حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
في مشهد طريف ظهر مجسم يبدو وكأنه يشبه شخصية سبايدر مان الشهيرة بالقرب من مشروع حفريات قيل إنه في الوكرة. ويظهر مقطع فيديو متداول المجسم وهو يرتدي الملابس الخاصة بحماية العمال من سترة وقبعة وهو جالس على الرصيف. ماذا يفعل سبايدر مان بمشروع حفريات في الوكرة؟! @khalidaljudeaa pic.twitter.com/wcV29Eui5y — الشرق لايت (@AlsharqLight) April 29, 2022 ونشر أحد المغردين مقطع الفيديو معلقا عليه: صباح الخير المهندس سبايدر مان يشرف على مشروع الحفريات في فريجنا، هنا الوكرة. ولاقى الفيديو تفاعلا واستغرابا من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذي تساءلوا عن سبب وجود المجسم في هذا المكان. كما قال البعض إنه يريد أن يوصل له فطور رمضان ويتعرف عليه شخصيا.
1428
| 29 أبريل 2022
اشتكت مواطنة من تأخر استجابة وزارة البلدية والبيئة لشكوى قدمتها عبر تطبيق عون حول تأخر أعمال الطرق خلف منزلها حتى وقت متأخر من الليل. قالت مواطنة عبر تغريدة على تويتر موجهة إلى وزارة البلدية والبيئة أنها رفعت بلاغات عن أعمال خلف منزلها. وأوضحت أن هذه البلاغات شملت شكاوى مختلفة منها العمل حتى الساعة 11 وربع مساءً وما يتسببه ذلك من إزعاج للجيران. وأضافت في تغريدتها أنه لا يوجد لوحة للمقاول والمالك برقم الترخيص، مشيرة إلى أن عمليات الحفرت تسببت في تصدع عند الجار. وأكدت أنها أرسلت بلاغات مرفقة بصور عبر تطبيق عون ولم تحصل على استجابة سريعة منذ ثلاثة أيام. وردت وزارة البلدية والبيئة على الشكوى عبر تويتر، وقالت: مرحباً أخي الكريم، يرجى تزويدنا بأرقام البلاغات المقدمة من قبلكم للمتابعة مع الجهة المعنية، شكراً لتواصلكم.
3716
| 24 مارس 2022
عثرت بعثة أثرية عمانية إيطالية مشتركة خلال أعمال الحفر والتنقيب على مستوطنة كبيرة ومتطورة يعود تاريخها إلى أكثر من 4000 سنة مضت، وتضم عدداً كبيراً من المباني الضخمة والمدافن بولاية /الرستاق/ جنوب الباطنة في الجزء الشمالي من سلطنة عمان. وتم اكتشاف المستوطنة من قبل البعثة الأثرية المشتركة التي باشرت أعمالها في تنقيب الموقع مطلع شهر /يناير/ الجاري، ممثلة بالدكتور خالد دغلس في قسم /الآثار بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية/ في جامعة /السلطان قابوس/ والدكتورة ساره بيتزيمنتي في جامعة /بيزا الإيطالية/ وبإشراف من /وزارة التراث والسياحة العمانية/ في منطقة /الطيخة/ الواقعة على أطراف سلسلة جبال الحجر على الضفة الغربية لـ/وادي الغشب/ بالقرب من التقاء وادي /السحتن/ مع وادي /الغشب/ . وأظهرت نتائج التنقيب الأثري أن الموقع سكن لأول مرة في الألف الثالثة قبل الميلاد خلال (العصر البرونزي المبكر)، ويمثل إحدى أكبر مستوطنات ثقافة (أم النار) التي شهدت ازدهارا كبيرا وواسعا في سلطنة عمان، فقد امتدت آثار هذه المستوطنة على مساحة شاسعة من الأرض تزيد على سبعين هكتارا، وتم العثور فيها على عدد كبير من المباني السكنية متنوعة الأحجام تركزت وسط المستوطنة، وعدد كبير من المدافن دائرية الشكل تنتشر في الجهة الغربية من المستوطنة كانت جدرانها الخارجية مبنية بشكل متقن من الحجارة البيضاء المشذبة، إضافة إلى عدد من الأبراج الدائرية الضخمة يزيد قطر بعضها على أربعين مترا، وهي مبنية من الطوب الطيني القائم على أساسات حجرية ضخمة انتشرت في مناطق مختلفة منها. ويشير وجود المباني العامة والأبراج الضخمة في المستوطنة إلى أهمية الدور الثقافي الذي قامت به خلال (العصر البرونزي المبكر)، حيث كانت تمثل مركزا ثقافيا رئيسا ومهما في شمال سلطنة عمان بشكل عام، ومنطقة سهل الباطنة بشكل خاص، في حين تشير الكسر الفخارية والقطع الأثرية التي عثر عليها الفريق إلى أن سكان المستوطنة كانت تربطهم علاقات تجارية وطيدة مع الحضارات المجاورة مثل حضارة (هارابا) في /وادي السند/، وحضارة /بلاد الرافدين/، إلى جانب أن بقايا أفران النحاس التي عثر عليها داخل المستوطنة دلت إلى أن السكان اعتمدوا بشكل كبير في اقتصادهم على إنتاج النحاس وصهره والاتجار به. ويعد موقع /الطيخة/ أول مستوطنة أثرية يتم التنقيب فيها من (العصر البرونزي المبكر) في محافظة /جنوب الباطنة/، لذلك ستتم إضافة الموقع على الخريطة السياحية لولاية /الرستاق/ ليضفي عليها بعدا ثقافيا جديدا يزيد من غنى الولاية بالمواقع التراثية والثقافية.
5992
| 25 يناير 2022
أكتشف علماء الحفريات من جامعة /مانشستر/ في بريطانيا، أكبر وأكمل هيكل أحفوري عملاق لـتنين البحر، حيث يعتبر أحد أعظم الاكتشافات في تاريخ الحفريات البريطاني على حد قول العلماء. وتشير التقارير إلى أن طوله يبلغ 32 قدما (10 أمتار) ووزن جمجمة الكائن العملاق تبلغ طنا، ووقع تأريخ عمره إلى 180 مليون سنة. وقال الدكتور دين لوماكس، عالم الحفريات والخبير العالمي في الإكتيوصورات من الجامعة، إنه على الرغم من وجود العديد من أحافير الإكتيوصورات في بريطانيا، لكن من اللافت للنظر أن /إكتيوصور روتلاند/ هو أكبر هيكل عظمي يقع العثور عليه في المملكة المتحدة. من جانبها، أشارت ماري أنينغ عالمة الحفريات إلى إن الإكتيوصورات والتي تسمى تنانين البحر لها أسنان وعينان كبيرتان للغاية. بدوره، وصف الدكتور مارك إيفانز من هيئة المسح البريطانية لأنتاركتيكا هذا الاكتشاف بأنه مهما للغاية على الصعيدين الوطني والدولي. يشار إلى أن الإكتيوصورات هي زواحف بحرية عاشت منذ نحو 250 مليون سنة، وانقرضت منذ 90 مليون سنة، وتفاوت حجمها من متر واحد إلى أكثر من 25 مترا في الطول وتشبه الدلافين في شكل الجسم العام.
2347
| 10 يناير 2022
اشتكى سكان المرخية من انتشار حفريات في شارع واحد يمتد بعضها الى وسط الشارع دون أن تبادر أي من الجهات المعنية بردم الحفر ورصفها مجدداً لاعادة حركة المرور الى وضعها الطبيعي. وظهرت منذ عدة أيام تشققات وتصدعات في ثلاثة مواقع من رصيف الشارع كما كشفت حفرة رابعة عن أساسات الحفريات في الشارع بعمق تجاوز المتر ونصف المتر، فيما تشكلت الخامسة وهي الأكبر من عدد من التصدعات وسط الطريق لتشكل انخفاضاً في مدخل الشارع وليتحول بوجود الحواجز البلاستيكية الى دوار اجباري للسيارات القادمة الى الطريق الرئيسي. وسائل السلامة اقتصرت على الحواجز البلاستيكية غير المتماسكة مع بعضها البعض بأي من وسائل الربط مما جعلها عرضة للتنقل كما يزيد من احتمال تكشف الحفر أمام سائقي المركبات أو المشاة على الرصيف، كما أن الحواجز البلاستيكية لا تحوي أيا من الأضواء والعلامات التحذيرية التي ترافق مثل تلك الحواجز في الغالب مما جعل أصحاب السيارات يعتمدون على أضوائها لتجنب الحوادث بتحذير أصحاب السيارات الأخرى من وجود تلك الحفر. كما احتلت حجارة الانترلوك التي نتجت عن ازالتها من على جانب الطريق نتيجة انخفاضه الى التكدس على طريق المشاة، رغم أن هذا الشارع يعد شارعاً حيوياً للمُشاة بمنطقة المرخية التي تضم عدداً كبيراً من المجمعات السكنية. ورغم مضي عدة أيام على اكتشاف هذه الانخفاضات في الطريق وقيام البلدية بتطويقها بحواجز بلاستيكية إلا أن اشارات التحذير غابت من أمام تلك الحفر مع أن تعثر أحدهم فيها قد يتسبب بحادث جسيم نتيجة لهشاشة أرضية الحفرة نتيجة التشققات واحتمال انخفاضها أكثر نتيجة لأي ضغط عليها.
2417
| 18 نوفمبر 2018
أعلن علماء العثور على عظام بشرية يفوق عمرها 300 ألف سنة في جبل إرحود غرب مدينة مراكش المغربية، وفق ما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وقالت الصحيفة إن أقدم حفريات الإنسان جرى العثور عليها في منطقة جبل إرحود التي تبعد بحوالي 100 كيلومتر عن مراكش (جنوب وسط المغرب)، مما يدل على تحول كبير في المعطيات التاريخية. وقال جاك هوبلين، عالم بمعهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية في ألمانيا، إن هذه الحفريات التي عثر عليها بالمغرب هي أقدم بقايا للإنسان العاقل. وأضاف "هذا تطور كبير في تاريخ البشرية، على اعتبار أنه قبل سنوات جرى الإعلان عن العثور على أقدم الحفريات في إثيوبيا، التي كان يعود تاريخها آنذاك إلى 195 ألف سنة". وتابع "الحفريات التي عثر عليها في المغرب ترجع إلى أكثر من 300 ألف سنة.. هذا الاكتشاف يفتح تاريخا جديدا لأصول البشر". فيما ذكر فيليب جونز، عالم من نفس المعهد الذي يتواجد في مدينة ليبزيج الألمانية "هذا تطور جديد يشير إلى أن المغرب كان واحدا من بين الأماكن التي وصلت إليها للبشرية".
2603
| 08 يونيو 2017
أعلنت وزارة الثقافة المغربية، مساء الأربعاء، أن فريقا علميا مغربيا ألمانيا اكتشف ما قالت إنها "بقايا أقدم إنسان لصنف الإنسان العاقل"، في موقع جبل إيغود بمحافظة اليوسفية وسط المملكة. و"الإنسان العاقل الأول" هو نوع منقرض شبيه بالإنسان، عاش في إفريقيا قديما، ويقصد به الإنسان العاقل البكر أو أوّل إنسان عاقل، ويرجح أن هذا النوع هو السلف المباشر للإنسان العاقل الذي تطور بعد ذلك. وأضافت الوزارة المغربية، في بيان، أن الفريق الدولي تمكن من اكتشاف بقايا عظام إنسان ينتمي إلى فصيلة الإنسان العاقل البدائي، وبقايا غزال، وأدوات حجرية مصنوعة من حجر الصوان، الذي تم استقدامه إلى الموقع، وذلك في جبل إيغود. وأوضحت أنه تحديد تاريخ هذه البقايا والأدوات بحوالي 300 ألف سنة قبل الآن، وذلك بواسطة التقنية الإشعاعية لتحديد العمر. وتابعت الوزارة المغربية: "وبالتالي فإن هذه العظام تعد أقدم بقايا لفصيلة الإنسان العاقل المكتشفة إلى يومنا هذا، حيث يفوق عمرها عمر أقدم إنسان عاقل تم اكتشافه إلى الآن بحوالي 100 ألف سنة". وكان الفريق العلمي، الذي توصل إلى هذا الاكتشاف، تحت إشراف كل من الباحث المغربي، عبد الواحد بن نصر، عن المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث التابع لوزارة الثقافة والاتصال المغربية، والباحث الألماني، جان جاك يوبلان، عن معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا المتطورة في ألمانيا، بحسب البيان المغربي.وبحسب دراستين نشرتهما، اليوم، مجلة "الطبيعة" العلمية الألمانية، فقد كان يعتقد، قبل اكتشاف المغرب، أن مهد الإنسانية في شرقي قارة إفريقيا، وظهور "الإنسان العاقل" يعودان إلى نحو 200 ألف عام. غير أن تحليلات أجراها فريق دولي متخصص في الأنثروبولوجيا، بقيادة عالم الحفريات الفرنسي، جان جاك هوبلين، على الحفريات التي عثر عليها في جبل إيغود بالمغرب، أظهرت أن الإنسان المعاصر سكن – بلا شك- جزءا كبيرا من إفريقيا منذ 300 ألف عام. وبذلك، يكون هذا الاكتشاف هو أقدم أثر للجنس البشري حتى الآن. ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن هوبلين قوله، خلال مؤتمر صحفي: "نتائجنا تفنّد مقولة أن الإنسان العاقل الأول عاش في شرق إفريقيا منذ 200 ألف عام". وأوضح أن "الإنسان العاقل" لا يعني إنسان العصر الحديث، وإنما "هو من جنسنا، لكن مع وجود اختلافات خصوصا في ما يتعلق بشكل الجمجمة، وبالتالي الدماغ ووظائفه". وشدد عالم الحفريات الفرنسي على أن الحفريات التي تم اكتشافها في جبل "إيغود" بالمغرب تعتبر الأقرب إلى الإنسان المعاصر من أي أنواع أخرى من الكائنات الشبيهة بالإنسان، مثل البشر البدائيين.
2141
| 08 يونيو 2017
انتقد مواطنون كثرة الاشغالات وأعمال الحفر في شارع النصر التجاري، التي تتسبب في تكدس مروري للسيارات بسبب ضيق الشارع من الاتجاهين، بالإضافة إلى انتظار السيارات على جانبي الطريق مما يزيد من حالة الازدحام والعشوائية، خاصة في أوقات الذروة وخلال الفترة المسائية، وطالب المواطنون بسرعة الانتهاء من أعمال الحفر وفتح الطريق من جديد، نظراً لأن شارع النصر من أكثر الشوارع التجارية نشاطاً، وتنتشر به الكثير من المطاعم والمحلات الخدمية، كما انه يشهد حركة مرورية كبيرة على مدار اليوم.
881
| 18 مايو 2017
تعرف باحثون من خلال حفرية اكتشفوها على أقدم كائن معروف عاش قبل ظهور الديناصورات وأعربوا عن اندهاشهم لاختلافه الكبير في الشكل عن أقاربه الضخام. وقدم الباحثون اليوم، وصفا لحفرية كائن زاحف طويل العنق ذي أربعة قوائم من آكلي اللحوم يطلق عليه اسم تليوكريتر رادينوس وصل طوله إلى ثلاثة أمتار وعاش في السهول الممتلئة بالمياه في تنزانيا قبل 245 مليون عام تقريبا، حيث عاش هذا الكائن طبقا للباحثين في العصر الترياسي قبل ظهور أول ديناصور. ووصف الباحثون الكائن بأنه قريب وثيق الصلة للديناصورات لكنه لا ينتمي إلى نفس النوع ، وجمع على نحو غير متوقع بين خواص التماسيح والديناصورات. وقال كين انجلجيك الباحث في متحف فيلد بشيكاجو وأحد المشاركين في البحث الذي نشر بدورية نيتشر "لقد اندهشت من فسيفساء الصفات التي امتلكها"، مشيرا إلى أن الديناصورات تنتمي إلى مجموعة أكبر تسمى أركوسور، وتنقسم هذه المجموعة إلى فئتن هما فئة ارتبطت بالتماسيح، وأخرى شملت الديناصورات والزواحف الطائرة المنقرضة والطيور التي تطورت من الديناصورات المكسوة بالريش.
756
| 13 أبريل 2017
ربما تمثل حفريات تم اكتشافها في الهند يبلغ عمرها 1.6 مليار سنة ويبدو شكلها كطحالب حمراء أقدم نباتات معروفة، وهو اكتشاف يمكن أن يجبر العلماء على إعادة تقييم موعد أول ظهور للسلالات الرئيسية في شجرة الحياة على الأرض. ووصف باحثون اليوم الثلاثاء الحفريات الدقيقة المتعددة الخلايا بأنها نوعان من الطحالب الحمراء أحدهما على شكل خيوط والأخرى بصلية الشكل كانت تعيش في بيئة بحرية ضحلة إلى جانب حصائر من البكتيريا. وحتى الآن فإن أقدم نباتات معروفة يبلغ عمرها 1.2 مليار سنة وهي حفريات طحالب حمراء من القطب الشمالي بكندا. وقال الباحثون إن هياكل خلوية كانت موجودة في الحفريات وشكلها العام يماثل الطحالب الحمراء وهي نوع بدائي من النباتات التي تزدهر اليوم في بيئات بحرية مثل الشعاب المرجانية ولكن يمكن العثور عليها أيضا في بيئات المياه الجارية. ويعد نوع من الطحالب الحمراء يعرف باسم نوري أحد المكونات العادية في السوشي وهو طعام تشتهر به اليابان. وتكونت الأرض قبل نحو 4.5 مليار سنة. وهناك أدلة تشير إلى أن الحياة ظهرت في البداية على شكل بكتيريا بحرية قبل ما يتراوح بين 3.7 و4.2 مليار سنة. ولم تظهر النباتات وبالتالي الحيوانات إلا في مرحلة لاحقة بعد ذلك بكثير في البحار البدائية. وقالت تيريز سالستدت من المعهد السويدي للتاريخ الطبيعي والتي ساعدت في رئاسة الدراسة التي نُشرت في دورية بلوس بيولوجي إن" للنباتات دورا رئيسيا في الحياة على الأرض ونرى هنا أنها كانت أقدم بشكل كبير مما كنا نعرف وهو ما سيكون له تأثير كبير على تقديرنا لموعد ظهور أشكال الحياة المتقدمة على صعيد النشوء". وعُثر على هذه الحفريات في صخور رسوبية غنية بالفوسفات من تشيتراكوت بوسط الهند. واحتوت الحفريات التي على شكل خيط على خصائص خلوية داخلية تشمل هياكل يبدو أنها جزء من آلية التمثيل الضوئي وهي العملية التي يستخدمها النبات لتحويل ضوء الشمس إلى طاقة كيماوية. واحتوت الحفريات أيضا على هياكل في وسط كل منها جدار خلية مماثل للطحالب الحمراء. وقال الباحثون، إن هذه الحفريات تمثل أيضا أقدم كائنات حية متقدمة متعددة الخلايا في الفئة الواسعة التي تشمل النباتات والفطريات والحيوانات مما يشير إلى أن حياة معقدة ازدهرت قبل وقت سابق بكثير عما كان يُعتقد من قبل.
3757
| 14 مارس 2017
يعكف جيولوجيون سعوديون وأجانب على كشف أسرار بقايا فيل منقرض عُثر عليها قبل أسبوعين، في صحراء النفود الكبرى "وسط السعودية"، ويتوقع أن تفضي بحوثهم إلى رسم خريطة واضحة لهجرة الفيلة والقردة وحيوانات أخرى بين إفريقيا والجزيرة العربية قبل تشكل البحر الأحمر، أي قبل 30 مليون عام. وتفيد أحافير الحيوانات في منطقة النفود بالتاريخ الجيولوجي لمنطقة شبه الجزيرة العربية، التي عاشت فيها أنواع كثيرة من الثدييات، وخصوصاً الفيلة العملاقة التي يقال إنها كانت تتنقل بين إفريقيا وآسيا، ويعمل فريق تابع لهيئة المساحة الجيولوجية على تنقيب الأرض وتوثيق هذه الحقائق. وقال رئيس وحدة الأحافير في الهيئة يحيى آل مفرح: "اكتشف فريق العمل عام 2015 أحافير في الجزء الجنوبي والغربي من صحراء النفود الكبير، وهي عبارة عن أجزاء لغزلان وضباع وغيرها من الثدييات في رواسب البحيرات القديمة، التي يقدر عمرها بنحو مليون عام، عاشت في الفترات السابقة وتأثرت بكميات كبيرة من الأمطار الموسمية أو شبه موسمية، على غرار نظام السافانا البيئي في قارة أفريقيا، ثم تلتها فترة جفاف أدت إلى انقراض هذه الحيوانات"، وفقاً لصحيفة "الحياة". واستخرجت وحدة الأحافير بقايا ثدييات كبيرة منقرضة في المنطقة نفسها، تعود إلى خيول، وثيران، وغزلان، ومها، وضباع، وكلاب برية، وطيور جارحة، وبقايا من "فيلة عملاقة" فاق عدد عيناتها المكتشفة الـ150 عينة، تمثلت بأجزاء كاملة من الأطراف الأمامية والخلفية والأضلاع والفقرات والفكوك السفلى وأنياب صغيرة وكبيرة، مثل "فيل تيماء". وتعد هذه الأحافير نقطة تحول في مستقبل الاكتشافات بالمنطقة، "رغم أن ما تم التنقيب فيه لا يتجاوز 40% من الطبقة"، بحسب آل مفرح. واكتشفت الوحدة أيضاً ناباً لنوع منقرض من الفيلة في النفود، يبلغ طوله 225 سنتيمتراً، في الـ17 من يناير الماضي. كما اكتشفت خلال استكمالها العمل الميداني المشترك مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وجامعة "إكسفورد" البريطانية، ومعهد "ماكس بلانك" الألماني، وباحثين من أستراليا وإسبانيا، الناب الذي يُعد من العينات النادرة ذات الحفظ الممتاز في رسوبيات البحيرات القديمة بالنفود، ويحوي معلومات جيولوجية تاريخية تعود إلى بيئات المناخ القديم في شبه الجزيرة العربية. ووصل مجموع ما تم جمعه من بقايا الفيل 80%، وتعرض حالياً في متحف وحدة الأحافير بالهيئة. وعثرت "المساحة الجيولوجية" أيضاً عام 2010 على بقايا جمجمة، تحتفظ بعظام الوجه والأنف والفك العلوي وأجزاء من منطقة الأذن، تعود إلى "أشباه سعادين بدائية" في محافظة الجموم بمنطقة مكة المكرمة، وهي كاملة وواضحة المعالم من حيث الصفات التشريحية، ويعود تاريخ انقراض حيوان الأحفورة المكتشفة إلى نحو 29 مليون سنة، بحسب فريق الخبراء والمختصين من جامعة "ميتشيغن" الأمريكية، الذين شاركوا في التنقيب.
2446
| 13 فبراير 2017
اكتشف علماء حفرية ثعلب ماء كبير الحجم كالذئب كان يجوب الأنهار والبحيرات في منطقة المستنقعات الرطبة بجنوب غرب الصين قبل نحو 6.2 مليون عام. وقال الباحثون اليوم الإثنين، إن ثعلب الماء الكبير المكتشف الذي يسمى (سياموجيل ميليلوترا) يزن نحو 50 كيلوجراما ويصل طوله إلى مترين وهو ما يجعله أكبر من أي من أقاربه الموجودين حاليا. وقال دنيس سو مسؤول الحفريات النباتية بمعهد كليفلاند للتاريخ الطبيعي "يذكرنا (سياموجيل ميليلوترا) بتنوع الحياة في الماضي وكم الأسئلة التي لا تزال تحتاج إلى إجابات. من كان يتصور ثعلب ماء في حجم ذئب؟". ويملك ثعلب الماء المكتشف أسنانا خلفية كبيرة وفكين قويين استخدمها على ما يبدو في التغلب على الأجسام الصلبة مثل المحار الكبير ورخويات المياه العذبة وكان يستطيع السباحة في المياه الضحلة والمستنقعات. عثر الباحثون على الحفرية في إقليم يونان الصيني وشملت جمجمة شبه كاملة وفكا سفليا وعددا من الأسنان والعظام. وأكبر ثعالب الماء الموجودة حاليا هي ثعالب الأنهار في أمريكا الجنوبية التي يزن الواحد منها ما يصل إلى 32 كيلوجراما. ويرجع تاريخ أقدم ثعلب ماء معروف على الأرض إلى 18 مليون عام لكن تطور الحيوان غير مفهوم على وجه الدقة نظرا لندرة الحفريات وتفرقها في مواطن مختلفة.
1538
| 23 يناير 2017
تغير الأسماك ذوات الصفائح التي كانت تعيش في قاع البحار المدارية قبل 423 مليون سنة بشكل جوهري فهم العلماء لتطور صفة تشريحية لازمة هي الفك. وقال علماء أمس الخميس إنهم اكتشفوا حفريات في إقليم يونان الصيني لسمكة بدائية تعرف باسم تشيلين يو روستراتا كان طولها نحو 30 سنتيمترا وامتلكت عظاما مميزة توجد في فك فقاريات من بينها الإنسان. كانت السمكة من بين مجموعة انقرضت من الأسماك تسمى لوحيات الأدمة، وهي أسماك تغطيها درع عظمية عند الرأس وجزء من الجسم بينما يتكون فكها عن صفائح عظمية تعمل عمل الأسنان في تقطيع الفريسة. كانت الأسماك أول فقريات تظهر على الأرض قبل أكثر من نصف مليار عام، لكنها كانت بدائية وبدون فك ولها فم يشبه المصاص. وكانت لوحيات الأدمة أول فقريات لها فك وهو تطور محوري مكنها من الإمساك بالفريسة لكن لم تكن لها أسنان، وظهرت الأسنان في الأسماك بعد ذلك. يضم جسم السمكة تشيلين يو 3 عظمات تميز الفك في الفقريات الحديثة وتظهر في الأسماك العظمية والبرمائيات والزواحف والطيور والثدييات لكنها غير موجودة في أسماك القرش الغضروفية. ومنذ فترة طويلة يعتبر العلماء أسماك لوحيات الأدمة نهاية مسار تطوري. لكن حفريات تشيلين يو وسمكة أخرى من لوحيات الأدمة تسمى إنتيلوجناثوس تضم أيضا 3 عظام تشير إلى أن عناصر الفك الحديث ظهرت للمرة الأولى في لوحيات الأدمة. وقال عالم الحفريات بير ألبيرج من جامعة أوبسالا في السويد الذي شارك في الدراسة التي نشرت في دورية "العلوم" إنه يبدو أن هذه العظمات الثلاثة تطورت من الصفائح العظمية التي استخدمتها أسماك لوحيات الأدمة بدلا من الأسنان. وتتناقض النتائج مع الفكرة السائدة منذ فترة طويلة بأن الشكل الحديث للفك تطور في وقت لاحق في المجموعة الأولى التي ظهرت من الأسماك العظمية.
954
| 21 أكتوبر 2016
في الوقت الذي قامت فيه هيئة الأشغال العامة بتطوير شارع الحرية بمنطقة المطار القديم ومعالجة المطبات والحفر المنتشرة به وتركيب الإشارات الضوئية التي تربط الشارع بالدائري الرابع والشارع التجاري، قامت الهيئة بإغلاق الشارع لتنفيذ مشروع الصرف الصحي بالمنطقة، حيث تضرر العديد من الجهات على رأسها الكادر التعليمي والطلابي لمدرسة حسان ابن ثابت وجميع المنازل المطلة على هذا الشارع بجوار موقع المشروع الذي يمتد لأكثر من كيلو متر، وأصبحت عملية الدخول والخروج صعبة للغاية نتيجة لطول مدة المشروع، كما فتحت الهيئة مسارا واحدا فقط للسيارات المتوجهة إلى الدائري الرابع. تكملة المشروع ودعا عدد من المواطنين القاطنين بالمنطقة هيئة الأشغال العامة الى الإسراع في إنهاء المشروع الذي اخذ وقتا طويلا وإتاحة الفرصة لقائدي السيارات باستخدام الطريق، خاصة ان عملية تطويره وافتتاحه ومن ثم إغلاق جزء كبير منه لم تستمر طويلا، وقالوا: كان من المفترض الانتهاء من خدمات الصرف الصحي وتطوير الشارع ومن ثم افتتاحه، أما عملية افتتاحه ومن ثم إغلاقه أدت إلى إهدار أموال كبيرة كان الأجدر الاستفادة منها في موقع آخر . يذكر أن الأعمال التطويرية لشارع الحرية بدأت منذ يونيو من العام الماضي واستهدفت تطوير شبكات الصرف الصحي والمياه السطحية والجوفية وأعمال الإنارة في الشارع وإعادة رصف الطريق وتركيب الإنترلوك في الأرصفة. شارع حيوي ويعتبر شارع الحرية من الشوارع الحيوية في منطقة المطار القديم، فهو يمتد من مركز اللولو التجاري ويمر إلى أن يصل إلى منطقة المطاعم ومركز صحي المطار القديم وطريق المطار وهو ما جعله مقصدا للكثيرين، ولكنه تعرض للكثير من المشاكل، خاصة في طبقة الإسفلت بالقرب من منطقة المطاعم مما جعل السيارات تعاني بشدة نسبة للحفر التي ملأته والمطبات غير المطابقة للمواصفات وكذلك انعدام الإنارة فيه بصورة واضحة.
381
| 04 أكتوبر 2016
قالت هيئة الاشغال العامة في ردها على تحقيق نشرته "الشرق" تحت عنوان منطقة جنوب الوكرة تحت حصار الحفريات ، ان مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في غرب الوكرة الحزمة الاولى يجري العمل فية وفق خطة العمل المعتمدة والموافق عليها وسيتم الانتهاء من كافه اعمال المرافق العميقة وردم كافة الحفريات في شهر سبتمبر 2016 . واضافت "اشغال" أن اعمال الطرق قيد التنفيذ لدى بعض المناطق ، واوضحت ان اعمال الحفريات تجرى في منطقة ذات طبيعة صخرية صلبة وحيث ترتفع نسبة المياه الجوفية ما يشكل سببا اخرا من اسباب طول فترة العمل في المشروع وقد اعتمدت الشركة المنفذة بعض تدابير التخفيف من التأخير كزيادة مواردها وتحسين التخطيط لتنفيذ الاعمال . ويقع المشروع في المنطقة 90 على الضواحي الغربية من مدينة الوكرة الحالية ويحده من الشمال شارع الوكرة - الوكير، ومن الغرب والجنوب طريق الوكرة الموازي ومن الشرق المناطق السكنية القائمة ويغطي المشروع بمراحله الثلاث مساحة اجمالية تبلغ 4.000.000 متر مربع، حيث تمتد المرحلة الاولى من المشروع على مساحة 1.800.000 متر مربع . تجدر الاشارة الى ان "أشغال" قامت بادراج منطقة غرب الوكرة ضمن اولويات برنامج تطوير الطرق المحلية والصرف نظرا لحاجتها الماسة الى البنية التحتية المتكاملة، حيث ان المنطقة السكنية تعاني من الطرق المؤقتة، وغير المعبدة ومن عدم وجود شبكة لتجميع وتصريف مياه الامطار اضافة الى افتقارها لمعظم مرافق الطرق من انارة ولوحات ارشادية وممرات للمشاة وعليه قامت اشغال بالبدء في تنفيذ المرحلة الاولى من مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في منطقة غرب الوكرة في اغسطس من العام 2014، والبدء في اعمال الحفريات الخاصة بالمشروع وفي محيط سكن المقيمين في شهر ديسمبر 2015، ويشمل المشروع تنفيذ اعمال واسعة لتطوير الطرق والشوارع في المنطقة بما في ذلك تحديث وصيانة الطرق القديمة واكمال الطرق غير المكتملة وفقا لاحدث المعايير، حيث سيتم تركيب اللوحات الارشادية واللافتات المرورية اللازمة لتحسين مستوى السلامة في الطرق، وتوفير انظمة واعمدة انارة للشوارع لتحسين الرؤية خلال فترة الليل اضافة الى انشاء مواقف للسيارات وانشاء مسارات مخصصة للمشاة وراكبي الدراجات الهوائية، كما يشمل المشروع اعمال تطوير البنية التحتية بما في ذلك انشاء شبكة تجميع وتصريف مياه الامطار للحد من السيول والمخاطر المحتملة عند هطول الامطار، وتحديث نظام شبكة الصرف الصحي في المناطق التي تحتاج الى ذلك الى جانب تنفيذ اعمال الرصف والتجميل والتشجير والتي تشمل زراعة اكبر عدد من الاشجار في الاماكن العامة لتعزيز المشهد العام للمنطقة، بالاضافة الى تطوير شبكة الري، وتصميم شبكة ضخ وتوزيع مياه المجاري المعالجة. وردا على ما ذكر حول تنفيذ الحفريات على عمق يتجاوز الـ 7 امتار ما سبب معاناة للسكان، يجدر الذكر ان المرافق العميقة تتألف من ثلاثة خطوط رئيسية وهي الصرف الصحي ومياه الامطار وخط مياه الصرف الصحي المعالجة، ووضع هذه المرافق يحتاج الى الحفر العميق، فكافة هذه الخدمات لديها ممر خاص بها ويتم تثبيتها على اعماق مختلفة قد تصل احيانا الى 24 مترا حيث ان البنى التحتية لهذه المنطقة لا يمكن ان تكتمل دون ان تصل الحفريات الى هذه الاعمال ما يحتم ايضا ان يتم تنفيذ الاعمال الخاصة بهذه المرافق بالتسلسل لا بالتوازي ما يجعل فترة انجاز الاعمال اطول ومساحتها ممتدة على منطقة اكبر من الارض، وردا على ما ذكر في المقال حول محاصرة الحفريات لمنازل السكان وتراكم الغبار وحدوث هبوط في ارضية عدد من المنازل بسبب الحفريات الجارية في المنطقة نود التأكيد ان الشركة المنفذة تتقيد بقواعد السلامة العامة وفقا لمعايير السلامة الخاصة بدولة قطر، حيث ان جميع الحفريات مؤمنة بحواجز اسمنتية وتبعد مسافة امنة من جميع المنازل وبالتالي من غير المحتمل ان تتسبب اعمال البنية التحتية المنجزة في الموقع اي تسوية او تصدعات في المنازل، كما نود التأكيد انه يتم السيطرة على الغبار الناتج من الاعمال عن طريق رش المياه بشكل مستمر. بالاضافة الى ذلك نذكر ان لدى منطقة المشروع مداخل ومنافذ متعددة لن تتأثر من جراء اعمال الحفريات القائمة ويتم باستمرار التأكد من توفير سبل الوصول الى المنطقة لتسهيل تنقل السكان خلال جميع مراحل تنفيذ المشروع من خلال تمهيد الطرق الداخلية للمشروع بانتظام وتوفير التحويلات المرورية اللازمة والطرق البديلة وتركيب لوحات ارشادية واضحة في اماكن العمل. كما يجدر الذكر انه تم توزيع اشعارات حول اعمال الحفر ووضع لوحات ارشادية باحجام مختلفة في جميع انحاء المشروع تشمل معلومات عن التواريخ وارقام الاتصال حيث ان كافة الاطراف المشاركة في المشروع جاهزة للرد على اية استفسارات او ملاحظات من قبل السكان، سواء عن طريق الهاتف او عند زياة الموقع. تنتهر الهيئة هذه الفرصة لتعبر عن تقديرها للوعي العام باهمية تنفيذ المشاريع العامة بما يخدم خطط التنمية والتطوير للدولة، كما ان الهيئة تقدر تفهم المواطنين واصحاب المؤسسات ريثما تنتهي الاعمال التي تقوم الهيئة بتنفيذها في مناطقهم، ويهم هيئة الاشغال العامة التأكيد على انها تقوم باتخاذ كافة التدابير والاحتياطات اللازمة للحفاظ على السلامة العامة والحد والتقليل من الازعاج الذي قد ينتج عن اعمال تنفيذ المشروع، علما ان ما يمكن اعتباره مصدر ازعاج في الوقت الحالي سوف يعود بفائدة كبيرة عند اكتمال المشروع فالهدف من تطوير الطرق والبنية التحتية غرب الوكرة هو تعزيز حياة المقيمين من خلال توفير بنية تحتية ذات جودة عالية ومصممة بشكل جيد ليتناسب مع نوعية المجمع السكني القائم.
1195
| 27 أغسطس 2016
قام قسم الرقابة الفنية التابع لإدارة الشؤون الفنية ببلدية الشمال بحملة تفتيشية على المناطق الواقعة ضمن الحدود الادارية للبلدية، أسفرت عن رصد عدد من مخالفات قانون تنظيم المباني والحفريات، منها عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على سلامة المارة، وعدم وجود سياج مطابق للمواصفات حول مواقع العمل، بالإضافة إلى مخالفات إلقاء أو ترك مخلفات البناء في المناطق الغير مخصصه لها، وتم اتخاذ الاجراءات اللازمة نحو الشركة المخالفة على الفور وجاري اتخاذ الاجراءات اللازمة حيال بقية المخالفين من قبل المفتشين حسب القوانين.
366
| 27 يوليو 2016
اشتكى عدد من سكان منطقة المعمورة ، من سوء حالة بعض الشوارع الداخلية والرئيسية بها ، حيث تنتشر بها الحفر والتصدعات ، وتفتقر للصيانة بشكل عام ، وابرز هذه الشوارع التي تحتاج إلى إعادة تطويرعاجلة ، شارع راس الصبانة والمتفرع من شارع سعد بن ماجد ، والذي يعاني منه سكان المنطقة ورواد الطريق بشكل عام ، نظرا لتردي حالته ، ويزداد الأمر سوءا في فترة المساء ، حيث أن الحفر والتصدعات تتسبب في إرباك المارة وتلحق الضرر بالسيارات . وطالب سكان المنطقة الجهات المختصة ، بضرورة إعادة تطوير وتأهيل الشوارع الداخلية للمنطقة، حيث إنها تحتاج الى إعادة الرصف بشكل فوري، مشيرين إلى ان بعض هذه الحفر يحتاج الى صيانة بسيطة، وشوارع اخرى لايجدى معها الترقيع ، نظرا لتهالكها وظهور العديد من الحفر والتشققات فيها، مؤكدين على ضرورة بحث أسباب انتشار الحفر في بعض الشوارع الداخلية بالمنطقة، وسرعة تعرضها للتشقق دون غيرها من المناطق الاخرى . وإشكالية تردي حالة بعض الشوارع الداخلية والطرقات ، فى العديد من المناطق ، أصبحت إشكالية مزمنة تزعج رواد هذه الطرق، وفي المقابل توجد مناطق أخرى تتميز بجودة شوارعها بطريقة ملحوظة، لذلك يجب على الجهات المختصة عمل دراسة شاملة ، يتم خلالها فحص جميع الطرق والشوارع الداخلية في المناطق والأحياء السكنية ، حتى يتم عمل اللازم لها من صيانة وإعادة ترميم ورصف وتعبيد ، بالشكل الذي يتلاءم مع الوجه الحضاري والنهضة العمرانية التي تشهدها الدولة .
867
| 25 يوليو 2016
العمل متوقف منذ أكثر من عام السكان يعانون في الخروج والدخول للمنطقة بسبب وعورة الطرق حفريات الآليات الثقيلة تسببت في هبوط أرضية عدد من المنازل لا يزال سكان منطقة جنوب الوكرة يتساءلون عن الموعد الذين ستنتهي فيه اشغال من عملها التطويري الخاص بإيصال شبكة الصرف الصحي بالمنطقة الذي استمر لفترة طويلة للغاية تجاوزت العام بعد أن احضرت الشركة المنفذة للمشروع آلياتها وقامت بحفر معظم طرق المنطقة، مما سبب إرباكا للسكان خاصة عند الدخول إلى المنطقة والخروج منها. وتعد منطقة جنوب الوكرة من المناطق الجديدة التي بدأ المواطنون البناء فيها في عام 2011، وكان السكن فيها جيدا للغاية فلا معاناة يعيشها السكان خاصة في عمليات البناء، حيث بدأ معظم السكان في اتمام منازلهم لتوفير السكن المريح رغم عدم وجود شوارع مسفلتة بالمنطقة، لكن الجميع كان يشعر بالارتياح. ولكن ومع بداية العمل في مشروع الصرف الصحي بالمنطقة بدأ السكان يعانون بشدة من السكن في المنطقة بعد أن قامت الشركة المنفذة بعمل حفريات في الشوارع تجاوز عمقها في بعض الاماكن 7 امتار وهذه الحفريات جعلت كل اصحاب الاراضي يوقفون عمليات البناء والتشطيب لمنازلهم، خاصة وأن دخول شاحنات الريدي ميكس أو التي تحمل مواد التشطيب الى المنطقة أصبح في غاية الصعوبة، ووصلت المعاناة إلى الأطفال، حيث كانت باصات المدارس تعاني أشد المعاناة من أجل الوصول إلى التلاميذ والطلاب في منازلهم لترحيلهم من وإلى مدارسهم. وكان الجميع يستعين بالصبر من أجل الانتهاء من العمل وعودة المنطقة الى طبيعتها الهادئة مرة أخرى لكن الجميع تفاجأ بعد إتمام عمليات الحفر بتوقف العمل في المنطقة تماما في منتصف عام 2015 حتى الآن، أي أن العمل متوقف لفترة تجاوزت العام وطيلة هذه المدة لم يستأنف العمل حتى الحفريات التي يصل عمقها الى 7 امتار لا تزال مفتوحة كما هي، ويعاني سكان المنطقة من حصار تام. ويبدو أن الشركة المنفذة للمشروع تواجه مشاكل من نوع ما ولكن هذا التوقف كان يجب أن يجد الحلول البديلة وأن تخضع الشركة للمحاسبة فهذه مشاريع بنية تحتية ليس من المفترض أن تتوقف بل كان لا بد من إنجازها في وقتها المحدد. وأرجع احد المواطنين سبب التوقف إلى التركيز على المشاريع المباشرة التي تخدم كأس العالم، بينما أكد مواطن آخر صعوبة التحرك في المنطقة بسبب الحفريات فضلا عن تراكم الغبار وكذلك هبوط ارضية عدد من المنازل بسبب الحفريات.
367
| 12 يوليو 2016
بدأت العديد من شوارع الدولة الداخلية تعاني من سوء أعمال الرصف، خاصة تلك التي تظهر بها عيوب بعد مرور فترة من الزمن والمتمثلة في عملية الانخفاض والتشقق، وهناك الكثير من الشوارع تعاني من مخاطر هذه المشكلة، خاصة بعد بروز أغطية الصرف الصحي نتيجة لعملية الهبوط المفاجئ للشارع، وظل العديد من المواطنين يطالبون هيئة الأشغال العامة حاليا وأقسام صيانة الطرق بالبلديات سابقا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ونتيجة للأدوار الكبيرة التي قام بها أعضاء "البلدي" من خلال المخاطبات الرسمية، تمت معالجة البعض، والبعض الآخر مازال في قائمة الانتظار، كما أن التي تمت معالجتها ظهرت بها عيوب بعد انتهاء تنفيذ المشروع. صيانة الطرق وذكر العديد من المواطنين لـ (الشرق) أن عملية نقل إدارة صيانة الطرق إلى هيئة الأشغال العامة، بعد أن كانت تشرف عليها البلديات، زادت من حجم المعاناة اليومية لحالة الطرق بالمناطق السكنية، خاصة أن الهيئة لديها الكثير من المشاريع الهامة والكبيرة تشرف على تنفيذها مع بعض الشركات المحلية والعالمية، الأمر الذي ساهم في تأخير أعمال الصيانة اللازمة للشوارع، لافتين إلى أن العيوب المتكررة بالشوارع أدت في كثير من الأحيان إلى وقوع الحوادث المختلفة، وقالوا إن الغريب في الأمر أن الطرق التي يتم صيانتها ودفعت مبالغ طائلة من أجل ذلك، يتم إعادة حفرها من جديد لتوصيل "بيبط أو أي شيء آخر، مؤكدين أن عدم التنسيق بين الجهات التنفيذية في الدولة يعد العقبة الرئيسية لتأخير تنفيذ المشاريع وإحداث ربكة حقيقية بها. مرور الشاحنات: فيما حمل البعض الآخر الكثافة السكانية التي تشهدها البلاد يوميا ومرور الشاحنات الثقيلة داخل الأحياء السكنية، والتي تتبع لبعض الشركات المنفذة للمشاريع الخاصة بالمواطنين، المسؤولية في هذا الخلل الذي أصاب العديد من الشوارع، وذكروا أن هذا لا يعفي "أشغال" من مسؤوليتها المتمثلة في وجود شوارع متهالكة بعد صيانتها بفترة وجيزة، مطالبين بضرورة وجود ضمانات من الشركات المنفذة توفر الجودة والسلامة للطرق لسنوات عديدة، من خلال اعتماد المواصفات الهندسية العالمية، وذلك حفاظا على المال العام من الإهدار.
1684
| 18 مايو 2016
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
46312
| 07 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
17436
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6904
| 07 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6576
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
46312
| 07 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
17436
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6904
| 07 سبتمبر 2025