- استثمار مكافأة نهاية الخدمة للموظفين المقيمين واستقطاب الكفاءات الماهرة - تحديد أيام العمل والمناسبات والعطلات الرسمية في الدولة - اقتراح القواعد والمعايير...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
بلغ عدد مشاريع المياه في نيجيريا التي مولها محسنون قطريون عن طريق مكتب قطر بمنظمة الدعوة الإسلامية 80 مشروعا، تكلفتها أكثر من 1.5 مليون ريال ،آخرها بئر ارتوازية افتتحها المكتب مؤخرا . وتستفيد من هذه المشاريع أكثر من 130 منطقة في نيجيريا ، يفوق عدد سكانها 220 ألف نسمة ، علما بأن هذه المشاريع تأتي ضمن مشاريع سقيا الماء التي تنفذها المنظمة في قارة أفريقيا.وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ ، المدير العام لمكتب قطر أن مشاريع المياه في نيجيريا اشتملت على 24 بئرا ارتوازية، توفر الواحدة منها المياه النقية لعدة مناطق، بالإضافة إلى 43 بئرا تعمل بمضخة و13 بئرا تقليدية. ولفت الشيخ في تصريح صحفي أنه تم تنفيذ هذه المشاريع في أكثر المناطق التي يعاني سكانها كثيرا من شح المياه ، وذلك بناء على الدراسات التي قامت بها بعثة المنظمة في إقليم جنوب غرب أفريقيا والتي تعمل في كل من نيجيريا وتتخذها مقرا لها ودول توغو وبنين وغانا.وأشار إلى أن المنظمة تعمل على توفير مياه الشرب النقية للمحتاجين لها في 40 دولة إفريقية، وذلك من خلال حفر الآبار الجوفية بأنواعها المختلفة مع التركيز على حفر الآبار الارتوازية للفائدة الكبيرة منها، علما أن الكثير من المناطق في أفريقيا تسبح فوق بحيرات من المياه الجوفية.. كما تعمل على تشييد السدود بأنواعها وأحجامها المختلفة لحفظ المياه السطحية التي تتوافر في تلك المناطق في فصل الخريف والاستفادة منها في الشرب وري المشاريع الزراعية في مواسم الجفاف، فضلا عن عملها لمد شبكات المياه للمناطق التي تعاني من عدم وجود مثل هذه الشبكات فيها، وتوفير المولدات الكهربائية لتشغيل محطات المياه الموجودة في بعض المناطق.وأشاد المدير العام لمكتب قطر بأهل قطر وبإنفاقهم اللامحدود على المشاريع الخيرية والإنسانية التي يستفيد منها ملايين الفقراء والمنكوبين في الدول الأفريقية وغيرها من الدول، مضيفا القول ( ما أن تحل بشعب من الشعوب فاقة أو كارثة، إلا وتجد هذا الشعب الكريم المعطاء سباقا للخيرات ومساعدة المحتاجين وإغاثة المنكوبين) سائلا الله أن يحفظ قطر وأهل قطر ويديم عليهم نعمه ويتقبل منهم.
319
| 05 مايو 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية – مكتب قطر - مسجداً جديداً في منطقة "قرقوتون" بدولة تشاد، يتسع لأكثر من 300 شخص، ويستفيد منه سكان هذه المنطقة والمناطق المجاورة البالغ عددهم أكثر من 3 آلاف نسمة. وقد تبرّع بتكلفة هذا المسجد، أحد المحسنين القطريين، ليصل بذلك عدد المساجد التي نفذتها المنظمة في تشاد بتمويل من أهل قطر من الرجال والنساء إلى 203 مساجد بتكلفة 8 ملايين ريال. وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر إن هذه المساجد تنوعت بين المساجد الكبيرة التي تتسع لأكثر من 500 شخص والمتوسطة التي تتسع لأكثر من 300 شخص، وتقام فيهما صلاة الجمعة وغيرها من الفروض، وبين المساجد الصغيرة التي تقام فيها الفروض اليومية. وأضاف الشيخ في تصريح صحفي أن هذه المساجد غطت الكثير من المناطق التي لم تكن بها مساجد من قبل، وساهمت كثيراً في جمع المسلمين في تلك المناطق وتوحيدهم وتعليمهم أمور دينهم من خلال ما يقام فيها من دروس ومحاضرات دعوية وحلقات لمدارسة وحفظ كتاب الله. وأشار إلى أن بناء المساجد وتأثيثها من أهم المشاريع التي توليها المنظمة أهمية كبرى، لأن المسجد وما يحمله من رسالة نبيلة يعمل على صنع المسلم المتكامل البناء في خُلُقِهِ وسلوكه وعبادته وعلاقته بربه وبالآخرين، كما أنه الأساس لكل نهضة وإصلاح في إطار الأمة الإسلامية. وأشاد المدير العام لمكتب قطر بالمحسنين القطريين الذين تبرعوا بسخاء لتشييد هذه المساجد، إيمانا منهم بأهمية المسجد في حياة المسلمين وطلبا للأجر والثواب من الله عز وجل، داعيا الله أن يتقبل منهم ويخلف لهم خيرا في الدنيا والآخرة. وأشار إلى أن المنظمة تعتزم مضاعفة عدد المساجد التي شيدتها في قارة إفريقيا، وذلك لتغطية جزء من الحاجة الكبيرة لها هناك، حاثا الجميع على المساهمة في تشييد المزيد منها.
1296
| 03 مايو 2015
شيّدت منظمة الدعوة الإسلامية – مكتب قطر – 30 منزلاً لأسر الأيتام في أوغندا، بلغت تكلفتها الإجمالية 600 ألف ريال، تبرع بها أحد المحسنين القطريين. وذلك ضمن مشاريع المنظمة التي تهدف لتوفير السكن المناسب للأيتام وأسرهم في 40 دولة إفريقية. وصرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر بأن المنظمة قد طرحت ضمن مشاريعها المتعددة لمساعدة الأيتام مشروع بناء منازل للأسر التي لا مأوى لها، فكانت الاستجابة المشرفة من قبل أحد المحسنين القطريين الذي تبرع ببناء هذا العدد الكبير من المنازل لصالح هؤلاء الأيتام، مضيفاً أن هذه المنازل قد خصصت لأكثر الأسر حاجة لها، وذلك من خلال الدراسة المسبقة التي قامت بها بعثة المنظمة في أوغندا والتي وقفت على أكثر الأسر استحقاقاً لهذه المنازل. وقال الشيخ إن هذه المنازل قد شكلت نقلة نوعية كبيرة لهؤلاء الأيتام وأسرهم، فوفرت لهم المسكن الآمن الذي يقيهم من حر الصيف وبرودة الشتاء، ويجمعهم في مناطقهم التي نشأوا فيها ويعمل على استقرارهم، وبالتالي المساهمة في تهيئة البيئة الملائمة لتنشئة هؤلاء الأيتام التنشئة السليمة وتوفير الجو المناسب لهم للتحصيل العلمي، فالتعليم من أكبر التحديات التي يواجهونها في ظل حالة اللا استقرار التي كانوا يعيشونها. وأشار المدير العام لمكتب قطر إلى أن المنظمة اهتمت كثيراً برعاية الأيتام وأسرهم، فقد كفلت أكثر من 14 ألف يتيم بتكلفة سنوية تفوق 33 مليون ريال، وبتوفير السكن المناسب لهم وتمليكهم مشاريع إنتاجية تدر عليهم دخلاً ثابتاً يغنيهم عن انتظار إعانات الآخرين، مؤكداً على أن المنظمة تركز كثيراً على المشاريع التي تحقق لهؤلاء الأيتام التنمية الاجتماعية والاقتصادية المنشودة، وتجعلهم منتجين وفاعلين في مجتمعاتهم. وأشاد المدير العام لمكتب قطر بالمحسن القطري الذي تبرع بتكلفة تشييد هذه المنازل، داعياً الله عز وجل أن يجزيه خيراً ويتقبل منه، ومنوهاً إلى أن هنالك الكثير من أسر الأيتام في قارة إفريقيا بلا مأوى وينتظرون من المحسنين الكرام مساعدتهم في تشييد منازل لهم، علماً بأن المنظمة ومن خلال بعثاتها المنتشرة في 40 دولة إفريقية قد فرغت من إعداد الخطط اللازمة لتشييد المزيد من هذه المنازل.
395
| 02 مايو 2015
شيدت منظمة الدعوة الإسلامية – مكتب قطر – 6 أوقاف إسلامية استثمارية في 4 دول إفريقية، بلغت تكلفتها الإجمالية نحو 4.5 مليون ريال، تبرع بها محسنون قطريون، ويعود ريعها لمساعدة الأيتام والفقراء في تلك الدول. وذلك ضمن مشاريع المنظمة ذات العائد الثابت والمستمر التي تنفذها في قارة إفريقيا. وصرّح الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر بأنه قد تم تشييد 3 أوقاف استثمارية في الصومال ووقف في كل من أوغندا، جزر القمر ونيجيريا، وذلك لتوفير إيرادات ثابتة لمساعدة الأيتام والفقراء اقتصادياً وتعليمياً وصحياً. وأشار إلى أن هذه المشاريع الاستثمارية تدر دخلاً ثابتاً ومستمراً يُمكن من ضمان استمرار المساعدات لهؤلاء الأيتام والفقراء، كما تعمل على توفير العديد من السلع والخدمات التي تحتاجها تلك المجتمعات، وتساهم في الحد من البطالة بتوفيرها لفرص عمل لتشغيل الشباب. وقال الشيخ إن المنظمة تهتم كثيراً بتنفيذ المشاريع التي تساعد على التحول من الكفالة المباشرة لهؤلاء الأيتام والفقراء إلى المشاريع الإنتاجية والاستثمارية التي لا يقتصر نفعها على الأفراد فحسب، بل يتعدى ذلك إلى نفع المجتمعات وتساعد على إحداث التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع ككل. مشيراً إلى أن للمنظمة تجارب عديدة ناجحة في هذا المجال في العديد من الدول الإفريقية، حيث تركزت جهودها فيها على تنفيذ مشاريع إنتاجية مختلفة تتناسب والبيئة المحلية لتلك المجتمعات وحاجتها للسلع والخدمات الضرورية، ومن ذلك تمليك هؤلاء الأيتام والفقراء مشاريع زراعية صغيرة أو صناعات يدوية خفيفة أو محال تجارية أو غيرها من المشاريع التي تدر عليهم دخلاً ثابتاً وتحولهم من متلقين للدعم إلى منتجين فاعلين يكفون أنفسهم وأسرهم ويساهمون في تنمية مجتمعاتهم. وأشار المدير العام لمكتب قطر إلى أهمية الأوقاف الإسلامية والدور العظيم الذي تلعبه في تخفيف حدة الفقر ومحاربة البطالة والمساهمة في التنمية الشاملة، شاكراً للمحسنين الذين تبرعوا لتشييد هذه المشاريع المهمة، وداعياً الجميع للمساهمة في تشييد المزيد من الأوقاف الإسلامية التي تحتاجها الشعوب الإفريقية كثيراً.
304
| 27 أبريل 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية – مكتب قطر – مدرسة وبئراً ارتوازية جديدتين في أوغندا، بتكلفة إجمالية بلغت 129 ألف ريال، تبرع بها محسنون قطريون، فالمدرسة تقع في منطقة ماساندا بمحافظة بوداكا، ويستفيد منها أكثر من 4 ألاف شخص، أما البئر فتقع في منطقة كابونغاسي بمحافظة باليسا، ويستفيد منها سكان هذه المنطقة والمناطق المجاورة لها والبالغ عددهم أكثر من 6 ألاف نسمة. وقد صرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر بأن هذه المشاريع المهمة تأتي ضمن خطة المنظمة الرامية لتوفير مياه الشرب والتعليم للمحتاجين لهما في قارة إفريقيا التي يواجه الكثير من سكانها صعوبات بالغة في الحصول عليهما، مما حدا بالمنظمة ومن ورائها نفر كريم من أهل قطر العمل على تذليل تلك الصعاب بتوفير هذه الخدمات المهمة في تلك المجتمعات النائية. جهود سابقة وأشار الشيخ إلى أن أيادي المحسنين القطريين البيضاء وصلت للكثير من مناطق أوغندا من خلال مشاريعهم الخيرية والإنسانية التي بلغت 885 مشروعاً بتكلفة إجمالية فاقت 25 مليون ريال، وقد تم تنفيذها في أكثر المناطق فقراً وحاجة، ويستفيد منها ملايين الأشخاص. وقال إن هذه المشاريع تتمثل في تشييد 123 مسجداً وحفر 80 بئراً وبناء 48 بيتاً لأسر الأيتام وتشييد 28 مركزاً وعيادةً طبية و26 مدرسة وطباعة مناهج دراسية، وبناء 12 مجمعاً إسلامياً و3 دُور للأيتام وإقامة وقف استثماري يعود ريعه للأيتام والفقراء. كما تم تنفيذ 563 مشروعاً إنتاجياً مدراً للدخل لأسر الأيتام والأسر الفقيرة. وأوضح أن مشاريع المحسنين القطريين شملت كذلك الكفالة المباشرة للأيتام، حيث تمت كفالة 1786 يتيماً بتكلفة سنوية تبلغ 4.3 مليون ريال. وأشاد الشيخ بأهل قطر الكرام الذين تبرعوا لإقامة هذه المشاريع الحيوية، داعياً الله عز وجل أن يتقبل منهم ويخلف لهم خيراً في الدنيا والآخرة، وقال إن هنالك الكثير من فقراء المسلمين في العديد من الدول الإفريقية في حاجة ماسة لمثل هذه المشاريع، وهم ينتظرون من إخوانهم المسلمين مد يد العون لهم ومساعدتهم على توفير أبسط مقومات الحياة. حاثاً الجميع على المساهمة والتعاون مع المنظمة في تنفيذ خططها الرامية لإقامة العديد من المشاريع التنموية التي يستفيد منها هؤلاء الفقراء في 40 دولة إفريقية.
293
| 22 أبريل 2015
نفذ مكتب قطر بمنظمة الدعوة الإسلامية ، 56 مشروعا تنمويا في جمهورية جزر القمر، بلغت تكلفتها الإجمالية نحو 4 ملايين ريال، تبرع بها محسنون قطريون، ويستفيد منها أكثر من 120 ألف شخص .وقال السيد محمد خير بشير ، مدير إدارة المشاريع بمكتب قطر أن هذه المشاريع اشتملت على تشييد 3 مساجد و4 مدارس ومركز صحي ووقف استثماري ومركز تدريب مهني وبئر جوفية، إضافة للعديد من المشاريع الإنتاجية المدرة للدخل لأسر الأيتام والأسر الفقيرة، والمتمثلة في إقامة 10 مشاريع زراعية و18 مشروعا للتدريب المهني و10 مشاريع للصناعات اليدوية و7 مشاريع لتربية الأغنام والأبقار.وأشار إلى الحاجة الكبيرة للكثير من الشعب القمري لمثل هذه المشاريع المهمة التي تعمل على تنمية مجتمعاته المحلية اقتصاديا وتعليميا وصحيا، وتحد من البطالة بتوفيرها للكثير من فرص العمل للشباب وربات الأسر.ولفت بشير إلى وجود العديد من التحديات التي تواجه الكثير من الناس في هذه الدولة، أهمها قلة المدارس وعدم توفر مناهج لتدريس اللغة العربية والعلوم الإسلامية والنقص الكبير في عدد المدرسين والدعاة المتخصصين والمؤهلين، مما يستدعي بالضرورة العمل على توفير المزيد من المؤسسات التعليمية وإنشاء معاهد لتدريب وتأهيل المدرسين والدعاة بالإضافة إلى الحاجة الماسة لترجمة أمهات الكتب الإسلامية للغات القمرية الثلاثة واللغة الفرنسية التي يتحدث بها الكثير من الناس في هذه الدولة
138
| 18 أبريل 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية ـ مكتب قطر ـ مركز "الرحمة للأيتام" بمنطقة ناماتا بدولة رواندا، بتشييد محسنين قطريين ، ويستفيد منه سكان المنطقة والمناطق المجاورة لها وعددهم أكثر من 15 ألف نسمة ، علما أنه يوجد بالمركز حاليا أكثر من 150 يتيما يتلقون كافة أنواع الرعاية والإهتمام.وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ ، المدير العام لمكتب قطر إن هذا المركز يهدف إلى رعاية الأيتام في تلك المنطقة والمناطق المجاورة لها والاهتمام بشئونهم وتعليمهم العلوم الإسلامية والمعارف العامة التي تعينهم في مستقبل أيامهم وأنه يأتي ضمن مشاريع المنظمة لتوفير المراكز التي ترعى الأيتام وتوفر لهم احتياجاتهم الضرورية .وأضاف الشيخ في تصريح صحفي إن رعاية الأيتام وكفالتهم وتوفير الدُور التي تؤويهم وتهتم بشئونهم ، من أهم أولويات المنظمة، سيما وأنها تنفذ العديد من المشاريع التي تعود بالخير على هؤلاء الأيتام وعلى أسرهم .ونوه أنه ضمن مشروع كفالة الإيتام الذي تتبناه المنظمة ، فقد بلغ عدد الأيتام المكفولين لديها أكثر من 14 ألف يتيم في 23 دولة.. مشيرا في هذا السياق إلى مشروع محفظة الأيتام الذي يهدف إلى تغطية كافة احتياجات اليتيم وهو بمثابة الكفالة الشاملة له، وذلك لمواجهة كافة احتياجاته الضرورية في ظل الارتفاع المستمر للأسعار وزيادة الاحتياجات ومتطلبات الحياة، إضافة إلى كفالة أسرة اليتيم ككل بدلا من كفالة فرد واحد فيها، وتوفير مورد ثابت يمكن من تغطية العجز الذي قد يحدث نتيجة لتوقف بعض الكفالات. وأشاد الشيخ بالمحسنين القطريين الذين شيدوا هذا المركز وبقية مكوناته ، سائلا الله تعالى أن يتقبل منهم هذا العمل الطيب وأن يجزيهم خيرا . ونوه بأن هنالك الكثير من دور الأيتام التي تخطط المنظمة لتشييدها في الكثير من الدول الإفريقية، حيث اكتملت كافة الدراسات الضرورية لقيامها في أكثر المناطق حاجة لها، وحث هؤلاء المحسنين الاستمرار في تشييد مثل هذه المراكز المهمة التي توفر العديد من الخدمات للكثير من الأيتام .
308
| 11 أبريل 2015
قام وفد من المحسنين القطريين برفقة الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ المدير العام لمنظمة الدعوة الإسلامية ـ مكتب قطر، بزيارة لدولة أوغندا بهدف تفقد المشاريع الخيرية والإنسانية التي مولوها في هذه الدولة، ومشاهدتها على أرض الواقع، والتعرف على أحوال المسلمين واحتياجاتهم الآنية في تلك المناطق، ومعرفة إلى أي مدى أسهمت هذه المشاريع في مساعدة الفقراء والأيتام من أهل هذه المناطق. وصرح الشيخ بأنه ووفدَ المحسنين القطريين قد زاروا العديد من المناطق التي نفذت فيها مشاريع هؤلاء المحسنين، فقد ابتدروا زيارتهم بالمجمع الإسلامي في منطقة كادوغالا، التي تبعد عن العاصمة كمبالا بحوالي 140 كم، وهو يشتمل على مسجد ومدرسة قرآنية وعيادة طبية وغرفة توليد وفصول دراسية وبئر جوفية. وأضاف إن الوفد زار كذلك مجمع الرحمن الإسلامي الذي يتكون من مسجد وعيادة طبية ومدرسة ابتدائية بها 6 فصول دراسية، حيث وقفوا على الأنشطة المتعددة التي يقوم بها هذا المجمع، والفائدة الكبيرة التي يقدمها المجمع للمسلمين في تلك المناطق، وفي منطقة مايوغي تعرّف الوفد على الوحدات المختلفة للمجمع الاسلامي الذي يتكون من مسجد وعيادة طبية ومدرسة من 6 فصول، وهذا المجمع يعتبر الفريد من نوعه في تلك المنطقة، حيث لا توجد أي مدرسة إسلامية في تلك المنطقة والمناطق المجاورة لها، مما جعل الإقبال عليها كبيراً، يستدعي إضافة 3 فصول دراسية أخرى. وقال الشيخ: إن من أهم ما وقف عليه الوفد أداء مجمع دار أيتام الدوحة الإسلامي، في منطقة كيونجوجو، التي تبعد عن العاصمة بحوالي 238 كم، والذي يتكون من سكن للأيتام بكافة تجهيزاته، ومسجد كبير ومدرسة ابتدائية من 7 فصول، مع كامل أثاثاتها، ومركز صحي يتكون من 7 غرف وصالات كبيرة ومزود بكافة الأجهزة والمعدات الطبية الضرورية. وأضاف أن الزيارة شملت كذلك مدرسة أحد المحسنين القطريين في منطقة كايونغا والمسجد الملحق بها، ومنزل أسرة يتيم، تم تشييده على نفقة أحد المحسنين القطريين، ثم في مدينة عنتيبي زار الوفد العيادة الطبية الملحقة بمدرسة إسلامية؛ بها أكثر من 1300 طالب وطالبة، حيث تخدم هذه العيادة طلاب المدرسة وسكان المناطق المجاورة لها، كما وقف الوفد على عمل العيادة الطبية الملحقة بمعهد أبي بن كعب لتحفيظ القرآن الكريم، الذي يدرس به الآن 230 دارساً من أوغندا ورواندا وبوروندي والكونغو، وقد تخرج منه حتى الآن أكثر من 500 من حفاظ كتاب الله. وأشار الشيخ إلى أن المحسنين القطريين قد أشادوا بجودة تنفيذ هذه المشاريع وحسن اختيار المناطق التي نفذت فيها، وذلك لحاجة الناس للخدمات الكبيرة، والمتعددة التي توفرها هذه المشاريع لسكان تلك المناطق النائي،. مضيفاً: إن المنظمة تحرص كثيراً على أن يقف المحسنون الكرام على مشاريعهم، ومعاينتها على أرض الواقع، وتلمس حاجة الناس لها، والاستفادة الكبيرة التي تعود عليهم من هذه المشاريع الإنسانية، وهذا ما عبر به هؤلاء المستفيدون وما تقدموا به من شكر وامتنان لقطر ولأهل قطر، الذين لم يكتفوا بالتبرع بهذه المشاريع المهمة، بل قاموا بزيارتهم في مناطقهم النائية، متكبدين الكثير من المشاق في سبيل ذلك.
299
| 08 أبريل 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية مكتب قطر، 3 مساجد جديدة بدولة تشاد بتمويل محسنين قطرييين وذلك ضمن مشاريع المنظمة لتشييد المساجد في قارة إفريقيا. وتم افتتاح مسجد بمنطقة باردي يتسع لأكثر من 150 مصليا ، وآخر بمنطقة مطرف يتسع لأكثر من 140 مصليا ، وثالث بمنطقة بون بليلي يتسع لأكثر من 130 مصليا ، علما أنه يستفيد من هذه المساجد التي ألحقت بها بعض المرافق الضرورية ، سكان المناطق الأخرى المجاورة وعددهم أكثر من 6 آلاف نسمة. وأوضح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ ، المدير العام لمكتب قطر أن تشييد هذه المساجد جاء تنفيذا لخطط المنظمة الرامية إلى توفير مثل هذه المشاريع الدعوية المهمة في الدول الإفريقية، مبينا أن الكثير من المجتمعات المسلمة فيها تعاني من قلة المساجد وغيرها من المؤسسات الإسلامية مما يؤدي بالضرورة إلى قلة التفقه في الدين وانتشار البدع والخرافات والأفكار التي تتنافى مع تعاليم الإسلام وآدابه. وأشاد الشيخ بالمحسنين الذين أنفقوا لتشييد هذه المنارات الإسلامية في تلك البقاع النائية من دولة تشاد، شاكرا لهم اهتمامهم ببناء المساجد التي هي من أفضل الأعمال وأجل القربات. من ناحيته أوضح السيد محمد خير ، مدير إدارة المشاريع بمكتب قطر أن هذه المساجد تم تشييدها على نفقة محسنين ومحسنات من أهل قطر ، طلبا للأجر والثواب من الله عز وجل ومساهمة منهم في توفير مثل هذه المؤسسات الدعوية التي يحتاجها المسلمون في تلك المناطق الريفية البعيدة. وأضاف بأن الإشراف على هذه المساجد ومتابعتها حتى تم افتتاحها تم بواسطة البعثة الدائمة للمنظمة في إقليم أدنى غرب إفريقيا التي تعمل في كل من تشاد وإفريقيا الوسطى والكاميرون وتتخذ من دولة تشاد مقراً لها. وأشار مدير إدارة المشاريع إلى أن تشييد هذه المساجد في تلك المناطق له أهمية كبرى، حيث تكاد تنعدم فيها مثل هذه المساجد الجامعة التي تقام فيها الصلوات الخمس والجمع، كما خطط أن تكون منارات إسلامية في تلك المناطق، ينطلق منها نور العلم والمعرفة من خلال ما يقام فيها من محاضرات دعوية وتثقيفية وحلقات الذكر والعلوم الشرعية وتحفيظ القرآن الكريم.
501
| 04 أبريل 2015
أشاد الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ مدير عام مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في الدوحة بأهل قطر الكرماء الذين لم يدخروا وسعا في سبيل مساعدة الأيتام ورعايتهم في الكثير من الدول، مشيرا إلى أن عدد الأيتام الذين كفلهم المحسنون القطريون وصل إلى أكثر من 13.5 ألف يتيم في 36 دولة عربية وإفريقية. وأوضح الشيخ في تصريج صحفي أن من بين عدد هؤلاء الإيتام " 4268" يتيما باليمن، تنوعت كفالتهم بين الجزئية والشاملة لكافة احتياجات اليتيم، وذلك بتكلفة سنوية تفوق 10 ملايين ريال، يتبرع بها أهل قطر من الرجال والنساء. وأكد مدير عام مكتب قطر بمنظمة الدعوة الإسلامية أن هذه الكفالات ساعدت الأيتام مساعدة مقدرة مكنتهم من مقابلة الاحتياجات المعيشية الضرورية، داعيا للاستمرار في كفالة المزيد من الأيتام والأسر الفقيرة وتنفيذ مشاريع إنتاجية تُدر عليهم دخلاً ثابتاً يغنيهم عن انتظار الإعانات الخارجية. وأضح أن المنظمة وبالتعاون مع شركائها من الجمعيات والمؤسسات الخيرية اليمنية استطاعت أن تدخل الفرح والسرور على نفوس هؤلاء الأيتام وأسرهم، وتعوضهم عن بعض ما فقدوه من الرعاية والحنان والاستقرار، مضيفا أن شريحة الأيتام من أكثر الشرائح التي تحتاج إلى الرعاية والمساعدة. وقال الشيخ إنه ولتذليل تلك الصعاب فقد اهتمت المنظمة بكفالة الأيتام اهتماما كبيرا، لما لليتيم من مكانة عظيمة في الإسلام، الذي اهتم به وحث على إكرامه ورعايته ومساعدته، ووعد كافله بالأجر العظيم بمصاحبة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في الجنة. وأشار في هذا الصدد إلى ان مكتب قطر بمنظمة الدعوة الإسلامية قد فرغ من الدراسات الفنية الخاصة بإقامة المزيد من المشاريع المدرة للدخل للأيتام والأسر الفقيرة في اليمن وغيره من الدول العربية والإفريقية.
253
| 31 مارس 2015
أقام مكتب قطر بمنظمة الدعوة الإسلامية يوما لنصرة الشعب السوري بمدرسة "ابن تيمية" الثانوية المستقلة للبنين، تم فيه تنظيم معرض تعريفي عن أوضاع اللاجئين السوريين ومعاناتهم الكبيرة. كما ألقى فيه عدد من الدعاة المهتمين بقضايا العمل الخيري محاضرات تثقيفية لطلاب المدرسة . تركزت المحاضرات بصورة رئيسة على معاناة الشعب السوري وما تعرض له من تشرد، واحتياجاته المعيشية الضرورية في مخيمات النزوح واللجوء، كما اشتملت كذلك على التعريف بأهمية العمل الخيري وأهدافه النبيلة ووجوب تقديم المساعدة للمحتاجين لها في كافة بقاع العالم خاصة النازحين واللاجئين السوريين الذين طال أمد معاناتهم . وأشاد المسؤولون بقسم العلاقات العامة بالتجاوب والتفاعل الكبير من قبل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والإداريين بالمدرسة مع هؤلاء النازحين واللاجئين، وإحساسهم العميق بمعاناتهم، حيث تبين ذلك مما قدموه من تبرعات نقدية وعينية مقدرة وأظهروه من عبارات تدل على فهمهم العميق لمعنى الأخوة الإيمانية التي تجمعهم بإخوانهم في كافة الدول وخاصة إخوانهم السوريين. وأشار مسؤولو المنظمة إلى أن هذه المبادرة الطيبة تأتي امتدادا للحملة الخاصة بمساعدة الشعب السوري التي بدأتها المنظمة منذ اندلاع الأزمة ولا تزال مستمرة حتى الآن، ما يستدعي من الجميع العمل على توفير كل ما يمكن من احتياجات ضرورية لهؤلاء النازحين واللاجئين السوريين .
204
| 28 مارس 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية – مكتب قطر - مجمع الرحمة والشفاء الإسلامي في قرية كابانغاسي بمحافظة باليسا بدولة أوغندا، اشتمل المجمع على مسجد ومركز صحي وبئر ارتوازية ومدرسة قرآنية والملحقات الضرورية الأخرى كدورات المياه وغيرها، وبلغت تكلفته الإجمالية نحو 578 ألف ريال تبرع بها أحد المحسنين القطريين. وسيستفيد منه أكثر من 10 آلاف شخص من أهل هذه القرية والقرى المجاورة لها. وأوضحت إدارة المشاريع بمكتب قطر أن افتتاح المجمع تم بحضور حشد كبير من المسلمين في تلك المنطقة والمناطق المجاورة لها، يتقدمهم المسئولون وقادة العمل الإسلامي في هذه المحافظة، الذين أثنوا كثيراً على هذا المشروع المهم والحيوي، وأشادوا بدولة قطر وبالمحسن القطري التي تبرع بتكلفة هذا المجمع، ودعوا الله أن يجزيه خيراً ويتقبله منه. وأشارت إدارة المشاريع إلى أن تشييد هذا المجمع في تلك المنطقة كان بسبب الحاجة الكبيرة له، حيث لا توجد مساجد ولا مراكز صحية ولا مدارس إسلامية في تلك المنطقة والمناطق المجاورة لها، كما تعاني تلك المناطق من شح المياه الصالحة للشرب، وقد أدى كل ذلك إلى تفشي الجهل والمرض بين أهل تلك المناطق، إضافة إلى ما يعانون منه أصلاً من فقر وضنك في العيش وعدم توفر لاحتياجات الحياة الضرورية. تجدر الإشارة إلى أن مدير إدارة المشاريع بمكتب قطر قد ذكر أن المنظمة قد فرغت من دراستها الفنية الخاصة بتشييد المجمعات الإسلامية في هذا العام، حيث تم تحديد المواصفات المطلوبة للمجمعات التي تخطط لتشييدها في العديد من الدول الإفريقية، والتكلفة الإجمالية لها، وأكثر المناطق حاجة لها، وكيفية تنفيذها، وذلك من خلال بعثاتها الدائمة المنتشرة في 41 دولة إفريقية. داعياً المحسنين الكرام إلى مواصلة مساعدتهم للفقراء في إفريقيا من خلال تشييد مثل هذه المجمعات التي توفر لهم دور العبادة وخدمات التعليم والصحة ومياه الشرب في مكان واحد.
437
| 21 مارس 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية، مكتب قطر، مجمع الرحمة والشفاء الإسلامي في قرية كابانغاسي بمحافظة باليسا في جمهورية أوغندا، ويشتمل على مسجد ومركز صحي وبئر ارتوازية ومدرسة قرآنية والملحقات الضرورية الأخرى. وبلغت تكلفة المجمع الإجمالية نحو 578 ألف ريال تبرع بها أحد المحسنين القطريين، علماً أن أكثر من 10 آلاف شخص من أهل هذه القرية والقرى المجاورة لها، يستفيدون من خدماته. وأوضحت إدارة المشاريع بمكتب قطر أن افتتاح المجمع تم بحضور حشد كبير من المسلمين في تلك المنطقة والمناطق المجاورة لها، يتقدمهم المسئولون وقادة العمل الإسلامي في هذه المحافظة، الذين أثنوا كثيراً على هذا المشروع المهم والحيوي، وأشادوا بدولة قطر وبالمحسن القطري الذي تبرع بتكلفة هذا المجمع. وأشارت إدارة المشاريع إلى أن تشييد هذا المجمع في تلك المنطقة كان بسبب الحاجة الكبيرة له، حيث لا توجد مساجد ولا مراكز صحية ولا مدارس إسلامية في تلك المنطقة والمناطق المجاورة لها، في وقت تعاني فيه أيضاً تلك المناطق من شح المياه الصالحة للشرب وعدم توفر الإحتياجات الضرورية. وأشارت إلى أن هذا المجمع يعتبر الأول من نوعه في تلك المنطقة، بل يقف الآن كأبرز معلم إسلامي بمكوناته الخدمية وبمواصفاته الهندسية التي شيد بها، كما أصبح الآن حديث الجميع في تلك المناطق، مؤكدة أن هذا المجمع سيكون له أثر كبير ومردود طيب في حياة الناس في تلك المناطق النائية، وسيستفيد منه كذلك غير المسلمين فالخدمات التي يقدمها المركز الصحي والمياه التي تستخرج من البئر الارتوازية ستتاح لجميع الناس دون النظر إلى الدين أو المنطقة. إلى ذلك ذكرت المنظمة أنها فرغت من دراستها الفنية الخاصة بتشييد المجمعات الإسلامية في هذا العام، وقالت أنه تم تحديد المواصفات المطلوبة للمجمعات التي تخطط لتشييدها في العديد من الدول الإفريقية مع كلفتها الإجمالية، وأكثر المناطق حاجة لها، وكيفية تنفيذها، وذلك من خلال بعثاتها الدائمة المنتشرة في 41 دولة إفريقية. ودعت المحسنين إلى مواصلة مساعدتهم للفقراء في إفريقيا من خلال تشييد مثل هذه المجمعات التي توفر لهم دور العبادة وخدمات التعليم والصحة ومياه الشرب في مكان واحد.
196
| 21 مارس 2015
أنشأت منظمة الدعوة الإسلامية - مكتب قطر - في العام المنصرم 27 مدرسة في 10 دول إفريقية، بتكلفة إجمالية فاقت 7 ملايين ريال، تبرع بها نفر كريم من أهل قطر من الرجال والنساء. وتنوعت هذه المدارس بين المدارس الابتدائية والثانوية والقرآنية. ويستفيد منها سكان 77 منطقة في تلك الدول، يقدر تعدادهم بأكثر من 250 ألف نسمة. وصرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر بأن هذه المدارس أنشئت في أكثر المناطق حاجةً وأشدها فقراً في كل من أوغندا، الصومال، تشاد، النيجر، تنزانيا، غامبيا، سيراليون، ملاوي، جزر القمر وموريتانيا. مضيفاً أن التعليم يحظى بأهمية كبيرة من قبل المنظمة، لأهميته الكبيرة في النهوض بالمجتمعات وتنميتها وتطورها، وتتعاظم هذه الأهمية بالنسبة للمجتمعات الإفريقية التي تعاني كثيراً من الجهل والفقر والمرض، ما يستدعي العمل الجاد على معالجة هذه الأمراض الاجتماعية والاقتصادية والعضوية، ورفع هذه المعاناة. وقال الشيخ: "إن المنظمة وبدعم سخي من أهل قطر الكرام استطاعت أن توفر الكثير من المدارس الابتدائية والثانوية والقرآنية للكثير من المجتمعات الإفريقية، التي جنت ثمار هذه المؤسسات التعليمية خيراً كثيراً، حيث تحولت هذه المجتمعات بفضل الله ثم بجهود المحسنين القطريين من ظلام الجهل إلى نور العلم"، مشيراً إلى أن هنالك الكثير من الذين درسوا في تلك المدارس ونهلوا العلم منها، يتقلدون الآن أرفع المناصب في دولهم، إضافة إلى أن الكثير من أبناء المسلمين الذين درسوا بالمدارس القرآنية التي أنشأتها المنظمة، تمكنوا بتوفيق الله من حفظ كتاب الله كاملاً أو حفظ أجزاء كثيرة منه. وذكر الشيخ أن المنظمة تخطط في هذا العام لإنشاء أكثر من 50 مدرسة في 20 دولة إفريقية، حيث فرغت من دراستها وتحديد تكلفتها ومواصفاتها الفنية والدول الأكثر حاجة لها، داعياً المحسنين الكرام للاستمرار في البذل والعطاء لتوفير التعليم الإسلامي لتلك المجتمعات.
677
| 11 مارس 2015
نفّذ مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في دولة قطر 131 مشروعاً طبياً في 17 دولة بتكلفة إجمالية فاقت 12 مليون ريال، تبرع بها أهل قطر. وقد اشتملت هذه المشاريع على إنشاء مراكز صحية وعيادات طبية وتأثيثها وتأهيل المستشفيات وتوفير الأجهزة الطبية وسيارات الإسعاف وإجراء العمليات الجراحية وتقديم المساعدات الطبية. وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر إن المنظمة اهتمت كثيراً بتنفيذ المشاريع الطبية المتنوعة في العديد من الدول الأفريقية وفي جمهورية بنجلاديش حيث ساهمت المنظمة في مشروع مكافحة العمى هناك بالإضافة إلى المشاريع المقدمة للنازحين واللاجئين السوريين في دول الجوار السوري وغيرهم من المتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية. وأوضح حماد الشيخ في تصريح صحفي أن المنظمة وبتمويل سخي من المحسنين القطريين قد شيدت 35 مركزاً صحياً بجانب المساعدات والخدمات الأخرى، نظراً للحاجة الكبيرة والماسّة لمثل هذه المشاريع لتخفيف معاناة المستهدفين منها. وأشاد الشيخ بالمحسنين القطريين الذين تبرعوا لهذه المشاريع المهمة، سائلاً الله أن يتقبل منهم ذلك وأن يخلف لهم خيراً في الدنيا والآخرة، مُنوهاً أن المنظمة قد فرغت من إعداد من المشاريع الطبية التي تخطط لتنفيذها في هذا العام (2015)، والتي تهدف من خلالها لمساعدة المرضى الفقراء حيثما كانوا. وأوضح أن المنظمة قد أكملت الدراسة الفنية لهذه المشاريع وحدّدت الدول التي في أشد الحاجة لها، وذلك بناءً على الدراسات التي تقوم بها بعثاتها المتواجدة بصورة دائمة في 41 دولة إفريقية، إضافة إلى شركائها في العمل الخيري في الدول العربية والآسيوية وغيرها من دول العالم الأخرى، داعياً المحسنين إلى مواصلة البذل والعطاء لتنفيذ المزيد من هذه المشاريع الحيوية.
147
| 07 مارس 2015
نفذ مكتب قطر بمنظمة الدعوة الإسلامية العام المنصرم (2014) 632 مشروعاً لاستخراج المياه الجوفية الصالحة للشرب في 30 دولة أفريقية. وبلغت التكلفة الإجمالية لهذه المشاريع التي تبرع بها أهل قطر من الرجال والنساء، نحو 9 ملايين ريال ويستفيد منها أكثر من 1.3 مليون شخص في أكثر مناطق أفريقيا جفافاً وفقراً. وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر إن المنظمة عبر بعثاتها المنتشرة في 41 دولة أفريقية قد قامت بدراسات عديدة لأحوال الشعوب الأفريقية للوقوف على احتياجاتهم الضرورية الآنية وكيفية المساهمة في توفيرها. وأشار حماد الشيخ في تصريح صحفي إلى إنه قد تبيّن أن شح المياه من أعظم التحديات التي تواجه الكثير من الشعوب الأفريقية، نتيجة لمواسم الجفاف التي ضربت الكثير من دول القارة، وتشرد الكثير منهم نتيجة للحروب والنزاعات الأهلية، تاركين المناطق التي نشأوا فيها إلى مناطق أخرى أكثر أمناً، إلا أنها تفتقد لمقومات الحياة الأساسية التي من أهمها مياه الشرب. وأضاف أنه نتيجة لذلك سعت المنظمة إلى مساعدة تلك الشعوب وتخفيف معاناتها "فتم بتوفيق الله ثم بدعم نفر كريم من أهل قطر إنجاز تلك المشاريع التي ساعدت كثيرا في استقرار المستفيدين منها وتخفيف معاناتهم". تجدر الإشارة إلى أن قارة أفريقيا من أكثر القارات التي يعاني سكانها من شح المياه، فقد حذّر خبراء لجنة الأمم المتحدة للمناخ من أن مشكلة نقص المياه ستتفاقم في السنوات القادمة في الكثير من الدول خاصة الدول الأفريقية. ووفقاً لتقديرات هؤلاء الخبراء فإن أكثر من 250 مليون شخص في أفريقيا سيعانون من نقص إمدادات المياه بحلول عام 2020، ما ينذر بالمزيد من النزاعات والحروب من أجل الحصول على مصادر المياه، وما يترتب عليه من آثار سلبية على الكثير من الشعوب الأفريقية وخاصة الشرائح الضعيفة فيها كالأطفال والنساء في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
305
| 25 فبراير 2015
بتمويل سخي من محسنين قطريين نفذت منظمة الدعوة الإسلامية - مكتب قطر - 302 مشاريع في الصومال في العام المنصرم، اشتملت على المشاريع التعليمية، التربوية، الصحية، الإنتاجية والتنموية، يستفيد منها أكثر من 800 ألف شخص في أكثر مناطق الصومال فقراً وحاجةً. وصرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر بأن الصومال قد نالت حظاً وافراً من المشاريع الخيرية والإنسانية التي تبرع بها نفر كريم من أهل قطر، وذلك لعظم الحاجة لها في هذا البلد الذي توالت عليه الكوارث والنكبات، وعانى الكثير من شعبه أشد المعاناة، ما استدعى من المنظمة الاهتمام بهم والعمل على توفير جزء من احتياجاتهم الضرورية وتخفيف بعض من معاناتهم. وأضاف الشيخ أن المنظمة ومن ورائها أهل قطر الكرام تمكنت من تنفيذ العديد من هذه المشاريع، والتي تمثلت في تشييد 50 مسجداً وحفر 150 بئراً لتوفير مياه الشرب النقية التي تعاني من شحها الكثير من مناطق الصومال، إضافة إلى تشييد 3 عمارات وقفية يعود ريعها إلى مساعدة الأيتام والأسر الأشد فقراً وحاجة، كما شيدت 7 مدارس ابتدائية وقرآنية ومجمع تعليمي يحتوى على مدرسة ابتدائية وإعدادية وثانوية ومجمعين إسلاميين متكاملين و3 مراكز صحية مزودة بكافة احتياجات الرعاية الصحية الأولية،. وقال الشيخ: "إن المنظمة قد اهتمت كذلك بتمليك الأسر الفقيرة مشاريع إنتاجية صغيرة توفر لها احتياجاتها المعيشية الضرورية وتحولها من أسر متلقية للدعم إلى أسر منتجة تُعيل أفرادها وتساهم في تنمية مجتمعاتها المحلية"، مضيفاً أن المنظمة قد نفذت في هذا الجانب 85 مشروعاً إنتاجياً، تمثلت في المشاريع الزراعية الصغيرة وتجارة المواد الغذائية والصناعات اليدوية والمحال التجارية وطواحين الغلال وتربية الحيوانات كالأبقار والأغنام والدواجن وماكينات الخياطة وغيرها من المشاريع التي تتناسب مع تلك المجتمعات، إضافة إلى مشاريع التدريب المهني وتنمية القدرات وتأهيل وتطوير المرأة. وأشار إلى أن مشاريع المنظمة في الصومال لم تقتصر على المشاريع الإنشائية والإنتاجية فحسب، بل تعدتها إلى المشاريع الاجتماعية المباشرة المتمثلة في كفالة أكثر من 240 يتيماً وفقيراً، ليصل عدد المكفولين منهم إلى أكثر من 1500 يتيم وفقير، بتكلفة سنوية تبلغ أكثر من 3.6 مليون ريال، إضافة إلى إنفاقها لأكثر من 1.6 مليون ريال على المشاريع الموسمية كمشروع (إفطار صائم) ومشروع الأضاحي، كما قدمت المنظمة الكثير من المساعدات العينية التي فاقت تكلفتها 1.2 مليون ريال، وأشاد الشيخ بأهل قطر الكرام لجهودهم الكبيرة في مساعدة الشعب الصومالي وغيره من الشعوب التي تضررت كثيراً من الحروب والكوارث الطبيعية. داعياً الله أن يبارك لهم في أموالهم ويجزيهم خيراً.
378
| 23 فبراير 2015
تبرعت شركة عبد الله عبد الغني و إخوانه ذ.م.م والتي يمثلها العضو المنتدب الرئيس التنفيذي بالنيابة السيد الدكتور - ناصرعبد الغني بسيارة تويوتا ياريس لفائدة منظمة الدعوة الإسلامية وذلك لدعمها للمشاريع الإنسانية والخيرية، وسيتم استخدام هذه السيارة من قبل مكتب التحصيل النسائي بالمنظمة لتسهيل عملية تنقلهم وأداء رسالتهم، وقد تم تسيلم السيارة للسيد محمد عبد القادر الشيخ مدير عام منظمة الدعوة الإسلامية في صالة عرض تويوتا ببرج آل عبدالغني. وبمناسبة تسليم التبرع عقّب الدكتور ناصر قائلا : "لقد كانت شركة عبد الله عبد الغني داعمة وملتزمة بأي مسعى من شأنه أن يخلق، ويجدد ويشجع المجتمعات المستدامة". لم تكن شركة عبد الله عبد الغني فقط في الصدارة دائما باعتبارها الشركة الرائدة في السوق في قطاع السيارات ولكن أيضا في الإسهام بسخاء في دعم المنظمات والمناسبات المحلية والدولية و تسعى الشركة دائما إلى الارتقاء إلى مستوى أعلى كمؤسسة ذات مسؤولة اجتماعية تدعم الأنشطة الهامة في البلاد، وتهدف خصوصا لرفاه الشعب والأمة ككل. ويذكر انه تأسست شركة عبد الله عبد الغني و إخوانه ذ.م.م في عام 1958 كجزء من تطوير البنية التحتية في قطر وفي عام 1964 منحت شركة عبد الله عبد الغني و إخوانه ذ.م.م وكالة تويوتا. وباعتبارها واحدة من رواد الأعمال الناجحة في قطر أنشأت شركة عبد الله عبد الغني و إخوانه ذ.م.م لنفسها اسما من خلال الممارسات التجارية السليمة والأخلاقية وكسبت الشركة سمعة طيبة من خلال الصدق والنزاهة إضافة إلى علاقة ممتازة مع العملاء والشركاء والموظفين. تطورت شركة عبد الله عبد الغني و إخوانه ذ.م.م لتكون واحدة من شركات السيارات الرائدة في قطر مع عملياتها التي تشمل المعدات الثقيلة والسيارات المستعملة و تأجير السيارات.
554
| 22 فبراير 2015
نفذت منظمة الدعوة الإسلامية – مكتب قطر - العديد من المشاريع الخيرية والإنسانية لصالح الشعب السوري النازحين منه واللاجئين في كل من (لبنان، الأردن، تركيا). بلغت تكلفتها الإجمالية أكثر من 33 مليون ريال. وقد تنوعت هذه المشاريع لتغطي جزءً من الاحتياجات الكثيرة لهؤلاء النازحين واللاجئين، حيث إنها تمثلت في تشييد القرى السكنية وتوفير مستلزمات الإيواء والمشاريع الإنتاجية المدرة للدخل والمشاريع الموسمية والمساعدات الغذائية والطبية وعلاج وإيواء المرضى وكفالة الأيتام والأسر الفقيرة. وصرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر بأن المنظمة قد استنهضت الهمم منذ بداية الأزمة السورية وحتى الآن للقيام بدورها في مساعدة النازحين واللاجئين السوريين والمساهمة في تخفيف معاناتهم، وقد لاقت الاستجابة السريعة من أهل قطر الكرام الذين أنفقوا بسخاء لمساعدة إخوانهم السوريين. مضيفاً أن المنظمة قد قامت بالعديد من المشاريع لصالح النازحين واللاجئين السوريين تمثلت في تشييد قرية نموذجية للنازحين بحلب لإيواء أكثر من 600 شخص من الأيتام والأرامل الذين فقدوا معيلهم إثر الأحداث الجارية في سوريا، وذلك بتكلفة مليوني ريال بالتعاون من جمعية قطر الخيرية. وتشييد قرية أخرى لهم بالتعاون مع مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني للأعمال الإنسانية (راف). كما سيرت العديد من القوافل الإغاثية لهؤلاء النازحين اشتملت على المساعدات الغذائية والطبية ومستلزمات الإيواء والمستلزمات الصحية. مشاريع للاجئين في دول الجوار وأشار الشيخ إلى اهتمام المنظمة باللاجئين في دول الجوار السوري، والعمل على تخفيف معاناتهم وتعويضهم بعضاً مما فقدوه. فقد نفذت المنظمة العديد من المشاريع لصالح اللاجئين السوريين في كل من الأردن وتركيا ولبنان بصورة منفردة وبالتعاون مع الجمعيات الخيرية القطرية الأخرى كجمعية قطر الخيرية ومؤسسة (راف) والهلال الأحمر القطري، ومن أهم هذه المشاريع تشييد قرية سكنية على أرض مساحتها 10.000 م2 بمنطقة القرعون بلبنان، وتوفير كافة احتياجاتها الضرورية، والمساهمة في إقامة صندوق للجرحى ومركز للعلاج الطبيعي بالأردن. وإرسال العديد من القوافل الإغاثية للاجئين في الأردن ولبنان وتركيا، حيث فاقت تكلفتها الإجمالية 10 ملايين ريال. إضافة إلى مشروع دعم الأسر المنتجة ومشروع أسواق الخير في ستة مخيمات في لبنان، وتوفير الكثير من احتياجاتها الضرورية كتوفير المياه ومد شبكات الصرف الصحي وغيرها. إضافة إلى توزيع السلال الغذائية وكفالة الأيتام والأسر الفقيرة والمشاريع الموسمية المتمثلة في مشروع (إفطار صائم) وتوزيع الأضاحي وغيرها من المشاريع. تعاون مثمر وأشاد الشيخ بتعاون المنظمة المثمر مع جمعية قطر الخيرية ومؤسسة (راف) والهلال الأحمر القطري وغيرها من الجمعيات القطرية، ومع شركاء العمل الخيري في دول الجوار السوري كهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH) وجمعية الكتاب والسنة الأردنية وإتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية في لبنان وغيرهم. مضيفاً بقوله: "كان لهذا التعاون الأثر الكبير في إنجاح المشاريع الخيرية والإنسانية التي قدمت لهؤلاء النازحين واللاجئين، وقد جنى ثمرة هذا التعاون عشرات الآلاف من هؤلاء المتضررين، فقد تضافرت الجهود واتحدت المقاصد لتحقيق الهدف الأسمى المشترك بين هذه الجمعيات والمنظمات الخيرية وهو مساعدة شعب سوريا بتوفير احتياجاته الضرورية وتخفيف معاناته"، داعياً للمزيد من التعاون والعمل المشترك بين الجمعيات الخيرية لتوحيد الجهود وتوسيع مظلة العمل الخيري وتحقيق الأهداف المشتركة بما يعود بالنفع للشعب السوري وغيره من الشعوب المنكوبة.
147
| 21 فبراير 2015
نفذ مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر العام الماضي وبتمويل من عدد من أهل قطر، العديد من المشاريع التنموية والاجتماعية والصحية في اليمن، بلغت تكلفتها الإجمالية أكثر من 7 ملايين ريال ويستفيد منها أكثر من تسعين ألفا من الفقراء والأيتام في محافظات عدن وأبين والضالع وشبوة وإب ولحج و تعز وذمار وحضرموت وصنعاء والحديدة. وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام للمكتب إن هذه المشاريع التي تم تنفيذها بالتعاون مع مؤسسة الفردوس الخيرية اليمنية وفرعها "دار قطر للأيتام" اشتملت على تشييد عدد من المساجد وتأسيس أخرى منها وكفالة 2091 يتيما وتوزيع مواد غذائية لـ 17 ألف أسرة فقيرة مع استفادة 4200 طفل من كسوة العيد، وتوزيع حقائب مدرسية لـ 3 آلاف طالب وطالبة بجانب توفير عدد كبير من مبردات الماء وكراسي المعاقين وعلاج الكثير من المصابين بالأمراض المزمنة.. كما شملت إقامة مشروع عرس جماعي لـ 206 زيجات، فضلا عن المشاريع الموسمية كإفطار الصائم في 420 مسجدا ودور الأيتام والرعاية الاجتماعية والتأهيل والتوجيه والمسنين وغيرها. وأشار إلى أن "هذه المشاريع نفذت على نفقة نفر كريم من أهل قطر الذين لم يألو جهداً في مساعدة الفقراء والمنكوبين في أي زمان ومكان، وكان لهم السبق دوماً في ميادين العمل الخيري والإنساني، وتشهد لهم بذلك مشاريعهم الخيرية والإنسانية المنتشرة في كافة قارات العالم، مؤكدا أن هذه الأعمال الخيرية هي من شيم دولة قطر وأهلها التي عودتنا دائما الوقوف بجانب الفقراء والمحتاجين ومد يد العون لهم دون من ولا أذى. وأعرب عن تقديره للتعاون مع مؤسسة الفردوس الخيرية وفرعها (دار قطر للأيتام) الذي نتجت عنه هذه المشاريع المهمة لفائدة الأيتام والفقراء في العديد من محافظات اليمن ، داعيا الخيرين الاستمرار في دعم هذه الشريحة من الأشقاء في اليمن وغيرها من الدول، خاصة وأن فالحاجة إلى المشاريع الخيرية كبيرة وتزداد يوما بعد يوم في ظل استمرار الأزمات والحروب مما يستدعي من الجميع استنهاض الهمم لمساعدة الفقراء والنازحين واللاجئين المتأثرين بهذه النكبات.
316
| 17 فبراير 2015
مساحة إعلانية
- استثمار مكافأة نهاية الخدمة للموظفين المقيمين واستقطاب الكفاءات الماهرة - تحديد أيام العمل والمناسبات والعطلات الرسمية في الدولة - اقتراح القواعد والمعايير...
10876
| 18 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
7628
| 20 ديسمبر 2025
أكد السيد عبدالله محمد المناعي مدير إدارة الأرصاد الجوية، أن التوقعات تشير إلى استمرار تأثر قطر بالمنخفض الجوي حتى ساعات متأخرة من هذه...
6262
| 18 ديسمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني بالدولة، أمس الخميس إلغاء الفعاليات المقامة في درب الساعي، التي تنظمها وزارة الثقافة خلال الفترة من 10...
5598
| 19 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني للدولة عن إلغاء فعاليات درب الساعي ليوم الخميس الموافق 18 ديسمبر 2025 وذلك نظرًا للأحوال الجوية، وحرصا...
4578
| 18 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
4524
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت جامعة قطر عن قرارات القبول لمرحلة البكالوريوس للفصل الدراسي ربيع 2026، حيث شملت قبول جميع الطلاب القطريين الجدد المحققين للحد الأدنى للقبول...
4366
| 18 ديسمبر 2025