جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
كرمت رابطة الكتاب الأردنيين، الأدباء الفائزين بجوائز مهرجان كتارا للرواية العربية 2019، وهم: الناقد الدكتور محمد عبيد الله، والروائية ليلى الأطرش، والناقد الدكتور أحمد رحاحلة، والروائي مجدي دعيبس، في مقرها الرئيسي بعمان. وقال الشاعر سعد الدين شاهين، رئيس الرابطة خلال حفل التكريم الذي أداره الشاعر محمد خضير أمس الاثنين، إن تشكيل فضاء بهيج في هذا الوقت المليء بالعتمة، أمر منوط بالأدباء والمبدعين الذين يقفون في بؤرة المجتمع، ويضعون هالة رؤاهم على ما يجب أن يكون دون مباشرة ووعظ. من جهتهم أعرب المكرمون عن شكرهم للرابطة وإدارة جائزة كتارا للرواية العربية، مؤكدين أهمية التكريم الذي يأتي من المؤسسات الوطنية وأن الإبداع الأردني أثبت جدارته عربيا ما يعطي المزيد من الثقة بالمبدع الأردني وقدرته على التنافس عربيا وعالميا. وفازت الروائية ليلى الأطرش عن روايتها المنشورة لا تشبه ذاتها، فيما فاز الروائي مجدي دعيبس عن روايته الوزر المالح، وفاز الناقد الدكتور محمد عبيد الله، بجائزة الدراسات والبحوث النقدية عن دراسته رواية السيرة الغيرية - قضايا الشكل والتناص وجدل التاريخي والتخييلي- دراسة في رواية مي/ ليالي إيزيس كوبيا لواسيني الأعرج، فيما فاز الدكتور أحمد زهير رحاحلة عن فئة الدراسات النقدية عن دراسته: تحولات البنية الزمنية في السرديات الرقمية- روايات محمد سناجلة نموذجا. جدير بالذكر، أن جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الخامسة، فاز بها 21 مبدعا من 10 دول في مختلف فئاتها.
1012
| 29 أكتوبر 2019
أكد الفائزون بجائزة كتارا للرواية العربية بدورتها الخامسة في مختلف فئاتها، أن الجائزة أسهمت بقوة في الوطن العربي في تطوير الرواية على المستويين السردي والنقدي. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته إدارة الجائزة اليوم للفائزين، الذين تم الإعلان عن أسمائهم يوم أمس الثلاثاء، حيث أكدوا دورها في الكشف عن مواهب وإبداعات جديدة وأسماء لم تكن معروفة من قبل بما يؤكد نجاح مسيرتها في العمل على النهوض بالرواية العربية، مثمنين جهود المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في هذا الشأن. من جانبه، قدم السيد خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا للرواية العربية، نبذة عن تطور الجائزة بعد خمس دورات ناجحة، وأهمية عقد لقاء للمبدعين الفائزين لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بواقع الرواية قراءة وإبداعا ونقدا. وكشف المشرف العام على الجائزة عن فتح باب الترشح للجائزة في دورتها السادسة 2020، اعتباراً من اليوم وحتى 31 يناير 2020، عبر الموقع الالكتروني للجائزة www.kataranovels.com وبلغ عدد المشاركات في الدورة الخامسة لجائزة كتارا للرواية العربية 1850 مشاركة، منها 612 رواية نُشرت عام 2018، وبلغ عدد الروايات غير المنشورة 999 مشاركة، و77 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، و147 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، إضافة إلى 15 رواية قطرية منشورة في الفئة الخامسة التي أضيفت في شهر نوفمبر الماضي. وبلغت المشاركة النسائية بالجائزة في دورتها الخامسة، 442 مشاركة مقابل 1408 مشاركات للرجال، وعلى المستوى الجغرافي جاءت مصر والسودان في صدارة الدول العربية من حيث العدد، بـ639 مشاركة، تليها بلاد الشام والعراق بـ573 مشاركة، ثم دول المغرب العربي بـ505، وسجلت دول الخليج العربي 128 مشاركة، في حين سُجلت 5 مشاركات من دول غير عربية. يذكر أن جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في بداية عام 2014، وتقوم المؤسسة بإدارتها وتوفير الدعم والمساندة والإشراف عليها بصورة كاملة، وقد نشأت فكرة إطلاق الجائزة في إطار تعزيز المكانة المهمة التي توليها كتارا للنشاطات الثقافية المتعددة، التي تهدف إلى إثراء المشهد الثقافي، والتركيز على دعم الثقافة والفنون الإنسانية عبر مشروع يجمع الأصوات العربية من مختلف أرجاء الوطن العربي تعبيرا عن الرغبة الجماعية في السعي إلى تحقيق تنوع ثقافي فكري في الوطن العربي، وتكوين جيل يعتز بهويته العربية، كما تسعى الجائزة إلى أن تكون منصة إبداعية بارزة في تاريخ الرواية العربية تنطلق بها نحو العالمية.
1096
| 16 أكتوبر 2019
د. خالد السليطي: الجائزة تزداد رسوخاً في المشهد الثقافي العربي خالد السيد لـ الشرق: استمرار المنافسة 5 سنوات نجاح للجائزة أطلقت المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) ، اليوم، النسخة الخامسة من جائزة كتارا للرواية العربية، بحضور كوكبة من الروائيين والنقاد والأكاديميين العرب، وتتواصل حتى يوم الأربعاء المقبل. وقال سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي، مدير عام المؤسسة ، إن الجهود تضافرت من مختلف الأطراف داخل وخارج كتارا على مدار خمسة أعوام من إطلاق الجائزة ، لإنجاح هذا الحدث ، ولتعزيز صداه في العالم العربي، مما انعكس إيجابيا على الإقبال المتزايد للمشاركين، حيث بلغ عدد المشاركات في هذه الدورة 1850 مشاركة. وعبَّر عن سعادته لإطلاق الدورة الخامسة من الجائزة في (كتارا) ، حاضنة المبدعين والأدباء العرب من المحيط الى الخليج، وفق الرؤية التي واكبت إطلاق هذه الجائزة في 2014، والتي تهدف لجعل كتارا محطة جديدة في تاريخ الرواية العربية تنطلق بها نحو العالمية، وحافزاً دائماً لتعزيز الإبداع الروائي العربي. وجدد د.السليطي التأكيد على التزام كتارا بتهيئة المناخ الملائم لتحقيق رؤية وأهداف الجائزة، من خلال الالتزام بقيم الاستقلالية، والشفافية والنزاهة في كل مراحل الجائزة، ابتداءً من فتح باب الترشيحات، ومروراً باختيار أعضاء لجان تحكيم وانتهاءً بإعلان الفائزين، عن فئات الجائزة الخمس، معرباً عن ثقته في أن الجائزة تزداد رسوخاً في المشهد الثقافي العربي عاماً بعد عام. كما عبر عن خالص أمنياته للمرشحين في فئات الجائزة الخمس بالتوفيق، ولمن لا يحالفه الحظ في هذه الدورة، عليه أن يجعل هذه المحطة سبباً في مواصلة الكتابة، وشحذ الهمة وتجويد الأداء، للوصول الى مبتغاه، فلكل مجتهد نصيب.منوهاً بدعم المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) لجائزة كتارا للرواية العربية، وأعضاء لجان التحكيم وفريق عمل لجنة الجائزة. وتم منح سعادة الدكتور محمد عبد الرحيم كافود، درع الضاد للعام 2019 من كتارا تقديراً لجهوده في خدمة اللغة العربية، والذي أكد بدوره أن اللغة هي الهوية، والأساس الذي يقوم عليه كيان الامة وشخصيتها بين الأمم، ولا يمكن فصل اللغة عن الهوية. من جانبه، قال المشرف العام على الجائزة خالد السيد لـ الشرق: إن إستمرار الجائزة على مدار خمس سنوات يعتبر نجاحاً لها. مرجعاً ذلك إلى ضمان لجنة التنظيم بالإلتزام بكل التفاصيل، إضافة إلى الدعم المستمر من قبل المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم وهو ما ظهرت نتائجه بإرتفاع عدد المشاركين في هذه الطبعة. وشهد الحفل تدشين مجسم الرواية مرآة الشعوب والنسخة الثانية من مبادرة #مشوار_ورواية، إضافة الى عرض لأهم إنجازات جائزة كتارا للرواية العربية في السنوات الخمسة، بالإضافة إلى افتتاح معرض كيان للمفكر والروائي التونسي محمود المسعدي، يوثق لمسيرة هذا المبدع الذي أثرى الحياة الثقافية التونسية والعربية، وتدشين كتيب مطبوع يشتمل على أهم محطات حياته. كما تم تنظيم حفل لتوقيع إصدارات الجائزة في نسختها الخامسة 2019، وعددها 31 اصداراً، ومن أبرز المؤلفين الموقعين على كتبهم سعادة الدكتور عاطف أبوسيف وزير الثقافة في دولة فلسطين. وأقيمت ندوة عن الأديب التونسي محمود المسعدي الذي اختير شخصية العام بعنوان: الكتابة المختلفة في أدب محمود المسعد بين تعدد المرجعيات وتفاعل الأجناس أدارها د. نزار شقرون، وتحدث فيها كلاً من د. محمود طرشونة الأكاديمي والروائي التونسي ود. خالد القريبي الأكاديمي التونسي، واشتملت الندوة على المحطات الهامة في حياة الاديب المسعدي، الى جانب الحديث عن اهم مؤلفاته وبوجه خاص كتابه (حدّث أبو هريرة قال).
1220
| 13 أكتوبر 2019
قال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام كتارا أن الأخيرة لديها اول مكتبة متخصصة في الرواية العربية في الوطن العربي. وأشار في تغريدة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر ان المكتبة تحتوي عن ما يزيد على 10 آلاف رواية والعدد في تزايد مستمر سنويا.
2248
| 28 يوليو 2019
يجسد كتاب (الرواية العربية من الرواية العائلية إلى محكيِّ الانتساب العائلي: قراءات نقدية من منظور التحليل النفسي) للناقد الدكتور حسن المودن، محاولة نقدية تنطلق من مفهومات نفسانية، ومن أسئلة وافتراضات، لم تجد طريقها إلى النقد الروائي العربي إلا قليلا، ومن أهمها: ماذا عن العلاقة بين الروائي والعائلي؟ أليست الكتابة الروائية هي البحث الدائم في المسألة العائلية؟ ألا يبدو وكأن الرواية لا تعيد في كل مرة إلا بناء أو ابتكار محكيِّ انتساب عائلي؟ وهل يتعلق الأمر بالانتساب إلى تراث أدبي روائي سابق؟ وأصلا، هل يمكن الحديث عن أي أدب روائي حقيقي خارج الذاكرة الأدبية الروائية التي ينتمي إليها، أو التي يريد أن ينتسب إليها؟ ..حيث تريد الدراسة النقدية من خلال هذه الأسئلة التي تطرحها، أن تساهم في هذا التحول الذي يعرفه النقد الروائي المعاصر الذي عاد لينشغل بمسألة أصل المحكي ومصدره، وليركز اهتمامه على خطابات روائية تستعيد الذات، وتسائل وضعها وهويتها وغيريتها، وتسائل مرجعياتها وأصولها، وعيا منها بأن الذات ليست كائنا مستقلا، وليست كائنا من دون محددات .. وتأتي أهمية الرواية العائلية في المحكي الروائي من ناحيتين مهمتين: الأولى تتعلق بما تقوله الرواية من حكاية عائلية ، بحيث لا يمكن إلا أن يغني تصورات التحليل النفسي ومفهوماته، وأن يطور معرفتنا بالانسان ، والثانية تهم الكيفية التي تقال بها الحكاية العائلية داخل جنس الرواية الأدبي، بافتراض أن المحكي وإن كان يتأسس على حكاية عائلية، فإن هذه الأخيرة تقال من خلال أشكال متعددة ومتنوعة، تكشف التحول أو التطور الذي تشهده طرائق الخطاب الروائي في القول والكتابة، وهو ما يمكن أن يطور معرفتنا بلغات الإنسان وآدابه، والسردية الروائية بصفة خاصة. جاءت الدراسة في 157 صفحة، بحثت في الرواية العائلية عند نجيب محفوظ مستعرضة رواية أفراح القبة نموذجا ، كما تكلمت عن محكي اليتيم في أعمال عبد الله العروي ، وسلطت الضوء على المحكي الأركيولوجي عند محمد عابد الجابري في كتابه (حفريات في الذاكرة) ، وعن محكي الانتساب العائلي في الكتابة النسائية المعاصرة لرواية (سلالم النهار) ، والتخييل الببوغرافي عبر رواية (جيرترود) . والأنا والآخر في (قارورة) للكاتب يوسف المحيميد، والكتابة والآخر في رواية فاتحة مرشيد (لحظات لا غير) . حيث خلصت الدراسة إلى أن الكتابة العربية الحديثة وإن عرفت تحولا على مستوى الشكل الفني ، فقد بقيت تتأرجح وتتردد، على مستوى المضمون ، بين حكايتين عائلينين : حكاية مواجهة العالم الواقعي المعيش وحكاية البحث عن عالم عائلي متخيل أسمى وأنبل ، حكاية الاقبال على عالم عائلي جديد وحكاية العودة لاعادة الانتساب إلى العالم العائلي الأصلي.
4284
| 02 مارس 2019
انتهى الكاتب والروائي عيسى عبدالله من كتابة روايته الجديدة بعنوان حُفرة في كفِ يدِي ويقول ان تلك الرواية التي بدأت في كتابتها عام ٢٠١٣ وسوف تصدر نهاية هذا العام لتكون أول رواية اكتبها في أدب الكبار وسوف يكون الناشر لها دار روزا للنشر. وكان هذا العام قد صدرت له أول ثلاثية أدبية في تاريخ الرواية القطرية لتصبح الأولى من نوعها في تاريخ الرواية القطرية، وفق ما هو ثابت تاريخياً، ووفق ما صنفه الكتّاب والنقاد من أساتذة جامعة قطر، علاوة على غيرهم من المؤلفين. وقال إنه ووفق تصنيف المبدعين من الكتّاب والنقاد أيضاً فإن المجموعة تعد هى الأولى من نوعها في قطر، والتي تتناول الفانتازيا التاريخية، ما يضع الرواية القطرية في مصاف الأعمال التاريخية الكبيرة، وهو ما يثري الساحة الأدبية خصوصاً، والثقافية عموماً في البلاد. وقد صدرت له رواية “كنز سازيران”، 2013، بوابة كتارا وألغاز دلمون”، 2014 “شوك الكوادي” عن دار حمد للنشر، 2015 “كنز سازيران – أسرار قمرة الدوحة وعجائب المملكة”، 2017 ورواية “مملكة إبريز – مدينة الزبارة وحجر الأساس”، 2017 وتأتي الرواية الجديدة لتضاف الى سلسلة الروايات التي كتبها لادب الناشئة فيما تأتي الرواية الجديدة هي الاولى لادب الكبار وهي جاءت بعد سلسلة تجارب في مجال الرواية وقال عن روايته “شوك الكوادي” في طبعتها الثانية التي صدرت عن دار حمد بن خليفة للنشر، وهي الرواية التي تتناول أحداثاً محلية، وتدور أحداثها ضمن قالب يتعمّق في صلب المجتمع القطري، ويواكب العصر الحالي حيث يتميز موضوعها بالاستمرارية. وفي هذا السياق، أوضح عبدالله أن روايته “شوك الكوادي” تنتمي لشكل الروايات التي لا تموت، لافتاً إلى أن كثيراً من الكتاب يستلهمون أعمالهم من الكلاسيكيات، إلا أنهم يقومون بصياغتها حسب رؤيتهم الشخصية ووفقاً لطبيعة مجتمعاتهم والزمن الذي يكتبون فيه، حيث يقدّم لأول مرة ذلك الشكل من إعادة الصياغة بصبغة عربية، مشيراً إلى أنّ تخصصه في أدب النشء جعله يعمل دائماً في رواياته على المزج بين الواقع والخيال، وتتجسّد في أغلب أعماله المواقع التاريخية القطرية، وكذلك المأثورات الشعبية.
4251
| 09 فبراير 2019
صدرت عن دار كتارا للنشر، دراسة نقدية بعنوان (ثقافة العين والرواية: روايات إبراهيم نصر الله انموذجاً) للناقد يوسف يوسف، وقد حازت الدراسة على جائزة كتارا للرواية العربية للدورة الثالثة عن فئة الدراسات النقدية. يتناول هذا الكتاب احدى أهم التجارب في الرواية العربية، التي تستعرض تجربة إبراهيم نصر الله، إذ بسبب ما يمتلك مما تسمى بـ(ثقافة العين)، استطاع نصر الله كتابة رواية مقروءة ومرئية ومسموعة في الوقت ذاته، رواية تحتم على القارىء وجوب تشغيل عينيه، وتوجيه أذنيه نحو الأصوات التي سيسمعها، وكذلك وجوب إيقاظ خياله لرؤية المشهد بأكمله، وهو ما يعني الذهاب إلى قارة جديدة لاكتشاف مجاهلها، مما وصلت إليه الرواية العربية، بإنجاز نسيج حكائي غير مألوف، نتبين من خلاله مدى التجاوز بين نسقين من أنساق الخطاب: النسق الروائي، والنسق السينمائي، حيث سيرى القارىء كيفية خروج ابراهيم نصر الله على ما كان قد وصل إليه من المعارف بالرواية وقوانينها، وكذلك رفضه الاذعان لاجتهادات الاخرين ووصاياهم. ◄ الرواية تصافح السينما وتشير الدراسة إلى أن الاهتمام الاهم فيها يذهب بالقارىء إلى محاولة اكتشاف الكيفية التي تصافح بها رواية ابراهيم نصر الله السينما، وما فيها من تأثيرات السينما، على اعتبار أنه من بين أهم البديهات في عملية الاتصال بين المرسل (الروائي) والمرسل إليه ( القارىء) وجوب اشتراك الثاني في شيفرة الروائي الثقافية – شيفرة نصر الله – التي يتأتى فهمها من خلال فهم بنيته الثقافية الآتية هنا من خلال السينما بسبب علاقته الوطيدة بها، فيما توضح الدراسة بأنها شيفرة جمالية وثقافية ولغوية جميعها معاً. وتبحث الدراسة في مدى تأثر نصر الله بالسينما، مؤكدة أنه ما كان لهذا الأمر أن يحدث لو لم يطرأ على ثقافته الكثير من التغيير، الذي سيمكنه من الإلمام بجماليات السينما وبكيفية الاستفادة من هذه الجماليات في كتابة الرواية، حيث يقول: تحتم عليك السينما الكبيرة أن تستفيد من حنكتها، ومن ذلك الدهاء الرهيب الذي تتمتع به، وهي تسخر الفنون كلها لخدمتها، وتسخر منها لكي تكون هي في النهاية، السينما التي تثبت يوما بعد يوم أنها ليست الفن السابع، بل هي الفنون السبعة، وهذا درس كبير للرواية والقصة والقصيدة، تحتم علينا السينما أن نتعلم منها، كما تعلم المخرجون الأوائل من الأدب ومن الروايات بالتحديد. ◄ من السينما إلى الرواية جاءت الدراسة في 185 صفحة، وقسمت إلى بابين، تناول الأول مدخل إلى ثقافة العين، والعلاقة بين السينما والرواية، الخطاب السردي في الرواية، أنساق الخطاب وتنوع أشكالها، من السينما إلى الرواية، وقراءات في روايات الكاتب ابراهيم نصر الله مثل: مجرد 2 فقط، الأمواج البرية، طفل الممحاة، أعراس آمنة،.. يشار إلى أن المؤلف يوسف يوسف هو ناقد وباحث من الأردن.
2283
| 09 فبراير 2019
الكتاب يجسد رسماً بيانياً يمكن للروائيين العرب اقتفاء أثره في إبداعاتهم جاء إصدار دار كتارا للنشر لكتاب (الرواية العربية المعاصرة: ثوابت ومتغيرات) في إطار اهتمامات المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا بدراسة أشكاليات الرواية العربية المعاصرة، وما ترتكن إليه من الثوابت، وما يمكن أن يطرأ عليها من المتغيرات. وتناول فريق البحث المؤلف من مجموعة من الأكاديميين، عناصر غاية في الأهمية، كانت بمثابة تجسيد لواقع الرواية المعاصر، ورسم بياني يمكن للروائيين العرب اقتفاء أثره في إبداعاتهم القادمة، خاصة أن الدراسة تناولت مجموعة من المحاور تلخص معظم الإشكاليات المعاصرة للرواية العربية، إن لم يكن جميعها. ويشير الكتاب خلال الحديث عن السردية الحديثة إلى أنها استطاعت خلال العقود الثلاثة الماضية أن تؤسس معرفة متنامية ودقيقة في النصوص الأدبية من خلال تجلياتها المختلفة، أما الفصاحة السردية الجديدة التي شكلت جزءا مهما من الدراسة، فقد تناول الدكتور عبد الله ابراهيم الأسس التي يرتكز عليها مصطلح الفصاحة السردية الجديدة، والقوام الذي تتألف منه، من وجوب الاهتمام بنواة سردية صلبة، تنتهي إليها أو تصدر عنها، وظائف العناصر السردية كلها، مع التأكيد على عدم إحلال التاريخ السردي محل التاريخ الوثائقي. أما د. عائشة الدرمكي فقد اهتمت بالجانب الجمالي في الرواية موجهة الانتباه إلى عملية إنتاجه من جهة وتلقيه من جهة أخرى، الأمر الذي كثيرا ما يتجاوزه بعض النقاد، وهو ما تسعى الباحثة من خلال ذلك إلى توجيه الاهتمام به، في تعاملها مع نماذج من الروايات العربية. أما بالنسبة إلى تحولات الشكل والدلالة في الرواية العربية ـ فقد تتبعت الدراسة مرحلة مهمة من مراحل الرواية العربية، أطلق عليها راهن الرواية، وذلك بالانطلاق أولا مما راكمته الرواية العربية من تجارب، وثانيا من الفكرة أو المقولة الأدبية القديمة التي راجت ولا تزال في الحقل الأدبي العربي وفي محال الرواية بالتحديد، وهي أن الأدب العربي ينشأ في أحضان المجتمع، ومنه ينبثق فنا ورؤية، وبالنسبة إلى مناقشة الرواية العربية المعاصرة بين ثبات البنية ومتغيرات الشكل، فقد عني هذا الجزء بأن البحث عن فن الرواية سيقودنا حتما إلى البحث عن الفن داخل الرواية، من حيث إنه مرجع خارجي يساعد في بناء العالم التخيلي للرواية وفيما يتعلق بأشكال التناص مع الموروث ووظائفه في الرواية العربية المعاصرة، فقد أكدت الدراسة أنه لا يمكن وصف توظيف التراث، بكونه ظاهرة ملموسة في الكتابة الروائية العربية الحديثة فحسب، بل يمكن وصفه بأنه إحدى الخصائص الرئيسية في الرواية المعاصرة، كما غاصت الدراسة عميقا في موضوع العنف والتطرف بكل تداعياته، وذلك للتعرف على موقف الرواية العربية من الاجابة على هذا السؤال، ثم تناولت الدراسة محور الوعي الثقافي بالذات النسوية في الرواية العربية المعاصرة، مشيرة إلى أن المرأة في التخييل تعيش في زمكانية الاستلاب والتهميش، نتيجة لظلمها المركب في المجتمعات والثقافات الذكورية السائدة.، ثم ناقشت أسلوبية الرواية العربية، حاضرها ومستقبلها، وذلك من خلال الاكتفاء بالجانب اللغوي من أسلوبية الرواية العربية، حيث تم عرض حاضر هذا الجانب، مع ايضاح الطبيعة اللغوية لأسلوبية الرواية العربية، وعلاقتها بتجسيد اللغة في الرواية. إثراء الرواية العربية يقع الكتاب في 407 صفحات قام بتأليفه مجموعة من الأكاديميين وهم (د. حسين المناصرة، د. رزان ابراهيم، د. سمر روحي الفيصل، د. عائشة الدرمكي، د.عبد الحق بلعابد، د. عبد الرحمن بوعلي، د.عبد الله ابراهيم، د. معجب العدواني).، حيث أسهمت مشاركة باحثين من بيئات ثقافية عربية مختلفة في إثراء الرواية العربية، بما يساعد على الخروج بها من شرنقة المحلية، إلى آفاق العالمية.
9601
| 12 يناير 2019
تقيم المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» في الفترة ما بين (9 و13) من ديسمبر المقبل ورشة عمل بعنوان (الرواية العربية والمونتاج) للدكتور إبراهيم عامر. حيث تشتمل الورشة التي تحتضنها مكتبة الرواية العربية بالمبنى (32) من الساعة (4 إلى 6) مساء على التعرف على فكرة تدخل الفنون وأنواع المونتاج السينمائي، بالإضافة إلى التعرف على تقنية المونتاج داخل الأعمال الروائية، كما تتناول توظيف المتدرب لتقنيات المونتاج خلال كتابته الروائية بسلاسة ويسر. يشار إلى أن كتارا أطلقت الدورة الرابعة لورش عمل فن كتابة الرواية في سبتمبر الماضي وتستمر حتى 20 ابريل القادم، حيث يحاضر فيها نخبة من الأكاديميين، حيث تتناول هذه الورش (الثيمة الروائية) للدكتور محمد مصطفى و (الشخصية الروائية) للدكتور لؤي خليل و(الحدث الروائي) للدكتورة كلثم جبر، و(الزمان والمكان) للدكتور محمود الجاسم، و(السرد والحوار) للدكتور صيتة العذبة، و(البناء الروائي) للدكتور عبد القادر فيدوح، و(لغة الرواية) للدكتور رامي بوشهاب، و(القاموس الروائي) للدكتور مراد مبروك. تقيم المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في الفترة ما بين (9 و13 ) من ديسمبر المقبل ورشة عمل بعنوان (الرواية العربية والمونتاج) للدكتور إبراهيم عامر. حيث تشتمل الورشة التي تحتضنها مكتبة الرواية العربية بالمبنى (32) من الساعة (4 إلى 6) مساء على التعرف على فكرة تدخل الفنون وأنواع المونتاج السينمائي، بالإضافة إلى التعرف على تقنية المونتاج داخل الأعمال الروائية، كما تتناول توظيف المتدرب لتقنيات المونتاج خلال كتابته الروائية بسلاسة ويسر. يشار إلى أن كتارا أطلقت الدورة الرابعة لورش عمل فن كتابة الرواية في سبتمبر الماضي وتستمر حتى 20 ابريل القادم، حيث يحاضر فيها نخبة من الأكاديميين، حيث تتناول هذه الورش (الثيمة الروائية) للدكتور محمد مصطفى و (الشخصية الروائية) للدكتور لؤي خليل و(الحدث الروائي) للدكتورة كلثم جبر، و(الزمان والمكان) للدكتور محمود الجاسم، و(السرد والحوار) للدكتور صيتة العذبة، و(البناء الروائي) للدكتور عبد القادر فيدوح، و(لغة الرواية) للدكتور رامي بوشهاب، و(القاموس الروائي) للدكتور مراد مبروك.
1466
| 27 نوفمبر 2018
تأتي الدراسة النقدية التي صدرت عن دار كتارا للنشر تحت عنوان الراهن والتحولات: مقاربات في الرواية العربية للدكتور البشير ضيف الله، الفائز بالدورة الثالثة لجائزة كتارا للرواية العربية، عن فئة الدراسات النقدية، بمثابة مشروع نقدي مفتوح يتتبع حراك المنجز العربي السردي الراهن بكل تيماته وتمثلاته، ويقف على تحولاته، خصوصاً أن الرواية العربية أصبحت محمولاً اجتماعيا ًتنطلق في أغلب تجاربها من المجتمع، وتنقل الكثير من تفاعلاته، فهي بمثابة الصوت الآخر الاجتماعي. تناولت الدراسة في جزئها الأول عينات من تجارب وخلفيات متعددة الأطياف، موزعة على الوطن العربي بكل تجلياته، وكشفت النقاب عن كثير من مناطق الظل التي تظل تلفها عتمة التحفظ، كما حاولت رصد التيمات التي تشتغل عليها الرواية في راهنيتها المؤنثة بكثير من التنوع، وكثير من النتاج أيضا ، فمن التعجب إلى تيمة الجنس إلى سيميائية الشخصيات تتوزع فصول الدراسة على شكل مقاربات لتسلط الضوء على نقاط الظل، وتضع المتلقي العربي في الصورة، وتشخص بشكل علمي أهم التحولات التي شهدتها الرواية العربية في راهنيتها باعتماد مناهج اقتضتها ضرورات الدراسة، مراعين في ذلك الخصوصية العربية. ويشير الكتاب إلى أن الأعمال التي تناولتها الدراسة، تمثل عينات تحيلنا إلى تراكمات خطابية ساهمت في تشكيل راهن روائي عربي تتنوع محمولاته، وتحركه مجموعة من التعالقات بحكم اللغة والتركيبة الاجتماعية والموروث الثقافي المشترك مع وجود بعض الفوارق، لافتا إلى أن المنجز السردي استطاع الكشف عن انشغالات الإنسان العربي ورغباته وحاجاته المسكوت عنها بكل مستوياته بشكل لافت، ولم يعد مجرد عمل محاكاتي أو تخييلي يتقوت من تجارب أخرى وافدة، مؤكداً أن الرواية العربية أخذت تشق طريقها فعلا، والمشهد الروائي العربي بدأ يطرح أسئلة جديدة بعمق الكون، بعيدة عن اليقين التقليدي في السرد العربي.
745
| 27 أكتوبر 2018
صدرت رواية يونا: حمامة سلام للروائية والقاصة العراقية المقيمة في ألمانيا نهاية إسماعيل بادي. الرواية التي تقع في 180 صفحة من القطع المتوسط؛ تعدُّ رواية من الأدب الواقعي الذي له خصال الحياة التي نحياها، لأن المؤلفة وببساطة حاكت روايتها من نسيج الحياة كما هو الواقع؛ مبرهنة بذلك على رهبنتها الفكرية، وشجاعتها الأدبية وقدرتها الفذة في تجسيد الأحداث وكأنها مرَّت على أبطال روايتها بالفعل، وليس من صنع الخيال الذي يشبه الواقع، فأظهرت لنا أدق الأحاسيس التي يشعر بها الإنسان بعد أن حلَّلت شخصيته لتصل إلى أعمق نقطة من مداركه الخبيثة أو الخيرة تجاه نفسه والآخرين، فمزجت بذلك بين الأدب والمعالجات النفسية والاجتماعية للإنسان، لتكشف له كيف هو كما خلقه الله عارياً لا يملك شيئاً في حياته غير رحمة خالقه! الروائية نهاية إسماعيل بادي وضعت يديها على أخطر أمراض الشرق من حيث الخُبث، المكر، الكراهية، الحسد والغيرة، ووجدت لها المعالجات الصحية التي تجعل المجتمع يعيش بأقل الأخطار والأضرار معافى قدر الإمكان. أهمية الرواية تكمن في وجهتها الإنسانية الشاملة الغالبة التي من أجلها تم تدوينها، وهنا تكمن مقدرة المؤلفة في التصرف الرائع أثناء سردها للحدث ونقل حركة أبطالها بشكل مثير للإعجاب لتقول للعالم أجمع بأن الغاية المثلى في الحياة هي الإنسان على الأرض، وكيف يتوجب عليه أن يعيش دون ألم، أو مرض، أو جهل، أو ظلم، أو أي نوع من أنواع الاضطهاد المنتشرة اليوم بأشكال وألوان لا حصر لها في مجتمعاتنا التي تُدعى، حضرية!.
729
| 27 أكتوبر 2018
احتضنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا أمس مؤتمرا صحفيا للفائزين بالدورة الرابعة لجائزة كتارا للرواية العربية . وقدم خالد عبد الرحيم السيد المشرف العام على الجائزة، نبذة عن تطور الجائزة بعد أربع دورات ناجحة ، وأهمية عقد لقاء للمبدعين الفائزين لمناقشة عدد من القضايا المتعلقة بواقع الرواية قراءة وإبداعا ونقدا. وفي معرض إجابته عن سؤال التحديات التي تواجه الجائزة ، قال السيد إن التحدي الكبير يتعلق بشبه غياب للقارئ وهو عنصر مهم في مجال صناعة الرواية وانتشارها، مشيرا إلى أنه مع الاهتمام الملحوظ بمنظومة التعليم وتطوير المناهج في العالم العربي، ستتسع دائرة القراءة في السنوات القادمة، وتنشط حركية طباعة الكتاب، مبرزا أهمية إحداث دار كتارا للنشر وفلسفتها في العمل على تنشيط وتوسيع دائرة التأليف والنشر. ولفت إلى أن جائزة كتارا ، بعد خمس سنوات على اطلاقها ، ستتمكن من تمويل ذاتها عبر تبني وإطلاق مشاريع مختلفة تساهم في الدعم والتمويل ، والاعتماد على نفسها في الإدارة المالية لكل فعالياتها ومبادراتها الأدبية والإبداعية. وكشف السيد عن حيثيات تخصيص يوم عالمي للرواية العربية ، مشيرا إلى وجود فريق قانوني لمتابعة رفع الملف لليونسكو، بناء على الطلب الذي تقدمت به كتارا ووقع عليه روائيون مشاركون في دورة 2016 و2017 الذي تشرف المنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة الألكسو من أجل إقرار 13 أكتوبر يوما عالميا للرواية وليس عربيا فقط. ومن جانب آخر، ناقش المؤتمر التحديات التقنية والمعرفية التي تواجه الراهن الروائي، حيث تحدث الناقد المغربي عبد الرحيم وهابي عن المساهمة الجادة لكتارا في تطوير الرواية العربية ومواكبتها نقديا، معرجا على الإشكالات والتحولات التي عرفتها الرواية، فيما تساءلت الناقدة والروائية الأردنية سناء الشعلان عن رحلة الرواية العربية والعالمية، وناقش المشاركون كيفية تطوير الرواية العربية لتبلغ العالمية، ردا على سؤال: هل الرواية العربية عالمية؟ وقال الناقد التونسي محمد بن الصادق كحلاوي في هذا الشأن إن النقد والقراءة والتلقي هي التي تصنع العالمية إلى جانب الأسلوب والأفق المعرفي، واصفا قضية العالمية بالافتراضية لأنه لا يوجد روائي يتصور أنه سيكون عالميا دون الانطلاق من المحلي.
752
| 18 أكتوبر 2018
د. السليطي: كتارا تسعى إلى ترسيخ ريادة الرواية عربياً وانتشارها عالمياً شهد مسرح الأوبرا في المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، مساء أمس حفل توزيع جائزة كتارا للرواية العربية في دورتها الرابعة، بحضور عدد من أصحاب السعادة الوزراء والمسؤولين والسفراء والمدعوين من داخل قطر وخارجها. وتم الإعلان في الحفل عن أسماء الفائزين بهذه الجائزة، التي تعتبر الكبرى من نوعها على مستوى الوطن العربي، حيث فاز في فئة الروايات المنشورة كل من: إبراهيم أحمد من مصر عن روايته: باري - أنشودة سَودان، و ثورة إبراهيم حوامدة من فلسطين عن روايتها جنة لم تسقط تفاحتها، وعمر أحمد الفحل من السودان عن روايته أنفاس صليحة، وقاسم محمد توفيق من الأردن عن رواية نزف الطائر الصغير، و نجاة حسين عبد الصمد من سوريا عن روايتها لا ماء يرويها، وتبلغ قيمة كل جائزة 60 ألف دولار، إضافة إلى ترجمتها إلى اللغتين الفرنسية والإنجليزية. الروايات غير المنشورة وفي فئة الروايات غير المنشورة فاز كل من: ثائرة غازي قاسم حسين من الأردن عن روايتها هاجر - فلسطين، الكويت، وبعد، و حسن محمد بعيتي من سوريا عن روايته وجوه مؤقتة، و زكريا ابراهيم عبد الجواد من مصر عن روايته صهيل تائه، و عبدالكريم شنان العبيدي من العراق عن روايته اللحيَّة الأمريكية – معزوفة سقوط بغداد، و هيا صالح إبراهيم من الأردن عن روايتها لون آخر للغروب، وتبلغ قيمة كل جائزة 30 ألف دولار، حيث سيتم طباعتها وترجمتها إلى اللغتين الفرنسية والإنجليزية. الدراسات النقدية أما عن فئة الدراسات التي تعنى بالبحث والنقد الروائي فقد فاز 5 نقاد وهم: عبد الرحيم وهابي من المغرب عن دراسته الاستعارة في الرواية مقاربة في الأنساق والوظائف: (روايات أحلام مستغانمي نموذجا)، ومحمد بن الصادق كحلاوي من تونس عن دراسته الرواية والتاريخ: شعرية التخييل وكتابة الذاكرة ، ومحمد محمود حسين محمد من مصر عن دراسته النزعة المأساوية وتفاعلية التركيب السردي- مقاربة نقدية في الرواية العربية المعاصرة، ومحمد مشبال من المغرب عن دراسته الرواية والبلاغة - نحو مقاربة بلاغية موسعة للرواية العربية، وولد متالي لمرابط أحمد محمدو من موريتانيا عن دراسته الرواية والتاريخ: «حج الفجِار» لموسى ولد ابنو أنموذجا/ مقاربة للتناص، وتبلغ قيمة كل جائزة 15 ألف دولار أميركي، كما تتولى الجائزة طبعها ونشرها وتسويقها. روايات الفتيان وفي روايات الفتيان فاز كل من: حسن صبري أبو السعن من مصر عن روايته لا تنسوا روزاليند، سناء كامل شعلان من الأردن عن روايتها أصدقاء ديمة، عاطف طلال أبو سيف من فلسطين عن روايته قارب من يافا، ماريا محمد دعدوش من سوريا عن روايتها كوكب اللامعقول، وئام بنت رضا غداس من تونس عن روايتها قصة شمسة وتبلغ قيمة كل جائزة 10 آلاف دولار، حيث سيتم طباعتها وترجمتها إلى اللغتين الفرنسية والإنجليزية. عوالم الرواية وفي كلمة له خلال حفل الختام، قال سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا: إن رؤيتَنا لتطويرِ الروايةِ العربية، تَنبع من قناعتنا الراسخة بأن الروايةَ، كلما انفتحت على مجالات أخرى، اتسعتْ عوالمُها وتعددتْ مشارِبُها، ولذلك عَمِلنا في الدورات الثلاث السابقة، على تأثيثِ الروايةِ بألوان الفن التشكيلي، ثم ربطِ الرواية بالمسرح من خلال مَسْرحةِ بعض الروايات الفائزة وتحويلها إلى عمل درامي. وأكد الدكتور خالد السليطي أن كتارا لا تسعى بتنوع المبادرات وتعدد الإصدارات، إلى تحقيق تراكمٍ كمي فحسب، وإنما تسعى إلى تعزيز هذا التراكمِ بمُدخلات نوعية وكيفية للإبداع الروائي، تنشد بذلك تطويرَ الوعيِ السردي العربي، وتشكيلَ أنماطِ التفكير النقدي، للارتقاء بهذا الجنس الأدبي وترسيخ ريادته عربيا، وإشعاعه وانتشاره عالميا، عَبرَ جسور الترجمة إلى لغاتٍ أجنبيةٍ حية. وأبرز مديرعام كتارا أنه وفق هذه الرؤية ارتضى أعضاء اللجان، تحكيمَ المشاركاتِ الروائيةِ والنقدية، سواء في مرحلة الفرز أو في المراحل التالية، مُتوخينَ الشفافيةَ و النزاهة والموضوعيةَ والحياد، متقدما بالتهنئة إلى الفائزين بجوائز هذه الدورة معتبرا إياها جائزة كل العرب. الرواية والمسرح وكانت الفترة الصباحية ليوم أمس، عرفت تنظيم الندوات النقدية المصاحبة لمهرجان كتارا الرابع للرواية العربية 2018 في المبنى رقم 18 بكتارا. وجاءت الندوة الأولى بعنوان الرواية والمسرح: الالتقاء والافتراق.. المسرحة والتكييف، وترأسها الناقد الدكتور حسن رشيد من دولة قطر، تحدث فيها الدكتور العراقي نجم عبدالله كاظم عن بعض الاعمال الروائية التي تم نقلها إلى مسرحيات أو إلى دراما، مشيرا إلى شروط عملية النقل الصحيح من الأجناس الأدبية إلى الفنية، كما خلصت الباحثة زبيدة بوغواص في ورقتها النقدية عن الرواية والمسرحية بين الائتلاف والاختلاف، إلى تحقق الاختلاف والائتلاف بين الرواية المسرحية، أما الدكتور عزالدين جلاوجي، فعالج أطروحة التجريب في المسرح العربي والانفتاح السردي. في ورقته المعنونة بـ انفتاح المسرح العربي على النص السردي . الرواية النسوية وخلال الندوة النقدية الثانية، الموسومة بـالرواية النسوية العربية: المرأة العربية في عالم متغير، تناوب على تقديم أوراقها كل من الدكتورة مريم جبر من الأردن والدكتورة نادية هناوي من العراق والأستاذ فهد الهندال من الكويت، فيما ترأسها الدكتور نجم عبدالله كاظم من العراق. وفي هذا الصدد، تولّت الدكتورة مريم جبر، في بحثها المرأة العربية والسرد، خصوصية الخطاب في النص السردي النسوي العربي، بحث العلاقة ما بين المرأة والسرد، حيث سعت إلى محاولة تأطير العلاقة بين المرأة والسرد، والبحث في ملامح خطابها فيه، وخصائصه، والاستراتيجيات التي اعتمدتها في تمرير هذا الخطاب. وتوقفت الباحثة الدكتورة نادية هناوي من العراق عند الأنثوية في الرواية النسوية العربية، ليقدم الباحث الكويتي فهد الهندال ورقته بين يدي الجمهور بعنوان المسكوت عنه في الرواية النسوية.
1608
| 17 أكتوبر 2018
تكريم مريم النعيمي بدرع الضاد -دقات ..غسان كنفاني يحتفي بأدب المقاومة د. السليطي : كتارا مركز للروائيين وجائزتها لكل العرب شهدت الدورة الرابعة لمهرجان كتارا للرواية العربية التي انطلقت أمس، تدشين مكتبة كتارا للرواية العربية ، بالإضافة إلى مجموعة من الأنشطة والفعاليات والمبادرات التي تسعى إلى تعزيز مكانة الرواية والروائيين والاحتفاء بالآداب والفنون ، ويعلن اليوم عن الفائزين بجميع فئات جائزة كتارا للرواية العربية للدورة الحالية ، وذلك في حفل يقام في الساعة الثامنة مساء بدار الأوبرا . حضر حفل الافتتاح سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا وجمع غفير من الأدباء والكتاب والإعلاميين والمهتمين بالثقافة. وخلال حفل الافتتاح الذي أقيم بالمبنى (15) بكتارا ، أعرب د. خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام كتارا عن سعادته بانطلاق النسخة الرابعة لمهرجان كتارا للرواية العربية، مؤكدا تحقيق الجائزة لأهدافها على نطاق عربي ، ما يؤكد نجاح كتارا في خدمة حركة الإبداع العربي وتبني المبادرات الثقافية الفعالة والمؤثرة عربيا وعالميا ، مشيرا إلى أن ما يميز هذه الدورة افتتاح أول مكتبة للرواية العربية في الوطن العربي. وأضاف د. السليطي : أن مهرجان كتارا أصبح حدثا كبيرا على مستوى الوطن العربي ينتظره كبار الروائيين العرب، وباتت تتبوأ مكانة مرموقة في المشهد الثقافي العربي، مما جعلها ملتقى حقيقيا للمثقفين والمبدعين ومركزا للروائيين العرب . ونوه مدير عام كتارا بالإقبال الكبير وغير المسبوق الذي شهدته الدورة الحالية، بالمقارنة بالسنوات السابقة، لافتاً إلى أن عدد المشاركين وصل هذا العام إلى 1283 مشاركة، موضحا أن الدورة الرابعة تنطلق بمجموعة من الأنشطة والفعاليات والمبادرات التي تسعى إلى تعزيز مكانة الرواية والروائيين والاحتفاء بالآداب والفنون، مؤكدا أن جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة لكل العرب من المحيط إلى الخليج. درع الضاد من جهة أخرى، شهدت الدورة الرابعة للرواية العربية الإعلان عن مبادرة الضاد لتكون مشروعا وطنيا يضم في رحابه أبناء العربية من الشخصيات القطرية التي قدمت إسهامات قيمة في دعم اللغة العربية ونشرها وتمكينها، وقد قام مدير عام كتارا بمنح (درع الضاد) للدكتورة مريم عبد الرحمن النعيمي تقديرا لجهودها في مجال اللغة العربية، كما تم تكريم الفنانين التشكيليين القطريين الذين زينت ريشتهم أغلفة إصدارات الدورة الرابعة لجائزة كتارا للرواية العربية انطلاقا من مبادرة (الرواية والفن التشكيلي) التي أطلقتها كتارا . عشرة آلاف عنوان تعتبر مكتبة كتارا للرواية العربية التي افتتحت أمس في المبنى (32) بكتارا أول مكتبة متخصصة في الرواية العربية في قطر والوطن العربي ، حيث تشكل أحد المصادر المهمة للباحثين والمهتمين والروائيين من خلال ما توفر من مخزون ثقافي هائل من الأدب الروائي والنقد الأدبي. وتحتوي المكتبة على عشرة آلاف عنوان لأعمال روائية تشمل مختلف الأجناس الأدبية مثل الروايات الخيالية والرومانسية والبوليسية وروايات الخيال العلمي وروايات اليافعين والأطفال، كما تحتوي على أماكن مخصصة للمطالعة والقراءة وإلقاء المحاضرات والندوات وورش العمل. وأنشأت المكتبة أستوديو خاصا لعرض الروايات العربية التي تحولت إلى أعمال درامية وسينمائية، حيث يتيح هذا القسم مشاهدة الأفلام المقتبسة عن الأعمال الروائية بالإضافة إلى سماع تسجيلات صوتية لنصوص جميع الروايات الفائزة بالجائزة في دوراتها السابقة، من خلال أسطوانات سي دي وسماعات أذن خاصة . ببلوغرافية الرواية وأعدت المكتبة ببلوغرافية متكاملة ركزت على جميع أجناس الرواية العربية وحقولها بالإضافة إلى الدراسات النقدية التي تتعلق بها ، وتم تصنيفها بطريقة سهلة وميسّرة حسب الحروف الهجائية وبشكل موضوعي وجغرافي وفقاً للبلدان التي تنتمي إليها الأعمال، حيث تُتيح هذه الببلوغرافيا البحث فيها عن طريق الكلمات المفتاحية أو اسم الكاتب والبلد، مع إمكانية تحديثها باستمرار عبر متابعة توثيق الإنتاج الإبداعي للرواية العربية. نادي القراءة ويضمّ المشروع الجديد لكتارا أيضا، نادي القرّاء الذي يسعى إلى استقطاب مجموعات من القرّاء في عضويته، بهدف تنظيم لقاءات شهرية وحلقات نقاشية يكون محورها اختيار رواية واستضافة صاحبها لمناقشتها في لقاء مفتوح يحضره القرّاء والنقّاد، إضافة إلى إقامة محاضرات وندوات وورش عمل متخصّصة في الأدب الروائي العربي وفنونه المختلفة. دقات غسان كنفاني وتضمنت فعاليات اليوم الأول للدورة الرابعة لمهرجان كتارا للرواية العربية، افتتاح معرض «دقّات غسان كنفاني بالمبنى 18 جاليري1. حيث وثق المعرض من خلال 32 لوحة تعبيرية وتعريفية وجدارية، مسيرة الروائي والمناضل العربي غسان كنفاني ، منذ ولادته في عكا في 9 أبريل 1936، مرورا بأهم المحطات الأدبية والسياسية في حياته، كما يرصد المعرض إبداعات غسان كنفاني وإنتاجه الأدبي، حيث كانت موسومة بالتفاعل مع حياته وحياة الناس، وفي كل ما كتب كان يصور واقعاً عاشه أو تأثر به. كما يتحدث المعرض أيضا عن الدراسات النقدية لغسان كنفاني ومؤلفاته الروائية التي تحولت إلى أعمال درامية، في السينما والمسرح والتلفزيون، كما يوثق لأهم أقواله التي ظلت محفورة في الذاكرة العربية . كما أعقب افتتاح المعرض، حفل التوقيع على إصدارات جائزة كتارا للرواية العربية للعام 2018 ، بحضور الفائزين في الدورة السابقة بجميع فئات الجائزة ، ثم عقدت ندوة عن أعمال وحياة الروائي الفلسطيني الراحل غسان كنفاني بعنوان ( غسان كنفاني ..حبر ساخن) .
805
| 16 أكتوبر 2018
أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، عن انطلاق أعمال الدورة الرابعة لمهرجان كتارا للرواية العربية، الذي يحتضنه الحي الثقافي خلال الفترة من 15 إلى 17 أكتوبر الجاري. وأكد الدكتور خالد السليطي، المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في بيان صحفي له اليوم، إن المهرجان يحفل بفعاليات ثرية ومتنوعة تحتفي بالإبداع والرواية العربية، وتعزز المكانة الكبيرة لهذا الجنس الأدبي، الذي تستمر كتارا بدعمه وتسنده بمبادرات متميزة وأنشطة نوعية منذ الدورة الأولى لجائزة كتارا للرواية العربية في 2015. وأوضح السليطي أنه سيتم افتتاح مكتبة كتارا للرواية العربية في اليوم الأول للمهرجان، بالإضافة إلى افتتاح معرض دقات غسان كنفاني، كما سيتم إطلاق مبادرة مشوار- ورواية، ثم حفل التوقيع على إصدارات جائزة كتارا للرواية العربية للعام 2017، بحضور الفائزين في الدورة السابقة بجميع فئات الجائزة، على أن يختتم اليوم الأول من المهرجان بندوة عن أعمال وحياة الروائي الراحل غسان كنفاني. وتتناسب قيمة الجوائز مع أهمية جائزة كتارا للرواية العربية كونها جائزة عربية بامتياز، وباعتبارها أكبر وأضخم جائزة بعدد المشاركين من روائيين ونقاد في الوطن العربي، حيث بلغ عدد المشارَكات في هذه الدورة 1283 مشارَكة، منها 596 مشارَكة في فئة الروايات غير المنشورة، و562 مشارَكة في فئة الروايات المنشورة، و47 مشاركة في فئة الدراسات النقدية غير المنشورة، إضافة إلى 78 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة. وبلغت المشاركة النسائية بالجائزة 322 مقابل 961 مشاركة للرجال. وتجدر الإشارة الى أن مجموع جوائز فئة الروايات المنشورة يبلغ 300 ألف دولار أمريكي، يحصل فيها كل فائز من الفائزين الخمسة على جائزة مالية قدرها 60 ألف دولار أمريكي، وعن فئة الروايات غير المنشورة تُمنح 5 جوائز بمجموع 150 ألف دولار أمريكي، بقيمة 30 ألف دولار لكل فائز وبالنسبة لفئة الدراسات النقدية غير المنشورة (البحث والتقييم والنقد الروائي)، تُقدم 5 جوائز قيمة كل منها 15 ألف دولار أمريكي، بمجموع 75 ألف دولار أمريكي، أما بالنسبة لفئة روايات الفتيان غير المنشورة، فيبلغ مجموعها 50 ألف دولار أمريكي، بقيمة 10 آلاف دولار لكل فائز من الفائزين الخمسة وإضافة إلى ذلك، تتم ترجمة كل الروايات المنشورة وغير المنشورة الفائزة إلى اللغتين الإنجليزية والفرنسية، كما تتم طباعة ونشر وتسويق الروايات والدراسات غير المنشورة إضافة إلى روايات الفتيان غير المنشورة. وجائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي في بداية عام 2014، وتقوم المؤسسة بإدارتها وتوفير الدعم والمساندة والإشراف عليها بصورة كاملة، وقد نشأت فكرة إطلاق الجائزة في إطار تعزيز المكانة المهمة التي توليها كتارا للنشاطات الثقافية المتعددة ضمن الاستراتيجية الخَمسية للمؤسسة، التي تهدف إلى إثراء المشهد الثقافي، والتركيز على دعم الثقافة والفنون الإنسانية عبر مشروع يجمع الأصوات العربية من مختلف أرجاء الوطن العربي تعبيراً عن الرغبة الجماعية في السعي إلى تحقيق تنوع ثقافي فكري في الوطن العربي، وتكوين جيل يعتز بهويته العربية، وفتح الباب أمام كبار وصغار المبدعين لإنتاج متميز، وتسعى كتارا من خلال هذه الجائزة إلى أن تكون منصة إبداعية جديدة في تاريخ الرواية العربية تنطلق بها نحو العالمية، وحافزاً دائماً لتعزيز الإبداع الروائي العربي، والإسهام في التواصل الثقافي مع الآخر من خلال الترجمة.
1851
| 01 أكتوبر 2018
تتأهب المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا لإطلاق الدورة الرابعة لمهرجان كتارا للرواية العربية في الفترة من 15 أكتوبر إلى 17 أكتوبر الجاري، عبر فعاليات تشتمل على حفل الافتتاح. كما سيشهد اليوم الأول افتتاح مكتبة كتارا للرواية العربية وافتتاح معرض الروائي غسان كنفاني، بالإضافة إلى حفل التوقيع على اصدارات جائزة كتارا للرواية العربية، أما اليوم الثاني فيشتمل على حفل توزيع جوائز كتارا للرواية العربية 2018، وفعالية حكاية من رواية لطلاب المدارس، وندوة حول الرواية والمسرح، بالإضافة إلى ندوة حول الرواية العربية النسوية، أما اليوم الأخير فيشتمل على المؤتمر الصحفي للروائيين الفائزين في الدورة الرابعة. من جهة أخرى، تتواصل في كتارا فعاليات الدورة الرابعة لورش عمل فن كتابة الرواية، بمشاركة نخبة من الأكاديميين وتستمر حتى 20 أبريل القادم، حيث تنطلق السبت القادم الورشة الثانية بعنوان الشخصية الروائية للدكتور لؤي خليل وتستمر حتى 27 من الشهر ذاته، بينما تقام الورشة الثالثة في 10 نوفمبر تحت عنوان الحدث الروائي وتحاضر فيها الدكتورة كلثم جبر، وتستمر حتى 17 من الشهر نفسه. وتُعقد ورشة بعنوان الزمان والمكان للدكتور محمود الجاسم في 8 ديسمبر القادم. وتستمر حتى 22 ديسمبر، أما ورشة السرد والحوار للدكتورة صيتة العذبة فتنطلق 5 يناير القادم وتستمر حتى 19 يناير، فيما تبدأ ندوة البناء الروائي للدكتور عبد القادر فيدوح في 2 فبراير وتستمر حتى 16 فبراير، بينما تعقد ورشة لغة الرواية للدكتور رامي بوشهاب في 2 مارس وتستمر حتى 16 من الشهر نفسه، لتختتم السلسلة بورشة القاموس الروائي للدكتور مراد مبروك تنطلق في 6 ابريل وتنتهي في 20 أبريل القادم. وكانت الورشة التي عقدت بعنوان التيمة الروائية قد اختتمت في 29 سبتمبر الماضي وحاضر فيها الدكتور محمد مصطفى.
849
| 01 أكتوبر 2018
مساحة إعلانية
جددت وزارة الداخلية التأكيد أن القيادة بدون رخصة من المخالفات المرورية الخطيرة التي تشكل تهديدًا مباشرًا لمستخدمي الطريق، ولا يتم التصالح فيها. وأوضحت...
46276
| 28 نوفمبر 2025
أوضح مدير منصة هيا قطر للسياحة سعيد علي الكواري، آلية حصول الزوار غير المقيمين في دول مجلس التعاون على بطاقة هيا، مبينا أن...
16014
| 29 نوفمبر 2025
أعلنت منصة «هَيّا»، التي تعمل تحت مظلة قطر للسياحة، عن سلسلة تحسينات على فئة سمة زيارة المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي (A2)،...
14102
| 29 نوفمبر 2025
انتقلت إلى رحمة الله تعالى سعادة الشيخة حصة بنت خليفة بن أحمد آل ثاني، شقيقة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل...
13428
| 29 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعمين ومخبز في الدوحة والوكرة لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
8966
| 28 نوفمبر 2025
تحظى بطولة كأس العرب لكرة القدم FIFA قطر2025، التي تنطلق يوم الإثنين المقبل، باهتمام جماهيري كبير، بعدما تم بيع 700,699 تذكرة، في حين...
8390
| 29 نوفمبر 2025
أوضح عبدالله الحداد، المتنبئ الجوي بإدارة الأرصاد الجوية، ملامح الطقس في قطر الأيام القادمة ودلالات نجم الزبانا، مشيراً إلى استقرار حالة الطقس وأن...
8050
| 30 نوفمبر 2025