رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الصحة: شفاء 189 حالة من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 123664 وتسجيل 194 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 194 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 180 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 14 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 189 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 123664. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 194 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19). 180 حالة من أفراد المجتمع و 14 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 189 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 123,664. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع (كوفيد-19) الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

989

| 05 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة: شفاء 173 حالة من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 123475 وتسجيل 159 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 159 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 147 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع، و 12 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 173 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 123475. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة : تم الإعلان اليوم عن تسجيل 159 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19). 147 حالة من أفراد المجتمع، 12 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 173 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 123,475. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة . العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1329

| 04 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة: شفاء 194 حالة من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 123302 وتسجيل 175 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 175 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 155 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 20 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 194 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 123302. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة تم الإعلان اليوم عن تسجيل 175 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19). 155 حالة من أفراد المجتمع 20 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 194 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 123302. تسجيل حالة وفاة جديدة (83 عاما)، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ارتداء الكمامات. غسل اليدين بانتظام. من المهمأن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1194

| 03 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة تعلن اعتماد 31 منشأة صحية خاصة لإجراء مسحات كورونا .. تعرف عليها

أعلنت وزارة الصحة العامة قائمة بأسماء المنشآت الصحية التي تم الموافقة لها من قبل وزارة الصحة العامة لعمل المسحات الخاصة لفيروس كوفيد – 19، عبر حسابها الرسمي بتويتر اليوم الأحد 27 أغسطس 2020 ، تزامنًا مع إعلان وزارة الصحة العامة في دولة قطر منح القطاع الخاص الموافقة الرسمية لإجراء فحص فيروس كورونا المستجد-كوفيد19 وكانت الوزارة قررت السماح للمنشآت الصحية الخاصة بالدولة بإجراء المسحات الخاصة بفيروس كورونا المستجد 19 كوفيد-19، منذ يونيو الماضي ، وإرسالها إلى مختبرات مؤسسة حمد الطبية لإجراء التحاليل وإصدار النتائج. وأشارت وزارة الصحة العامة في تعميم صادر عن إدارة ترخيص واعتماد منشآت الرعاية الصحية بالوزارة، إلى خطوات الحصول على موافقة وزارة الصحة العامة لإجراء تحاليل فيروس كورونا المستجد 19 في القطاع الخاص، من خلال التنسيق مع مختبرات مؤسسة حمد الطبية من خلال التواصل مع ضابط الاتصال المختص وتقديم طلب يتضمن عدد المسحات المتوقع إجراؤها في اليوم الواحد، الموافقة على نوع المسحات المستخدمة، التواصل مع ضابط الاتصال المختص بتدريب الكوادر الصحية بوزارة الصحة العامة للتدريب على أخذ المسحات واستخدام تطبيق كاشف، بعد الحصول على موافقة مختبرات مؤسسة حمد الطبية، الحصول على الموافقة النهائية واعتماد قوائم الأسعار بالتواصل مع مع ضابط الاتصال المختص بإدارة ترخيص واعتماد منشآت الرعاية الصحية بعد اجتياز التدريب.

6109

| 27 سبتمبر 2020

محليات alsharq
الصحة: شفاء 226 حالة من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 121738وتسجيل 200 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 200 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 192 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و8 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 226 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 121738. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة - تسجيل 200 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 192 حالة من أفراد المجتمع و8 حالات من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 226 شخصا?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 121738. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما?80 و62 عاما، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع (كوفيد-19) الحالي - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: * يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. * شريحة الشباب تشكل النسبة الكبرى من سكان دولة قطر. * الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. * رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. * العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا إتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به - بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة?قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس، وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: * تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. * الالتزام بالتباعد الجسدي. * ارتداء الكمامات. * غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد?في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1105

| 26 سبتمبر 2020

محليات alsharq
د. يوسف المسلماني: فحص اللعاب للكشف عن كورونا لكافة طلبة المدارس

أعلن الدكتور يوسف المسلماني - المدير الطبي لمستشفى حمد العام بمؤسسة حمد الطبية -، عزم وزارة الصحة العامة إجراء فحص اللعاب لاكتشاف الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد - 19 من عدمها لجميع طلبة المدارس، والذين يتراوح عددهم ما بين 300 - 400 ألف طالب في مختلف المراحل التعليمية في الدولة، وفي حال كانت هناك حالات إيجابية سيتم اتخاذ تدابير وإجراءات قامت بتحديدها وزارة الصحة العامة. وأضاف الدكتور المسلماني قائلا: إن إجراء اختبار اللعاب للكشف عن الإصابات الجديدة بفيروس كورونا مطابق لفحص الأغشية المخاطية عن طريق الأنف بناء على دراسة قامت بها مؤسسة حمد الطبية بتوجيهات من وزارة الصحة العامة، وإنَّ التقنية الجديدة الخاصة بتحليل اللعاب أقل إزعاجاً وإيلاماً للأطفال وطلبة المدارس وتزيل مخاوف أولياء الأمور من إجراء الفحوصات لأبنائهم. تطبيق الفحص على البالغين أما بالنسبة لإجراء فحص اللعاب للبالغين للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا كوفيد - 19، فأكدَّ الدكتور المسلماني في حديث لبرنامج وطني الحبيب صباح الخير على إذاعة قطر، أنه لا يوجد ما يمنع لتطبيق هذا الفحص على البالغين، سيما وأن النتائج دقيقة ومقاربة لنتائج الفحص المطبق عن طريق مسحة الأنف ومسحة البلعوم. اكتشاف حالات بدون أعراض وعلل الدكتور المسلماني سبب إجراء الفحص للطلبة في هذا التوقيت تحديدا، قائلا إنَّ إجراء الفحص للطلبة هو ذات السبب الذي من أجله تم إجراء الفحص لموظفي المدارس من الكوادر التعليمية والكوادر الإدارية، وهو لاكتشاف هل هناك طلبة مصابون بفيروس كورونا المستجد كوفيد - 19 بدون أعراض أم لا، وهذه المرحلة مناسبة لاسيما بعد مرور أسبوعين على بدء العام الدراسي، أي في حال إصابة أي من أفراد الأسرة سيظهر الفيروس في التحليل، فهذا الوقت المناسب لمعرفة مدى انتشار الفيروس بين طلبة المدارس، والذي يهدف إلى اتخاذ إجراءات مناسبة للحد من تفشي الفيروس في البيئة المدرسية وفي المجتمع أيضا. التجمعات العائلية وأكد الدكتور المسلماني أن نسبة التقاط العدوى في أوساط الطلبة والكوادر التعليمية داخل المدارس، تبلغ أقل من نسبة التقاط العدوى في المجتمع، قائلا: إنَّ وجود الطلبة في المدارس لا يعرضهم لمخاطر إضافية، بل إن التجمعات العائلية فيها الإجراءات الاحترازية تساوي صفرا، وخطرها أعلى، لكن البيئة المدرسية تتبع إجراءات احترازية صارمة والخطر قليل جدا، ما يؤكد أن انتظام الطلبة في المدارس لا يعرضهم لمخاطر إضافية. وأشار الدكتور المسلماني إلى أنَّ قرارات وزارتي التعليم والتعليم العالي والصحة العامة، بإغلاق بعض الصفوف المدرسية أو المدارس يجب ألا يثير مخاوف أولياء الأمور، بقدر ما يجب أن يبعث على الطمأنينة لصرامة الاجراءات التي تتخذها الوزارتان للحد من تفشي فيروس كورونا في البيئة المدرسية. وأكد الدكتور المسلماني أن دولة قطر لا تعتمد أي إجراء أو فحص طبي إلا بعد أن تتم دراسته من قبل الجهات ذات الاختصاص للتأكد من سلامته وفعاليته، وأن الشخص الذي يقوم بالعينة يكون لديه العلم بطريقة إجراء الفحص، واستخراج النتيجة وقراءة النتائج، وهناك خبراء في وزارة الصحة العامة لمتابعة هذا الأمر. فحص الأجسام المضادة وعلق الدكتور المسلماني حول فحص الأجسام المضادة قائلا: إنَّ هذا الفحص حتى الآن لم يتم تطبيقه على نطاق واسع لأن فوائده تختلف عن الفحوصات المطبقة الحالية، فالهدف في هذه المرحلة هو معرفة ما إذا كان هذا الشخص مصابا؟، وفي حال إصابته إلى أي مدى من الممكن أن ينقل العدوى للآخرين؟، فبالنسبة لفحص الفيروس وعدوى الشخص المصاب قد تكون قبل يومين من ظهور الأعراض إلى 14 يوما، بعد الـ14 يوما لا يعدي، أما فحص الأجسام المضادة له أهداف أخرى حيث من الممكن أن يفيد في الإحصائيات ومدى انتشار الفيروس في المجتمع. قرار علمي واختتم الدكتور المسلماني حديثه داعيا أولياء الأمور إلى اتباع المعلومات العلمية عند اتخاذ قرار التعليم المدمج أو التعليم عن بُعد، وترك العاطفة جانبا، سيما وأنَّ وزارة التعليم والتعليم العالي بدأت بتخيير أولياء الأمور حول التعليم المدمج أو تعليم عن بُعد، ولابد من التأكيد على أنَّ وزارتي الصحة العامة والتعليم والتعليم العالي تنفذان الإجراءات الاحترازية بكل صرامة للحفاظ على بيئة مدرسية آمنة، مشددا على أهمية عدم خروج الأطفال والطلبة من المنزل إلا في الضرورة للحد من انتشار الفيروس، حيث إن المدرسة هي الضرورة في هذا المقام، وليس المجمعات التجارية!. وكانت قد أكدت وزارة الصحة العامة أنَّ الفحص يمتاز على اعتباره أقل من الناحية التدخلية فهو لا يتطلب مسحة يتم إدخالها في أنف الطفل وأسفل الحلق والتي تجري حاليا لأخذ المسحات، كما أنه يمكن إجراء فحص اللعاب عن طريق نقل اللعاب من الفم إلى قارورة العينة وبالتالي لا يشعر الطفل بالقلق أو الألم الذي قد تسببه المسحة المتعارف عليها، هذا وأنَّ الدراسات التي أجريت حول العالم كشفت عن فعالية هذا الفحص. وجاء تبني فحص اللعاب كطريقة للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، نتيجة لبعض الدراسات العالمية التي بينت أن أخذ عينة من اللعاب في قارورة مخبرية وإرسالها للمختبر يعطي نتائج مشابهة من حيث الدقة مع نتائج شبيهة من التي يتم الحصول عليها من خلال المسحات، حيث قامت مختبرات مؤسسة حمد الطبية بإيعاز من وزارة الصحة العامة بإجراء تجارب وتمت مقارنة دقة الفحوصات من اللعاب بالفحوصات التي أجريت عليهم عن طريق المسحات من نفس الأشخاص، فكان هناك تطابق كبير في النتائج، وبناء على النتائج من حيث فعالية اللعاب في إجراء الفحص والحصول على نتائج دقيقة، أخذت وزارة الصحة العامة القرار لاتباع هذا الفحص على الأطفال والطلبة في المدارس، على اعتبار أن النتائج مماثلة للفحص المتعارف عليه، كما أن هذا الفحص لا يتسبب في إزعاج الطفل أو يثير لدى أسرته المخاوف تجاه المسحة. كما أنَّ الكشف عن فيروس كورونا المستجد كوفيد - 19 بين المصابين أو المشتبه بإصابتهم عن طريق اللعاب بات أحد الخيارات المستخدمة بين طرق الفحص المتبعة إلى جانب مسحة الأنف ومسحة البلعوم، حيث إن إجراء الفحص عن طريق اللعاب تم التوصل إليه نتيجة منشورات طبية تتحدث عن أن اللعاب يستخدم كعينة بديلة عن مسحتي الأنف والبلعوم، ولها القدرة أن تحقق النتائج ذاتها.

1306

| 21 سبتمبر 2020

محليات alsharq
الصحة: شفاء 249 حالة من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 118931 وتسجيل 235 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 235 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 228 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و7 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 249 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 118931. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تسجيل 235 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، 228 حالة من أفراد المجتمع و7 حالات من المسافرين العائدين من الخارج الذي يخضعون أساسا للحجر الصحي. - تعافي 249 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 118931. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 80 و81 عاماً، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: ــ يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. ــ شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. ــ الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. ــ رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة ــ العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به؟ بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: ــ تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. ــ الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ــ ارتداء الكمامات. ــ غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1052

| 14 سبتمبر 2020

محليات alsharq
الصحة: شفاء 243 حالة من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 117241و253 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 253 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 233 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 20 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 243 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 117241. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: تم الإعلان اليوم عن تسجيل 253 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) تتوزع كالتالي:- - 233 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع. - 20 حالة إصابة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون أساسا للحجر الصحي. - تعافي 243 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 117241. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 71 و76 عاماً، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1863

| 07 سبتمبر 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة تنظم سلسلة ورش عمل حول الإجراءات الاحترازية للعودة الآمنة للمدارس

تختتم وزارة الصحة العامة غدا الاثنين سلسلة ورش العمل حول الإجراءات الاحترازية للعودة الآمنة للمدارس التي نظمتها على مدى نحو أسبوع بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية بمشاركة مديري المدارس والعاملين في مجال الصحة والسلامة بالمدارس، وذلك من خلال تقنية الاتصال عن بعد. وتهدف الورش إلى التعريف بإرشادات مواجهة فيروس كورونا (كوفيد- 19) والإجابة على تساؤلات المشاركين المتعلقة بإعداد المدارس لاستقبال الطلاب، وكيفية التعامل مع أي حالة مشتبه في إصابتها بفيروس (كوفيد-19). وقال الدكتور حمد عيد الرميحي مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية في وزارة الصحة العامة إنه في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة (كوفيد-19)، نجحت دولة قطر في عبور المرحلة الأكثر صعوبة من عمر الجائحة، وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مشيدا في هذا الإطار بآليات التعاون الفعالة بين كافة الجهات المعنية في الدولة. وأشار إلى أن افتتاح المدارس يعتبر محطة محورية ضمن المراحل التي جرى التخطيط لها للتعافي من أزمة (كوفيد-19)، وأكد أنه يتم عن كثب متابعة المؤشرات الوبائية وخاصة تلك المرتبطة بالمناسبات والفعاليات المجتمعية، كما سيتم تقديم تقرير يومي عن الحالة الوبائية المرتبطة بالمدارس بعد افتتاحها. وأوضح أن هناك تعاونا كبيرا بين وزارة الصحة العامة ووزارة التعليم والتعليم العالي، مشيرا إلى أن وزارة الصحة تقوم بتحديد الظروف التي تساعد على منع انتشار العدوى، بينما تعمل وزارة التعليم والتعليم العالي على استيفاء الاشتراطات الصحية التي تسهم في تقليل مستوى الخطورة مثل نظام الفقاعة الفصلية في المدارس، ويعني ذلك أن كل فصل مدرسي سيصبح فقاعة بذاته، ولا يسمح له بالاختلاط مع الفصول الأخرى، والتأكد من أن مجموعات الطلاب والموظفين ثابتة قدر الإمكان من خلال البقاء في نفس الفقاعة، بالإضافة إلى تنظيم تحرك الطلاب عند الدخول والخروج وكذلك الاهتمام بفحص الطلاب والطاقم التدريسي بشكل دوري لاكتشاف أي حالة محتملة وعزلها عن مجتمع المدرسة بشكل سريع. ولفت الدكتور الرميحي إلى أن الهدف من ورش العمل التي يقدمها فريق مشترك من وزارة الصحة العامة ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، لا ينحصر في التعريف بالإجراءات الاحترازية وحسب، وإنما إدارة حوار مع مديري المدارس والكوادر التمريضية بها لاستجلاء السيناريوهات المحتملة و الطرق المثلى لمعالجتها، والتعريف بالإرشادات المتعلقة بالتصرف عند الاشتباه في إصابة بفيروس (كوفيد- 19) في المدرسة، متضمنا دور الممرض أو الممرضة بالمدرسة وفريق السلامة والصحة بالمدرسة وأولياء الأمور بجانب دور فريق التقصي بوزارة الصحة وغيرها من السيناريوهات المحتملة. من جهته قال السيد علي جاسم الكواري مدير إدارة شؤون المدارس في وزارة التعليم والتعليم العالي إن ورش العمل الخاصة بإرشادات العودة إلى المدارس في ظل جائحة (كوفيد- 19)، تمثل دليلا عمليا على التعاون المثمر بين وزارتي الصحة العامة والتعليم والتعليم العالي ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية لتكثيف الدور التوعوي للحد من آثار فيروس كورونا على العملية التعليمية. وأضاف أنه تم تكليف منسق عام عن كل مدرسة في دولة قطر لحضور الجلسات الحوارية وورش العمل والاجتماعات التي تعقدها وزارة الصحة العامة بخصوص التعامل مع فيروس كورونا في المدارس، وذلك بهدف نقل الصورة كاملة لفرق العمل المعنية بمكافحة الفيروس داخل المدارس. بدورها قالت الدكتورة زينب شحاتة منسق مكافحة الأمراض الانتقالية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية إن دور ممرضي المدارس مع بدء العملية التعليمية يتمثل في تقديم الخدمات الصحية الأساسية للطلاب، بالإضافة إلى إدارة الأمراض المعدية، ومراقبة الحالة الصحية لهم، واتخاذ إجراءات وضع الحالات المشتبه فيها داخل غرفة العزل المؤقت بالمدرسة، وإحالتها إلى الجهات الصحية لتقديم المساعدة الطبية اللازمة، مع تحديد موظف من المدرسة لمتابعة غرفة العزل المؤقت، كما سيقوم الممرض المدرسي بالتواصل مع وزارة الصحة العامة بشأن الحالات المشتبه فيها. وتخللت ورش العمل عروضا قدمها الدكتور سلام شراب أخصائي التثقيف الصحي في وزارة الصحة العامة حول الإرشادات الصحية الخاصة بالعودة إلى المدارس تضمنت التعريف بأهم عوامل الخطورة لعدوى فيروس (كوفيد- 19 ) والتي يمكن أن ترتبط بالبيئة المدرسية، والتدابير الاحترازية للحد من مخاطر انتشار العدوى قبل وعند الحضور للمدرسة وداخلها. كما تم استعراض التدابير الاحترازية الخاصة بفترة الاستراحة وتناول الوجبات وعند الانصراف من المدرسة، وكذلك الإجراءات الواجب اتباعها عند إصابة أحد الطلاب أو العاملين في المدرسة، وإنشاء غرف للعزل المؤقت للمشتبه في إصابتهم داخل المدرسة، والسلوكيات الوقائية والتدابير المتعلقة بالبيئة، والأدوار الخاصة بفريق السلامة والصحة بالمدرسة، وأدوار الطلاب وأولياء الأمور والممرضين في المدارس. وتأتي ورش العمل في إطار الإجراءات الهادفة إلى خفض مخاطر العدوى بفيروس (كوفيد- 19) بشكل فعال في بيئة دراسية آمنة تتيح استمرار العملية التعليمية، وتعريف الطاقم المدرسي بحزمة التدابير الاحترازية والأدوار والمسؤوليات للتعامل مع السيناريوهات المختلفة.

1396

| 30 أغسطس 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 219 حالة كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 114318.. وتسجيل 232 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 232 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 219 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و13 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 219 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 114318. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة تم الإعلان اليوم عن تسجيل 232 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) تتوزع كالتالي:- - 219 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع - 13 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون أساسا للحجر الصحي. تعافي 219 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 114318. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الأن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ارتداء الكمامات. غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1938

| 25 أغسطس 2020

أخبار alsharq
وزارة الصحة: شفاء 277 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 113808 وتسجيل 243 إصابة جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 243 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 277 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليرتفع بذلك إجمالي حالات الشفاء من المرض في دولة قطر إلى 113808 حالات. وأصدرت الوزارة بيانا بخصوص مستجدات فيروس كورونا في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 243 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا كوفيد-19. - تعافي 277 شخصاً?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 113808. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي : - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1534

| 23 أغسطس 2020

محليات alsharq
إضافة 5 مستشفيات لتركيا.. تعرف على القائمة الجديدة لمراكز الفحص المعتمدة  لكورونا في 4 دول

أصدرت وزارة الصحة العامة، اليوم الأربعاء، قائمة جديدة بالمراكز المعتمدة لفحص كورونا في الدول منخفضة الخطورة . وإليك قائمة بالمراكز الجديدة: 1- ألمانيا كافة العيادات والمستشفيات والمعاهد بجمهورية ألمانيا الاتحادية تقوم بفحص كوفيد - 19 بتقنية PCR وتمنح شهادة معتمدة بنتيجة الفحص 2- مملكة تايلاند مستشفى فيجتاني مستشفى بومرونغراد (الأمريكي) مستشفى بانكوك (الملكي) 3- جمهورية تركيا استمرار اعتماد المراكز التالية: مستشفى أنقرة شهير في العاصمة أنقرة مستشفى باشاك شهير تشام وساكورا باسطنبول مستشفى كارتال لطفي قيردار باسطنبول مستشفى جامعة سكاريا للتدريب والبحوث بسكاريا إضافة المراكز التالية للقائمة: جامعة اسطنبول للعلوم الصحية - مستشفى السلطان سليمان القانوني مستشفى جراح باشا الجامعي باسطنبول مستشفى ياووز سليم لأمراض العظام والتأهيل بطرابزون مستشفى بودروم الحكومي ببودروم - موغلا مستشفى انطاليا للبحوث والتدريب بانطاليا 4- المملكة المتحدة مستشفى كورمويل مستشفى ويلينغتون

37492

| 19 أغسطس 2020

محليات alsharq
إحالة 80% من المشتبه بإصابتهم بالسرطان للمستشفيات خلال يومين

ضمن البرنامج الوطني للسرطان وتنفيذاً للخطة الوطنية 2022 أكدَّ مصدر مطلع بوزارة الصحة العامة أنَّ الدولة تسعى إلى خطة طموحة تهدف إلى إحالة 80% من المرضى الذين يشتبه في إصابتهم بالسرطان خلال يومين من خلال البرنامج الوطني للسرطان، حيث تتم إحالة المريض المشتبه في إصابته بالسرطان إلى أحد مراكز الرعاية الثانوية لمقابلة الطبيب المختص خلال يومي عمل فقط، وفي حال تم تأكيد تشخيصه بالسرطان فإن أي علاج يجب أن يتركز حول المريض نفسه وباستخدام أحدث التقنيات وأمهر الأطباء المدربين تدريبا ملائما لضمان علاج عالي الجودة، إضافة إلى ذلك فإن البرنامج يضع الأسس اللازمة لتوفير الرعاية المستمرة لمرضى السرطان حتى بعد اكتمال العلاج من خلال المتابعة المنظمة والفحوصات الدورية. حيث يعمل البرنامج الوطني للسرطان على تثقيف المجتمع حول السرطان من خلال حملات التوعية التي تؤكد على أهمية الكشف المبكر، مما يزيد من فرص العلاج الناجح وتحقيق النتائج الشاملة، أي عندما يشتبه بالإصابة بالسرطان تصبح هناك حاجة إلى تشخيص سريع ونهائي لاستبعاد أو تأكيد ما إذا كان الشخص مصابا أم لا. وأشار المصدر لـالشرق إلى أنَّ البرنامج الوطني للسرطان والذي أُصدر ضمن خطة استراتيجية ما بين عام 2017-2022، يهدف إلى توفير خدمات رعاية مرضى السرطان بكفاءة عالمية وفعالة لدولة قطر، حيث يحظى البرنامج بدعم مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة والشركاء، بما في ذلك الهيئات التنظيمية الوطنية، فالبرنامج مدعوم بالتزام سياسي قوي، ويتم التصديق عليه على أعلى مستويات الحكومة، فمنذ عام 2011 نفذ البرنامج الوطني للسرطان عددا كبيرا من التوصيات إن كان عبر الاستراتيجية الوطنية للسرطان، أو الإطار الوطني للسرطان، حيث يخضع لتقييم مستمر لضمان اتساق النتائج وقياس كفاءته الإجمالية. خدمات السرطان في الطليعة وشدد المصدر على أنَّ خدمات السرطان تعد في طليعة البحث والتطوير الطبي في الدولة، حيث يتم تطوير تقنيات أو إجراءات أو علاجات جديدة بوتيرة سريعة، ولزيادة تطوير وتحسين جودة الرعاية من الضروري أن تتوافق الخدمات الطبية مع هذه العلاجات المتطورة والتي قد تتطلب استثمارات كبيرة من الناحية المالية ومن حيث الموارد للتدريب والتعليم. وأوضح المصدر قائلا: إنَّ البرنامج الوطني للسرطان قد تأسس عام 2011 من قبل المجلس الأعلى للصحة الذي أصبح وزارة الصحة العامة فيما بعد، اعتمادا على أفضل الممارسات لضمان اتباع نهج وطني تجاه رعاية مرضى السرطان في دولة قطر، حيث بدأ البرنامج بتنفيذ الاستراتيجية الوطنية للسرطان 2011 -2016 التي تضمنت 62 توصية وضعت أساسا للوصول إلى التميز، حيث جعلت من إنجازات الاستراتيجية الوطنية للسرطان رعاية مرضى السرطان في قطر من بين الأفضل في المنطقة، لافتا إلى أنه لا يزال هناك الكثير للقيام به، إذ سيزداد العبء بالتأكيد مع تقدم السكان وتحسن الوعي بالسرطان وتحديد هويته. 21 % نسبة إصابة المواطنين وتجدر الإشارة إلى أنَّ دولة قطر تعمل من خلال جملة من البرامج التوعوية للحد من انتشار مرض السرطان في المجتمع القطري، حيث وبناء على السجل الوطني للسرطان تم تشخيص 1566 حالة سرطان جديدة خلال عام 2016، ويمثل القطريون نسبة 21% بمعدل 42% من الإناث و58% من الذكور، بينما يعتبر سرطان الثدي هو الأكثر شيوعا بمعدل 17% من مجمل الحالات ويليه سرطان القولون والمستقيم بنسبة تقارب 10%. وكانت قد أعلنت وزارة الصحة العامة أنَّ معدل الإصابة الخام بالسرطان في دولة قطر وصل إلى 59.8 لكل 100 ألف حالة، كما أنَّ سرطان الثدي هو الأكثر شيوعا بين القطريين بمعدل 20.66% من مجمل الحالات، ويليه سرطان القولون والمستقيم بنسبة 12% من كافة حالات السرطان بين المواطنين. أما فيما يتعلق بنسبة البقاء على الحياة للمرضى القطريين، فقد وصلت النسبة إلى 89% لسرطان الثدي، و69% لسرطان القولون والمستقيم، و67% لسرطان الدم، وأخيرا 90% لسرطان الغدة الدرقية. أما فيما يتعلق بحالات الوفاة فقد كان هناك 165 حالة وفاة بالسرطان بين القطريين، حيث كان المعدل المعياري 126 حالة لكل 100 ألف شخص، وكان سرطان الرئة المسبب الأول للوفيات المرتبطة بالسرطان، وذلك بمعدل 14% من مجمل وفيات السرطان بين القطريين يليه سرطان الكبد بنسبة 11% ثم سرطان القولون والمستقيم بنسبة 8.5%. السرطان عبء عالمي وأوضحت وزارة الصحة العامة أن السرطان من الأمراض التي تشكل عبئا عالميا على ميزانية الصحة في كثير من الدول بما فيها دولة قطر، وقد كان التصدي لهذه الأمراض من أولويات المسؤولين في القطاع الصحي بالدولة، حيث تماشيا مع بنود الاستراتيجية الوطنية للصحة قامت الوزارة بتوفير خدمات التوعية الصحية، والتي تسير بخطى حثيثة في كثير من الجهات بالدولة، كما وفرت خدمات الكشف المبكر والعلاج المجاني المتكامل للمواطن والمقيم، إذ أثبت عالميا أن هناك مجموعة من التدخلات أكثر فعالية في مكافحة السرطان، من ضمنها زيادة الوعي والفهم والقضاء على المعلومات الخاطئة المتعلقة بالمرض، لذلك قامت وزارة الصحة العامة بالتعاون مع شركائها بوضع تقويم سنوي للتوعية بأنواع السرطانات المختلفة، بحيث يتم تنفيذ برامج توعية شهرية حول نوع واحد من السرطان يتم خلاله التنسيق بين جميع الشركاء والمساهمة في توحيد الأنشطة المنفذة على مستوى الدولة، بينما يتم تحديث هذا التقويم سنويا بناء على المعلومات الإحصائية عن وضع المرض في الدولة وكذلك تماشيا مع المتغيرات العالمية. معينات الوقاية وتعزيز الصحة ولفتت وزارة الصحة العامة إلى أنَّ فريق مكافحة الأمراض غير الانتقالية في إدارة تعزيز الصحة يبذل مجهودا كبيرا في هذا المجال، حيث يهتم بمعينات الوقاية وتعزيز الصحة، وتثقيف المجتمع للتصدي لهذه المشكلة إذ تهدف البرامج إلى الوصول إلى أكبر فئات مستهدفة من الجمهور ويشتمل البرنامج على حملات توعوية في المؤسسات الحكومية والتعليمية وغيرها، إلى جانب ورش العمل بهدف تدريب الكوادر على كيفية الوقاية من المرض والتعامل معه، فضلا عن المسوحات المجتمعية التي تهدف إلى التقصي ومتابعة المرض وعوامل الاختطار، كالحملات التي تنفذها مؤسسة الرعاية الصحية الأولية التي تقوم بتوعية المجتمع ودفعه للكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء، بهدف الحد من الوفيات الناجمة عن الإصابة بالسرطان والأمراض المزمنة مع حلول عام 2025 إلى 25%، حيث بلغت نسبة المشاركة في الكشف المبكر عن سرطان الثدي في دولة قطر 52% من الشريحة المستهدفة، ونسبة اكتشاف المرض بلغت 7.48% وهي نسبة تعد منخفضة عن استراليا الرائدة في هذا المجال والتي سجلت نسبة 11%.

1660

| 20 أغسطس 2020

محليات alsharq
الصحة تنظم ورشتي عمل لاعتماد أنشطة التعليم الطبي

نظمت وزارة الصحة العامة، عبر تقنية الاتصال عن بعد، ورشتي عمل حول معايير اعتماد مزودي أنشطة التطوير المهني المستمر. واستهدفت ورشة العمل الأولى التي شهدت حضور عدد كبير من ممثلي المؤسسات المختلفة في دولة قطر، مزودي التطوير المهني المستمر غير المعتمدين، وتم من خلالها تعريفهم بمعايير اعتماد أنشطة التعليم الطبي المستمر وشرح متطلبات اعتمادها وآلية تقديمها من خلال النظام الإلكتروني للبرنامج الوطني للتطوير المهني المستمر، بالإضافة إلى شرح متطلبات وآلية تقديم تلك الأنشطة عبر الإنترنت، تماشيا مع التوجهات العالمية في ظل جائحة كورونا /كوفيد - 19/. واستهدفت الورشة الثانية مزودي التطوير المهني المستمر المعتمدين، وتم من خلالها تدريبهم وإطلاعهم على نظام الاعتماد الخاص بمزودي التعليم الطبي والتطوير المهني المستمر، مثل معايير وطلب الاعتماد والمرفقات المطلوبة، وإجراءات التدقيق والتظلمات. وتأتي ورشتا العمل ضمن جهود إدارة التخصصات الصحية بوزارة الصحة العامة الهادفة إلى رفع مستوى الخدمات الصحية في الدولة من خلال توفير أنشطة تطوير مهني مستمر معتمدة، حتى يتسنى للممارسين الصحيين المرخصين في دولة قطر تعزيز مهاراتهم ومعارفهم المهنية لمواكبة كل جديد في المجال الصحي، بالإضافة إلى تلبية متطلبات تجديد ترخيص مزاولة المهنة للممارسين الصحيين.

1003

| 18 أغسطس 2020

محليات alsharq
عبد اللطيف الخال: توافر لقاح كورونا في هذا الموعد.. وهذا ما يجب فعله للوقاية بالمدارس والمجمعات والمجالس

توقع الدكتور عبد اللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس (كوفيد 19) أن يتوافر لقاح كورونا قبل نهاية العام الجاري أو في بداية العام المقبل . وعما يجب أن نفعله لحماية أنفسنا وأفراد أسرنا حتى توافر هذا اللقاح، قال الدكتور الخال – خلال مؤتمر صحفي لوزارة الصحة اليوم الخميس – إن الوزارة توصي أفراد الأسرة من اليافعين والشباب بالحرص على وقاية أنفسهم حتى لا يكونوا وسيلة لانتقال الفيروس في المجتمع . وأضاف: نوصي الشباب بلبس الكمامات وترك مسافة آمنة من الآخرين وبالذات إذا كانوا في اجتماعات أو في لقاءات اجتماعية أو زيارات أسرية . كما أوصى الدكتور الخال أفراد الأسرة الذين هم من الفئة العمرية 50 عاماً فيما فوق أو أي فرد من أفراد الأسرة يعاني من مرض مزمن بغض النظر عن سنه بالحفاظ على بيئة آمنة في منزله بحيث يلبس الكمام من بعض أفراد الأسرة الآخرين ونوصيهم عند خروجهم بالأماكن العامة مثل أماكن التسوق بلبس الكمام وترك المسافة الآمنة وتجنب الازدحام وتجنب الأماكن المغلقة التي يكتظ بها الناس. فيما يتعلق بمكان العمل، قال الدكتور عبد اللطيف الخال: إننا ننصح بلبس الكمام إذا كان مكان العمل مشترك فيه شخصان أو أكثر كما يتوجب عليهم ترك مسافات آمنة وكذلك تطهير اليدين بشكل متكرر وكذلك تجنب التجمع في الأماكن المشتركة كدورات المياه . في المجمعات التجارية والأسواق، قال الدكتور عبد اللطيف الخال: ننصح الجميع بالالتزام بالكمام والمحافظة على مسافة لا تقل عن متر ونصف أو مترين في جميع الاتجاهات وتطهير اليدين بشكل متكرر وتقصير فترة الارتياد لأقصر فترة ممكنة وتجنب الازدحام في الدخول والخروج .. بالنسبة للمدارس والجامعات، فإنه يتوجب على الطلاب – بحسب الدكتور عبد اللطيف الخال - الالتزام بالكمامات طيلة وجودهم في المدارس والصف وترك مسافة مع الآخرينوعدم الاختلاط مع الطلاب بالصفوف الأخرى ..

5022

| 13 أغسطس 2020

محليات alsharq
الصحة: شفاء 330 حالة من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 110957 وتسجيل 343 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 343 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وشفاء 330 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 110957. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 343 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/. - تعافي 330 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 110957. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. * تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. * يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. * علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1284

| 13 أغسطس 2020