أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أكد رجال أعمال ومزارعون ومواطنون على أهمية الدعم الكبير الذي تقدمه الدولة للقطاع الزراعي من خلال حزمة المساعدات التي تقدمها لأصحاب المزارع لتعزيز النهوض بالقطاع الزراعي وتحقيق الاكتفاء الذاتي، حيث تشجع الدولة على التحول للاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في القطاع الزراعي للتغلب على المعوقات التي تواجه هذا المجال الحيوي.
وأشاد المزارعون بالتسهيلات التي تقدمها الحكومة في دعمها للمزارعين القطريين والذي ساهم في حدوث نقلة نوعية انعكست على حجم الإنتاج في السوق المحلي.. وأكد مزارعون قطريون ورجال أعمال ومواطنون في استطلاع لـ الشرق على ضرورة إنشاء لجان وعمل دراسات وبحوث زراعية بهدف تطوير القطاع الزراعي ودعم المزارع القطرية بما تحتاج من مواد أولية ومعدات زراعية ووضع خطة تحقق التوازن والاكتفاء الذاتي بالمنتجات التي يحتاجها السوق المحلي..
وكانت "الشرق" نشرت مؤخرا تقريرا عن موقع «Mordor Intelligence» الأمريكي والذي أشاد بالتطور الكبير الذي يشهده القطاع الزراعي في قطر خلال الفترة الأخيرة منتظرا استمراره في السير على ذات النهج في الأعوام الخمسة القادمة والتي من المنتظر أن تتراوح نسبة النمو فيها بين 5.5 % و6 % انطلاقا من السنة الحالية وصولا إلى 2029 على أمل أن يصل حجم الاستثمار فيها من طرف المزارع الخاصة إلى حدود 812 مليون دولار أي بزيادة تتجاوز 360 مليون دولار عن آخر الأرقام المعلن عنها قبل حوالي السنتين من الآن وذلك حسب ما جاء في التقرير الأمريكي..
جابر المنصوري: تشكيل لجان من اختصاصيين ذوي كفاءة
أكد رجل الأعمال جابر المنصوري ان دولة قطر تمضي بخُطى ثابتة نحو تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي، من خلال سلسلة كبيرة من المشاريع والخطط ذات البعد الإستراتيجي القائم على الاستدامة والتنمية، ليشهد قطاع المزارع والإنتاج الغذائي نمواً كبيراً خلال الفترة الأخيرة، مقارنة بالسنوات الماضية ما يظهر جلياً في حجم الإنتاج، وكذلك زيادة المساحات الزراعية للبيوت المحمية، في ظل توافر الدعم والتشجيع من قبل الدولة والجهات ذات العلاقة ضمن إطار تحقيق رؤية قطر للاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي ولكن هناك بعض التحديات التي تواجه أصحاب المزارع القطرية والتي هي بأمسِّ الحاجة لزيادة الدعم للمزارع القطرية ومن أهم الأشياء التي يجب التركيز عليها لتطوير القطاع الزراعي هو تشكيل لجان من اختصاصيين ذوي كفاءة يعملون على وضع الخطط والدراسات حول سبل تطوير المزارع القطرية وما هي أشكال الدعم الذي تحتاجه كل مزرعة، فهناك نقص كبير في أعداد المهندسين الزراعيين القطريين ورغم أن الدعم المقدم من الدولة سخي جدا إلا أن هناك مشكلة في توزيع الأولويات والاحتياجات الأهم للمزارع القطرية ونحن نحتاج إلى تطوير آليات العمل في المؤسسات التي لها علاقة بالدعم والمساندة للمزارع القطرية..
وأضاف المنصوري أنه يجب أن تشمل الخطة التنوع في مصادر الإنتاج وتوزيعها جغرافيا على مختلف المناطق في البلاد وألا تنحصر معظم المزارع في زراعة منتجات متشابهة تغرق السوق كما نطالب بأن يعفى المزارع القطري من تكلفة جمارك الاستيراد للمواد الأولية لأنه يواجه تحديا ومنافسة كبيرة من قبل المنتجات الغذائية المستوردة من الخارج والتي تعتبر أقل كلفة من المبالغ التي يصرفها المزارع القطري. وأكد المنصوري على أهمية توزيع أراضٍ جديدة للمزارعين القطريين حيث إن كثيرا من رجال الاعمال والمستثمرين في القطاع الزراعي مستأجرون لتلك المزارع الأمر الذي يزيد التكلفة الإنتاجية لديهم.
علي عبدالله: توزيع أراضٍ صالحة للزراعة
أشار المواطن علي عبدالله إلى ضرورة العمل على زيادة الدعم للمزارع المحلية وتشجيع رواد الأعمال الشباب للانخرط في القطاع الزراعي وذلك بمنح المواطنين الأراضي الصالحة للزراعة، ودعم الجهات الناشطة في هذا القطاع فيما يتعلق بإنشاء وتشييد البيوت المحمية وسن قوانين وتشريعات تساهم في حدوث نقلة نوعية في المجال الزراعي في الدولة مما سيلعب دورا كبيرا في تحسين مردودية المزارع القطرية إضافة إلى أهمية الاستثمار في مزارع الإنتاج الزراعي وذلك لما يحمله هذا القطاع من أهمية في تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي لقطر، مشيرا إلى ضرورة العمل على دعم الإنتاج الوطني في هذا القطاع بشكل دائم وليس موسميا، وذلك للحفاظ على النمو الذي حققه خلال المرحلة التي أعقبت الأزمة التي مرت بها البلاد وأن الوصول إلى الأمن الغذائي لا يمر إلا من خلال تمكين المزارعين المحليين من تقديم خضراوات وفواكه دائمة، بواسطة دعمهم وإعطائهم القدرة على استخدام أحدث التقنيات التي يطرحها القطاع في زمننا الحالي، من بيوت محمية وآليات الزراعة المائية وغيرها من التكنولوجيات التي تسمح لنا بتحقيق ذلك، لأن النقطة السلبية الوحيدة التي تميز عمل بعض المزارعين في الوقت الراهن هي ميلهم إلى إنتاج محاصيل موسمية.
علي الخلف: الأسعار والبيئة والمناخ أبرز التحديات
قال رجل الأعمال علي الخلف، إن أبرز التحديات التي تواجه القطاع الزراعي المحلي، هي البيئة الصحراوية، وتذبذب الدعم التوجيهي، وعدم وجود منهجية واضحة لتنظيم عملية التسويق، إلى جانب الظروف المناخية المرتبطة بالطقس، وارتفاع ملوحة الأرض والمياه، وغيرها من العوامل، التي تتطلب تضافر الجهود وتكاتفها من أجل وضع رؤى وإستراتيجيات شاملة للنهوض بهذا القطاع الحيوي والهام. وأشار الخلف إلى أنه مع التطور والتقدم التكنولوجي يمكن تجاوز بعض من هذه العقبات والتحديات، رغم ارتفاع كلفتها، فالمطلوب أولا هو تنظيم عملية التسويق، والمحافظة على الحد الأدنى للأسعار، لضمان استمرارية المنتج الزراعي، وذلك بالتعاون مع الأجهزة المختصة في الدولة. كما أنه يجب علينا جميعًا وضع المنتج الزراعي القطري في عين الاعتبار، كي يكون قادرا على الاستمرار والمنافسة، في قابل الأيام الصعبة، وتعزيز دورة حياته، واستدامة وجوده. وقال السيد الخلف: "القضية التسويقية من العوامل المهمة جدا، وتقف كحجر عثرة أمام استمرار الزراعة المحلية، ويجب وضع حد أدنى للأسعار، شريطة ألا تقل عن الكلفة الفعلية، بهامش ربح أو عائد بسيط". واقترح رجل الأعمال السيد علي الخلف، فتح مصانع موسمية متخصصة في صناعة مخللات خضار، وأخرى لإنتاج وتعبئة التمور، للحد من كلفة تعبئة الكيلو الواحد من التمور، والبالغ 3.5 ريال، وهذا يعد مبلغًا كبيرًا، لذا يجب مراعاة هذه الأمور، بهدف تشجيع إنتاج التمور وتسويقها محليًا وخارجيًا. وشدد الخلف على أهمية تطوير المنتج الزراعي القطري، ورفده بمنتجات الفاكهة وأنواع مختلفة من الخضار، لسد النقص الحاصل في مختلف المحاصيل، والتي عدّها عقبة أخرى تواجه عمليات تطوير القطاع، فمن خلال الدراسة والدعم بإمكاننا النهوض به، على غرار الإنتاج الحيواني، والألبان، والدواجن، فقد حققت هذه المنتجات نجاحًا كبيرًا. وعليه، يبقى من وجهة نظره الشخصية، موضوع التسويق أهم حلقة في حلقات القطاع، مشددًا على ضرورة أن تغطي أسعار السوق تكاليف المنتج، وأن تكون معقولة وغير مبالغ فيها، لأنه إذا كانت غير منطقية فمن الأفضل إغلاق صفحة هذا المنتج، سواء كان زراعيا، أو حيوانيا، أو ما شابه ذلك، واللجوء إلى الاستيراد، فالحل أولًا وأخيرًا هو تشجيع العمليات الإنتاجية، وتذليل العقبات، وإزالة العوائق.
عبد الله العنزي: القطاع الزراعي يتطور باستمرار
أكد عبد الله العنزي أن القطاع الزراعي القطري في تطور مستمر وملحوظ، حيث شهد خلال السنوات الأخيرة قفزات غير مسبوقة، ساهمت في تحسين مخرجات القطاع كمًّا ونوعًا، من حيث جودة الأصناف وكميات الإنتاج. وأضاف العنزي: يمكن ملاحظة الزيادة الواضحة في الإنتاج الزراعي بجميع أنواعه، وبالطبع هذا التحسن لم يأت من فراغ، بل هو نتيجة لجهود المزارعين والدعم المستمر من قبل الدولة، ما أدى إلى تحسين جودة وكمية المنتجات الزراعية المتاحة في الأسواق المحلية. وفي سياق متصل، لفت إلى ما تلعبه المزارع القطرية من دور حيوي وأساسي على كافة المستويات، سعيًا لتحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات الزراعية، منوهًا باجتهاد المزارعين ومثابرتهم لدعم هذا التوجه، وترجمته إلى واقع ملموس، فمن خلال تحسين الممارسات الزراعية، واستخدام التقنيات الحديثة، استطاع المزارعون مضاعفة حجم إنتاجهم وتحسين جودته، ما ساعد في تقليل الاعتماد على الواردات الغذائية الخارجية، وتعزيز الأمن الغذائي الوطني. وبحسب العنزي، تحتاج الدولة إلى مزيد من المزارع لزيادة الإنتاج الزراعي بجميع أنواعه، لمواجهة الطلب المتزايد على المنتجات الغذائية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، ودعم وتنويع مصادر الاقتصاد الزراعي المحلي. وأشاد بدعم وزارة البلدية المتواصل للمزارعين القطريين من خلال تزويدهم بنتائج البحوث وإكسابهم الخبرات الزراعية الحديثة، إذ تساعد هذه البحوث في تحسين تقنيات الزراعة، وزيادة معدلات الإنتاج، مؤكدًا أنه بفضل هذه التوجيهات والنصائح المقدمة من قبل الوزارة، تمكن المزارعون من التغلب على العديد من التحديات، وتحقيق نتائج أفضل في حقولهم. وفيما يخص أهمية تطوير البيوت المحمية، قال إن تطويرها خطوة مهمة لتحسين الإنتاج الزراعي، وتتيح للمزارعين إمكانية زراعة المحاصيل على مدار العام، بصرف النظر عن الظروف الجوية الخارجية. كما تساعد هذه البيوت في توفير بيئة مثالية لنمو النباتات، ما يزيد من الإنتاجية، وجودة المحاصيل، ويقلل من الخسائر الناجمة عن الظروف المناخية غير المستقرة، وفي هذا الاتجاه تقدم دولة قطر دعمًا شاملًا للمزارعين، يشمل توفير البذور والأسمدة، والدعم الكهربائي، إضافة إلى الدعم الفني والإرشاد الزراعي، وهذا بدوره يساعد على تقليل كلف الإنتاج، وتحسين جودة المحاصيل، ويعزز الاستدامة الزراعية، ويضاعف الربحية.
محمد العبدالله: تشجيع الشباب للاستثمار في الزراعة
قال محمد العبدالله إنه يجب أن تهتم الدولة بتشجيع الشباب ورواد الأعمال للاستثمار في القطاع الزراعي عن طريق تقديم كل أشكال الدعم ومن أهمها توزيع الأراضي الزراعية وتجهيزها بما يتناسب مع التطور الحاصل في مجال الزراعة من تقنيات وآلات حديثة وبيوت محمية بأحدث الأشكال الهندسية والتي تتناسب مع الطقس الحار في الدولة، ويجب أن تنشأ لجان تجمع بين مختصين ومهندسين زراعيين يعملون على إنشاء خطة عمل متكاملة للمستقبل وتوفير كل سبل الدعم للمزارعين القطريين والعمل على تفضيل المنتج المحلي عن المستورد وأن يعملوا على حل إشكالية المنافسة من المنتجات المستوردة على حساب المنتجات المحلية والتي عادة ما تباع في السوق المحلي بأقل من سعر التكلفة ما يكلف أصحاب المزارع خسائر كبيرة. وأضاف العبدالله أنه يتوجب على المزارعين في المرحلة القادمة التوجه إلى زرع محاصيل أخرى غير تلك التي يتم العمل على إنتاجها حاليا، فالتنوع مطلوب موضحا أن البيئة القطرية تسمح بإنتاج العديد من المحاصيل الأخرى المتنوعة، كما أناشد الجهات المختصة وبممثليها وزارتي الصناعة والتجارة والبلدية إلى سن قوانين جديدة تخص هذا القطاع من أجل الدفع به إلى الأمام وتسييره نحو المساهمة في الوصول إلى رؤية قطر 2030، وتحقيق رؤيتنا المتعلقة بالأمن الغذائي، وذلك عبر تبني العديد من المشاريع، وطرح فرص للاستثمار في هذه القطاعات الواعدة.
عمر خليف: قطر تجاوزت الكثير من المعوقات التقليدية
قال عمر خليف الخبير والمحلل الاقتصادي إن القطاع الزراعي في قطر استطاع تجاوز الكثير من المعوقات التقليدية في السنوات القليلة الماضية مثل المناخ والتربة وندرة المياه واستخدام التكنولوجيا في المجال الزراعي، وذلك من خلال استخدام البيوت المحمية التي تمكنهم من الزراعة طوال العام، والزراعة المائية للتغلب على ندرة المياه، واستخدام تقنيات التكنولوجيا الحديثة، إلا أنه ما زال هناك بعض المعوقات أمام القطاع الزراعي القطري ومن أبرزها تقديم الدعم والتدريب اللازمين للمزارعين، وصعوبة الحصول على التمويل اللازم لتنفيذ العمليات الزراعية على نطاق واسع، وبإمكان قطر التغلب على هذه المعوقات من خلال توفير قروض ميسرة وامتيازات للمستثمرين سواء المحليين أو الأجانب لتشجيع الاستثمار في هذا القطاع، وتنمية الموارد البشرية من خلال التعاون مع المؤسسات الأكاديمية ومؤسسات التدريب لتطوير أبحاث زراعية متقدمة وتدريب المزارعين وتأهيلهم بما يعزز مهاراتهم ومعرفتهم بالتقنيات الحديثة، ولدى قطر فرصة كبيرة بالنهوض في هذا القطاع الحيوي الهام وتعزيز المنظومة الغذائية الوطنية من خلال تطوير أنظمة النقل والتوزيع لتضمن وصول منتجاتها الزراعية إلى الأسواق بكفاءة وإنشاء مرافق تخزين حديثة تحافظ على منتجاتها الزراعية وتقليص حجم الفاقد، وقد ساهمت استضافة قطر لمعرض إكسبو في رفع الوعي في القطاع الزراعي في الدول العربية بشكل عام وفي قطر بشكل خاص، حيث ساهم المعرض في استقطاب أبرز المختصين في القطاع الزراعي ووضع قطر كواجهة استثمارية أمام المستثمرين في هذا المجال من خلال تبادل الخبرات بين المشاركين والمختصين في هذا المجال، والتعرف على أهم التطورات والابتكارات في التقنيات الزراعية المستخدمة في الدول المتقدمة زراعيا، وأمام قطر فرصة كبيرة للنهوض بمنتجات القطاع وجودتها من خلال إقامة الشراكات الدولية وخاصة مع الدول المتقدمة زراعيا للاستفادة من خبراتهم والتكنولوجيا المتطورة المستخدمة في هذه الدول، وتوجيه الاستثمار في برامج البحث والتطوير لتحسين أصناف المحاصيل لتكون مقاومة أكثر للأمراض والآفات وظروف المناخ، بالإضافة إلى العمل على تخفيض معدلات الفائدة على القروض المقدمة على القطاع الزراعي وتسهيل استيراد التكنولوجيا التي تخدم القطاع الزراعي من الدول المتقدمة بدون معوقات.
أحمد حسين: المنتج الزراعي المحلي أثبت جودته
قال أحمد حسين إن المنتج الزراعي المحلي أثبت جدارته وأنه منافس قوي للمنتج المستورد في الجودة والسعر معا، مبينا أن المنتج المحلي يتميز عن نظيره المستورد بأنه يورد إلى الأسواق طازجا يوميا وفيما يتعلق بالدعم الذي تقدمه الدولة أرى أن الدعم لا يجب أن يقتصر على الجانب المادي فقط بل يتخطى ذلك إلى القوانين والتشريعات التي شهدت تحديثا خلال الآونة الأخيرة، فعلى سبيل المثال إعفاء المنتج المحلي من رسوم العرض في المجمعات التجارية، مما يسهل تواجد المنتج الوطني، حيث إن المنتج الزراعي الوطني يعد من المنتجات ذات الجودة العالية نظرا لخلوه من أي مواد ضارة وزراعته في بيئة نظيفة طبقا لأعلى المعايير العالمية.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
22148
| 04 سبتمبر 2025
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
7398
| 06 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
3723
| 05 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
3290
| 06 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
حقق مطار حمد الدولي رقما قياسيا جديدا الشهر الماضي، باستقباله أكثر من خمسة ملايين مسافر في شهر واحد للمرة الأولى في تاريخه. وأوضح...
52
| 07 سبتمبر 2025
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
1362
| 07 سبتمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 32.22 نقطة، أي ما يعادل 0.29 في المئة، ليصل إلى مستوى 11131.43 نقطة. وتم خلال...
52
| 07 سبتمبر 2025
حصلت شركة بلدنا للصناعات الغذائية، التابعة لشركة بلدنا ش.م.ع.ق. على شهادة تصديق القيمة المحلية ICV بنسبة 82.47% ضمن برنامج توطين، وهو مبادرة وطنية...
92
| 07 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
3208
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
2560
| 06 سبتمبر 2025
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
2528
| 04 سبتمبر 2025