تحتفل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية وسدرة للطب والقطاع الصحي الخاص بالأسبوع العالمي للتحصين في الفترة من 24 إلى 30 أبريل الجاري تحت شعار (عمر مديد للجميع)، والذي اختارته منظمة الصحة العالمية كشعار للاحتفال هذا العام. يهدف الاحتفال إلى تسليط الضوء على أهمية الحصول على اللقاحات وكيفية مساهمة التحصين في انقاذ حياة أفراد المجتمع بعدم التعرض للأمراض التي يمكن أن تؤدي مضاعفاتها إلى الوفاة، بالإضافة إلى دعم أفراد المجتمع للحصول على اللقاحات اللازمة ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها عن طريق التحصين لأنفسهم وأطفالهم. وفي هذا الإطار الاحتفال بالأسبوع العالمي للتحصين يتم تكثيف حملات التوعية من خلال بث مقاطع فيديو عن أهمية التطعيمات، وذلك في الشاشات الإلكترونية بعدد من المراكز التجارية الهامة، كما يتم تعزيز التوعية لدى مراجعي عدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية، والمراكز والعيادات الخاصة، إضافة إلى نشر رسائل توعوية عن التطعيمات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. التطعيم في قطر الأفضل عالميا وقال الدكتور حمد عيد الرميحي، مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية في وزارة الصحة العامة: إن التطعيمات تعد من أكثر التداخلات نجاحا في مجال الصحة العامة؛ لمساهمتها في تدعيم النظام المناعي في جسم الإنسان بفعالية كبيرة، وبالتالي توفر له الحماية من الأمراض المعدية التي قد تؤدي إلى الاصابة بأمراض خطيرة ونتائج ومضاعفات قد تصل إلى حد الوفاة. وأضاف الدكتور حمد الرميحي إن البرنامج الوطني للتطعيم في دولة قطر يعد من بين أفضل البرامج على مستوى العالم من حيث جودة التطعيمات المستخدمة ونسب التغطية المرتفعة، وهو ما دفع منظمة الصحة العالمية إلى الإشادة بالبرنامج كأحد أفضل برامج التطعيمات في العالم من حيث الكفاءة، مشيراً إلى حرص وزارة الصحة العامة على إدخال كافة التطعيمات الجديدة في العالم أولاً بأول. حماية الفئات الضعيفة وقالت الدكتورة منى المسلماني، المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية: إن التطعيمات تمثل وسيلة فعالة ومناسبة لحماية الأفراد والمجتمعات بأكملها من العديد من الأمراض. وأضافت تُعد اللقاحات الروتينية بمثابة أفضل أداة متاحة لمكافحة الأمراض المعدية، حيث إنها تمثل وسيلة فعالة ومناسبة لحماية الأفراد والمجتمعات من الكثير من الأمراض عن طريق جعل الناس محصنين أو مقاومين لها من خلال تحفيز جهاز المناعة في الجسم. تساعد التطعيمات في حماية مجتمعنا والحفاظ على صحة أفراده، ولا سيما أفراد المجتمع الأكثر ضعفاً مثل الأطفال، والنساء الحوامل، وكبار السن، والأفراد المصابين بأمراض مزمنة. توفير التطعيم بالمراكز الصحية وقال الدكتور خالد العوض مدير حماية الصحة بإدارة الصحة الوقائية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: إن المؤسسة بالتعاون مع وزارة الصحة العامة توفر خدمات التطعيم للمواطنين والمقيمين عبر مراكز الرعاية الصحية الأولية المنتشرة في دولة قطر، حيث يتم تقديم خدمات التطعيم لمختلف الفئات بما يشمل الأطفال والبالغين والمسافرين. وأضاف الدكتور خالد العوض إن ارتفاع معدلات التحصين في دولة قطر يساهم في حماية أفراد المجتمع من الأمراض وتعزيز مناعتهم وهو ما يتوافق مع جهود القطاع الصحي في الدولة. وقالت الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعيمات في وزارة الصحة العامة: إنه يتم مراجعة وتحديث البرنامج الوطني للتطعيمات سواء للأطفال أو للبالغين بشكل دوري للتوافق مع آخر المستجدات الواردة من منظمة الصحة العالمية أو الجهات الدولية المعنية. وأضافت الدكتورة سهى البيات إن قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة يقوم بدور مهم في تحقيق أهداف إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية، وتنفيذ الاستراتيجية العامة للوزارة، حيث يعتبر هو المسؤول عن متابعة وتحديث البرنامج الوطني للتطعيمات، وتطعيمات البالغين والمسافرين. يذكر أن جمعية الصحة العالمية الثالثة والسبعين أقرت خلال عام 2020 خطة التحصين لعام 2030. وتدعو هذه الرؤية، التي وضعتها منظمة الصحة العالمية وشركاؤها في مجال التحصين، إلى توسيع نطاق الاستفادة من التطعيم في جميع مراحل الحياة؛ واعتبار ذلك إحدى الأولويات الاستراتيجية لهذا العقد الجديد.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 98 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و106 حالات شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 362674. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 96 ضمن المجتمع، وحالتين ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و737 ألفا و832 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1142 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و521 ألفا و536 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.1 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 77 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و106 حالات شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 362338. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 75 حالة ضمن المجتمع، وحالتين ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و726 ألفا و653 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 12906 جرعات خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و515 ألفا و153 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.1 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 74 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و138 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 362232. وقالت الوزارة، في بيان، إن جميع حالات الإصابة الجديدة كانت ضمن المجتمع، حيث لم يتم تسجيل أية حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و713 ألفا و747 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 5954 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و506 آلاف و87 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 111 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و106 حالات شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 361951. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 110 حالات ضمن المجتمع، وحالة واحدة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و705 آلاف و538 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1277 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و500 ألف و654 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 89% بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 119 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و134 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 361425. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 118 حالة ضمن المجتمع، وحالة واحدة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و694 ألفا و215 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 6880 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و493 ألفا و131 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 89% بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 160 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و147 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 360875. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 158 حالة ضمن المجتمع، وحالتين ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و676 ألفا و605 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1982 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و480 ألفا و421 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 88.9 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 123 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية و134 حالة شفاء ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 360311. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 121 حالة ضمن المجتمع، وحالتين ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و661 ألفا و777 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 5043 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و470 ألفا و538 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 88.8 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 143 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية و115 حالة شفاء ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 360177. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 140 حالة ضمن المجتمع، و3 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و656 ألفا و734 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 3074 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و466 ألفا و972 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، مشيرة إلى أن 88.8 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

اتخذت وزارة الصحة العامة الإجراءات الاحترازية اللازمة بشأن بيتزا مجمدة تحمل العلامة التجارية بيوتوني منشأ فرنسا، لاحتمالية تلوث تشغيلات انتاج محددة منها بسموم الشيقا توكسين التي تفرزها بكتيريا ايكولاي، وذلك بعد تلقي الوزارة إخطاراً من نظام الانذار الاوروبي RASFF بهذا الشأن. وقالت وزارة الصحة العامة – وفق بيان على موقعها الإلكتروني – إنه قامت فور تلقيها الإخطار بالتواصل مع المورد لسحب الأصناف المشتبهة من الأسواق، والتحقق من خلو الأسواق منها، كما تم سحب عينات منها للتحليل المخبري، حيث بينت النتائج المخبرية الصادرة عن مختبر الأغذية المركزي التابع للوزارة خلو جميع العينات التي خضعت للفحص من السموم المشار إليها في الإخطار بالإضافة لثبوت سلامتها ومطابقتها لاشتراطات اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات الصلة. وضمن إطار الإجراءات الاحترازية الإضافية فقد تم التعميم على المنافذ بعدم الافراج عن أي إرسالية من البيتزا المشتبهة إلا بعد سحب عينات منها وثبوت سلامتها وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي. كما تهيب بالمواطنين والمقيمين بعدم استهلاك أي نوع من الأنواع المشتبهة من البيتزا المبينة تفاصيلها أدناه ومراجعة المركز الصحي التابعين له إذا تم الاشتباه بأي اعراض ذات صلة بالتسممات الغذائية كالحمى او الاسهال.

أطلق شركاء الرعاية الصحية دليل قطر الأول لخدمات الرعاية الصحية المقدمة لمرضى السرطان بهدف تسهيل الحصول على الخدمات، والتعرف على نظام الرعاية الصحية والحصول على تجربة سلسة وفعالة خلال المسيرة العلاجية بالنسبة للأشخاص المشتبه بإصابتهم بالسرطان أو الذين تم تشخيصهم بالمرض. وتم إطلاق الدليل ضمن شراكة عقدت بين كل من وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية وسدرة للطب والجمعية القطرية للسرطان والبرنامج الوطني للسرطان والهلال الأحمر القطري. ويأتي إطلاق هذا الدليل كنتيجة لمبادرات سابقة أطلقتها وزارة الصحة العامة مثل مبادرة المبادئ الثلاثة لخدمات الرعاية الصحية في قطر (الأطفال والبالغين وكبار السن)، ودليل خدمات الصحة النفسية، ودليل خدمات الأمومة. وتقدم هذه الأدلة الإرشادية المعلومات التي يحتاجها المرضى للحصول على خدمات الرعاية الصحية ولتصفح النظام الصحي بسهولة بهدف تطوير تجربة المريض، حيث من المهم أن يتعرف الجمهور على كيفية الحصول على تلك الخدمات واختيار الخدمة النموذجية بحسب حاجاتهم الفردية، كما أن الدليل يعتبر مرجعا واضحا ودقيقا لخدمات صحة مرضى السرطان في دولة قطر. ويعكس إطلاق دليل الخدمات الصحية المقدمة لمرضى السرطان تضافر جهود الشركاء في قطاع الرعاية الصحية والتي تعتبر خطوات تدعم الجهود المشتركة لتحسين تجربة مريض السرطان وتقلل من انتشار المرض وتخفف من العبء الذي يشكله مرض السرطان على دولة قطر والسكان. ويتوفر الدليل باللغتين العربية والإنجليزية وسيوزع على الجمهور خلال الفعاليات المتعلقة بمرض السرطان، كما ستتوفر نسخ في مرافق الرعاية الصحية والمواقع الالكترونية الخاصة بها. ويواصل شركاء الرعاية الصحية في قطر العمل على تطوير النتائج لمرضى السرطان والسعي وراء تميز دولة قطر في رعاية مرض السرطان برعاية تمتاز بجودة وخدمات تفوق تلك التي توفرها أنظمة الرعاية الصحية في الدول المتطورة وتواكب أفضل الممارسات العالمية.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 122 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية و 129 حالة شفاء ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 359841. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 114 حالة ضمن المجتمع، و8 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و 650 ألفا و 584 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1298 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و 462 ألفا و623 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم.. مشيرة إلى أن 88.8 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 130 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية و 123 حالة شفاء ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 359712 . وقالت الوزارة ،في بيان لها، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 126 حالة ضمن المجتمع، و4 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و649 ألف و 286 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 19415 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و 461 ألف و 831 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم.. مشيرة إلى أن 88.8 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه .

أعلنت وزارة الصحة العامة مواعيد العمل في كل من إدارة القومسيون الطبي، ومكاتب تسجيل المواليد خلال شهر رمضان المبارك، حيث تستقبل إدارة القومسيون الطبي المراجعين من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة السادسة مساء. أما مكاتب تسجيل المواليد فتستلم طلبات تسجيل وإصدار شهادة الميلاد للمواليد الجدد في الفترة الصباحية من الساعة التاسعة والنصف صباحاً وحتى الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر، في كل من مركز صحة المرأة والأبحاث، ومستشفى الخور، ومستشفى الوكرة، والمستشفى الكوبي، وسدرة للطب، والمستشفى الأهلي، ومستشفى العمادي، ومستشفى عيادة الدوحة. فيما تعمل مكاتب تسجيل المواليد خلال الفترة المسائية في كل من مركز صحة المرأة والأبحاث، وسدرة للطب، والمستشفى الأهلي من 1:30 بعد الظهر وحتى 4:30 عصرا. حمد الطبية أعلنت مؤسسة حمد الطبية عن بعض التغييرات في ساعات العمل لعدد من الخدمات الصحية التي يتم تقديمها خلال شهر رمضان المبارك. ستستمر جميع خدمات الطوارئ وخدمات المرضى الداخليين عبر شبكة مستشفيات المؤسسة في العمل بشكل طبيعي على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. تشمل التغييرات في ساعات عمل الخدمات المٌقدمة عبر خط المساعدة الوطني الخاص بفيروس كورونا على الرقم 16000 ما يلي: خط المساعدة الخاص بفيروس كورونا، يعمل على مدار الساعة، طوال أيام الأسبوع وذلك عبر الاتصال على الرقم 16000. ستعمل عيادات المرضى الخارجيين وخدمة الاستشارات العاجلة خلال شهر رمضان من الساعة 9 صباحاً وحتى 2 ظهراً من الأحد إلى الخميس. ويعمل خط المساعدة المخصص لخدمات الصحة النفسية ساعات العمل من الساعة 9 صباحاً وحتى 5 مساءً، من السبت إلى الخميس. كما تعمل خدمة إيصال الأدوية للمنازل في إدارة الصيدلة من الساعة 9 صباحاً وحتى 2 ظهراً عبر الاتصال، من السبت إلى الخميس، ورسوم الخدمة 30 ريالا قطريا تدفع عن طريق بطاقة الائتمان. وكلتا الخدمتين عبر الاتصال على الرقم 16000. مركز حمد للأسنان ستكون مواعيد العمل بجميع العيادات الخارجية بمركز حمد للأسنان من الساعة 9 صباحاً حتى 2 ظهراً، ومن الساعة 8.30 مساءً إلى 11.30 مساءً، من الأحد إلى الخميس، باستثناء عيادات تقويم الأسنان وعيادات طب أسنان الأطفال والتي ستعمل من الساعة 8 صباحاً إلى 4 عصراً من الأحد إلى الخميس. أقسام الطوارئ وستستمر جميع أقسام الطوارئ وأقسام طوارئ الأطفال وخدمات المرضى الداخليين عبر شبكة مستشفيات مؤسسة حمد الطبية في العمل بشكل طبيعي على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وسيعمل خط المساعدة لخدمة العملاء نسمعك على الرقم 16060 طوال أيام الأسبوع من الساعة 7 صباحاً وحتى 10 مساءً. مواعيد عمل المراكز الصحية من جانب آخر أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن تحديد ساعات الدوام الرسمي في 28 مركزا صحيا شهر رمضان المبارك. وستكون ساعات العمل في المراكز الصحية خدمات طب الأسرة والخدمات المساندة من 9 صباحا إلى 2 بعد الظهر، والفترة المسائية من 4 إلى 12 م. وتعمل المراكز الصحية التي تقع خارج مدينة الدوحة خلال أيام الأسبوع، حيث يقدم مركز الكرعانة خدماته خلال فترتين: الصباحية من 9 ص إلى 2 م، والمسائية من 4 م إلى 9 م، ومركز الجميلية الصحى يقدم خدماته خلال فترتين: الصباحية من 9 ص إلى 12 م، والمسائية من 8 م إلى 10 م، ومركز الكعبان الصحى ومركز لغويرية الصحى يقدمان خدماتهما في فترة واحدة من الساعة 9 ص إلى 2 بعد الظهر. وستعمل باقي المراكز الصحية متواصلا من 9 ص 12 م. مركز فحص كورونا أما المركز الصحى المخصص لفحص وحجز حالات كورونا سوف يعمل خلال أيام الأسبوع على مدار 24 ساعة، كذلك مركز روضة الخيل الصحى. فيما تقدم خدمة الحالات العاجلة على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع في 8 مراكز صحية ومنها: مركز غرافة الريان، والشيحانية، ومعيذر، وأبو بكر، والرويس، والكعبان، وأم صلال، وروضة الخيل. وتعمل خدمات الأسنان بالمراكز الصحية المذكورة خلال عطلة نهاية الأسبوع على فترتين، الفترة الصباحية من الساعة 9 ص إلى 2 بعد الظهر والفترة المسائية من الساعة 7 م إلى 12 ليلا. وبالنسبة إلى الخط الساخن 40277077 لحجز مواعيد التطعيمات يعمل خلال فترتين، الفترة الصباحية من 9 ص إلى 2 بعد الظهر والفترة المسائية من 4 عصرا إلى 12 ليلا، ومركز الاتصال المجتمعي هاتف 16000 يقدم خدمات الاستشارات الطبية من خلال الهاتف بشكل متواصل طوال أيام الأسبوع على مدار 24 ساعة. فحص كورونا من المركبات أما خدمة فحص كوفيد - 19من خلال المركبات سوف تتوفر من خلال المركبات في 9 مراكز صحية طوال أيام الأسبوع خلال الفترة المسائية فقط من 7 الى 12 منتصف الليل ومنها مركز الوكرة، والثمامة، وأبو بكر، والوعب، والريان، والوجبة، وغرافة الريان، ولعبيب، والخور.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 132 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا كوفيد-19، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و144 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 359589. وقالت الوزارة ،في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 129 حالة ضمن المجتمع، و3 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و629 ألفا و871 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 10580 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و449 ألفا و468 جرعة من لقاحات كوفيد-19 المعززة حتى اليوم.. مشيرة إلى أن 88.8 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات كوفيد-19، حيث إن معظم مرضى كوفيد-19 الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح كوفيد-19 قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـكوفيد-19، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه .

أوضحت وزارة الصحة العامة أن منتج شيك أوف ( Shake Off) والذي تنتجه شركة ايدمارك (EDMARK)، بلد المنشأ ماليزيا، غير مسجل في دولة قطر ولا يسمح ببيعه أو تداوله في الدولة. وتشير الوزارة إلى أن إعلانات المنتج والتي يتم ترويجها عبر مواقع الكترونية وحسابات في وسائل التواصل الاجتماعي تتضمن ادعاءات طبية مضللة، وغير مؤكدة علميا. وتحذر الوزارة من استعمال المنتجات الصيدلانية غير المسجلة في الدولة، والتي لم يتم فحصها وتحليلها في مختبرات وزارة الصحة العامة للتحقق من سلامتها ومأمونيتها، ولم يتم التأكد من خلوها من مواد مضرة بالصحة. وتتواصل وزارة الصحة العامة مع الجهات المختصة بشأن المواقع الالكترونية وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي التي تروج لمنتجات صيدلانية غير مرخصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

أعادت وزارة الصحة العامة اعتماد مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، ممثلة في إدارة تدريب وتطوير القوى العاملة كمقدم للتعليم والتطوير الطبي المستمر للمهن الصحية لمدة خمس سنوات اعتبارا من ديسمبر الماضي وحتى نوفمبر 2026. وتعتبر إعادة الاعتماد كمقدم للتعليم والتطوير المهني الطبي المستمر أحد الإجراءات المهمة والمتبعة على جميع المستويات العلمية والتعليمية لتوحيد معايير الامتثال والتوثيق والمراجعة الشاملة للمواد التعليمية وتوثيقها بما يتناسب مع الممارسات المتبعة على المستوى الوطني والتي اقرتها اللجنة الوطنية لاعتماد برنامج التعليم والتطوير المهني الطبي المستمر في وزارة الصحة العامة. وبهذه المناسبة أشادت الدكتورة مريم عبد الملك المدير العام لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية بجهود إدارة تدريب وتطوير القوى العاملة وبدورها الكبير في تقديم أنشطة التدريب المهني المستمر التي تستند على الأدلة المدعمة بالأبحاث والدراسات بهدف تحسين المعرفة والمهارات والكفاءة للكوادر الطبية وتحسين الممارسات السريرية لمتخصصي الرعاية الصحية. وأضافت أن أنشطة التطوير المهني المستمر توفر التعلم مدى الحياة وتسهم في تحسين الجودة وتقليل المخاطر المتعلقة بتقديم الرعاية، مشيرة إلى أنها صممت وفق استراتيجية قوية لتقييم الاحتياجات المحددة لمتخصصي الرعاية الصحية واحتياجات المؤسسة على مستويات مختلفة، مؤكدة في الوقت نفسه أن إعادة الاعتماد تمثل علامة فارقة وتدعم مستوى التميز والكفاءة لممارسي الرعاية الصحية ما يسهم في بناء نظام رعاية صحي متكامل يلبي ويستجيب لاحتياجات سكان قطر. يذكر أن نظام الاعتماد الوطني لدولة قطر معترف به من قبل المجلس الأعلى لاعتماد التعليم الطبي المستمر (إيه سي سي إم إي) والجمعية الطبية الأمريكية (إيه إم إيه)، ومتوافق وبشكل كبير مع الكلية الملكية للأطباء والجراحين في كندا (آر سي بي إس سي)، والجمعية الأمريكية لأطباء الأسرة (إيه إيه إف بي).

افتتحت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة وسعادة الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية اليوم، المكتب القُطري لمنظمة الصحة العالمية في دولة قطر. ويهدف افتتاح المكتب إلى تطوير التعاون بين دولة قطر ومنظمة الصحة العالمية، ودعم تحقيق الأهداف الصحية الوطنية في الدولة، والإسهام في العمل الإقليمي والعالمي للصحة العامة. وسيعزز المكتب عمل منظمة الصحة العالمية مع الجهات الصحية في دولة قطر، والعديد من الشركاء على الصعيد الوطني كوكالات الأمم المتحدة، والشركاء المعنيين بالأعمال الإنسانية والتطوير، والمنظمات غير الحكومية، والمراكز المتعاونة مع منظمة الصحة العالمية، والقطاع الخاص. وأكدت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري أن افتتاح المكتب القُطري لمنظمة الصحة العالمية في دولة قطر، سيساهم في تعزيز ودعم الشراكة القوية بين قطر والمنظمة، والتي تهدف بالدرجة الأولى إلى تحسين صحة السكان وعافيتهم. وأشارت سعادتها إلى العديد من المشاريع المشتركة بين دولة قطر والمنظمة ومن أبرزها التعاون المميز في دعم جوانب الصحة والسلامة خلال بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، لتمثل البطولة منارة لتعزيز الصحة البدنية والنفسية، ونموذجا لضمان إقامة أحداث رياضية كبرى صحية وآمنة في المستقبل. وأشادت سعادتها بالدور البارز للمنظمة في الاستجابة للتحديات الصحية غير المسبوقة التي يواجهها العالم، والدعم الاستراتيجي والتقني الذي تقدمه منظمة الصحة العالمية للبلدان وتعزيز التعاون الدولي من أجل عالم أكثر صحة. من جهته، قال الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس إن دولة قطر، بوصفها مانحا إنسانيا رئيسيا، دعمت بسخاء عمل منظمة الصحة العالمية، لا سيما في مجال الاستجابة لحالات الطوارئ، وفي الوقت نفسه، حققت قطر العديد من المكاسب الصحية في الداخل. وأضاف قائلا: من دواعي سروري أن أشارك في افتتاح المكتب القُطري الجديد لمنظمة الصحة العالمية في قطر، والذي سيساعد على تعزيز تعاوننا الوثيق، وسيقدم المكتب لمنظمة الصحة العالمية الدعم الاستراتيجي والسياسي والتقني لمساعدة قطر في النهوض بالصحة والعافية على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية. ومن جانبه، أكد الدكتور أحمد المنظري مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط أهمية افتتاح المكتب القُطري، وقال: نحن حريصون على تعزيز أواصر التعاون الوطني والإقليمي مع دولة قطر والذي يمثل أولوية كبرى لعملنا، وبافتتاح مكتب منظمة الصحة العالمية اليوم نقطع خطوة مهمة على طريق تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع دولة قطر التي كانت، ولا تزال، شريكا رئيسيا على الساحتين العالمية والإقليمية للصحة. وأضاف القول لطالما اضطلعت قطر بدورٍ استراتيجي كدولة عضو في إقليم شرق المتوسط وأثق أن شراكتنا ستمضي قدمًا إلى آفاق أرحب تمكننا معاً من تعزيز العمل الصحي في إقليمنا وخارجه من خلال مبادرات وبرامج وسياسات تبني على ما شهدته قطر من تطور وما حققته من إنجازات صحية، وتنسجم مع رؤيتنا الإقليمية 2023 الصحة للجميع وبالجميع: دعوة للتضامن والعمل، وتمكننا من مواصلة تحقيق أهداف التنمية المستدامة لعام 2030. تجدر الإشارة إلى أن دولة قطر تساهم بشكل بارز في دعم مبادرات منظمة الصحة العالمية، كدعم برنامج العمل العام الثالث عشر لمنظمة الصحة العالمية (2019 - 2023)، إضافة إلى دعم الاستجابة لجائحة /كوفيد-19/ ومبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة /كوفيد-19/، والعديد من مبادرات وبرامج المنظمة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 140 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و 146 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 359294. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 135 حالة ضمن المجتمع، و 5 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و 607 آلاف و 185 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم من بينها 4126 جرعة خلال الـ 24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و 433 ألفا و 350 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم.. مشيرة إلى أن 88.7 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

ركزت الندوة الوطنية الأولى لبحوث السكري والسمنة على مجالات البحث الجديدة التي تفيد في الوقاية من أمراض السكري والسمنة مع استعراض أساليب العلاج الحديثة لهذه الأمراض. وتم تنظيم الندوة من قبل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض بمؤسسة حمد الطبية حيث أقيمت من خلال تقنيات الاتصال عن بعد، بالتزامن مع مؤتمر قطر السنوي للسكري والغدد الصماء وأمراض الأيض. وقال الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة، إن الباحثين من جميع أنحاء العالم دائما يناقشون المزيد من الأفكار حول الفيزيولوجيا المرضية وعلاج كل من مرض السكري والسمنة، ولذلك وبهدف تعزيز البحث في هذا المجال فقد وضعت الاستراتيجية الوطنية للسكري 2016 - 2022 أجندة شاملة للبحوث المتعلقة بمرض السكري. وأضاف ان ندوة أبحاث السكري والسمنة تعتبر ذات فائدة لتنفيذ أجندة أبحاث عوامل مخاطر مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية في قطر ومن المهم أن يتم تنظيمها سنويا لتسهيل تبادل المعرفة والتعاون بين الباحثين في قطر. بدوره أوضح البروفيسور شهراد طاهري رئيس اللجنة الفرعية للاستراتيجية الوطنية لأبحاث السكري ومدير المركز الوطني لعلاج السمنة، أن ندوة قطر لأبحاث السكري والسمنة هي نشاط رائد في الاستراتيجية الوطنية للسكري 2016 - 2022 وتهدف إلى تعزيز أبحاث السكري والسمنة في قطر وتعد جزءا من المخطط الأكبر للأنشطة المخصصة لبناء النظام الإيكولوجي البحثي لتنفيذ جدول الأعمال الوطني لإجراء أبحاث مرض السكري محليا. وقدم العديد من المتحدثين المحليين والدوليين من مختلف المؤسسات عرضا في الندوة حول المجالات البحثية الجديدة في مجال السكري والسمنة، فيما أكد البروفيسور عبد البديع أبو سمرة الرئيس المشارك للجنة الوطنية للسكري ومدير المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض، أن الندوة تأسست كمنصة لجمع الخبراء والباحثين من المؤسسات الرائدة في قطر لمناقشة أبحاثهم في هذا المجال.