أعلنت شرطة مدينة أكسفورد، اليوم الخميس، أنه تم نقل 7 من أفراد الشرطة إلى المستشفى جراء تأثرهم بمواد كيميائية أثناء القبض على مشتبه بهم في حادث تسرب كيميائي. ونقلت صحيفة "ذا تلغراف" البريطانية عن المسؤول الأمني، ثامس فالي، قوله إن "سبعة رجال شرطة تأثروا بتهيجات جلدية طفيفة، واثنين منهم تم احتجازهم في المستشفى لتلقي العلاج اللازم". وأضاف أن "المتأثرين بالمواد هم فقط عناصر الشرطة والأشخاص الذي تم القبض عليهم (لم يوضح العدد) من بينهم مشتبه به عمره (34 عاماً)". وفي وقت سابق من اليوم، أخلت الشرطة البريطانية عشرات الأشخاص في إحدى شوارع مدينة "أكسفورد" بسبب أنباء عن وجود تسرب كيميائي. وذكرت الصحيفة نفسها أن "أفراد الشرطة علموا بوجود أنباء عن تسرب كيميائي، أثناء تنفيذهم أمر قبض صباح اليوم في شقة بشارع إليزابيث جينينغز بأكسفورد". وأضافت، "تم إخلاء أكثر من 60 شخصاً من المنطقة بينما تأخذ التحقيقات مجراها". وجدير بالذكر أنه في يناير الماضي، اضطرت قوات الشرطة إلى إخلاء شارع آخر في أكسفورد، وإغلاقه بعد قيام كيميائي بجامعة أكسفورد بتسميم نفسه بمادة "السيانيد".

أعلنت الشرطة البريطانية اليوم عن إحباط ستة مخططات إرهابية خلال الأشهر الماضية، وذلك بعد مرور أسبوع على آخر هجوم في العاصمة استهدف مترو الأنفاق. وقالت السيدة كريسيدا ديك، مفوضة الشرطة في العاصمة البريطانية، لندن في مقابلة إذاعية،:" إن القوات الأمنية المشتركة تمكنت من إحباط ستة مخططات إرهابية خلال الأشهر القليلة الماضية"، لافتة إلى أن السبل التي يتبعها المخططون لمثل هذه العمليات تتطور. وأكدت ديك، ان القنبلة في حادثة قطار الأنفاق في "بارسون جرين" احتوت على كميات كبيرة من المتفجرات بالإضافة إلى قطع حادة، مشيرة إلى إنها كانت قنبلة خطيرة جدا، لكنها انفجرت بشكل جزئي وكان مخططا لها ان تؤدي إلى أضرار كبيرة. وكان 22 شخصا قد أصيبوا جراء انفجار وقع في محطة مترو الأنفاق "بارسونز جرين" جنوب غرب العاصمة البريطانية في 15 سبتمبر الماضي واعتبرت الشرطة البريطانية أن الحادث كان عملاً إرهابياً.

أعلنت الشرطة البريطانية، القبض على شخصين آخرين يشتبه بأنهما على صلة بالهجوم على محطة مترو الأنفاق في العاصمة لندن. وقالت الشرطة إنها اعتقلت اليوم هذين الشخصين في مدينة نيوبورت بإقليم ويلز، مضيفة أن أحد الموقوفين يبلغ من العمر 30 عاما، فيما يبلغ الثاني 48 عاما، وبذلك يرتفع عدد المحتجزين على خلفية الهجوم إلى خمسة أشخاص. وكانت الشرطة قد ذكرت في بيان سابق أنها ألقت القبض على مشتبه به ثالث يبلغ من العمر 25 عاما مساء أمس الثلاثاء في نيوبورت أيضا. يذكر أن قنبلة بدائية الصنع قد انفجرت يوم الجمعة الماضي، بمحطة مترو الأنفاق في منطقة بارنسونز جرين بالعاصمة البريطانية ، مما أسفر عن إصابة 30 شخصا. وألقت الشرطة البريطانية يوم السبت الماضي القبض على شابين أحدهما في الـ 18 من العمر، والآخر في الـ21، يشتبه في صلتهما بالحادث، ولا يزالان قيد الاحتجاز.

قالت الشرطة البريطانية اليوم الأربعاء، إنها طوقت قسما من الحي المالي في مدينة لندن اليوم الأربعاء بعد الإبلاغ عن وجود طرد مريب هناك. وقالت شرطة مدينة لندن في بيان عبر البريد الإلكتروني إن "الحواجز وضعت عند تقاطع طرق مور جايت وساوث بلايس وإلدون ستريت وبلومفيلد ستريت وويلسون ستريت وساوث ستريت". وأشارت صحيفة الاندبندنت البريطانية على موقعها الإلكتروني إلى أن رجال شرطة مسلحين وفرق تفكيك العبوات الناسفة يجوبون المنطقة.

أخلت السلطات البريطانية اليوم الثلاثاء، سوق ليدنهول في الحي المالي بالعاصمة لندن بعد بلاغات عن وجود طرد مريب في المنطقة. وقالت شرطة مدينة لندن إنها طوقت المكان حول السوق الذي يضم حانات ومتاجر ويقع بالقرب من مبني شركة لويدز للتأمين في المدينة. وأضافت الشرطة بعد ذلك أن الطرد لا يشكل خطرا وأنها رفعت الطوق الأمني عن المنطقة.

أعلنت السلطات البريطانية اليوم تخفيض مستوى التهديد الأمني إلى "شديد"، بدلا من "حرج"، الذي كانت قد رفعته إليه في أعقاب الهجوم على محطة مترو الأنفاق في بارنسونز غرين بالعاصمة لندن أول أمس الجمعة. ويعني تحديد مستوى التهديد الأمني بـشديد أنه ليس هناك هجوم وشيك، وإن كان مازال محتملا إلى حد كبير. وكانت الشرطة البريطانية اعتقلت صباح اليوم، شابا ثانيا، يبلغ من العمر 21 عاما، يشتبه بعلاقته بالهجوم الذي تعرض له مترو الأنفاق في لندن. وقد ألقي القبض على الشاب في منطقة هونسلو، غربي لندن، ونقل إلى جنوب لندن، حيث يحتجز حاليا. وكانت السلطات البريطانية أعلنت سابقا القبض على شاب يبلغ من العمر 18 عاما في مدينة دوفر الساحلية. وشهدت بريطانيا أول أمس الجمعة تفجيرا بقنبلة يدوية استهدف محطة مترو الأنفاق في بارنسونز غرين بالعاصمة لندن وأوقع 30 جريحا على الأقل.. وقد أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الحادث.

قالت الشرطة البريطانية اليوم إنها ألقت القبض على رجل ثان في إطار التحقيقات في تفجير قنبلة بقطار أنفاق لندن يوم الجمعة. وأضافت شرطة العاصمة في بيان أن الرجل البالغ من العمر 21 عاماً اعتقل في ضاحية هونسلو بغرب لندن قبيل منتصف الليل. وتابعت أنه تم اعتقاله وفق قانون الإرهاب وتم نقله إلى مركز شرطة في جنوب لندن. وكانت الشرطة البريطانية قد ألقت أمس، القبض على شاب في مدينة دوفر جنوب شرقي البلاد للاشتباه بتورطه في حادث التفجير الذي وقع بأحد محطات مترو الأنفاق في لندن.

أعلنت الشرطة البريطانية، أن عملية دهم تتم، اليوم السبت، في شقة في سانبوري أون تايمز، على بعد حوالي عشرين كيلومترا جنوب لندن في إطار التحقيق حول الاعتداء الذي استهدف مترو الأنفاق في العاصمة البريطانية. وقالت في بيان إن "الشرطة أخلت شقة سكنية في سانبوري وتقوم بتفتيشها"، وذلك بعد اعتقال شاب في الثامنة عشرة صباح السبت في منطقة مرفأ دوفر على صلة بالقنبلة اليدوية الصنع التي أسفر انفجارها عن إصابة 30 شخصا الجمعة.

ألقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الجمعة، ضمنيًا، اللوم على الشرطة البريطانية في حادثة التفجير التي وقعت بمترو الأنفاق غرب لندن، معتبراً أنّه كان يتعيّن على الشرطة اتخاذ "إجراءات استباقية". وفي أول تغريدة له، تعليقًا على حادثة التفجير، قال ترامب إنّ "هجوما آخر (تشهده) لندن على يد إرهابي فاشل، هؤلاء المرضى والمعتوهين الذين كانوا تحت أنظار الشرطة البريطانية". وأضاف الرئيس الأمريكي أنه "كان يتعين على شرطة لندن أن تتخذ إجراءات استباقية". من جانبها، قالت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية، إن شرطة بلادها نفت مزاعم ترامب أنّ منفذ العملية كان معروفًا لدى جهاز الأمن البريطاني، معتبرة أن ذلك مجرّد "تكهنات". وقالت شرطة لندن للصحيفة ذاتها "نحن لا نعرف حتى من هم المشتبه بهم" في تنفيذ العملية؛ وما صرّح به ترامب هو عبارة "فقط عن تكهّن". وردّا على تعليقه، انتقدت رئيسة الحكومة البريطانية، تيريزا ماي، حليفها الأمريكي ترامب، وذلك عقب ترأسها اجتماع لجنة الأزمات (كوبرا) في لندن. وقالت ماي "أعتقد أنه ليس من المفيد لأي شخص أبدًا إطلاق التكهنات بما يجري التحقيق فيه". وفي وقت سابق اليوم، أعلنت شرطة لندن إصابة 22 شخصًا بحروق، إثر انفجار تعتقد أنه ناتج عن قنبلة محلية الصنع، داخل عربة قطار في محطة مترو "بارسونس غرين" غرب العاصمة. وقالت الشرطة إنها تتعامل مع الانفجار على أنه "عمل إرهابي".

قالت صحيفة برمنجهام ميل في موقعها الإلكتروني، اليوم الجمعة، إن الشرطة البريطانية اعتقلت رجلا يحمل سكينا قرب محطة قطارات نيو ستريت بمدينة برمنجهام. ولم تدل الشرطة بتعقيب بعد.

أعادت الشرطة البريطانية فتح التحقيق الثلاثاء في مقتل رسام الكاريكاتير الفلسطيني ناجي العلي قبل 30 عاما تماماً بإطلاق النار عليه في أحد شوارع لندن. اغتيل ناجي سليم حسين العلي، رسام الكاريكاتير السياسي في جريدة القبس الكويتية، بطلقة في مؤخرة العنق بينما كان متوجها إلى مكتبه في 22 من يوليو 1987. توفي العلي بعد دخوله في غيبوبة عن 51 عاما في 29 أغسطس من ذلك العام. وأعادت قيادة مكافحة الإرهاب في الشرطة البريطانية فتح القضية، وطلبت من أي شخص لديه معلومات حول المسلح ورجل ثان شوهد لاحقا يبتعد بسيارته عن المكان، أن يتقدم بها. وتشعر الشرطة البريطانية انه مع تغير التحالفات بمرور الوقت فان أشخاصا لديهم معلومات ولم يتمكنوا من الإدلاء بها في 1987 ربما يتقدمون بهذه المعلومات الآن. وقال دين هايدون قائد قيادة مكافحة الإرهاب "جريمة القتل الوحشية للسيد العلي أفجعت عائلته، وبعد 30 عاما لا زالوا يشعرون بفقدانه". وأضاف "الكثير يمكن أن يتغير خلال 30 عاما: فالتحالفات تتغير والناس الذين لم يكونوا مستعدين للحديث وقت الجريمة، ربما أصبحوا الآن مستعدين للتقدم بمعلومات مهمة". وأضاف "لا نزال نتعامل بعقلية مفتوحة مع دافع قتل العلي، ونعتقد ان هناك أشخاصا لديهم معلومات يستطيعون المساعدة في إحضار المسؤولين عن الجريمة أمام العدالة". واعتبرت بعض رسومات العلي منتقدة للسلطات الفلسطينية، وتلقى العديد من التهديدات بالقتل. وقتل العلي في منطقة نايتسبريدج التي يسكنها الأغنياء. ووصف القاتل المشتبه به بأن مظهره يدل على أنه من الشرق الأوسط وعمره نحو 25 عاما. وتبع العلي لمدة 40 ثانية قبل ان يطلق عليه النار، بحسب هايدون. وعثر على المسدس الذي استخدم في الجريمة وهو من طراز توكاريف عيار 7,62 في ارض خلاء في لندن في 1989. وأظهرت الفحوص أن الطلقات التي قتل بها العلي تطابق تلك التي أطلقت من هذا المسدس. وشوهد رجل آخر وصف بأنه خمسيني ومظهره يدل على أنه من الشرق الأوسط، يركض ويده اليسرى في جيب معطفه الأيمن وكأنه يخفي شيئاً، ودخل في سيارة مرسيدس فضية بعد الجريمة. وقال هايدون "نعتقد أن السائق شوهد يخفي سلاحا في معطفه ويعتزم التخلص منه". أطلق على نداء الشرطة الجديد للحصول على المعلومات اسم "عملية أمازون".

أعلنت الشرطة البريطانية، اليوم الأحد، اعتقال مشتبه به ثان على صلة بهجوم رجل مسلح بسيف على 3 من أفراد الشرطة خارج قصر بكنجهام في لندن يوم الجمعة. وأضافت أن رجلا يبلغ من العمر 30 عاما اعتقل في غرب لندن للاشتباه بضلوعه في "التكليف أو التجهيز أو التحريض على الإرهاب". كان رجل قاد سيارته صوب سيارة فان تابعة للشرطة قرب مقر إقامة الملكة إليزابيث في لندن في وقت متأخر يوم الجمعة وألقى 3 من أفراد الشرطة القبض عليه لكنه أصابهم بجروح بسيطة. وذكرت الشرطة أن شابا يبلغ من العمر 26 عاما اعتقل في موقع الحادثة ولا يزال رهن الاحتجاز بعد إصدار مذكرة لاحتجازه حتى أول سبتمبر.

قالت الشرطة البريطانية إنها اعتقلت رجلا خارج قصر بكنجهام ومعه سكين مساء اليوم الجمعة، وإن ضابطين أصيبا بإصابات طفيفة. واعتقل الرجل للاشتباه في تسببه في أذي بدني خطير ومهاجمته الشرطة. وقصر بكنجهام هو مقر إقامة الملكة إليزابيث في لندن.

كشفت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، اليوم الأحد، أن الشرطة البريطانية تحقق في خطط استهداف مسلمي بريطانيا على أيدي جماعات من النازيين الجدد. ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من التحقيق قوله إن "40 من النازيين الجدد يخضعون حاليًا للتحقيق من الشرطة، وذلك للاشتباه بأنهم كانوا يخططون لهجمات إرهابية ضد المسلمين في مناطق مختلفة من بريطانيا". وينتمي غالبية المشتبه بهم لليمين المتطرف، ويعيشون في يوركشاير، بحسب المصدر نفسه. وأضاف المصدر الأمني، أن "خطر المتطرفين اليمينيين على الأمن القومي، لا يقل عن خطر الإرهابيين الإسلاميين". وأشار إلى أن "رصد أنشطة النازيين الجدد أكثر صعوبة" وتوقع هذا المصدر، ازدياد عدد الهجمات الإرهابية المنظمة، التي يشنها المتطرفون اليمينيون. وأوضح أن "مخططات هجمات النازيين الجدد، تعتمد على البحث ودراسة عمل المنظمات والجمعيات الإسلامية، وكذلك اختيار الأهداف الأكثر ضعفا بعناية". ويشدد التقرير على أن هؤلاء مختلفون عن أولئك الذين يقومون باعتداءات مدفوعة بكراهية المسلمين، رداً على الهجمات التي ينفذها مسلحون ينتمون لجماعات مسلحة. وأضافت الصحيفة، أن إحصاءات وزارة الداخلية البريطانية تكشف عن اعتقال 48 شخصاً بتهم إرهابية، تتعلق باليمين المتطرف في 2017، حتى مارس الماضي، وأن هذا الرقم يمثل نحو 5 أضعاف الأشخاص العشرة الذين اعتقلوا بتهم مشابهة خلال الـ 12 شهراً السابقة لتلك الفترة.

أعلنت الشرطة البريطانية، اليوم الجمعة، إصابة عدد من الأشخاص بإصابات بليغة، إثر وقوع عدة هجمات بحامض الأسيد في مناطق متفرقة بالعاصمة لندن. وقالت شرطة العاصمة إن الحادثة بدأت ليلة أمس الخميس، واستمرت نحو 90 دقيقة، عندما قام شابان يقودان دراجة بتنفيذ 5 هجمات من خلال رش مادة حارقة على عدد من الأشخاص في لندن، بحسب ما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي". ووصفت الشرطة تلك الإصابات بالخطيرة، وأن أحد المصابين بالعشرينات من عمره تعرض لتشوهات في وجهه. وأوضحت شرطة لندن أنها أوقفت شابًا للاشتباه بتورطه بتلك الهجمات. وتأتي الحادثة بعد أيام من تعرض امرأة مسلمة إلى جانب قريبها لهجوم بحمض الكبريت، على يد شاب بريطاني في العاصمة لندن.

ألقت الشرطة البريطانية القبض على شاب عمره 19 عاما اليوم الجمعة في مطار بشمال إنجلترا للاشتباه في صلته بهجوم على حفل موسيقي بمدينة مانشستر في شهر مايو، أودى بحياة 22 شخصا. وقالت شرطة مانشستر في بيان إنها ألقت القبض على الرجل "للاشتباه في ارتكابه جرائم تندرج تحت قانون مكافحة الإرهاب وإنها أبقت عليه في مركز احتجاز". وقال ضباط إنهم ألقوا القبض على الرجل في مطار جون لينون في ليفربول، أثناء قيامهم بمهمة لتفتيش منشأة في جنوب المدينة قرب سكن المهاجم سلمان عبيدي.

قالت الشرطة البريطانية اليوم الجمعة، إنها وجهت اتهاما لرجل بالقتل المتصل بالإرهاب والشروع في القتل بشأن واقعة دهس مصلين مسلمين بسيارة فان أثناء مغادرتهم مسجد هذا الأسبوع. واتهم دارين أوزبورن (47 عاما) بقيادة السيارة المستأجرة ودهس مجموعة من المصلين في فينسبري بارك في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين، ولقى شخص حتفه في موقع الحادث بينما أصيب 11 آخرون. ومن المقرر أن يمثل أوزبورن أمام قضاة في وقت لاحق اليوم.

أعلنت الشرطة البريطانية اليوم السبت، أن 58 شخصا فقدوا في حريق برج جرينفل في لندن باتوا يعتبرون قتلى، وذلك بعدما أفادت السلطات في حصيلة سابقة أن الحريق أسفر عن مقتل ثلاثين شخصا. وقال ستيوارت كوندي المسؤول في شرطة لندن إن هذه الحصيلة مرشحة "للتغيير والارتفاع".