حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" عن المجموعة الجديدة من الشباب المتميز الذي سيشارك في برنامج صوت المتعلمين لعام 2017 - 2018. وقد اختير هؤلاء الشباب البالغ عددهم 25 شابًا وشابةً مدافعين عن التعليم ينحدرون من 22 دولة مختلفة ومن خلفياتٍ وتخصصات متنوعة بغية الانضمام إلى مجتمع صوت المتعلمين الدولي والمشاركة في حوارٍ عالمي حول القضايا الملحة في مجال التعليم.ويرتقي برنامج صوت المتعلمين التابع لوايز بصوت الشباب إلى مستوى تحدي إعادة النظر في التعليم، ويزودهم بما يلزم للاضطلاع بأدوارٍ ريادية في مجال تخصصهم وفي قطاع التعليم. ويركز البرنامج على بناء معرفتهم بمجال التعليم وكذلك مهارات الاتصال، وريادة الأعمال، والمهارات القيادية.وبهذه المناسبة صرح ستافروس يانوكا، الرئيس التنفيذي لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" قائلاً: "يُسعدنا كثيرًا أن نُقدم المجموعة الجديدة من الطلاب المشاركين في برنامج صوت المتعلمين لعام 2017 - 2018. لقد سعى فريق العمل بمؤتمر وايز بكل جد لكي يجمع بين هذه المجموعة من الشباب الذين يتميزون بتنوع مشاربهم الثقافية وخبراتهم، لكن يوحدهم في الوقت نفسه التزام مشترك تجاه التعليم بوصفه وسيلة تمكين الفرد وإحداث التحول الاجتماعي المنشود. بل إن البعض منهم كان في عِداد اللاجئين والمهاجرين إلى دول جديدة مما أتاح لهم فرص اكتساب خبرات حياتية عميقة ومجابهة تحديات جمة. وإنني لأثق كل الثقة في أنهم سيقدمون مع نظرائهم ما يثري أعضاء مجتمع وايز بما يُساعدهم في سعيهم صوب بناء مستقبل مشرق للتعليم."
327
| 31 أغسطس 2017
مبادرة مبتكرة أنشأتها قطر لتقنيات الطاقة الشمسية المشروع برنامج تفاعلي للتعلم يجمع بين الفن والعلوم والطاقة الشمسية وقع الاختيار على مشروع "جيل الشمس"، وهو عبارة عن مبادرة مبتكرة أنشأتها شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، من قِبل مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" كواحد من بين 15 مشروعًا وصلت إلى مرحلة التصفيات النهائية لجوائز وايز 2017. وتمنحجوائز وايز التقديرية والتشجيعية سنويًّا لمشروعات تتبنى مقاربات مبتكرة في مواجهة ومعالجة التحديات التعليمية العالمية المُلحة في وقتنا الحاضر. ومشروع "جيل الشمس" هو برنامج تفاعلي للتعلم يجمع بين الفن والعلوم والمواد المعاد استخدامها والطاقة الشمسية. ويرمي البرنامج الذي يرتبط اسمه باللغة العربية بالشمس التي هي مصدر للحياة، إلى تعزيز المهارات الإبداعية والتوعية بأهمية الطاقة الشمسية، وتطوير صناعة الطاقة الشمسية في المنطقة بأسرها. وبهذه المناسبة، صرح الدكتور خالد كليفيخ الهاجري، رئيس مجلس إدارة شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية والرئيس التنفيذي ومؤسس مشروع جيل الشمس، قائلاً: "تنطوي قضية توعية الشباب بأمور الاستدامة ومصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والحفاظ على البيئة على أهمية قصوى لمستقبل الكوكب الذي يجمعنا. وتابع: "لقد أنشأت شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية مشروع جيل الشمس في دولة قطر كمبادرة منها لمواجهة مثل هذه التحديات الحرجة. وإننا ليعترينا الفخر الشديد إزاء ما حققناه حتى الآن من خلال هذه المبادرة المهمة، كما نعتز بشدة باختيارنا من بين المشروعات التي وصلت إلى مرحلة التصفيات النهائية لجوائز وايز." *مشروعات هادفة من جانبها، صرّحت السيدة أمينة حسين، مدير البرامج وتنمية المجتمع في وايز، قائلةً: "يُسعدنا أن نتقدم بخالص التهاني لمشروع جيل الشمس الذي أنشأته شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية بمناسبة وصوله إلى المرحلة النهائية من التصفيات. لقد دأب برنامج جوائز وايز على الاحتفاء بالمشروعات الهادفة إلى التغيير، والتي تؤثر إيجابًا على الوضع الراهن من خلال تقديم حلول مبتكرة ونماذج إبداعية تهدف إلى تحسين الوصول إلى التعليم وجودته في مختلف أنحاء العالم. وتعكس مرحلة التصفيات النهائية لجوائز وايز التزامنا بالتمكين والتعاون والتحول من خلال التعليم." وقد وقع الاختيار على 15 مشروعًا كي تتأهل للتصفيات النهائية لجوائز وايز 2017. وتنتمي هذه المشروعات إلى تسع دول، وقد تم اختيارها من قبل لجنة تحكيم تضم كوكبة من خبراء التعليم المعروفين على المستوى الدولي. *إعلان النتائج وسيجري الإعلان عن المشاريع الستة الفائزة بجوائز وايز في سبتمبر 2017، وسيتم تكريمها خلال مؤتمر القمة العالمي الثامن للابتكار في التعليم، والذي ستستضيفه الدوحة خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر، حيث سيحصل كل مشروع من المشاريع الفائزة على جائزة قيمتها 20 ألف دولار أمريكي، علاوةً على العديد من فرص الدعاية والتواصل مع الآخرين في المجال ذاته.
401
| 11 يوليو 2017
اختتم برنامج "صوت المتعلمين"، التابع لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" مؤخرًا، دورته الداخلية الثانية في مدريد، بمشاركة نخبة من المتعلمين ضمت 31 شابا من قادة المستقبل، انخرطوا في ورش عمل ركزت على ريادة الأعمال الاجتماعية ومهارات التواصل وتقديم العروض التوضيحية. وعقدت هذه الدورة بالتعاون مع المؤسسة المالية الشريكة "بنك سانتاندر"، وأدارها مجموعة من الخبراء من كلية بابسون وغيرهم من المتخصصين. ومثلت مجموعة المتعلمين المشاركة 26 دولة من بينها قطر . وكان برنامج صوت المتعلمين قد دأب على اتباع تقليد سنوي يتمثل في انتقاء مجموعة متنوعة من الشباب الذين أظهروا التزامهم الراسخ تجاه قضية التعليم، على أساس تنافسي، بحيث تتراوح أعمارهم بين 21 و30 عاما. وشهدت دورة العام الحالي مشاركة هؤلاء الشباب في أنشطة نظرية وعملية تتعلق بالأزمة العالمية للتهجير والنزوح القسري. ويتألف هذا البرنامج، الذي يمتد على مدار عام كامل، من دورتين داخليتين مكثفتين، تعقدان هذا العام في أثينا ومدريد، وتختتمان بعرض المشروعات التجريبية للفرق المختارة في مؤتمر "وايز"، إحدى المبادرات العالمية التابعة لمؤسسة قطر، والمزمع انعقاده في الدوحة خلال شهر نوفمبر المقبل . وقد انخرط المتعلمون، منذ مشاركتهم في الدورة الداخلية الأولى، التي أقيمت بالعاصمة اليونانية أثينا خلال شهر مارس الماضي، في مجموعات عمل عبر الإنترنت مع نخبة من المرشدين الخبراء الذين يساعدونهم في تطوير مشروعاتهم. وهناك خمس مجموعات من المتعلمين، تعمل كل منها على وضع إجراءات تدخُّل مختلفة على صعيد التعليم تكفل معالجة التحديات التي تواجه اللاجئين والنازحين. واستنادا إلى مدى فعالية مشروعاتهم المقترحة، تتاح للفرق المختارة فرصة تجربة مشروعاتهم في أحد المجتمعات المستهدفة، بغية اختبار الأفكار على نطاق صغير، وتقييم فوائد تلك المشروعات ومخاطرها وجدواها. وسوف تُجرى المرحلة التجريبية بالتعاون مع المؤسسات الميدانية. أما في المرحلة النهائية من البرنامج، فستمنح الفرق المختارة فرصة عرض مشروعاتها أمام جمهور من الخبراء والممارسين المختصين والجهات المعنية في إطار قمة "وايز" 2017 .
522
| 01 يوليو 2017
اختتم برنامج "صوت المتعلمين"، التابع لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" مؤخرًا، دورته الداخلية الثانية في مدريد، بمشاركة نخبة من المتعلمين ضمت 31 شابا من قادة المستقبل، انخرطوا في ورش عمل ركزت على ريادة الأعمال الاجتماعية ومهارات التواصل وتقديم العروض التوضيحية. وعقدت هذه الدورة بالتعاون مع المؤسسة المالية الشريكة "بنك سانتاندر"، وأدارها مجموعة من الخبراء من كلية بابسون وغيرهم من المتخصصين. ومثلت مجموعة المتعلمين المشاركة 26 دولة من بينها قطر . وكان برنامج صوت المتعلمين قد دأب على اتباع تقليد سنوي يتمثل في انتقاء مجموعة متنوعة من الشباب الذين أظهروا التزامهم الراسخ تجاه قضية التعليم، على أساس تنافسي، بحيث تتراوح أعمارهم بين 21 و30 عاما. وشهدت دورة العام الحالي مشاركة هؤلاء الشباب في أنشطة نظرية وعملية تتعلق بالأزمة العالمية للتهجير والنزوح القسري. ويتألف هذا البرنامج، الذي يمتد على مدار عام كامل، من دورتين داخليتين مكثفتين، تعقدان هذا العام في أثينا ومدريد، وتختتمان بعرض المشروعات التجريبية للفرق المختارة في مؤتمر "وايز"، إحدى المبادرات العالمية التابعة لمؤسسة قطر، والمزمع انعقاده في الدوحة خلال شهر نوفمبر المقبل . وقد انخرط المتعلمون، منذ مشاركتهم في الدورة الداخلية الأولى، التي أقيمت بالعاصمة اليونانية أثينا خلال شهر مارس الماضي، في مجموعات عمل عبر الإنترنت مع نخبة من المرشدين الخبراء الذين يساعدونهم في تطوير مشروعاتهم. وهناك خمس مجموعات من المتعلمين، تعمل كل منها على وضع إجراءات تدخُّل مختلفة على صعيد التعليم تكفل معالجة التحديات التي تواجه اللاجئين والنازحين. واستنادا إلى مدى فعالية مشروعاتهم المقترحة، تتاح للفرق المختارة فرصة تجربة مشروعاتهم في أحد المجتمعات المستهدفة، بغية اختبار الأفكار على نطاق صغير، وتقييم فوائد تلك المشروعات ومخاطرها وجدواها. وسوف تُجرى المرحلة التجريبية بالتعاون مع المؤسسات الميدانية. أما في المرحلة النهائية من البرنامج، فستمنح الفرق المختارة فرصة عرض مشروعاتها أمام جمهور من الخبراء والممارسين المختصين والجهات المعنية في إطار قمة "وايز" 2017 .
241
| 29 يونيو 2017
استضاف مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، مؤخراً، جلسة طاولة مستديرة لمناقشة دور القطاع الخاص في التعليم، وذلك بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي الدولي للأمريكتين، على هامش مؤتمر مونتريال. وعُقدت الجلسة بعنوان "عصر التغيير: إعادة النظر في دور القطاع الخاص في التعليم"، وأدارها السيد ستافروس يانوكا، الرئيس التنفيذي لمؤتمر "وايز". وقد شهدت الجلسة النقاشية مشاركة كل من السيد أسامة بدير، الرئيس التنفيذي لشركة "بوينت" والمؤسس المشارك لتطبيق "جوجل واليت" والرئيس المشارك لنسخة هذا العام من مؤتمر مونتريال؛ والسيد دايفيد دوفريسن، الشريك في مؤسسة "500 ستارت أبس"؛ والسيدة دانيل هينكل، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة دانيل هينكل؛ والسيد ستيفان بالاج، عميد كلية علوم الحمل في جامعة كيبك بمونتريال. وتناولت الجلسة أثر التكنولوجيا على مهارات القوى العاملة في المستقبل، مع ما يتمتع به شباب وأطفال اليوم من استيعاب مبكر للتكنولوجيا واستخدام مكثف لها. ولما كانت التكنولوجيا تحدث تغييرًا جوهريًا في التعلم، فقد وُجهت لأعضاء الجلسة النقاشية أسئلة عن الدور الذي يمكن للقطاع الخاص أداؤه لضمان مواكبة منظومة التعليم للاحتياجات المتغيرة. واتسم النقاش باتساع نطاقه واستكشاف التغيرات في طرق تعلم وتعليم الأطفال في بيئات تعليمية تحفل بشتى وسائل التكنولوجيا، إضافة إلى تسليط الضوء على دور التكنولوجيا في تغيير الوضع الراهن في العالم على المستويين الاقتصادي والاجتماعي. من جهته، قال السيد ستافروس يانوكا: "تطرقت هذه المناقشة الحيوية للغاية إلى العديد من القضايا بالغة الأهمية التي تمثل تحديات لنا جميعًا على صعيد دور التكنولوجيا والتعليم. وقد ناقش أعضاء الجلسة التحديات التي تواجه جهودنا الرامية لإحداث التحولات المستهدفة في التعليم، بحيث يصبح أكثر ملاءمةً وفعّالية. وعكفوا على استكشاف الفرص الواعدة التي توفرها التغيرات التكنولوجية المتسارعة أمام قادة التعلم وصناع القرار. ونحن نسعى بدورنا لتشجيع شبابنا، من منطلق استيعابهم العميق للتكنولوجيا الحديثة، على تبني الفكر الناقد وتطوير حلول فريدة تُحسن من حياتهم وتجعلهم يتحلون بالمرونة والحيوية في مساراتهم المهنية." وتجدر الإشارة إلى أن مؤتمر "وايز"، إحدى المبادرات التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، سيقام في الدوحة خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر المقبل تحت شعار: "لنتعلم، ونتعايش، ونعمل سوياً".
643
| 14 يونيو 2017
اختتم برنامج صوت المتعلمين التابع لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" مؤخرًا دورته الداخلية الثانية في العاصمة الإسبانية مدريد بمشاركة نخبة من المتعلمين ضمت 31 شابًا من قادة المستقبل انخرطوا في ورش عمل ركزت على ريادة الأعمال الاجتماعية ومهارات التواصل وتقديم العروض التوضيحية. وعُقدت هذه الدورة بالتعاون مع المؤسسة المالية الشريكة "بنك سانتاندر" وأدارها مجموعة من الخبراء من كلية بابسون وغيرهم من المتخصصين ومثَّلت مجموعة المتعلمين المشاركة 26 دولة من بينها قطر. وكان برنامج صوت المتعلمين قد دأب على اتباع تقليدٍ سنوي يتمثل في انتقاء مجموعة متنوعة من الشباب الذين أظهروا التزامهم الراسخ تجاه قضية التعليم على أساس تنافسي بحيث تتراوح أعمارهم بين 21 و30 عامًا وشهدت دورة العام الحالي مشاركة هؤلاء الشباب في أنشطة نظرية وعملية تتعلق بالأزمة العالمية للتهجير والنزوح القسري. ويتألف هذا البرنامج الذي يمتد على مدار عام كامل من دورتين داخليتين مكثفتين تُعقدان هذا العام في أثينا ومدريد وتُختتمان بعرض المشروعات التجريبية للفرق المختارة في مؤتمر "وايز" إحدى المبادرات العالمية التابعة لمؤسسة قطر والمزمع انعقاده في الدوحة خلال شهر نوفمبر المقبل. وقد انخرط المتعلمون منذ مشاركتهم في الدورة الداخلية الأولى التي أقيمت بالعاصمة اليونانية أثينا خلال شهر مارس الماضي في مجموعات عمل عبر الإنترنت مع نخبة من المرشدين الخبراء الذين يساعدونهم في تطوير مشروعاتهم. وهناك خمس مجموعات من المتعلمين تعمل كل منها على وضع إجراءات تدخُّل مختلفة على صعيد التعليم تكفل معالجة التحديات التي تواجه اللاجئين والنازحين. واستنادًا إلى مدى فعالية مشروعاتهم المقترحة تتاح للفرق المختارة فرصة تجربة مشروعاتهم في أحد المجتمعات المستهدفة بغية اختبار الأفكار على نطاق صغير وتقييم فوائد تلك المشروعات ومخاطرها وجدواها وسوف تُجرى المرحلة التجريبية بالتعاون مع المؤسسات الميدانية. أما في المرحلة النهائية من البرنامج فستُمنح الفرق المختارة فرصة عرض مشروعاتها أمام جمهور من الخبراء والممارسين المختصين والجهات المعنية في إطار قمة "وايز" 2017. وتجدر الإشارة إلى أن "بنك سانتاندر" يدعم برنامج "صوت المتعلمين" منذ عام 2012 من خلال برنامج قطاع الجامعات الدولي التابع له كما يتعاون مع أكثر من 1100 جامعة ومركز بحثي حول العالم في إطار جهوده كأكبر داعم في العالم لبرامج المسؤولية الاجتماعية للشركات في مجال التعليم.
281
| 12 يونيو 2017
شارك مؤتمر القمة العالمي للإبتكار في التعليم "وايز" في ورشة تدريبية، تهدف إلى دعم خطة عمل تعليمية لدول آسيا والمحيط الهادئ، حيث عُقدت في العاصمة الفيتنامية هانوي واستضافتها مجموعة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ. ويهدف منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (آبيك)، المنصة الاقتصادية الرئيسية لدول آسيا والمحيط الهادئ، إلى دعم تحقيق النمو والرخاء الاقتصادي المستدام في تلك المنطقة.وفي معرض كلمتها في ورشة العمل، قدمت الدكتورة أسماء الفضالة، رئيس قسم البحوث في وايز، لمحة عامة عن مختلف مبادرات وايز التعليمية، وركزت في حديثها على سلسلة أبحاث وايز المصممة من أجل استكشاف التحديات التعليمية الرئيسية التي تكتنف بيئات عديدة حول العالم. كما استعرضت الدكتورة أسماء جهودها البحثية في برنامج تمكين القادة التربويين الذي يقدمه وايز من أجل تعزيز القيادة المدرسية بغية تحسين النتائج التعليمية للطلاب.وتأتي ورش عمل برنامج تمكين القادة التربويين في إطار جهود التعاون القائمة بين وزارة التعليم والتعليم العالي في دولة قطر ومعهد التطوير التربوي التابع لمؤسسة قطر، كما تشكل جزءا من سلسلة ورش عمل تقدم على مدار فترة تتراوح بين خمسة وثمانية أشهر.
224
| 17 مايو 2017
شارك مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" في استضافة ندوة عقدت على هامش المنتدى الاقتصادي الدولي للأمريكيتين، وذلك في مدينة ميامي بولاية فلوريدا. وهدفت الندوة إلى استكشاف سبل التصدّي للتحدّيات التعليمية المتغيّرة التي تواجِه جمهور المتعلّمين التي تتّسم بالتنوّع على نحو متزايد، والتي تضمّ أفرادًا من جميع الأعمار والخلفيات من جميع أنحاء العالم. وقد تبادل المشاركون وجهات النظر بشأن السبل المثلى لإعداد الشباب والأفراد من جميع الأعمار، بشكل أفضل، للمشاركة في عالم العمل المتغيّر باستمرار. ومن بين تلك التصورات، الدعوةُ إلى تعزيز الاعتماد على برامج التعلّم الشخصي من مرحلة الروضة وحتى الصف الثاني عشر، وما بعده، وتوسيع نطاق التعاون بين القطاعين العام والخاص، ودعم أعضاء هيئات التدريس في المرحلة الجامعية الذين يشاركون بفعالية في تطوير التعلم عن طريق الابتكار، وزيادة التركيز على ريادة الأعمال. طاولة مستديرة كما شارك وايز، مؤخرًا، في اجتماع طاولة مستديرة عُقدت في معهد بروكينجز، بالعاصمة واشنطن، تحت عنوان "تحفيز منظومة عالمية لتعزيز التعليم للجميع". وقد استضاف مركز التعليم العالمي التابع لمعهد بروكينجز، الذي يُعدّ مؤسسة بحثية متخصّصة، بالتعاون مع مؤسسة "علِّم من أجل الجميع" هذه الفعالية التي جمعت قادة من مختلف القطاعات، وتمحورت حول استكشاف سبل تحسين فرص الوصول إلى التعليم عالي الجودة، وذلك بما يتواءم مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تدعو إلى ذلك. كما قدّمت الطاولة المستديرة توصيات للاستثمار في المدارس العامة من أجل توفير بيئة عالمية لبناء القدرات وتبادل المعرفة. وتجدر الإشارة إلى أن فعاليتي ميامي وواشنطن سلّطتا الضوء على جهود وإنجازات مؤتمر وايز، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، أمام جمهور كبير يضمّ جهات دولية رفيعة المستوى في الولايات المتحدة من أجل تحقيق فهم أفضل للتحديات التعليمية ودعم ممارسات التعاون الملموسة للتغلب على هذه التحديات.
168
| 08 مايو 2017
أكدت السيدة بثينة النعيمي رئيس التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع أن المؤسسة تبذل جهوداً كبيرة في سبيل دعم وتأهيل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال إنشاء أكاديميات متخصصة لدعم وتأهيل هذه الفئة، منوهة في هذا الصدد بأكاديمية "رناد" والدور المهم الذي تقوم به لدعم الأطفال المصابين بالتوحد. وقالت في حوار لـ"الشرق" إن المؤسسة تسعى إلى تحديث البيئة الأكاديمية في قطر من حلال صياغة إستراتيجيات تعليمية إبداعية وتسليح الشباب بالمهارات والمعارف التي تسمح لهم بالتصدي لتحديات الغد. استراتيجيات تعليمية إبداعية لدعم البيئة الأكاديمية في قطروتطرقت النعيمي في حوارها إلى معهد التطوير التربوي الذي يقدم برامج التطوير المهني المستمرة ويساهم في تطوير المناهج والمؤهلات وتوفيرها للتربويين في قطر والمنطقة.. وفيما يلي الحوار..... دعم الأطفال ** حدثينا عن الجهود التي تبذلها مؤسسة قطر في سبيل دعم الطلاب في مرحلة ما قبل التعليم الجامعي والأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة؟ يوفر التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر باقة شاملة من التخصصات التعليمية التي تلبي متطلبات المجتمع القطري الذي يتسم بالتنوع، وبناء على ذلك، فقد أنشأ التعليم ما قبل الجامعي مدارس عدة، وصمم مناهج خاصة للأطفال الذين يعانون من تحديات تعليمية، ومنها طيف التوحد.. وتعمل مؤسسة قطر من أجل تحقيق نهضة شاملة وبناء اقتصاد معرفي متنوع ومستدام، حيث تتركز جهود المؤسسة بشكل خاص في قطاعات التربية والعلوم والبحوث وتنمية المجتمع، كما أنها تؤمن بضرورة توفير الفرص لكافة أفراد المجتمع من أجل أن يدلو كل فرد بدلوه في إطار مسيرة التطور والرقي والازدهار، ومن هنا، فلا يجوز إهمال أي فئة أو شريحة مجتمعية. والأطفال المصابون بطيف التوحد هم إحدى هذه الفئات، التي يُمكن لها، إذا ما أتيحت الفرصة، أن تساهم في بناء الوطن. وإزاء ذلك، فقد أنشأت مؤسسة قطر أكاديمية "رناد" وهي مدرسة متخصصة تحتضن الأطفال الذين يعانون من طيف التوحد الخفيف أو المتوسط. وتقدّم هذه الأكاديمية برامج تعليمية مُصممة خصيصاً لهؤلاء الأطفال، كما أنها توفر بيئة دعم تعتمد على استراتيجيات التدخل المبكر، وإشراك الأهل، والأخصائيين في مجالات النطق والطب النفسي، بغية تمكين الأطفال من بلوغ كامل قدراتهم، والتحوّل مستقبلاً إلى مواطنين فاعلين يساهمون بنجاح في تنمية مجتمعهم. ولا يقتصر دور الأكاديمية على مجرد تعليم الأطفال المصابين بالتوحد، بل إنها توفر العديد من وسائل الدعم لعائلاتهم، وذلك من خلال تنظيم ورش عمل وندوات تعزز معرفتهم بهذا الاضطراب، وتسمح لهم بالتعامل الأمثل مع أطفالهم. كذلك فان برامج أكاديمية "العوسج" تتوجه إلى الأطفال الذين يواجهون تحديات تعليمية لا يمكن للمدارس التقليدية معالجتها، كما يوفر مركز التعلم، الذي يدعم كافة مدارس مؤسسة قطر، خدمات التقييم والدعم من خلال متخصصين متواجدين في كل مدرسة. ومن جهتها، تُعد أكاديمية قطر للقادة مدرسة داخلية متخصصة أخرى ضمن مدارسنا، حيث توفر للبنين فرصة النمو الشخصي في إطار بيئة تركز على التميز في مجالات القيادة والرياضة والعلوم من أجل تهيئتهم ليكونوا قادة المستقبل. وأخيراً، تأسس برنامج الجسر الأكاديمي، الذي يمتد على مدار سنة أو سنتين على الأكثر، لتيسير انتقال طلاب المرحلة الثانوية إلى المرحلة الجامعية. التعليم مدى الحياة ** لماذا تولي مؤسسة قطر التعليم مدى الحياة أهمية بالغة؟ يبدأ كل شيء في مؤسسة قطر بالتعليم، ونحن ملتزمون بمفهوم التعلّم مدى الحياة، وتوفير بيئة يمسّ فيها التعليم حياة كل شخص، لتمكين أجيال المستقبل، من أجل إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم. ** حدثينا عن مبادرات مؤسسة قطر لدعم التعلّم مدى الحياة؟ إن التعلّم مدى الحياة هو في صلب كل ما نقوم به في مؤسسة قطر، ولعل بعض الأمثلة على مبادراتنا في هذا المجال هو معهد التطوير التربوي، الذي يقدم برامج التطوير المهني المستمر. ويتم في هذا المعهد تطوير المناهج والمؤهلات المختلفة، وتوفيرها للعاملين التربويين في مؤسسة قطر ودولة قطر والمنطقة. كما يستقطب مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم، "وايز"، كوكبة من ألمع العقول في قطاع التعليم إلى مؤتمره الذي يُعقد كل سنتين في قطر، وذلك لإلهام التربويين المحليين وتعريفهم بأحدث المقاربات والاستراتيجيات التعليمية. ويساهم هذا المؤتمر، فضلاً عن برامج "وايز" الأخرى، في الترويج للابتكار، وبناء مستقبل التعليم عبر بناء الشراكات المختلفة. دعم مرضى التوحد ** ما الجهود التي تقوم بها مؤسسة قطر للتوعية بمرض التوحد؟ في إطار المبادرة العالمية للتوعية بطيف التوحد، تدعم مؤسسة قطر هذه الحملة من خلال العديد من الأنشطة والفعاليات المستمرة على مدار شهر أبريل الحالي. وهذا العام، قد بدأنا الحملة، التي تستمر لمدة شهر كامل، من خلال الاحتفاء باليوم العالمي للتوعية بطيف التوحد في الأول من أبريل. ومن هنا، فقد استضفنا، تحت مظلة وزارة الصحة العامة، وفي إطار جهودنا المستمرة للتعاون وبناء الشراكات مع مختلف الجهات المعنية بالدولة، فعالية خاصة في مركز الشقب داخل حرم المدينة التعليمية، شهد تنظيم العديد من الأنشطة التفاعلية التثقيفية والتوعوية. وقد جمعت هذه الفعالية هيئات ومراكز عدة، ومنها مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، ومعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، ومركز السدرة للطب والبحوث، حيث سنحت الفرصة لممثليها للالتقاء بأفراد المجتمع، لاستعراض أعمالها، والإجابة على الأسئلة المتعلقة بطيف التوحد. ونحن ملتزمون بتكريس شهر أبريل بالكامل من أجل التوعية بطيف التوحد في أوساط المجتمع القطري، فضلاً عن تنظيم العديد من الفعاليات الهادفة للتعريف بأسبابه وتطوره وسُبل علاجه. وتشتمل هذه الفعاليات على عرض "فيلم صديق للحواس" بمسرح المركز الترفيهي لمؤسسة قطر، حيث سيسمح ذلك للأطفال الذين يعانون من طيف التوحد بمشاهدة أفلامهم المفضلة في بيئة آمنة ومريحة بالنسبة لهم، كما سننظم يوماً لهؤلاء الأطفال في "كيدزموندو"، حيث سيكون بإمكانهم لعب أدوار مهنية وحياتية مختلفة في مدينة مصغرة. دعم العائلات ** كيف تساعد مؤسسة قطر الأطفال والعائلات التي تعاني من طيف التوحد؟ يقوم مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، إحدى المبادرات العالمية لمؤسسة قطر، بالعديد من الأنشطة التوعوية حول طيف التوحد، فضلاً عن تطوير البحوث المعززة بالأدلة لمواجهة التحديات التي تتطلب صياغة وتعديل السياسات الصحية. وقد وقّع مؤتمر "ويش"، مؤخراً، مذكرة تفاهم مع جمعية أصدقاء الصحة النفسية "وياك" لإنشاء إطار من التعاون يعزز ثقافة الصحة النفسية في قطر، من خلال تبادل الأفكار والمعلومات، وتنظيم فعاليات التوعية، وإجراء الدراسات الصحية. وتشارك أكاديمية في مشروع بحثي مشترك، تقوده وزارة الصحة العامة، بالتعاون مع معهد الدوحة الدولي للأسرة، ومؤتمر "ويش" ومؤتمر "وايز"؛ بهدف دعم صحة وسلامة الأطفال المصابين بالتوحد في دولة قطر، مع التركيز بوجه خاص على تطبيق إستراتيجية التوحد الوطنية الجديدة، التي تشرف عليها الوزارة المذكورة، في كل من منظومتي الصحة والتعليم، بالإضافة إلى منظومات الدعم المجتمعية. ويساهم مركز السدرة للطب والبحوث، عضو مؤسسة قطر، في الجهود الهادفة لدعم المصابين بالتوحد، من خلال إجراء البحوث وتقديم الاستشارات. تحفيز الشباب ** كيف تعمل مؤسسة قطر على دعم وتحفيز الشباب لمواجهة تحديات المستقبل؟ نؤمن في مؤسسة قطر بأن الابتكار في التعليم هو مفتاح النجاح في عالم متغير على الدوام، ومن هنا، فإننا نسعى وباستمرار لتحديث البيئة الأكاديمية في قطر، بهدف صياغة استراتيجيات تعليمية إبداعية، تجهز شباب وشابات اليوم بالمهارات والمعارف والأدوات التي تسمح لهم بالتصدي لتحديات الغد. أكاديمية رناد ** حدثينا عن أكاديمية رناد، ومن أي مرحلة عمرية تقبل الأطفال؟ افتُتحت أكاديمية رناد خلال شهر أكتوبر 2016 وتقع غرب المدينة التعليمية، في منطقة بني هاجر. وتستقبل الأكاديمية في المرحلة الأولى الأطفال من عمر 3 — 5 سنوات، وهي تهدف لإضافة صف كل عام، وذلك حتى اكتمال المراحل التعليمية.
7360
| 27 أبريل 2017
نظم برنامج "صوت المتعلمين"، التابع لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، للمرة الأولى منذ انطلاقه في عام 2010، دورة داخلية في مدينة أثينا اليونانية. وقد جمع هذا البرنامج المكثف، الذي عُقد في الفترة من 4 إلى 17 مارس الماضي، بين 25 مشاركًا، منهم شباب من مجتمع اللاجئين باليونان، بغية دراسة موضوعي الهجرة القسرية العالمية وأزمة اللاجئين. وصُمم الجانب الأول من برنامج دفعة 2016-2017 بهدف نقل المعرفة العملية والنظرية فيما يتعلق بموضوع الدراسة. وقضت المجموعة المشاركة أيام البرنامج في دعم عمل المنظمات التي تتعاون مع المجتمعات في المناطق الحضرية ومجتمعات اللاجئين في مدينة أثينا، ومنها: مركز خورا الاجتماعي، ومنظمة ميتادراسي، والبيت البرتقالي، ومشروع إليا، ومنظمة الأرض. واستكمل الجانب العملي عن طريق دورات مسائية قدمها خبراء من أعضاء هيئات التدريس بجامعات أوكسفورد وهارفارد وبولونيا ومنظمة إنقاذ الطفولة وغيرها. *5 مشروعات اجتماعية واختتمت الدورة أعمالها بتقديم خمسة مشروعات جماعية إلى لجنة تضم مجموعة من خبراء التعليم، ومنهم السيد ستافروس يانوكا، الرئيس التنفيذي لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"؛ والدكتور ستيفانوس جيالاماس، رئيس المدرسة المجتمعية الأمريكية في أثينا؛ بالإضافة إلى ممثلين عن مشروع إليا، ومنظمة ميتادراسي، ومنظمة الأرض. يُذكر أن الدورات الداخلية للبرنامج صُممت بغية دعم المشاركين في بحث وتطوير مجموعة متنوعة من المشروعات التعليمية على مدار العام. وسيستمر المتعلمون في تطوير مشروعات تستهدف دعم احتياجات النازحين والمجتمعات المُضيفة لهم عبر التدخلات التعليمية. ومن المقرر أن تُعرض المشروعات الناجحة في قمة "وايز" للعام 2017، كما سينال أفضل مشروع فرصة العرض ضمن فعاليات مؤتمر الجدران المنهارة لعام 2017، الذي يقام في العاصمة الألمانية برلين.
210
| 09 أبريل 2017
اختتم مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز)، سلسلة من ورش العمل في إطار برنامج "تمكين قيادات المدارس لتطوير أداء الطلاب"، المصمم لدعم مديري المدارس في مساعيهم لتحسين نتائج الطلاب، وتهدف ورش العمل، التي عقدت بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي ومعهد التطوير التربوي التابع لمؤسسة قطر إلى تعزيز قدرات القيادات التربوية من خلال العمل على تحسين مجالات محددة لنتائج تعلم الطلاب، ويُقدّم البرنامج في مسارين منفصلين، أحدهما موَّجه لمدارس وزارة التعليم والتعليم العالي من خلال برنامج "مهاراتي" والآخر لمدارس مؤسسة قطر، بالتعاون مع معهد التطوير التربوي، وتدعم شركة إكسون موبيل هذا البرنامج جزئياً. وقالت الدكتورة أسماء الفضالة، مدير قسم البحوث وتطوير المحتوى بمؤتمر وايز: "يأتي هذا البرنامج في إطار التزامنا في مؤتمر وايز بدعم قيادات المدارس والمعلمين، للتركيز على تحديات معينة، وتصميم خطط تنفيذية لتحفيز الطلاب، وتحسين مخرجات التعلم في نهاية المطاف، وإلى جانب الدور الإداري لقيادات المدارس، نريد الاستمرار في بناء قدرات القيادات المدرسية لتمكينهم من قيادة التغيير المستدام في ممارسات التدريس التي تؤدي إلى تحسين نتائج تعلم الطلاب، وكلنا ثقة في أننا على الطريق الصحيح للوصول إلى هذا الهدف." ويعكس برنامج "تمكين قيادات المدارس لتطوير أداء الطلاب" الهدف الدائم لمؤتمر وايز، وهو إحدى مبادرات مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، والمتمثل في دعم المدارس بدولة قطر في جهودها الحثيثة لتطوير المخرجات التعليمية.
379
| 25 مارس 2017
استعرضت الدكتورة أسماء الفضالة، رئيس قسم البحوث في مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، الجهود البحثية لمبادرة "وايز" في مجال التعليم، وذلك في إطار مشاركة "وايز" في أحد المنتديات الخاصة التي عُقدت مؤخرًا بجامعة أكسفورد. وركز خطاب د. أسماء على ورشات العمل التي ينظمها مؤتمر "وايز"، ويستهدف من خلالها تقديم الدعم لمديري المدارس القطرية من أجل تحسين النتائج التعليمية للطلاب. واستضاف هذا المنتدى قسم التربية بجامعة أكسفورد، في إطار سلسلة الندوات العامة التي ينظمها القسم، وحضره جمع من الأكاديميين والباحثين وغيرهم من المعنيين بالمنتدى في مدينة أكسفورد، والمنطقة، والعاصمة البريطانية لندن. وقد شهد المنتدى أيضًا حضور ممثل عن سفارة دولة قطر في المملكة المتحدة. وتناولت رئيس قسم البحوث بمؤتمر "وايز" الجهود التي يبذلها المؤتمر، باعتباره إحدى المبادرات الأساسية التي أطلقتها مؤسسة قطر، بهدف التوعية بقضايا التعليم على الصعيد الدولي، وأداء دور فاعل في تطوير التعليم ليلبي احتياجات العصر. وتمحور الخطاب حول نتائج البحث الذي أجرته "وايز" حول تطوير مديري المدارس الفاعلين، من خلال تزويدهم بالمهارات القيادية التي أثبتت فعاليتها في تحسين النتائج التعليمية للطلاب. وبيّنت في حديثها أن "برنامج القيادة يأتي في إطار التزام مؤتمر "وايز" بمساعدة مديري المدارس والمُعلمين العاملين معهم في تحديد المشكلات، ووضع خطط عمل مناسبة لتحسين العملية التعليمية لدى الطلاب". وقالت: "إننا نرغب في تشجيع مديري المدارس على اتباع مقاربات جديدة، وتجربة حلول مبتكرة، للحصول على نتائج أفضل. ونحن على ثقة في أن تمكين مديري المدارس، بما يؤهلهم لتطبيق هذه الأدوات والاستراتيجيات، والاستفادة من خبراتهم في الواقع العملي، هو الطريق الأمثل لبناء قدرات المُعلمين، وبالتالي تحسين العملية التعليمية للطلاب".
635
| 13 مارس 2017
استعرضت الدكتورة أسماء الفضالة، رئيس قسم البحوث في مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، الجهود البحثية لمبادرة "وايز" في مجال التعليم، وذلك في إطار مشاركة "وايز" في أحد المنتديات الخاصة التي عُقدت مؤخرًا بجامعة أكسفورد. وركز خطاب د.أسماء على ورشات العمل التي ينظمها مؤتمر "وايز"، ويستهدف من خلالها تقديم الدعم لمديري المدارس القطرية من أجل تحسين النتائج التعليمية للطلاب. واستضاف هذا المنتدى قسم التربية بجامعة أكسفورد، في إطار سلسلة الندوات العامة التي ينظمها القسم، وحضره جمع من الأكاديميين والباحثين وغيرهم من المعنيين بالمنتدى في مدينة أكسفورد، والمنطقة، والعاصمة البريطانية لندن. وقد شهد المنتدى أيضًا حضور ممثل عن سفارة دولة قطر في المملكة المتحدة. وتناولت رئيس قسم البحوث بمؤتمر "وايز" الجهود التي يبذلها المؤتمر، باعتباره إحدى المبادرات الأساسية التي أطلقتها مؤسسة قطر، بهدف التوعية بقضايا التعليم على الصعيد الدولي، وأداء دور فاعل في تطوير التعليم ليلبي احتياجات العصر. وتمحور الخطاب حول نتائج البحث الذي أجرته "وايز" حول تطوير مديري المدارس الفاعلين، من خلال تزويدهم بالمهارات القيادية التي أثبتت فعاليتها في تحسين النتائج التعليمية للطلاب. وبيّنت في حديثها أن "برنامج القيادة يأتي في إطار التزام مؤتمر "وايز" بمساعدة مديري المدارس والمُعلمين العاملين معهم في تحديد المشكلات، ووضع خطط عمل مناسبة لتحسين العملية التعليمية لدى الطلاب". وقالت: "إننا نرغب في تشجيع مديري المدارس على اتباع مقاربات جديدة، وتجربة حلول مبتكرة، للحصول على نتائج أفضل. ونحن على ثقة في أن تمكين مديري المدارس، بما يؤهلهم لتطبيق هذه الأدوات والاستراتيجيات، والاستفادة من خبراتهم في الواقع العملي، هو الطريق الأمثل لبناء قدرات المُعلمين، وبالتالي تحسين العملية التعليمية للطلاب".
382
| 13 مارس 2017
أعلن مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، المبادرة الرائدة في مجال الابتكار والتعاون في التعليم، عن موضوع المؤتمر الذي سيقام هذا العام تحت شعار "لنتعلم، ونتعايش، ونعمل سوياً". الدوحة، خلال الفترة من 14-16 نوفمبر من العام الجاري. جاء هذا الإعلان خلال الجلسة الختامية لمنتدى وايز في مدريد، الذي نُظم بالشراكة مع بانكو سانتاندير، ومنذ انطلاقه بمبادرة من مؤسسة قطر في عام 2009، كرّس وايز جهوده لتمكين الابتكار في التعليم بجميع أنحاء العالم. ويعكس موضوع مؤتمر القمة لعام 2017 التزام وايز بمعالجة التحديات التي تواجه التعليم، خاصة في أوقات الاضطراب، وغياب الاستقرار الاقتصادي الناجم عن الصراع، والهجرة الجماعية، وانعدام المساوة المتزايد، والتطور السريع للتكنولوجيا. وسوف يجمع المؤتمر، خلال العام الحالي، مجموعة واسعة من الجهات المعنية بمجال التعليم من جميع أنحاء العالم، للبحث عن سبل الاستجابة للمشاكل والصعوبات الأكثر إلحاحاً التي تواجه المنظومة التعليمية، والعمل على تحويل التحديات إلى فرص للتغيير الإيجابي، وبناء مستقبل التعليم. وسيستكشف زعماء البلدان المختلفة، والخبراء، والمفكرون أثر التعليم على الاقتصاد، والصحة، والرفاهة، والمواطنة، والاندماج، والعلوم، وغيرها من القضايا الملِّحة في منظومة التعليم. وقد سبق لقمة وايز، التي عُقدت عام 2015، استقطاب أكثر من 2000 مشارك، انخرطوا في مناقشات مختلفة عن التعليم، ومنهم ميشيل أوباما، السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة، وجوليا جيلارد، رئيس الوزراء السابق لاستراليا، والليبيرية ليما جباوي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام عام 2011. وبالإضافة إلى ذلك، تعمل وايز على تنظيم منتديات تعليمية عالمية تضم متحدثين ذوي خبرة واسعة في العديد من المجالات؛ لتسليط الضوء على أهم الموضوعات الإقليمية والعالمية المتعلقة بالمنظومة التعليمية. وقد عُقدت باكورة هذه اللقاءات في تونس وبكين ومدريد، وشارك في تنظيمها عدد من الشركاء المحليين لمؤتمر وايز. وناقش المنتدى الأخير في مدريد، الذي يُعد الأول من نوعه لمبادرة وايز في أوروبا، مستقبل التعليم في ظل ارتفاع نسبة البطالة بين الشباب، إلى جانب العديد من المواضيع الأخرى.
221
| 04 مارس 2017
أطلق مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم، "وايز"، المبادرة العالمية الرائدة للابتكار والتعاون في مجال التعليم، منتدى "وايز @ مدريد: تصور مستقبل التعليم"، بالتعاون مع بنك سانتاندير، وبمشاركة كوكبة من القادة في مجالات التعليم، والأعمال، وصنع السياسات، من أجل مناقشة مستقبل التعليم. وقد سلط المنتدى الضوء على دور التكنولوجيا ومهارات القرن الحادي والعشرين، ودور التعليم العالي في دفع عجلة النمو الاقتصادي، وتطبيق مهارات التفكير التصميمي في إصلاح نظم المدارس. الشيخة هند بنت حمد آل ثاني مع السيدة آنا بوتن، الرئيس التنفيذي لبنك سانتاندير الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر والرئيس التنفيذي لبنك سانتاندير تفتتحان منتدى وايز @ مدريداستهل المنتدى فعالياته بكلمتي سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر، والسيدة آنا بوتن، الرئيس التنفيذي لبنك سانتاندير، حيث أكدتا على التزام المؤسستين بدعم التعليم النوعي في جميع أنحاء العالم، وتعزيز جهودهما في سبيل حشد الجهات المعنية الرئيسية في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا لضمان أولوية التعليم. الشيخة هند بنت حمد آل ثاني تتحدث خلال منتدى وايز @ مدريد الشيخة هند بنت حمد آل ثاني تتحدث خلال منتدى وايز @ مدريد نسعى لتزويد الشباب بالمهارات والمعرفة لتحقيق التميز على الساحة العالميةوفي هذا الصدد ألقت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني كلمة خلال الجلسة الافتتاحية لمنتدى وايز @ مدريد قالت فيها: "يشهد عالمنا تطوراً متسارعاً يحتم على نظم التعليم العمل على مواكبته والتواؤم معه. ولأجل ذلك، فإننا في مؤسسة قطر نبذل قصارى جهدنا من خلال العمل مع شركائنا للتوصل إلى حلول مبتكرة لبناء تصور جديد للمشهد التعليمي. كما نسعى معاً لتزويد الشباب بالمهارات والمعرفة اللازمة لتحقيق التميز على الساحة العالمية". الشيخة هند خلال مشاركتها في منتدى وايز @ مدريد وايز وبنك سانتاندير يعملان يداً بيد لتحقيق الأهداف المشتركةوأضافت سعادة الشيخة: "تعكس الشراكة التي تجمع بين "وايز" وبنك سانتاندير التزامنا بإيجاد الحلول للتحديات التي تواجه التعليم في مختلف أنحاء العالم. وإنه لمن دواعي سرورنا أن نحظى بهذه الشراكة القوية مع بنك سانتاندير، حتى نعمل يداً بيد لتحقيق أهدافنا المشتركة". تعاون مشترك ومنذ عام 2013، فقد تعاون "وايز" و"سانتاندير" من أجل تعزيز الفرص التعليمية عالمياً من خلال مجموعة متنامية من الأنشطة. وسبق للأخير أن دعم برنامج "وايز لتسريع التطوير"، الذي يوفر الإرشاد للشركات الناشئة في مجال التعليم. كما ساهم "سانتاندير" في دعم برنامج "صوت المتعلمين"، الذي يشرك الشباب في مكافحة التحديات العالمية التي تواجه التعليم. ويوفر "سانتاندير" للمتعلمين مرشدين وأساتذة مرموقين، كما أنه يستضيف في مقره بمدريد واحدة من الجلستين الداخليتين اللتين تعقدان سنوياً. الشيخة هند بنت حمد مع ممثلي مؤتمر وايز أثناء منتدى وايز @ مدريد ولطالما قدم "وايز" إسهامات جليلة لتحقيق هذه الأهداف من خلال توفير مجموعة كبيرة من فرص التعاون للجهات الرئيسية المعنية في مجال التعليم وعبر دعم الحلول المبتكرة. فقد جمع "وايز" في مايو 2016 أبرز الهيئات التعليمية الإسبانية من أجل مناقشة ما ينطوي عليه مفهوم القيادة في التعليم من إمكانات لتهيئة الظروف المواتية للنجاح في تحقيق الابتكار في هذا المجال. الشيخة هند بنت حمد آل ثاني تتحدث خلال منتدى وايز @ مدريد الدوحة تستضيف مؤتمر وايز 14 نوفمبر يُذكر أن القمة القادمة لمؤتمر "وايز"، التي تنعقد كل عامين بالدوحة، ستقام خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر من العام الجاري. كذلك ينظم "وايز" منتديات إقليمية على نطاق أصغر، تجمع نخبة من المتحدثين، الذين يمتلكون خبرات واسعة في العديد من المجالات ويعملون عبر العديد من القطاعات لمعالجة القضايا الرئيسية في مجال التعليم. وقد شهد العام المنصرم انعقاد أول هذه المنتديات في تونس وبيجين بالتعاون مع شركاء محليين. أما منتدى وايز @ مدريد، فهو المبادرة الأولى من نوعها في أوروبا ضمن هذه السلسلة. منتدى وايز @ مدريد في إسبانيا
1251
| 28 فبراير 2017
شارك مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، مؤخرًا، في منتدى آسيا للحوكمة العالمية بالعاصمة الهندية، نيودلهي، واستعرض قضايا التعليم في محادثات المنتدى. ويتألّف المنتدى، الذي تنظّمه مؤسسة "أوبزيرفر ريسيرتش" للبحوث، ومقرها الهند، بالتعاون مع مؤسسة "تسايت" الألمانية، من سلسلة ورش عمل وفعاليات تواصل سنوية مكثفة. وقد ناقش المنتدى، الذي عُقد هذا العام تحت شعار "الديمقراطية والتنوّع والتنمية: إعادة ترسيخ تعدّدية الأطراف في القرن الحادي والعشرين"، التحديات السياسية والاقتصادية على المستوى العالمي، مع التركيز بصورة خاصة على المنطقة الآسيوية. ويتيح المنتدى منصة تواصل للقادة المهنيين الشباب، إذ يقدّم للمشاركين فرصًا فريدة للتفاعل مع كوكبة من السياسيين ورجال الأعمال والأكاديميين رفيعي المستوى من مختلف أنحاء العالم. وشارك رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي في المنتدى عبر توجيه كلمة إلى الحضور. والتقى وفد وايز مع عددٍ من المتحدثين البارزين، كان من بينهم سعادة السيد بوريس جونسون وزير الدولة للشؤون الخارجية وشؤون الكومونولث في المملكة المتحدة، ومعالي السيد ستيفن هاربر، رئيس الوزراء الكندي السابق، وفخامة السيد حامد كرزاي، الرئيس الأفغاني السابق. سياسات التعليم وبهذه المناسبة، قال السيد إلياس فلفول، مدير إدارة تطوير السياسات والشراكات في وايز:" تكتسب مشاركة وايز في المنتدى أهمية خاصة؛ إذ تهدف إلى إثارة القضايا ذات الصلة بالاهتمامات والموضوعات والسياسات المتعلقة بالتعليم في هذه النقاشات واسعة النطاق، لا سيّما وأن الهدف الرئيسي لمؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم وايز يتمثّل في رفع مكانة التعليم في الأجندة العالمية. ونحن نثبت، من خلال مشاركتنا في هذا المنتدى، أهميّة الدور الذي يؤدّيه التعليم في تطوير جميع القضايا ذات الصلة بالسياسات، مثل قضية التغير المناخي، فضلًا عن مناقشة العديد من القضايا الاجتماعية الأخرى. دور النساء وشاركت الدكتورة سكينة يعقوبي، الفائزة بجائزة وايز للتعليم عام 2015، في فعالية حوار رايزينا 2017 كمتحدثة في جلسة نقاش بعنوان "النساء في النظام العالمي الجديد". ويمثل حوار رايزينا، المؤتمر الرائد في الهند الذي يركّز على قضايا جيوسياسية وجيواقتصادية عالمية معاصرة، إحدى المحطّات البارزة في المنتدى. وقد عُقدت هذه الفعالية، التي شاركت في تنظيمها مؤسسة "أوبزيرفر ريسيرتش" للبحوث بالتعاون مع وزارة الشؤون الخارجية الهندية، تحت عنوان "خوض مسالك الواقع المعتاد الجديد في آسيا: تعدّدية الأطراف مع تعدّدية الأقطاب". وحضر الجلسات النقاشية، التي شارك فيها نخبة من صانعي السياسات رفيعي المستوى، حوالي 600 مشارك من أكثر من 65 بلدًا حول العالم. .
282
| 09 فبراير 2017
تنظم كلية الدراسات الإسلامية التابعة لجامعة حمد بن خليفة بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، ومؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز)، مؤتمرًا لمناقشة الروابط الوثيقة والمتشابكة بين ريادة الأعمال والسياسات العامة والتعليم، وذلك في سياق المساعي الرامية إلى تعزيز التنمية المستدامة. خلال الفترة بين 7 و 8 فبراير الجاري وسيشهد المؤتمر حضور نخبة من الأكاديميين، والخبراء والسياسيين البارزين والطلاب. ويهدف المؤتمر، الذي يُقام تحت عنوان: "ثلاثية ريادة الأعمال والسياسة العامة والتعليم"، إلى تسليط الضوء على الدور الذي يمكن لرواد الأعمال أن يلعبوه كقادة للتغيير؛من أجل تحقيق أهداف التنوع الاقتصادي المحددة في رؤية قطر الوطنية 2030. *تحقيق التوازن و قال الدكتور محمد أفرين توك، الأستاذ المساعد في كلية الدراسات الإسلامية، والمنظم الرئيس للفعالية "من المهم تحقيق التوازن بين الحداثة والتقاليد في ضمن الاقتصادات ذات الوتيرة السريعة مثل الاقتصاد القطري. وقد يساعدنا البحث عن الأساس الأخلاقي لريادة الأعمال في تحديد الصيغ الجديدة التي تجمع بين جوانب العولمة والمحلية، والتماسك الاجتماعي والرأسمالية، والثقافة والأسواق، وأخيرًا بين الحداثة والتقاليد". وستركز النقاشات على قضايا ريادة الأعمال والابتكار التي تتناول بشكل مباشر رحلة قطر للتحول إلى اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، وقادر على المنافسة عالميًا ولديه المرونة الكافية لمواكبة التأثير الثقافي الخارجي. وستشمل أبرز المواضيع المطروحة للنقاشكلًا من إدارة رأس المال الفكري، والنظام البيئي لريادة الأعمال في قطر، والمؤسسات الإسلامية وتأثيرها على الابتكار، والعدالة الاجتماعية والأخلاقيات التي يتوجب على رواد الأعمال الناشئين أن يلتزموا بها. *جلسات حوارية وسيضم المؤتمر عددًا من ورشات العمل والجلسات الحوارية والكلمات الرئيسة، والتي يشارك فيها ويلقيها عدد من ممثلي قطاعات الأعمال المختلفة على المستويين المحلي والدولي. وستنطلق فعاليات المؤتمر بجلسة حوارية تستضيف كلًا من السيد عبد العزيز آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية؛ والرؤساء التنفيذيين لكل من مؤسسة "إنجاز قطر"، وحاضنة قطر للأعمال، وأكاديمية قطر للمال والأعمال، وواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. كما ستتحدث سعادة إيوا بولانو، سفيرة مملكة السويد لدى قطر عن رحلة التحول الاقتصادي للسويد من مصدّر للمواد الخام إلى مجتمع يعتمد على ريادة الأعمال والمعرفة لتحقيق النمو الاقتصادي. وتضم قائمة المتحدثين والمشاركين في الجلسات أيضًا رؤساء تنفيذيين ومدرين تنفيذيين من شركات ناشئة ومؤسسات مالية ومراكز ابتكار، إلى جانب باحثين مرموقين من مؤسسات أكاديمية معروفة حول العالم.
275
| 01 فبراير 2017
عَقَد مؤتمر القمة العالميّ للابتكار في التعليم "وايز"، مؤخرًا، ورشة عمل في إطار برنامج "تمكين قيادات المدارس لتطوير أداء الطلاب"، المصمّم لدعم مُدراء المدارس في مسعاهم لتحسين نتائج الطلاب. وتندرج ورش العمل هذه، التي تقدّم على مدار ثمانية أشهر، ضمن جهود التعاون القائمة ما بين "وايز" ووزارة التعليم والتعليم العالي ومعهد التطوير التربوي التابع لمؤسسة قطر. يهدف البرنامج، الذي شاركت شركة إكسون موبيل في تمويله، إلى تعزيز القدرات القيادية عن طريق تحسين جانب معيّن من جوانب تعلم الطلاب، ويتبع مسارَين منفصلين، أحدهما موجّه إلى المدارس الابتدائية المستقلة ضمن مشروع "مهاراتي" التابع للوزارة، والآخر موجّه إلى مدارس مؤسسة قطر، بالتعاون مع معهد التطوير التربوي. ترأست ورشة العمل الدكتورة أسماء الفضالة، رئيس قسم البحوث في مؤتمر "وايز"، بمشاركة الدكتور سيمون بريكسبير، مؤسس ورئيس مؤسسة "أجيل سكولز" التي تتخذ من أستراليا مقرًّا لها. وتهدف ورشة العمل إلى دعم مدراء المدارس المُشاركين فيها بالاستراتيجيات والأدوات اللازمة لتطوير ممارسات التدريس ونتائج تعلّم الطلاب. كما تُشجع التربويين في سعيهم للوصول إلى نقاط تركيز معززة بالأدلة والمعلومات، وتطبيق البحوث التي تعالج التدريس الفعال. وتلقى مُدراء المدارس مجموعة مهام لتنفيذها، كلٌّ في مدرسته، قبل حلول موعد إقامة ورشة العمل التالية في مارس 2017. وتتضمن هذه المهام تيسير سُبل التعاون بين المعلمين الملتزمين برسالتهم، وذلك لتحديد وفهم صعوبات معينة تواجه الطلاب وتَحول دون تعلمهم، وكذلك طرح طرق إبداعية لمساعدة الطلاب في إيجاد حلول وتطوير أنفسهم. وبناءً على هذا التعاون، سوف يطلق المشاركون جولتين من جولات التطوير في مدارسهم، حيث يمكن أن تشتمل الأنشطة التجريبية على تكوين فِرَق المعلمين، واستخدام نماذج وتمارين من عمل الطلاب لجمع الأدلة وتحديد نقاط الضعف، وكذلك تحديد ممارسات جديدة ومتطورة يمكن محاكاتها. ويُعدّ التدريب الفردي إحدى الميزات المهمة لهذا البرنامج، حيث يتلقى خلاله كل مشارك عدة جلسات تدريبية تشكل فرصة لإبداء عددٍ من الملاحظات، وكذلك لجعل عملية التدريب الخاصة به أكثر تركيزًا. وسوف يقدم المشاركون في ورشة العمل القادمة تقريرًا عن تجاربهم وجهودهم والبناء عليها من أجل إشراك المعلمين والطلاب. وعلّقت الدكتورة الفضالة على البرنامج قائلةً: "يندرج برنامج تدريب المُدراء ضمن التزامنا في "وايز" بمساعدة مُدراء المدارس والمعلمين في تحديد قضايا معينة متصلة بعملهم، وتصميم خطط عمل من أجل تحسين تعلم الطلاب. إننا نود تشجيع مدراء المدارس على اتباع توجهات جديدة والقيام بتجارب إبداعية سعيًا لتحقيق نتائج أفضل. ونحن على ثقة أن تمكين مُدراء المدارس من استخدام هذه الأدوات والاستراتيجيات، وتطبيق معارفهم عمليًّا، هو أفضل الطرق نحو التقدم." ويعكس برنامج "تمكين قيادات المدارس لتطوير أداء الطلاب" الهدف الدائم الذي يسعى "وايز" إلى تحقيقه، بصفته عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ألا وهو دعم المدارس المحلية في جهودها لتحقيق التطور. ويشجع البرنامج مدراء المدارس ومسؤوليها على تطبيق التوجيهات والاستراتيجيات الموضوعة، كما يحثّهم على التعاون ومشاركة الخبرات سعيًا لتطوير نتائج الطلاب.
442
| 10 يناير 2017
أكدت دولة قطر التزامها بدعم كافة الجهود الرامية إلى تعزيز الحوار والتعاون ما بين الثقافات والأديان، وتشجيع ثقافة السلام من أجل ضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة في المجتمع ولشعوب العالم بأسره، مشددة في الوقت نفسه على أن إرساء وترسيخ السلام في المجتمعات وما بين الشعوب، لا يتم دون توفر البيئة والظروف والعوامل الداعمة والمواتية له. وفي هذا الإطار نوهت بالدور الهام والمحوري الذي يقوم به تحالف الأمم المتحدة للحضارات في إطار تعزيز ثقافة السلام والحوار والتفاهم ما بين الثقافات والأديان. جاء ذلك في بيان دولة قطر في الجلسة العامة للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك حول "ثقافة السلام"، الذي أدلت به الآنسة العنود التميمي، سكرتير ثالث في الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة. وأشارت إلى الدور الذي تضطلع به منظومة الأمم المتحدة والدول الأعضاء، بتوفير بيئة تعزز وتكفل احترام الحقوق المشروعة للشعوب وتصون كرامتهم، وتعمل على توفير متطلبات التنمية المستدامة للمجتمعات التي يعيشون فيها، على نحو ما ورد في خطة التنمية المستدامة " لا سبيل إلى تحقيق التنمية المستدامة دون سلام، ولا إلى إرساء السلام دون تنمية مستدامة". وأكدت على الدور الهام والمحوري الذي يقوم به تحالف الأمم المتحدة للحضارات في إطار تعزيز ثقافة السلام والحوار والتفاهم ما بين الثقافات والأديان، مشددة على أهمية استمرار دعم الدول الأعضاء لأنشطة وبرامج التحالف، التي تسهم بشكل مباشر في إشاعة ثقافة السلام وتعزيز علاقات إيجابية بناءة ما بين الشعوب والأمم على اختلاف اجناسهم ودياناتهم، منوهة إلى أن دولة قطر كانت من أوائل الدول التي دعمت تحالف الأمم المتحدة للحضارات، وهي مستمرة في تقديم الدعم للتحالف بكافة أشكاله. وأوضحت الآنسة العنود أن تضمين اهداف التنمية المستدامة لعام 2030 لمفاهيم تعزيز ونشر ثقافة السلام، تحديداً الهدف السادس عشر، يعتبر خطوة هامة على طريق تحقيق السلام والعدل لجميع شعوب العالم، مضيفة "إننا في دولة قطر، نولي أهمية كبرى لهذا الهدف، الذي دأبنا منذ زمن طويل على تحقيق العديد من غاياته. وإيماناً من دولة قطر بأهمية تعزيز مجتمعات تنعم بالسلام والعدل وشاملة للجميع، فقد اولت الدولة أهمية لتعزيز مشاركة كافة فئات المجتمع في عملية التنمية الوطنية، لا سيما جيل الشباب الذي يقع على عاتقه ضمان مستقبل السلم والازدهار". وفي نفس السياق، أشارت إلى أن دولة قطر وبالتعاون مع مجموعة من الدول تعمل من خلال "تحالف الهدف السادس عشر"، على دعم الدول الأعضاء في جهودهم لتحقيق هذا الهدف، وذلك من خلال تعزيز عمليات الإبلاغ عن الإنجازات والتحديات التي تواجها الدول اثناء التنفيذ، بهدف التشجيع على الاستمرار في الإنجازات، وتقديم الاستشارة والتوجيه بشأن التحديات. وأضافت الآنسة العنود أن دولة قطر تشارك منظومة الأمم المتحدة في التركيز على منع نشوب النزاعات والوساطة، وذلك من خلال تبنيها سياسة تهدف إلى منع النزاعات المسلحة وتسهم في حلها بالوسائل السلمية، حيث بذلت دولة قطر جهوداً كبيرة لحل النزاعات عن طريق الوساطة بطلب من الأطراف المعنية، وذلك استناداً إلى ميثاق الأمم المتحدة، لافتة إلى أن هذه الجهود تقوم على مبدأ الحوار كنهج لا بديل عنه في حل النزاعات بين الأطراف، وقد اثمرت بنتائج مرضية لجميع الأطراف وكانت موضع ترحيب من المجتمع الدولي. وفي سياق الجهود الدولية لمكافحة التطرف العنيف والإرهاب، اللذان يهددان السلام والأمن في جميع أنحاء العالم، قالت العنود إن دولة قطر تتبنى نهجاً مبنياً على التعاون، وعلى معالجة الأسباب الجذرية المؤدية إلى التطرف العنيف، خاصة ما بين فئة الشباب، وذلك عن طريق الاهتمام بالتعليم، وبناء قدرات وتمكين المجتمعات المحلية، وتوفير فرص العمل والتدريب، وتعزيز الاقتصاد. بالإضافة إلى تشجيع الحوار، وتبني قيم التسامح، ومحاربة التطرف، ونبذ التمييز الطائفي أو العرقي. وأوضحت أنه نظراً إلى الآثار السلبية والخطيرة التي يمكن أن يتركها التطرف العنيف على عقول الأطفال والشباب، فقد بادرت دولة قطر وبالتعاون مع رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 70 بتنظيم "مناقشة مواضيعية رفيعة المستوى للجمعية العامة حول حماية الأطفال والشباب المتأثرين بالتطرف العنيف"، عقدت في شهر يونيو 2016، والتي تم خلالها الإعلان عن دعم دولة قطر للمشروع المشترك ما بين مؤسسة (صلتك) القطرية وفريق العمل المعني بالتنفيذ في مجال مكافحة الإرهاب التابع للأمم المتحدة، الذي يهدف إلى تعزيز قدرات الشباب في المنطقة العربية وحمايتهم من التطرف. وأكدت أن دولة قطر تولي اهتماماً كبيراً بتعزيز ودعم التعليم، باعتباره من أهم الوسائل لبناء حصون السلام في عقول أجيال المستقبل، حيث أطلقت ودعمت العديد من المبادرات التعليمية على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، وخاصة في المناطق التي تعاني من النزاعات والحروب. وأحدث هذه المبادرات، مبادرة تعليم وتدريب اللاجئين السوريين (Quest)، بالإضافة إلى مبادرة "التعليم فوق الجميع"، ومبادرة "علم طفلاً"، ومبادرة "القمة العالمية للابتكار في التعليم - وايز". وتابعت أنه "في إطار التزام دولة قطر بتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 التي تصبو إلى تكثيف وتعزيز التبادل الثقافي مع الشعوب ورعاية ودعم حوار الحضارات والتعايش بين الأديان والثقافات المختلفة، بالإضافة إلى المساهمة في تحقيق الأمن والسلم العالميين، فقد سخرت الدولة مواردها من اجل إنشاء مؤسسات وطنية معنية بنشر ثقافة السلام، وقبول الآخر، ومحاربة التطرف، ونبذ العنف". ولفتت إلى أنه من بين هذه المؤسسات، مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، الذي يساهم في دفع الجهود المبذولة على المستوى الدولي لمكافحة التطرف والكراهية، ومد جسور التعاون والتفاهم ما بين اتباع الديانات المختلفة، وكذلك إنشاء مركز حمد بن خليفة الإسلامي في كوبنهاجن بالدنمارك، الذي يهدف إلى دعم الجهود الدولية لتعزيز التعايش السلمي بين الأديان. وكانت الآنسة العنود قد أثنت في بداية بيان دولة قطر على الجهود المبذولة في إعداد التقرير المدرج تحت هذا البند، الذي تميز بالشمولية والغنى بالمعلومات.
509
| 20 ديسمبر 2016
كشف مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" عن المشاريع الخمسة التي ستنضم إلى برنامج تسريع تطوير المشاريع التكنولوجية التابع للمؤتمر خلال موسم 2016 – 2017، لكي تستفيد من فرص الإرشاد ومميزات الاتصال الشبكي مع الجهات المعنية بهذا المجال. وكان عام 2014 قد شهد إطلاق البرنامج المصمم لدعم تطوير المشاريع الواعدة والمبتكرة في مجال تقنيات التعليم، والتي تمتاز بقدرة عالية على التكيُّف والتأثير الإيجابي في هذا المجال. ويمكن للمشاريع المختارة الاستفادة من برنامجٍ إرشادي مدته عام صُمِمَ لتلبية احتياجاتها. ويعمل برنامج تسريع تطوير المشاريع التكنولوجية أيضًا على ربط هذه المشاريع بشبكة دولية تتيح فرص تبادل المعلومات، وتحديد الجهات المانحة، والحصول على دعم المستثمرين المهتمين. وبهذه المناسبة، صرّح السيد كايرن أجيري، مدير الشراكات الاستراتيجية في مؤسسة كيبلِر، وهي شبكة جامعية تتيح للشباب الأفريقي الموهوب الحصول على شهادات علمية مرموقة بتكلفة معقولة، وأحد المشاركين في برنامج تسريع تطوير المشاريع التكنولوجية التابع لمؤتمر "وايز" عام 2016: "لقد منح البرنامج مؤسسة كيبلِر ميزة الاستفادة من موارد وخبرات رائعة، حيث أتاح لنا فرصة استكشاف استراتيجيات النمو المتاحة للمؤسسة". بدوره، صرّح السيد ستافروس يانوكا، الرئيس التنفيذي لمؤتمر وايز، قائلًا: "تستجيب المشاريع الجديدة، التي وقع عليها الاختيار للانضمام إلى برنامج تسريع تطوير المشاريع التكنولوجية التابع لمؤتمر وايز، إلى الاحتياجات المُلِحة في بيئات وأوضاع مختلفة. وتعكس هذه المشاريع قيم وايز التي تحرص على دعم الأعمال الإبداعية وتمكينها عالميًا، ونحن واثقون من أن هذه المشاريع ستواصل مسيرة نموها وازدهارها". ويُشار إلى أن دفعة 2016-2017، التي تتكون من خمسة مشاريع جديدة، ستنضم إلى البرنامج بشكل رسمي خلال إحدى الفعاليات التي ينظمها وايز مطلع العام المقبل، حيث ستتم دعوة فرق هذه المشاريع للمشاركة في جلسات عمل محددة وسيحظون خلالها بفرص فريدة للتواصل مع مختلف الجهات المعنية. وسيتناول المشاركون في برنامج تسريع تطوير المشاريع التكنولوجية التابع لمؤتمر "وايز" عددًا من القضايا المختلفة، مثل تدريب المعلمين، والتوجيه المهني، وتوفير التعليم عالي الجودة في مخيمات اللاجئين، وزيادة وعي الطلاب بالثقافات الأخرى، وتعليمهم التسامح والتعاطف من خلال الألعاب التفاعلية.
343
| 15 ديسمبر 2016
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
42184
| 07 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
14088
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6788
| 07 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6216
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت وكالة الأنباء السعودية إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أجرى اتصالًا...
3516
| 09 سبتمبر 2025
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفياً اليوم، من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات...
3266
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن صدور قرار سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني، وزير التجارة والصناعة، رقم (22) لسنة 2025،...
2860
| 08 سبتمبر 2025