يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
انطلقت اليوم فعاليات المؤتمر السنوي الدولي العاشر للترجمة، الذي ينظمه معهد دراسات الترجمة، التابع لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة، بمركز قطر الدولي للمؤتمرات، تحت عنوان ترجمة التهميش وتهميش الترجمة، بمشاركة مترجمين وخبراء وأكاديميين من أكثر من 22 دولة عربية وأجنبية. وتشتمل الموضوعات التي يطرحها المؤتمر ،على مدى يومين، على مجالات جديدة في دراسات الترجمة وممارساتها ومنها الإنجازات في مجالات الترجمة الشفوية، والترجمة السمعية البصرية، والترجمة الإبداعية والترجمة الذاتية، ونقاط التجافي والتلاقي بين كل من الترجمة وعملية إقرار مصطلحات جديدة، والترجمة بوصفها وساطة بين الثقافات، وإسهام دراسات الترجمة في تعزيز المعرفة المرتبطة بالترجمة والفروع المعرفية الأخرى، والأقليات الثقافية واللغوية والاجتماعية، والترجمة فيما وراء النص، والترجمة من أجل المواطنة الفعالة وغيرها. وقالت الدكتورة أمل المالكي، العميدة المؤسسة لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة ورئيسة المؤتمر، إن النسخة العاشرة من المؤتمر تتميز عن سابقاتها باستضافة عدد أكبر من الأكاديميين والباحثين المتخصصين في مختلف مجالات الترجمة، وأن اللجنة المنظمة اختارت هذا العام عنوان ترجمة التهميش وتهميش الترجمة لتسليط الضوء على أهمية دور الترجمة والمترجم في تبادل المعارف ومد جسور التواصل بين الشعوب.. لافتة إلى أن المترجمين وعلى الرغم من دورهم بالغ الأهمية في مختلف المجالات، ومنها الاقتصاد والسياسة، ولكنهم ما زالوا يتبوؤون مكانة هامشية في المجتمع، حيث يعملون في الظل متوارين عن الأنظار، وعلى نفس الشاكلة، تحتل دراسات الترجمة هي الأخرى منزلة مماثلة في العلوم الإنسانية والاجتماعية. وأكدت أن هذا الأمر أسفر عن تبعات ذات تأثير سلبي على تقدير مهنة الترجمة عموما، و تهميش الأقليات والمستخدمين النهائيين للمادة المترجمة على حد سواء، وأرخى كل ذلك بظلاله على تطور المعرفة في ميدان الترجمة والمجالات المتصلة بها. وأوضحت أن المؤتمر كذلك يبحث في تقديم أحقية المهمشين والفئات الضعيفة في ترجمة تسهم في نقل قضاياهم .. لافتة إلى أن من أهم القضايا التي ينبغي نقلها إلى العالم بمختلف اللغات هي القضية الفلسطينية وانتهاكات سلطات الاحتلال الاسرائيلي تجاهها، فضلا عن قضايا الاقصاء سواء السياسي او الاجتماعي، منوهة بضرورة أن تتخطى الترجمة الحواجز والحدود والتهميش لبناء حوار ثقافي ونقاش هادف يشارك فيه الجميع . وأشارت إلى أن المؤتمر هذا العام جاءت انطلاقته ولأول مرة، بجلسة افتتاحية ميسرة للجميع بفضل وسائل تكنولوجية طورها معهد قطر لبحوث الحوسبة بجامعة حمد بن خليفة، مؤكدة أن الجامعة تخطو نحو المستقبل، حيث قام المعهد بعمل ابتكارات تقنية جديدة في الترجمة الآلية ليتحول الصوت المسموع إلى ترجمة فورية مقروءة، مؤكدة أن الجامعة تقوم بتطوير الأبحاث التي تخدم هذا المجال بطرق حديثة لإرساء التقارب والتفاهم بين الجميع.. معربة عن أملها في أن يسهم المؤتمر في إثراء دراسات الترجمة، وتعزيز التبادل المعرفي، والإسهام في فك العزلة عن المترجمين المحترفين لضمان المكانة التي يستحقونها في المجتمع. وقالت الدكتورة أمل المالكي، العميدة المؤسسة لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ على هامش مؤتمر الترجمة السنوي، إن تقنيات الترجمة موجودة من فترة وهناك تقنيات تساعد المترجم في وظيفته، مثل تقنية إس دي إل ترادوس فهي ضرورية حاليا وتعد خبرة مطلوبة للمترجمين، ولكن المؤتمر يبحث ما بعد هذه البرامج، بل في تقنيات تساوي وظيفة المترجم والتقنية التي تم تجربتها اليوم من تحويل النص المسموع إلى نص مترجم مقروء، وقام بها فريق بحثي من معهد قطر للحوسبة تتويجا لعملهم الذي استمر أكثر من سنتين، وكان افتتاح المؤتمر أول تجربة حية ليؤكد أن الترجمة الآلية صحيحة بنسبة تصل إلى 90%، وهو ما يؤكد أن الاحتياج للإنسان سيظل مستمرا. وردا على سؤال حول المأمول والمخرجات المتوقعة من المؤتمر العاشر، قالت المالكي، إن المؤتمر في نسخته العاشرة يحتاج إلى مراجعة لما وصلنا إليه لتقييمه والتعرف على ماذا قدمنا للترجمة وإلى أي مدى وصلنا حتى نقف على أرض صلبة بما يخدم الترجمة بمختلف أنواعها سواء في قطر أو خارجها، مؤكدة أهمية المؤتمر كونه يشارك فيه خبراء من مختلف دول العالم، ويمكن من طرح نقاشات هادفة بين المشاركين، فضلا عن أننا سوف نقوم في نهاية المؤتمر بطباعة كتاب خاص وجار حاليا الاتفاق مع دار نشر عالمية لهذا الغرض، ليضم الكتاب كافة البحوث التي تمت مناقشتها بأكثر من لغة وسيتاح للجمهور سواء في قطر او خارجها للاستفادة من مخرجات المؤتمر وثراء نقاشاته. وخلال أولى جلسات المؤتمر التي ترأستها الدكتورة جوزيليا نيفيش، الأستاذة بمعهد دراسات الترجمة، استعرض ريتيس مارتيكونيس مدير إدارة الترجمة في مفوضية الاتحاد الأوروبي، اهتمام مفوضية الاتحاد بالترجمة والتوثيق حتى وصلت من أربع لغات تأسيسية إلى حاليا إلى 24 لغة حاليا والحرص على جعل كافة المنشورات متاحة للجمهور، مع الحرص على الدقة في ترجمة المصطلحات وخاصة القانونية، مؤكدا التميز في ممارسات الترجمة بقطاع الخدمة العامة الأوروبي، لافتا إلى كثير من المشروعات التي تبناها الاتحاد الاوروبي دعما للترجمة. بدورها أكدت المترجمة صوفيا جارسيا- بييرت وهي مديرة لإحدى مؤسسات التواصل الثقافي الأمريكية، على أهمية تأطير القيمة الاجتماعية للترجمة الشفهية المجتمعية، والتركيز على حقوق الفئات البسيطة في ترجمة ما يحتاجون إليه وخاصة الخدمات، داعية إلى تواجد مترجمين موثوقين في مختلف مؤسسات الخدمات خاصة في الرعاية الصحية والأماكن الشرطية والتعامل مع بعض الاجراءات الحرجة. أما المترجم ميجيل بيرنال-ميرينو فتحدث عن ترجمة البرمجيات الترفيهية التفاعلية متعددة الوسائط وتوطينها إلى لغات متعددة، بدلا من هيمنة اللغة الانجليزية، مؤكدا أن سوق الألعاب الالكترونية يتجاوز 138 مليار دولار وأنها في نمو متزايد سنويا يتراوح بين 10 و20 % مما يدل على اتساعها على نطاق العالم. كما شهد اليوم الأول في جلساته النقاشية عددا من الموضوعات التي شارك فيها الباحثون بأوراق عمل حيث تطرقت الموضوعات إلى : القديم والحديث والمحلي والعالمي في الأدب ، مهنة الترجمة التحريرية والشفوية، تكنولوجيا الترجمة وتجسير الهوة بين التخصصات، مقاربة اللغويات من منظورات جديدة، إبراز الاختلاف من خلال الأعمال الأدبية، الحراكية في الترجمة، والترجمة من أجل الحراكية. وسوف يناقش المؤتمر غدا /الأربعاء/ قضايا مثل : المؤلفون في مجال الترجمة، الترجمة السمعية البصرية داخل نطاق الاتجاه السائد وخارجه، دراسات الترجمة ومهنة الترجمة، الترجمة الموائمة للملامح الثقافية في سياقات جديدة. جدير بالذكر أن المؤتمر السنوي يشارك فيه مترجمون وأكاديميون من دول: قطر وعمان والكويت وفلسطين والأردن والمغرب والجزائر وتركيا وإيران وإسبانيا وفرنسا وبولندا وسلوفاكيا والبرتغال وبلجيكا والمملكة المتحدة والهند وكوريا الجنوبية وجنوب أفريقيا والبرازيل والولايات المتحدة وكندا.
3147
| 26 مارس 2019
أعلن معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة، عن انطلاق المؤتمر السنوي الدولي التاسع للترجمة. خلال يومي 27 و28 مارس الجاري بمشاركة متحدثين وباحثين محليين ودوليين، حيث سيوفر منصة مهمة لتبادل المعلومات والأفكار وأحدث البحوث. ويستضيف المؤتمر هذا العام 37 متحدثًا من 19 دولة حول العالم في مقدمتها قطر و إسبانيا، وتركيا، والهند، والولايات المتحدة الأمريكية، وفنلندا، والمغرب، والصين، ونيجيريا، والدنمارك، وإيرلندا، وتونس، وإيران، وسلطنة عُمان، وبولندا، وكندا. وسيوفر المؤتمر للمشاركين فرصة فريدة للتواصل، حيث سيشهد حضور باحثين وأكاديميين من مؤسسات محلية ودولية، ومهنيين يعملون في قطاع الترجمة، إلى جانب مسؤولي الجامعة. ويقام المؤتمر السنوي هذا العام تحت عنوان (الترجمة في العصر الرقمي: من ابتكار الأدوات إلى تبدل المفاهيم)، ويهدف إلى مناقشة أحدث أساليب وأدوات وتقنيات الترجمة التي تساهم اليوم في إحداث تحولات جذرية في مجال الترجمة على المستويين النظري والعملي. ويتضمن جدول أعمال المؤتمر السنوي الدولي التاسع للترجمة حوارات وجلسات نقاش وورش عمل يقودها باحثون وخبراء متمرسون في مجال الترجمة. وستستضيف الجلسة الأولى خبراء في المجال الرقمي والترجمة، بينهم الدكتور مايكل أوستينوف من جامعة نيس صوفيا أنتبوليس لمناقشة المستقبل المشرق للترجمة. كما سيسلط الدكتور ميف أولوهان من جامعة مانشستر الضوء على المقاربات المهمة في تقنيات الترجمة. وسينضم إليهما الدكتور جان لويس كروجر من جامعة ماكواري، الذي سيتناول الجانب المعرفي في الترجمة. وأخيرًا، سيوضح الدكتور ياسر بشر، المدير التنفيذي للقطاع الرقمي في شبكة الجزيرة الإعلامية، تأثير التطورات الإعلامية الرقمية في الترجمة. كما سيتطرق بعض المحاورين إلى موضوعات تشمل الترجمة الآلية والترجمة المتخصصة الهادفة، والترجمة غير المهنية، والترجمة الخاصة بشبكة الإنترنت، إلى جانب موضوع الترجمة والتلاعب في العصر الرقمي.
731
| 23 مارس 2018
أعلن معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة، عن فتح باب التسجيل للمشاركة في المؤتمر السنوي الدولي التاسع للترجمة. ويقام المؤتمر خلال يومي 27 و28 مارس بمشاركة متحدثين وباحثين محليين ودوليين، حيث سيوفر منصة مهمة لتبادل المعلومات والأفكار وأحدث البحوث. ويمكن للراغبين بالمشاركة في المؤتمر التسجيل عبر بوابة المعهد على الإنترنت، علمًا أن باب التسجيل سيبقى مفتوحًا حتى اليوم الأول من المؤتمر. ويقام المؤتمر السنوي هذا العام تحت عنوان (الترجمة في العصر الرقمي: من ابتكار الأدوات إلى تبدل المفاهيم)، ويهدف إلى مناقشة أحدث أساليب وأدوات وتقنيات الترجمة التي تساهم اليوم في إحداث تحولات جذرية في مجال الترجمة على المستويين النظري والعملي. وقالت الدكتورة أمل المالكي، العميدة المؤسّسة لكليّة العلوم الإنسانية والاجتماعية: نرحب بالمشاركين من مختلف أنحاء دولة قطر والعالم لحضور المؤتمر السنوي التاسع للترجمة، لمناقشة أهم القضايا التي تشهدها الأوساط الأكاديمية والقطاع. وأضافت: سيركز المؤتمر على أحدث التقنيات الناشئة وتأثيرها على ممارسات الترجمة اليوم. كما سيساعد موضوع هذا العام في تشجيع النقاشات المهمة عن الأفكار المبتكرة والبحوث الجديدة التي تحمل آثارًا بعيدة المدى على الصناعات حول العالم، وعلى حياتنا في الوقت نفسه. ويتضمن جدول أعمال المؤتمر السنوي الدولي التاسع للترجمة حوارات وجلسات نقاش وورش عمل يقودها باحثون وخبراء متمرسون في مجال الترجمة. وستستضيف الجلسة الأولى خبراء في المجال الرقمي والترجمة، بينهم الدكتور مايكل أوستينوف من جامعة نيس صوفيا أنتبوليس لمناقشة المستقبل المشرق للترجمة. كما سيسلط الدكتور ميف أولوهان من جامعة مانشستر الضوء على المقاربات المهمة في تقنيات الترجمة. وسينضم إليهما الدكتور جان لويس كروجر من جامعة ماكواري، الذي سيتناول الجانب المعرفي في الترجمة. وأخيرًا، سيوضح الدكتور ياسر بشر، المدير التنفيذي للقطاع الرقمي في شبكة الجزيرة الإعلامية، تأثير التطورات الإعلامية الرقمية في الترجمة.
700
| 27 فبراير 2018
فتح باب قبول الملخصات البحثية أعلن معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة عن فتح باب قبول الملخصات البحثية للمؤتمر الدولي السنوي الثامن للترجمة و الذي سينطلق خلال الفترة من 27 و لغاية 28 مارس المقبل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات . يُذكر أن مجالي الترجمة والترجمة الفورية يسهمان بشكل رئيسي في بناء الجسور التي تتيح انتقال المعرفة بين الأطراف الاستراتيجية الفاعلة، ما يتيح للتنمية الاجتماعية فرصة الازدهار ويمهّد الطريق نحو إثراء الاقتصاد القائم على المعرفة. ويسعى مؤتمر هذا العام لإلقاء الضوء على الدور الحيوي للمترجمين والمترجمين الفوريين في بناء القدرات بالمجتمع المعاصر، مع التركيز على المجتمع القطري والمجتمعات الأخرى في العالم العربي بشكل عام. معهد دراسات الترجمة بجامعة حمد بن خليفة و قالت الدكتورة أمل المالكي، العميدة المؤسّسة لكليّة العلوم الإنسانية والاجتماعية "عادةً ما يتم إغفال دور المترجمين والمترجمين الفوريين، وهم الذين أسهم إخلاصُهم واحترافيتُهم عبر التاريخ، وما يزالان، في تمكين الشعوب والمجتمعات والأمم من تحقيق للنجاح على مرّ القرون. ومن منطلق أننا لم نبدأ إلا مؤخرًا باستيعاب أهمية جودة الترجمة والترجمة الفورية، فإن مؤتمر هذا العام يسعى لإلقاء الضوء على دورها في الحفاظ على المعرفة، ونقل الأفكار، وصياغة الأحداث التاريخية، وبناء الجسور بين المجتمعات في الماضي والحاضر والمستقبل." يُشار إلى أن الموضوعات التي يغطيها المؤتمر الدولي السنوي الثامن للترجمة تتضمن، على سبيل المثال لا الحصر، دور المترجمين والمترجمين الفوريين في المجتمع، وإنجازاتهم عبر التاريخ، والابتكار اللغوي والسياسات اللغوية، وتعليم المترجمين والمترجمين الفوريين وتدريبهم. كما تتضمن الموضوعات الفرعية المفترضة دورَ المترجمين والمترجمين الفوريين في مناطق النزاع، ودورهم في صناعة الخطاب على الأصعدة السياسية والأخلاقية والاقتصادية، والمترجمين الفوريين المجتمعيين في مجالات الرعاية الصحية والقانون والنشاط الحقوقي، والتكنولوجيا باعتبارها تحديًا وفرصة، وتقييم أدوات علم المصطلح مثل قواعد البيانات، وتقنيات الترجمة السمعية البصرية، وتكنولوجيا الترجمة الفورية. وفي هذا الصدد، ستنال الأوراق البحثية التي تبرز إسهامات المترجمين والمترجمين الفوريين في تعزيز التنمية البشرية والاجتماعية في دولة قطر والمنطقة اهتمامًا خاصًّا، مع فسح المجال للأوراق البحثية التي تتناول مناطق أخرى من العالم بالنقاش والتحليل. هذا و أن الملخصات البحثية المقدمة ينبغي أن تتراوح بين 250 و300 كلمة، ويحب أن تكون مكتوبة بإحدى لغتي العمل في المؤتمر، الإنجليزية أو العربية. كما يجب أن تتضمن الملخصاتُ الجهة التي يعمل بها المتقدِّم، ومعلومات الاتصال الخاصة به، وسيرته الذاتية المختصرة (100 كلمة كحدّ أقصى). أما الموعد النهائي لتقديم الأوراق البحثية فهو 30 الجاري .
434
| 25 ديسمبر 2016
أعلن معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة عن فتح باب قبول الملخصات البحثية للمؤتمر الدولي السنوي الثامن للترجمة و الذي سينطلق خلال الفترة من 27 و لغاية 28 مارس المقبل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات . يُذكر أن مجالي الترجمة والترجمة الفورية يسهمان بشكل رئيسي في بناء الجسور التي تتيح انتقال المعرفة بين الأطراف الإستراتيجية الفاعلة، ما يتيح للتنمية الاجتماعية فرصة الازدهار ويمهّد الطريق نحو إثراء الاقتصاد القائم على المعرفة. ويسعى مؤتمر هذا العام لإلقاء الضوء على الدور الحيوي للمترجمين والمترجمين الفوريين في بناء القدرات بالمجتمع المعاصر، مع التركيز على المجتمع القطري والمجتمعات الأخرى في العالم العربي بشكل عام. و قالت الدكتورة أمل المالكي، العميدة المؤسّسة لكليّة العلوم الإنسانية والاجتماعية "عادةً ما يتم إغفال دور المترجمين والمترجمين الفوريين، وهم الذين أسهم إخلاصُهم واحترافيتُهم عبر التاريخ، وما يزالان، في تمكين الشعوب والمجتمعات والأمم من تحقيق للنجاح على مرّ القرون. ومن منطلق أننا لم نبدأ إلا مؤخرًا باستيعاب أهمية جودة الترجمة والترجمة الفورية، فإن مؤتمر هذا العام يسعى لإلقاء الضوء على دورها في الحفاظ على المعرفة، ونقل الأفكار، وصياغة الأحداث التاريخية، وبناء الجسور بين المجتمعات في الماضي والحاضر والمستقبل." يُشار إلى أن الموضوعات التي يغطيها المؤتمر الدولي السنوي الثامن للترجمة تتضمن، على سبيل المثال لا الحصر، دور المترجمين والمترجمين الفوريين في المجتمع، وإنجازاتهم عبر التاريخ، والابتكار اللغوي والسياسات اللغوية، وتعليم المترجمين والمترجمين الفوريين وتدريبهم. كما تتضمن الموضوعات الفرعية المفترضة دورَ المترجمين والمترجمين الفوريين في مناطق النزاع، ودورهم في صناعة الخطاب على الأصعدة السياسية والأخلاقية والاقتصادية، والمترجمين الفوريين المجتمعيين في مجالات الرعاية الصحية والقانون والنشاط الحقوقي، والتكنولوجيا باعتبارها تحديًا وفرصة، وتقييم أدوات علم المصطلح مثل قواعد البيانات، وتقنيات الترجمة السمعية البصرية، وتكنولوجيا الترجمة الفورية. وفي هذا الصدد، ستنال الأوراق البحثية التي تبرز إسهامات المترجمين والمترجمين الفوريين في تعزيز التنمية البشرية والاجتماعية في دولة قطر والمنطقة اهتمامًا خاصًّا، مع فسح المجال للأوراق البحثية التي تتناول مناطق أخرى من العالم بالنقاش والتحليل. ويجب أن تتراوح الملخصات البحثية المقدمة بين 250 و300 كلمة، ويحب أن تكون مكتوبة بإحدى لغتي العمل في المؤتمر، الإنجليزية أو العربية. كما يجب أن تتضمن الملخصاتُ الجهة التي يعمل بها المتقدِّم، ومعلومات الاتصال الخاصة به، وسيرته الذاتية المختصرة (100 كلمة كحدّ أقصى). أما الموعد النهائي لتقديم الأوراق البحثية فهو 30 الجاري .
282
| 16 ديسمبر 2016
انطلقت بمركز قطر الوطني للمؤتمرات اليوم فعاليات المؤتمر السنوي الدولي السابع للترجمة الذي تنظمه كلية العلوم الانسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة وذلك تحت شعار" سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة". وقالت الدكتورة أمل المالكي عميدة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة إن المؤتمر استطاع على مر السنوات الماضية أن يبني له قاعدة كبيرة من المعارف والتجارب مكنته من التطور والاستفادة من الخبرات السابقة لجذب عدد مهم من الباحثين والدارسين والاختصاصيين في قطاع الترجمة للحديث عن هذا المجال الحيوي الهام الذي يلعب دورا بارزا في حياة المجتمعات. وأشارت في كلمة لها في افتتاحها المؤتمر إلى أن الترجمة تلعب دورا مهما في تقارب الثقافات والحضارات وهي بالتالي لها علاقة وطيدة بالسياسة التي بدورها لها تأثير كبير على حياة الشعوب، ولذلك من المهم تناول موضوع سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة. كما اكدت الدكتورة أمل في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن الترجمة تعتبر مرآة لما يحدث في العالم وهي أداة انسانية لتوصيل معاناة الكثير من الشعوب من خلال استخدام اللغة الصحيحة والتي يفهمها الجميع. وقالت إن رسالة المؤتمر السابع للترجمة هي بمثابة رسالة تشجع على التفاهم بين الحضارات وابراز دور الترجمة في بناء قاعدة صلبة بين الثقافات المتعددة. وتحدثت في هذا الاطار عن جهود معهد دراسات الترجمة التابع لكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة والذي يقدم حاليا برنامجين للماجستير معتمدين من أعرق الجامعات المتخصصة وهي جامعة /جنيفا/. واضافت ان كل الطلبة والمدرسين في الكلية منتجون للأبحاث التي لها علاقة بمواضيع الترجمة، كما يعملون بتركيز على الواقع المحلي وخاصة من ناحية المشاريع في المجال السمعي والبصري والموجهة خاصة لضعاف البصر والسمع، حيث يكون بإمكانهم الاستفادة من الانتاجات العالمية مترجمة وبطريقة يستطيعون وفقا لاحتياجاتهم الاطلاع عليها. ويبحث مؤتمر الترجمة على مدى يومين العديد من المواضيع التي تشمل الترجمة السمعية البصرية، وعلاقة الترجمة بالسياسة، والترجمة الفورية في مناطق النزاعات، وسياسات تناول النوع الاجتماعي في الترجمة وغيرها من الموضوعات ذات العلاقة بترجمة الدين ومهارات الترجمة. كما يتضمن المؤتمر ورش عمل عن الترجمة الاحترافية، ومراجعة الترجمة وضبط جودتها، وتدريس الكتابة في اللغة العربية: الطريقة والمنتج والتقييم. ويهدف المؤتمر السنوي الدولي للترجمة الى انشاء منصة لمناقشة شؤون الترجمة والقضايا المتصلة بها في المنطقة بمشاركة متحدثين ومختصين من مختلف دول العالم وكذلك مساهمين أكاديميين من أرقى الجامعات العربية والأوروبية والأمريكية. وكان المؤتمر قد استعرض في جلسته الصباحية نقاشات حول موضوع "التحديات التي تواجه العالم الرقمي في مجال الترجمة" و "نشر أصداء الفعاليات العربية: الاتصال والسياسة والحقائق النسبية" وعرضا لعنوان "الترجمة السمعية البصرية باعتبارها أداة للتمكين" الى جانب موضوع عن "الثنائية في الترجمة والترجمية". ويستعرض المؤتمر أيضا 32 ملخصا من أصل 107 ملخصات تلقاها القائمون على هذا الحدث تصب جميعها في الموضوع الرئيسي للفاعلية. ويشارك في فعاليات المؤتمر عدد من العلماء وكتاب الرأي والشخصيات الإعلامية والمعلقين السياسيين والمهنيين من مختلف التخصصات في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية.
575
| 28 مارس 2016
تحت عنوان "سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة" تنطلق أعمال النسخة السابعة من المؤتمر الدولي السنوي للترجمة الذي ينظمة معهد دراسات الترجمة بجامعة حمد بن خليفة خلال الفترة من 28 ولغاية 29 الجاري بمركز قطر الوطني للمؤتمرات، ويسعى المؤتمر لمناقشة شؤون الترجمة والقضايا المتصلة بها إضافة إلى معرض للترجمة الفورية يُنظَّم بالتعاون مع جامعة سلامنكا في إسبانيا. وسيجمع هذا الحدث السنوي عددًا كبيرًا من الأكاديميين المختصّين في مجال الترجمة التحريرية والشفوية، وممارسي مهنة الترجمة، إضافة إلى غيرهم من أعضاء المجتمع لدراسة القضايا والمسائل المتصلة بموضوع شامل، سيحمل في نسخة 2016 عنوان "سياسة الترجمة بين التصورات والسلطة". ومن المقرر أن يناقش المؤتمر العديد من الموضوعات المتعقلة بالترجمة منها الترجمة الفورية في مناطق النزاع و الترجمة والوساطة و إعلام المواطن، و الترجمة السياسية و سياسة الترجمة الاحترافية و سياسة دراسات الترجمة و أخلاقيات الترجمة، و ترجمة العلوم السياسية و إسهامات العلوم السياسية في الترجمة و صياغة صورة "الشعوب" و السلطة صوتًا وصورة التحكم في المجال السمعي والبصر و الترجمة كوسيط في حالات الصراع على السلطة و التحكم والرقابة و الخطاب المتصل بالقضايا السياسية الراهنة . هذا و يقدم معهد دراسات الترجمة درجة الماجستير في الآداب في دراسات الترجمة، وهو برنامج مدته عامان يهدف إلى تدريب مترجمين يتمتعون بمهارات عالية في مجالات الأعمال والتجارة، والعلوم والتكنولوجيا، والترجمة الأدبية، وترجمة النصوص الإعلامية، إضافة إلى الترجمة للمنظمات الوطنية، وتمت المصادقة على البرنامج من قبل جامعة جنيف في شهر مايو 2014. كما يقدم المعهد درجة الماجستير في الآداب في الترجمة السمعية البصرية، وهو برنامج مدته عامان ومصمم لتزويد الطلاب بالمهارات الأساسية والمتقدمة في ترجمة الأفلام والدوبلاج، وترجمة المدخلات الصوتية والترجمة الإعلامية. ويدعم مركز اللغات الرسالة الأكاديمية لمعهد دراسات الترجمة من خلال توفير تدريب لغوي متخصص للطلاب باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والماندرين، لتمكينهم من الاستفادة بشكل كامل من هذه اللغات في حياتهم المهنية. ويقدم مركز اللغات أيضاً احتياجات التدريب اللغوي للمجتمع الأوسع في قطر من خلال توفير دورات دراسية متعددة المستويات في هذه اللغات وقد انشئ المعهد التابع لجامعة حمد بن خليفة بهدف بناء القدرات في حقل الترجمة في دولة قطر والمنطقة، ليشكل بذلك حيزًا ماديًا وافتراضيًا يقدّم تعليمًا مرموقًا في الترجمة التحريرية والشفهية وتدريبًا عالي المستوى في عدد من اللغات، وليوفّر خدمات ترجمة عالية الجودة بأفضل المقاييس العالمية. وتتمحور المهمّة الأساسية للمعهد حول إعداد الطلاب للعمل كمترجمين ناجحين في مختلف مجالات الترجمة التحريرية والفورية، وفي عدد من التشكيلات اللغوية. ويضم المعهد قسمًا للدراسات العليا والبحوث ومركزًا للغات ومركزًا للخدمات الاحترافية يدار من قبل فريقاً متميزاً من الأساتذة والموظفين الذين ينتمون إلى مختلف الجنسيات، كما ينظّم المعهد مجموعةً متنوعةً من الفعاليات الدولية والمحلية على مدار العام، ويُتاح للجمهور إمكانية المشاركة في العديد منها. كما يهدف المعهد إلى تقديم تعليم على مستوى عالمي في الترجمة التحريرية والشفوية واللغات الأجنبية، ليسهم بذلك في دفع عجلة نمو الاقتصاد المبني على المعرفة بوصفه مركزًا للتعليم والبحوث وتقديم الخدمات وتوفير فرص العمل. و يقدِّم مجموعةً شاملةً من برامج الدراسات العليا في الترجمة التحريرية والشفوية لإعداد خريجين مؤهلين في المجالين الأكاديمي والمهني، ويحرص المعهد على تعزيز البحوث في مختلف مجالات دراسات الترجمة، وخدمة المجتمع من خلال تعليم اللغات الأجنبية وتقديم خدمات عالية الجودة في الترجمة التحريرية والشفوية.
501
| 20 مارس 2016
أكد سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، أن الترجمة أصبحت ضرورة قصوى في الوقت الراهن، وأن دولة قطر أدركت ذلك جيداً فكان اهتمامها بالترجمة كبيراً من خلال إنشاء معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة وإنشاء مركز للترجمة بوزراة الثقافة والفنون والتراث يهتم بالترجمة من وإلى اللغة العربية، بالإضافة إلى أن جميع جامعات المدينة التعليمية تهتم بهذا الجانب، فضلاً عن مراكز الترجمة الأخرى. جاء ذلك في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية (قنا) على هامش افتتاح الدورة السادسة للمؤتمر الدولي للترجمة الذي ينظمه معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة بمركز قطر الدولي للمؤتمرات ويستمر لمدة يومين تحت عنوان "ترجمة الخليج: تخطي حواجز المعرفة". وأوضح سعادته أن اهتمام الدولة بالترجمة ليس مقصوراً على لغة واحدة، بل يتعداها إلى العديد من اللغات الأخرى الحية الموجودة في العالم، قائلاً: "نحن في قطر أحوج ما نكون إلى الترجمة لأن مجتمعنا به كل اللغات والثقافات، وهذا جانب إيجابي إذا تعاملنا معه بإيجابية، ولذلك فمن الحكمة أن يكون لدينا في جامعة حمد بن خليفة معهد دراسات الترجمة، وتسليط الأضواء عليه لأن الأمم المتقدمة هي التي تهتم باللغات الأخرى". وضرب سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث مثالاً بعالمنا العربي والإسلامي في عهد هارون الرشيد والخليفة المأمون، وقال "إنه في الوقت الذي كانت الدولة الإسلامية في أوج ازدهارها وتطورها أنشئ بيت الحكمة وغيره للاهتمام بترجمة المؤلفات الأجنبية". وشدّد سعادته على أنه حين تثق الأمة في نفسها وقدراتها تركز على تعلم لغتها أولاً، ثم يأتي الاهتمام باللغات الأخرى لأن ذلك أمر هام جداً في الانفتاح على العالم والنهل من الثقافات الأخرى، موضحاً أن التقدم لا يعني تعلم اللغات الأخرى على حساب اللغة القومية.. فاللغة القومية "وهي العربية في حالتنا" يجب أن تعطى الأولوية المطلقة. ونوّه بأن تعلم اللغات الأخرى والترجمة عنها ضرورة لذلك فوجود هذا المؤتمر كل عام واستمرار هذا المعهد في أداء دوره على الوجه الأكمل وما حقّقه من مكانة دولية هو إنجاز لدولة قطر. وأثنى سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث على دور المعهد في تعليم طلبته الترجمة، وخلق كوادر لها لأنه أصبح من الصعب أن يعيش الإنسان بلغة واحدة، خاصة إذا كان يريد أن يقوم بعمله على الوجه الأكمل أو يخدم وطنه بالطريقة المثلى. وتمنى سعادة الدكتور الكواري أن يرى لغات حيوية جديدة مثل اليابانية والصينية في المعهد مستقبلاً، خاصة أن العالم اليوم في حاجة كبيرة للاهتمام باللغات والترجمات، كما تمنى سعادته نجاح هذا المؤتمر في تسليط الضوء على مجال الترجمة وما يشهده من تحديات. وأوضح سعادته أن العالم الآن أصبح صغيراً، والترجمة أمر مهم في حياة الأمم منذ خلق الله البشرية طالما وجد تعدد اللغات لأن الصلة بين البشر لابد أن تتوافر باستمرار وما يحقق هذا التواصل هو الترجمة.
526
| 23 مارس 2015
انطلقت اليوم، الإثنين، وبحضور سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث أعمال الدورة السادسة للمؤتمر السنوي الدولي للترجمة الذي ينظمه معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة بمركز قطر الدولي للمؤتمرات ويستمر لمدة يومين تحت عنوان "ترجمة الخليج: تخطي حواجز المعرفة". وبهذه المناسبة، أبدت الدكتورة أمل المالكي مديرة معهد دراسات الترجمة سعادتها بانطلاق فعاليات المؤتمر، مؤكدة تميز هذه النسخة بأنها تتناول موضوعا هاما هو "ترجمة الخليج : تخطي حواجز المعرفة"، مشيرة إلى أن المؤتمر سيناقش على مدى يومين ومن خلال 5 ندوات أكاديمية رئيسية مهمة الأوراق البحثية التي كتبت عن الخليج ومن الخليج وبمشاركة متحدثين رئيسيين من دول مجلس التعاون. وأكدت الدكتورة المالكي على أهمية الموضوع المطروح والتي تأتي من أهمية المنطقة الخليجية في الوقت الحالي من الناحية الجيوسياسية، مشيرة إلى أن دول الخليج أصبحت ملتقى أفكار وثقافات العالم أجمع، وأن منطقة الخليج تعيش فيها هويات من جميع أنحاء العالم لذلك كان من الضروري تصوير هذا التمازج الحضاري والثقافي في المؤتمر هذا العام. وأضافت الدكتورة المالكي أن طلاب المعهد من المتحدثين بالعربية والإنجليزية فقط "لكننا نعمل الآن على تأهيل طلبة في لغات أخرى غير الإنجليزية من خلال مركز اللغات التابع للمعهد الذي يهتم بتدريس اللغات الإسبانية والإيطالية والألمانية والصينية وغيرها"، مؤكدة أن الطموح كبير في الاتجاه نحو ثقافات ولغات أخرى عديدة في الشرق والغرب. ويناقش المؤتمر على مدار 5 جلسات رئيسية قضية "الجندرة والترجمة" وتترأسها الأستاذة أمل المالكي مديرة معهد دراسات الترجمة، وتناقش الجلسة الثانية "وسائل الإعلام والتقنيات السمعية البصرية"، والثالثة تتناول قضية "النظرية – دراسات الترجمة" ، ثم تعقب هذه الجلسة حلقات نقاشية عن "الترجمة وسيلة لتغيير قواعد الترجمة للمحترفين"، و"الوصف الصوتي : تحويل البصري إلى شفهي". وفي اليوم الختامي غداً يناقش المؤتمر "الترجمة التطبيقية والمتخصصة" و"الأدب والثقافة"، كما سيشهد عدة ورش عمل عن "ترجمة الأعمال الأدبية من الإنجليزية إلى العربية" و"ترجمة الخطاب السياسي" و"الترجمة في المجال الرياضي" و"الترجمة في المجال الإعلامي".
370
| 23 مارس 2015
مساحة إعلانية
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
14742
| 06 سبتمبر 2025
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
12498
| 07 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6502
| 07 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
4103
| 05 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
3522
| 05 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
3520
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
2796
| 06 سبتمبر 2025