أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
يحرص الكثير من الناس على شراء كميات كبيرة من المنتجات خاصة المتعلقة بالطعام مثل الخضروات والفواكه واللحوم والدواجن والأسماك قبل شهر رمضان، إلا أن الحاجة إلى معرفة الطرق الصحيحة والآمنة لتعقيمها وتنظيفها خاصة في ظل فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 والخوف من الإصابة بالعدوى يدفع البعض إلى المبالغة في الأمر ليصبح هوساً. واستعرض تقرير لتلفزيون قطر مساء اليوم الثلاثاء، بعض النصائح الهامة من أجل تنظيف وتعقيم الخضروات والفواكه واللحوم بأنواعها، مجدداً التأكيد في الوقت ذاته على أنه لم يثبت علمياً حتى الآن أن فيروس كورونا يمكن أن ينتقل عن طريق الطعام فالأبحاث ما زالت قائمة بهذا الخصوص ولكن ذلك لا يعني الاستهانة بالإجراءات الاحترازية ومن بينها التسوق الآمن وتنظيف الأطعمة قبل تناولها. ودعت مؤسسة حمد الطبية الجميع إلى الالتزام بإجراءات التعقيم والتنظيف الخاصة بالفواكه والخضروات واللحوم قبل إعدادها لضمان عدم تلوثها بفيروس كورونا المستجد مع الاهتمام بعدم المبالغة في التنظيف حتى لا يصبح الأمر هوساً، بحسب التقريرالذي أوضح أنه من أجل الوقاية يجب اتباع طرق صحية وآمنة، منها على سبيل المثال: (1) يجب في البداية اختيار الخضروات والفواكه التي تعتبر خالية أو قليلة الأتربة ونتجنب شراء المنتجات التي تظهر عليها علامات التلف. (2) عند العودة إلى المنزل يجب التخلص من الأكياس وغسل اليدين جيداً بالماء والصابون لمدة 40 ثانية واستخداتم المياه وفرشاة خاصة لتنظيف الخضروات والفاكهة ذات الجلد السميك كالبطاطا والجزر والشمام لإزالة الأتربة العالقة عليها. (3) أما الخضروات الورقية مثل الخس والنعناع فيجب فصل أوراقها ثم نقع الخضار والفاكهة في الماء لمدة لا تقل عن 15 دقيقة مع إضافة 50 ملليمتر من الخل أو عصير الليمون والملح لكل لتر من الماء لتقليص نسبة الملوثات الكيميائية والمبيدات. (4) تجنب الخروج اليومي والمتكرر للتسوق لتقليل فرص الإصابة بالفيروس. (5) ضرورة طهي الأطعمة واللحوم بشكل جيد لتجنب أي انتشار للبكتيريا والفيروسات. (6) غسل اليدين جيداً بالماء والصابون لمدة 40 ثانية قبل وبعد التعامل مع أي نوع من أنواع اللحوم والدواجن و الأسماك.
10821
| 21 أبريل 2020
وزارة التنمية الإدارية تطلع الملحقين العماليين ورؤساء الجاليات على جهودها لوقاية العمال من كورونا عقدت وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية اجتماعاً مع الملحقين العماليين للدول المرسلة للعمالة من الفلبين والهند وبنغلاديش والنيبال وإندونيسيا وباكستان وكينيا وإثيوبيا والمغرب وتونس، بالإضافة إلى 15 من رؤساء وممثلي الجاليات العمالية بالدولة، وذلك عبر الاتصال المرئي. جرى خلال الاجتماع عرض الجهود المستمرة التي تبذلها الوزارة خلال هذه الأزمة لتوعية العمال واتخاذ التدابير والإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد- 19)، إضافة إلى الحملات التفتيشية الدورية التي تقوم بها في مواقع العمل والسكن، حيث أشاد المجتمعون بالسياسة التي اتبعتها الوزارة فيما يتعلق بهذا الشأن. كما سلط الاجتماع الضوء على حرص الوزارة على استمرار العلاقة التعاقدية بين أصحاب العمل والعمال وحثهم على الاتفاق فيما بينهم خلال هذه الفترة لإيجاد الحلول المناسبة التي تضمن مصلحة الطرفين بما يحقق الفائدة لهم، ومن هذا المنطلق تم البدء في جلسات فض المنازعات العمالية عن طريق تقنية الاتصال المرئيعن بعد للفصل في المنازعات التي قد تنشأ فيما بينهم مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية المناسبة. وأوضحت الوزارة خلال الاجتماع أنها خصصت رقم خط ساخن للرد على استفسارات العمال وحل الشكاوى المقدمة من قبلهم بالإضافة إلى خدمة الرسائل النصية المجانية، وتلقي الاستفسارات والشكاوى عن طريق البريد الإلكتروني. كما تم خلال الاجتماع التطرق إلى المنطقة الصناعية، وما تم بشأن نقل العمال من الشارع رقم 1 والشارع رقم 2 وشارع الوكالات بالمنطقة الصناعية إلى حجر مكينس (بروه) ، حيث ستعطى الأولوية للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 55 سنة وما فوق والذين يعانون من أمراض مزمنة مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم والربو وغيرها، كما تم تخصيص فريق عمل من الوزارة يعمل على مدى 24 ساعة لتقديم الدعم لعمال المنطقة وتوفير احتياجاتهم الأساسية. واستعرض الاجتماع الجهود التي تقوم بها الوزارة بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر القطري والجهات المعنية بالدولة في توفير الدعم والاحتياجات الأساسية للعمال داخل محجر /مكينس/ بالإضافة إلى تقديم التسهيلات لهم فيما يتعلق بالتحويلات المالية والتواصل مع ذويهم وفتح محلات للسوبر ماركت بأسعار مدعومة. ويأتي هذا الاجتماع في إطار حرص الوزارة على التواصل المستمر مع الملحقين ورؤساء الجاليات لاطلاعهم على آخر المستجدات، والاستماع إلى ملاحظاتهم واستفساراتهم.
1552
| 21 أبريل 2020
نجح عدد من طلاب قسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة بجامعة قطر بإنجاز مشروع قد يكون قوة إضافية في جهود مكافحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19. وتقوم فكرة المشروع الذي يحمل عنوان التدريب على الاعتناء بالمرضى باستخدام محاكاة للأكسجة الغشائية خارج الجسم في مؤسسة حمد الطبية، وهو عبارة عن تصميم وتنفيذ جهاز محاكاة لعملية الغشاء الصناعي المزود للأكسجين للجسم أي ما يشبه الرئة الصناعية في ظل احتياج الدولة والعالم لمثل هذه المشاريع. . وعن المشروع الذي يدعمه الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، قال عبدالله السالمي (مساعد باحث في جامعة قطر) خلال مداخلة مع برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الثلاثاء: المشروع بداية كان مشروع تخرج بحثي في جامعة قطر وبالتعاون مع مستشفى حمد وهدفه صناعة جهاز محاكاة لتدريب الممرضين على تقنية محددة تسمى الأكسجة الغشائية الخارجية وهذه التقنية تستخدم للمرضى الذين يعانون من مشاكل فشل في القلب أو الرئة فيحتاج لجهاز يقوم بأكسجة الدم خارجياً وهذا يساعد على إنقاذ حياة المريض. وأوضح أن أجهزة المحاكاة حالياً ثمينة جداً وصعب الحصول عليها، مضيفاً: ولذلك بمبادرة من جامعة قطر ومؤسسة حمد الطبية قمنا بالمشروع الذي استمر على مدار 4 سنوات لتدريب ممرضين أكثر في المستشفى. وأضاف: بدأ المشروع في 2017 وكان معي 4 طلاب وقمنا بتقديمه كنموذج مبدئي وبعدما وجد صندوق البحث القطري النجاح المبدئي للمشروع قام بدعمنا معنوياً ومالياً بالإضافة إلى منح داخلية من جامعة قطر واستمر في 2018 و2019 في تطوير المنتج وقمنا بإنجازات كبيرة ونشر براءة الاختراع والتقنية الجديدة لمحاكاة الدم من خلال اللون ولم يتم صناعتها من قبل وكان لها صدى في الإعلام حتى في المستشفيات في قطر وخارج قطر وتم تمديد المشروع إلى 2020 لتطويره حتى يكون منتجاً يتم استخدامه في المستشفى. ورداً على سؤال كيف نستفيد منه في ظل وباء كورونا المنتشر في العالم؟ قال عبدالله السالمي: حالياً يستخدم جهاز المحاكاة وتقنية الأكسجة الغشائية في بعض الحالات الحرجة من المصابيين بفيروس كورونا في بعض المستشفيات في العالم خاصة عندما تكون الحاجة إلى أكسجة الدم خارجياً عندما تكون الرئة غير قادة على العمل بشكل مستقل. وأضاف: فعلاً هذا المشروع في وقته الصحيح ونتمنى بعد إنجاز المشروع أن يكون فائدة لمستشفى حمد في تدريب الممرضين حتى يكون قوة في مكافحة الوباء.
1448
| 21 أبريل 2020
بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اتصال هاتفي اليوم مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين جهود مكافحة فيروس كورونا (كوفيد-19) في كلا البلدين إضافة إلى التطورات الإقليمية. وأوضحت الرئاسة التركية في بيان لها أن الرئيسين اتفقا خلال الاتصال على مواصلة التعاون الوثيق على صعيد العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية. وسجلت تركيا 4 آلاف و611 إصابة جديدة اليوم بفيروس كورونا (كوفيد-19)، لترتفع الحصيلة إلى 95 ألفا و591 ، بينما سجلت روسيا 5642 حالة إصابة جديدة بالفيروس خلال 24 ساعة، ليصل إجمالي عدد الإصابات في البلاد إلى 52763 حالة.
549
| 21 أبريل 2020
قامت مؤسسة حمد الطبية بإعداد خطة لوقاية كبار السن من مخاطر فيروس كورونا (كوفيد 19) بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، حيث تشير الأبحاث التي تم إجراؤها على الصعيد العالمي إلى أن كبار السن، خاصة الذين يعانون من أمراض كامنة ومزمنة يكونون أكثر عرضة للإصابة بالمضاعفات المرضية الشديدة إذا ما أصيبوا بعدوى فيروس كورونا. وتعتبر دولة قطر شريكاً استراتيجياً لمنظمة الصحة العالمية في الجهود المبذولة من أجل وضع القواعد التوجيهية لمجابهة تفشي الفيروس مع التركيز على سبل وقاية الفئات عالية الخطورة من المرضى خاصة كبار السن منهم. وفي هذا الإطار، فقد أطلق قسم أمراض الشيخوخة والرعاية المطولة في مؤسسة حمد الطبية في الثامن عشر من إبريل الجاري خدمة الاتصال الهاتفي لطمأنة كبار السن والتي تعد إحدى المبادرات الرائدة، حيث يقوم موظفو القسم بالاتصال هاتفيا بالأشخاص الذين تجاوزوا الستين عاما وما فوق من العمر بهدف طمأنتهم وتحديد المخاطر الصحية المرتبطة بهم في وقت مبكر وإجراء الترتيبات اللازمة لتوفير الرعاية الطبية التي قد يحتاجونها تجنبا لأي تدهور محتمل في أوضاعهم الصحية يضطرهم للدخول إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقالت الدكتورة هنادي الحمد استشاري أول أمراض الشيخوخة والقيادية في الاستراتيجية الوطنية للصحة فيما يتعلق برعاية الشيخوخة والمدير الطبي لمستشفى الرميلة ومركز قطر لإعادة التأهيل والتي تعد من أبرز الخبراء العالميين الذين يسهمون في سجل منظمة الصحة العالمية لاضطرابات الخرف، إنه من المهم ادراك التحديات التي يواجهها كبار السن جراء ما يعانونه من أمراض مزمنة، خاصة في الظروف الحالية التي حتمت وضع القيود على التفاعل الاجتماعي بين الناس، موضحة انه في الوقت الذي تعمل الإجراءات الاحترازية على الحد من مخاطر انتشار الفيروس وتعرض كبار السن للعدوى به فإن الشعور بالعزلة الاجتماعية يزيد من وطأة الصعوبات التي يواجهونها. وأشارت إلى أن كبار السن يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للعدوى بالأمراض نظرا لضعف الجهاز المناعي لديهم مقارنة بمن هم أصغر سنا، خاصة إذا كان كبار السن يعانون من أمراض كامنة ومزمنة مثل أمراض القلب، وأمراض الكلى، أو يخضعون للعلاج من الأمراض السرطانية وغيرها من الأمراض المستعصية، حيث إنه بالنظر لهذا الضعف في الجهاز المناعي فإن مقاومة أجسامهم للعدوى الفيروسية تكون ضعيفة، وانه في غياب اللقاحات الواقية من فيروس كورونا (كوفيد 19) يظل اتخاذ الإجراءات الوقائية والاحترازية السلاح الأقوى في مواجهة هذا الفيروس والحدّ من تفشيه. وأكدت الدكتورة هنادي على أنه من المهم أن يلتزم كبار السن بإجراءات التباعد الاجتماعي التي أوصت بها الجهات الحكومية المختصة حماية لهم وللآخرين من هذا المرض، لاسيما في شهر رمضان المبارك. ولكن ما يعادل ذلك في الأهمية هو أن لا يفهم التباعد الاجتماعي الموصى به على أنه عزلة اجتماعية باعتبار أن مفهوم العزلة الاجتماعية يضر بالصحة الجسدية والنفسية لكبار السن، فضلا عن أن عدم حصول هذه الفئة من المرضى على معلومات ذات مصداقية حول فيروس كورونا أو حصولهم على معلومات تفتقر إلى الدقة عبر منصات التواصل الاجتماعي يزيد من تعقيد تحديات الحفاظ على صحتهم وسلامتهم وتجنب مراجعتهم للمستشفيات. واوضحت انه من منطلق القناعة بأهمية التواصل مع كبار السن تم وضع برنامج شامل للتواصل هاتفيا معهم لتزويدهم بالمعلومات التي قد يكونون لم يسمعوا بها ومساعدتهم في الحصول على الرعاية الصحية التي يحتاجونها، وسواء كانت المكالمات الهاتفية التي تُجرى معهم بغرض تفقد ما إذا كان لديهم ما يكفي من الأدوية، أو لتذكيرهم بالحفاظ على التباعد الاجتماعي، أو لمجرد الاستفسار عن أحوالهم فإنها كفيلة بطمأنتهم بأنهم ليسوا وحدهم وبأن فريقا من الكوادر الطبية سيقدم لهم الرعاية الصحية التي قد يحتاجون إليها. يذكر أن الدكتورة هنادي الحمد كانت قد انضمت إلى فريق من خبراء منظمة الصحة العالمية لوضع دليل إرشادي لمكافحة العدوى في مرافق الرعاية المطولة وذلك في إطار جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، كما تقوم بالعمل مع منظمة الصحة العالمية على وضع دليل خاص بوقاية كبار السن من فيروس كورونا (كوفيد 19) ويركز على كبار السن ومن يقومون على رعايتهم في المنزل، وعلى أخصائي العمل الاجتماعي، والمجتمع ككل، ومن المتوقع أن تثمر هذه الجهود في إحداث قفزة نوعية ذات أثر بعيد المدى على صعيد خدمات الرعاية المقدمة لكبار السن. وقد دعت منظمة الصحة العالمية الدكتورة هنادي الحمد للانضمام إلى عضوية الشبكة العالمية للرعاية المطولة وهي مجموعة من الخبراء العالميين تم تكليفها بصياغة ووضع القواعد اللازمة لتطبيق الاستراتيجية والخطة الإجرائية للشيخوخة والصحة التي أطلقتها المنظمة العالمية، خاصة ما يتعلق منها بالرعاية المطولة.
896
| 21 أبريل 2020
أعلن السيد مات هانكوك، وزير الصحة البريطاني، أن جامعة أوكسفورد ستبدأ بعد غد /الخميس/ التجارب السريرية للقاح جديد ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). وأشار هانكوك، في المؤتمر الصحفي اليومي حول تطورات تفشي المرض، إلى أن الحكومة ستقدم تمويلا قدره 20 مليون جنيه استرليني للفريق البحثي بالجامعة من أجل التعجيل بتجارب اللقاح. وأضاف أن التجارب التي تقوم بها كل من جامعتي /أوكسفورد/ و /امبريال كوليدج لندن/ تجارب واعدة وتحرز تقدما سريعا، مؤكدا أن بريطانيا خصصت أموالا أكثر من أي بلد آخر بهدف التوصل إلى لقاح ضد الفيروس. ويأمل علماء في جامعة أكسفورد في إنتاج مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا بحلول سبتمبر من العام الحالي، مع تأكيدهم أنه ليست هناك ضمانات لنجاح اللقاح أو تاريخ محدد لإنتاجه على نطاق واسع.. وكان العلماء بالجامعة قد أنتجوا فيروسا مخلقا ليشكل أساسا للقاح الجديد، ثم تم دمجه لاحقا بعناصر من فيروس كورونا. يأتي ذلك فيما ارتفع عدد الوفيات جراء الفيروس في عموم بريطانيا إلى 17337 بعد أن أعلنت وزارة الصحة هناك اليوم عن 823 حالة وفاة جديدة، فضلا عن بلوغ عدد المصابين بالفيروس حتى الآن 129044.
1577
| 21 أبريل 2020
نظم مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع ندوة إلكترونية تفاعلية ناقش خلالها مستقبل التغير المناخي ما بعد تفشي جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) بمشاركة مجموعة من الخبراء. وبحث المشاركون من الخبراء والمختصين في مجال الاستدامة خلال الندوة سُبل استغلال الحوافز وخطط الإنعاش الاقتصادية التي نتجت عن الجائحة في إيجاد وعي مناخي أفضل، مؤكدين أن هذه العملية لا تتوقف حصرًا على قرارات ومواقف السياسيين، بل إن للشباب والنشطاء والأجيال القادمة والشركات الخاصة، دورا كبيرا لا يمكن إهماله. وأشار الخبراء المشاركون إلى الأثر الهائل الذي نتج عن الجائحة في تغيير السلوكيات وإعادة هيكلة العادات، بما في ذلك الشركات التي عدّلت من طبيعة أعمالها لتتناسب والوضع الحالي، وكذلك الجامعات، والمدارس، والفعاليات والاجتماعات، وباتت تنفذ كل عملياتها عن بُعد عبر الإنترنت. وخلص المشاركون إلى أن استدامة هذا التغيير في السلوك، يمكن أن تؤدي إلى خفض مستويات الكربون لا سيما التي تنتج عند استعمال وسائل المواصلات خاصة وأن العالم منذ بداية تفشي وباء كورونا شهد تحسنًا مناخيًا ملحوظًا، حيث انخفضت مستويات التلوث، ومستويات تعكر مجاري المياه، ورغم أنها مكاسب قصيرة الأمد إلا أنها تفتح آفاقًا جديدة للتفكير في مستقبل التغير المناخي. وفي هذا الصدد، لفت السيد محمد عصفور، رئيس شبكة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المجلس العالمي للمباني الخضراء، إلى الحاجة للقيام بالمزيد من البحوث حتى لا ننقل انبعاثات الكربون العالية من المكتب إلى المنازل. وعبّر عن تفاؤله بإمكانية إحداث تغيير في المستقبل وضرورة التعاون بين القطاع الخاص، وصنّاع السياسات، والمؤسسات الأكاديمية، والمجتمع المدني، بالإضافة إلى الاستثمار بشكل أكبر في قطاع الاقتصاد الأخضر والتدويري. وأضاف أن الالتزامات التي تقدمها الشركات الضخمة للمجلس العالمي للمباني الخضراء وسياساته، التي تهدف لإنشاء مبانٍ منخفضة الطاقة، لم تأتِ من سياسيين بل هي مبادرات نابعة من حس مسؤول أخذته الشركات على نفسها. من جانبه، أشار الدكتور شادي عون، أستاذ ومدير برنامج نظم المعلومات في جامعة كارنيجي ميلون في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، إلى الدروس المستفادة في مجالات التمكين، والاستدامة، والأمن الغذائي، التي تعلمناها من كيفية تقليص الجائحة لسلاسل التوريد، مشددا على ضرورة قيام الدول والأقاليم بتوطين الإنتاج، وتمكين المزارعين والمشغلين الصغار ودفعهم نحو توسيع عمليات إنتاجهم لزيادة أرباحهم، بل والمنافسة على نطاق أوسع، بالإضافة إلى تمكين المنازل أكثر من خلال إنشاء حدائق زراعية صغيرة منتجة فيها. وبدوره، أكد السيد هاري سيالي، مدير البيئة والاستدامة ومؤسس وعضو معهد الإدارة البيئية والتقييم (IEMA) أن الحكومات تواجه حاليًا تحدي إنعاش الاقتصاد بدون تهديد الاستدامة البيئية، مشيرا إلى أنه يمكن استغلال هذه الفرصة من خلال تقديم حوافز للشركات التي تثبت التزامها بالعمل المناخي. واعتبر أن الجائحة استوجبت ضرورة تغيير عقليتنا، ووضع أهداف بيئية أكثر إلحاحا للعام 2030 للتأكيد على أولوية الحفاظ على دفع عجلة التغيير للأمام بشكل أسرع.
1224
| 21 أبريل 2020
قررت الكويت اليوم، تمديد تعليق العمل في كافة مؤسسات الدولة اعتباراً من 26 أبريل الجاري وحتى 28 مايو المقبل وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد-19). وذكر السيد طارق المزرم الناطق باسم الحكومة الكويتية في مؤتمر صحفي اليوم، أن مجلس الوزراء الكويتي قرر تمديد تعليق العمل في البلاد حتى 28 مايو المقبل على أن يستأنف العمل في 31 مايو المقبل. وأضاف المزرم أن مجلس الوزراء قرر كذلك تمديد فترة الحظر الجزئي لتبدأ من الساعة الرابعة مساء وحتى الثامنة صباحا وذلك اعتبارا من الأول من شهر رمضان. وأوضح أنه تم تكليف وزارتي الداخلية والإعلام باتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه مخالفي قراري الحجر المنزلي أو حظر التجول ونشر أسماء المخالفين عبر وسائل الإعلام والصحف اليومية ووسائل التواصل الاجتماعي. وكانت وزارة الصحة الكويتية قد أعلنت عن تسجيل 80 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ خلال الـ24 ساعة الماضية ليرتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة إلى 1995 حالة، مع تسجيل حالتي وفاة جديدتين لمقيمين.
3468
| 20 أبريل 2020
أطلقت جمعية أصدقاء الصحة النفسية /وياك/ في إطار مبادرتها (هونها وتهون) الرامية لتعزيز الصحة النفسية في ظروف سياسة التباعد الاجتماعي والحجر المنزلي، وبالتوافق مع جهود الدولة ومختلف المؤسسات للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد /كوفيد -19/، مسابقة لإعداد مقاطع مرئية قصيرة بعنوان: (وياك تهون). وتهدف المسابقة إلى حث الجمهور على مشاركة تجاربهم المنزلية الإيجابية من خلال مقاطع مرئية تنشر عبر تطبيقي إنستغرام وسناب شات. ويشترط للمشاركة في المسابقة: الالتزام بموضوعها الرئيسي والمستنبط من العنوان (إبداعاتك المنزلية)، وأن يكون المقطع قصيرا في حدود العشرين ثانية دون اشتراطات معقدة الهدف لنقل التجربة، ويعبر عن نشاط نافع يساعد في بث الرسائل الإيجابية المعززة للصحة النفسية في المجتمع. وتأتي هذه المسابقة استكمالاً لمبادرة (هونها وتهون) التي أطلقتها وياك أواخر مارس الماضي وتتضمن المبادرة العديد من الأنشطة المتعلقة بظروف انتشار فيروس /كورونا/ على نطاق عالمي ومن هذه الأنشطة توسيع خدمة الاستشارات الهاتفية وتكوين فريق متخصص يعمل لأكثر من 12 ساعة يومياً، متزامنة مع أنشطة توعوية على مواقع التواصل الاجتماعي لإشاعة جو من التفاؤل في مواجهة الجائحة وزيادة ساعات الاستشارات النفسية على مدار أيام الأسبوع. وحددت جمعية أصدقاء الصحة النفسية أن يتم إرسال المشاركات على الحساب الخاص بالجمعية على تطبيق الإنستغرام أو السناب شات في موعد أقصاه العاشر من مايو المقبل، وستقدم الجمعية جوائز قيمة للأعمال المتميزة والتي تتوافق مع أهداف المسابقة.
1512
| 20 أبريل 2020
حذر ياسر الجودي أخصائي أمراض الجلدية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية من الإفراط في استخدام المعقمات والمطهرات في ظل مخاوف الناس من فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، ناصحاً بضرورة اتباع بعض النصائح للحفاظ على صحة الجلد، موضحاً الطريقة الصحيحة لارتداء القفازات. وقال خلال مداخلة مع برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الإثنين، رداً على سؤال: هل المعقمات ممكن أن تسبب الحساسية وتضر بجلد الإنسان؟: إن هناك إقبالاً شديداً جداً وغير مسبوق على استخدام المعقمات والمطهرات والمنظفات العامة ولكن الاستعمال المفرط قد يكون له آثار سلبية كثيرة. وأضاف: هذه المعقمات بالأصل بها مواد كيميائية تحتوي على الكحول و الكحول الإثيلي أو الكحول الميثيلي أو مواد كيميائية أخرى قد يكون لها تأثيرات سلبية على البشرة، متابعاً: رغم أن المعقمات لها فوائد كبيرة في التعامل مع الميكروبات والفيروسات ومنها فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 لكن الاستعمال الصحيح هو عدم الإفراط في استخدامها وذلك بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية بحسب منظمة الصحة العالمية وهو أفضل من المعقمات والمطهرات الموجودة بالأسواق. وأوضح أن الطريقة الصحيحة لغسل اليدين هي أن يمس كامل سطح اليدين وبين الأصابع والأظافر وكذلك المعصمين، مجدداً التأكيد على أن استعمال المعقمات يجب أن يقتصر على خارج المنزل فقط لعدم توفر الماء والصابون وخفة وزن المعقمات وأنها تجف بسرعة وسهلة الاستخدام، أما المنزل فيفترض أنه بيئة نظيفة ويتوفر به الماء والصابون. وحول عدد مرات استخدام المعقمات، أوضح الدكتور ياسر الجودي أنه عند لمس أي سطح يُشك فيه أنه ملوث يفترض أن نضع كمية مناسبة من المعقمات على راحة اليد ونقوم بتعقيمها حتى ولو لمرات كثيرة فإنه لا مشكلة في ذلك، ولكن من لديه حساسية جلدية مثل بعض الأشخاص الذين لديهم أكزيما أو تحسس جلدي من المواد الموجودة في المعقمات فيجب عليهم تقنين استخدامها. وأوضح أن المعقمات هي مواد كيميائية وتسبب جفافا جلديا شديدا وتزيل الطبقة الدهنية من البشرة وهذه الطبقة وظيفتها هامة للبشرة لأنها تعمل كوقاية وحاجز لدخول العوامل الضارة للبدن والمحافظة على هذه الطبقة أمر مهم خاصة للذين يعانون من الحساسية أو الأكزيما. ونصح من لديه حساسية من المعقمات خاصة إذا كان خارج المنزل في ظل عدم توفر الماء والصابون باستخدام المعقمات ، مؤكداً ضرورة استعمال المرطبات بعد المعقم لأن المواد الموجودة في المعقمات تسبب تهيجا للبشرة يظهر على شكل أكزيما، حكة، قشور واحمرار بشرة وتشققات. وتطرق إلى ارتداء القفازات لمدة طويلة وآثارها السلبية، موضحاً أن القفازات مواد مصنعة من مطاط صناعي أو لاتكس أو مواد أخرى وهذه المواد تحمل نسبة من المواد التي تسبب حساسية، متابعاً: هناك نسبة 8% إلى 10% من البشر يتحسسون من المواد المصنوع منها القفازات. ونصح بأهمية تغيير القفازات في حال دخول الماء إليها أو تبللت، مع الحرص على عدم لبسها إلا على جلد جاف جداً، داعياً إلى ارتداء القفازات المبطنة بطبقة من القطن مثلاً، مجدداً التأكيد على أهمية استخدام المعقمات والمطهرات دون إفراط طالما نحن في المنزل واستعمال الماء والصابون، مضيفاً: لابد أن نركز على أمر آخر وهو التباعد الاجتماعي وهو أهم من غسيل اليدين لأنه الوسيلة الأولى للوقاية وعدم نقل الفيروس، بالإضافة إلى الالتزام بالمنزل وعدم الخروج منه إلا للضرورة القصوى.
2699
| 20 أبريل 2020
حذرت مدير إدارة التغذية العلاجية والمجتمعية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية من 3 أخطاء يقع فيها كثير من الناس خلال العزل المنزلي وهو ما يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19. وأوضحت موضي الهاجري في فيديو توعوي نشرته قناة الريان على حسابها بموقع تويتر اليوم الإثنين أن لدى كثير من الناس خطأ في تنفيذ العزل المنزلي، مشيرة إلى 3 أخطاء وهي: * أولاً خروج العمالة المنزلية لغير الضرورة، حيث لوحظ في الآونة الأخيرة مخالطة العمالة المنزلية بأخرى وعدم التقيد بالإجراءات الاحترازية الضرورية . * ثانياً: المفهوم الخاطئ: هي الزيارات والتجمعات العائلية التي يقصد بها، زيارات الأهل، الأصدقاء، الأقارب، الجيران التي يتوجب علينا في هذه الفترة الحاسمة تجنبها. * ثالثاً: المسافة، حيث إنه يجب عند الخروج للضرورة القصوى اتخاذ الإجراءات الإحترازية وهي ترك مسافة بمقدار مترين بين الآخرين. وتؤكد وزارة الصحة على أهمية التزام جميع أفراد المجتمع بالبقاء في المنزل وعدم الخروج إلا في حالات الضرورة والحرص التام على تطبيق الإجراءات الوقائية والمحافظة على البعد الاجتماعي والمسافة الآمنة من الآخرين للتقليل من احتمال إصابتهم بالفيروس. وتوصي بزيارة صفحتها الإلكترونية بشكل منتظم للاطلاع على آخر المعلومات والإرشادات المتعلقة بفيروس كوفيد-19 بما فيها الدليل الإرشادي المتعلق باستخدام الكمام الطبي والذي تم إضافته مؤخراً على الموقع.
1960
| 20 أبريل 2020
خلال نقاش عقدته مؤسسة قطر وويش.. تصدرت إيطاليا الدول الأوروبية الأكثر تضررًا بآثار جائحة كوفيد-19، والتي ضربت نظام الرعاية الصحية المتطور والمتقدم في البلاد بسرعة فائقة وبقوة. وكانت روسيلا ميتشو، رئيس منظمة الطوارئ الإيطالية إيمرجينسي، والتي تعمل فرقها ضمن خطوط المواجهة الأمامية لمساعدة المجتمعات التي تضررت بشدة من الفيروس في شمال إيطاليا، من بين الخبراء المشاركين في النسخة الإلكترونية لسلسلة محاضرات المدينة التعليمية، التي نظمتها مؤسسة قطر بالتعاون مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية ويش، وقالت ان تأثر النظام الصحي يؤكد أن الوباء لا يميز بين شخص وآخر. دعت منظمة الطوارئ الإيطالية إيمرجينسي، ومقرها في إقليم لومبارديا، مركز الأزمة في إيطاليا، للتحرك وتقديم المساعدة للتصدي لفيروس كورونا في البلاد. وفي هذا الصدد تقول ميتشو: كانت الأزمة مفاجأة بالنسبة لإيطاليا، ونظرًا لعدم تقدير الوضع بالشكل المناسب للأزمة في مراحلها أولى، شهدنا حدوث الكثير من النكسات التي لا يزال لها تأثير سلبي على نظام الرعاية الصحية في البلاد. وأشارت ميتشو إلى أن العواقب الاقتصادية لتفشي المرض أثرت بشكل كبير على الفئات المستضعفة في المجتمع، وللمساعدة في التصدي لذلك، أنشأت منظمة الطوارئ الإيطالية إيمرجينسي، في بداية شهر مارس برنامجًا لتقديم الاحتياجات الضرورية مثل الغذاء والدواء للمسنين والسكان الأكثر عرضة للآثار السلبية في مدينة ميلانو. بالإضافة إلى تفعيل هذا البرنامج من خلال شبكة تضم ما يقارب 300 متطوع، فقد أنشأت أيضًا مشروعًا جديدًا لدعم مراكز الاستقبال والملاجئ لرعاية المهاجرين واللاجئين والقاصرين والمشردين. وقالت ميتشو: إن احترام القواعد واتباع التوجيهات يصبح أمرًا صعبًا، وهو ما يُهدد صحة المدينة بأكملها، لاسيما عندما يتعلق الأمر بالفئات المستضعفة في المجتمع . وتابعت ميتشو: يطلب منا البقاء في المنزل، ولكن ماذا لو لم يكن لدينا منزل؟ والبعض بحاجة إلى الاتصال بالطبيب إذا كان يعاني من الأعراض، ولكن ماذا لو لم يكن لديه طبيب؟ لذلك، للمساعدة في معالجة هذا الأمر، عملنا مع بلدية ميلانو لمسح الملاجئ ومراكز الاستقبال التي تضم حوالي 3000 فرد لمواكبة الارتفاع اليومي في الحالات، كما دعمت منظمة الطوارئ الإيطالية إيمرجينسي سلطات الرعاية الصحية الإقليمية لتطوير مرفق رعاية صحية جديد في مدينة بيرغامو. ولا تزال إيطاليا تواجه نقصًا، سواء فيما يتعلق بالمستلزمات الوقائية للعاملين في مجال الرعاية الصحية، أو في مرافق العناية المركزة أو الأسِرة. وحول هذا الموضوع تقول ميتشو: إذا كان نظام صحي متقدم مثل النظام الإيطالي قد تأثر بشدة بهذا الوباء، قد نضطر إلى إعادة النظر في أولويات الرعاية الصحية لدينا بالكامل. وتابعت ميتشو: إن ضمان حصول الجميع على الرعاية الصحية يشكل أحد الدروس الرئيسية التي تعلمناها من هذه الجائحة. كما أعربت ميتشو عن مخاوفها بشأن كيفية تأثير الفيروس على الدول ذات أنظمة الرعاية الصحية الأقل تطوراً والأكثر هشاشة. وقالت: لا نحتاج فقط إلى ضمان بذل كل ما في وسعنا لاحتواء الآثار في بلداننا فحسب، بل نحتاج أيضًا إلى التضامن العالمي في جميع أنحاء العالم من أجل مكافحة الفيروس معًا، حيث لا ينبغي علينا إهمال أي شخص وعدم الاهتمام به، فالفيروس لا يميز بين الأشخاص، ونحن يجب علينا ألا نفعل ذلك أيضًا عند تقديم العلاج. واختتمت ميتشو قائلةً: هذا هو الوقت الذي يجب أن يجتمع فيه الجميع من شتى مناحي الحياة معًا، سواء كانوا علماء أو سياسيين أو منظمات غير حكومية، لتبادل معارفهم وخبراتهم وبناء منظور جديد لنا جميعًا. ونحن بحاجة ماسة لمنصات حوارية مثل سلسلة محاضرات المدينة التعليمية في ظل هذه الأوقات لإتاحة فرص الحوار والنقاشات البنّاءة.
890
| 20 أبريل 2020
أصدرت اللجنة الشرعية بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية برئاسة فضيلة الشيخ الدكتور ثقيل بن ساير الشمري فتواها الخاص بضوابط تغسيل وتكفين الميت المصاب بوباء كورونا (كوفيد-19)، وذلك بعد الاطلاع الكامل على كافة الجوانب المحيطة بالمرض. فقد قامت وزارة الأوقاف بمخاطبة وزارة الصحة في شأن التعامل مع مرضى الأوبئة المعدية وكذلك الجثث بما فيها المصابون بوباء كورونا (كوفيد-19)، وبناء على رد وزارة الصحة، فقد أصدرت اللجنة الشرعية فتواها. وقالت اللجنة في فتواها إنه من توفي بسبب الوباء فإنه يغسل ويكفن من حيث الأصل، إذ أنه وهو على سرير المرض يقوم الأطباء بعد أخذ أسباب الوقاية من الأمراض المعدية حسب أصول مهنتهم بفحصه وعلاجه ومباشرته بالعناية، ومعهم الممرضون ومن يعاونهم، فإنه ينبغي أن يعامل بعد موته بنفس الطريقة، فإذا أمكن أن يغسل ولو بصب الماء عليه من غير دلك في مكان خاص، ويتم التخلص من السوائل بطريقة خاصة وفقا لتوجيه أصحاب الاختصاص وتحت إشرافهم. وأقرت اللجنة الشرعية أن التغسيل والتكفين يتم من باب تكريم الإنسان وتفضيله على غيره إعمالا لقوله تعالى: ولقد كرمنا بني آدم سورة الإسراء - آية 70. غير أن اللجنة الشرعية وضعت شروطا للتغسيل والتكفين وهي: غسل الميت وتكفينه وفق الضوابط الشرعية مع الأخذ بالحيطة والحذر وكافة الإجراءات الاحترازية التي أقرتها الجهات المعنية، وإذا تعذر الغُسل يُيمّم فإن تعذر كل ذلك بناء على كلام الأطباء المختصين بأن خطر نقل العدوى إلى المغسل وغيره أمر راجح، فهنا تعارضت مصلحتان، مصلحة الميت بغسله ومصلحة المغسل بسلامته من العدوى، ومن ثم سلامة المجتمع، والمقرر شرعا أن مصلحة الحي مقدمة على مصلحة الميت في هذا الحال، لذا تقدم مصلحة الحي على مصلحة الميت بعدم غسله.
6136
| 19 أبريل 2020
سلط مؤتمر نظمته جامعة قطر اليوم عبر الاتصال المرئي، الضوء على أبرز توجهات الجامعة ومبادراتها البحثية للتصدي لوباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والواقع الراهن في مواجهة الفيروس، وتداعياته الاجتماعية والاقتصادية، بمشاركة باحثين وخبراء من عدد من المؤسسات والمعاهد البحثية المتخصصة بالدولة. وركز المؤتمر الذي جاء بعنوان (كوفيد-19: التحدِّيات والتوجُّهات) على قضايا محددة تعكس أبرز الجهود لمواجهة فيروس كورونا، مثل مبادرة المنح البحثية بجامعة قطر والخاصة بالفيروس، واستراتيجية وتحديات الاختبار التشخيصي لكوفيد-19 في الدول التي تكافح الوباء ومنها دولة قطر، وواقع علم الأوبئة والأمراض المعدية والصحة العامة، إلى جانب محاور اجتماعية واقتصادية ذات صلة بتداعيات كورونا المستجد. ونوهت الدكتورة مريم المعاضيد نائب رئيس جامعة قطر للبحث والدراسات العليا بجهود الخُبراء والباحثين من داخل الجامعة وخارجها في هذا الظرف الاستثنائي تحديداً.. وقالت إن مؤتمرات علمية كهذه تصبح أمراً ملحاً لمواجهة التحديات. وأضافت مثل هذه المبادرات تهدفُ لمواجهة التحدِّيات وإيجاد الحلول للحَدِّ من انتشار الفيروس من جهة، وزيادة وعي وثقافة المجتمع من جهةٍ أُخرى، داعية الجميع إلى التعاون والتكاتُف معًا لتبادل الخبرات واستغلال الإمكانية البحثية المُتاحة لضمان جودة الأبحاث وكفاءتها مع توفير الوقت والجُهد قدر الإمكان. وقدَّم الدكتور طلال العمادي مدير دار نشر جامعة قطر شرحًا مُبسطاً عن الوضع الحالي وماهية المؤتمر وجهود جامعة قطر البحثية، وعزيمة قطر في مواجهة هذا الوباء منذ أيامه الأولى، مشيراً إلى تعاون كافة الجهات ومنها الجهات العلمية والبحثية لمواجهة فيروس كورونا وفق رؤية علمية. ولفت إلى أن أزمة كورونا أدت إلى منح لا حصر لها، فقد شجعت، (على سبيل المثال)، إلى الإسراع بوتيرة البحوث العلمية، وعززت من الدور الحيوي للعلماء في خدمة المجتمع بشكل مباشر، كما هو الحال في جامعة قطر بمؤسساتها ومراكزها البحثية. وأضاف العمادي أثبتت جامعة قطر جدارتها بالريادة العلمية في المجتمع بوضع خطة للعمل والتدريس عن بُعد، وبتخصيص موارد عاجلة لمشاريع بحثية، مثل: تصميم أجهزة التنفس الصناعي، فضلًا عن العمل على اكتشاف طُرُق آمنة للوقاية والعلاج بالتعاون مع مؤسسات بحثية محلية ودولية. ولفت إلى أن هذه الإسهامات لم تقتصر على الجوانب الصحية فحسب بل حرصَت جامعة قطر من خلال مراكزها البحثية على دراسة الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والقانونية، والتأثيرات الحالية والمستقبلية لهذا الوباء. وأفاد مدير دار نشر جامعة قطر أن الدار تساهم في خدمة أهداف الجامعة بدعوة العُلماء للمساهمة بالنشر العلمي وكتابة البحوث والدراسات في كافة جوانب هذه الجائحة.. وقال نتطلَّعُ إلى تقديم نتائج هذه الدراسات للمجتمع للاستفادة منها في مواجهة الفيروس وتداعياته. وتابع نفخر بأنَّ لدينا كوكبة من العلماء ممّن يخططون حاليًا لمستقبلنا بعد انجلاء هذه المحنة إذ سيتعيَّن علينا جميعًا إعادة التفكير في طُرُق مختلفة لممارسة الحياة، فالحياة بعد هذه التجربة لن تكون كالحياة قبلها. وتضمن برنامج مؤتمر (كوفيد-19: التحدِّيات والتوجُّهات) عددًا من الجلسات المتخصصة للخُبراء من جامعة قطر وخارجها، وكانت البداية بتسليط الضوء على منحة جامعة قطر للاستجابة للطوارئ لعام 2020 حول فيروس (كوفيد-19). وفي هذا المحور، أشار الدكتور عبد العزيز بوراس مدير شؤون ما قبل المنح من قطاع البحث والدراسات العليا في جامعة قطر، إلى طبيعة المنحة وشروطها ودورها في توحيد الجهود البحثية والتعاون في مختلف المجالات حفاظًا على كفاءة البحوث وجودتها. وعرض الدكتور سهيل دوي رئيس قسم طب السكان من كلية الطب في جامعة قطر دراسة حول البحث السريري، تناولت استراتيجية الاختبار والتحاليل في دولة قطر، بينما تحدث في المحور نفسه الدكتور باتريك تانغ رئيس قسم علم الأمراض في سدرة للطب عن تحدِّيات الاختبار التشخيصي لفيروس (كوفيد-19).. كما تحدثت الدكتورة فتيحة بن سليمان، مساعد باحث في مركز البحوث الحيوية الطبية بجامعة قطر، عن البحث الجزيئي الأساسي وعرضت خبرتها حول هذه الأبحاث وجهود المركز وإنجازاته في هذا الميدان. ونبهت الدكتورة حنان عبدالرحيم عميد كلية العلوم الصحية بجامعة قطر إلى مخاطر الانتشار السريع لفيروس كورونا وسرعة انتقال العدوى وأثر ذلك على الصحة العامة وذلك في دراسة لها بعنوان (علم الأوبئة والأمراض المعدية والصحة العامة).. فيما قدم الدكتور تامر خطاب أستاذ الهندسة الإلكترونية في كلية الهندسة بالجامعة بحثا حول (الصحة الإلكترونية)، مركزا على أهميتها الحالية في ظل انتشار هذا الفيروس. وعلى الصعيد الاجتماعي والاقتصادي، قدم الدكتور عبدالله ديوب مدير البحث بمعهد البحوث الاجتماعية والاقتصادية المسحية بجامعة قطر دراسة بعنوان (البحث السُلوكي الاجتماعي: توعية المواطنين والمقيمين بوباء كوفيد-19) حيث ركز على ثقافة المجتمع والوباء ودور التباعد الاجتماعي في الحَدِّ من انتشاره.. بينما ركزت دراسة الدكتور سعيد البنا من كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة قطر على آثار فيروس كورنا على الاقتصاد والتوصيات والتوجُّهات لتخطِّي هذه الأزمة بأقل الخسائر الممكنة. واختتم المؤتمر بجلسة بعنوان (إسهامات التكنولوجيا وعلم المواد) تحدث فيها السيد أبوبكر علي أستاذ مساعد باحث من مركز المواد المتقدمة في جامعة قطر،عن دور المركز خلال الأزمة الراهنة وأهم المبادرات البحثية لمواجهتها والحدِّ من انتشار كورونا.
1035
| 19 أبريل 2020
استعرضت وزارة الداخلية الخدمات المقدمة للسكان في المنطقة الصناعية، والتفاصيل المتعلقة بحماية العمال، ضمن الجهود التي تبذلها الدولة في مكافحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 والحد من انتشاره. ونظمت وزارة الداخلية مؤتمراً صحفياً بمقر نادي الضباط لممثلي الجاليات ووسائل الإعلام قبل الجولة التي نظمتها الوزارة للإطلاع على الخدمات والرعاية المقدمة للعمال في الجزء المغلق من المنطقة الصناعية. وفي تصريحات لتلفزيون قطر، قال العميد عبدالله المفتاح مدير إدارة العلاقات العامة بوزارة الداخلية إن هذه الزيارة تأتي في ظل الجهود التنسيقية مع ممثلي الجاليات الآسيوية المقيمين في قطر، مضيفاً: هذه الزيارة مهمة لهم للاطلاع على الخدمات والإجراءات التي تم اتخاذها في المنطقة الصناعية.. من جانبه قال المقدم محمد أحمد الغانم من لخويا وهو القائد الأمني المسؤول عن المنطقة الصناعية المغلقة: هناك مستشفيات تقدم الرعاية ووفرتها الدولة بصورة مجانية ومن الممكن الاطلاع على الخدمات التي قدمتها الجهات طول الفترة الماضية من عمليات التعقيم ودخول الغذاء للمنطقة وخروج الأغذية بالنسبة للدولة. وكشف الدكتور خالد عبدالنور (من مؤسسة حمد الطبية) المسؤول عن القطاع الصحي في المنطقة المغلقة من الصناعية خلال الحديث عن أعمال توسعة المركز الصحي التابع للمنطقة، عن إنشاء مبنى للطوارئ خلال أسبوع. وقال: خلال الأسابيع الماضية بدأنا ندرس احتياجات المنطقة وسكانها ولدينا نظام شبه متكامل بعيادات خارجية خاصة بالأمراض المزمنة وتوفير الأدوية وكذلك خلال أسبوع أو 10 أيام من اليوم سوف نبدأ بتوفير خدمات الطوارئ، وهو مبنى كبير يستوعب حوالي 2000 إلى 3000 مريض في اليوم. واستعرض تقرير تلفزيون قطر كيفية توزيع المواد الغذائية لقاطني المنطقة من قبل قطر الخيرية حيث يتم اعتماد مبدأ التباعد الاجتماعي، واصطحاب ممثلي الجاليات والصحفيين إلى نقطة مخصصة لتعقيم السيارات الخارجة من المنطقة الصناعية ضمن الإجراءات الإحترازية المعمول بها.
2901
| 18 أبريل 2020
أعلنت وزارة الداخلية التركية، تمديد قيود الدخول والخروج برا وجوا وبحرا، من وإلى 31 ولاية، اعتبارا من منتصف ليل السبت/ الأحد، ولمدة 15 يوما. وأوضح بيان صادر عن الوزارة، مساء اليوم ،أنه تم إرسال تعميم إلى 81 ولاية، بخصوص تمديد قيود الدخول والخروج برا وجوا وبحرا، من وإلى 30 كبرى ولايات البلاد، إلى جانب ولاية زونغولداغ. وأشار البيان إلى أن القرار السابق لفرض تلك القيود ينتهي منتصف الليلة، حيث سيتم تمديدها 15 يوما..مضيفا أن تمديد القيود جاء في إطار التدابير المتخذة لمنع انتشار فيروس كورونا( كوفيد-19).
567
| 18 أبريل 2020
أعلن مركز تمكين ورعاية كبار السن إحسان المنضوي تحت مظلة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، عن إطلاق خدمة شاورني تحت شعار إحسان سندكم، وهو عبارة عن خط هاتفي مساند لكبار السن لتقديم الاستشارات الاجتماعية والإرشاد النفسي وتخصيص كوادر متخصصة للرد على استفساراتهم عبر الهاتف. وصرح السيد مبارك بن عبدالعزيز آل خليفة المدير التنفيذي لمركز إحسان، أن المركز يعمل على قدم وساق في سبيل الحفاظ على استمرار تقديم خدمات عالية الجودة لكبار السن بالدولة، خاصة في ظل الظروف الراهنة، بهدف المعاونة في الوقاية من خطر جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، موضحا أن الهدف من الخدمة هو تقديم خدمات المشورة والدعم الاجتماعي والنفسي لرفع معنويات كبار السن وأسرهم وذلك عبر استقبال مكالماتهم على أرقام الهواتف المخصصة للخدمة باللغتين العربية والإنجليزية للرد على استفسارات كبار السن وأسرهم، وتوجيههم إلى الخطوط الساخنة الحكومية المتخصصة التي تناسب حالتهم الصحية وفتح قناة تواصل مع كبار السن في المجتمع المحلي وتعريفهم بباقة خدمات إحسان. وأضاف أن استقبال الاتصالات يتم من قبل أخصائيين اجتماعيين ونفسيين من المركز، موضحا أن الفريق المختص يقدم الاستشارة الاجتماعية أو الإرشاد النفسي لكبير السن وأسرته واتخاذ الإجراءات في الوقت المناسب أو يقوم بتوجيه المتصل للجهة المختصة، مؤكدا على خصوصية وسرية المكالمة وإيجابية مضمونها لأن الهدف الرئيسي هو بث الطمأنينة ورفع معنويات كبار السن وأسرهم. وأكد أن الفريق يقوم بالاستعانة بالموارد الرئيسية من مصادر حكومية معتمدة للمعلومات الصحيحة والتأكيد على تجنّب الإشاعات، او اي معلومات مشبوهة وغير دقيقة في شأن فايروس كوفيد-19 التي قد تشوش كبار السن وتزيد من قلقهم . وأضاف نحن حريصون على الحذر من مناقشة أي أمور تستدعي تشخيص أو علاج صحي أو نفسي ونقوم بإحالة هذه الأمور إلى الجهات الطبية التابعة لوزارة الصحة العامة. وأشار المدير التنفيذي لإحسان إلى أن هناك جلسات دورية لمقدمي الخدمة يتم خلالها تبادل الخبرات والتحديات التي واجهتهم، كما قام المستشار الاجتماعي للمركز ومجموعة من الأساتذة المتخصصين (متطوعين) بتدريب مقدمي الخدمة على مجموعة مهارات أساسية مثل الإسعاف الأولي النفسي ومهارات الاستماع ومنهجيات وتقنيات الاستشارة (الاجتماعية والنفسية) وكيفية التعامل مع كبار السن. وأعرب آل خليفة عن أهمية الترويج لهذه الخدمة حتى يستفيد منها أكبر عدد من المواطنين والمقيمين من كبار السن وأسرهم، موضحا أن الأرقام التي تم تخصيصها لتقديم خدمة شاورني 66722026 و 66724929 و 66713878، مضيفا أن المركز قام بتوفير رقم للناطقين باللغة الإنجليزية وهو 66893755.
2131
| 18 أبريل 2020
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
19574
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
9150
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8878
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4752
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
2974
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن بدء تقديم خدمات العيادة التجريبية للرعاية المتكاملة لكبار القدر (ICOPE) في مركز المشاف الصحي اعتبارًا من اليوم...
2072
| 04 نوفمبر 2025
استقبلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، اليوم جلالة الملك فيليب، ملك مملكة بلجيكا الصديقة، وذلك في مقر...
2066
| 05 نوفمبر 2025