أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 125 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 93 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 32 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 216 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 137276. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 125 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 93 حالة من أفراد المجتمع 32 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 216 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 137276. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: o يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. o شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. o الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. o رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة o العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: o تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس o الالتزام بالتباعد الاجتماعي. o ارتداء الكمامات. o غسل اليدين بانتظام. من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1568
| 06 ديسمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 140 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد ـ 19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 108 إصابات محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و32 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 188 حالة من فيروس كوفيد ـ 19 في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 137060. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 140 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد ـ 19، 108 حالات من أفراد المجتمع و32 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 188 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 137060. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد - 19 الحالي: * نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا كوفيد - 19 وتسطيح المنحنى والحد من تفشيه، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. * ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا كوفيد - 19 في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. * تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. * تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. * يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. * علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا كوفيد - 19. ما الذي يمكنك القيام به: * بينما يتم رفع قيود كوفيد - 19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد - 19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
2100
| 05 ديسمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 185 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 152 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و33 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 228 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 136090. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 185 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 152 حالة من أفراد المجتمع، و33 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 228 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 136090. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: * نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشيه، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. * ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. * تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. * تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. * يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. * علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: * بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1907
| 30 نوفمبر 2020
حذرت الدكتورة جميلة العجمي- المدير التنفيذي لإدارة مكافحة العدوى بمؤسسة حمد الطبية -، من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية المقرَّة من قبل وزارة الصحة العامة جراء فيروس كورونا كوفيد-19، مؤكدة أنَّ رفع القيود التدريجي لا يعتبر بأي حال من الأحوال إنجلاء الوباء، وأن خطر تفشيه ثانية قد زال، بل هذا يشير إلى أنَّ الدولة قد نجحت في اعتماد نموذج في التصدي للجائحة أثبت أُكله، وأنَّ الخطط الاستباقية التي تبنتها وزارة الصحة العامة بالتشاور مع الجهات العليا المعنية للتصدي للجائحة أسهمت في الحد من تفشي الوباء بصورة يصعب السيطرة عليه، مشددة أنَّ ضمانة لعدم مواجهة موجة ثانية من تفشي الوباء يستلزم على أفراد المجتمع الالتزام التام بكافة الإجراءات الاحترازية، من منطلق المسؤولية التي لابد على الفرد أن يبديها لمجتمعه. واعتبرت الدكتورة العجمي في حوار مع الشرق أنَّ الفيصل في حسم هذا الوباء في ظل عدم التوصل إلى عقار بعينه لعلاج المصابين به، أو لقاح يوقف شراسة تفشيه، هو الالتزام وتطبيق الإجراءات الاحترازية المتمثلة في عدد من الإجراءات وهي غسل اليدين، أو استخدام المعقمات الكحولية، مع الالتزام باستخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة الجراحية، إلى جانب التباعد الجسدي والذي يعد من أهم أسباب تجنب العدوى لاسيما وأنَّ هناك أشخاصا قد يصابون بالفيروس دون أي أعراض بادية عليهم إلا أنهم حلقة في سلسلة انتقال العدوى لأشخاص من الفئات المعرضين لخطر الأعراض مثل كبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، وذوي الأمراض غير الانتقالية، أو ذوي الأمراض المناعية. وأوضحت الدكتورة العجمي قائلة إنَّ القيود التي تم رفعها تدريجيا لم تنه الوباء، بل على كافة أفراد المجتمع التعايش مع الوباء لحين انتاج لقاح ضد فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، أو توفر عقار لعلاج المصابين بالفيروس، إذا لا يوجد حتى الآن سوى الكرتزون، حيث جلَّ العقاقير المخصصة لعلاج المصابين بكوفيد-19 هي تخضع للدراسة، موضحة أنه لا تزال وزارة الصحة العامة في الدولة تسجل حالات إصابة بالفيروس، كما أنَّه لا تزال وحدات العناية المركزة تستقبل أشخاصا مصابين بالوباء، الأمر الذي يؤكد أنَّ الفيروس لا يزال يحيا بيننا، لذا التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية قد يسهم في إنهاء حياة شخص من الفئات المعرضة لخطر حدة الأعراض دون غيرها، لذا التقيد بالإجراءات الاحترازية هو الحد الفاصل بين الحد من تفشي الوباء وكسر سلسلة الانتشار وبين انتشار الوباء، والوقوع في فخ موجة ثانية من جائحة كورونا، كما بعض الدول التي شهدت موجة ثانية أشد قساوة من الأولى ومن أهم الأسباب التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية. وأكدت الدكتورة العجمي أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية لاسيما وأنَّ هناك أشخاصا قد يصابون بالفيروس دون أي أعراض بادية عليهم، وبالتالي تهاونهم في تطبيق الإجراءات الاحترازية قد يعرض حياة الآخرين لخطر المضاعفات التي يضطرهم للدخول لوحدات العناية المركزة، فيما قد يفقد البعض حياته، مشيرة إلى أنَّ منظمة الصحة العالمية أوضحت بأنَّ استخدام أقنعة الوجه الكمامة الجراحية يسهم في خفض عدد الحالات المصابة، كما أنه يسهم في خفض عدد الوفيات، حيث انَّه –أي الكمامة-، تحجب الرذاذ الذي يخرج من الشخص حين السعال أو العطس عن المحيطين به، مما يؤكد أهمية الالتزام به واستخدامه خلال تواجد الشخص خارج البيئة المنزلية، أو حتى خلال التواصل مع الآخرين في بيئة العمل أو حتى في المناسبات الاجتماعية مع الحرص على التباعد الجسدي مع الالتزام بالأعداد القانونية خلال التجمعات الاجتماعية. أعراض لا تحمد عقباها واعتبرت الدكتورة العجمي أنَّ ما يضاعف خطر أعراض الإصابة بفيروس كورونا كوفيد-19 هو تزامن الفيروس مع فيروس الأنفلونزا الموسمية، حيث يتقاسم كلا الفيروسين الأعراض من ارتفاع في درجة الحرارة والسعال وألم عام يظهر على البدن، حيث يصعب التمييز بين ما إذا كانت هذه الأعراض أعراض الأنفلونزا الموسمية أم أعراض فيروس كوفيد-19، إلا من خلال الفحص المخبري الذي قد لا تستطيع بعض الدول توفيره، إلا أنَّ دولة قطر توفر الفحص مجانا، إلا أنَّه من الضروري على الأفراد أن يكونوا على قدر المسوؤلية ويوفروا الحماية لأنفسهم ولمن هم تحت رعايتهم سواء كانوا أطفالا أو كبارا في السن أو مرضى مصابين بأمراض مزمنة أو مناعية، فهذه الفئات جلَّها هي التي تشكل الحلقة الأضعف في المجتمعات على مستوى العالم، لذا فالوقاية حتى من الإصابة بالأنفلونزا الموسمية يعتبر أحد أهم الأسباب الفاعلة للتخفيف أعراض الإصابة بفيروس كوفيد-19 في حال الإصابة به، لاسيما أنَ كلا الفيروسين قد يتزامنان ويصيبان الشخص في آن واحد مما قد يتسبب بأعراض خطيرة لا تحمد عقباها. لقاح الأنفلونزا متاح للجميع وشددت الدكتورة العجمي على أهمية وفاعلية اللقاح ضد الأنفلونزا الموسمية، من خلال الحملة التي دشنتها وزارة الصحة العامة خلال الفترة الماضية، التي تسهدف 500 ألف شخص في المجتمع، لافتة إلى أنَّه وبناء على دراسات علمية أنَّ لقاح الأنفلونزا الموسمية يسهم في الحد من مضاعفاتها، وخفض عدد حالات الوفيات بين الأطفال، وفئات أخرى، إذ أنَّ اللقاح متاح للأطفال من عمر ستة أشهر فما فوق، ولكبار السن، والمصابين بأمراض مزمنة، والمصابين بالسمنة المفرطة، والحوامل، محذرة من التشكيك بفاعلية اللقاح، داعية الفئات المشككة باللقاح إلى استقاء المعلومات من مصادرها المعتمدة من منظمة الصحة العالمية، ووزارة الصحة العامة في الدولة، حيث انَّ الأبحاث العلمية تؤكد أنَّ اللقاح يقلل من خطر العدوى بالأنفلونزا الموسمية لاسيما وأنَّ هناك فئات تشكل الإصابة بالفيروس عبئا صحيا عليها، مشيرة إلى أنَّ الولايات المتحدة الامريكية تقوم سنويا بتحليل المعلومات والبيانات للوقوف على نجاعة اللقاح، حيث توضح البيانات أنَّ الإصابة بالأنفلونزا تنخفض مع الحصول على اللقاح، الأمر الذي ينعكس على عدد الأرواح التي تحصدها الأنفلونزا الموسمية. وعرجت الدكتورة العجمي على أنَّ هناك دراسة أعدتها وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية على مدار خمس سنوات من 2012-2017 حيث اتضح أن نوع الأنفلونزا المنتشرة في دولة قطر هي من نوع (A) المسببة لأعراض الأنفلونزا، وأنها الأوسع انتشارا بين النساء، كما أنها الأنفلونزا السائدة في فصلي الصيف والشتاء. إجراءات مشددة في البيئة المدرسية وأهابت الدكتورة العجمي بأولياء الأمور بضرورة توخي الحذر، وعدم ارسال أبنائهم إلى المدرسة في حال إصابتهم بأي أعراض تشير إلى الإصابة بالأنفلونزا الموسمية تجنبا لنقل العدوى إلى الطلبة، وإلى أساتذتهم، كما أنَّ على أولياء الأمور أن ينبهوا الإدارة المدرسية في حال إصابة أي فرد من افراد أسرة الطالب بهدف اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الطالب التي من بينها إجراء فحص للتأكد من إصابته بفيروس كوفيد-19، وغيرها من الإجراءات للحد من نقل العدوى إلى البيئة المدرسية، مع التشديد على التزام الطلبة بالإجراءات الاحترازية، واستخدام الأقنعة الواقية للحد من تفشي الوباء، لاسيما للأطفال من عمر 10 سنوات فما فوق بناء على توصيات منظمة الصحة العالمية، والأعمار من عمر 6 سنوات فما فوق من الممكن استخدامه ولكن يكون بناء على النشاط الذي يقوم به الطفل في المدرسة، مشيرة إلى أنه وبالرغم من أن الإصابة بين أوساط الأطفال طفيفة أو بأعراض خفيفة إلا أنه من المهم التشديد على الأطفال لتطبيق الإجراءات الاحترازية حماية للبالغين المحيطين بهم. تجدر الإشارة إلى أنَّ 47 مليون شخص في العالم مصابون الآن بفيروس كورونا كوفيد-19، بناء على منظمة الصحة العالمية، فضلا عن وفاة أكثر من مليون شخص بسبب الأعراض الناجمة عن الإصابة بكوفيد-19، الأمر الذي يضاعف العبء على القطاع الصحي عالميا، وعلى الكوادر الطبية والإدارية لاسيما العاملون في الصفوف الأولى لتقديم الخدمات العلاجية والطبية للمصابين.
2576
| 12 نوفمبر 2020
افتتح معرض للصور الفوتوغرافية، احتفاءً بالعاملين في مجال الرعاية الصحية في قطر، وبجهودهم خلال الجائحة الحالية، في فناء مركز مطافئ للفنون، بالدوحة. ويضم المعرض أفرادًا يمثلون الأوجه المختلفة للرعاية الصحية في قطر، وقد تم إطلاقه بالتزامن مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية (ويش)، الذي يُعقد كل سنتين، وسيُقام هذا العام افتراضيًا، في الفترة من 15 إلى 19 نوفمبر 2020. بالإضافة إلى العاملين في الصفوف الأمامية بمجال الرعاية الصحية، على غرار الأطباء، وكادر التمريض، والمسعفين، يضم المعرض أيضًا أولئك الذين يعملون خلف الكواليس كجزء من الجهود المبذولة للحفاظ على مجتمعٍ آمنٍ. وقد تم اختيار أعضاء فرق العمل في مؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، ووزارة الصحة العامة، لتقديمهم في المعرض. ويُقدم المعرض صورًا لثلاثة عشر رجلاً وامرأة – يحملون كمامات، كما لو كانوا في العمل، وغيرهم بدون كمامات، كما لو كانوا في المنزل. ويُمثل هؤلاء شريحة عريضة من أكثر من 40,000 شخص يعملون في قطاع الصحة في قطر. بالإضافة إلى مشاهدة صور 13 عاملاً في القطاع الصحي، يمكن لزوار معرض ويش في الهواء الطلق، الذي تم تطويره بدعم من مركز مطافئ، ومؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، ووزارة الصحة العامة، مسح رموز الاستجابة السريعة على كل صورة بهواتفهم، ليستمعوا إلى هؤلاء المصوَّرين وهم يتحدثون عن حياتهم العملية، وعن الأقسام التي يمثلونها. دور الكوادر وعلّقت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزيرة الصحة العامة، قائلةً: لقد ثمّنت عالياً دول العالم أجمع، ومن بينها دولة قطر، الدور الذي أدّته ولا تزال تؤديه كوادر الرعاية الصحية لهذا العام على وجه الخصوص، ففي إطار استراتيجية دولة قطر الشاملة لمواجهة جائحة كورونا (كوفيد – 19) وقفت كوادر القطاع الصحي في كلّ من وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية في الصفّ الأمامي استجابةً لهذه الجائحة، وقد عملت فرق القطاع الصحي على مدار الساعة وتحت ضغوط عمل مُضنية لضمان توفير أفضل مستوى ممكن من خدمات الرعاية الصحية للمرضى، ولم تقتصر هذه الخدمات على مرضى كورونا (كوفيد – 19) بل شملت آلاف المرضى غيرهم الذين لا زالوا يعتمدون على خدمات الرعاية الأساسية التي نقدّمها لهم، وكان لي عظيم الشرف بأن أنتمي إلى هذه النخبة من الكوادر ذات الكفاءة العالية والمتفانية في عملها من أبطال الرعاية الصحية. من جهتها، قالت السيدة سلطانة أفضل، الرئيس التنفيذي لويش: ويش هي مبادرة صحية عالمية. وبصفتنا جزءًا من عائلة مؤسسة قطر، فإنها موطننا الأصلي، لذلك يُسعدنا أن ننتهز فرصة انعقاد قمتنا للاحتفاء بأولئك الذين يقومون حاليًا بعمل حيوي، غالبًا في ظل ظروف صعبة للغاية، وتوجيه الشكر لهم. التقط الصور المصوّر محمود العشي من قطر، الحائز على جوائز، وهو أيضًا رئيس قسم الابتكار في ويش، الذي قال: لقد تشرفت بلقاء الأشخاص الذين نقدّمهم في المعرض، وأن أستمع إلى قصصهم أثناء التقاط صورهم. آمل أن تعكس الصور شغفهم بعملهم، الذي يظهر على كل واحد منهم بوضوح . سيستمر معرض أبطال الرعاية الصحية حتى نهاية العام على الأقل. يمكن أيضًا زيارته كجزء من سلسلة من المعارض داخل معرض الصور الافتراضي، على هامش مؤتمر ويش 2020 الافتراضي.
535
| 11 نوفمبر 2020
عقد المركز الوطني للتطوير التربوي التابع لكلية التربية في جامعة قطر مؤتمرًا صحفيًا للإعلان عن مؤتمره الدولي الافتراضي: كوفيد -19 يغير قواعد اللعبة في التعليم: إعادة التواصل افتراضيا، وذلك بحضور الأستاذ الدكتور أحمد العمادي عميد كلية التربية، والأستاذ الدكتور عبدالله أبو تينة مدير المركز، والأستاذ عبد الكريم شعبان المنسق العام للمؤتمر، والأستاذة سلوى الكحلوت رئيس اللجنة الإعلامية، والأستاذة زينب عطار رئيس اللجنة التحضيرية، والأستاذة رشا المصلح رئيس اللجنة التنظيمية، والأستاذة عنبرة العبد الله رئيس اللجنة العلمية. وفي بداية اللقاء عبر الدكتور أحمد العمادي عن شكره للحضور ولإدارة الاتصال والعلاقات العامة في جامعة قطر على تنظيمها لهذا اللقاء. وتحدث عن توجه الكلية لعقد مؤتمرين خلال هذا العام الدراسي 2020/2021، أولهما هذا المؤتمر الذي سيعقد في 14 نوفمبر من هذا العام، ويتولى مسؤوليته بالكامل المركز الوطني للتطوير التربوي بما بات يمتلكه من خبرات تربوية وتقنية. أما المؤتمر الثاني فستعقده كلية التربية في شهر فبراير من العام القادم بالتعاون مع كلية الهندسة في جامعة قطر استكمالا للشراكة مع كلية الهندسة في عقد المؤتمرات بعد نجاح المؤتمر المشترك السابق. ومن جهته، أوضح الدكتور عبدالله أبو تينة أن هذا المؤتمر يهدف إلى مناقشة كل ما يتعلق بتأثيرات الجائحة على العملية التعلمية التعليمية على المستوى المحلي والعربي والدولي، وتقديم حلول تطبيقية شاملة وناجعة للإشكاليات المرتبطة بها من قبل باحثين وممارسين وطلبة علم في مراحل دراساتهم الجامعية العليا. ويتضمن المؤتمر موضوعات مرتبطة بالمعلمين والطلبة وأولياء الأمور وكل المهتمين بالقضايا التربوية وفق محاور المؤتمر الأساسية المتعددة، بالإضافة إلى مناقشة قضايا هامة مع عدد من صانعي القرار وواضعي السياسات التربوية. ويتفرد المؤتمر بعرض تجارب دولية متنوعة في مواجهة جائحة كوفيد-19 وتأثيراتها، إذ يعرض للتجربة الأمريكية والتجربة الأوروبية والتجربة العربية. كما بين الدكتور عبدالله أبو تينة أن هذا المؤتمر هو المؤتمر الدولي الأول الذي يعقده المركز الوطني للتطوير التربوي بعد سنوات طويلة من الخبرة والنجاح في عقد البرامج التدريبية والملتقيات والمنتديات التي أفادت آلاف التربويين وكل من له علاقة بالشأن التربوي داخل دولة قطر وخارجها. ويأتي هذا المؤتمر أيضًا تتويجًا للجهود والمبادرات العديدة التي أطلقها المركز منذ بداية الجائحة دعمًا لأولياء الأمور والطلبة والمدرسين، وتمثلت في مبادرة ساند، ومبادرة عاون، ومبادرة صيفك مع NCED، وملتقى التعلّم المدمج وسلسلة الجلسات التدريبية المتخصصة نقطة تحول نحو تعلم مستدام. وأكد الدكتور أبو تينة شكره لدعم عمادة كلية التربية وإدارة الجامعة لجهود المركز ودورهما في متابعة أعمال المركز واستدامة نجاح مبادراته وفعالياته. وأشارت الأستاذة زينب عطار رئيس اللجنة التحضيرية إلى أن اختيار عنوان المؤتمر جاء مواكبة لما يشهده العالم أجمع من تغيّر شمل جميع جوانب العملية التربوية استجابة للجائحة وما تمخض عن ذلك من تواصل افتراضي طال جميع أطراف العملية التعلمية من طلبة ومعلمين وأولياء أمور وإدارات مدرسية. كما أوضحت الأستاذة العطار إلى أن المؤتمر اشتمل على محاور رئيسة، هي: السياسات التربوية في ظل كوفيد-19، قيادة التغيير: ممارسات من الواقع الحالي، مشاركة أولياء الأمور: المطالب والتحديات، التنمية المهنية للمعلمين في ظل الظروف غير المتوقعة، إدارة البيئة الصفية الافتراضية: التحديات والفرص، دمج وتحفيز الطلبة في التعلم عن بعد، استراتيجيات تقييم الطلبة عن بعد، التحديات والحلول في تعلم ذوي الاحتياجات الخاصة خلال الجائحة، التعلم المدمج: التجارب والتطلعات. وكشفت الأستاذة سلوى الكحلوت رئيس اللجنة الإعلامية عن دور اللجنة الإعلامية في التسويق للمؤتمر داخليًا وخارجيًا من خلال الصحف المرئية والمطبوعة ومواقع جامعة قطر وكلية التربية ومواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالمركز. وعبرت الأستاذة الكحلوت عن سعادتها بوصول أخبار المؤتمر ودعوات المشاركة فيه إلى الكثير من الأفراد والمؤسسات داخليًا وخارجيًا والتي تترجمت بكثرة المتقدمين للمشاركة بالمؤتمر تقديمًا أو حضورًا من شتى أنحاء العالم. كما أشادت الأستاذة الكحلوت بالاستجابة السريعة والدور الهام الذي لعبته إدارة الاتصال والعلاقات العامة في الجامعة في تسهيل دور اللجنة ونجاحها في تحقيق المهام الموكلة إليها.
1328
| 10 نوفمبر 2020
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية إطلاق حملة التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية في 27 مركزاً صحياً تابعا للمؤسسة في مختلف مناطق الدولة، وذلك اعتبارا من منتصف أكتوبر الماضي، وبالتعاون مع وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية وعدد من الشركاء في القطاع الصحي لإنجاح أهداف الحملة الموسمية. وتأتي هذه الحملة الموسمية 2020 ضمن جهود وزارة الصحة العامة، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية في الحفاظ على الصحة العامة، وفي هذا الإطار سوف تقوم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بإطلاق حملة تطعيم بلقاح الإنفلونزا للكادر الإداري والتدريسي بجميع المدارس الحكومية الابتدائية والنموذجية ورياض الأطفال وتزويدهم بالتطعيمات اللازمة، وخاصةً في فصل الشتاء حيث يكثر انتشار الإنفلونزا الموسمية وأما بالنسبة للطلبة المستحقين للتطعيم في هذه المدارس فيمكنهم زيارة المراكز الصحية التابعين لها للحصول على اللقاح السنوي. وقامت المؤسسة في هذا الصدد باتخاذ الإجراءات اللازمة لتوفير الفرق المتنقلة للتطعيم اعتبارا من اليوم الأحد، لضمان حصول جميع الفئات المستهدفة على تطعيم الإنفلونزا الموسمية وخاصة في ظل انتشار جائحة كوفيد - 19 حول العالم وقامت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالتنسيق مع وزارة التعليم والتعليم العالي لتسهيل دخول الفرق المتنقلة لتطعيم الموظفين والمعلمين الراغبين في الحصول على تطعيم الإنفلونزا لهذا العام وكما هو معلوم أن التطعيم اختياري للجميع. ومن اجل تسهيل الحصول على اللقاح تم هذا العام إطلاق وحدة التطعيم المتنقلة لدعم الحملة، والتي تهدف إلى توفير وصول آمن وسهل وسريع إلى الخدمة لتتمكن الفئة المستهدفة من المرضى من الحصول على تطعيم الإنفلونزا بطريقة اسرع وكإجراء احترازي للمحافظه على التباعد الاجتماعي في ظل استمرار جائحة كورونا. وتقوم الوحدة المتنقلة الخاصة بالمؤسسة بدعم حملة التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية وفق جدول تم إعداده بعناية، حيث تتواجد الوحدة المتنقلة في أكثر المراكز الصحية ازدحاماً تيسيراً على المراجعين وحفاظاً على سلامتهم، حيث مخطط للوحدة المتنقلة التواجد في 8 مراكز صحية وهي: مركز ميسمير، الخليج الغربي، مدينة خليفة، مركز الوكرة الصحي، مركز المطار الصحي، مركز أبو بكر الصحي، مركز الريان الصحي ومركز الشيحانية الصحي. وقامت الدكتورة مريم عبدالملك مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية-، بزيارة مركز الوكرة الصحي التابع للمؤسسة، وذلك لتفقد حملة التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية التي أطلقتها المؤسسة بالتعاون مع وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية، والاطلاع عن قرب على كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تتخذها المراكز الصحية للحد من انتشار فيروس كورونا وضمان حماية المراجعين والكادرين الطبي والتمريضي وجميع العاملين في القطاع الصحي. وأكدت مدير عام المؤسسة أهمية حصول السكان على التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، هذا العام أكثر من أي وقت مضى في ظل جائحة (كوفيد - 19). وأشارت إلى أن المؤسسة تحرص على تنفيذ هذه الحملة سنوياً وتوفير التطعيم المجاني ضد الإنفلونزا الموسمية بتعاون مع عدة جهات صحية للتسهيل على السكان في تلقي التطعيم، والحد من انتشار الإنفلونزا الموسمية وحماية المجتمع وخصوصاً الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفاتها كمن تزيد أعمارهم على خمسين عاماً والمصابين بأمراض مزمنة والنساء الحوامل والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر وخمس سنوات، متمنين للجميع الصحة والعافية. وفي إطار تعزيز التوعية المجتمعية تقوم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بتوفير التطعيمات ضد الإنفلونزا لعدة جهات حكومية وخاصة بالدولة لتسهيل الحصول على التطعيم، حيث تشارك المؤسسة مع شركة أوريدو من خلال توفير كادر تمريضي في مقر الشركة الرئيسي خلال يومي الأحد والاثنين 8 و9 الجاري.
2990
| 08 نوفمبر 2020
أعلنت الدكتورة هنادي الحمد- المدير الطبي لمستشفى الرميلة بمؤسسة حمد الطبية قائد برنامج الشيخوخة الصحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة في وزارة الصحة العامة-، أنَّ الرعاية المنزلية التابعة لمؤسسة حمد الطبية تقوم بتقديم خدماتها لـ2500 شخص ومنهم كبار السن داخل المنزل، حيث يقوم فريق متكامل مؤلف من أطباء وأخصائيي علاج طبيعي ووظائفي بمتابعة كبار السن من الناحية الصحية، والعمل على توفير احتياجاتهم المتعلقة بالأجهزة الطبية. وأوضحت الدكتورة الحمد في حديثها لبرنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر قائلة إنَّ من بين الخدمات المقدمة لكبار السن بصورة خاصة، هو تخصيص 3 مراكز لرعاية كبار السن، وهي مركز عناية (1و2) الواقعان بمدينة حمد الطبية واللذان يوفران بيئة شبيهة بالمنزل، إلى جانب البرامج المقدمة من قبل أطباء شيخوخة، حيث يقوم الأطباء بإعداد خطة علاجية وتأهيلية لكل نزيل، وفي شهر يناير الماضي تم افتتاح مركز دعم للعناية التخصصية وهو صرح طبي كبير مخصص لكبار السن فقط لمن هم فوق الـ 60 عاماً، والذي يقوم بتوفير كامل الاحتياجات لكبار السن في بيئة مريحة جدا، وأشير إلى أنَّ المباني جميعها تقع في مدينة حمد الطبية ويربطها جسر زجاجي لتسهيل التواصل، ونقل الأجهزة والمرضى. ولفتت الدكتورة الحمد إلى أنه تم إنشاء وحدة رعاية نهارية لكبار السن في مستشفى الرميلة مؤخرا، مصممة لتوفير الرعاية للحالات غير الطارئة والتي لا تشكل تهديدا على الحياة في بيئة أكثر ملاءمة لكبار السن، حيث يمكن للفرق الطبية الالتزام بقواعد السلامة المتعلقة بالمسافة الآمنة. وعرجت الدكتورة الحمد على الموقع الإلكتروني الجديد الذي قامت مؤسسة حمد الطبية بتدشينه لبث معلومات موجهة لكبار السن وذويهم، قائلة: إنه في اليوم العالمي لكبار السن تم إطلاق الموقع الإلكتروني، والموقع مخصص لكبار السن، ويتضمن إرشادات ومعلومات متنوعة لكبار السن وذويهم، ويتضمن الموقع معلومات متنوعة حول الشيخوخة الصحية. وحول توصيل الأدوية للمنازل، أشارت الدكتورة الحمد إلى أنَ الخدمة لا تزال مستمرة، إلى جانب الاستشارات عبر الهاتف وهي خط راحة وهو خط ساخن لدعم أهالي المرضى، حيث يتم تلقي المكالمات بكل سرية، والخدمة متوفرة يوميا من الثامنة صباحا وحتى الثالثة عصرا، إلى جانب الخط الساخن لكبار السن عن طريق الخط 16000 المجاني. وقد وفرت خدمة التواصل عبر الهاتف التي تم إنشاؤها مؤخرا لكبار السن قناة مهمة أخرى للتواصل مع المرضى الأكبر سنا المعرضين للخطر، وتضم الخدمة فريقا من المتخصصين من قسم أمراض الشيخوخة والرعاية المطوّلة الذين يقومون بالاتصال بشكل استباقي بالأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 60 عاما وأكثر لتقديم المشورة والنصح والدعم حول كيفية الحفاظ على سلامتهم خلال فترة انتشار الفيروس على وجه الخصوص.
6553
| 07 نوفمبر 2020
تقدم كل من مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية سلسلة من الندوات التعليمية المجانية التي تتمحور حول القضايا الصحية المهمة التي تستهدف الجمهور بشكل عام ضمن الأنشطة التي تشارك بها كلتا المؤسستين خلال فعاليات أسبوع الدوحة للرعاية الصحية 2020 الذي يستمر من 8 حتى 14 من شهر نوفمبر الجاري. ومنذ تأسيسه عام 2018، ينظم أسبوع الدوحة للرعاية الصحية للمرة الثانية بشكل مشترك مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية ويش بالإضافة إلى مؤسسات الرعاية الصحية في دولة قطر. ونظرًا لاستمرار جائحة وباء كوفيد-19، فإن غالبية أنشطة أسبوع الدوحة للرعاية الصحية لهذا العام ستتم بصورة افتراضية بهدف إتاحة الفرصة للجمهور للاستفادة من الجلسات دون المساس بسلامتهم. وتغطي الندوات التعليمية الإلكترونية لهذا العام التي تنظمها كل من مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية شريحة من المواضيع الصحية كالجلطات والحفاظ على الصحة عند التقدم بالسن والصحة النفسية والرفاه الصحي ومرض السكري، ويقدمها مجموعة من خبراء الصحة لمناقشة القضايا الرئيسية وطرح النصائح والحلول العملية لكل موضوع. وحول هذا الموضوع، تحدث السيد علي عبدالله الخاطر- الرئيس التنفيذي للاتصال المؤسسي بمؤسسة حمد الطبية وقال: يسعدنا أن نقدم هذه الندوات التعليمية الموجهة للجمهور خلال إحياء أسبوع الدوحة للرعاية الصحية. يعد هذا العام تحديداً صعباً بالنسبة للجميع حول العالم، إلا أنه من المهم أن نواصل عملية تعزيز التثقيف الصحي ونشر الوعي بين السكان في دولة قطر حول القضايا الصحية الهامة. هناك العديد من المواضيع الصحية التي سيتم التطرق إليها خلال أسبوع الدوحة للرعاية الصحية مثل مرض السكري والصحة النفسية والرفاه الصحي والتي تؤثر بشكل كبير على عدد من السكان في قطر. لذا أدعو الجميع للتسجيل لحضور الجلسات التي توفر للحضور كذلك الفرصة لطرح الأسئلة والحصول على الإجابات من الخبراء. وسيكون برنامج الندوات الإلكترونية على النحو التالي: 8 نوفمبر 2020 الساعة 1:30 بعد الظهر: ندوة حول تأهيل مرضى الجلطات في دولة قطر، 11 نوفمبر الساعة 1 ظهراً: التقدم بالسن بصورة صحية والحد من خطر الإصابة بالخرف (باللغة الإنجليزية)،11 نوفمبر الساعة 2 ظهراً: التقدم بالسن بصورة صحية والحد من خطر الإصابة بالخرف (باللغة العربية)،11 نوفمبر الساعة 4 عصراً: هل أنت بخير؟ الصحة النفسية والرفاه الصحي.، 14 نوفمبر الساعة 3 عصراً: الوقاية من مرض السكري في دولة قطر، 14 نوفمبر الساعة 3:45 عصراً التعامل مع مرض السكري لديك – تثقيف حول التعامل الذاتي مع المرض، وستتاح الندوات للجميع بعد إجراء عملية التسجيل.
805
| 06 نوفمبر 2020
تخطت أعداد الفحوصات اليومية التي تجريها وزارة الصحة العامة في قطر، اليوم الخميس، بشأن فيروس كورونا (كوفيد - 19)، مليون فحص، منذ ظهور الجائحة، ما كان لها بالغ الأثر في تسطيح منحنى الإصابات بالدولة واكتشاف الإصابات وعلاجها مبكراً ومن ثم السيطرة على تطورات الفيروس . وأعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن وصول مجموع الفحوصات اليومية الكلية التي أجرتها لاكتشاف العدوى بفيروس كورونا إلى 1001448 فحصاً دورياً ، مشيرة إلى أنها أجرت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية 12064 فحصاً . وتواصل وزارة الصحة العامة إجراء فحوصات استقصائية واستباقية، الأمر الذي يسهم في الكشف المبكر عن الحالات، ووفق استراتيجية الوزارة للتعامل مع الفيروس فإنه كلما كان الكشف عن المرض مبكرا كان العلاج أسهل وفرص التعافي منه أكبر وأسرع. ومع نهاية شهر يوليو الماضي وصلت الطاقة المخبرية اليومية للفحص عن فيروس (كوفيد – 19) إلى 30 ألف فحص (PCR)، بحسب الدكتورة إيناس الكواري رئيس قسم المختبرات الطبية بمؤسسة حمد الطبية. وتقوم مختبرات حمد الطبية بإجراء فحوصات مختلفة لتشخيص فيروس كورنا (كوفيد-19) ومنها فحص PCR (الفحص البوليمرز المتسلسل) وفحوصات السيرولوجي ( الفحص المصلي ) حيث لكل منهما استعمالاته حسب البروتوكولات الطبية . ويعمل مختبر الفحص عن كورونا بطاقة تشغيلية تبلغ 100% من الموظفين والموظفات والذين تم استقطابهم وتدريبهم من مختلف أقسام المختبرات الطبية ومن بعض مؤسسات الدولة الأخرى، ومن خلال توفير أحدث الأجهزة التقنية المتطوره لضمان سرعة النتائج المخبرية مع مراعاة الجودة والسلامة حيث تمت زيادة عدد الفحوصات اليومية للكشف عن فيروس كورونا. وأعلنت الوزارة عن 4 مراكز فحص رئيسية لكوفيد - 19 وهي: مركز معيذر الصحي، ومركز روضة الخيل الصحي، ومركز أم صلال الصحي، ومركز الغرافة الصحي. كما قررت وزارة الصحة العامة السماح للمنشآت الصحية الخاصة بالدولة بإجراء المسحات الخاصة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وإرسالها إلى مختبرات مؤسسة حمد الطبية لإجراء التحاليل وإصدار النتائج. وتشير وزارة الصحة العامة إلى أن وباء كورونا آخذ في الانحسار التدريجي في دولة قطر بعد تخطي مرحلة الذروة وضعف العدد التكاثري للفيروس وذلك بسبب الاحترازات والاجراءات الوقائية التي قامت الدولة بتطبيقها والتزم بها افراد المجتمع مع انخفاض في عدد الاصابات عن الفترة الماضية حيث يعتبر ذلك مؤشرا مطمئنا لكنه لا يعني نهاية الوباء حيث ان الفيروس لايزال متواجدا في المجتمع. وتنصح الوزارة في هذا الإطار على توخي الحذر أكثر من السابق والاستمرار في تطبيق التباعد الاجتماعي والمحافظة على تعقيم اليدين ولبس القناع الواقي للوجه ومراعاة الحذر عندما يكون الشخص بالقرب من أحد أفراد الأسرة من كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة وتقليل عدد الزيارات الاجتماعية الضرورية وتحديدها بـ15 دقيقة والمحافظة على مسافة آمنة.
3340
| 05 نوفمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 249 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد - 19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 211 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و38 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 266 حالة من فيروس كوفيد - 19 في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 130680. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد - 19 في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 249 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد - 19، 211 حالة من أفراد المجتمع، و38 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 266 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 130680. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد - 19 الحالي: * نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا كوفيد - 19 وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. * ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا كوفيد - 19 في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. * تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: ـ يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. ـ شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. ـ الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. ـ رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. ـ العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. * تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. * يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. * علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به؟ بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: ـ تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. ـ الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ـ ارتداء الكمامات. ـ غسل اليدين بانتظام. * من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. * ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد - 19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. * يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. * قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
942
| 05 نوفمبر 2020
بحث مدير عام مستشفى سمو الشيخ حمد للتأهيل والأطراف الصناعية د. رأفت لبد مع الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية ممثلة بنائب رئيس الكلية للشئون الأكاديمية د. أحمد عبد العال سبل التعاون المشترك في مجال تخصصات التأهيل. وقال د. رأفت لبد: إننا في مستشفى حمد ننظر بعين التقدير للكلية الجامعية ومكانتها المتقدمة في طليعة المؤسسات الأكاديمية التقنية في فلسطين، ونثمن ما تبذله من أدوار راقية في خدمة المجتمع الفلسطيني والعمل على تنميته عبر ما تطرحه من برامج واختصاصات نوعية تلبي احتياجات وتطلعات سوق العمل، وتتناغم مع رغبات الأفراد وميولهم. وأضاف لبد، في الوقت الذي يزدحم فيه المجتمع الفلسطيني وسوق العمل بخريجي التخصصات التقليدية العاجزين عن الحصول على فرص التشغيل نظرًا لطبيعة الظروف والإمكانات القاسية التي يمر بها مجتمعنا، فإننا بحاجة إلى طرح التخصصات الجديدة التي يفتقر إليها المجتمع، ونتطلع إلى التعاون والشراكة المثمرة مع الكلية في العديد من الجوانب وعلى رأسها تقديم برامج تتقاطع مع مجال عمل المستشفى من خلال أقسامها الرئيسية الثلاثة (التأهيل الطبي - السمع والتوازن - والأطراف الصناعية). وقدمت إدارة المستشفى خلال زيارتها للكلية الجامعية درع شكر وتقدير إلى رئاستها تقديرًا لتعاونها الجاد مع المستشفى في العديد من المجالات واعترافًا بمكانتها الرائدة في عملية البناء الوطني الحضاري. وأكد لبد أن مستشفى سمو الشيخ حمد الممول من صندوق قطر للتنمية يسعى منذ بدء تشغيله في 22 إبريل عام 2019م يسعى إلى أن يكون مركزا متميزا ومتقدما ومعتمدا دوليًا وعالميًا للتأهيل الطبي والتعليم والبحث العلمي في قطاع غزة ضمن قواعده الأساسية في العمل التي تقوم على مبدأ الشراكة والتكامل مع المؤسسات الطبية والتأهيلية الرسمية وغير الرسمية. يذكر أن المستشفى عقد العديد من الشراكات لاعتماد برنامج بورد طب التأهيل والطب الطبيعي مع المجلس الطبي الفلسطيني، إضافة إلى التوافق مع جامعات محلية أخرى على إطلاق برنامج بكالوريوس تمريض التأهيل العلاج الوظيفي وبكالوريوس التخاطب والبلع مع العمل سويًا للرقي ببرامج التأهيل وفروعه الاساسية. من جانبه، رحب د. أحمد عبد العال بوفد مستشفى حمد وأثنى على الجهود المبذولة في خدمة أبناء شعبنا من المرضى وذوي الإعاقة واكد على استعداد الكلية إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع المستشفى بما يخدم جمهور الطلبة والدارسين في التخصصات ذات العلاقة. وفي ختام الزيارة اصطحب عبد العال وفد مستشفى سمو الشيخ حمد بجولة ميدانية في عدد من مرافق الكلية، اشتملت على الاستوديو والمركز الإعلامي، ومختبر المحاكاة للتمريض والعلاج الطبيعي.
982
| 05 نوفمبر 2020
انضمت الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعيم في وزارة الصحة العامة وقائد فريق تقصي كوفيد - 19 في قطر، إلى مجموعة من الخبراء البارزين من جميع أنحاء العالم كجزء من فريق هالو Team Halo، وهو مبادرة أطلقتها الأمم المتحدة ومشروع الثقة باللقاحات لإشراك الملايين من الناس في الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد لقاحات آمنة وفعالة لـكوفيد - 19. وقد تم إطلاق المبادرة في منتصف شهر أكتوبر الماضي، وتضم حوالي 20 من خبراء وعلماء الصحة العالميين كمرشدين، حيث يقومون بتبادل قصص مشاركتهم في تطوير لقاح لـ كوفيد - 19. ويتبادل المرشدون المستجدات والحقائق المتعلقة بلقاحات كوفيد-19 عبر تيك توك وغيرها من منصات وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت الدكتورة البيات يسعدني أن أكون جزءاً من هذه المبادرة العالمية الهامة للغاية وأن تتاح لي الفرصة لاطلاع الناس على آخر المستجدات، سواء في قطر أو حول العالم، حول التقدم المحرز في الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد لقاح آمن وفعال لـ كوفيد-19. وأضافت لقد وقعنا هنا في قطر اتفاقيتين مع شركتي أدوية دوليتين لشراء لقاح كوفيد-19 بمجرد إطلاقه للاستخدام العالمي، وقد وصلنا مرحلة متقدمة من المناقشات مع العديد من الشركات الأخرى. هدفنا هو ضمان حصولنا المبكر على اللقاح في قطر بمجرد أن تثبت التجارب السريرية أن اللقاح آمن وفعال ومن ثم المتابعة السريعة للموافقة على استخدام اللقاح على عموم الناس. وقد نشرت الدكتورة البيات مؤخراً أربعة فيديوهات باللغتين العربية والإنجليزية على تطبيق تيك توك حول آخر المستجدات وموضوعات مختلفة تتعلق بلقاح كوفيد-19، وقد حقق الفيديو أكثر من 200 ألف مشاهدة. وصرحت السيدة آنا نولان، مديرة المشروع المشترك نحن سعداء بانضمام الدكتور البيات كأحد خبرائنا الذين يدعمون هذه المبادرة العالمية المهمة. إن خبرة الدكتورة سهى الواسعة في مجال التطعيم بالإضافة إلى قدرتها على إيصال الرسائل باللغتين العربية والإنجليزية، تجعلها عضوًا قيّمًا في فريقنا الذي يضم نخبة من المرشدين الخبراء. وأضافت السيدة نولان قائلة: إن مبادرة فريق هالو تقدم معلومات دقيقة وموثوق بها مباشرة من خبراء علميين بارزين في هذا المجال. وتهدف المبادرة إلى زيادة ثقة الجمهور في لقاحات كوفيد-19 ومكافحة المعلومات المضللة وذلك بتقريب الجمهور من أولئك الذين يعملون في قلب البحث عن اللقاح على مستوى العالم.
910
| 05 نوفمبر 2020
ثمن عدد من الكوادر الطبية والإدارية العليا في القطاع الصحي في الدولة، خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، خلال افتتاح سموه لأعمال الدورة العادية الـ49 لمجلس الشورى صباح أمس، لاستهلال خطاب سموه بالحديث عن القطاع الصحي، ودوره في التصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، التي استنبطت من توجيهات سموه الثاقبة، الداعية إلى جعل مصلحة الفرد هي الفُضلى، بالإشارة إلى رفض سموه لاتباع مناعة القطيع في التصدي للوباء منذ البداية، معتبرا سموه أنها عمل لا يتناسب مع البشر، فهم ليسوا بقطيع، مع ترجيح خطة استباقية متزنة ومتوازنة بين حماية صحة الفرد وحماية الاقتصاد، التي كانت ما بين الإغلاق الجزئي ورفع القيود التدريجي لمرافق الدولة، إلى جانب تشديد الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصادرة عن وزارة الصحة العامة، وتطبيق برنامج احتراز للكشف عن الحالة الصحية للفرد، فهذه جميعها أسهمت في الحد من تفشي الوباء، وتسجيل أدنى معدلات وفاة على مستوى العالم. وأكدت الكوادر الطبية والإدارية في تصريحات خاصة لـالشرق أن جهود الدولة في مواجهة جائحة كورونا لم تقف على الجهود المحلية، بل دعمت دولة قطر المجتمع الدولي بهدف التوصل إلى لقاح فاعل وآمن يسهم في السيطرة على الوباء، ويكون بمثابة المسمار الأخير في نعش فيروس كورونا، الذي أطل برأسه على العالم منذ قرابة العام، والذي خلف خسائر بشرية واقتصادية جمة على المستوى العالمي. واعتبروا أن خطاب صاحب السمو ما هو إلا دفعة للعاملين في الصفوف الأولى لمواجهة وباء كورونا المستجد كوفيد - 19 نحو الأمام، وإلى مواصلة دورهم الرائد في الحد من تفشي الوباء، معتبرين أن نموذج دولة قطر في التصدي للجائحة نموذج يحتذى لتوازنه بين صحة الفرد وسلامة الاقتصاد من الانهيار. د. عبد الله الأنصاري: كلمة شكر للدور الذي بذله القطاع الصحي رأى الدكتور عبدالله الأنصاري - المدير الطبي العام بمؤسسة حمد الطبية - أن خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال افتتاح سموه لأعمال الدورة العادية الـ49 لمجلس الشورى صباح أمس، بمثابة كلمة الشكر والتقدير من أعلى قمة الهرم على الدور الذي بذله القطاع الصحي للتصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19 من منطلق الواجب المؤتمن عليه في حماية المجتمع وتوفير أعلى معايير الرفاه الصحي، سيما وأن صاحب السمو وخلال خطابه عرج على نقطة غاية في الأهمية وهي التوازن في التعامل مع الجائحة، سيما وأن الدولة ومنذ اليوم الأول من الجائحة لم تتبن مفهوم مناعة القطيع للتصدي للجائحة، كما أنها لم تقدم على إغلاق وشل الحركة الاقتصادية بالكامل بل وازنت بين الصحة العامة للأفراد وبين المسار الاقتصادي، الأمر الذي أثبت نجاعته، والمؤشرات العالمية تكشف وتعكس دور الدولة بالأرقام، حيث إن دولة قطر وحتى اللحظة لم تسجل سوى 232 حالة وفاة، مقارنة بآلاف الحالات في بعض الدول الأوروبية، حيث اعتمدت الدولة على الإغلاق الجزئي وتخفيف القيود التدريجي لتحقيق المعادلة الصعبة في تجنب تفشي فيروس كورونا، إلى جانب جاهزية البنية التحتية للقطاع الصحي واستعداد المرافق الصحية على أعلى مستوى، إلى جانب رفع الوعي بين الأفراد وتبني حزمة من الإجراءات الاحترازية التي أسهمت في الحد من تفشي الفيروس والسيطرة عليه إلى حد كبير. د. مريم عبد الملك: يؤكد منهجية القطاع الصحي في التصدي للجائحة ثمنت الدكتورة مريم عبد الملك - المدير العام لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية - ما تضمنه خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال افتتاح سموه لأعمال الدورة العادية الـ49 لمجلس الشورى صباح أمس، والذي ركز على وجه الخصوص على دور القطاع الصحي في الدولة في التصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، مؤكدة أن القطاع الصحي، ومنذ أن بدأت جائحة كورونا عمل بجد وتفان على مدار الساعة من أجل حماية المجتمع والتصدي لهذا الوباء العالمي، من منطلقات وتوجيهات القيادة الرشيدة التي أولت الصحة اهتماماً استثنائياً لتمكين المواطنين والمقيمين من الحصول على الخدمات الصحية ذات الجودة العالية في أي وقت، وذلك لإيمانها بأهمية بناء مجتمع صحي في تحفيز مسيرة التنمية والنهضة الشاملة على جميع الأصعدة، وانطلاقاً من ذلك، التزمت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بتحقيق التوصيات الاستراتيجية والتي تتمحور حول صحة المريض، وتسهيل تجربة الأفراد والأسر عند الحاجة لخدمات الرعاية الصحية الأولية. عبدالله العمادي: يبرز دور قطر العالمي في تطوير اللقاح من جانبه علق السيد عبد الله العمادي - وكيل الوزارة المساعد لشؤون الخدمات المشتركة بوزارة الصحة العامة - قائلا إنَّ خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال افتتاح سموه لأعمال الدورة العادية الـ49 لمجلس الشورى صباح أمس، جاء ليؤكد نجاح الخطة الاستباقية التي تبنتها وزارة الصحة العامة منذ اليوم الأول من جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، كما أن استهلال سموه كلمته بالإشارة إلى دور القطاع الصحي في التصدي للجائحة جلب معه الكثير من الدافعية، والعزيمة لمواصلة الجهود في التصدي لهذا الوباء الذي أضر بالعالم أجمعه إلى حين الحصول على لقاح قادر على إزهاقه، وهذا كان واضحا وجليا في خطاب سموه، حينما أشار إلى جهود دولة قطر الداعمة للمجتمع الدولي لتوفير لقاح آمن وفعال للقضاء على فيروس كورونا المستجد، وهنا لابد من التأكيد أن ما جاء به سموه في هذه الدورة العادية لمجلس الشورى لم يكن عاديا في ظل جائحة كورونا، فبدون الرؤية الثاقبة لسموه في التعاطي مع هذه الجائحة لكانت دولة قطر كغيرها من الدول تسجل آلاف الحالات يوميا. د. يوسف المسلماني: يعكس رؤية القيادة الحكيمة في التصدي لـكوفيد - 19 وصف الدكتور يوسف المسلماني - المدير الطبي لمستشفى حمد العام بمؤسسة حمد الطبية - خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال افتتاح سموه لأعمال الدورة العادية الـ49 لمجلس الشورى صباح أمس، بالخطاب الشامل والمتكامل، كما أن الخطاب جاء مثمنا للجهود التي بذلها القطاع الصحي لاسيما خلال جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، وهذا يتضح من خلال استهلال صاجب السمو خطابه بالحديث عن القطاع الصحي، وعن الخطة التي تبنتها الدولة لمواجهة الوباء بنظرة ثاقبة بعيدة المدى، شملت تخصيص عدد من المستشفيات لعلاج مرضى كوفيد - 19 مع تخصيص وحدات عناية مركزة للحالات الشديدة والحرجة من لمصابين بفيروس كورونا المستجد، فضلا عن تنويع العلاج، وكان أبرز ما قدمته حمد الطبية هو العلاج من خلال بلازما الدم من المتعافين من الوباء، والذي أسهم في انقاذ حياة الحالات الشديدة، إلى جانب زيادة عدد الأسرّة في مؤسسة حمد الطبية إلى ما يزيد على 10 آلاف سرير، وذلك مقارنة بعدد الأسرة الذي تراوح بين 2000 و3000 سرير قبل انتشار الفيروس، وهذه الجهود والخطط لم تأت إلا بدراسة معمقة من قبل المعنيين الذين أخذوا توجيهات القيادة العليا نصب أعينهم، وهي أن صحة الفرد هي النقطة المحورية التي تسير عليها الخطط الصحية في ظل جائحة كورونا. علي الخاطر: يدفع بالقطاع الصحي نحو مواصلة تصديه للفيروس بدوره اعتبر السيد علي الخاطر - الرئيس التنفيذي للاتصال المؤسسي بمؤسسة حمد الطبية- أن خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال افتتاح سموه لأعمال الدورة العادية الـ49 لمجلس الشورى صباح أمس، خطاب ليس عاديا في ظل الظروف التي تتناصفها الدولة مع العالم جراء جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، حيث إن الخطاب جاء ليشد على أيدي العاملين في القطاع الصحي، كي يواصلوا مسيرتهم ودورهم الوطني في حماية أفراد المجتمع القطري من مواطنين ومقيمين دون تمييز، تنفيذا للاستراتيجية الوطنية للصحة الذي يعتبر أحد مرتكزاتها هو تحقيق الرفاه الصحي لكل من هو على أرض قطر. وأضاف الخاطر قائلا إنا على ثقة بأننا سنستمر في مواجهة التحديات بنفس العزيمة والإصرار، والالتزام بالجودة التي حققناها حتى الآن، ونفخر بالتقدم الذي أحرزناه، وسيواصل القطاع الصحي معركته ضد فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، بالتعاون مع كافة المؤسسات الصحية في الدولة والتي تجلت بشكل واضح خلال الجائحة.
1006
| 04 نوفمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 197 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد ـ 19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 173 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و24 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي . كما سجلت وزارة الصحة شفاء 212 حالة من فيروس /كوفيد ـ 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 129996. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد ـ 19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 197 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 173 حالة من أفراد المجتمع و24 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 212 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 129996. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد ـ 19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا كوفيد ـ 19 وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا كوفيد ـ 19 في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا كوفيد ـ 19 ، وذلك لعدة أسباب منها: o يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. o شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. o الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. o رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. o العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا كوفيد ـ 19. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد ـ 19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: o تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. o الالتزام بالتباعد الاجتماعي. o ارتداء الكمامات. o غسل اليدين بانتظام. من المهمأن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد ـ 19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد ـ 19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1246
| 02 نوفمبر 2020
كُشفت نقاط ضعف الأنظمة الصحية والتأثير المحتمل على تقديم الرعاية الآمنة أثناء تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19). فقد استغل المجرمون المستخدمون لشبكة الإنترنت حالة الارتباك والخوف لإطلاق موجة من الهجمات الإلكترونية ضد منظمات الرعاية الصحية، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية، والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها. على الرغم من ذلك، لا يزال قطاع الرعاية الصحية أحد أضعف الجهات في تبنّي أطر الأمن السيبراني. يأتي ذلك في إطار التقرير البحثي القادم لشبكة النُظم الصحية الرائدة، لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية ويش، إحدى المبادرات العالمية التابعة لمؤسسة قطر، وذلك بالشراكة مع إمبريال كوليدج لندن، الذي يبحث الوضع الحالي للأمن السيبراني بأماكن الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم. تصدر نتائج التقرير وتوصياته في مؤتمر ويش 2020، الذي يُعقد كل سنتين، والذي سيُقام بصيغة افتراضية في الفترة من 15-19 نوفمبر، مع إمكانية الحضور للجميع وبشكل مجاني. ومع تعرّض الخدمة الصحية الوطنية في المملكة المتحدة خلال عام 2017 لهجمات برامج الفدية وخلال فترة جائحة (كوفيد-19)، برزت التهديدات الرئيسية للأمن السيبراني، ومن بينها الحركة الكبيرة للموظفين، مما أدى إلى تنامي مخاطر الحفاظ على ضوابط كافية للوصول إلى أنظمة تكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى الأخطاء العرضية، وارهاق الأنظمة الصحية، والتبني السريع للحلول الرقمية الجديدة التي تجلب مخاطر كامنة، مثل عيوب التصميم التي تعرّض أمن البيانات في حوزتها للخطر. إدراكًا منها للتحدي المتزايد، ناقشت شبكة النُظم الصحية الرائدة - وهي مجموعة دولية من الأنظمة الصحية ومقدمي الخدمات يستضيفها معهد الابتكار بمجال الصحة العالمية في إمبريال كوليدج لندن، وبدعم من ويش- مجموعة من الخبراء الرئيسيين في مجالات تكنولوجيا المعلومات، والأمن السيبراني، والسياسة الصحية، والأنظمة الصحية حول تجاربهم وجهودهم التنظيمية المتعلقة بالأمن السيبراني. كما استشارت خبراء في مجموعة من الأنظمة الصحية لتقديم مدخلات حول العناصر الأكثر صلة بالإطار العالمي للاستعداد السيبراني في الرعاية الصحية. ونتج عن ذلك اقتراح إطار أساسيات الأمن السيبراني في منظمة الرعاية الصحية في التقرير باعتباره الحد الأدنى من المعايير، اعتمادًا على موارد المؤسسة ونضجها الإلكتروني. يتضمن إطار عمل أساسيات الأمن السيبراني في منظمة الرعاية الصحية أهم عناصر إطار عمل الأمن السيبراني العالمي في مجال الرعاية الصحية، ويحدد الأبعاد الأساسية الستة التي يجب مراعاتها عند توسيع نطاق الأمن السيبراني في مؤسسة الرعاية الصحية.
994
| 02 نوفمبر 2020
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
40696
| 21 سبتمبر 2025
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
9368
| 23 سبتمبر 2025
استقبلت وزارة المواصلات وفدًا من مملكة البحرين، قام بزيارة تجريبية إلى ميناء الرويس، وذلك في إطار مشروع الربط البحري بين البلدين. وأوضحت وزارة...
5786
| 22 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
5266
| 21 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
3292
| 21 سبتمبر 2025
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، وفاة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل...
2094
| 23 سبتمبر 2025
- مشروع إنشاء نظام المستشفى الجامعي لربط التعليم بالتدريب الإكلينيكي - التوسع في برامج الماجستير والدكتوراه المهنية المتخصصة - 33.549 مليون ريال قيمة...
1840
| 22 سبتمبر 2025