اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 121 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 114 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 365033. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين الإصابات الجديدة 110 حالات ضمن المجتمع، و11 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و838 ألفا و429 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 6341 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. كما تم إعطاء مليون و590 ألفا و9 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.6 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
2949
| 19 مايو 2022
اعتباراً من الأحد المقبل وبعد عشرة ومتابعة يومية دامت لثلاث سنوات، ستودع وزارة الصحة نشر البيان اليومي عن حصيلة كوفيد – 19 في قطر . وعقب إعلان مجلس الوزراء اليوم عن رفع التدابير الوقائية الخاصة بجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، أصدرت وزارة الصحة العامة، بياناً توضح المزيد من التفاصيل المتعلقة بهذه التغييرات. وأوضحت وزارة الصحة – على موقعها الإلكتروني – أنها ستتوقف اعتباراً من يوم الأحد 22 مايو الجاري عن النشر اليومي لبيانات كوفيد-19 على وسائل التواصل الاجتماعي، وستتحول بدلاً من ذلك إلى نشر ملخص أسبوعي لبيانات كوفيد-19. وأضافت الوزارة أنه سيتم الاستمرار في تحديث الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة يومياً بجميع البيانات الرئيسية الخاصة بجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) بما في ذلك أعداد الحالات الجديدة، وأعداد الحالات التي تم إدخالها للمستشفيات، وأعداد حالات الوفاة، وأعداد المتعافين من الإصابة وعدد اللقاحات التي تم إعطاؤها لأفراد المجتمع. وأوضحت الوزارة أنه سيتم نشر الملخص الأسبوعي لبيانات كوفيد-19 على وسائل التواصل الاجتماعي كل يوم إثنين بدءاً من يوم الإثنين الموافق 30 مايو 2022.
1984
| 18 مايو 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 126 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 140 مصابًا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 364919. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين الإصابات الجديدة 117 حالة ضمن المجتمع، و9 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و832 ألفًا و88 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 7436 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. كما تم إعطاء مليون و585 ألفًا و523 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.5 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد - 19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد - 19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد - 19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميًّا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد - 19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملًا حاسمًا ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد - 19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
697
| 18 مايو 2022
نبهت وزارة الصحة العامة من المخاطر الصحية المرتبطة بموجة الغبار التي تتعرض لها البلاد حاليًا، خاصة المضاعفات التي يمكن أن يتعرض لها مرضى الربو أو المصابون بأمراض صدرية وكبار السن. وأكدت الوزارة على أهمية اتباع التدابير الصحية الوقائية، وعدم التعرّض المباشر للغبار والأتربة خلال موجة الغبار حاليا، مع ضرورة البقاء في المنزل قدر الإمكان، وعدم مغادرته إلا عند الضرورة وذلك تجنبا لأية مضاعفات صحية قد تحدث نتيجة استنشاق الأتربة. وكانت إدارة الأرصاد الجوية قد حذرت، في وقت سابق اليوم، من رياح قوية مع رؤية أفقية متدنية على الساحل، ومن رياح قوية وأمواج عالية مع رؤية أفقية متدنية في عرض البحر.. وتوقعت أن يكون الطقس على الساحل حتى الساعة السادسة من مساء اليوم، حارا ومغبرا مع غبار مثار على بعض المناطق أحيانا.. وفي عرض البحر يكون مغبرا أحيانا. وقال الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة في وزارة الصحة العامة، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/: إنه أمام ما تتعرض له البلاد حاليا من موجة غبار، فإنه من المهم اتخاذ الإجراءات الوقائية لتجنب المخاطر الصحية التي قد تنجم عن هذه الأحوال الجوية، وخاصة لدى الأشخاص الذين لديهم أمراض الصدر والحساسية والربو، حيث يجب التأكد من إغلاق الأبواب والنوافذ بصورة محكمة، لمنع دخول الغبار والأتربة إلى المباني والمنازل، واستخدام فوط مبللة لسد الفتحات الصغيرة في النوافذ أو تحت الأبواب إذا دعت الحاجة لذلك. وأشار إلى أهمية تجنب الخروج إلى المناطق المفتوحة أثناء اشتداد هبوب الرياح وانخفاض مستوى الرؤية، بسبب الغبار العالق في الهواء، وغسل الوجه والأنف والفم بشكل متكرر لمنع وصول الغبار إلى الرئتين، والحرص عند الخروج على ارتداء الكمامة الواقية لتغطية الأنف والفم، مع ضرورة استبدال الكمامة أو المحارم باستمرار، وتجنب فرك العينين حتى لا تتعرض للالتهابات، والحرص عند الخروج على ارتداء النظارات الواقية محكمة الإغلاق. كما دعا مدير إدارة الصحة العامة الأشخاص الذين أجريت لهم عمليات جراحية مؤخرًا في العين أو الأنف لتجنب التعرض للغبار والأتربة، حيث إن الغبار العالق في الهواء يمكن أن يُسبب لهم مضاعفات صحية. وأكد أيضًا على ضرورة البدء في استخدام الأدوية الوقائية الموصوفة من قِبل الأطباء للأشخاص الأكثر عرضة لأمراض الحساسية الشديدة حتى قبل ظهور أعراض الحساسية عليهم، وذلك للوقاية من أية مضاعفات صحية مرتبطة بالتعرض للغبار. أما بالنسبة للأفراد الذي يعملون في الأماكن المكشوفة، دعا مدير الصحة العامة إلى أهمية اتباع الإجراءات الوقائية، والحرص قدر الإمكان على العمل بنظام التناوب لتقليل فترة التعرض المباشر للغبار، مع أهمية التأكد من ارتداء الكمامة على الفم والأنف لحماية الجهاز التنفسي. ودعا الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني إلى التوجه للمراكز الصحية والمستشفيات في حال الإصابة بأي من أعراض حساسية الجهاز التنفسي الناتجة عن الأجواء المغبرة.
943
| 17 مايو 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 164 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 139 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 364613. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين الإصابات الجديدة 140 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و24 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و814 ألفا و656 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 3071 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. كما تم إعطاء مليون و572 ألفا و194 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.5 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ /كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
778
| 16 مايو 2022
تنفذ وزارة الصحة العامة اعتبارًا من 22 مايو الجاري مسحًا وطنيًّا لاكتشاف ضعف الإبصار والعمى بدولة قطر، بالتعاون مع مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ومنظمة الصحة العالمية. ونظمت الوزارة في هذا الإطار ورشة عمل تحضيرية للمسح الوطني بالتعاون مع مؤسسة الرعاية الأولية والمنظمة العالمية، تضمنت تدريبًا نظريًّا وعمليًّا، قدمه استشاريو عيون بمنظمة الصحة العالمية لأطباء العيون وأخصائيي البصريات، وممرضي المراكز الصحية حول آلية عمل المسح الوطني لاكتشاف ضعف الإبصار والعمى، وكيفية استخدام أحدث برنامج لإدخال البيانات، إلى جانب القيام بزيارة ميدانية للمراكز الصحية المشاركة في المسح، وإجراء فحوصات لعينة من المرضى. ويعتمد تنفيذ المسح الوطني لاكتشاف ضعف الإبصار والعمى بدولة قطر نظامًا متكاملًا، حيث يشمل تدريب فريق البحث وجمع البيانات وتحليلها، ويشمل عينة تضم 5000 من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عامًا أو أكثر، حيث ثبت أن أغلب حالات العمى تحدث في هذه الفئة العمرية. وقال الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني، مدير إدارة الصحة العامة في وزارة الصحة العامة: إنه على الرغم من التطور الطبي والعلمي الذي يشهده مجال طب العيون، فلا تزال بعض أمراض العيون تمثل تهديدًا لسلامة البصر ولذلك تسعى وزارة الصحة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية إلى رفع مستوى خدمات طب العيون في دولة قطر، طبقًا لأفضل المستويات العالمية، في حين يأتي المسح الوطني بهدف معرفة مدى انتشار ضعف الإبصار وأسبابه. ودعا مدير إدارة الصحة العامة الفئة المستهدفة بالمسح من المواطنين والمقيمين، الذين تبلغ أعمارهم خمسين سنة فما فوق من الذين سيتم التواصل معهم من قِبل الفريق المختص من وزارة الصحة العامة، للمشاركة في المسح بهدف المساعدة في تقييم الخدمات المقدمة، ووضع خطط وبرامج أفضل لصحة العيون في دولة قطر. من جانبها، أكدت الدكتورة مريم علي عبد الملك، مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن المسح الوطني سيعود بالفائدة على المشاركين أنفسهم، وعلى المؤسسات الصحية لوضع البرامج والخطط الكفيلة بتقديم أفضل الخدمات لكافة أفراد المجتمع، مشيرة إلى أنه يتم استقبال المشاركين في المسح في 5 مراكز صحية لإجراء الفحوصات اللازمة، وهي: مراكز لعبيب، والثمامة، والوجبة، وأم صلال، ومسيمير. وأضافت أن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تولي صحة العيون أولوية خاصة، حيث تم توفير الكفاءات المتخصصة في هذا المجال، وأحدث الأدوات والأجهزة المساعدة في التشخيص والتقصي عن أمراض العيون، كما تم إنشاء عيادات للعيون في 17 مركزًا من المراكز الصحية التابعة للمؤسسة. وكشفت الدكتورة مريم عبدالملك أن عدد المراجعين لعيادات العيون خلال عام 2021 وصل إلى نحو 200 ألف مراجع، وذلك على الرغم من التحديات التي فرضتها جائحة كورونا (كوفيد - 19). بدورها أوضحت الدكتورة سامية العبدلله، المدير التنفيذي لإدارة التشغيل بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن عيادات العيون بمؤسسة حمد الطبية ومراكز الرعاية الصحية الأولية قدمت خدمة الاستقصاء والكشف المبكر عن أمراض العيون، التي يمكن أن تسبب العمى، حيث يتم التقصي عن أمراض الشبكية السكرية ومرض الجلوكوما المياه الزرقاء ومرض الساد المياه البيضاء بصورة مستمرة. من ناحيتها، قالت الدكتورة خلود عتيق المطاوعة، رئيس قسم الأمراض غير الانتقالية في وزارة الصحة العامة: إن المجال الصحي المتعلق بطب العيون في دولة قطر شهد اهتمامًا وتوسعًا كبيرين في السنوات الأخيرة، حيث تم تطوير خدمات صحة العيون، كما أن البحث العلمي يعتبر من أهم الركائز التي تساعد على إعداد وتنفيذ البرامج والخطط ولذلك فإن المسح الوطني لاكتشاف ضعف الإبصار والعمى يعتبر دعامة أساسية لوضع استراتيجية فعّالة لصحة العيون. بدورها أشارت الدكتورة بدرية المالكي، المنسق الوطني لمكافحة العمى، إلى أن هذا المسح يعد ضرورة ملحة في ظل التطور المستمر للخدمات الصحية لطب العيون، وتوفير العيادات التخصصية في مراكز الرعاية الصحية الأولية، مما أحدث تغيرًا جذريًّا في نسبة انتشار ضعف الإبصار، ومدى تغطية الخدمات الصحية لمرضى السكري وكبار السن، كما أن آخر مسح متخصص تم إجراؤه في هذا المجال كان خلال عام 2009. من جهته، قال الدكتور محمد منصور، استشاري العيون بمنظمة الصحة العالمية: إن المسح سوف يتضمن إجراء فحوصات للتأكد من وجود مضاعفات اعتلال الشبكية السكري، وقياس مدى انتشاره بين المشاركين، وكذلك مدى توفر الخدمات الصحية الخاصة بطب العيون كنسبة التغطية لعمليات المياه البيضاء، بينما سيتم استخدام الإصدار الجديد لبرنامج إدخال البيانات وتحليلها، حيث تعتبر قطر الدولة الثالثة في العالم التي تستخدم هذا البرنامج.
823
| 16 مايو 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 145 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 142 مصابًا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 364474. وقالت الوزارة، في بيان لها: إن من بين الإصابات الجديدة 121 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و24 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و811 آلاف و585 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 4469 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. كما تم إعطاء مليون و570 ألفًا و18 جرعات من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.5 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميًّا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ /كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملًا حاسمًا ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
549
| 15 مايو 2022
تهدف خطـة قطـر الوطنيـة للخـرف 2018-2022 الصادرة عن وزارة الصحة العامة، إلـى رسـم إطـار الرؤيـة المسـتقبلية للخدمـات المقدمـة للمصابيـن بالخـرف وأسـرهم والقائميـن علـى رعايتهـم، وذلـك عبـر زيـادة الوعـي العـام والمهنـي بالخـرف، والتشـديد علـى أهميـة التشـخيص والتدخـل بصـورة مبكـرة، إلـى جانـب تحسـين الطـرق العلاجيـة والرعايـة الصحيـة التاليـة للتشـخيص، ومـن المتوقـع أن يسـاعد تحسـين كافـة الخدمـات علـى تعزيـز جـودة حيـاة المصابيـن بالخـرف، والقائميـن علـى رعايتهـم وعائلاتهـم فـي دولـة قطـر. * سبعة مجالات وتتضمـن هـذه الخطـة مجـالات العمـل السـبعة التي من شـأنها تحسـين مجـالات رعاية مرضـى الخرف، مما سـيترك تأثيـراً مباشـراً على تحسـين جـودة الرعاية، وتتمحـور خطـة قطـر الوطنيـة حـول هـذه المجـالات السـبعة المنصـوص عليهـا فـي خطـة العمـل الشـاملة والتـي وضعتهـا منظمـة الصحـة العالميـة للخـرف والمرصـد العالمـي للخـرف، فأولى هذه المجالات الخرف من أولويات الصحة العامة فإن الهـدف مـن هـذه الخطـة هـو ضمـان إدراج الخـرف بيـن أولويـات الصحـة العامـة فـي دولـة قطـر، فخطـة الخـرف تنطـوي علـى نهـج واسـع النطـاق للصحـة العامـة، يرمـي إلـى تحسـين الرعايـة وجـودة حيـاة المصابيـن بالخـرف وأفـراد أسـرهم والقائمين علـى رعايتهم، وسـيُجرى العمل علـى ترابط خطة قطـر الوطنيـة الخاصـة بالخـرف، مـع الإسـتراتيجية الوطنيـة للصحـة 2018 - 2022، التوعية بمرض الخرف وفهمه حيث يعتبـر رفـع مسـتوى الوعـي عامـلا أساسيا لضمـان نجـاح هـذه الخطـة، فالنقـص الحالـي فـي التوعيـة بمـرض الخـرف وفهمـه يتسـبب فـي ظهـور الوصمـة الاجتماعيـة والعقبـات أمـام التشـخيص والرعاية، كمـا يسـبب آثـارا جسـدية ونفسـية واقتصاديـة سـلبية علـى الأسـر وعلى القائميـن علـى رعايـة المصابيـن بالخـرف وعلى المجتمعـات، الحد من مخاطر الخرف إذ يعتبـر الخـرف مـن أهـم الاضطرابـات العصبيـة المزمنـة والأكثـر شـيوعا بين كبار السـن، ومـن المعروف أن التغيـرات علـى مسـتوى الدمـاغ تبـدأ بالتبلـور قبـل عدة سـنوات مـن ظهور الأعـراض، ما يعـزز إمكانية الوقايـة مـن هـذه الحـالات المرضيـة أو تأخيـر ظهورهـا، ومـن الممكن إحـداث فـرق فـي حيـاة الأشـخاص عبـر تحديـد عوامـل الخطـر وتعديلهـا، فالتعديـل المكثـف لعوامل الخطـر، خاصـة فـي منتصـف العمر (65-45 سـنة)، من شـأنه الحد من خطـر تطور مرض الخرف بنسـبة كبيرة، أما المجال الرابع فيتعلق بتشخيص الخرف والعلاج والرعاية الصحية والدعم يعتبـر التشـخيص المبكـر، الذي تليـه رعاية متكاملـة بهدف تعزيز جـودة حياة المصابيـن بالخرف ودعم القائميـن علـى رعايتهـم، عنصـراً أساسـيًا فـي توفيـر رعايـة عاليـة الجـودة للمصابيـن بالخـرف، وإدراكًـا للحاجـة المتزايـدة إلـى نظـام يوفر رعاية عالية الجودة، بدءا من مرحلة التشخيص إلى آخر العمر، وتقر هـذه الخطـة ضـرورة إيجـاد نظـام يعـزز زيـادة الوعـي، والكشـف والتشـخيص المبكـر المعتمـد عليـه، والدعـم فـي مرحلة مـا بعد التشـخيص، ورأى المجال الخامس أهمية دعم القائمين على رعاية المصابين بالخرف لا تقتصـر التأثيـرات التـي يخلفها الخرف على الأشخاص المصابين فحسب، بل تطال أسرهم والقائميـن علـى رعايتهـم، فالخـرف يـؤدي إلى خلل فـي العلاقات الأسـرية، ويجعل المرضى يشـعرون بعزلـة عـن مجتمعهـم، كمـا يخلف تأثيرات على صعيد صحة الأسرة وشؤونها المالية، بحيث غالبا ما تضحي الأسر برفاهيتها في سبيل توفير أفضل رعاية ممكنة لأحبائهم، وترمي هذه الخطة إلى تقديم الدعم المتكامل لكافة الأشخاص القائمين على رعاية المصابين بالخرف، والمجال السادس هو أنظمة المعلومات المتعلقة بالخرف حيث تهـدف خطـة الخـرف إلـى تحسـين عمليـة تجميـع واسـتخدام البيانـات فـي مجموعـة مـن المجـالات المرتبطـة بالخـرف، فالسياسـات لا يمكـن أن تثبـت فعاليتهـا إلا عندمـا تقـاس النتائـج، وهـذه هـي الحال بالنسـبة للخـرف، ومـن المتوقـع أن تسـهم هـذه الخطـة فـي تحسـين كيفيـة تسـجيل المعلومات في هـذا المجـال، والحـالات الصحيـة ذات الصلـة، وتطبيـق منهـج موحـد لتجميـع البيانـات، أما المجال السابع فيناقش البحوث والابتكارات المتعلقة بالخرف، الخـرف مصطلـح عـام يصـف الحـالات المرضيـة المرتبطـة بتدهـور وظائـف الدمـاغ التـي تؤثـر علـى الذاكـرة والتفكيـر والسـلوك والعواطـف، ويعتبـر مـرض الزهايمـر النـوع الأكثـر شـيوعا، حيـث يشـكل مـا يتـراوح بيـن 60 % و50 % مـن كافة حالات الإصابـة بالخرف، واسـتقطاب الخبرات الرائـدة عالميا في مجـال الطـب الحيـوي، والرعايـة، والصحـة العامـة، والبحـوث التطبيقيـة المتعلقـة بالخـرف والمرتكـزة حـول الحاجـة إلـى الابتـكار، والعلـوم المتمحورة حـول المريـض، ستسـاعد جميعها على تيسـير فهم للآليـات الأساسـية التـي تـؤدي إلـى ظهـور الخـرف وتفاقمه. * الخطة العالمية للخرف وفي هذا السياق جاءت خطة العمل العالمية لمكافحة الخرف 2017 - 2025 الرامية إلى خلق عالـم صحـي يسـاعد علـى الوقايـة مـن مـرض الخـرف، ويضمـن حصـول مرضـى الخـرف ومـن يقـوم علـى رعايتهـم علـى مـا يحتاجـون إليـه مـن دعـم ورعاية لعيـش حيـاة كريمـة والتمتـع بقدراتهـم وإمكاناتهـم واحتـرام كرامتهم واسـتقلاليتهم وحقهـم فـي المسـاواة، بهدف تحسـين حيـاة الأشـخاص المصابيـن بالخـرف ومن يقوم علـى رعايتهم وأفراد أسـرهم والحـد من تأثير مرض الخرف عليهـم وعلـى المجتمعات والدول بشـكل عام. وشددت الخطة العالمية للخرف على أهمية التشخيص المبكر للخرف الذي يسهم في تحسين وجودة حياة المرضى والقائمين على رعايتهم، إلا أنَّ الخطة كشفت النقاب عن وجود تحديات على مستوى التنسيق بين مختلف القطاعات الصحية والاجتماعية، تحديات التنسيق بين مختلف القطاعات الصحية والاجتماعية، عدم وجود تشريعات خاصة بالخرف نقص القوى العاملة المدربة على التعامل مع مرضى الخرف. * نقاط القوة والضعف يشير الوضع الراهن في دولة قطر بناء على ما استعرضته مجموعـة العمـل المعنيـة بالخـرف نقـاط القـوة والضعف (البيئـة الداخلية) إلـى جانب الفـرص والمخاطر (البيئـة الخارجيـة) المتعلقـة بمرض الخـرف في قطر، حيث تجلت نقاط القوة في الالتزام الوطني بتصميم خطة وطنية حول الخرف وتنفيذها، توافق وطني على ضرورة وضع مسار فعال ومنظم لرعاية مرضى الخرف، وجـود مجموعـة عمـل معنيـة بالخـرف علـى درجـة عاليـة مـن الكفـاءة والتحفيـز، مما يسـهم فـي رفـع الوعـي العـام وتوفيـر الدعـم الـلازم لتطويـر خطـة حـول الخـرف، أما فيما يتعلق بنقاط الضعف فيتضح أنَّ تشخيص الخرف والوصمة المحيطة به من نقاط الضعف، لا تتوفر معلومات دقيقة عن معدلات الإصابة بالخرف وانتشاره بالدولة وكيفية استخدام الخدمات ومستوى الطلبات التي لم يتم تلبيتها، تتوافـر فـي دولـة قطـر عدد من عيادات الذاكرة حيث هناك 6 عيادات منها 3 عيادات في مستشفى حمد العام والرميلة، إلى جانب 3 عيادات موزعة على 3 من المراكز الصحية بالتنسيق مع مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في مركز روضة الخيل للصحة والمعافاة، مركز لعبيب الصحي، ومركز الوجبة للصحة والمعافاة، وتستقبل العيادة من 25-30 مراجعا في اليوم، من عمر 60 عاما فما فوق. * تسريع خطة العمل وتجدر الإشارة إلى أنَّ وزارة الصحة العامة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية نظمتا حلقة علمية لمدة 3 أيام خلال الأيام الماضية، لتسريع تنفيذ خطة العمل العالمية بشأن استجابة الصحة العامة للخرف في دولة قطر، حيث ذكرت في هذا السياق الدكتورة هنادي الحمد - استشاري أول طب الشيخوخة وقائد أولوية شيخوخة صحية بالإستراتيجية الوطنية للصحة في وزارة الصحة العامة، وقائد خطة قطر الوطنية للخرف، أن القطاع الصحي في دولة قطر يواصل تقديم أفضل الخدمات الخاصة بالمصابين بالخرف وفقاً لأرقى المعايير العالمية وطبقاً لخطة قطر الوطنية للخرف 2018-2022 الهادفة إلى تطوير الخدمات المقدمة إلى المصابين بالخرف وتوسعتها مستقبلاً، بما يشمل توفير الرعاية والدعم للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض والقائمين على رعايتهم وأفراد أسرهم بهدف تمكينهم من العيش حياة كريمة تقوم على الاحترام، والاستقلالية والمساواة.
443
| 13 مايو 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 162 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 85 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 364059 . وقالت الوزارة، في بيان لها: إن من بين الإصابات الجديدة 128 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و34 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و785 ألفا و998 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 7637 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، كما تم إعطاء مليون و553 ألفا و60 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.4 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ /كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
327
| 11 مايو 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 161 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 45 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 363974. وقالت الوزارة، في بيان لها: إن من بين الإصابات الجديدة 131 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ ضمن المجتمع، و30 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و778 ألفا و361 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 2010 جرعات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، كما تم إعطاء مليون و547 ألفا و431 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.4 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ /كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
540
| 10 مايو 2022
سجلت الإصابات الجديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ 24 الماضية ارتفاعاً جديداً وصل إلى 133 إصابة مؤكدة، وذلك لأول مرة منذ 11 أبريل الماضي . وشهدت أغلب حصيلة الإصابات خلال شهر أبريل الماضي أقل من معدل 100 إصابة يومية، إلا أن الرقم ارتفع فيما يبدو بسبب ارتفاع الحالات بين المسافرين القادمين إلى البلاد . وقالت وزارة الصحة العامة – في بيانها اليوم - إن الـ 133 حالة الجديدة تعود إلى إصابات مجتمعية 88 حالة، و45 حالة ضمن المسافرين. وأضافت أن 89.4 بالمائة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. وأشارت إلى أن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات (كوفيد-19)، حيث إن معظم المرضى الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح (كوفيد-19) قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. ووفق الوزارة، فإن قطر اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يومياً. وآخر رقم تجاوز الـ 130 إصابة، سجلته الوزارة في 11 أبريل الماضي، عندما أعلنت عن تسجيل 154 إصابة جديدة .
2595
| 08 مايو 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 86 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وشفاء 49 مصابا، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 363749. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن من بين الإصابات الجديدة 63 حالة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا (كوفيد-19)ضمن المجتمع و23 حالة ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و772 ألفا و 200 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية البرنامج الوطني للتطعيم، من بينها 4020 جرعة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضي، كما تم إعطاء مليون و543 ألفا و321 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.4 بالمئة من إجمالي السكان تلقوا تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين، أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميًّا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ /كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملًا حاسمًا ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
554
| 06 مايو 2022
بينما يتوافد الزائرون إلى دولة قطر، أعلنت وزارة الصحة العامة أنها تذكّر مواطني ومقيمي مجلس التعاون الخليجي ودول الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة بأنه يمكنهم استخدام أحد التطبيقات المدرجة لاستثنائهم من التسجيل المسبق عند السفر إلى دولة قطر وهي: 1. المملكة العربية السعودية (تطبيق توكلنا) 2. الإمارات العربية المتحدة (تطبيق حصن) 3. مملكة البحرين (تطبيق مجتمع واعي) 4. دولة الكويت (تطبيق شلونك) 5. سلطنة عمان (تطبيق ترصد) 6. دول الاتحاد الأوروبي (تطبيق EU Digital Covid Pass ) 7. المملكة المتحدة (تطبيق NHS COVID Pas ) وأوضحت وزارة الصحة – على حسابها بموقع تويتر - أنه يمكن للمسافرين تحميل تطبيق (احتراز) عند الوصول إلى دولة قطر باستخدام شريحة اتصالٍ دولية، وذلك لدخول مرافق الدولة العامة. وأشارت الوزارة إلى أنه يُعفى المسافرون المحصنون بالكامل (الحاصلون على 3 جرعات أو من لم يمضِ 9 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاحات المعتمدة لدى دولة قطر) أو المتعافون من المرض من إجراء اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) قبل وصولهم إلى دولة قطر، علماً بأنه يجب إجراء اختبار المستضدات السريع (RAT) في أحد المراكز الصحية الخاصة المعتمدة لدى دولة قطر خلال 24 ساعة من وصولهم. ويتعين على المسافرين غير المحصنين إحضار اختبار تفاعل البوليمارز المتسلسل (PCR) معهم قبل وصولهم إلى دولة قطر، بالإضافة إلى تطبيق الحجر الصحي لمدة 5 أيام. وأكدت الوزارة أنه للحصول على الإرشادات حول سياسة الحجر الصحي (المنزلي أو الفندقي) أو اختبارات كوفيد-19، يرجى الاطلاع على سياسة السفر الحالية عبر الموقع الإلكتروني الخاص بوزارة الصحة العامة سياسة السفر والعودة إلى قطر في ظل جائحة كوفيد- 19 (Qatar Travel and Return Policy) الرابط: http://moph.gov.qa
1591
| 30 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 62 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و99 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 363286. وقالت الوزارة في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 54 ضمن المجتمع، و8 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و760 ألفا و398 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 7295 جرعة خلال الـ 24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و536 ألفا و79 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.2 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة، واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر، ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/ لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
358
| 29 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 50 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و139 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 363061. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 45 ضمن المجتمع، و5 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و748 ألفا و827 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 5859 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و529 ألفا و19 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.2 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
600
| 27 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة عن إطلاق برنامج الترصد والمراقبة لمكافحة ملوثات الغذاء ومسببات الأمراض خلال المراحل الأولي للإنتاج والتصنيع وعلى امتداد السلسلة الغذائية بالتعاون مع وزارة البلدية، وذلك ضمن إطار برنامج الصحة الواحدة متعدد القطاعات. يهدف البرنامج إلى المراقبة والترصد لمسببات الأمراض لمنع انتقالها إلى الإنسان من خلال تناول الأغذية الملوثة. وقالت السيدة وسن عبد الله الباكر مدير سلامة الأغذية والصحة البيئية، في وزارة الصحة العامة إنه تم تطوير البرنامج من أجل فهم أفضل للأمراض التي تنتقل للإنسان عن طريق الحيوان، وتحديد أي فجوات للحيلولة من تلوث المنتجات الغذائية على امتداد السلسلة الغذائية. وأشارت إلى أن إطار عمل البرنامج يساهم في إشراك المزارع المحلية ومقاصب الدولة في وضع استراتيجيات محددة للتصدي والتحكم بالمخاطر البيولوجية والكيميائية وتحديد مؤشرات لقياس مستويات تلك المخاطر طبقا لأفضل الممارسات العالمية. وأضافت إن البرنامج يتضمن العديد من الأنشطة الرئيسية ومنها، إجراء دراسات استقصائية ومسوحات لجمع المعلومات الضرورية للترصد والمراقبة، والتي ستوفر بيانات علمية لتقييم المخاطر وصياغة استراتيجيات مراقبة الأغذية في دولة قطر، كما سيتم تنظيم ورش عمل وبرامج تدريبية متنوعة في مجال الأمن الحيوي وإجراءات التنظيف والتطهير ومراقبة نقاط التحكم الحرجة في المقاصب، فضلا عن المساعدة في وضع خطط إدارة مخاطر سلامة الغذاء والخطط التصحيحية المفصلة في المزارع المحلية ومتابعة إجراءاتها. من جهته قال المهندس عبد العزيز الزيارة مدير إدارة الثروة الحيوانية بوزارة البلدية إن إطلاق البرنامج يأتي استكمالا لجهود دولة قطر في تأمين الغذاء الخالي من الملوثات ومسببات الأمراض لكل من يعيش على أرضها، حيث حققت الدولة نجاحات كبيرة في هذا المجال خلال الفترة الماضية. ونوه بالتعاون بين وزارتي الصحة العامة والبلدية والذي يتضمن العديد من المجالات الهامة التي تساهم في تطبيق الخطط والأهداف الاستراتيجية للوزارتين، ودعم العمل المستقبلي للحد من المخاطر الصحية ذات المنشأ الغذائي وتحقيق أهداف رؤية قطر في الأمن الغذائي وتوفير غذاء آمن للسكان. وأضاف إن البرنامج يساهم كذلك في تعزيز القدرات البحثية وشراكة القطاعات الحكومية مع الجامعات والمراكز الاكاديمية المحلية والدولية لمعالجة فجوات البيانات وتطوير أساليب جديدة لتوجيه سياسة التحكم بالملوثات الممرضة في المنتجات الغذائية، كما يساعد البرنامج في رسم السياسات الرقابية الخاصة بالمنتجات الغذائية وتحديد الأنماط المصلية للبكتريا الممرضة وعوامل الضراوة التي تشكل خطرا محتملا على الصحة العامة. وتعمل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع شركائها من الجهات الحكومية المختصة على ضمان وصول المنتجات الغذائية إلى الأسواق بشكل يضمن سلامتها صحيا، وضمان استمرارية توفير الغذاء للسكان من خلال بناء قدرات المزارع المحلية في مجال إدارة المخاطر الصحية، وكذلك تحسين البيئة الاستثمارية للمحافظة على تنافسية المنتج المحلي في السوق.
634
| 25 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 113 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و102 حالة شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 362776. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 109 ضمن المجتمع، و4 حالات ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و740 ألفا و482 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 2650 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و523 ألفا و381 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.1 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
487
| 25 أبريل 2022
تحتفل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية وسدرة للطب والقطاع الصحي الخاص بالأسبوع العالمي للتحصين في الفترة من 24 إلى 30 أبريل الجاري تحت شعار (عمر مديد للجميع)، والذي اختارته منظمة الصحة العالمية كشعار للاحتفال هذا العام. يهدف الاحتفال إلى تسليط الضوء على أهمية الحصول على اللقاحات وكيفية مساهمة التحصين في انقاذ حياة أفراد المجتمع بعدم التعرض للأمراض التي يمكن أن تؤدي مضاعفاتها إلى الوفاة، بالإضافة إلى دعم أفراد المجتمع للحصول على اللقاحات اللازمة ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها عن طريق التحصين لأنفسهم وأطفالهم. وفي هذا الإطار الاحتفال بالأسبوع العالمي للتحصين يتم تكثيف حملات التوعية من خلال بث مقاطع فيديو عن أهمية التطعيمات، وذلك في الشاشات الإلكترونية بعدد من المراكز التجارية الهامة، كما يتم تعزيز التوعية لدى مراجعي عدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية، والمراكز والعيادات الخاصة، إضافة إلى نشر رسائل توعوية عن التطعيمات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. التطعيم في قطر الأفضل عالميا وقال الدكتور حمد عيد الرميحي، مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية في وزارة الصحة العامة: إن التطعيمات تعد من أكثر التداخلات نجاحا في مجال الصحة العامة؛ لمساهمتها في تدعيم النظام المناعي في جسم الإنسان بفعالية كبيرة، وبالتالي توفر له الحماية من الأمراض المعدية التي قد تؤدي إلى الاصابة بأمراض خطيرة ونتائج ومضاعفات قد تصل إلى حد الوفاة. وأضاف الدكتور حمد الرميحي إن البرنامج الوطني للتطعيم في دولة قطر يعد من بين أفضل البرامج على مستوى العالم من حيث جودة التطعيمات المستخدمة ونسب التغطية المرتفعة، وهو ما دفع منظمة الصحة العالمية إلى الإشادة بالبرنامج كأحد أفضل برامج التطعيمات في العالم من حيث الكفاءة، مشيراً إلى حرص وزارة الصحة العامة على إدخال كافة التطعيمات الجديدة في العالم أولاً بأول. حماية الفئات الضعيفة وقالت الدكتورة منى المسلماني، المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية: إن التطعيمات تمثل وسيلة فعالة ومناسبة لحماية الأفراد والمجتمعات بأكملها من العديد من الأمراض. وأضافت تُعد اللقاحات الروتينية بمثابة أفضل أداة متاحة لمكافحة الأمراض المعدية، حيث إنها تمثل وسيلة فعالة ومناسبة لحماية الأفراد والمجتمعات من الكثير من الأمراض عن طريق جعل الناس محصنين أو مقاومين لها من خلال تحفيز جهاز المناعة في الجسم. تساعد التطعيمات في حماية مجتمعنا والحفاظ على صحة أفراده، ولا سيما أفراد المجتمع الأكثر ضعفاً مثل الأطفال، والنساء الحوامل، وكبار السن، والأفراد المصابين بأمراض مزمنة. توفير التطعيم بالمراكز الصحية وقال الدكتور خالد العوض مدير حماية الصحة بإدارة الصحة الوقائية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: إن المؤسسة بالتعاون مع وزارة الصحة العامة توفر خدمات التطعيم للمواطنين والمقيمين عبر مراكز الرعاية الصحية الأولية المنتشرة في دولة قطر، حيث يتم تقديم خدمات التطعيم لمختلف الفئات بما يشمل الأطفال والبالغين والمسافرين. وأضاف الدكتور خالد العوض إن ارتفاع معدلات التحصين في دولة قطر يساهم في حماية أفراد المجتمع من الأمراض وتعزيز مناعتهم وهو ما يتوافق مع جهود القطاع الصحي في الدولة. وقالت الدكتورة سهى البيات، رئيس قسم التطعيمات في وزارة الصحة العامة: إنه يتم مراجعة وتحديث البرنامج الوطني للتطعيمات سواء للأطفال أو للبالغين بشكل دوري للتوافق مع آخر المستجدات الواردة من منظمة الصحة العالمية أو الجهات الدولية المعنية. وأضافت الدكتورة سهى البيات إن قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة يقوم بدور مهم في تحقيق أهداف إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية، وتنفيذ الاستراتيجية العامة للوزارة، حيث يعتبر هو المسؤول عن متابعة وتحديث البرنامج الوطني للتطعيمات، وتطعيمات البالغين والمسافرين. يذكر أن جمعية الصحة العالمية الثالثة والسبعين أقرت خلال عام 2020 خطة التحصين لعام 2030. وتدعو هذه الرؤية، التي وضعتها منظمة الصحة العالمية وشركاؤها في مجال التحصين، إلى توسيع نطاق الاستفادة من التطعيم في جميع مراحل الحياة؛ واعتبار ذلك إحدى الأولويات الاستراتيجية لهذا العقد الجديد.
1245
| 25 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 98 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و106 حالات شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 362674. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 96 ضمن المجتمع، وحالتين ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و737 ألفا و832 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 1142 جرعة خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و521 ألفا و536 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.1 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
533
| 24 أبريل 2022
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 77 إصابة جديدة مؤكدة بمرض فيروس كورونا /كوفيد-19/، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، و106 حالات شفاء، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في البلاد إلى 362338. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين حالات الإصابة الجديدة 75 حالة ضمن المجتمع، وحالتين ضمن المسافرين، مشيرة إلى إعطاء 6 ملايين و726 ألفا و653 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم، من بينها 12906 جرعات خلال الـ24 ساعة الماضية. كما تم إعطاء مليون و515 ألفا و153 جرعة من لقاحات /كوفيد-19/ المعززة حتى اليوم، لافتة إلى أن 89.1 بالمئة من إجمالي السكان تم تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. ونوهت الوزارة، في بيانها، بأن هناك أدلة واضحة على الآثار الوقائية للقاحات /كوفيد-19/، حيث إن معظم مرضى /كوفيد-19/ الذين تتطلب حالاتهم الإدخال إلى وحدات العناية المركزة، هم أفراد غير مطعمين أو أفراد تلقوا الجرعة الثانية من لقاح /كوفيد-19/ قبل أكثر من 6 أشهر، ولم يتلقوا الجرعة المعززة من اللقاح. كما نبهت إلى أن أحدث الأدلة تظهر أن البلاد قد اجتازت ذروة الموجة الثالثة من الجائحة، حيث يتواصل انخفاض أعداد حالات الإصابة الجديدة بالفيروس المسجلة يوميا، مشيرة إلى أن الدعم الذي قدمه المجتمع، من خلال الالتزام بالقيود الاحترازية الحكومية والتدابير الاحترازية الخاصة بـ/كوفيد-19/، بالإضافة إلى معدلات التطعيم المرتفعة، شكلا عاملا حاسما ساعد في الوصول لهذه المرحلة واستقرار أعداد الإصابات اليومية الجديدة. وأهابت وزارة الصحة العامة بضرورة توخي الحذر ومواصلة الالتزام بالقيود والتدابير الاحترازية، واتخاذ التدابير الوقائية، داعية إلى الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد-19/، لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب، ويزيد فرص الشفاء منه.
339
| 21 أبريل 2022
مساحة إعلانية
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
30752
| 23 سبتمبر 2025
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
6316
| 24 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
3636
| 24 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
2976
| 25 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، وفاة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل...
2614
| 23 سبتمبر 2025
شهد مقر الأمم المتحدة حادثة طريفة، اليوم الثلاثاء، إذ أظهر مقطع “فيديو” متداول توقف السلم المتحرك الكهربائي فجأة فور صعود الرئيس الأمريكي دونالد...
1678
| 23 سبتمبر 2025
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
1664
| 25 سبتمبر 2025