتيجية الوطنية للسرطان، والإطار الوطني للسرطان، وكجزء من الالتزام طويل الأمد لمقدمي الرعاية الصحية العامة في دولة قطر وشركائهم لضمان تحقيق الصحة والرفاه للسكان طبقاً لرؤية قطر 2030. يذكر أن سرطان الجلد هو نمو غير طبيعي لخلايا الجلد، يصاب به المريض عندما تحدث طفرات في الحمض النووي لخلايا الجلد (غالبا ما يحدث ذلك بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية التي تصدر من أشعة الشمس أو الأشعة الصناعية المستخدمة في تسمير البشرة)، أو بسبب عيوب جينية تؤدي إلى نمو خلايا الجلد بصورة سريعة أو بسبب الأورام الخبيثة. ويوجد نوعان رئيسيان لسرطان الجلد: الميلانوما وغير الميلانوما.

1086

| 17 أغسطس 2019

منوعات alsharq
الغذاء الغني بفيتامين А يقلل خطر السرطان

أظهرت نتائج دراسة علمية، أن تناول مواد غذائية غنية بفيتامين А يخفض بدرجة كبيرة خطر الإصابة بأخطر أنواع سرطان الجلد وسرطان الخلايا الظهارية. وأثبت علماء جامعة براون بولاية رود آيلاند الأمريكية، أن تناول مواد غذائية غنية بفيتامين А، يخفض خطر تطور سرطان الخلايا الظهارية بدرجة كبيرة، كما يحصل عند مضادات الأكسدة المعروفة. المثير في الأمر، أن تناول فيتامين А بصورة مكملات غذائية لا يكون له أي تأثير وقائي من سرطان الخلايا الظهارية، وإن هذه الخاصية توفرها فقط المواد الغذائية. بحسب مجلة JAMA Dermatology. يوضح الباحثون، أن فيتامين А ضروري لنمو ونشاط خلايا الجلد السليمة. وقد أكدت نتائج تجارب أجراها العلماء على الحيوانات، أن تناول هذا الفيتامين بجرعات كبيرة يبطئ تطور سرطان الخلايا الظهارية. أثارت هذه النتائج اهتمام الباحثين وقرروا التأكد من أن له نفس المفعول على البشر. حلل الباحثون البيانات التي تم جمعها في الولايات المتحدة، خلال تنفيذ مشاريع اشترك فيها أكثر من 100 ألف شخص من العاملين في مجال الطب، وافقوا أن يكونوا موضع مراقبة طويلة بلغ مجموعها 40 سنة. تم بنتيجة هذه المشاريع تجميع معلومات هائلة، سمحت للباحثين بمتابعة كيف يؤثر تناول المواد الغذائية الغنية بفيتامين А في عدم الإصابة بسرطان الخلايا الظهارية، أصيب بهذا السرطان خلال فترة المراقبة 4 آلاف مشترك. وقد اتضح للباحثين، أن الذين أكثروا من تناول المواد الغذائية الغنية بفيتامين А أو مشتقاته، كانوا يملكون حماية أفضل من الإصابة بالسرطان. يشير الباحثون إلى أن كمية كبيرة من فيتامين А في النظام الغذائي خفضت احتمال الإصابة بسرطان الخلايا الظهارية بنسبة 17%، في حين أن اليكوبين والكريبتوكسانثين والزيكسانثين واللوتين، والصبغة البرتقالية في الجزر والطماطم والفلفل والسبانخ، خفضت احتمال الإصابة به، بنسبة 10-13 ٪. ينوي العلماء فهم سبب عدم وجود تأثير مماثل لمكملات بيتا كاروتين، التي تؤخذ عادة لتجديد احتياطيات فيتامين А، في احتمال الإصابة بسرطان.

880

| 03 أغسطس 2019

محليات alsharq
توعية 4 آلاف عامل من الإصابة بسرطان الجلد

أطلقت الجمعية القطرية للسرطان حملة توعية العمال بسرطان الجلد استهدفت 4000 عامل في المنطقة الصناعية وتوعيتهم بأهمية الكشف المبكر، وذلك بالتعاون مع قطر التطوعي. وركزت الحملة على ضرورة أخذ الاحتياطات اللازمة عند التعرض لأشعة الشمس لاسيما في فصل الصيف وضرورة تجنب التعرض المباشر للشمس في الفترة ما بين العاشرة صباحاً والرابعة عصراً. وطرحت ملاك ناصر النعيمي - مسؤولة التطوير المهني ومثقفة صحية بالجمعية - بعض الخطوات المهمة للحد من التعرض لأشعة الشمس أهمها البحث عن الظل والاستفادة من الأشجار والأبنية العالية، ارتداء الملابس الواقية من الشمس والتي تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد كالأكمام الطويلة والبناطيل، استخدام القبعة واسعة الحواف والتي توفر حماية جيدة للوجه والأنف والعنق والأذنين. ونصحت بضرورة استخدام واقي الشمس لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجة ومن الضروري التأكيد على أنه مرشح (منقي) للأشعة الفوق بنفسجية ولا يمنعها جميعها، وضرورة وضعه بشكل وافر على البشرة النظيفة والجافة على الأقل 20 دقيقة قبل الذهاب إلى الخارج وتكرار وضعه كل ساعتين، ونصحت باستشارة الطبيب لاختيار نوع مناسب لبشرة كل شخص، بالإضافة إلى استخدام النظارات الشمسية. وشددت على أهمية الكشف المبكر عن سرطان الجلد من خلال فحص الجلد عند الطبيب كجزء من الفحص الدوري، وايضاً الفحص الذاتي للجلد عن طريق إجراء الفحص الذاتي للجلد مرة واحدة شهرياً.

720

| 07 أكتوبر 2018

علوم وتكنولوجيا alsharq
دواء لعلاج ضعف المناعة يساعد في الحد من انتشار سرطان الدماغ

اكتشف علماء أمريكيون علاجاً جديداً في إطار اختبار دواء لعلاج ضعف المناعة قادر على الحد من انتشار سرطان الدماغ عن طريق تناول قرص واحد من عقارين. ووجد الباحثون في مركز أندرسون للسرطان التابع لمركز تكساس الطبي في مدينة هيوستن الأمريكية أن ذلك الدواء قادر على تقليص الميلانوما، وهي الخلايا المناعية المضادة الذاتية التي ينتجها الجسم لمكافحة نمو السرطان في مراحله المبكرة وتعرف بـسرطان الخلايا الصبغية التي انتشرت في الدماغ، وذلك أثناء إجرائهم اختبار الدواء. واستنتج العلماء أن تناول قرص واحد من عقارين مخصصين لعلاج ضعف المناعة فعال جدا في مكافحة سرطان الجلد الذي انتشر ووصل إلى أدمغة المرضى، وتعطي هذه النتيجة التي توصلوا لها أملا جديدا في إدخال طريقة واعدة للعلاج المناعي، كما يأملون في أن يساعد العلاج العديد من المرضى الذين يعانون من انتشار السرطان في أدمغتهم، والذي يلاحظ عادة في المرحلة الأخيرة للمرض وقد سجل نجاح هذه الطريقة في علاج ضعف المناعة رسميا. ووفقا للإحصائيات الرسمية يوجد في الولايات المتحدة وحدها 200 ألف مريض بالسرطان انتشر المرض في أدمغتهم.

1657

| 27 أغسطس 2018

محليات alsharq
الجمعية القطرية للسرطان تدشن حملة للتوعية بسرطان الجلد

دشنت حملة بشرتك.. عنوان صحتك للتوعية بسرطان الجلد وذلك بالتزامن مع شهر يوليو وأهمية أخذ الاحتياطات اللازمة عند التعرض لأشعة الشمس التي تعد الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة منها أبرز عوامل الخطورة للإصابة بسرطان الجلد إلى جانب أجهزة تسمير الجلد. وطرحت هبه نصار رئيس قسم التثقيف الصحي بالجمعية القطرية للسرطان مجموعة من عوامل الخطورة للإصابة بسرطان الجلد أهمها التعرض لبعض المواد الكيميائية خاصة في أماكن العمل، مثل الزرنيخ والقطران الصناعي والفحم والبارافين وأنواع معينة من النفط قد يزيد من خطر الإصابة بأنواع معينة من سرطان الجلد، إلى جانب العدوى بأنواع معينة من فيروس الورم الحليمي البشري وخاصة تلك التي تؤثر على منطقة الشرج أو الأعضاء التناسلية، كما يزداد خطر الإصابة بسرطان الجلد عند الأشخاص أصحاب البشرة الفاتحة أكثر منه عند اصحاب البشرة الداكنة وذلك لانخفاض نسبة صبغة الميلانين لديهم والذي يساعد على الحماية ضد الأشعة فوق البنفسجية. وعرفت سرطان الجلد بأنه نمو غير مسيطر عليه لخلايا أي طبقة من طبقات الجلد وقد يحدث في أي مكان من الجلد، موضحة أهم العلامات والأعراض التحذيرية، جروح لا تلتئم، تغير في الاحساس بمنطقة من الجلد، أو الألم عند الضغط عليها أو بدونه، وجود مناطق باهتة أو صفراء في جلدك، تشبه الندبة، نمو أي كتل صغيرة جديدة على الجلد ذات اللون الوردي أو الأحمر أو درنات شفافة ولامعة والتي قد يكون لها مناطق ذات اللون الأزرق أو البني أو الأسود، نمو شامات جديدة أو أية تغييرات في الشامات الموجودة في الحجم والشكل، أو اللون. ونصحت بضرورة فحص أي شامة أو وحمة عن طريق عدم التناظرإذا كانت نصف الشامة أو الوحمة لا يتطابق مع النصف الآخر، الحدود الحواف غير منتظمة أو خشنة أو غير واضحة، اللون الشامة أو الوحمة غير موحدة اللون؛ حيث يمكن أن تشمل ظلال بقع بنية أو سوداء، أو في بعض الأحيان قد يوجد فيها اللون الوردي أو الأحمر أو الأبيض أو الأزرق، القطر قطر شامة أكبر من ستة ملم (حوالي حجم ممحاة قلم رصاص، التطور الشامة التي تغير شكلها، لونها وحجمها أو تنزف غير ذلك يجب ان تثير الشكوك.

770

| 04 يوليو 2018

محليات alsharq
حمد الطبية تحذر من أجهزة تغيير لون البشرة في الصالونات

تزامناً مع شهر التوعية بسرطان الجلد حذر الدكتور محمد الحمصي استشاري أول الأورام السرطانية في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان، من التعرض للأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس، لاعتبارها من أهم العوامل المسببة لسرطان الجلد، ومن التعرض لفترات طويلة للضوء الصناعي المستخدم لتغيير لون البشرة في صالونات التجميل، ويمكن التقليل من هذه المخاطر من خلال تجنب التعرض لأشعة الشمس واستخدام الملابس الواقية والمراهم الخاصة بحماية الجلد من أشعة الشمس، إضافة إلى تجنّب تغيير لون البشرة في صالونات التجميل. وأشار الدكتور الحمصي إلى أنَّ سرطان الجلد يعتبر من أكثر الأمراض السرطانية شيوعاً في قطر، وتزامناً مع شهر التوعية بسرطان الجلد ينصح خبراء مؤسسة حمد الطبية الجمهور بالتعرّف على مخاطر الإصابة بسرطان الجلد واتباع بعض التدابير والاحتياطات للتقليل من مخاطر الإصابة بهذا المرض باعتبار أن الكثير من أنواع سرطان الجلد يمكن منع الإصابة بها والوقاية منها. إذ يعتبر سرطان الخلايا الصبغية (ميلانوما) من أخطر أنواع سرطان الجلد وينجم هذا المرض عن التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس أو ممارسات تغيير لون البشرة في صالونات التجميل، وتظهر أعراض هذا المرض على شكل شامات جلدية سوداء أو بنّية اللون في المناطق الأكثر تعرّضاً للشمس من الجلد ( مثل الوجه والرقبة واليدين والذراعين) وإذا تمّ اكتشاف المرض في مرحلة مبكّرة فيمكن علاجه بسهولة، أما إذا ترك من دون علاج فإن الخلايا السرطانية قد تنتشر في جسم المريض وقد يتفاقم المرض لدى المصاب لدرجة أنه قد يؤدي إلى الوفاة. وأكّد الدكتور الحمصي على ضرورة الكشف المبكّر عن هذا المرض لكي تتم معالجته قبل استفحاله، وعلى ضرورة مراقبة أية تغيّرات قد تحدث في الجلد مثل الحكّة الشديدة في الجلد، النزف الدموي الجلدي، وظهور الأورام الجلدية، وظهور التقرّحات الجلدية التي لا تبرأ أو ظهور الشامات الجلدية الجديدة والمتغيّرة، كما حثّ الجمهور على التعرّف على القواعد الأبجدية لأعراض سرطان الجلد للتمكّن من الكشف المبكر عن هذا المرض، ومن هذه القواعد، عدم التماثل الشكلي واللوني للشامة الجلدية، وعدم انتظام الحد الخارجي للشامة الجلدية، وعدم تجانس اللون فيها، ونمو الشامة الجلدية بحيث يتجاوز قطرها 6 ملم (بحجم ممحاة قلم الرصاص)، إضافة إلى التغير المستمر في حجم أو شكل أو لون الشامة الجلدية. ونصح الدكتور الحمصي باتخاذ بعض الإجراءات الوقائية البسيطة للتقليل من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، ومن هذه الاحتياطات البقاء في الظلّ وارتداء الملابس الواقية والقبّعات عند التعرض لأشعة الشمس، واستخدام المراهم الواقية من أشعة الشمس ذات معامل وقاية يعادل 30 درجة أو أعلى وتجنّب التعرض للأشعة الصناعية المستخدمة في تغيير لون البشرة في صالونات التجميل، كما يوصي بإجراء الفحص الذاتي للجلد بصورة دورية وإجراء الفحوصات في عيادات الأمراض الجلدية مرة كل سنة.

1061

| 29 مايو 2018

صحة وغذاء alsharq
اختبار عبر الإنترنت يتوقع الإصابة بنوع قاتل من سرطان الجلد

دشن باحثون طبيون في أستراليا اختباراً عبر الإنترنت، يستغرق 90 ثانية، من شأنه توقع احتمال الإصابة بنوع قاتل من سرطان الجلد، وهو سرطان الخلايا الصبغية ميلانوما. واستُخلص هذا الاختبار من أوسع دراسة عن مرض سرطان الجلد في العالم، وتم نشر نتائج الدراسة في دورية المعهد الوطني للسرطان العلمية. ويستخدم الاختبار أسئلة بسيطة تعتمد على العمر، ونوع الجنس، ومدى انتشار الشامات أو قروح الجلد، ولون الشعر، ومدى استخدام مستحضرات الوقاية من أشعة الشمس. ويأمل العلماء في أن يساعد الاختبار الجديد الأشخاص المعرضين بشدة للإصابة بأورام جلدية خبيثة على السعي للحصول على العلاج في مرحلة مبكرة. ويمكن لسرطان الخلايا الصبغية ميلانوما أن ينتشر إلى أعضاء أخرى في الجسد، وهو رابع أكثر أنواع السرطان انتشاراً في أستراليا، حيث يقتل خمسة أشخاص يومياً.

3375

| 12 مارس 2018

محليات alsharq
خبراء بحمد الطبية: 400 حالة إصابة بسرطان الجلد في قطر

أصحاب البشرة الفاتحة الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلدنصح خبراء مؤسسة حمد الطبية الجمهور باتباع بعض التدابير والاحتياطات للتقليل من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، ويشار إلى أن عدد الإصابات بسرطان الجلد في قطر في الفترة 2010 – 2015 قد بلغت 400 حالة. وأشار الدكتور محمد أسامة الحمصي- استشاري أول أورام سرطانية في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان- إلى أن سرطان الجلد يعد من أكثر الأمراض السرطانية شيوعاً حيث يتم تشخيص مليون إصابة بسرطان الجلد سنوياً في الولايات المتحدة. وقال: "من أكثر الناس عرضة للإصابة بسرطان الجلد الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والأشخاص الذين يعانون من اضطرابات فسيولوجية وراثية تعمل على استنزاف الصبغات اللونية من الجلد مثل المهق (البهق)، ومن العوامل التي تقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد تجنّب التعرّض المطوّل لأشعة الشمس وإجراء الفحص الذاتي للجلد بصورة دورية وإجراء الفحوصات في عيادات الأمراض الجلدية مرة كل شهر بهدف الكشف المبكّر عن هذا المرض ومعالجته قبل استفحاله".وأضاف الدكتور الحمصي: "أن أفضل الأوقات التي يمكن فيها إجراء الفحص الذاتي للجلد هي بعد الاستحمام وعند الوقوف أمام مرآة بالحجم الكامل وبمساعدة مرآة أخرى صغيرة تُحمل باليد، وفي حال ملاحظة أي تغيّرات في الجلد من حيث الحجم أو الشكل أو اللون أو الملمس فيجب استشارة الطبيب فوراً، حيث إن هذه الأعراض قد تكون من أعراض الإصابة بالمرض".من جانبه قال الدكتور أحمد حازم تقي الدين - رئيس فريق علاج سرطان الجلد في مؤسسة حمد الطبية: "هناك ثلاثة أنواع من سرطان الجلد: سرطان الخلايا القاعدية، سرطان الخلايا الصغيرة، وسرطان الخلايا الصبغية، وأكثر هذه الأنواع انتشاراً الأول والثاني، وعلى الرغم من عدم قابلية هذين النوعين للانتشار في بقية أجزاء جسم المصاب إلا أنها قد تعمل على تشويه الجسم إذا لم تتم معالجتها في مرحلة مبكّرة، أما النوع الثالث فهو الأقل شيوعاً لكنه مرض خبيث وقابل للانتشار في جسم المريض وقد يتفاقم المرض لدى المصاب لدرجة أنه قد يؤدي إلى الوفاة إذا لم تتم معالجته في مرحلة مبكّرة".ويمكن اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية البسيطة للتقليل من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، ومن هذه الاحتياطات استخدام مراهم الوقاية من أشعة الشمس وارتداء الملابس الواقية والقبّعات عند التعرض لأشعة الشمس، وتجنّب التعرض لأشعة الشمس المباشرة أثناء أوقات الذروة (ما بين الساعة 10:00 صباحاً والساعة 2:00 من بعد الظهر)، كما ينصح الخبراء بتجنّب تعريض الجسم لأجهزة تغيير لون البشرة المستخدمة في صالونات التجميل كون هذه الممارسات تؤدي إلى الإصابة بسرطان الخلايا الصبغية.وتقدّم إدارة الأمراض الجلدية والتناسلية في مؤسسة حمد الطبية الرعاية الصحية لكافة المرضى الذين يعانون من الأمراض والالتهابات الجلدية بما فيها سرطان الجلد والأمراض المناعية وأمراض الحساسية والأمراض الأخرى التي تظهر أعراضها على الجلد، ويُنصح المرضى الراغبين في حجز مواعيد لدى العيادات الخارجية في إدارة الأمراض الجلدية والتناسلية الحصول على تحويل من مركز الرعاية الصحية الأولية أو الاتصال على فريق " نسمعك " في مؤسسة حمد الطبية على الرقم: 16060.

2046

| 31 أكتوبر 2017

صحة وأسرة alsharq
فيتامين "بي 3" وسيلة منخفضة التكلفة للوقاية من سرطان الجلد

أظهرت دراسة أسترالية حديثة أن مكملات فيتامين "بي 3" يمكن أن تكون وسيلة منخفضة التكلفة للمساعدة في الوقاية من سرطان الجلد. الدراسة أجراها باحثون في جامعة سيدني الاسترالية، ونشروا نتائجها، الأربعاء، في دورية (Photoimmunology & Photomedicine) العلمية. وللوصول إلي نتائج الدراسة، أجرى فريق البحث تجارب سريرية على عدد من البشر، لاختبار فاعلية حمض نيكوتيناميد، شكل من أشكال فيتامين "بي 3". ووجد الباحثون أن حمض نيكوتيناميد يعزز إصلاح الحمض النووي، ويقلل من الالتهابات الناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية المسببة لسرطان الجلد. كما وجدوا، أيضًا، أن فيتامين (B3) يساعد على الوقاية من سرطان الجلد. وتعليقًا على تلك النتائج، قال أستاذ الأمراض الجلدية في جامعة سيدني، الدكتور جاري هاليداي، قائد فريق البحث، إن الدراسة كشفت أن فيتامين "بي 3" يعتبر وسيلة منخفضة التكلفة للوقاية من سرطان الجلد؛ حيث تبلغ تكلفة الجرعات التي تؤخذ يوميا على مدار شهر حوالي 10 دولارات أمريكية. من جانبه، قال تيري سليفين، مدير التعليم والبحوث في المجلس الوطني للسرطان بأمريكا، إنه يرحب بمثل هذه التجارب السريرية على مكملات فيتامين "بي 3". لكنه أضاف أنه من المهم انتظار نتائج محاكمات أخرى قبل التوصية باعتبار فيتامين "بي 3" وسيلة لمنع سرطان الجلد. ويتواجد فيتامين "بي 3" بشكل طبيعي في الخضراوات الورقية مثل البقدونس والكزبرة والجرجير والسبانخ، ومشتقات الحليب والألبان، واللحوم الحمراء، والبيض، والدواجن، والأسماك مثل السردين والتونا والسلمون. وتعتبر البقوليّات مثل الفول والفاصولياء والبازيلاء غنية، أيضًا، بهذا الفيتامين، إضافة إلي الحبوب الكاملة مثل القمح، والمكسّرات مثل الفول السوداني واللوز، والبطاطا والمانجو. وسرطان الجلد هو أكثر أنواع السرطان شيوعًا في الولايات المتحدة. وحسب تقدير المعهد الوطني للسرطان بأمريكا، تم تشخيص نحو 74 ألف حالة إصابة جديدة بسرطان الجلد فى أمريكا خلال 2015.

658

| 09 أغسطس 2017

صحة وأسرة alsharq
علاج جديد للسرطان يعيد للشعر لونه الأسود

كشف بحث علمي جديد أن أدوية جديدة لعلاج السرطان تعمل بشكل مختلف ولها آثار جانبية، أظهرت قدرتها على تحويل الشعر الرمادي إلى بني وذلك أثناء اختبارها على المرضى. وتوصلت الأبحاث إلى أنه بالإمكان استعادة لون الشعر لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الرئة، بعد أن تحول شعر المرضى الرمادي إلى الأسود أثناء تناول العلاج. وأوضح الباحثون من جامعة "برشلونة" أن هذه الظاهرة حالة خاصة، وذلك بعد اكتشاف التأثير الجانبي للدواء على المريض الأول، ولكن عندما اكتشفوا حدوث الأثر نفسه لدى المرضى الآخرين الذين شاركوا في الاختبارات، وشاهدوا صورهم قبل وبعد العلاج، عرفوا بأن هناك صلة بين الدواء وإعادة تصبغ الشعر. وقام الباحثون بمتابعة 14 حالة من أصل 52 مريضا بسرطان الرئة، لمعرفة ما إذا كانت هناك آثار جانبية سيئة لأدوية "كيترودا"، و"أوبديفو" و"تيسنتريق" ، وقد تحول الشعر إلى اللون البني أو الأسود لدى 13 حالة منهم. ومن المثير للاهتمام أن الأدوية ذاتها ارتبطت بفقدان الشعر للونه لدى المرضى الذين يعانون من نوع آخر من السرطانات وهو سرطان الجلد. يذكر بأن هذه ليست المرة الأولى التي تظهر فيها علاجات جديدة آثارا جانبية غير متوقعة، في حين تعرف العلاجات السرطانية التقليدية مثل العلاج الكيميائي بتسببها في تساقط شعر المرضى.

379

| 01 أغسطس 2017

صحة وأسرة alsharq
أمراض اللثة تزيد خطر إصابة النساء بالسرطان

أظهرت دراسة أمريكية حديثة، أن النساء اللواتي يعانين من أمراض اللثة، يواجهن خطرًا أكبر للإصابة بعدة أنواع من السرطان، وخاصة سرطان المريء والثدي. الدراسة أجراها باحثون بجامعة ولاية نيويورك الأمريكية، ونشروا نتائجها، الثلاثاء، في دورية (Cancer Epidemiology) العلمية. وشارك في الدراسة، التي أُجريت خلال الفترة بين عامي 1999 و2013، أكثر من 65 ألف امرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، حيث أجبن على استمارة حول وضعهن الصحي. وتابع فريق البحث، النساءَ اللواتي تتراوح أعمارهن بين 54 و86 عاما لمدة 8 سنوات في المتوسط. وأظهرت الدراسة أن تاريخ ظهور أمراض اللثة كان مرتبطًا بزيادة خطر الإصابة بأمراض السرطان بنسبة 14%. وكشف الباحثون أيضًا عن خطر أعلى بكثير للإصابة بسرطان الرئة وسرطان المرارة وسرطان الجلد وسرطان الثدي عند النساء اللواتي يعانين من أمراض اللثة. ووجد الباحثون أن الارتباط الأقوى كان بسرطان المريء، الذي كان احتمال الإصابة به أكثر بـ 3 مرات بين النساء اللواتي يعانين من أمراض اللثة، ويعود ذلك لقربه من الفم. ومن الفرضيات التي طرحها فريق البحث لكشف هذا الارتباط، أن البكتيريا تتراكم على الأسنان أو في اللعاب نتيجة أمراض اللثة، وقد تجد طريقها إلى الدم، وتساهم في زيادة فرص الإصابة بالسرطان. كانت أبحاث سابقة أظهرت أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة يواجهون مخاطر أعلى للإصابة ببعض أنواع السرطان. لكن الباحثون قالوا إن دراسة جامعة ولاية نيويورك الأمريكية "هي الأولى من نوعها، التي تركز على العلاقة بين أمراض اللثة وجميع أنواع السرطان". جين واكتاوسكي ويندي، قائدة فريق البحث، وعميدة كلية الصحة العامة بجامعة ولاية نيويورك، قالت إن "مسببات الأمراض يمكن أن تنتقل من خلال اللعاب ولوحة الأسنان، أو من خلال أنسجة اللثة المريضة إلى الدورة الدموية". وأضافت أن "هناك حاجة إلى إجراء مزيد من الأبحاث لمعرفة كيفية تأثير مرض اللثة على الإصابة بالسرطان". وتعد أمراض اللثة، من أكثر أمراض الفم انتشارًا، وتتمثل أعراضها في الاحتقان والانتفاخ ونزف الدم منها لأقل سبب، وفي مرحلة لاحقة تتشكل الجيوب اللثوية ما يسبب رائحة الفم الكريهة. ولتجنب الإصابة بالأمراض المتعلقة باللثة، ينصح الباحثون الأشخاص بالاهتمام الكامل بنظافة الأسنان والاعتناء بوضع اللثة الصحي منذ الصغر، عبر تدليكها ومراجعة الطبيب بشكل دوري من أجل الكشف عن أية أمراض لا ترى بالعين المجردة، لكنها موجودة وتظهر فقط عند حدوث الالتهابات المتكررة.

764

| 01 أغسطس 2017

صحة وأسرة alsharq
تناول الطماطم يوميًا يحارب سرطان الجلد

أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن تناول الطماطم بشكل يومي، يخفض خطر الإصابة بأورام سرطان الجلد بنسبة 50%. الدراسة أجراها باحثون بجامعة ولاية أوهايو، ونشروا نتائجها اليوم الجمعة، في دورية (Scientific Reports) العلمية. ولرصد تأثير الطماطم فى الحد من سرطان الجلد، أجرى فريق البحث دراسته على مجموعة من الفئران. وقسم الباحثون الفئران الذكور إلى مجموعتين الأولى تغذت على مسحوق الطماطم ضمن نظام الغذاء اليومي، لمدة 35 أسبوعًا، ثم تعرضت للأشعة فوق البنفسجية للشمس، والثانية لم تتغذى على الطماطم. ووجد الباحثون أن المجموعة التي تغذت على مسحوق الطماطم انخفاض لديها أورام سرطان الجلد بنسبة 50% مقارنة بالمجموعة الثانية. وأوضح فريق البحث أن التجارب السريرية السابقة التي أجريت على البشر كشفت أن تناول الطماطم مع مرور الوقت يمكن أن يضعف حروق الشمس، ويحمى من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. وقالت جيسيكا كوبرستون، قائد فريق البحث، إن السر وراء العلاقة بين الطماطم والسرطان هي أن ما يسمى بـ"الكاروتينات" الغذائية، والمركبات الصبغية التي تعطي الطماطم لونها الأحمر، قد تحمي الجلد من الأضرار الناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية. وأضافت تاتيانا أوبيريسين، أستاذة علم الأمراض وعضو المركز الشامل للسرطان في ولاية أوهايو: "أظهرت هذه الدراسة أننا بحاجة إلى النظر في الجنس فى أبحاثنا المستقبلية، لوضع استراتيجيات وقائية مختلفة ضد السرطان لأن الدراسة أجريت على الفئران الذكور". وأشارت أن "ما يعمل في الرجال قد لا يعمل دائمًا بشكل جيد في النساء والعكس صحيح".وكانت دراسات سابقة ركزت فقط على قدرة مادة "الليكوبين" الكيميائية التي تعطي الطماطم لونها الأحمر، والتي ثبت أنها تُفيد في مكافحة السرطان. وأظهرت الدراسة أن تناول حبات الطماطم بالكامل، يمكن أن يبطئ نمو خلايا سرطان المعدة وتساعد على الوقاية من المرض. وسرطان الجلد هو أكثر أنواع السرطان شيوعًا في الولايات المتحدة الأمريكية، ووفقًا لتقدير المعهد الوطني للسرطان بأمريكا، فقد تم تشخيص نحو 74 ألف حالة إصابة جديدة من سرطان الجلد في أمريكا خلال عام 2015.

943

| 14 يوليو 2017

صحة وأسرة alsharq
دواء جديد يقلل فرص الإصابة بسرطان الجلد

قال باحثون أمريكيون إنهم طوروا دواءً يحاكي تأثير أشعة الشمس على بشرة الإنسان وإكسابها اللون الأسمر من دون الأشعة فوق البنفسجية التي تسبب أضرارًا، ومن ثم يقلل فرص الإصابة بسرطان الجلد. الدراسة أجراها باحثون في قسم الأمراض الجلدية بمستشفى ماساتشوستس العام بالولايات المتحدة، ونشروا نتائجها اليوم الخميس، في دورية (Cell Reports) العلمية. وأجرى فريق البحث اختباراته على عينات من الجلد البشري في المختبر، بالإضافة إلي عدد من الفئران، لاختبار الدواء الجديد وهو عبارة عن مركب موضعي يتم وضعه على الجلد. ووجد الباحثون أن هذا المركب يحفز خلايا الجلد لإنتاج المزيد من أصباغ الميلانين، ويحقق فاعلية خاصة بالنسبة للأشخاص أصحاب الشعر الأحمر، ممن يتأثرون عادة من التعرض لأشعة الشمس. وتتسبب الأشعة فوق البنفسجية للشمس في إكساب البشرة اللون السمر، نتيجة حدوث أضرار، ويؤدي ذلك إلى تنشيط سلسلة من التفاعلات الكيماوية في الجلد تسفر عن تكوين الميلانين داكن اللون. ويضع المستخدم الدواء عن طريق دهانه للجلد تجنبا لحدوث أضرار ومن ثم تبدأ عملية تكوين الميلانين الذي يكسب البشرة اللون الأسمر، لكن دون أن يسبب الضرر الذي تفعله الأشعة فوق البنفسجية. وقال قائد فريق البحث، ورئيس قسم الأمراض الجلدية في مستشفى ماساتشوستس العام ديفيد فيشر: "الدواء له تأثير فعال وقوي، ومن خلال الفحص الميكروسكوبي نرى الميلانين يعمل على تنشيط تكوين الصبغة بطريقة مستقلة عن طريق الاستعانة بالأشعة فوق البنفسجية". واعتبر قائد فريق البحث أن الدواء إستراتيجية جيدة للوقاية من سرطان الجلد، عن طريق وقف الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية. ويأمل فريق البحث أيضًا أن يساعد اكتشافهم على الوقاية من تراجع ظهور علامات الشيخوخة.وليس من الواضح حتى الآن احتمال وجود أي تأثير غير مقصود على لون الشعر، لكن ثمة اعتقاد بأن بصيلات الشعر تقع على عمق في الجلد بعيدًا عن وصول الدواء لها. ويرغب الباحثون في إجراء المزيد من اختبارات السلامة، رغم عدم وجود "أي علامة على وجود مشكلات". وسرطان الجلد هو أكثر أنواع السرطان شيوعًا في الولايات المتحدة الأمريكية، ووفقًا لتقدير المعهد الوطني للسرطان بأمريكا، فقد تم تشخيص نحو 74 ألف حالة إصابة جديدة من سرطان الجلد في أمريكا خلال عام 2015.

335

| 15 يونيو 2017

منوعات alsharq
أسلوب متطور لكشف سرطان الجلد

أكد علماء تابعون لجامعة سمارا الروسية أنهم توصلوا إلى طريقة جديدة للكشف المبكر عن سرطانات الجلد. ووفقا للعلماء فإن "الطريقة الجديدة التي تعتمد على ثلاثة أجهزة حديثة، تزيد من فعالية الكشف المبكر عن الأورام الجلدية لتصل إلى 97%، في حين أن الطرق التقليدية المتبعة حاليا للكشف عن تلك الأورام، لا تتجاوز دقتها 50 أو 60%". ويشير البروفيسور، فاليري زاخاروف، من جامعة سمارا إلى أن "هذه الطريقة، التي تعتمد نظم التحليل الطيفي، تسمح بتسجيل النطاقات الطيفية المختلفة لجلد المريض، ما يسهل مراقبة التغيرات المرضية حتى على المستوى الخلوي، حيث إن الانعكاسات الطيفية للخلايا المريضة تختلف عنها لدى الخلايا السليمة، وأهم ميزة في هذه الطريقة هي عدم الحاجة لاستخدام الكواشف والعقاقير للمساعدة في الكشف عن المرض".

440

| 22 مايو 2017

محليات alsharq
أجهزة تسمير البشرة تسبب سرطان الجلد بنسبة 78%

حذرت الدكتورة إيمان لاشين، طبيبة الجلدية والتجميل بإحدى عيادات التجميل بالدولة من التعرض للأشعة المنبعثة من أجهزة التسمير في مراكز التجميل.. مؤكدة أنَّ هناك علاقة وثيقة بين هذا النوع من الأجهزة والإصابة بسرطان الجلد الميلانوما. وأشارت إلى أنَّ الوكالة العالمية لأبحاث السرطان أكدت أنَّ أجهزة التسمير "سولاريوم" مسببا رئيسيا لسرطان الجلد، كالتعرض لأشعة الشمس بصورة مباشرة بل أحيانا أشد فتكا، لاحتواء هذه الأجهزة على مصابيح فلورسنت تقوم بإرسال أشعة فوق البنفسجية للجسم. وأكدت الدكتورة لاشين في تصريحاتها لـ"الشرق" أنَّ الفتيات اللاتي يتعرضن لأجهزة التسمير قبل عمر الـ 35 تزيد لديهن نسبة الإصابة بسرطان الجلد الميلانوما، ناصحة الفتيات وأي شخص يود اكتساب اللون البرونزي من التعرض لهذا النوع من الأجهزة لخطورته الحقيقية على الجلد. وقدمت الدكتوره لاشين حلولاً لمن ينشد اللون البرونزي، وهو التعرض لأشعة الشمس، إلا أنه لا بد من تجنب ساعات الظهيرة من العاشرة صباحا وحتى الثالثة عصرا لشدة خطورة الأشعة في هذا الوقت من النهار، موضحة أنَّ بالإمكان اكتساب اللون تدريجيا بالتعرض للأشعة 20 دقيقة ثلاث مرات أسبوعيا مع دهن الكريمات الخاصة بالوقاية من أشعة الشمس كل حسب بشرته، محذرة أصحاب البشرة البيضاء على اعتبارهم أكثر عرضة لحروق الشمس، وبشرتهم الأكثر استعدادا للإصابة بالسرطان. وكانت دراسة فرنسية حديثة نشرت نتائجها مؤخرا، قد أشارت إلى أن استخدام أجهزة التسمير "سولاريوم" تحت سن الـ 35 يضاعف خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة تصل إلى 78 %.

4932

| 14 أبريل 2017