رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
"صنع في قطر" يسلط الضوء على الإبداعات المحلية بـ"أجيال"

في إطار سعيه الدائم لإيصال أصوات الشباب الموهوبين في مجتمع الأفلام المتنامي محلياً، سيضم مهرجان أجيال السينمائي، الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، في نسخته الثامنة، 16 فيلماً مؤثراً لمخرجين مواطنين وآخرين مقيمين في قطر، كجزء من برنامج صنع في قطر الذي تقدمه شركة أوريدو. يعود برنامج صنع في قطر، أحد أكثر الفعاليات التي تتمتع بجماهيرية واسعة في المهرجان من خلال توفير الفرص للمبدعين الصاعدين محلياً للانضمام إلى مجتمع الأفلام العالمي. وستتنافس الأفلام الـ12 المدعومة من المؤسسة ضمن جوائز صنع في قطر، والتي كانت من اختيار لجنة الحكام التي تضم كلاً من صانع الأفلام كمال الجعفري، والملحنة دانا الفردان، والمنتجة ماري بالدوتشي. وقالت فاطمة حسن الرميحي، مديرة مهرجان أجيال السينمائي والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: يعود برنامج صنع في قطر في وقت مميز بالفعل للسينما ورواة القصص العربية، حيث نواصل بناء منظومة راسخة تلقي الضوء على أصوات شبابنا وتُبرز المواهب الصاعدة من المنطقة على الصعيد الدولي. تعكس الباقة المميزة من أفلام هذا العام والتي تضم 16 فيلماً قصيراً ملهماً التأثير العميق لمواهبنا الشابة على الصّناعات الإبداعية المتطورة في قطر وجميع أنحاء المنطقة. وأضافت: يسعدنا أن نرى رواة القصص الصاعدين فيما يتقلدون مسؤولية رواياتهم ويعملون للبروز على نطاق أكبر من خلال الأفلام. فقصصهم تعبّر ببراعة عن وجهات نظرهم وتطرح مواضيع عالمية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بمجتمعنا، وذلك في إطار تعزيز مستقبل صناعة الأفلام العربية من خلال مواهبهم المؤثرة ورؤيتهم الفنية. ويسرّنا في مهرجان أجيال السينمائي الاحتفال بصناعة الأفلام في وطننا قطر ومساعدة الجماهير في استكشاف قصص محددة وموضوعات يمكن أن تحدث تغييراً هادفا. ويحتفل صنع في قطر بالمكانة المميزة لصناعة الأفلام في قطر من خلال برنامجين للروايات القصيرة المشوّقة والرسوم المتحركة والأفلام الوثائقية، حيث يقام البرنامج الأول يوم 19 نوفمبر الجاري في سينما السيارات الخاص بالمهرجان في لوسيل، ويوم 20 نوفمبر في فوكس سينما في دوحة فيستيفال سيتي، وهو متاح للعرض أمام الجماهير عبر الإنترنت في قطر من 19-23 نوفمبر. أما البرنامج الثاني، فيقام يوم 21 نوفمبر في سينما السيارات الخاص بالمهرجان في لوسيل، و22 نوفمبر في فوكس سينما في دوحة فيستيفال سيتي، وهو متاح أيضاً للعرض للجماهير عبر الإنترنت في قطر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من 19-23 نوفمبر.

2025

| 15 نوفمبر 2020

محليات alsharq
 مهرجان "أجيال" يقدم عروض سينما السيارات الأولى من نوعها في لوسيل

تقدم النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائيالذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام خلال الفترة من 18 وحتى 23 نوفمبر الجاري، تجربة سينما السيارات الأولى من نوعها في دولة قطر، بالشراكة مع المجلس الوطني للسياحة، في لوسيل. وتعرض تجربة سينما الهواء الطلق باقة مختارة من الأفلام الكلاسيكية المميزة، من أفلام عائلية محببة، وأفلام رعب مليئة بالإثارة والتشويق، ضمن مسافات اجتماعية آمنة وبيئة تتوافق مع الإرشادات الاحترازية للدولة، وتحافظ على صحة المشاركين في المهرجان. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي، مديرة مهرجان أجيال السينمائي والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: تزدهر من جديد سينما السيارات التي كانت تعد من العناصر الأساسية في تجربة صناعة الأفلام في الخمسينيات والستينيات، في جميع أنحاء العالم بعدّها وسيلة إبداعية للحفاظ على روح المجتمع وللاحتفال بالثقافة في هذا العصر الجديد، وذلك من خلال تسخير جمال الأفلام، والعروض الكلاسيكية الحائزة على جوائز، وعروض منتصف الليل المبهرة، وبناء على ذلك فإننا نفخر بتقديم أول سينما سيارات في لوسيل كجزء من مهرجان أجيال السينمائي هذا العام لإثراء تجربة الجماهير في مساحة جديدة تجمع بين الأفلام والموسيقى والمرح، معربة عن شكرها للمجلس الوطني للسياحة على دعمه السخي ومساعدته في توفير تجربة سينمائية مشتركة آمنة. ويعرض برنامج سينما السيارات في المهرجان الأفلام العائلية منها: الفيلم الأمريكي /بامبي- من كلاسيكيات ديزني/ للمخرج ديفيد هاند، ويعرض 6:30 مساء غد /الخميس/، والفيلم الأمريكي /سجلات نارنيا: الأسد، الساحرة وخزانة الملابس/ إنتاج 2005 من إخراج أندرو آدامسون، ويعرض 7:30 مساء بعد غد /الجمعة/، وفيلم /هروب الدجاج/ الحائز على جوائز من استديو دريم ووركس من إخراج بيتر لورد ونيك بارك، وسيعرض الفيلم في تمام الساعة 7 مساء يوم /السبت/ المقبل. كما سيعرض للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الفيلم الياباني /لوبين الثالث/ للمخرج تاكاشي يامازاكي مساء يومي الجمعة 20 والأحد 22 نوفمبر الجاري، كما سيحتفل عرض سينما السيارات بالذكرى السبعين لفيلم الرسوم المتحركة المحبوب سندريلا من شركة ديزني من إخراج كلايد جيرونيمي، ويلفريد جاكسون، وهاميلتون لوسك، فضلا عن سلسلة حفلات إيقاعات أجيال الموسيقية التي تقام ضمن برنامج سينما السيارات.

3476

| 11 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
"أجيال" يقدم سينما السيارات الأولى من نوعها محلياً

تقدم النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام تجربة (سينما السيارات) الأولى من نوعها في قطر، بالشراكة مع المجلس الوطني للسياحة، كجزء من تجربةٍ مثريةٍ للحواس لجميع الأعمار. تعرض تجربة سينما الهواء الطلق باقةً مختارةً من الأفلام الكلاسيكية المميزة؛ من أفلام عائلية محببة، وأفلام رعب مليئة بالإثارة والتشويق، لتوحيد المجتمع ضمن مسافات اجتماعية آمنة، وذلك ضمن بيئة تتوافق مع الإرشادات الحكومية، وتحافظ على صحة مشاركي المهرجان كلهم، بعدّهم أولويةً قصوى. تتوافر تذاكر عروض سينما السيارات على ajyalfilm.com بقيمة 100 ريال لكل سيارة. وقالت فاطمة حسن الرميحي، مديرة مهرجان أجيال السينمائي والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: تزدهر من جديد سينما السيارات التي كانت تعد من العناصر الأساسية في تجربة صناعة الأفلام في الخمسينيات والستينيات، في جميع أنحاء العالم بعدّها وسيلة إبداعية للحفاظ على روح المجتمع وللاحتفال بالثقافة في هذا العصر الجديد، وذلك من خلال تسخير جمال الأفلام، والعروض الكلاسيكية الحائزة على جوائز، وعروض منتصف الليل المبهرة، وبناء على ذلك فإننا نفخر بتقديم أول سينما سيارات في لوسيل كجزء من مهرجان أجيال السينمائي هذا العام لإثراء تجربة الجماهير في مساحة جديدة تجمع بين الأفلام والموسيقى والمرح. وأضافت: لقد أظهر لنا الوضع العالمي الحالي قيمة المبادرات الهادفة التي تحافظ على نشاط عقولنا وأرواحنا الإبداعية في أوقات العزلة. وأود أن أشكر شركاءنا في المجلس الوطني للسياحة على دعمهم السخي لمساعدتنا في جلب هذا المفهوم الرائع إلى نسخة العام الجاري من مهرجان أجيال السينمائي وتوفير تجربة سينمائية مشتركة آمنة. يعرض برنامج سينما السيارات الأول من نوعه في مهرجان أجيال الأفلام الآتية: فيلم بامبي_ من كلاسيكيات ديزني_ للمخرج ديفيد هاند (الولايات المتحدة الأمريكية / 1942) ويروي قصة مؤثرة عن غزال صغير اسمه بامبي ينضم إلى أصدقائه الجدد - الأرنب الشاب ثامبر والظّربان فلاور، لاستكشاف الغابة، حيث يذوق مرارة الخوف والفاجعة، ومن ثم يكتشف الطاقة المتجددة للربيع. سيُعرض الفيلم العائلي يوم 12 نوفمبر. كما سيعرض سجلات نارنيا: الأسد، الساحرة وخزانة الملابس (الولايات المتحدة الأمريكية/ 2005) إخراج أندرو آدامسون، في هذا الفيلم يكتشف أربعة أطفال خزانة ملابس تأخذهم إلى عالم سحريّ اسمه نارنيا، وسيقدم العرض يوم 13 نوفمبر، بالإضافة إلى فيلم هروب الدّجاج الحائز على جوائز من استوديو دريم ووركس (الولايات المتحدة الأمريكية / 2000) إخراج بيتر لورد ونيك بارك، وسيعرض يوم 14 نوفمبر. وفي عرض خاص من عروض منتصف الليل، يتناول المخرجان إدواردو سانشيز ودانيال ميريك في فيلمهما مشروع الساحرة بلير (الولايات المتحدة الأمريكية / 1999) قصة ثلاثة من صنّاع الأفلام. وسيُقدَّم العرض المصنف لعمر الـ 18 وما فوق، يوم 19 نوفمبر. أما العرض الثاني من عروض منتصف الليل فهو فيلم فرانكشتاين للمخرج جيمس ويل (الولايات المتحدة الأمريكية / 1931)، وفيه يناضل عالم عبقري مهووس مع مخلوق بشري يحاول صنعه. والفيلم مصنف لعمر الـ18 وما فوق، وسيعرض يوم 20 نوفمبر. كما سيُعرض للمرة الأولى بمنطقة الشرق الوسط وشمال إفريقيا فيلم لوبين الثالث: الأول (اليابان / 2020) للمخرج تاكاشي يامازاكي يوم 22 نوفمبر، ويتناول قصة اللّص المهذّب وأصدقائه العجيبين. ويوم 20 نوفمبر، سيحتفل عرض سينما السيارات بالذكرى السبعين لفيلم الرسوم المتحركة المحبوب سندريلا من شركة ديزني (الولايات المتحدة الأمريكية / 1950) إخراج كلايد جيرونيمي، ويلفريد جاكسون، وهاميلتون لوسك. ويتناول الفيلم العائلي الذي يحيي فينا الحنين إلى الماضي، قصة حياة سندريلا التي تتغير عندما تزورها جنيّة وتحوّل أحلامها إلى واقع. ولاستكشاف قوة اللحن الآسرة، تدعو سينما السيارات في مهرجان أجيال السينمائي، المشاهدين إلى سلسلة حفلات إيقاعات أجيال الموسيقية. يركز الحفل الأول من إيقاعات أجيال (نبض الموسيقى) على الطّبيعة الثّنائيّة للموسيقى وقدرتها على منحنا السّكينة والصّفاء، وسيقام الساعة 9:30 مساء يوم ، 20 نوفمبر. أما الحفل الثّاني من إيقاعات أجيال (موسيقى القلب) فسيقام يوم 21 نوفمبر، ويتمحور أكثر حول الجانب العاطفيّ للموسيقى. وأخيرا، تختتم إيقاعات أجيال بالحفل الثالث المميز (جيكدوم) لإثراء تجربة عشاق الرسوم المتحركة والأنمي يوم 23 نوفمبر، يشار إلى أن قيمة المشاركة في الحفلات الموسيقية هي 50 ريالا للسيارة.

3079

| 12 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
معرض "اندلاع" يحتفي بأبطال العصر الحديث بمهرجان أجيال

تستكشف النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام، الواقع المتغير بالعالم من خلال التفاعل الفني، وذلك في معرض اندلاع الفني في مشيرب قلب الدوحة، المشروع الرائد لشركة مشيرب العقارية. يعكس المعرض الذي يتضمن أعمالاً ملهمة لـ 24 موهبة محلية، الواقع الجديد لعالمنا الذي يواجه فترة من عدم الاستقرار وعدم الثبات، وتشيد بشجاعة العاملين في الخطوط الأمامية وأبطال العصر الحديث الذين يضحون بحياتهم يومياً من أجل سلامتنا. ويرحب المعرض هذا العام بالزائرين من 19 نوفمبر إلى 10 ديسمبر من الساعة 10 صباحاً إلى الساعة 10 مساءً من السبت إلى الخميس ومن الساعة 2 بعد الظهر إلى الساعة 10 مساءً يوم الجمعة، في سكة وادي مشيرب كجزء من مبادرة المهرجان لتوسيع نطاق وصول الجمهور إلى برامج إبداعية مبتكرة متعددة التخصصات لإلهام وتوحيد المجتمع. وسيتم تقديم المعرض الذي يمكن حضوره بشكل شخصي في النسخة المدمجة الأولى من مهرجان أجيال في عامه الثامن، بما يتماشى مع الإرشادات الحكومية حفاظاً على صحة جميع الزوار التي تعد أولوية قصوى. وقالت فاطمة حسن الرميحي، مدير مهرجان أجيال السينمائي والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: يعكس معرض الوسائط المتعددة المحفز للفكر هذا العام اندلاع النمو الراسخ للإبداع والابتكار في زمن محفوف بالمخاطر، مما يدعونا للنظر في مختلف الجوانب التي يمكن للوباء الحالي أن يؤثر بها -وأحياناً يلهم- نظرتنا إلى العالم. يمزج 24 فناناً محلياً بمهارة الموضوعات والتعبيرات لتحويل تجاربهم الفريدة من العزلة والتباعد خلال اندلاع جائحة عالمية إلى قوة دافعة لنوع مختلف تماماً من الاندلاع وهو ما يوحد الإلهام الإبداعي والأمل والإمكانات، ويذكرنا بقدرتنا الفطرية على النهوض والتغلب على الصّعاب لتحديد مستقبل أكثر إشراقاً. والفنانون المشاركون بالمعرض هم: علي المناعي، إبراهيم الباكر، الجوهرة آل ثاني، شوق المانع، حمد الفيحاني، نور النصر، محمد السويدي، سعد المسلماني، روضة آل ثاني، بثينة الزمان، أنفال الكندري، مريم الحميد، محمد الحمادي، مارسية عبدالغني، إيلي فهد، عبدالعزيز يوسف، مريم السويدي، أدريان دي سوزا، بول فالنتين، شريفة المناعي، ريم الحداد، مها السبيعي، ناصر الكبيسي، غادة الخاطر.

1782

| 11 نوفمبر 2020

محليات alsharq
58 فيلماً قصيراً في النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي

يعرض مهرجان أجيال السينمائي السنوي في نسخته الثامنة التي تقام في الفترة من 18 وحتى 23 نوفمبر الجاري، باقة من الأفلام القصيرة الملهمة تضم 58 فيلما . ويقام المهرجان الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، هذا العام في نسخة مدمجة من الفعاليات الواقعية والافتراضية، وستنقسم الأفلام القصيرة المعروضة إلى قسمين الأول حول برامج الأفلام القصيرة العامة في قطر ويضم مجموعتين الأولى /مسألة النزاهة/ والثانية / طريق الحياة/، بينما يكون القسم الثاني حول الأفلام القصيرة في قطر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتضمن برنامجين هما /جرأة الخيال/ و/أصداء الآخر/، وجميع الأفلام المعروضة تم إنتاجها بين العامين 2019 و2020. ففي الأفلام القصيرة العامة في قطر يستكشف برنامج مسألة النزاهة للأفلام القصيرة القوة الداخلية والنزاهة، ويعرض البرنامج مجموعة من الأفلام منها: ستاشر إنتاج مشترك (مصر، فرنسا، قطر، بلجيكا) للمخرج سامح علاء، وهو الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي بفرنسا في دورته الثالثة والسبعين، والفيلم الأمريكي ديفيد للمخرج زاك وودز، والشاهدة إنتاج فرنسي إيراني) لعلي أصغري، وفيلم غيوم إنتاج قطري عماني لمزنة المسافر. وتستكشف أفلام برنامج طريق الحياة العلاقات الأسرية وقدرتها على الصمود في وجه أصعب تحديات الماضي والحاضر، وتضم مجموعة أفلام منها: كيف تحولت جدتي إلى كرسي إنتاج (ألمانيا، لبنان، قطر) للمخرج نيكولاس فتوح، والفيلم التركي حافلة المدرسة لرمضان كيليتش، والبرازيلي /نابو/ لغوستافو ريبيرو، والفلم الفلسطيني بيت لحم 2001 لإبراهيم حنظل. وفي قسم الأفلام القصيرة في قطر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يظهر برنامج جرأة الخيال أن الإنجازات العظيمة تتطلب منا العمل وفي نفس الوقت تواصل الحلم، ويقدم هذا البرنامج مجموعة من الأفلام منها: الليتواني ماتيلدا والرأس الاحتياطي للمخرج آجنس ميلوناس، والألماني قفزة القمر للاسي هولدس، والكويتي عربة الفلافل لعبدالله الوزان. أما برنامج أصداء الآخر فيؤكد أن التعاطف مع الآخرين هو دليل الفهم الحقيقي وأسمى أشكال المعرفة، ويتضمن هذا البرنامج باقة من الأفلام من أبرزها: الياباني مؤامرة عائلية للمخرج شوشي أوكيتا، والتركي /ملجأ/ للمخرجين إبراهيم أبازيد وباريش إيلتشين، والفيلم الأمريكي شؤون تدريبية للمخرج أندرو تي بيتزر، والكوري الجنوبي /وجه إعلاني/ لكيم ليها، وفيلم السجين والسجان إنتاج مشترك (ليبيا، قطر) لمهند الأمين، والفيلم النمساوي صلصة التفاح لأليكساندر غريتزر. ويتضمن مهرجان أجيال السينمائي الذي يرفع شعار /العرض يستمر/ هذا العام، 80 فيلما من 46 دولة، تسرد قصصا شائقة عن المجتمع والإرادة والتصميم، تظهر روح الشباب والتفاؤل.

1744

| 08 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
"أجيال" يقدم 58 فيلماً قصيراً ملهماً في نسخته الثامنة

يقدم مهرجان أجيال السينمائي، في نسخته المدمجة، والذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام من 18 إلى 23 نوفمبر، باقة من الأفلام تضم 58 فيلماً قصيراً ملهماً. وتنقسم برامج الأفلام القصيرة العامة في قطر إلى مسألة النزاهة وطريق الحياة، بينما يعرض قسم الأفلام القصيرة في قطر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا برامج جرأة الخيال وأصداء الآخر للأفلام القصيرة. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي: يعد المهرجان منصة هامة لإيصال الأصوات الصاعدة للتأثير في قادة المستقبل من الشباب ومنحهم الأمل. مضيفة: يعكس برنامجنا الدولي للأفلام القصيرة والذي تم تنظيمه بعناية التزامنا بتطوير وحثّ شبابنا للمشاركة في حوار سينمائي عبر حيز افتراضي جديد للتفاهم الإبداعي، يتجاوز قيود التباعد الاجتماعي المفروض علينا. ويمكن للأفلام باعتبارها وسيلة تحدث تأثيرات اجتماعية كبيرة أن تثقفنا وتعزز إدراكنا للعالم. يستكشف برنامج مسألة النزاهة للأفلام القصيرة القوة الداخلية والنزاهة حيث يواجه الأبطال صراعات عصيبة، تبرهن عن أن النور الذي ينبع من الداخل لا يمكن إطفاؤه. ويعرض البرنامج: ستاشر (مصر، فرنسا، قطر، بلجيكا / 2020) للمخرج سامح علاء، وديفيد (الولايات المتحدة الأمريكية / 2020) للمخرج زاك وودز، والشاهدة (فرنسا، إيران / 2020) للمخرج علي أصغري، وشِفت مسائي (مصر/ 2020) للمخرج كريم شعبان، وفيلم غيوم (عمان، قطر / 2019) إخراج مزنة المسافر، وحلزونات بلا أرجل (سويسرا / 2019) إخراج آلين هوتشي. وتستكشف أفلام برنامج طريق الحياة العلاقات الأسرية وقدرتها على الصمود في وجه أصعب تحديات الماضي والحاضر، والطفولة مقابل النضوج، والذكريات. وتضم هذه التشكيلة المختارة: كيف تحولت جدتي إلى كرسي (ألمانيا، لبنان، قطر / 2020) للمخرج نيكولاس فتوح، وحافلة المدرسة (تركيا / 2019) إخراج رمضان كيليتش، ونابو (البرازيل / 2020) للمخرج غوستافو ريبيرو، وفيلم في على الطريق (هولندا / 2019) إخراج مارييت وييرهايم، وبيت لحم 2001 (فلسطين / 2020) للمخرج إبراهيم حنظل، والزيارة (إيران / 2019) إخراج آزاده موسوي، وفي الهديّة (فلسطين، قطر / 2019) للمخرجة فرح نابلسي. أفلام قصيرة في قطر والشرق الأوسط يُظهر برنامج جرأة الخيال للأفلام القصيرة للجماهير أن الإنجازات تتطلب العمل وأيضا الحلم، ويضم البرنامج: ماتيلدا والرأس الاحتياطي (ليتوانيا / 2020) إخراج آجنس ميلوناس، وقفزة القمر (ألمانيا / 2019) من إخراج لاسي هولدس، وعربة الفلافل (الكويت / 2019) للمخرج عبدالله الوزان، وفيلم والأوركسترا الأفضل في العالم (النمسا / 2020) من إخراج هينينج باكهاوس، وصانع الساعات في نهاية الزمان (الهند / 2020) للمخرج شاهين شريف، وفيلم لدينا قلب واحد (بولندا / 2020) إخراج كاتارزينا وارزيكا، وقدم يسرى (العراق / 2020) للمخرج فلاح البغدادي، ولقاء سمير (الأردن، ألمانيا / 2020) للمخرج راند بيروتي. أما برنامج أصداء الآخر فيبرهن على أن التعاطف مع الآخرين هو دليل الفهم الحقيقي وأسمى أشكال المعرفة. وتضم باقة الأفلام القصيرة فيه: مؤامرة عائلية (اليابان / 2019) من إخراج شوشي أوكيتا، وملجأ (تركيا / 2020) للمخرجَين إبراهيم أبازيد وباريش إيلتشين، وشؤون تدريبية (الولايات المتحدة الأمريكية / 2019) للمخرج أندرو تي بيتزر، والمسمى اليوم الصعب، حجر (لبنان / 2020) للمخرج غدي العلم، وفي وجه إعلاني (كوريا الجنوبية / 2019) إخراج كيم ليها، وفيلم السّجين والسّجّان (ليبيا، قطر / 2019) لمهند الأمين، وصلصة التفاح (النمسا / 2019) لأليكساندر غريتزر.

1741

| 09 نوفمبر 2020

محليات alsharq
مهرجان أجيال السينمائي في دورته الثامنة ينطلق 18 نوفمبر الجاري بأنشطة واقعية وافتراضية

تنطلق فعاليات مهرجان أجيال السينمائي في دورته الثامنة يوم 18 نوفمبر الجاري والذي تنظمه مؤسّسة الدّوحة للأفلام في نسخة مدمجة تجمع بين الأنشطة الواقعية والافتراضية، ويقدم 80 فيلمًا من 46 دولة، تسرد قصصًا شائقة عن المجتمع والإرادة والتصميم، تظهر روح الشّباب والتّفاؤل . وسيكون افتتاح المهرجان الذي يستمر ستة أيام، بفيلم خورشيد، للمخرج الإيراني مجيد مجيدي، الذي عُرض للمرة الأولى في الدورة الـ77 لـمهرجان فينيسيا السّينمائيّ الدوليّ في وقت سابق من العام الجاري، ويسلط الفيلم الضوء على صمود الشّباب وإبداعهم، إذ يثبتون قدرتهم على قيادة التغيير المجتمعي الدّائم عند رعايتهم، ليكونوا مبتكرين عظماء وصنّاع حلول لتحديات المستقبل. وقد عقدت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم مؤتمرا صحفيا للإعلان عن تفاصيل النسخة الجديدة من المهرجان، والذي سيقدم مزيجًا من عروض الأفلام الافتراضيّة وعروض برنامج حكّام /أجيال/، والجلسات الحواريّة التفاعليّة، وسينما السيارات الأولى من نوعها في لوسيل كجزء من تجربة متنوعة ومثرية لجميع الأعمار. وأكد المتحدثون خلال المؤتمر الصحفي أن مؤسّسة الدّوحة للأفلام تواصل العمل عن كثب مع وزارة الصّحة العامة في دولة قطر، ولجنة الأزمات، لتقديم تجربة مهرجان آمنة من خلال الموازنة بين الفعاليات الافتراضيّة وفعاليّات الحضور الشخصي وذلك التزامًا بالمبادئ التوجيهية الحكوميّة، وحفاظًا على صحة جميع المشاركين في مهرجان أجيال السينمائي. وأشادت السيدة فاطمة حسن الرميحي، مدير مهرجان /أجيال/ والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في كلمتها بالدّور الذي يقدّمه الفنّ في هذا الوقت الصعب، حيث إن تأثير الفيلم والفن بشكل عام يتجاوز الحدود والقيود، مشيرة إلى أن مهرجان أجيال السينمائي لهذا العام ، يتميز بطرق جديدة ومبتكرة لاستخدام التكنولوجيا من أجل جمع الناس والاحتفال بقوة الفيلم في بيئة آمنة، حيث ستكون النسخة الجديدة المعدلة حدثًا مدمجًا من الفعاليات الافتراضية والفعلية، وستتضمن أنشطة مبتكرة لدولة قطر من خلال تقلدها مسؤولية صحة جميع المشاركين وسلامتهم. وأضافت أن موضوع مهرجان اجيال /2020/ العرض يستمر يشيد بالحس والتعاطف الإنساني السائد، ويحتفي بالمرونة التي برزت خلال هذا العام، ويعزّز قوة التّعبير الإبداعي في تصميمنا وقدرتنا على إيصال أصواتنا، كما يجسد الموضوع أيضًا قوة هذا المهرجان - الذي تكيف واستمر في التقدم كحدث ثقافي بارز بتنسيق جديد ومبتكر، مؤكدة أن المهرجان يعزز التّنوع والشمولية، والمشاركة، ما يساعد في الوقت في التغلب على التّحديات الراهنة وبناء مستقبل أكثر إشراقًا. وأشارت الرميحي أن المهرجان سيوفر لحكامه فرصة مميزة للتفاعل مع سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، صاحبة الرؤية العالمية للفنون والثقافة، حيث ستلهم سعادتها حكام أجيال بنهجها في ترسيخ مكانة دولة قطر كوجهة ثقافية عالمية رائدة بالإضافة إلى تأثير الفن والثقافة في التنمية الوطنية ، كما تستضيف جلسات المهرجان مجموعة من ابرز السينمائيين حول العالم منهم كلاوديو جوبيتوسي، مؤسس مهرجان /جيفوني/ السينمائي في إيطاليا ومديره، والممثل الهندي كونال كابور، والممثل البوسني من المسلسل التلفزيوني فارغو غوران بودغان، والممثل الكوميدي الأمريكي زاك وودز ، إلى جانب صانعي الأفلام الحائزين على جوائز من جميع أنحاء العالم. وأوضحت، أن النسخة المرتقبة تسلط الضوء على الأصوات الملهمة، لصناعة التغيير، وبناء الأجيال من خلال السينما، كاشفة عن أن البرنامج المتنوع للمهرجان يضم 22 فيلمًا طويلاً و 58 فيلمًا قصيرًا، بما في ذلك 31 فيلمًا لصانعي أفلام عرب، و 30 فيلمًا لصانعات أفلام سيّدات، وانه تم توسيع نطاق وصول الجمهور على نحوٍ آمن عبر تمكين الجميع من مشاركة تجربة المهرجان، سواء من منازلهم من خلال بث منصتنا الإلكترونية، أو من خلال سينما السيارات الجديدة والمميزة في لوسيل بالشراكة مع المجلس الوطني للسياحة، من خلال عروض أفلام الكلاسيكيات العائلية: مثل بامبي وهروب الدجاج وكرونيكلز أوف نارنيا - الأسد، والساحرة وخزانة الملابس وغيرها.

1515

| 04 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تعلن تفاصيل النسخة الثامنة لمهرجان أجيال

أُعلن صباح أمس عن تفاصيل النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي الذي يقام في الفترة من 18 إلى 23 نوفمبر الجاري، وذلك خلال مؤتمر صحفي رسمي احتضنه مسرح الدراما في الحي الثقافي كتارا، وسط إجراءات احترازية مكثفة، بحضور مندوبي وسائل الإعلام المحلية والأجنبية. تناولت السيدة فاطمة حسن الرميحي، مدير مهرجان أجيال والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، في كلمتها، مختلف الجوانب التي تتعلق بالنسخة المدمجة من المهرجان، مؤكدة أن سلامة المجتمع أولوية قصوى تحظى باهتمام مؤسسة الدوحة للأفلام، وأشادت بدعم فرق العمل في وزارة الصحة العامة ولجنة الأزمات ومساعدتهم لإقامة هذا الحدث، في هذه الظروف الاستثنائية، مشيرة الى الالتزام الصارم بالإرشادات الحكومية بهدف توفير بيئة آمنة وصحية لجميع أعضاء برنامج حكام أجيال. وقالت السيدة فاطمة الرميحي: ستكون النسخة الثامنة حدثا مدمجا من الفعاليات الافتراضية والفعلية ستتضمن أنشطة مبتكرة لدولة قطر. سيحصل الحكام دون سن الثامنة عشرة على خيار الحضور الشخصي لعرض فيلم واحد خلال فترة المهرجان بموجب موافقة خطية من أولياء الأمور والالتزام بالإرشادات الحكومية في الفعاليات والتجمعات العامة، أما من هم في سن الثامنة عشرة فما فوق فيسرنا لهم حضور كل أفلامهم في صالات المهرجان، وسنواصل الاحتفال بشبابنا وخيالهم الواسع بطرق جديدة ومميزة من خلال منصات مهرجان أجيال السينمائي الرقمية الجديدة. وأشارت الرميحي إلى أن قائمة الأفلام المشاركة لهذا العام تضم 80 فيلما من 46 دولة منها 22 فيلما روائيا طويلا، و50 فيلما قصيرا. كما تضم 31 فيلما مميزا لصانعي أفلام عرب، و30 فيلما لمخرجات استثنائيات.. مضيفة: قمنا بتوسيع نطاق الوصول للجمهور على نحو آمن عبر تمكين الجميع من مشاركة تجربة المهرجان سواء في منازلهم من خلال منصاتنا الالكترونية في قطر والعالم العربي، أو من خلال سينما السيارات المميزة والأولى من نوعها في لوسيل بالشراكة مع المجلس الوطني للسياحة وسينما بوكس في دوحة فيستيفال سيتي. وأشارت الرميحي إلى أن مهرجان أجيال السينمائي يفتتح هذا العام بفيلم خورشيد للمخرج الإيراني مجيد مجيدي، والذي عرض لأول مرة في مهرجان البندقية في العام الحالي. وكشفت أن مؤسسة الدوحة للأفلام تفخر بدعمها لأربع وعشرين فيلما ضمن برامج المهرجان وتشمل فيلم 200 متر، وصيف غير عادي، وجزائرهم وغيرها من الأفلام، مضيفة: نحن أيضا محظوظون جدا هذا العام بتوفير فرصة لحكام أجيال للتفاعل مع سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني صاحبة الرؤية العالمية للفنون والثقافة، في حوار خاص ستلهم سعادتها حكام أجيال بنهجها في ترسيخ مكانة دولة قطر كوجهة ثقافية عالمية رائدة، بالإضافة الى تأثير الفن والثقافة في التنمية الوطنية. ولفتت فاطمة الرميحي الى أن المهرجان سيقدم شخصيات عالمية بارزة في مجال السينما والفنون والإنسانية من بينهم الممثل البوسني قوران بودان، والممثل الهندي والناشط في العمل الإنساني كونال كابور، والمخرج الأمريكي زاك وودز، وكلوديو قبيتوسي مؤسس ومدير مهرجان جيفوني السينمائي. مضيفة: يقدم معرض اندلاع الذي سيقام في سكة وادي مشيرب، أعمالا فنية تعكس الواقع الجديد لعالمنا الذي يواجه فترة من الغموض وعدم الاستقرار. كما يحتفل المهرجان في نسخته هذا العام بمختارات من الكلاسيكيات العائلية مثل باربي، وهروب الدجاج، وغيرها.. مشيرة الى أن فعالية السجادة الحمراء للأطفال ستحتفل في النسخة الجديدة بمرور 70 عاما على فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكيسندريلا. وقالت فاطمة الرميحي: يؤكد برنامج صنع في قطر التزامنا بتنمية المواهب المحلية ورواة القصص وهو جزء لا يتجزأ من المهرجان كل عام، وتجمع القائمة التي تتألف من 16 فيلما أصوات الجيل القادم من المبدعين القطريين الذين سيتردد صدى قصصهم المميزة على الجماهير في جميع أنحاء العالم. فاطمة الرميحي لـ الشرق: أتمنى من الجمهور والحكام أن يساعدونا في الحفاظ على النظام في رد على سؤال (الشرق) حول الرهان الذي وضعته إدارة المهرجان في النسخة المدمجة التي ترتكز على فكرة الابتكار والتجديد، قالت السيدة فاطمة الرميحي: استطعنا أن نبدع نسخة جديدة بطريقة مبتكرة، وكإدارة حاولنا قدر المستطاع أن نرضي كل الفئات والأذواق، وأتمنى من الجمهور والحكام أيضا أن يساعدونا في الحفاظ على النظام واتباع القوانين والإجراءات لأنها هي التي تنجح المهرجان وتجعله يمر بسلام وأمن. وحول اختيار شعار النسخة الثامنة وما إذا كان الشعار تحديا لكوفيد 19 قالت: بكل تأكيد. نحن كطبيعة إنسانية لا شيء يوقفنا. نحن نتخطى هذه المصاعب دائما، وفي قطر مررنا بالعديد من الظروف واستطعنا أن نتجاوزها وهذه هي رسالتنا للجميع أن العرض يستمر والحياة تستمر ولا شيء يمكن أن يوقف الإبداع والابتكار ووجودنا مع بعض حتى وإن كان عن بعد. فعاليات مميزة قالت السيدة فاطمة الغانم، مدير العلاقات العامة والتسويق: تشمل النسخة الجديدة من المهرجان الروح الجماعية للتعلم والمشاركة بطريقة جديدة ومبتكرة. مضيفة: يمكن مشاهدة الفعاليات وأنتم آمنون في منازلكم، بما في ذلك عروض الأفلام، وإيقاعات أجيال، والجلسات الحوارية. وأشارت الغانم إلى أن عروض مهرجان أجيال المتكاملة تعود بأربعة أفلام قصيرة ملهمة مدعومة من مؤسسة الدوحة للأفلام، بالتركيز على مواهب صناعة الأفلام الواعدة في قطر للاحتفال باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة. من جانبه تحدث السيد خليفة آل ثاني منسق معرض مهرجان أجيال عن الجلسات التي ستقام عبر الانترنت، من بينها جلسة الفنانة القطرية دانا الفردان، وجلسة الدكتورة آلاء مرابط.. مضيفا: تركز الجلسات هذا العام على قدرة الفرد على تغيير العالم، ويجمع البرنامج الموسيقي نخبة من الموسيقيين أصحاب المواهب والإبداع في قطر لتسليط الضوء على المشهد الموسيقي المحلي، مشيرا إلى أن برنامج المهرجان يضم ثلاث أمسيات ذات طابع مميز.

1361

| 05 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
مهرجان أجيال السينمائي يعلن عن فتح باب المشاركة في نسخته الثامنة

أعلنت اللجنة المنظمة لفعاليات مهرجان أجيال السينمائي عن فتح باب التقدم للمشاركة في النسخة الثامنة من المهرجان، والتي من المقرر أن تنطلق خلال الفترة من (18- 23) نوفمبر المقبل، التي يسعى من خلالها المهرجان لمواصلة رسالته كمنصة حيوية للاحتفاء بالسينما المحلية والعربية والعالمية، حيث يحشد «أجيال» جمهوراً من مختلف الأعمار لمشاهدة العروض والمشاركة في الفعاليات التي تلهم التفاعل الإبداعي وتحفز الحوار حول السينما. هذا وسيتم إغلاق باب المشاركات في قسم «مسابقة أجيال» يوم 9 أغسطس المقبل، أما بالنسبة لمسابقة «صُنع في قطر» سيكون آخر موعد للمشاركة 3 سبتمبر المقبل، فيما سيتم الإعلان عن الأفلام المشاركة في المهرجان 4 أكتوبر المقبل. ويولي المهرجان اهتماماً خاصاً بالأفلام التي صُنعت هنا في قطر، كما يعرض أفلاماً قصيرة لعشاق السينما الصغار بمن فيهم أبناء الأربعة أعوام، إلى جانب مجموعة متميّزة من أفلام الرسوم المتحرّكة والدراما والكوميديا، وأفلام وثائقية هادفة للجادين من عشاق السينما. وستتيح عروض الأفلام الطويلة والقصيرة من شتى بلدان العالم إلهام الحوار الثقافي بين جماهير السينما من الشباب في قطر، ويسعى المهرجان الذي سيستمر لمدة ستة أيام إلى سد الفجوات الثقافية والجمع ما بين الأجيال المُختلفة من خلال الأنشطة والفعاليات المُصمّمة لخلق التفاعل الإبداعي بين القطاعات المختلفة لمجتمع المنطقة، ويتضمّن المهرجان قسمين هما «مسابقة أجيال» وصُنع في قطر. بالإضافة إلى برنامج الأفلام الرسمي، يُقدّم المهرجان عروضاً خاصة، وتكريمات موضوعية، وسينما سوني تحت النجوم ومركز أجيال للإبداع وتعتبر مُسابقة «أجيال» العنصر الأهم في المهرجان حيث تتيح لمئات الشباب من جميع أنحاء العالم الفرصة للمشاركة في لجان التحكيم التي تختار الفائزين بجوائز مسابقة المهرجان. وصُمم المهرجان بهدف تشجيع وتعزيز البرامج التعليمية السينمائية في المنطقة، متيحاً تجربة ترفيهية للعائلات والتربويين من خلال التواصل الجماعي والفردي عبر وسيط سينمائي، وفي نفس الوقت، يُشكّل المهرجان منتدى مفتوحاً للحوار بين المشاركين فيه، حيث يناقشون مدى واسعاً من التحديات التي يواجهها شباب اليوم، فالمهرجان لا يؤسّس لجيل صاعد من رواة القصص فحسب، بل يقدّم لهم أيضاً منبراً آمناً للتعبير عن أنفسهم بأصواتهم. وكانت النسخة الماضية من مهرجان أجيال السينمائي أقيمت تحت شعار اكتشف الأفلام.. اكتشف الحياة، وفاز فيها في فئة صنع في قطر في قسم محاق فيلم 1982 لوليد مونس بجائزة أفضل فيلم طويل، فيما ذهبت جائزة أفضل فيلم قصير لفيلم ابن الأرض لكلوديو فاه. وفاز في قسم هلال فيلم الوداع للولو وانغ بجائزة أفضل فيلم طويل، وفيلم إجرين مارادونا لفراس خوري بجائزة أفضل فيلم قصير. وفي قسم بدر فاز فيلم إلى سما لوعد الخطيب وإدوارد واتس بجائزة أفضل فيلم طويل، فيما ذهبت جائزة أفضل فيلم قصير لفيلم سياسة عالم النعام لمحمد حوحو. أما جائزة عبدالعزيز الجاسم لأفضل أداء ضمن برنامج صنع في قطر ففاز بها الممثل عباس رياز عن دوره في فيلم نهاية الطريق للمخرج أحمد الشريف.

795

| 20 يونيو 2020

ثقافة وفنون alsharq
عرض "ستموت في العشرين" بالسينما الفرنسية

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن عرض الفيلم السوداني ستموت في العشرين، الذي دعمته المؤسسة، في صالات السينما الفرنسية، وذلك ابتداءً من شهر فبراير المقبل. وقد حصد الفيلم جائزة الجمهور ضمن الفيلم الروائي الطويل ببرنامج صنع في قطر، وذلك خلال مهرجان أجيال السينمائي في نسخته السابعة، الذي أقامته مؤسسة الدوحة للأفلام في شهر نوفمبر الماضي. ويتناول الفيلم - الذي هو من إخراج أمجد أبو العلاء - قصة مزمل، الذي ولد في إحدى قرى السودان وحملته أمه إلى أحد المشايخ لمباركته لكن المفاجأة كانت في نبوءة الشيخ بأن الرضيع سيموت عندما يبلغ العشرين فعاشت الأم طوال حياتها ترتدي الأسود حدادا على ابنها الذي ما زال حيا أمام عينيها وكذلك عاش الابن حبيس النبوءة التي حرمته من الاستمتاع بأي شيء في الدنيا حتى الفتاة الوحيدة التي أحبته وأحبها. على نحو آخر، نوهت المؤسسة عبر حسابها على تويتر بإعلان الفيلم السوداني الوثائقي الحديث عن الأشجار لصهيب قسم الباري، الذي دعمته المؤسسة عبر برنامج المنح، وتم عرضه لأول مرة في الخليج، وذلك بمهرجان أجيال في نسخته المنقضية.

1935

| 30 ديسمبر 2019

أخبار alsharq
مهرجان أجيال السينمائي السابع يختتم فعاليات اليوم

الجمهور على موعد مع عروض أفلام على إيقاع الموسيقى يسدل الستار مساء اليوم على فعاليات مهرجان أجيال السينمائي السابع، الذي نظمته مؤسسة الدوحة للأفلام في قرية كتارا الثقافية، تحت شعار اكتشف الأفلام اكتشف الحياة، وسيشهد اليوم الختامي تقديم عروض تساؤل والعرض السينمائي الموسيقي تحت ضوء القمر المتفرد من تقديم منتدى الصور الفرنسي، الممتع والمشوّق للكبار والصغار على حد سواء. كما سيتم عرض مجموعة من الأفلام القصيرة التي تروي قصص النجوم والقمر والشمس، وذلك في تمام الساعة 11:30 صباحاً في مبنى كتارا 16. وسيصحب أفلام موعد مع القمر من إخراج جوتا شونيمان، وعاجلاً أم آجلاً من إخراج جادويجا كاولاسكا، وقمر صغير من إخراج فيبي واريس، ونجمة صغيرة من إخراج سفيتلانا آندريانوفا، والذئب الصغير من إخراج آن فرومبوت، عزف موسيقي حي. وكانت إيقاعات أجيال انطلقت أمس بعروض مدهشة أحيتها مجموعة من الموسيقيين الشباب من المشهد الموسيقي المحلي، منهم سناء زارندي، وأمجد عصام، وسافانا روز، وفارون، وعمر عبد العزيز، وأيمن شوكور، وجيرين خوسيه، وجويون، ومثنى، وعمر اليافعي وغيرهم، الذين أشرفت على انتقائهم الفنانة القطرية دانة المير. فيما اختتم مغني الراب وكاتب الأغاني المقيم في قطر، ميفيريس، العرض بأغنية راب مشوقة. وتعتبر إيقاعات أجيال، الذي يحتفي بالمواهب الموسيقية على اختلاف أنماطها، جزءاً من اتساع النطاق الفني الذي يشمله المهرجان الذي يحتضن الفنون والثقافات من جميع المجالات. معرض جيكدوم يتواصل لليوم الأخير من أجيال معرض جيكدوم، الذي يحتفي بالثقافة الدارجة وينظم بالشراكة مع المجلس الوطني للسياحة، وعرض آرك متعدد الوسائط الذي يقدم أعمال 19 فناناً واعداً في قطر، وذلك بالمبنيين 18 و19، في كتارا، في حين يستكشف قسم إحساس للأفلام القصيرة قوة الحدس في تشكيل إحساسنا بالعالم، وذلك عبر عشرة أفلام قصيرة منتقاة سيتم عرضها في فوكس سينماز في الدوحة فسيتيفال سيتي في تمام الساعة 12:30 مساءً، من ضمنها: نجوم جميلة للمخرجة نعيمة دي بييرو والحاج سيديبي، والفيل الطائش من إخراج لويس تيفرير ولوكا فيشر ورودولف جروشينز وماري جوليون وإستيل مارتينيز وبينوا بيلارد وليزا رازازومبات، وقنفذ من إخراج فاليبهاف كيسواني وجيان لوريو وكولومباين ماجو ومورجان ماتارد وكايسا بيرتينين وجونج-ها يوون، ومحاملمن إخراج ظبية المهندي، ونادي البقع الجلدية من إخراج ميلاني لوبيز وسيمون بوكلي وماري سيسيلسكي وأليس جونت وتشان ستيفي بيانج وبياتريس فيجوير، وبيت بيوت للمخرج ميار حمدان، والهامستر تعيس الحظ من إخراج عبد العزيز محمد خشابي، وابن الأرض من إخراج كلوديو فاه، والطائرة الورقية من إخراج مارتن سماتانا، وطيارة ورق من إخراج ندى بدير. أما أفلام انتصار القصيرة، التي ستعرض في تمام الساعة الثالثة مساءً في فوكس سينيماز في الدوحة فسيتسفال سيتي، فهي: ليلى من إخراج سيلين قطران، وقصة من إخراج يولانتا بانكوسكا، وشباب من إخراج فريدة زهران، ودرجة الحرارة 6 من إخراج مايا آفرون ومايلين كومينوتي وماريون كوديرت وسيكستين دانو، وإجرين مارادونا من إخراج فراس خوري، وإيسبيرانزا من إخراج سيسيل روسيت وجيان باتورل وبنجامين سيريرو، والبحث عن الحقيقة من إخراج سهيل أميرشريفي، ونصف ونصفمن إخراج بابتيست درابو، والخوذة للمخرج أسامة خالد، ومذكرةمن إخراج جوليان بيكيه وإلينا دوبريسوار وجول دوراند وفيفيان غويماراي وإينيس شايبر، وملجأ للمخرجة مها الصيد؛ وقابل للكسر من إخراج خلود العلي. كما سيكون الجمهور على موعد مع باقة من الأفلام الطويلة الشيقة هي: من أجل سما من إخراج وعد الخطيب وإدوارد واتس، ورحلة آيلو من إخراج جيليام ميداتشيفسكي، وزهرة بومباي من إخراج جيتانجالي راو، وستموت في العشرين للمخرج أمجد أبو العلاء، و أرض العسلمن إخراج لوجوبومر ستيفانوف وتمارا كوتيفسكا. ضمن برنامج التجربة المتكاملة والشمولية صناع أفلام محليون يعرضون أعمالهم بتقنيات خاصة بهدف إتاحة سحر السينما للجميع، عرض مهرجان أجيال السينمائي، أمس الأول، برنامج الأفلام المترجمة بتقنيات خاصة صُنع في قطر، وتعتبر هذه المرة الخامسة التي يتم فيها عرض برنامج التجربة المتكاملة والشمولية، الذي تمّ تقديمه بالشراكة مع معهد دراسات الترجمة التابع لكلية الدراسات الإنسانية والاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة. وتضمن البرنامج مجموعة من الأفلام المنتقاة لمخرجين محليين. عكست الأفلام الخمسة شعار المهرجان، وأكدت مبدأ السينما للجميع لإيجاد بيئة أكثر شمولية تتجاوز المعوّقات الخفية، وتوفر للجميع فرصة الاستمتاع بعالم السينما وتذوق جمالياته، والأفلام التي تم عرضها ضمن البرنامج الذي يعتبر واحداً من أكثر التجارب تفرداً في العالم هي: كنوز لوّل (2017) لروان النصيري وندى بدير، وألف يوم ويوم (2017) لعائشة الجيدة، وعامر: أسطورة الخيل العربية (2016) لجاسم الرميحي، وهش (2019) لخلود العلي، وشهاب (2018) لأمل المفتاح. وتضم قائمة الرعاة الرسميين لمهرجان أجيال السينمائي السابع كلاً من: قرية كتارا الثقافية (الراعي الثقافي)، والمجلس الوطني للسياحة (الراعي الرئيسي)، ونوفو سينما وأوريدو(الراعيين الاستراتيجيين)، وسانت ريجيس الدوحة (الراعي المميز).

911

| 23 نوفمبر 2019

محليات alsharq
أجيال يعرض قصصا واقعية ملهمة

عرض مهرجان أجيال السينمائي فيلمين لمخرجين عالميين هما: 1982 لوليد مونسو، أعطني الحرية لكيريل ميخانوفسكي ما يقدم أسساً لقصص متنوعة مستوحاة من أحداث واقعية من جميع أنحاء العالم. وفيلم 1982 (لبنان، الولايات المتحدة الأمريكية، النرويج، قطر/2019) الحاصل على منحة من مؤسسة الدوحة للأفلام، حاز على جائزة الترويج لسينما آسيا والمحيط الهادئ NETPAC للعرض الأول لفيلم عالمي أو آسيوي في مهرجان تورنتو السينمائي 2019. في سياق حديثه عن فيلمه الروائي الأخير، قال مونسو: اخترت تناول قصة حب طفولي وقعت في لبنان عام 1982 كي يتمكن الجمهور من تفهم تلك اللحظات التي كانت حاسمة في تاريخ بلادنا في العقود التي تلتها. ومن شأن فرصة عرض عملي في مهرجان مميز كمهرجان أجيال السينمائي أن تسمح لي بأن أفتح نوافذ للعقول المتفتحة على قصص من ماضينا وأن أرفع الوعي حول تشكل موروثنا الثقافي في المنطقة من خلال التاريخ. أما فيلم أعطني الحرية (الولايات المتحدة الأمريكية/2019) من إخراج كيريل ميخانوفسكي فهو مستوحى من تجربة ميخانوفسكي كسائق طبي روسي في الولايات المتحدة الأمريكية. تطرق مخرج الفيلم في المؤتمر الصحفي الخاص بصناع الأفلام إلى أهمية الأعمال الإبداعية بقوله: قبل عملي على فيلم أعطني الحرية، كنت أعمل على مجموعة من الأفلام القصيرة والأعمال الإنتاجية التلفزيونية، التي ساهمت كل منها في تشكيل خبرتي الإخراجية وصقلها. وأضاف لعب معظم الأدوار في فيلمي الأخير أشخاص من خارج مجال التمثيل، والذين كانوا في شوارع ميلوواكي حيث تدور الأحداث الرئيسية للفيلم. وقمنا بتوظيف تقنيات تمثيل مجتمعية كي تكون التجربة حقيقية بشكل أكبر بالنسبة للجمهور.

658

| 22 نوفمبر 2019