رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد محلي alsharq
وزير الاتصالات: 40 مليار ريال عائدات الاقتصاد الرقمي بحلول 2030

شكل تواجد قادة الاقتصاد بدولة قطر في جناح وكالة ترويج الاستثمار المشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي فرصة لمناقشة القضايا الأكثر إلحاحا في عالم الأعمال المتغير باستمرار. كما أوجد نافذة لتسويق فرص الاستثمار بالدولة. ووفقا لما نشرته وكالة ترويج الاستثمار على صفحتها بمنصة (x) فقد قال سعادة السيد محمد بن علي بن محمد المناعي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إن الوزارة تستهدف أن يساهم الاقتصاد الرقمي في الناتج الإجمالي المحلي بنحو 40 مليار ريال قطري بحلول عام 2030، وأن يزيد من عدد المواهب لدينا، وأن يحقق قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات زيادة قدرها 62 ألف وظيفة جديدة تضاف إلى الاقتصاد بحلول عام 2030. ومن جانبه صرح سعادة الدكتور أحمد السيد وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية بوزارة التجارة والصناعة أن قطر تحتل موقعا استراتيجيا مهما للغاية، حيث تتمتع ببنية تحتية متطورة وحديثة للغاية ولديها الأدوات اللازمة لربط العالم بمراكز رياضية ومطارات وشركات طيران وشحن ومراكز أعمال متقدمة. بدوره بين الشيخ محمد بن حمد بن فيصل آل ثاني الرئيس التنفيذي لهيئة المناطق الحرة – قطر، الدور الحاسم الذي تلعبه قطر في المنطقة، ومختلف أنحاء المنطقة، شرقاً وغرباً، حيث تعد شريكاً موثوقاً فيه بالنسبة للشركات التي تتطلع إلى التوسع في قارة أفريقيا، قائلا لقد حققنا ذلك من خلال الالتزام باستثمارات ضخمة في أفريقيا، في مشاريع البنية الأساسية وشركات الطيران. من ناحيته أكد السيد يوسف الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال أن قطر تنظر لهذا النظام البيئي بأكمله، باعتباره مختبراً لتغيير السياسات، لأننا نتمتع بالمرونة اللازمة لتغيير القوانين والقواعد واللوائح بسرعة من خلال مجلس الإدارة، لقد تمكنا من خلال بيئة مركز قطر للمال من تحديد أنشطة التكنولوجيا المالية غير المنظمة بسرعة وترخيصها في أقل من 42 ساعة.

526

| 28 يناير 2025

محليات alsharq
حوارات معمقة حول تغيرات القوى العالمية

نظم مركز مناظرات قطر بالتزامن مع المنتدى الاقتصادي العالمي بالتعاون مع صحيفة «نيويورك تايمز» النسخة الرابعة من مناظرات دافوس والتي جاءت تحت عنوان: «يعتقد هذا المجلس أن الوقت قد حان للولايات المتحدة للتنحي جانباً» يوم الأربعاء 22 يناير 2025 في مدينة دافوس السويسرية. افتتح الجلسة كل من السيد ستيفن جونسون، الرئيس الدولي لشركة «نيويورك تايمز»، وعبد الرحمن السبيعي، مدير إدارة البرامج في مركز مناظرات قطر- الذي أعرب عن سعادته بالتعاون المستمر مع «نيويورك تايمز»، مشيداً بدورها في تعزيز الحوار البناء. قال السبيعي: «نحتفل اليوم في دافوس بالنسخة الرابعة لشراكتنا مع صحيفة نيويورك تايمز في استضافة هذه المناظرة التي نفخر بإقامتها. نحن نؤمن بأن الحوار يشكل حجر الأساس لتبادل الأفكار وبناء جسور التعاون بين الثقافات والأجيال. ويتميز هذا النقاش بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين، مما يجعله منصة فريدة لمناقشة القضايا العالمية بعمق وطرح حلول مبتكرة، تأكيدًا على التزامنا بتعزيز الفهم العميق للقضايا من خلال نقاش هادف ورفيع المستوى”. تأتي هذه الفعالية التي شهدت حضوراً كبيراً ضم العديد من الشخصيات، والخبراء، وصناع القرار، لمناقشة دور الولايات المتحدة في ظل التحولات العالمية وتأثيره على السياسة الدولية. شارك في إدارة المناظرة كل من ديفيد جيلز مراسل إدارة المناخ في “نيويورك تايمز”، وستيفن دنبار-جونسون رئيس القسم الدولي في “نيويورك تايمز”. أما لجنة التحكيم فقد ضمت ثلاثة محكمين من ذوي الخبرة والكفاءة العالية ساهمت بتقديم ملاحظات بنّاءة وتحليلات نقدية، مما ساعد الفريقين على تحسين حججهما، ومكنتهما من رفع جودة النقاش الذي انعكس إيجابياً على المداخلات وصياغة الأفكار المبتكرة،، وهم أ. هنداو عمرو إبراهيم ناشطة في قضايا المناخ ورئيسة جمعية نساء وشعوب الفولاني، أ. وراج كومار- رئيس تحرير “ديفيكس” ومختص في الأعمال الدولية، وأ. مايكل فرومان - رئيس مجلس العلاقات الخارجية وخبير في السياسة الخارجية الأمريكية. - محاور المناظرة تناولت المناظرة ثلاثة محاور رئيسية وهي القيادة العالمية للولايات المتحدة، وهل لا تزال قادرة على لعب دور القائد العالمي في ظل التحولات الجيوسياسية والبيئية؟. أما المحور الثاني فكان حول الديمقراطية وحقوق الإنسان ومدى قدرة الولايات المتحدة على الحفاظ على مكانتها كمدافع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان. والمحور الثالث كان النقاش عن مستقبل الولايات المتحدة كقوة عظمى، وكيف يمكن للدول الأخرى أن تتقدم ببدائل قيادية تعززالتوازن العالمي؟ ما بين مؤيد ومعارض لهذه القضية نستعرض وجهات النظر المتباينة وحجج كل فريق.. - الفريق المؤيد للقضية تكون الفريق المؤيد لاستمرار القيادة الأمريكية من: أرون كريمر- رئيس ومدير تنفيذي لشركة BSR.، وآشلي هنتر- مستشارة في إدارة المخاطر وشريكة مؤسِّسة لشركة A. Hunter & Company، وتيرانا حسن - المديرة التنفيذية لمنظمة مراقبة حقوق الإنسان، ولويسا نباور ناشطة بارزة في قضايا المناخ. والذين اتفقوا على أن الولايات المتحدة لا تزال تمتلك المقومات اللازمة للحفاظ على قيادتها العالمية، مشيرين إلى قدرتها على مواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية. وركز المتحدثون على أهمية دور الولايات المتحدة في التصدي لقضايا التغير المناخي، مكافحة الإرهاب، وضمان استقرار النظام العالمي. كما أشاروا إلى أن التخلي عن هذا الدور قد يفسح المجال لقوى أخرى ذات مصالح متعارضة تهدد النظام العالمي الحالي. - الفريق المعارض للقضية أما الفريق المعارض لاستمرار القيادة الأمريكية والذي ضم كلا من: أغنيس كالمارد - الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، وجيف نوسباوم - مستشار خاص سابق للرئيس بايدن وخبير في الخطابات السياسية، وسيان بيلوك - رئيسة جامعة دارتموث، وكاميلا كاميليو - مؤسسة ومديرة معهد أويا، فقد عارض فكرة القضية مشيراً إلى ضعف القدرة القيادية للولايات المتحدة الأمريكية بسبب إخفاقها في الالتزام بالقيم التي تَدّعي الدفاع عنها، مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان. كما نوه الفريق المعارض إلى أن السياسات الداخلية والخارجية الأمريكية أضعفت الثقة الدولية بها، مما يستوجب منح الفرصة لدول أخرى أكثر توافقًا مع التحديات العالمية الحالية. واعتبروا أن النظام العالمي يحتاج إلى تعددية الجهات بدلاً من الاعتماد على دولة واحدة.

350

| 26 يناير 2025

اقتصاد alsharq
ترويج الاستثمار: إطلاق أول جناح قطري بمنتدى «دافوس» بسويسرا

أعلنت وكالة ترويج الاستثمار في قطر عن إطلاق أول جناح لدولة قطر خلال اللقاء السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 في دافوس بسويسرا، والذي يُعقد في الفترة من 20 إلى 24 يناير الجاري. يهدف الجناح إلى عرض بيئة الأعمال الجاذبة في قطر، واقتصادها الداعم للابتكار، والترويج للفرص المتنوعة المتاحة عبر مختلف القطاعات. ويعد الجناح بمثابة منصة تجمع الجهات المعنيّة الوطنية وقادة الصناعة من حول العالم، لتسليط الضوء على التزام دولة قطر الثابت بتعزيز بيئة الأعمال ودعم التقدّم التكنولوجي. يوفر الجناح فرصة للمشاركين بالمنتدى لاستكشاف دولة قطر من خلال تجربة تفاعلية تمكنهم من التعرف على بيئة الأعمال بالبلاد، والبنية التكنولوجية المتطورة، وفرص الأعمال المتعددة. تعليقًا على إطلاق جناح دولة قطر بالمنتدى الاقتصادي العالمي، صرَّح الشيخ علي بن الوليد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لوكالة ترويج الاستثمار: «يمثل إقامة جناح دولة قطر لأول مرة في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس علامةً فارقةً مهمةً تدعم جهودنا الرامية إلى تعزيز مكانة بلادنا كوجهة رائدة للاستثمار والابتكار. وستُمكِّننا هذه المبادرة من بناء علاقات مهمة مع جهات ريادية عالمية، ما من شأنه أن يُسلّط الضوء على بيئة الأعمال المواتية في قطر، وثرائها الثقافي، ورؤيتها الطموحة نحو دعم مستقبل التنمية في الدولة». يتناول برنامج الجناح الذي تم تصميمه بعناية الموضوعات الرئيسية لنسخة المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي لهذا العام، التي تحمل عنوان «التعاون من أجل حِقبة ذكية». وتستضيف وكالة ترويج الاستثمار، بالشراكة مع مؤسسة «ذا إيكونوميست إمباكت»، فعاليتين تستعرضان محاور الابتكار والخدمات اللوجستية والاتصال العالمي. ستتناول الجلسة النقاشية الأولى بعنوان «المسارات المستقبلية للخدمات اللوجستية: المرونة والابتكار والاتصال العالمي» دور التكنولوجيا الناشئة، والعوامل الجيوسياسية، والاستدامة في تشكيل مستقبل الخدمات اللوجستية العالمية وسلاسل التوريد. وستتناول الجلسة الثانية بعنوان «من الآليات إلى النجاح: بيئات الابتكار الجديدة في الشرق الأوسط» دور السياسات والآليات التنظيمية والتكنولوجيا المتقدّمة في تعزيز ريادة الأعمال وجذب المواهب وتعزيز الاستثمارات العالمية. يشارك في تلك النقاشات متحدثون بارزون على الصعيدين الإقليمي والعالمي، منهم سعادة السيد محمد بن علي بن محمد المناعي، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات؛ والمهندس بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية؛ والشيخ محمد بن حمد بن فيصل آل ثاني، الرئيس التنفيذي لهيئة المناطق الحرة - قطر؛ والسيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال؛ السيدة آن دانكن، كبير مسؤولي المعلومات، وزارة الطاقة الأمريكية، والسيد أليكس مانسون، الرئيس التنفيذي لشركة «أس سي فينتشرز»؛ والسيد فولكر راتزمان، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون العامة للشركات بمجموعة «دي إتش إل» والسيد إرنست نيكولاس، الرئيس التنفيذي لسلسلة التوريد «إتش بي»؛ والسيدة نور سويد، المؤسس والشريك الإداري في شركة «جلوبال فينتشرز»، وأليكس مانسون، الرئيس التنفيذي لشركة SC Ventures، ستاندرد تشارترد.

634

| 20 يناير 2025

اقتصاد alsharq
المنتدى الاقتصادي: التباطؤ العالمي نتاج لأزمات جيوسياسية ومالية

منذ الأزمة المالية في عام 2007، فقد النمو العالمي زخمه. ففي المتوسط، انخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي من أكثر من 2% في الاقتصادات المتقدمة ونحو 6% في الاقتصادات الناشئة والنامية في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، إلى أقل من 1.5% و2% على التوالي في فترة ما بعد كوفيد. وبحسب تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي، فقد تفاقم هذا التباطؤ بسبب سلسلة من الأزمات الجيوسياسية والمالية والبيئية، التي أثارت تساؤلات ليس فقط حول حكمة النهج السائد لتحفيز النمو الاقتصادي، بل وأيضا حول الأهداف والقيم التي تدعمه. ويؤكد التقرير أن إعادة تنشيط النمو العالمي سيكون ضروريا لمعالجة التحديات الوشيكة؛ ومع ذلك، فإن التركيز القصير الأجل على «النمو بأي ثمن» ساهم في الماضي في إلحاق الضرر البيئي، وتفاقم التفاوت، وإزالة ضمانات المرونة في السعي إلى تحقيق أقصى قدر من الكفاءة. العالم يحتاج مزيداً من النمو ويشير التقرير إلى أن السؤال الآن ليس ما إذا كان العالم يحتاج إلى المزيد من النمو، بل إلى أي مدى يمكن للطبيعة الأساسية للنمو المطلوب أن تعزز أيضا أولويات مهمة أخرى. وللمساعدة في الاستجابة، يقدم المنتدى الاقتصادي العالمي إطارًا كميًا جديدًا يكمل مقاييس النمو التقليدية ويطور رؤية أكثر شمولاً لجودة النمو. ويرتكز هذا الإطار على أربعة ركائز، هي الإبداع والشمول والاستدامة والمرونة. ويرى الخبراء أن الاقتصاد العالمي في منتصف الطريق نحو مسار مثالي للنمو المبتكر والشامل والمستدام والمرن بالكامل. وعلى المستوى الفردي، لم يحقق أي اقتصاد درجة أعلى من 80 بالمائة في أي من أبعاد الإطار الأربعة. وشهدت الاقتصادات ذات الدخل المرتفع، نموًا سنويًا متوسطًا في الناتج المحلي الإجمالي للفرد بنسبة 1.01 بالمائة على مدى السنوات الخمس الماضية. ويتسم مسار نموها عمومًا بدرجات عالية في الشمولية 68.9% والإبداع 59.4% والمرونة 61.9%، ولكن هناك مجال للتحسين في الاستدامة 45.8%. وتشمل البلدان في هذه المجموعة أستراليا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والسعودية وكوريا الجنوبية وبريطانيا وأميركا. وتشمل الدرجات العالية البارزة سويسرا 80.4% وسنغافورة 76.4% وأميركا 74.1% في الإبداع؛ وفنلندا 77.7% وكندا 75.8% في الشمولية؛ والسويد 60.9% وألمانيا 56.3% وبريطانيا 54.0% في الاستدامة؛ وأستراليا 69.5% واليابان 66.3% في المرونة. وتشمل التحديات المشتركة التي تمنع أداء النمو المتوازن الأقوى لهذه المجموعة، هضم التكنولوجيا، ونقص شبكات الأمان الاجتماعي، والاستثمار غير الكافي في الطاقة المتجددة، وعدم كفاية قدرة نظام الرعاية الصحية. وتتباعد معدلات الرقمنة عبر الاقتصادات المتقدمة والنامية بدلاً من التقارب، مما يؤدي إلى انقسامات اقتصادية مستمرة وفرص ضائعة للابتكار... حيث إن توفير الرقمنة - والبنية الأساسية والخدمات المصاحبة لها – للجميع؛ هو المفتاح. وكان التفاوت في الدخل في ارتفاع لأول مرة منذ عقود وهو حاليًا الرياح المعاكسة الأكثر وضوحًا لجعل النمو شاملاً. ويشير الخبراء إلى أن الوصول الواسع النطاق إلى الخدمات الأساسية مثل الصحة والتعلم مدى الحياة، بالإضافة إلى الحماية الاجتماعية الكافية، سيكون ضروريا. كما يؤكد الخبراء أن الالتزامات المؤسسية لم تترجم بعد التركيبة المنهجية لخفض الانبعاثات إلى نماذج للنمو. والتمويل الأخضر والتكنولوجيا هما الحلقات المفقودة على الطريق إلى الاستدامة. وأخيرا، يوضح التقرير أن النهج المنغلق على الذات غير كاف لتعزيز المرونة ــ فالاقتصادات الأكثر انفتاحا لا تزال تتمتع بدخل أعلى للفرد وتتعافى بشكل أفضل من الصدمات. ولكن الجهود المحلية، مثل تعزيز البنية المالية والأمن الغذائي، تشكل أيضا مفتاحا.

596

| 19 أغسطس 2024

اقتصاد alsharq
جلسة تعريفية لتأسيس مركز الثورة الصناعية الرابعة

نظمت وزارة المالية، بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي، جلسة تعريفية لتأسيس مركز للثورة الصناعية الرابعة في دولة قطر، وذلك بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص والجامعات والمؤسسات التعليمية. جرى خلال الجلسة التعريفية مناقشة وضع إستراتيجية المركز والتعريف بأهميته وأهدافه مع أصحاب العلاقة، حيث يهدف المركز لتسخير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة لتسريع تحقيق النمو الاقتصادي المستدام والأولويات الرئيسية لرؤية قطر الوطنية 2030. كما تم استعراض جهود شبكة مركز الثورة الصناعية الرابعة حول العالم، فضلا عن جلسة عن المبادرات المحتملة التي يمكن أن يشارك بها المركز. وسينصب التركيز الأساسي للمركز على التنمية وتسخير التكنولوجيا الحديثة لتعزيز القدرة التنافسية الاقتصادية، بما يتماشى مع الأولويات الوطنية لدولة قطر. يأتي إنشاء المركز ليكون بمثابة منظمة مستقلة غير ربحية رائدة في السياسة والحوكمة للتقنيات الناشئة وتنفيذا للاتفاقية الموقعة بين دولة قطر، ممثلة في وزارة المالية، والمنتدى الاقتصادي العالمي والمقرر افتتاحه الشهر المقبل.

522

| 06 مايو 2024

اقتصاد alsharq
السياحة في السعودية تنمو بـ 10 %

قال وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب، إن السياحة في المملكة نمت بنسبة 10 بالمئة خلال الربع الأول 2024 على أساس سنوي. وردت تصريحات الخطيب في مقابلة له مع تلفزيون العربية بزنس، خلال فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض، مشيرا أن إنفاقهم زاد بنسبة 17 بالمئة. ولم يتطرق الوزير السعودي إلى أرقام السياحة خلال الربع الأول، لكنه أشار أن المملكة تتجه لتحقيق رقم واعد في كامل 2024. وزاد: أكثر من 100 مليون سائح زاروا مرافق في المملكة خلال 2023 بأكمله، أنفقوا 150 مليار ريال 40 مليار دولار، ونستهدف 110 ملايين سائح هذا العام و150 مليونا في 2030. وبلغ الإنفاق على السياحة الوافدة والصادرة في السعودية العام الماضي 250 مليار ريال 66.7 مليار دولار وفق وزير السياحة.

466

| 30 أبريل 2024

اقتصاد alsharq
وزير المالية يشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض

شارك سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية، اليوم، في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد بالعاصمة السعودية الرياض تحت شعار التعاون الدولي والنمو والطاقة من أجل التنمية. كما شارك سعادته في اجتماع رفيع المستوى عقد على هامش الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي. ويهدف الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تستضيفه الرياض على مدى يومين، إلى دعم الحوار العالمي وإيجاد حلول للتحديات العالمية المشتركة، حيث يعمل الاجتماع وفق أجندة هادفة لتعزيز أساليب التفكير المستقبلي في التعامل مع الأزمات.

332

| 28 أبريل 2024

اقتصاد alsharq
الكعبي: قطر تقود تحول الطاقة بطريقة مسؤولة

شارك سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي عقد في الرياض تحت شعار التعاون الدولي والنمو والطاقة من أجل التنمية، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي. وشارك سعادة الوزير الكعبي في جلسة حوارية بعنوان الناس والسياسة والتمويل: تحقيق تحول عادل إلى طاقة منخفضة الكربون مع كل من صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان آل سعود، وزير الطاقة السعودي، والسيدة كادري سيمسون، مفوض الطاقة في المفوضية الأوروبية، والسيدة فيكي هولوب، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة أوكسيدنتال بتروليوم، والسيد دارين وودز، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة إكسون موبيل، والسيد بورج بريندي، رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي في جنيف. وقد تركز النقاش خلال الجلسة على عدد من القضايا المتعلقة بتحول واقعي وعادل إلى طاقة منخفضة الكربون بما يعزز دور الطاقة كعامل تمكين للتنمية في الوقت الذي تساهم به في تحقيق الأهداف المناخية العالمية. وفي معرض حديثه خلال الجلسة الحوارية، سلط سعادة الوزير الكعبي الضوء على قضية مهمة تتمثل في الوصول إلى الطاقة والحاجة إلى تحول عادل إلى طاقة منخفضة الكربون، وقال: هناك مليار شخص غير قادرين على الحصول على الكهرباء الأساسية. وسيكون هناك ما بين مليار وملياري شخص إضافيين خلال الثلاثين عاما القادمة سيحتاجون إلى الحصول على الطاقة. لذلك، لا ينبغي أن نكون أنانيين ونتحدث فقط عما نريده لمنزلنا وننسى الحي، إذا صح التعبير. وانتقد سعادة الوزير الكعبي شيطنة النفط والغاز، قائلا إن ذلك لن ينفع الإنسانية. وأضاف: سيبقى الطلب على النفط والغاز مستمرا لفترة طويلة جدا. نحن بحاجة إلى البتروكيماويات التي لا تستطيع محطات توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية إنتاجها، ونحتاج أيضا إلى مصانع البتروكيماويات لإنتاج منتجات مكررة لفترة طويلة جداً. وسيكون هناك حاجة إلى الغاز لتوليد الكهرباء اللازمة للتوسع والنمو. لكن الشيء الأكثر أهمية هو أن نقوم جميعا بذلك بطريقة مسؤولة للتأكد من أن البشرية قادرة على استمرار التطور والنمو. وسلط سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة الضوء على الجهود التي تبذلها دولة قطر في التقاط ثاني أكسيد الكربون من مراحل الإنتاج إلى الشحن، قائلاً: منذ عام 2015، نقوم بحقن مليونين ونصف المليون طن سنوياً من غاز ثاني أكسيد الكربون الذي نقوم باحتجازه من منشآتنا للغاز الطبيعي المسال. ولقد عملنا على ذلك قبل فترة طويلة من حديث أي شخص عن الاحتجاز والتخزين. تمتلك قطر أدنى كمية غازات في كامل سلسلة انتاج الغاز الطبيعي المسال، من الإنتاج إلى الشحن، في العالم. كما سلط سعادته الضوء على مشاريع دولة قطر لتوسعة انتاج الغاز الطبيعي المسال من حقل الشمال، والتي ستصل إلى 142 مليون طن سنويا بحلول عام 2030، لافتا النظر إلى أن قطر ستقوم بعزل 11 مليون طن من الكربون من هذا المشروع. أضف إلى ذلك بناء 104 ناقلات غاز طبيعي مسال، جميعها ستعمل بالغاز الطبيعي المسال. كما نقوم ببناء أكبر مصنع للأمونيا الزرقاء في العالم والذي يتضمن مرافق لإنتاج الطاقة الشمسية وعزل ثاني أكسيد الكربون. ونقوم أيضا بجمع ثاني أكسيد الكربون من مواقع الإنتاج في الشمال ونقله بخطوط أنابيب خاصة عبر قطر ليتم حقنه في حقل نفط دخان كجزء من جهودنا للاستخلاص المعزز للنفط. وأضاف سعادته: “نحن نقوم بدورنا، ولدينا العديد من القصص الرائعة لنرويها. نحن منتجون مسؤولون، لكن يبدو أن الكثيرين لا يهتمون بالنظر إلى ذلك. وتناولت المناقشات آفاق أسواق الطاقة والنمو العالمي، وتأثير الأزمات الجيوسياسية، وريادة دولة قطر وتميّزها في قيادة الجهود العالمية لتحول الطاقة. كما احتل أمن الطاقة موقعا مهما بين نقاط الحوار التي ركزت عليها الجلسة، وهو ما يستمر بكونه تحديا بارزا خلال جهود التحول إلى طاقة منخفضة الكربون، لا سيما في الأسواق الناشئة والنامية. ويهدف الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي حول التعاون العالمي والنمو والطاقة من أجل التنمية إلى تسهيل الحوار بين قادة الفكر والجمهور الأوسع حول مجموعة من المواضيع، من بينها التحديات البيئية، والصحة العقلية، والعملات الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والمدن الذكية.

668

| 29 أبريل 2024

اقتصاد alsharq
الاتصالات تشارك في المنتدى الاقتصادي بدافوس

شارك سعادة السيد محمد بن علي المناعي، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ضمن وفد دولة قطر الذي ترأسه معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في الدورة الرابعة والخمسين للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024، التي انعقدت في الفترة الممتدة من 15 إلى 19 يناير في مدينة دافوس السويسرية. ويجمع المنتدى عدداً من المنظمات الدولية والرؤساء التنفيذيين للشركات، ومديري مراكز الأبحاث وممثلي المجتمع المدني، وأكاديميين وأعضاء وسائل الإعلام الدولية، والقادة الشباب من جميع أنحاء العالم. وضمن فعاليات اليوم الأول للمنتدى نظمت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جلسة نقاشية رفيعة المستوى تحت عنوان تعزيز الذكاء الاصطناعي القابل للتنفيذ والبيانات الضخمة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع مجلة فورين بوليسي الأمريكية ضمت مجموعة من المتحدثين من المدراء التنفيذين لكبار شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والشركات السحابية وخبراء في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي. وتهدف الجلسة لتشكيل منصة تجمع القادة والمبدعين فضلاً عن عرض المشاريع الجهود القطرية في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات المتقدمة. وفي اليوم الثاني للمنتدى، عقدت جلسة نقاشية حول استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة 2030-2024، قادها معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وشارك فيها سعادة السيد محمد بن علي المناعي، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وعدد من أصحاب السعادة الوزراء، كما دار فيها الحديث عن استعدادات الدوحة لاستضافة قمة الويب واستراتيجيتها لإنجاح هذه القمة. وأشار سعادة وزير الاتصالات تكنولوجيا المعلومات إلى جهود الوزارة ضمن استراتيجية التنمية الوطنية والمتمثلة في قرب إطلاق الأجندة الرقميّة الرامية إلى تطوير الخدمات الحكومية وتعزيز قدرات الابتكار وتحسين بيئة الاعمال الرقمية، وتحسين تبادل البيانات بين الجهات الحكومية، وتقديم أفضل الممارسات في مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي للقطاع الحكومي والأعمال. وقال سعادة السيد محمد بن علي المناعي، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: في إطار سعينا لتحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، واستراتيجية التنمية الوطنية الثالثة التي تركز على تسخير التكنولوجيا المتقدمة لتحقيق التنمية المستدامة والتنوع الاقتصادي، نحن ملتزمون بالابتكار الرقمي في مجالات البنية التحتية والخدمات الحكومية ودعم الشركات الرقمية الناشئة في سبيل تعزيز دورها في دائرة الاقتصاد الوطني وأكد سعادته على أهمية القطاع التكنولوجي في عملية تحقيق أهداف استراتيجية التنمية الوطنية كقطاع داعم من خلال تدريب الكوادر وتهيئة الظروف المناسبة للشركات الرقمية الناشئة ورفع كفاءة البنية التحتية التكنولوجية في الدولة باستخدام التكنولوجيات المتقدمة. وعلى هامش فعاليات المنتدى، عقد سعادة الوزير محمد بن علي المناعي، سلسلة من الاجتماعات الجانبية مع القادة والرؤساء التنفيذيين في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والأعمال. كما شارك وفد الوزارة في عدد من الجلسات العامة حول تنمية قطاع التكنولوجيا، ومحاضرات ناقشت مواضيع حول تطوير بيئة الأعمال لخلق الفرص الاستثمارية بالشكل الذي يساهم في تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي، وتنويع الاستراتيجيات المتبعة في إنتاج تطبيقات ذكية تخدم عدة مجالات. وأعرب سعادة الوزير محمد بن علي المناعي عن أهمية مشاركة الوزارة في المنتدى الاقتصادي العالمي وعن تفاؤله بالعمل جنباً إلى جنب مع الخبراء العالمين المشاركين في المنتدى بقوله: إن دولة قطر تتميّز بمكانة تؤهلها لأن تكون فاعلة في اقتصاد المستقبل القائم على المعرفة، وتعمل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على تهيئة بيئة استثمارية مواتية للأعمال وتنويع الاقتصاد الرقمي. وقد أتاحت هذه المشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس إمكانية تبادل الآراء ومناقشة الأفكار الجديدة التي تسهم في تعزيز تجاربنا وتمهد الطريق لرؤى مستقبلية تحسن من تبادل البيانات وتعزيز القدرات الرقمية.

540

| 21 يناير 2024

اقتصاد محلي alsharq
المنتدى الاقتصادي: قطر تتصدر إنتاج الهيدروجين الأخضر عالمياً

نشر المنتدى الاقتصادي العالمي عبر موقعه الرسمي تقريرا، كشف فيه عن قائمة أكثر الدول اهتماما بصناعة الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجاءت قطر الرابعة في الشرق الأوسط، مشيرا إلى الأساليب المتبعة في اختيار أسماء الدول المذكورة، والتي تم الاعتماد فيها على معايير رئيسية تتعلق بالمشاريع من حيث العدد وحجم الاستثمارات الحالي، بالإضافة إلى كل التمويل وإمكانية ضخ أموال معتب رة في المشاريع المشابهة، من أجل تمكينها من تحقيق أحسن النتائج الممكن من حيث توفير الهيدروجين الأخضر، الذي يعد وقودا عالميا وخفيفا وعالي التفاعل. وبين التقرير مستقبل الدول المذكورة في هذه القائمة، وبالذات المندرجة منها في إطار دول مجلس التعاون الخليجي، والتي من المنتظر أن تتحمل مسؤولية قيادة العالم في هذا القطاع، وتمويل الأسواق الدولية المرتبطة بالهيدروجين الأخضر، بالنظر إلى مجموعة من الأسباب، على رأسها القدرات المالية الضخمة، والتخطيط المحكم نحو التحول إلى انتاج الطاقة النظيفة، في سبيل التماشي مع رؤى حماية البيئة والحفاظ على سلامة المناخ، وهو من الممكن أن تشارك في هذه البلدان الخمس المذكورة، بما فيها قطر القادرة على تغطيات حاجياتها من الهيدروجين الأخضر، وتصدير الفائض إلى الدول الباحثة عن استخدامه في طريق حصولها على الطاقة النظيفة، متوقعا أن تشهد المرحلة المقبلة إطلاق الدوحة للمزيد من المشاريع المهتمة بهذا المجال، بعد نجاحها في تدشين عدد من الاستثمارات المتعلقة بذلك، في صورة أكبر مشروع للأمونيا الزرقاء في العالم، والذي تم الإعلان عنه سابقا بالشراكة بين قطر للطاقة للحلول المتجددة وشركة قطر للأسمدة الكيماوية التابعتين لشركة قطر للطاقة.

1288

| 31 ديسمبر 2023

اقتصاد alsharq
بنك التنمية يحتضن ملتقى قادة منصة الصناعة

بالتعاون مع وزارة التجارة والصناعة والمنتدى الاقتصادي العالمي، احتضن بنك قطر للتنمية «ملتقى قادة منصة الصناعة المتقدمة في قطر» تزامناً مع زيارة المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي البروفيسور كلاوس شواب لدولة قطر، وبحضور نخبة من الخبراء وأصحاب المشاريع الصناعية، وصنّاع القرار في مجال الصناعة في قطر، وذلك استكمالاً للجهود المبذولة منذ إطلاق منصة الصناعة المتقدمة في قطر العام الماضي وعملاً باستراتيجيتها الهادفة لتحويل قطر إلى مركز اقتصادي وتصنيعي متقدم وتعزيز شبكة علاقاتها الدولية. وفي هذا الإطار، تناول المتلقى وضيوفه أهم الإنجازات الصناعية في قطاعات الصناعة والصناعة المتقدمة وأهم تحولاتها في منظومة ريادة الأعمال القطرية، وتسليط الضوء على نجاحات روادها ومشاريعهم. وفي ضوء ذلك، استضاف الملتقى، السيد عادل حيدر، الرئيس التنفيذي لشركة «إكسيل ميتل»، وهي واحدة من الشركات المتخرجة من برامج المصنع النموذجي، للحديث عن تجربته ورحلته في مع المصنع النموذجي وآفاق عمله. من جانب آخر، استضاف الملتقى، السيد وسام سويليم، الرئيس التنفيذي لشركة «ديلتا كوربريشن» للحديث عن مشاريع شركته، وآفاق عملها، وعن أهم التطورات التي يمر بها مجال التصنيع في ظل التحول الرقمي الذي تشهده منظومة ريادة الأعمال. وقد تبع ذلك جلسة نقاشية تخصصية بوجود ممثلين من وزارة التجارة والصناعة، والمنتدى الاقتصادي العالمي، وبنك قطر للتنمية والمصنع النموذجي للحديث عن تطورات الصناعة العالمية وفرص النمو في قطر. وحول الملتقى، صرح الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، السيد عبد الرحمن هشام السويدي: « ممتنين لجميع الشركاء الذين شاركونا في هذا الحدث، لأن نجاح هذا النوع من المبادرات يتوقف على تعاوننا في استكشاف التحديات المحلية والعالمية، ونقاشها ومعالجتها معاً.

398

| 26 أكتوبر 2023

اقتصاد alsharq
سيمون بايلز تشارك في القمة العالمية للعافية

تشارك سيمون بايلز، المصنفة كأفضل لاعبة جمباز فني على الإطلاق وواحدة من أنشط المدافعين عن الصحة والسلامة النفسية، ضمن المتحدثين في النسخة السابعة عشر من القمة العالمية للعافية التي تستضيفها دولة قطر خلال الفترة من 6 إلى 9 نوفمبر 2023. يشارك في القمة القادمة نخبة من الخبراء والمتخصصين وشخصيات رفيعة المستوى في الاقتصاد الصحي، الذي تبلغ قيمته ما يزيد على 4,4 تريليون دولار لتشكيل مستقبل القطاع والمنطقة اللذين يشهدان تحوّلات مستمرة. وسوف تقام قمة هذا العام تحت عنوان «زمن التحوّل» في مدينة مشيرب قلب الدوحة في قطر التي تُعد واحدة من أكثر المدن استدامة في جميع أنحاء العالم. وعلّقت مريم سلطان الجاسم، مدير العلاقات العامة والاتصالات في مشيرب العقارية، قائلة: «شهد موضوع الصحة والعافية اهتمامًا متزايدًا في قطر سواء كقطاع اقتصادي أو كتطلعات فردية. إذ تعتبر العافية والصحة الشخصية حجر الزاوية في المجتمعات المزدهرة، لذلك، تلتزم مشيرب العقارية بالمساهمة في جهود دولة قطر وشعبها لبناء مستقبلٍ شامل من خلال الاستثمار في العقارات ذات المستوى العالمي مثل منتجع زلال الصحي والأحياء السكنية التي تضع الإنسان في المقام الأول مثل مدينة مشيرب قلب الدوحة، حيث ينصب التركيز دائمًا على مساعدة السكان على إيجاد التوازن بين العمل والحياة والترفيه». وصُمّمت هذه الفعالية المرموقة على غرار المنتدى الاقتصادي العالمي، وتجمع على مدار 4 أيام كبار المديرين التنفيذيين وعددًا كبيرًا من الخبراء والمتخصصين وقادة الفكر العالميين لتقديم رؤاهم وآرائهم والتواصل فيما بينهم. وتتميّز القمة العالمية للعافية بنظرة استشرافية لكل ما يحمله المستقبل. ولذلك، نشأت الحاجة إلى التركيز على منطقة الشرق الأوسط التي شهدت تحولًا استثنائيًا ونموًا حيويًا وإنشاء مشاريع صحية طموحة أثارت اهتمامًا واستحسانًا كبيرين على الصعيدين الإقليمي والدولي.واكتسب مفهوم العافية أهمية متزايدة وبرز كصناعة مزدهرة في قطر، تشمل العديد من الخدمات من الملاذات الصحية الهادئة التي تلبي احتياجات العائلات إلى مزارع مراعية للبيئة تمنح زوارها تجربة فريدة. يقدم منتجع زلال الصحي من شيفا - سوم باقات حصرية للمشاركين قبل القمة وبعدها.

532

| 22 أغسطس 2023

اقتصاد محلي alsharq
قطر تستثمر في المشاريع الناشئة في أوروبا

نشر موقع المنتدى الاقتصادي العالمي WORLD ECONOMIC FORUM تقريرا كشف فيه عن سعي صندوق قطر السيادي إلى تعزيز نهجه الاستثماري في أوروبا خلال المرحلة المقبلة، وذلك من خلال استهداف المشاريع الناشئة في القارة العجوز، والعمل على تطويرها والوصول بها إلى أعلى المستويات، مع التركيز على الشركات العاملة في المجالات الواعدة بشكل أكبر، وفي مقدمتها الطاقة والتكنولوجيا، بالإضافة إلى الأمن الغذائي، مؤكدا قدرة جهاز قطر للاستثمار على تحقيق هذه الأهداف بالاعتماد على الخبرة اللامتناهية التي يتوفر عليها من حيث الاستثمار الخارجي، الذي يعد فيه أحد اللاعبين الرئيسيين على المستوى العالمي وليس الإقليمي فقط. أسباب التوجه وسلط التقرير الضوء على الأسباب التي تقف وراء سعي صندوق قطر السيادي نحو الاستفادة من الفرص الاستثمارية التي تطرحها مختلف الأسواق الناشئة في أوروبا، بعد النجاح الذي حققه في آسيا والولايات المتحدة الأمريكية، والذين استفادوا خلال افترة الماضية من استثمارات ضخمة أطلقتها الدوحة على أرضهما، مؤكدا على أن التسهيلات الكبيرة التي تقدمها دول القارة العجوز، وتركيزها الكبير على النهوض بقطاع ريادة الأعمال وعلى رأسها ألمانيا وبريطانيا اللذان قاما بالعديد من التغييرات من أجل تنمية ريادة الأعمال، معتبرا هذين العاملين أساس تغيير نظرة الدوحة لهذا المجال في أوروبا، وعزمها على التوسع فيها بشكل أكبر خلال المرحلة القادمة، ما يتماشى مع رؤيتها المستقبلية المبنية في الأساس على تنويع مشاريعها الخارجية، وتوزيعها على جميع قارات العالم. أحدث الاستثمارات وشدد التقرير على شروع قطر ومنذ مدة في تبني هذه الرؤية والتوجه نحو إطلاق المزيد من الاستثمارات المهتمة بقطاع الشركات النائشة في أوروبا، ضاربا المثال بأحدث الاستثمارات القطرية في أوروبا، وعلى رأسها الاستثمار في شركة Innovafeed الفرنسية الناشطة في معالجة مشكلة الأمن الغذائي، والتي تم اختيارها ضمن La French Tech NEXT 40 تقديرا لريادتها في مجال التكنولوجيا العميقة والابتكار في فرنسا، بالإضافة إلى Infarm الناشئة للزراعة العمودية، المتصدرة لتقنيات الزراعة، زد إليها شركة Celonis العاملة في مجال التعدين، دون نسيان الاستثمار في مفاعلات رولز رويس.

612

| 15 أبريل 2023

اقتصاد محلي alsharq
مركز المال يشارك في اجتماع المنتدى الاقتصادي

شارك وفد من مركز قطر للمال، أحد المراكز المالية والتجارية الرائدة في المنطقة، في أعمال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي بدورته الثالثة والخمسين الذي عُقد في مدينة دافوس السويسرية في الفترة من 16 الى 20 يناير 2023، تحت شعار التعاون في عالم مجزأ وقد ضم الوفد كلاً من السيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، والشيخة العنود بنت حمد آل ثاني، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي للأعمال في مركز قطر للمال، وإحدى القادة العالميين الشباب في المنتدى الاقتصادي العالمي. وناقش المنتدى الاقتصادي العالمي في اجتماعه هذا العام مجموعة من القضايا، أبرزها التحديات الجيوسياسية، والأحداث الاقتصادية العالمية والتغير المناخي والعولمة، بمشاركة أكثر من 2700 مسؤول بارز من 130 دولة. وعلى هامش أعمال المنتدى، عقد كل من يوسف محمد الجيدة والشيخة العنود آل ثاني سلسلة من اللقاءات والاجتماعات والمحادثات الثنائية مع عدد من الرؤساء التنفيذيين ومدراء الشركات والقادة في مجال المال والأعمال ناقشوا خلالها آفاق التعاون وفرص الأعمال المحتملة في ظل الخدمات والامتيازات التي يوفرها مركز قطر للمال لاستقطاب الشركات ومشاريع الاستثمار الأجنبي من شتى انحاء العالم الى دولة قطر التي تصدرت قائمة أفضل الدول الجاذبة للاستثمار الأجنبي المباشر عالمياً في 2022. كما ركز الوفد على جهود مركز قطر للمال لجذب الاستثمارات في القطاعات الحيوية مثل البنوك والتمويل والطاقة والبنية التحتية والزراعة والنقل والطيران، بالإضافة الى القطاعات التكنولوجية والرقمية، وذلك بالتماشي مع استراتيجية التنويع الاقتصادي في رؤية قطر الوطنية 2030.

436

| 26 يناير 2023

عربي ودولي alsharq
وزير المالية يجتمع مع مدير العمليات للبنك الدولي

اجتمع سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية، مع السيد أكسل فان تروتسينبورغ، مدير العمليات للبنك الدولي، وذلك خلال مشاركة سعادته في المنتدى الاقتصادي العالمي /دافوس 2023/ في سويسرا خلال الفترة 16 - 20 يناير الجاري. جرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون، وآفاق تعزيزها وتطويرها لا سيما في مجالات الاستثمار والمالية والاقتصاد، إضافة لعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل

895

| 17 يناير 2023

اقتصاد alsharq
قطر تشارك في الاجتماع السنوي الـ53 للمنتدى الاقتصادي العالمي

تشارك دولة قطر بوفد رفيع المستوى في أعمال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي بدورته الثالثة والخمسين في مدينة دافوس السويسرية. ويعقد المنتدى الذي بدأت أعماله اليوم، ويستمر حتى يوم /الجمعة/ المقبل، هذا العام تحت شعار التعاون في عالم مجزأ، بمشاركة عدد من وزراء الاقتصاد والتجارة ووزراء المالية والقادة الاقتصاديين لدول مجموعة العشرين والعديد من المديرين التنفيذيين ورؤساء الشركات والقادة في مجال الأعمال والمؤثرين في المجتمعات والخبراء والأكاديميين. ويتضمن جدول الأعمال مئات الجلسات العامة حول مجموعة متنوعة من الموضوعات التي تتراوح بين الأزمات الجيوسياسية والعولمة والتنمية والابتكار الاقتصادي والتقنيات الخضراء والجهود المبذولة لتعزيز التنوع، وسيشهد عددا كبيرا من الاجتماعات الخاصة، كما يتضمن برنامج الاجتماع ندوات ومحاضرات ومقابلات تركز على البحث عن حلول للمشاكل والتحديات التي تواجه العالم وسبل زيادة التعاون بين القطاعين العام والخاص لمواجهتها. ويهدف المنتدى إلى تطوير العالم عن طريق تشجيع الأعمال والسياسات وكل القادة المجتمعيين لتشكيل الرؤية العالمية، عبر مناقشة المشاكل الاقتصادية والسياسية التي تواجه العالم وكيفية حلها. ويقوم المنتدى بنشر تقرير سنوي عن المخاطر، يستند فيه إلى استطلاع للرأي يستهدف الحكومات، والأكاديميين، والشركات، والمنظمات غير الحكومية في جميع أنحاء العالم، بغرض التعرف على آرائهم فيما يتعلق بالتحديات الأكثر أهمية التي تواجه البشر والمجتمع العالمي. ويعتبر منتدى هذا العام هو الأول الذي يعقد في موعده المعتاد بمنتصف يناير منذ ظهور وباء /كوفيد-19/.

1413

| 16 يناير 2023

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية الأوكراني يؤكد أن بلاده بحاجة ماسة إلى مزيد من الأسلحة الثقيلة

أكد السيد دميترو كوليبا وزير الخارجية الأوكراني أنّ بلاده بحاجة ماسّة إلى راجمات صواريخ متحرّكة تؤمن لها قوة نارية مكافئة لتلك التي تمتلكها روسيا. وقال كوليبا ،في تصريح على هامش مشاركته في أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي /دافوس 2022/، إنّ الدول التي تسوّف في تزويد أوكرانيا بأسلحة ثقيلة يجب أن تفهم أنّها في كلّ يوم تقضيه لاتّخاذ القرار وتقييم الحجج المختلفة، هناك أناس يُقتلون. وأشار إلى أن معركة دونباس تشبه إلى حدّ بعيد معارك الحرب العالمية الثانية، مضيفا أنّ بعض القرى والمدن لم يعد لها وجود في هذه المنطقة الواقعة في جنوب شرق أوكرانيا والتي شهدت في الأيام الأخيرة قصفاً روسياً كثيفاً. وأوضح وزير الخارجية الأوكراني أنّ هذه القرى والمدن تحوّلت إلى أنقاض بفعل نيران المدفعية الروسية وراجمات الصواريخ الروسية. وقال إنّ الخلل الأكبر في ميزان القوة العسكرية بين البلدين يتعلّق براجمات الصواريخ، ولذلك فقد طلبت كييف من واشنطن تزويدها بهذا السلاح. وتتواصل العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا منذ 24 فبراير الماضي، دون بوادر على قرب انتهائها، رغم الإدانات الدولية الواسعة، والعقوبات الاقتصادية المشددة التي فرضها الغرب على روسيا. ويبدو أن مدى الأزمة سيتواصل لفترة أخرى وسط ترقب العالم بأسره لمآل الأوضاع، التي ساهمت في ارتفاع أسعار النفط وغالبية المنتجات الاستهلاكية.

399

| 26 مايو 2022

محليات alsharq
 وزير المالية يجتمع مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي

اجتمع سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية، مع سعادة السيد بورجي براندي رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، وذلك على هامش مشاركته في منتدى الدوحة 2022في نسخته العشرين. وجرى خلال الاجتماع استعراض أوجه التعاون المشترك بين الجانبين ، ومناقشة أهمية المرونة والاستدامة في الاقتصاد العالمي.

578

| 27 مارس 2022

اقتصاد alsharq
انطلاق المنتدى الاقتصادي العالمي في مايو

قالت مجموعة المنتدى الاقتصادي العالمي، الجمعة الماضي، إن المنتدى سيعقد اجتماعه السنوي لعام 2022 في منتجع دافوس الجبلي في سويسرا خلال الفترة من 22 إلى 26 مايو، وكانت مجموعة المنتدى الاقتصادي العالمي ومقرها في جنيف قد أجلت في ديسمبر المناسبة السنوية قبل شهر واحد من موعد الانعقاد الذي كان مقررا، مشيرة إلى صعوبات عقد مثل هذا المؤتمر بالحضور الشخصي في ظل انتشار المتحور أوميكرون. وقال كلاوس شواب مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي ورئيسه في بيان بعد كل الاجتماعات الافتراضية التي عقدت في العامين الماضيين، سيجتمع قادة السياسة والأعمال والمجتمع المدني بشكل شخصي مرة أخرى. وأضاف نحن بحاجة إلى خلق مناخ من الثقة المطلوب حقا لتسريع العمل التعاوني والتصدي للتحديات المتعددة التي نواجهها. وأوضح البيان أن الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال ستشمل التعافي من الوباء والتصدي لآثار تغير المناخ وبناء مستقبل أفضل للعمل وتسخير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة. وقال إن المنتدى الاقتصادي العالمي سينسق بشكل وثيق مع الحكومة السويسرية بشأن وضع الصحة العامة، مضيفا أن الاجتماع سيعقد ما دامت الظروف متوفرة لضمان صحة وسلامة المشاركين والمجتمع المضيف. وقد أحدث الوباء تغييرات عميقة وبعيدة المدى، وفي عالم مفعم بعدم اليقين والتوتّر، أصبح الحوار بين الأشخاص بشكل مباشر أكثر أهمية من أي وقت مضى. واعتاد منتجع التزلج الألبي في دافوس، الواقع جنوب شرق سويسرا، استضافة الدورات المتكررة لهذا الحدث العالمي الكبير منذ تأسيسه في عام 1971 باستثناء دورة واحدة. كانت قد استضافتها نيويورك عام 2002 للتعبير عن التضامن مع ضحايا هجوم 11 سبتمبر، وبلغت الخسائر المالية التي تكبدها الاقتصاد السويسري بسبب انعقاد الاجتماع السنوي الخمسون للمنتدى الاقتصادي العالمي في سنغافورة في عام 2020 حوالي 80 مليون فرنك، وفقدان الشركات والفنادق لأرباح تناهز 63 مليون فرنك.

1517

| 24 يناير 2022