تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
الفنان عيسى المالكي، أحد الفنانين المهمومين بحب الوطن، ولذلك عبر عن حبه هذا بالعديد من لوحاته، حتى أصبح الجميع يترقب لوحاته الفنية خلال مناسبة اليوم الوطني العزيزة على قلوب الجميع.
وخلال الأيام الماضية، أنجز المالكي لوحة فنية رائعة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وعلم قطر.
وأبدي المالكي اعتزازه وسعادته باهداء سمو الأمير المفدى هذه اللوحة، "وذلك تقديرا لسموه، وهذا أقل القليل الذي نقدمه له، فسموه لم يبخل علينا حتى أصبحنا من أرقى الشعوب على وجه الأرض".
وفي حديثه لـ"الشرق"، يتحدث الفنان عيسى المالكي، عن مواصفات هذه اللوحة، الى غيرها من اللوحات التي أنجزها حبا في الوطن وللوطن، حتى تم توصيفه بـ "فنان الوطن"، مستعرضا جوانب أخرى من حياته ومحطاته الفنية.
وتاليا نص الحوار:
*ما هى الأجواء التي صاحبت وصفك بلقب "فنان الوطن"؟
هذا اللقب أطلق علي من قبل كبار الشخصيات، والشخصيات العامة والصحف والمؤسسات والجهات المختلفة التي تقتني أعمالي، وهو اللقب الذي أعتز به كثيرا، إذ ان هذا أقل شيء أقدمه الى وطني، والى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
*وماذا عن آخر لوحة أنجزتها خلال الأيام الماضية بمناسبة اليوم الوطني؟
هذه اللوحة، هى "لوحة الوطن"، أهديتها بحب واعزاز الى سمو الأمير المفدى، بمناسبة اليوم الوطني لدولة قطر، وهي مناسبة عزيزة على قلوبنا، وأنجزتها قبل أيام قليلة فقط، وحقيقة أعرب عن سعادتي كل السعادة بأن تحمل "لوحة الوطن" صورة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وعلم قطر، وهذا أقل القليل مما نقدمه الى دولة قطر وقادتنا، تلك الدولة التي لم يبخل علينا قادتها بشيء، حتى أصبحنا من أرقى الشعوب على وجه الأرض.
ولاشك أن ما تشهده دولة قطر من نهضة وعمران على يد سمو الأمير المفدى، إنما يأتي استمرارا لمسيرة الأمير الوالد، ما يتطلب منا نحن الفنانين أن تكون لنا بصمات في المشاركة بمثل هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا، فما نقدمه هو أقل القليل مما يستحقه الوطن، وقادته الذين نعتز ونفخر بهم.
*وما هى المدة التي استغرقتها منك هذه اللوحة، وما توصيفها؟
اللوحة استغرقت مني قرابة الشهر، غير أن هذه المدة ذاتها، لم تكن المدة الفعلية لانجاز هذه اللوحة العزيزة على نفسي لما تحمله من صورتي سمو الأمير المفدى، والأمير الوالد، وعلم دولة قطر، ولكنها استغرقت مني أكثر مما أنجزته خلال الشهر المشار اليه، وهذه المدة أعتز بها أن تكون محصلتها انجاز مثل هذه اللوحة التي تحمل وصف"لوحة الوطن".
والفترة التي سبقت قيامي بتنفيذ اللوحة، تطلبت مني وضع الفكرة وتجميعها، الى أن وصلت الى أهمية أن يكون حجم هذه اللوحة ما يقرب من 130 الى 150 مترا، وهذا الحجم الكبير من اللوحة، وعلى الرغم من تقنياته، وما استلزمه من جهد، فإنني تحملت أمامه كل هذا الجهد في مقابل انجاز "لوحة الوطن" بما يليق بسمو الأمير المفدى، والأمير الوالد والوطن، فقادتنا هم موضع عزتنا، ولذلك هم يستحقون منا كل جهد ووقت وابداع، وهو ما نسعد به، ونعتز به كثيرا.
*وهل تتذكر عدد اللوحات التي أنجزتها للوطن، في مثل هذه المناسبة العزيزة على القلوب؟
عديدة هي اللوحات التي أنجزتها في هذه المناسبة التي يعتز بها كل قطري، وكل مقيم على هذه الأرض الطيبة، وذلك منذ أن بدأت اشارك في هذه المناسبة الوطنية، منذ 6 سنوات تقريبا، وطوال هذه السنوات أحرص عادة قبل انجاز "لوحة الوطن"، أن أعمل على الإعداد الجيد لها، وقد يستلزم مني ذلك عدة شهور، ولكن ليست هذه المدة بالكثيرة على الاعداد لهذه المناسبة الطيبة، وانجاز "لوحة الوطن"، إذ أن المناسبة — كما أشرت — تستلزم منا كفنانين كل جهد ووقت لنقدم شيئا قليلا للوطن، عرفانا بفضله وقيمته، وسنظل على هذه الحالة وما دامت فينا عروق تنبض، انطلاقا من حرصنا الدائم على أن نكون أوفياء على العهد.
*وما هي الجهات التي تقتني منك اللوحات التي تنجزها في مثل هذه المناسبات الوطنية؟
"لوحة الوطن" بالطبع أهديها الى سمو الأمير المفدى، وأعتز باهداء سموه "لوحة الوطن" خلال مناسبة اليوم الوطني الأخيرة.
وبالنسبة للوحات الوطنية الأخرى، فإن هناك جهات عدة تقتنيها، على رأسها الديوان الأميري والقصور وكبار الشخصيات، وكذلك الشخصيات العامة، وقاعات التشريفات بالوزارات، علاوة على البنوك، الى غيرها من الجهات المختلفة.
وعادة هذه الجهات تطلب مني لوحات لسمو الأمير المفدى، والأمير الوالد، وعادة ما أقوم بانجازها وفق الحجم المتبع وهو ما بين 110 الى 150 مترا، وقد يصل الحجم بعد اضافة البرواز الى 190 مترا.
*وما هى الألوان التي تستخدمها خلال انجازك للوحات الوطنية؟
عادة أستخدم الألوان الزيتية، فهى الأنسب لانجاز مثل هذه الأعمال الفنية، بما يليق بهذه المناسبة الطيبة، وأحرص على الاستعانة بأجود أنواع الألوان ذات الشهرة العالمية، إذ انني أقوم بانجاز لوحات لا تقدر بثمن، ولذلك أحرص على أن أقدمها بما يتناسب مع قيمتها وأهميتها، وقيمة وأهمية ما تحمله من شخوص ورموز غالية على قلوب الجميع، وأحيانا تطلب مني بعض الجهات لوحات بالقلم الرصاص.
*وما هى اللوحة التي تتوقف عندها، وتمثل أهمية بالغة لديك؟
بالطبع هى لوحة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، فهى لوحة أعتز بها، وكما ذكرت فهذا أقل القليل الذي أقدمه كفنان ينتمي الى هذا الوطن الكبير، الذي أعتز به، وأنتمي اليه، وأفتخر بقيادة سمو الأمير له، ولذلك فإن انجاز لوحات لسموه وسام على صدري، وأعتز به كثيرا، وشرف ما بعده شرف.
*وما هى اللوحة التي تراها قد استغرقت منك جهدا ووقتا كبيرين؟
أتوقف عند لوحة الهجن، فهى من أقوى الأعمال التي قمت بإنجازها، وستظل محفورة في ذاكرتي، وهي تخص شخصا أعتز به، وطلب مني عدم نشرها، وهو عمل ضخم يصل الى 240 في 180 مترا، واستغرقت مني قرابة 3 أشهر ونصف الشهر تقريبا.
*وأين البيئة والتراث الشعبي في لوحاتك؟
هو حاضر بالطبع، فإذا كنت قد أنجزت العديد من اللوحات "البورترية"، فإنني أعتز ايضا بإنجاز لوحات مستوحاة من البيئة والتراث الشعبي، إذ ان الفنان لا يمكن له التنكر بأي حال لبيئته، أو لتراثه، وعليه فإنني ابن بيئتي أهتم بها، وأعتز بالانتماء اليها كثيرا، ودائما ما أعمل على انجازها بلوحات فنية، كونها ترتبط بالمكان الذي نشأت فيه، ونشأ فيها الأجداد والآباء، ولذلك فالبيئة محفورة في الأذهان، ولا يمكن نسيناها بحال.
وهنا، أعتبر الفنان يتحمل مسؤولية كبيرة تجاه وطنه، بانجاز لوحات فنية تعبر عن رقي وتقدم ونهضة وطنه من ناحية، والانحياز الى بيئته وتراثه من ناحية أخرى، لتخرج اللوحة متكاملة، معبرة عن القيمة الوطنية والبيئة في آن.
*يبدو من لوحاتك انتماؤك الى المدرسة الواقعية، أليس كذلك؟
بلا، فأنا أنتمي حقا الى المدرسة الواقعية، والتي تختص بالألوان الحسية الواقعية، وأعتز بها كثيرا، لما تحمله من أحاسيس ومشاعر فياضة تبدو واضحة في الأعمال التي ينجزها الفنانون، والتي تجعل متلقيها يعيشون مع العمل لما يتميز به من دقة الأحاسيس والتعبيرات، والتي يصعب لأي كاميرا فوتوغرافية نقلها، مهما بلغت دقتها وجودتها.
ولعل ما تستهدفه هذه المدرسة من معان حسية كان دافعا لحبي وارتباطي بها، وهنا فإنني أفضل انجاز الأعمال التي تحمل هذه المضامين وتلك المعاني، وذلك عبر لوحات فنية بمساحات تصل ما بين 150 و250 مترا، سواء كانت "بورتريها"، أو لوحات مستمدة من الطبيعة والبيئة. ولا أتصور أن فنانا يمكنه تجاهل رسم الغوص والهجن والبحر والبيئة البرية عموما.
*وهل يمكن القول إن البيئة هى من شكلت مفردات لوحتك؟
بالطبع، فإن للبيئة دورا أساسيا في تشكيل وجداني وموهبتي الفنية، ولذلك لايمكن إغفال أهميتها ودورها في أعمالي الفنية كما ذكرت، سواء من بيوت قديمة أو ألعاب شعبية، أو خيول أو هجن إلى غيرها من عناصر البادية المختلفة.
والبادية كانت مصدر اثراء لأعمالي الفنية في بدايات انطلاقاتي للمشاركة بالمعارض الفنية في داخل وخارج الدولة، وقمت برسم العديد من اللوحات التي تعكس خصوصية أهل البادية، والتراث الشعبي لدولة قطر، وهو التراث الذي نعتز به كثيرا، الى أن صرت أرسم "البورتريهات"، واسعد أيما سعادة برسمها، خاصة أنها لسمو الأمير، أو للأمير الوالد، أو لكبار الشخصيات.
وأشير في هذا السياق الى قيامي برسم لوحة لسمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، وقتما كان رئيسا للديوان الأميري، وكذلك لوحة لمعالي الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ولمست في معاليه قدرا كبيرا من التواضع، ما يجعلنا مقصرين وعاجزين عما نقدمه الى معاليه. كما قمت برسم لوحات لعدد من أصحاب السعادة الوزراء الحاليين والسابقين.
*في هذا السياق، متى تشكلت موهبتك الفنية؟
كان ذلك في مرحلة الطفولة، إذ أذكر أنني وفي الصف الثاني الابتدائي كانت موهبتي حاضرة، وكنت أرسم قاع وشاطئ البحر، وكانت هذه الرسومات تحظى باهتمام وتقدير أساتذتي، وظللت أرسم لوحاتي خلال هذه الفترة بالقلم الرصاص، الى أن استخدمت الزيت، وكان ذلك في الصف الخامس الابتدائي.
وقتها كنت أجيد حقا خلط الألوان الزيتية مع بعضها البعض، وكان هذا يستلزم مني وقتا طويلا من 6 الى 7 ساعات، غير أنني لم أكن أبخل بوقتي وجهدي لتنمية موهبتي الفنية، والتي عملت على صقلها تباعا، وأذكر أنني وبالصف الثالث الاعدادي أنجزت لوحات تعبيرية جميلة عبارة عن قطيع المها، وقدمتها للفوز باحدى المسابقات، غير أنه تم حجب العمل والجائزة عني، اعتقادا من المشرفين بأن هذه الرسومات تفوق طالب المرحلة الاعدادية، وانه لا يمكنه بحال رسمها، وبقدر حزني على عدم ذهاب الجائزة لي، الا أنني كنت سعيدا بأن هذا الشعور والمستوى الفني هو الذي وصلت اليه وقتها.
وكانت هذه المسابقة بمثابة دافع كبير لي لكي أنجز أعمالا فنية تالية، تتبع نفس المدرسة الواقعية، التي تعبر عن البيئة وتستلهم تراثها، فتعبر لوحاتي عما تحمله هذه البادية من عناصر، مازلنا نعتز بها، وان صارت حاليا في طي الاندثار.
*وكيف تطورت موهبتك الفنية بعد ذلك؟
من وقتها ظللت أحرص على الدخول الى المرسم بشكل متواصل، لدرجة أنني كنت أقضي فيه ساعات اليوم كاملا، لا أخرج الا للصلاة فقط، وهو ما أصقلني ودفعني الى الصعود الى الساحة الفنية، وكان عمري وقتها 18 عاما، ومن وقتها وأعمالي تشهد اقبالا كبيرا، وتحظى باقتناء لافت، ما شجعني على المشاركة بالمعارض الفنية، سواء داخل الدولة أو خارجها.
*وأخيرا.. ما توصيفك للحركة التشكيلية داخل الدولة؟
**المشهد يبدو متطورا وجيدا للغاية، ولكن أرى أن الفنانين مازالوا بحاجة الى دعم من المؤسسات المعنية في الدولة، خاصة أن هناك بنى ثقافية وفنية تهتم بالفنون البصرية داخل الدولة، سواء الجمعية القطرية للفنون التشكيلية أو مركز الفنون البصرية، وهنا أثمن جهود سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الثقافة والفنون والتراث، والذي لا يألو جهدا في دعم الفن والفنانين.
وفي المقابل، فإنني أتمنى من زملائي الفنانين تقديم كل ما في جعبتهم الفنية تجاه وطنهم، وأنا على يقين أنهم لن يقصروا بابداعاتهم وأفكارهم لتحقيق هذه النهضة الفنية لدولة قطر، خاصة وأن الدولة منحتنا الكثير، وحان الوقت لرد الجميل لها، ولا أقل من أن نقدم بفنوننا وابداعاتنا كل ما يدعم الوطن، ويؤكد وفاءنا لقادتنا الذين نعتز بهم، ونشرف بقيادتهم الحكيمة للدولة.
وآمل أن يكون هناك اهتمام أكثر من الدولة باقتناء أعمال الفنانين، لأنني أدرك صعوبة انجاز اللوحات الفنية، وما تستغرقه من جهد ووقت وتكاليف، وبالطبع الاقتناء هنا ليس بغرض تجاري أو مادي، بقدر ما هو دعم ورعاية للفنان، وليس أكثر، إذ ان العمل الفني لا يقدر بثمن، ولكن جهد الفنان هو الذي يتم تقديره فقط.
غرّمت هيئة مراقبة المنافسة الإيطالية، اليوم الإثنين، الجهة المسؤولة عن المواقع الإلكترونية في أوروبا لمجموعة شين للتجارة عبر... اقرأ المزيد
290
| 04 أغسطس 2025
في ظل العديد من التحديات العالمية المتصلة بالتغيرات المناخية، يبقى البحث عن مصادر جديدة لطاقة نظيفة ومستدامة مسعى... اقرأ المزيد
252
| 28 يوليو 2025
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف بشكل متزايد، تتعرض السيارات لضغوط تضاعف من خطر تعطلها، مما يتطلب... اقرأ المزيد
2832
| 06 يوليو 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
16612
| 26 سبتمبر 2025
تقدم الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية ودرجات رجال الأعمال من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث...
6162
| 28 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
3268
| 26 سبتمبر 2025
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
2746
| 27 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن فتح خدمة استخراج ترخيص تجاري مؤقت لمزودي الخدمات في منطقة سيلين. وأضافت الوزارة في منشور عبر حسابها بمنصة...
122
| 28 سبتمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 19.11 نقطة، أي ما يعادل 0.17 في المئة، ليصل إلى مستوى 10977.66 نقطة. وتم خلال...
40
| 28 سبتمبر 2025
بحثت غرفة قطر مع الهيئة الوطنية النمساوية للسياحة فرص تعزيز التعاون الاستثماري في قطاع السياحة والضيافة، وأهم الحوافز والتسهيلات التي يوفرها الجانبان لتحفيز...
130
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن فوزها بجائزة جمعية أمناء خزائن الشركات في الشرق الأوسط (ACT) عن صفقة تمويل تاريخية بقيمة 4.5 مليار ريال...
130
| 28 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
اعتمدت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في قائمتها المحدثة للابتعاث والدراسة على النفقة الخاصة للعام الأكاديمي 2025-2026، أكثر من 750 جامعة بينها 16...
1802
| 26 سبتمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
1662
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عن افتتاح تسعة مراكز مسائية جديدة مخصصة لتعليم الكبار، اعتبارا من العام الدراسي 2025/ 2026، في إطار...
1568
| 27 سبتمبر 2025