نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
* طالب "أشغال والمواصفات والتقييس" بإيجاد حلول للهبوط المتكرر بالطرق * م. المهندي: مسمى القائمة السوداء ليس مهماً والأهم الإجراءات بحق المخالفين * الجفيري: القانون أكد الحق في احترام القيم الدينية والعادات والتقاليد * مناقشة عدم تقيد المقاولين بمعايير الأمن والسلامة عند تنفيذ أعمال الحفريات * انتقادات لرد "أشغال" حول عدم وجود قائمة سوداء للشركات المخالفة *مطالبات بالصيانة الدورية لتفادي زيادة التشققات والحفريات في الطرق ناقش المجلس البلدي المركزي صباح اليوم، في اجتماعه السادس عشر بالدورة الخامسة، برئاسة سعادة السيد محمد بن حمود شافي آل شافي، رئيس المجلس، تقارير وتوصيات لجنة الخدمات والمرافق العامة، بشأن المقترح المقدم من رئيس المجلس ممثل الدائرة (14)، بشأن منع الرجال من البيع في محال بيع الملابس الجاهزة النسائية والعمل بمحال خياطة الملابس النسائية. حيث قالت شيخة الجفيري، رئيسة اللجنة القانونية، التي رفعت توصيات للمجلس بشأن المقترح، أنه انطلاقاً من المطالبات والشكاوى العديدة بشأن ظاهرة وجود الرجال في محال بيع المستلزمات النسائية من قبل المواطنين والمقيمين خاصة الملابس الجاهزة ومحال الخياطة النسائية، وحرصاً من المجلس البلدي المركزي في الحفاظ على العادات والتقاليد النابعة من ديننا الإسلامي الحنيف، فان اللجنة والمجلس يأملان من سعادة وزير البلدية والبيئة، إحالة الموضوع إلى سعادة وزير الاقتصاد والتجارة لإصدار قرار وزاري يلزم بمنع الرجال من البيع في محال بيع الملابس الجاهزة النسائية ومحال خياطة الملابس النسائية. * نصوص القانون واستندت الجفيري إلى أحكام المادة (5) من القانون رقم (5) لسنة 2015م بشأن المحال التجارية والصناعية والعامة المماثلة والباعة المتجولين التي تنص على التالي: (يجب أن تتوافر في المحال الخاضعة لأحكام هذا القانون، الاشتراطات العامة والخاصة، التي يصدر بتحديدها قرار من الوزير، بالتنسيق مع الجهات المختصة).. بالإضافة إلى أحكام المادة (2) من القانون رقم (8) لسنة 2008م بشأن حماية المستهلك فيما يخص حقوق المستهلك الأساسية والتي ينص البند رقم (5) منها على (الحق في احترام القيم الدينية والعادات والتقاليد)، هذا وقد اعتمد المجلس بالإجماع توصيات اللجنة القانونية. * الخلطة الإسفلتية كما ناقش المجلس في جلسته التي انعقدت في تمام التاسعة صباحاً بقاعة سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، توصيات لجنة الخدمات والمرافق بشأن المقترح المقدم من العضو خالد عبدالله الغالي المري، عضو المجلس ممثل الدائرة (22)، والخاص بالهبوط المتكرر للطبقة الإسفلتية في شوارع الدولة. حيث قال المهندس حمد لحدان المهندي، نائب رئيس المجلس البلدي، رئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة، التي وضعت توصياتها بشأن المقترح، أنه يتوجب على هيئة الأشغال العامة "أشغال" النظر في العمل على تنفيذ عدة توصيات، منها العمل على سرعة الانتهاء من صيانة ومعالجة الشوارع التي يوجد بها هبوط وتشققات في مستوى الطبقة الإسفلتية بكافة المناطق في الدولة، وعمل الصيانة الدورية الوقائية للطرق لتفادي زيادة التشققات والحفريات في الطرق.. إضافة إلى تشديد الرقابة على الشركات المنفذة للطرق والتأكد من أن الخلطة الإسفلتية المستخدمة في الرصف مطابقة للمواصفات المعتمدة للطرق، وأنه يتم تنفيذها بمواقع المشروع تحت إشراف مهندسي الهيئة، إلى جانب ضرورة تفادي وضع الخدمات في الطرق على أن تكون على جانبي الطريق، والتنسيق مع الجهات ذات الصلة خاصة الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس وعمل الدراسات والأبحاث اللازمة لإيجاد حلول جذرية لمشكلة الهبوط المتكرر للطبقة الإسفلتية، هذا وقد اعتمد المجلس بالإجماع توصيات لجنة الخدمات والمرافق. * مخالفات المقاولين وناقش المجلس أيضاً، المقترح المقدم من المهندس حمد لحدان المهندي، نائب رئيس المجلس ممثل الدائرة (26)، بشأن حواجز الأمن والسلامة للحفريات وأعمال الطرق، حيث قال مقدم المقترح: أنه لوحظ في الفترة الأخيرة عدم تقيد مقاولي أعمال الحفريات بالطرق لمعايير الأمن والسلامة في نوعية وطريقة وضع حواجز السلامة على الطرق، خصوصاً البلاستيكية التي تعبأ بالماء لتكون مصداً لأي اصطدام وحماية لمستخدمي الطريق من الوقوع بالحفريات، مشيراً إلى أن عدم تعبئتها يفقدها معايير السلامة ويجعل من وجودها دون جدوى. واقترح نائب رئيس المجلس وضع آلية لمراقبة تلك الشركات ومدى التزامها بمعايير الأمن والسلامة في أعمال الحفريات، وبمناقشة المقترح، أشاد الأعضاء ووافقوا جميعاً على إحالته إلى لجنة الخدمات والمرافق العامة بالمجلس، لبحثه ودراسته ورفع توصيات بشأنه. وفي نفس الجلسة، ناقش المجلس إفادة لجنة الخدمات والمرافق العامة، بشأن الرد على توصية المجلس البلدي المركزي، الخاصة بتطوير نظام مراقبة إنشاء المشاريع الحكومية وضمان جودتها، والصادرة بناء على المقترح المقدم من المهندس حمد لحدان المهندي. * جدل حول اكتمال الرد وخلال مناقشة المجلس للرد الوارد بهذا الشأن، أشارت شيخة الجفيري إلى عدم اكتمال الرد، وعدم قناعتها بما ورد فيه، بشأن كافة توصيات التي كانت قد تم رفعها، حيث اقتصر الرد على بعض النقاط وغفل أخرى. وقد تضمن الرد الوارد أن "أشغال" تراقب الشركات وتحرم المخالفين من العمل في مشاريع الدولة مستقبلاً، وتأخذ كل الآليات اللازمة لضمان جودة مشاريع الدولة، فيما انتقد ناصر المهندي، عضو المجلس عدم وجود قائمة سوداء بالشركات المخالفة في الهيئة حتى الآن، قائلاً: ان هناك تصريحات لرئيس الهيئة تؤكد وجود قائمة سوداء. وأضاف المهندي: هناك مادة في قانون المناقصات والمزايدات رقم (24) لسنة 2015 تتيح لرئيس الهيئة وضع الشركات المخالفة في القائمة السوداء، ويجوز بقرار من الرئيس بناء على توصية اللجنة بعد أخذ رأي الإدارة، وقف التعامل مع المتعاقد لمدة محددة أو بصفة دائمة (القائمة السوداء)، مع إخطار الإدارة بالقرار الصادر في هذا الشأن. فيما أكد المهندس حمد لحدان المهندي، نائب رئيس المجلس أن الرد يعتبر مكتملا وأن الأهم هو مخالفة الشركات المخالفة، واتخاذ الإجراءات ضدها وحرمانها من العمل بمشاريع الدولة بسبب تلك المخالفات، وليس مهماً أن توضع ضمن قائمة سوداء أو غيرها من القوائم، فالمهم هي الإجراءات وليس الأسماء. * توصيات بشأن الشركات وكان المجلس قد رفع توصيات بشأن هذا المقترح إلى "أشغال" تتضمن دراسة إمكانية إعادة تقييم وتأهيل لجميع شركات المقاولات ومكاتب التصميم والاستشارات الهندسية المتعاقدة مع الهيئة، وإعداد قائمة جديدة يتم تحديثها وتقييمها بشكل دوري ومستمر، ودراسة إمكانية إعداد قوائم سوداء للمقاولين ومكاتب التصميم والاستشارات الهندسية المخالفين لشروط العقد والمواصفات المعتمدة، وتمنع تلك القوائم من دخول أي مناقصات جديدة، ويكون هناك تعميم بالقوائم السوداء لجميع الجهات الحكومية.. إضافة إلى دراسة إعداد قاعدة بيانات إلكترونية تحتوي على جميع شركات المقاولات ومكاتب التصميم والاستشارات الهندسية، توضح فيها سنوات الخبرة لهذه الشركات، ويتم تسليط الضوء من خلالها على المشاريع التي نفذتها تلك الشركات، والتقييم الذي حصلت عليه من الجهات الحكومية التي تعاملت معها، على أن تكون قاعدة البيانات متاحة إلكترونياً كمرجع لجميع الجهات الحكومية للاطلاع عليها. كما طالبت اللجنة، الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس بوزارة البيئة، بضرورة تشديد الرقابة على جميع المواد الإنشائية المستوردة من الخارج والتأكد من أنها مطابقة لمواصفات قطر للإنشاء، والتنسيق للانتهاء من لائحة المواد الإنشائية الخاصة بالمواد المصنعة محلياً.
329
| 12 أبريل 2016
بدأت الشركات المنفذة لمشروع الخزانات الكبرى، المكونة من 24 خزان، بأربع مناطق بالبلاد، في كل من أم بركة وأم صلال وروضة راشد وأبو نخلة والثمامة، عمليات انشاء المشروع دخلت في مراحل متقدمه ، إذ تفاوتت من حفر الأساسات وتسوية الأرض، إلى تمديد خطوط المياه الرئيسية، وتمديد أنابيب مياه لمشروع الخزانات الكبرى، لإنشاء الخزانات الكبرى. يتألف المشروع من شبكة واسعة من الأنابيب ذات الأقطار الكبيرة، ومتعددة الارتباطات لتوصيل المياه من أي محطة تحلية (محطة راس لفان ومحطة راس ابو فنطاس) لأي من الخزانات الجديدة، وتربط المياه مع الشبكة الحالية، وقد مر تصميم المشروع على أكثر من مرحلة، حيث ان المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء قد وقعت عقود الحفريات في سبتمبر 2013، ومن ثم عقود شبكة الأنابيب في يونيو 2014، وأخيرًا وعقود الخزانات في بداية 2015، وسيتم الانتهاء من أعمال الأنابيب كاملة والخزانات ومحطات الضخ شاملة الاختبار والتكاليف، في بداية عام 2018. "الشرق" انتقلت لموقعي خزانات الثمامة وخزانات أم صلال لعمل جولة ميدانية، لرصد ما تتم انجازه من المشروع بالمنطقتين، حيث تجري أعمال الحفريات على قدم وساق، باستخدام أعداد كبيرة باستخدام أحدث المعدات والآليات لحفر المواقع، والبدء في إعدادها لبناء الخزانات، وإمداد خطوط الأنابيب ، علاوةً على تواجد الشاحنات الكبيرة لنقل مخلفات الحفريات، وسط عمل جاد ومتقن من جميع المهندسين والفنيين والعمال بمواقع العمل، حيث تم حفر مساحات واسعة من مواقع العمل، علاوةً على إعداد مساحات شاسعة لتهيئتها وبدأ الحفر فيها. *66 ألف أنبوب وسوف يُنشأ المشروع على أكثر من 600 كيلو متر من خطوط الأنابيب، ويبلغ طول الأنبوب الواحد 9 متر، ليصل عدد الأنابيب المستخدمة في المشروع لأكثر من 66 ألف أنبوب، الأمر الذي تطلب أكثر من 60 ألف نقلة، لنقلها من الميناء وحتى مواقع العمل الأربعة، ويصل الوزن الكلي للأنابيب 510 ألف طن، وتعتبر مساحة المشروع الكلية 10 كيلو متر مربع، ويعادل مجموع كمية الحفر وخطوط الأنابيب 14 مليون متر مكعب، الأمر الذي يتطلب 700 ألف شاحنة، للتخلص من التراب الناتج عن عمليات الحفر. أما الكمية التقريبية للخرسانة، التي ستستعمل في المشروع، فهي 20115.242 متر مكعب، وتأتي مقاسات الخزان الواحد، 300 متر طول و150 متر عرض، وكمية المياه المطلوبة لملئ خزانات المرحلة الأولى هي 12.3 مليون متر مكعب، وقد كانت المؤسسة العامة للكهرباء والماء "كهرماء" قد أعلنت في مارس من العام المنصرم، ترسية عقود مشاريع الخزانات الكبرى على عدد من المقاولين بقيمة إجمالية بلغت 17 مليار ريال، فيما بلغ نصيب الشركات الوطنية منها 55 في المائة، ويتكون مشروع الخزانات الكبرى من 24 خزاناً بسعة إجمالية تصل الى حوالي 2300 مليون جالون، بسعة 100 مليون جالون تقريباً للخزان الواحد الذي يعتبر أكبر خزان خرساني بالعالم، ويعد هذا المشروع الاستراتيجي أكبر توسعة لمخزون المياه تشهدها دولة قطر على الإطلاق، ويهدف إلى رفع المخزون الاستراتيجي من المياه للدولة حتى عام 2026 كمرحلة أولى. * توزيع المياه وقد روعي في تصميم موقع الخزانات الضخمة البعد الاستراتيجي لتمكين كهرماء من تلقي المياه الناتجة عن تحلية مياه الخليج العربي برأس لفان بالشمال ورأس أبو فنطاس بالجنوب، بالإضافة إلى تسهيل ربط هذه الخزانات بشبكة توزيع المياه القائمة بالفعل لتتواءم مع الزيادة السكانية المتسارعة، هذا وقد تم إعداد تصاميم المرحلة الثانية التي سوف تتماشى مع متطلبات الدولة للمياه حتى عام 2036م والتي سيصل فيها عدد الخزانات إلى 40 خزاناً بسعة تصل إلى حوالى 3800 مليون جالون. وتأتي هذه المشاريع في إطار خطط كهرماء لرفع مخزون المياه الاستراتيجي في الدولة، وتأمينها لمختلف المناطق، وذلك اتساقاً مع رسالة المؤسسة في توفير كهرباء ومياه مستدامة وذات جودة عالية، لحياة أفضل في دولة قطر، ويُعد مشروع الخزانات الكبرى من المشروعات الحيوية للدولة لما يمثله من أهمية استراتيجية لدولة قطر وذلك لرفع مخزون المياه الاستراتيجي بما يفي بالاحتياجات المستقبلية، ويسهم في تحسين تأمين المياه ونوعية الخدمات التي تقدمها المؤسسة.
857
| 30 مارس 2016
قد لا يعرف البعض مكانته من خلال النظرة الخاطفة له، فهو مجرد قطع صغيرة من فطر بدائي أقصر من سمك شعرة واحدة، لكن هذه البقايا الفطرية المتواضعة تحمل ميزة فريدة لكونها أقدم حفرية لكائن حي معروف على وجه الأرض. ووصفت دراسة نشرت أمس الأربعاء، حفرية متناهية الصغر لفطر ينمو تحت سطح الأرض يسمى "تورتوتوبوس" عاش في وقت كانت فيه الحياة قاصرة على البحار، وشملت الدراسة عينات من ليبيا وتشاد عمرها يتراوح ما بين 440 و445 مليون عام. وعثر العلماء في الحفرية على شعيرات مثل الجذور يستخدمها الفطر لاستخلاص المغذيات من التربة، وفطر التورتوتوبوس أنبوبي الشكل يشبه بعض أنواع الفطر المعاصرة لكن لم يتضح ما إذا كان ينتج عنه عش الغراب. ومهد فطر التورتوتوبوس الطريق لنباتات أرضية أخرى وفيما بعد الحيوانات بإطلاقه عملية التعفن وفيما بعد تشكل التربة. وقال مارتن سميث، عالم أشكال الحياة في العصور الجيولوجية السالفة "بليونتولجي"، من جامعة دارهام البريطانية، الذي أجرى البحث أثناء عمله في جامعة كمبردج "ببنائه تربة أعمق وأغنى وأكثر استقرارا مهد التورتوتوبوس الأرض حرفيا لنباتات خضراء أكبر ومركبة أكثر حتى تمد جذورها وبالتالي تكون مصدر طعام للحيوانات وهو ما سمح بتطور النظام البيئي لكوكب الأرض". تلك الحفريات التي اكتشفت في أماكن أخرى منها السويد واسكتلندا وولاية نيويورك الأمريكية تعكس البدايات المتواضعة للحياة على كوكب الأرض. وبينما كانت المحيطات في الأزمنة الغابرة تعج بالحياة وتمتلئ بأسماك بلا فك وبحيوانات لا فقرية تعرف باسم المفصليات وبقناديل البحر كانت الأرض قاحلة خاوية على عروشها.
712
| 03 مارس 2016
أكدت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" ان حفريات سوق غرناطة كانت بسبب اعادة تطوير البنية التحتية بالمنطقة وقد تم زيارة الموقع بعد نشر الشكوي في "الشرق" واتضح ان الحفريات لا تعيق حركة دخول و خروج المركبات كما ان المدخل هو حالة مؤقتة وتم الانتهاء منه يوم الاثنين الماضي الموافق 29 فبراير 2016 جاء ذلك ردا علي ما نشرته "الشرق" يوم الاربعاء 24 فبراير الماضي تحت عنوان حفر عميقة تعرقل حركة المرور عند مدخل سوق غرناطة. وأكدت "كهرماء" أنها على استعداد تام لتلقي أي ملاحظات على مدار الساعة وذلك بالتواصل عبر الوسائل التالية: • مركز الاتصال الموحد (991) • موقع كهرماء الإلكتروني km.qa • تطبيق كهرماء www.km.com.qa/Pages/DownloadApp.aspx • الفيس بوك: facebook.com/kahramaa/ • تويتر: twitter.com/kahramaa وكانت "الشرق" قد نشرت شكوي لعدد من سكان مدينة خليفة الجنوبية من الصعوبة الكبيرة التي يواجهونها لدخول مجمع سوق غرناطة الواقع في شارع الجزيرة العربية بمدينة خليفة بسبب سوء مدخل السوق الذي اصبح يشكل خطرا كبيرا على السيارات، حيث قامت احدى الشركات العاملة في صيانة الطريق بعمل حفر عميق في الطريق وذلك لعمل التوصيلات المائية ولكن معالجتها لهذا الحفر لم تكن بالصورة المطلوبة، حيث تمت التغطية بقطع حديدية غير ثابتة تؤثر بصورة واضحة على السيارات ويمكن ان تتزحزح من مكانها بسبب ثقل السيارات العابرة.
489
| 01 مارس 2016
رغم الجهود الكبيرة والمبذولة ، من قبل المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" ، والتي لا ينكرها احد ، إلا أن بعض الأخطاء الغير مقصودة ، والتي تبدو صغيرة في نظر البعض ، تشوه هذه الجهود ، وأبرزها قيام كهرماء بالحفر قرب منازل العائلات دون القيام بإبلاغهم بتلك الأعمال ، مما يتسبب في حالة من الاستياء والإزعاج الشديد ، للعديد من العائلات الذين يتفاجئون ، بوجود بعض الحفريات في حرم منازلهم أثناء خروجهم بالصدفة ، وعندما يقومون بسؤال العمال أو الفنيين الذي يقومون بالحفر ، يخبرونهم أنهم تابعون لكهرماء ، وأعرب البعض عن دهشتهم ، من قيام كهرماء بالتعدى على حرمات منازل العائلات والقيام بحفرها فجأة دون إبلاغهم ، مما يعتبر نوعا من الاهمال ، خاصة في حالة وجود أطفال ، قد يخرجوا للعب أمام المنزل ، مما يشكل خطورة كبيرة على حياتهم . وأوضحوا انه من المعروف ،أن مؤسسة كهرماء تقوم بإبلاغ العائلات وأصحاب المنازل ، في المناطق التي تنوي العمل بالقرب منها ، وخاصة في حالة التسبب فى انقطاع التيار الكهربائي ، لذلك وجب على المسئولين إخطار سكان المنازل ، حتى لا يفاجئوا بالعمالة وبالحفر ، لافتين إلي ضرورة اختيار اوقات مناسبة لأعمال الحفر وغيرها ، حتى لا يتسبب ذلك في ازعاج العائلات ، ويؤثر على دخولهم أو خروجهم من المنزل ، ويفضل ان تكون مثل هذه الأعمال أيام إجازة المدارس الأسبوعية أو العطلات . وأكدوا ان الجهود المبذولة من قبل المؤسسة العامة للكهرباء والماء ، معلومة وملموسة لدي الجميع ، ولكن يجب عليهم الاهتمام بإبلاغ العائلات قبل الحفر قرب منازلهم ، حتى لا يفاجئوا بهذا الشكل ، في ظل وجود حفر عميقة تشكل خطورة على الأطفال ، أو قائدي السيارات الذين يتفاجئون بها ، ويحدث مالا يحمد عقباه ، لذلك يجب إرسال رسالة مطبوعة أو رسالة نصية لأصحاب المنزل ، تفيدهم بمواعيد الحفر ومواعيد الانتهاء ، بدلا من الاعتداء على حرمة المنازل بهذا الشكل .
524
| 24 فبراير 2016
إشتكى عدد من سكان مدينة خليفة الجنوبية من الصعوبة الكبيرة التي يواجهونها لدخول مجمع سوق غرناطة الواقع في شارع الجزيرة العربية بمدينة خليفة بسبب سوء مدخل السوق الذي اصبح يشكل خطرا كبيرا على السيارات، حيث قامت احدى الشركات العاملة في صيانة الطريق بعمل حفر عميق في الطريق وذلك لعمل التوصيلات المائية ولكن معالجتها لهذا الحفر لم تكن بالصورة المطلوبة، حيث تمت التغطية بقطع حديدية غير ثابتة تؤثر بصورة واضحة على السيارات ويمكن ان تتزحزح من مكانها بسبب ثقل السيارات العابرة. ويشكل مجمع سوق غرناطة مقصدا لعدد كبير من سكان المنطقة بسبب احتوائه على عدد من المراكز التجارية والخدمية التي تهم المواطن والمقيم ويقضي فيها كثيرا من احتياجاته وهو ما شكل مصدرا للشكوى حيث طالبوا بضرورة التدخل وعمل تحسين في المدخل حتى تتم عملية الدخول والخروج من السوق بصورة سلسة ولا تعرض السيارات للخطر. وقال أحد المواطنين: ما نراه في مدخل السوق يصور وبشكل واضح سوء التنفيذ من الشركة العاملة في مجال الصيانة حيث إنها لم تقم بعمل مدخل مناسب للسيارات بل استخدمت اقل المواد تكلفة لعمل هذا المدخل المزعج الذي ازعج مرتادي السوق خاصة وانهم يأتون إلى غرناطة بسياراتهم والمدخل ليس ثابتا تماما ويتزحزح من مكانه. واكد مواطن آخر ان هذا هو حال معظم الشركات التي يوكل إليها امر صيانة التوصيلات الخاصة بشركة كهرماء، وقال: في اكثر من موقع نشاهد مثل هذه المداخل المزعجة حيث إنهم يعتمدون على اقل الاشياء تكلفة ليكملوا بها عملهم ولكن هذا الامر يجب ان يجد المتابعة والمساءلة، فهذه المداخل خطيرة جدا خاصة وان الحفريات التي تغطيها تكون عميقة ولهذا فإن تقويتها يكون في الصالح العام حتى لا تتعرض السيارات للحوادث وتحدث اصابات بين المواطنين أو المقيمين. وتشهد الدوحة هذه الايام حركة دؤوبة في مشاريع البنية التحتية حيث يسابق القائمون على الامر الزمن لانجاز عدد كبير من المشاريع الحيوية التي من المنتظر ان ترى النور قريبا من طرق وجسور بدأ العمل فيها قبل فترة من الزمن، ودخلت الآن مراحلها النهائية من العمل، وكذلك هناك اعمال الصيانة في عدد كبير من الطرق الداخلية والتوسعات التي تحدث في الطرق الخارجية وايضا عمليات الصيانة التي تصاحب انشاء هذه الطرق لكل توصيلات كهرماء وهو ما يجعل المواطن يشعر بالكثير من الارتباك المروري والزحام في عدد من المناطق.
1260
| 23 فبراير 2016
أثناء قيامها بالتنزه في جزيرة "فان كوفر" بولاية كولومبيا البريطانية، عثرت أسرة كندية على حفرية لطير كان يعيش في المنطقة قبل 25 مليون عام. وأكد الخبير في المتحف الملكي بالولاية المذكورة، جيري كاسير، أنَّ الحفرية بحالة جيدة تسمح بإجراء الدراسة عليها، مشيراً في بيانه إلى أنَّها تعود لطائر لا يستطيع الطيران، كان يعيش في المنطقة قبل 25 مليون عام، ويعتقد أنه يشبه البطريق، أو طائر الغاق. وذكر الخبير الكندي اعتقادهم بأن هذا النوع من الطيور له أقرباء في اليابان وولاية أوريجون الأمريكية، وأن تخميناتهم تشير إلى أنَّ وزن الطائر من هذه العائلة عندما كان على قيد الحياة، يقدر بـ200 كج وطوله قد يتجاوز المترين. ولفت "كاسير" إلى أن هذه تعتبر الحفرية الثانية التي تم العثور عليها منذ عام 1895، مبينا أنَّ العظام في الحفريات الخاصة بالطيور، غير مقاومة لمادة الأسيد والمواد العضوية الأخرى الموجودة في الأتربة، كما هو الحال في عظام الحيوانات الأخرى.
250
| 17 ديسمبر 2015
أكد علماء آثار بريطانيون، اليوم الإثنين، أنهم اكتشفوا عددا من الأحجار المنقوشة ترجع لنهاية العصر الجليدي الأخير، حيث تعود إلى 14 ألف عام على الأقل. وأظهر التحليل المبدئي، الذي أجراه فريق من الباحثين في جزيرة "جيرسي" ، إحدى جزر القناة الإنجليزية، إلى أن هذه الأحجار تعتبر بمثابة دليل على أن ثمة مجتمعات قديمة كبيرة عاشت في المنطقة. وفي حال ثبوت صحة هذه الفرضية، فإن من المرجح أن البشر الذين عاشوا في هذه المنطقة، واعتمدوا على أنشطة الصيد والجمع، كانوا من أوائل العائدين إلى الشمال بعد انحسار الجليد.
937
| 02 نوفمبر 2015
عثر علماء ألمان على عظام فيل قتيل وناب من العاج بطول مترين، مما يكشف أن أحد فصائل الإنسان الأول اصطادت فيلا في ألمانيا قبل 300 ألف عام. وتثبت شقوق ضئيلة على عظام الفيل، أنه تم تقطيعه بسكين حجري. وفي تلك الحقبة كان يعيش في ألمانيا إنسان هايدلبرج, الذي عاش هناك قبل الإنسان الحديث إلى جانب الأفيال والأسود التي تم اصطيادها فيما بعد حتى انقرضت. واكتشفت العظام داخل حفرة في بلدة شونينجن قرب مدينة هانوفر بشمال ألمانيا. وأعرب العلماء عن دهشتهم من قدرة الصيادين الرحل في العصر الحجري على قتل الأفيال بأسلحة لا تزيد كثيرا على الحراب الخشبية. وفي حين أن العلماء لم يستبعدوا احتمال أن يكون الفيل قد نفق بأسباب أخرى, أعرب عالم يدعى فلوريان ويستفال عن تفاؤله تجاه العثور على بعض الأدلة التي قد تثبت تعرض الحيوان لضربة مميتة. وقال ويستفال، "قد تكون هذه أقدم عملية صيد أفيال في العالم".
387
| 23 أكتوبر 2015
كشفت دراسة جديدة نشرت، اليوم الثلاثاء، في سيدني عن حفريات دقيقة في الصخور بغربي أستراليا يرجع تاريخها إلى 4.1 مليار عام، مما يمد الفترة التي وجدت فيها الكائنات الحية على الأرض بمقدار 300 مليون عام عما هو معروف. وقال علماء أمريكيون يدرسون الصخور في منطقة تلال جاك التي تقع على مسافة 800 كيلومتر شمالي مدينة بيرث اكتشاف حفريات دقيقة في ذرات الكربون محصورة داخل بلورات الزركون الموغلة في القدم. ويوحي الاكتشاف الجديد بأن الحياة انبثقت بسرعة وبشكل يثير الدهشة بعد أن تشكلت الأرض من الغبار والغاز منذ 4.6 مليار عام، وتم نشر بحث هؤلاء العلماء في دورية "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم". وأضاف العلماء بقيادة مارك هاريسون البرفسور بجامعة كاليفورنيا بمدينة لوس أنجلوس إن مادة الزركون التي تغلف الكربون حمته من التلوث على مدى مليارات الأعوام.
551
| 20 أكتوبر 2015
اكتشف العلماء حفرية لنوع من الكائنات عاصرت الديناصورات وازدهرت بعد انقراضها في مدينة نيومكسيكو في المكسيك. واكتُشفت الحفرية في أبحاث قامت بها مجموعات من جامعة إدنبرة الاسكتلندية ومتحف نيومكسيكو للتاريخ الطبيعي، ويقدر عمرها بحوالي 500 ألف عام، وترجع بداية ظهور هذه الكائنات إلى 100 مليون عام، وهي الفترة التي تسبق انقراض الديناصورات. وتظهر الحفرية أن الحيوانات التي كانت من الثدييات صغيرة الحجم، يكسوها الفراء، وهي أشبه بالقوارض، إذ تمتلك أسنانا حادة ، واستطاعت الحيوانات التي كشفت عنها الحفرية الصمود في ظل التغيرات التي أدت إلى انقراض الديناصورات، وانتشرت في آسيا وأمريكا الشمالية، وساعد هذا الاكتشاف العلماء على تحديث شجرة عائلة الثدييات، كما يأمل العلماء أن يساعدهم ذلك في فهم الظروف المحيطة بالانقراض الجماعي. وانقرضت الكائنات التي تظهر في الحفرية منذ حوالي 35 مليون عام، مع بداية ظهور القوارض. وقال توماس ويليامسون، من متحف نيومكسيكو للتاريخ الطبيعي، وقائد فريق البحث إن الكائنات المكتشفة "ربما كانت ضمن مجموعة قليلة من الثدييات التي كانت قد تكيفت بالفعل على أكل النباتات عندما حضر وقت الانقراض، ويظهر لنا هذا النوع الجديد السرعة التي تطورت بها الكائنات للاستفادة من الظروف المعيشية في فترة ما بعد الانقراض".
955
| 05 أكتوبر 2015
كشف العلماء أمس الإثنين، للمرة الأولى، عن لون فراء ثدييات منقرضة، منها اثنان من أقدم الخفافيش. وكان لون الخفاشين، واسم الأول "باليوتشيروبتركس" والثاني "هاسيانيكتريس"، هو البني المائل إلى الحمرة. وقال عالم الأحياء القديمة الجزيئية بجامعة بريستول البريطانية، جاكوب فينتر، "حسنا فالخفاش بني اللون وهو أمر لا يمثل مفاجأة كبرى لخفافيش عاشت قبل 49 مليون سنة، لذا فإنها كانت تشبه تماما خفافيش هذه الأيام". واستعان فينتر بنفس هذه التقنية للتعرف على ألوان الديناصورات والأسماك والبرمائيات وأيضا حفريات الحبار ولون الصبغة التي ينفثها. وقالت عالمة الأحياء القديمة بجامعة فرجينيا، كيتلين كوليري، "يعرف علماء الحياء الكثير عن الحيوانات الحية من خلال ألوانها مثل نوع البيئة التي تعيش بها وكيف تحمي نفسها وكيف تنجذب الذكور والإناث إلى بعضها". وعاش هذان الخفاشان على سواحل بحيرة في قلب غابة بألمانيا ثم عكف العلماء على فحص حفريات الخفاشين المحفوظين بصورة بديعة والتي احتفظت بتكوينات تسمى الجسيمات الحاملة للون "ميلانوسومات" التي تحتوي على مادة الميلانين وهي الصبغة التي تعطي البشرة والشعر والريش والوبر والعينين ألوانها وهي تحتفظ بسمات مميزة توضح لون الصبغة.
607
| 29 سبتمبر 2015
تساعد حفريات عمرها مليونا عام، بينها العظام الثلاثة للأذن الوسطى، العلماء على اكتشاف قدرات السمع لدى أسلاف البشر في وقت كانوا قد بدأوا يسمعون فيه مثل البشر وليس مثل الشمبانزي. وخلصت دراسة نشرت أمس الجمعة عن نوعين من جنوب أفريقيا وهما اوسترالوبيثيكوس أفريكانوس وبارانثروبوس روبستوس أن قدرات السمع لديهما كانت أفضل من الشمبانزي أو الناس في نطاق الترددات التي سهلت الاتصالات في منطقة السافانا. وقال عالم الأجناس، رولف كوام من جماعة "بينجهامتون" في نيويورك إنه في كلا النوعين تحولت حساسية السمع القصوى نحو ترددات أعلى قليلا مقارنة مع الشمبانزي وكان كل منهما يسمع أفضل من الشمبانزي أو البشر في نطاق 1.0 - 3.0 كيلوهرتز. وقال كوام إن الأصوات في هذا النطاق تتضمن الحروف المتحركة وبعض الحروف الساكنة.
1409
| 26 سبتمبر 2015
احتفلت جنوب إفريقيا باكتشاف حفريات وسط حالة من الكساد الاقتصادي، لكن بعض الخبراء يشككون في مدى الأهمية العلمية لهذا الإنجاز المثير. وعلى النقيض فقد بدت الأهمية السياسية للاكتشاف بصورة جلية عندما قال سيريل رامافوسا، نائب رئيس جنوب إفريقيا الذي شارك في الاحتفال مع العلماء الأسبوع الماضي، خلال الإعلان على شاشات التلفزيون عن اكتشاف الجنس البشري الجديد "هومو ناليدي"، "نشعر بسعادة غامرة أن نعثر على هذه الاكتشاف الذي لم نكن نتخيل بوجوده هنا". وعثر على الحفريات في كهف عميق قرب موقعي ستيركفونتاين وسوارتكرانس الشهيرين وهي كنوز دفينة تقع على مسافة 50 كيلو مترا إلى الشمال الغربي من جوهانسبرج ظلت تمد الجنس البشري طيلة عقود بعناصر تسهم في فك لغز نشوء الإنسان وتطوره. وهذه أضخم مجموعة من الحفريات تخص الإنسان وأشباه الإنسان لعدد 15 فردا تم تجميعها من أكثر من 1500 قطعة. وسمي الجنس الجديد الشبيه بالبشر الذي ورد وصفه في الدورية العلمية "إيلايف" بالاسم العلمي "هومو ناليدي" بكهف "رايزنج ستار" أو النجم الصاعد، حيث عثر عليه.
247
| 18 سبتمبر 2015
إشتكى احد المواطنين من سكان منطقة المنصورة ، من حفريات أمام منزله استمرت لأكثر من شهرين ، حيث كان العمال يقومون بأعمال الحفر بعد منتصف الليل في حدود الساعة الواحدة . وقال المواطن أنه كان يتعرض لإزعاج شديد هو وعائلته نتيجة أعمال الحفر ، فما كان منه إلا أن منعهم أكثر من مرة ، حتى غيرو مواعيد الحفر إلى مابعد الفجر في حدود الساعة الخامسة صباحًا ، وعند الانتهاء من تلك الحفريات ، منذ ما يقرب من ثلاث أسابيع ، ردموا حفرياتهم بشكل سيء ، وقاموا بتغطية الحفرة الواقعة بالشارع ، بطبقة من الاسمنت وليس بطبقة من "القار" كما يفترض أن يكون ، كما أعادوا البلاط المتكسر ، ولم يقوموا بعمل الرصيف اللازم ووضع "الانتر لوك" ، كما هو متبع بعد الانتهاء من جميع الحفريات في مختلف المناطق . وأوضح المواطن أن الشارع أصبح مهترئا وليس ممهدًا ، ومنظره سيء للغاية وغير حضاري ، وكل من يمر به يعتقد أن هناك مطب مكسور ، بسبب تغطية الحفريات بطبقة من الاسمنت وليس القار وأضاف المواطن أنه عندما كانوا يقومون بخلطة الاسمنت ، كانوا يستخدمون الماء البارد الموضوع سبيل للمارة ، دون مراعاة حرمان ذلك من خلال خلطه بالاسمنت والرمل والحصى ، أي أنهم حتى كانوا يعملون دون إمدادات مياه ، وطالب المواطن المعنيين بتلك الحفريات الواقعة بشارع العروبة بمنطقة المنصورة ، مراجعة موقع الحفريات في المنطقة ، وإصلاح ما افسدته تلك الشركة ، التي لاتستحق أن تعمل في أي شارع من شوارع البلاد بشكل دائم حسب وصفه ، لما سببته من ضرر وإزعاج كبير للشارع وسكانه ، خاصةً وأن المنطقة تُعد من أكثر المناطق حيوية في الدوحة. كما طالب المعنيين والمسؤولين عن تلك الحفريات ، سواء أكانوا " أشغال " أو " البلدية " أو " كهرماء " أو " أوريدو " بمعاقبة تلك الشركة وفرض غرامات عليها ، ومنعها من العمل مطلقًا في البلاد .
1831
| 07 سبتمبر 2015
كشف وزير الآثار المصري، ممدوح الدماطي، عن العثور على مجموعة من الأواني الأثرية تعود إلي عصر الدولة القديمة والعصر المتأخر، وذلك أثناء قيام فريق تفتيش آثار ادفو بإجراء أعمال الحفائر و الجلسات الاختبارية في إطار عمليات تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع خفض المياه الجوفية بالجزء الأمامي لمعبد ادفو بأسوان. وأوضح الدماطي، أن أعمال الحفائر التي أجراها الفريق بالموقع كشفت أيضا عن احتواءه على عدد من الدفنات وبقايا لعظام آدمية متفرقة داخل أكوام الرديم المتراكمة هناك، بالإضافة إلي الكشف عن مرآة نحاسية تعود إلي عصر الدولة القديمة.
257
| 02 أغسطس 2015
انتقد عدد من سكان الأحياء السكنية، تجدد حفريات الطرق بشكل مستمر، بين مختلف الأحياء السكنية في الدولة، حيث إن أغلب الحفريات تكون ملاصقة لمنازل قاطني تلك الأحياء السكنية، ما يجعل عمال تلك الحفريات، أمام منازلهم طوال فترة عملهم، وحتى في أوقات راحتهم، ما يجعل من يقطنون المنزل لا يأخذون راحتهم، خاصةً في حالات استخدام فناء المنزل، كما أن بعض الحفريات تتسبب في صعوبة الدخول والخروج من بعض المنازل. وأبدى عدد من قاطني الأحياء السكنية استياءهم نتيجة تجدد بعض هذه الحفريات، التي تتكرر لأكثر من مرة في نفس المكان وربما في نفس العام، مطالبين بالتنسيق بين الجهات المعنية التي تقوم بتلك الحفريات حتى لا تتكرر من جديد. وأكد عدد من ساكني الأحياء السكنية أن الحفريات التي تتوسط الأحياء السكنية تتسبب بشكل رئيسي في عرقلة حركة السير، بالإضافة لوقوع الحوادث المرورية، مطالبين المسؤولين عن تلك الحفريات سرعة إنجازها، فاستمرارها لمدد طويلة له آثار سلبية عديدة منها إعاقة الحركة المرورية والتسبب في الزحام ووقوع بعض الحوادث ما يتطلب من الشركات المنفذة أن تراعي أولا الإجراءات والشروط التي يجب أن تكون عليها هذه الحواجز بحيث يتم وضع اللوحات التحذيرية والإرشادية والأضواء الليلية في مناطق العمل، ووضع جميع مستلزمات الحماية اللازمة من حواجز ولوحات إرشادية حول مناطق الحفريات، لتنبيه وحماية المارة.ومراعاة اعتبارات المصلحة العامة والمتمثلة في التقيد بالضوابط القانونية التي نصت عليها قوانين البناء في هذا المجال، وذلك من أجل المحافظة على أمن وسلامة الجمهور وكذلك العمل على سرعة إنجاز المشروعات بما لا يضر السكان .
754
| 25 يوليو 2015
أثارت أعمال الحفريات المفاجئة بطريق الخط الأسود الواقع بمنطقة وادي العفجة في جنوب مدينة الوكرة استياء عدد من قاطني ومرتادي المنطقة، حيث بدأت أعمال الحفريات دون أي مقدمات أو تنبيهات سابقة. منطقة وادي العفجة تُعد واحدة من أحدث المناطق بالوكرة، إذ أن أغلب شوارع فرجانها التي تُعتبر جديدة ما زالت غير مسماها، إلا أنها استطاعت جذب العديد من السكان لها، كما أن الخط الأسود يربط العديد من الأحياء السكنية القديمة بالجديدة، كما أنه يصل بالعديد من مرتاديه إلى مستشفى الوكرة، وقلصت أعمال الحفريات سرعة طريق الخط الأسود من سرعة 80 إلى 50 كيلو متر في الساعة، حيث تم اختصار الطريق إلى حارة مرورية واحدة بعد أن كانت حارتين مروريتين، الأمر الذي أزعج مرتادي الطريق وهذا لحيويته البالغة، يشار إلى أن الطريق يمر به كل صباح المئات من الشاحنات والتناكر والسيارات والحافلات التي تُقل العمال ذهابًا وإيابًا على الطريق، مما دعا العديد من مرتادي الخط الأسود لاتخاذ شوارع المدينة التقليدية، مما زاد الضغط عليها بشكل كبير، خاصة مع تزايد ارتفاع نسبة السكان بالمدينة، ويبدوا أن أعمال الحفريات التي بدأت منذ فترة سوف تطول، إذ تم استبدال الأقماع البلاستيكية بحواجز بلاستيكية في أجزاء من على طول الطريق، والتي تفصل بين السيارات التي تمر من خلال الطريق وبين أعمال الحفريات، وعبر عن عدد من مرتادي الطريق عن انزعاجهم الشديد نتيجة قيام أعمال الحفريات، التي تسببت في بطئ الشارع وازدحامه، خاصةً في ساعات الذروة المتمثلة في ساعات الصباح الباكر وساعات ما بعد الظهر، الأمر الذي قد يتسبب في حوادث غير مقصودة، نتيجة توقف إحدى السيارات بشكل مفاجئ، ليصعب بذلك تفادي الموقف، وتسائل عدد من أهالي وسكّان المنطقة عن سبب عدم إتمام جميع البنى التحتية قبل تسليم الطريق واستخدامه من قِبل الجمهور، خاصةً وأن الشارع يقع على عدد من المناطق الجديدة، التي أصبحت أعداد كبيرة من منزالها مسكونة بأعداد لا بأس بها من العائلات، علاوة على احتوائها على مدارس جديدة واقترابها من مستشفى الوكرة، مطالبين المعنيين بسرعة إنجاز أعمال الحفريات.
1546
| 31 مايو 2015
عبر عدد من المواطنين في منطقة بني هاجر عن استيائهم من تأخر انجاز مشروع بناء غرفة ودورة مياه التابعة لمنزل إمام جامع ابن تيمية في بني هاجر، لافتين إلى أن هذا المشروع انطلق منذ قرابة ثلاثة أشهر، مشيرين إلى أن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قامت بتنفيذ هذا المشروع، ومنذ ذلك الوقت لم يتم انجازه حتى الآن، والسبب أن المقاول المتسلم للمشروع بدأ بأعمال الحفر وظهرت أثناء عملية الحفر كابلات تابعة لشركة أوريدو، تسببت في تعطيل المشروع وتوقفه لعدة أشهر. وبالرغم من أن وزارة الأوقاف تخاطب بشكل متواصل شركة أوريدو للتصرف في موقع الكابلات ونقلها من موقعها الحالي إلى مكان آخر يكون بعيدا عن المشروع، إلا أن أوريدو تماطل في نقل الكابلات أو التصرف بها وهو ما أدى في نهاية المطاف إلى تأخر البدء في تنفيذ المشروع لعدة أشهر، وفي نفس الوقت لا يستطيع المقاول المتسلم لهذا المشروع إكمال عملية الحفر والبناء بسبب الكابلات. وأضافوا تسببت الرياح القوية خلال الأسابيع القليلة الماضية في سقوط الجدار الفاصل للمشروع وهو عبارة عن صفائح معدنية محيطة بمكان المشروع ما جعل الحفريات تظهر بصورة واضحة أمام مسجد ابن تيمية وهو ما يجعل المصلين يجدون صعوبة في الوصل إلى المسجد، كما أن الحفريات تهدد حياة الأطفال بالخطر خاصة بعد سقوط الجزء الفاصل للمشروع، ما يتيح سهولة الوصول إلى الحفريات والعبث بها من قبل الأطفال. وطالبوا أوريدو ضرورة التصرف في الكابلات ونقلها من مكانها الحالي حتى يتم استكمال المراحل الأخرى من المشروع وانجازه في الوقت المحدد له، ويرون أن السبب الرئيسي في تعطل المشروع شركة أوريدو التي لم تتدخل حتى الآن لنقل الكابلات من مكان المشروع ما أدى إلى توقف المشروع بشكل كلي لعدة أشهر متواصلة . وقالوا من المفترض أن يكون المشروع قد أنجز بالكامل ولكن توقفه لأشهر متتالية أدى إلى تأخر انجازه أو حتى البدء به أيضا، لذا من الواجب على أريد وان تتصرف بشكل عاجل دون أي تأخير في الكابلات الأرضية حتى ينجز هذا المشروع بأسرع ما يمكن ، خاصة أن شهر رمضان المبارك اقترب كثيرا وسوف يزيد الإقبال على المسجد طيلة هذا الشهر، وبالتالي يجد المصلون صعوبة في الوصول إلى المسجد بسبب الحفريات، وكذلك أيضا خلال صلاة الجمعة من كل أسبوع يجد المصلون صعوبة في وقوف سياراتهم أو الوصول إلى المسجد بسبب الحفريات القريبة من المسجد والواقعة في الساحة المقابلة له
650
| 16 مايو 2015
اكتشف علماء الإحاثة حفريات، ديناصورا نادرا في جنوب تشيلي يتسم بمجموعة عجيبة من الصفات يقارنونها بخلد الماء الحالي، وهو حيوان ثديي غريب الأطوار يبيض ولا يلد وله منقار يشبه البط ويعيش في أستراليا. وقال العلماء، أمس الإثنين، إنهم أطلقوا على هذا الديناصور اسم "تشيلوصوراس دييغوسوريزي"، وهو أحد أعضاء مجموعة تضم أيضاً التيرانوصور ركس والثيروصور، وتشمل أيضاً أضخم حيوانات برية لاحمة في تاريخ الأرض، لكنه لا يتغذى إلا على النباتات وله منقار وأسنان شبيهة بأوراق الشجر. وتشبه جمجمته ورقبته الديناصورات البدائية طويلة العنق وتماثل فقراته تلك الخاصة بالثيروصور وله يدان قويتان في كل منهما إصبعان خائران، وكان يسير على قدميه الخلفيتين لكن قدمه المفلطحة ذات الأصابع الأربعة لا تشبه القدم الرقيقة ثلاثية الأصابع لمعظم الثيروصورات وله منطقة عظام حوض شبيهة بالطيور. وعاش "تشيلوصوراس" في منطقة تزخر بالأنهار خلال الحقبة الأخيرة من العصر الجوراسي، أي قبل نحو 145 مليون سنة، وكان صغير الحجم نسبياً ويصل طوله إلى نحو 3.2 متر على الرغم من أن معظم البقايا التي عثر عليها كانت في حجم الديك الرومي. ووصف عالم الأحياء القديمة فرناندو نوفاس، من متحف برناردينو ريفادافيا للعلوم الطبيعية في بوينس آيرس، الكائن بأنه يمثل حلقة مهمة في تطور هذه الكائنات ونشأتها، موضحاً "يمثل تشيلوصوراس واحداً من أغرب الديناصورات التي عثر عليها حتى الآن".
2275
| 28 أبريل 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
23704
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
21594
| 11 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
2726
| 12 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2596
| 11 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن صلاة الجنازة على ضحايا الاستهداف الإسرائيلي والذين من بينهم شهيد الواجب الوكيل عريف/ بدر سعد محمد الحميدي الدوسري من...
2340
| 11 سبتمبر 2025
نفى البروفيسور أندرياس كريغ الخبير في الدراسات الإستراتيجية والأمنية في جامعة كينجز كوليدج البريطانية ما يتم تداوله حول تورط سلاح الجو الملكي البريطاني...
2194
| 11 سبتمبر 2025
تقدم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بخالص العزاء إلى ذوي وأحباء الشهداء الذين ارتقوا جراء الاعتداء...
1932
| 11 سبتمبر 2025