أوضحت وزارة الصحة العامة أن اختبار المستضدات السريع الذاتي (Rapid Antigen Test) غير سارٍ بالنسبة للمسافرين القادمين من الخارج، لذلك يجب على المسافرين إجراء الاختبار عند الوصول إلى الدولة وذلك بالتوجه إلى أحد مراكز الرعاية الصحية المرخصة لهذا الغرض وأشارت إلى أن هذا الإجراء يأتي على النحو الاتي: أ‌- المواطنون و المقيمون في دولة قطر: يجب على هذة الفئة إجراء الإختبار المُشار إليه عند الوصول إلى دولة قطر في أحد المراكز التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية أو في أحد العيادات الخاصة. ب‌- مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي غير المقيمين في دولة قطر و الزائرون: في حالة الخضوع للحجر المنزلي في ضيافة أحد الأقارب من الدرجة الأولى فيجب إجراء الإختبار المُشار اليه في أحد مراكز الرعاية الصحية الخاصة. في حين انه يجب على الاطفال غير المحصنين اقل من (12) عاماً، المسافرين برفقة الوالدين / أحدهما المستثنين من الحجر الصحي إجراء الاختبار عند الوصول لدولة قطر في أحد منافذ الدولة (الجوية، البرية او البحرية). ت‌- في حالة الحجر الفندقي سيتم إجراء الإختبار في فندق الحجر الصحي عند الوصول. سياسة الحجر ويجب على المسافرين المطلوب منهم الامتثال للحجر الصحي الفندقي حجز باقات الحجر من خلال الموقع الإلكتروني لـ اكتشف قطر Discover Qatar قبل السفر إلى قطر. وفي حالة الحجر المنزلي، يجب أن تكون ظروف الإقامة مناسبة، وفي حال عدم مطابقة مكان الإقامة للشروط المذكورة في نموذج (الإقرار والتعهد)، فأنه يجب على المسافر حجز باقة الحجر الصحي الفندقي من خلال الموقع الإلكتروني لـ اكتشف قطر Discover Qatar قبل السفر إلى قطر. وعلى المسافرين القادمين الى دولة قطر التوجه الى عيادة اختبار كوفيد-19 في منفذ الوصول في حال ظهور أي أعراض مرتبطة بكوفيد-19 مع إتخاذ تدابير العزل اللازمة. متى يمكن أن يداوم العائد من الخارج ؟ توضح وزارة الصحة يجب على المسافرين عدم الذهاب الى اماكن العمل او الاختلاط مع الاخرين وذلك لحين ظهور نتيجة اختبار المستضدات السريع (Rapid Antigen Test) سلبية. ما هي حالة احتراز ؟ ستظل الحالة الصحية للمسافرين غير المحصنين في تطبيق إحتراز ((Ehteraz باللون الإصفر كدلالة على الزامية الخضوع للحجر الصحي (برجاء مراجعة سياسة الحجر الصحي بعد الوصول للحصول على إرشادات تفصيلية). ويجب على المسافرين مراجعة سياسة السفر و العودة الخاصة بوزارة الصحة العامة بشكل دوري للحصول على إرشادات مفصلة ومحدثة فيما يخص تصنيفات الدول وتدابير الصحة والسلامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 365 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و573 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 349615 شخصا. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة، 304 حالات ضمن المجتمع، و61 حالة ضمن المسافرين، كما ذكرت أنه تم تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 61 و70 عاما، كلتاهما من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. كما أشارت إلى إعطاء 6 ملايين و262 ألفا و739 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 20 ألفا و965 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و179 ألفا و451 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، موضحة أن 87.8 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل عبر جرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، إلى أن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.

حذرت وزارة الصحة العامة من منتجات بودرة حليب أطفال للرضع لاستخدامات خاصة تنتجها شركة (Abbott) منشأ الولايات المتحدة الأمريكية (Similac Human Milk Fortifier, Elecare, Elecare JR) لاحتمالية تلوث بعض تشغيلات هذه المنتجات ببكتيريا السالمونيلا وبكتيريا الكرونوباكتر. وأوصت الصحة – في بيان نُشر على موقعها الإلكتروني - المستهلكين بتجنب استهلاكها حفاظاً على صحة أطفالهم. واتخذت الوزارة الإجراءات الاحترازية اللازمة، فور تلقيها إخطاراً من الشبكة الدولية لمسؤولي سلامة الغذاء انفوسان بشأن منتجات بودرة حليب أطفال المحتمل تلوثها. وتضمنت الإجراءات الاحترازية سحب ومنع بيع تلك المنتجات وإحالة عينات منها للتحليل المخبري، كما تم اتخاذ إجراءات لسحب عينات من المنتجات المشابهة المستوردة. وتشير الوزارة إلى أن أماكن توزيع المنتجات المشتبه بتلوثها كانت محدودة نظراً لطبيعة هذه المنتجات. وتوضح وزارة الصحة العامة أنه لم يتم تسجيل أي حالات مرضية ذات صلة بهذه المنتجات في الدولة. تفاصيل المنتجات: الشركة المنتجة (Abbott) - العلامة التجارية (Similac Human Milk Fortifier, Elecare, Elecare JR) أول رقمين من أكواد المنتجات تتراوح ما بين (22 إلى 37). تاريخ الإنتاج 01 نوفمبر2020 وتاريخ انتهاء الصلاحية 01 ابريل 2022 أو بعد ذلك.

اشتكى أحد المواطنين من تأخر مستشفى الرميلة في إتمام علاج أسنانه لفترة امتدت حتى 4 سنوات. وعبر حسابه الشخصي بتويتر كتب الشاكي مخاطبًا وزارة الصحة العامة: من ٤ سنوات عالجوا عصب في سن مكسور وركبوا حشوة دائمة وباقي التلبيس (تركيبة الأسنان) ومن ذلك الوقت تمت إحالتي إلى طبيب التلبيس في الرميلة للأسنان. وواصل المواطن شكواه من تأجيل وإلغاء المواعيد، قائلاً: إلا أنه منذ ٤ سنوات يتم إلغاء/تأجيل المواعيد وطيح (وقعت) الحشوة ويزيد الكسر، وأرجع أعالج العصب ويحولوني على التلبيس ونفس الموال (المنوال) يتكرر إلغاء/تاجيل لين (إلى) متى؟. وتفاعلت وزارة الصحة العامة مع شكوى المواطن وردت عبر حسابها الرسمي بتويتر لتدعوه لإرسال رقم هاتفه ورقمه الصحي عبر الرسائل الخاصة من أجل إجراء البت في شكواه.

اشتكى مواطن من رفض وزارة الصحة العامة توفير ممرضين يعملون على رعاية والده والإشراف على حالته الصحية بشكل دائم، حيث إن والده يبلغ من العمر 73 عاما، ويعاني من أمراض مزمنة منها السكري والضغط والرعاش التي بسببها بات طريح الفراش غير قادر على الحركة، موضحاً من المتعارف عليه ان وزارة الصحة العامة توفر ممرضين منزليين يعتنون بحالة المرضى القطريين طوال اليوم، لكن وزارة الصحة توفر لوالده ممرضا يعمل لـ 8 ساعات بشكل يومي من الساعة العاشرة ليلا حتى السادسة صباحا، ويوم الجمعة يتغيب الممرض لكونه اجازة أسبوعية مما يجعل والده دون أي اشراف طبي رغم حاجته الماسة لوجود ممرضين طوال الوقت للكشف عليه مع الأمراض التي يعاني منها ولا يزال على اثرها طريح الفراش حتى اليوم. وأضاف المواطن في شكواه لـ الشرق ، انه تواصل مع وزارة الصحة العامة لطلب توفير ممرضين يعملون على مدار الساعة لرعاية والده المريض بأمراض متعددة ومزمنة، وكان الرد من قبل وزارة الصحة، أنه لا يمكن توفير ممرض آخر الى جانب الممرض للعمل على رعاية المريض صحيا وتوفير كافة مطالبه الصحية طوال اليوم، لافتا إلى أن والده يحتاج بعض المرات إلى إشراف من قبل الممرض للتأكد من القياسات الحيوية ويدخل من ضمنها قياس مستوى السكر في الدم الذي يهبط أحيانا ويتعرض للخطر. وتابع أن والده يتعرض لأزمات وانتكاسات صحية متكررة باستمرار، ويحتاج إلى إشراف طبي متواصل ولكن استمرار رفض وزارة الصحة بتوفير ممرضين يجعل حياته في خطر دائم. وأكد انه تواصل مع شركة التمريض المتعاقدة مع وزارة الصحة والمعنية بتوفير ممرضين لرعاة المحتاجين وكبار السن منزليا، وأبدوا استعدادهم لتوفير كل ما يلزم من ممرضين يعملون على مدار الساعة حتى في يوم الجمعة، لكن شريطة أن يتم الحصول على موافقة وتتم مخاطبتهم من قبل وزارة الصحة للحصول على ممرض آخر، ولكن وزارة الصحة ترفض ذلك بحجة أنه ليس لديها ما يكفي من الممرضين، لكن الشركة تؤكد استعدادها لتوفير ذلك وهو ما يعني التناقض الواضح من قبل وزارة الصحة. وطالب المواطن وزارة الصحة بالموافقة على توفير ممرضين لوالده ومخاطبة الشركة المعنية للعمل على ذلك خاصة أن لديها طواقم تمريض قادرة على العمل طوال اليوم وفي كافة أيام الأسبوع، مما يضمن السلامة لوالده وعدم تعرضه لأية انتكاسات صحية.

تعقد وزارة الصحة العامة، صباح اليوم مؤتمرا صحفيا خاصا باعتماد بلديتي الدوحة والريان مدينتين صحيتين، وتعيين المدينة التعليمية بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع (مدينة تعليمية صحية) من منظمة الصحة العالمية. حيث تسعى وزارة الصحة العامة وشركاؤها في قطاعات الدولة المختلفة إلى اعتماد بلديتي الدوحة والريان كمدينتين صحيتين من قبل منظمة الصحة العالمية، وذلك ضمن مشروع يشمل اعتماد 5 مدن صحية، يضم بلديات الوكرة والخور والشمال في مراحل لاحقة، بهدف توفير بيئة صحية للمواطنين والمقيمين والزوار. وقد زار فريق من المكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، دولة قطر لتقييم طلب وزارة الصحة العامة بحصول بلديتي الدوحة والريان على اعتماد «المدينة الصحية لعام 2021». ويتمثل أحد أهداف الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018-2022 في حصول مدينة واحدة على الأقل على اعتماد «المدينة الصحية» من قبل منظمة الصحة العالمية مع عام 2022 من خلال تنفيذ التعاون بين القطاعات في إطار أولوية «الصحة في جميع السياسات»، حيث يوجد التزام قوي في دولة قطر بشأن المدن الصحية. وتنعكس هذه الجهود والحركة على الصعيد الوطني من خلال اعتماد شعار المدينة الصحية لدولة قطر المصمم حديثا، وهو شعار ذو شكل مثمن، ونمط عربي وإسلامي معروف يمثل البلديات الثماني في دولة قطر، وتعكس خطوطه المختلفة تشابك البلديات مع مختلف القطاعات والتي تؤثر أعمالها على جميع الأفراد والمجتمعات. يذكر أن برنامج «المدينة الصحية» هو مبادرة عالمية من منظمة الصحة تهدف إلى وضع الصحة في مكانة عالية في جدول الأعمال الاجتماعي والسياسي للمدن من خلال تعزيز الصحة والإنصاف والتنمية المستدامة من خلال الابتكار والتغيير متعدد القطاعات.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 681 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع، و138 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1477 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 335257. وتم أيضا تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 83 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 681 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/?ضمن المجتمع ، و138 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1477 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 335257. - تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 83 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: - تم إعطاء 6012217 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 27504 جرعات من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 978905 جرعات من لقاحات كوفيد-19 المعززة حتى اليوم. - تلقى 87.1% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/ : - مثل العديد من الدول في مختلف أنحاء العالم، واجهت دولة قطر موجة جديدة من جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/ مرتبطة بانتشار متحور أوميكرون شديد العدوى. - تظهر أحدث الأدلة أننا قد اجتزنا ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا. - لقد مثل الدعم الذي قدمه المجتمع من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بكوفيد-19 بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة عاملا حاسما ساعدنا على الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. - ومع ذلك، فإنه من المهم للغاية التنبيه إلى أن الفيروس لا يزال ينتشر في دولة قطر مع استمرار اكتشاف أعداد كبيرة من الإصابات الجديدة يوميا، لذا فمن المهم جدا لجميع أفراد الجمهور توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية. - هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات كوفيد-19، حيث إن معظم مرضى كوفيد-19 الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح كوفيد-19 قبل أكثر من 6 أشهر ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. ارتداء الكمامة غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19 وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

حثت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية جميع موظفيها وأبنائهم والجمهور على ممارسة الأنشطة الرياضية في الهواء الطلق بالأماكن المفتوحة مع الالتزام بعدم التجمعات بما يساهم في المحافظة على الصحة العامة ويضمن سلامة الجميع، وذلك في ضوء بيان لجنة اليوم الرياضي للدولة 2022م، بناء على قرار مجلس الوزراء الموقر وبالتنسيق مع وزارة الصحة العامة بشأن الاشتراطات والإرشادات الخاصة بالأنشطة والفعاليات الرياضية، وللحد من انتشار فيروس كورونا ( كوفيد - 19). ويأتي حث الوزارة لموظفيها والجمهور الكريم على المشاركة في فعاليات اليوم الرياضي للدولة، التي تهدف إلى المساهمة في بناء المجتمع المتوازن بدنياً وروحياً، في إطار حرص الإسلام على حفظ النفس كإحدى كليات الدين الخمس، وتصديقاً لقول الرسول الكريم المؤمن القوي خيرٌ وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف....، فضلاً عن تربية النشء على حب المنافسة على الخير والقيم النبيلة، والنظرة المستقبلية الإيجابية للمسيرة الوطنية في ظل القيادة الحكيمة. وأكدت الوزارة أن مشاركتها في فعاليات اليوم الرياضي للدولة كل عام تأتي اتساقاً مع انخراطها الواعي والمسؤول مع رؤية قطر 2030 ومشاركتها الإيجابية في تجسيد أهداف الاستراتيجية الوطنية لجعل قطر عاصمة للرياضة والسلام واحترام القيم الأصيلة وعادات المجتمع الحميدة. وأوضحت الوزارة أن أهدافها تتوافق مع ما أكدته لجنة اليوم الرياضي للدولة في بيانها بأنه إيمانا بأهمية الرياضة، والقيم الأخلاقية والإنسانية التي تجسدها، والفوائد الصحية التي تتأتى من ممارستها، وسعيا لنشر المزيد من الوعي بين المواطنين والمقيمين بأهمية الرياضة في الحياة اليومية، وجعلها أسلوب حياة تتم مزاولته طوال العام، ما يوفر البيئة الصالحة لمجتمع يتمتع أفراده بموفور الصحة والعافية، وهو الأمر الذي يشكل دافعاً مهماً لتنظيم اليوم الرياضي للدولة.

أعلنت وزارة الصحة العامة عبر حسابها الرسمي على منصة تويتر، أن يوم الثلاثاء المقبل، سيكون عطلة رسمية في قسم تسجيل المواليد والوفيات والمكاتب التابعة له، وذلك بمناسبة اليوم الرياضي للدولة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 777 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و135 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 2019 مصابا، في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 331872. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 777 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا (كوفيد-19)?ضمن المجتمع و135 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 2019 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 331872. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19 - تم إعطاء 5958466 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 3433 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال ال24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 933930 جرعة من لقاحات كوفيد-19 المعززة حتى اليوم. - تلقّى 87.1% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19 - مثل العديد من الدول في مختلف أنحاء العالم، واجهت دولة قطر موجة جديدة من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) مرتبطة بانتشار متحور أوميكرون شديد العدوى. - تظهر أحدث الأدلة أننا قد اجتزنا ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يومياً. - لقد مثّل الدعم الذي قدمه المجتمع من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بكوفيد-19 بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة عاملاً حاسماً ساعدنا على الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. - ومع ذلك، فإنه من المهم للغاية التنبيه إلى أن الفيروس لا يزال ينتشر في دولة قطر مع استمرار اكتشاف أعداد كبيرة من الإصابات الجديدة يومياً، لذا فمن المهم جداً لجميع أفراد الجمهور توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية. - هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات كوفيد-19، حيث إن معظم مرضى كوفيد-19 الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح كوفيد-19 قبل أكثر من 6 أشهر ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا (كوفيد19) تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. ارتداء الكمامة غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19 وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة استئناف تقديم طلبات الحصول على مستخرج رسمي من شهادة الميلاد، وتقديم طلبات لجنة المواليد والوفيات للمراجعين، وذلك اعتباراً من الأحد الموافق 6 فبراير 2022 من الساعة السابعة والنصف صباحا وحتى الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا، بنافذتي رقم 7 - 8 بمبنى وزارة الصحة العامة الطابق الأرضي. وأعلنت وزارة الصحة العامة عبر موقعها الرسمي عبر تويتر إيقاف استقبال الطلبات عبر البريد الإلكتروني، وذلك اعتباراً من نهاية الدوام الرسمي ليوم الأربعاء الموافق الثاني من فبراير 2022.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم الخميس، تسجيل 953 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا كوفيد-19 ضمن المجتمع، و230 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 2859 مصابا، في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 324626. وتم أيضا تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 60 و77 عاماً، كلتاهما من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كوفيد-19 في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 953 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا كوفيد-19?ضمن المجتمع و230 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 2859 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 324626. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 60 و77 عاماً، كلتاهما من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19: - تم إعطاء 5905780 جرعة من لقاحات كوفيد-19 لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 27526 جرعة من لقاحات كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الماضية. - تم إعطاء 890612 جرعة من لقاحات كوفيد-19 المعززة حتى اليوم. - تلقّى 87% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة كوفيد-19: - مثل العديد من الدول في مختلف أنحاء العالم، واجهت دولة قطر موجة جديدة من جائحة فيروس كورونا كوفيد-19 مرتبطة بانتشار متحور أوميكرون شديد العدوى. - تظهر أحدث الأدلة أننا قد اجتزنا ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يومياً. - لقد مثّل الدعم الذي قدمه المجتمع من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـكوفيد-19، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة عاملاً حاسماً ساعدنا على الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. - ومع ذلك، فإنه من المهم للغاية التنبيه إلى أن الفيروس لا يزال ينتشر في دولة قطر مع استمرار اكتشاف أعداد كبيرة من الإصابات الجديدة يومياً، لذا فمن المهم جداً لجميع أفراد الجمهور توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية. - هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات كوفيد-19، حيث إن معظم مرضى كوفيد-19 الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح كوفيد-19 قبل أكثر من 6 أشهر ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا كوفيدـ19 تشكّل خطراً على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كلّ منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح كوفيد-19 في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض كوفيد-19 وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 971 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و265 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 3023 مصابا، في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 318792. وتم أيضا تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغان من العمر 79 و95 عاماً، وكلتاهما من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: ـ سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 971 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع و265 حالة ضمن المسافرين. ـ كما أعلنت الوزارة عن شفاء 3023 مصاباً في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 318792. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغان من العمر 79 و95 عاماً، وكلتاهما من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانتا قد تلقتا الرعاية الطبية اللازمة. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد-19/: ـ تم إعطاء 5850221 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم ـ تم إعطاء 31208 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. ـ تم إعطاء 842943 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم. ـ تلقى 87% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد-19/: - مثل العديد من الدول في مختلف أنحاء العالم، واجهت دولة قطر موجة جديدة من جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/ مرتبطة بانتشار متحور أوميكرون شديد العدوى. - تظهر أحدث الأدلة أننا قد اجتزنا ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا. - لقد مثل الدعم الذي قدمه المجتمع من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة عاملا حاسما ساعدنا على الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. ومع ذلك، فإنه من المهم للغاية التنبيه إلى أن الفيروس لا يزال ينتشر في دولة قطر مع استمرار اكتشاف أعداد كبيرة من الإصابات الجديدة يوميا، لذا فمن المهم جدا لجميع أفراد الجمهور توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية. - هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. ما يجب عليك عمله... لا تزال جائحة كورونا /كوفيد 19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: ـ الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. ـ تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. ـارتداء الكمامة. ـ غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد-19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

بدأت المدارس الحكومية، الخميس الماضي، في توزيع اختبار المستضدات السريع (rapid antigen) على الطلاب وأولياء الأمور في المدارس، استعداداً لعودة الدراسة بالحضور الكامل لطلبة المدارس ورياض الأطفال، بدءا من يوم الأحد المقبل، الموافق لـ30 يناير الجاري. كما اجتمعت الإدارات المدرسية للتأكد من جاهزية الفصول، والباصات المدرسية لاستقبال الطلبة. وأكد مديرو مدارس لـ الشرق، أن المدارس سلّمت جهازين من اختبار المستضدات السريع لكل طالب وولي أمر، بالإضافة إلى إرسال إقرار إجراء الفحص الأسبوعي على جميع أولياء الأمور إما ورقيا لمن استلم العينات من المدرسة، أو عبر البريد الإلكتروني لمن لم يتسلمها بعد، موضحين أن عملية تسليم أجهزة اختبار المستضدات السريع سوف تستمر يومي الجمعة والسبت أيضاً. وأضافوا إن الإدارات انتهت أيضاً من الاجراءات تمهيداً لعودة الدراسة بالحضور الكامل للطلبة بنسبة 100 % اعتباراً من يوم الأحد المقبل، مع الطاقة الاستيعابية المعتمدة للمبنى المدرسي، ويشمل ذلك المحافظة على مسافة التباعد بين الطالب وزميله متر واحد كحد أدنى في جميع الأوقات، ومراعاة التباعد الجسدي في غرف ومكاتب الموظفين والحرص على ترك المسافة الآمنة بين الموظف وزميله، وإلزام جميع الطلبة والهيئة الإدارية والتدريسية بلبس الكمامة أثناء التواجد في المبنى المدرسي. وأشاروا إلى أنه حتى الآن لم ترد تعليمات جديدة بخصوص الطابور الصباحي، والأنشطة اللاصفية، لذلك سيتم اعتماد التعليمات السابقة التي تفيد بإلغاء الطابور الصباحي والأنشطة الجماعية مثل الرحلات والمعسكرات والاحتفالات، وتطبيق نظام الفقاعات للشعبة الواحدة، وتهوية الأماكن متى ما سمحت الفرصة بفتح النوافذ والأبواب، بالإضافة لتناول الوجبات الغذائية داخل الصفوف وغلق المقاصف. جدير بالذكر أن وزارة التربية والتعليم أكدت أن الفرق الصحية التابعة لوزارة الصحة العامة ستقوم بإجراء فحوصات عشوائية في المدارس للتأكد من ضمان سير العملية التعليمية في ظل بيئة مدرسية آمنة وصحية، مؤكدة التزامها وحرصها على استمرار العملية التعليمية بما يتناسب مع كافة الظروف، مع التشديد في تطبيق الإجراءات الاحترازية للطلبة والكوادر التعليمية والإدارية وفقا للبروتوكول المعتمد من وزارة الصحة العامة، خاصة الالتزام بارتداء الكمامات، وتحقيق التباعد الجسدي، والتهوية الجيدة في الفصول الدراسية، والمكاتب الإدارية. وبالنسبة إلى المدارس الخاصة، قال السيد يوسف الجاسم المدير التنفيذي لمدارس المنار الدولية، إنه تم الانتهاء من التحضيرات الخاصة باستقبال الطلبة من توفير مستلزمات التعقيم، وتهوية الفصول، والتأكد من الاجراءات الاحترازية، والحفاظ على التباعد بين الطلبة، مشيراً إلى أن سيتم توفير أجهزة اختبار مستضدات إضافية في حالة نسي أحد الطلبة إجراء الفحص قبل التوجه إلى المدرسة. فضل اليافعي: 80 % من أولياء الأمور استلموا أجهزة الفحص أكد الأستاذ فضل اليافعي مدير مدرسة السيلية الثانوية، أن المدرسة استقبلت أول أمس الخميس الطلاب وأولياء الأمور لاستلام عينات الفحص السريع، وسلمت الإدارة جهازين لكل طالب وولي أمر لاستخدامها لمدة أسبوعين، في انتظار أي تعليمات جديدة تصدر من وزارة التربية والتعليم، مشيراً إلى أن 80 % من أولياء الأمور استلموا الأجهزة. وأضاف إن جميع الاستعدادات الخاصة بالطلبة تم الانتهاء منها. وأضاف اليافعي إنه وفقاً لتعليمات وزارة التربية والتعليم سيتم استقبال الطلاب بنفس الاجراءات الاحترازية التي تم تطبيقها خلال الفصل الدراسي الأول، مع التشديد على الحفاظ على مسافة التباعد، ولبس الكمامات لجميع الطلاب والمعلمين، وتهوية الفصول جيداً، موضحاً أن المدرسة وفرت جميع المستلزمات لتعقيم اليدين وتطهير الفصول، من أجل سلامة الطلاب. وأوضح أن تعليمات وزارة التربية والتعليم تفيد بضرورة إبراز الإقرار قبل صعود الطالب إلى الحافلة المدرسية، كما سيتم التحقق من الإقرار أيضاً قبل دخول الطلبة إلى المبنى المدرسي، لذلك من الضروري أن ينتبه ولي الأمر للإجراءات ويتبعها لتجنب تغيب الطالب عن المدرسة. إبراهيم المهندي: استكمال الدراسة في بيئة ملائمة أشاد الأستاذ إبراهيم المهندي مدير مدرسة عبدالله بن علي المسند، بقرار وزارة التربية والتعليم بعودة الطلاب إلى المدارس بشكل كامل، مشيراً إلى أن القرار في مصلحة الطلاب، ليستكملوا العام الدراسي الثاني في بيئة دراسية ملائمة لشرح الدروس، ومتابعة الطلاب عن قرب، ووضع الخطط العلاجية المناسبة لكل طالب. وأضاف المهندي إننا جميعنا رأينا النتائج الجيدة التي حققها طلابنا خلال اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول، بفضل انتظام الدراسة في المباني المدرسية، ومع انحسار الموجة الثالثة من وباء كورونا، بدا من الأفضل عودة الطلبة، ومن جانب المدارس فهي على أتم الاستعداد لاستقبال الطلاب في أجواء آمنة تماماً، وهذا ما حرصت عليه وزارة التربية والتعليم بإلزام الطلبة إجراء فحص كورونا السريع، وتزويدهم بالأجهزة أيضاً. وأشار إلى أن سياسة الغياب والحضور سوف يتم تطبيقها على جميع الطلبة، وبالنسبة إلى المحجورين سيتم فتح نظام دروس البث المباشر لهم، ليتابعوا دروسهم عن بعد خلال فترة الحجر، والنظام لن يكون متاحاً إلا لهذه الفئة من الطلبة، ومعهم أصحاب الأمراض المزمنة. خالد هارون: الانتهاء من إجراءات استقبال الطلبة قال الأستاذ خالد هارون مدير مدرسة ابن تيمية الثانوية، إنه عقب اعتماد نظام الحضور الفعلي لكافة الطلبة في جميع المدارس ورياض الأطفال الحكومية والخاصة بنسبة 100 % من الطاقة الاستيعابية لها، قامت الإدارة المدرسية صباح الخميس بالاجتماع للتنسيق فيما يخص جميع الإجراءات اللازمة لاستقبال الطلبة في أجواء آمنة. وأضاف إن الطلاب يجب أن يجروا اختبار المستضدات السريع (rapid antigen) بشكل أسبوعي في المنزل، وذلك للسماح لهم بدخول مبنى المدرسة، على أن يتم الاختبار خلال 48 ساعة قبل العودة للمدرسة بحد أقصى، لذلك أرسلت المدرسة جميع الاجراءات التي يجب على الطالب وولي الأمر اتباعها، كما استقبلت أولياء الأمور لاستلام الأجهزة. وأشار إلى أن المطلوب من أولياء الأمور إجراء اختبار المستضدات السريع الذاتي للطلبة في المنزل خلال عطلة نهاية الأسبوع (يومي الجمعة أو السبت من كل أسبوع)، وإحضار نتيجة فحص (سلبية) مع الطالب للمدرسة، وذلك من خلال استخدام نموذج الإقرار الموقع من قبل ولي الأمر بإجراء الفحص، وفي حال كانت نتيجة فحص الطالب إيجابية، يجب عليه مراجعة أقرب مركز صحي للتأكد من نتيجة الفحص. إسماعيل شمس: استمرار توزيع الأجهزة اليوم أكد الأستاذ إسماعيل شمس مدير مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية، أن المدرسة على أتم الاستعداد لاستقبال الطلبة يوم الأحد المقبل، وأضاف إنه تم البدء في توزيع أجهزة الاختبار السريع على الطلبة وتستمر يومي الجمعة والسبت، موضحاً أن إجراء الاختبار ضروري ليتمكن الطالب من الحضور يوم الأحد إلى المدرسة بعد إشهار الإقرار قبل الدخول. وأضاف إنه في حال تأكدت إصابة أحد الطلبة بالفيروس، يجب عليه اتباع إجراءات العزل الصحي المقررة، وسيكون حضور الحصص الدراسية عبر نظام - التعلم عن بُعد - متاحا في حال كانت حالة الطالب الصحية تسمح بذلك. أما إذا كانت النتيجة تفيد بوجود عطل بشريط الفحص، يجب عدم إحضار الطالب للمدرسة وعلى ولي الأمر اصطحاب الطالب إلى المركز الصحي التابع له للتأكد من نتيجة الفحص والالتزام بالتعليمات الصادرة له، مشيراً إلى حرص المدرسة على تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية من جائحة كوفيد - 19، وفقاً للبروتوكول المعتمد من وزارة الصحة العامة.

أعلنت وزارة الصحة العامة عن تحديث قوائم الدول حسب تصنيف خطورة جائحة كوفيد-19 ضمن سياسة السفر والعودة لدولة قطر، على أن تدخل التغييرات الجديدة حيّز النفاذ اعتباراً من الساعة 7 مساء يوم الأحد الموافق 30 يناير 2022. وتضم القائمة الخضراء 117 دولة، بينما تشمل القائمة الحمراء 86 دولة، فيما تشمل القائمة الحمراء الاستثنائية 6 دول. وبحسب سياسة السفر والعودة إلى قطر في ظل كوفيد-19 وفق التحديثات التي تم إقرارها في أكتوبر الماضي، فإنه على المسافرين التوقيع على نموذج (الإقرار والتعهد) قبل الوصول إلى دولة قطر علماً بأن النموذج متوفر عبر الموقع الرسمي لوزارة الصحة العامة والموقع الرسمي لمنصة التسجيل المسبق وذلك من خلال الموقع الالكتروني (www.ehteraz.gov.qa) بالإضافة الى نظام الحجوزات الخاص بشركات الطيران. ويستثنى من هذا الإجراء المواطنون والمقيمون المحصنون بالكامل داخل دولة قطر القادمون من إحدى دول القائمة الخضراء. اقرأ أيضاً:بينها الكويت والأردنوتركيا.. تعرف على القائمة الحمراء الجديدة والإجراءات للقادمين إلى قطر اقرأ أيضًا:تضم 117 دولة.. تعرف على القائمة الخضراء الجديدة بسياسة السفر والعودة إلى قطر اقرأ أيضاً:بينها مصر والهند .. وزارة الصحة تضع 6 دول في القائمة الحمراء الاستثنائية للسفر والعودة

أعلنت وزارة الصحة العامة عن تحديث قوائم الدول حسب تصنيف خطورة جائحة كوفيد-19 ضمن سياسة السفر والعودة لدولة قطر، على أن تدخل التغييرات الجديدة حيّز النفاذ اعتباراً من الساعة 7 مساء يوم الأحد الموافق 30 يناير 2022. للاطلاع طلاع على القوائم الجديدة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة. https://covid19.moph.gov.qa/AR/travel-and-return-policy/Pages/default.aspx

أعلنت وزارة الصحة العامة مشاركة تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في فعاليات مؤتمر صحة قطر 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة الافتراضي. وقالت الوزارة في بيان على تويتر: يسر اللجنة المنظمة لمؤتمر صحة قطر 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة الإفتراضي الإعلان عن تأكيد مشاركة المتحدثين التالية أسماؤهم في المؤتمر: الدكتور، تيدروس أدحانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والدكتور /ديفيد نابارو، والمبعوث الخاص لمدير عام منظمة الصحة العالمية لشئون كورونا (كوفيد – 19)، والدكتورة / تينا بورانت، قائدة فريق إدارة معلومات الأوبئة، والدكتورة / سوبريا بيزبارواه قائد فريق ترجمة العلوم والمعرفة. يسر اللجنة المنظمة لمؤتمر صحة قطر 2022 ومؤتمر قطر الثاني للصحة العامة الإفتراضي الإعلان عن تأكيد مشاركة المتحدثين التالية أسماؤهم في المؤتمر: الدكتور/ تيدروس أدحانوم غيبريسوس المدير العام pic.twitter.com/Wu02Mmq6DD — وزارة الصحة العامة (@MOPHQatar) January 26, 2022 كما أتاحت الوزارة التسجيل للراغبين في الحضور عبر زيارة الموقع الإليكتروني التالي https://www.hamad.qa/EN/All-Events/Qatar-Health-2022/Pages/default.aspx ومؤتمر قطر للصحة 2022 هو مبادرة تعاونية بين مؤسسة حمد الطبية ووزارة الصحة العامة في إطار الاستعدادات لاستضافة دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022. سيُعقد المؤتمر افتراضياً خلال الفترة من 10 إلى 12 فبراير 2022.

أعلنت وزارة الصحة العامة عن تخصيص مركز لوسيل لتقديم تطعيمات الجرعة المعززة لكوفيد 19، اعتبارا من 26 يناير الجاري، إلى جانب توفير خدمة فحص كوفيد 19، وسيتم تخصيص ست مسارات من اصل 10 بمركز لوسيل لتطعيم الجرعة المعززة. وأكدت الصحة أن المركز سيقتصر دوره على تقديم الجرعة المعززة فقط دون الجرعات الأولى والثانية اعتبارا من يوم الأربعاء القادم وذلك عبر مواعيد تحجز في نظام المواعيد خلال ساعات الدوام 8 صباحا وحتى 10 مساءً. وللحصول على الجرعة المعززة بمركز لوسيل. يطلب من الأفراد الراغبين بذلك، حجز موعد عبر رابط تحديد المواعيد يرسل من خلال رسالة نصية قصيرة على أن يتم استقبال الطلبات حسب اولوية الحجز خلال ساعات عمل المركز.

أبلغ مستخدمون موقع الشرق بحذف جميع بيانات الحالة الصحية المتعلقة ببرنامج احتراز الخاص بهم. وبحسب مستخدمين فقد تم حذف خانة تاريخ آخر فحص والنتيجة سواء كانت سلبية أو إيجابية، وكلمة متعافي لمن أصيبوا مؤخرًا وتماثلوا للشفاء مع الإبقاء فقط على خانة الرقم الصحي. كانت وزارة الصحة العامة قد أعلنت في وقت سابق إضافة خانة تعافي من كوفيد-19 كميزة جديدة على تطبيق احتراز وأوضحت أن حاملي هذه الصفة يتمتعون بكافة الامتيازات التي يتمتع بها المحصنون بجرعات لقاح كورونا كاملة، ما دعا المستخدمين الذين فقدوا خاصية ظهور تلك البيانات إلى التساؤل حول هذه الامتيازات. واعتبارًا من مطلع فبراير المقبل، وعلى بعد نحو أسبوع من الآن، سيبدأ نظام احتراز على الهواتف الذكية في تغيير حالات التحصين المعتمدة، حيث لن يعود الإطار الذهبي – كما كان – قاصراً على المطعمين بجرعتين من لقاح كورونا، ولا هؤلاء محصنون إلا وفق اشتراطات محددة. اقرأ أيضًا - أسبوع واحترازكم سيتغير.. ماذا يعني استمرار الإطار الذهبي أو اختفاؤه للسفر ودخول المولات؟ وفق إعلان سابق لوزارة الصحة العامة فإنه اعتباراً من مطلع شهر فبراير المقبل، سيعتبر الأشخاص الذين تجاوزوا فترة 9 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد-19) المعتمدة في الدولة غير محصنين، وبالتالي سيتم وبشكل تلقائي إلغاء الاطار الذهبي في تطبيق احتراز الخاص بهم. ويعني استمرار الإطار الذهبي لتطبيق احتراز، استمرار اعتبار الشخص محصناً ويتمتع بكل ميزات الإعفاءات المقررة من فحص كوفيد – 19 والحجر الصحي الواردة في سياسة السفر والعودة للدولة بحسب تصنيفات وزارة الصحة الأخيرة، بالإضافة للتمتع بالدخول إلى عدد من الأنشطة التجارية مثل المولات والمجمعات التجارية والأنشطة الأخرى التي يقصر دخولها على المحصنين.

سجلت دولة قطر انخفاضا في أعداد المصابين بفيروس كورونا دون 3 آلاف إصابة لأول مرة منذ 16 يوما، حيث أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 2507 حالة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا ضمن المجتمع، و474 حالة ضمن المسافرين، بإجمالي عدد إصابات 2981 إصابة. وكانت وزارة الصحة قد سجلت لأول مرة خلال الموجة الحالية تجاوز عدد الإصابات بفيروس كورونا حاجز الـ 3 آلاف إصابة، في السابع من يناير من هذا العام حين أعلنت عن تسجيل 2497 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، إضافة إلى 695 إصابة ضمن المسافرين، بإجمالي 3192 حالة إصابة جديدة بكورونا. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 4281 مصابا في الـ24 ساعة الماضية ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 285081. كما كشفت عن تسجيل حالة وفاة جديدة تبلغ من العمر 86 عاما، كانت من أصحاب الأمراض المزمنة، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. أخبار ذات صلة: الصحة: حالة وفاة و2981 إصابة جديدة بكورونا