أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
كشفت وزارة الصحة العامة عن تعاونها مع مؤسسة الرعاية الصحية الأولية وخدمة الإسعاف التابعة لمؤسسة حمد الطبية ومختبرات مؤسسة حمد الطبية وجامعة قطر لإطلاق مراكز المسح من المركبات لمدة يومين في 3 مراكز صحية هي مركز الثمامة الصحي ومركز الوعب الصحي ومركز لعبيب الصحي، وذلك يومي الأربعاء والخميس 6 و7 مايو الجاري من الساعة الثانية بعد الظهر وحتى العاشرة مساءً. وتهدف هذه الخدمة، بحسب تغريدة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية عبر تويتر، مساء اليوم، إلى إجراء استبيان مجتمعي لمعرفة المزيد حول كيفية انتقال العدوى ضمن المجتمع وحالات الإصابة التي لا تظهر عليها أعراض المرض وذلك بهدف المساعدة في اتخاذ القرارات والتوجيهات المناسبة. وقالت إنه سيتم إجراء دراسة نادرة على مجموعة مكونة من 2500 شخص ويهدف هذا الاستبيان إلى العمل على تفهم تنقل الفيروس في المجتمع وبشكل أفضل وبالتالي تكييف استجاباتنا للنتائج العملية. وأوضحت أن المشاركين في هذا الفحص والذي يتم عن طريق الإحالة حصراً، سيتم اختيارهم عشوائياً اعتماداً على العمر والجنس والعرق. وأن هذه الدعوة لا تعني اشتباه بالإصابة بكوفيد 19 كما أن المشاركة تطوعية تماماً. وحول خطوات إجراء استبيان كوفيد 19 في المركبات قالت مؤسسة الرعاية إنه يتضمن 6 خطوات هي: دعوة عبر رسالة نصية قصيرة، تسجيل عبر الإنترنت، ستصل في مركبتك الخاصة، وأسئلة الاستبيان، مسح للأنف والحلق، النتائج عبر الهاتف.
5285
| 05 مايو 2020
أعلنت سلطنة عمان أنها قررت تمديد إغلاق محافظة مسقط وكذلك إنهاء العام الدراسي لكافة الطلاب بهدف تعزيز إجراءات احتواء فيروس كورونا (كوفيد -19). وذكرت اللجنة العليا المكلفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا في بيان لها عقب اجتماع لها اليوم أنها قررت تمديد إغلاق محافظة مسقط إلى غاية 29 مايو الجاري. وكانت اللجنة قد اتخذت في 8 أبريل الماضي قراراً بإغلاق محافظة مسقط اعتباراً من 10 وحتى 22 أبريل، ثم مددته في 20 أبريل حتى 8 مايو الجاري. كما قررت اللجنة، أيضا إنهاء العام الدراسي لكافة الطلبة بالمدارس الحكومية والخاصة على أن يكون يوم الخميس المقبل هو آخر يوم في العام الدراسي. وأوضح البيان أنه تم اتخاذ هذه القرارات نظرًا لتفشي الجائحة في بعض المواقع، ولحماية سائر أفراد المجتمع من انتشار هذه الجائحة. وكانت وزارة الصحة العمانية قد أعلنت في وقت سابق اليوم عن تسجيل 98 إصابة جديدة بمرض فيروس كورونا (كوفيد-19)، ليصل إجمالي الإصابات إلى 2735.
1934
| 05 مايو 2020
تمكن علماء هولنديون من اكتشاف أول جسم مضاد يمنع فيروس كورونا من إصابة الخلايا البشرية، في أهم اكتشاف علمي حول الفيروس حتى الآن، بحسب المراقبين، والذي من المقرر أن يساهم بشكل كبير في تصنيع علاج ناجع لملايين المصابين حول الكوكب . وحسب شبكة سكاي نيوز البريطانية، فقد حدد علماء من جامعة أوترخت ومركز إيراسموس الطبي وشركة هاربور بيوميد (HBM) في هولندا، طريقة محتملة لـ تحييد الفيروس القاتل، عبر اكتشاف أجسام مضادة تمنع فيروس سارس من إصابة الخلايا البشرية، وهو ما يمكن أن يلعب الدور ذاته مع فيروس كورونا المستجد، وفقًا لدراسة نشرت اليوم الاثنين في مجلة نيتشر كومينيكيشنز العلمية Nature Communications. وباختبار مجموعة من الأجسام المضادة على الخلايا البشرية المستنبتة، اكتشف الباحثون أحد الأجسام التي ترتبط بجزء معين موجود في كل من السارس والفيروس الذي يسبب COVID-19. ويمكن أن يقدم هذا الاكتشاف خطوة أولية نحو تطوير جسم مضاد لعلاج أو منع الإصابة بمرض كورونا، الذي أصاب أكثر من 3.5 مليون شخص حول العالم، وأودى بحياة أكثر من ربع مليون إنسان. وقالت الدكتورة بيريند جان، الباحثة المشاركة في الدراسة ، إن الجسم المضاد المحايد لديه القدرة على تغيير مسار العدوى في المضيف المصاب ، أو دعم إزالة الفيروس أو حماية فرد غير مصاب يتعرض للفيروس. من جهته، أوضح فرانك غروسفيلد، المؤلف المشارك الآخر للبحث، أن الإكتشاف قدم أساسا قويا لأي بحث إضافي من أجل المزيد من التعرف على هذا الجسم المضاد، وبدء تطويره كعلاج محتمل لفيروس كورونا المستجد. وقال إن الأجسام المضادة المستخدمة في هذا العمل بشرية بالكامل، مما يسمح بتطور البحث بشكل أسرع، ويقلل من احتمال حدوث آثار جانبية مرتبطة بالمناعة.
98602
| 05 مايو 2020
أعلنت وزارة الصحة اليوم عن أن تطبيق احتراز الذي تم إطلاقه على الهواتف الذكية لتعزيز جهود الدولة الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا، أصبح الآن متاحاً على أجهزة أندرويد بعد أن كان متاحاً فقط على آب ستور. لتحميل تطبيق احتراز من آپ ستور.. اضغط هــنـا لتحميل تطبيق احتراز لأجهزة أندرويد.. اضغط هـنـا ويظهر الفيديو التوضيحي الذي نشرته وزارة الصحة عبر تويتر وحساب @covid19qatar التابع للمؤسسة القطرية للإعلام والمعني بالتوعية وآخر مستجدات فيروس كورونا، أهم المعلومات بشأن كيفية التحميل والتسجيل والخصائص التي يتضمنها التطبيق ومنها. ** أنه تطبيق خاص بالهواتف الذكية يستخدم خاصيتي البلوتوث وتحديد المواقع لتوفير خدمات متعددة منها: * تعزيز إجراءات الوقاية من انتشار فيروس كوورنا . * مساعدة الجهات المختصة في كشف السلاسل الانتقالية للمساهمة في عودة الحياة إلى طبيعتها في أقرب وقت ممكن. ** يتم التسجيل في تطبيق احتراز عبر إدخال البيانات التالية: * رقم الهاتف * رقم البطاقة الشخصية القطرية * تاريخ انتهاء البطاقة الشخصية القطرية ** يتضمن تطبيق احتراز 4 صفحات أساسية وهي: تحديد الحالة الصحية، توفير المعلومات والإحصائيات، وأرقام الخط الساخن، والإشعارات. * تحتوي صفحة الحالة الصحية وهي الصفحة الرئيسة للتطبيق على رمز الكيو أر كود ويُمكن المستخدمين من معرفة حالتهم الصحية عن طريق ألوان متعددة: * اللون الأخضر الذي يرمز للأفراد الأصحاء * اللون الرمادي ويرمز للحالات المشتبه بها والأفراد الذين لديهم أعراض أو خالطوا مصابا . * اللون الأصفر ويرمز للأفراد المتواجدين في الحجر الصحي . * اللون الأحمر ويرمز إلى الأفراد المصابين . ** في حال تم اكتشاف إصابة أي شخص قام بتحميل التطبيق بفيروس كورونا يتم تغيير حالته إلى اللون الأحمر ويتم الرجوع إلى الأشخاص الذين قام بمخالطتهم خلال الـ14 يوماً السابقة. ** ويتم تغيير حالتهم إلى اللون الرمادي ويتم إرسال الرسائل لهم ليقوموا بإجراء الفحص . وفي حال قيامك بالفحص سيتم تغيير حالتك إلى اللون الرمادي وبمجرد ظهور نتيجة الفحص سيتم تغيير اللون على حسب النتيجة إلى الأخضر إذا كنت سليماً أو الأحمر في حال إصابتك. ** تحتوي صفحة المعلومات على جميع الإحصائيات الصادرة عن وزارة الصحة العامة والمتعلقة بفيروس كورونا في قطر بالإضافة إلى صفحة الخطوط الساخنة والتي تُمكن مستخدمي التطبيق من التواصل مع الجهات المعنية في حال مواجهة أي مشاكل صحية أو تقنية.. ** أما صفحة الإشعارات فيمكن التطبيق من خلالها الجهات الرسمية من التواصل مع مستخدميه عبر إرسال إشعارات خاصة لهم. وكانت سعادة السيدة لولوة الخاطر مساعد وزير الخارجية المتحدث الرسمي باسم اللجنة العليا لإدارة الأزمات، قد أكدت في تصريحات سابقة عن احترام احتراز لخصوصية المستخدمين، قائلة لبرنامج حديث خاص على التلفزيون العربي أن هناك تشديداً كبيراً من قبل الجهات المعنية على مسألة الخصوصية، حيث لن تكون هذه المعلومات متاحة إلا للطواقم الطبية.. وهذه الطواقم لديها بالفعل هذه المعلومات لكن الفَرق الوحيد أنهم في هذه الحالة سيكونون أكثر كفاءة.
7037
| 04 مايو 2020
قال السيد ميخائيل موراشكو وزير الصحة الروسي، اليوم، إنه يجب الإبقاء على بعض الإجراءات التقييدية في بلاده حتى ظهور لقاح ضد فيروس كورونا (كوفيد-19). وأضاف موراشكو في مقابلة على قناة روسيا 24 التلفزيونية أن الإجراءات التقييدية يجب إزالتها على مراحل، ولكن يجب الحفاظ على بعض تدابير الوقاية لمنع الانتشار حتى ظهور اللقاح. وأكد وزير الصحة الروسي أن الوصول إلى ذروة الإصابة بفيروس كورونا، لا يعني قرب انتهاء الأزمة، وبالتالي رفع جميع القيود، مشيراً إلى أنه من الضروري التوافق على نظام كامل يسمح مرة أخرى بعدم حدوث ارتفاع في معدل الإصابة، محذراً من أنه لا يمكن استبعاد احتمال حدوث موجة ثانية من وباء فيروس كورونا بسبب التراخي في التعامل معه. وأجبر وباء كورونا العديد من دول العالم على اتخاذ إجراءات استثنائية، تنوعت من حظر الطيران إلى إعلان منع التجول وعزل مناطق بكاملها، وحتى إغلاق دور العبادة، لمنع تفشي المرض.
1277
| 04 مايو 2020
أوضحت سوسن عبدالله الباكر مدير إدارة سلامة الغذاء في وزارة الصحة أن هناك العديد من الاشتراطات التي تم وضعها للمنشآت الغذائية من أجل حماية المستهلكين خاصة في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، لافتة إلى أن الحملات غطت ما يقارب 120 جمعية استهلاكية وكذلك كافة المصانع الموجودة في المنطقة الصناعية الثانية. وقالت خلال برنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر مساء اليوم الأحد إن الحملات التي قامت بها الوزارة جاءت ضمن جهود الدولة المتكاملة للحد من انتشار فيروس كورونا وهدفت إلى توعية المنشآت الغذائية بالإجراءات الوقائية والاحترازية الخاصة بالوقاية من انتشار الفيروس وذلك من خلال تطبيق مجموعة من الاشتراطات الصحية المتماشية مع منظمة الصحة العالمية ويتم إصدارها في هيئة تعاميم رسمية موجهة لمسؤولي المنشىآت الغذائية وأدلة إرشادية وإعداد العديد من الوسائل التوضيحية مثل البوسترات بلغات مختلفة وتوزيعها والتأكد من تطبيقها بالشكل الذي يضمن سلامة المنتجات والعاملين في المنشآت الغذائية. وأوضحت أنه يجري التأكد من سلامة المنتجات بعد الإنتاج في حالة التحميل بحيث إنه يجب أن تكون وسائل النقل نظيفة وكذلك تعقيم أسطح المنتجات قبل مغادرتها للمصنع واستلامها في منطقة الهايبر ماركت وكذلك تعقيمها. ورداً على سؤال بشأن أبرز المخالفات التي تم رصدها خلال الحملات التفتيشية، رأت سوسن الباكر أنه من الطبيعي في أي منشأة غذائية أو في أي سيستم في العالم، أن يكون هناك مخالفات سواء كانت بقصد أو بدون قصد لكن الأهم من المخالفات هو الأثر الإيجابي للحملات التفتيشية التي تقوم بها الجهات الحكومية. وأضافت: المنهج الحديث للرقابة على الغذاء يعتمد على مبدأ الشراكة مع أصحاب العلاقة وهم القطاع الخاص وبالتالي فالنجاح الحقيقي بالنسبة لنا كإدارة سلامة الأغذية ليس بإحصاء المخالفات ونشر أعدادها ولكن نجاحنا الحقيقي يكمن في منع المخالفة قبل حدوثها وتقليل عدد حالات عدم المطابقة للحد الأدنى وذلك بالوعي والتعاون من جهة وتطبيق احكام القانون الرادعة من جهة أخرى. وتابعت: لا أسميها مخالفات ولكن اسميها تحديات واجهتنا خلال هذه الفترة، ومنها عدم وعي العاملين لأن فيروس كورونا كوفيد 19 سبب إرباكاً لعدد من القطاعات وبالذات قطاع الأغذية الذي كان عليه تركيز كبير في هذه الفترة، ومن ضمن التحديات أيضا الطريقة الصحيحة لارتداء الكمامات والقفازات ووقت ارتداءها ومن يرتديها، وأيضاً ما يتعلق بالتعقيم والتطهير وما هي المطهرات التي من المفروض استخدامها؟، وقمنا بإعطاءهم استشارات حول ذلك الأمر. وأشارت إلى أنه تم تقسيم العمل بين وزارة الصحة وبين وزارتي البلدية والبيئة والتجارة والصناعة، متقدمة بالشكر والتقدير لهم على جهودهم في هذا الشأن مضيفة: تركيزنا في وزارة الصحة على الهايبر ماركت والجمعيات وقمنا بتغطية ما يقارب 120 جمعية استهلاكية وكذلك كافة المصانع الموجودة في المنطقة الصناعية الثانية، وقمنا بتغطية ما يقارب 50 مصنعا وحالياً يجري التفتيش على المصانع الموجودة في المنطقة الصناعية. وحول الاشتراطات التي تم وضعها للمنشآت الغذائية، أوضحت سوسن عبدالله الباكر أن هناك أنواعا مختلفة من المنشآت الغذائية ومنها الهايبر ماركت التي نقوم بالتركيز عليها حالياً وهناك اشتراطات محددة نركز عليها حالياً للوقاية من كوفيد 19، وتشتمل على سبيل المثال لا الحصر: (1) التثبت من درجة حرارة متداولي الغذاء أو العاملين في المنشأة الغذائية. (2) اتباع السلوكيات الصحية في تداول الأغذية مثل ارتداء الكمامات والقفازات وأوقات تغييرها وهذه كانت من التحديات التي واجهتنا. (3) ضرورة توفير المطهر الكحولي لليدين في مختلف أقسام المنشأة الغذائية ومن يذهب للجمعيات يلاحظ وجودها. (4) تكثيف عمليات التطهير للأسطح والمساحات المشتركة التي من الممكن أن تكون ملوثة أو تنقل العدوى. (5) وجود مرافق وقائية داخل المنشأة ومنها ضرورة توفر دورات مياه وصابون ومطهر. (6) تثقيف متداولي الأغذية من مخاطر الفيروس وطرق العدوى منه. (7) الإبلاغ عن حالات ظهور أي أعراض على أي متداول من متداولي الأغذية ومنعه من مزاولة العمل في حالة ظهور أي أعراض عليه والاتصال المباشر بالخط الساخن 16000. (8) التقيد بالاشتراطات الصحية مهم جداً عند توصيل المواد الغذائية، مضيفة: الآن الكل يجلس في المنزل ويطلب ديليفري فشركات التوصيل عليها تركيز كبير من هذه الناحية، ووضعنا ضوابط لها في تعاميم رسمية وحتى الجهات التي تتعامل مع شركات توصيل عليها ضوابط يجب اتباعها ويجب التأكد منها قبل إعطاء المواد الغذائية لشركات التوصيل. (9) وأكدت أن عربات التسوق من أهم الأشياء التي تم التركيز عليها لحماية المستهلكين والتأكيد على ضرورة تعقيمها بشكل مباشر بالمطهرات الكحولية المناسبة.
5016
| 03 مايو 2020
قال السيد ينس شبان وزير الصحة الألماني، اليوم، إن تطوير مصل مضاد لفيروس كورونا (كوفيد-19) يعد الشيء الأكثر تحدياً حالياً، متوقعاً أن يستغرق ذلك شهورا وربما أعواما. وقال شبان، في تصريح للقناة الأولى بالتلفزيون الألماني (ايه آر دي)، سأكون مسرورا إذا نجح الأمر في غضون شهور قليلة، لكن يجب أن نتحلى بالواقعية، فربما يستغرق الأمر أعواما. ورأى وزير الصحة الألماني أن بقاء معدل استنساخ العدوى دون واحد شخص، على مدار فترة طويلة، ما يعني أن الشخص المصاب يمكنه أن يصيب بالعدوى أقل من شخص آخر، هو علامة جيدة. وأشار إلى التخفيفات التدريجية التي تطبقها حكومة بلاده، لافتا إلى الجولة التالية من المشاورات التي ستجريها السيدة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية مع رؤساء الحكومات للوقوف على تطورات الوضع في مكافحة أزمة كورونا. تجدر الإشارة إلى أنه من المنتظر جمع 5ر7 مليار يورو لتطوير عقاقير مضادة للفيروس، وذلك خلال مؤتمر دولي للمانحين سينعقد غدا الاثنين، وكانت ميركل وعدت بأن تقدم بلادها إسهاما ماليا ملحوظا لهذا الغرض.
589
| 03 مايو 2020
كشف الدكتور عبداللطيف الخال رئيس اللجنة الوطنية الاستراتيجية للتصدي لفيروس كورونا التابعة لوزارة الصحة عن الأدوية المستخدمة في قطر لعلاج المصابين بفيروس كورونا كوفيد 19، موضحاً في الوقت ذاته حقيقة ما يقال عن فاعلية دواء ريمديسيفير الأمريكي. وقال: هناك عدة أنواع من الأدوية التي نستخدمها في علاح المصابين بفيروس كورونا كوفيد 19 لكن هذه الأدوية لا نعطيها إلا للحالات التي تستدعي ذلك والحالات التي لا تستدعي ذلك فهي ليست لديها أعراض أو أعراضها خفيفة جداً. وأوضح خلال تصريح لحساب @covid19qatar التابع للمؤسسة القطرية للإعلام على تويتر أن الحالات التي لديها أعراض شديدة مثل ارتفاع درجة الحرارة أو صعوبة في التنفس أو وجود التهاب في الرئتين كما يبدو من آشعة الصدر يتم إعطاؤها عدة أنواع من الأدوية بما فيها الهيدروكسي كلوروكين والإزيثروميسين بالإضافة إلى أدوية أخرى تخفف من حدة الإصابة وتساعد في التشافي. وحول عقار ريمديسيفير الأمريكي، قال الدكتور الخال: مؤخراً تم الإعلان عن بعض نتائج التجارب التي تمت في الولايات المتحدة الأمريكية باستخدام عقار جديد ريمديسيفير والذي يُعطى بالوريد للحالات الشديدة وتبيّن أن هذا الدواء فعال إلى حد ما حيث إن المصابين تخف لديهم الأعراض وبدلاً من أن يتم ذلك في 15 يوماً أصبح يتم في 10 ايام أو 11 يوماً لاختفاء الأعراض كما أن حالات الوفاة قلّت بنسبة محدودة من 11% إلى 8%، مضيفاً: ونحن بانتظار المزيد من النتائج والتفاصيل عن هذه التجارب وننتظر أيضاً الوقت الذي تكون فيه هذه الأدوية متاحة حتى نشتريها ونوفرها للمرضى في قطر. وكان الدكتور الخال قد طمأن الجمهور خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته وزارة الصحة مساء الخميس، قائلاً إنه على الرغم من ارتفاع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا مؤخراً، إلا أن هناك ما يدعو للتفاؤل لأن نسبة الحالات الحرجة والوفيات منخفضة للغاية، مؤكداً أن الأسبوع الماضي شهد تحقيق إنجاز مهم بتسجيل 1000 حالة شفاء كامل من الفيروس وهو رقم سيستمر في الارتفاع. وجدد التأكيد على أهمية الالتزام أكثر بتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من انتشاره والحرص على عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة وتجنب الزيارات والحرص على نظافة اليدين وارتداء الكمامات خاصة بالنسبة للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس مثل كبار السن من 55 عاماً فما فوق إلى جانب اصحاب الأمراض المزمنة والحفاظ على التباعد الاجتماعي لدوره الكبير فيما تحقق من احتواء للفيروس خلال الفترة الماضية وبفضل مجهودات الجهات المعنية في الدولة.
10593
| 02 مايو 2020
تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بإرسال مساعدات طبية عاجلة إلى الجمهورية التونسية الشقيقة دعما من دولة قطر للجهود التي يبذلها الأشقاء في تونس من اجل مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19) ، وصلت اليوم، إلى مطار توزر الدولي ، طائرة قطرية تحمل شحنة مساعدات طبيّة عاجلة لمواجهة وباء كوفيد-19. وتحتوي المساعدات على مستشفى ميداني مقدم من وزارة الدفاع إلى وزارة الدفاع الوطني التونسي بمساحة 80/10 متر مجهز بالكامل بـ 100 سرير و20 جهاز تنفس اصطناعي.
1921
| 02 مايو 2020
حذر مركز مكافحة التدخين بمؤسسة حمد الطبية من خطورة السجائر الإلكترونية خاصة في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، مجدداً الدعوة إلى الإقلاع عن التدخين بجميع أنواعه والاستفادة من الخدمات التي يقدمها المركز. وقالت مؤسسة حمد الطبية عبر حسابها بموقع تويتر مساء اليوم إن السجائر الإلكترونية ليست بديلاً آمناً عن التدخين وليست إحدى وسائل الإقلاع عن التدخين، بل هي أحد منتجات التدخين الخطيرة التي تؤدي إلى تلف الرئة الحاد كما تؤدي إلى ضعف مناعة وكفاءة الرئة مما يزيد من نسبة الإصابة بفيروس كورونا كوفيد 19. وجدد مركز مكافحة التدخين دعوته للإقلاع عن التدخين، منوهاً أنه لحجز موعد أو لمزيداً من الاستفسارات يمكن التواصل عبر الهاتف أو الواتساب 40254981/ 50800959 علماً أنه تتم حالياً مساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين بنظام العلاج عن بعد عبر التليفون. وكان الدكتور أحمد الملا مدير مركز مكافحة التدخين كشف في تصريح سابق لبرنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر أسباب خطورة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 على المدخنين، محذراً في الوقت ذاته من تعاطي الشيشة. وقال: كما نعرف أن للتدخين علاقة بأمراض الرئة وكل أعضاء الجسم، وعلاقته بأمراض الرئة علاقة وطيدة، لافتاً إلى أن أكثر من 80% من أمراض سرطان الرئة لها علاقة بالتدخين، بالإضافة إلى أمراض الانسداد الرئوي، الأمر الذي يؤدي إلى تلف في الرئة وصعوبة في التخلص من ثاني أكسيد الكربون وأخذ الأكسجين وبالتالي يحصل عند الإنسان صعوبة في التنفس وسعال مزعج ولا يستطيع المدخن التخلص من المخاط الذي في الرئة، فما بالك إذا أصيب بمرض كورونا لا قدر الله، هذا بشكل عام فيما يخص التدخين والجهاز التنفسي. وأضاف: هذه العوامل عندما تأتي لإنسان أصيب بكورونا فإن الفيروس يدخل الرئة وهناك يجد المستقبلات الخاصة بالرئة.. إذا كان الإنسان غير مدخن فمناعته تكون قوية ويقدر يكافح الفيروس أما المدخن فمناعته قليلة وبالتالي يستطيع الفيروس التغلب على الخلية في جسم الإنسان ويدخلها ويتكاثر وينتشر في الرئة. وبشأن الخدمات المقدمة من مركز مكافحة التدخين خاصة في هذه الفترة، أضاف الدكتور الملا: نحن نعمل بشكل يومي والخدمة مستمرة وهناك 3 عيادات يومياً من الأحد إلى الخميس ونقدم الخدمة عن طريق الاتصالات الهاتفية. وأضاف: المدخن كأنه موجود في العيادة والممرضة أو المثقف الصحي يأخذوا من المريض كل البيانات سواء التاريخ المرضي أو التاريخ العائلي ونقيس مستوى النيكوتين عنده ويتم تقديم الإرشادات له ثم تحويله إلى الطبيب المختص الذي يقوم بدوره بوصف الدواء المناسب لحالة المدخن ثم تحويله إلى الطبيب أو المرشد النفسي لتهيئته كيف يتعامل مع الضغوط النفسية وهو جالس في البيت، بالإضافة إلى خدمة الهوت لاين والذي من خلالها يستطيع أي شخص الاستفسار عما يريد من الصباح إلى الساعة 11 مساءً. ولفت إلى أنه مع انتشار فيروس كورونا ازداد المدخنون الذين يطلبون الخدمة من مركز مكافحة التدخين، وهو ما اضطر العاملين في المركز إلى العمل بشكل يومي، مضيفاً: حتى الناس في الحجر الصحي يتصلون بنا يطلبون تقديم الخدمة، فالخدمات التي نقدمها لم تتوقف، قائلاً: بالإضافة إلى أن الأدوية تصل إلى الناس في المنزل فلا يوجد عذر لدى المدخن أن يتخذ القرار ويتوقف عن التدخين. وأشار إلى أن هناك 8000 مواطن ومقيم ملأوا الاستمارات التي قام بتوزيعها مركز مكافحة التدخين وبدأنا في تحليل المعلومات وستكون النتائج جاهزة بعد شهر رمضان إن شاء الله. وقال: بعض النتائج الأولية اليوم تشير إلى أن نسبة التدخين لدينا وصلت إلى 26% وهذه نسبة منخفضة مقارنة بالنسبة السابقة، من بين الـ26% هناك 12% يدخنون السجائر و6% يدخنون الشيشة، وحوالي 2% يستخدمون السجائر الإلكترونية. وأضاف: هذه نسبة مبشرة أن يكون لدينا 26% مقارنة بالدراسة السابقة وكانت نسبة التدخين فيها 37% وهذا يدل على الجهد الذي يقوم به مركز مكافحة التدخين واستجابة الناس، مضيفاً: هناك دراسة أخرى سنعمل عليها وهي علاقة التدخين في دولة قطر بفيروس كورونا.
2512
| 02 مايو 2020
قررت الحكومة الفرنسية اليوم السبت تمديد حالة الطوارئ الصحية المفروضة لمكافحة فيروس كورونا المستجد /كوفيد 19/ لشهرين حتى 24 يوليو. وجاء في مشروع قانون ناقشه مجلس الوزراء الفرنسي اليوم وسيحال على البرلمان بعد غد الاثنين أنه تم تمديد حالة الطوارئ التي بدأت في 24 مارس الماضي لأن رفعها في 23 مايو سيكون سابقا لأوانه ولأنه تبين أن خطر انتشار الوباء مجددا يمكن أن يحصل في حال تم رفع الإجراءات المعمول بها في شكل مفاجئ. وأوضح المشروع خصوصا شروط الحجر الصحي للأفراد الذين يصلون الى فرنسا مصابين بالفيروس، كما تطرق أيضا الى تنفيذ نظام للمعلومات يشمل الاشخاص المرضى ومحيطهم لفترة أقصاها عام. ويهدف هذا الامر إلى تعزيز الاطار القانوني وتوسيعه بحيث يشمل تحديات رفع العزل الذي من المقرر أن يبدأ في 11 مايو، وفق ما قال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إثر جلسة مجلس الوزراء، مضيفا علينا ان نتعايش لفترة معينة مع الفيروس. وفي السياق نفسه، قال وزير الداخلية كريستوف كاستانير إن تعلم العيش مع الفيروس هو تحدي الاشهر المقبلة. وأسفر فيروس كورونا المستجد عن وفاة 24 ألفا و594 شخصا في فرنسا وفق آخر حصيلة رسمية مساء أمس الجمعة. يذكر أن فرنسا تعيش في حالة إغلاق تام تقريبا بسبب تفشي الفيروس مع السماح فقط لأفراد الخدمة الاساسيين والعاملين في مجال الاغذية والطواقم الطبية بالتنقل. وكان رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب أعلن عن استراتيجية وطنية للخروج التدريجي من العزل ابتداء من 11 مايو الجاري.
4957
| 02 مايو 2020
انتهاء ذروة انتشار الفيروس لا يعني عودة الحياة إلى طبيعتها منعاً لذروة ثانية وثالثة د. إيناس الكواري: المختبرات المركزية تجري 5 آلاف فحص يومياً والنية تتجه لزيادة الطاقة الاستيعابية قطر تعتمد على إستراتيجية في الفحص تستند إلى 3 عناصر رئيسية علل الدكتور عبداللطيف الخال - رئيس مركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية-، أسباب زيادة عدد حالات الإصابات بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، لسرعة انتقال الفيروس من شخص إلى آخر، بالإضافة إلى أنَّه في حال بلغ انتشار الفيروس نسبة بعينها في المجتمع ستبدأ الحالات الجديدة بالزيادة، وهذا ما تم رصده الأسبوع الماضي، حيث أخذ عدد الحالات بالازدياد بشكل كبير مقارنة بالفترة الماضية، وهذا ينم عن أنَّ الدولة دخلت في مرحلة الذروة، مع التوقع ببلوغ عدد الإصابات اليومية ألف حالة في اليوم الواحد، مع استمرار المعدل بالارتفاع خلال الأيام أو الأسابيع القادمة، مشددا على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية، التي تسهم في خفض الحالات. وأضاف الدكتور الخال في مؤتمر صحفي عقدته وزارة الصحة العامة، للوقوف على آخر مستجدات انتشار فيروس كورونا المستجد، مساء أمس، قائلا: إنَّه بعد تجاوز الذروة من تسجيل عدد حالات إصابة يوميا، يعتمد على الجهود التي تبذلها الدولة، وبالتالي سيهبط معدل الإصابات تدريجيا إلى أن يصل للمستويات التي كان عليها، وقد يتطلب هذا الأمر أياماً إلى أسابيع، ومن الصعب التنبؤ فيه بدقة، فنسبة الدقة قد تكون من 50%-60%، وفترة الذروة سندخلها خلال الأسبوعين القادمين، ولكن قد تكون هناك ذروة ثانية، وذروة ثالثة، وتكرار الذروات يعتمد على مدى تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس، فانتهاء الذروة لا يعني زوال الفيروس، وأن طبيعة الحياة تعود إلى ما كانت عليه، لأنه إذا تم اجتياز الذروة الأولى فهو بسبب الجهود للسيطرة عليه، لكن إن تم التهاون في الإجراءات سيكون ذروة ثانية، وبالتالي نعود للمربع الأول، ومع التجاوز لابد من الحفاظ على الإجراءات المطبقة وأهمها التباعد الاجتماعي، حتى نحد من عودة الفيروس في فصل الشتاء، إلى أن يظهر تطعيم فعال. وأشار الدكتور الخال إلى أنه في الآونة الأخيرة تم اكتشاف أعداد متزايدة من الإصابات تجاوز عدد الحالات في اليوم الواحد 900 حالة، وكان ذلك يوم الإثنين من هذا الأسبوع، والغالبية العظمي من هذه الإصابات أيضاً من فئة العمالة، وفئة العمالة هي التي تتمركز غالبيتها في المناطق الصناعية وفي أماكن أخرى من سكن العمال في مناطق مختلفة من الدوحة، فالغالبية العظمي من المصابين، وهم يشكلون تقريباً 90 %، هم من الحالات الخفيفة، والأعراض لديهم تشابه أعراض الزكام، أو الإنفلونزا الخفيفة، والكثير منهم لم يكن لديه أي أعراض وتم اكتشافه عن طريق فحص المخالطين، وهذا شيء مطمئن أن غالبية المصابين إصابتهم خفيفة وأنهم يتعافون خلال فترة بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ويتم شفاؤهم. *1 % بالعناية المركزة وبين الدكتور الخال أنَّ المصابين الذين يتم إدخالهم للمستشفى يحتاجون إلى العلاج بالأوكسجين، وأيضا العلاجات التي نستخدمها في علاج الفيروس، والغالبية العظمي لا تحتاج إلى علاج أو أوكسجين أو إلى أدوية، لافتا إلى أنَّ عدد حالات الشفاء بلغت ألف حالة أي 10%، في حين تبلغ نسبة الحالات التي تحتاج إلى العناية المركزة 1% من عدد المصابين، ويوميا يتم إدخال ما بين 5-10 حالات جديدة، وأقل من النصف على أجهزة التنفس الصناعي، ونسب الشفاء بينهم مطمئنة، لافتا إلى قلة عدد الإصابات بين الأطفال وكبار السن مما ينم عن تطبيق الإجراءات لاحترازية. وحث الدكتور عبداللطيف الخال على إجراءات البعد الاجتماعي التي أوصت بها وزارة الصحة العامة والجهات المعنية بالدولة ومدى فاعلية ذلك في الحد من انتشار فيروس كورونا، مؤكدا أنَّ إجراءات التباعد الاجتماعي يمكن قياسها من خلال التكنولوجيا الحديثة بعدة أنواع حيث تم قياسها في قطر باستخدام تكنولوجيا (جوجل موبيلتي) وهي تعتمد على مدى تقارب الناس من بعضهم البعض في المجتمع من خلال هواتفهم النقالة. وأوضح انه مع مرور الوقت ومع إعادة التوصية والإرشادات بالتباعد الاجتماعي وبالإضافة إلى الإجراءات التي طبقتها الدولة بتشجيع التباعد تحسنت الأرقام ووصلت في الآونة الاخيرة حتى 17 أبريل الى (ناقص 69) بالمائة، معربا عن أمله بأن يرتفع الرقم لكي يصل إلى (ناقص بين 80 إلى 90 ) بالمائة وهو ما يعني تواصلا أقل بين الناس وتباعدا اجتماعيا أكثر. وأكد أنه كلما قلّت نسبة التواصل وزادت نسبة التباعد الاجتماعي قل احتمال انتقال الفيروس وفرص انتشاره في دولة قطر. * حالات الوفاة وقال د. الخال فيما يتعلق بتصنيف حالات الوفاة في دولة قطر بسبب كورونا، إن تصنيف حالات الوفاة يتم بناء على الإرشادات التي أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية وتتضمن 3 مستويات، الأول أن يكون الفيروس هو السبب الرئيسي للوفاة، وفي المستوى الثاني ألا يكون الفيروس هو المسبب الرئيسي للوفاة وان تكون هناك عوامل أخرى ساعدت الفيروس في التسبب بالوفاة مثل أمراض القلب ومضاعفاتها، والمستوى الثالث ألا يكون للفيروس أي علاقة بالوفاة إطلاقا. وأشاد الدكتور الخال بفاعلية التقصي النشط الذي تقوم به وزارة الصحة العامة أسهم في الكشف عن الحالات التي لم تكن لتكتشف لولا التقصي والكشف، لذا قامت وزارة الصحة العامة بزيادة عدد الفرق المعنية بالتقصي والتحري والكشف على المخالطين، وأصبحت الإجراءات تتم طوال اليوم، فالجهود المكثفة، أسهمت في الكشف عن إصابات جديدة. * فحص بي سي آر من جهتها تحدثت الدكتورة إيناس الكواري – رئيس المختبرات المركزية بمؤسسة حمد الطبية- عن أنواع الفحوصات المختلفة لتشخيص فيروس كورونا حيث هناك نوعان من الفحوصات الأول فحص (بي سي ار) وهو الفحص المعياري الرئيسي الذهبي لتشخيص الفيروس والذي يتم عن طريق أخذ مسحة من الجزء الخلفي من الفم أو أعلى الانف بحيث يتم عن طريق فحص (بي سي ار) اكتشاف الحمض النووي للفيروس وتشخيص المرض، أما النوع الثاني هو الفحص المصلي ويتم إجراؤه من خلال وخز الإصبع ويوفر نتيجة سريعة تظهر خلال 15 إلى 20 دقيقة ولكنه اقل دقة من الفحص الأول، موضحة أن هذا الاختبار أو الفحص يظهر إن كان الشخص قد تعرض سابقا لفيروس كورونا من عدمه ولكن لا يظهر إذا كان الشخص مازال مصابا بهذا الفيروس. ولفتت إلى أن هذا الفحص المصلي يساعد العاملين في الخط الأمامي مثل العاملين في قطاع الرعاية الطبية في تحديد إن كان الشخص أصيب بالفيروس سابقا وتكونت لديه مناعة ضده، مشيرة إلى أن ولاية نيويورك قامت في الآونة الأخيرة باستخدام هذا الفحص لمعرفة مدى انتشار الوباء داخل المدينة وفعلا تم اكتشاف ما يقارب من 14.9 بالمائة من سكان الولاية لديهم أجسام مضادة لهذا الفيروس، مؤكدة أنَّ هذا النوع من الفحوصات مفيد جدا في المستقبل لمعرفة مدى انتشار الفيروس في دولة قطر. *إستراتيجية الفحص في قطر وتناولت الدكتورة إيناس الكواري استراتيجية الفحص المتبعة في دولة قطر التي تقوم على ثلاثة عناصر مهمة وأولها الفحوصات الخاصة بأماكن الرعاية الصحية والتي تجرى للأشخاص الذي يتوجهون إلى أماكن الرعاية الصحية وتظهر عليهم أعراض فيروس (كوفيد-19)، وثانيا فحوصات الصحة العامة وهي تنقسم إلى قسمين الأول يتلخص في تتبع المخالطين حيث يتم فحص أي شخص على اتصال أو مخالط لشخص مصاب بفيروس كورونا، والقسم الثاني يتم أخذ عينات عشوائية حيث يتم اختيار منطقة سكنية ويتم فحص السكان عشوائيا لتحديد ما إذا كانوا مصابين بالمرض ومعرفة مدى انتشار الفيروس في البلاد، لافتة إلى أن استراتيجية الفحص المتبعة تتلخص أيضا في القادمين من الخارج حيث يتم فحصهم لمعرفة ما إذا كانوا مصابين ويتم عزلهم أو نقلهم للمستشفى حسب الحاجة. واستعرضت الدكتورة إيناس الكواري التقدم المحرز على مستوى المختبر لمواجهة فيروس كورونا، حيث تم تعزيز القدرات المخبرية، وذلك من خلال اقتناء آخر التقنيات الحديثة والأجهزة بما أدى لزيادة عدد الفحوصات كل يوم. وقالت إن ذلك الأمر زاد أيضا في سرعة عدد الفحوصات وبالتالي أدى إلى اكتشاف حالات إصابة اكثر وهو ما يساعد فرق التتبع والتعقب لتحديد المخالطين مع الأشخاص المصابين بسرعة اكبر وهو ما يؤدي بدوره أيضا إلى احتواء انتشار الفيروس وتسطيح المنحنى، حيث بات يتم إجراء ما لا يقل عن 5 آلاف فحص يوميا، والنتائج تظهر ما بين 6-12 ساعة، والـ5 آلاف تحليل في اليوم، قد يكون الشخص المصاب له أكثر من تحليل، فالأرقام التي يعلن عنها هي عدد المصابين وليس عدد التحاليل، فالمختبر يجري العديد من الفحوصات.
9975
| 01 مايو 2020
دعا الدكتور عبداللطيف الخال الرئيس المشارك باللجنة الوطنية للتأهب للأوبئة في وزارة الصحة ورئيس مركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية، إلى التفاؤل رغم ارتفاع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا مؤخراً، قائلاً إنه على الرغم من ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا، إلا أن هناك ما يدعو للتفاؤل لأن نسبة الحالات الحرجة والوفيات منخفضة للغاية، مؤكداً أن الأسبوع الجاري شهد تحقيق إنجازاً مهماً بتسجيل 1000 حالة شفاء كامل من الفيروس وهو رقم سيستمر في الارتفاع. وأوضح أن الغالبية العظمى من المصابين بفيروس كوفيد 19 في دولة قطر ونسبتهم حوالي 90% يعانون من إصابات خفيفة والأعراض التي لديهم تشابه الزكام أو الأنفلونزا الخفيفة، والبعض ليس عنده أعراض، مشيداً بالمجهود الذي تقوم به الوزارة في التقصي والكشف وزيادة الطاقة الاستيعابية للمختبرات وتخصيص مراكز صحية للكشف عن المشتبه بإصابتهم بالفيروس. وحذر الدكتور الخال في الوقت ذاته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته وزارة الصحة مساء اليوم الخميس، من احتمالية أن يكون هناك ذروة ثانية وثالثة لفيروس كورونا، مشدداً على أهمية الالتزام أكثر بتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من انتشاره والحرص على عدم الخروج من المنزل إلا للضرورة وتفادي الزيارات والحرص على نظافة اليدين وارتداء الكمامات خاصة بالنسبة للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس مثل كبار السن من 55 عاماً ما فوق إلى جانب اصحاب الامراض المزمنة والحفاظ على التباعد الاجتماعي لدوره الكبير فيما تحقق من احتواء للفيروس خلال الفترة الماضية وبفضل مجهودات الجهات المعنية في الدولة. ورأى أنه بعد تجاوز مرحلة الذروة وتسجيل أكبر عدد من الحالات المصابة بفيروس كورونا والذي قد يستمر لفترة حسب الجهود يبدأ المعدل في النزول التدريجي حتى يصل للمستويات التي كان عليها في السابق، مضيفاً: وقد يأخذ هذا الموضوع أيام أو أسابيع ومن الصعب التنبؤ فيه بدقة.... مضيفاً: ونأمل أن نكون فعلاً بدأنا ندخل مرحلة الذروة ونبدأ تجاوزها لكن يجب أن نأخذ في الاعتبار أنه قد تكون هناك ذروة ثانية وثالثة لفيروس كورونا وهذا يعتمد على الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من انتشاره. وأوضح أنه ليس معنى زوال الذروة الأولى أن كل شئ يرجع إلى وضعه الطبيعي، قائلاً: لأننا إذا اجتزنا الذروة الأولى فذلك بسبب الجهود المبذولة حالياً للسيطرة عليه، لكن إذا رجعت الأمور سريعاً إلى سابق عهدها وطبيعتها وبدأ الناس في الاختلاط مثلما كانوا عليه في السابق سندخل في مرحلة ذروة ثانية مما يضطرنا إلى الرجوع مرة أخرى إلى المربع الأول. وتابع: إذا دخلنا الذروة وتجاوزناها فهذا سيكون مؤشراً ممتاز وشئ مشجع ومعناه أننا يجب أن نحافظ على الإجراءات الاحترازية والوقائية التي نطبقها حتى لا يكون لدينا ذروة ثانية وثالثة وحتى نقلل من احتمال عودته بشدة في الشتاء وهذه الإجراءات يتم الاستمرار فيها بشكل أو بآخر حتى ظهور تطعيم فعال يستطيع المساعدة في الحد من انتشار فيروس كورونا في المجتمعات. وأكد أن التقصي النشط والفعال الذي تقوم به وزارة الصحة أسهم بشكل كبير في الكشف عن الكثير من الحالات التي لم تكن لتُكتشف بسبب أنها ليس لديها أعراض أو أعراضها خفيفة، لافتاً إلى أن الوزارة قامت مؤخراً بزيادة عدد الفرق المعنية بالتقصي والتحري والكشف عن المخالطين، مشيراً إلى أن هذه الإجراءات تتم طوال اليوم من الصباح حتى آخر الليل وأن الجهود المكثفة وزيادة الجهود في الكشف عن الحالات المصابة بين المخالطين بشكل فعال أسهم في الكشف عن إصابات جديدة. وأشار إلى أن وزارة الصحة قامت بإجراء مسوحات في أماكن مختلفة في الدولة وخصصت عدداً من المراكز الصحية للكشف عن المواطنين والمقيمين الذين لديهم أعراض مثل التهاب في الجهاز التنفسي، معتبراً أن الفحص المبكر والتقصي والكشف عن الحالات قبل ظهور الأعراض ساهم في زيادة عدد الحالات المكتشفة، بالإضافة إلى الزيادة الكبيرة في الطاقة الاستيعابية وفي قدرة المختبر المركزي لإجراء المزيد من الفحوصات. ولفت إلى أنه منذ بداية ظهور فيروس كورونا في قطر في 28 فبراير، كان انتشاره محدوداً ومتركزاً أكثر بين القطريين العائدين من الخارج، والذين كانوا في الحجر الصحي إما في المرافق المخصصة لذلك أو الحجر الصحي المنزلي، متابعاً: وتغير الوضع في 8 مارس الماضي بعد اكتشاف أول إصابة بين العمالة حيث قامت وزارة الصحة بالتحري وتقصي الحالات المخالطة، للحالات الأولى بين العمالة وتم اكتشاف أعداد متزايدة من المصابين، وتغيرت وبائيات الفيروس في قطر منذ ذلك الوقت. وكشف عن أن 1% فقط تقريباً من المصابين بالفيروس يحتاجون الدخول إلى العناية المركزة حيث يدخل العناية المركزة كل يوم بين 5 إلى 10 حالات جديدة فقط في حين أن أقل من نصفهم يحتاجون الى جهاز التنفس، مؤكداً أن نسبة الشفاء للحالات في العناية المركزة مشجعة جداً. وأوضح أن معظم المتعافين هم من الفئة العمرية بين 25 و44، وهو ما يعكس أيضا أن معظم المصابين من الفئة الشبابية، لافتاً إلى أن 36 % من المصابين هم من الفئة العمرية بين 25 و34 سنة، ثم 29% بين 35 و44 سنة، وهذا يعكس وبائية من يصيبهم الفيروس في دولة قطر وأغلبهم من الفئة العمالية، كاشفاً عن أن هناك عدد قليل من الاصابات بين الأطفال، دون 18 عاماً، ونسبة إصابة قليلة بين الكبار في السن. وكشف الدكتور الخال أنه بدأ قياس درجة التباعد الاجتماعي في قطر في 29 مارس الماضي باستخدام تكنولوجيا جوجل موبيلتي وهي تعتمد على مدى تقارب الناس من بعضهم البعض في المجتمع من خلال هواتفهم النقالة، حيث كانت النسبة في ذلك الوقت (ناقص 51) أي انخفضت نسبة التباعد إلى حوالي 50% عما كانت عليه قبل التباعد، ثم ارتفعت إلى ناقص 69 حتى 17 أبريل، متمنياً الوصول إلى نسبة ناقص بين 80 إلى 90%. وحول طريقة تصنيف حالات الوفيات المرتبطة بفيروس كورونا، أوضح الدكتور الخال أن هناك 3 مستويات للتصنيف بناءً على إرشادات منظمة الصحة العالمية، الأول: إذا كان الفيروس هو السبب الرئيسي لوفاة الشخص أي يكون من الواضح جداً أن الفيروس هو الذي أدى إلى وفاة الشخص مثل التهاب شديد في الرئتين تسبب في فشل الرئتين وعدم قدرة الجسم على أخذ كفايته من الأكسجين، والثاني لا يكون الفيروس هو المسبب الرئيسي لكن هناك عوامل أخرى ساعدت الفيروس على الوفاة مثل شخص لديه فشل في القلب أو مرض في شرايين القلب ومن ثم أصابه الفيروس وسبب له مضاعفات وسبب الوفاة بسبب جلطة في القلب وبالدرجة الثانية هو الفيروس، أما التصنيف الثالث فهو أن الفيروس ليس له علاقة بالوفاة مثل أن يموت شخصاً من حادث أو نزيف ويتبين أثناء وجوده في المستشفى إصابته بفيروس كورونا.
8515
| 01 مايو 2020
وزيرة الصحة تستعرض استراتيجية قطر لاحتواء فيروس كورونا مع مسؤولين بمنظمة الصحة العالمية استعرضت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزيرة الصحة العامة، مع مسؤولين من منظمة الصحة العالمية، خطة دولة قطر لاحتواء فيروس (كوفيد-19) والتي ركزت بشكل بالغ على مراحل تتبع المخالطين وعزلهم وإجراء الفحوصات، ومن ثم تقديم العلاج اللازم ضمن عملية كسر سلسلة انتقال المرض. وقد تلقت دولة قطر إشادة دولية جراء جهود احتواء وباء (كوفيد-19) نتيجة لانخفاض معدلات الوفيات فيها بالمقارنة مع دول أخرى في العالم. وخلال المؤتمر الذي عقد بتقنية الاتصال عن بعد، وهو الجلسة العامة الثالثة بتنظيم من منظمة الصحة العالمية وبحضور سعادة وزيرة الصحة العامة، ركزت سعادتها على جهود المساعدة الدولية التي تقدمها دولة قطر فيما يتعلق بمكافحة (كوفيد-19)، حيث أرسلت قطر معدات ولوازم طبية للعديد من الدول مثل الصين، وإيران، وإيطاليا، وإسبانيا، والولايات المتحدة الامريكية ولبنان، وتونس، والجزائر، ورواندا، ونيبال.. كما قدمت قطر الدعم المادي للفلسطينيين في قطاع غزة بالإضافة إلى إرسال المساعدات لمخيمات اللاجئين في الاردن وسوريا ولبنان. وفي هذه المناسبة، قالت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزيرة الصحة العامة إنه تم حتى الآن، إجراء فحص (كوفيد-19) لأكثر من 94 ألف شخص في دولة قطر، وإن الاستراتيجية التي تنتهجها دولة قطر تركز بشكل بالغ على إجراء الفحص وتتبع المخالطين وفحصهم مما مكننا من معرفة عدد أكبر من الحالات المصابة، ومن ضمنها الحالات التي لا تظهر عليها أعراض المرض، وهذا يقع ضمن الاستراتيجية الهادفة إلى تحديد انتشار المرض. وأضافت لم تسهم هذه الاستراتيجية التي نتبعها في إنقاذ الأرواح من خلال منع انتشار الفيروس فحسب، بل أتاحت لنا إمكانية معالجة المصابين بصورة مبكرة واتخاذ الخطوات الاستباقية لمنع المضاعفات المصاحبة للأمراض التي قد يكون المرضى مصابون بها. وأكدت سعادتها أن هذا النهج أسفر عن ظهور أرقام عالية من الحالات المصابة، حيث تمكنا من تحديد مجموعات الاصابة إلا أننا في الوقت نفسه سجلنا نسبة منخفضة جداً لأعداد الوفيات بمرض (كوفيد- 19)، وكذلك حققنا نسبة منخفضة جداً من المرضى الذين تتطلب حالاتهم العناية المركزة والبقاء في المستشفى. وتعمل هذه الاستراتيجية على الاستجابة لغالبية الحالات الإيجابية المصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر، حيث أنها أظهرت في الوقت الحالي أن 91% من الحالات المصابة لديها الأعراض الخفيفة للمرض، و1% من الحالات تتطلب العلاج في وحدة العناية المركزة و8% من الحالات التي تتطلب تقديم الرعاية في المستشفى. وحتى الآن، تم تسجيل 10 وفيات فقط في دولة قطر كانت مصابة بالفيروس، ومعظم هذه الحالات كانت تعاني من أمراض أخرى مصاحبة. وتم تخصيص خمس مستشفيات في دولة قطر لعلاج مرضى فيروس كورونا (كوفيد-19)، بما في ذلك مستشفى مسيعيد ومستشفى رأس لفان اللذين تم افتتاحهما مؤخرا، حيث أن دولة قطر تتعاون مع شركاء محليين، وإقليمين، ودوليين، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية لتقديم مجموعة متنوعة من الإرشادات والحلول العلاجية المتعلقة بـ(كوفيد-19)، بالإضافة إلى تطبيق استراتيجية الفحوص والاختبارات الشاملة، والتي شملت أيضا تخصيص فنادق وإنشاء مرافق مخصصة للحجر والعزل الصحي مزودة بـ 30 الف سرير، حيث أن دولة قطر اتبعت نهجا حكوميا كاملا وأطلقت تطبيق يمكن تحميله على الهواتف الذكية لتوفير المعلومات المتعلقة بكوفيد-19، ونفذت إجراءات شاملة للالتزام بالمسافة الاجتماعية، وقادت حملات توعية متنوعة على منصات مختلفة وبعدة لغات لنشر التوعية لكافة فئات المجتمع. وقالت سعادة وزيرة الصحة العامة إن وباء كورونا (كوفيد-19) أدى إلى تغييرات جذرية في طريقة تقديم الرعاية الطبية، حيث تم اعادة استخدام المصادر والمرافق الموجودة والعمال على زيادة السعة بسرعة هائلة لتوفير 2900 سرير جديد في المستشفيات، و700 سرير جديد لوحدة العناية المركزة، ووضع خطط طوارئ تمكن من زيادة حجم القوى العاملة وتوفير الرعاية اللازمة في الأجزاء الأخرى لنظام الرعاية الصحية. وأضافت أنه يتم تقديم الرعاية لمعظم حالات العيادات الخارجية عن بُعد، عبر الهاتف أو مكالمة الفيديو، وقد تم توفير عدد من الخدمات الجديدة، بما في ذلك خدمة الاستشارات العاجلة عبر الهاتف، وخدمة فحص سيولة الدم في السيارة، وخدمة توصيل الأدوية إلى المنازل، ونحن نعمل قدر الإمكان لضمان حماية مواطنينا الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس مع التأكد من توفير الرعاية المثلى لكافة المرضى، وخاصةً المصابين بحالات مرضية خطيرة.
2199
| 30 أبريل 2020
قال الدكتور محمد سيف الكواري نائب رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان ورئيس لجنة الزيارات الميدانية والرصد إن حقوق الإنسان في قطر مثال يحتذى به، معدداً الخدمات التي تقدمها وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة وغيرها من الجهات للعمال في ظل جائحة كورونا. وأوضح خلال برنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر مساء اليوم الثلاثاء، بشأن استراتيجية اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان المتبعة مع جائحة كورونا، أن أزمة كورونا تعتبر واحدة من الكوارث التي تصيب البشر مثل الزلازل والحروب والنزاعات العسكرية والفيضانات والأعاصير وكلها كوارث تؤثر على حقوق الإنسان ولذلك تجد تواجدا واضحا للمنظمات الحقوقية في هذه الكوارث. وأشار إلى أن المنظمات الحقوقية تضع خططاً للطوارئ وتستخدم في هذه الظروف الحساسة، مضيفاً: ومن هذا المنطلق قامت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في قطر باستخدام هذه الخطة الاستثنائية الطارئة في هذا المجال وكما هو معلوم أطلقنا خطا ساخنا على مدار 24 ساعة بـ5 لغات هي العربية والإنجليزية والأوردو والفلبينية والساحلية، متابعاً: وهذا الخط يقدم الاستشارات القانونية ويمكن استخدامه للشكاوى. وعن الزيارات الميدانية في ظل أزمة كورونا التي قامت بها اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان؟ قال: أود أن أوضح نقطة مهمة جداً أن الزيارات لم تقتصر على العمال فقط وكانت الزيارات للإنسان بشكل عام الذي يقيم في دولة قطر. وتابع: ركزنا خلال زياراتنا على المؤسسات العقابية والإصلاحية والسجون وكذلك الفنادق والمستشفيات أي كل الأماكن التي لها علاقة بجائحة كورونا بالإضافة إلى مواقع العمال وهم من الفئات التي استهدفناها حتى نتحقق بأن هذا الإنسان يتلقى حقوقه والرعاية الصحية والغذائية كاملة وفي خلال هذه الزيارات والحمد لله تحققنا من هذا الأمر. ورداً على سؤال يتعلق بالنقاط التي تركز عليها اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في هذه الزيارات وهل تم مناقشة العمال بشكل مباشر؟، قال الدكتور محمد سيف الكواري: قمنا بزيارات تفقدية لبعض مواقع العمال كون أن هناك في المنطقة الصناعية بعض العمال وبالفعل ذهبنا إلى هذه المنطقة وتحدثنا أيضاً مع بعض العمال عن بُعد بسبب الإجراءات الاحترازية والحقيقة جميع العمال يشيدون بالأمور الصحية والإجراءات الصحية لأنها تصب في مصلحتهم وسلامتهم.. واستشهد الدكتور الكواري بأحد المواقف للتأكيد على الجهود التي تقوم بها الدولة لصالح العمال، قائلاً: أحد الإخوان الذين كانوا معنا من وزارة الصحة كان يذكر أن بعض العمال كان لديهم بعض الأمراض تحتاج إلى أدوية معينة لا توجد في صيدليات المستشفيات فيشتروها لهم من صيدليات خاصة وبتكاليف عالية ويعطوها للعمال بالمجان كذلك أيضاً توفير الأغذية لهم فهناك وجدنا قطر الخيرية توفر لهم الأغذية على مدار الساعة. وأشار إلى أن هناك مطبخ دائم يقدم الوجبات الغذائية بجودة عالية، متابعاً: بعض العمال من يطلب المزيد وتواصلنا مع قطر الخيرية وبعض الجهات لتزيد من المواد الغذائية لراحة العمال وأيضاً لصحتهم وسلامتهم. وحول طريقة التواصل بين اللجنة والشركات والهيئات والمؤسسات لحفظ وسلامة العمال وأيضاً حقوق الناس؟، جدد الدكتور محمد سيف الكواري التذكير بالخط الساخن ورقمه 8002222 وهو على مدار 24 ساعة وبخمس لغات. وأوضح أن أي شخص يستطيع أن يطلب المساعدة من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان سواء استشارة أو معونة، مضيفاً: تلقينا مجموعة من الاتصالات ومعظمها كانت من العمال وهم يطلبون بعض الطلبات وقمنا بالتنسيق مع قطر الخيرية وهم مشكورون لتعاونهم معنا وكذلك بعض الشركات الوطنية الذين نشكرهم لتعاونهم معنا وكان هناك تنسيق مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ولم يقصروا. وأعرب عن شكره لوزارة الصحة التي تقدم جهوداً كبيرة وجبارة سواء في الفحص أو الرعاية أو العلاج أو العناية وتوزيع المعقمات والكمامات على العمال وغيرهم، قائلاً: حقيقة جهود يعجز الواحد عن قولها وهذا واجب الجميع في هذه الجائحة. ووجّه رسالة إلى الجمهور، قائلاً: نريد أن يمن الله بالسلامة على الجميع ومن يعيش على هذه الأرض سواء مواطن أو مقيم..اليوم نحتاج أن نتعاون ونتكاتف لمساعدة من يحتاج للمساعدة وأهل قطر دائماً آياديهم بيضاء ونشكرهم على هذا الأمر والكل مستعد ليقدم المساعدة و العون.
4711
| 29 أبريل 2020
أكدت دولة قطر مجدداً التزامها بمواصلة الجهود لتوفير البيئة المُحفزة لمشاركة الشباب في عملية التنمية، مشيرة في الوقت نفسه إلى التحديات غير المسبوقة التي فرضتها جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19)، لاسيما وأن فئة الشباب لم تكن بمعزل عن آثارها الكارثية، لافتة إلى الجهود التي تبذلها لتوفير خدمات التعليم للأطفال والشباب. جاء ذلك في بيان وجهته سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة إلى مجلس الأمن الدولي الذي عقد اجتماعا افتراضياً نحو إحياء مرور خمسة أعوام على أجندة الشباب والسلام والأمن: تسريع تنفيذ قرارات مجلس الأمن 2250 و 2419. وأفادت سعادتها بأن دولة قطر كانت من أوائل الدول بالمنطقة التي استجابت باتخاذ الاجراءات الاحترازية بالتباعد الاجتماعي للحد من انتشار الفيروس، كما كانت في مقدمة الدول على المستوى الإقليمي التي اتخذت إجراءات مبكرة من أجل الانتقال السلس إلى التعليم عن بعد، من خلال الاتصال عبر الانترنت استجابة للظروف الحالية. وأكدت سعادتها، أن حماية وتعزيز الحق في التعليم، يعتبر من أولويات دولة قطر سواء في ظل الظروف العادية أو الطارئة، موضحة أن دولة قطر عملت منذ عدة سنوات على تسخير التكنولوجيا لتطوير عملية التعليم وضمان استمراريتها ومواكبتها لمتطلبات وتحديات العصر. وأشارت إلى آلية العمل للتعليم عن بعد التي وضعتها وزارة التعليم والتعليم العالي، كما قامت بتفعيل المنصات الالكترونية الخاصة بذلك، مع العمل على مراعاة شمولية التعليم لجميع الطلاب في عملية التعلم عن بُعد بمن فيهم الطلبة من ذوي الإعاقة بجميع فئاتهم. ولفتت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني إلى أن دولة قطر لم تغفل توفير أجهزة حاسوب محمولة وأجهزة لوحية لبعض فئات الطلبة في حال عدم توفرها لضمان عدم ترك أحد خلف الركب في عملية التعليم عن بُعد. وعلى المستوى الدولي، نوّهت سعادة السفيرة بالجهود التي كثفتها دولة قطر لتقديم المساعدات الإنمائية والإغاثية التي تأخذ بعين الاعتبار أولوية التعليم وأهمية الوصول إلى التكنولوجيا في عمليات التعلم، وذلك من خلال المساعدات التنموية التي يقدمها صندوق قطر للتنمية الذراع التنفيذي للحكومة في أنحاء مختلفة من العالم، والتي تواكب التحديات الناشئة في ظل الظروف الصعبة التي تسببت بها إجراءات التباعد الاجتماعي، والحجر الصحي واغلاق المدارس. وأشارت إلى المؤسسات القطرية ومنها مؤسسة التعليم فوق الجميع التي تعمل على استحداث برامج ريادية لتيسير عملية التعليم عن بعد في المنازل، ومنها الاستجابة الطارئة المبكرة للمؤسسة بتجميع مصادر للتعلم عن بعد بلغات مختلفة من أجل مساعدة الآباء والأوصياء في عملية التعلم عن بعد وتيسيرها. كما لفتت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة إلى أن وزارة الخارجية القطرية بالتعاون مع مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع قامتا بتنظيم النسخة الشبابية الثانية لمنتدى الدوحة في شهر نوفمبر 2019، الذي تم فيه إطلاق نقاشات مُعمقة حول القضايا الراهنة التي تهم الشباب، حيث وفر المنتدى منبراً مفتوحاً للشباب للتعبير عن آرائهم بشأن القضايا المعاصرة ومنها قضايا السلام والأمن، وذلك تمهيداً لانعقاد منتدى الدوحة الذي عقد في شهر ديسمبر 2019. ومضت سعادة السفيرة تقول في بيانها، إن مكافحة جائحة /كوفيد -19 / تتطلب، إلى جانب التعاون والتضافر على المستوى الدولي، توفير بيئة آمنة وإزالة كافة العقبات والظروف التي من شأنها ان تحول دون استجابة قوية وفعالة، وكذلك تتطلب تفعيل ودعم الدور المحوري للشباب في هذه الاستجابة. وأكدت في هذا السياق على دعم دولة قطر للنداءات الأممية الداعية لوقف إطلاق النار في مناطق النزاعات، والذي من شأنه أن يتيح الفرصة للتركيز على الجهود الرامية للتصدي لجائحة كوفيد -19. وجددت تأكيد دولة قطر على الدور المحوري للشباب في عمليات السلام الذي أجمع عليه المجتمع الدولي قبل خمس سنوات عند اعتماد قرار مجلس الأمن 2250 (2015) وعلى دورهم الهام في تفعيل النداءات الأممية لوقف إطلاق النار. كما أعربت سعادتها عن سرور دولة قطر باستضافة ،بالتعاون مع مكتب المبعوثة الخاصة للأمين العام المعنية بالشباب، المؤتمر العالمي رفيع المستوى حول مسارات السلام الشاملة للشباب. وأوضحت أن عقد المؤتمر يأتي في إطار مواصلة الجهود والبناء على إنجازات المؤتمر الدولي الأول حول مشاركة الشباب في مسارات السلام الذي عقد في هلسنكي في العام 2019. وفي هذا الإطار، أعربت سعادتها عن تقديرها لشركاء دولة قطر، فنلندا وكولومبيا ومكتب مبعوثة الأمين العام المعنية بالشباب على جهودهم وتعاونهم في التحضير لعقد المؤتمر المقبل، الذي يأتي لإحياء ذكرى مرور خمس سنوات على اعتماد قرار مجلس الأمن 2250 ومرور 20 عاما على اعتماد قرار مجلس الأمن 1325، وكذلك مرور 25 عاما على اعتماد إعلان ومنهاج عمل بيجين، حيث سيركز المؤتمر ضمن مواضيع أخرى على مشاركة النساء الشابات في عمليات السلام، سواء من خلال حلقات النقاش، أو من خلال مراعاة المساواة بين الجنسين في كافة مراحل الاعداد للمؤتمر وتنفيذه ومتابعة مخرجاته. وجددت سعادة السفيرة في ختام بيانها التأكيد على التزام دولة قطر بمواصلة جهودها لتوفير البيئة المُحفزة لمشاركة الشباب في عملية التنمية، وتقديم الدعم على المستوى الوطني والإقليمي والدولي لتمكينهم من المساهمة بفعالية في بناء السلام والانخراط بشكل فعال في الجهود الرامية لمواجهة التحديات التي يواجهها عالمنا اليوم.
2215
| 28 أبريل 2020
أطلق مكتب الاتصال الحكومي خاصية جديدة في الخدمة المجانية لتوفير المعلومات حول فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 على تطبيق واتساب التي أطلقها في 6 أبريل الجاري لتكون مصدراً رئيسياً لتوفير معلومات دقيقة وموثوقة حول الفيروس. وتُمكن الخاصية الجديدة، بحسب تغريدة لمكتب الاتصال الحكومي عبر حسابه بموقع تويتر مساء اليوم، المستخدمين من مشاركة تساؤلاتهم التي ستسهم في تحديث قائمة الأسئلة الأكثر شيوعاً. وأوضح في فيديو توضيحي عن الخاصية الجديدة أنه إذا لم تستطع إيجاد إجابة عن سؤال معين في خدمة مكتب الاتصال الحكومي لتوفير معلومات حول فيروس كورونا فإنه بإمكانك الآن إرسال سؤالك إلى خدمة مكتب الاتصال الحكومي عبر تطبيق واتساب. وأضاف: سنقوم بالإجابة على الأسئلة الأكثر تكراراً في قسم الإجابة عن الأسئلة الأكثر شيوعاً، داعياً إلى استخدام الخدمة بانتظام للحصول على أحدث المعلومات وآخر التحديثات، مذكراً بأن رقم خدمة المعلومات حول فيروس كورونا هو 0097460060601. ويتمثل عمل خدمة واتساب التي أطلقها مكتب الاتصال الحكومي في 6 أبريل الجاري، في محادثة آلية تتيح للمواطنين والمقيمين في دولة قطر الحصول على أجوبة عن الأسئلة الأكثر شيوعاً حول فيروس كورونا، وذلك على مدار الساعة وبست لغات هي: العربية، والإنجليزية، والأردية، والهندية، والنيبالية، والماليالامية. وتوفر الخدمة معلومات عن طرق الوقاية من فيروس كورونا وأعراضه، وآخر المستجدات حول إجمالي عدد الحالات، وارشادات حول السفر وتصحيح المعلومات المغلوطة.
1534
| 28 أبريل 2020
أعلن وزير الصحة البريطاني مات هانكوك عن اكتشاف مرض خطير يصيب الأطفال في بلاده، فيما تجري الجهات المعنية تحقيقاً حول ما إذا كان للأمر علاقة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19. وأوضحت وكالة الأنباء الفرنسية اليوم الثلاثاء أن الجهات المعنية في بريطانيا تجري تحقيقاً في الأمر لمعرفة ما إذا كان هناك علاقة بين تفشي فيروس كورونا المستجد والمرض الذي ظهر مؤخراً والذي يشبه متلازمة كاواساكي النادرة التي تتسبب بإلتهاب حاد في الأوعية لدى الأطفال غير معروف المصدر. وقال وزير الصحة البريطاني اليوم الثلاثاء لإذاعة إل بي سي، إنه مرض جديد يمكن في رأينا أن يسببه فيروس كورونا المستجد، مضيفاً لسنا متأكدين 100% لأن بعض الأطفال الذين أصيبوا به لم تتبين إصابتهم بكوفيد-19. بالتالي نجري حالياً الكثير من الأبحاث. لكنه أمر يقلقنا، إلا أنه بعث برسالة تبدو مطمئنة إلى حد كبير حالياً، قائلاً إن عدد الحالات محدود. وكانت الدائرة البريطانية للعناية المركزة للأطفال أبلغت نظام الرعاية الصحية البريطاني أمس، بتزايد طفيف لعدد لأطفال الذين هم في حالة حرجة، بعضهم مصاب بكوفيد-19. والعوارض التي تظهر عليهم مشابهة للمصابين بمتلازمة كاواساكي والإصابة بتسمم، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل آلام في الامعاء ومشاكل في الجهاز الهضمي والتهاب في القلب. وأمس قال كريس ويتي مدير الأجهزة الصحية خلال المؤتمر الصحفي اليومي الذي تعقده الحكومة حول فيروس كورونا انه مرض نادر جداً لكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون ناجماً عن هذا الفيروس أقله في بعض الحالات. وذكر البروفيسور راسل فينر رئيس الكلية الملكية لطب الأطفال وصحة الطفل، بأن احتمال تدهور صحة أطفال مصابين بكوفيد-19 بشكل خطير، ضئيل، قائلاً في بيان نعلم أن عدداً صغيراً جداً من الأطفال يمكن أن تسيء حالتهم جراء الإصابة بفيروس كورونا لكنه أمر نادر موضحاً يبدو أن الأطفال هم الفئة العمرية الأقل تأثرا في المجتمع بكوفيد-19.
8244
| 28 أبريل 2020
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
18114
| 06 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8812
| 05 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
7876
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4722
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
2920
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية عن بدء تقديم خدمات العيادة التجريبية للرعاية المتكاملة لكبار القدر (ICOPE) في مركز المشاف الصحي اعتبارًا من اليوم...
2060
| 04 نوفمبر 2025
صدرت الأربعاء 5 نوفمبر 2025 شهادات منتصف الفصل الدراسي الأول الأكاديمي للصفوف من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الحادي عشر، للعام الدراسي 2025-...
1894
| 05 نوفمبر 2025