أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
نشر فريق من الباحثين من وايل كورنيل بقيادة الدكتور ديتريتش بيسلبرج، أستاذ الفسيولوجيا والفيزياء الحيوية، دراسةً متعمّقةً حول فعالية علاجات مشتقة من النباتات في محاربة أكثر أنواع سرطان الثدي شراسةً على الإطلاق. واستعرض الباحثون 353 دراسة علمية لتحديد أي العلاجات المستمدة من نباتات تتسم بخصائص مضادّة للسرطان يمكن أن يُستعان بها في حالة المصابات بسرطان الثدي ثلاثي السلبية. ويعرف هذا النوع من السرطان بشدّة شراسته، وعدم استجابته للعلاجات الهرمونية التقليدية، وقدرته على الانتشار والمعاودة وتطوير مقاومة للعقاقير الدوائية بمعدلات عالية. وقام فريق الباحثين الذي ضمّ كلا من إليزابيث فارجيز، الدكتور سامسون ماثيوز صاموئيل، مريم أبو طالب، الدكتور رافيندر مامتاني، الدكتورة سهيلة شيما بدراسة استقصائية متأنية للبحوث الراهنة تناولت 14 مركّباً نباتياً مختلفاً لها سمات مضادة للسرطان وموجودة في مجموعة واسعة من النباتات، مثل لوتيولين (الموجود في العديد من الأعشاب والخضراوات)، كوركومين (الموجود في الكُركم)، كابسيسين (الموجود في مستخلَص الفلفل الحار)، روتين (الموجود بكثرة في التفاح والتين والحمضيات)، إلى جانب عدد آخر من المركبات الطبيعية. ويُطلق على سرطان الثدي ثلاثي السلبية هذا الاسم بسبب نتيجته المخبرية السلبية الثلاثية بشأن وجود مستقبِلات هرمون الإستروجين، ومستقبِلات هرمون البروجسترون، ومستقبِل عامل نمو البشرة 2 (HER2)، وعليه فإن سرطان الثدي ثلاثي السلبية لا يستجيب للعلاجات الهرمونية وتلك المستهدفة لمستقبِل عامل نمو البشرة 2، وتستهدف مثل هذه العلاجات تلك المستقبِلات وهي فعالة في علاج الأورام غير المنتمية إلى فئة أورام سرطان الثدي الثلاثي السلبية. لذلك يلجأ الأطباء في المقام الأول إلى الجراحة، جنباً إلى جنب مع العلاجين الكيميائي والإشعاعي، وهذه التوليفة العلاجية غير فعالة في العادة إلى جانب آثارها الجانبية المضنية. ومن المعروف أن سرطان الثدي هو السرطان الأكثر شيوعاً بين النساء في العالم، وتُصنف نسبة 10-24% من سرطان الثدي ضمن فئة سرطان الثدي ثلاثي السلبية. ونوّه الدكتور بيسلبرج بالكمّ الوفير من البحوث التي أُجريت حول فعالية نطاق عريض من العلاجات المستخلصة من نباتات في علاج سرطان الثدي ثلاثي السلبية، إلاّ أن قلة قليلة من الأوراق البحثية المنشورة استقصت هذه الدراسات وخرجت برؤية شاملة عنها. وقال: من المثبت أن تناول العديد من الفواكه والخضراوات المتنوعة يقلّل خطر الإصابة بالسرطان، غير أن البحوث عن العلاجات المستندة إلى نباتات ومركبات طبيعية المنشأ مبعثرة ما يجعل استيعابها مسألة مرهقة ومستنزفة للوقت. وتابع قائلاً: سعينا من خلال هذه الورقة البحثية إلى حصر نطاق عريض من أفضل الدراسات في هذا المضمار، وتحليلها واستخلاص استنتاجات بشأن فعالية العلاجات المستخلصة من نباتات. ومن المؤمل أن يسهل ذلك استهداف البحوث، وفي نهاية المطاف الاستعانة بالعلاجات القائمة على نباتات تشير الدلائل إلى أنها تحسّن المحصلة العلاجية للمصابات بسرطان الثدي ثلاثي السلبية. يكمن تأثير المركبات الطبيعية ذات السمات المضادة للسرطان في أنها تعدّل مسارات تأشير الخلايا المختلفة المنخرطة في نمو الخلايا السرطانية. وقام فريق الباحثين بتحليل مسارات التأثير التي تتأثر بكل مركّب من المركّبات قيد الدراسة، ووجدوا أن 13 من أصل 14 مركباً خضعت للدراسة الاستقصائية تتسم بخصائص مضادة لسرطان الثدي ثلاثي السلبية، وهذه المركبات موجودة في قائمة طويلة من النباتات تشمل البروكلي، الفلفل الأخضر الحار، البصل، أوراق البصل، الفجل، الجزر، الكرفس، الطماطم، الكراث، التفاح، الكيوى، الحمضيات، الفاصولياء، الخيار، الكركم، فول الصويا، العنب الأحمر، التوت البري، توت العليق، الفلفل، بعض البقوليات، فُطْر توليبوكلاديوم، ونبتة زنبق الذرة من فصيلة الخربق وهي نبتة ذات سُمّية معتدلة. ووجد الباحثون أن لمركّب أسباراجين من بين 14 مركّباً خضعت للدراسة الاستعراضية الموسّعة، تأثير التهيئة للتسرطُن أو تشكُّل الأورام السرطانية في حالات سرطان الثدي ثلاثي السلبية، ويوجد هذا المركّب في الهليون، البطاطس، البقوليات، إلى جانب عدد من المصادر غير النباتية مثل لحوم الأبقار والأسماك والبيض. وقال الدكتور صاموئيل: استطعنا من خلال البحوث العلمية المنشورة تحديد عدد من المركّبات المستخلصة من نباتات التي يمكنها أن تعوق نمو الأورام عبر تغيير ستّة مسارات معروفة لتأثير خلايا مرتبطة بسرطان الثدي ثلاثي السلبية. وهذه المركبات الطبيعية المنشأ ذات تأثيرات متواضعة نسبياً وحتماً يجب ألا يُنظر إليها كعلاجات بحدّ ذاتها بأيّ حال من الأحوال، غير أنها تتسم بخصائص مضادة للسرطان وعليه يمكن أن تكون عوامل محتملة مضادة للسرطان تستوجب المزيد من البحث والتمحيص.
1189
| 22 يناير 2019
أشارت دراسة جديدة إلى أن الناجيات من سرطان الثدي قد تزيد لديهن احتمالات القلق والاكتئاب واضطرابات النوم ومشكلات أخرى متعلقة بالصحة النفسية. وفحص فريق البحث بيانات 60 دراسة نشرت من قبل شملت نساء شفين من سرطان الثدي، وركزت على المشكلات النفسية والصعوبات التي واجهت الوظائف الإدراكية والجنسية بعد عام أو أكثر من العلاج. وقالت هيلينا كارييرا كبيرة باحثي الدراسة في كلية لندن للصحة العامة وطب المناطق الحارة هناك حاجة إلى المزيد من الوعي بأن القلق والاكتئاب واضطرابات الوظائف الإدراكية أمور شائعة بعد سرطان الثدي وعلاج أي مشكلات نفسية قد تظهر سيساعد النساء على الأرجح على التأقلم مع تخط للمرض وتبعاته. وإضافة إلى دراسات سابقة بحثت في الأمر، تلقي المراجعة البحثية الحالية، التي نشرت في دورية معهد السرطان الوطني، نظرة أقرب على احتمالات ظهور العديد من مشكلات الصحة النفسية بعد مرور النساء بتجربة العلاج من سرطان الثدي. وتشير الدكتورة فيرمونتا ماير من مركز دانا-فاربر للسرطان في بوسطن، التي لم تكن مشاركة في الدراسة، إلى أن الدراسات التي شملتها المراجعة ركزت بالأساس على النساء الأكبر عمرا فيما من المتوقع أن تكون معدلات القلق والاكتئاب أعلى في الناجيات الأصغر عمرا. وأضافت ماير أن الناجيات قد يشعرن بمشكلات نفسية بشكل قوي في السنوات الأولى بعد تشخيص إصابتهن بالمرض.
1593
| 09 ديسمبر 2018
استضاف معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، التابع لجامعة حمد بن خليفة، سلسلة من الفعاليات طوال شهر نوفمبر؛ بهدف زيادة الوعي بمرض السكري، وتشجيع أفراد المجتمع على تبني أنماط حياة صحية تعزز إمكانية الوقاية من هذا المرض. وجاءت تلك الحملة في أعقاب سلسلة من المبادرات، التي أطلقها المعهد خلال الشهور السابقة، لتعزيز الوعي بسرطان الثدي ومرض الزهايمر. وتزامنت حملة التوعية بالسكري، التي عُقدت بالتعاون مع الجمعية القطرية للسكري، مع اليوم العالمي للسكري، الذي يصادف الرابع عشر من نوفمبر كل عام. وسلط معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، والجمعية القطرية للسكري، من خلال المبادرة، الضوء على عوامل الخطر المرتبطة بالسكري، والمضاعفات الصحية للمرض، وكيف يُمكن أن يساهم الفحص المبكر في ضمان صحة أفراد المجتمع وتحسن النتائج على المدى الطويل. ووفرت فعالية (انضموا إلى المسيرة)، التي أقيمت بحديقة الأكسجين في المدينة التعليمية بتاريخ 9 نوفمبر، فرصة أمام المشاركين للتعرف على المزيد من المعلومات عن المجالات البحثية الحالية والمستقبلية لمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي فيما يتعلق بالسكري. وبعد ذلك، أقيمت فعالية توعوية ممتعة في (قطر مول) بتاريخ 16 نوفمبر، حيث التقى الزوار مع خبراء السكري وباحثين من معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، والجمعية القطرية للسكري، الذين عرَّفوا الحضور على المبادرات الحالية في قطر للتوعية بمرض السكري والوقاية منه. وقال الدكتور عمر الأجنف، المدير التنفيذي بالإنابة لمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي: «يُعد السكري أحد التحديات العالمية، وهو أحد الأمراض التي تحظى بأولوية في برنامج الرعاية الصحية بدولة قطر. وتهدف الأبحاث التي تُجرى في معهدنا إلى تحسين مستوى الرعاية الصحية في دولة قطر، وتسليط الضوء على أهمية الوقاية من السكري، والاكتشاف المبكر للمرض، وعلاجه.» وأضاف: «من الضروري توعية الجماهير بالمضاعفات السلبية التي تنجم عن اختيارات الأنماط الحياتية غير الصحية لمكافحة مرض السكري. وتسعى حملتنا إلى تيسير إمكانية وصول جميع أفراد المجتمع للمعلومات المتعلقة بالمرض؛ بهدف ضمان تمكنهم من اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن خياراتهم الصحية وأسلوب حياتهم. وقد كُلِّف معهدنا بالتصدي للتحديات الصحية المتوقع أن تكون سببًا للقلق في المجتمع القطري.» ووجه معهد قطر لبحوث الطب الحيوي الدعوة إلى مجتمع جامعة حمد بن خليفة، ومؤسسة قطر على نطاق أوسع، للمشاركة في فحص تقييم خطر الإصابة بالسكري، الذي أقيم بتاريخ 20 نوفمبر، في المبنى البحثي (المعروف سابقًا باسم مجمع بحوث جامعة حمد بن خليفة). وخضع المشاركون في الفعالية لفحوصات طبية لقياس مستوى السكر في الدم وضغط الدم، بالإضافة إلى قياس أطوالهم وأوزانهم. ومن خلال سلسلة من الأسئلة، تعرف الباحثون والخبراء على عادات نمط الحياة الحالي للمشاركين، وقيَّموا خطر إصابتهم بمرض السكري.
577
| 29 نوفمبر 2018
في إطار حملة حياتنا وردية التي دشنتها الجمعية القطرية للسرطان للتوعية بسرطان الثدي، سعت الجمعية إلى إشراك العديد من جهات ومؤسسات الدولة التي تكاتفت جميعها لتعزيز ونشر ثقافة الكشف المبكر عن المرض، حيث استهدفت الحملة ما يزيد على 75 جهة ومؤسسة بالدولة من كافة القطاعات بواقع 7000 شخص استفادوا من الأنشطة التوعوية والتثقيفية التي دشنتها الجمعية بهدف رفع وعي المجتمع بالمرض ونشر وتعزيز ثقافة الكشف المبكر عنه كونه الركن الأساسي في الوقاية والعلاج. شراكات مجتمعية وحرصاً من مؤسسات وجهات الدولة على دعم وتعزيز الشراكات المجتمعية بهدف ترك أثر مستدام في المجتمع المحلي، فقد قامت بالمشاركة في الحملة التوعوية لسرطان الثدي عن طريق اقتطاع نسبة من مبيعات منتجاتها وخدماتها لصالح الجمعية مثل مطعم كاريدج، كما قام عدد من الجهات أيضاً بتقديم الدعم المادي للجمعية إيماناً بالدور الذي تقوم به في التوعية والتثقيف وكذلك في تحمل تكاليف علاج المرضى وكان أبرز هذه الجهات قطر غاز، شركة المناطق الاقتصادية، كارفور، باندورا، فندق ويستن، إلى جانب عدد من الشركاء الإستراتيجيين الذين ساهموا في دعم الحملة مثل صندوق دعم الأنشطة الاجتماعية ، كتارا للضيافة ، شركة اتصالات قطر – أوريديو – مؤسسة قطر، بايو سكن سبا . رفع الوعي المجتمعي وبهذه المناسبة قالت السيدة مريم حمد النعيمي - المدير العام للجمعية القطرية للسرطان إنه لمن الرائع أن نرى هذا الدعم الكبير من قبل جميع الأفراد والمؤسسات العاملة بالدولة والذي يساهم بشكل كبير في زيادة أنشطة الجمعية التوعوية والتثقيفية في المجتمع مما يرفع مستوى الوعي لدى المواطنين والمقيمين بالمرض. وتابعت يسرنا من خلال فعالياتنا المختلفة إيضاح دائماً أن التوعية تجاه السرطان لا تقع فقط على عاتق الدولة والمؤسسات الصحية في قطر وإنما هي مسؤولية مجتمعية يشارك فيها كل المؤسسات العاملة بالدولة وكذلك أفراد المجتمع، بهدف رفع مستوى الوعي بسرطان الثدي ونشر ثقافة تبني أنماط الحياة الصحية للوقاية منه، وتسليط الضوء على الخدمات الصحية المتعلقة به والمتاحة في دولة قطر.
665
| 13 نوفمبر 2018
كشفت الإحصاءات التي نشرها سجل قطر الوطني للسرطان بوزارة الصحة العامة، أنه تم تسجيل 248 حالة إصابة بسرطان في الثدي في دولة قطر خلال عام 2015، وكان معظم حالات الإصابة لدى السيدات بمعدل 242 سيدة تم تشخيص إصابتهن بالمرض. ويعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطانات انتشاراً لدى السيدات في دولة قطر بمعدل بلغ 39.41% من إجمالي حالات الإصابة بالسرطان، بينما يعد معدل انتشار سرطان الثدي بين الرجال منخفضا نسبيا بمعدل تشخيص ست حالات فقط في نفس السنة، كما يعد سرطان الثدي ثاني مسبب للوفاة بين نسب وفيات السرطان، وباستبعاد سرطان الجلد يعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان انتشارا لدى السيدات، حيث تصاب سيدة واحدة من بين كل ثماني سيدات بالمرض خلال فترة حياتها. وبالرغم من ارتفاع معدل الاصابة بالمرض، إلا أن معدل البقاء على قيد الحياة لثلاث سنوات بعد الإصابة بسرطان الثدي في دولة قطر كان مرتفعاً نسبيا بمعدل 82.3% في الفترة ما بين 2013- 2015، وذلك بسبب خدمات الرعاية الحديثة والمتطورة التي يتم تقديمها للمرضى. وقالت السيدة كاثرين غيليسبي، مدير البرنامج الوطني للسرطان في وزارة الصحة العامة: إن مقدمي الرعاية الصحية الذين يعملون في مجال السرطان في الدولة كانوا يعملون معا وبجد نحو تعزيز الوعي والتأكد من إيصال رسائل واضحة للجمهور حول تقليل مخاطر الإصابة بالمرض والتي يمكن تجنبها وأهمية الكشف المبكر عن المرض، حيث يعد هذا الجانب مهما جدا لا سيما وأن علاج المرض في مراحله الأولى يحسن من نتائج العلاج لدى الأشخاص الذين يتم تشخيص اصابتهم بالمرض. وقالت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج السرطان في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: يعمل فريق برنامج الكشف المبكر لحياة صحية طوال أيام السنة بهدف نشر رسالة التوعية عن أهمية الكشف المبكّر إلى أكبر شريحة من المجتمع. أصبح البرنامج معروفاً وباتت أهدافه واضحة لدى الأفراد وقد ترجم هذا التفاعل الايجابي من خلال الطلب المتزايد على إلقاء محاضرات تثقيفية ونشاطات توعويّة أخرى من قبل فريق البرنامج، ويرجع هذا النجاح الى تفاني فريق البرنامج وإصراره على تأدية هذه الرسالة النبيلة بدعم من الجهات الحكومية والخاصة. وقال السيد مايكل هاركوس مدير تثقيف التمريض في المركز الوطني لرعاية وأبحاث السرطان إن مقدمي الرعاية الصحية في دولة قطر وشركاءهم بذلوا جهودا كبيرة في سبيل إنجاح خدمات رعاية مرض السرطان وهو ما نلمسه اليوم من تطور كبير، ومهما حاولنا جاهدين، فلن يمكننا محاربة السرطان وحدنا، بل من خلال تعاوننا معا سنتمكن من القضاء على هذا المرض، مضيفا إن حملة معاً ضد سرطان الثدي حققت نجاحا كبيرا من خلال تثقيف السيدات بأهمية الكشف الذاتي بشكل منتظم، سعيا لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 فيما يتعلق بتحسين صحة الأفراد ووقايتهم من السرطان. وقالت السيدة مريم النعيمي المدير العام للجمعية القطرية للسرطان: إن حملة حياتنا وردية التي أطلقتها الجمعية خلال شهر أكتوبر هدفت إلى التأكيد على أهمية الفحص الدوري للكشف المبكر عن المرض، ورفع مستوى الوعي ونشر ثقافة الحياة الصحية للوقاية منه، فضلاً عن تسليط الضوء على الخدمات الصحية المتعلقة به والمتاحة في دولة قطر، وتفعيل دور المجتمع في تقديم الدعم اللازم لمرضى السرطان ماديا ومعنويا، بالإضافة إلى عرض تجارب إيجابية لأشخاص استطاعوا قهر المرض والتصدي له، لاسيما أن رؤية الجمعية تتمحور في أن تكون منصة الشراكة المجتمعية لجعل قطر رائدة في مجال الوقاية من السرطان وتخفيف آثاره، ورسالتها في السعي للوقاية من السرطان وتخفيف آثاره في قطر، من خلال العمل مع شركائها لتوعية المجتمع، ودعم وتمكين ومناصرة المتعايشين مع المرض، والتطوير المهني والبحث العلمي في مجال السرطان.
1173
| 13 نوفمبر 2018
عملت وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مقدمي الرعاية الصحية وشركائهم على تعزيز جهود التوعية حول مرض سرطان الثدي لتقليل حالات الإصابة بالمرض ورفع معدلات البقاء على قيد الحياة، عبر تنظيم حملات توعوية على المستوى الوطني. وفي هذا الإطار، نظمت الوزارة خلال أكتوبر الماضي حملة معا ضد سرطان الثدي ، وذلك لتعزيز الوعي حول المرض من خلال تثقيف الأفراد بأهمية الوقاية والكشف المبكر لتقليل نسبة الوفيات منه. ويعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطانات انتشارا لدى السيدات في دولة قطر بمعدل بلغ 39.41 في المئة من إجمالي حالات الإصابة بالسرطان، بينما يعد معدل انتشار سرطان الثدي بين الرجال منخفضا نسبيا بمعدل تشخيص ست حالات فقط في نفس السنة، كما يعد سرطان الثدي ثاني مسبب للوفاة بين نسب وفيات السرطان، وباستبعاد سرطان الجلد يعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان انتشارا لدى السيدات، حيث تصاب سيدة واحدة من بين كل ثمان سيدات بالمرض خلال فترة حياتها. وقالت السيدة كاثرين غيليسبي، مدير البرنامج الوطني للسرطان في وزارة الصحة العامة، إن مقدمي الرعاية الصحية الذين يعملون في مجال السرطان في الدولة كانوا يعملون معا وبجد نحو تعزيز الوعي والتأكد من إيصال رسائل واضحة للجمهور حول تقليل مخاطر الإصابة بالمرض والتي يمكن تجنبها وأهمية الكشف المبكر عن المرض، حيث يعد هذا الجانب مهما جدا ، لا سيما وأن علاج المرض في مراحله الأولى يحسن من نتائج العلاج لدى الأشخاص الذين يتم تشخيص إصابتهم بالمرض. من جانبها، أفادت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج السرطان في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بأن فريق البرنامج يعمل على الكشف المبكر لحياة صحية طوال أيام السنة بهدف نشر رسالة التوعية عن أهمية الكشف المبكر إلى أكبر شريحة من المجتمع. وأضافت أن البرنامج أصبح معروفا وباتت أهدافه واضحة لدى الأفراد وقد ترجم هذا التفاعل الإيجابي من خلال الطلب المتزايد على إلقاء محاضرات تثقيفية ونشاطات توعوية أخرى من قبل فريق البرنامج، ويرجع هذا النجاح إلى تفاني فريق البرنامج وإصراره على تأدية هذه الرسالة النبيلة بدعم من الجهات الحكومية والخاصة، ونتطلّع إلى المزيد من التعاون في المراحل القادمة في مسيرتنا التوعوية . وفي هذا الإطار، أكد السيد مايكل هاركوس مدير تثقيف التمريض في المركز الوطني لرعاية وأبحاث السرطان، أن مقدمي الرعاية الصحية في دولة قطر وشركائهم بذلوا جهودا كبيرة في سبيل إنجاح خدمات رعاية مرض السرطان، لافتا إلى أن حملة معا ضد سرطان الثدي حققت نجاحا كبيرا من خلال تثقيف السيدات بأهمية الكشف الذاتي بشكل منتظم. وقال هاركوس كنا سعداء بالعمل مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية لتقديم المعلومات الهامة للسيدات حول برامج الكشف المبكر في قطر، وبناء ثقتهن في ضرورة مناقشة أي أمر غير طبيعي مع أطبائهن وبشكل عاجل، كما أننا بحاجة إلى المزيد من المبادرات للعمل على إيصال رسائل توعوية للجمهور لتقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، وإنقاذ حياة الأشخاص المصابين به، سعيا لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 فيما يتعلق بتحسين صحة الأفراد ووقايتهم من السرطان. من جهتها، أوضحت السيدة مريم النعيمي المدير العام للجمعية القطرية للسرطان أن حملة حياتنا وردية التي أطلقتها الجمعية خلال شهر أكتوبر الماضي هدفت إلى التأكيد على أهمية الفحص الدوري للكشف المبكر عن المرض، ورفع مستوى الوعي ونشر ثقافة الحياة الصحية للوقاية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الخدمات الصحية المتعلقة به والمتاحة في دولة قطر. وأشارت النعيمي إلى أن الحملة عملت على تفعيل دور المجتمع في تقديم الدعم اللازم لمرضى السرطان ماديا ومعنويا، بالإضافة إلى عرض تجارب إيجابية لأشخاص استطاعوا قهر المرض والتصدي له، لاسيما أن رؤية الجمعية تتمحور في أن تكون منصة الشراكة المجتمعية لجعل قطر رائدة في مجال الوقاية من السرطان وتخفيف آثاره، ورسالتها في السعي للوقاية من السرطان وتخفيف آثاره في قطر، من خلال العمل مع شركائها لتوعية المجتمع، ودعم وتمكين ومناصرة المتعايشين مع المرض، والتطوير المهني والبحث العلمي في مجال السرطان .
589
| 12 نوفمبر 2018
اكتشف فريق من الباحثين في جامعة كارنيجي ميلون في قطر مقاربة بحثية جديدة من شأنها إيجاد علاج أنجع لسرطان الثدي، فضلاً عن تخفيف الأعراض الجانبية. وقد جاء ذلك في ورقة بحثية نشرها الدكتور إيهاب يونس، الأستاذ المساعد في العلوم البيولوجية، وعتيب المرابطي، خريج الجامعة في عام 2017، على موقع فرونتيرز إن موليكيولر بيوساينس، وكانت بعنوان الجزيئيات السرطانية: إعادة برمجة عملية الربط في السرطان. علّق الدكتور مايكل تريك، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر، قائلاً: تأسست كارنيجي ميلون على مبدأ ضرورة تعزيز البحوث لحياة البشر. ويُمكن للبحث الذي أجراه إيهاب وعتيب أن يخلّف تداعيات مهمة في مجال علاج سرطان الثدي، وكذلك أنواع السرطان الأخرى. ونحن ننظر قدماً لرؤية كيفية تعزيز هذا الاكتشاف للخيارات العلاجية بالنسبة للأطباء، وتحسين حياة المرضى الذين يعالجونهم. وتلحظ الورقة البحثية أن عمل مرسال الحمض النووي الريبيّ في الخلايا السرطانية يختلف عن العادية منها، خاصة عندما تترجم الخلية الرمز الوراثي إلى البروتينات التي تحتاجها حتى تعمل. وفي الخلايا العادية، يعمل مرسال الحمض النووي الريبيّ بكفاءة من أجل إنتاج بروتينات معينة، وهو ما لا يحدث في حالة الخلايا السرطانية. ويؤمن يونس والمرابطي بأن استهداف الخلايا الأخيرة من شأنه أن يكون وسيلة للقضاء على الخلايا السرطانية دون المساس بالخلايا السليمة. ويقول يونس: نحن لا نقترح استخدام هذا العلاج كبديل عن العلاجات التقليدية، ولكن استهداف الخلايا بهذا الأسلوب، بالتوازي مع العلاجات التقليدية، من شأنه أن يوفر علاجاً أنجع مع أعراض جانبية أقل. وعند انضمامه إلى هيئة التدريس في جامعة كارنيجي ميلون في قطر عام 2015، حثّ الدكتور يونس طلابه على مساعدته في تأسيس مختبر بحثي. وكان المرابطي آنذاك طالباً في السنة الثالثة، حيث أُسندت إليه مهمة تحليل تسلسل الرموز الوراثية للخلايا الطبيعية والسرطانية. وحول ذلك، قال المرابطي: عرفت وقتها بأنني عشقت البحوث نتيجة هذا المشروع مع الدكتور يونس. وقد نما المشروع وازدهر، وعرض المرابطي في عام 2017 نتائج بحوثه في منتدى كيستون حول معالجة مرسال الحمض النووي الريبيّ والأمراض البشرية، في ولاية نيو مكسيكو الأمريكية، فضلاً عن منتدى ملتقى العقول الذي تنظمه جامعة كارنيجي ميلون في قطر، حيث نال الجائزة الأولى لعام 2017. وبعد تخرجه في جامعة كارنيجي ميلون في قطر عام 2017، باشر المرابطي دراسة الطب في وايل كورنيل للطب – قطر. وقد نشر المرابطي ورقته البحثية على موقع فرونتيرز إن موليكيولر بيوساينس بينما لا يزال طالب طب في السنة الأولى. ويقول يونس: لقد كان المرابطي جاهزاً للتبرع بوقته كلما طلبت منه المساعدة، وهو يثابر على القدوم إلى هنا لمتابعة البحوث حول الجوانب الحاسوبية للمشروع، فور انتهاء الحصص الدراسية في وايل كورنيل. ويسعى المرابطي إلى جعل البحوث في صلب مسيرته المهنية كطبيب مستقبلاً. وهو يقول: لقد أمضيت فصل الصيف وأنا أجري بحوثاً مشابهة في ميموريال سلون كترينج. لست متأكداً من المجال الذي سأتابع دراستي فيه بعد الانتهاء من كلية الطب، ولربما اخترت علاج الأورام السرطانية، لكنني متأكد من أن البحوث ستكون في صلب مسيرتي المهنية.
936
| 03 نوفمبر 2018
تحت عنوان: حملة الشهر الوردي أقامت مجموعة قطر للتأمين ، شركة التأمين الرائدة في منطقة الشرق الأوسط ندوة توعوية بمناسبة الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي لزيادة الوعي الطبي وتسليط الضوء على أهمية اكتشافه المبكر بين القوى العاملة النسائية. تم إطلاق الحملة الشهرية بعنوان «حملة الشهر الوردي « ، وبدأت الحملة التي استمرت لمدة شهر بتوزيع شريط الوعي باللون الوردي بالإضافة إلى عرض التوعية من قبل الفريق الطبي لتوعية الموظفات حول عوامل الخطر والأسئلة الشائعة وطرق الوقاية والكشف المبكر لحماية الأرواح. تتخذ مجموعة قطر للتأمين خطوات رامية بدعم وتقديم المعلومات والمساندة ضد هذا المرض من أجل مجتمع صحي ونوكد التزامنا المستمر بزيادة الوعي الصحى و طرق الوقاية لان التشخيص المبكر علاج يحكمان على مصير العديد من الارواح بمعاناة لاداعي لها. كما أن إدارة شؤون العاملين بالمجموعة حريصة جدا على تعزيز الوعي الطبي وتشجيع اعتماد أسلوب حياة صحي للحد من مخاطر تطوير العديد من الأمراض الخطيرة كجزء من أنشطة المسؤولية الاجتماعية للشركات في إطار أهداف التنمية المستدامة وفي مجموعة QIC نحرص دومًا على بذل جهود من شأنها أن تكون رافدا مهماً بتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة.
578
| 31 أكتوبر 2018
استضاف معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، التابع لجامعة حمد بن خليفة، سلسلة من الأنشطة وورش العمل، بمناسبة الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي، الذي ينطلق خلال شهر أكتوبر؛ وذلك لتوعية أفراد المجتمع بالمرض، وأعراضه، وأفضل وسائل الوقاية منه. وقدَّمت حملة التوعية، التي قادها مركز بحوث السرطان بمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، معلومات حول المرض لكافة أفراد المجتمع في قطر، حيث عرفتهم على سرطان الثدي، الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية للوفيات المرتبطة بالسرطان لدى النساء في جميع أنحاء العالم. وأكدت أهمية الفحص المبكر كإجراء تشخيصي حيوي يقلل من الوفيات المرتبطة بسرطان الثدي. ووفقًا للإحصائيات الصادرة عن الرابطة الوطنية لسجلات السرطان، يشكل سرطان الثدي نسبة 15% من جميع الوفيات المرتبطة بالسرطان لدى النساء عالميًا ، ويبلغ معدل انتشار سرطان الثدي في جميع أنحاء العالم نسبة 30 بالمائة. وفي إطار الحملة التي تستمر لمدة شهر ، ألقى عالمان من مركز بحوث السرطان محاضرات خلال ورشة عمل العلاج المناعي للسرطان 2018، التي نظمتها مؤسسة حمد الطبية في فندق شيراتون جراند الدوحة خلال الفترة من 12 – 13 أكتوبر. وسلطت الدكتورة جولي ديكوك، العالمة بمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، الضوء على عملها البحثي حول التعرف على المستضدات المبيضية للسرطان، وكيف يمكننا إعادة تأهيل جهاز المناعة الطبيعي في الجسم للتعرف بشكل خاص على تلك الجزيئات المرتبطة بالخلايا السرطانية. بينما ناقش الدكتور إياد الكرد، الباحث الرئيسي بمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، بحثه المتعلق بدور التثبيط المناعي في مرض السرطان كآلية حيوية تستخدمها الأورام للهروب من تعرف جهاز المناعة عليها وتدميرها.
1284
| 31 أكتوبر 2018
أكدت الدكتورة صالحة بو جسوم –استشاري أول بالمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان–أن شهر التوعية بسرطان الثدي يمثل فرصة مناسبة لتذكير جميع النساء بأهمية إجراء فحوص الكشف المبكر عن سرطان الثدي بصورة منتظمة بدءاً من عمر 45 عاماً، حيث يُعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان التي تصيب النساء حول العالم، وتشير الإحصاءات إلى أن واحدة من كل ثماني نساء تقريباً تتعرض خلال مرحلة ما من حياتها للإصابة بسرطان الثدي. وأشارت الدكتورة بو جسوم – وهي أيضاً مدير برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر عن السرطان– إلى وجود العديد من العوامل الوراثية والبيئية والعوامل المرتبطة بنمط الحياة اليومية التي تزيد من خطر تعرّض النساء للإصابة بسرطان الثدي، مضيفة أن فريق برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر وتقييم خطر الإصابة بسرطان الثدي بالمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان قد قام بتقييم أكثر من 800 حالة في العام الماضي، مشيرة إلى أن هذه الخدمة تتيح للنساء التعرّف على مستوى خطر تعرضهن للإصابة بالسرطان من خلال تقييم عدد من العوامل المختلفة، بما في ذلك العمر والتاريخ الصحي للمريضة والعوامل الوراثية ووجود تاريخ للإصابة بالسرطان بين أفراد الأسرة. وأضافت الدكتورة صالحة بو جسوم أن برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر وتقييم خطر الإصابة بسرطان الثدي يقدم خدمات الاستشارات والفحوص الجينية للنساء اللاتي يُعتقد أنهن أكثر عرضة لخطر الإصابة بالسرطان بسبب وجود عوامل وراثية كوجود تاريخ مرضي للإصابة بالسرطان لدى المريضة نفسها أو لدى أفراد أسرتها. وأردفت الدكتورة بو جسوم بقولها تساعد الاستشارات والفحوص الجينية بشكل كبير النساء اللاتي يوجد بين أفراد أسرهن تاريخ بارز للإصابة بسرطان الثدي، حيث يقوم مستشار متخصص في الجينات الوراثية بتقييم فرص تعرض الشخص للإصابة بالسرطان. وأشارت الدكتورة صالحة بو جسوم إلى أن برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر عن السرطان يُعد الأول من نوعه بالمنطقة، حيث يتم إجراء الفحوص الجينية في مختبر التشخيص الجزيئي، كما يتم إرسال بعض العيّنات للخارج لإجراء بعض الفحوص اللازمة لها. وبناءً على نتائج التقييم ومستوى خطر التعرّض للسرطان، تُعرض على المريضة الخيارات المتاحة للإجراءات الوقائية المختلفة والتي تهدف إلى الحدّ من إمكانية تعرّضها للإصابة بسرطان الثدي أو بأي من أنواع السرطان الأخرى. بدورها قالت الدكتورة ريم جواد السليمان، مستشارة الجينات الوراثية بالمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان: يعمل أعضاء فريقنا متعدد التخصصات المكوّن من مستشاري جينات وراثية وأطباء أورام وأطباء جراحة واختصاصيين نفسيين معاً لوضع أفضل خطة علاجية ممكنة لكل مريض. وبعد الانتهاء من تقييم الحالة، يناقش أعضاء الفريق مع المريض الاستراتيجيات المتاحة للحدّ من خطر الإصابة بالسرطان، حيث تتضمن هذه الاستراتيجيات الجراحة الوقائية والعلاج الكيماوي الوقائي (استخدام أدوية تساعد على الوقاية من السرطان أو الحدّ من خطر الإصابة به) وغيرها من الإجراءات التي تساعد على تقليل فرص الإصابة بالسرطان. يُعد برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر عن السرطان مثالاً على العمل التعاوني بين أعضاء الفرق متعددة التخصصات والذي يهدف إلى تحقيق التميّز في مجال علاج السرطان من خلال توفير الخدمات الوقائية واعتماد منهجيات الطب الدقيق (الطب الشخصي أي تخصيص الرعاية الصحية بحيث يتم تفصيل القرارات والممارسات والمنتجات الطبية خصيصاً لتلائم المريض)، كما يدعم البرنامج الإطار الوطني لمكافحة السرطان 2017-2022 والذي تم إطلاقه تحت شعار تحقيق التميّز في رعاية مرضى السرطان: رؤية لعام 2022. يُعد هذا البرنامج هو الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وقد ساعد على وضع مؤسسة حمد الطبية ضمن الروّاد في مجال الرعاية المتمحورة حول المريض والأسرة. واختمت الدكتورة صالحة بو جسوم حديثها بالقول: بالإضافة إلى دورنا كمتخصصين في علاج السرطان والاستشارات الوراثية، فإننا نعمل على رفع الوعي بالعوامل الوراثية المرتبطة بالإصابة بسرطان الثدي وأنواع السرطان الأخرى. ويتمثل هدفنا الرئيسي من هذه الجهود في توفير خدمات تقييم متخصصة ومساعدة المرضى الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالسرطان على التعامل الأمثل مع هذا الخطر.
3421
| 24 أكتوبر 2018
نظمت شركة فودافون قطر هذا الشهر حملة مخصصة للتوعية بأهمية الكشف المكبر عن سرطان الثدي، وذلك ضمن إطار احتفالها بالشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي وأهمية التثقيف والبحوث في هذا المجال. ويعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان شيوعاً محلياً؛ حيث يبلغ معدل الإصابة به 31% من إجمالي حالات السرطان النسائية، ويبلغ خطر إصابة المرأة بسرطان الثدي معدل 56 من كل 100 ألف من السكان وفقاً لسجل قطر الوطني للسرطان، والجدير بالذكر أن سرطان الثدي يمكن أن يصيب المرأة والرجل على حدٍّ سواء. وضمن إطار مسؤوليتها تجاه المجتمع، استخدمت الشركة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي للتوعية بأهمية الفحوصات الدورية والكشف المبكر عن سرطان الثدي. وللعام الثاني على التوالي، قدم خبراء بارزون من الجمعية القطرية للسرطان عرضاً توضيحياً لموظفي فودافون قطر في مقر الشركة، حيث استعرضوا فيه علامات وأعراض الإصابة بسرطان الثدي التي يجب الانتباه لها، والتدابير الوقائية التي يمكن اتخاذها، مع التأكيد على أهمية الكشف المبكر عن هذا المرض، وأين يمكن إجراء الفحص والحصول على المساعدة الطبية اللازمة. وأفادت شركة فودافون قطر : بوصـفنا شركة تضع صحـة ورفاه موظفيها في صميم أعمالها، لذا فإن روح المسـؤولية تقتضي منا توعيتهم بسرطان الثدي؛ ولذلك نؤكد خلال شهر أكتوبر من كل عام على أهمية الكشف المبكر عن المرض، ونحن ملتزمون بمواصلة هذه الجهود التوعوية الحثيثة.
463
| 25 أكتوبر 2018
أكد المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان أهمية إجراء فحوصات الكشف المبكر عن سرطان الثدي بدءاً من عمر 45 عاماً بصورة منتظمة ، سيما وأن هذا النوع من السرطان هو الأكثر انتشارا من حيث إصابة النساء حول العالم به ، لافتا إلى أن الإحصاءات تشير إلى أن واحدة من كل ثمانية نساء تقريباً تتعرض خلال مرحلة ما من حياتها للإصابة بسرطان الثدي. وأكدت الدكتورة صالحة بو جسوم ، استشاري أول بالمركز في تصريح بمناسبة شهر التوعية بسرطان الثدي وهو أكتوبر كل عام ، أن هذه المناسبة تمثل فرصة مواتية لتذكير جميع النساء بضرورة القيام بالفحوصات اللازمة والمبكرة عن هذا النوع من السرطان ، مشيرة إلى وجود العديد من العوامل الوراثية والبيئية وتلك المرتبطة بنمط الحياة اليومية التي تزيد من خطر تعرّض النساء للإصابة بسرطان الثدي. وقالت إن فريق برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر وتقييم خطر الإصابة بسرطان الثدي بالمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان ، قام بتقييم أكثر من 800 حالة العام الماضي، موضحة أن هذه الخدمة تتيح للنساء التعرف على مستوى خطر تعرضهن للإصابة بالسرطان من خلال تقييم عدد من العوامل المختلفة، بما في ذلك العمر والتاريخ الصحي للمريضة والعوامل الوراثية ووجود تاريخ للإصابة بالسرطان بين أفراد الأسرة. ونوهت الدكتورة بو جسوم وهي أيضاً مدير برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر عن السرطان، أن البرنامج يقدم خدمات الاستشارات والفحوصات الجينية للنساء اللاتي يعتقد بأنهن أكثر عرضة لخطر الإصابة بالسرطان بسبب وجود عوامل وراثية ومن ذلك وجود تاريخ مرضي للإصابة بالسرطان لدى المريضة نفسها أو لدى أفراد أسرتها، مشيرة إلى أن الاستشارات والفحوصات الجينية تساعد بشكل كبير النساء اللاتي يوجد بين أفراد أسرهن تاريخ بارز للإصابة بسرطان الثدي، حيث يقوم مستشار متخصص في الجينات الوراثية بتقييم فرص تعرَض الشخص للإصابة بالسرطان. وأضافت أن برنامج الفحص الوراثي للكشف المبكر عن السرطان يعد الأول من نوعه بالمنطقة، حيث يتم إجراء الفحوصات الجينية في مختبر التشخيص الجزيئي، كما يتم إرسال بعض العيّنات للخارج لإجراء بعض الفحوصات اللازمة لها ، مبينة أنه بناءً على نتائج التقييم ومستوى خطر التعرّض للسرطان، تُعرض على المريضة الخيارات المتاحة للإجراءات الوقائية المختلفة ، بهدف الحدّ من إمكانية تعرضها للإصابة بسرطان الثدي أو بأي من أنواع السرطان الأخرى . وأكدت الدكتورة صالحة بو جسوم ، استشاري أول بالمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان أن الهدف الرئيسي من هذه الجهود هو توفير خدمات تقييم متخصصة ومساعدة المرضى الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالسرطان على التعامل الأمثل مع هذا الخطر. يشار إلى أن أكتوبر من كل عام هو شهر التوعية من سرطان الثدي في جميع دول العالم، بهدف المساعدة في زيادة الاهتمام بهذا المرض وتقديم الدعم اللازم للتوعية بخطورته ولفت الانتباه إلى التبكير في الكشف عنه وعلاجه، فضلا عن تزويد المصابين به بالرعاية المخففة لوطأته.
1604
| 24 أكتوبر 2018
تضمنت العديد من الفعاليات والأنشطة تستمر فعاليات حملة حياتنا وردية التي أطلقتها المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء حملة توعوية بمناسبة الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي. تأتي هذه الحملة في إطار المسؤولية المجتمعية للمؤسسة تجاه المرأة كعنصر أساسي فاعل في المجتمع، وتأكيداً على دورها كإحدى المؤسسات الرائدة في الدولة، وإسهاما منها في رفع الوعي بأهمية الوقاية من سرطان الثدي، من خلال الكشف المبكر عن المرض، تتضمن الحملة العديد من الأنشطة والفعاليات التوعوية بهدف رفع مستوى الوعي بسرطان الثدي خاصة ونشر ثقافة تبني أنماط الحياة الصحية للوقاية منه، حيث تم نشر عدد من منشورات التوعية والنصائح والإرشادات الصحية، من خلال حسابات كهرماء على منصات التواصل الاجتماعي، وقد أقامت كهرماء امس فعالية خاصة بهذه المناسبة في حديقة كهرماء للتوعية بالتعاون مع الجمعية القطرية للسرطان، بعنوان «حياتنا وردية»، للتوعية بطرق الوقاية من هذا المرض. تضمنت الفعالية العديد من الأنشطة والبرامج، حيث تم تخصيص جناح توعوي لقياس نسبة الدهون وتقديم الاستشارات الصحية من قبل أخصائية التغذية. كما شملت الفعالية ورش توعوية عن سرطان الثدي، وكيفية الوقاية منه، بالإضافة إلى تقديم قصص ملهمة لمحاربة سرطان الثدي بحضور سيدات نجت من المرض. وخلال الفعالية تم إتاحة الفرصة للحضور لطرح الأسئلة حول المرض وطرق الوقاية منه والإجابة عنها من قبل المتخصصين.
1137
| 23 أكتوبر 2018
تضامناً مع حملة حياتنا وردية للتوعية بسرطان الثدي، التي أطلقتها الجمعية القطرية للسرطان، أضاء عدد من الأبنية والأبرج في مدينة الدوحة واجهاتها باللون الوردي كرمزية، ودعوة النساء للفحص المبكر عن المرض. وبهذه المناسبة ثمن عمر الطويسي – رئيس قسم تنمية تطوير الأعمال بالجمعية-، تضامن ومساندة مؤسسات الدولة مع حملة حياتنا وردية الرامية إلى رفع الوعي بأهمية الوقاية من سرطان الثدي، من خلال الكشف المبكر عن المرض. وتابع: يسرنا دائماً من خلال فعالياتنا المختلفة أن التوعية تجاه السرطان لا تقع فقط على عاتق الدولة والمؤسسات الصحية في قطر وإنما هي مسؤولية مجتمعية تشارك فيها كل المؤسسات العاملة بالدولة وكذلك أفراد المجتمع بهدف رفع مستوى الوعي بالسرطان بشكل عام وسرطان الثدي خاصة ونشر ثقافة تبني أنماط الحياة الصحية للوقاية منه، وتسليط الضوء على الخدمات الصحية المتعلقة به والمتاحة في دولة قطر. وأضاف: تأتي حملة حياتنا وردية بالتزامن مع أكتوبر وهو شهر التوعية العالمي بسرطان الثدي، ودأبت الجمعية على تنظيم مثل هذه الحملات التي تهدف لتشجيع الكشف المبكر كونه الركن الأساسي في الوقاية والعلاج، فضلاً عن إحياء روح التنافس والمبادرة من خلال الأنشطة والفعاليات المقامة وبث روح الأمل والتفاؤل لدى فئات المجتمع المختلفة تجاه مرض السرطان والقدرة على التصدي له، إلى جانب تفعيل دور المجتمع في تقديم الدعم اللازم لمرضى السرطان مادياً ومعنوياً.
843
| 22 أكتوبر 2018
أطلقت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وهي الجهة المنظّمة للبرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء الكشف المبكر لحياة صحية سلسلة من النشاطات التفاعلية لتعزيز التوعية المجتمعيّة حول سرطان الثدي بين أوسع شريحةٍ ممكنة من الجمهور ، وذلك تزامناً مع فعاليات الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي خلال شهر أكتوبر الجاري . وفي سياق هذه الحملة التي تمتد على مدى شهرٍ كامل، بدأ أعضاء فريق برنامج /الكشف المبكّر لحياة صحيّة/ تنظيم سلسلة محاضرات توعويّة وتثقيفية لدى العديد من الجهات الحكوميّة والشركات الخاصة، نحو مزيدٍ من الأنشطة والمبادرات التثقيفيّة في هذا المجال، بالإضافة إلى نشر أجنحة تفاعلية ضمن أهم المراكز التجارية في قطر. ويؤدي برنامج التوعوية المجتمعيّة دوراً حاسماً في دعم حملة التوعية المجتمعية السنوية والتي جرى إطلاقها هذا العام تحت شعار /حياتكِ غالية، افحصي/ لتشجيع السيدات ضمن الفئات العمرية المستهدفة (45-69 عاماً) على تبنّي منهج استباقي للعناية بصحتهن عبر حجز موعدٍ لإجراء الكشف المبكّر في أحد الأجنحة التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية. كما يسعى فريق البرنامج إلى تثقيف أوسع شريحةٍ ممكنة من الجمهور حول الأهداف النبيلة للبرنامج ومنافع إجراء الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وذلك عن طريق نشر أجنحة توعوية تفاعلية ضمن أهم المراكز التجارية في قطر، لتمكين السيدات ضمن الفئات العمريّة المستهدفة من تسجيل بياناتهن بشكل مباشر لحجز موعد لإجراء الكشف المبكّر.
3708
| 21 أكتوبر 2018
أقام بنك الخليج التجاري (الخليجي) بنك الجيل القادم في قطر، وبمناسبة شهر التوعية بسرطان الثدي، ندوة توعوية حول سرطان الثدي لموظفي البنك في مقره الرئيسي وذلك بالتعاون مع برنامج «الكشف المبكر لحياة صحية وهو البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء. وخلال الندوة، قام فريق برنامج الكشف المبكر لحياة صحية بتقديم محاضرة حول أعراض سرطان الثدي ومراحله وطرق الوقاية منه، إضافة للحديث عن الماموغرام وهو فحص الكشف المبكر الذي يجب أن تقوم به جميع السيدات من عمر 45 إلى 69 كل ثلاث سنوات. كما تم الحديث خلال المحاضرة عن أجنحة الفحص التي تستطيع السيدة زيارتها لإجراء الفحص. وتأتي مبادرة الخليجي التوعوية في إطار برنامجه للمسؤولية الإجتماعية وحرصا منه على إتاحة الفرصة للمشاركين لاكتساب أكبر قدر من المعرفة والمعلومات حول المرض، إلى جانب تركيزه على نشر رسالة الأمل. وبهذه المناسبة، قالت السيدة رنا الأسعد رئيس الخدمات المصرفية الشخصية في الخليجي: «انطلاقاً من إدراكه لخطورة سرطان الثدي الذي يحصد أرواح الكثيرين حول العالم يومياً، والتزاماً منه بسلامة موظفيه وتمتعهم بتمام الصحة والعافية، فإن الخليجي يحرص على اتخاذ كافة التدابير والإجراءات التي من شأنها حماية أفراد فريق عمله ووقايتهم من احتمال الإصابة بالأمراض، وفي مقدمتها سرطان الثدي. إن مثل هذه الندوات التثقيفية تساعد المشاركين والجمهور في التعرف على أعراض الأمراض قبل ظهورها، طرق علاجها وكيفية العناية بصحتهم البدنية من خلال اتباع أسلوب حياة أفضل».
754
| 17 أكتوبر 2018
إطلاق حقائب ومستلزمات السفر باللون الوردي تقدّم الخطوط الجوية القطرية حقائب مستلزمات السفر باللون الوردي حصرياً ، ولفترة محدودة للمسافرين على متن رحلاتها خلال شهر أكتوبر، وذلك للاحتفال بدعمها المتواصل لشهر التوعية بسرطان الثدي. وسيحظى الركاب على الرحلات طويلة المدى على الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال بالفرصة للحصول على حقيبة مستلزمات سفر فخمة تم تصميمها خصيصاً للخطوط الجوية القطرية من قبل شركة الحقائب الإيطالية الراقية بريكس، حيث تتخذ هذه الحقائب من اللون الوردي روز بومبادور عنواناً لتميّزها وأناقتها. كما سيظهر على الحقائب شريط ذات لون وردي يرمز للتوعية بسرطان الثدي. وتحتوي كل حقيبة على منتجات حصرية من العلامة التجارية الإيطالية كاستيلو مونت فيبيانو فيتشيو، ذات المنتجات الصديقة للبيئة، والمصنعة من زيت الزيتون الخالص. وتضم مجموعة العناية بالبشرة ومرطب الوجه وكريم الترطيب المضاد لعلامات تقدم العمر للمسافرين على درجة رجال الأعمال، بالإضافة إلى كريم الانتعاش الليلي للمسافرين على الدرجة الأولى. كما تضم حقائب الدرجة الأولى مجموعة من منتجات العلامة العالمية بريكس، بما في ذلك جوارب باللون الوردي وقناع للنوم وسدادات للأذن وبطاقة الحقيبة. وسيحصل المسافرون على الدرجة السياحية لأول مرة على الرحلات الليلية طويلة المدى على حقائب مستلزمات سفر خاصة يظهر عليها الشريط الوردي للتوعية بسرطان الثدي.وقالت السيدة سلام الشوّا، نائب أول الرئيس التنفيذي للتسويق والاتصالات والإعلام في الخطوط الجوية القطرية: «تفخر الخطوط الجوية القطرية بدعم شهر التوعية بسرطان الثدي مرة أخرى هذا العام من خلال توفيرها لهذه الحقائب ذات التصميم الحصري والإصدار المحدود في شهر أكتوبر. وسوف يتم توزيع هذه الحقائب للركاب من الرجال والنساء على حدٍ سواء لنؤكد إلتزامنا المستمر بأهمية التوعية بسرطان الثدي وتأكيد دعمنا لجميع المصابات. كشركة طيران، نستوحي إلهامنا من قوّة النساء اللاتي حاربن سرطان الثدي، وعليه يسعدنا توفير هذه الحقائب للمسافرين على الدرجة السياحية على الرحلات الليلية طويلة المدى، لكي نقوم بايصال الرسالة إلى أكبر عدد ممكن من المسافرين».
818
| 17 أكتوبر 2018
تواصل تشجيع أفراد المجتمع على اتباع أنماط حياة صحية تشارك Ooredoo في مبادرة شهر التوعية بسرطان الثدي العالمية، وهي حملة يتم تنفيذها سنوياً على مستوى العالم خلال شهر أكتوبر لزيادة التوعية بهذا المرض. وللمساعدة في ضمان أن يكون أفراد المجتمع في قطر مدركين لأعراض وأسباب الإصابة بسرطان الثدي، شاركت Ooredoo أيضاً في عدد من الأنشطة لزيادة الوعي بهذا المرض، تضمنت توزيع الأشرطة الوردية، التي أصبحت رمزاً لسرطان الثدي، على عملائها وموظفيها، وأعدت فيديو تم عرضه على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي حول المرض، وتنظيم ورشة عمل خاصة بسرطان الثدي لموظفات Ooredoo. وستتمكن الموظفات خلال ورشة العمل تلك من التعرف بشكل عملي على سرطان الثدي، وكيفية اكتشافه، بالإضافة إلى التعرف على سبل العلاج المتوفرة. وستوفر ورشة العمل أيضاً نصائح عن سبل الحياة الصحية، وستقام في مركز Ooredoo للتوعية بالسرطان. وتُعدُ Ooredoo من كبرى الشركات التي تسعى للمساهمة في تنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030، وتعمل الشركة لتطوير استراتيجيتها الخاصة بالخدمات الصحية الرقمية التي تهدف لإثراء حياة أفراد المجتمع عبر حلول منزلية ذكية متصلة بأسرع شبكة اتصالات في قطر. ويقع مركز Ooredoo للتوعية بالسرطان في أبراج بروة بمنطقة السد، وهو أحد مشاريع Ooredoo في مجال المسؤولية الاجتماعية، وينظم المركز عدداً من الفعاليات التعليمية على مدار العام. وبهذا الصدد، قالت منار خليفة المريخي، مديرة إدارة العلاقات العامة واتصالات الشركة في Ooredoo قطر: «استثمرت Ooredoo الكثير للمساعدة في توفير أحدث حلول الرعاية الصحية في قطر، بما في ذلك المرافق التعليمية اللازمة لزيادة التوعية بمرض السرطان. ونحن سعداء للقيام بدورنا في دعم حملة توعية عالمية مهمة، وتشجيع جميع أفراد المجتمع لتخصيص ولو خمس دقائق من الوقت في كل شهر لمعرفة المزيد عن سرطان الثدي، الذي يعد أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين السيدات في العالم.»
1774
| 17 أكتوبر 2018
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
18568
| 04 سبتمبر 2025
- إرساء منظومة تعليمية متكاملة تراعي احتياجات الأطفال - الابتعاد عن الإسراف في الأنشطة والتركيز على الوسائل الفعالة أصدرت إدارة التعليم المبكر بوزارة...
3764
| 03 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
1898
| 05 سبتمبر 2025
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
1878
| 04 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
1654
| 04 سبتمبر 2025
ترأس سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن بن حسن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس...
1346
| 03 سبتمبر 2025
احتفت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر، وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي، بتكريم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل...
1308
| 03 سبتمبر 2025