اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
كشفت قناة الجزيرة مساء اليوم الأحد عن تفاصيل رد حركة حماس على الوسطاء بشأن الهدنة مع الاحتلال الإسرائيلي لوقف العدوان المتواصل على غزة منذ 7 أكتوبر الماضي والذي أسفر عن استشهاد 33729 فلسطينياً و إصابة 76371، بحسب آخر حصيلة حتى اليوم. ونقلت الجزيرة عن مصادر قولهم إن حماس التزمت بإطار المقترح لوقف إطلاق النار على 3 مراحل تمتد كل واحدة 42 يوماً، وشترطت انسحاب القوات الإسرائيلية إلى محاذاة الخط الفاصل في جميع المناطق في المرحلة الأولى. وأوضحت المصادر للجزيرة، وفق حساب القناة على منصة إكس، أن حماس طالبت بعودة النازحين لشمال القطاع وضمان حرية التحرك في جميع مناطقه واشترطت الإعلان عن وقف إطلاق النار الدائم في المرحلة الثانية قبل البدء بتبادل الأسرى. وطالبت حماس بانسحاب القوات الإسرائيلية خارج قطاع غزة في المرحلة الثانية وعرضت مقابل إطلاق سراح أي أسير مدني الإفراج عن 30 أسيراً فلسطينياً، بالإضافة إلى رفع العقوبات التي تم اتخاذها بحق جميع الأسرى الفلسطينيين بعد 7 أكتوبر، على أن تشمل المرحلة الثالثة التزام الاحتلال بإنهاء الحصار وبدء عملية إعادة إعمار القطاع. وطالبت حماس بإطلاق سراح 50 أسيراً فلسطينياً مقابل كل مجندة أسيرة بينهم 30 من أصحاب المؤبدات.
594
| 14 أبريل 2024
لا أخبار جيدة حتى الآن لأهالي غزة فيما يتعلق بوقف الحرب مع تسارع عجلة الشهر الفضيل، إذ ثمة خلافات جوهرية بين المقاومة الفلسطينية بقيادة حركة حماس ودولة الاحتلال في القضايا المفصلية، الأولى تصر على ترابط المراحل الثلاث التي عرضتها للتبادل، لتفضي أخيراً إلى وقف تام للعدوان، وانسحاب كامل لجيش الاحتلال من غزة، والثانية ترفض بصورة تامة، ما يعيق جهود الوسطاء في التوصل إلى اتفاق. ووسط الغموض والترقب الذي بات الصفة الملازمة لمفاوضات التهدئة بين المقاومة الفلسطينية ودولة الاحتلال، والمغلفة بجملة من الملفات القابلة للتفجير في أي لحظة، لا يزال البحث جارياً عن مفتاح الاتفاق، الضائع في دهاليز غطرسة القوة الصهيونية، والمسلطة على رقاب الجوعى والمشردين في قطاع غزة. وفيما كواليس المفاوضات بين الأطراف المعنية، أخذت تضج بالتوقعات والتكهنات، وتبدو كمن يعزف على أوتار غير متناغمة، بسبب التعنت والاستعلاء الذي يبديه قادة الاحتلال، الذين يصرون على مواصلة حربهم الشعواء والمجنونة على قطاع غزة، إذ تمضي دولة الكيان الصهيوني في حرب الإبادة والتطهير العرقي، التي تشنها بكل ما أوتيت من سادية وإجرام على الجوعى واللائذين من أتون الحرب، غير أن الأصوات السياسية التي تقودها قطر بالتعاون مع الأطراف الإقليمية والدولية، لا تتردد في مساعيها بما يدفع لتطويق الحرب. وفق مصادر واسعة الإطلاع، فإن القضايا المحورية التي ينتابها الخلاف، تتمثل في: مناطق انسحاب جيش الاحتلال، درجة وقف إطلاق النار، عودة النازحين إلى شمال غزة، حجم الإغاثة الإنسانية لسكان القطاع، الترابط بين مراحل تبادل الأسرى، وأعداد الاسرى الفلسطينيين مقابل الرهائن الإسرائيليين. ومن الواضح، أن حالة التفاؤل التي عبر عنها الوسطاء قبل حلول شهر رمضان ظلت على حالها، بل إنها أخذت تتضاءل أمام التعنت الإسرائيلي، وإصرار بنيامين نتنياهو على المضي في حربه الشعواء، واجتياح رفح، ولكن مع جولة النقاش المصيري في الدوحة ضمن مساعي التوصل إلى هدنة تفضي إلى وقف الحرب، يبقى الغزيون تحت طائلة الانتظار. وحسب مراقبين، فالمهم أن تخرج الهدنة إلى النور، للتخفيف من معاناة أهل غزة، ورد الأطماع الإسرائيلية الكبيرة بتوسيع رقعة العدوان، من خلال نقله إلى رفح، خصوصاً وأن المقاومة الفلسطينية أبدت ردوداً مرنة، فيما تماطل دولة الكيان الصهيوني وتتمترس خلف أطماعها ومخططاتها باستكمال مسلسل العدوان الدموي وتهجير أهل غزة، تحت حجج ومبررات واهية. يقول القيادي الفلسطيني مصطفى البرغوثي: «إذا كانت دولة الكيان تشعر بالقوة والغطرسة اليوم، من خلال ارتكاب المجازر اليومية بحق الجوعى والنازحين، فعليها أن تعلم أن ما تملكه من قوة وغطرسة مصيرة الزوال، فمواكب الشهداء من عموم أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والقدس والضفة الغربية، خير دليل على إصرار شعبنا على انتزاع حقوقه، والتمسك بأرضه، رغم سادية آلة الإجرام التي تتلذذ في التوسع بسفك دماء الفلسطينيين من رفح إلى جنين». يضيف البرغوثي لـ «الشرق»: «الأوضاع التي نعيشها في ظل غطرسة الاحتلال واستعلائه، وتجاهله للقوانين الدولية، قد تفجر المنطقة برمتها في وجهه، وبدأنا نلحظ هذا بين دولة الاحتلال وكل من لبنان واليمن والعراق، وهذا سيغرق الاحتلال في أكثر من مواجهة دامية». مراقبون أضافوا: السباق مع (رمضان) مهم في هذه المرحلة، لأنه سيمنح غزة بصيصاً من الأمل بوقف الحرب الدموية، وتطويق المجاعة، وعودة النازحين إلى منازلهم وأحيائهم، ورغم تعثر كافة الجولات التفاوضية الأخيرة، إلا أن الأنظار تشخص صوب الدوحة، بطموح التوصل إلى هدنة خلال النصف الأول من رمضان، فهل تنجح جهود الوسطاء بوقف المجازر وشلال الدم في غزة، أم أن رفح ستكون المحطة القادمة لتشهد أكبر عدوان يشنه جيش الاحتلال المتوحش على الشعب الفلسطيني؟.. العالم ينتظر.
512
| 18 مارس 2024
تمضي دولة الاحتلال الصهيوني في حرب الإبادة والتطهير العرقي، التي تشنها بكل ما أوتيت من سادية وإجرام على قطاع غزة، وبدأت كرتها تتدحرج لتطال سائر أرجاء الضفة الغربية والقدس المحتلة، لكن الأصوات السياسية التي تقودها قطر بالتعاون مع الأطراف الإقليمية والدولية، لا تتردد في مساعيها بما يدفع الاحتلال للإمساك عن القتل والمجازر اليومية، قبل إمساك الفلسطينيين عن الطعام والشراب إيذاناً بحلول شهر رمضان المبارك. أصوات الدبلوماسية التي انطلقت من الدوحة، بكل جدواها وما تملكه من قوة تأثير وسابق تجربة، بدأ يمتد وهجها ليطال عواصم عربية وأوروبية، من القاهرة الى باريس، في اطار الجهود لوقف الحرب قبل ولادة هلال الشهر الفضيل. ورغم أن الاحتلال ما زال يضرب بكل القيم الانسانية عرض الحائط، من خلال الإصرار على التوسع في عدوانه وجرائمه، وآخر فصولها تجويع الفلسطينيين في غزة، من خلال منع دخول المساعدات الإغاثية، والمضي في هدم ما تبقى من منازل فوق رؤوس ساكنيها، ودفع المواطنين على الهجرة إلى ما يسمى زوراً بـ»مناطق آمنة» إلا أن تأثير الدبلوماسية التي تقودها قطر بدأ يتغلغل في أوساط الشعوب العربية والأوروبية، إذ أصبح شغلها الشاغل وقف العدوان الدموي على غزة، قبل حلول شهر رمضان. تبتعد الآمال وتقترب، بفعل المفاوضات الجارية على مدار الساعة في كل من الدوحة والقاهرة وباريس، ولكن وفق الكثير من المراقبين والمحللين، فإن المساعي السياسية باتت قريبة من انجاز المرحة الأولى للتهدئة الثانية، وما سوف يتخللها من تبادل للأسرى، وتسريع وتيرة إدخال المساعدات الإغاثية. واستناداً إلى الكاتب والمحلل السياسي أكرم عطا الله، فإن الاحتلال ما زال يناور، بحيث يقول (نعم، ولكن) ويفجر كل ألغامه في الـ «لكن» منتظراً استسلام الطرف الآخر لشروطه، حتى يظهر بصورة المنتصر، ومن يفرض شروطه للتهدئة. ويضيف: «المرونة التي قدمتها حركة حماس وفقاً لأطراف الوساطة، أعادت إحياء الأمل بـ»رمضان بلا حرب» لكن الاحتلال الذي يحترف المناورة، ويعول على تخفيض سقوف الآخرين، يدرك أن الصفقة المرتقبة، ستقطع الطريق على مشروعه التطهيري، فهو يمارس التجويع ضد المواطنين في قطاع غزة لتفريغه، وهذا ما هدف إليه منذ بداية عدوانه في 7 أكتوبر». وما رشح من مفاوضات التهدئة الثانية، ربما يرفع سقف التفاؤل، فمن جهة ستوقف الصفقة الهجوم على رفح (أقله خلال شهر رمضان) وستعيد النازحين إلى شمال غزة، وإذا ما قدر لجهود الوساطة أن ترى النور، فإنها ستوقف حرب التجويع من خلال إدخال قوافل المساعدات الإغاثية للسكان الجوعى. وتبدو رغبة الأطراف الراعية لمفاوضات التهدئة، جلية، بإعادة سيوف الحرب إلى أغمادها قبل حلول شهر رمضان المبارك، لكنها تصطدم بين الحين والآخر، بسياسة نتنياهو المخادعة، إذ يهدف إلى استمرار العدوان (لأسباب شخصية) يدركها الجميع، بحيث لا يتعاطى بذات المرونة التي تبديها حركة حماس. وارتقى في قطاع غزة منذ بدء العدوان الدموي التطهيري ما يقارب الـ30 ألف فلسطيني، وأضعافهم من المصابين والمفقودين، بينما نزح مليون ونصف المليون فلسطيني، لكن هذا لم يجلب النصر للاحتلال كما يحاول قادته أن يروجوا في الشارع الإسرائيلي، فما زالت المقاومة على الأرض تضرب ملء شجاعتها، وتكبده أفدح الخسائر. ويجمع مراقبون أن هذه الحرب الجنونية على قطاع غزة، عادت على الكيان الصهيوني بنتائج كارثية، فحتى لو كان جيشهم يتقدم عسكرياً (كما يروجون) فإن اقتصادهم يتدمر يوماً إثر يوم، كما أن الشارع الإسرائيلي بات يغلي لإداركه الحقيقة، بأن الحل لا يكون فقط بمنطق القوة الغاشمة، وأن المستقبل لن يكون إلا لأصحاب الحق الشرعيين.
512
| 05 مارس 2024
أعلن الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية عن التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية في غزة ليومين إضافيين. وقال عبر حسابه بمنصة إكس مساء اليوم الإثنين: تعلن دولة قطر أن في إطار الوساطة المستمرة تم التوصل إلى اتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية ليومين إضافيين في قطاع غزة.
640
| 27 نوفمبر 2023
وسط جهود لتمديد الهدنة الإنسانية في غزة، بعد انتهائها غد الاثنين، أعلنت حركة حماس ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو موقفهما من إمكانية تمديد الهدنة لأيام إضافية. وقالت حركة حماس - في بيان اليوم الأحد بحسب وكالة الأناضول - إنها تسعى لتمديد هدنة مدتها أربعة أيام مع إسرائيل، في حال بذل جهود جدية لزيادة عدد الفلسطينيين المفرج عنهم من سجون إسرائيل. وأضافت حماس إنها تسعى لتمديد الهدنة بعد انتهاء مدة الأربعة أيام من خلال البحث الجاد لزيادة عدد المفرج عنهم من المحتجزين كما ورد في اتفاق الهدنة الإنسانية. على جانب آخر، قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدثا هاتفيا اليوم الأحد واتفقا على مواصلة العمل لتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن، بحسب وكالة رويترز . وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد إنه أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن إسرائيل ستستأنف حملتها في غزة بكل قوة بمجرد انتهاء الهدنة المؤقتة، غير أنه أضاف أنه سيرحب بتمديد الهدنة إذا سهلت إطلاق سراح 10 رهائن إضافيين كل يوم، على النحو المتفق عليه بموجب الاتفاق الأصلي الذي توسطت فيه قطر.
596
| 27 نوفمبر 2023
قالت السفارة الأمريكية في الدوحة عبر حسابها بمنصة إكس، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة تظل ملتزمة بالتعاون مع شركائها القطريين لضمان تنفيذ كامل لاتفاق الإفراج عن الرهائن والهدنة الإنسانية في غزة. وفي أول ايام الهدنة التي بدأت أول أمس، الجمعة، بوساطة من دولة قطر وجمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أعلن الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، عن اطلاق سراح أول 39 امرأة وطفلاً فلسطينياً من السجون الإسرائيلية، ولم شملهم مع عائلاتهم، بالإضافة إلى جمع شمل أول 13 رهينة، وجميعهم من النساء والأطفال مع عائلاتهم في إسرائيل، موضحاً أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر أشرفت على خروجهم بأمان من غزة كجزء من تنفيذ اتفاق الهدنة، فضلاً عن إطلاق سراح 10 مواطنين تايلانديين ومواطناً فلبينياً تم تسليمهم للجنة الدولية للصليب الأحمر، خارج اتفاق الهدنة الإنسانية. وأمس، السبت، تم إطلاق سراح 39 امرأة وطفلاً فلسطينياً من السجون الإسرائيلية، مقابل إطلاق سراح 13 من المحتجزين الإسرائيليين في غزة، بالإضافة إلى 7 مدنيين آخرين من الأجانب خارج إطار اتفاق الهدنة الإنسانية. وقال الدكتور ماجد الأنصاري مساء اليوم، الأحد، عبر حسابه بمنصة إكس: تنفيذاً لالتزامات اليوم الثالث من اتفاق الهدنة، سيتم الافراج اليوم عن 39 من المدنيين الفلسطينيين في مقابل خروج 13 من المحتجزين الإسرائيليين من غزة بالاضافة إلى محتجز يحمل الجنسية الروسية و3 تايلانديين خارج اطار الاتفاق تم تسليمهم إلى الصليب الأحمر. وكانت الهدنة الإنسانية في غزة، التي تستمر أربعة أيام، دخلت حيز التنفيذ الجمعة الساعة السابعة صباحاً بتوقيت القطاع بعد تعرضه على مدى 48 يوماً لقصف متواصل أسفر عن استشهاد حوالي 14 ألفاً و854 شهيداً، 69% منهم من النساء والأطفال، وأكثر من 36 ألف جريح، 75% منهم أطفال ونساء. وأوضحت مصادر محلية فلسطينية الجمعة أن الشهداء بينهم أكثر من 6 آلاف و150 طفلاً و4 آلاف امرأة، كما بلغ عدد المفقودين أكثر من 7 آلاف مفقود إما تحت الأنقاض أو أن جثامينهم ملقاة بالشوارع والطرقات ويمنع الاحتلال الوصول إليهم، منهم ما يزيد على 4700 طفل وامرأة.
558
| 26 نوفمبر 2023
بدأ تدفق شاحنات الوقود والمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بوتيرة أكبر عبر منفذ رفح البري، وذلك بموجب اتفاق الهدنة الإنسانية المؤقتة التي دخلت حيز التنفيذ بعد أن تم التوصل إليها بوساطة دولة قطر وذلك بالشراكة مع جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية . وبحسب وسائل إعلام مصرية، فقد دخلت سبع شاحنات وقود إلى القطاع عبر معبر رفح فور بدء سريان الهدنة اليوم في تمام السابعة صباحا بتوقيت فلسطين، لافتة إلى أنه جار أيضا إدخال 60 شاحنة مساعدات إنسانية كدفعة أولى اليوم. وتعد هذه الهدنة الأولى من نوعها منذ بدء العدوان الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، والذي أسفر حتى الآن عن استشهاد أكثر من 15 ألف فلسطيني، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح. وينص الاتفاق الخاص بالهدنة بشكل عام على تبادل 50 من الأسرى من النساء المدنيات والأطفال في قطاع غزة في المرحلة الأولى، مقابل إطلاق سراح عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية، على أن يتم زيادة أعداد المفرج عنهم في مراحل لاحقة من تطبيق الاتفاق. كما ستسمح الهدنة التي تستمر أربعة أيام قابلة للتجديد، بدخول عدد أكبر من القوافل الإنسانية والمساعدات الإغاثية بما فيها الوقود المخصص للاحتياجات الإنسانية. وفيما يتعلق بتفاصيل تنفيذ هذا الاتفاق، كشف الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، أمس الخميس في مؤتمر صحفي، أنه سيتم تسليم الدفعة الأولى من الأسرى المدنيين في حوالي الساعة 4 من عصر اليوم، موضحا أنه سيتم الإفراج عن 50 من الأسرى الإسرائيليين مقسمين على 4 أيام، فيما تضم الدفعة الأولى منهم 13 شخصا من النساء والأطفال. وتؤكد دولة قطر أن الهدف الرئيس من هذا الاتفاق يكمن في أن يكون دافعا للمزيد من الهدن، وصولا إلى إيقاف شامل لهذه الحرب.
442
| 24 نوفمبر 2023
بدأ في تمام الساعة السابعة بالتوقيت المحلي لفلسطين، سريان اتفاق الهدنة الإنسانية في قطاع غزة لأربعة أيام قابلة للتمديد، الذي تم التوصل إليه بوساطة دولة قطر بالشراكة مع جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية. وتعد هذه الهدنة الأولى من نوعها منذ بدء العدوان الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، والذي أسفر حتى الآن عن استشهاد أكثر من 15 ألف فلسطيني، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، بالإضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح. وينص الاتفاق بشكل عام على تبادل 50 من الأسرى من النساء المدنيات والأطفال في قطاع غزة في المرحلة الأولى، مقابل إطلاق سراح عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية، على أن يتم زيادة أعداد المفرج عنهم في مراحل لاحقة من تطبيق الاتفاق. كما ستسمح الهدنة بدخول عدد أكبر من القوافل الإنسانية والمساعدات الإغاثية بما فيها الوقود المخصص للاحتياجات الإنسانية. وفيما يتعلق بتفاصيل تنفيذ هذا الاتفاق، كشف الدكتور ماجد بن محمد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، أمس الخميس في مؤتمر صحفي، أنه سيتم تسليم الدفعة الأولى من الأسرى المدنيين في حوالي الساعة 4 من عصر اليوم، موضحا أنه سيتم الإفراج عن 50 من الأسرى الإسرائيليين مقسمين على 4 أيام، فيما تضم الدفعة الأولى منهم 13 شخصا من النساء والأطفال.
602
| 24 نوفمبر 2023
أكد سعادة السيد منير غنام سفير دولة فلسطين لدى لدولة ان قطر تبدع مجددا في ميدان الوساطات الناجحة بين ألد الخصوم. وقال في تصريحات للشرق: مجددا، تحقق قطر إنجازا كبيرا بالتعاون مع جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية للتوصل إلى هدنة توقف ولو لبضعة أيام، تلك المجزرة الرهيبة التي ترقى إلى إبادة جماعية تشنها قوات الاحتلال الصهيوني على شعبنا الفلسطيني في غزة خاصة، وفي الضفة الغربية والقدس الشرقية أيضا. « وتابع:» لا شك أن هذه الهدنة تعطي متنفسا لأبناء شعبنا، يلتقطون فيها أنفاسهم، ويتزودون فيها بالمتطلبات الأساسية للحياة التي حرموا منها تماما على امتداد ما يزيد على ستة أسابيع من القصف العنيف والتدمير وإزهاق الأرواح المدنيين الأبرياء من أبناء شعبنا في قطاع غزة. ومما ساعد في إنجاز هذه الهدنة تلك المشاهد المروعة للضحايا من أبناء شعبنا الفلسطيني، مما أثقل ضمائر كل أحرار العالم، فانطلقوا في تحرك صاخب في كافة العواصم والمدن والحواضر العالمية، رفضا للعقاب الجماعي الحاقد الانتقامي الذي مارسه الجيش الصهيوني ضد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، والذي يناقض كل الأعراف والقوانين والأخلاق والأديان، وهنا تحركت الدبلوماسية القطرية النشيطة. والتي تتمتع بالخبرة والمصداقية العالية في تحقيق الوساطات الناجحة، تحركت الدبلوماسية القطرية بالتعاون الوثيق مع الجهود الحثيثة والفاعلة التي تقوم بها الدبلوماسية المصرية، وبالتعاون كذلك مع الولايات المتحدة الأمريكية، باتجاه توصل أطراف الصراع إلى هدنة الإنسانية لعدة أيام، يتم فيها تبادل الأسرى لدى الطرفين وزيادة المساعدات الإنسانية التي تدخل يوميا إلى قطاع غزة». وبين سعادته أنه إنجاز في غاية الأهمية يلقى لدى شعبنا الفلسطيني كل الترحيب مع الشكر والامتنان، ونأمل أن يكون هذا بداية ناجحة لتوسيع حجم هذا الاتفاق باتجاه التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، مما قد يمهد الطريق لدى مختلف الأطراف المعنية لإطلاق عملية سياسية شاملة تضع حدا لهذا الصراع، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة، وحل الدولتين. مما يتيح لشعبنا تحقيق حقوقه في تقرير المصير والتحرر من الاستعمار البغيض، وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
496
| 23 نوفمبر 2023
قال سعادة الدكتور محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي وزير الدولة بوزارة الخارجية ، إن المفاوضات بين حركة حماس وإسرائيل شهدت صعوبة كبيرة قبل التوصل إلى اتفاق، مؤكداً أهمية تجاوز الأطراف للتحديات لتأمين الصفقة. وأوضح سعادته في تصريحات لشبكة سي إن إن الأمريكية، اليوم الأربعاء، إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه هو ما يريده الطرفان. وبين الخليفي: كان عملنا مكثفاً للغاية كما يمكنك أن تتخيلي، إنها فترة تصعيد شديد واشتباكات عسكرية وتصعيد في الأزمة الإنسانية وغزو بري. كما أضاف أيضاً: كل ذلك جعل مهمتنا صعبة للغاية في التوصل إلى اتفاق بين طرفين لا يتمتعان بأدنى مستويات الثقة بعضهما ببعض. وخلال الأسبوعين الماضيين، لاحظ الخليفي أن المحادثات شهدت تعثرات، قائلاً: على سبيل المثال فإن الوسطاء كانوا بحاجة إلى فترة من الهدوء، عندما أعلنت إسرائيل عن المرحلة الثانية من العملية البرية. كما لفت الخليفي إلى أن استهداف إسرائيل لمستشفى الشفاء في مدينة غزة ضغط أيضاً على المفاوضات، مضيفاً أن قطر كان عليها أن تطلب من الأطراف عدم استهداف البنى التحتية الإنسانية الحيوية. وشدد على أن هذه الأحداث لن تساعد أي طرف على التوصل إلى اتفاق، وبالتأكيد لن تساعد الوسيط، مشيداً بـأهمية تمكن الأطراف من تجاوز التحديات لتأمين الصفقة. وفجر اليوم، أعلنت دولة قطر التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية في غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بوساطة قطرية مصرية أمريكية مشتركة، مبينة أن الهدنة تستمر 4 أيام قابلة للتمديد، على أن يتم الإعلان عن توقيت بدئها خلال الساعات الـ24 المقبلة. ويشمل الاتفاق تبادل 50 من الأسرى من النساء المدنيات والأطفال بقطاع غزة في المرحلة الأولى، مقابل إطلاق سراح عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية، على أن تتم زيادة أعداد المفرج عنهم في مراحل لاحقة من تطبيق الاتفاق. كما ستسمح الهدنة بدخول عدد أكبر من القوافل الإنسانية والمساعدات الإغاثية، وضمنها الوقود المخصص للاحتياجات الإنسانية. وأكدت قطر استمرار مساعيها الدبلوماسية لخفض التصعيد وحقن الدماء وحماية المدنيين، مشيدة في هذا الصدد بالجهود التي بذلتها جمهورية مصر العربية الشقيقة والولايات المتحدة في دعم جهود الوساطة وصولاً إلى هذا الاتفاق. يأتي ذلك فيما يسيطر جيش الاحتلال على 40% من مساحة قطاع غزة وفق ما ذكر محمد اشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني، حيث يشن الجيش الإسرائيلي حرباً مدمرة على غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، خلّفت أكثر من 14128 شهيداً، بينهم أكثر من 5840 طفلاً و3920 امرأة، إضافة إلى أكثر من 33 ألف جريح، فضلاً عن آلاف المفقودين، وتدمير عشرات الآلافمنالمنازل.
1166
| 22 نوفمبر 2023
رحب السيد جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالجهود الكبيرة والمقدرة التي بذلتها دولة قطر بالشراكة مع جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية، في التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية تساهم في تخفيف الأوضاع المأساوية بقطاع غزة. وقال البديوي في بيان له اليوم، إن دولة قطر من الدول الأوائل التي سعت منذ بداية الأزمة ومن خلال دبلوماسيتها، بالتواصل الدائم مع كافة الأطراف، والدعوة إلى الوقف الفوري لإطلاق النار وادخال المساعدات للشعب الفلسطيني. وأعرب عن أمله بأن يساهم هذا الاتفاق بدخول العديد من المساعدات الإنسانية والإغاثية والوقود لأهالي قطاع غزة، وأن تكون هذه الهدنة بداية للوقف الدائم لإطلاق النار وإنهاء الأزمة في قطاع غزة ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني. وكانت دولة قطر قد أعلنت صباح اليوم، عن نجاح جهود الوساطة المشتركة مع جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والتي أسفرت عن التوصل إلى اتفاق لهدنة إنسانية سيتم الإعلان عن توقيت بدئها خلال 24 ساعة، وتستمر لأربعة أيام قابلة للتمديد، وتبادل 50 من الأسرى من النساء المدنيات والأطفال في قطاع غزة في المرحلة الأولى، مقابل إطلاق سراح عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.
422
| 22 نوفمبر 2023
للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا في فبراير من العام الماضي، أعلنت روسيا هدنة واسعة النطاق على طول خط التماس وجبهات القتال بين الطرفين مدتها ست وثلاثون ساعة، وقد دخلت الهدنة التي أعلنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حيز التنفيذ، ظهر اليوم وستستمر حتى منتصف ليل يوم غد السبت، حيث أوضح الكرملين أن الهدنة المعلنة من جانب واحد جاءت بعد دعوة من رئيس الكنيسة الأرثوذكسية الروسية بوصفها هدنة بمناسبة احتفالات عيد الميلاد. لكن الجانب الأوكراني سارع لرفض أول هدنة رئيسية في الحرب المستمرة منذ أكثر من 10 أشهر والتي أودت بحياة عشرات الآلاف من الجانبين ودمرت مساحات شاسعة من أوكرانيا، ووصفها بـالنفاق، كما اعتبرها استراتيجية من جانب موسكو لكسب الوقت لإعادة تجميع قواتها وتعزيز دفاعاتها بعد سلسلة من الانتكاسات في ساحة المعركة، وقال إنه من غير الممكن إعلان هدنة مؤقتة إلا عندما تغادر روسيا الأراضي الأوكرانية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن وقف إطلاق النار أحادي الجانب لا يمكن ولا ينبغي أن يؤخذ على محمل الجد. كما صرح أندريه يارماك، مستشار الرئيس الأوكراني، بأن الخطة التي طرحها الرئيس زيلينسكي للسلام في وقت سابق - والتي تركز بشكل أساسي على انسحاب القوات الروسية من كامل الأراضي الأوكرانية بما فيها شبه جزيرة القرم - هي الطريقة الوحيدة لإنهاء الحرب بين البلدين، مضيفا - في تغريدة على تويتر- أن الروس مع الوقت لا يملكون أي خيار سوى سحب قواتهم من الأراضي الأوكرانية أو خسارة عشرات الآلاف من جنودهم. وفي واشنطن، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن تعليقا على الهدنة إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحاول تنفس الصعداء بوقف إطلاق النار لمدة 36 ساعة. كما شككت الخارجية الأمريكية بالهدنة الروسية وقالت إنها جاءت بعد مهاجمة موسكو للبنية التحتية الأوكرانية يوم رأس السنة، مضيفة أنه إذا كانت روسيا جادة بشأن السلام وإنهاء الحرب فعليها سحب قواتها من الأراضي الأوكرانية. وفي برلين، اعتبرت الخارجية الألمانية أن وقف إطلاق النار الروسي في أوكرانيا لن يجلب الحرية ولا الأمان للأشخاص الذين يعيشون في خوف كل يوم، فيما أعلن متحدث باسم الأمم المتحدة أن أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة سيرحب بأي هدنة في أوكرانيا خلال عيد الميلاد، مع العلم أن ذلك لن يحل محل سلام عادل يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. وفي غضون ذلك عبرت تركيا عن عزمها الاستمرار في جهودها للسلام بين موسكو وكييف، وأعلنت على لسان إبراهيم قالن المتحدث باسم الرئاسة التركية في تغريدة له في حسابه على تويتر أنها ستواصل جهودها المكثفة لفتح الطريق أمام المفاوضات في جميع المجالات بدءا من وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وصولا إلى نقل الحبوب والأمن النووي. وقال إن من الواضح أن الحرب الروسية الأوكرانية ستشتد في الأشهر المقبلة، وهذا يعني المزيد من الموت والدمار والأزمات العميقة طويلة الأمد. وتعمل تركيا على تفعيل جهود السلام بين البلدين، ولعبت دورا هاما في هذا المسار، وأسفرت جهودها عن نتائج مهمة مثل صفقة الحبوب التاريخية وتبادل أسرى الحرب. وقد بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين أمس العلاقات الثنائية، لا سيما مسألة الطاقة، وقضايا إقليمية منها حرب أوكرانيا والأزمة السورية. وأشار أردوغان إلى أن مبادرات ممر الحبوب وتبادل الأسرى وإقامة منطقة آمنة في محيط محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أظهرت أن المفاوضات المتعلقة بالحرب الروسية-الأوكرانية أفضت إلى نتائج إيجابية. وشدد على أن الدعوات إلى السلام والتفاوض بين الجانبين يجب أن تدعمها مبادرة لوقف إطلاق النار من جانب موسكو، ورؤية الحلّ العادل. من جهته أشار الكرملين إلى أن الرئيس بوتين أبلغ نظيره التركي خلال المحادثة الهاتفية أن موسكو مستعدة للحوار إذا اعترفت كييف بما أسماه الحقائق الإقليمية الجديدة، في إشارة على ما يبدو للمناطق الأوكرانية التي ضمتها روسيا إليها. وكانت أوكرانيا قد رفضت في السابق هذا الطلب ووصفته بأنه غير مقبول على الإطلاق. كما بحث أردوغان أمس في اتصال هاتفي مع نظيره الأوكراني دعم أنقرة لأوكرانيا فيما يخصّ المساعدات الإنسانية والطاقة، والتطورات في ممر الحبوب. ووقعت تركيا والأمم المتحدة وروسيا وأوكرانيا في يوليو الماضي اتفاقية في اسطنبول لاستئناف صادرات الحبوب من ثلاثة موانئ أوكرانية على البحر الأسود، التي توقفت في فبراير 2022 على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية. وعلى الرغم من دخول الهدنة حيز التنفيذ ، إلا أن المراقبين لا يعلقون عليها آمالا كبرى نظرا لوقتها المحدد بست وثلاثين ساعة فقط ونظرا للتباعد الكبير في مواقف طرفي الصراع ومطالبها وشروطهما المعلنة لوقف إطلاق النار ، وقد أفادت تقارير عديدة باستمرار المعارك على أكثر من جبهة. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها بدأت الالتزام بوقف إطلاق النار اعتبارا من ظهر اليوم بتوقيت موسكو على طول خط التماس بأكمله، لكنها اتهمت القوات الأوكرانية بمواصلة قصفها للمواقع العسكرية ولما وصفتها بالمناطق التي يسكنها الروس. كما أفادت الأنباء بتواصل القصف المدفعي على جانبي الجبهة في مدينة /باخموت/، مركز المعارك شرقي أوكرانيا، فيما أشارت تقارير صحفية إلى سماع دوي قصف من الجانبين الروسي والأوكراني بعد بدء سريان وقف إطلاق النار، في هذه المدينة التي دمرت شوارعها إلى حد كبير جراء المعارك التي تراجعت حدتها مقارنة مع الأيام السابقة.
807
| 06 يناير 2023
يشكل علامة فارقة لمفاوضات سلام أفغانستان بالدوحة.. ** محادثات أفغانية في مارس ووقف أعمال العنف ** جدول زمني للتخفيض الأولي للقوات الأمريكية أبرزت شبكة سي بي سي الأمريكية أنه تم التوصل في الأيام الأخيرة في الدوحة إلى التفاصيل النهائية لاتفاقية الهدنة في أفغانستان من قبل خليل زاد وممثلي حركة طالبان، وبين مسؤول في طالبان إن التوقيع تم تحديده مبدئيًا في 29 فبراير مع بدء المحادثات الأفغانية المزمع إجراؤها في 10 مارس. وأضاف مسؤول في طالبان إن الاتفاق ينص على إطلاق سراح 5000 سجين من طالبان قبل بدء المحادثات الأفغانية. وبين تقرير الشبكة الصادر أمس و ترجمته الشرق أن مسؤول أمريكي كبير كشف بعضا من التفاضيل، من قبيل أن اتفاقية الهدنة التي تستمر سبعة أيام بين الولايات المتحدة وحركة طالبان ستدخل حيز التنفيذ قريبا وقد تؤدي إلى انسحاب القوات الأمريكية. وقال المسؤول إن الاتفاق المبدئي بشأن الحد من العنف، ستتبعه محادثات سلام أفغانية كاملة خلال 10 أيام، وسوف تشمل البلاد بأكملها. وأكد التقرير أن كل المؤشرات الصادرة عن مؤتمر ميونيخ للأمن تشير إلى أن الولايات المتحدة وحركة طالبان تقتربان من إعلان اتفاق سلام في غضون أيام، قد يمهد الطريق لمحادثات سلام بين الأطراف الأفغانية المختلفة وبالتالي انسحاب القوات الأمريكية من البلاد لتنتهي أطول حروب أمريكا على الإطلاق التي استمرت 18 عامًا، وقد يتمكن الرئيس دونالد ترامب، الذي يخوض معركة هامة لإعادة انتخابه، من الوفاء بوعده بإعادة القوات الأمريكية إلى الوطن. أورد التقرير اتفاق السلام يدعو إلى انسحاب القوات الأمريكية. وقال تقرير شبكة سي بي سي الأمريكية: لم يحدد المسؤولون الأمريكيون علنًا جدولهم الزمني للتخفيض الأولي للقوات الأمريكية في أفغانستان، لكن التوقع هو أن التخفيض من الإجمالي الحالي البالغ حوالي 12000 إلى حوالي 8600 سيبدأ بعد توقيع اتفاق بين الولايات المتحدة وحركة طالبان. من المرجح أن يمتد هذا التخفيض الأولي على مدى أسابيع أو أشهر.و صرح مسؤول طالبان إن انسحاب القوات الأجنبية سيبدأ تدريجيا وسيتم تنفيذه على مدى 18 شهرا. وقال التقرير إن استمرار الحرب تحمل مخاطر عالية بالنسبة لإدارة الرئيس دونالد ترامب والولايات المتحدة، ويمكن القول إن المخاطر أكبر بالنسبة لأفغانستان. سوف يدعو اتفاق السلام إلى بدء مفاوضات بين الأفغان على جانبي الصراع في الشهر المقبل، ووقف إطلاق النار في جميع أنحاء البلاد في نهاية المطاف والتزام من طالبان بعدم إيواء جماعات إرهابية مثل القاعدة، مع تحديد جدول زمني لسحب القوات الأمريكية و تابع التقرير:تمثل الهدنة علامة فارقة في الجهود المبذولة للمفاوضات التي استضافتها الدوحة لإنهاء أطول صراع طويل الأمد في أمريكا والوفاء بتعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حملة إعادة القوات إلى الوطن من النزاعات الخارجية، لكن احتمالات سلام حقيقي ودائم لا تزال غير واضحة. تم تقديم التفاصيل بشكل منفصل يوم الجمعة الماضي من قبل مسؤول أمريكي كبير ومسؤول في حركة طالبان، لم يُصرح لهما بمناقشة الأمر علنًا وتحدثا بشرط عدم الكشف عن هويته. وقال المسؤول الأمريكي إن الاتفاق على الحد من العنف لمدة سبعة أيام محدد للغاية ويشمل البلد بأكمله، بما في ذلك قوات الحكومة الأفغانية. كانت هناك مؤشرات على أن الإعلان الرسمي قد يأتي في وقت مبكر من نهاية الأسبوع. أكد التقرير أن سير المفاوضات و الوصول إلى اتفاق نهائي سيعتمد كثير على نتائج المفاوضات الأفغانية والتحركات على الأرض حيث اعترف مسؤول امريكي بأن وجود أولئك السعداء بالوضع الراهن سيظل تهديدًا لجهود السلام طوال العملية. لكن بالنسبة لطالبان، يمثل الاقتراح وسيلة لكسب الشرعية السياسية التي لم يكن لديهم مطلقًا في أواخر التسعينيات عندما وصلوا إلى السلطة لأول مرة. وجاءت التطورات الجديدة في الوقت الذي التقى فيه وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو ووزير الدفاع مارك إسبر الجمعة بالرئيس الأفغاني أشرف غني على هامش مؤتمرميونخ للامن وحسب التقرير فان الوفاء بوعدها بالإفراج عن سجناء طالبان، ستحتاج واشنطن إلى التعاون مع أشرف غني، الذي كان ينتقد الطريقة التي أجرى بها المبعوث الأمريكي زالماي خليل زاد المحادثات مع طالبان، ويشكو من إبقائه في الظلام، كما هناك خلافات بين غني مع شريكه في حكومة الوحدة الحالية، رئيس السلطة التنفيذية في أفغانستان عبد الله عبد الله، حول من سيمثل كابول على طاولة المفاوضات. أصر غني على أنه يقود المحادثات، بينما دعا خصومه السياسيون وغيرهم من الأفغان البارزين إلى تمثيل أكثر شمولاً على طاولة المفاوضات. تقول طالبان والمطلعون على تفاصيل المفاوضات الأفغانية إن ممثلي كابول سيضمون مسؤولين حكوميين لكنهم سيجلسون أمام طالبان كأفغان عاديين وليسوا ممثلين للحكومة.
717
| 17 فبراير 2020
أعلنت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا (أونسميل) اليوم، أن الأطراف الليبية لم تلتزم حتى الآن بالهدنة التي دعت لها البعثة يوم أمس والتي كان من المقرر أن تبدأ في الرابعة من صباح اليوم وتكون قابلة للتمديد . وقال السيد ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة ،خلال المؤتمر الصحفي اليومي، إنه لم يتم الالتزام بالهدنة حتى الآن وإن القتال مستمر على مشارف طرابلس . وجددت بعثة الأمم المتحدة، دعوتها لجميع الأطراف إلى الالتزام بالهدنة والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين وضمان حرية تنقل المدنيين. وذكر دوجاريك أنه خلال عطلة نهاية الأسبوع، دعت أونسميل جميع الأطراف في ليبيا إلى تركيز الجهود على محاربة الإرهاب، وهو عدوهم المشترك، مشيرة إلى أن الجماعات الإرهابية ستسعى إلى استغلال القتال المستمر في طرابلس لتوسيع وجودها في ليبيا. ويواصل المدنيون الفرار من ديارهم بسبب القتال، في ظل نزوح أكثر من 56,000 شخص، وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للهجرة. ويقول مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) إن العديد من المناطق المتأثرة بالصراع لا تزال بعيدة إلى حد كبير عن متناول العاملين في المجال الإنساني، في حين أن أوضاع المدنيين المحاصرين في هذه المناطق تستمر في التدهور. وتشهد مناطق قرب طرابلس، منذ الرابع من أبريل الماضي، اشتباكات متقطعة عقب بدء قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر هجوما للسيطرة على العاصمة الليبية التي تقودها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا. وأشارت آخر إحصائية لمنظمة الصحة العالمية إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل 345 شخصا، فيما بلغ عدد الجرحى 1652. ونددت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والعديد من دول العالم بهذا التحرك العسكري من جانب قوات حفتر، واعتبرته مقوضا لكل الجهود المبذولة من أجل التوصل إلى حل سياسي في ليبيا ينهي أزمة الصراع على السلطة الذي تمر به البلاد منذ عام 2011 .
1166
| 06 مايو 2019
باشر سكان الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة في مدينة درعا جنوبي سوريا، بالعودة إلى منازلهم بعد أن نزحوا عنها خلال الشهور الماضية، هرباً من المعارك بين قوات النظام والميليشيات الأجنبية المدعومة من إيران من جهة ، وفصائل المعارضة من جهة ثانية. ومع انخفاض وتيرة القصف والاشتباكات في ظل هدنة الجنوب المتفق عليها بين الولايات المتحدة وروسيا والأردن في 8 يوليو الجاري، بدأ بعض السكان بالعودة وصيانة منازلهم التي تعرضت لدمار جزئي، كما تعمل الهيئات المحلية إلى فتح الطرقات وإزالة الركام. وقال عمران المحاميد، أحد سكان مدينة درعا، إنه اضطر للعودة إلى منزله وإصلاحه نظراً للظروف المعيشية الصعبة التي كانوا يعيشونها في خيمتهم بالسهول المجاورة، على الرغم من تعرض منزله لضربات عدة من قبل الطيران المروحي وسلاح المدفعية. ويأمل المحاميد، أن تستمر هدنة وقف إطلاق النار في الجنوب السوري لتخفيف ما يعانيه السكان والنازحين، إلا أنه لم يخفي خشيته من معاودة النظام السوري والميليشيات المساندة له، هجومهم على أحياء المدينة واستئناف قصفها. ورصدت وكالة أنباء "الأناضول" عودة بعض السكان إلى أحياء المدينة، وفتح بعض المحال التجارية في حيي مخيم درعا وطريق السد، كما رصدت آليات الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء" (تابعة للمعارضة) أثناء قيامها بإزالة الركام وإغلاق الحفر الناجمة عن القصف الجوي. وقال حسن الفاروق مدير مركز الدفاع المدني السوري في منطقة "درعا البلد"، إن عملياتهم مستمرة منذ أيام بالتعاون مع هيئات مدنية محلية، لإعادة مظاهر الحياة لمدينة درعا وإزالة ركام المنازل وفتح الطرقات وتنظيف الشوارع. وأوضح الفاروق، أن مئات المنازل تعرضت للتدمير بشكل كامل بفعل القصف الجوي والصاروخي خلال الشهور الستة الماضية، كما شمل القصف البنى التحتية للمدينة ما أدى إلى انقطاع الكهرباء والمياه عن الأحياء السكنية. وأضاف أن فرق الدفاع المدني تواجه صعوبات عدة أثناء عملها وأبرزها مخلفات القصف بالقنابل العنقودية والقذائف، حيث يعمل فريق "إزالة الذخائر غير المنفجرة" على إزالتها من الأحياء السكنية والمزارع المحيطة. سكان الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة في مدينة درعا مدينة درعا السورية سكان الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة في مدينة درعا سكان الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة في مدينة درعا
584
| 26 يوليو 2017
رغم إعلانه الهدنة في الغوطة الشرقية بريف دمشق من جانب واحد، يواصل النظام السوري استهداف تلك المناطق الخاضعة لاتفاق خفض التوتر. وبحسب وكالة أنباء "الأناضول" قال عمار أحمد عضو اللجنة التنسيقية المحلية في بلدة عين ترما، إنّ مقاتلات تابعة للنظام السوري أغارت اليوم الإثنين على بلدتي عين ترما والنشابية. وأضاف أحمد أنّ النظام يتعمد استهداف المناطق المأهولة بالسكان المدنيين، وأنّ القصف الجوي أسفر عن جرح عدد كبير من الأهالي وتدمير بعض الأبنية في البلدتين. من جانبه قال خضر أبو سمرا قيادي في الجيش السوري الحر ببلدة عين ترما، إنّ قوات النظام كثّفت غاراتها على مواقع قوات الحر في خطوط المواجهة منذ 4 أيام، وأنّ النظام يسعى لفرض سيطرته على عين ترما وحي جوبر الدمشقي. وأشار أبو سمرا إلى أنّ قوات المعارضة استطاعت صد كافة الهجمات التي تنفذها قوات النظام السوري. وأكّد أنّ النظام السوري لم يوقف هجماته ضدّ الغوطة الشرقية منذ أن أعلن وقف إطلاق النار فيها من جانب واحد اعتبارا من ظهر يوم السبت الماضي. والسبت الماضي أعلنت وزارة دفاع النظام السوري، وقفا للأعمال القتالية في الغوطة الشرقية، شرقي العاصمة دمشق.
367
| 24 يوليو 2017
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم السبت، إن أعمال العنف في سوريا خلال الأسبوع الأخير أودت بحياة 21 طفلا، رغم الهدنة المعلنة في البلاد. وأوضح المدير الإقليمي لـ"يونيسف" في المنطقة جيرت كابيلير إن "30 شخصا، بينهم 16 طفلا، قتلوا في (في محافظة) إدلب (شمالي سوريا) نتيجة أعمال عنف جرت مطلع الأسبوع،"، لافتا إلى بعض الضحايا "هم من الذين هُجروا من مدينة حلب" في ديسمبر 2016. وأشار كابيلير إلى أنه 5 أطفال آخرين قتلوا في منطقتي الزهراء والوعر في حمص غربي سوريا. واعتبر المسؤول الأممي أحداث العنف الأخيرة بأنها الأشد من نوعها منذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا في 30 ديسمبر الماضي. ودعا كابيلير إلى وقف العنف في البلاد، وأكد في هذا الصدد أن "قتل الأطفال أو جرحهم من أشد الخروقات تجاه حقوق الأطفال". كما جدد الدعوة لجميع الأطراف في سوريا بالسماح دون قيد أو شرط، لإيصال المساعدات الطبية، والاحتياجات الإنسانية الأساسية، إلى الأطفال في تلك البلاد. واعتباراً من 30 ديسمبر 2016، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا حيز التنفيذ، بعد موافقة النظام السوري والمعارضة عليه، بفضل تفاهمات تركية روسية، وبضمان أنقرة وموسكو.
356
| 11 فبراير 2017
التحالف يعترض 3 صواريخ باليستية .. وعسيري يتوعد بالرد لحماية المدنيين قالت هيئة أركان الجيش اليمني، إن ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية خرقت الهدنة الإنسانية التي أعلنتها قيادة قوات التحالف العربي 328 مرة خلال الـ18 ساعة الماضية. وأكدت أن أكثر الخروقات كانت في مدينة تعز وسط اليمن، 166 خرقاً، تلتها محافظة الجوف بـ69 خرقاً، كما شهدت مناطق مختلفة من محافظة مأرب 39 خرقاً. وبحسب إحصائية الجيش اليمني لخروقات الانقلابيين، فقد بلغت في مديرية نهم 20 خرقاً، ومحافظات الضالع 10 خروقات، والبيضاء 9 خروقات، وحجة 7 خروقات وشبوة 5 خروقات، ومن ثم إب 3 خروقات. كما أطلقت الميليشيا الانقلابية، ثلاثة صواريخ باليستية بعد ساعات من دخول الهدنة حيز التنفيذ اثنان منها باتجاه مدينة مأرب وواحد نحو الحدود الجنوبية للسعودية، وهو ما أكده المتحدث باسم قوات التحالف العربي أحمد عسيري في تصريحات إعلامية. وأعلن الجيش اليمني فجر اليوم، اعتراض التحالف العربي بقيادة السعودية، ثلاثة صواريخ باليستية أطلقها مسلحو جماعة "أنصار الله" (الحوثي) نحو محافظة مأرب شرقي البلاد، رغم سريان هدنة مفترضة منذ أمس. وقال مصدر عسكري يمني في بيان صحفي إن ميليشيات الحوثي وصالح واصلت قصف مواقع الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في الجبهتين الشرقية والغربية لمدينة تعز بالمدفعية الثقيلة والدبابات، كما طال القصف عددا من الأحياء السكنية والمرافق الحكومية، مضيفا أن الميليشيات دفعت بتعزيزات عسكرية ضخمة إلى مديريتي الصلو، وحيفان جنوب المدينة وشنت هجمات عنيفة تصدت لها القوات الحكومية ومنعتها من تحقيق أي تقدم. من جانبه، قال المتحدث باسم قوات التحالف العربي في اليمن اللواء أحمد عسيري في تصريحات له أمس: "إن عدد الخروقات التي ترتكبها جماعة الحوثي المسلحة وقوات صالح تجاوزت الحصر، مؤكداً أن القوات ترد على مصادر النيران لحماية المدنيين". وأشار إلى أعمال عنف أيضا في تعز (جنوب غرب) ثالث مدن البلاد حيث "لا يزال يسجل إطلاق نار من الانقلابيين على السكان"، مؤكدا أنه "لم يتوقف". وتوقع عسيري بأن الهدنة لن تمدد إذا ما استمر الوضع القائم لها. وأفاد مصدر طبي أن قسم غسيل الكلى في المستشفى العسكري في تعز أصيب واندلعت فيه النيران، محملا الحوثيين مسؤولية القصف.
290
| 20 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
5432
| 16 سبتمبر 2025
أعلنت إدارة «كارفور» عن توقف عملياتها في دولة الكويت بشكل نهائي اعتباراً من اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 وفقا لصيفة القبس الكويتية. وكانت...
4646
| 16 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
3220
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3136
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تواصل الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث عروض الناقلة الوطنية...
2530
| 16 سبتمبر 2025
أعلن سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية، تعيين الإعلامي القطري أحمد بن سالم اليافعي مديرا تنفيذيا لقنوات...
2122
| 16 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2024
| 18 سبتمبر 2025