أعلنت وزارة الصحة العامة أنه بناءً على سياسات السفر والعودة إلى دولة قطر التي تم الإعلان عنها سابقاً وفي ضوء المعطيات الطبية الجديدة حول فيروس كورونا (كوفيد-١٩)، فقد تم تحديث قائمة الفئات المستحقة للحجر المنزلي، التي سيتم العمل بها اعتباراً من يوم غد الأحد الساعة الثانية ظهرا في جميع منافذ الدولة المختلفة. ووفق بيان للوزارة على موقعها الإلكتروني، تستثنى الفئات التالية من الحجر الفندقي، ويسمح لها بالحجر المنزلي، قطريين كانوا أم مقيمين، وأفراد عائلاتهم ومرافقيهم القادمين معهم ممن يتشاركون ذات العنوان الوطني، بغض النظر عن الوجهة التي قدموا منها، وهي: 1- الأشخاص الذين يبلغون من العمر 65 سنة وما فوق. 2- الأشخاص الذين خضعوا لزراعة الأعضاء أو النخاع. 3- المرضى الذين يعانون من حالات تتطلب علاجًا مثبطًا للمناعة. 4- المرضى الذين يعانون من قصور القلب أو أمراض الشريان التاجي. 5- المرضى الذين يعانون من الربو (متوسط وعالي الشدة). 6- مرضى السرطان والخاضعين منهم لجلسات العلاج (العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي). 7- النساء الحوامل. 8- الأمهات المرضعات الحاضنات لأطفال تتراوح أعمارهم بين 0-5 سنوات. 9- المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي الحاد (في آخر مراحله) أو الذين يخضعون لجلسات غسيل الكلى. 10- ​المرضى الذين يعانون من أمراض الكبد المزمنة. 11- المرضى الذين لديهم بتر في الأطراف السفلية. 12- الأشخاص من ذوي الإعاقة والذين يعتمدون على الآخرين للقيام بأنشطتهم اليومية. 13- ​الأطفال ذوي الإعاقة وأمهاتهم. 14- مرضى الصرع الذين يتلقون العلاج. 15- مرضى داء القدم السكرية. 16- الأشخاص الذين لديهم أقارب من الدرجة الأولى وافتهم المنية خلال 10 أيام الأخيرة. 17- الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية نفسية ويخضعون للعلاج الدوائي والذين قد تسوء حالتهم الصحية في حال تم إبقائهم في أماكن مغلقة. 18- مرضى السكري المصحوب باعتلال الأعصاب أو الكلى أو شبكية العين وغيرها من مضاعفات المرض. 19- القاصر (أقل من 18 سنة) والمسافر دون رفقة ولي أمره/ الوصي عليه (شخص بالغ). وأوضحت الوزارة أنه مع العلم بأن المرافقين للحالات المستثناة والعائدين من السفر بمفردهم بدون صحبة ذويهم الذين كانوا معهم عند السفر ملزمين بالحجر الفندقي ، ولهذا عليهم التأكد من إجراءات الحجز في أحد الفنادق قبل سفرهم بتاريخ العودة . وأشارت إلى أنه لا يشمل قرار الاستثناء من الحجر الفندقي الزوار القادمين إلى الدولة، كما يمكن تعليقه في الحالات التي تستدعي تطبيق سياسة الحجر الفندقي كعدم ملائمة ظروف السكن لاشتراطات الحجر المنزلي أو بقرار صادر من وزارة الصحة العامة يقضي بذلك بهدف التحكم بانتشار عدوى كوفيد-19 في الدولة. كما يجب على المسافرين من أصحاب الأمراض المزمنة التسجيل في خدمة صحتي عبر الموقع الإلكتروني لمؤسسة حمد الطبية لاستخراج التقرير الطبي ونتيجة فحص فيروس كورونا (كوفيد-١٩) من المراكز الصحية المعتمدة قبل 72 ساعة من السفر، أو التقديم على شهادة للأمراض المزمنة من المواقع الإلكترونية لمؤسسة حمد الطبية أو مؤسسة الرعاية الصحية الاولية. علماً بأنه سيتم مراجعة وتحديث هذه القائمة بشكل دوري بناءً على المستجدات.

نظمت شركة وصيف لادارة الاصول الرائدة في مجال إدارة وتسويق العقارات، بالتعاون مع وزارة الصحة العامة، حملة خاصة لتمكين كافة الموظفين العاملين في المشاريع التي تديرها الشركة من الحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمية، وتأتي هذه الحملة التي نظمت في مشروع بروة البراحة أحد المشاريع التنموية الكبيرة الذي طورته مجموعة بروة العقارية لدعم المجتمع والارتقاء بالظروف المعيشية لقطاع العمال في قطر، تأتي في إطار التزام وصيف نحو مسؤوليتها الاجتماعية، وحرصها على حماية موظفيها وخاصة العاملين في مواقع المشاريع من الإنفلونزا الموسمية في هذا الشتاء، وتسهيل حصولهم على اللقاح بسرعة وسهولة، واستكمالا لجهود الدولة في الحد من انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، ووفقاً لتوجيهات وزارة الصحة العامة، حرصت وصيف خلال الحملة على التزام الموظفين بإرشادات الصحة والسلامة، وذلك من خلال إبراز اللون الأخضر عبر تطبيق احتراز والحفاظ على مسافة التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامة في جميع الأوقات، وإلى جانب ذلك خصصت وصيف أوقاتًا محددة للموظفين للحصول على اللقاح بكل راحة وسهولة، كما منحت أولوية الحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمية للموظفين.

قررت وزارة الصحة العامة، السماح باستئناف المزادات في الأسواق المركزية، تماشيا مع الرفع التدريجي للقيود المفروضة جراء فيروس كورونا وبعد فتح أسواق الجملة في المرحلة الثانية، والحرص على تطبيق الإجراءات الاحترازية . وقال الدكتور محمد علي الحجاج رئيس قسم الصحة المهنية بوزارة الصحة – خلال فيديو بثه الحساب الرسمي لوزارة الصحة على تويتر – تعتبر المزادات المحلية جزءا أساسيا من القيمة المضافة للمنتجات المحلية لأنها تدعمها من خلال توفير منافذ توزيع آمنة للمنتجين المحليين. وأضاف : سيتم السماح باستئناف المزادات وفقاً للإجراءات الاحترازية التالية : تحديد السعة الاستيعابية بنسبة 50% بالنسبة للمساحات الخاصة بالمحلات وكذلك بالنسبة للتجار والعاملين في هذه الساحات. فحص الموظفين بشكل دوري، والتأكد من ارتداء جميع الموظفين والعاملين للأقنعة والقفازات . الحفاظ على مسافة متر ونصف كحد أدنى للتباعد الجسدي بين المتواجدين في السوق في جميع الأوقات فحص درجة الحرارة بشكل منتظم للعاملين والتجار الزائرين لتلك المزادات والتأكد من وجود الحالة الخضراء لتطبيق احتراز عند المداخل بالإضافة إلى ضمان استخدام المعقمات وتوزيعها في ساحات البيع . وأضاف الدكتور الحجاج: كما يتم تطبيق الإجراءات الإضافية التالية لضمان سلامة العاملين والتجار في ساحة البيع ومنها تخصيص أوقات مختلفة للمزادات الخاصة والمنتجات المحلية أو البيع المباشر للمستورد، والحد بشكل كبير من عدد المزارعين والتجار والموظفين المتواجدين بالساحة، ووضع حواجز مادية بين موظفي التسجيل والتجار . وحثت وزارة الصحة، التجار والمزارعين على الالتزام بالإجراءات الاحترازية لدعم جهود الحكومة لمواصلة تشغيل بقية المزادات في أسواق الجملة عامة، ومن المهم أن نتذكر أن كوفيد 19 موجود بالرغم من انخفاض عدد الحالات.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 209 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 174 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و35 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 167 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 143261. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 209 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 174 حالة من أفراد المجتمع، و35 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 167 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 143261. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 206 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 149 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و57 حالة من المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 119 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 142572حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19 في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 206 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، 149 حالة من أفراد المجتمع، و57 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 119 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 142572. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا كوفيد-19 وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا كوفيد-19 في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا كوفيد-19، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 209 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 167 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 42 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 126 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 142182. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19 في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة : - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 209 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 167 حالة من أفراد المجتمع 42 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 126 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 142182. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا كوفيد-19 في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا كوفيد-19، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 208 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 183 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و25 حالة من المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 131 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 142056 حالة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19 في دولة قطر تضمن التالي: - حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 208 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 183 حالة من أفراد المجتمع، و25 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 131 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 142056. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. - وضع /كوفيد-19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. - ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

نظراً لظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا (كوفيد-19) في كل من بريطانيا، وجمهورية جنوب أفريقيا، ومملكة هولندا، ومملكة الدنمارك وحفاظاً على الصحة العامة في دولة قطر، فقد أعلنت وزارة الصحة العامة عدم سريان أي استثناءات من قرار الحجر الفندقي الإلزامي للمسافرين القادمين من تلك الدول والتي حددتها الوزارة في وقت سابق، وذلك اعتباراً من اليوم الثلاثاء الموافق 22 ديسمبر 2020. وأكدت وزارة الصحة العامة - في بيان - بأنها تراقب الوضع عن كثب وتتخذ الإجراءات اللازمة وفقا ًلمؤشرات الصحة العامة في دولة قطر وبقية دول العالم، وتشدد الوزارة على ضرورة عدم التهاون في اتباع الإجراءات الاحترازية حفاظاً على صحة وسلامة الجميع. يذكر أن فيروس كورونا (كوفيد-19) لديه قابلية للتغيير والمعروف حتى الآن أن السلالة الجديدة أقدر على الانتشار، وتجرى في الوقت الراهن المزيد من البحوث للتعرف على سرعة هذا الانتشار ومدى تأثيره.

ردت الدكتورة سهى البيات رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة على الشائعات المنتشرة حول عمل لقاح فايزر/ بينوتيك ضد كورونا على تغيير جينات جسم متلقيه، مؤكدة أن هذا الكلام غير صحيح، ومن المستحيل أن يصل التطعيم من ناحية التقنية المستخدمة في صناعته لتغيير جينات جسم الإنسان . وبشأن المضاعفات والأعراض الجانبية ، قالت البيات – في تصريحات لبرنامج اتجاهات على إذاعة قطر مساء اليوم الثلاثاء – النتائج السريرية التي أعلنت عنها شركة فايزر عن فعالية اللقاح بنسبة 95% تعني أن بين 43 ألف شخص شاركوا في المرحلة الثالثة السريرية وحصلوا على اللقاح، استطاع 95 % منهم تكوين أجسام مضادة تحميهم من العدوى وهي نسبة عالية جداً، بالإضافة إلى أن المضاعفات والأعراض الجانبية جراء الحصول على اللقاح متعارف عليها، وهي نفس الأعراض التي تحدث مع أي تطعيم سابق، وكلها أمور مطمئنة . عودة الحياة لطبيعتها وحول عودة الحياة إلى طبيعتها في قطر بعد تلقي اللقاح، قالت رئيس قسم التطعيمات بالوزارة إن اللقاح سيصل على عدد من المراحل بعد عقد قطر لعدة اتفاقيات مع عدد من الشركات للحصول على كمية كافية من التطعيم تكفي لجميع المواطنين والمقيمين من دولة قطر .. ونأمل على صيف 2021 أن تعود الحياة إلى طبيعتها . وأضافت: الهدف من التطعيم أن نكسر دائرة العدوى أي أن عددا كافيا من الناس يتم تطعيمهم ولديهم عدد كاف من الأجسام المضادة ولديهم مناعة لكي نكسر هذه الدائرة وقبل هذا الوقت يجب أن نلتزم بالإجراءات الاحترازية . وشددت على أن تكاتف جهود جميع الجهات من وزارات الصحة والداخلية والتعليم ووسائل الإعلام أدى إلى السيطرة وزيادة الوعي بالإضافة إلى أن وعي المجتمع وكمية الفحوصات واكتشاف الحالات مبكرا فقد وصلنا إلى المنحنى المستوي في الإصبات، وإذا استمرينا بالالتزام وحصل عدد كاف من المواطنين والمقيمين على التطعيم سنرى المنحنى في النزول وإصابة عدد بسيط جدا من الأشخاص. وبشأن السلالة الجديدة في بريطانيا، قالت إنها ليست أشد خطورة من السلالة المعروفة لدينا وإنما هي أسرع في العدوى، فهي قادرة على العدوى من مسافة أقل لكن من ناحية الأعراض فهي ليست أقوى .. موضحة أن السلالة الجديدة ليست شيئا جديداً وتغيير السلالات في الفيروسات ليس أمراً جديدا والفرق هنا هو أن التغيير جاء بطريقة أسرع من المعتاد . وأكدت أن التطعيم – حسب الشركات المنتجة وحسب النتائج الأولية – يستطيع الحماية من السلالة الجديدة ومع الأيام سنعرف أكثر التطعيم يغطي السلالة الجديدة .

أعلن الدكتور عبد اللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية أن حملة التطعيم ضد فيروس كورونا ستبدأ يوم الأربعاء المقبل 23 ديسمبر الجاري من خلال المراكز الصحية بالدولة. وقال الدكتور الخال – خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين – أن وزارة الصحة العامة اتخذت الاستعدادات من أجل ذلك، مشيراً إلى أنه في حال حدوث أعراض جانبية فهذا مؤشر على استجابة الجسم للتطعيم كما أن اللقاح يعطى على جرعتين بينهما ثلاثة أسابيع . وأوضح أن الأعراض الجانبية للقاح إن حدثت تتمثل في ألم في موضع الحقنة وإحساس بالإرهاق الخفيف وألم في العضلات وألم في المفاصل وقد يكون هناك صداع أو قشعريرة، لافتا إلى أن كل هذه الأعراض إن حدثت ستكون خفيفة إلى متوسطة. وأضاف أن أول شحنة من اللقاح إلى دولة قطر مساء اليوم عبر مطار حمد الدولي، ويتم تخصيص الشحنة الأولى لتحصين كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة وبعض الكوادر الطبية والتمريضية والخدمات المساعدة الذين يتعاملون مع مرضى كورونا، والعاملين بدار المسنين، وبعض الفئات المهمة بالوزارات التي تعمل كمستجيب أول لضمان عمل الخدمات الضرورية . وأوضح أن اللقاح سيمكنا من عودة الحياة لطبيعتها بشكل تدريجي حتى يتم تحصين معظم أفراد المجتمع، وأوصي جميع أفراد المجتمع بالحرص على أخذ التطعيم، قائلاً: سأحرص على أخذه كأحد العاملين بالقطاع الصحي وأنصح زملائي بالحصول عليه.

أعلنت وزارة الصحة العامة رسمياً عن الموافقة على استخدام لقاح فايزر وباينوتيك الخاص بكوفيد-19 للاستخدام الطارئ من إدارة الصيدلة والرقابة الدوائية . وقالت الوزارة – على موقعها الإلكتروني – إن نتائج المراجعة أظهرت سلامة اللقاح وفعاليته وفقاً للمعايير الدولية. إليك أبرز الأسئلة والإجابات المتعلقة باللقاح المعتمد : ما هي الفئات صاحبة الأولوية ؟ أوضحت الوزارة أن كل شخص معرض لخطر الإصابة بكوفيد-19 والشعور بمضاعفات الفيروس الخطيرة، لكن بعض الفئات السكانية هي أكثر عرضة للإصابة من غيرهم، وبالتالي فمن المهم لهذه المجموعات تلقي اللقاح بمجرد توافره. وأضافت: في البداية، سيتم إعطاء الأولوية للقاحات لثلاث مجموعات سكانية رئيسية: كبار السن، والمرضى الذين يعانون من حالات مزمنة حادة، والعاملين الرئيسيين في مجال الرعاية الصحية ذوو التعرض المتكرر لكوفيد-19. وحسب الوزارة، تشير الأدلة في قطر وحول العالم بوضوح إلا أن خطر الإصابة بمضاعفات حادة بسبب كوفيد-19 يزداد مع التقدم في العمر، فالأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 سنة هم عرضة أكبر لخطر الإصابة بمرض شديد يؤدي الى الوفاة. كما أن الأشخاص الذين يعانون من حالات الطبية المزمنة طويلة الأمد، والفشل الكلوي، والربو الحاد، وأمراض القلب، أو ضعف الجهاز المناعي، لديهم خطر متزايد للإصابة بمضاعفات شديدة نتيجة كوفيد-19، بغض النظر عن أعمارهم. العاملون في مجال الرعاية الصحية، وخاصة الأطباء والممرضين والأخصائيين الصحيين الذين يتعاملون بشكل مباشر مع المرضى المصابين بكوفيد-19، لديهم خطر متزايد للتعرض لكوفيد-19 والإصابة بالفيروس مما يؤدي الى مرضهم. وتضيف الوزارة أن هناك احتمالية أيضاً لانتقال الفيروس من العاملين الصحيين المصابين بالفيروس إلى مرضاهم وخاصة أولئك الذين لديهم خطر متزايد من الإصابة بمضاعفات شديدة نتيجة الحالات المرضية المزمنة التي يعانون منها او ضعف جهاز المناعة. كيف يعمل لقاح كوفيد – 19 ؟ أوضحت وزارة الصحة أن اللقاحات فعالة جداً وتنقذ ملايين الأرواح في جميع أنحاء العالم من خلال توفير المناعة، مشيرة إلى أن اللقاحات تحتوي على أجزاء ضعيفة أو غير نشطة من كائن حي معين تحفز الاستجابة المناعية داخل الجسم، كما تساعد اللقاحات على تطوير المناعة عن طريق تقليد العدوى، وتحفز الجسم لأن ينتج الجهاز المناعي أجساماً مضادة. وأضافت: في بعض الأحيان، بعد الحصول على لقاح، يمكن أن تسبب العدوى المقلدة أعراضًا بسيطة، مثل الحمى، وهذه الأعراض البسيطة طبيعية وينبغي توقعها أثناء بناء الجسم المناعة. وأشارت إلى أن الأمر يستغرق بضعة أسابيع حتى ينتج الجسم أجسامًا مضادة بعد التطعيم، لذلك، من الممكن أن يصاب شخص بالفيروس بعد التطعيم بفترة قصيرة مع ظهور علامات المرض وذلك لأن اللقاح لم يكن لديه الوقت الكافي لتوفير الحماية. مناعة القطيع وحسب تقرير الوزارة، فتحتاج بعض اللقاحات، بما في ذلك معظم اللقاحات التي يجري اختبارها حالياً، إلى أكثر من حقنة واحدة من اللقاح لتوفير مناعة قوية. أما مصطلح مناعة القطيع عند وصف الطريقة التي تعمل بها اللقاحات، أشارت الوزارة إلى أن مناعة القطيع تحدث عندما تصبح نسبة كافية من السكان (عادة حوالي 70 في المائة) محصنة ضد مرض، وذلك لأنه يقلل إلى حد كبير من قدرة الفيروس على الانتشار من شخص إلى آخر إلى درجة كبيرة. ولا يحمي التطعيم الشخص الذي يتلقى اللقاح فحسب، بل يحمي أيضًا الأشخاص الآخرين المحيطين به لأنه يقلل من خطر العدوى، ولهذا السبب، حتى الأشخاص المعرضون بدرجة منخفضة لخطر الإصابة بمضاعفات خطيرة بسبب أمراض معينة – بما في ذلك كوفيد-19 – يجب أن يحصلوا على التطعيم لحماية أسرهم وأصدقائهم. سن التطعيم وحول ضرورة تطعيم الشباب والأصحاء، أوضحت وزارة الصحة أن الشباب والأصحاء معرضين بدرجة خطورة أقل للإصابة بمضاعفات خطيرة من كوفيد-19 ولكن لديهم نفس أخطار الإصابة بالفيروس كما الأشخاص الآخرين ويمكنهم بعد ذلك نقل الفيروس إلى الأشخاص الأكثر ضعفًا بما في ذلك الأقارب المسنون، مشيرة إلى أن التطعيم يتعلق بحماية الآخرين بقدر ما يتعلق بحمايتك، وسيتم إعطاء لقاحات كوفيد-19 للأشخاص ابتداء من 16 عامًا فأعلى، ولن يتم تطعيم الأطفال أو أقل من 16 عاماً. المتعافون تشير الأبحاث حتى الآن إلى أن الأشخاص المصابين بكوفيد-19 يكونون مناعة طبيعية، لكن من غير الواضح مدى استمرارية هذه المناعة وفعاليتها. الحساسية أكدت وزارة الصحة أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ إصابة بالحساسية لن يتم إعطاؤهم لقاح فايزر وبيونتيك، وعلى أي شخص مصاب بالحساسية أن يستشير الطبيب قبل الحصول على اللقاح. المواطنون والمقيميون كما أكدت الوزارة أن قطر ستوفر لقاح كوفيد-19 للمواطنين والمقيمين مجانًا.

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه تقرر رفع الحد الأقصىلعدد الأشخاص المسموح بحضورهم لحفلات الزفاف إلى 120 شخصاً في الأماكن المفتوحة (الهواء الطلق) و 80 شخصاً في الأماكن المغلقة، وذلك وفق معطيات انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) في المجتمع ومؤشرات الصحة العامة في دولة قطر. ​وتشدد الوزارة – في بيان على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس - على ضرورة الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الوقائية ومنها لبس الكمامات والحفاظ على المسافةالآمنة وتفعيل تطبيق احتراز. وتشكر وزارة الصحة العامة المواطنين والمقيمين على مساهمتهم الفعالة وتشيد بجهودهم في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، والالتزام بتطبيق الإجراءات والتدابير الوقائية، وهو ما ساعد في الحد من انتشار الفيروس في المجتمع وتجنب موجات انتشار جديدة. ‎وتؤكد وزارة الصحة العامة على أن قرارات رفع المزيد من القيود المفروضة من عدمه مرهونة بشكل أساسي بمدى تطبيق والتزام المجتمع بالإجراءات الاحترازية. سائلين الله تعالى أن يحفظ قطر وأهلها من كل شر.​

أعلنت وزارة الصحة العامة أن أكثر من 37 ألف شخص من العاملين بقطاع الرعاية الصحية في دولة قطر حصلوا على لقاح الإنفلونزا الموسمية حتى الآن بنسبة زيادة 56% مقارنة بالعام الماضي. وتأتي التوصية بحصول العاملين في القطاع على اللقاح بهدف حمايتهم من الإصابة بالأنفلونزا وتقليل احتمال انتقالها منهم إلى أسرهم وزملائهم والمرضى. وقال الدكتور حمد عيد الرميحي مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة إنه يتم حاليا تلقيح المزيد من العاملين في قطاع الرعاية الصحية ضد الإنفلونزا الموسمية أكثر من أي وقت مضى، مضيفا أنه من المهم أن يتم تطعيم العاملين بوقت مبكر من موسم الإنفلونزا قدر الإمكان. وأشار إلى أنه على غرار السنوات السابقة، تم البدء بتطعيم العاملين في قطاع الرعاية الصحية بوقت أبكر من الجمهور، وقد أثبتت هذه الاستراتيجية نجاحها مرة أخرى، فمعظم الذين تم تطعيمهم يعملون في مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية. وأوضح الدكتور الرميحي إن العاملين في مجال الرعاية الصحية يعملون على رعاية كبار السن والمرضى المعرضين للخطر والذين لا يستطيعون الحصول على نفس المستوى من الحماية من لقاح الإنفلونزا، مؤكدا أن هؤلاء المرضى الضعفاء يعتمدون على مناعة أولئك الذين يعتنون بهم للحفاظ على سلامتهم. ولفت إلى حصول العديد من العاملين في مجال الرعاية الصحية على لقاح الانفلونزا الموسمية هذا العام يمثل نموذجا رائعا للمجتمع ويظهر أيضا التزامهم بالحفاظ على سلامة مرضاهم. وأكد أنه مع الاستمرار في مكافحة فيروس كورونا كوفيد-19، كان من المهم أكثر من أي وقت مضى للعاملين في الرعاية الصحية والمجتمع الحصول على لقاح الإنفلونزا هذا العام، موضحا أن لقاح الإنفلونزا لن يحمي من الإصابة بفيروس كوفيد-19 لكنه يقلل من خطر الإصابة بفيروس الأنفلونزا. وأشار مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة إلى أن بعض الناس يصابون بالأنفلونزا على الرغم من أخذ اللقاح، ومع ذلك، غالبا ما يكون لديهم أعراض أخف من أولئك الذين لا يتم تلقيحهم، ومن هنا جاءت أهمية الحصول على لقاح الإنفلونزا لهذا العام، إذ أنه من المهم عمل كل ما فيه الوسع للتأكد من توفر الموارد الطبية لأولئك الذين هم أكثر عرضة للخطر. ويتوافر لقاح الأنفلونزا الموسمية المجاني في المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية والعيادات الخارجية لمؤسسة حمد الطبية والعيادات والمستشفيات الخاصة وشبه الخاصة المحددة في جميع أنحاء دولة قطر.

أعلنت وزارة الصحة العامة عن تحديث القائمة الخضراء الخاصة بكوفيد 19 والتي سيتم العمل بها اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 18 ديسمبر 2020 . وشملت القائمة الجديدة 17 دولة من بينها دولة عربية واحدة وهي سلطنة عمان . وقالت الوزارة إن الإجراء الجديد يأتي في إطار الرفع التدريجي للقيود المفروضة في دولة قطر جراء جائحة كورونا (كوفيد-19) وبناءً على سياسات السفر والعودة إلى دولة قطر التي تم الإعلان عنها سابقا. وأضافت كما يأتي هذا الإجراء وفقاً لمؤشرات الصحة العامة في دولة قطر وبقية دول العالم واستمراراً لتطبيق سياسة السفر والعودة إلى دولة قطر، حيث تم تحديث القائمة الخضراء الخاصة بكوفيد-19 لتشمل الدول التالية والتي سيتم العمل بها اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 18 ديسمبر 2020. علماً بأنه سيتم مراجعة وتحديث هذه القائمة بشكل دوري. وبالنسبة لمراكز الفحص فقد تم اعتماد عدد من المراكز في ألمانيا والمملكة المتحدة والسويد واليونان وتركيا وكندا . وأوضحت الوزارةأن الحصول على شهادة خلو من الفيروس من أحد هذه المراكز سيعفي الشخص من الفحص في المطار عند وصوله إلى دولة قطر، شريطة ألا يتجاوز تاريخ الحصول على الشهادة 48 ساعة قبل السفر. ويلتزم القادمون إلى دولة قطر من الدول المتضمنة في القائمة الخضراء بالتوقيع على تعهد رسمي بالالتزام بالحجر المنزلي لمدة أسبوع، علما بأن الحالة الصحية للشخص على تطبيق /احتراز/ ستكون باللون الأصفر، وفي اليوم السادس من الحجر الصحي يجب على الشخص أن يتوجه إلى أحد المراكز الصحية المعتمدة للقيام بفحص /كوفيد - 19/ مرة أخرى، فإذا كانت النتيجة إيجابية، يتم نقل الشخص إلى العزل، وإذا كانت سلبية فإن فترة الحجر تنتهي بإتمام اليوم السابع وتتغير الحالة الصحية للشخص على تطبيق /احتراز/ إلى اللون الأخضر. كما يلتزم القادمون من بقية الدول التي لم يرد ذكرها في القائمة الخضراء بالحجر الفندقي على نفقتهم الخاصة لمدة أسبوع، على أن يتم حجز الإقامة بالفندق عبر الموقع الإلكتروني لـ/اكتشف قطر/ وذلك قبل وصولهم لدولة قطر، وفي اليوم السادس من تاريخ بداية الحجر الفندقي سيكون خروج الأشخاص مرتبطا بإجراء فحص /كوفيد - 19/، فإذا كانت النتيجة إيجابية، يتم نقل الشخص إلى العزل، وإذا كانت سلبية فإن فترة الحجر تنتهي بإتمام اليوم السابع وتتغير الحالة الصحية للشخص على تطبيق /احتراز/ إلى اللون الأخضر. ودعت وزارة الصحة العامة، الجميع إلى متابعة التحديثات المتعلقة بمستجدات فيروس كورونا /كوفيد - 19/ محليا وعالميا، والاطلاع على الموقع الالكتروني والحسابات الرسمية للوزارة، ومكتب الاتصال الحكومي للحصول على المعلومات الرسمية الدقيقة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 147 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد ـ 19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 106 إصابات محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و41 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 153 حالة من فيروس كوفيد ـ 19 في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى138347. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد ـ 19 في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 147 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد ـ 19، 106 حالات من أفراد المجتمع و41 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 153 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 138347. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد - 19 الحالي: * نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشيه، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. * ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. * تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. * تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. * يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. * علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: * بينما يتم رفع قيود كوفيد - 19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 163 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 129 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و34 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 152 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 138033 . وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 163 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 129 حالة من أفراد المجتمع 34 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 152 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 138033. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: o يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. o شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. o الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. o رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة . o العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به؟ بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: o تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. o الالتزام بالتباعد الاجتماعي. o ارتداء الكمامات. o غسل اليدين بانتظام. من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

أعلنت وزارة الصحة العامة ممثلة في إدارة التخصصات الصحية عن تجديد اتفاقية المعادلة الجوهرية للنظام الوطني لاعتماد التعليم الطبي المستمر في دولة قطر الاعتراف الدولي مع مجلس اعتماد التعليم الطبي المستمر ACCME الذي يعد أهم نظم اعتماد التعليم الطبي المستمر عالميا، وذلك لمدة أربع سنوات حتى ديسمبر 2024. كما جددت الوزارة اتفاقية المعادلة الجوهرية مع الكلية الملكية للأطباء والجراحين في كندا RCPSC لمدة خمس سنوات حتى ديسمبر2025. ويأتي ذلك في إطار جهود وزارة الصحة العامة بالتعاون مع المؤسسات الدولية المرموقة في مجال التعليم الطبي المستمر، للتأكيد على جودة المعايير والسياسات التي وضعت لاعتماد برامج التعليم الطبي والتطوير المهني المستمر ومطابقتها للمعايير الدولية، وهو ما ينعكس على رفع مستوى الأداء المهني للممارسين الصحيين، وتقديم خدمات صحية متميزة وذات جودة عالية في دولة قطر. وتم تجديد الاتفاقيتين بعد عملية تقييم ومراجعة دقيقة لمعايير وسياسات وعمليات نظام اعتماد التعليم الطبي المستمر في دولة قطر، وهو ما يؤكد جودة هذه المعايير والسياسات المتبعة من قبل إدارة التخصصات الصحية في وزارة الصحة العامة، خاصة أن هذه الاتفاقيات تتم على أسس مهنية غير ربحية. ويعد الاعتراف الدولي بنظام التعليم الطبي التطوير المهني المستمر، تأكيدا على محافظة الممارسين الصحيين على مستوى عال من الكفاءة في تقديم خدمات صحية متميزة، من خلال الاطلاع المستمر على أحدث التطورات والممارسات في مجال الصحي، كما يؤكد على التزام وزارة الصحة العامة بتقديم تعليم مميز للممارسين الصحيين في دولة قطر يطابق المعايير العالمية.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم ، عن تسجيل 117 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 106 إصابات محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و11 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 214 حالة من فيروس كوفيد-19 في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 137708. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19 في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة : - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 117 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19، 106 حالات من أفراد المجتمع و11 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 214 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 137708. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا كوفيد-19 وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا كوفيد-19 في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا كوفيد-19، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا كوفيد-19. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الأخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة، حيث أن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.