نظمت وزارة الصحة العامة مؤخراً الجزء الأول من امتحان شهادة التخصصات الطبية القطرية، والذي عقد للمرة الأولى في دولة قطر، حيث تقدم للامتحان 148 طبيبًا مقيمًا يتبعون لثلاثة عشر برنامجًا تدريبيًا في مختلف التخصصات الطبية، ويعد هذا إنجازًا كبيرًا للقطاع الطبي في دولة قطر، حيث سيمنح النجاح في هذا الامتحان بجزأيه شهادة التخصص لجميع الأطباء المقيمين الذين ينهون فترة التدريب في دولة قطر في البرامج التدريبية المعتمدة من قبل المجلس الأمريكي لاعتماد التخصصات الطبية. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى ضمان أعلى درجات الكفاءة والعلم والمعرفة من الأطباء في تخصصاتهم المختلفة، حيث سيتمكن الخريجون الجدد من كلية الطب من الالتحاق بالبرامج التدريبية المعتمدة في دولة قطر والحصول على شهادات عليا في التخصصات الطبية المختلفة والمعتمدة من وزارة الصحة العامة، مما يكون له دور إيجابي في تقديم رعاية طبية فائقة الجودة. ومن الجدير بالذكر أنه تم إطلاق هذا المشروع في يوليو 2020 تحت رعاية وزارة الصحة العامة، ويتكون الامتحان من جزأين لكل برنامج من البرامج المعتمدة، حيث تم اعتماد ثلاثة عشر برنامجًا تدريبيًا في مختلف التخصصات الطبية، وقريبا سيتم الاعتراف بعدة برامج أخرى. وقال الدكتور سعد الكعبي رئيس اللجنة التنفيذية لشهادة التخصصات الطبية القطرية: إن إطلاق شهادة التخصصات الطبية القطرية يمُثل نقلة نوعية هامة لمستقبل التعليم الطبي في دولة قطر، والذي جاء ثمرة لجهد جماعي متميز من الأطباء المشاركين وطاقم العمل في الوزارة، مشيراً إلى أن إنهاء الامتحان الأول بنجاح ليس فقط إلا البداية لما يمكن تحقيقه في القطاع الطبي في دولة قطر عن طريق العمل الجاد والتفاني في سبيل تقديم رعاية صحية عالية الجودة. وأضاف الدكتور الكعبي تهدف شهادة التخصصات الطبية القطرية إلى تعزيز التعليم الطبي في دولة قطر للممارسين الصحيين وإثراء تطورهم المهني، بحيث تضمن المعايير والسياسات التي أعدها المتخصصون أعلى مستويات الجودة للامتحان. كما أشاد الدكتور الكعبي بالجهود والإجراءات المتميزة لسير الامتحان بسلاسة وتنظيم جيد رغم الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، مثنيًا على الدور الكبير الذي أولته وزارة الصحة العامة في تطبيق الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة المشاركين في هذا الحدث المهم. ومن جانبه قال الدكتور عبد الله النعيمي، رئيس لجنة الامتحانات في شهادة التخصصات الطبية القطرية: لقد تم إعداد الامتحان والسياسات والمعايير واللوائح المتعلقة به من خلال الخبرات المحلية في دولة قطر وباتباع أحدث الوسائل العلمية، حيث تم اختيار الأطباء الممتحنين من المؤسسات الطبية الرئيسة في دولة قطر، وتم تدريبهم وتأهيلهم عن طريق دورات وورشات عمل مكثفة لضمان كفاءة عالية في كتابة أسئلة الامتحان. وأضاف الدكتور النعيمي: إن شهادة التخصصات الطبية القطرية تعد إنجازاً كبيراً ومتميزاً في مجال التعليم الطبي، وتعتبر تكملة للمسيرة الناجحة التي بدأت بإنشاء كلية الطب في جامعة قطر، وستكون محطة مهمة في طريق رفع جودة الخدمات الطبية في دولة قطر إلى أعلى المستويات.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 92 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و47 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 165 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 233454. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 92 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و47 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 165 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 233454. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 4664831 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 6563 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 80.5% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 09 يوليو الماضي، وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر أن يستمر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

نظمت وزارة الصحة العامة الجزء الأول من امتحان شهادة التخصصات الطبية القطرية، والذي عقد للمرة الأولى في دولة قطر، حيث تقدم للامتحان 148 طبيبًا مقيمًا يتبعون لثلاثة عشر برنامجًا تدريبيًا في مختلف التخصصات الطبية، ما يعد إنجازًا كبيرًا للقطاع الطبي في دولة قطر. ويمنح النجاح في هذا الامتحان بجزئيه شهادة التخصص لجميع الأطباء المقيمين الذين ينهون فترة التدريب بالدولة في البرامج التدريبية المعتمدة من قبل المجلس الأمريكي لاعتماد التخصصات الطبية. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى ضمان أعلى درجات الكفاءة والعلم والمعرفة من الأطباء في تخصصاتهم المختلفة، حيث سيتمكن الخريجون الجدد من كلية الطب من الالتحاق بالبرامج التدريبية المعتمدة في دولة قطر والحصول على شهادات عليا في التخصصات الطبية المختلفة والمعتمدة من وزارة الصحة العامة، مما يكون له دور إيجابي في تقديم رعاية طبية فائقة الجودة. الجدير بالذكر أنه تم إطلاق هذا المشروع في يوليو 2020 تحت رعاية وزارة الصحة العامة، ويتكون الامتحان من جزئين لكل برنامج من البرامج المعتمدة، حيث تم اعتماد ثلاثة عشر برنامجًا تدريبيًا في مختلف التخصصات الطبية، وقريبا سيتم الاعتراف بعدة برامج أخرى. وقال الدكتور سعد الكعبي رئيس اللجنة التنفيذية لشهادة التخصصات الطبية القطرية إن إطلاق شهادة التخصصات الطبية القطرية يمُثل نقلة نوعية هامة لمستقبل التعليم الطبي في دولة قطر، والذي جاء ثمرة لجهد جماعي متميز من الأطباء المشاركين وطاقم العمل في الوزارة، مشيراً إلى أن إنهاء الامتحان الأول بنجاح ليس فقط إلا البداية لما يمكن تحقيقه في القطاع الطبي في دولة قطر عن طريق العمل الجاد والتفاني في سبيل تقديم رعاية صحية عالية الجودة. وأضاف قائلا تهدف شهادة التخصصات الطبية القطرية إلى تعزيز التعليم الطبي في دولة قطر للممارسين الصحيين وإثراء تطورهم المهني، بحيث تضمن المعايير والسياسات التي أعدها المتخصصون أعلى مستويات الجودة للامتحان. كما أشاد الدكتور الكعبي بالجهود والإجراءات المتميزة لسير الامتحان بسلاسة وتنظيم جيد رغم الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، مثمنا الدور الكبير الذي أولته وزارة الصحة العامة في تطبيق الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة المشاركين في هذا الحدث المهم. من جانبه، قال الدكتور عبدالله النعيمي، رئيس لجنة الامتحانات في شهادة التخصصات الطبية القطرية إنه تم إعداد الامتحان والسياسات والمعايير واللوائح المتعلقة به من خلال الخبرات المحلية في دولة قطر وباتباع أحدث الوسائل العلمية، حيث تم اختيار الأطباء الممتحنين من المؤسسات الطبية الرئيسة بالدولة، وتدريبهم وتأهيلهم عن طريق دورات وورشات عمل مكثفة لضمان كفاءة عالية في كتابة أسئلة الامتحان. وأكد أن شهادة التخصصات الطبية القطرية تعد إنجازاً كبيراً ومتميزاً في مجال التعليم الطبي، كما تعتبر تكملة للمسيرة الناجحة التي بدأت بإنشاء كلية الطب في جامعة قطر، وستكون محطة مهمة في طريق رفع جودة الخدمات الطبية في دولة قطر إلى أعلى المستويات.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 52 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و30 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 164 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 233116. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 52 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و30 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 164 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 233116. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 4653019 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 5605 جرعات من لقاحات /كوفيد - 19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 80% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد - 19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد - 19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد - 19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 09 يوليو الماضي، وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر أن يستمر تنفيذها على مدار الأشهر المقبلة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد - 19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد - 19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد - 19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أكدت الدكتورة سهى البيات رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة أن التجارب الإكلينكية أظهرت أنه من الآمن تلقي لقاح الإنفلونزا الموسمية ولقاح فيروس كورونا (كوفيد-19) في نفس الوقت. وقالت د. البيات – على الحساب الرسمي لوزارة الصحة العامة على تويتر – كما تظهر الأدلة الإكلينيكية الحديثة عدم وجود أي خطر متزايد من حدوث الآثار الجانبية عند الحصول على لقاح الإنفلونزا ولقاح فيروس كورونا (كوفيد- 19) في نفس الوقت، حيث إن ذلك لا يؤثر على فعالية أي من اللقاحين. وأضافت: هذه الأخبار تعتبر جيدة للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19) الشديدة والمؤهلين للحصول على جرعة معززة من لقاح فيروس كورونا (كوفيد-19).. ويمكن لهؤلاء الأفراد الحصول على الجرعة المعززة من لقاح فيروس كورونا (كوفيد-19) ولقاح الإنفلونزا الموسمية في نفس الموعد.

كشف الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، عن أن التجارب الاكلينيكية مؤخراً بينت أن الاعراض الجانبية من الجرعة الثالثة أو الجرعة المنشطة هي مشابهة أو قد تكون أقل من الأعراض الجانبية بعد أخذ الجرعة الثانية فلا خوف من أخذ الجرعة المنشطة، محذراً من الإصابات الشديدة بين المطعمين نتيجة لمرور الوقت ونقص المناعة ضد الفيروس من الجرعة الأولى والثانية. وقال الدكتور الخال – في مقابلة مع تليفزيون قطر - أوصي الناس الذين سوف يستحقون الجرعة المنشطة أن يحرصوا على أخذها في وقتها ولا يترددوا. الإجراءات الاحترازية وقال الدكتور عبد اللطيف الخال: اذكّر الجميع بأهمية الاجراءات الوقائية لأنه بالرغم من أن معظم السكان مطعمون إلا أن سلالة دلتا لديها القدرة على إصابة الأشخاص المطعمين، ولو أن الإصابات جراء هذه السلالة تكون خفيفة ولكن القلق من تضاؤل المناعة في المجتمع بعد مرور شهور عديد من التطعيم بالجرعة الثانية أن يؤدي الاصابات أشد . ودعا ، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19، الجميع إلى الحرص على الالتزام بهذه الاجراءات، قائلاً: نرجو أن نتذكر أن عددا من الدول مازالت تعاني من انتشار شديد للوباء ويجب علينا أن نحرص على عدم حدوث موجة ثالثة أو رابعة في دولة قطر. حرب مع الفيروس وقال الدكتور الخال: في دولة قطر الأشخاص الذين أخذوا التطعيم وأصابهم الفيروس الغالبية العظمى منهم إصاباتهم خفيفة وبدون أعراض لكن مع مرور الوقت ونزول أكثر في المناعة من الجرعتين الأولى والثانية قد يؤدي ذلك إلى إصابات شديدة . وأضاف: مازلنا في حرب مع الفيروس والحمد لله حققنا مؤشرات مطمئنة ومشجعة إذا ما قورنا بالعديد من الدول ولكن يجب أن نحافظ على هذا المستوى من السيطرة على الفيروس بالتزامنا بأخذ التطعيمات والمحافظة على الاجراءات الوقائية . وأكد الدكتور عبد اللطيف الخال أن وباء كوفيد لم يصبح شيئاً من الماضي ولا نستطيع أن نقول إنه وراء ظهورنا لأننا إذا نظرنا إلى تجارب العديد من الدول مازال هناك انتشار قوي للفيروس ويؤدي إلى دخول المستشفيات ونحن في حالة كر وفر . وقال إن التطعيمات فعالة ولكنها ليست كل شيء، وهناك دول سبقتنا في تطعيم مواطنيها بعدة أشهر والآن بعد مرور 9 أشهر و10 أشهر من أخذ اللقاح في هذه الدول بدأت الاصابات تزيد بين من أخذوا التطعيم وهو مؤشر أنه قد تزيد الاصابات في المستقبل بدولة قطر من بين الجميع، وبالذات لمن لم يحصلوا على التطعيم لكن أيضا بين الذين أخذوا التطعيم منذ أكثر من 8 شهور.

قال الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية إن وزارة الصحة قررت البدء في إعطاء الجرعة التنشيطية من لقاح (كوفيد- 19) بعد مرور 8 شهور من أخذ الجرعة الثانية من اللقاح، مشيراً إلى أن مدة الحماية التي توفرها الجرعة الثالثة من سلالة دلتا والسلالة الأخرى من كورونا قد تمتد إلى أشهر عديدة ونتأمل أن تصل حتى سنة. وأضاف الدكتور الخال – في مقابلة مع تليفزيون قطر مساء الأحد - تتماشى هذه الموافقة مع الأدلة العلمية المخبرية وكذلك الأدلة الأكلينيكية، حيث تبين الأدلة العلمية أن مستوى الاجسام المضادة تبدأ بالنزول بشكل كبير بعد 8 شهور من أخذ الجرعة الثانية .. وتابع: من الناحية الاكلينيكية تبين أن الذين أخذوا جرعتي اللقاح بعد مرور 6- 8 شهور تبدأ عندهم زيادة معدلات الاصابة بكوفيد – 19 . وأشار إلى أنه لذلك قررت وزارة الصحة العمل على إعطاء الجرعة المنشطة وقامت العديد من الدول باتخاذ مثل هذا القرار ومن المقرر أن تتبع جميع الدول نفس المنهج. وأوضح رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 أنه سيبدأ العمل بإعطاء الجرعة المنشطة اعتباراً من منتصف شهر سبتمبر الحالي وسوف يتم البدء بإعطائها للأشخاص الأكثر عرضة للإصابات الشديدة ممن أخذوا الجرعتين منذ أكثر من 8 شهور. وقال د. الخال: سيكون ذلك تدريجياً بحيث أنه مع مرور الوقت على مدى الأشهر القليلة القادمة سيتم إعطاء اللقاح لمعظم الاشخاص الذين أخذوا الجرعتين في أشهر يناير وفبراير ومارس من هذا العام. وأضاف: من المتوقع أن تعطي الجرعة المنشطة حماية طويلة الأمد قد تمتد إلى أشهر عديدة ونتأمل أن تصل حتى سنة وثبت مخبرياً أن الذين يأخذون الجرعة الثالثة أو المنشطة تتكون لديهم أجسام مضادة أضعاف ما كانت عليه الجرعة الثانية . وأشار إلى أن الجرعة الثالثة أو المنشطة تعطي دفعة قوية من المناعة والحماية من الفيروس خصوصاً بعد انتشار سلالة دلتا شديد العدوى، وأثبتت الدراسات العلمية المخبرية أن المناعة التي تتكون بعد الجرعة الثالثة تكون فعالة جداً ضد جميع السلالات ومنها سلالة دلتا. ونوه د. عبد اللطيف الخال إلى أن برنامج التطعيم في دولة قطر ناجح جدا، قائلاً: استطعنا في فترة وجيزة حيث عملياً بدأنا منذ يناير وحتى الآن استطعنا تغطية غالبية السكان حيث إن 77 % من السكان حتى الآن أخذوا جرعتين من اللقاح حيث إن 9 أشخاص من 10 أشخاص أخذوا على الاقل جرعة واحدة . وقال: هذا شيء مشجع جدا لمدى استفادة افراد المجتمع ومدى استجابتهم لفعالية اللقاح وأدى البرنامج إلى انخفاض كبير في عدد الاصابات وانخفاض الحالات التي دخلت إلى المستشفى .

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 88 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ضمن المجتمع، و38 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 187 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 231725. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 88 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ضمن المجتمع، و38 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 187 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 231725. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد - 19/: - تم إعطاء 4576174 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 14665 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقّى 95.5% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد - 19/، 12 عاماً فأكثر، جرعة واحدة على الأقلّ. - تلقّى 83% من السكان جرعة واحدة من لقاح /كوفيد - 19/ على الأقلّ. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد - 19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد - 19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد - 19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 09 يوليو الماضي، وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر أن يستمر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد - 19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد - 19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد - 19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 110 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ضمن المجتمع، و62 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 249 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 231127. وسجلت حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر /87/ عاما، من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 110 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ضمن المجتمع، و62 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 249 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 231127. ـ تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر /87/ عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد - 19/: - تم إعطاء 4535813 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 11823 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 95.4% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد - 19/، 12 عاما فأكثر، جرعة واحدة على الأقل. - تلقى 82.8% من السكان جرعة واحدة من لقاح /كوفيد - 19/ على الأقل. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد - 19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد - 19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد - 19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 09 يوليو الماضي، وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر أن يستمر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد - 19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد - 19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد - 19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، تسجيل 103 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع، و74 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 201 مصاب في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 229964. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 103 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع، و74 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 201 مصاب في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 229964. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 4479962 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 25561 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 94.7% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/، 12 عاما فأكثر، جرعة واحدة على الأقل. - تلقى 82.2% من السكان جرعة واحدة من لقاح /كوفيد-19/ على الأقل. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد-19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد-19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 09 يوليو الماضي، وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر أن يستمر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد-19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية بدء حملة التطعيم السنوية لموسم الإنفلونزا الموسمية أمس، حيث أتيحت التطعيمات المجانية ضد الإنفلونزا في كافة المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية والعيادات الخارجية بمؤسسة حمد الطبية وأكثر من 45 عيادة خاصة وشبه خاصة إلى جانب المستشفيات الموزعة في البلاد، حيث اعتبارا من أمس بدأ لقاح الانفلونزا متاحاً مجاناً في مراكز الرعاية الصحية الأولية التي يبلغ عددها 27 مركزاً إلى جانب المراكز الصحية الخاصة وشبه الحكومية. وقد أعلن القطاع الصحي الاطلاق المبكر للحملة هذا العام وذلك مع تحذيرات الخبراء ببدء موسم الإنفلونزا مبكراً هذا العام على غير المعتاد. ومن جانبه قال الدكتور عبداللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية: تعودنا أن نطلق حملة الإنفلونزا الموسمية في نهاية سبتمبر من كل عام، لكننا نشهد تطوراً بارزاً في عدد الأشخاص الذين يتوجهون للمرافق الصحية جراء إصابتهم بالانفلونزا، لذا قررنا أن نتخذ خطوة استباقية والبدء بالحملة قبل موعدها بعدة أسابيع. وأضاف الدكتور الخال قائلا إن مع استمرار وجود وباء كوفيد-19 كتهديد لصحتنا، من المهم اتخاذ كافة الخطوات الممكنة لحماية أنفسنا وأسرنا وأصدقائنا من الانفلونزا لاعتبار كل من الانفلونزا وكوفيد-19 أمراضاً تنفسية معدية ولها أعراض متشابهة لكن تسببها فيروسات مختلفة. من المهم أن يدرك الجميع أن لقاح الانفلونزا لا يحمي من كوفيد-19 والعكس صحيح. لذا، نحث الجميع في هذا الموسم، للحصول على كلا اللقاحين، كما يمكن للاشخاص الحصول على لقاحي الانفلونزا وكوفيد-19 في آن واحد أو خلال وقت قصير بين اللقاحين، وقد كشفت الدراسات أن أخذ اللقاحين في وقت واحد لا يؤثر على فعالية أي منهما. وتركز المرحلة الأولى من حملة الانفلونزا في قطر على المجموعات الرئيسية ذات الأولوية حيث يكون الأفراد أكثر عرضة للإصابة بعدوى الانفلونزا الشديدة، ومن جانبه، قال الدكتور حمد الرميحي، مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة إنه يمكن لجميع الأشخاص من كافة الأعمار الاصابة بالانفلونزا إلا أن هناك مجموعات سكانية معينة تعتبر أكثر عرضة للإصابة. لذا، من المهم أن نعطي الأولوية لتلك المجموعات وضمان حصولهم على التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية أولاً، ومن هذه المجموعة هم الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً وما فوق، والمصابين بالأمراض المزمنة بصرف النظر عن السن، والأطفال بين سن 6 أشهر و5 سنوات، والحوامل والعاملين في القطاع الصحي والمعلمين نتيجة تعاملهم المباشر مع المرضى الأكثر عرضة للإصابة والأطفال. وأضاف الدكتور الرميحي قائلا إن لقاح الانفلونزا الموسمية هو الأفضل والأكثر أماناً للحد من احتمالية الإصابة بالانفلونزا ونقلها للآخرين. إن فيروسات الانفلونزا المتنقلة بين الأشخاص تتغير من عام إلى آخر لذا من المهم أن نحصل على التطعيم بصورة سنوية. ومن جانبه دعا الدكتور خالد حامد العوض، مدير حماية الصحة بإدارة الصحة الوقائية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية الجمهور الذين تنطبق عليهم فئة المجموعة ذات الأولوية للمسارعة إلى حماية أنفسهم وقال: من المهم ألا يتقبل الناس الإصابة بالانفلونزا الموسمية والاعتقاد بأن كوفيد-19 هو التهديد الوحيد للصحة، لذا أدعو الجميع ممن تنطبق عليهم شروط الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالانفلونزا لزيارة أحد مراكز التطعيم المخصصة للانفلونزا في أسرع وقت ممكن للحصول عليه حيث تتكون الحماية القصوى خلال مدة أسبوعين بعد تلقي التطعيم لذا من المهم المسارعة في الحصول على التطعيم كي تتكون الحماية في أسرع وقت ممكن.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 158 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و58 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 227 مصابا، في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 228094. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 158 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع و58 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 227 مصاباً في ال24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 228094. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/ - تم إعطاء 4314791 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 26869 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال ال24 ساعة الماضية. - تلقّى 93.1% من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ (12 عاماً فأكثر) جرعة واحدة على الأقلّ. - تلقّى 80.8% من السكان جرعة واحدة من لقاح /كوفيد-19/ على الأقلّ. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/ - لقد أدّت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقروناً بالدعم منقطع النظير الذي يقدّمه الجمهور أدّت جميعاً إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصاً مع تفشي اثنتين من السلالات المتحوّرة من فيروس كورونا /كوفيد19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشاراً. - بدأت المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 09 يوليو وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... -لا تزال جائحة كورونا /كوفيد19/ تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: -الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. -تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. -ارتداء الكمامة -غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

دعت وزارة الصحة العامة، الأربعاء، أولياء الأمور إلى الحرص على تلقي أطفالهم بعمر 12 عاما فما فوق التطعيم ضد كوفيد-19 وذلك تزامنا مع استعداد المدارس لبدء العام الدراسي الجديد. وقالت الوزارة – على حسابها الرسمي بموقع تويتر – إن هناك خمسة أسباب تدعو لتطعيم الأطفال بعمر 12 عاماً فما فوق ضد كوفيد-19: 1- حصل 7 من كل 10 أطفال ممن تبلع أعمارهم من 12 – 17 عاماً في قطر على الجرعة الأولى من اللقاح على الأقل، ولم يتم رصد أي أعراض جانبية رئيسية لديهم. 2- على الرغم من أن الأطفال أقل عرضة للإصابة بمضاعقات خطيرة في حال إصابتهم بعدوى كوفيد-19 مقارنة بكبار السن، لكنهم لا يزالون عرضة للعدوى والإصابة بأعراض المرض بما في ذلك الإصابة طويلة الأمد بكوفيد-19. 3- يعتبر الأطفال غير المطعمين أكثر عرضة للإصابة بكوفيد-19 ونقل الفيروس لأفراد الأسرة الأكثر عرضة لمخاطر هذا المرض. 4- يعد متحور دلتا من فيروس كوفيد-19 الذي يوجد الآن في قطر وغالبية دول العالم أكثر قابلية للانتقال وسببا في الإصابة بالأعراض الشديدة بالمقارنة مع السلالات الأخرى من الفيروس. 5- كلما زاد عدد الأطفال المطعمين بشكل كامل بجرعتي اللقاح، كلما كانت البيئة المدرسية آمنة أكثر.

وافقت وزارة الصحة العامة على إعطاء جرعة ثالثة من لقاحي التطعيم ضد فيروس كورونا /كوفيد-19/ فايزر وبيونتيك وموديرنا للأفراد الذين يعانون من بعض أمراض نقص المناعة. وقالت الوزارة إن موافقتها تأتي تماشيا مع التصريح الذي أصدرته إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مؤخرا وموافقة مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة بهذا الشأن، حيث تنطبق الجرعة الثالثة فقط على الأفراد المصابين بنقص المناعة الشديد والمعرضين بشكل خاص للمضاعفات الخطيرة لعدوى /كوفيد-19/. ونوهت بأن الأفراد من هذه الفئة أكثر عرضة لخطر الإصابة بحالة مرضية خطيرة ومطولة في حال الإصابة بـ/كوفيد-19/ لأنهم قد لا يحصلون على نفس مستوى المناعة بعد تلقي جرعتين من اللقاح مقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون من نقص المناعة، لافتة إلى أن هؤلاء المرضى سيستفيدون من تلقي جرعة إضافية من اللقاح لضمان حصولهم على حماية كافية ضد فيروس /كوفيد-19/. وذكرت أن الجرعة الثالثة تهدف إلى تحسين استجابة الأشخاص منقوصي المناعة لسلسلة لقاحات /كوفيد-19/ الأولية التي تلقوها من قبل، ولا تعتبر جرعة معززة كتلك التي يتم إعطاؤها للأفراد عندما يكون من المحتمل أن استجابتهم المناعية لسلسلة اللقاحات الأولية التي تلقوها قد ضعفت مع مرور الوقت. كما أفادت وزارة الصحة العامة بأن القرار بإعطاء الجرعة الثالثة لهذه الفئة المحددة يأتي تزامنا مع الأدلة السريرية الحالية، على أن تجري الوزارة مراجعاتها بصورة منتظمة، وستتخذ قرارات إضافية فيما يتعلق بإعطاء جرعة إضافية للمجموعات الأخرى عند توفر المزيد من الأدلة. وأوضحت الوزارة أن الفئات المستحقة لتلقي الجرعة الثالثة من لقاح /كوفيد-19/ تتضمن ما يلي: - الأفراد الذين يتلقون حاليا علاجات السرطان لعلاج إصابتهم بالأورام أو سرطانات الدم. - الأفراد الذين أجريت لهم عملية زراعة أعضاء ويستخدمون أدوية تثبيط جهاز المناعة. - الأفراد الذين أجريت لهم عملية زراعة خلايا جذعية خلال العامين الماضيين، أو يستخدمون أدوية تثبيط جهاز المناعة. - الأفراد الذين يعانون من حالة متوسطة أو شديدة من نقص المناعة الأولي (مثل متلازمة دي جورج ومتلازمة فيسكوت ألدريتش). - الأفراد المصابين بحالة متقدمة أو غير معالجة من عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV). - الأفراد الذين يتلقون حاليا العلاج بجرعات عالية من الكورتيكوستيرويدات أو الأدوية الأخرى التي قد تثبط الاستجابة المناعية مثل حاصرات عامل نخر الورم (TNF)، والعوامل البيولوجية الأخرى المثبطة للمناعة أو المعدلة للمناعة. - الأفراد الذين يعانون من حالات مرضية مزمنة مثل انعدام الطحال ومرض الكلى المزمن. وأشارت وزارة الصحة العامة إلى أنه سيتم التواصل مباشرة مع الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة الثالثة من التطعيم عن طريق مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أو أحد أعضاء فريق الرعاية التخصصية المشرف على علاجهم بمؤسسة حمد الطبية لتحديد موعد لتلقي الجرعة الثالثة من التطعيم.

أعلنت وزارة الصحة عن تحديث قائمة الدول المصنفة حسب خطورة وباء كورونا كوفيد 19 اعتباراً من ٢٣ أغسطس الجاري. نعرض هنا موقف القادمين من عدد من الدول الأوروبية والأمريكية والآسيوية حسب القائمتين الصفراء والحمراء. وجاءت هذه الدول ضمن القائمة الصفراء : الصين – اليابان – فرنسا - بروناي - الدنمارك - فنلندا – موريشيوس - سنغافورة- سويسرا – فيتنام – إيطاليا كما جاءت هذه الدول ضمن القائمة الحمراء: أمريكا – بريطانيا – تركيا – روسيا – هولندا – المالديف – قبرص - جورجيا - اليونان – جرينلاند - إندونيسيا – البرتغال - روسيا – السيشل - إسبانيا – تايلاند – أوكرانيا – أوزبكستان . وضمت قائمة الدول الخضراء 21 دولة، فيما ضمت قائمة الدول الصفراء 33 دولة، بينما ضمت قائمة الدول الحمراء 152 دولة. ويخضع القادمون من الدول المصنفة بالخضراء: للحجر الصحي المنزلي لمدة (5) أيام مع عمل اختبار PCR أخر في احد مراكز الرعاية الصحية الأولية في اليوم الرابع، و سيتم ترخيصه في اليوم الخامس إذا كان الاختبار سلبيًا. أما القادمون من الدول المصنفة بالصفراء: يخضعون للحجر الصحي الفندقي لمدة (7) أيام مع عمل اختبار PCR (على نفقة المسافر) في الفندق في اليوم السادس، وسيتم ترخيصه في اليوم السابع إذا كان الاختبار سلبيًا. القادمون من الدول المصنفة بالحمراء: يخضعون للحجر الصحي الفندقي لمدة (10) مع عمل اختبار PCR عند الوصول إلى الفندق، وفي اليوم التاسع (على نفقة المسافر)، وسيتم ترخيصه في اليوم العاشر إذا كان الاختبار سلبيًا. كما سيخضع المسافرون المحصنون القادمون من الدول المصنفة بالحمراء لاختبار (PCR) عند الوصول إلى مطار حمد الدولي / المنفذ البري، وفي حال كانت نتيجة الاختبار إيجابيًة، يتعين على المسافر الالتزام ببروتوكول العزل. ويطبق الحجر الفندقي لمدة 5 ايام على مواطنى دول مجلس التعاون ممن لا يحملون بطاقة إقامة قطرية إذا كانوا قادمين من دول مدرجة في القائمة الخضراء.

وجه مجلس الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي، رسالة إلى وزارة الصحة القطرية على حساب المجلس الرسمي بموقع تويتر . واستهل المجلس رسالته للوزارة ببيت من الشعر : للمجدِ في أُفقِ الزمانِ سناءُ.. الناجحونَ لهُم سنًى وثناءُ.. فخورون بكم وتحت عنوان وزارة الصحة القطرية تنجح في تجاوز العدد المتوقع لجرعات التطعيم، أشاد المجلس بجهود الوزارة في برنامج التطعيم الوطني، لافتاً إلى أنه فاق التوقعات في تطعيم أفراد المجتمع.. موضحاً أن عدد جرعات التطعيم التي تم إعطاؤها لأفراد المجتمع القطري أكثر من 4 ملايين جرعة. وقال المجلس إنه بات أكثر من 88.8 % من السكان المؤهلين لتلقي التطعيم (بعمر 12 عاماً فما فوق) حصلوا علىجرعة واحدة على الأقل من اللقاح . ووفق وزارة الصحة العامة، في بيانها اليومي، فإن 91% من السكان المؤهلين للحصول على اللقاح حصلوا على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح .

أعلنت وزارة الصحة العامة أن 90% من السكان المؤهلين لتلقي التطعيم ضد كوفيد-19 في دولة قطر (الأفراد بعمر 12 عاماً فما فوق) حصلوا على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح. ودعت الوزارة – على حسابها بموقع تويتر - من لم يتلقوا اللقاح حتى الآن للمبادرة فوراً لتلقي التطعيم لحماية صحتك وصحة أفراد أسرتك والمساعدة على العودة للحياة الطبيعية. وكانت وزارة الصحة قد أعلنت السبت أنه تم إعطاء 4076666 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. كما تم إعطاء 9578 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية، وتلقى 90.2 % من المؤهلين للحصول على لقاح /كوفيد-19/ ، 12 عاما فأكثر، جرعة واحدة على الأقل..

كشفت الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعميات بوزارة الصحة العامة عن أن هناك ثلاث فئات الأكثر عرضة حالياً لمضاعفات الإصابة بفيروس كورونا. وأوضحت الدكتورة البيات – خلال فيديو توعوي بثته مؤسسة حمد الطبية على حسابها الرسمي بموقع تويتر – أن هناك فئات عرضة للمخاطر ومضاعفات فيروس كورونا ونشدد عليهم ضرورة أخذ اللقاح، وهذه الفئات هي : وقالت رئيس قسم التطعيمات إن كبار السن فوق الـ 60 عاماً هم الفئة الأولى، ولو أن 9 من بين 10 في هذه الفئة حصلوا على اللقاح، لكن نطمح أن يحصل ما نسبته 100% من هذه هؤلاء على اللقاح . أضافت أن الفئة الثانية هم النساء الحوامل الذين يعدون أكثر عرضة لمخاطر الفيروس من النساء الذين يشبهونهم في الفئة العمرية، مشيرة إلى أن هناك مئات الآلاف من النساء الحوامل أخذوا اللقاح بكل أمان وبدون أي مضاعفات تذكر . وأشارت إلى أن الفئة الثالثة هم الأطفال من 12 عاماً إلى 15 عاما والذين لديهم مضاعفات بسيطة من الإصابة بالفيروس، لكن فترة المرض أطول وهم ناقلون سريعون للمرض للفئات شديدة الخطورة مثل كبار السن والمرأة الحامل. وقالت رئيس قسم التطعيمات إنه مع قرب بدء العام الدراسي نشجع أولياء الأمور على إعطاء هذه الفئة العمرية للقاح حفاظا على صحتهم وحفاظا على مجتمع آمن مع الدراسة . وأشارت الدكتورة سهى البيات إلى أن 85 % من المجتمع المؤهل لأخذ اللقاح من الفئة العمرية 12 عاماً إلى ما فوق حصلوا على اللقاح، مشددة على أنه كلما أخذ شخص واحد اللقاح نتقدم إلى مجتمع آمن من هذا الفيروس وللعودة إلى الحياة الطبيعية . الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة تدعو الاشخاص الذين لم يحصلوا على التطعيم بالمسارعة الى الحصول على التطعيم وحماية انفسهم. pic.twitter.com/ieXlO5icaL — مؤسسة حمد الطبية (@HMC_Qatar) August 6, 2021

تلقى موقع الشرق استفسارات من القراءوالمتابعين الراغبين بزيارة دولة قطر،من رجال الأعمال والسائحين وأصحاب تأشيرات الزيارة العائلية، القادمين من دول القائمة الحمراء،حول آلية دخول الأطفال من هذه الدول .. وقد بحث موقع الشرق في الإجراءات الخاصة بدخول هؤلاء مع أطفالهم، وتبين أن أحدث الإجراءات المتعلقة بهم قدأعلنتها وزارة الصحة العامةفي 8 يوليو الماضي .. ونعيدنشر هذه الإجراءات للإجابة على هذه الاستفسارات كالتالي.. أوضحت وزارة الصحة العامة، على موقعها الإلكتروني، أنه بالنسبة للزيارات العائلية، ورجال الأعمال، والسائحين، بمن فيهم مقيمي دول مجلس التعاون الخليجي، بأنه يقتصر دخول البلاد على الأفراد المحصّنين أو المتعافين فقط، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي استثناء للأطفال غير المحصنين القادمين من دول القائمة الحمراء . بالنسبة للمحصنين بجرعتي اللقاح، فيتم استثناء القادمين من الحجر الصحي في حال الحصول على جرعات لقاح مرخص من قبل وزارة الصحة العامة، ومرور (14) يومًا بعد تلقي الجرعة الثانية من لقاح ذي جرعتين أو من جرعة واحدة في حالة اللقاح ذي الجرعة الوحيدة. ما هو وضع الأطفال ؟ القائمة الخضراء يستثنى الأطفال غير المحصنين المسافرين برفقة والديهم المحصنين بالكامل والذين تتراوح أعمارهم بين (0-11) عامًا من الحجر الصحي في حال القدوم من دول مصنفة ضمن القائمة الخضراء. القائمة الصفراء يخضع الأطفال غير المحصنين المسافرين برفقة والديهم المحصنين بالكامل الذين تتراوح أعمارهم بين (0-11) عامًا للحجر الصحي الفندقي لمدة (7) أيام في حالة القدوم من دول مصنفة ضمن القائمة الصفراء. القائمة الحمراء لايوجد استثناء للأطفال غير المحصنين القادمين من دول مصنفة ضمن القائمة الحمراء .. ويتعين على المسافرين تحميل وتفعيل تطبيق احتراز على هواتفهم المحمولة باستخدام شرائح الاتصال المعتمدة محليًا والتي يمكن الحصول عليها من أحد المزودين المحليين (أوريدو أو فودافون). كما يتعين على المسافرين التسجيل على تطبيق احتراز، وتحميل الشهادات الصحية المطلوبة. وكانت وزارة الصحة العامة قد أعلنت أمس عن تحديث جديد في قوائم الدول، حيث شملت القائمة الخضراء 21 دولة أغلبها أوروبية، كما شملت القائمة الصفراء على 33 دولة بينها دول مجلس التعاون الخليجي والمغرب والجزائر، فيما احتوت القائمة الحمراء على 153 دولة بينها مصر والأردن .

كشفت الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعميات بوزارة الصحة العامة عن نسبة الحاصلين على جرعتي اللقاح في دولة قطر، مشيرة إلى أن الحاصلين على الجرعتين تجاوزوا نسبة 60% من عدد السكان . ووصفت د. البيات – في مداخلة مع تليفزيون قطر – ذلك بالإنجاز، قائلة : هو شيء جيد ونحن على مشارف النسب التي وضعناها 80 أو 85 % يكونون حصلوا على الجرعتين ونطلب من الجميع الالتزام والحصول على التطعيم للوصول إلى هذه النسبة المرجوة. وقالت رئيس قسم التطعيمات : وصلنا حتى الآن إلى 3.8 مليون جرعة تطعيم ضد فيروس كورونا في قطر، وهو عدد جيد ونحن فخورون به وخلال الاسابيع لقادمة سنصل إلى 4 ملايين جرعة. وأضافت أن ما يعادل 85 % من الأشخاص المؤهلين لأخذ التطعيم من 12 إلى ما فوق حصلوا على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح .