أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
 
              اختطفت مجموعة مسلحة (لم يعرف تبعيتها)، عصر الأحد، رئيس الوزراء الليبي السابق علي زيدان أثناء تواجده بأحد الفنادق بالعاصمة طرابلس. ووفق مراسل الأناضول، فإنه مجموعة مسلحة كانت تستقل سيارات دفع رباعي داهمت فندق الشرق وسط طرابلس - حيث يقيم - زيدان. وحسب المصدر ذاته، فإن المجموعة، التي لم يُعرف هويتها حتى اللحظة، اقتادت زيدان إلى جهة غير معروفة.
1226
| 13 أغسطس 2017
 
              اجتمع سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع اليوم، مع سعادة العميد بشير القاضي، آمر غرفة عمليات البنيان المرصوص في ليبيا والوفد المرافق له. جرى خلال الاجتماع تقديم الشكر لدولة قطر على مساندتها لقوات البنيان المرصوص في عملياتها ضد داعش بمدينة سرت في ليبيا. حضر الاجتماع سعادة الفريق الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة.
650
| 13 أغسطس 2017
 
              أعلنت السلطات التونسية، الإفراج عن 78 تونسيا كانوا محتجزين في السجون الليبية بينما يجري العمل على الإفراج عن عدد آخر من السجناء. وذكرت وزارة الخارجية التونسية في بيان لها، مساء اليوم السبت، بأن السلطات القضائية الليبية أفرجت عن 78 سجينا تونسيا تورطوا في محاولات للهجرة غير الشرعية انطلاقا من سواحل مدينة "الزاوية" الليبية.. مشيرة إلى أن السجناء المفرج عنهم وصلوا إلى معبر رأس جدير الحدودي بالفعل. وكان المرصد التونسي لحقوق الإنسان أعلن في وقت سابق أن الإفراج عن السجناء التونسيين تم عبر وساطات من المجتمع المدني ونشطاء في حقوق الإنسان في ليبيا وتونس، إلا أن الخارجية أفادت لاحقا بأن عملية الإفراج تمت بعد اتصالات أجرتها السلطات التونسية مع السلطات الليبية ومكتب النائب العام بالتنسيق مع القنصلية العامة الليبية بتونس. وشددت الوزارة في بيانها على أن النظر في هذه المسائل لا يتم إلا عبر الأطر والمؤسسات الرسمية في كلا البلدين، مؤكدة في ذات السياق "تواصل الاتصالات مع الجهات المختصة بخصوص وضعيات التونسيين المقيمين بليبيا ومنهم عدد من الموقوفين بالسجون لأسباب مختلفة" .
401
| 13 أغسطس 2017
قالت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، اليوم الجمعة، إن الهجرة غير الشرعية القادمة من ليبيا، تمثل تحديًا كبيرًا جدًا لأوروبا. جاء ذلك في مؤتمر صحفي بالعاصمة الألمانية برلين، عقب لقائها "فيليبو جراندي"، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والمدير العام لمنظمة الهجرة الدولية، ويليام لاسي سوينج. ولفتت ميركل، إلى أن أوروبا بذلت جهودًا للقضاء على أسباب خروج المهاجرين من بلدانهم، وأكدت على أهمية توحيد جهود هيئات المساعدات الإنسانية في الدول الأوروبية، وضرورة حماية المهاجرين من شبكات تهريب البشر، وتقديم التدريب لقوات خفر السواحل الليبي. وأضافت أنه من الضروري تقديم المساعدة إلى ليبيا من أجل إيواء المهاجرين في ظروف إنسانية أفضل، وتوقيع اتفاقية معها، على غرار الاتفاقية التي وقعها الاتحاد الأوروبي مع تركيا بخصوص اللاجئين. كما أعلنت أن بلادها ستزيد من المساعدات التي تقدمها لهيئات إغاثة المهاجرين في ليبيا، وستدعم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية بحوالي 50 مليون يورو، خلال 2017. وحول التوتر الحالي بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، قالت ميركل، إنها ترى أنه لا يوجد حل عسكري للأزمة، وأنه يمكن لجهود مجلس الأمن الدولي تجاوز هذه الأزمة. وأضافت أن بلادها ستستمر في العمل مع الولايات المتحدة، وكوريا الجنوبية، واليابان، والصين، لتجاوز الأزمة.
244
| 11 أغسطس 2017
 
              الانقلابيون في القاهرة يخشون بقاء الربيع العربي حيّا بالقرب منهم القاهرة أشعلت النار في جوارها لكن شرارتها لن تبقى هناك طويلا السيسي حوّل الجيش المصري إلى قوات مرتزقة تحارب بأموال الإمارات منذ سقوط نظام معمر القذافي في ليبيا، وانتصار الثوار في معاركهم الحاسمة مع النظام، دخلت الأيدي الخارجية لتعبث بإرادة الشعب الليبي وتطلعاته نحو الحرية وإقامة نظام ديمقراطي مزدهر يحول ليبيا إلى دولة مؤسسات ترعى حقوقه المشروعة. ومنذ البداية، حوّلت الدول الراعية للثورات المضادة والانقلابات في المنطقة في سياق مخططها لإجهاض الربيع العربي، حوّلت ليبيا إلى ساحة حرب بالوكالة، من خلال زرع بذور الفتنة بين ميليشيات الثوار من جهة، ورعاية تيار الثورة المضادة بقيادة الانقلابي خليفة حفتر. كانت مصر، في عهد نظام عبد الفتاح السيسي، قد انضمت إلى جانب الإمارات في التحالف لقيادة الانقلاب على الثورة الليبية، من خلال تقديم كافة أشكال الدعم للتيارات المناوئة لثوار ليبيا، بما في ذلك التدخل عسكريا بطائراتها ومقاتلاتها الحربية في ليبيا. وجدت مصر، التي تخشى من استمرار وهج الربيع العربي حيّا في الجوار بعد انقلاب السيسي على الرئيس المنتخب محمد مرسي، وجدت ضالتها في الانقلابي خليفة حفتر وعدد من بقايا رموز نظام القذافي، وفي زرع العملاء لتأجيج الخلافات بين الأطراف الليبية، وهو الأمر الذي قاد ليبيا إلى الانزلاق في أتون حرب أهلية أحرقت البلاد ودفعتها نحو الغرق في الفوضى. شجعت مصر التي تدخلت عسكريا إلى جانب القوى الانقلابية مرارا وتكرارا، خليفة حفتر ومجموعته الانقلابية على رفض اتفاق الصخيرات الذي جرى التوقيع عليه في المغرب برعاية الأمم المتحدة. وضعت مصر وحلفاؤها كل العراقيل الممكنة لإفشال اتفاق الصخيرات الذي تقوده الأمم المتحدة والذي نتج عنه حكومة الوفاق الوطني في عام 2016؛ وذلك أملا في إيجاد موطئ قدم لوكيلها الانقلابي خليفة حفتر الذي تسعى لتنصيبه ديكتاتورا جديدا في ليبيا مهما كان الثمن. وأسهم هذا في إشعال القتال بين الفصائل المتنافسة في جميع أنحاء البلاد شرقا وغربا. كانت الأهداف الرئيسية لما سمي عملية الكرامة بقيادة الانقلابي حفتر، هي ضرب الثورة الليبية ورموزها وفصائلها المختلفة، تحت لافتة محاربة الإرهاب، وهو الأمر الذي قادت مصر والإمارات عملية تسويقه للمجتمع الدولي. وبينما كانت حكومة الوفاق الوطني الشرعية والمعترف بها دوليا والتي جرى تشكيلها بموجب اتفاق اتفاق الصخيرات برعاية الأمم المتحدة تشن حربا ضروسا ضد الإرهاب الحقيقي المتمثل في الحرب على تنظيم داعش وطرده من معقله الرئيس في مدينة سرت، كان حفتر ومن ورائه مصر والإمارات، يشنون حربهم الخاصة تحت لافتة محاربة "الإرهاب" والتي لم تكن سوى حرب ضد الثوار الليبيين وللسيطرة على موارده النفطية ومحاولة فرض واقع جديد على الليبيين. ورغم أن مصر والإمارات تدعي بأنها تدعم، بالقول، حكومة الوفاق الوطني، إلا أن الدولتين تواصلان تقديم أكبر دعم لوجيستي وعسكري ممكن لحفتر وقواته، ما عزز موقفه المدمر للجهود التي تبذلها الأمم المتحدة لجلب السلام والاستقرار في ليبيا. لقد حوّل نظام السيسي الجيش المصري بتدخله عسكريا في ليبيا إلى ما يشبه جيش المرتزقة، بسبب الثمن الذي يتلقاه من الإمارات، حيث تصاعدت الأصوات المنادية في مصر بعدم زج الجيش في الوضع الفوضوي في ليبيا. لقد فتحت مصر الباب أمام الإمارات وإسرائيل وروسيا للتدخل ونشر الفوضى في ليبيا. أصبحت ليبيا بفضل التدخلات السافرة والتآمر على ثورة شعبها ساحة كبيرة للإرهاب والتطرف والتهريب والهجرة والاتجار في البشر، وهو ما دفع توماس والدوزر قائد أفريكوم إلى التحذير من أن "عدم الاستقرار في ليبيا وشمال إفريقيا قد يكون الخطر الأكبر الذي يهدد مصالح الولايات المتحدة وحلفائها في القارة الإفريقية على المدى القريب". غير أن رؤية عدم الاستقرار في ليبيا من خلال عدسة مكافحة الإرهاب فقط أمرًا يخلو من الحكمة، بحسب الخبراء الذين يحثون الغرب للتدخل ودفع المفاوضات التي تقودها الأمم المتحدة بشأن ليبيا إلى الأمام ومعالجة القضية الأساسية وهي حالة فراغ الحكم، والذي تفاقم في السنوات الأخيرة. لقد أشعلت التدخلات المصرية والإماراتية النار في ليبيا، لكن هذه النار لن تبقى هناك طويلا، إذ أنها وفي ظل غياب رؤية إستراتيجية بعيدة المدى لدى القاهرة، ستمتد لتصل إلى ثيابها عاجلا أو آجلا.
789
| 11 أغسطس 2017
 
              واشنطن بوست: أدوار مشبوهة لأبو ظبي في ليبيا التدخل الإماراتي أدخل ليبيا في فوضى عارمة التقرير السنوي للجنة العقوبات الدولية الخاصة بليبيا يدين الإمارات مجلة التايم: أبو ظبي نشرت طائرات في قاعدة تابعة لحفتر شرق ليبيا الدور الإماراتي في ليبيا أقل ما يوصف به أنه خبيث، وضد الشعب الليبي. ويرى محللون أن هذا الدور السلبي ستكون له تبعات كارثية داخل ليبيا ومستقبلها السياسي والاقتصادي، فمنذ الإطاحة بنظام معمر القذافي، تسعى أبو ظبي جاهدة لإجهاض الثورة من خلال دعمها لقوى الثورة المضادة بالمال والسلاح. التدخل الإماراتي في المشهد الليبي تسبب بفوضى عارمة داخل البلاد وانقسام سياسي داخل مؤسسات الدولة وتمزيق النسيج الاجتماعي وتدهور الاقتصاد، وهو الحال الذي أكده التقرير السنوي للجنة العقوبات الدولية الخاصة بليبيا مؤخرا، حيث تحدث عن خرق الإمارات وبصورة متكررة نظام العقوبات الدولية المفروضة على ليبيا، من خلال تجاوز حظر التسليح المفروض عليها، علاوة على أنها قدمت الدعم العسكري لقوات خليفة حفتر، ما ساعد في تزايد أعداد الضحايا في النزاع الدائر في ليبيا. دور مشبوه وكشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الدور المشبوه الذي تمارسه أبو ظبي في ليبيا. واتهمت الصحيفة أبو ظبي المدعومة من مراكز الضغط الصهيونية في أمريكا بتقويض جهود أمريكية لوقف الحرب في ليبيا. ولكن هذا الدور بدأ يشكل صداعا للولايات المتحدة. وتهدف أبو ظبي من وراء هذا الدور لتكوين نظام هيمنة وتبعية إقليمية، من خلال دعم منظومة معينة تصل إلى سدة الحكم بليبيا، علاوة على أن هدفها الأصيل هو إعادة كل دول الربيع العربي إلى مربع الدكتاتورية العسكرية، خدمة لأجندات صهيونية. التدخل الإماراتي أدخل البلاد في فوضى عارمة من خلال دعمها لخليفة حفتر وعمليته العسكرية في المنطقة الشرقية، التي تقبع الآن تحت حكم العصابات والميليشيات المسلحة وتنتشر بها الجرائم والاعتقالات والسجون خارج إطار القانون. وقدمت الإمارات طوال السنوات المنصرمة، ولا تزال، مختلف التعزيزات العسكرية للجماعات المسلحة المرتبطة بخليفة حفتر، من بينها المروحيات الحربية والأسلحة الثقيلة، بهدف إضعاف الجماعات الإسلامية المسلحة المدعومة من قطر في ليبيا. وهو انتهاك صارخ للحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على توريد السلاح إلى ليبيا، وهو أيضا مؤشر خطير على مسعى الإمارات الحثيث في توظيف أطراف الصراع بالمنطقة للحصول على مكانة بين الدول العربية. مساندة عسكرية وأكدت وسائل إعلام ليبية وجود ضباط وخبراء عسكريين إماراتيين يديرون غرفة عمليات عسكرية في قاعدة الخروبة الجوية التي تقع جنوب بلدة المرج "شرق بنغازي"، ويُشرفون منها على القصف الجوي الذي يستهدف مواقع مقاتلي مجلس شورى ثوار بنغازي منذ أكثر من ثلاثة أعوام. ولا تخفي الإمارات تدخلها السافر والعلني القذر والمثير للفوضى في ليبيا، حيث تتواصل الزيارات واللقاءات المتبادلة بين القادة العسكريين الإماراتيين وحفتر وقادة قواته، سواء الإمارات أو في شرق ليبيا. وكان أبرز زيارات المسؤولين العسكريين الإماراتيين إلى شرق ليبيا، اللقاء الذي تم بين عيسى المرزوعي نائب رئيس الأركان الإماراتي وخليفة حفتر في بنغازي. وتبدو الإمارات من خلال تدخلها في ليبيا غير آبهة لانتقادات المجتمع الدولي، حيث ظلت تقارير الأمم المتحدة تؤكّد إغراق الإمارات لليبيا بالأسلحة، فيما تؤكد التقارير الحقوقية ارتكابها جرائم حرب هناك. واعتبر تقرير أممي أن دعم الإمارات قد أدى ومن دون شك إلى تزايد أعداد الضحايا في النزاع الدائر في ليبيا، وإبقاء ليبيا فريسة لحالة الفوضى والانقسام. وقد ارتكبت الإمارات انتهاكات عديدة ضد ليبيا، حيث شن الطيران الإماراتي غارات في أغسطس 2014 على خمسة مواقع عسكرية في طرابلس، أسفرت عن وفاة 21 شخصا وإصابة أكثر من سبعين آخرين. ولا تزال تلك المهمات العسكرية مستمرة حتى اللحظة. ولا يقتصر التدخل الإماراتي بليبيا على السلاح والعتاد العسكري، بل سخرت ملايين الدولارات من أجل الهيمنة على الرأي العام الداخلي وتجييشه لصالح الثورة المضادة. موارد هائلة وظفت الإمارات موارد هائلة منذ عام 2011، لإعادة الوضع القديم في ليبيا وباقي دول الربيع العربي، وذلك عن طريق دعمها واستضافتها فلول الأنظمة العربية المخلوعة بوصفها ملجأ للفارين، حيث لا يخفى على أحد أنها أصبحت ملاذًا لقيادات نظام القذافي وداعمي الثورة المضادة هناك، كما أنها تسعى من خلال دعم حفتر إلى تدمير ليبيا وتحويلها إلى منطقة صراع دائم وتفكيك نسيجها الاجتماعي. وبعد مقتل القذافي، لجأت الإمارات للتدخل ودعم انقلاب اللواء المتقاعد خليفة حفتر في ليبيا، وذلك لإجهاض ثورة الشعب الليبي وتطلعاته. وأصبح دعم حفتر بالنسبة للإماراتيين مصلحة حيوية، إذ لم توفر أي شكل من أشكال الدعم، سياسيا وعسكريا وماديا، إلا وقدمته له. وتعد ليبيا واحدة من أبرز الدول التي تتدخل فيها الإمارات عسكريًا. دعم حفتر وأوردت مجلة "تايم" الأمريكية تقريرا عن قيام الإمارات بنشر طائرات حربية في قاعدة تسيطر عليها قوات خليفة حفتر في شرق ليبيا. وذكرت المجلة الأمريكية أن صورا لأقمار اصطناعية، أظهرت ست طائرات ثابتة الأجنحة على الأقل من صنع أمريكي، وطائرتين صينيتين من دون طيار على أرضية قاعدة "الكاظم" في شرق ليبيا. وأشار التقرير إلى أن طائرات "Archange" المعنية، طراز مطور لنوع كان قد استخدمه الجيش الأمريكي في حرب فيتنام، وقد اشترت الإمارات 48 طائرة من هذا النوع. ولفتت المجلة إلى أن صور الأقمار الاصطناعية، رصدت نشاطا ملحوظا لتطوير قاعدة "الكاظم" وتوسيعها بما في ذلك إضافة سبعة مبان وحظائر طائرات. ويمكن الإشارة إلى أن ما نشرته المجلة الأمريكية عن وجود طائرات حربية إماراتية خفيفة في قاعدة بشرق ليبيا ليس بالجديد، وقد تداولته وسائل الإعلام، ولم يضف التقرير الأخير إلا تحديد منشأ الطائرات الحربية.
935
| 11 أغسطس 2017
التقى خميس الجهيناوي وزير الخارجية التونسي، اليوم الأربعاء، موفد الأمم المتحدة الجديد إلى ليبيا غسان سلامة. وأوضح الجهيناوي أنّ اللقاء مع المندوب الأممي الجديد قد تناول الوضع في ليبيا وما ينتظره من عمل من شأنه المساعدة والمساهمة في إيجاد حل للأزمة الليبية. ولفت إلى أن هذا اللقاء كان كذلك "فرصة لتبادل الآراء حول كيفية مساعدة الليبيين على تجاوز خلافاتهم والتوجه نحو حل سلمي"، مشيرا إلى أنه تم التطرق إلى خارطة الطريق التي وضعها "اتفاق الصخيرات" وما يمكن القيام به بعد زيارة رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية فايز السراج لتونس، منذ يومين. وقال وزير الخارجية التونسي إنه أكد للمبعوث الخاص للأمين العام أن تونس دائما على استعداد لدعم عمل وإنجاح مهمة المندوب في ليبيا ومساعدته لأداء مهامه، وكذلك تقديم كل التسهيلات للبعثة الأممية للقيام بدورها.
391
| 09 أغسطس 2017
 
              لندن - وكالاتكشف موقع “ميدل إيست آي” البريطاني، نقلا عن مصادر مطلعة، أن إسرائيل عززت علاقاتها مع الجنرال القوي في ليبيا، خليفة حفتر. وأفاد مصدر إسرائيلي مطلع طلب عدم ذكر هويته، وفقا لما أورده الموقع البريطاني، أن الجيش الإسرائيلي قصف مواقع عسكرية في ليبيا دعما للجنرال خليفة حفتر. وتقدم التقارير أدلة متزايدة على التدخل الإسرائيلي المباشر في الحرب الأهلية الليبية متعددة الجوانب بين حفتر والمجموعات الإسلامية. ويرتبط الجنرال حفتر بعلاقات وثيقة مع مصر والإمارات، التي يقال إنها قصفت القوات الليبية المعادية له. ونقل الموقع أن إسرائيل تقدم مساعدة عسكرية مباشرة لحفتر، بما في ذلك هجمات جوية. وقال مصدر في جيش الدفاع الإسرائيلي في اتصال هاتفي، وفقا لما أورده الموقع البريطاني: “صديق صديقنا وعدو عدونا هو صديقنا، وحفتر صديق لمصر والأردن والإمارات، كما يحارب داعش”. ونقلت مصادر مطلعة في أغسطس 2015 أن الطائرات الإسرائيلية قصفت من قبل مواقع بناء على طلب من الجنرال خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي خلال زيارته الأخيرة إلى عمان حيث التقى سرا مع المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين. وقالت المصادر إن حفتر وعد في المقابل بتوقيع صفقات نفطية وشراء أسلحة مع إسرائيل. ونقل الموقع البريطاني أن حفتر التقى مؤخرا مع مسؤولين في الموساد في اجتماع توسطت فيه الإمارات، وقال المصدر إن “التنسيق بين حفتر وإسرائيل مستمر، وقد أجرى محادثات مع ضباط الموساد في الأردن في عامي 2015 و2016”. وأفاد أحد التقارير أن الاجتماعات كانت بوساطة الإمارات، وأن حفتر التقى بعملاء المخابرات الإسرائيلية. وادعى أن الجيش الوطني الليبي، بقيادة حفتر، قد تلقى بنادق قناصة إسرائيلية ومعدات للرؤية الليلية. كما ألمح إلى أنه قد يكون هناك تنسيق بين قيادة حفتر والجيش الإسرائيلي خلال الهجوم على العديد من المجموعات الجهادية في بنغازي في منتصف عام 2014، وفقا لما أورده الموقع البريطاني.
1498
| 06 أغسطس 2017
 
              أعلن غسان سلامة موفد الأمم المتحدة الجديد إلى ليبيا، اليوم السبت، أن بعثة الأمم المتحدة التي اضطرت مرغمة إلى مغادرة طرابلس سنة 2014 قررت العودة التدريجية حتى تعمل مختلف وكالات المنظمة الدولية إلى جانب الإدارة الرسمية. وشدد سلامة، في تصريحات بمناسبة زيارته الأولى إلى ليبيا، على "أنه يقف إلى جانب الأطراف الليبية للعمل لتكون الأشهر المقبلة والسنة المقبلة سنة استتباب المؤسسات المستقلة والفاعلة والعاملة في البلاد"، مؤكدا "الاحترام الشديد للسيادة الوطنية الليبية واستقلالها ووحدتها". وأضح أنه عقد" اجتماعا بناء مع فايز السراج رئيس المجلس الرئاسي الليبي لحكومة الوفاق الوطني، حول التحديات الاقتصادية والسياسية والأمنية المطروحة على البلاد". من جهته، قال فايز السراج، إنه بحث مع المبعوث الأممي" خارطة الطريق المقترحة ونتائج الاجتماع الأخير في باريس، حيث تم التأكيد على أن الاتفاق السياسي هو أساس أي حوار"، مضيفا أنهما تعهدا بإرساء الأمن والإسراع في إجراء الانتخابات في ليبيا. يذكر أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، عين في 22 يونيو الماضي، اللبناني غسان سلامة، ممثله الخاص الجديد ورئيس بعثة الدعم التابعة للأمم المتحدة في ليبيا خلفا للألماني مارتن كوبلر.
596
| 05 أغسطس 2017
 
              أجرى وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، اتصالاً هاتفياً أمس، مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان. وذكرت وكالة أنباء "الأناضول" التركية، أن الوزيرين بحثا تطورات الأوضاع في ليبيا وسوريا، إلى جانب عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
307
| 05 أغسطس 2017
 
              بحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، هاتفياً، سبل زيادة التعاون المشترك بين البلدين في سوريا والعراق، بالإضافة إلى الأزمات في كل من ليبيا وأوكرانيا وفنزويلا. وذكر البيت الأبيض ،في بيان له بثه راديو "سوا" الأمريكي اليوم، أن الرئيسين تطرقا خلال الاتصال إلى "حل سياسي" للوضع في ليبيا، وإلى سبل "كبح الأنشطة الإرهابية بمنطقة الساحل في إفريقيا". وفي ما يتعلق بالأزمة الفنزويلية، قال البيت الأبيض إن الرئيسين اتّفقا على أن نظام الرئيس نيكولاس مادورو "يجب أن يعيد حقوق الشعب الفنزويلي". وأشار البيان إلى أن الاتصال تناول أيضاً "مصالح" البلدين في ما يتعلق بملف الأزمة مع كوريا الشمالية. ومن جهة أخرى، شددا الرئيسان على "أهمية احترام جميع الأطراف لاتفاقيات "مينسك" بهدف التوصل إلى حل سلمي للأزمة في أوكرانيا".
290
| 05 أغسطس 2017
 
              كشفت تقارير حقوقية دور القيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان بالتدخل في الشأن الليبي وإثارة القلاقل في البلاد عن طريق دعم محاولات الانقلاب هناك. وتحدثت التقارير عن دور دحلان في التنسيق بين الإمارات وأحمد قذاف الدم أحد أبرز وجوه نظام معمر القذافي الرئيس الليبي السابق ومصر، من أجل تغذية أعمال العنف في ليبيا وتأجيج المظاهرات ضد المجلس الوطني الليبي آنذاك. وقالت التقارير إن دحلان يعمل مستشارا عند الإمارات لمتابعة الملف الليبي وتمرير صفقات أسلحة إسرائيلية إلى القوات الموالية للإمارات وحفتر ومصر في ليبيا . وبدا واضحا الدور المصري في تأجيج الصراع في ليبيا من خلال ما تحدثت به الرئاسة المصرية عن تأييدها لما يجري بليبيا من أعمال عنف ومظاهرات، وأن ما يجري هو لصالح مصر . يذكر أن محمد دحلان قد ترأس اللجنة الإماراتية أو ما عرفت ب "لجنة حل الأزمات" التي شكلت عقب اندلاع الربيع العربي والإطاحة بالرئيسين التونسي والمصري السابقين عام 2011م، من أجل العمل على مواجهة هذه الثورات. كانت الحكومة الليبية دعت محمد دحلان بإعادة 500 مليون يورو استلمها والمستشار السابق للرئيس الراحل ياسر عرفات محمد رشيد من سيف الإسلام القذافي أيام الحرب على ليبيا لشراء أسلحة من تجار سلاح إسرائيليين. قالت الحكومة الليبية إنها حريصة على استعادة أموالها المنهوبة والمسروقة من كل الجهات التي كانت تأخذ أموالا زمن القذافي مؤكدا أن ليبيا سوف تلجأ للوسائل القانونية والقضائية لاستعادة حقوق الشعب الليبي. وأكدت مصادر مطلعة أن دحلان لا ينكر استلام هذه الأموال من خلال تواصل بعض الشخصيات الليبية والعربية معه لكنه يقول إنه قام بدوره في صفقة السلاح المشهورة، ولا علم له عن استلام ليبيا الأسلحة من عدمه. وكشفت المصادر أن دحلان بعث برسالة لرئيس المجلس الرئاسي الليبي فائز السراج يطالبه بغض الطرف عن هذه المطالبة، تحت ذريعة اعتبار هذه الأموال مساعدة للشعب الفلسطيني .
2577
| 03 أغسطس 2017
 
              ظلت التقارير الأممية تدين باستمرار تدخلات الإمارات في ليبيا، وخرقها حظر السلاح وتورطها في نشر الفوضى وتأجيج الفتنة والصراعات هناك. وفي مارس 2016 أصدر مجلس الأمن الدولي تقريرا مطولا وموثقا عن الحالة الليبية أعده فريق الخبراء المعني بليبيا المنشأ بقرار مجلس الأمن 1973. وأكد التقرير أن أبوظبي ونظام السيسي دعما برلمان طبرق واللواء خليفة حفتر الذي هدد قبائل شرق ليبيا بالاستعانة بمرتزقة أفارقة، وأن هذا التهديد يبدو أنه تحقق بالفعل. وحول أموال للساعدي القذافي، قال التقرير: تبين وجود عدة عمليات مشبوهة لمبالغ أودعها في حساب مصرف في الإمارات العربية المتحدة. ووجه الفريق الأممي رسالة في أكتوبر 2015 إلى الإمارات لطلب مزيد من التفاصيل. ووردت تفاصيل جزئية، وطلب الفريق موافاته بإيضاحات أخرى. كما تم الطلب من أبوظبي تقديم معلومات بشأن أموال رئيس مخابرات القذافي عبدالله السنوسي. وذكر التقرير الأممي أن أبوظبي انتهكت حظر توريد الأسلحة عدة مرات، بما في ذلك نقل أعتدة إلى الثوار في عام 2011، وأسلحة إلى اللجنة الأمنية العليا في عام 2013. وأجرى الفريق تحقيقاً في عمليات نقل أخرى من الإمارات شكلت انتهاكاً لحظر توريد الأسلحة. ومنذ قيام الثورة، قدمت الإمارات دعماً سياسياً وعسكرياً لجماعات الزنتان. وفي عام 2013، تلقت كتيبة الصواعق من الزنتان، أعتدة تشمل ناقلات أفراد مدرعة طراز ”نمر“، وبنادق هجومية طراز AR-M9F، وبزات عسكرية. ونشر التقرير الأممي صورا للأسلحة والمعدات الإماراتية إلى ليبيا. ويتولى ضباط القيادة العليا في الجيش الذي يقوده حفتر المسؤولية عن تنظيم شراء الأسلحة فيما يمثل انتهاكا لحظر الأسلحة. وأقر رئيس أركان الجو صقر الجروشي بأن الفريق حفتر ”يستورد الذخائر من شركاء سريين ومن دول أجنبية“ وأنه قد كلف أبناءه بمسؤولية شراء الأسلحة. وأشار التقرير إلى أن سلاح الجو بقيادة حفتر يمتلك مروحيات مقاتلة يرجح أنها تعود للجيش المصري. وقال فريق الخبراء إنه حقق مع عدد من منتجي الأسلحة وناقليها حول دور الإمارات في انتهاك حظر السلاح إلى ليبيا، وقالوا إن الإمارات كانت تدقق نسبيا في تصدير السلاح إلى طبرق في حين كانت تمتنع تماما عن تصدير السلاح إلى طرابلس ومصراتة. وأشارت الأمم المتحدة إلى دور سفير ليبيا في الإمارات المحسوب على حفتر.
516
| 03 أغسطس 2017
 
              طالبت سرايا الدفاع عن بنغازي، الأمين العام للأمم المتحدة باتخاذ إجراءات عملية جادة لإيقاف تدخل أبوظبي والقاهرة عسكريا وسياسيا في الشأن الليبي. وفي رسالة توضيحية مستعجلة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، أعربت عن أملها بالنظر في هذه القضية بعين الاعتبار لحساسيتها وتأثيرها في المشهد الليبي. وقالت إن "هاتين الدولتين انتهكتا قرار حظر توريد السلاح إلى ليبيا، فأمدت قوات خليفة حفتر في الشرق الليبي بكميات مهولة من الأسلحة والذخائر والعربات العسكرية وعدد من الطائرات العمودية الهجومية، كما ورد في تقرير خبراء الأمم المتحدة". وأضافت السرايا، أن الدولتين شاركتا في تنفيذ عمليات عسكرية داعمة لحفتر، من أجل تمرير مشروع سيطرتها على إقليم "برقة" وبسط نفوذها على المنطقة الشرقية، وقد كان لهذا التدخل آثار سلبية على ليبيا، من أبرزها تقويض جهود المصالحة الوطنية، وإفشال محاولات إرساء السلام في الشرق الليبي وتأجيج الصراع والقتال بين أبناء ليبيا وزعزعة الأمن في المنطقتين الجنوبية والغربية من البلاد. وأوضحت سرايا الدفاع عن بنغازي، أن أبوظبي والقاهرة وصفتا السرايا بتهمة الإرهاب البالية لسعيهما الحثيث للسيطرة على الشرق الليبي، وشيطنة كل من يقف ضد هذا المشروع "الانقلابي"، الذي لم يأت لبلادنا إلا بالقتل والحرب والدمار، حسب تعبيرها. وذكرت الرسالة أن الآلة الإعلامية المصرية والإماراتية مارست التضليل الإعلامي، حيث صورت المجرمين والقتلة وقطاع الطرق وأصحاب السوابق والقضايا الجنائية التابعين لحفتر على أنهم الجيش الليبي. وأكدت السرايا في ختام بيانها، أنها ليست لها أي أيديولوجيات أو انتماءات حزبية أو تنظيمية داخل ليبيا أو خارجها، وأن أفراد السرايا ما تجمعوا إلا لتحقيق هدف مشروع والدفاع عن قضية عادلة، والمطالبة بحق تكفله جميع الأعراف والقوانين وهو إرجاع النازحين والمهجرين إلى بيوتهم ومدينتهم. وقبل أيام هاجمت "سرايا الدفاع عن بنغازي" في ليبيا دور أبوظبي في المنطقة مشيرة إلى "ضرر سياساتها على المجتمع الليبي". وقالت إن حقيقة دور أبوظبي في ليبيا هو "عرقلة جميع مساعي المصالحة الوطنية، وإذكاء نار الحرب بين أبنائها، وانتهاك سيادتها الوطنية"، على حد قولها.
476
| 03 أغسطس 2017
 
              أثارت وثائق مسربة تظهر حوالات مالية من شركات إمارتية مرسلة إلى كل من حساب الإنقلابي الليبي خليفة حفتر، وحسابات نجليه صدام حفتر وخالد حفتر، ردود أفعال واسعة وسط الليبيين، الأمر الذي أجبر قواته للاعتراف بأنها تتلقى دعما ماديا من النظام الإماراتي، فضلا عن الدعم العسكري المعلن بالطائرات والمركبات العسكرية والسلاح.وتحت ضغوط رد الفعل على الوثائق المسربة، اعترفت قوات خليفة حفتر في ليبيا في بيان على حساب ما يسمى بالقيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية، التابعة لقوات حفتر بموقع "فيسبوك"، بشكل صريح أنها تلقت ملايين الدولارات من الإمارات، وأن هذه الأموال تم تحويلها على حسابات حفتر، ونجليه صدام وخالد. وقالت في بيانها "تؤكد القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية بأن الوثائق المسربة - والتي تظهر حوالات مالية من شركات إمارتية مرسلة إلى كل من حساب القائد العام المشير خليفة حفتر وحسابات نجليه النقيب صدام حفتر والرائد خالد حفتر - هي أموال تم التصرف فيها لصالح الجيش ولم تصرف بشكل شخصي".وتابعت "لمنع التشويه واستغلال تلك الوثائق من قبل ضعاف النفوس، فإن القيادة العامة قررت بيان أوجه صرف تلك الأموال في التفصيل التالي":- حوالة بقيمة 4,160,000 (أربعة ملايين ومائة وستون ألف) دولار تم التصرف فيها من قبل المشير لتغطية مصاريف حفل تخريج الدفعة 50 في توكرة.- حوالة بقيمة 2,850,000 (مليونان وثمانمائة وخمسون ألف) دولار "استلمها النقيب صدام لتغطية نفقات الإتصالات الدولية والسفريات الرسمية وملابس الضباط".- حوالة بقيمة 127,000 (مائة وسبع وعشرون ألف) دولار "استخدمتها الرائد خالد لإنتاج أغان وطنية وتعئبة إعلامية لدعم الجيش".وختم البيان بأن "القيادة العامة تنبه المواطنين إلى ضرورة على الالتفاف إلى القنوات ووسائل الإعلام التي تهدف إلى تشويه صورة الجيش الليبي وقيادته"، بحد قوله.من جهته، اعترف رئيس النواب المنعقد في مدينة طبرق، شرقي ليبيا، عقيلة صالح، بشكل علني بالدعم العسكري الذي قدمته الإمارات إلى قوات حفتر. وقال صالح، خلال مقابلة مع قناة ليبيا الإخبارية: "كان فيه دعم كبير للجيش .. الجيش بدأ من 300 سيارة، وكل سيارة كان ثمنها 47 ألف دولار". وأضاف: "ذهبنا للإمارات نطلب الدعم، ويجب أن يذكر الليبيين، وأن يورثوا لأبنائهم، أن الإمارات وقفت معنا موقف الأخ، موقف الصديق".. وتابع: "بالحرف الواحد الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي قال لنا عندما طلبنا الدعم: حلالنا حلالكم؛ يعني مالنا هو مالكم، وما قصروا حقيقة معنا رغم الضغط الدولي".وعلى مدى سنوات تناولت تقارير صحفية عدة، عبر مصادر مطلعة واتهامات من أطراف ليبية ودولية، دورا إماراتياً ملحوظاً، في دعم قوات حفتر، وحتى المشاركة في عمليات عسكرية ضد فرقاء ليبيين؛ الأمر الذي ساهم حسب مراقبين في تأجيج الأزمة السياسية في ليبيا، وخلق حالة من التباعد بين شركاء الوطن الواحد.
1603
| 03 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
 
                أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
34932
| 28 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
26358
| 29 أكتوبر 2025
 
                انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6640
| 28 أكتوبر 2025
 
                أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
5774
| 30 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
3102
| 29 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2274
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت مجموعة سويس أوتيل، الأيقونة العالمية للضيافة السويسرية الأصيلة وأسلوب الحياة الراقي، عن افتتاح فندق سويس أوتيل كورنيش بارك تاورز الدوحة وسويس أوتيل...
1968
| 28 أكتوبر 2025
