أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، اليوم، عن قائمة الـ18 لأفضل الأعمال المشاركة في الدورة الحادية عشرة لجائزة كتارا للرواية العربية في فئات الروايات المنشورة وغير المنشورة، وروايات الفتيان، والرواية التاريخية، والدراسات النقدية، حسب الترتيب الأبجدي، وذلك على الموقع الإلكتروني للجائزة (kataranovels.com). وضمت كل قائمة من القوائم 18 عملا مرشحا لنيل الجائزة، ففي فئة الروايات غير المنشورة، اشتملت على روائيين من 10 دول، منها 5 روايات من مصر، و3 روايات من العراق، واشتركت المغرب وسوريا، بعدد روايتين لكل دولة، وأخيرا السودان، تونس، الأردن، الجزائر، تشاد، فلسطين برواية واحدة من كل دولة. واشتملت قائمة الـ18 لفئة الرواية المنشورة على روائيين من 10 دول عربية، منها 6 روايات من مصر، وروايتين لكل من المغرب، تونس، وفلسطين، بالإضافة إلى ترشيح رواية واحد من كل من: سلطنة عمان، سوريا، العراق، اليمن، الكويت، الجزائر. واشتملت فئة الدراسات النقدية على نقاد من 6 دول عربية، منها 7 من مصر، و6 من المغرب، ودراستان من الأردن، ودراسة واحدة لكل من: السعودية، الجزائر، سوريا. وبالنسبة لفئة روايات الفتيان اشتملت على روائيين من 6 دول عربية، جاء الروائيون المصريون في مقدمة المرشحين بواقع 6 مرشحين ضمن قائمة الثمانية عشرة، واشتركت كل من تونس، المغرب والجزائر بعدد 3 روايات لكل دولة، وترشح من العراق روايتان، ورواية من سوريا. وضمت فئة الروايات التاريخية 18 رواية من 9 دول منها 6 روايات من مصر، و3 لكل من الأردن واليمن، واثنتان من المغرب، ورواية من كل من قطر حيث تم ترشيح رواية حيث يراقبها الهلال للكاتب المهندس فيصل الأنصاري، ورواية لكل من سوريا، العراق وتونس. تجدر الإشارة إلى أن قائمة الـ9 (القائمة القصيرة) لجائزة كتارا للرواية العربية ستنشر في شهر أغسطس المقبل عن فئات الجائزة.
540
| 30 يونيو 2025
أطلقت وزارة الثقافة الفلسطينية اليوم جائزة القدس للمرأة العربية للإبداع الأدبي في الرواية العربية المنشورة وذلك تقديراً من فلسطين للمرأة العربية والفلسطينية ودورها التاريخي في حركة الإبداع الثقافي العربية والعالمية. وأطلقت وزارة الثقافة الجائزة بالشراكة مع وزارتي شؤون المرأة وشؤون القدس، وذلك في سياق الإعلان عن القدس عاصمة للمرأة العربية 2025. وقال عماد حمدان وزير الثقافة الفلسطيني إن اختيار مدينة القدس عاصمة للمرأة العربية، للعام الحالي 2025، تأكيد جديد على مكانة القدس في الضمير العربي، وعلى الدور المركزي للمرأة العربية في صون الهوية الفلسطينية، وحماية السردية التاريخية للشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هذا الإعلان هو فعل قومي جمعي، ينطوي على إصرار عربي - فلسطيني، ينم عن احتضان العروبة للقدس، وهذه المرة مع المرأة العربية ومن خلالها. وأوضح أن فكرة الجائزة تأتي ضمن إستراتيجية الحكومة الفلسطينية ورؤيتها في حماية الهوية الوطنية للقدس، وصون تاريخها وحضارتها، منوها بأن إعلان القدس عاصمة للمرأة العربية، هو تتويج لتاريخ طويل من الإسهام النسوي في صياغة الوعي والفكر والأدب.
330
| 29 أبريل 2025
تقيم مكتبة قطر الوطنية يوم 28 الجاري، ورشة جديدة حول الكتابة الإبداعية، وذلك ضمن فعاليات «الرواية العربية جسر بين الثقافات»، بمناسبة الأسبوع العالمي للرواية الذي أعلنته اليونسكو في عام 2021 (والذي يبدأ في 13 أكتوبر الجاري). تستهدف الورشة تعزيز الوعي بتأثير الرواية كأحد فنون التعبير الثقافي ووسيلة لتعزيز التعددية الثقافية والتفاهم المتبادل. يلي الورشة ندوة نقاشية يشارك فيها مؤلفون يناقشون الدور المهم للرواية في مد الجسور بين الثقافات المختلفة. وتأتي هذه الورشة، ضمن العديد من الفعاليات التي تنظمها المكتبة خلال الشهر الجاري، منها ما يتعلق بالعام الثقافي «قطر-إندونيسيا 2023»، والذي يتضمن سلسلة من الفعاليات وورش العمل والمعارض التي تبرز القيم الثقافية التي تربط إندونيسيا بالعالم العربي، علاوة على تنظيم العديد من الورش والمحاضرات والندوات التي تركز على دور الفنون والأدب والرواية كوسائل للتعبير الثقافي، وتعليم مهارات البحوث، والتفكير النقدي، واللغة العربية لغير الناطقين بها.
314
| 10 أكتوبر 2023
توَجت رواية زول الله في رواية أخت الصفا للروائي د. نزار شقرون، المستشار الثقافي بوزارة الثقافة، بجائزة الرواية البشير خريف للإبداع الأدبي وذلك خلال حفل إعلان أسماء الكتاب والمؤلفين الفائزين بجوائز الإبداع الأدبي والفكري الذي أقيم على هامش معرض تونس الدولي للكتاب في دورته الـ 37 وذلك بمقر بيت الحكمة بضاحية قرطاج في العاصمة تونس، ومن بين 82 كتابًا مترشحًا ذهبت جائزة البشير خريّف للإبداع الأدبي في الرواية إلى الكاتبة مريم سلامي عن روايتها الصادرة بالفرنسية أغار من النسيم الجنوبي على وجهك، ود. نزار شقرون عن روايته الصادرة باللغة العربية زول الله وقد لاقت الرواية منذ صدورها تفاعل القراء والنقاد العرب، وطبعت في ثلاث طبعات، منها طبعة خاصة بدار الوتد في قطر. وتعالج الرواية موضوع نقد التفكير النمطي للإنسان العربي، وقدرة المعرفة الإنسانية على تعزيز فكرة الحوار الثقافي بين جميع البشر، وتدور أحداث الرواية في مصر والسودان واليمن والعراق وهولندا، فيكشف تعدد الأمكنة رهان التقارب الإنساني، وسعي الشخصيات إلى مغامرة البحث عن المشترك بين البشر . جدير بالذكر أن رواية زول الله تم تدشينها في النسخة الثانية من معرض رمضان للكتاب، وذكر د. نزار شقرون إن شخصيات روايته تنشغل بحماية الكتب المهمة المهددة بالحرق، إعلانا للحرب على الفكر والثقافة العربية. وتناول جانباً من هذا العمل، الذي يعيد إلى الواجهة بعض أسرار إخوان الصفا.
762
| 01 مايو 2023
أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية الخميس القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، التي تحمل اسم أحد أبرز الكتاب في المنطقة. وضمت القائمة روايتين، وهما أول إنتاج لمؤلفيهما؛ رواية قماش أسود للسوري المغيرة الهويدي التي تفوح منها رائحة الحرب والموت وتدور أحداثها عن مأساة أهل الرقة خلال حكم تنظيم الدولة الإسلامية، ورواية راكين للأردنية نهال عقيل التي تدور أحداثها بين الكرك وعمّان في عالم يتشابك فيه التاريخ مع الحب والثقافة والسياسة. وضمت القائمة كذلك رواية أحجية إدمون عمران المالح للمغربي محمد سعيد أحجيوج التي اقتبست عنوانها من اسم الكاتب والصحفي المغربي اليهودي الذي عارض الصهيونية، لكنها تروي تواريخ متعددة لشخصيات مختلفة في نوع من السرد والسرد المضاد، إضافة إلى رواية قلب على ضفاف الدانوب للمصري محمد آدم التي تتبع سيرة الرحالة والمؤرخ كمانكير سليمان أفندي في زمن الأراضي العثمانية الأوروبية بالقرن السادس عشر. وقال وزير الثقافة عاطف أبو سيف إن الجائزة تتزامن مع مرور 50 عاما على رحيل الصحفي والروائي غسان كنفاني الذي ترك بصمة كبيرة بأعماله. وأضاف أنه سيتم الإعلان عن اسم الرواية الفائزة خلال مهرجان إحياء ذكرى مقتل كنفاني يوم 17 يوليو الجاري.
372
| 02 يوليو 2022
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، أن عدد المشاركات في جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الثامنة للعام 2022، بلغ 1483 مشاركة، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة المشاركة في هذه الدورة نحو 800 رواية، فيما بلغ عدد الروايات المنشورة 474 رواية، نُشرت في عام 2021، و150 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، و52 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، إضافة إلى 7 روايات قطرية منشورة في الفئة الخامسة للجائزة. وبلغ عدد الذكور المشاركين في الدورة الثامنة لجائزة كتارا للرواية العربية 986 مشاركاً، فيما بلغ عدد الإناث 497 مشاركة، 280 منهن شاركن في فئة الرواية غير المنشورة، بينما وصل عدد مشاركات الذكور 520 مشاركة، وشاركت 151 متسابقة في فئة الرواية المنشورة، بينما شارك 323 متسابقاً في نفس الفئة، وشاركت 52 متسابقة في فئة روايات الفتيان، فيما شارك 98 مشاركاً في هذه الفئة، وشاركت 10 متسابقات في فئة الدراسات غير المنشورة، وشارك 42 متسابقاً في هذه الفئة، وأخيراً شاركت 4 متسابقات في فئة الرواية القطرية المنشورة، بينما بلغت مشاركات الذكور 3 مشاركات في هذه الفئة. وقال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ في تصريح اليوم، إن جائزة كتارا للرواية العربية استطاعت خلال فترة وجيزة من انطلاقتها عام 2014 أن تصبح منصة إبداعية للروائيين العرب، وكذلك الناشرين، وحافزاً يقودهم بخطى ثابتة نحو العالمية، إلى جانب الإسهام في التواصل الثقافي مع الآخر من خلال ترجمة الأعمال الفائزة إلى لغات أجنبية أخرى. وجدد السليطي التزام جائزة كتارا للرواية العربية بالتمسك بقيم الاستقلالية، والشفافية والنزاهة خلال جميع مراحلها، وصولاً لاختيار أفضل الأعمال المستحقة للفوز بالجائزة التي تعتبر أكبر جائزة من نوعها في مجال الرواية العربية سواء من حيث القيمة، أو تعدد الفئات أو السمعة الأدبية. من جانبه، قال السيد خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية، إن مخرجات جائزة كتارا للرواية العربية بدأت في التبلور والظهور، من خلال الطلب المتزايد على الروايات الفائزة في معارض الكتب الدولية التي تقام في دول الخليج والمنطقة العربية، مشيراً إلى أن دار كتارا للنشر تقوم في نهاية كل دورة للجائزة بطباعة وتسويق الروايات الفائزة غير المنشورة، بالإضافة إلى ترجمة الروايات الفائزة إلى الإنجليزية وطباعتها وتسويقها، وكذلك طباعة وتسويق الدراسات الفائزة، إلى جانب طباعة وتسويق روايات الفتيان غير المنشورة الفائزة. وأكد السيد أن جائزة كتارا للرواية العربية تستصحب ضمن أهدافها تشجيع وتقدير الروائيين العرب المبدعين للمضي قدما نحو آفاق أرحب للإبداع والتميز، ونحو ذلك تحويل الروايات المتميزة إلى دراما، واكتشاف المواهب الواعدة، وتدعيم موهبتهم الفطرية من خلال إقامة ورش عمل لتعليم كتابة الرواية، وهذا ما تقوم به المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ من خلال أنشطتها الثقافية والفنية، المستمرة طوال العام. ويبلغ مجموع جوائز (جائزة كتارا للرواية العربية) ـ بمختلف فروعها ـ 345 ألف دولار أمريكي، منها 90 ألف دولار أمريكي مجموع جوائز فئة الروايات المنشورة، حيث يحصل كل فائز من الفائزين الثلاثة على جائزة مالية قدرها 30 ألف دولار أمريكي، وعن فئة الروايات غير المنشورة، تمنح 3 جوائز بمجموع 90 ألف دولار أمريكي، بقيمة 30 ألف دولار لكل فائز، وبالنسبة لفئة الدراسات غير المنشورة (البحث والنقد الروائي)، تقدم 3 جوائز، قيمة كل منها 30 ألف دولار أمريكي، بمجموع 90 ألف دولار أمريكي، فيما يبلغ مجموع جوائز فئة روايات الفتيان غير المنشورة، 45 ألف دولار أمريكي، تمنح لثلاثة فائزين بقيمة 15 ألف دولار لكل فائز، ويحصل الفائز عن فئة الروايات القطرية المنشورة على جائزة بقيمة 30 ألف دولار أمريكي، تمنح لفائز واحد.
6632
| 30 مارس 2022
ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب الحادي والثلاثين والمقام حاليا في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، أقيمت مساء اليوم ندوة بعنوان الرواية التاريخية وأسئلة الراهن بمشاركة نخبة من النقاد العرب. وشارك في الندوة التي أدارتها الإعلامية شايعة فاضل، كل من الشاعر والناقد التونسي الدكتور نزار شقرون والروائي والاعلامي الاريتري حجي جابر، و شارك عبر تقنية الاتصال المرئي كل من الكاتب والروائي المغربي الدكتور حسن أوريد، والناقد العراقي الدكتور عبدالله ابراهيم . وتناول الدكتور نزار شقرون في البداية التفرقة بين عمل المؤرخ و كاتب الرواية التاريخية، فالمؤرخ يتفحص الوثيقة لتبيان الحقيقة، في حين أن الروائي يقدم قراءة يبحث فيها عن الحقائق الغائبة في التاريخ ، مشيرا إلى أن اشكاليات الحاضر لا يمكن فهمها إلا بالعودة إلى التاريخ لفهم الدوافع في هذا الحاضر الذي نعيشه، كما أن الكتابة التاريخية لها قواعد وثوابت علمية يتحرر منها غالبا الروائي وأن يبحث كثيرا في كتب التاريخ الذي يضفي صيغة جمالية على عمله من خلال التخييل والاسلوب السردي المشوق. ومن جانبه استعرض الروائي حجي جابر أهم الأسباب التي تجعل الكاتب المعاصر يلجأ إلى الرواية التاريخية، مؤكدا أن التاريخ أكثر رحابة من الحاضر بما يعطي الكاتب مساحة اكبر، وان الكتابة عن اللحظة الآنية لها فترة صلاحية محددة وقد تكون غير دقيقة مستدلا بما قدم من أعمال عن الربيع العربي وعن أزمة كورونا ، كما أن الروائي يلجأ إلى التاريخ هربا من سطوة الحاضر سياسيا واجتماعيا. وبدوره أوضح الدكتور حسن أوريد، أن الكاتب يلجأ إلى التاريخ لفك شفرة الحاضر، وانه ينبغي توظيف التاريخ لتحرر المجتمعات، مشيرا إلى أنه انطلق في روايته الموريسكي للحديث عن كل المهجرين في الأرض من فلسطينيين وبوسنيين وغيرهم فكان العودة للتاريخ بتجهير المسلمين من الاندلس. من جانبه تحدث الناقد الدكتور عبدالله ابراهيم عن الرواية التاريخية منذ كتبها جورجي زيدان كانت بهدف نشر التاريخ المشرق للإسلام في صيغة يجعلها مقبولة للقراء لأن المثقفين في تلك الفترة (خلال القرن التاسع عشر) كانوا يبحثون عن سؤال كيف النهضة للأمة فتم حمل التاريخ بالسرد، وأن الكتاب يصيغون الأحداث التاريخية بحبكة أدبية تعبيرا عن جزء من الواقع الحالي، مشيرا إلى أن زيدان كان مهموما بنشر التاريخ أكثر من الرواية ولذا غابت عنه الحبكة السردية. من جهة أخرى أعلنت إدارة معرض الدوحة الدولي للكتاب الذي يستمر حتى 22 يناير الجاري عبر صفحات المعرض الرسيمة على وسائل التواصل الاجتماعي عن السماح للأطفال أقل من 12 عاما بزيارة المعرض، بدء من الغد الثلاثاء 18 يناير بشرط ان يكونوا رفقة ذويهم، وذلك في الفترة المسائية من الرابعة إلى التاسعة مساء مع اتخاذ كافة الاجراءات الاحترازية التي تضمن سلامتهم وسلامة الجميع. ويقام المعرض تحت شعار العلم نور ويشارك به أكثر من 430 دار نشر يمثلون 37 دولة عربية واجنبية وتحل الولايات المتحدة ضيف شرف النسخة الحالية.
1532
| 17 يناير 2022
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ عن الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها السابعة، والتي تقام عن بعد، للسنة الثانية على التوالي، تحت إشراف المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو). وفاز في فئة الروايات العربية المنشورة كل من: الحبيب السالمي من تونس عن روايته الاشتياق إلى الجارة، وأحمد القرملاوي من مصر عن روايته ورثة آل الشيخ، وفجر يعقوب من فلسطين عن روايته ساعات الكسل - يوميات اللجوء، وأيمن رجب طاهر من مصر عن روايته الهجانة، ونادر منهل حاج عمر من فلسطين عن روايته مدن الضجر، وتبلغ قيمة كل جائزة 60 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى ترجمة الروايات الفائزة إلى اللغة الإنجليزية. وفي فئة الروايات غير المنشورة فاز كل من: اعتدال نجيب الشوفي من سوريا عن روايتها هذيان الأمكنة، و غيد آل غرب من العراق عن روايتها سكرة: مزامير الدم ، و يونس أوعلي من المغرب عن روايته أحلاس، ذاكرة أليمة المدى، و محمد عبدالله الهادي من مصر عن روايته البلاد قش ملتهب، و وليد بن أحمد من تونس عن روايته القرداش، وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف دولار، وستتم طباعة الأعمال الفائزة وترجمتها إلى اللغة الإنجليزية. وفاز في فئة الدراسات التي تعنى بالبحث والنقد الروائي، 5 نقاد وهم: د. أحمد عادل القضابي من مصر عن دراسته الإنابة السردية: دراسة تأسيسية، و د. رضا جوادي من تونس عن دراسته المعمار التشكيلي في المنجز الروائي العربي السد والشحاذ نموذجا، و د.محمد الداهي من المغرب عن دراسته سلطة التلفظ في الخطاب الروائي العربي المعاصر، و ممدوح فراج النابي من مصر عن دراسته ضد الرواية: جغرافيا النصوص الأدبية ، ود. يحيى بن الوليد من المغرب عن دراسته مرايا التمدين والتهجين في الرواية العربية الجديدة (المغرب... مثالا) وتبلغ قيمة كل جائزة 15 ألف دولار، كما تتولى لجنة الجائزة طبع الدراسات ونشرها وتسويقها. أما في فئة رواية الفتيان ففاز كل من: الهنوف محمد الوحيمد من السعودية عن روايتها أرض يوشار، وفيصل محمد عبد الله الأنصاري من قطر عن روايته عندما يعود الغيلان، و د. عمر صوفي محمد من مصر عن روايته حكاية طائر وحيد، ومجدي يونس من مصر عن روايته الهاربون والمجتمع الأخضر، ومنيرة الدرعاوي من تونس عن روايتها روزاليا لبؤة الجبال، وتبلغ قيمة كل جائزة 10 آلاف دولار، حيث ستتم طباعتها ونشرها. وعن فئة الرواية القطرية المنشورة فازت شمة شاهين الكواري عن روايتها في ذاكرتي مكان. وتتميز الدورة السابعة لجائزة كتارا للرواية العربية بتسجيل أكبر عدد مشاركات منذ إطلاقها في 2014، حيث وصل عدد المشاركين إلى 2321 مشاركة، بنسبة زيادة بلغت 4.5 في المئة عن الدورة السابقة، والتي وصل عدد المشاركات فيها إلى 2220 مشاركة، كما تميزت هذه الدورة بزيادة عدد المشاركات الخليجية إذ بلغت 146 مشاركة. جدير بالذكر، أن مجموع جوائز جائزة كتارا للرواية العربية يبلغ 635 ألف دولار أمريكي، منها 300 ألف دولار أمريكي مجموع جوائز فئة الروايات المنشورة، حيث يحصل كل فائز من الفائزين الخمس على جائزة مالية قدرها 60 ألف دولار أمريكي، وعن فئة الروايات غير المنشورة، تمنح 5 جوائز بمجموع 150 ألف دولار أمريكي، بقيمة 30 ألف دولار لكل فائز.
2765
| 13 أكتوبر 2021
تواصل النسخة الثالثة من ملتقى فلسطين للرواية العربية الثالث - والتي انطلقت أمس - فعالياتها بمشاركة 38 روائيا وكاتبا من فلسطين وعدد من الدول العربية من خلال جلسات بث مباشر من خلال الإنترنت ، وعبر الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة الفلسطينية. ويبحث الملتقى عدة موضوعات منها أدب الأسرى وفلسطين في السرد العربي والسرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات وصور الهوية في الرواية العربية. وقال عاطف أبوسيف وزير الثقافة الفلسطيني خلال كلمة افتتاحية إن انطلاق أعمال الملتقى يصادف الذكرى الثامنة والأربعين لاستشهاد الأديب القائد غسان كنفاني، الذي اغتيل في بيروت عام 1972، مؤكدا أن هذا اليوم يعتبر يوما وطنيا للرواية، حيث أقرته الحكومة الفلسطينية العام الماضي. وأوضح أن وزارة الثقافة رأت أن يكون إطلاق ملتقى فلسطين للرواية العربية، تخليدا لرمز من رموز وعينا الثقافي، وعلم من أعلام فلسطين النضال والكفاح، وتعزيز منهجية أن الكتابة الواعية والمتيقظة لدورها، هي بوصلة للحرية والاستقلال وبناء الإنسان المؤسس على قضية الحق في الحرية والحياة والخلاص من كل أشكال الظلم والبؤس والطغيان، داعيا الكتاب العرب إلى الاهتمام بالقضية الفلسطينية في الابداع العربي، وإن استمرار حضورها يعتبر استمرارا للتأكيد على الحق وعلى شغف الوجود الأول أمام من يريد أن يمحوها. من جهته ألقى الروائي يحيى يخلف كلمة المثقفين الفلسطينيين والمشاركين العرب، مؤكدا أن الثقافة قوة دافعة لحركة الحياة، داعيا بأن يتضمن البيان الختامي للملتقى إجماع المثقفين والمبدعين على الوقوف مع فلسطين في مواجهة المؤامرة الأمريكية الصهيونية الرامية الى تصفية القضية الفلسطينية، وإدانة الصمت الرسمي ومحاولات التطبيع التي تجري مع الكيان الصهيوني من قبل جهات عربية. وناقشت أولى جلسات الملتقى (دلالات المكان في الرواية العربية والفلسطينية)، وشارك فيها كل من الروائي رشاد أبو شاور والأديب والناقد إبراهيم السعافين والأكاديمي والناقد أبوبكر البوجي والناقد أحمد رفيق عوض، وتتناول الجلسات التي تتواصل حتى السبت المقبل بواقع ندوتين كل يوم موضوعات متنوعة من بينها (أدب الأسرى) و(فلسطين في السرد العربي) و(السرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات) و(صور الهوية في الرواية العربية)، (الرواية وأنماط الكتابة الجديدة) و(الرواية كخطاب ثقافي: التحديات والآفاق). يشار إلى أن النسخة الأولى من ملتقى فلسطين للرواية انطلقت في 2017، فيما أقيمت النسخة الثانية العام الماضي.
1779
| 09 يوليو 2020
حجم المشاركات يعكس أهميتها وريادتها.. د.خالد السليطي: 2220 مشاركة بالنسخة السادسة للجائزة أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، أنّ المشاركة في جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها السادسة، بلغت 2220 مشاركة، مسجلة زيادة غير مسبوقة عن الدورات السابقة على مستوى الفئات والجغرافيا. وقال سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، إن عدد الروايات المنشورة المشاركة في هذه الدورة بلغ 930 رواية نُشرت في العام 2019، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة 1005 مشاركات، و75 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، و195 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، إضافة الى 15 رواية قطرية منشورة في الفئة الخامسة.لافتاً إلى أنّ المشاركة النسائية في الجائزة بلغت 552 مقابل 1668 مشاركة للرجال. وعلى المستوى الجغرافي، جاءت مصر والسودان في صدارة الدول العربية من حيث العدد بـ986 مشاركة، تليها دول المغرب العربي بـ565، ثم بلاد الشام والعراق بـ533 مشاركة، وسجلت دول الخليج العربي مشاركة بـ124، فيما سُجلت 12 مشاركة من دول غير عربية. وأكد د. السليطي أن مشاركات الجائزة في زيادة مستمرة دورة تلو أخرى، معلناً أنّ الزيادة التي عرفتها الدورة السادسة على مستوى عدد المشاركات مقارنة بـعدد المشاركات في الدورة السابقة التي شهدت 1850 مشاركة، تعكس أهمية وريادة الجائزة وحضورها الحقيقي في مشهد الإبداع العربي، وتبرز حجم التفاعل الكبير للروائيين والنقاد مع فئات هذه الجائزة، التي أصبحت بالفعل محطة جديدة في عالم الرواية العربية، وملتقى أدبيا يعزز مركز الرواية على مستوى الإبداع والدراسة والنشر. وأفاد أن نتائج الدورة السادسة ستعلن في 13 أكتوبر المقبل، تزامناً مع اليوم العالمي للرواية الذي تمّ اعتماده بالدورة العشرين لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الشؤون الثقافية في الوطن العربي. ومن جانبه، قال خالد عبد الرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية، إن تزايد نسبة المشاركات في كل دورة، يجسد التوسع الكبير، الذي تشهده الجائزة على مستوى الوطن العربي والمكانة المرموقة التي أصبحت تحتلها، كما تمثل القيمة الأدبية والمعرفية التي تحظى بها الجائزة من قبل النقاد والروائيين ودور النشر، حيث ان جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة كل العرب. وأشار إلى أن زيادة عدد المشاركات في هذه الدورة، جعلت لجنة الجائزة تكلف عددا اضافيا من أعضاء لجان التحكيم، وتبدأ فرز المشاركات بالتوازي مع استقبالها، لتفادي التأخر في الإعلان عن النتائج. وأضاف السيد أن تميز الجائزة في المجالات التي تمت إضافتها في الدورات الماضية، يساهم في إثراء المكتبة العربية خاصة في فئة روايات الفتيان والدراسات النقدية، موضحا أن إضافة الفئة الخامسة الخاصة بالروايات القطرية المنشورة تأتي بهدف تعزيز حضور الرواية القطرية في المشهد الأدبي المحلي والعربي وتشجيع الروائيين القطريين على مزيد من الإبداع في هذا الجنس الأدبي، الذي أصبح اليوم ديوانا للعرب وشهد في الآونة الأخيرة زخماً كبيراً على مستوى الإنتاج، حيث أقبل عدد من الشابات والشباب القطري على كتابة الرواية، مما انعكس إيجاباً على حركة النشر وتدفق الإصدارات.
909
| 09 مارس 2020
يشارك الدكتور أحمد عبدالملك في النسخة الثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب، بثلاثة كُتب جديدة هي: رواية (انكسار)، ورواية (أحضان المنافي)، وكتاب أدبي (عطرُك يغتالُني)! وتُشكّل رواية (انكسار) الرواية الثامنة، ضمن سلسلة رواياته، وتحكي قصة مُشاركين في موقع (حُب كم) الذي يتداولون فيه الشأن العام. قصَد الروائي منه حماية المجتمع من الأفكار غير المقبولة، التي تتعارض مع قيم الخير والعدل والجمال. ويرفد الرواية نهرٌ فني هو عبارة عن مرض (شيخة) بمرض الاكتئاب نظراً لوفاة ابنها الوحيد، ومعرفتها بأن زوجها (خالد) الفنان التشكيلي والصحافي، على علاقة مع إحدى بطلات الرواية، وكانت ترسل له رسائل عبر موقع (حُبّ كم) ! إلا أن (شيخة) كتمت بداخلها ذاك الأمر، حرصاً على استمرارية زواجها ! إلا أن موت ابنها زاد من مرضها، حيث تتوفى. أما رواية ( أحضان المنافي)، فهى عبارة عن رواية سيرية، دخل فيها عبدالملك عالمهُ الخاص، حيث بطل الرواية (ميهود) الذي يأخذ القارئ من قهوة الصيادين، إلى أقصى شمال الولايات المتحدة، حيث دراسته، ثم إلى ( وجد)، المدينة التي تحدُث فيها مفارقات عجبية، إلى قصة الحب الجارف بين أحمد والجوهرة! مع إطلالات على الأحداث في الوطن العربي خلال عام 2004 وما قبلها. ويضم كتاب ( عطرُك يغتالُني) نصوصاً أدبية استطاع الكاتب أن يُظهرها في شكل فني، بلغة شفّافة وبليغة. وهو سباحةٌ في بحر التأمل الواسع المؤدي إلى مدينة الحكمة.
1292
| 07 يناير 2020
تنظم مكتبة كتارا للرواية العربية، جلسة حوارية حول اتجاهات الرواية العربية، مساء يوم السبت المقبل، وذلك في إطار الفعاليات الدورية التي تقيمها مكتبة كتارا للرواية العربية بهدف تشجيع الروائيين على تبادل الخبرات والتجارب فيما بينهم، لإثراء المشهد الثقافي في قطر والعالم العربي. وتم تعميم الدعوة لكتاب الرواية والمختصين في النقد الادبي، والمهتمين بالرواية بصفة عامة.
911
| 14 نوفمبر 2019
كرمت رابطة الكتاب الأردنيين، الأدباء الفائزين بجوائز مهرجان كتارا للرواية العربية 2019، وهم: الناقد الدكتور محمد عبيد الله، والروائية ليلى الأطرش، والناقد الدكتور أحمد رحاحلة، والروائي مجدي دعيبس، في مقرها الرئيسي بعمان. وقال الشاعر سعد الدين شاهين، رئيس الرابطة خلال حفل التكريم الذي أداره الشاعر محمد خضير أمس الاثنين، إن تشكيل فضاء بهيج في هذا الوقت المليء بالعتمة، أمر منوط بالأدباء والمبدعين الذين يقفون في بؤرة المجتمع، ويضعون هالة رؤاهم على ما يجب أن يكون دون مباشرة ووعظ. من جهتهم أعرب المكرمون عن شكرهم للرابطة وإدارة جائزة كتارا للرواية العربية، مؤكدين أهمية التكريم الذي يأتي من المؤسسات الوطنية وأن الإبداع الأردني أثبت جدارته عربيا ما يعطي المزيد من الثقة بالمبدع الأردني وقدرته على التنافس عربيا وعالميا. وفازت الروائية ليلى الأطرش عن روايتها المنشورة لا تشبه ذاتها، فيما فاز الروائي مجدي دعيبس عن روايته الوزر المالح، وفاز الناقد الدكتور محمد عبيد الله، بجائزة الدراسات والبحوث النقدية عن دراسته رواية السيرة الغيرية - قضايا الشكل والتناص وجدل التاريخي والتخييلي- دراسة في رواية مي/ ليالي إيزيس كوبيا لواسيني الأعرج، فيما فاز الدكتور أحمد زهير رحاحلة عن فئة الدراسات النقدية عن دراسته: تحولات البنية الزمنية في السرديات الرقمية- روايات محمد سناجلة نموذجا. جدير بالذكر، أن جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الخامسة، فاز بها 21 مبدعا من 10 دول في مختلف فئاتها.
982
| 29 أكتوبر 2019
أكد الفائزون بجائزة كتارا للرواية العربية بدورتها الخامسة في مختلف فئاتها، أن الجائزة أسهمت بقوة في الوطن العربي في تطوير الرواية على المستويين السردي والنقدي. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته إدارة الجائزة اليوم للفائزين، الذين تم الإعلان عن أسمائهم يوم أمس الثلاثاء، حيث أكدوا دورها في الكشف عن مواهب وإبداعات جديدة وأسماء لم تكن معروفة من قبل بما يؤكد نجاح مسيرتها في العمل على النهوض بالرواية العربية، مثمنين جهود المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في هذا الشأن. من جانبه، قدم السيد خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية، نبذة عن تطور الجائزة بعد خمس دورات ناجحة، وأهمية عقد لقاء للمبدعين الفائزين لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بواقع الرواية قراءة وإبداعا ونقدا. وكشف المشرف العام على الجائزة عن فتح باب الترشح للجائزة في دورتها السادسة 2020، اعتباراً من اليوم وحتى 31 يناير 2020، عبر الموقع الالكتروني للجائزة www.kataranovels.com وبلغ عدد المشاركات في الدورة الخامسة لجائزة كتارا للرواية العربية 1850 مشاركة، منها 612 رواية نُشرت عام 2018، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة 999 مشاركة، و77 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، و147 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، إضافة إلى 15 رواية قطرية منشورة في الفئة الخامسة التي أضيفت في شهر نوفمبر الماضي. وبلغت المشاركة النسائية بالجائزة في دورتها الخامسة، 442 مشاركة مقابل 1408 مشاركات للرجال، وعلى المستوى الجغرافي جاءت مصر والسودان في صدارة الدول العربية من حيث العدد، بـ639 مشاركة، تليها بلاد الشام والعراق بـ573 مشاركة، ثم دول المغرب العربي بـ505، وسجلت دول الخليج العربي 128 مشاركة، في حين سُجلت 5 مشاركات من دول غير عربية. يذكر أن جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في بداية عام 2014، وتقوم المؤسسة بإدارتها وتوفير الدعم والمساندة والإشراف عليها بصورة كاملة، وقد نشأت فكرة إطلاق الجائزة في إطار تعزيز المكانة المهمة التي توليها كتارا للنشاطات الثقافية المتعددة، التي تهدف إلى إثراء المشهد الثقافي، والتركيز على دعم الثقافة والفنون الإنسانية عبر مشروع يجمع الأصوات العربية من مختلف أرجاء الوطن العربي تعبيرا عن الرغبة الجماعية في السعي إلى تحقيق تنوع ثقافي فكري في الوطن العربي، وتكوين جيل يعتز بهويته العربية، كما تسعى الجائزة إلى أن تكون منصة إبداعية بارزة في تاريخ الرواية العربية تنطلق بها نحو العالمية.
1084
| 16 أكتوبر 2019
د. خالد السليطي: الجائزة تزداد رسوخاً في المشهد الثقافي العربي خالد السيد لـ الشرق: استمرار المنافسة 5 سنوات نجاح للجائزة أطلقت المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) ، اليوم، النسخة الخامسة من جائزة كتارا للرواية العربية، بحضور كوكبة من الروائيين والنقاد والأكاديميين العرب، وتتواصل حتى يوم الأربعاء المقبل. وقال سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي، مدير عام المؤسسة ، إن الجهود تضافرت من مختلف الأطراف داخل وخارج كتارا على مدار خمسة أعوام من إطلاق الجائزة ، لإنجاح هذا الحدث ، ولتعزيز صداه في العالم العربي، مما انعكس إيجابيا على الإقبال المتزايد للمشاركين، حيث بلغ عدد المشاركات في هذه الدورة 1850 مشاركة. وعبَّر عن سعادته لإطلاق الدورة الخامسة من الجائزة في (كتارا) ، حاضنة المبدعين والأدباء العرب من المحيط الى الخليج، وفق الرؤية التي واكبت إطلاق هذه الجائزة في 2014، والتي تهدف لجعل كتارا محطة جديدة في تاريخ الرواية العربية تنطلق بها نحو العالمية، وحافزاً دائماً لتعزيز الإبداع الروائي العربي. وجدد د.السليطي التأكيد على التزام كتارا بتهيئة المناخ الملائم لتحقيق رؤية وأهداف الجائزة، من خلال الالتزام بقيم الاستقلالية، والشفافية والنزاهة في كل مراحل الجائزة، ابتداءً من فتح باب الترشيحات، ومروراً باختيار أعضاء لجان تحكيم وانتهاءً بإعلان الفائزين، عن فئات الجائزة الخمس، معرباً عن ثقته في أن الجائزة تزداد رسوخاً في المشهد الثقافي العربي عاماً بعد عام. كما عبر عن خالص أمنياته للمرشحين في فئات الجائزة الخمس بالتوفيق، ولمن لا يحالفه الحظ في هذه الدورة، عليه أن يجعل هذه المحطة سبباً في مواصلة الكتابة، وشحذ الهمة وتجويد الأداء، للوصول الى مبتغاه، فلكل مجتهد نصيب.منوهاً بدعم المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) لجائزة كتارا للرواية العربية، وأعضاء لجان التحكيم وفريق عمل لجنة الجائزة. وتم منح سعادة الدكتور محمد عبد الرحيم كافود، درع الضاد للعام 2019 من كتارا تقديراً لجهوده في خدمة اللغة العربية، والذي أكد بدوره أن اللغة هي الهوية، والأساس الذي يقوم عليه كيان الامة وشخصيتها بين الأمم، ولا يمكن فصل اللغة عن الهوية. من جانبه، قال المشرف العام على الجائزة خالد السيد لـ الشرق: إن إستمرار الجائزة على مدار خمس سنوات يعتبر نجاحاً لها. مرجعاً ذلك إلى ضمان لجنة التنظيم بالإلتزام بكل التفاصيل، إضافة إلى الدعم المستمر من قبل المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم وهو ما ظهرت نتائجه بإرتفاع عدد المشاركين في هذه الطبعة. وشهد الحفل تدشين مجسم الرواية مرآة الشعوب والنسخة الثانية من مبادرة #مشوار_ورواية، إضافة الى عرض لأهم إنجازات جائزة كتارا للرواية العربية في السنوات الخمسة، بالإضافة إلى افتتاح معرض كيان للمفكر والروائي التونسي محمود المسعدي، يوثق لمسيرة هذا المبدع الذي أثرى الحياة الثقافية التونسية والعربية، وتدشين كتيب مطبوع يشتمل على أهم محطات حياته. كما تم تنظيم حفل لتوقيع إصدارات الجائزة في نسختها الخامسة 2019، وعددها 31 اصداراً، ومن أبرز المؤلفين الموقعين على كتبهم سعادة الدكتور عاطف أبوسيف وزير الثقافة في دولة فلسطين. وأقيمت ندوة عن الأديب التونسي محمود المسعدي الذي اختير شخصية العام بعنوان: الكتابة المختلفة في أدب محمود المسعد بين تعدد المرجعيات وتفاعل الأجناس أدارها د. نزار شقرون، وتحدث فيها كلاً من د. محمود طرشونة الأكاديمي والروائي التونسي ود. خالد القريبي الأكاديمي التونسي، واشتملت الندوة على المحطات الهامة في حياة الاديب المسعدي، الى جانب الحديث عن اهم مؤلفاته وبوجه خاص كتابه (حدّث أبو هريرة قال).
1216
| 13 أكتوبر 2019
قال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام كتارا أن الأخيرة لديها اول مكتبة متخصصة في الرواية العربية في الوطن العربي. وأشار في تغريدة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر ان المكتبة تحتوي عن ما يزيد على 10 آلاف رواية والعدد في تزايد مستمر سنويا.
2200
| 28 يوليو 2019
يجسد كتاب (الرواية العربية من الرواية العائلية إلى محكيِّ الانتساب العائلي: قراءات نقدية من منظور التحليل النفسي) للناقد الدكتور حسن المودن، محاولة نقدية تنطلق من مفهومات نفسانية، ومن أسئلة وافتراضات، لم تجد طريقها إلى النقد الروائي العربي إلا قليلا، ومن أهمها: ماذا عن العلاقة بين الروائي والعائلي؟ أليست الكتابة الروائية هي البحث الدائم في المسألة العائلية؟ ألا يبدو وكأن الرواية لا تعيد في كل مرة إلا بناء أو ابتكار محكيِّ انتساب عائلي؟ وهل يتعلق الأمر بالانتساب إلى تراث أدبي روائي سابق؟ وأصلا، هل يمكن الحديث عن أي أدب روائي حقيقي خارج الذاكرة الأدبية الروائية التي ينتمي إليها، أو التي يريد أن ينتسب إليها؟ ..حيث تريد الدراسة النقدية من خلال هذه الأسئلة التي تطرحها، أن تساهم في هذا التحول الذي يعرفه النقد الروائي المعاصر الذي عاد لينشغل بمسألة أصل المحكي ومصدره، وليركز اهتمامه على خطابات روائية تستعيد الذات، وتسائل وضعها وهويتها وغيريتها، وتسائل مرجعياتها وأصولها، وعيا منها بأن الذات ليست كائنا مستقلا، وليست كائنا من دون محددات .. وتأتي أهمية الرواية العائلية في المحكي الروائي من ناحيتين مهمتين: الأولى تتعلق بما تقوله الرواية من حكاية عائلية ، بحيث لا يمكن إلا أن يغني تصورات التحليل النفسي ومفهوماته، وأن يطور معرفتنا بالانسان ، والثانية تهم الكيفية التي تقال بها الحكاية العائلية داخل جنس الرواية الأدبي، بافتراض أن المحكي وإن كان يتأسس على حكاية عائلية، فإن هذه الأخيرة تقال من خلال أشكال متعددة ومتنوعة، تكشف التحول أو التطور الذي تشهده طرائق الخطاب الروائي في القول والكتابة، وهو ما يمكن أن يطور معرفتنا بلغات الإنسان وآدابه، والسردية الروائية بصفة خاصة. جاءت الدراسة في 157 صفحة، بحثت في الرواية العائلية عند نجيب محفوظ مستعرضة رواية أفراح القبة نموذجا ، كما تكلمت عن محكي اليتيم في أعمال عبد الله العروي ، وسلطت الضوء على المحكي الأركيولوجي عند محمد عابد الجابري في كتابه (حفريات في الذاكرة) ، وعن محكي الانتساب العائلي في الكتابة النسائية المعاصرة لرواية (سلالم النهار) ، والتخييل الببوغرافي عبر رواية (جيرترود) . والأنا والآخر في (قارورة) للكاتب يوسف المحيميد، والكتابة والآخر في رواية فاتحة مرشيد (لحظات لا غير) . حيث خلصت الدراسة إلى أن الكتابة العربية الحديثة وإن عرفت تحولا على مستوى الشكل الفني ، فقد بقيت تتأرجح وتتردد، على مستوى المضمون ، بين حكايتين عائلينين : حكاية مواجهة العالم الواقعي المعيش وحكاية البحث عن عالم عائلي متخيل أسمى وأنبل ، حكاية الاقبال على عالم عائلي جديد وحكاية العودة لاعادة الانتساب إلى العالم العائلي الأصلي.
4202
| 02 مارس 2019
مساحة إعلانية
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
5128
| 15 سبتمبر 2025
اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
3740
| 16 سبتمبر 2025
أعلنت إدارة «كارفور» عن توقف عملياتها في دولة الكويت بشكل نهائي اعتباراً من اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 وفقا لصيفة القبس الكويتية. وكانت...
3450
| 16 سبتمبر 2025
عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة استثنائية يوم الإثنين 23 ربيع أول 1447هـ، الموافق 15 سبتمبر 2025م، في مدينة الدوحة،...
2936
| 15 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2846
| 15 سبتمبر 2025
أجرى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالا عبر تقنية الاتصال المرئي، إلى جانب أخيه جلالة الملك...
2630
| 15 سبتمبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث عروض الناقلة الوطنية...
2284
| 16 سبتمبر 2025