- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت إيران أنها ستبدأ في تنفيذ خطوتها الثالثة لتقليص التزاماتها النووية مع القوى الكبرى في حال عدم إيفاء الأطراف الموقعة على الاتفاق النووي في عام 2015، وخاصة الأوروبية منها، بالتزامات المنوطة بعهدتها. وأكد السيد عباس موسوي المتحدث باسم الخارجية الايرانية، خلال مؤتمر صحفي اليوم، أن بلاده تبحث حاليا تنفيذ الخطوة الثالثة لتقليص التزاماتها النووية بأكثر قوة إذا لم تف الدول المتبقية في الاتفاق النووي، وخاصة الأوروبية، بالتزاماتها واكتفت بالحلول الكلامية. ولفت المسؤول الإيراني إلى أن إيران ستشارك في المؤتمر القادم لدول عدم الانحياز، كما ستكون لها زيارات ثنائية متبادلة، مضيفا أنه من المحتمل أن يقوم المستشار الدبلوماسي للرئيس الفرنسي بزيارة أخرى إلى طهران خلال الأيام القادمة. وبشأن موقف روسيا والصين في الحفاظ على الاتفاق النووي، قال موسوي إن إيران لم تعلق الآمال على أي بلد سواء أصدقاءها كالصين وروسيا أو الدول الأوروبية، مشددا على أن المهم بالنسبة لها هو تنفيذهم للالتزامات الواردة في الاتفاق النووي. كما أوضح أن إيران لا تسمح لنفسها بأن تكون ورقة بيد الآخرين، بل تتخذ قراراتها باستقلالية تامة طبقا لمصالحها الوطنية وأمنها القومي، لافتا إلى أن اتفاق الرئيس الإيراني مع نظيره الفرنسي خلال الاتصال الهاتفي الأخير حول تهيئة الأرضية للحوار، لا يتعلق بمفاوضات جديدة بل بكيفية تنفيذ بنود الاتفاق، ولا وجود لطرح موضوع جديد أو مفاوضات جديدة. وأعرب المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عن تقدير طهران لمساعي بعض الدول للحفاظ على الاتفاق النووي وتنفيذ التزاماتها تجاه إيران، مبينا أن هذا الأمر يجب أن يشمل على وجه السرعة الدول التي تماطل في الالتزام بتعهداتها. واعتبر موسوي أن خروج الولايات المتحدة من الاتفاق النووي يعد خرقا صارخا، مضيفا إذا أرادت واشنطن العودة إلى الاتفاق، فعليها فورا وقف الإرهاب الاقتصادي والحرب الاقتصادية على طهران، والعمل بتعهداتها في إطار الاتفاق، وعند ذلك يمكنها الاشتراك في اجتماعات اللجنة المشتركة لمتابعة تطبيق الاتفاق النووي. وكانت إيران قد أعلنت أمس الأول /السبت/ عن خطوات جديدة في تقليص التزاماتها بالاتفاق النووي لعام 2015 ، ( الأمر الذي أثار ردود فعل دولية غاضبة )، وذلك عبر زيادة نسب تخصيب اليورانيوم المتفق عليها مع أطراف الاتفاق.. مشيرة إلى أن أبواب الدبلوماسية ما زالت مفتوحة .
485
| 08 يوليو 2019
أكد السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي، اليوم، أن طهران ستواجه مزيداً من العقوبات ردا على قرارها تخصيب اليورانيوم بنسبة يحظرها الاتفاق حول برنامجها النووي الموقع في العام 2015. وأشار بومبيو على موقع تويتر، في أول تعليق أمريكي على إعلان إيران رفع نسبة تخصيب اليورانيوم، إلى أنّ التطور الأخير في البرنامج النووي الإيراني سيؤدي إلى مزيد من العزلة والعقوبات. وحذر وزير الخارجية الأمريكي طهران من امتلاك سلاح نووي، معتبرا أنه سيشكل خطرا كبيرا على العالم. وقال بومبيو على الأمم العودة إلى السياسة القديمة التي تحظر التخصيب (...) إن امتلاك النظام الإيراني لأسلحة نووية سيشكل تهديداً أكبر للعالم. وتأتي تحذيرات وزير الخارجية الأمريكي ردا على إعلان إيران في وقت سابق اليوم أن مخزونها من اليورانيوم المخصب سيتجاوز النسبة التي يسمح بها الاتفاق النووي، والذي أثار ردود فعل دولية غاضبة.
553
| 08 يوليو 2019
أعلنت إيران أن مخزونها من اليورانيوم المخصب سيتجاوز نسبة 3.6% التي يسمح بها الاتفاق النووي، وذلك بالتزامن مع انتهاء مهلة الـ60 يوما التي كانت حددتها طهران للدول الأوروبية لتلافي العقوبات الأمريكية. وفي مؤتمر صحفي لمسؤولين إيرانيين، قال عباس عراقجي مساعد وزير الخارجية الإيراني إن تخفيض التزاماتنا لا يعني الخروج من الاتفاق النووي، مضيفا أن أبواب الدبلوماسية لا تزال مفتوحة لكن تلزم مبادرات جديدة. وتابع المسؤول الإيراني: نريد إنقاذ الاتفاق النووي ونطالب الأطراف الأخرى الوفاء بالتزاماته و إيران قدمت فرصة كاملة للدبلوماسية خلال عام كامل بشأن الاتفاق النوويوأشار إلى أن بلاده ستتقدم بشكوى بشأن الخطوات التي أقدمت عليها واشنطن بعد انسحابها من الاتفاق النووي. بدوره قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي: سنخصب اليورانيوم وفقا لاحتياجاتنا، حاليا لا نحتاج تخصيب اليورانيوم المطلوب لمفاعل طهران... سنخصب اليورانيوم للمستوى الذي نحتاجه لمفاعل بوشهربدوره، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إن بلاده مستعدة للتراجع عن إجراءات تخصيب اليورانيوم في حال وفاء الدول الأوروبية الموقعة على اتفاق فيينا بالتزاماتها. من جهتها، ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مفتشي الوكالة الموجودين في إيران سيرفعون تقريرا للوكالة بمجرد تأكدهم من زيادة طهران مستوى تخصيبها اليورانيوم عن الحد الذي يسمح به الاتفاق النووي.وقال متحدث باسم الوكالة التابعة للأمم المتحدة نحن على علم بإعلان إيران بشأن مستوى تخصيب اليورانيوممن جانبها، حضّت بريطانيا والمانيا إيران علىالوقف الفوري لعمليات تخصيب اليورانيوم فوق حدّ 3,67%من جانبه، اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن إعلان إيران مباشرة تخصيب اليورانيوم بنسبة محظورة بموجب الاتفاق حول برنامجها النووي يشكل خطوة خطيرة للغاية. من جهة أخرى،كشفت طهران، أمس، عن رسالة وصلت اليها من واشنطن، بعد إسقاط الطائرة الأمريكية المسيرة، تخبرها بأنها ستنفذ ضربة عسكرية محدودة، وتحذرها من الردّ؛وقال غلام رضا جلالي، رئيس وكالة الدفاع المدني الإيرانية، إن الولايات المتحدة أبرقت رسالة إلى إيران تحذرها من ضربة محدودة في منطقة ليست ذات أهمية كبيرة؛ وذلك لحفظ ماء وجهها، طالبة من طهران عدم الرد على الضربة. وذلك حسبالخليج اونلاين.
402
| 08 يوليو 2019
طالبت بريطانيا إيران بالعدول عن قرارها بزيادة نسبة تخصيب اليورانيوم، والذي لا يتماشى مع تعهداتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي الموقع بين بين طهران والقوى الكبرى في عام 2015. وقالت وزارة الخارجية البريطانية، في بيان اليوم، إن إيران خرقت بنود الاتفاق النووي بإعلانها عن بدء تخصيب اليورانيوم بحد أعلى من 3.67 بالمئة المنصوص عليه في الاتفاق النووي. وأضاف البيان أنه بينما تبقى المملكة المتحدة ملتزمة بشكل كامل بالاتفاق النووي، فإن على إيران أن تقوم على الفور بالعدول عن قرارها ووقف جميع أنشطتها التي لا تتماشى مع التزاماتها، مشيرا إلى أن بريطانيا تنسق مع الشركاء في الاتفاق النووي فيما يتعلق بالخطوة المقبلة وفقا لبنود الاتفاق. وتأتي دعوة لندن لسلطات طهران بالالتزام بتعهداتها السابقة بخصوص الاتفاق النووي، في وقت دعا فيه الاتحاد الأوروبي إيران للتراجع عن قرارها القاضي بالترفيع في نسب تخصيب اليورانيوم إلى مستوى يخالف تعهداتها السابقة. وكانت إيران قد أعلنت في وقت سابق اليوم، أن مخزونها من اليورانيوم المخصب سيتجاوز النسبة التي يسمح بها الاتفاق النووي.
489
| 07 يوليو 2019
بدأت تفاعلات احتجاز حكومة جبل طارق التابعة لبريطانيا ناقلة نفط إيرانية في التصاعد، وسط مخاوف من تأثيرها سلبيا على الوضع الأمني المتأزم في منطقة الخليج منذ أسابيع عدة، ورغم أن إيران اكتفت حتى الآن بالأساليب الدبلوماسية للاحتجاج على احتجاز سفينتها، فإن أحد قادتها العسكريين لوّح أمس باللجوء إلى خيار آخر للضغط على بريطانيا للإفراج عن سفينتها، ودعا أمين مجلس تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي إلى الرد على بريطانيا بالمثل، وقال إنه سيكون من واجب طهران احتجاز ناقلة نفط بريطانية إذا لم يُفرج عن الناقلة الإيرانية المحتجزة في جبل طارق فورا، وكتب رضائي في تغريدة على حسابه الشخصي في موقع تويتر وفقا لوكالة أنباء فارس، خلال أربعين عاما من تاريخها، لم تكن الثورة الإسلامية البادئة في أي توتر، ولكنها لم تتقاعس ولم تتردد في الرد على المتغطرسين والبلطجية. ولا تواجه بريطانيا تهديدا إيرانيا فحسب، بل تواجه كذلك غضبا رسميا من جارتها الأوروبية إسبانيا، التي شعرت باستياء كبير مما تصفه بالاعتداء على سيادتها، وأفادت وسائل إعلام إسبانية بأن إسبانيا ستتقدم باحتجاج رسمي على بريطانيا لإيقافها ناقلة النفط الإيرانية - التي كانت متوجهة إلى سوريا - في مياه جبل طارق، التي تعتبرها مدريد مياها خاضعة لسيادتها، علما أن جبل طارق هو منطقة متنازع على سيادتها بين بريطانيا وإسبانيا، وأفاد مراسل الجزيرة بأن هناك بوادر أزمة دبلوماسية بين إسبانيا وبريطانيا على خلفية احتجاز الناقلة، لأن مدريد تعتبر أن السفينة تم احتجازها في المياه الإقليمية الإسبانية، وأشار إلى أن التحقيقات تستمر مع طاقم السفينة بوصفهم شهودا لا متهمين، لمعرفة الوجهة الأخيرة للناقلة المحتجزة، وأضاف إن هناك بعض الوثائق التي عثر عليها على متن السفينة تفيد بأنه تم شحن النفط من العراق وليس من إيران، وفقا لما ذكرت بعض وسائل الإعلام، ولا يعرف حتى الآن كيف ستتصرف بريطانيا في ظل التداعيات المحتملة لاحتجاز الناقلة، بيد أنها رحبت بقرار حكومة جبل طارق الحازم بإيقاف السفينة. وفي مقابل هذا اللغط المتصاعد بين الأطراف المعنية بقضية الناقلة، ما زالت المفوضية الأوروبية تحجم عن التعليق بشأن ناقلة النفط المحتجزة، وقالت إنها لا تملك معلومات عن المسألة، وإن تطبيق عقوبات الاتحاد الأوروبي أمر يخص الدول الأعضاء. ومن جهة أخرى، قال وزير المالية الفرنسي برونو لو مير إنه يأمل أن تستكمل آلية تجارية خاصة جرى إنشاؤها مع إيران (إنستكس) كأول معاملة محدودة خلال أيام، وترحب طهران بالخطوة ولكنها تعتبرها غير كافية ولا تفي بالغرض، وقال لو مير للصحفيين خلال اجتماع في بولندا نريد أن تدخل إنستكس حيز التنفيذ في غضون أيام قليلة ونأمل أن يكون في مقدورنا تشغيلها خلال أيام.. آمل أن يتم استكمال أول معاملة في غضون أيام قليلة. وبشأن طبيعة التعاملات التي يتوقع أن تجرى عبر آلية إنستكس، قال الوزير الفرنسي أول معاملة ستكون محدودة لكن هذه نقطة بداية ونتوقع أن تكون إنستكس أداة فعالة وقال وزير الخارجية محمد جواد ظريف في وقت سابق إن آلية إنستكس - وإن كانت لا تلبي مطالب الجمهورية الإسلامية ولا تفي بالتزامات الأوروبيين- لها قيمة إستراتيجية، إذ تظهر أن أقرب حلفاء الولايات المتحدة يبتعدون عنها في علاقاتهم الاقتصادية، من جانبه، أكد علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني للشؤون الدولية، في تصريحات، أمس الجمعة، ما ذكره الرئيس حسن روحاني، قبل يومين، من أن طهران ستبدأ بتخصيب اليورانيوم بشكل أكثر من المسموح به، بداية من الأحد 7 يوليو الجاري، وقال ولايتي، إن رفع مستوى التخصيب سيكون متناسبا مع حاجات إيران لاستئناف أنشطتها النووية السلمية.
567
| 06 يوليو 2019
قال السيد خالد الجارالله نائب وزير الخارجية الكويتي، اليوم، إن التصعيد الذي تشهده منطقة الخليج العربي بين الولايات المتحدة وإيران يشكل مصدر قلق للكويت وللمملكة المتحدة. جاء ذلك في تصريح له نقلته وكالة الأنباء الكويتية عقب جلسة المباحثات التي عقدها مع السيد أندرو موريسون وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في لندن. وأكد الجار الله دعم الكويت لجهود بريطانيا التي تهدف إلى تخفيف حدة التوتر والتصعيد في هذه المنطقة المهمة من العالم، معربا عن أمله بأن تسهم الجهود الدولية في النأي بمنطقة الخليج عن أي صراعات تهدد السلم والأمن الدوليين. وأوضح أن لقاءه مع وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط شكل فرصة للتنسيق المشترك بين البلدين في القضايا الدولية لاسيما في ظل وجود الكويت كعضو غير دائم في مجلس الأمن. من جانبه، أكد موريسون التزام المملكة المتحدة بأمن منطقة الخليج ولاسيما في ظل التوتر الذي تشهده حاليا، حيث اعتبر أن مذكرة التعاون في مجال التدريب العسكري الموقعة اليوم بين الكويت وبريطانيا تدخل ضمن المساعي الشاملة لضمان أمن المنطقة بشكل عام. وقال إن مثل هذه الاتفاقيات تعمل أيضا على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
987
| 04 يوليو 2019
بحث السيد أليكسي ليخاتشيوف المدير العام لشركة روس آتوم الروسية اليوم، مع السيد علي أكبر صالحي مساعد الرئيس الإيراني تنفيذ مشروع محطة الطاقة النووية في بوشهر حيث أعرب البلدان عن ارتياحهما حيال التقدم في المشروع. وكانت روسيا وإيران قد وقعتا، في شهر نوفمبر عام 2014، عدداً من الوثائق بينها توسيع التعاون بين الجانبين في مجال الطاقة الذرية، للأغراض السلمية. وتمهد الاتفاقات الموقعة لبناء 8 مفاعلات نووية في إيران باستخدام التقنيات الروسية. وفي الوقت ذاته تم توقيع عقد لبناء المرحلة الثانية من محطة بوشهر الكهروذرية، والتي تتضمن مفاعلين نوويين. يشار الى أنه من المخطط أن تبدأ، في شهر أكتوبر 2024، عمليات بدء التشغيل الفعلي للوحدة الثانية ضمن محطة بوشهر للطاقة النووية، فيما يخطط لبدء العمل في الوحدة الثالثة خلال شهر إبريل 2026. ا ك/ق س/أ ن س قنا 2029 جمت 2019/07/03
487
| 03 يوليو 2019
اعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني الاتفاق النووي في صالح جميع الشعوب في المنطقة والعالم مؤكدا أن أفضل السبل لأمريكا هو العودة عن خطئها وقال متى عادوا إلى الاتفاق النووي سنعود نحن كذلك. وقال الرئيس روحاني في اجتماع لمجلس الوزراء الإيراني اليوم، إن خفض إيران لالتزاماتها يأتي في إطار الحفاظ على الاتفاق النووي وليس لأجل توجيه ضربة له. وأضاف في كلمته التي بثتها وكالة الأنباء الإيرانية، أن مستوى التخصيب في إيران لن يكون 3.67 اعتبارا من السابع من يوليو الجاري وإنما سنعمد إلى إجرائنا التالي.. مشيرا إلى أنه اعتبارا من 7 يوليو سيتم التخلي عن الالتزام بمستوى التخصيب وسيتم رفعه للقدر الذي نريده ويلبي الضرورة والحاجة . وأكد الرئيس الإيراني التزام بلاده بالاتفاق النووي ما التزم به الطرف المقابل، وأنها ستعمل بموجبه تماما عندما يعمل الطرف المقابل بموجبه بشكل كامل . وبشأن مفاعل آراك، قال الرئيس روحاني، إن لم تنفذوا كل التزاماتكم، فإننا سنعيد المفاعل إلى الظروف السابقة. يشار إلى أن السيد محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني كان قد أعلن يوم /الإثنين/ الماضي تخطي مخزون بلاده من اليورانيوم المخصب بدرجة 3.67 في المئة حاجز الـ 300 كيلوغرام. وتسعى فرنسا، إلى جانب ألمانيا وبريطانيا وروسيا والصين، للحفاظ على اتفاق عام 2015 رغم انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية منه والعقوبات التي تفرضها واشنطن على إيران وشركائها التجاريين، خصوصا على صادراتها النفطية. ودعت هذه الدول طهران في الأسابيع الأخيرة إلى عدم ارتكاب خطأ أن تكون في حالة انتهاك الاتفاق.
414
| 03 يوليو 2019
لوّح الرئيس الإيراني حسن روحاني،أمس، بزيادة مستوى تخصيب اليورانيوم وإعادة تشغيل مفاعل آراك خلال بضعة أيام، ما لم تنفذ بقية الأطراف التزاماتها. وتأتي تصريحاته بالمرور إلى المرحلة الثانية من تقليص التزامات طهران بالاتفاق النووي، رغم تحذيرات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومطالبة فرنسا وبريطانيا وألمانيا لها بالالتزام بالاتفاق. وقال روحاني خلال جلسة لمجلس الوزراء إنه في حال لم تنفذ الأطراف الأخرى التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بنهاية مهلة الستين يوما في السابع من الشهر الجاري، فإن إيران ستزيد مستوى تخصيب اليورانيوم بقدر ما يلزم فوق نسبة 3.67%، وهي الحد الأقصى المسموح به للإيرانيين طبقا للاتفاق النووي.وأضاف عندما يعود الجانب الآخر لوعوده فسنقلص تخصيبنا لليورانيوم إلى أقل من حد 300 كيلوغرام المنصوص عليه في الاتفاق. كما أكد أن بلاده ستعيد العمل بمفاعل آراك كما كان سابقا بعد الأحد المقبل، ما لم تنفذ كافة أطراف الاتفاق النووي تعهداتها. وبعد دقائق فقط من بث تصريحات روحاني، قال متحدث باسم الخارجية الإيرانية إن بلاده لا تزال ملتزمة بالاتفاق النووي، وتعمل على تحقيق مطالبها من خلاله. وقبل ساعات من تصريحات روحاني، نشر الرئيس الأميركي تغريدة على تويتر قال فيها إنها ليست المرة الأولى التي تخرق فيها إيران التزاماتها الواردة في الاتفاق النووي. وقال إن إيران انتهكت الاتفاق ذاته منذ فترة طويلة، وإنها تتخطى الآن الحد المسموح به لمخزونها من اليورانيوم المنخفض التخصيب، واصفا ذلك بالأمر غير الجيد.وتعقيبا على تصريحات ترامب، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن بلاده هي التي تقرر بشأن نسبة تخصيب اليورانيوم، وإن على الرئيس الأميركي أن يرجع للاتفاق النووي ويرفع العقوبات الاقتصادية قبل أن يعلق على قرار إيران تخفيض التزاماتها في الاتفاق. وفي إطار الردود الأوروبية، قالت الخارجية الفرنسية امس إن إيران لن تجني شيئا بالانسحاب من الاتفاق.في الأثناء، أكد قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي أن قوة إيران العسكرية أجبرت الولايات المتحدة على التراجع عن شن هجوم عسكري عليها. وقال سلامي خلال لقائه امس مع قادة في الحرس الثوري إن أميركا تحاول فرض إرادتها على طهران بشن حرب اقتصادية تستهدف الإيرانيين، مضيفا أن بلاده استطاعت مواجهة حروب واشنطن السياسية والاقتصادية.
397
| 04 يوليو 2019
ما بين التصعيد والتهديد تارة ،وبين الاستكانة والتهدئة تارة أخرى تتأرجح العلاقات الإيرانية بالأوساط الأميركية والأوروبية على حد سواء . ومرة أخرى تعود طهران لتلوح بورقة تخصيب اليورانيوم ،لتعلن أنها تنوي فعليا أن تنتج اعتبارا من الأحد 7 تموز/يوليو اليورانيوم المخصب بدرجة تفوق الحد الأقصى المسموح به في إطار الاتفاق النووي المبرم مع القوى الكبرى. قرار رفع درجة التخصيب ربطه الرئيس الإيراني حسن روحاني بواقع أن الأطراف الأخرى الموقعة على الاتفاق لا تحترم التزاماتها بشكل كامل حيال إيران ،وعليه لن تبقى درجة التخصيب عند حد 3,67%. بل ستضع إيران هذا الالتزام جانبا، وسترفع الدرجة النسبة التي تشاء، وبقدر ما يلزم وبحسب ما تتطلب احتياجاتها بحسب قول روحاني. وليس ذلك وحسب بل أن بأن إيران قد تستأنف ،اعتبارا من 7 تموز/يوليو ،مشروعها الأساسي لمفاعل أراك (وسط البلاد) الذي يعمل بالمياه الثقيلة والذي أوقف بموجب الاتفاق النووي إذا لم تف الدول التي لا تزال ضمن الاتفاق النوويبوعودها كما حذر روحاني خلال جلسة مجلس وزراء بثها التلفزيون الرسمي الايراني. وقال روحاني متوجها إلى الدول الأخرى التي لا تزال موقعة على الاتفاق (ألمانيا والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا)، إذا أردتم التعبير عن أسف، فقد فات الأوان وإذا أردتم نشر بيان فافعلوا ذلك ألان. وأضاف سنبقى ملتزمين (بالاتفاق) طالما أن الأطراف الأخرى ملتزمة به. سنطبق بنسبة مئة بالمئة الاتفاق حين تتصرف الأطراف الأخرى بنسبة مئة بالمئة بموجب بنوده. وكانت إيران تعهدت بموجب اتفاق فيينا بعدم السعي لامتلاك السلاح الذري والحد من أنشطتها النووية مقابل رفع قسم من العقوبات الدولية التي تخنق اقتصادها لكن الاتفاق النووي الذي ابرم في فيينا عام 2015 بات مهددا بعد انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في أيار/مايو وإعادة فرض عقوبات اقتصادية ومالية على طهران ما حرمها من الفوائد التي كانت تتوقعها من الاتفاق. وأعلنت طهران في 8 أيار/مايو أنها لن تعود ملزمة بالحدّ من مخزونها من اليورانيوم المخصّب والمياه الثقيلة بموجب الاتفاق وأمهلت الدول الأخرى الموقعة 60 يوما لمساعدتها على الالتفاف على العقوبات الأميركية.
720
| 03 يوليو 2019
دعا السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي ، اليوم، المجتمع الدولي إلى استعادة معيار حظر الانتشار النووي طويل المدى والمتمثل في عدم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم بموجب الاتفاق النووي الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد في عام 2015. وأكد بومبيو ، في بيان له، ضرورة التزام طهران بوقف تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجته تنفيذا لمضامين العديد من قرارات مجلس الأمن الدولي بخصوص هذا الملف، مبينا أن قرارات الشرعية الدولية المحجمة لجهود طهران في تعزيز قدراتها النووية كانت المعيار الصحيح سابقا .. وستبقى المعيار الصحيح الآن. وتعهد بومبيو بتكثيف الضغط الاقتصادي والعزلة الدبلوماسية على طهران طالما استمرت في رفض الدبلوماسية وتوسيع برنامجها النووي. وتأتي الدعوة الأمريكية لإيران بوقف عمليات تخصيب اليورانيوم عقب تأكيد الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم، أن طهران انتهكت الحد المفروض على اليورانيوم منخفض التخصيب الذي حدده الاتفاق النووي لعام 2015 مع القوى الكبرى والمحدد بـ300 كيلوجرام. يشار إلى أن السيد محمد جواد ظريف وزير الخارجية الايراني كان قد أعلن في وقت سابق اليوم تخطي مخزون بلاده من اليورانيوم المخصب بدرجة 3.67 في المئة حاجز الـ 300 كيلوغرام.
602
| 02 يوليو 2019
ظريف: لن نرضخ للضغوط وعلى أمريكا احترامنا نائب إيراني: سندمر إسرائيل إذا تعرضنا لهجوم سلطت صحيفة لوموند دبلوماتيك الفرنسية، الأحد، الضوء على التوتر الأمني الذي تشهده منطقة الخليج بين واشنطن وحلفائها من جهة، وطهران من جهة أخرى، وتوصل الكاتب فيليب ليماري، في تقرير له، إلى 15 سبباً تمنع واشنطن من شن هجوم أمريكي على طهران، على الأقل بشكل مباشر، وهي كالتالي: خسارة الجيش الأمريكي جميع حروبه الأخيرة في الشرق الأوسط، وخاصة في أفغانستان والعراق وسوريا، وعلى إدارة الرئيس دونالد ترامب أن تدرك ذلك. ويحاول ترامب الالتزام بوعوده الانتخابية، إذ كان قد وعد بانسحاب الولايات المتحدة من الوضعية المعقدة في الشرق الأوسط، ونفذ ذلك في أفغانستان وسوريا. وقد تتحول الحرب إلى عبء بالنسبة لترامب على الرغم من أنها ربما تبدو فرصة ذهبية لرئيس يقف على أبواب انتخابات رئاسية جديدة في 2020. ويصعب شن حرب على إيران لأنها دولة شاسعة، وتضم 81 مليون شخص، وتمتلك تاريخاً يعود لآلاف السنين، ووطنية تتجاوز الانقسامات السياسية والدينية، ونفوذاً إقليمياً يمتد حتى دمشق وصنعاء وأنقرة وأبعد من ذلك. وتتشكل حالة من القلق والشك في الأفق بشأن أي حرب محتملة بين أمريكا وإيران من شكل المواقف التركية والكردية والروسية في حال اتساع المواجهة. ولا يمكن لواشنطن أن تتجاهل الآثار السلبية على قطاع النفط وأسعار الوقود العالمية في حال وقع الصراع، إلى جانب جملة التغيرات الجيوسياسية. وقد تكتفي واشنطن بوسائل تكتيكية جديدة بخلاف القصف الجوي؛ كأن تزيد عقوباتها الاقتصادية على طهران، أو تشن هجمات سيبرانية على مراكز معلومات إيرانية. ولدى طهران إمكانات كبيرة في مجال الدفاع الجوي والصواريخ، فضلاً عن أسطول طائرات من دون طيار، وذلك من شأنه أن يزيد خطورة أي نهج هجومي يستهدف أراضيها، فضلا عن عمليات مرجحة بشكل شبه سري قد تنجح فيها إيران بالاعتماد على حرسها الثوري الذي يتقن فن الاستفزاز والقتال غير المتكافئ، مستعيناً بعناصره في سوريا ولبنان والعراق واليمن. وتخاطر المزايدات الاقتصادية والحاسوبية والعسكرية بتقويض إمكانية تحفظ طهران منذ توقيع الاتفاق النووي لعام 2015، ورفع مستوى احتقان الطبقتين السياسية والوسطى اللتين تثقل كاهلهما، إلى جانب الرغبة الإيرانية في إثبات عدم خضوعها واستسلامها؛ لكي تظهر في موقف القوة ضد محاولة تضييق الخناق عليها اقتصادياً بقيادة أمريكا. ومن الأسباب أيضا، عدم فعالية فكرة تهييج الرأي العام الإيراني الداخلي ضد قياداته، وهي الطريقة التي اختُبرت بالفعل ضد النظام لكنها لم تكن فعالة للغاية ويظهر الموقف الأمريكي ضعيفاً، سواء سياسياً أو أخلاقياً، حيث تبدو واشنطن بمنزلة مُفتعلة للمشاكل، حيث إن موقفها الذي تتبناه منذ أكثر من عام أدى إلى تفاقم التوترات في الخليج العربي. وتراهن إيران على نهاية الاتفاق النووي وإعادة تشغيل بعض مفاعلات تخصيب اليورانيوم، في يوليو الحالي، واستئناف برنامجها النووي، وهو ما أعلنت عنه فعلياً بأن اليورانيوم المخصب لديها تجاوز الـ300 كيلوغرام. وقد تقلق واشنطن من مهاجمة إيران للمصالح الأمريكية في الخليج العربي أو في الشرق الأدنى، أو التلويح بالتهديد المعتاد المتمثل في عرقلة أو تجميد حركة الملاحة البحرية في مضيق هرمز. من جانبه، شدد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أمس، على أن بلاده لن ترضخ للضغوط الأمريكية لقبول التفاوض، مؤكدا ضرورة إبداء واشنطن الاحترام لطهران إذا أرادت الحوار معها. وقال ظريف، في كلمة نقلها التلفزيون الرسمي في بث مباشر: لن ترضخ إيران أبدا لضغوط الولايات المتحدة.. على أمريكا محاولة احترام إيران.. إذا أرادوا الحديث مع إيران فعليهم إبداء الاحترام. وأضاف: بعد الاتفاق النووي تخلصت إيران من القيود الأمريكية عليها وتمكنت من لعب دور هام في المنطقة والعالم، وهذا ما أقلق أمريكا. ولفت الوزير الإيراني إلى أن أمريكا منيت بالهزيمة في الدول المجاورة لبلاده، ولم تحقق أهدافها في المنطقة، مؤكدا أن السياسات الأمريكية فشلت في لبنان واليمن. وذلك بحسبالخليج الجديد. وفي غضون ذلك، قال نائب بارز في البرلمان الإيراني، أمس، إن إسرائيل ستُدمر في نصف ساعة إذا شنت الولايات المتحدة هجوماً على إيران. وأوضح مجتبى ذو النور رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان، أنه: إذا هاجمتنا أمريكا فلن يتبقى في عمر إسرائيل سوى نصف ساعة فقط، وذلك بحسبالخليج أونلاين. على صعيد آخر، قال مصدر إيراني، إن مخزون اليورانيوم المخصب بنسبة 3.67 % في إيران تخطى مستوى الـ300 كغم، وهو الحد الأقصى المسموح به وفق الاتفاق النووي مع القوى الغربية. وأضاف المصدر، في تصريح نقلته وكالة أنباء فارس الإيرانية، أن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قاموا، أمس، بوزن اليورانيوم المخصب، المنتج من قبل إيران، حيث تخطى السقف المحدد وهو 300 كغم. وتأتي الخطوة الإيرانية ردا على العقوبات الأمريكية المفروضة على طهران، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي الموقع عام 2015 بين إيران والدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن وألمانيا.
1765
| 02 يوليو 2019
أكدت طهران أن الكرة الآن في ملعب أوروبا لحماية إيران من العقوبات الأمريكية ومنعها من تقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي المبرم مع القوى العالمية، وذلك قبل أيام من انقضاء مهلة حددتها طهران. وقال المبعوث الإيراني لمحادثات كانت تهدف لإنقاذ الاتفاق النووي مع باقي الدول التي ظلت ملتزمة به بعد انسحاب الولايات المتحدة إن الدول الأوروبية لم تقدم شيئا يُذكر خلال الاجتماع الذي عقد الجمعة لإقناع بلاده بالعدول عن تخطي الحدود المفروضة عليها بموجب الاتفاق. وانسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في العام الماضي وأعادت فرض العقوبات على طهران. ثم توقفت إيران في الثامن من مايو أيار عن الالتزام ببعض البنود المفروضة عليها بموجب الاتفاق. وقالت طهران إنها ستوقف الالتزام ببنود أخرى من الاتفاق بعد 60 يوما. وقال التلفزيون الرسمي الإيراني في تعليق على الأحداث الكرة الآن في ملعب أوروبا. هل ستضيع باريس ولندن وبرلين الفرصة مجددا تحت تأثير (الرئيس الأمريكي دونالد ترامب)؟ أم ستغتنم الفرصة الباقية للوفاء بوعودها بموجب الاتفاق؟. ونقلت وكالة فارس الإيرانية شبه الرسمية عن مصدر مطلع قوله أمس إن إيران ستتخطى قريبا الحد الأقصى لكمية اليورانيوم المخصب المنصوص عليها في الاتفاق النووي، وذلك بعدما أخفقت الدول الموقعة على الاتفاق في تلبية مطالب طهران الخاصة بحمايتها من العقوبات الأمريكية. ونقلت الوكالة عن المصدر الذي لم تكشف عن اسمه قوله نظرا لأن اجتماع اللجنة في فيينا لم يلب مطالب إيران العادلة... فإن إيران عازمة على تقليص التزاماتها الواردة بالاتفاق وسيتم قريبا تجاوز حد كمية اليورانيوم المخصب وقدرها 300 كيلوجرام. وقالت إيران في 17 يونيو حزيران إنها ستتجاوز القيد المتعلق بحجم مخزونها من اليورانيوم منخفض التخصيب في غضون عشرة أيام. وانتقدت إيران مرارا تأخر الدول الأوروبية في إنشاء وتفعيل آلية خاصة للتجارة معها بهدف التخفيف من وطأة العقوبات الأمريكية على اقتصاد طهران. وقالت بريطانيا وفرنسا وألمانيا أمس الجمعة إن آلية التجارة المعروفة باسم إنستيكس جاهزة ومفعلة. واستبعد قائد الجيش الإيراني تعرض بلاده لأي هجوم نظرا لقدراتها العسكرية القوية. ونقلت وكالة فارس عن الجنرال عبد الرحيم موسوي قوله نحن مستعدون (حتى) للهجمات الليلية، وتتم مراقبة العدو عن كثب لكن معلوماتنا المخابراتية لا تشير إلى حرب. وعلى نحو منفصل، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أمس إن بلاده ستقاوم أي عقوبات أمريكية كما صمدت خلال الحرب الإيرانية العراقية التي دارت في الثمانينيات. وكتب ظريف في تغريدة على تويتر في ذكرى الهجوم الكيماوي العراقي عام 1987 على سردشت والذي قتل 130 شخصا على الأقل، صمدنا حينذاك وسنصمد الآن.
532
| 30 يونيو 2019
مساحة إعلانية
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
13852
| 02 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
10194
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
7708
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
3994
| 04 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
3286
| 03 أكتوبر 2025
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
2822
| 03 أكتوبر 2025
نشر الملهم والبطل القطري غانم المفتاح فيديو له وهو يخطو أولى خطواته بعد العمليات الجراحية التي أجراها مؤخراً . بالفيديو| الملهم غانم المفتاح...
2342
| 04 أكتوبر 2025