أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة السورية من أجل تأمين مستقبل أفضل يليق بأبناء المنطقة. وقال ماكرون، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره اللبناني العماد ميشال عون في باريس الليلة الماضية إن غياب الحل السياسي في سوريا يعيق عودة النازحين السوريين من لبنان إلى بلدهم، مشيراً إلى وجود رغبة فرنسية بالعمل مع لبنان، ومع الأمم المتحدة لمعالجة الوضع في سوريا والتي لها أثرها على استقرار المنطقة. وأكد أن فرنسا مصممة على مواكبة جميع الجهود الدولية لمساعدة لبنان الذي يحظى بدعم فرنسا الرئيسي، لافتًا إلى أن لبنان عانى الكثير من الأزمات. وقال الرئيس الفرنسي إن بلاده تعتبر تمسك الحكومة اللبنانية بسياسة النأي بالنفس هو أفضل طريق للحفاظ على استقرار لبنان، داعياً للعمل على معالجة أزمة النازحين والإرهاب، لأجل توفير مستقبل يليق بأبناء المنطقة، من خلال إيجاد حل سياسي للأزمة. من جانبه شدد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون على "أن تطبيق قرار مجلس الأمن الرقم 1701 هو أولويتنا للحفاظ على السلام في المنطقة"، وجدد التأكيد على أن لبنان الذي ينتظر كما العالم أن تنجح المفاوضات ويعود الاستقرار والأمن إلى الربوع السورية هو مع العودة الآمنة للنازحين السوريين انطلاقاً من مبدأين: الأول يهدف إلى عدم تحويل القضية إلى أمر واقع للتوطين "لأن لبنان لا يمكن أن يقبل بهذا الأمر تحت أي ظرف كان"، والمبدأ الثاني يهدف إلى إنهاء المعاناة الإنسانية للنازحين، خصوصاً وأن لا قدرة للبنان على تأمين متطلباتهم. كما طلب الرئيس عون من نظيره الفرنسي دعم بلاده لطلب لبنان أن يكون مركزاً لحوار الحضارات والأديان تابعاً للأمم المتحدة، مرحباً بعودة فرنسا إلى لعب دورها التاريخي في المنطقة وأوروبا.
411
| 26 سبتمبر 2017
فتحت مراكز الاقتراع صباح اليوم الأحد، في فرنسا في انتخابات تهدف إلى تجديد نصف أعضاء مجلس الشيوخ، يتوقع أن تفضي إلى تعزيز الغالبية اليمينية في هذا المجلس فيما قد يواجه الرئيس إيمانويل ماكرون أول نكسة انتخابية في عهده. ولن تمنع نكسة في هذه الانتخابات التي تشمل 171 مقعدا من أصل 348 في مجلس الشيوخ، الرئيس الفرنسي من ممارسة الحكم، غير أنها قد تعرقل بعض مشاريعه، غداة تظاهرة جديدة ضد تعديل قانون العمل. قلق ماكرون وفي المحطة الأخيرة من سلسلة انتخابات شهدها العام 2017 وأحدثت انقلابا في المشهد السياسي الفرنسي، من المتوقع أن تكون عملية الاقتراع هذه صعبة للحزب الرئاسي "الجمهورية إلى الأمام" بعد ثلاثة أشهر على فوزه الكبير في الانتخابات التشريعية. وبعدما كان الحزب يحلم بتكرار الإنجاز الذي حققه في يونيو حيث اجتاح مقاعد الجمعية الوطنية، اضطر إلى خفض سقف آماله مع تراجع شعبية الرئيس الوسطي الشاب والصعوبات الأولى التي تواجهها ولايته. عنونت صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" باختزال "الانتخابات التي تقلق ماكرون". فالنظام الانتخابي نفسه الذي يعتمد الاقتراع العام غير المباشر، لا يعتبر مؤاتيا للرئيس. ففي حين قامت حركة "إلى الأمام" على أساس علاقة مباشرة بين ماكرون والفرنسيين، فإن حق الاقتراع في انتخابات مجلس الشيوخ يقتصر على 76359 من "الناخبين الكبار" من برلمانيين ورؤساء بلديات وأعضاء مجالس محلية وغيرهم، انبثقوا عن الانتخابات التشريعية الأخيرة التي فاز فيها اليمين. كما أن الحكومة اتخذت في الأسابيع الأخيرة قرارات عديدة انتقدها أعضاء المجالس المحلية بشدة، وبينها إلغاء 300 مليون يورو من مخصصات الإدارات المحلية وإعفاء معظم الأسر من الضريبة على المسكن وهي تمثل ثلث مداخيل البلديات الفرنسية، إضافة إلى تخفيض عدد الوظائف المدعومة. اليمين متفائل وهذا ما يهدد بمنع الحزب الرئاسي من إحداث تغيير في التوازنات التقليدية بين اليمين واليسار في مجلس الشيوخ على غرار ما نجح في تحقيقه في الجمعية الوطنية، ويرجح الخبراء أن يبقى ميزان القوى في مجلس الشيوخ لصالح اليمين كما هو منذ 2014. وتوقع رئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه أن "تعزز" كتلة اليمين التي ينتمي إليها موقعها الأحد. وفي هذه الظروف، يعلن الحزب الرئاسي الذي يشغل حاليا 29 مقعدا في مجلس الشيوخ، عن هدف متواضع هو تعزيز وجوده في هذا المجلس. وقال رئيس كتلة أنصار ماكرون في مجلس الشيوخ فرنسوا باتريا "يجب أولا التجديد للكتلة ونريد من ثم المضي أبعد". تعديلات دستورية وعمليا فإن عدم امتلاكه الغالبية في مجلس الشيوخ لن يمنع ماكرون من أن يحكم، حيث أن مجلس الشيوخ في فرنسا بإمكانه تأخير إقرار خطط السلطة التنفيذية التي يعارضها لكن الكلمة الفصل تعود دائما لنواب الجمعية الوطنية. في المقابل، لا بد من الحصول على موافقة مجلس الشيوخ لتعديل الدستور. ويعتزم الرئيس إقرار تعديلات دستورية مهمة بحلول صيف 2018، منها خفض عدد البرلمانيين بنسبة الثلث، وهي تعديلات تتطلب موافقة 60% من أعضاء الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ، أي ما يوازي 555 برلمانيا. ومع 400 نائب في الجمعية الوطنية من مؤيدي ماكرون بينهم 313 من حزبه، يحتاج إلى إقناع نحو 160 من أعضاء مجلس الشيوخ. والأمر ليس محسوما سلفا لكن في حال تعطل تمرير المشاريع في البرلمان، أعلن رئيس الدولة انه سينظم استفتاء. ويأمل مجلس الشيوخ، المؤسسة التي تبقى عادة في الظل وسط المشهد السياسي الفرنسي وتعاني من صورة متقادمة مع معدل أعمار يبلغ 64 عاما، أن يكتسب حضورا أكبر خلال ولاية ماكرون. وأكد لارشيه "أريد أن يجسد مجلس الشيوخ معارضة حازمة".
376
| 24 سبتمبر 2017
أظهر استطلاع للرأي، أن شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ارتفعت في شهر سبتمبر الحالي، حيث أبدى 45% رضاهم حياله، وذلك اثر انخفاض حاد بشعبيته في الشهرين الماضيين. وقال 39% من المشاركين في الاستطلاع، الذي نشرت نتائجه في باريس اليوم الأحد، إنهم "راضون إلى حد ما" ، فيما قال 6% إنهم "راضون جداً" حيال الرئيس الفرنسي. في الوقت نفسه، انخفض عدد غير الراضين إلى 53% وانقسموا بين "غير راضين إلى حد ما" 33%، و"غير راضين إلى حد كبير"20%، بحسب ما أظهره الاستطلاع الذي أجراه معهد "إيفوب" لحساب جريدة "لوجورنال دو ديمانش" الفرنسية.
238
| 24 سبتمبر 2017
احتشد، اليوم الخميس، عشرات الآلاف من معارضي الإصلاحات التي ينوي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إدخالها في أسرع وقت ممكن على قوانين العمل، على أمل زيادة الضغط عليه قبل أيام من تطبيقها. ورفع المتظاهرون في العاصمة باريس ومدن أخرى لافتات كتبت عليها شعارات من قبيل "ماكرون، الدمية في أيدي أصحاب الأعمال" و"تراجع عن قانون العمل" و"قانون ماكرون هو من أجل أصحاب الأعمال". وتأتي المسيرات والإضرابات بعد أسبوع من تظاهر مئات الآلاف من الأشخاص ضد الإجراءات، في أكبر موجة احتجاجات شعبية تنظمها النقابات منذ انتخاب ماكرون في مايو. فرنسا المتمردة ويتوقع خروج المزيد من المسيرات السبت التي سينظمها حزب اليسار المتشدد "فرنسا المتمردة". وقال فيليب مارتينيز، الأمين العام لاتحاد الكونفدرالية العامة للعمل (سي جي تي) المدعوم من قبل الشيوعيين والذي دعا إلى المسيرات يوم الخميس إن "الأهم اليوم وفي الأيام والأسابيع المقبلة أن يزداد زخم التحرك". إلا أن ماكرون (39 عاما) أصر أن حكومته لن تتراجع عن الإصلاحات التي ستسهل على الشركات القيام بعمليات توظيف وإقالة. وأكد ماكرون من نيويورك الأربعاء أن "الديموقراطية لا تحدث في الشارع،" مصرا على أن الفوز الكاسح الذي حققه في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في مايو ويونيو يخوله إدخال التغييرات التي يريدها. وقال الأستاذ الفخري في معهد الدراسات السياسية في باريس، فيليب برو، إن لدى الحكومة اليد العليا وسط "ضعف (حركة الاحتجاجات في فرنسا) على مدى الأعوام العشرة الماضية". وأكد برو أن "هناك نوعا من التسليم في أوساط الفرنسيين بالإصلاحات التي ينظر إليها على أنها ضرورية،" مشيرا إلى أن تمريرها سيشكل "فوزا كبيرا بالنسبة لماكرون". وعزز موقف الرئيس كذلك الانقسامات التي أصابت الحركة العمالية حيث ابتعدت نقابتا "فورس اوفريير" (اف او) و"الكونفدرالية الديموقراطية للعمل" (سي اف دي تي) عن دعم الاحتجاجات والإضرابات. وبقيت الاضطرابات التي طرأت على عمل الشركات والخدمات العامة محدودة الأسبوع الماضي. وأقر مارتينيز الخميس أنه "عندما تنقسم النقابات والعمال، يفوز عادة أصحاب الشركات،" داعيا نظراءه مجددا إلى الانضمام إلى التحرك. تطبيق سريع وصُممت الإصلاحات، التي يتم تسريع تطبيقها من خلال إصدار مراسيم، لمنح أصحاب الأعمال المزيد من المرونة للتفاوض مع العمال على المسائل المرتبطة بالأجور وظروف العمل فيما تقلل من تكاليف إقالة الموظفين. ويشير استطلاع للرأي نشرته مؤسسة "بي في ايه" إلى انقسام الرأي العام حيال الإصلاحات حيث رأت الأكثرية أنها ستعزز تنافسية فرنسا ولكنها لن تحسن ظروف عمل الموظفين. ولكن ماكرون يصر على أنها ستشجع على التوظيف وهو ما سيساعد في تقليل نسبة البطالة المرتفعة والتي تبلغ 9,5%، وهي رؤية أعرب صندوق النقد الدولي عن دعمه لها الخميس. وأفاد صندوق النقد الذي يتخذ من واشنطن مقرا له أن إصلاحات قوانين العمل، مصحوبة بالتخفيض المقترح للضرائب والإنفاق العام، ستساعد في زيادة النمو الاقتصادي الذي يتوقع أن يصل إلى 1,6% هذا العام. وأشار تقرير الصندوق فيما يتعلق بفرنسا إلى أن "الآفاق متوسطة المدى ستعتمد بشكل كبير على تطبيق أجندة الإصلاح،" مضيفا أن لدى ماكرون "فرصة مهمة". وفور إقرار مجلس الوزراء للإجراءات الجمعة، سيتم نشرها في الصحف الرسمية حيث ستتحول إلى قانون. ويعد استخدام المراسيم طريقة لتمرير الإجراءات بشكل سريع لتجنب معركة مطولة عليها في الشوارع، وهو ما حصل العام الماضي عندما أدخل سلف ماكرون، فرنسوا هولاند، تغييرات جديدة على قانون العمل. "انقلاب اجتماعي" وبينما قد تنجح الاستراتيجية في إصلاح قواعد العمل المعقدة في فرنسا، يرى معارضوها أن اتباع ماكرون لهذا الأسلوب يغذي التصورات بأنه زعيم استبدادي. وساهمت الانتقادات الموجهة إليه بأنه متحفظ وأحيانا استبدادي في تراجع شعبيته بشكل كبير حيث بلغت نسبة التأييد له 44%، بحسب استطلاع نشره معهد "أودوكسا" الإثنين. وسخر ماكرون من معارضيه مطلع الشهر الجاري حيث وصفهم بـ"الكسالى والمشككين والمتطرفين". وتحولت تعليقاته إلى هتاف في أوساط المتظاهرين، حيث تفاخر العديد منهم بوصف أنفسهم بـ"الكسالى" خلال احتجاجات الأسبوع الماضي. ولكن برو يرجح أن ماكرون "لا يأبه بشعبيته، حيث يدرك أنه لن يُهزم في الشارع". من جهته، انتقد زعيم حزب "فرنسا المتمردة"، جان لوك ميلانشون، الإصلاحات التي وصفها بأنها لا تقل عن "انقلاب اجتماعي". وبرز ميلانشون، وهو يساري متشدد، كزعيم للمعارضة ضد ماكرون في وقت تنشغل باقي الأحزاب السياسية بالسجالات المتعلقة بنتائج الانتخابات أو تبحث عن زعماء جدد.
418
| 21 سبتمبر 2017
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس إلى إنشاء "مجموعة اتصال" حول سوريا، "من أجل إطلاق ديناميكية جديدة للتحرك نحو حل سياسي للأزمة. واعتبر ماكرون في كلمته أمام الأمم المتحدة أن مسار المفاوضات الذي تقوده روسيا وإيران وتركيا في أستانا بكازاخستان، "غير كاف". وبالنسبة له، فإن "مجموعة الاتصال" التي يدعو إلى إنشائها ستضم الأعضاء الخمسة الدائمين بمجلس الأمن للأمم المتحدة، و"الأطراف الفاعلة" في الأزمة. وبشأن الأزمة الليبية، قال ماكرون إنه يتعين على الأمم المتحدة "العمل على تنظيم انتخابات في ليبيا عام 2018". كما طالب تعيين ممثل للأمين العام لحماية الصحفيين في العالم.
277
| 20 سبتمبر 2017
تفتتح الجمعية العامة للأمم المتحدة أعمالها الثلاثاء بينما يترقب قادة العالم لخطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأول من على هذا المنبر وسط قلق دولي بشأن كوريا الشمالية وإيران. يعتلي ترامب منبر الجمعية العامة بعد الرئيس البرازيلي ميشال تامر لعرض رسالته أمام القادة ودفع أجندته "أمريكا أولا". ترامب تعهد على إصلاح الأمم المتحدة وفي أول لقاءاته على هامش الجمعية العامة الاثنين، تعهد ترامب العمل على إصلاح الأمم المتحدة التي وصفها مرة بأنها "ناد" يسمح للناس "بالالتقاء والتحدث وقضاء وقت ممتع". وسيعرض الرئيس الأمريكي الثلاثاء أولوياته للسياسة الخارجية من مواجهة كوريا الشمالية على خلفية تجاربها النووية والصاروخية إلى القرار بشأن مصير الاتفاق النووي الإيراني. وقال احد كبار مساعديه في البيت الأبيض أن ترامب سيصوب على "أنظمة مارقة تهدد الاستقرار والسلام العالميين"، مشيرا بالتحديد إلى بيونج يانج وطهران خلال تصريحات استمرت 30 دقيقة حث فيها الدول المسؤولة على التدخل لوقف تصرفاتهما. وسيقول ترامب انه يجب أن يكون للدول الحرية في السعي لتحقيق مصالحها دون قيود -- وهي رسالة شائكة للوفود المشاركة في اكبر اجتماع دولي على الإطلاق. ماكرون سيتحدث عن حماية البيئة ويلقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي أعاد الثقة بأوروبا في مرحلة ما بعد بريكست، أول كلمة له أمام المنبر الذي يجمع 193 دولة. وستتضمن كلمته على الأرجح تناقضا مع رؤية ترامب للعالم. فالرئيس الفرنسي يؤيد التعددية بل ذهب إلى حد تحويل شعار ترامب "لنعيد العظمة إلى أمريكا" إلى شعار لحماية البيئة "لنعيد العظمة إلى كوكب الأرض". وتسعى فرنسا لحمل ترامب على التراجع عن قراره في يونيو الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ عام 2015 والبقاء في اتفاقية تعد أفضل انجازات الأمم المتحدة في سنوات. ولحشد التأييد للاتفاقية المناخية سيلتقي الأمن العام للأمم المتحدة انطونيو جوتيريش بالرئيس الفرنسي في وقت لاحق الثلاثاء على هامش الجمعية العامة في اجتماع قررت الولايات المتحدة، بشكل لا يبعث على الدهشة، مقاطعته. الدفاع عن الاتفاق مع إيران على منبر الأمم المتحدة، يتوقع أن يدافع ماكرون عن الاتفاق النووي التاريخي مع إيران وسط مخاوف من انسحاب أمريكي منه يمكن أن يسدد ضربة لعقود من الجهود الدولية لمنع انتشار الأسلحة النووية. وقد يخرج رأي معاكس حول إيران من رئيس الوزراء الاحتلال بنيامين نتانياهو الذي وصف الاثنين الاتفاق النووي بأنه "فظيع" قبيل اجتماعه بترامب.ويلقي نتانياهو خطابه قبل يوم من خطاب الرئيس الإيراني حسن روحاني أمام الجمعية. روسيا والصين يستعدان لتحدي ترامب وتستعد روسيا والصين، اللتان سيتحدث وزيرا خارجيتهما في وقت لاحق في الأسبوع، لتحدي ترامب حول كوريا الشمالية بعد التحذير بأن عملا عسكريا على شبه الجزيرة سيكون كارثيا. ويلقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خطابه فيما الحرب تستعر في سوريا والأكراد في العراق المجاور يطالبون بالاستقلال، وهي الخطوة التي يمكن أن يكون لها تبعات متتالية لدى الأكراد الأتراك. ومن القادة الأفارقة يلقي كل من الرئيس النيجيري محمد بخاري ورئيس غامبيا الجديد اداما بارو ورئيس جنوب إفريقيا جاكوب زوما كلمات أمام المجتمعين. وفي استراحة من ماراثون الخطابات يشارك القادة في مأدبة بدعوة من جوتيريش في الأمم المتحدة، يقدم فيها لحم البقر الياباني وبطاطس يوكون جولد وقشدة الشوكولاته. وسيجلس ترامب إلى جانب نظيره الياباني شينزو آبي الذي من المتوقع أن يعرب عن قلقه بشأن كوريا الشمالية في خطابه الأربعاء.
272
| 19 سبتمبر 2017
يواجه إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، اختباره الأول في التعامل مع المطالب الاجتماعية وسط يوم تظاهرات عارمة ضد تخفيف القيود الواردة في قانون العمل بموجب تعديل لا ينوي الرئيس الفرنسي الجديد تقديم أي تنازل بشأنه. ووعد خطيب اليسار المتطرف جان لوك ميلانشون الذي يعتبر المعارض الرئيسي لماكرون بإجباره "على التراجع" مع انطلاق تظاهرة شارك فيها الآلاف في مرسيليا، في جنوب شرق فرنسا. وقال "في النهاية سيضطر إلى الإذعان، هذا البلد لا يريد الليبرالية فهنا فرنسا، وليست انكلترا". أما فيليب مارتينيز أمين عام نقابة "الكونفدرالية العامة للعمل" التي تقود الحركة الاحتجاجية فتوقع مشاركة كبرى، وسط مشهد سياسي شديد الانقسام. وتحدثت الكونفدرالية عن حوالي 200 تظاهرة مشيرة إلى 4000 دعوة إلى الإضراب تقريبا في مختلف أنحاء فرنسا، للتنديد بالنص الذي قال مارتينيز إنه "يعطي السلطة كاملة لأرباب العمل". وينطلق الموكب في باريس في الساعة 12,00 ت غ. وأدت إضرابات صباح الثلاثاء إلى إخلال طفيف بحركة القطارات في ضواحي باريس والقطاع الجوي مع إلغاء شركة الطيران "رايان اير" 110 رحلات. وانضم باعة متجولون إلى الحركة فجرا فقطعوا بشاحناتهم حركة السير على جزء من جادة الشانزيليزيه وعدد من المحاور المؤدية إلى العاصمة. كما رصدت اضطرابات مماثلة في مدن كبرى أخرى من ستراسبورج إلى نيس مرورا بروان وتولوز. ودعت نقابات طلاب جامعات ومدارس وحركات شبابية في عدد من أحزاب اليسار إلى المشاركة في التظاهرات ضد "تدهور اجتماعي تاريخي". انقسامات نقابية في المقابل، لم توجه النقابتان الكبريان الأخريان "فورس اوفريير" و"الكونفدرالية الفدرالية الديمقراطية للعمل" دعوة إلى التظاهر رغم انتقادهما للتعديل. وأوضح أمين عام "الكونفدرالية الفدرالية الديمقراطية للعمل" لوران بيرجيه أن هذه النقابة "تعرف كيف تنظم تظاهرات لكن لا حاجة للقيام باستعراض ضعف"، مخالفا رأي جزء من اتباعه. ويثير انقسام النقابات تساؤلات حول حجم التعبئة ضد رئيس تراجع حتما في الاستطلاعات لكنه يواجه معارضة مشرذمة. وأنذر ماكرون الذي يزور الثلاثاء جزيرة سان مارتان الفرنسية في منطقة الكاريبي التي اكتسحها الإعصار إيرما في الأسبوع الفائت، بأنه سيتسلح "بتصميم مطلق" في ما يتعلق بهذا التعديل مؤكدا عدم "التنازل عن شيء، لا للكسالى ولا للوقحين ولا للمتطرفين". وشكل هذا التصريح الذي أكد ماكرون تحمله "كاملا" صدمة لدى معارضيه السياسيين، وقد يسهم في زيادة أعداد المتظاهرين. وأعرب المتحدث باسم الحكومة كريستوف كاستانير عن الخشية من وقوع "تجاوزات"، بعد أعمال العنف التي تخللت تظاهرات الاحتجاج على تعديل قانون العمل الذي سعى إليه الرئيس الاشتراكي فرنسوا هولاند في العام الفائت. الحكومة "ستصمد" اعتبر المحلل في مؤسسة هاريس انتراكتيف لاستطلاعات الرأي جان دانيال ليفي أن "التعبئة الاجتماعية تنطوي دوما على مفاجآت" لكنها تبدو أضعف لغياب البديل السياسي. وينص هذا التعديل الذي يعتبر ورشة العمل الكبرى الأولى في ولاية ماكرون الخمسية على تحديد سقف للتعويضات في حال الخلاف، وتقليص مهل الطعون للأجراء وإتاحة التفاوض خارج النقابة لأقل من 50 أجيرا، علما أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تعد حوالي نصف الموظفين في فرنسا. ويؤكد ماكرون أن هذه التعديلات تهدف إلى تزويد الشركات بالمرونة وتشجيعها على التوظيف وسط بطالة ما زالت كبرى وتطال 9,5% من القوة العاملة، مقابل معدل 7,8% في أوروبا. كما أنها تهدف إلى استعادة ثقة ألمانيا التي تطالب باريس منذ فترة طويلة بإصلاحات بنيوية. وما يضاعف أهمية الرهان بالنسبة إلى ماكرون هو الإصلاحات الكبرى الإضافية لقطاع الشركات التي تسعى إدارته إلى إجرائها في الأشهر المقبلة كتأمين البطالة والتعلم والتدريب المهني والتقاعد. من جهته أكد وزير الاقتصاد برونو لومير أن الحكومة "ستصمد" في وجه الاحتجاجات.
434
| 12 سبتمبر 2017
باشرت الدولة الفرنسية هذا الأسبوع التخلي عن حوالى 5% من رأسمال مجموعة الطاقة "إنجي"، في إطار خطة واسعة للتنازل عن مساهماتها العامة، يفترض أن تسمح لها بجمع 10 مليارات يورو لتمويل صندوق يخصص للابتكار. وتعتزم الحكومة بيع قسم من الأسهم التي تملكها في الشركات الفرنسية الكبرى لتمويل هذا الصندوق الذي وعد به الرئيس إيمانويل ماكرون خلال الحملة الانتخابية. وأكد وزير الاقتصاد برونو لومير في نهاية أغسطس أن هذه الخطة ستسمح "لدافعي الضرائب أن يعرفوا أن أموالهم تستثمر من أجل المستقبل وليس من أجل الماضي"، بدون كشف أي تفاصيل حول الشركات المعنية.
324
| 06 سبتمبر 2017
بدأ اليوم الإثنين، تقديم الترشيحات لانتخابات مجلس الشيوخ في فرنسا المقررة في 24 سبتمبر والتي تعتبر اختبارا للرئيس إيمانويل ماكرون. وفي انتظار تجديد نصف أعضاء المجلس (171 من 348) خلال هذا الاقتراع، فان شعبية ماكرون، قد لا تساعده في فرض أنصاره في المجلس الذي يهيمن عليه حاليا اليمين وذلك بعد 3 أشهر من كسبه أغلبية عريضة في الجمعية الوطنية، بحسب خبراء. ويتوقع أن تشهد هذه الانتخابات عددا قياسيا من الترشيحات. ويختتم تقديم الترشيحات مساء الجمعة. وستحاول حركة "إلى الأمام الجمهورية" حزب ماكرون الذي لديه حاليا 29 عضوا في مجلس الشيوخ تعزيز موقعه في هذا المجلس. وقال رئيس كتلته فرنسوا باتريا مؤخرا "إذا أصبحنا 50 سيكون ذلك جيدا". وتجري هذه الانتخابات بنظام الاقتراع غير المباشر حيث لا يصوت فيه إلا رؤساء البلديات والنواب المحليين ومصير نتيجتها يختلف تماما عن الانتخابات التشريعية التي فاز فيها بشكل واسع حزب ماكرون.
430
| 04 سبتمبر 2017
أثارت أكبر تجربة نووية تجريها كوريا الشمالية إدانات على مستوى العالم، اليوم الأحد، إذ دعا عدد من الزعماء لفرض عقوبات جديدة في حين قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن "التهدئة" لن تجدي نفعا. وجاء التفجير الذي أجرته كوريا الشمالية وقالت إنه لقنبلة هيدروجينية متطورة بعد أيام من إطلاقها صاروخا فوق اليابان وبعد ساعات قليلة من حديث هاتفي بين ترامب ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي بشأن الأزمة النووية "المتصاعدة". ترامب يقول: "التهدئة" لن تجدي وكتب ترامب، الذي قال بعد إطلاق الصاروخ في الأسبوع الماضي إن الحوار مع بيونج يانج "ليس هو الحل"، في تغريدة على تويتر إن اختبار اليوم يظهر أن "كلمات وأفعال كوريا الشمالية لا تزال عدائية للغاية وخطيرة على الولايات المتحدة". وقال ستيفن منوتشين وزير الخزانة الأمريكية إنه سيعمل على وضع عقوبات جديدة تقطع كل سبل التجارة العالمية لكوريا الشمالية. ميركل وماكرون يخططان لتشديد عقوبات وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنهما يخططان لتشديد عقوبات الاتحاد الأوروبي. وقالت الحكومة الألمانية في بيان بعد محادثة هاتفية بين ميركل وماكرون "هذا الاستفزاز الأحدث من جانب الحاكم في بيونج يانج اتخذ بعدا جديدا". وزير الخارجية البريطاني يندد بالاستفزاز "المتهور" ووصف وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون الاختبار النووي "بالمتهور" و"الاستفزازي". وقال لشبكة سكاي نيوز "يبدو أنهم يقتربون من تصنيع قنبلة هيدروجينية وهي إذا ما وضعت على صاروخ جرت تجربته بنجاح ستمثل نظاما جديدا من التهديد" مضيفا أنه لا يوجد حل عسكري للقضية. وقالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إن على مجلس الأمن الدولي النظر في إجراءات جديدة. موسكو تدعو الجميع "للالتزام بالهدوء" واستخدمت روسيا نبرة أكثر عقلانية. وقالت وزارة الخارجية الروسية "في الأوضاع الراهنة من المهم جدا التحلي بالهدوء والامتناع عن أي أفعال قد تؤدي لمزيد من التصعيد في التوترات" مضيفة أن كوريا الشمالية تخاطر بمواجهة "عواقب وخيمة". وقالت موسكو إن المحادثات هي السبيل الوحيد لحل الأزمة. ولاحقا قالت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التقى مع نظيره شي جين بينغ في الصين حيث اتفقا على "التعامل بصورة ملائمة" مع الأزمة. وقالت الوكالة "اتفق الزعيمان على الالتزام بهدف نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية والحفاظ على تواصل وتنسيق وثيقين للتعامل مع الوضع الجديد". الصين تحث بيونج يانج على وقف الأفعال "الخاطئة" وفي وقت سابق حثت الصين كوريا الشمالية على التوقف عن الأفعال "الخاطئة" وقالت إنها ستطبق بالكامل قرارات الأمم المتحدة الخاصة بكوريا الشمالية. وقال مصدر في الحكومة اليابانية إنه ستجري ممارسة الضغط على بكين لفرض حظر نفطي. وقال المصدر "سيتخذون على الأرجح إجراء في نهاية المطاف لكن... من المحتمل ألا يتم ذلك قبل اجتماع (الحزب) في أكتوبر". وأضاف "لا يوجد نفوذ حقيقي لروسيا على كوريا الشمالية. الصين هي ما يهم". وقال ترامب اليوم إن الصين حاولت لكنها فشلت في حل الأزمة بينما لن يجدي ما وصفه "بحديث التهدئة" لكوريا الجنوبية نظرا "لأنهم (كوريا الشمالية) يفهمون أمرا واحدا فقط!". ووصفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي لا تستطيع دخول كوريا الشمالية، التجربة النووية السادسة التي تجريها كوريا الشمالية منذ 2006 بأنها "عمل مؤسف للغاية" و"يتجاهل تماما المطالب المتكررة من المجتمع الدولي".
472
| 03 سبتمبر 2017
يجمع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، غدا الإثنين، حكومته بكامل أعضائها لوضع اللمسات الأخيرة على عملية توزيع الميزانية بين مختلف الوزارات وتهيئة فريقه قبل بدء تطبيق أولى الإصلاحات الكبرى لولايته. وبعد العطلة الصيفية يخصص الاجتماع بحسب الإليزيه "لوضع الإصلاحات موضع التطبيق من الناحية العملية حول ثلاثة محاور كبرى: الإصلاحات الهيكلية التي تمت مباشرتها (قانون العمل ونظام التقاعد ومساعدات البطالة)، والخيارات بالنسبة للميزانية من أجل ترميم قدرة فرنسا الاستثمارية واستعراض خارطة العمل لكل من الوزارات خلال الولاية الرئاسية". ويبدأ الاجتماع في الساعة 10,30 ويستمر حتى الساعة 14,00 بعد غداء. وبعدما جرى الاجتماع الأول من هذا النوع في يونيو في نانسي تحت إشراف رئيس الوزراء إدوار فيليب، يعقد الاجتماع هذه المرة برئاسة ماكرون نفسه الذي دعا الوزراء ووزراء الدولة إلى قصر الإليزيه. والهدف بالنسبة إلى الرئيس الذي تتراجع شعبيته حسب استطلاعات الرأي، هو ضمان تماسك الفريق الحكومي في وقت يتحتم على فريقه اتخاذ تدابير هامة لتحقيق مدخرات من أجل تمويل إصلاحاته، مع الالتزام بهدفه خفض العجز في ميزانية فرنسا إلى ما دون عتبة 3%. وفي أول استحقاق تواجهه، تعرض الحكومة الخميس غداة أول مجلس وزراء مع استئناف العمل بعد العطلة الصيفية القرارات الحكومية حول تعديل قانون العمل والتي تثير منذ الآن تنديدا واسعا. تظاهرة ضخمة وسيواجه الرئيس أول تظاهرة ضخمة في 12 سبتمبر احتجاجا على هذا الإصلاح، فيما أعلن حزب "فرنسا المتمردة" بزعامة جان لوك ميلانشون يوم تعبئة في 23 سبتمبر ليكون بمثابة "اختبار وطني" ضد "الانقلاب الاجتماعي" الذي تتهم ماكرون بتنفيذه. وشهدت الأشهر الماضية عدة إعلانات مثل خفض ميزانية الدفاع واقتطاع 5 يورو في الشهر من المساعدات السكنية ومؤخرا إرجاء قسم من التخفيضات التي وعد بها المرشح ماكرون في المساهمات للضمان الاجتماعي إلى خريف 2018، كان لها وقع سلبي لدى الرأي العام وأعطت كذلك انطباعا بالارتباك داخل الفريق التنفيذي. وأقر رئيس الوزراء إدوار فيليب بنفسه الخميس بأن خفض المساعدات السكنية ليس تدبيرا "في غاية الذكاء"، مرتكبا هو أيضا بعض الهفوات بالنسبة لوتيرة خفض المساهمات للضمان الاجتماعي. "عودة معقدة" للرئيس في مؤشر إلى بعض القلق، اغتنم الرئيس جولة أوروبية ليدافع مطولا عن أدائه، مخالفا بذلك التزامه بعدم تناول مسائل السياسة الداخلية أثناء وجوده خارج فرنسا. وأعلن في هذا السياق وبحسب صيغة تفسح المجال للتأويل، عن عزمه على الاستمرار في "تغيير فرنسا في العمق" مشيرا إلى أن "الفرنسيين يكرهون الإصلاحات". وفي مطلع الأسبوع خرج الرئيس السابق فرنسوا هولاند لأول مرة عن الحياد الذي يلزمه منذ خروجه من الإليزيه، ليناشد وزيره السابق وخلفه "ألا يطلب من الفرنسيين تضحيات لا تأتي بفائدة". وتوقع رئيس كتلة "اليسار الجديد" (الكتلة الاشتراكية سابقا) أوليفييه فور "عودة معقدة" للرئيس بعد العطلة الصيفية. من جهته قال الأمين العام لنقابة "الكونفدرالية العامة للعمل" فيليب مارتينيه إن الرئيس يظن الفرنسيين "بلهاء". وفي غياب شخصيات كبرى في الغالبية النيابية وحتى داخل الحكومة يمكنها الدفاع عن عمله، قرر ماكرون الخروج عن قاعدة "الندرة في الكلام" التي يلزمها منذ وصوله إلى السلطة والتوجه إلى الفرنسيين بانتظام أكبر عبر وسائل الإعلان.
290
| 27 أغسطس 2017
قالت مجلة فرنسية، إن رئيس البلاد إيمانويل ماكرون أنفق 26 ألف يورو على خدمات المكياج خلال 3 أشهر. وذكرت مجلة "لي بوينت" إن خبيرة مكياج تدعى "ناتاشا" تتولى العناية بأناقة الرئيس، أرسلت فاتورتين إلى قصر الإليزيه الرئاسي، بـ 10 و16 آلاف يورو، وأن الإليزيه أكد هذه المعلومة. وأوضحت أن الإليزيه لم يوظف خبير مكياج وحلاق خاصين لماكرون، بعكس الرئيس السابق فرانسوا هولاند، وأنه يجري الحصول على هذه الخدمات من خارج القصر الرئاسي. وكان الإليزيه يدفع لموظف المكياج 6 آلاف والحلاق 10 آلاف يورو شهريا، خلال عهد هولاند.
570
| 24 أغسطس 2017
انتهز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فرصة مؤتمر صحفي في النمسا للدفاع مطولا عن مشاريعه الإصلاحية في فرنسا، مخالفا بذلك القاعدة بعدم التطرق إلى السياسة الفرنسية في الخارج. وقال ماركون أن "التغيير الذي نسعى إلى تحقيقه هو إدخال فرنسا في القرن الحادي والعشرين والانتصار في المعركة على البطالة الجماعية. لا نسعى إلى خفض نسبة البطالة درجة أو درجتين فحسب، إنما نريد تحقيق تغيير جذري في البنى الاقتصادية والاجتماعية الفرنسية". وأشار إلى إجراءات من بينها "نقل اشتراكات الضمان الاجتماعي التي يدفعها الموظفون، إلى صندوق ضريبة المساهمة الاجتماعية، سيسمح في رفع القدرة الشرائية اعتبارا من الأول من يناير للعاملين في فرنسا أن كانوا مستقلين أو موظفين في القطاع العام أو أجراء". وأضاف أن "القدرة الشرائية ستواصل ارتفاعا تدريجيا خلال السنة"، موضحا انه "بالنسبة لشخص يتقاضى الحد الأدنى للأجور، سيعادل ارتفاع القدرة الشرائية الحصول على راتب إضافي سنويا، يدفع بناء على التغيير الحاصل وليس من قبل رب العمل". ورأى ماكرون أنه "منذ 30 عاما، فرنسا هي الدولة الأوروبية الوحيدة التي لم تنتصر على البطالة"، معتبرا أن ذلك ناجم عن "قواعد العمل في فرنسا التي لا تتناسب مع اقتصاد الابتكار". وذكر بأن إصلاح سوق العمل يهدف إلى تشجيع التوظيف عبر السماح خصوصا للشركات الصغيرة والمتوسطة بالتفاوض "على مستوى الشركة"، وذلك من أجل "التكيف مع حجم الطلب". كما أنه يسمح للشركات الكبيرة بالحصول خصوصا على جدول تعويضات لدى مجلس حل نزاعات العمل في حال إنهاء الخدمة. ودافع ماكرون عن مشاريعه الضريبية وإصلاح ضريبة التضامن على الثروة والضرائب على المدخرات بالقول إنها تهدف إلى "توجيه الادخار نحو الابتكار" مذكرا بأنه يريد استثمار 15 مليار يورو خلال عهده في مجال "تدريب مليون شاب ومليون عاطل عن العمل ذوي المهارات المتدنية". وقال إن "هذه التغييرات تفقد معناها إذا لم نعرف كيف نحمي العاملين في وجه المنافسة غير النزيهة".
296
| 24 أغسطس 2017
منح الإليزيه أمس الاثنين، زوجة الرئيس الفرنسي بريجيت ماكرون دوراً رسمياً، وذلك في "تشريع يتصل بوضع زوجة رئيس الدولة"، تم نشره على موقع الرئاسة الفرنسية. وأوضح البيان أن هذا الدور غير مرتبط بأي موازنة محددة، فيما قالت أوساط بريجيت ماكرون لوكالة الأنباء الفرنسية، إنه ليس وضعاً قانونياً بل التزام لا ينطبق سوى على بريجيت ماكرون ولفترة ولاية إيمانويل ماكرون. وهي المرة الأولى في تاريخ الجمهورية الخامسة التي يحدد فيها نص بشكل واضح دور وإمكانات زوجة رئيس، وهما أمران لم يكونا رسميين وفي معظم الأحيان، كانا غامضين. جدير بالذكر أن الحكومة الفرنسية أعلنت، في 9 أغسطس، أن بريجيت ماكرون زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لن تحصل على لقب السيدة الأولى وميزانية خاصة بها، وذلك إثر نجاح عريضة ضد مقترح لتعديل وضع زوجة الرئيس. وتشكل هذه الخطوة تنفيذاً جزئياً لوعد قطعه ماكرون بإنهاء "النفاق الفرنسي" عبر تحديد وضع قانوني لزوجة الرئيس، وقرر في نهاية المطاف ألا يمر الأمر بقانون أو مرسوم، بينما جمعت عريضة ضد تحديد أي وضع رسمي لزوجة الرئيس، أكثر من 316 ألف توقيع خلال بضعة أسابيع.
2172
| 22 أغسطس 2017
منح الأليزيه، اليوم الإثنين، زوجة الرئيس الفرنسي بريجيت ماكرون، دورا رسميا وذلك في "شرعة شفافية تتصل بوضع زوجة رئيس الدولة" تم نشرها على موقع الرئاسة الفرنسية. وأوضح بيان أن هذا الدور غير مرتبط بأي موازنة محددة فيما قالت أوساط بريجيت ماكرون، إنه "ليس وضعا قانونيا بل التزام لا ينطبق سوى على بريجيت ماكرون ولفترة ولاية إيمانويل ماكرون". وهي المرة الأولى في تاريخ الجمهورية الخامسة التي يحدد فيها نص بشكل واضح دور وإمكانات زوجة رئيس، وهما أمران لم يكونا رسميين وفي معظم الأحيان كانا غامضين. وتشكل هذه الشرعة تنفيذا جزئيا لوعد قطعه ماكرون بإنهاء "النفاق الفرنسي" عبر تحديد وضع قانوني لزوجة الرئيس. وقرر في نهاية المطاف ألا يمر الأمر بقانون أو مرسوم بينما جمعت عريضة ضد تحديد أي وضع رسمي لزوجة الرئيس، أكثر من 316 ألف توقيع خلال بضعة أسابيع. ويحدد النص الذي نشره الأليزيه ولا يستخدم عبارة "السيدة الأولى"، بالتفصيل "الدور العام ومهمات زوجة رئيس الجمهورية"، وهي تمثيل فرنسا إلى جانب رئيس الدولة وتلبية المطالب العديدة للفرنسيين التي تصل بالبريد أو عبر الهاتف وتقديم الدعم للنشاطات ذات الطابع الخيري والثقافي أو الاجتماعي عبر رعايتها. وأوضح النص أن "رئيس الجمهورية يمكنه أيضا تكليف زوجته بمهمات خاصة للتفكير وتقديم اقتراحات" وهذه المهمات تنشر على الموقع الالكتروني للرئاسة الفرنسية.
646
| 21 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
97006
| 14 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
37882
| 14 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
21466
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
10598
| 13 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
10268
| 12 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
7224
| 13 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
6014
| 12 نوفمبر 2025