أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
نظم قطاع شؤون الطلاب بجامعة قطر اللقاء السنوي لموظفيه تحت شعار «عدنا بعد تباعدنا»، في مبنى شؤون الطلاب الجديد، بحضور الدكتورة إيمان مصطفوي، نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، والدكتور محمد دياب مساعد نائب الرئيس للحياة الطلابية والخدمات، والدكتورة هيا العطية مساعد نائب الرئيس للنجاح والتطوير الطلابي، والأستاذة نوف الكواري مساعد نائب الرئيس للقبول والالتحاق، وبحضور أكثر من 400 موظف وموظفة من منتسبي قطاع شؤون الطلاب. وأكدت الدكتورة إيمان مصطفوي أن انتقال موظفي القطاع إلى مبنى شؤون الطلاب الجديد سيكون حافزًا لنا لتقديم الأفضل لطلابنا، ودافعًا لتعزيز التواصل الفعّال والتعاون فيما بيننا، ولذلك كان شعار اللقاء «عدنا بعد تباعدنا» ليعكس روح الفريق الواحد والعمل الجماعي في مكان واحد، كما يشير الشعار إلى عودة العمل الوجاهي بشكل طبيعي في الحرم الجامعي بعد أن كان العمل عن بعد في الأعوام السابقة بسبب الإجراءات الاحترازية لكورونا. وأشادت الدكتورة إيمان في كلمتها بالدور الهام الذي يضطلع به قطاع شؤون الطلاب وقالت: نشعر بالفخر على الجهود الكبيرة التي يبذلها موظفونا في تطوير الطلاب وتحسين تجربتهم الأكاديمية والشخصية من خلال التميز في تقديم خدمات الدعم والتطوير وتنظيم الأنشطة والبرامج وتعزيز بيئة العمل. وحول عملية انتقال الموظفين للمبنى الجديد، عبرت الدكتورة إيمان عن تقديرها لصبر ومرونة الموظفين في التعامل مع التحديات التي رافقت الانتقال، إذ تم بطريقة لم تؤثر على سير العمل أو توقف تقديم الخدمات للطلاب.
692
| 01 يونيو 2023
أعلنت منظمة الصحة العالمية الجمعة الماضية إنهاء حالة الطوارئ الصحية المتعلقة بجائحة فيروس كورونا كوفيد- 19 بعد قرابة الثلاث سنوات ورغم هذا الإعلان إلا أن أطباء رأوا أنَّ من المهم اتباع الإجراءات الاحترازية على الدوام ليس فقط للحماية من فيروس كورونا كوفيد- 19 بل من كافة الفيروسات المدرجة تحت فيروسات الإنفلونزا للحماية من العدوى المنتقلة من خلال لمس الأسطح الموبوءة، أو الرذاذ الصادر عن شخص مصاب بالعدوى دون أعراض، مستندين في حديثهم إلى تحذيرات مدير الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس من أن أسوأ شيء يمكن أن تفعله أي دولة هو أن تتخلى عن حذرها، أو ترسل رسالة إلى مواطنيها مفادها أن (كوفيد- 19) لم يعد يدعو للقلق. وقال عدد من الأطباء الذين استطلعت الشرق آراءهم إنَّ أي فيروس له متحورات، لذا متابعة الأمر من قبل القائمين على القطاع الصحي على المستويين المحلي والدولي مطلبا ملحاً منعا من الدخول في نفق جائحة أخرى كما جائحة فيروس كورونا والتي أسهمت بالاستناد إلى بيانات منظمة الصحة العالمية إلى إنهاء حياة ما يقرب من 7 ملايين شخص وتسببت في حوالي 65 مليون حالة إصابة بالمرض حول العالم، فضلا عن التبعات الاقتصادية بسبب الإغلاقات التي شهدها العالم والشلل الذي طال العديد من القطاعات. بيانات الصحة وعلى الصعيد المحلي كشفت بيانات حصلت عليها الشرق صادرة عن وزارة الصحة العامة أنَّ حتى إنهاء حالة الطوارئ الصحية المتعلقة بجائحة فيروس كورونا كوفيد- 19 كان عدد الوفيات بسبب الإصابة بفيروس كورونا كوفيد- 19 (690) حالة، وإجمالي عدد الإصابات حتى لحظة إعداد التقرير (510184)، فيما بلغ إجمالي عدد جرعات اللقاح المضاد لفيروس كورونا التي تم إعطاؤها لأفراد المجتمع حتى لحظة إعداد التقرير (7609175)، وإجمالي عدد جرعات اللقاح المعززة التي أعطيت لأفراد المجتمع حتى الآن (1904822). كورونا فيروس موسمي أوضح الدكتور محمد عشا استشاري أمراض باطنة، قائلا إنَّ فيروس كورونا لم يعد فيروسا وبائيا بل فيروسا موسميا، وبهذا الإعلان تكون الإجراءات الاحترازية قد تلاشت لا سيما المتعلقة بفحص السفر عالمياً، وبات التعامل معه أشبه بالتعامل مع أي فيروس موسمي أو تنفسي آخر. وأشار الدكتور محمد عشا في حديثه إلى أنَّه لا يوجد تحديثات تتعلق فيما إذا كان اللقاح المضاد لفيروس كورونا سيكون لقاحا موسميا كالإنفلونزا الموسمية، إلا أنَّ من المهم خلال الفترة الحالية التقيد بالإجراءات الاحترازية بصورة فردية للمساعدة على إبقاء الفيروس بأدنى معدلاته، أي أنَّ إعلان منظمة الصحة العالمية إنهاء حالة الطوارئ ليس مبررا في التهاون بالإجراءات الصحية، بل من المهم مراقبة كل ما يصدر عن وزارة الصحة العامة من تعليمات تتعلق بهذا الشأن. أكد الدكتور وليد جيرجي استشاري نسائية وتوليد أنَّ إعلان منظمة الصحة العالمية لإنهاء حالة الطوارئ العالمية الخاصة بفيروس كورونا لا يعني بأي حال من الأحوال انتهاء الفيروس، بل انتهاء حالة الطوارئ العامة، وحالة الطوارئ الصحية هي تسمية رسمية تؤدي إلى إجراءات وتوصيات معينة بموجب اللوائح الصحية الدولية بشأن المراقبة والإبلاغ والاستجابة، إذ يتم إصدار تلك الحالة للأحداث المفاجئة، التي لها تداعيات على الصحة العامة خارج بلد واحد، وتتطلب إجراءات دولية فورية. وتابع الدكتور جيرجي قائلا إنَّ هذا لا يعني انتهاء فيروس كورونا، أو أنه تم الانتهاء منه نهائيا، إلا أن التعامل معه أشبه بالتعامل مع الإنفلونزا الموسمية، مع التشديد على الحجر الصحي في حال الإصابة، واستخدام أقنعة الوجه الواقية، وتجنب الاختلاط في حال الشعور بالأعراض منعا للعدوى لاسيما من تشكل إصابتهم خطر على الصحة كمرضى الأمراض غير الانتقالية والمصابين بانخفاض المناعة أو الرضع، وهذه الإجراءات الواجب الالتزام بها ليس فقط للحد من تفشي فيروس كورونا بل أيضا للحد من تفشي أي فيروس، فهذا الأمر لن يتحقق إلا بتعاون أفراد المجتمع. الالتزام بالإجراءات الاحترازية وقال د. طارق فودة- طبيب طوارئ إنَّ فيروس كورونا هو من فيروسات الإنفلونزا المتحورة كغيره من الفيروسات، إذ إنَّ التحور في غالب الأمر يعد أكثر تعقيدا وخطراً على الجهاز التنفسي والرئة، وخلاصة الأمر أنَّ إنهاء حالة الطوارئ الصحية لفيروس كورونا ليس مؤشرا على انتهاء الفيروس أو تلاشيه بل يعني أنه فيروس مماثل لفيروس الإنفلونزا الموسمية، إلا أنَّ من الأهمية بمكان الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي أعلنت مع تفشي جائحة كورونا رغم أنَّ هذه الإجراءات يجب اتباعها مع كافة الفيروسات للحد من انتشارها وتفشيها في المجتمعات، لذا على الأفراد مهمة في الالتزام باستخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة في التجمعات والمواصلات، وضرورة غسل اليدين وتجنب ملامسة الأسطح التي عادة ما تسهم في نقل العديد من الفيروسات. وعلق الدكتور فودة على أنَّ إلغاء أي سياسة صحية متبعة في أي دولة ما لا تصدر عن منظمة الصحة العالمية بل عن وزارة الصحة في كل دولة من الدول. انتشاره أسرع رأى د. أحمد سعيد، طبيب عام، أنَّ ما صدر عن منظمة الصحة العالمية في إعلان حالة الطوارئ الصحية المتعلقة بجائحة فيروس كورونا كوفيد- 19، هي إعلان صريح من منظمة الصحة العالمية بأنَّ الجائحة لم تعد حالة طوارئ صحية بل حالة مرضية أشبه بالإنفلونزا الموسمية، إلا أنَّ سرعة انتشاره أسرع من الإنفلونزا الموسمية، لذا من المهم الحفاظ على استمرارية اتباع الإجراءات الوقائية من منطلق إن الوقاية خير من قنطار علاج مهما بدا العلاج بسيطا. ودعا الدكتور أحمد سعيد أفراد المجتمع إلى التعلم من الدرس الخاص بفيروس كورونا واتباع الإجراءات الاحترازية، وتجنب الاختلاط مع الفئات المعرضة لخطر الإصابة ككبار السن والأطفال ومرضى الأمراض المزمنة.
676
| 13 مايو 2023
أعلنت وزارة الصحة العامة إلغاء الإجراءات الاحترازية المفروضة على المسافرين القادمين من (جمهورية الصين الشعبية وهونغ كونغ ومكاو) وذلك اعتبارا من يوم السبت الموافق 1 أبريل القادم. وذكرت وزارة الصحة أنه بناء على ذلك فإن إبراز شهادة اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) لكوفيد-19 بنتيجة سلبية قبل السفر يعد إجراء غير مطلوب. ويأتي هذا القرار بعد الانخفاض الملحوظ في حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19 واستقرار الوضع الصحي في المنطقة وفي جميع دول العالم. ونوهت وزارة الصحة العامة بأن إلغاء الإجراءات الاحترازية المفروضة على المسافرين القادمين من الدول سابقة الذكر يعد إنهاء لجميع قيود السفر التي قد تم تطبيقها في دولة قطر خلال جائحة كوفيد-19. وتشجع وزارة الصحة أفراد المجتمع على اتباع الإجراءات الوقائية ومتابعة التحديثات المحلية والدولية وذلك للبقاء على اطلاع بأي تغيرات قد تطرأ في هذا الصدد.
1178
| 28 مارس 2023
اعتبر أطباء أن التقيد بالإجراءات الاحترازية الصادرة عن وزارة الصحة العامة لا يفسد الاحتفال بليلة القرنقعوه، داعين أفراد المجتمع لعدم التذمر من هذه الإجراءات التي تسهم في الحد من انتشار العدوى بفيروس كورونا كوفيد-19 لاسيما بين الفئات ذات الخطورة العالية في حال الإصابة بالفيروس. وأكد الأطباء الذين استطلعت الشرق آراءهم أن الحذر سيد الموقف في اللقاءات الاجتماعية والاحتفالات ليس لتقييد حرية الأفراد بل للحد من انتقال العدوى إلى جانب اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، على اعتبار أن الإجراءات الاحترازية وخاصة استخدام أقنعة الوجه الواقية في الأماكن المزدحمة خط الدفاع الأول. ونصح عدد من الأطباء أولياء الأمور بتجنيب أطفالهم ممن تظهر عليهم أعراض تنفسية المشاركة في الاحتفال حتى وإن لم يكونوا مصابين بفيروس كورونا، وتجنيبهم الاختلاط مع كبار السن أو مرضى الأمراض المزمنة لحجم الخطر الذي قد يواجه هذه الفئات في حال التقاط أي عدوى فيروسية. د. حمكت بوقرين: الإجراءات الاحترازية لا تمنع الاحتفال اعتبرت الدكتورة حكمت بوقرين - مدير طبي - أن التوازن في هذه المرحلة من أهم ما يعول عليه، سيما وأن بعد عامين من تشديد الإجراءات الاحترازية، والإغلاقات التي شهدتها بعض القطاعات، واللقاءات العائلية والاحتفالات التي تم تقليصها جراء جائحة فيروس كورونا كوفيد-19، لذا على كل فرد أن يتحمل مسؤولية نفسه وأسرته بمعنى أن لا يوجد ما يمنع أفراد المجتمع من اللقاءات العائلية أو من الاحتفالات وتحديدا الاحتفال بليلة القرنقعوه التي تصادف اليوم، لكن من المهم أن يكون الأفراد واعين تمام الوعي أن هذا الفيروس لا يزال موجودا، ولا تزال بعض الدول ترصد متحورات جديدة ناتجة عن متحور أميكرون، لذا على الأفراد أن يلتزموا بكل ما يحميهم وعائلاتهم من التقاط أي عدوى فيروسية وخاصة فيروس كورونا، حيث للحظة لا علاج بعينه لأعراض فيروس كورونا، فعلى أفراد المجتمع تبني السلوكيات التي فرضتها الجائحة ضمن روتينهم اليومي لحماية أنفسهم وأفراد أسرهم من أي عدوى لاسيما كبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة، والأشخاص من ذوي الإعاقة والسيدات الحوامل على اعتبار شدة الأعراض تالتي قد تواجههم في حال الإصابة، إلى جانب الحصول على التطعيم المضاد لفيروس كورونا، حيت تؤكد الدراسات أن 97% من وفيات فيروس كورونا عالميا من غير الحاصلين على اللقاح المضاد لفيروس كورونا، والحالات التي توفيت بسبب الإصابة من المطعمين يحملون مرضا مزمنا أو يتقاطع المرض المزمن مع سن الشيخوخة. ونصحت الدكتورة حكمت بوقرين ضرورة الاحتفال والاستمتاع بهذه الليلة التراثية لكن من توخي الحذر، وعدم اعتبار الإجراءات الاحترازية قيودا للحرية بل هي حاجز صد لالتقاط العدوى. د. محمد عبد المنعم: انخفاض الحالات ليس مؤشرا على انتهاء الفيروس قال الدكتور محمد عبد المنعم- رئيس قسم طوارئ- إن الاحتفال بليلة القرنقعوه لهذا العام يأتي في ظل انخفاض حالات الاصابة بفيروس كورونا كوفيد-19، هذا يعني أن الفيروس لم ينته بعد ولا يزال موجودا بيننا، والدليل على ذلك النشرة اليومية التي تصدرها وزارة الصحة العامة حول عدد الإصابات بالفيروس والوفيات، الأمر الذي لا يزال يتطلب منا جميعا للحفاظ على معدلات إصابة منخفض، هو اتباع تعليمات وزارة الصحة العامة المعمول بها في الأماكن المزدحمة، لذا يفضل خلال الاحتفال بليلة القرنقعوه أن يتم الاحتفال بأماكن مفتوحة أو أماكن جيدة التهوية لأنه تزداد مخاطر الاصابة بالأماكن المغلقة التي يمكث بها المصاب فترة طويلة مع باقي الأشخاص، مع مراعاة عدم مشاركة أشخاص بهم أعراض تنفسية بالتجمعات سواء أطفال أو بالغين، ومراعاة الإجراءات الاحترازية لوزارة الصحة العامة من الكشف على تطبيق احتراز واستخدام أقنعة الوجه الواقية في الأماكن المغلقة والتباعد الجسدي قدر الإمكان، وغسل الأيدي أو تطهيرها بالمطهرات بصفة مستمرة وعدم التصافح بالأيدي والتقبيل، وأنصح الآباء والأمهات إذا لاحظوا أي أعراض على أي من أفراد الأسرة العمل على عزله حتى يتم عرضه على طبيب لمعاينته وفحصه. د. أحمد لطفي: الحذر سيد الموقف في احتفال القرنقعوه دعا الدكتور أحمد لطفي-استشاري روماتيزم ومفاصل-، أولياء الأمور إلى الاحتفال وأطفالهم بليلة القرنقعوه التي تصادف اليوم، مع التشديد على الالتزام بالاجراءات الاحترازية من استخدام اقنعة الوجه الواقية إلى جانب التباعد الاجتماعي، سيما وأن وزارة الصحة العامة تعلن يوميا حالات مصابة بفيروس كورونا وإن لم تكن بأعداد مرتفعة إلا أن الفيروس لا يزال موجودا بيننا، ولا تزال المستشفيات تستقبل حالات فهذا أيضا مؤشر أن فيروس كورونا كوفيد-19 لم ينته كما يعتقد البعض. وأكد الدكتور أحمد لطفي أن التعليمات التي تصدرها وزارة الصحة العامة تأتي في مصلحة أفراد المجتمع، والمجتمع بأسره لحماية الجميع من موجة رابعة في ظل إعلان منظمة الصحة العالمية وجود متحورين جديدين ناتجين عن متحور أوميكرون لذا لابد من الأسر حماية أنفسهم وأطفالهم من العدوى لأن المسؤولية الأولى باتت على كاهل الفرد، فالاحتفال بحذر هو سيد الموقف حيث انه لن يمنع الأطفال من الاحتفال كما أنه سيسهم في تجنيب المجتمع زيادة في أعداد الإصابات بفيروس كورونا وبالتالي تجنيب المجتمع الدخول بموجة رابعة من الوباء. *د. رضية محمد: التقيد بالإجراءات الاحترازية ضرورة للحوامل خلال الاحتفال أكدت الدكتورة رضية محمد - أخصائية نسائية وتوليد - أن الاحتفال واللقاءات العائلية خلال هذه الفترة وخاصة في ليلة القرنقعوه لم يعد هناك ما يمنعها لكن لابد من الأفراد أن يكون لديهم دافع ينبع من الداخل نحو توخي الحذر وأخذ كافة الاحتياطات، والحرص على الالتزام بالإجراءات الاحترازية خاصة في الأسرة التي تحتضن أشخاصا من الفئات الهشة صحيا لخفض نسب العدوى قدر الإمكان، ومن بين هذه الفئات السيدات الحوامل، حيث من المهم تجنيبهن اللقاءات والأماكن المكتظة بالأشخاص سيما وأن مناعتهن تنخفض خلال فترة الحمل، فمن المهم توخي الحذر من خلال تطبيق الإجراءات الاحترازية، وتجنيبهن الاختلاط بالأطفال من غير أبنائهن فقد يكونون مصابين وناقلين لفيروس كورونا كوفيد-19 أو غيره من الفيروسات فيكن صيدا سهلا لالتقاط العدوى، حيث قد يحتاج تطبيبهن داخل المستشفى، لذا فمشاركة السيدات الحوامل للقاءات العائلية أو الاحتفال بالقرنقعوه –على سبيل المثال لا الحصر- يتطلب منهن التقيد بالإجراءات الاحترازية المتمثلة بأقنعة الوجه الواقية، والتباعد الاجتماعي مع استخدام المطهرات الكحولية عند لمس أي سطح، كما أن على المحيطين بهن يجب أن يتقيدوا بالإجراءات منعا لنقل أي عدوى لهن، فلا مانع الاحتفال لكن بحذر في ظل بدء ظهور متحورين جديدين عن أوميكرون في العالم. د. أحمد سعيد: الإجراءات الاحترازية خط الدفاع الأول شدد الدكتور أحمد سعيد –طبيب عام-، على أهمية الاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية الصادرة عن وزارة الثحة العامة منذ اليوم لدخول أول حالة لفيروس كورونا كوفيد-19 إلى الدولة، مؤكدا أن الإجراءات الاحترازية كان ولا يزال معولا عليها للحد من انتقال العدوى الفيروسية وبالتالي انخفاض أعداد الإصابات، معتبراً أن اتباع الإجراءات الاحترازية من استخدام أقنعة الوجه الواقية، والتباعد الاجتماعي لابد من اعتبارهم من الروتين اليومي للأفراد في المجتمع ليس بهدف سوى الحد من تفشي أعداد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد-19. وأوضح الدكتور أحمد سعيد قائلا إن المستشفيات تستقبل حالات لانفلونزا إلا أنها لا تشبه الانفلونزا الاعتيادية، كما أن أعراضها تشبه فيروس كورونا إلا أن مع الفحوصات السريعة لا تظهر أن الشخص مصاب به، فقد يكون هذا من أعراض المتحور الذي بدأ في الانتشار ببعض الدول، لذا من المهم الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وأيضا من المهم إعطاء الأطفال الحلويات المغلفة كل على حدة أوما تعرف بالتوزيعات إذ تعتبر أكثر أمنا، كما من المهم تجنيب الأطفال بالتواصل المباشر مع كبار السن إلا في حال استخدام أقنعة الوجه الواقية لسلامتهم على اعتبارهم من الفئات المعرضة لأعراض خطيرة في حال الإصابة بفيروس كورونا أو حتى أي فيروس، فالحذر في الاحتفالات بصورة عامة أو اللقاءات من الضروريات ومن السلوكيات التي يجب أن تكون روتينية، ويجب على أفراد المجتمع عدم التذمر منها سيما وأنها خط الدفاع الأول للحد من تفشي عدوى فيروس كورونا، إلى جانب استكمال التطعيمات المضادة لفيروس كورونا كوفيد-19.
489
| 15 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة أمس عن تحديث جديد على سياسة السفر والعودة إلى دولة قطر والخاصة بـ كوفيد-19 تضمن تخفيفا للقيود والإجراءات الاحترازية، وسبقها قرارات مجلس الوزراء بتخفيف القيود داخل الدولة وقرار وزارة التربية والتعليم بعودة المدارس لما قبل كورونا. فما هي أهم الأسباب التي ساهمت في رفع معظم القيود؟ - إنخفاض ملحوظ في عدد الإصابات ونجاح حملات التطعيم أشارت وزارة الصحة أن تحديث سياسة السفر والعودة وإلغاء الحجر الصحي وفحص الـ PCR وفقا لشروط موضحة جاء بالتزامن مع الانخفاض الملحوظ في عدد حالات الإصابة بـ كوفيد-19 في الدولة، ونجاح حملات التطعيم ضد كوفيد-19 في دولة قطر. وأكدت الوزارة على أن سياسة السفر والعودة إلى دولة قطر تُعد بمثابة معيار رئيسي في نجاح استراتيجية دولة قطر لمكافحة كوفيد-19، وذلك عن طريق تطبيق العديد من الإجراءات الاحترازية الصارمة على القادمين إلى دولة قطر مما أسهم بشكل فعال في تسجيل أدنى معدلات لحالات الوفيات تأثراً بفيروس كوفيد-19 في العالم. وسجلت الوزارة اليوم 326 إصابة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية لتسجل بذلك إنخفاضا مستمرا بعدد الإصابات. وأشارت إلى إعطاء 6 ملايين و300 ألفا و785 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 23 ألفا و934 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية، ومليون و210 آلاف و246 جرعة من اللقاحات المعززة حتى اليوم، موضحة أن 87.8 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. وكانت دولة قطر من أوائل دول العالم التي وفرت اللقاح بشكل مجاني لكل مواطنين والمقيمين. * - منذ اليوم الأول للجائحة.. سياسة متكاملة وجهوزية كاملة* منذ اليوم من جائحة كورونا، قامت وزارة الصحة العامة وشركاؤها في مجال الرعاية الصحية، إلى جانب الخطوط الجوية القطرية ومطار حمد الدولي، بمراقبة الوضع الوبائي بشكل مستمر واتخاذ التدابير الاحترازية لمواجهة مرض فيروس كورونا. وشملت التدابير إجراءت فحص قوية في مطار حمد الدولي للمسافرين القادمين إلى الدوحة. حيث يخضعون لفحص في المطارات قبل الصعود إلى الطائرة، كما يخضعون أيضاً لفحص إضافي عند وصولهم إلى مطار حمد الدولي بهدف تعزيز القدرة على تحديد حالات الإصابة المحتملة، بالإضافة إلى ذلك تعمل الوزارة وشركاؤها في مجال الرعاية الصحية على زيادة الوعي العام حول تدابير الوقاية. وساهم امتلاك قطر عددا كاف من مرافق الرعاية الصحية واليد العاملة في السيطرة على الوباء، حيث خضع العاملون في مجال الرعاية الصحية في جميع أنحاء البلاد إلى تدريب خاص للاستجابة بفعالية لهذا النوع من الأوبئة المتفشية وتم إعطاء الأولوية للجهود الرامية إلى تعزيز الوقاية من العدوى ومكافحتها، وإدارة الحالات والإجراءات المخبرية. مسؤولية والتزام مجتمعي إن الدعم والالتزام بالإجراءات الاحترازية وبسياسة التطعيم يعتبر عاملا أساسيا في تجاوز موجات كورونا المختلفة داخل دولة قطر وفي العالم. فوفقا لوزارة الصحة، ساهم عاملا الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـكوفيد-19، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة في اجتياز ذروة الموجة الثالثة من الجائحة. ومع حصول الأفراد على متنفسٍ كبير بعد تخفيف القيود والإجراءات الاحترازية في قطر، نؤكد على أن العودة إلى الحالة الطبيعية وإلى ما قبل كورونا تتطلب إلتزاما مستمرا من الجميع بالقرارات والإسراع في الحصول على التطعيم في أقرب وقت ممكن. وينتظر أفراد المجتمع بفارغ الصبر العودة إلى ما قبل كورونا.. فهل سنشهد عودة إلى حياتنا الطبيعية قريباً؟
4335
| 25 فبراير 2022
أحالت الجهات المختصة 354شخصًا للنيابة العامة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. وجاءت قائمة المحالين للنيابة كالتالي: 338 شخصًالم يتقيدوا بارتداء الكمام في الأماكن التي تتطلب ذلك. 6 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. 10 شخصًالم يتقيدوا بالمسافة الآمنة. ويأتي هذا الإجراء استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد-19/ وفقا لحساب وزارة الداخلية على تويتر. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.
1745
| 14 فبراير 2022
وسط اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية المقررة للحد من انتشار فيروس كورونا، نظمت شركة وصيف الرائدة في مجال إدارة وتسويق العقارات فعاليات بمناسبة اليوم الرياضي للدولة في قرية بروة، ومساكن مسيمير، ومساكن السيلية، خاصة بالسكان والمستفيدين منها، إلى جانب فعاليات أخرى خاصة بالموظفين في استاد البيت، وسط اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية المقررة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد - 19). وبالتزامن مع هذه المناسبة افتتحت شركة وصيف ملعب (بادل) في مساكن مسيمير، وذلك بحضور عدد من مسؤولي مجموعة بروة العقارية وشركة وصيف، وسيتاح استخدام هذا الملعب لجميع من يودون ممارسة هذه اللعبة عبر حجز الملعب وفق الرابط التالي: Https://pdcb.waseef.qa وشهدت الفعاليات مشاركة واسعة من الموظفين والساكنين وأسرهم، حيث شملت العديد من الأنشطة الرياضية والترفيهية خاصة بالعائلات والأطفال والنساء. وبدأت الفعّاليات في اليوم الرياضي بتقديم بعض الأنشطة الترفيهية، وقام المشاركون بتمرينات الإحماء ورياضة المشي البطيء وتمرينات خاصة للسيدات، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية والمسابقات الذهنية للكبار والصغار، فضلا عن ممارسة بعض الرياضات الشعبية للأطفال التي تعبر عن تراث الدولة، بما أسهم في ضمان مشاركة وانخراط الجميع في برنامج هذا اليوم بشكلٍ فردي، بما يؤكد الالتزام بالإجراءات الاحترازية. كما تميزت فعّالية هذا العام بمشاركة واسعة من الموظفين، وفي مقدمتهم كبار المسؤولين في الشركة، والساكنون وأسرهم، مما أسهم في إشاعة روح التآلف فيما بينهم. وبهذه المناسبة أكد المهندس صالح بن عبدالله الشرفي الرئيس التنفيذي لشركة الوصيف أهمية الرسالة التي يحملها اليوم الرياضي للدولة والقيم التي يدعو إليها من خلال نشر ثقافة ممارسة الرياضة سعياً لبناء مجتمع صحي سليم قادر على العطاء ومواجهة التحديات. وقال: إن اليوم الرياضي هذا العام استثنائي مع بدء العد التنازلي لاستضافة كأس العالم فيفا قطر 2022، وتعكس مشاركة موظفي الشركة في اليوم الرياضي للدولة إلى جانب الساكنين في المشاريع التي تديرها، حرصنا على تعزيز الوعي بممارسة الرياضة وتشجيع نمط الحياة الصحية بين الموظفين وعائلاتهم من جهة، والساكنين من جهة أخرى، بما يضمن نشر هذه الممارسة وهذا النمط على المستوى الوطني والمؤسسي. وأضاف الشرفي: إن الشركة تسعى لتحويل ممارسة الرياضة إلى عادة يومية لدى موظفيها، وذلك إيماناً منها بأهمية الرياضة ودورها في تعزيز الإنتاجية وتنمية القدرات الذهنية، إضافة إلى دورها في توثيق الصلات وإدامة زخم العلاقات بين الموظفين وتشجيع روح الفريق الواحد، بما يساهم في تحسين عملهم ويدعم تحقيق المزيد من الإنجازات. واختتمت فعاليات اليوم الرياضي في أجواء مثالية، حيث أشاد المشاركون بالتنظيم وتنوع الأنشطة التي حفزت روح المشاركة والمنافسة بين الجميع.
1711
| 08 فبراير 2022
أكد الداعية خالد أبو موزة أنه يجب على من يرغب بدخول المساجد أن يلتزم بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا ، مشيرا إلى أن من يدخل المسجد وهو مصاب فهو آثم. وقال الدعية أبو موزة في مقابلة مع تلفزيون قطر : إن الانسان الذي يكون احترازه أخضر و ما عنده أي إصابة وسليم له أن يذهب إلى المسجد و يأخذ بالقوانين المعمول بها. الداعية خالد أبو موزة: يجب على من يرغب بدخول المساجد أن يلتزم بالإجراءات الاحترازية، ومن يدخل المسجد وهو مصاب آثم#في_الضحى#تلفزيون_قطر pic.twitter.com/3Dff6Pb6Fz — تلفزيون قطر (@QatarTelevision) January 24, 2022 وأشار أبو موزة إلى أنه يتفاجأ احيانا ببعض الأشخاص المصابين بين المصلين، لافتا إلى أن الانسان المريض الذي يصيب بالكحه وحرارة ولايستطيع أن يتحرك له أن يصلي في بيته، فكيف بالنسبة لمرض ينتقل بالعدوى وما الى ذلك فعليه أن يبقى في بيته ولا يخرج لأنه سيأثم بذلك. وكانت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قد أعلنت في وقت سابق عن اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة في المساجد تماشيا مع الإجراءات المتبعة في الدولة بشأن انتشار فيروس كورونا . وأوضحت الوزارة – في البيان الذي نشرته عبر حسابها الرسمي على تويتر – أن التباعد في صلوات الفروض والجمعة سيكون بمقدار السجادة (تباعد جسدي نصف متر). كما يجب إبقاء مسافة تباعد 1 متر لكل مصلي أثناء خطبة الجمعة. وأوضحت أنه سيتم فتح دورات المياة والمتوضأ في المساجد المحددة سابقا. وأشارت إلى أنه لن يتم السماح بدخول غير المطعمين بما فيهم الأطفال دون 12 عاماً. وتهيب الوزارة بمرتادي المساجد الكرام بضرورة الالتزام والتقيد بالضوابط والإجراءات الاحترازية حرصا على سلامة المصلين وأفراد المجتمع، وهي: - إبراز تطبيق احتراز للمنظمين قبل دخول المسجد. - إحضار كل شخص سجادة الصلاة الخاصة به. - مراعاة ارتداء الكمامة. وختمت الأوقاف بيانها: يرجى من جميع الأشخاص الذين يعانون من نزلات البرد (الزكام والكحة وارتفاع درجات الحرارة) عدم الحضور للمسجد.
2345
| 24 يناير 2022
أحالت الجهات المختصة 1507 أشخاص للنيابة العامة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا. وضمت قائمة المحالين للنيابة 973 شخصا لم يتقيدوا بارتداء الكمام في الأماكن التي تتطلب ذلك، و501 لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة، و33 شخصا لعدم تحميلهم تطبيق احتراز. ويأتي هذا الإجراء استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر، وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد-19/. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها، حفاظا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.
1674
| 21 يناير 2022
بدأت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية اعتبارا من فجر أمس تطبيق ضوابط جديدة خلال أداء صلوات الفروض الخمس وذلك تماشيًا مع الإجراءات الاحترازية المتبعة في الدولة والتي كان أقرها مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة يوم الأربعاء الماضي وشملت كافة المؤسسات بالدولة بجانب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وكان مجلس الوزراء قرر استمرار فتح المساجد لأداء الفروض اليومية وصلاة الجمعة، مع عدم السماح بدخول الأطفال دون (12) عاماً، مع الالتزام بالتدابير الاحترازية التي تحددها وزارة الصحة العامة ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والسماح بفتح دورات المياه ومرافق الوضوء في المساجد التي تحددها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. ومن ناحيتها حددت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية عددا من الضوابط تتمثل في تطبيق التباعد في صلوات الفروض. وبشأن صلاة الجمعة ووفق قرار وزارة الأوقاف سيكون التباعد بمقدار السجادة وهو ما يحقق التباعد الجسدي بمقدار نصف متر مع إبقاء مسافة تباعد 1 متر لكل مصل أثناء خطبة الجمعة. وعملت إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على فتح دورات المياه والمتوضأ في المساجد المحددة مسبقًا، وعدم السماح بدخول الأطفال دون 12 عامًا. وشددت وزارة الأوقاف على تطبيق الضوابط على ضرورة إبراز مرتادي المساجد تطبيق «احتراز» على الهواتف الجوالة شريطة أن يكون احتراز باللون الأخضر وأمرت الوزارة كل مصل بإحضار سجادة صلاة خاصة به، مع مراعاة ارتداء الكمامة. كما دعت الوزارة جميع الأشخاص الذين يعانون من نزلات برد الزكام والكحة وارتفاع درجة الحرارة إلى التزام بيوتهم وعدم التوجه إلى المساجد. ودعت الوزارة مرتادي المساجد إلى الالتزام والتقيد بالضوابط والإجراءات الاحترازية المتخذة حديثًا بالدولة، حرصًا على سلامة المصلين وأفراد المجتمع من عدوى فيروس كورونا «كوفيد-19»
2571
| 09 يناير 2022
بدأت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية اعتبارا من فجر اليوم تطبيق ضوابط جديدة خلال أداء الصلوات الخمس وصلاة الجمعة، وذلك تماشيًا مع الإجراءات الاحترازية المتبعة في الدولة والتي كان أقرها مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة يوم الأربعاء الماضي وشملت كافة المؤسسات بالدولة بجانب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وحددت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على النحو التالي: التباعد في صلوات الفروض والجمعة بمقدار السجادة (تباعد جسدي نصف متر). وإبقاء مسافة تباعد 1 متر لكل مصل أثناء خطبة الجمعة، وفتح دورات المياه والمتوضأ في المساجد المحددة مسبقًا، وعدم السماح بدخول الأطفال دون 12 عامًا. وشملت ضوابط وزارة الأوقاف، كذلك ضرورة إبراز مرتادي المساجد تطبيق «احتراز»، وإحضار كل مصل سجادة صلاة خاصة به، مع مراعاة ارتداء الكمامة. كما دعت الوزارة جميع الأشخاص الذين يعانون من نزلات برد الزكام والكحة وارتفاع درجة الحرارة إلى التزام بيوتهم وعدم التوجه إلى المساجد. عدم ارتياد المساجد ودعت الوزارة مرتادي المساجد إلى الالتزام والتقيد بالضوابط والإجراءات الاحترازية المتخذة حديثًا بالدولة، حرصًا على سلامة المصلين وأفراد المجتمع من عدوى فيروس كورونا «كوفيد-19».
3056
| 08 يناير 2022
نصحت اللجنة العليا للمشاريع والإرث المشجعين القادمين من خارج قطر لحضور منافسات مونديال العرب بالاطلاع على آخر تحديثات متطلبات السفر المتعلقة بالوقاية من كوفيد-19 في موقع وزارة الصحة العامة. ووفق الموقع الإلكتروني للجنة، فيُشترط حالياً حصول حاملي التذاكر على الجرعات الكاملة من لقاح كوفيد - 19. ويجب على المسافرين والزوار الدوليين التحقق من الإرشادات الاحترازية الخاصة بحكومات بلدانهم، وشركة الطيران المختارة، بالإضافة إلى اتباع التدابير الصادرة عن وزارة الصحة العامة في دولة قطر. الإجراءات الاحترازية ويذكر الموقع أنه يتوجب على جميع المشجعين والزوار ارتداء الكمامة طوال الوقت في وسائل المواصلات العامة في قطر (بما في ذلك سيارات الأجرة ووسائل النقل حسب الطلب)، واعتماد الحد الأقصى لعدد الأشخاص المسموح بهم فيها، والذي سيكون أقل من المعتاد، لتوفير مساحة كافية للتباعد الاجتماعي. وقد يتم قياس درجة حرارتك قبل دخول الاستاد وركوب وسائل المواصلات العامة. كما قد يُطلب منك إظهار الحالة الصحية على تطبيق احتراز المثبّت على الجوال. ولن يُسمح لأي شخص يتعذّر عليه إبراز إطار أخضر على تطبيق احتراز باستخدام وسائل المواصلات العامة، و/ أو قد لا يتمكن من استخدام وسائل النقل حسب الطلب، ولذا يرجى دائماً شحن بطارية الجوال بالكامل. تذكير بقوائم السفر والإجراءات وتصنف قطر قوائم السفر إلى قائمتين (خضراء وحمراء) ويضاف لهما قائمة ثانوية تشمل الدول الحمراء الاستثنائية وذلك بناءً على مؤشرات المخاطر الصحية الدولية والمحلية. ويجب على الأشخاص غير المقيمين في دولة قطر التسجيل عبر منصة التسجيل المسبق وذلك من خلال الموقع الالكتروني (www.ehteraz.gov.qa) وتحميل جميع المستندات ذات الصلة مثل (نتيجة اختبار PCR، وشهادة اللقاح، وما إلى ذلك) قبل (3) أيام على الأقل من وقت الوصول، علماً بأن التسجيل الإلكتروني المسبق لايزال اختياريًا للمواطنين والمقيمين وتوصى وزارة الصحة العامة بإستخدام المنصة وذلك لتسهيل الاجراءات عند الوصول الى الدولة. كما أنه على المسافرين تحميل تطبيق احتراز Ehteraz وتفعيله على هواتفهم المحمولة بإستخدام شريحة هاتف محلية أو دولية. كما أنه على المسافرين التوقيع على نموذج (الإقرار والتعهد) قبل الوصول إلى دولة قطر علماً بأن النموذج متوفر عبر الموقع الرسمي لوزارة الصحة العامة والموقع الرسمي لمنصة التسجيل المسبق وذلك من خلال الموقع الالكتروني (www.ehteraz.gov.qa) . كما أنه على المسافرين إجراء أختبار (PCR) في مركز طبي معتمد من قبل وزارة الصحة العامة في دولة القدوم على أن تكون النتيجة سلبية و يكون الإختبار سارياً لمدة (72) ساعة من موعد الوصول المتوقع إلى دولة قطر . وإليك رابط تحديثات سياسة السفر والعودة لدولة قطر على موقع وزارة الصحة :https://covid19.moph.gov.qa/AR/travel-and-return-policy/Pages/default.aspx خدمات النقل السريع لاستاد البطولة أوضحت اللجنة العليا للمشاريع والإرث – وفقاً لوزارة المواصلات – أن هناك خدمة النقل السريع بالحافلات الانتقال مباشرة إلى الاستادات خلال أيام المباريات . وتقع محطة خدمة النقل السريع للاستادات في محطة الحافلات بشارع خليفة، وستبدأ الحافلات عملها قبل أربع ساعات من موعد انطلاق المباراة، كما ستنطلق آخر حافلة من المحطة باتجاه الاستاد قبل ساعة واحدة من موعد بدء المباراة. ستتاح خدمة العودة من الاستاد باستخدام الحافلات لساعة ونصف بعد انتهاء المباراة، ويمكن لحاملي بطاقة هيا (بطاقة المشجع) استخدام الحافلات مجاناً.
2058
| 28 نوفمبر 2021
أحالت الجهات المختصة 86 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام، للنيابة المختصة وذلك لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا. ولأول مرة منذ فرض تلك الاحترازات في 2020، تخلو قائمة الإحالة للنيابة بسبب عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية من مخالفات الالتزام بالمسافة الآمنة، وعدم تنزيل تطبيق احتراز وعدم الالتزام بالعدد المسموح في المركبة الواحدة .. ويدل خلو هذه المخالفات على وعي الجمهور من مواطنين ومقيمين بالإجراءات الاحترازية ويساهم في المزيد من خفض الإصابات بفيروس كورونا . ووفقاً للحساب الرسمي لوزارة الداخلية على موقع تويتر، يأتي هذا الإجراء استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد-19/. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.
6071
| 21 يوليو 2021
أحالت الجهات المختصة 436 شخصًا للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا. ووفق الحساب الرسمي لوزارة الداخلية ضمت قائمة المحالين للنيابة ما يلي: 360 شخصا لم يلتزموا بارتداء الكمام شخصان لم يلتزما بالعدد المسموح به في المركبة الواحدة 71 شخصا لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة 3 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز ويأتي هذا الإجراء استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19).
1679
| 25 يونيو 2021
أكد عدد من المواطنين أن الرياضات البحرية تعتبر من أهم النشاطات التي لا يمكن الاستغناء عنها خلال فترة الصيف، حيث إنهم يخصصون النشاطات البرية في فترة الشتاء والنشاطات البحرية في الصيف، ويعتبر ركوب الدراجة المائية المعروفة بالجت سكي من أكثر النشاطات التي تمارس في البحر، يليها الجت بوت والكاياك والألعاب المائية الأخرى، وقالوا في حديثهم لـ الشرق: إن نزول البحر هواية للترويح عن النفس وكسر الروتين اليومي بعيداً عن القيود كونها رياضة تطبق إجراءات التباعد الاجتماعي والمسافة الآمنة ولا تكون فيه تجمعات، كما أنها رياضة ممتعة وتقوى العضلات، وأضافوا إنهم يحبذون شراء الجت سكي بدلاً من الإيجار، وأضافوا إنه عندما يكون لديك الجت سكي خاص فذلك يمنحك حرية النزول إلى البحر متى ما أردت دون أي ارتباط، وطالبوا الجهات المختصة بتوفير مناطق نزول أكثر للبحر تجنبا للازدحام خاصة في نهاية الأسبوع. ومن جانبهم أكد موظفون في محلات لبيع وتأجير الألعاب البحرية أن جميع الألعاب المائية متوفرة وعليها إقبال كبير حيث يعتبر الجت سكي من أكثر النشاطات التي يحبها الشباب، وتعتبر من المفضلة لدى القطريين ومؤخرا اصبح هناك إقبال كبير عليها من السيدات وأكدوا أن أزمة كورونا زادت من كثرة الإقبال على النشاطات البحرية. وأشادوا بالمجهودات التي يقوم بها خفر السواحل في مراقبة وحماية الجميع وتطبيق القوانين وبفضلهم لا يوجد هناك الكثير من الحوادث والمشاكل داخل البحر وتمكن الجميع من قضاء وقت ممتع دون أي إزعاج. محمد الحجاجي: ركوب الدراجة المائية هوايتي المفضلة يقول محمد محسن الحجاجي إن ركوب الدراجة المائية المعروفة بالجت سكي هي اكثر نشاط يقوم به هذه الفترة، حيث انه يرافق اصدقاءه في حدود 5 مرات في الأسبوع للقيام بهذا النشاط البحري، حيث انهم يمتلكون دراجات مائية ولا يقومون بالتأجير، وقال ان في قطر هناك نشاطان عليهما اقبال كبير من قبل الجميع وخاصة المواطنين في الشتاء النشاطات البرية مثل التخييم والذهاب الى سيلين وفي الصيف النشاطات البحرية مثل ركوب الجت سكي وجميع الألعاب البحرية، وقال انه لاحظ أن هناك إقبالا اكثر من العادة على جميع النشاطات البحرية في السنتين الأخيرتين وفسر ذلك بالوضع الذي فرضه فيروس كورونا وبأن الإغلاقات دفعت الناس الى التوجه إلى البحر للترويح عن النفس. خليفة مبارك: الرياضات البحرية المتنفس الوحيد لدينا قال خليفة فهد المبارك ان فيروس كورونا كان له دور كبير في اقبال الناس على النشاطات البحرية والألعاب البحرية مثل الجت سكي والكاياك وغيرهما، حيث ان الفراغ الذي عم في حياة الناس والحرمان من السفر دفعهم إلى القيام بنشاطات تروح عن النفس وتملأ وقت الفراغ مثل ارتياد البحر، وقال إن هذه الفترة هي من افضل الأوقات التي بإمكاننا ان نستمتع فيها بالبحر وبركوب الجت سكي حيث انه يمكنك من إخراج الطاقة السلبية ويشعرك براحة نفسية كبيرة وهو في نفس الوقت رياضة ويتطلب نشاطا بدنيا كبيرا، وتابع من يجرب الجت سكي يصبح لديه إدمان على هذا النشاط وأنا أقوم به تقريبا 4 مرات في الأسبوع وقد اشتريت جت سكي خاصا بـ 75000 ريال، مضيفا إن الإقبال على البحر يكون اكثر خلال عطلة نهاية الأسبوع خاصة في جزيرة السافلية والنادي الدبلوماسي. عبدلله أحمد: زيادة الأماكن المخصصة للنزول إلى البحر قال عبدلله احمد إن القيام بالنشاطات البحرية هواية ممتعة جدا خاصة الجت سكي، فهو يوفر لك المتعة والتسلية وفي نفس الوقت هو رياضة تتطلب جهدا قويا فهو مرهق جدا، والاقبال يكثر جدا في الصيف على ممارسة هذه النشاطات خاصة خلال هذه الفترة يعتبر البحر المتنفس الوحيد لنا وهو المكان الوحيد الذي تستطيع أن تكون به دون قيود وكمامة ولا تهتم فقط إلا بإجراءات السلامة الخاصة بالبحر، كما أن خفر السواحل يقوموم بمجهود جبار في حماية الجميع ومراقبة الأوراق وإعطاء التوجيهات اللازمة وبفضلهم لا نرى حوادث او مشاكل داخل البحر، وقال اشتريت الجت سكي حتى اكون على راحتي وأتمكن من النزول إلى البحر متى ما أردت وقد اشتريت من نوع فري ستايل لان فيها متعة كبيرة وتمكنك من الانقلاب بها مع الأمواج بفضل وزنها الخفيف وسعرها 120000 ريال والمشكلة الآن ان اسعار الجت سكي والجت بوت ترتفع جدا مع اقتراب الصيف وتعرض بأسعار خيالية ولا يوجد منها الكثير حيث إن هناك شحا في السوق خاصة مع ازمة كورونا، وتابع نتمنى ان يكون لدينا مناطق نزول اكثر للبحر في الدوحة حتى لا يكون هناك ضغط حيث انه في بعض الأوقات يكون هناك ما يقارب 300 سكوتر تنزل من نفس المكان وفي نفس الوقت خاصة يومي الخميس والجمعة حيث إن الأماكن المسموح لنا النزول منها محدودة مثل رأس أبو عبود وكتارا. عابد سعد: إقبال من السيدات على الجت السكي اكد عابد سعد مدير عام عن شركة برايم مارين المختصة في تأجير الرياضات البحرية مثل الجت سكي والكاياك والجت بوت وغيرها ان الإقبال يكثر في فترة الصيف على جميع الرياضات البحرية وقال انه في السنوات الأخيرة تراجع الاقبال على التأجير لان أغلب الرواد أصبحوا يشترون جت سكي خاصا بهم، ولاحظنا إقبالا كبيرا على البحر خلال هذه الفترة لانه المتنفس الوحيد في ظل الأوضاع التي فرضها فيروس كورونا. وتابع يقوم الأغلبية خاصة المواطنين بشراء الجت سكي لانه يسمح لهم بالنزول إلى البحر من أي مكان ومجانا على عكس الإيجار له أماكن معينة ينزل منها وبعد دفع مبلغ معين كذلك لهذا اصبح الجميع يحبذون الشراء على الإيجار، وحول إجراءات الأمان قال عابد انهم لا يؤجرون جت سكي الا لشخص تجاوز سن 18 ويجب أن يرتدي سترة النجاة ويتم ربط المفتاح بها ويتلقى جميع التعليمات اللازمة كما ان خفر السواحل متواجدون في كل مكان داخل البحر ويقومون بمراقبة الجميع، وحول الإقبال قال إن 70% من زبائنهم سيدات حيث انه مؤخرا اصبح هناك إقبال كبير من قبلهن على ركوب الجت السكي ويقومن بتأجيره بصفة مستمرة. طلال قوصرة: زيادة الإقبال على الرياضات البحرية يقول طلال قوصرة مدير إحدى الشركات التجارية انهم بدأوا ببيع الكاياك منذ 5 سنوات حيث كان عدد الأشخاص الذين يقبلون على ممارسة هذا النشاط البحري قليلا جدا واغلبهم يسكنون في اللؤلؤة من ثم بدأنا نلاحظ زيادة بنسبة 30 % تقريبا كل سنة في عدد الأشخاص المقبلين على ركوب الكياك واصبح هناك وعي بمميزات هذه الرياضة، ومع جائحة كورونا اصبح الإقبال عليها ممتازا خاصة مع اغلاق النوادي الصحية أصبحت الرياضة البحرية افضل خيار للمحافظة على نمط حياة رياضي، ولكن ما ساعد على نمو هذه الرياضات في قطر هو التشجيع الكبير من قبل الدولة على ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها سواء من خلال اليوم الرياضي أو استضافة اكبر البطولات العالمية، وكنا نتوقع ان الإقبال على الكاياك سيكون اكثر من قبل الأجانب لكن تفاجأنا بأن الإقبال كان من المواطنين وكافة الجنسيات العربية والأوروبية، والأعمار تتراوح بين 19 سنة لغاية 45 تقريبا والمميز في هذه الرياضة أن لدينا أنواعا كثيرة من الكاياك التي تناسب الجميع هناك للفتيات والشباب والأطفال وبأوزان مختلفة وهناك أيضا الكاياك العائلي، ومن مميزات هذه الرياضة أنها تساعد على بناء العضلات وزيادة قوتها وخاصة الذراعين بسبب التجديف المستمر كما أنها تنشط القلب خاصة مع استخدام مجموعة كبيرة من العضلات بطريقة منتظمة خلال التجديف.
5384
| 15 يونيو 2021
أحالت الجهات المختصة 425 شخصًا للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا. ووفق الحساب الرسمي لوزارة الداخلية ضمت قائمة المحالين للنيابة ما يلي: (300) شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمام. (121) شخصًا لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة. (4) شخصان لعدم تنزيل تطبيق احتراز. ويأتي هذا الإجراء استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19). وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.
961
| 12 يونيو 2021
أحالت الجهات المختصة 259 شخصا للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا. وضمت قائمة المحالين للنيابة 251 شخصا لم يتقيدوا بارتداء الكمام في الأماكن التي تتطلب ذلك، و6 أشخاص لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة، واثنين آخرين لعدم تحميلهما تطبيق احتراز. ويأتي هذا الإجراء استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة1990بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19). وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظا على سلامتهم وسلامة الآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.
1294
| 09 يونيو 2021
كشف الدكتور يوسف المسلماني – المدير الطبي لمستشفى حمد العام بمؤسسة حمد الطبية-، النقاب عن أنَّ وزراء الصحة لدول الخليج وقعوا اتفاقية تعاون، لافتا إلى أنَّ الاتفاقية ماضية في مراحلها القانونية، إلا أنَّ العمل الفني بدأ منذ اليوم الأول لتوقيع الاتفاقية، وسيتم العمل بالاتفاقية بعد أن تكون جاهزة تماما، وكان رده بناء على سؤال حول ما إذا كان هناك أي تعاون خليجي حول تطبيق احتراز والتطبيقات المماثلة في دول الخليج والتي تهدف لتسهيل حركة الدخول والخروج من وإلى دول الخليج. وأوضح الدكتور المسلماني في تصريحات أدلى بها في برنامج المسافة الاجتماعية الذي يبث على تلفزيون قطر، وقناة الريان، وقنوات الكأس قائلا إنَّ التغييرات التي تجريها وزارة الصحة العامة على تطبيق احتراز أو أي قرار يتم التوصل إليه يكون له مرجعية علمية، لذا فالاقتراحات تتم دراستها من قبل اللجنة العلمية، ويتم تطبيقها بقانون، وإذا تطلب الأمر تتم إضافتها إلى تطبيق احتراز كما حدث مؤخرا، حيث إن التحديث الجديد لاحتراز جاء بعد ما أكدت الدراسات العلمية أن المصاب المتعافي ممكن أن تبقى المضادات في جسمه لمدة 9 أشهر فاستجابة للمعلومات العالمية وإصداره كقانون في قطر، وتمت إضافته إلى تطبيق احتراز من قبل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع وزارة الداخلية، حيث تمت إضافة توضح أن هذا شخص متعافٍ ويضمن له التمتع بالامتيازات التي يتمتع بها الحاصلون على جرعتي اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19، إلى جانب كشف نتيجة آخر فحص ورقمه الصحي. أعراض اللقاح وانتقل الدكتور المسلماني في حديثه لتوضيح أمر الطفح الجلدي الذي قيل إنه يصيب البعض بعد تلقي اللقاح المضاد لكوفيد-19 قائلا إنَّ أي مؤسسة دوائية عالمية عندما تقوم بتصنيع أي نوع من الدواء تقوم الشركة المنتجة نفسها بضرورة التبليغ عن أية أعراض قد تصيب الشخص بعد أخذه الدواء حتى يتم إحصاؤها وإرسالها للشركة المنتجة للدواء، وهذا الأمر أيضا حدث في اللقاح فكل الأطباء يقومون بالتبليغ عن أي أعراض قد تكون وقعت للشخص الحاصل على اللقاح، فكافة الأعراض يتم ارسالها للمؤسسات العلمية التي بدورها تقوم وتراجع وتدرس هذه المضاعفات لتثبت هل هذه الأعراض مقرونة باللقاح أم لا، فإذا ثبت أن هناك علاقة لابد للشركة أن تنشر هذا، ولكن إن ثبت أن هذا عارض ليس له علاقة بالتطعيم أيضا تقوم بالتوضيح وأن العارض كان صدفة لا أكثر. تعاون المجتمع يقلل الإصابات وعلق الدكتور على انخفاض أعداد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد-19 قائلا إنَّ من المهم التوضيح إنَّ في هذا النوع من الأوبئة يجب أن نوضح أن هناك دورا للحكومة، ودورا آخر للشعب أو للمجتمع، فالشق الحكومي مهمته الكشف عن المرض، وتقديم الرعاية الطبية اللازمة للفئات التي بحاجة لرعاية، كما أن دور الحكومة هو علاج المشكلة وليس منعها، أما المجتمع فعليه مهمة منع تفشي الوباء من خلال الالتزام بالتعليمات والمعايير المعروفة لتفشي أي مرض كالتباعد الجسدي، والالتزام بأقنعة الوجه الواقية، أو ضرورة التطعيم، فمع الالتزام بالمعايير الوقائية ستنخفض الإصابات بكل تأكيد، حيث إن الأعداد التي تقوم وزارة الصحة العامة بنشرها هي متوسط الأعداد خلال أسبوع مضى، فإذا كانت مثلا نسبة العدوى أقل من 4% فهذه النسبة نتيجة سبعة أيام ماضية، أما إذا تهاون الأفراد بالمعايير الوقائية سترتفع الأعداد بسهولة، ولهذا نجد خلال هذه الفترة أعداد الإصابات بانخفاض والسبب يعود لالتزام أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية، إلى جانب الحصول على التطعيم، وهذا يؤدي إلى المرحلة الثانية من رفع القيود التدريجي، وهذا يعتمد على التزام أفراد المجتمع. وعلق الدكتور المسلماني حول من مضى على تطعيمه 9 أشهر، قائلا إنَّ اللجنة العلمية تتابع وبصورة مستمرة ما نشر عالميا أي بحث بوجود المضادات في الجسم بعد 9 أشهر، ففي دول بدأت التطعيم قبلنا فلها معلومات أكثر، وللآن هناك متابعات تقوم عليها اللجنة العلمية التي بدورها تطرح الأمر على اللجنة الاستراتيجية لتقوم باتخاذ القرارات المناسبة. وأشار الدكتور المسلماني في معرض حديثه إلى أنَّه لا تزال دولة قطر معتمدة ستة أنواع من اللقاحات المعفي أصحابها من الحجر الصحي، ولا يوجد من بينها اللقاح الروسي. وشدد الدكتور المسلماني في ختام حديثه على أهمية الالتزام والتقيد بالإجراءات الاحترازية وتجنب التهاون بها حتى تتم السيطرة على أعداد الإصابات.
1394
| 08 يونيو 2021
من دروس الجائحة، أن التراخي في تطبيق الإجراءات الاحترازية يعيدنا إلى الوراء ويصدمنا بموجات جديدة من كورونا.. هذا السيناريو هو ما حدث بالفعل مع تراخي المجتمع في تطبيق هذه الإجراءات عقب اجتياز قطر للموجة الأولى الصيف الماضي، فجاءت الموجة الثانية أشد وطأة من الأولى .. ليظل السؤال حاضراً: هل سنكرر الخطأ مرة أخرى؟ .. الفيروس مازال موجوداً ومنتشراً في المجتمع.. كلمة يكررها الخبراء في وزارة الصحة العامة، إذ يتناسى المواطنون والمقيمون بعد كل نجاح يتحقق في اجتياز ذروة الموجة الفيروسية.. فيبدأ الجميع في خلع الكمامات، وإهمال التعقيم، والمسافة الآمنة، مع الإكثار من الزيارات وعقد المجالس والمناسبات الاجتماعية.. ونجحت دولة قطر في الإسراع من عملية التطعيم ضد كورونا لتصبح واحدة من أسرع 10 دول في العالم تقوم بتحصين سكانها، وبات أكثر من 60% من المؤهلين للحصول على لقاح كوفيد-19 في دولة قطر قد حصلوا على جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل.. كما تمتلك دولة قطر نظاماً صحياً قوياً مكن الآلاف من اجتياز الإصابة بكورونا حتى في ذروتي الموجة الأولى والثانية، ووفق آخر المعطيات، بات المتعافون يستمتعون بمزايا الملحقين لمدة 9 شهور .. ووسط هذه الأنباء المشجعة، وحصول أكثر من مليوني ونصف المليون على جرعة لقاح كورونا، أصبح المجتمع مطمئناً لقدرة الحكومة القطرية ونظامها الصحي على حمايته من تداعيات الفيروس الخطيرة واجتياز الموجات تلو الأخرى بنجاح.. لكن هذا السيناريو حدث منذ شهور وبعد اجتياز الموجة الأولى بدأ المجتمع بمواطنيه ومقيميه يتراخى ومن ثم حدثت الموجة الثانية .. فهل يكرر المجتمع خطأه لتحدث الموجة الثالثة ؟ يقول خبراء الصحة إن الالتزام بالإجراءات الاحترازية في هذا التوقيت ضروري للغاية، إذ يعني الذهاب مباشرة إلى المرحلة الثانية من رفع القيود فالمرحلة الثالثة فالرابعة والأخيرة، ومن ثم العودة إلى الحياة الطبيعية، بموازاة حصول من 80 إلى 90% من أفراد المجتمع على اللقاح وهو ما يعني تحقيق المناعة المجتمعية الكاملة من الفيروس . الموجة الثانية مازالت قائمة وتقول وزارة الصحة العامة إنه على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة، خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا كوفيد-19 في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. وبدأت المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية الجمعة 28 مايو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. وتضيف الوزارة: يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. وتؤكد الوزارة أنه من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. لماذا ارتدي الكمامة وأنا حاصل على جرعتي اللقاح؟ يقول الكثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي وفي المنتديات والمجالس: لماذا أرتدي كمامة وقد حصلت على جرعتي لقاح كورونا ؟ لكن خبراء المناعة والفيروسات ، بحسب صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية يؤكدون أنه يتوجب على الأشخاص الحاصلين على اللقاح مواصلة ارتداء الكمامة، واتباع الإجراءات الاحترازية . ويقول العلماء إن منع اللقاحات الجديدة من الإصابة بكوفيد-19 أو الإصابة الخطيرة من المرض معروفة وهي لا تقل عن 90% ، لكن لا أحد يعرف حتى الآن ما إذا كانت هذه اللقاحات ستمنع من نشر الفيروس للآخرين. وتجارب شركتي موديرنا وفايزر راقبت فقط ما إذا كان الأشخاص الذين جرى تطعيمهم، قد أصيبوا بكورونا أم لا، لكنها لم تلاحظ ما إذا كانوا قد نشروا الفيروس دون ظهور الأعراض عليهم. وبالتالي إذا كنت محصناً من الفيروس، فلا تتسبب في إصابة غيرك .. كما يقول المختصون . الإجراءات الاحترازية ضرورية ويؤكد الخبراء أنه مع انتشار السلالات الجديدة من الفيروس، فحتى مع أخذ اللقاح تصبح الإجراءات الاحترازية ضرورية .. ويشيرون إلى أن قوة النظام عامل لمحاصرة الفيروس لكن يبقى الضلع الثاني ألا وهو المجتمع الشريك الأهم في تطبيق الإجراءات ..
2101
| 31 مايو 2021
شهدت صالونات الحلاقة الرجالية وصالونات التجميل النسائية والمطاعم والمقاهي والأسواق والمجمعات التجارية والصالات الرياضية مع بداية يوم أمس نشاطا ملحوظا وإقبالا منضبطا من قبل كافة شرائح المجتمع وذلك بعد فترة إغلاق استمرت لما يقارب الشهرين. ولمتابعة اليوم الأول من بدء خطة الرفع التدريجي للقيود التي أقرتها الجهات المختصة بالدولة والذي وافق يوم أمس الجمعة، قامت الشرق بجولة لرصد حركة وعمل الصالونات والأسواق والمحلات والمجمعات التجارية ولمتابعة مدى التزام هذه القطاعات وعملائها بالتدابير الوقائية والصحية للحد من انتشار فيروس كورونا في المجتمع، حيث شدد عدد من مسؤولي المحلات والزبائن على ضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية والشروط المحددة للعودة للعمل وذلك تفاديا لموجة جديد من الفيروس. واكد المسؤولون على أن اليوم الأول من بدء العمل شهد انضباطا كبيرا من قبل الزبائن من خلال التزامهم بالقيود والإجراءات الاحترازية مثل لبس الكمامة والتباعد الاجتماعي والتقيد التام بالمسافة الآمنة.
1708
| 29 مايو 2021
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
21930
| 04 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
3561
| 05 سبتمبر 2025
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
3550
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
3106
| 05 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
3086
| 06 سبتمبر 2025
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
2446
| 04 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
2306
| 06 سبتمبر 2025