كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
تحمل الأغنية القطرية تاريخًا عريقًا من السمات التي عززت مكانتها في المجتمع، وانطلقت منه إلى الصعيدين الخليجي والعربي، وعلى امتداد هذا التاريخ حافظ الطرب المحلي على هويته وثباته، ما جعله يصافح الآذان، فتردده الألسن بالرغم من مرور عقود على نشأته، الأمر الذي عكس معه ديمومة الأغنية القطرية، وأن صمودها أمام العديد من التحديات أكسبها ثباتًا ورسوخًا، وهو ما انعكس على تعزيز الشخصية القطرية.
غير أنه مع هذه المكانة الكبيرة التي حافظت عليها الأغنية المحلية، إلا أن المتتبع لها في الوقت الحالي يجدها تراوح مكانها بين لونين من الغناء، هما الوطني والرومانسي، غير مستفيدة في ذلك من ثرائها وتجاربها التي اكتسبتها عبر مسيرتها، لتمتد كلماتها وأداؤها إلى مجالات غنائية أخرى، في مقدمتها الجانب الاجتماعي، الذي أصبح طاغيًا على الكثير من أغاني العصر، بجانب ألوان غنائية أخرى.
الشرق تفتح ملف واقع الأغنية القطرية، لترصد فيه أبرز التحديات التي تواجهها، وانحسارها في اللونين المشار إليهما، والأسباب التي جعلتها أسيرة لهما، دون أن تتسع إلى غيرهما من مجالات غنائية أخرى، وما إذا كانت هذه المسؤولية يتحملها الشاعر أم الفنان، أم غيرهما.
وحملت ردود المبدعين اقتراحات شددوا خلالها على أهمية أن تنطلق الأغنية المحلية لتلامس جوانب غنائية متعددة، وأن تستفيد في ذلك من تراكم تجاربها، وما حققته من مكتسبات عبر مسيرتها وتاريخها، خاصة وأن المشهد الفني يزخر بشعراء، يمكنهم أن يضخوا إلى الساحة الفنية كلمات مغناة، بالإضافة إلى ما يحظى به المشهد الغنائي من مطربين، يتمتعون بأداء فني مميز، أثبتوا حضورهم في العديد من المناسبات والمهرجانات التي حظيت بحضور وتفاعل جماهيري كبيرين.
ولا يخفى واقع الحال – كما يذهب المبدعون - من أن الخوض في هذا التنوع، يمكن أن يلامس ذائقة الجمهور، وأن الأمر يقف رهينًا بأهمية خوض التجربة، دون توجس من الإخفاق، وأن التجربة مع خوضها يمكن أن تصحح نفسها بنفسها، ليبقى المطلوب خوض غمار هذا التنوع، دون الوقوف أسرى لألوان غنائية بعينها، وخاصة مع تطور العصر، واستيعابه للتنوع، دون الانكفاء على الذات، أو التوقف عند ماضٍ، يمكن البناء عليه، والاستفادة منه بالتطور، من أجل استقطاب ثقة الجمهور، والاستحواذ على ذائقته.
فالح الهاجري: تنوع التجارب القديمة أدى لحفظها بالذاكرة
يقول الشاعر فالح العجلان الهاجري: إن الأغنية القطرية على امتداد تاريخها أدت دورها بامتياز، تجاه أي من ألوانها، سواء كانت الوطنية أو الوجدانية أو غيرهما من الألوان، ونجحت إزاء ذلك في إرضاء مختلف أذواق الشرائح من الجماهير، وهو ما حقق لها الانتشار، وحفظ لها مكانتها محلياً، فضلاً عن الصعيدين الخليجي والعربي، كونها عكست روح الشخصية القطرية، ورسخت مكانتها، معززة بذلك الهوية القطرية.
ويتابع: من هنا فإن هناك العديد من التجارب الغنائية الناجحة التي قدمها الرعيل الأول من المطربين والملحنين، ومعهم كُتّاب الأغاني، ما جعلها محفوظة في الذاكرة الجمعية لجمهورها، ويرددها حتى يومنا، وهذا التاريخ العريق للأغنية القطرية، لا يعني بالطبع جمودها عند هذه المرحلة التاريخية، بل إنها حافظت على تطورها عبر مختلف المراحل، إذ واكبت في ذلك تطورات العصر، وأمام ذلك تم تقديم العديد من الأعمال الغنائية المتنوعة، التي ما زالت تصدح بها الحناجر القطرية، ومحفوظة في ذاكرة الجمهور.
وفي ما يتعلق بمدى حضور الألوان الأخرى من الغناء القطري، مثل الأغنية الاجتماعية، يلفت الشاعر فالح العجلان الهاجري إلى أنه إذا كان هناك ثمة غياب لهذا اللون من الغناء في الطرب القطري، فإنه بالنظر إلى محاور العمل الغنائي بشكل عام، نجده يتمحور بين كاتب العمل، والملحن والمطرب، وبالنسبة لكُتّاب الكلمات من الشعراء، نجد أن لهم أعمالاً عديدة حملت جوانب اجتماعية مختلفة، وعلى المطربين والملحنين تلقف هذه الكلمات لتوظيفها في أعمال غنائية.
ويقول: من الواضح بشكل عام أن هناك من يبحث عن الأعمال الفنية التي تلامس ذائقة الجمهور، فيقدمها لهم، بعيداً عن النظر في عملية التصنيف الفني ذاتها، ولذا وجدنا أعمالاً معينة تصافح آذان الجمهور، مثل الأغاني الوطنية والعاطفية، التي كانت الأقرب إليهم، ما يعكس أن هناك محاولات جادة لإرضاء الجمهور والتعرف على ذائقته، ومن ثم ملامسة هذه الذائقة بأعمال غنائية معينة.
سعاد الكواري: يجب الإيمان بدور الموسيقى في التثقيف والعلاج
تعرب الشاعرة الغنائية سعاد الكواري عن أسفها لعدم الاهتمام بدور الموسيقى حتى الآن في الحياة العامة، لتقوم بدورها في التثقيف والعلاج، أو أي دور آخر مهم، وذلك خلاف دورها في مجالات الترفيه والمناسبات السعيدة.
وتقول: إنه لهذا السبب يتم التركيز على الأعمال الوجدانية والعاطفية، وذلك لأن الموسيقى تكون هي الأساس فيهما، بينما يتم إهمال دورها في التعليم مثلاً، وخاصة توظيفها في توصيل المعلومات، على الرغم مما تحظى به الموسيقى من دور كبير في نشر الوعي المجتمعي من خلال الأعمال الفنية، لافتة إلى أنه مع غياب هذه الجوانب ضعف وتلاشى دور الموسيقى.
وحول غياب الألوان الغنائية خلاف الوطني والعاطفي عن ساحة الطرب القطري، ترى الشاعرة سعاد الكواري أن النية موجودة لتحقيق ذلك، وأن هناك أعمالاً اجتماعية في هذا الجانب، ولكن ربما لا يتم التركيز عليها من قبل الإعلام، وذلك لأن المتلقي العادي تستقطبه الأعمال العاطفية بشكل عام، والوطنية بشكل خاص، لما يصاحبهما من أجواء احتفالية، جعلتهما موضع اهتمام، وليس أكثر من ذلك.
وتقول: إن هذه المسؤولية لا يتحملها الفنان، ولكن تتحملها الجهات المعنية أيضاً، سواء كانت مؤسسات عامة أو جهات خاصة، مشددة على أنه لتنشيط الألوان الغنائية المختلفة، فإنه لابد من الإيمان القوي بدور الموسيقى في نشر التوعية بجميع المجالات الغنائية، سواء الاجتماعية أو غيرها، بحيث لا يتم التركيز على لون غنائي بعينه.
عادل الكلدي: تنوع الأغراض الغنائية مسؤولية يتحملها الجميع
الشاعر عادل الكلدي لا يحصر أسباب غياب اللون الاجتماعي وغيره عن الأغنية القطرية، في كلمات الأعمال الغنائية قائلاً: إن الكلمة الغنائية المتنوعة موجودة بالفعل، لأن الشاعر عادة يكتب في كافة الألوان، إذ تسمح له أغراض الشعر بذلك، غير أن التوجه العام هو الذي يحدد ما يتناوله المطرب أو الفنان، ولهذا السبب نجد انتشاراً لألوان غنائية بعينها، مثل اللونين الوطني والعاطفي، واللذين يسجلان حضورهما في العديد من الفعاليات والمناسبات.
ويرجع السبب في عدم تنوع أغراض الطرب القطري إلى عدم وجود شركات إنتاج محلية تدعم كلا من الشاعر والفنان، ولذلك نجد الشاعر أو الفنان يتعاونان في مجالات يكون لها الحضور الأقرب للجمهور، ويكمن ذلك في الجانبين الوطني والعاطفي، لوجود منتج لهما، أو أن يقوم الفنان نفسه بعملية الإنتاج على حسابه سواء بدافع شخصي أو بدافع وطني، ولذلك نجد كثافة في هذين المجالين، مقابل نُدرة في الأغراض الغنائية الأخرى.
ويتابع: إنه من هنا، نجد الشعراء والفنانين بحاجة إلى دعم رسمي، وكذلك هم بحاجة إلى شركات إنتاج تتبنى القصائد ذات الطابع الاجتماعي أو الفكاهي، أو غيرهما، كما نلاحظ أيضاً غياباً لفن المونولوجست، فهذا الفن غائب عن الساحة الغنائية المحلية منذ زمن طويل، رغم أنه فن يتناول القصائد ذات الطابع الفكاهي والتوعوي والاجتماعي، فضلاً عن غياب مماثل للمسرح الغنائي.
ويشدد الشاعر عادل الكلدي على ضرورة توجه جميع أطراف الأغنية من شعراء ومنتجين وفنانين إلى ألوان غنائية متنوعة، بما يسهم بشكل أو بآخر في ترسيخ مجال التوعية وزرع القيم ذات الأهداف النبيلة، وهذا يتطلب دعماً متنوعاً لإنتاج الأغاني الاجتماعية، وغيرها من الألوان الغنائية، كما أن الأغاني الوطنية ذاتها بحاجة إلى دعم لإنتاجها، وذلك بأن يتوجه هذا الدعم لإنتاج أعمال غنائية تتنوع في أغراضها، ويكون ذلك عبر وضع إستراتيجية وموازنة سنوية ولجان خاصة تكلف بإجازة ما يمكن بثه وإنتاجه، حتى لا يلجأ الشاعر أو الفنان إلى عملية الإنتاج بنفسه.
ناصر الوبير: الشعراء عليهم إنتاج قصائد متنوعة ليتلقفها الفنانون
يقول ناصر الوبير: إن هناك من الجمهور من لم يتعود على تنوع الألوان الغنائية، كما أن هناك أيضاً من يحصر نفسه في لوني الطرب الوطني والرومانسي، ولذلك انحسرت الأغنية المحلية فيهما، لافتاً إلى أنه رغم ذلك كله قد تكون هناك بعض الشرائح من الجمهور ممن تستميلهم الأغاني الاجتماعية، الأمر الذي يدفع بالفنانين إلى أن يكونوا على مستوى هذه الذائقة الجماهيرية.
ويلفت إلى جانب آخر، يتمثل في أهمية توفر القصيدة الناضجة ذات اللون الاجتماعي المعبر عن ذائقة الجمهور، وهذا دور يضطلع به الشعراء، ووقت أن يجد الملحن أو المطرب هذه القصيدة، فإنه سيتلقفها على الفور، ولذلك فعلى الشعراء إنتاج مثل هذه النوعية من القصائد المتنوعة، التي يمكن أن يكون لها حضور في أوساط الجمهور، غير أن الأمر يتطلب من الشعراء الشجاعة الكافية في إنتاج مثل هذه القصائد المغناة، والحالة تنعكس على المطربين، الذين قد يخشون تغيير بوصلتهم الغنائية إلى اتجاهات غنائية أخرى، حتى لا يتعرضوا لانتكاسات أمام جمهورهم.
ويقول الشاعر ناصر الوبير: إن لديه العديد من القصائد الاجتماعية، التي يمكن التغني بها، مثل تلك الخاصة بالمرأة، ووضعها في المجتمع، بالإضافة إلى قصائد أخرى تتناول المرأة المطلقة، إلى غيرها من القصائد التي تلامس الجانب الاجتماعي، ويرحب بتوظيفها جميعاً في أداء غنائي، الأمر الذي يؤكد أن هناك من القصائد الاجتماعية، التي يمكن توظيفها غنائياً، وأنها بحاجة إلى من يستعين بها.
ناصر سهيم: الأغنية المحلية تتطور ببطء
يصف الفنان ناصر سهيم حال الأغنية القطرية بأنها في تقدم، لكنه بطيء بسبب المعوقات التي يواجهها الفنان من جانب الإنتاج، وهذا أمر مستمر ومكلف للغاية، وتزداد هذه التحديات عاماً بعد الآخر، ومع ذلك، فإن الفنان يحرص على الاستمرار في الإنتاج، ليكون متواجداً بالساحة الغنائية والفنية.
ويشدد الفنان ناصر سهيم على حاجة الفنان إلى الدعم من ناحية، وكذلك عرض الأغاني "وفيديوهات الكليب" للأعمال الفنية في القنوات الفضائية، من ناحية أخرى، وذلك بهدف دعمه، كما كان الحال في عقد الثمانينيات من القرن الماضي، وهو الأمر الذي جعل الأغنية القطرية وقتها تحقق أصداء كبيرة في تلك الفترة، ولذلك فإن الجمهور المحلي ما زال يردد أغاني تلك الفترة، والتي تنوعت كلماتها، وانعكس ذلك على اللحن الشجي، والصوت العذب، حيث شملت الكلمة الغنائية مجالات مختلفة.
خالد سالم: أعمالي لا تتوقف عن الغناء الوطني والرومانسي
يرجع الفنان خالد سالم انحسار الأغنية القطرية في الجانب الرومانسي إلى أهداف المهرجانات الفنية ذاتها، التي تستدعي هذا اللون، وهو أمر ينعكس أيضاً على الجانب الوطني، حيث يعود السبب إلى المناسبة نفسها، التي قد تفرض على الفنان اللجوء إلى هذين اللونين من الغناء، كون المهرجانات والمناسبات الوطنية تستدعي مثل هذين المجالين الغنائيين، غير أنه ربما مع تعدد وتنوع المهرجانات مستقبلاً، يكون هناك دفع إلى أغراض غنائية أخرى، وخاصة مع الحضور الجماهيري.
ويلفت الفنان خالد سالم إلى أنه على المستوى الشخصي لم يكتف بالأغاني الوطنية والرومانسية، بل سبق له أن قدم أغاني اجتماعية، منها ما قدمه باللهجات العراقية والمغربية والمصرية، وحظيت جميعها بتفاعل جماهيري كبير، كما سبق أن قام بأداء أغنية في "تتر" فيلم، ذات طابع اجتماعي، ما يعني أن هناك تطلعا دائما لديه إلى أداء الأغاني الاجتماعية، أو الأخرى المختلفة.
خالد دلوان: الأغنية يجب أن تحمل رسائل هادفة
يقول الفنان خالد دلوان: إنه في الوقت الذي تشهد فيه الأغاني الوطنية والعاطفية حضوراً وتفاعلاً لافتين، إلا أن هناك أعمالاً غنائية اجتماعية، وأخرى ذات أبعاد تاريخية، تبرز ما تتميز به قطر من معالم ومناطق تاريخية وأثرية، وكذلك أماكن بيئية، بكل ما تحمله البيئة القطرية من مكونات.
ويضيف: مع ذلك هناك قلة في تنوع الأعمال الغنائية، وفي مقدمتها الجانب الاجتماعي. مرجعا ذلك إلى أن هناك من المطربين من لا يرغب في خوض هذا المجال الغنائي، أو التنوع في أعماله، لأسباب تخصه.
ويشير إلى أنه بالنسبة لأعماله الغنائية، فإنه يحرص على أن تحمل رسائل هادفة، حتى تصل إلى المجتمع وأفراده، قائلًا: إن هذه هي مهمة الفنان أن يكون صاحب رسالة، يقدمها لوطنه ومجتمعه وأفراده، ويتابع: أحرص دائماً من خلال آلة العود على تقديم أعمالي الغنائية إلى الجمهور، لتلامس واقعهم، سواء كان هذا الواقع اجتماعياً، أو غيره من القضايا العامة، انطلاقاً من رسالة فنية أحملها، أتوجه بها إلى وطني وأمتي.
ويشدد الفنان خالد دلوان على أهمية تقديم الأعمال الغنائية بطريقة احترافية، تمزج بين الصوت العذب، والأداء الجيد، فضلًا عما تحمله من كلمات ذات معانٍ هادفة، ولذلك فإنه يحرص في تقديم أعماله على تحقيق هذه المقومات، ما جعلها تحظى بتفاعل كبير. ويقول: أتلقى العديد من ردود الفعل عبر حساباتي الرقمية، والتي تشير إلى مدى التعاطي والتفاعل الكبيرين مع ما أقدمه من أعمال غنائية، أستخدم فيها آلة العود، ما يعكس مدى ما تحمله هذه الأعمال من مصداقية، يتأثر بها جمهوري.
هاشم اليافعي: الفنان عليه تقديم عمله برقي واحترافية
يقول الفنان هاشم اليافعي: إنه بالفعل لونان من ألوان الغناء القطري، يكاد الأمر ينحسر فيهما، لافتاً إلى أن الفنان يحمل مسؤولية كبيرة، انطلاقاً من كونه صاحب رسالة فنية، يرتقي من خلالها بذائقة الجمهور، ولذلك عليه أن يتنوع في تقديم أعماله، وفقاً لهذه الرسالة.
وحول ما إذا كان الفنان عليه أن ينجرف إلى هذه الذائقة، يؤكد الفنان هاشم اليافعي أن الفنان لا ينجرف إلى ذائقة المتلقي، لأنه صاحب رسالة، وذلك لأن ذائقة البعض قد تكون ضعيفة، وبالتالي فلا يجب على الفنان أن ينجرف إليها، بل عليه أن يقدم رسالته الفنية إلى الجمهور، بمنتهى الرقي والاحترافية.
ويرى أنه ليس بالضرورة محاكاة الأغاني الصاخبة، أو الأخرى المعبرة عن المجتمعات الغربية، لأن لكل مجتمع ذائقته، وما يناسبه، وأن ما يناسب مجتمعاً قد لا يناسب غيره. مشدداً على أهمية أن يكون هناك تكامل في منظومة العمل الغنائي، من حيث الكلمات والتلحين والأداء، ليكون العمل الغنائي خالداً، وذا تأثير في أوساط الجمهور.
ويقول الفنان هاشم اليافعي: إن فكرة العمل إذا كانت ضعيفة، فإنه بالتالي لن يكون خالداً، ولذلك لابد أن تكتمل منظومة العمل دون نقص في عناصره، حتى لا يكون العمل ناقصاً، ومن ثم تُكتب له الاستمرارية على ألسنة الجمهور.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
31694
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
9728
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7408
| 30 سبتمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
5278
| 30 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
كشفت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية أن صندوق الثروة السيادي القطري استثمر 7.6 مليارات دولار في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري 2025 ....
240
| 01 أكتوبر 2025
رأى فرانك هولمز، الرئيس التنفيذي وكبير مسؤولي الاستثمار في شركة U.S. Global Investors، أن استمرار موجة ارتفاع أسعار الذهب يعود بالأساس إلى تفاقم...
476
| 01 أكتوبر 2025
اجتمعت السيدة ابتهاج الأحمداني عضو مجلس إدارة غرفة قطر مع وفد من التشيك برئاسة السيد أوتو هردليكا نائب مدير غرفة التجارة الإقليمية في...
94
| 01 أكتوبر 2025
كشف رئيس لجنة الخطة والموازنة في مجلس النواب المصري، فخري الفقي، أن بلاده تقترب من توقيع صفقة استثمارية مع قطر بقيمة 4 مليارات...
824
| 01 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
4754
| 01 أكتوبر 2025
أهابت وزارة الداخلية بجميع المواطنين الذين لديهم أسلحة غير مرخصة، سواء آلت إليهم عن طريق الإرث، أو الوصية، أو أي سبب آخر، وكذلك...
3082
| 01 أكتوبر 2025
أوضحت إدارة الأرصاد الجوية أن شهر أكتوبر يُعد ثاني أشهر فصل الخريف، ويتميز ببدء تحسن الطقس تدريجياً، حيث تميل درجات الحرارة إلى الاعتدال...
2682
| 30 سبتمبر 2025