أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 72 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و45 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 246 مصابا في الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 216944. وتم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر /80/ عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء : - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 72 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع و45 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 246 مصابا في الـ 24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 216944. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 80 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 2795091 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 14175 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقى 68.2% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 94.4% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما- الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 87.9% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 28 مايو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

نظمت وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، متمثلة بإدارة شؤون الأسرة، ورشة عمل بعنوان /سلامة الأغذية/ بالتعاون مع وزارة الصحة العامة. ويأتي تنظيم هذه الفعالية، عبر تقنية الاتصال المرئي، ضمن سلسلة محاضرات البرنامج التوعوي للأسر المنتجة الذي تنظمه الوزارة طوال العام بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية العاملة بالدولة. ويهدف هذا البرنامج التوعوي إلى توجيه جهود المؤسسات المعنية بالمرأة والأسرة اقتصاديا للاعتماد على النفس وتطوير تنفيذ مشروعات دعم وتنمية الأسر المنتجة من خلال التدريب وتوفير الخدمات المساعدة، بالإضافة إلى توفير مجالات لتسويق منتجاتها. وتعد ورشة /سلامة الأغذية/ التي استمرت ثلاثة أيام، ورشة سنوية تقام بناء على التعاون المشترك بين وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة العامة، في مجال تثقيف الأسر المنتجة. وهدفت الورشة التي وجهت إلى الأسر المنتجة المختصة في مجال الطهي والغذاء، إلى إكسابهم العديد من المعارف والمهارات لمعرفة الطريقة السليمة لشراء ونقل وتخزين المواد الغذائية الأولية، ومعرفة الشروط الصحية العامة في المنشأة الغذائية الأولية، بالإضافة إلى اكتساب الطريقة السليمة لنقل وعرض وبيع الأغذية الجاهزة.

أصدرت وزارة الصحة العامة دليل استيراد الأغذية الحلال والهيئات الإسلامية المجازة والمصرح لها بإصدار شهادات الحلال والذبح الحلال. ويمثل إصدار الدليل إنجازا هاما في عملية الرقابة على الأغذية من هذا النوع، وتكمن أهميته في توضيح متطلبات الحلال، والتحقق من صحة ودقة ومصداقية الشهادات الخاصة بها والتي تثبت أن اللحوم أو منتجاتها أو المنتجات التي تدخل في تركيبها هي مواد من أصل حيواني قد تم الإشراف عليها عن طريق إحدى جهات إصدار شهادات الحلال المجازة لدى دولة قطر. ويتضمن الدليل المنشور باللغتين العربية والإنجليزية على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة، تعاريف واشتراطات عامة تخص الأغذية الحلال، وكذلك متطلبات ذبح الحيوانات، ونماذج شهادات الحلال والذبح الحلال المقبولة في دولة قطر، وقائمة بالأغذية المحرمة شرعا، بالإضافة إلى قائمة اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات الصلة بالحلال، ونموذج طلب الحصول على تصريح لهيئة إسلامية بإصدار شهادات الحلال للتصدير إلى دولة قطر، ونموذج طلب إصدار شهادة ذبح حلال لغذاء خارج النطاق المكاني المصرح به. ويتم إصدار شهادة الذبح الحلال لجميع أنواع اللحوم غير المصنعة، بينما يتم إصدار شهادة الحلال لأي منتجات غذائية تدخل في تصنيعها لحوم أو دهون أو أي مكونات من أصل حيواني كالجيلاتين وغيره، بالإضافة إلى المواد الغذائية التي تتضمن بطاقة بيانها كلمة أو شعار حلال، ويمكن لجهات إصدار شهادات الحلال إصدار أي من شهادتي الحلال أو الذبح الحلال لمنتجات اللحوم المصنعة. ودعت إدارة سلامة الأغذية والصحة البيئية بوزارة الصحة العامة كافة المستوردين والشركات المعنية إلى الاطلاع على الدليل والعمل بمضمونه بما يجنبهم الوقوع في مخالفة ما نص عليه، كما تؤكد توافر كافة المعلومات والأدلة عن استيراد الأغذية المستوردة عبر الموقع الإلكتروني للوزارة، بهدف التوعية بمتطلبات الأغذية قبل استيرادها مما يجنبهم رفض الأغذية في منافذ الوصول وزيادة كميات الأغذية المطابقة. كما دعت الإدارة جميع المستوردين بصفتهم شركاء في عملية ضمان سلامة الغذاء إلى المسارعة بتسجيل منتجاتهم في نظام تسجيل المواد الغذائية على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة حيث سيتم استخدام بيانات التسجيل لاحقا في النظام الإلكتروني الحديث للرقابة على الغذاء، وذلك في إطار حرص وزارة الصحة العامة على ضمان أعلى مستوى ممكن من سلامة الغذاء وتسهيل إجراءات التفتيش على الأغذية المستوردة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 103 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و69 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 344 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 215294. و تم تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها /54 و64 و81 /عاما - اثنتان منها كانتا من أصحاب الأمراض المزمنة - وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: - الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 103 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و69 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 344 مصاباً في الـ 24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 215294. - تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها 54 و64 و81 عاماً، حالتان منها كانتا من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 2676239 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 19544 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ 24 ساعة الماضية. - تلقّى 66.6% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ. - تلقّى 93.5% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/ - جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 86.5% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. - الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 28 مايو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

تحتفل وزارة الصحة العامة باليوم العالمي لسلامة الغذاء والذي يوافق السابع من يونيو، تحت شعار /غذاء آمن اليوم لغد صحي/ ضمن الشعار الدائم لهذا اليوم وهو /سلامة الغذاء مسؤولية الجميع/. وبهذه المناسبة، تنظم الوزارة العديد من الأنشطة والفعاليات الهامة، تتضمن ورش عمل /عن بُعد/ حول سلامة الأغذية، منها ثلاث ورش للأسر المنتجة على مدى ثلاثة أيام، وورشة عمل لشركات الأغذية المستوردة تحت اسم /بعض الأخطاء الشائعة في مكونات المنتجات الغذائية/. كما يتم نشر رسائل توعوية في مواقع التواصل الاجتماعي ورسائل نصية عبر الهواتف المحمولة، وبث فيديوهات قصيرة حول سلامة الأغذية، بالإضافة إلى توزيع مطبوعات توعوية تحتوي على إرشادات خاصة بسلامة الغذاء في الجمعيات الاستهلاكية والمجمعات التجارية. كما يتم إضاءة مبنى وزارة الصحة العامة باللون البرتقالي وذلك للاحتفال باليوم العالمي لسلامة الغذاء. وقالت السيدة وسن عبد الله الباكر، مدير إدارة سلامة الأغذية والصحة البيئية في وزارة الصحة العامة، إن الاحتفال باليوم العالمي لسلامة الغذاء يمثل مناسبة مهمة لتعزيز الوعي الخاص بسلامة الأغذية والتحذير من الأخطار الغذائية والمخاطر الصحية الناجمة عن استهلاك الأغذية غير الآمنة. وشددت، في تصريح صحفي بهذه المناسبة، على حرص وزارة الصحة العامة على ضمان سلامة الغذاء المتداول في منافذ البيع بدولة قطر، والتأكد من مطابقة الأغذية المستوردة للاشتراطات الصحية وتكثيف التوعية بسلامة الغذاء، منوهة بأن الرسائل التوعوية تركز على الطرق الصحيحة والآمنة عند شراء وتداول المواد الغذائية، والنقل، والتخزين البارد والجاف، والتحضير والطبخ، والعرض والبيع، والتنظيف والتطهير، والنظافة الشخصية والسلوك الصحي، وذلك لتعزيز الوعي بالمخاطر المتعلقة بالغذاء والحد من مخاطر التسمم الغذائي. وأضافت أنه يتم كذلك فحص الأغذية المصنعة أو المنتجة محليا للتأكد من خلوها من مختلف ملوثات الغذاء الكيميائية أو البيولوجية أو السموم المختلفة، حيث تستخدم في عملية الفحص أحدث التقنيات والأجهزة للوصول إلى أعلى المعايير الواردة بهيئة الدستور الغذائي /CODEX/ ومنظمة الصحة العالمية وهيئة المقاييس الخليجية. وأوضحت أنه يتم تحليل عينات المواد الغذائية في مختبرات الأغذية المركزية التابعة لوزارة الصحة العامة والحاصلة على الاعتماد الدولي، حيث يصنف المختبر من بين أفضل 15 مختبرا على مستوى العالم، كما تستخدم المختبرات المركزية طرقا تحليلية معتمدة وموثوقة النتائج خصوصا مع تطبيق نظم ضبط الجودة QMS طبقا لمتطلبات تطبيق الإصدار الجديد من الأيزو ISO 17025:2017. وأشارت السيدة وسن الباكر إلى أنه تم كذلك إطلاق منصة إلكترونية للبدء في إجراءات إصدار الشهادات الصحية للأغذية والتي يتم من خلالها دفع رسوم شهادات الأغذية المصدرة أو شهادات الاتلاف ورسوم تحليل المواد الغذائية من قبل الشركات المستوردة والمصدرة. يذكر أن الاحتفال باليوم العالمي لسلامة الغذاء يساهم في تعزيز التوعية بالقضايا المتعلقة بسلامة الأغذية وتوضيح كيفية الوقاية من الإصابة بالأمراض من خلال سلامة الأغذية، ومناقشة المقاربات التعاونية لتحسين سلامة الأغذية عبر القطاعات المختلفة، والترويج للحلول وطرق تحقيق المزيد من التقدم في مجال سلامة الأغذية.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 192 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 123 حالة من أفراد المجتمع و69 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 325 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 214950. وتم تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر /58/ عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وقد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 192 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 123 حالة من أفراد المجتمع و69 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 325 مصاباً في ال24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 214950. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 58 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 - تم إعطاء 2656695 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 13122 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال ال24 ساعة الماضية. - تلقّى 66.4% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد -19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ. - تلقّى 93.4% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس (كوفيد-19) - جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 86.4% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19 - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا (كوفيد19) وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا (كوفيد19) في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحوّرة من فيروس كورونا (كوفيد19) في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الأولى من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 28 مايو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا (كوفيد19) تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19 وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أكد الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد أنه لا علاقة بين مرض الفطر الأسود والإصابة بفيروس كورونا، موضحاً أن الفطر الأسود منتشر في العالم كله ويرتبط بضعف المناعة، وكشف عن معاملة المتعافين من كورونا في قطر معاملة المطعمين في سياسات السفر والإعفاء من الحجر عند العودة لمدة 9 شهور، إلا أن المتعافين من دول مجلس التعاون يجب أن يحصلوا على الجرعة الثانية من لقاح كورونا . وأوضح المسلماني – في مقابلة مع برنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر – أن التحديثات الأخيرة التي أطلقتها وزارة الصحة العامة، جاءت بسبب الوضع في مجلس التعاون الخليجي، وزيارات المواطنين والمقيمين بدول المجلس إلى دولة قطر، وتحديد سياسات الحجر. وأضاف: أنه بالنسبة للمطعمين من المواطنين والمقيمين بدول المجلس بالتطعيمات الستة المحددة من وزارة الصحة يتم معاملتهم نفس معاملة المواطنين والمقيمين في دولة قطر فيما يخص سياسات السفر والعودة، ويتطلب ذلك مرور 14 يوماً على حصولهم على التطعيم على أن يأتي بشهادة تثبت الحصول على التطعيم وفحص PCR يثبت سلبية المسحة قبل 72 ساعة من دخول البلاد. المتعافون وبشأن هل يطبق الحجر على المصاب الذي تعافى من كورونا؟ .. قال الدكتور المسلماني: في قطر يعامل معاملة المطعمين بصلاحية مناعة لمدة 9 شهور، أما لمجلس التعاون فالمطلوب التحصين الكامل ويمر 14 يوما على التطعيم وإذا كان مصابا يجب أن يأخذ الجرعة الثانية من اللقاح . وأوضح أن المصابين المتعافين في قطر يطبق عليه أخذ التطعيم ولا يحجر عليه عند العودة إذا لم يمر 9 شهور على آخر إصابة بشرط إحضار مسحة PCR سلبية من فحص كورونا . وبالنسبة للقاح الصيني المعتمد في بعض دول الخليج، أوضح المدير الطبي لمستشفى حمد أن اللقاح الصيني الوحيد المعتمد في قطر هو سينوفارم . وأضاف أنه سواء كان الشخص تلقى اللقاح أو لم يتلقاه سيتم حجره فندقيا عن عودته من إحدى الدول الست التي تنتشر بها السلالة الآسيوية. الفطر الأسود وبشأن مرض الفطر الأسود، أوضح المدير الطبي لمستشفى حمد أن الكائنات المجهرية كثيرة، وأشهرها (الفيروسات والبكتيريا والفطريات)، والفطريات معروفة بعفن الخبر، وهذا النوع لا يؤثر في الناس والفطريات موجودة في جميع أنحاء العالم وليس الهند فقط ، وأحياناً تكون في التربة والمزارع أو على الاغذية العفنة، وعندما تدخل جسم الإنسان يقاومها، وليس كل فيروس أو فطر أو بكتيريا تسبب أعراض،على حسب مناعة الشخص. وأضاف أن الفطريات كائنات طفيلية تبحث عن الإنسان ضعيف المناعة، يأخذ أدوية مناعة أو لديه سكري، أما من لديه المناعة الطبيعية لا تقدر عليه الفطريات، مشيراً إلى أن الفطر الأسود مرتبط بضعف المناعة، وليس مرتبطاً بالإصابة بكورونا، ولا علاقة لفيروس كورونا بهذا الفطر. خلط اللقاحات وحول صلاحية اللقاح، أكد الدكتور يوسف المسلماني أن اللقاح مر عليه 9 شهور وأثبتت الدراسات صلاحيته لمدة 9 شهور، وإذا توفرت دراسات علمية أنه يمتد إلى سنة أو لسنوات سيتم تغيير السياسات . وحول خلط اللقاحات إذا اضطر الشخص وحصل على الجرعة الأولى من فايزر واضطر للسفر للخارج وحصل على جرعة ثانية من لقاح آخر هل يقبل خلط اللقاح، أوضح الدكتور المسلماني أنه يقبل إذا كان واحد من الستة اللقاحات، وأشار إلى أن الشركات لا تنصح بدمج اللقاحات وهناك دراسة نشرت الأسبوع الماضي أكدت أن خلط اللقاحات تعطي مناعة أكبر لكننا لا نعتمد على دراسة واحدة ولكن على دراسات أخرى وإلى الآن الشركات لا تنصح بالدمج . وأكد أن اللقاحات في قطر فعالة ضد متحورات كورونا ومنها المتحور الآسيوي وفق الدراسات العلمية الأخيرة . موسم الحج وبالنسبة لموسم الحج، قال الدكتور يوسف المسلماني: إذا كان من شروط الحج التطعيم فهو شيء ممتاز ومعناه أن 95% من الحجاج سيكون لديهم مناعة، ودائما ننصح بعدم السفر إلى أن تستقر الأمور في جميع دول العالم وتصل إلى تطعيم أكبر عدد من الناس في العالم .

يعد لقاح فايزر/بويتنيك للأعمار ما بين 12 و15 عاماً، أحدث الأدوات لمكافحة فيروس كورونا وعودة الحياة الطبيعية وخاصة إلى المدارس والمؤسسات التعليمية، إذ تمثل هذه الشريحة العمرية قطاعاً مهماً من المجتمع يمكن أن ينقل العدوى إلى المنازل ولكبار السن، وبخاصة بعد تطعيم شرائح أخرى ككبار السن والشباب . وبعد اعتماد اللقاح من قبل وزارة الصحة العامة للفئة السنية من (12 – 15 عاماً) إليك أبرز المعلومات عن اللقاح الفعالية : 100% وفي مارس الماضي، أعلنت شركتا فايرز وبيونتك أن لقاحهما ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) فعال بنسبة 100% لدى من تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاما، حسب نتائج تجربة سريرية. وقالت فايرز وبيونتك إن تجارب المرحلة الثالثة - التي شملت 2260 فتى وفتاة من تلك الفئة- أظهرت فعالية بنسبة 100% واستجابات قوية للأجسام المضادة. الأمان إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية أكدت أنه وفقاً للتجارب السريرية التي أجرتها فايزر، أظهرت أن اللقاح آمن وفعال. وذكرت الإدارة أن معدل الأمان في الفئة العمرية بين 12 و15 عاما مماثلا للفئة بين 16 و25 عاما الذين تلقوا اللقاح. كما أوضحت أن الأعراض الجانبية الأكثر شيوعا كانت فقط ألم في مكان الحقن وإرهاق وصداع ورجفة وألم في العضلات وحمى وألم في المفاصل. ماذا قالت عنه وزارة الصحة العامة؟ أعلنت وزارة الصحة العامة عن فتح باب التسجيل لتطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 15 عاما بلقاح فايزر-بيونتك المضاد لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وذلك عبر الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة: https://app-covid19.moph.gov.qa/ar/instructions.html وقالت الوزارة، في بيان، إنه يمكن لأولياء الأمور الراغبين في تسجيل أسماء أطفالهم للحصول على اللقاح زيارة صفحة التسجيل الخاصة باللقاح على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة، والضغط على خيار تسجيل الأطفال، وإدخال رقم البطاقة الشخصية الخاصة بالطفل ليحصل ولي الأمر بعدها على رمز سري يتم إرساله إلى رقم الجوال المرتبط ببطاقة الطفل الشخصية لإتمام عملية التسجيل، موضحة أن ولي أمر الطفل يتلقى بعد التسجيل رسالة نصية قصيرة من فريق مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تؤكد وقت وتاريخ موعد تلقي اللقاح. بدورها، أكدت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على أهمية تطعيم الأطفال لحمايتهم من الجائحة، والعودة إلى حياتهم الطبيعية وتوفير بيئة آمنة لا سيما في المدارس. الضوء الأخضر الأمريكي في 10 مايو 2021، وسعت إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA) ترخيص الاستخدام الطارئ للقاح فايزر ليشمل من تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عامًا. الموافقة استندت إلى البيانات الصادرة عن الشركات في مارس، والتي أظهرت أن اللقاح كان له فعالية عالية ضد عدوى فيروس كورونا المصحوب بأعراض في هذه الفئة العمرية. وبدأت أمريكا بالفعل عمليات التلقيح لهذه الفئة . الحاجة لتطعيم الأطفال وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن البيانات تشير - حتى الآن - إلى أن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا يمثلون حوالي 8.5% من الحالات المبلغ عنها، مع عدد قليل نسبيًا من الوفيات مقارنة بالفئات العمرية الأخرى، وعادة يكون المرض خفيفًا. ومع ذلك، تم الإبلاغ عن حالات مرض خطيرة كما هي الحال مع البالغين، وتم اقتراح الحالات الطبية الموجودة مسبقًا كعامل خطر للإصابة بأمراض خطيرة وقبول العناية المركزة عند الأطفال. لذلك؛ فإن اللقاح سيساعد في تقليل خطر الإصابة، وأيضا تطوير مضاعفات لدى الأطفال. الدول المستخدمة كانت كندا أول دولة تسمح باستخدام لقاح فايزر المضاد لفيروس كورونا، لتلقيح الأطفال بين 12 و15 عاما. واتخذت وزارة الصحة الكندية قرارها، بعد حصولها على نتائج التجارب للمرحلة الثالثة للقاح، والتي أجريت على أطفال ينتمون لهذه المرحلة العمرية. وقال مستشار في وزارة الصحة الكندية الوزارة قررت أن اللقاح آمن وفعال لاستخدامه للأطفال في هذه المرحلة العمرية. ويستخدم في عدة دول أخرى .

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 299 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 176 حالة من أفراد المجتمع، و123 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 752 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 205160. وتم تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 45 و54 و57 عاما، جميعها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 299 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، بواقع 176 حالة من أفراد المجتمع 123 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 752 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 205160. - تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 45 و54 و57 عاما، كل منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 1944628 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 32965 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 51.2% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 88.2% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/- جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 82% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية، يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - سيتم تطبيق خطة الرفع التدريجي للقيود الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ على أربع مراحل تستمر كل منها لثلاثة أسابيع. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - مع التزايد المحتمل في عدد الإصابات في فترة ما بعد عيد الفطر، تم التخطيط للبدء في المرحلة الأولى للرفع التدريجي لهذه القيود في 28 مايو الحالي، حيث إن ذلك يتيح أمامنا الوقت الكافي لتحليل البيانات وتحديد ومعرفة مدى آثار فترة العيد على معطيات الجائحة. - على عكس ما حدث خلال العام الماضي، سيكون بإمكاننا التخفيف من القيود ومنح هامش أكبر من الحرية للأشخاص الذين تلقوا اللقاح ضد الفيروس بحيث يتمتعوا دون غيرهم ببعض المميزات. - يجب أن ندرك أن من المبكر القول بأننا قد انتصرنا على الفيروس، ومع ظهور السلالات الجديدة المتحورة من الفيروس والتي تعد أشد ضراوة وأسرع انتشارا من الفيروس الأصلي فإن احتمالية عودة الفيروس إلى التفشي من جديد وارتفاع أعداد المصابين لا تزال قائمة. ما يجب عليك عمله: - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

كشف الدكتور عبد اللطيف رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبيةعن إنشاء وحدة بوزارة الصحة العامة لجدولة مواعيد التطعيم في مجال الخدمات الأساسية، بهدف دعم عملية رفع القيود. وقال الدكتور الخال – خلال مؤتمر صحفي لوزارة الصحة – إن الوحدة الجديدة تقدم الدعم في تطعيم العاملين في مختلف الخدمات الأساسية في قطر إلا أن الأولوية ستعطي الأولوية للأشخاص الذين يقدمون خدمات مباشرة للجمهور مثل العاملين في صالونات الحلاقة والتجميل والمطاعم والسوبر ماركت والفنادق ومرافق خدمات الضيافة الأخرى.. مضيفا: تمت المباشرة بخدمات التطعيم وتم تطعيم الآلاف من الموظفين والعاملين . السلالة الهندية وبخصوص وجود السلالة الهندية في دولة قطر، قال: بالرغم من انخفاض الإصابات إلا أن هناك قلقا من عودة الإصابات بعد فترة العيد مثلما حدث في العام الماضي وخاصة مع السلالات الجديدة مثل السلالة البريطانية والجنوب إفريقية وهي سريعة العودة والانتقال ويجب على أفراد المجتمع الحرص في العيد القادم أن يطبقوا الإجراءات الاحترازية وتجنب الزيارات واللقاءات الاجتماعية خارج القيود المفروضة .. وأضاف: احتمال زيادة الإصابات بعد العيد وارد ودخول المستشفيات.. وفيما يتعلق بالسلالة الهندية، قال الدكتور الخال: لم يتبين وجود السلالة في دولة قطر، وهناك جهود حثيثة لوزارة الصحة في تحليل السلالات التي يتم عزلها من القادمين من السفر من جنوب شرق آسيا للتأكد من وجود هذه السلالات من بين المسافرين، وحتى لو ثبت وجود هذه السلالات ستكون من القادمين من السفر الخاضعين للحجر وسيكون وجودها محدوداً. وأكد الدكتور الخال أن وزارة لصحة العامة سجلت انخفاضاً مستمراً في عدد الوفيات والإصابات ودخول العناية المركزة على مدار الأسابيع القادمة، معرباً عن الشكر للجمهور على الكثير من التضحيات والجهود وخاصة في خلال شهر رمضان المبارك، موجهاً رسالة للجمهور: كانت جهودكم واضحة حيث أدت لانخفاض في جميع المؤشرات الوبائية ونشكركم على تحمل مسؤولياتكم الفردية . وأكد أن حالات الإصابة بين المسافرين تشكل الآن نسبة كبيرة من الإصابات، موضحاً أن ما نسبته 2 إلى 6 % من المسافرين تكون نتيجته إيجابية خلال الـ 7 أيام ولا تعتبر هذه النسبة مرتفعة، حيث يتوافق مع معدلات الاصابة في كثير من دول العالم . وأكد أن سياسة الحجر الصحي في قطر من أكثر سياسات الحجر الصحي صارمة في العالم وساهمت في الكشف عن المصابين وساهم في تأخير الوصول للسلالات الجديد، وكشف عن أن دولة قطر تندرج من ضمن الدول العشرة عالميا أقوى برنامج التطعيم بالنسبة لعدد السكان .

كشف الدكتورعبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية عن خطة من أربع مراحل لرفع القيود الاحترازية، مشيراً إلى أن المرحلة الأولى تبدأ 28 مايو الجاري وقد تبدأ 23 مايو الجاري، في حال تجنب الجمهور للقاءات الاجتماعية خلال عيد الفطر المبارك، وموضحاً أن هناك مزايا سيحصل عليها الذين حصلوا على جرعتي التطعيم ضد كورونا . وقال الدكتور عبد اللطيف الخال – خلال المؤتمر الصحفي لوزارة الصحة العامة – إن مدة كل مرحلة من مراحل رفع القيود 3 أسابيع، موضحاً أن خطة تطبيق هذه المراحل تعتمد على مؤشرات الجائحة ومدى التزام الجمهور بالقيود المفروضة مع الأخذ في الاحتمال إصابات ما بعد عيد الفطر المبارك . وأضاف : أن المرحلة الأولى تبدأ في 28 مايو الحالي، ويمكن البدء في 23 مايو الجاري في حال تجنب الجمهور للقاءات الاجتماعية خلال العيد، كما أنه سيتم التخفيف من قيود وإعطاء مزايا للأشخاص الذين تلقوا اللقاح ليتمتعتوا بميزات عن المطعمين . وأوضح أنه من المرحلة الأولى إلى المرحلة الرابعة يتم تطبيق الخطة على الدولة بالكامل أو على منطقة من المناطق، ومدة كل مرحلة 3 أسابيع يتم تقييم درجة الانتقال إلى المرحلة التي تاليها . وتبدأ المرحلة الأولى 28 مايو الجاري، والمرحلة الثانية 18يونيو المقبل، والمرحلة الثالثة 9 يوليو المقبل، والمرحلة الرابعة 30 يوليو المقبل، بشرط أن مؤشرات الوباء تفيد انخفاض الفيروس ومرور 3 أسابيع قبل آخر موعد لرفع القيود، كما يمكن تقديم أو تأخير حسب التغير بمؤشرات الوباء التزام افراد المجتمع . اللقاءات الاجتماعية المرحلة الأولى: الأماكن المغلقة: السماح لـ 5 أشخاص مطعمين الأماكن المفتوحة: 10 أشخاص مطعمين - 5 أشخاص غير مطعمين المرحلة الثانية: الأماكن المغلقة : 10 أشخاص مطعمين - 5 أشخاص غير مطعمين الأماكن المفتوحة: 20 شخصا مطعمين - 10 أشخاص غير مطعمين المرحلة الثالثة: الأماكن المغلقة: 15 شخصا مطعما - 5 أشخاص غير مطعمين الأماكن المفتوحة: 30 شخصا مطعما - 15 شخصا غير مطعم المساجد المرحلة الأولى: فتح المساجد لأداء الفروض اليومية وصلاة الجمعة مع عدم السماح بدخول الأطفال دون 12 عاما واستمرار إغلاق دورات المياه المرحلة الثانية: استمرار فتح المساجد مع عدم دخول الاطفال دون 10 سنوات المرحلة الثالثة : استمرار فتح المساجد مع عدم دخول الأطفال دون 7 سنوات حفلات الزفاف المرحلة الاولى: عدم إقامة حفلات الزفاف المرحلة الثانية : تسمح بالفنادق وقاعات الأفراح المستقلة فقط 40 شخصا كحد أقصى 75% من الحضور مطعمين المرحلة الثالثة: تسمح بالفنادق وقاعات الأفراد المستقلة فقط 80 شخصا فقط 75 % من المطعمين التعليم المرحلة الأولى: التعليم المدمج بسعة استيعابية 30 % المرحلة الثانية: التعليم المدمج بسعة استيعابية 30 % المرحلة الثالثة: التعليم المدمج بسعة استيعابية 50 % مراكز تعليم ذوي الاحتياجات المرحلة الأولى : السماح بالجلسات التعليمية 5 : 1 (فقط المدربين مطعمين) المرحلة الثانية : السماح بالجلسات التعليمية 5 : 1 (فقط المدربين مطعمين) المرحلة الثالثة : السماح بالجلسات التعليمية 5 : 1 (فقط المدربين مطعمين) مراكز التدريب والتعليم المرحلة الأولى : السماح بسعة استيعابية 30 % المرحلة الثانية: السماح بسعة استيعابية 30 % المرحلة الثالثة : السماح بسعة استيعابية 30 % على أن يكون المدربين مطعمين دور الحصانة ورعاية الاطفال المرحلة الأولى: استئناف العمل بنسبة 30 % (الموظفين مطعمين) المرحلة الثانية: الإبقاء على نسبة 30 % (الموظفين مطعمين) المرحلة الثالثة : استئناف العمل بنسبة 50 % (الموظفين مطعمين) الحدائق والكورنيش المرحلة الأولى: تواجد مجموعات تصل إلى 5 أشخاص أو من أفراد الأسرة فتح الشواطئ بسعة 30 % المرحلة الثانية: السماح بتواجد 10 أشخاص لا تزيد سعة الشواطئ عن 40% المرحلة الثالثة: السماح بتواجد مجموعات تصل إلى 15 شخصا السماح بافتتاح ساحات الألعاب لا تزيد سعة الشواطئ عن 50 % - الفعاليات الرياضية المحلية والدولية السماح بالتدريبات التحضيرية للبطولات المحلية والدولية المعتمدة من قبل وزارة الصحة والسماح بالتدريبات الاحترافية قي الأماكن المغلقة والنفتوحة ، 10 أشخاص من المطعمين قي الاماكن المفتوحة ، و5 أشخاص من المطعمين في الاماكن المغلقة.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم تسجيل 645 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 334 حالة من أفراد المجتمع و311 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1385 مصاباً في ال24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 196906. وتم تسجيل ستة حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 48 و49 و62 و63 و65 و91 عاماً،اربعة منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة،وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 - تم إعطاء1701914 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم - تم إعطاء 31003جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال ال24 ساعة الماضية - تلقّى 46.9% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد -19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ. - تلقّى8. 86% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس (كوفيد-19) - جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 77.7% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19 - يتعرض مئات الأشخاص كل يوم للمرض نتيجة الإصابة بكوفيد-19 وتتطلب حالات الكثير منهم الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. - شهدنا منذ الأول من فبراير تضاعف أعداد مرضى كوفيد-19 الذين يتم إدخالهم للمستشفى. - مكنتنا سياسة الحجر الصحي الصارمة التي يتم تطبيقها في دولة قطر للمسافرين العائدين من الخارج من تأخير وصول السلالات الجديدة من الفيروس إلى دولة قطر لعدة أشهر، إلا أننا نشهد حالياً في دول المنطقة ودولة قطر تسجيل حالات إصابة بالسلالات الجديدة من الفيروس القادمة من جنوب أفريقيا. - تعتبر السلالة الجديدة مُعدية بصورة أكبر بكثير وتنتشر بين الأشخاص بشكل أسهل بالمقارنة مع السلالة الحالية، وقد تكون السلالة الجديدة مرتبطة بزيادة حدة المرض. - ولحسن الحظ فإن لقاحات فايزر وبيونتيك وموديرنا المستخدمة في برنامج التطعيم بدولة قطر فعالة ضد هذه السلالات الجديدة. - إن سرعة سير برنامج التطعيم تعني أن هناك أمل أخيراً بالعودة التدريجية إلى الوضع الطبيعي بالنسبة لنا في دولة قطر وجميع أنحاء العالم، ولكن هذا لن يحدث في الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة. - سيستمر فيروس كورونا (كوفيد-19) في تشكيل خطر على صحتنا طوال معظم شهور عام 2021، وإلى أن يتم تطعيم جميع الأفراد المؤهلين للحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 فإنه يجب علينا أن نواصل اتباع التدابير الوقائية. ما يجب عليك عمله... - مع الزيادة الأخيرة في عدد الإصابات في قطر، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19 وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

مع استمرار انخفاض معدل الإصابات اليومي بفيروس كورونا، أعلنت وزارة الصحة العامة عن تسجيل أقل حصيلة من عدد الوفيات اليومية بسبب الفيروس منذ 3 أبريل الماضي . وأعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها 50 و72 و78 عاما، حالتين منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وكانت الوزارة قد أعلنت أمس عن تسجيل ثماني حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها 39 و48 و52 و55 و58 و72 و77 و79 عاماً، سبعة منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وكانت أعلى حصيلة وفيات قد سجلتها الوزارة بلغت 10 وفيات في أبريل الماضي، فيما كانت تسجل حالات وفيات لأعمار تتراوح ما بين 30 و 40 عاماً . وعلى صعيد الإصابات، فقد شهدت تراجعاً طفيفاً بعد تراجع كبير تم تسجيله في منتصف شهر أبريل الماضي، وأعلنت وزارة الصحة، اليوم، تسجيل 640 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 367 حالة من أفراد المجتمع و273 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وسجلت الوزارة شفاء 1422 مصابا بالفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد حالات الشفاء في دولة قطر إلى 195521. فيما أعلنت أمس تسجيل 644 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد – 19)، بواقع 461 حالة من أفراد المجتمع و183 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. ووفق خبراء، فإن الانخفاض الحاصل يأتي نتيجة لاتباع الإجراءات الاحترازية من جانب، وتسارع وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد الفيروس من جانب آخر . وعلى صعيد برنامج التطعيم الوطني، فقد تجاوزت عدد الجرعات المعطاة حاجز المليون و650 ألف جرعة منذ بداية البرنامج . ووفق بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/ - تم إعطاء 1670911 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم - تم إعطاء 35513 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية - تلقى 46.1% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 86.6% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما، الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس /كوفيد-19/، جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 77.3% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. وفي 7 أبريل الجاري، اعتمد مجلس الوزراء عدداً من الإجراءات الاحترازية على رأسها منع التجمعات والزيارات الاجتماعية بالأماكن المغلقة في المنازل والمجالس، والسماح بتواجد (5) أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة منها ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19). وتسارع دولة قطر من وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد كورونا ومن أجل ذلك افتتحت قطر على مدار الشهور الماضية 4 مراكز رئيسية للتطعيم هي مركز قطر للمؤتمرات ومركز الصناعية وذلك للحصول على الجرعتين الأولى والثانية، ومركزي لوسيل والوكرة للحصول على الجرعة الثانية من السيارة، وذلك بالإضافة إلى 35 مركزاً للتطعيم .

أعلنت وزارة الصحة العامة آخر المستجدات الأسبوعية الخاصة ببرنامج التطعيم الوطني ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) اليوم الأحد . ووفق حساب الوزارة الرسمي على موقع تويتر فقد بلغت إجمالي عدد الجرعات المعطاة منذ بداية البرنامج 1.415.761 كما بلغ إجمالي عدد الجرعات المعطاة خلال 7 أيام 167.532 وبلغت النسبة المئوية لمجموع السكان (16 سنة وما فوق) الذين حصلوا على جرعة واحدة على الأقل : 39.9% ووفق بيان الوزارة فإن شخص واحد من بين كل 3 أشخاص من أفراد المجتمع قد حصل على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح وبلغت النسبة المئوية للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً 84.5% والأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاماً 81.2% والأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 عاماً 79.5 % وأعلنت وزارة الصحة العامة أن ما يزيد على 507 آلاف شخص قد تلقّوا جرعتي لقاح كوفيد- 19، وبذلك تكون ما نسبته 22.3% من سكان الدولة المؤهلين تمّ تطعيمهم بشكل كامل .

لليوم الخامس على التوالي، تسجل وزارة الصحة العامة انخفاضاً كبيراً في أعداد الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد-19)، لكن انخفاض اليوم السبت كان الأعلى فمن بين الانخفاضات المسجلة، إذ أعلنت الوزارة عن تسجيل 718 حالة جديدة مؤكد، لتقترب بشكل كبير من حاجز الـ700 حالة. ووفق خبراء، فإن الانخفاض الحاصل يأتي نتيجة لاتباع الإجراءات الاحترازية من جانب، وتسارع وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد الفيروس من جانب آخر . وسجلت الوزارة أمس الجمعة 798 حالة جديدة ، وأمس الأول الخميس 800 حالة ، فيما سجلت الأربعاء 819 حالة ، من 885 حالة يوم الثلاثاء.. وكان انخفاض اليوم السبت هو الأعلى من بين الانخفاضات التي تحققت يوم الثلاثاء الماضي . ومن الأرقام المبشرة التي أعلنتها الوزارة اليوم هو تضاعف حالات الشفاء عن حالات الإصابة لأول مرة منذ نحو 6 شهور، إذ سجلت الوزارة شفاء 1513 مصابا بالفيروس مقارنة بإصابات مسجلة بلغت 718 حالة جديدة . البرنامج الوطني للتطعيم على صعيد البرنامج الوطني للتطعيم فقد وصل نسبة عدد السكان المؤهلين لأخذ اللقاح نسبة 40 % .. وهو رقم تم مضاعفتها بوتيرة سريعة منذ الشهور الثلاثة الماضية . ووفق الوزارة فقد تم الآتي: - تم إعطاء 1394781 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 22385 جرعة من لقاحات (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 39.5% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد-19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقل. - تلقى 84.3% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاما - الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس (كوفيد-19) جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، في حين تلقى 71.2% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. وفي 7 أبريل الجاري، اعتمد مجلس الوزراء عدداً من الإجراءات الاحترازية على رأسها منع التجمعات والزيارات الاجتماعية بالأماكن المغلقة في المنازل والمجالس، والسماح بتواجد (5) أشخاص بحد أقصى في الأماكن المفتوحة منها ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد-19). وتسارع دولة قطر من وتيرة الحملة الوطنية للتطعيم ضد كورونا ومن أجل ذلك افتتحت قطر على مدار الشهور الماضية 4 مراكز رئيسية للتطعيم هي مركز قطر للمؤتمرات ومركز الصناعية وذلك للحصول على الجرعتين الأولى والثانية، ومركزي لوسيل والوكرة للحصول على الجرعة الثانية من السيارة، وذلك بالإضافة إلى 35 مركزاً للتطعيم .

قال الدكتور العربي عطا الله استشاري الإرشاد النفسي بوزارة الصحة العامة إن الصيام يلعب دورا مهما في تعزيز الصحة الجسدية والنفسية، مؤكدا أنه فرصة مناسبة للتغيير والتخلص من السلوكيات السيئة بما فيها التدخين. وأوضح الدكتور العربي أن شهر رمضان المبارك فرصة للتقليل من التدخين، وكذلك فرصة للعلاج، خاصة وان المدمنين على التدخين يستطيعون الصيام لفترة قد تستمر لـ 16 ساعة وهذا يعني أن المدخن يستطيع أن يصبر على هذا الوقت من غير تدخين، وحول قول بعض المدخنين انهم لا يستطيعون أن يتركوا التدخين نسبة لحاجة الجسم للنيكوتين، قال إن الإرادة والتغيير متى ما وجدا يستطيع الإنسان أن يفعل ما يريد فعله، ومتى ما توفرت الإرادة لدى المدخن يستطيع أن يقلع عن التدخين، مضيفا أن الإدمان فيه شقان صحي ونفسي، والنفسي هو نوع من حب التدخين ويستطيع في رمضان أن يقلع عن التدخين، وبالنسبة للجانب الصحي فترك التدخين قد يكون على خطوات ومراحل لأنه من الصعب تركه مرة واحدة، فعلى المدخن أن يبدأ بتقليل التدخين تدريجيا وعليه أن يبتعد عن بيئة التدخين بالكامل. ودعا الدكتور العربي خلال حديثه لبرنامج نبض عبر أثير إذاعة قطر، إلى الاستفادة من شهر رمضان الذي يشهد حالة من الترابط والتلاحم والتزاور والتراحم وتفقد الفقراء والمساكين، الأمر الذي يعزز الصحة النفسية، وهي مربوطة بالجانب الروحي، وشهر رمضان يجمع بين الروح والجسد، فمن الناحية الجسدية فالصيام لديه فوائد كثيرة على الجسم فهو يقلل من التوتر والقلق والغضب وبعض السلوكيات الخاطئة والحالات النادرة التي تصدر من الصائمين خصوصا من المدخنين، حيث إنهم يكونون خلال فترة الصيام عصبيين ولا يتحملون غيرهم، ولذلك فشهر رمضان فرصة لكبح جماح الغضب، فعلى الصائم أن يذكر نفسه دائما وأن يقول إني صائم فيتراجع إلى الوراء ويهدأ ويخف بعد ذلك الغضب والعصبية والضغط عند الإنسان، فالصائم يريد أن يأخذ الأجر من الله سبحانه وتعالى كما أنه يريد أن يكسب محبة الآخرين.

شهدت مستجدات فيروس كورونا في قطر، اليوم الأحد ، تطورا إيجابيا، بتسجيل انخفاض في عدد الإصابات والوفيات بالفيروس مقارنة بيوم أمس، كما سجل برنامج التطعيم الوطني قفزة مهمة هذا الأسبوع بأن أصبح واحد من بين كل 3 أشخاص حصل على اللقاح . أعلنت وزارة الصحة العامة، الأحد، تسجيل 823 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 636 حالة من أفراد المجتمع و187 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. كما تم تسجيل ست حالات وفاة جديدة تبلغ أعمارهم 49 و 50 و 63 و 70 و 88 و90 عاماً، أربع منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. فيما كانت أعلنت الوزارة، أمس، عن تسجيل 827 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بواقع 579 حالة من أفراد المجتمع و248 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج. وكانت حالات الوفاة التي سجلت أمس 9 حالات تبلغ أعمارهم /44 و45 و53 و59 و60 و65 و70 و76 و83 عاما/، سبع منها كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. فيما سجلت بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 نجاحاً مهماً على مدار الأربع والعشرين ساعة الماضية حيث تم إعطاء 23119 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ 24 ساعة الماضية. وبلغت جرعات لقاحات كوفيد 1248229 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. وتلقى 35.5% من المؤهلين للحصول على لقاح (كوفيد 19) في دولة قطر جرعة واحدة من هذا اللقاح على الأقلّ، فيما تلقّى 82.8% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً (الذين يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الشديدة الناجمة عن العدوى بفيروس كوفيد 19) جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، في حين تلقّى 67.5% منهم كلتا الجرعتين من اللقاح. ووفق وزارة الصحة العامة، سجلت عدد الجرعات المعطاة خلال آخر 7 أيام فقط 168.453 جرعة، وشخص واحد من بين كل 3 أشخاص من أفراد المجتمع حصل على جرعة واحدة من اللقاح على الأقل، بحسب بيانات وزارة الصحة .

قال الدكتور سلام شراب طبيب أسرة بوزارة الصحة العامة إن السن المناسب لصيام الأطفال هو سن البلوغ (10 سنوات) غير أنه يفضل تعويد الطفل على الصيام بشكل تدريجي من سن 7 سنوات إلى 10 سنوات. وأوضح الدكتور شراب – في مقابلة مع تليفزيون قطر – أنه بخصوص السن الذي يمكن للأطفال الذي يمكن الصيام فيه فمن المعروف أن سن التكليف هو سن البلوغ إلا أنه من الجميل أن ندرب الطفل قبل أن يصل لمرحلة البلوغ على موضوع الصيام بشكل تدريجي وعندما نتحدث عن السن المناسب لمرحلة التعويد على الصيام فنحن نتحدث عن السن يتراوح بين 7 إلى 10 سنوات . وأشار إلى أن سن الـ 7 سنوات هو سن الإدراك لدى الطفل فيفضل عدم البدء قبل هذا السن، أما سن ال 10 سنوات هو السن الذي أوصى الرسول (صلى الله عليه وسلم) بأن نعلم الطفل الصلاة بسن 7 ونضربه على سن 10، ونلاحظ ارتباطا وثيقا بين الصوم والصلاة وبالتالي يفضل دائماً تعويد الطفل في سن يبدأ قبل ال 10 سنوات وعدم إجباره على الصيام قبل سن 10 سنوات .

أعلنت وزارة الصحة العامة عن تعديل الحد الأدنى للفئة العمرية المؤهلة للحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا (كوفيد 19) ليشمل الأشخاص الذين بلغوا أو تجاوزوا 35 عاما من العمر. وتأتي هذه الخطوة ضمن إطار تطبيق الاستراتيجية الوطنية للتطعيم ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر والتي تشهد وتيرتها تسارعا ملحوظا حيث بلغ عدد الجرعات التي تم إعطاؤها للأشخاص الأكثر عرضة لمضاعفات المرض مليون ومائتي ألف جرعة حتى الآن. وقال عبد اللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية الصحية للتصدي لوباء كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية إن تعديل الحد الأدنى للفئة العمرية المؤهلة للحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا (كوفيد 19) إلى 35 عاماً فما فوق يأتي ضمن مساعي الوزارة الرامية إلى توسيع نطاق فئات المجتمع التي يتمّ تطعيمها وتحصينها ضد فيروس (كوفيد 19). وأكد أنه تم منذ بداية شهر مارس الماضي مضاعفة عدد الجرعات الأسبوعية التي يتمّ إعطاؤها للجمهور أسبوعيا حيث بلغ عدد الجرعات التي تمّ إعطاؤها على مدار الأيام السبعة الماضية أكثر من 160 ألف جرعة وذلك من خلال ما يزيد على 35 مركزا للتطعيم. واشار الدكتور الخال إلى أن دولة قطر تحتل المرتبة التاسعة عالميا من حيث إجمالي جرعات اللقاح المعطاة لكل 100 شخص، بين الدول التي لا يقل عدد سكانها عن مليون نسمة، حيث حصل شخص واحد من بين كل ثلاثة أشخاص بالغين على جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ، ولم يكن هذا الإنجاز الرائع ليتحقق لولا الإقبال الكبير للجمهور واستجابته لبرنامج التطعيم. كما أوضح أن تلقى اللقاح المضاد لفيروس كورونا (كوفيد 19) خلال أيام شهر رمضان لا يتعارض مع الصيام ولا يتسبب في إفطار الصائم لأن اللقاح يتمّ إعطاؤه في العضل و لا يعتبر من المواد المغذية التي يتم إدخالها في جسم المتلقي للقاح، وأكّد على ضرورة عدم التأخّر في الحضور لتلقي اللقاح خلال شهر رمضان لا سيما أن ساعات الدوام الرسمي لمراكز التطعيم خلال الشهر الفضيل قد تمّ تعديلها بحيث تناسب أوقات الجميع. من جانبها قالت الدكتورة مريم عبد الملك مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية إن الفضل في تخفيض الحد الأدنى للفئة العمرية المؤهلة للحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا (كوفيد 19) يعود إلى ارتفاع معدلات التطعيم في أوساط كبار السن والفئات الأكثر عرضة لمضاعفات المرض، مشيرة إلى أن العمر يعد من أهمّ عناصر المخاطر التي تزيد من فرص المعاناة من المضاعفات الخطيرة المرتبطة بالإصابة بالفيروس. وأوضحت أن حصول نسبة 82.6% من كبار السن الذين تجاوزوا الستين عاماً و 73% من الأشخاص الذين تجاوزوا الخمسين عاماً على جرعة واحدة من اللقاح على الأقلّ يعني أن الغالبية العظمى من الفئات الأكثر عرضة لهذه المضاعفات الخطيرة في مجتمعنا باتوا قاب قوسين أو أدنى من الحصانة ضد هذا الفيروس. ولفتت إلى أنه على الرغم من تعديل الفئات العمرية المؤهلة للحصول على اللقاح إلا أن مواعيد التطعيم بقيت كما هي دون تغيير، وسوف تستمرّ الفرق المختصة في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في تواصلها المباشر مع الفئات المستهدفة باللقاح من الجمهور من خلال الرسائل النصية القصيرة والمكالمات الهاتفية من أجل حجز المواعيد الخاصة بتطعيمهم ضد الفيروس، وسوف يتمّ إعطاء الأولوية في تلقّي اللقاح خلال الأسابيع القليلة القادمة للفئة العمرية الجديدة وهم البالغين 35 عاما فما فوق ممن تتوافر لديهم شروط التطعيم والذين كانوا قد قاموا بالتسجيل للحصول على اللقاح عبر خدمة التسجيل المخصصة لهذه الغاية على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة. ويمكن للراغبين في الحصول على اللقاح المضاد لفيروس كورونا (كوفيد 19) التسجيل عبر الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة على الرابط التالي: https://app-covid19.moph.gov.qa/en/instructions.html